اللبوه..قصه بقلمى وحصريا على متصفحات المنتدى

[استاذ نسوانجى]

تزوجته كزواج تقليدى اختاتها امه لابنها واقامت معه فى شقة تقع فى الدور الثالث لعمارة العائله
فى مدينه عامره مزدحمه كل الادوار يسكنها اخوات زوجها وحماها وحماتها وهذا اعطى لزوجها الاطمئنان
هى خريحة جامعه ولا تعمل وزوجها يمارس حياته عادى والجنس زى اى زوج مشغول بحياته وتمرحياتهم
زى كل يوم لا جديد فيها
تعيش عيشه مستقله تصحو من نومها وتسهر براحتها وتملك جهاز كمبيوتر ووصلة نت تتسلى بها وزوجها لا يفارقها بالليل وينام بدرى ليقوم بدرى
اتعرفت على شباب ورجال وعرفت اشياء لم تكن تعرفها ..اتعرفت على رجل طلبها للعمل عنده واقنعها وهى اقنعت زوجها وراحت تشتغل باجر معقول
المكتب الذى تعمل فيه يقع فى عماره صاحب المكتتب يمتلك شقه فيها كمخزن له
الرجل قوى البنيان وعيونه وقعت عليها ..اسمها حبيبه 36 سنه..الرجل صاحب العمل سنه 54 سنه
تقرب منها وكان لازم عليها ان ترضخ له فكان يؤخرها فتره بعد انتهاء العمل
او يجعلها تحضر متاخره ساعتين
او يطلب منها ان يكون دوامها فى الشقه اللى فوق
وطبعا كان يصعد اليها ويغلق الشقه ويضغط عليها لكى يمارس معها الجنس
كانت ترفض لكنها وقعت واستسلمت له فكان يمارس معها الجنس مره او مرتين فى الاسبوع وكانت ممارسه نهاريه
شبع منها وكانت سلعه فى يده يمرر بها الصفقات مع التجار
فكان يرسلها لتخليص بعض الصفقات وهى لا تدرى انها صفقه
كانت تذهب الى تاجر ..وهذا التاجر يعلم انها صفقه مرسله اليه لممارسة الجنس وهى لا تعلم
فتضطر للممارسه مجبره
اعتادت الوضع هذا
وانتشرت ريحتها فى المكتب وتداول رقم هاتفها بين راغبى المتعه
هنا
عرفتها عن طريق الايميل
سالتها :عن اغرب واقعه جنسيه حدثت لها
فقالت:
بعد ان مارست الجنس مع احد الزبائن فى شقته لمده 3 ساعات
خرجت من الحجره لاجد 4 منتظرين فى الصاله كانوا مترقبين لحظة خروجى
فمسكونى واجهزوا عليا الاربعه ناكونى وتعبت جداا لانه كان نيك جماعى
وبعد ساعتين اخرتين خلصوا ومشوا ونزلت روحت كانت الساعه 4 عصرا
نمت من التعب لكى اواصل العمل غدا لكننى لم اعرف اى عمل يكون

[شاطى العطش]

/>