دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة مع الأستاذ مفيد حتى الجزء الثالث 26/8/2020


رائد سالب
07-21-2020, 06:13 PM
كنت من المبرزين في صفي، وكان كل من في الصف يحسدني على جسمي الصغير المتناسق، وكنت في الصف الثالث تكميلي، وقد بلغت من العمر 13 سنة، وكان أستاذ اللغة العربية معجبا بي، وكنت أعتقد بسبب تفوقي في اللغة العربية، ولم يخطر على بالي مطلقا، أنني أستهويه جنسيا. فكان كلما نلت علامة جيدة في دروسي يتقدم مني ويضع يده على كتفي ويقول لي أهنئك، ثم يضع يده على رأسي ويداعب شعري الطويل بأنامله ما يشعرني بقشعريرة أحببتها دائما، ثم يربّت على ظهري، وينزل يده إلى مؤخرتي ويمسدها محاولا ألا يلحظ ذلك أي من التلاميذ، ما يجعلني أتحسسّ ايري الذي بدأ بالإنتصاب، فيلقي نظرة عليه ويبتسم ثم يتركني وأنا أحلم، وأنتظر أن ينتهي دوام المدرسة كي أذهب وألتقي رفيقي جوزيف في منزله، لندرس سويا ونمارس بعض ما نحبه دون أن نقوم بالنياكة وذلك بسبب وجود أهله في المنزل.
الأستاذ، وأسمه مفيد، كان ابن عم والدتي، وتربطه بنا قرابة، ولكن لم يكن يزورنا من قبل، ومنذ منتصف السنة الدراسية بدأ يتوافد إلى منزلنا مرة أو مرتين في الأسبوع، وذات يوم قال لوالديّ إن رائد "شاطر" جدا في اللغة العربية، ويجب الاهتمام به، وأنا سآخذ على عاتقي تدريسه أصول اللغة والقواعد، والصرف والنحو، وأنا أرى فيه مستقبلا باهرا، إذا تم الإعتناء به كما يجب، فشكره والديّ وقال له أبي ما رأيك لو تهتم به أنت بصفتك أستاذه وتعرف كل ما يجب أن يتعلمه، وأنا مستعد لأن أدفع لك ما تطلبه مني شهريا، فأجابه أنا على استعداد ولن أتقاضى منكم قرشا واحداً، فنحن أقارب. وعليه قال الأستاذ أنا سآخذ معي رائد بعد المدرسة يومين كل أسبوع وأدرسه من الخامسة حتى الثامنة من مساء كل يوم، ثم أعيده إليكم. فوافق أبي وأمي وأنا بالطبع.
اليومان اللذان اختارهما أستاذي كانا يومي الخميس والسبت، بادئا لم أعرف لماذا اختار هذين اليومين، ولكن فيما بعد علمت لأن يوم الجمعة هو عطلة رسمية في المدارس وكذلك يوم الأحد، وهو كان يريد أن حسب ما تبيّن لي فيما بعد أن يستبقيني عنده حتى اليوم التالي كي يتمتع بنياكتي أكثر، وبذلك لا يلفت نظر أهلي للموضوع على اعتبار أن يوم الجمعة هو عطلة، ويوم الأحد كذلك ولن يعارضوا في استبقائي لديه كي يدرّسني ويساعدني في فروضي المدرسية، ما سيبرره بالحاجة إلى أكثر من ثلاث ساعات ، ولأنه يخاف عليّ لن يسمح لي بالعودة للمنزل في ساعة متأخرة في الليل.
في أول يوم خميس ذهبت فيه إليه، قالت لي أمي لاتذهب مع الأستاذ مفيد مباشرة بعد المدرسة إلى منزله، قبل الذهاب معه مرّ على البيت كي تتناول عشاءك ثم تذهب، قلت لها ومن سيوصلني إلى منزله فيما بعد، قالت تأتي معه إلى هنا وتتناولان العشاء معا، ثم تذهبا. ويعيدك هو فيما بعد.
أنتهت الصفوف عند الرابعة من بعد الظهر، فلاقاني الأستاذ مفيد عند مدخل المدرسة وقال هيا معا، فصعدت إلى سيارته ، وجلست على المقعد الأمامي بجانبه، فمد يده إلى رقبتي وربّت على كتفي، وابتسم، ثم مد يده بين فخذيه ومسد ايره وانطلق فقلت له، إن والدتي تنتظرنا على العشاء، قال لا نريد إزعاجها، نتناول العشاء عندي، قلت هكذا قالت لي، فأجاب حسنا سنمر عليها ولا نريد إفشالها اليوم.
أنهينا العشاء حوالي الساعة السادسة، وقال الأستاذ لأمي قد نتأخر حتى الساعة الحادية عشرة هل من مانع، أجابته ما دام رائد في حمايتك فما من مانع بشرط أن تعيده أنت بسيارتك إلى المنزل، قال طبعا. انطلقنا إلى منزله، وكان فخما، وهادئا، إذ أن الأستاذ مفيد كان قد فقد زوجته منذ حوالي السنتين في حادث سيارة، ولم يتزوج بعدها، ولم يكن لديه أولاد. جلست في الصالون، فطلب مني التوجه إلى غرفة الطعام حيث يمكننا أن نضع الكتب والدفاتر على الطاولة ونباشر الدرس. وبالفعل طلب مني أن أكتب له قطعة صغيرة عما يجول ببالي، ليعمد إلى قراءتها وتصحيحها ومناقشة الفكرة التي تحدثت عنها. ووضع هو رؤوس الأقلام لما سأكتبه، ويجب أن يدور الموضوع حول الشعور العاطفي عند الشباب. وماذا يميّز العلاقة بين شاب وفتاة، وشاب وشاب.
تزاحمت الأفكار في رأسي، وكتبت أن العلاقة بين شاب وفتاة، هي علاقة لا تتعدى في حال تطورها الملامسات الخارجية من تقبيل، وما شاكل، خوفا من فضيحة، ولكن العلاقة بين الشاب والشاب، يمكن أن تتطور إلى ممارسة الجنس خفية، ما لا تنجم عنه فضيحة ظاهرة للناس، أعجبه تحليلي هذا ولكنه قال إنه يمكن للشاب والفتاة أن يمارسا الجنس بملامسات في الأماكن المحرمة عند المرأة ، وكذلك بممارسة الشاب للجنس في دبر المرأة، دون خوف من فضيحة، كما تجري الممارسة بين شاب وشاب. فقال هل مررت أنت بتجربة مع فتاة أو شاب. قلت له بعدما بدأ ايري بالإنتصاب، نعم مارست الجنس مع زميلي جوزيف... وهل أحببته، قلت نعم، وألتقي به أسبوعيا ولكن في أيام المدرسة لا نمارس النكاح بسبب وجود أهله في المنزل، أما في الصيف فكنا نمارسه على الأقل ثلاث مرات في الأسبوع في العرزال الذي على سطح منزله.
قال: إذن أنت لم تمارس الجنس منذ فترة الآن، فما رايك لو نمارسه الآن معا، قال هذا ويده على أيره يمسده من فوق البنطال صعودا ونزولا، ما اثار شهوتي واشتد تصلب ايري أكثر، ما دفعني إلى فك أزرار بنطالي وإخراج أيري فاستشاط هو وإذا به ينحني ويداعبه، ثم يبدأ بلحسه ومصه والنزول إلى فتحة شرجي ولعقها بلسانه ما أثارني أكثر، وبدأ بتقبيلي ونزع قميصي عني، ومداعبتي بالقبلات متنقلا بين شفتي وبزي وأذني، ثم نزع عني بنطالي أيضا وحملني إلى غرفة النوم، وخلع ثيابه، فبان ايره الذي كان كبيرا وغليظا (8 بوصات ونصف) ما حملني على التعلق به وبدأت بمصه ولحسه من رأسه حتى أخمص خصيتيه، وإذا بهذا الاير يشتد صلابة وخاصة كلما حاولت أن أدخله أكثر في فمي الذي لم يستطع استيعابه بالكامل، وأثناء المداعبة قلبني على بطني وبدأ بمص خرمي وإدخال لسانه فيه، فاثارني أكثر وإذا به شعلة نار تريد أن يطفيء هذا الاير الكبير نيراني الملتهبة التي لم تستكن أمام شهوتي . فسألته إن كان سينيكني، قال أذا اردت فأنا اريد، قلت طبعا أريد، ولكن ... ولكن ماذا قال، قلت أخاف أن تؤلمني بسبب ايرك الكبير وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ايرا بهذا الحجم، قال لا تخف لدي عدد من المراهم اختر ما تريده منها وسأدخله أولا رويدا رويدا حتى تتمكن من استيعابه بالكامل.
قام الأستاذ وذهب إلى خزانة صغيرة في غرفة نومه وحمل معه مرطبانا من الفيزالين، وقال لي لا تخف هذا سيسمح بإدخال ايري كاملا في طيزك ودون ألم، غمس اصبعه بالفيزالين وبدأ يمسك به فتحة شرجي، ومن ثم اصبعين حتى تأكد من أنني مستعد، فاغمس ايره بالفيزالين وبدأ يداعب برأسه فتحة شرجي، رويدا رويدا، أدخل راسه وتمهل فشعرت ببعض الألم، وقال لا تخف ثم ادخله اكثر، فقلت آخ، آلمتني، هذا ضخم جدا، قال لا تقلق سيخف الألم وبعد قليل أدخله بالكامل فصرخت صرخة قوية ما دعاه إلى إقفال فمي بيده، واستراح ايره في دبري لفترة شعرت فيها بالالم يزول وبدأ هو نياكتي صعودا ونزولا صعودا ونزولا وإذا بي في نشوة لم أعتدها مع زميلي جوزيف وقلت له أدخل اكثر عمقا، اريدك أن تنيكني أكثر أن تدخل ايرك في دبري أعمق ارجوك أدخله أعمق فاكمل في نيكي، وإذا به يسرع أكثر وأشعر أن خصيتيه تضرب مؤخرتي ويسرع ويسرع ليقول لي سأنزل مناي فقلت له أنزله داخلي، وإذا بشلال حار يندلق داخلي فشعرت كأن بركان أنفجر ونهر نار يكويني ويسعدني.... خلت نفسي في السماء التاسعة، واعتقدت أنني في حلم ولا أجمل، وطلب منه أن يبقي أيره داخلي حتى ولو تأخرت الساعة لنعود إلى المنزل... ابقاه حوالي الدقائق الخمس ثم أخرجه لينهدر المنى من دبري كنهر التقطته بيدي ولعقته حتى آخر نقطة منه، في هذه الأثناء كان هو قد قلبني على ظهري وبدأ بمداعبة ايري المتصلب وبمصه حتى أنزل لباني في فمه وأراحني....
قمنا بعد ذلك، واخذنا معا دوشا تخللته الملامسات المثيرة ما دعاني إلى أطلب منه أن ينيكني مرة أخرى، فرفض لأن الوقت تأخر ويجب أن يعيدني إلى منزلنا.
الليلة الأولى مع الأستاذ مفيد كانت حلما تحقق، وصار الزمن الذي يفصلني عن الدرس الثاني الذي سيكون مساء السبت أي بعد يومين طويلا، أنتظره بلهفة.




يوم السبت مع الاستاذ مفيد




كنت متلهفا جدا لإنتهاء الدروس يوم السبت كي يأخذني الأستاذ مفيد إلى منزله ونمضي فترة أطول نتبادل فيها شتى أنواع النكاح... لقد أسرني أيره الكبير منذ الليلة الأولى التي أمضيتها معه، وصرت متشوّقا جدا كي أمسده له وأمصه والعقه حتى أخر مليمتر منه، وكنت قد أمضيت ليلة الأمس أحلم به ورأيت نفسي ألعق لبانه المتدفق كالشلال على فمي.
كان اليوم ممطرا وعاصفا هذا السبت، والعواصف تهب في كل الأرجاء حتى أنها اقتلعت بعض الأشجار في الشوارع، كان والدي يعلمان أنني سأذهب مع الأستاذ هذا المساء، اتصلت والدتي بالمدرسة حوالي الساعة الثانية من بعد الظهر وطلبت التكلم مع الأستاذ مفيد، فاستدعوه، فقالت له يبدو أن الطقس عاصف جدا الليلة وهناك شوارع مقطوعة بسبب أن الرياح اقتلعت بعض الأشجار وهي في وسط الشوارع، وقبل أن تكمل كلامها قاطعها الأستاذ وطمأنها بأن العاصفة ستهدأ وسيعيدني إلى المنزل بعد الإنتهاء من تدريسي، واردف لا تخافي كل شيء سيكون على ما يرام.
عند الرابعة كان الأستاذ مفيد بانتظاري في سيارته على مدخل المدرسة، وكنت أنا في غاية الشوق للقائه، وما إن جلست في المقعد الأمامي قربه، قال لي أن والدتك أتصلت وكانت ستطلب مني آخذك إلى منزلك اليوم بسبب العاصفة، فقلت له : لا، وماذا قالت لك ، طمأنتها أن العاصفة ستهدأ وسأوصلك إلى المنزل بعد انتهاء الدروس... قلت يعني الآن؟ ضحك وأجابني لا، ليس الآن، بعد أن ننهي دروسنا معا. فابتسمت وشكرته، فوضع يده على فخذي ومسّده... ثم قبّلني في جبهتي... وانطلقنا إلى منزله.
فور دخولنا المنزل، طلب مني الأستاذ مفيد أن اتصل بوالدتي وأطمأنها أننا وصلنا بالسلامة ، وإننا سنتاول عشاءنا ونبدأ الدروس، وعند الإنتهاء سيعيدني الأستاذ إلى منزلنا، فأجريت أتصالا بأمي وطمأنتها كما قال لي الأستاذ.
في هذه الأثناء كان الأستاذ قد بدأ بتحضير العشاء، وقبل أن نتاوله قال أنه يريد أن يأخذ دوشا ثم يعود، وبعد العشاء نبدأ بالدروس. دخل الحمام وترك بابه مشرعا، فثارت رغبتي ، وبينما هو بدأ بخلع ثبابه كنت أنا تارة أتحسس أيري الذي بدأ بالأنتصاب، وطورا أداعب فتحة شرجي، بأصبعي ، ثم باثنين وخاصة عندما بان لي ايره الذي بدا منتصبا... وبدأ ريقي بالتدفق في فمي بشكل لم ألحظه سابقا مع زميلي جوزف. كانت الدقائق الخمس التي قضاها الأستاذ في الحمام، طيلة دهر بالنسبة لي، وعندما خرج، كان يرتدي برنصا (روب دي شومبر) أحمر اللون، ما أثار شهوتي أكثر، ما ذكّرني بالمثل الفرنسي الذي يقول " الأحمر يهيّج الثور". تناولنا العشاء جنبا إلى جنب، وفي أثناء الحديث قال لي لن ندرس في كتب المدرسة اليوم، أنا لدي كتاب سنبدأ به، قلت حسنا. انتهينا من العشاء بعد حوالي ثلاثين دقيقة وكانت الساعة قد شارفت السادسة مساء، كانت السماء في الخارج لا تزال عاصفة والأمطار تتساقط بقوة، ما أدّى إلى انقطاع الكهرباء، ما منعنا عن البدء بالدرس... فأضاء الأستاذ شمعة وحيدة كانت عنده، وقال لا نستطيع البقاء هنا لننتقل فورا إلى غرفة النوم. قلت له ولكن والدي سيعرفان أن الكهرباء انقطعت، وأننا لن نستطيع الدرس، وما إن أنهيت كلامي حتى رن الهاتف وإذا والدتي تتصل بالاستاذ وتقول له، الطقس عاصف جدا في الخارج والكهرباء مقطوعة ولا أدري عما إذا كانت الطرقات سالكة، فهل يمكن أن تستبقي رائد لديك حتى الصباح، وآتي أنا وآعيده إلى البيت، فأجابها الأستاذ إذا تحسن الطقس فسأجلبه بنفسي الليلة، وإن لا فالطبع سأستبقيه عندي حتى الغد، ولا تخاطري بالمجيء غدا فأنا أوصله إليكم.
تنفّست أنا الصعداء عندما سمعت كلام الأستاذ، إنها فرصة جديدة كنت أنتظرها بشوق، فانتابتني رعشة دفعتني إلى خلع ملابسي والطلب من الأستاذ ان يخلع برنصه أيضا ونذهب إلى الفراش فورا.... فابتسم وطلب منى أن أنزع البرنص عنه، وأذا أيره منتصب ويرتج إلى الأمام وإلى الوراء كرفاص حديدي، فأمسكته، وبدأت ألحسه من راسه حتى الخصيتين، وشددته إلى الفراش، وطلبت منه أن يمدد ظهره لأتلذذ أنا في لمسه ومص، حلمتيه النافريتن والإنتقال من رقبته إلى شفتيه وإدخال لساني إلى فمه ودغدغة لسانه، ومن ثم أنتقل إلى رقبته مجددا، ومن ثم إلى أذنه فأمتصها والعق داخلها... بينما هو كان يتلهى بموخرتي، ويمسدها ويحاول أدخال أصبعه دون مراهم هذه المرة في خرمي الذي كان يستقبله براحة تامة، فترة التلامس والتقبيل والبعبصة في خرمي هذه استمرت حوالي النصف ساعة طلب مني بعدها أن أضع أيري مواجهة لفمه ووجهي مواجهة ايره لنبدأ بالمص سوية....
تلهى الأستاذ بلحس خصيتي ولحس طيزي لينتقل إلى مص ايري، بينما أنا أداعب ايره بلساني فترة وبيدي فترة أخرى فيشتد انتصابا، ومن جهة أخرى تشتعل شهوتي فأطلب منه أن يلحس خرمي ويدخل لسانه بقدر ما يستطيع ويهيئني لتحقيق حلمي الذي انتظرته على مدى 24 ساعة الماضية في نيكي والإبقاء على أيره داخلي طوال الليل....
تصلّب أيري في فم الإستاذ وصرت على سافة أن انزل لباني في فمه، فأعلمته بذلك، فأكثر من إدخال أيري في عمق فمه وبدا يدخله ويخرجه بسرعة فأنفجرت ينابيع اللبن مني بعد أن صرخت صرخات اللذه العالية التي لو كان أحد في المنزل أو في الشارع لكان سمعها وفضحنا....
لم يترك لي الأستاذ فرصة كي أستريح، فقلبني على ظهري وبدأ بلحص طيزي وتدليك خرمها بإدخال لسانه كاملا فيه، ومن ثم باصبع واحد مرة واصبعين مرة أخرى حتى تأكد من جهوزتي لاستقبال أيره رغم كبر حجمه وضخامته.... ووضع رأسه على فتحة الشرج، وبدأ يداعبني به يدخله سنتمترا واحدا ثم يخرجه ، ثم يدخله أكثر، ويخرجه، وأنا مثار الشهوة حتى طلبت منه أن يدخله مرة واحدة، وإذأ به يدخله حتى النصف مع تأوه بسيط منى، إلى أن اشتدت شهوتي وقلت له ادخله ونيكني، ارجوك ابدأ بنيكي لم أعد أستطيع أ ن أتحمّل أرجوك أدخله كاملا ونيكني أيها الحبيب، أرجوك ... فادخله كاملا فازدادت تأوهاتي وبدأ ينيكني إخراجا وإدخالا صعودا وهبوطا حتى طلبت منه أن يدخله أكثر واعمق أنني أشتهيه في أعماقي، في داخلي، فإذا به يشد أكثر على فخذي ، وأنا أشد بشرجي على أيره، لاسمع صرخة منه متبوعة بسرعة الإيلاج والأخراج، ليتدفق نهر اللبان الصافي في مرافئي التي انتظرته بشوق وحراره..... قلت له أبقه في مربضه ... ابقه طيلة الليل يا حبيبي، فابقاه حتى استراح قليلا، ونهضنا كما نحن لأنظف ايره أولا وأمتص ما علق به من لبان، ومن بقايا الدفق الذي خرج من شرجي....
لم نستطع أن نستحم بعد ذلك، فالكهرباء لا تزال مقطوعة... وماء الخزان بارد، فقررنا أن نضع طنجرة مليئة بالماء على الغاز حتى يسخن ونغسل ايرنا وطيزنا فقط، وغسلنا فمنا بالصابون ومن ثم بمعجون الأسنان....
اغتسلنا بالماء الساخن، وقررنا أن نجلس عريانين في الصالون، وتركنا الغاز مولعا كي نحظى ببعض الدفء. كانت الساعة قد شارفت على العاشرة والنصف تقريبا، ولم يتبدّل الطقس، فالأمطار ما زالت تتساقط والعواصف مستمرة، فقرر الأستاذ أن ابقى في منزله، وطلب مني إن كنت أريد أن اشاركه بكأس وسكي فإنه يساعدنا على الدفء، فقلت له لم أجرّبه بعد، فقال هل تريد أن تجربّه ، اجبته لا مانع و لكنني لا اريد أن اسكر، فقال سأسكب لك القليل منه فإن أعجبك تزيد، وإن لا فلن ألزمك به، أما أنا فسأشرب كأسا.
لم يعجبني طعم الويسكي كثيرا، قلت له افضل اللبنان الذي ينهدر من ايرك أكثر منه، أستطيبه، وأتمنى لو أنني أستطيع أن العقه يوميا، فابتسم وطلب مني أن القي براسي على فخذيه فهو يريد أن يداعبني حتى ينهي كأسه، وبدأ بتمسيد وجهي بكفيه ثم ينحدر بهما إلى جسدي، فيشد على حلمتي ثديي ويفركهما بأنامله الناعمة ثم يشدني إلى صدره ويبدأ بتقبيلي، شادا شفتي السفلى إلى فمه ومداعبا لسانه بلساني، ما أشعل شهوتي فبدأ أيري بالإنتصاب وكان هو يداعبه ويمسده طلوعا ونزولا ويهيئه كي يغتصبه ويحتضنه في خرمه ..وفجأة انحرف إلى الوراء ووضع رأسه على الكنبة وطلب مني أن أنيكه، كان يعرف أنني في هياج كثور يريد أن يطفيء ناره في كس بقره ، وأمسك أيري بيدي اليسرى ودون ان مقدمات أدخله في شرجه، وقال أدخله بالكامل، أكبس... اضغط اكثر، آه... أجل أدخله وابدأ نيكني ، ما أطيب ايرك في طيزي، نيكني بقوة، نيكني واضربني على فخذي، حمّرهما بضربات قوية ولا تخف، أن أحب هذا اريدك أن تضربني وأن تنيكني هيا نيكني بقوة ، فبدأت بالنيك صعودا ونزولا، صعودا ونزولا، صعودا ونزولا وهو يتأوه ويقول نعم يا حبيبي، نعم نيكني بقوة أكثر، أدخله بعمق أكثر، اوصله إلى حلقي ، آه ما أطيبك نيكني نيكني نيكني وشعرت أنني على وشك أن انزل مناي فقلت له فقال انزلها كلها في طيزي... نعم انزلها كلها ... ولا تبقى نقطة في خصيتك، اريد كل زبدك في طيزي وانفجرت كما لم انفجر مرة في حياتي وإذا الزبد في طيزه وعلى مدخل شرجه وعلى كل أيري... فقال تلقف زبدك من طيزي في كفك واعطني إياه كي العقه، فأنا أحب الزبد الذي استقيه من ينابيع الصبا.... فلعقه وقام بتنظيف ايري من مخلفات زبدي واستلقينا في الصالون حى الساعة الثانية صباحا.... فأيقظني لننتقل ودون أن نغسل أنفسنا على غرفة النوم .....
نمنا متلاصقين رجلي بين فخذيه ورجله بين فخذي وأيرانا متلاصقان بعضهما ببعض... حاولت أن أنام فلم أستطع، وبعد حوالي الساعة عاد ايري للأنتصاب، ولكن الأستاذ نائم، فبدأت أداعب فتحة شرجه ربما يستفيق، فاستغنمت الفرصة وأدخلت ايري في شرجه فاستفاق وقال لي جميل جدا.... جميل رائع... اتركه هكذا حتى الصباح، ولكن ايري بدأ بالإنتفاض داخل طيزه... وأصبح مع الحرارة التي لفّ بها في الداخل يشتد انتصابه أكثر فبدأت بنيكه من جديد وهو يصرخ من الفرح الذي ولدته اللذة التي شعر بها، حتى تخيّل نفسه امرأة وقال لي أجل ستبقى رجلي إلى الابد إلى الابد.... فأجبته وأنت أيضا يا استاذي ستبقى معلمي وحبيبي إلى الابد....
شارفت الساعة على الخامسة صباحا، فقال لي قم لننم كي نستيقظ حوالي الساعة الثامنة لأنه إذا كان الطقس جيدا فوالدتك قد نفاجئنا لأخذك إلى البيت....
في الواقع نمنا حتى الثامنة صباحا، وكانت السماء لا تزال ملبدة بالغيوم، وهدأت العواصف، ولكن المطر كان لا يزال يتساقط ... اتصلت بوالدتي لأقول لها أننا سننأتي أنا والأستاذ على منزلنا كي تحضر لنا ترويقة لأنني دعوت الأستاذ إلى الترويقة عندنا... فقالت أهلا... فقمنا غسلنا أنفسنا بالماء البارد ارتدينا ملابسنا، وعدنا إلى منزلنا بعد ليلة صاخبة كان كلانا ينتظرها وتحقق فيها بعض حلمي... وفي الطريق إلى المنزل قلت للأستاذ كيف يمكن أن ننتظر أسبوعا آخر كي نلتقي، ابتسم وهو يقول سيمر ... سيمر .....
:Dالجزء الثاني

الأحد و زميلي جوزيف

أمضيت ليلة من العمر مع الأستاذ مفيد، ليلة لا يمكن أن تنسى ، ولكنني شكرت **** على أن اليوم الذي تلا هو الأحد، فبعد أن تناولنا فطورنا ، وعاد الأستاذ مفيد إلى منزله، شعرت بنعاس قوي، فنحن لم ننم أكثر من ثلاث ساعات ليلة الأمس، فذهبت إلى فراشي حوالي الساعة العاشرة صباحا، ونمت... في أثناء نومي كنت غارقا في حلم جميل، رأيت فيه نفسي ارضع اير الأستاذ وبجانبنا رجل لم اعرف من هو يُرضع الأستاذ أيره... هالني اير ذلك الرجل بحجمه، وقوة انتصابه، كان أكبر من أير الأستاذ وأضخم ، وإذا به يتأوه من النشوة التي اعترته، وكذلك الأستاذ. وبينما أنا أحاول أن الفت نظر ذاك الرجل إلى مؤخرتي، تطرق أمي الباب لتوقظني وتقول لي أن جوزيف هنا ويسأل عنك... قلت لها دعيه يدخل...
كان أيري صلبا إلى حد لم اعد أقوى إلا على مداعبته، وإذ دخل جوزيف غرفة نومي، قلت له أقفل الباب وادخل، فدخله، ورأني أداعب أيري، فانقض عليه وبدأ بتقبيله ولحسه ورضاعته ما أثارني أكثر فنزعت عنه بنطاله وبدأت بتحسس مؤخرته وإدخال أصبعي في مدخل طيزه... وإذا هو حاضر لنيكه، نهضت من الفراش وطلبت منه أن يتخذ وضع الكلب وأدخلت ايري في طيزه دفعة واحدة، تأوه على أثرها، وبدأت بنيكه إدخالا وإخراجا، إدخالا وإخراجا وهو يتأوه ويقول لي إدخله أكثر، إدخله على العمق أكثر، أريدك أن تنفجر داخلي، اسرع، أسرع، أعمق.... أرجوك أعمق، وإذا بي أنفجر في داخله، ويتدفق الزبد من جوانب قضيبي، فيتلقفه هو بيديه ويلعقه كاملا، وينظف ايري، ويستمر في لحسه ومصه من الخصيتين حتى الرأس ... وفجأة يتوقف ويقول لي اريد أن أنيكك، ولكن ليس هنا، في منزلنا، ولا يوجد أحد هناك اليوم، إذ ذهب والداي إلى العاصمة لزيارة صديق لهما هناك ولن يعودا قبل منتصف الليل، فالساحة فارغة لنا لنمارس ما نريد، وقد أحضرت عدة فيديوهات لنشاهدها معا على التلفزيون دون أي إزعاج من أحد. قلت له اسبقني وسألحق بك، بعد حوالي الساعة، وتكون أنت قد حضّرت كل شيء...
طلبت من والدتي أن تهيء لي شيئا من الطعام كي أتناوله، وإذا بها تجلب لي بيضتان مقليتان بالزبدة، وكوب عصير من الليمون، وقالت يبدو الإرهاق عليك، ألم تنم جيدا مساء أمس عند الأستاذ، أجبتها أخذ الدرس منا وقتا طويلا أمس، وبقينا حتى حوالي الساعة الثالثة ليلا حتى انتهينا منه، ولم أنم قبل الساعة الخامسة صباحا، ما أنهكني طبعا، والآن أتى جوزيف وطلب مني أن اشرح له الدرس لأنه لم يستطع فهمه، فقلت له ساذهب وأشرحه لك كما شرحه لي الأستاذ، ولكنني أتساءل إذا كان هذا الدرس قد أخذ مع الأستاذ أكثر من خمس ساعات حتى شرحه لي فكم سيأخذ معي كي اشرحه لجارنا؟ قالت أمي، لا يهم يا بني، فجوزيف زميلك وجارنا، ومساعدته واجب عليك... انهي طعامك واذهب إليه...
بعد الغداء، وكان قد مضى حوالي الساعة ذهبت إلى منزل جوزيف القريب من بيتنا، وكان قد اقفل البوابة المؤدية إلى الدار، فطرقت عليها، فنظر من النافذة، وعندما رآني، خرج بالروب دي شومبر، وفتح لي، فدخلت لأرى التلفزيون يعرض فيلم لواط، فأدركت لماذا أقفل جوزيف البوابة الرئيسية في منزلهم، كي لا يفاجئه أحد ويراه يشاهد أفلاما إباحية... قال جوزيف لماذا تأخرت، قلت أنظر إلى ساعتك فترى أنني أتيت في الموعد الذي ضربته لك، فأجاب ولكن أنا لم استطع أن أتحمل أكثر فوضعت الفيلم وبدأت بالمشاهدة، ومن ثم بدأت ألعب بزبري، هذا الذي ينتصب وينتفض منذ الصباح ويستعد لنكاحك... فأنا مشتاق لطيزك اريد أن ابللها بريقي، ونحن منذ فترة لم نمارس الجنس معا، وكأن كل واحد منا يعيش في مدينة بعيدة، ولا أستطيع أن أنتظر أكثر حتى مجيء الصيف، كي نعاود لقاءاتنا اليومية.... أنا أحبك يا رائد، وكل نيكة معك تساوي الدنيا... وأردف قم، أنزع ثيابك عنك، ودعنا نشاهد هذا الفيلم معا ونلاعب بعضنا البعض... كان هو قد خلع ثيابه قبل مجيئي وارتدى البرنص (الروب دي شومبر) فأنزله عن جسمه وبدأ كل منا يداعب اير الآخر، مسّدت ايره بيدي، وإذا به ينتصب ويتصلّب ما دعاني لأن أنحني وابدأ برضاعته، ومن ثم بدأت بإدخاله وإخراجه من فمي، وامتصاص راسه الذي بدأ بإنزال عسله الطيّب في فمي... ومن ثم أنتقلت إلى خصيتيه أداعب الأولى و"أشفط" الأخرى، وهو يتأوّه من الرعشة التي بدأت تدب فيه بينما كان يداعب مؤخرتي ويغرز فيها إبهامه تارة وتارة أخرى إصبعين، ليجهزها لما يليق بها لاستقبال أيره براحة تامة...
انتقلت إلى ثديي جوزف وبدأت برضاعتهما الواحد تلو الآخر حتى كما نقول بالعامية "سخسخ" فانتقلت إلى مص أذنه وإدخال لساني إلى عمقها، ثم نزولا إلى رقبته لاشبعها تقبيلا ولحسا كي اصل إلى شفتيه، فأمجّهما واشفطهما لادخل لساني إلى حلقه لمداعبة لسانه الذي كان قد أغرق بلعابه الذي امتصصته فثار، وأذا به يقلبني على ظهري ويداعب برأس ايره مخرج طيزي، بينما أنا أمسّد ايري وفجأة يدخل ايره في أعماقي، فاشعر بلذة لم اعهدها من قبل، ويستمر في نيكي قرابة الدقائق العشر، وهو يردد كم أحبك يا رائد، ما أجمل أن أنيكك بعد فترة من الزمن، كنت مشتاقا كثيرا إليك، لا تبعد عني اكثر، علينا أن نتدبّر مكانا يمكننا أن نخلد إليه ولو مرة في الأسبوع على الأقل، وبينما هو يكلمني كنت أنا اشعر أنني في أمام الحلم الذي كنت أعيشه قبل أن يوقظني ظهر هذا اليوم وأخبرته عن الحلم وسألته عن الرجل الآخر الذي لم اكن اعرفه بعد أن وصفته له، فابتسم وقال إنه صديق آخر لي ولكنني لم أمارس الجنس معه حتى الآن... ثم انتفض وإذا به يتاوه ويصرخ بصوت عال آه...آه واندفق الزبد من أيره في داخلي مما اشعرني بلهيب نار في أحشائي، بينما أنا أعتصر أيري طالبا منه أن يرضعني ويريحني لنكمل المشوار الذي بدأناه منذ أكثر من ساعة... فرفض وقال قم ونيكني أنت مجددا، لم استلذ بنيكتك في منزلك، ب**** عليك أدخله في أعماقي، فقمت وأدخلت ايري في ظيزه بعنف ولم آخذ وقتا طويلا حتى انفجر في داخله، ولم يكن الزبد الذي انهمر منه كثيرا، فشعر جوزف أنني أخونه مع آحد غيره.... وصرخ بي أنت تخونني مع أحد، من، قل من، قلت لا لا أخونك مع أحد، ولكنني متعب، لذا لم يكن الزبد كثيرا، فسألني إن كنت أستحلب ايري، قلت لا، قال لي أنا أستحلبه في غيابك ولكن قبل ذلك اتخيّلك أمامي واستحلبه على نيّتك...
همد ايرانا معا... فقلت لجوزيف أنا اريد أن أعود إلى البيت لانني اشعر بالإرهاق، قال لا... سنكمل المشوار، إنها فرصة لا يوجد أحد في المنزل ووالداي لن يعودا قبل الحادية عشرة ليلا... قلت له ارجوك أنا تعب جدا وأريد أن أرتاح لبرهة وأحضر دروسي للغد...
عدت إلى المنزل تلفاً، متعبا، وذهبت فورا إلى غرفتي واستلقيت على سريري، دون أن آخذ حماما وأنظف نفسي من المنى الذي هطل من اير جوزف عليّ. في هذه الاثناء، دخلت والدتي غرفتي، لتسألني عما إذا كنت بخير أم لا، فاجبتها أنا بخير، فتقدمت مني لتقبّلني، ولكنها اشتمت رائحة المنى عليّ، فقالت ما هذه الرائحة يا رائد، قم واغتسل، فقلت لها سأنام الآن، وعندما استفيق ساغتسل.... فتركتني ولكن لحظت على وجهها علامات استفهام كثيرة .... سآتي على شرحها لاحقا.

الجزء الثالث

انا و والدتي

بقيت رائحة المنى الذي أغرقني به جوزيف في أنف أمي ووجدانها، ما أثار شكوكها، ففي حوالي الساعة الثامنة مساء، دخلت أمي غرفتي وأيقظتني، قالت قم، قم واغتسل... أنا جهّزت لك الحمّام، ورفعت عني الشرشف الذي كنت أتغطى به، وبدأت بتفكيك أزرار قميصي، ومن ثمن ازرار بنطالي وأخلعتني ملابسي، باستثناء "السليب" الذي كان يغطي عورتي، والذي يبرز من وراءه أيري، فلامسته وقالت قم قورا إلى الحمام، وشدّتني بيدي ودفعتني داخلا.
فتحت حنفية الماء الساخن لأملأ المغطس الذي وضعت فيه الصابون السائل المعطّر، وبانتظار أن يمتليء بالماء خلعت "السليب" الذي كنت أرتديه، وبدأت بمداعبة أيري... وغطست في الماء الساخن في البانيو الذي غشته رغوة الصابون التي غلفتني، وزادت في شهوتي وانتصاب ايري، فبدأت بمداعبته، وبإدخال أصبعي في دبري، ما أخذ مني وقتا طويلا، لم تعتده أمي في أثناء استحمامي، ففتحت الباب خلسة، ودون أن اشعر لإنشغالي بتمسيد ايري، وراقبتني من وراء ستار المغطس فإذا بها تراني أدخل أصابع يدي اليسرى في خرم طيزي، وأستحلب أيري في يدي اليمنى منتقلا إلى عالم آخر امتزجت فيه الشهوة باللذة...فغادرت ولم تنبس ببنت شفة.... إستمريت على هذا المنوال حوالي الـ 5 1 دقيقة إلى أن انفجر لباني في المغطس وتجمد على وجه الماء كمرهم بدأت بدهنه على جسدي والعق ما علق به على أصابعي... ثم فتحت حنفية الماء واغتسلت بعد أن شعرت براحة تامة تنتابني... وارتديت بيجامتي وخرجت إلى غرفتي...
في غرفتي جالت أفكار كثيرة في مخيلتي، كنت أحاول أن أستعيد كل ما جرى خلال اليومين الأخيرين مع الأستاذ مفيد والزميل جوزيف، وأيهما كان يثيرني أكثر، فتخيّلت الأستاذ مفيد وهو يداعبني ويقبّلني تارة في شفتيّ وطورا على عنقي متنقلا بين اذني التي كانت يمتص إليتها، ثم يعبث بلسانه داخل أذني ما كان يثيرني بشكل كبير، لينتقل فما بعد إلى لحس ثديي واحدا تلو الآخر ورضاعتهما لينزل بلسانه إلى إلى زكرة بطني ويداعبها ثم يهبط إلى حيث قضيبي فيلحسه نزولا وصعودا ثم يدخل راسه في فمه ليرضع بعض ما يمن به عليه من شراب ممتع ولا ينسى أن يداعب في نفس الوقت بيديه خصيتيّ.... حتى أنتشي وأطلب منه أن يركبني فأنحني أمامه ككلب وأدهن خرمي بالمراهم كي أكون على استعداد كامل لإستقبال ايره الذي أُصِرُّ على أن يدخله حتى اعماقي.... ليستقر لفترة اعتصره فيها قبل أن اطلب بعدها أن يبدأ بنكاحي بشكل جنوني ليفجّر لهب بركانه لبانا ساخنا أتمنى لو يمكنني أن أحتفظ به إلى الابد....
ورأيت وقل، بعد تجربتي مع الأستاذ مفيد، اكتشفت أن جوزيف كان همه فقط أن يمص ايري ويلحس فتحة دبري ونيكي أكثر من أي شيء آخر، وذلك ربما لأن للأستاذ خبرة اكثر في ممارسة الحب منذ زمن طويل قبل أن يمارسه معي، والذي صرت أتشوّق لان أراه كل مساء خميس وسبت منذ اليومين الأولين اللذين عشتهما في عرينه وكنفه.
كان أيري في هذه الاثناء قد انتصب بشدة، وما إن حاولت أن أبدأ بتمسيده حتى فتحت والدتي باب غرفتي فحاولت أن أستدير لها ظهري كي لا تلحظ انتصاب زبري، ولكنها تقدمت مني وجلست على حافة السرير ولحظت الإنتصاب الذي بدا نافرا من خلال البيجاما، وقد ظهر على وجهي الإرتباك، وقالت ألا تريد أن تتناول عشاءك قبل النوم؟ قلت أجل، هل أبي سيتناول معنا العشاء أيضا، قالت لا، فهو في اجتماع مع عدد من النواب والوزراء لبحث بعض الأمور وقد يتأخر، وأنت تعرف أنه مشغول طوال الوقت ليلا ونهاراً، وتأخذ السياسة كل وقته. فذهبت وحضّرت العشاء وتناولناه سوية، وسألت عما إذا كنت ساسهر أكثر فقلت لا، اريد أن أنام ....
دخلت غرفتي، ولم أستطع أن أنام، كانت كل أفكاري بيوم غد وكيف سألتقي الأستاذ في المدرسة وهل سيعاود تدريسي كما قرر يومي الخميس والسبت مساء؟ تأخر الوقت، نظرت إلى الساعة فإذا هي الثانية عشرة ليلا، وأيري منتصب ما دعاني إلى استحلابه، فنزعت البيجاما وتعرّيت تماما واستلقيت على السرير جانبيا وبدأت بيدي اليسرى تمسيد زبري صعودا ونزولا وباليمنى أتحسس فتحة دبري وإذا بزبدي يتدفّق على السرير ما أراحني وشلّ قوتي، فاسترسلت للراحة ودون أن أدري غفوت كما أنا عاريا ودون حتى غطاء...
لم أتمكن، كعادتي، من القيام باكراً للذهاب إلى المدرسة، ما أثار قلق والدتي، ففتحت باب غرفتي ودخلت لتجدني كما أنا عاريا وغارقا في نوم عميق، فلم توقظني، إنما خرجت وأغلقت الباب وراءها، ونادتني، رائد... رائد هيا يا حبيبي لقد تأخرت على المدرسة، ألا تزال نائما هيّا يا رائد قم، اسرع... سأوصلك أنا، لقد تأخرت.... استيقظت مذعورا، وقلت في نفسي الحمد لله لم تدخل غرفتي وأنا في هذه الحالة، فأسرعت في ارتداء بيجامتي، وذهبت فورا إلى الحمام وأخذت "دوشا" سريعا، وعدت لارتداء ملابسي بسرعة، ولم يكن هناك وقت لتناول الفطور، وقلت لوالدتي أنا حاضر يا ماما، وخرجنا حيث جلست إلى جانبها على المقعد الأمامي، ولم تنبث باي كلمة عما شاهدته، ولم تدعني الحظ أي شيء يعلمني بانها شاهدتني عاريا في غرفتي... وقالت لي بعد أن وصلنا إلى المدرسة انتظرني كي آتي وأعيدك عند انتهاء الصف إلى المنزل....
دخلت الصف متأخرا، ولم يكن الأستاذ مفيد مدرّس الحصة آنها، فأرسلني المدرس إلى ناظر المدرسة كي اشرح له سبب تأخري عن الدرس، ذهبت إلى الإدارة، فإذا بمدير المدرسة والناظر والأستاذ مفيد معا في صالة الإدارة، وفورا سألني الأستاذ مفيد، نعم يا رائد هل تريد شيئا، لقد تأخرت عن الدرس، وطلب مني المدرس أن آتي واشرح للناظر سبب تأخري، فسألني الناظر لماذا تأخرت، فقلت له كنت أدرس وتأخرت بالدرس حتى ساعة متأخرة من الليل وعندما نمت لم أستطع أن أستيقظ باكرا، وهذا ما حصل، قال حسنا، اذهب وامض وقتك في الصالة المحاذية وتدخل الحصة التالية...
ذهبت إلى القاعة المجاورة، وهي عبارة عن قاعة للاجتماعات، وفيها عدد من المجلات والجرائد، فانتقيت مجلة وبدأت أتصفحها، وما من دقائق حتى يدخل الأستاذ مفيد، ويقول لي يظهر عليك التعب، قلت نعم، أنا مرهق، قال ممّ، الم ترتح يوم أمس، قلت أجل، ولكن أنت تعرف أن منزلنا يضج دائما بالناس، فلم أستطع النوم، قال هذا ليس سببا، هل من آخر، قلت لا، قال حسنا سأراك بعد الظهر في حصتي.
في الثانية بعد الظهر دخل الأستاذ مفيد الصف، وبينما هو يشرح لنا الدرس على اللوح الأسود، كنت أنا شارد الذهن أتأمل مؤخرته التي كانت تتمايل مع كل كلمة يكتبها على اللوح الأسود حتى أنني تخيّلت نفسي أذهب إليه واسقط بنطاله والحس خرمه وأداعبه بلساني، ما هيّجني وانتصب ايري وبدا انتصابه ظاهرا من خلف البنطال الضيّق الذي ارتديه، وفجأة يدير الأستاذ وجهه، ويسألنا بصورة جماعية عما فهمناه من الشرح وعما إذا كان أي شيء آخر يتطلب إيضاحا؟ فلم يجب أحد من التلامذة، فتوجّه بالسؤال لي: رائد هل من شيء لم تفهمه في الشرح وتريد أيضاحه، قلت لا أستاذ، فتوجّه ناحيتي، ووقف إلى جانبي ولحظ انتصاب ايري، فربّت على كتفي وهمس في أذني أنه سيوصلني إلى المنزل بعد انتهاء الحصة... لم أجبه...
في الرابعة كان الأستاذ مفيد ينتظرني أمام غرفة الصف، وقال هيا لاوصلك، اعتذرت منه وقلت له إن والدتي تنتظرني في الخارج حسب ما قالت لي صباحا... وبالفعل كانت والدتي بانتظاري، فامتطيت المقعد الأمامي في السيارة بجانبها، وانطلقت إلى المنزل...
في الطريق سألتني أمي عن يومي في الصف، وهل كان باستطاعتي التركيز على الدروس والشروحات، قلت نعم.. قالت كنت مرهقا بالأمس، فما الذي أرهقك، وأنا أعلم انك كنت تدرس وجوزيف؟ قلت لا، ربما لأنني أمضيت مساء السبت وقتا طويلا في الدروس مع الأستاذ، ولم أنم ما فيه الكفاية.... قالت ولكنني اشتممت رائحة منى منك ساعة دخلت إلى غرفتك فطلبت منك أن تذهب وتستحم، فاحمر وجهي وقلت ماذا تعنين، "منى"، قالت بصراحة اشتممت رائحة حليب أيورة، عليك، فهل أنت تمارس العادة السريّة؟ قلت لا.. قالت لماذا إذن كنت عاريا صباح اليوم ؟ أجبت لم أكن عاريا، قالت، أنا رأيتك وكي لا أؤخرك عن الذهاب إلى المدرسة لم أفتح الموضوع معك، وبعد أن أوصلتك إلى المدرسة عدت ودخلت غرفتك لأجد آثار المنى على الفراش مما دعاني لأن أنظفها بنفسي، ولم أطلب من الخادمة القيام بذلك كي لا أفضحك... فسكتُ ولم أجب... قالت حسابك عندي ... وصلنا المنزل خرجت من السيارة وتوجّهت فورا إلى غرفتي.. وكان صدى كلمات أمي لا يزال يضج في فكري: حسابك عندي....

coco2006
07-22-2020, 02:40 AM
رائعة انت موهوب بكتابة القصص كمل

شوفوني
07-23-2020, 08:24 PM
لانك كتبت بلغة عربية جميلة

يبدو ان الاستاذ مفيد قد اعطاك فوائد مزدوجة
عندما ترغب باضافة شيء للقصة اضفه نا بشكل رد على الموضوع

وابلغنا ندمجه لك ولا تنشيء موضوع جديد

سنثبت لك القصة لبعض الوقت

شرموطه الزب
07-25-2020, 01:44 AM
جميييله يبختك بمفيد

يا مسهرني
07-25-2020, 03:43 PM
يا بختك بالاستاذ ويا بخت الاستاذ بيك .

Mightyshinato
08-08-2020, 03:18 AM
راااائعه استمر

Sami Tounsi
08-26-2020, 06:17 AM
تثبت القصه تشجيعا للكاتب

Mightyshinato
08-30-2020, 02:47 PM
راااائعه
موهوب

Majdbeg
09-12-2020, 07:22 PM
يا بخت استاذ مفيد
انا حاسده
استمر القصه جميله ويا ريت تكملها وشكرا

مودي ابن لبوة
09-26-2020, 01:37 AM
ممتاز جدا

اسلوب وصف ممتع و لغة جميلة، تستحق دعم اكتر بكتير

زبزاب
09-26-2020, 04:17 PM
جميل جدا
رومنسية و جنس

سوزان خليل
10-03-2020, 12:29 AM
بصراحة يا بختك لو القصة بجد وممتازة كتابتك انا بنت بس الوصف روعة

Sami Tounsi
10-29-2020, 05:12 AM
تم رفع التثبيت عن القصه لانقضاء مدة طويلة دون ان يتم الاضافه فيها



/archive/index.php/t-173279.htmlقصة تحرر سكسقصص سكس محارم قصه انا وعائلتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-539536.html/archive/index.php/t-8629.htmlنسوانجي مواضيع الداله عربيهقصص نيكتهيج الزب/archive/index.php/t-114463.html/archive/index.php/t-56356.htmlقصص نيك طيز مكتمله/archive/index.php/t-450236.html/archive/index.php/t-91973.htmlقصص سكس محارم ريفيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-306103.html/archive/index.php/t-569455.html/archive/index.php/t-463944.htmlقصص سكس ثلاثي site:rusmillion.ruنسوانجي مواضيع الداله عربيه/archive/index.php/t-546739.htmlقصص سكس أختي رقيقة/archive/index.php/t-127525.htmlقصص سكس جماعي تبادل زوجات عائلات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-188174.html/archive/index.php/t-529727.html/archive/index.php/t-6558.htmlقصص سكس ست عجوزة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-111862.html/archive/index.php/t-474432.htmlقصة سكس تحرش فيني صديق ابوي /archive/index.php/t-147250.html/archive/index.php/t-222876.html/archive/index.php/t-348660.htmlقصص سكس شواذ الطالب والمدرس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-574956.htmlقصه حقيقيه وكيف ناكني اخي دون رحمهقصص سكس زوجات في الغربةمقطع سكس سودنيه عربيه نيك ومص ولحس طيز كبيره/archive/index.php/t-56651.html/archive/index.php/t-536058.htmlنكت سكسسكس نيك لواط الجماليه قصص نسونجيقصص طيز ارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-199609.html/archive/index.php/t-451898.html/archive/index.php/t-9547.html/archive/index.php/t-550234.html/archive/index.php/t-415858.htmlسكسن نيك ولبن يوتيوب/archive/index.php/t-337725.html/archive/index.php/t-135829.html/archive/index.php/t-433485.html/archive/index.php/t-73303.htmlقصص سكس محارم ريفيه site:rusmillion.ruاخبار العزوالنيك وقصصه مع النسوان الشراميطfilm+porno+sister+step+love+brotherقصص سكس ست عجوزة site:rusmillion.ruقصص سكس الطيز وكلوت فتله لزوجتي/archive/index.php/t-305376.htmlنيك خرم مربربه/archive/index.php/t-591033.html/archive/index.php/t-233711.htmlالنيك الأير الزيز/archive/index.php/t-237745.htmlقصص سكس نيك سعودي سعوديات نار نسوانجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-430166.html/archive/index.php/t-203840.html/archive/index.php/f-15-p-25.htmlارشيف قصص سكس صفحه 10/archive/index.php/t-496401.htmlقصص ناكني عشيقي قصص سكس فقيرة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-68790.html/archive/index.php/t-313596.html/archive/index.php/t-333614.html/archive/index.php/t-271354.html/archive/index.php/t-7024.html/archive/index.php/t-550234.html/archive/index.php/t-155425.html سيدة الاعمال قصص نيك