استاذ نسوانجى
01-19-2016, 08:29 AM
انا هيام، 25 سنه، متزوجه منذ سنتين علي قدر معقول من الجمال جسمي متناسق وجذاب كما تقول لي صديقاتي دائماً، اتمتع بصدر مشدود ومؤخره جذابه للغايه، كنت دائماً ما افتخر بمؤخرتي واتفنن في كيفية ابراز مفاتنها وسحرها.
فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي، وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة كنت دائماً استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها، وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها، لكني لم أعرف يوماً أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله.
فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيماً وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة، واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظراً لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي.
فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي، كانت افكار كثيرة تدور في رأسي، اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي.
كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت، كنت مازلت في فستان الفرح، وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم. لقد كان منظراً رائعاً حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلاً.
نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه، توجه زوجي نحو الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني، الا ان صوت الشريط قطع الهدؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون. عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع.
كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته. لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معاً يسيطران علي تفكيري. ثم سالني زوجي قائلاً حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي؟؟ لم ارد طبعاً الا انه تابع الاجابه قائلاً طيزك. قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي، انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة، شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه، وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه، كان زبه عريضاً وضخماً وطوله لا يقل عن 18 سنتم ومنتفخاً بشكل كبير، ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم وشد يدي بقوه.
اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه، احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوماً ان امارس الجنس من خلالها.
بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة (لا) انا خايفه، فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه، احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله، تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلاً منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف.
احسست بالذوبان تماماً وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماماً امام فتحة طيزي، عندها قام زوجي بالضغط قليلاً الى الأمام. بدأت اشعر بالألم، الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماماً في طيزي ولم يقم بأي حركة.
احسست بأن الألم بدأي يخف قليلاً وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك.
ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر.
ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادراً.
فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي، وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة كنت دائماً استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها، وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها، لكني لم أعرف يوماً أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله.
فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيماً وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة، واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظراً لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي.
فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي، كانت افكار كثيرة تدور في رأسي، اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي.
كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت، كنت مازلت في فستان الفرح، وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم. لقد كان منظراً رائعاً حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلاً.
نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه، توجه زوجي نحو الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني، الا ان صوت الشريط قطع الهدؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون. عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع.
كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته. لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معاً يسيطران علي تفكيري. ثم سالني زوجي قائلاً حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي؟؟ لم ارد طبعاً الا انه تابع الاجابه قائلاً طيزك. قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي، انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة، شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه، وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه، كان زبه عريضاً وضخماً وطوله لا يقل عن 18 سنتم ومنتفخاً بشكل كبير، ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم وشد يدي بقوه.
اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه، احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوماً ان امارس الجنس من خلالها.
بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة (لا) انا خايفه، فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه، احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله، تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلاً منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف.
احسست بالذوبان تماماً وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماماً امام فتحة طيزي، عندها قام زوجي بالضغط قليلاً الى الأمام. بدأت اشعر بالألم، الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماماً في طيزي ولم يقم بأي حركة.
احسست بأن الألم بدأي يخف قليلاً وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك.
ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر.
ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادراً.