karimko
03-20-2016, 08:35 AM
كنت اتابعه بنظراتي... فتى مكتنز القوام، ذو مؤخرة مرتفعة، لونه يميل الى السمرة. كان هذا وانا جالس بجانب صاحبي، في عرس اخيه... انتبه صاحبي الى عيني وهي تلاحق الفتى، فدنى براسه وقرب فمه من اذني وقال:
ـ جسمه جميل جدا، ومغري !
نظرت الى عيني صاحبي باستغراب... ابتسم وادنى راسه مرة اخرى وقال:
ـ يمتلك طيز جميلة جدا... سمراء، ملساء، مدورة، واروع ما فيها زغابيات شعر طيزه البارزة !
وقبل ان اسأله، وكانه يعرف سؤالي اجاب:
ـ نعم لقد نكته... انه لذيذ جدا !
قلت: هل استطيع ان انيكه انا ايضا ؟
ـ بالتأكيد، انه يرغب !
قال صاحبي هذا وقضيبي انتفض وصار يريد الخروج من مكانه. وفي هذه الاثناء انطلق صوت الدف وانبرى احد الحاضرين يرقص امام العريس الذي خرج من غرفته متأنقا، ومستعدا للذهاب وملاقاة عروسه، فتجمهر الحاضرون في حلقة حول العريس يصفقون، والرجل يرقص امامه. كانت فرصة لي ان اقف وراء الفتى واعلمه بمرادي بدلا من الاكتفاء بملاحقته بنظراتي فقط... وقفت خلفه وهو يصفق ويهز بجسمه، وطيزه تهتز مع جسمه... اقتربت عليه من الخلف، حتى لمس قضيبي المنتفخ مؤخرته قليلا... شعر بان شيئا قد لمسه، فأدار وجهه باتجاهي ونظر الي في عينيي وهو يتبسم ثم ادار وجهه وظل في مكانه ولم يغيره... تشجعت اكثر واقتربت والصقت مقدمتي على مؤخرته، بحجة الازدحام الذي اخذ يزداد في الحلقة، وصرت احك ببطء شديد قضيبي على مؤخرته، بينما هو يحركها بحجة الرقص... ازدادت رغبتي وشهوتي واخذت احك قضيبي بقوة على طيزه، وكلما احك بقوة يقوم هو بتحريكها ودفعها الى الخلف... جن جنوني، وقررت ان افعل شيئا، فأدنيت فمي من الخلف وقربتها من اذنه وهمست له:
ـ هيا نصعد الى الحمام في الطابق الثاني من البيت !
لم يلتفت الي، فسحبت نفسي من خلفه بهدوء وخرجت من الزحمة من دون ان ينتبه الي احد، ثم اتجهت الى حيث الدرج وصرت اصعده من دون ان ينتبه الي احد حتى وصلت الى اعلى الدرج وقريب من الحمام، حيث انتظرت... دقيقتان ورايته من الاعلى قرب الدرج، فصار يصعده من دون ان يلاحظه احد هو ايضا... اتجهت الى الحمام ووقفت ببابه انتظره ... وصل باب الحمام وهو ينظر يمنة ويسرة علّ هناك من يراقب، ولما تأكد انسل الى الحمام... اوصدت الباب وغلقته، ووقفت امامه وامسكت بوجهه بكلتا كفي وقبلته من شفتيه... اغمض عينيه، وتسارعت انفاسه... ادرته وحضنته من الخلف والصقت مقدمتي بمؤخرته وصرت الثم رقبته من تحت اذنه... كاد يهوى على الارض من شدة شبقه... همست له:
ـ اريد ان انيكك في طيزك !
سمعت همهمة صادرة منه وكأنه يقول نعم هيا نيكني، ثم قال بصوت خافت:
ـ قضيبك كبير، لا اريد ان تؤلمي !
جلست على ركبتي من خلفه ممسكا بروكه، واضعا وجهي على مؤخرته خلف ملابسه وهو واقف ومتسمر امام. مددت يدي على حزامه وفتحته ومن ثم انزلت السحاب، وسحبت بنطلون الى السفل، حتى ظهرت مؤخرته عارية امامي... لقد كان صاحبي محقاً في وصف طيزه. طيزا رائعة، سمراء مدورة، وكبيرة بعض الشيء... صرت اقبل فلقتيها والثمها واقبل زغابياتها الرائعة بشفتي، وهو لا يزال متسمر امامي... مددت يدي نحو الحائط حيث المناشف واخذت واحدة وفرشتها على الارض وطلبت منه ان ينبطح على بطنه على المنشفة. وبينما هو يتمدد على بطنه خلعت وبسرعة البرق بنطلوني ولباسي وجلست على ركبتي على فخذيه وهي ممددة بين ركبتي... صرت ادعك فلقتيه بيدي وادخل اصبعي ما بينهما وادفعه ليدخل فتحة طيزه، ومع كل دخول لأصبعي في فتحته اسمعه يتأوه بصوت خافت جدا ... آآآآه...آآآه .. لقد كان ضيقا، لذلك قال لي لا تؤلمني. امسكت بقضيبي وكان مبلول الراس ووضعته بين فلقتيه على فتحة طيزه وصرت امسح راسه بالفتحة حتى ابتلت فتحته، وبدأت ادفع راس قضيبي في طيزه... سمعته يقول بصوت خافت:
ـ اي ي ... اي ي .. كافي ... طلعه !
وانا ارد عليه لا اراديا
ـ أشش ..اشش .. بس شوية اصبر !
اقول هذا واخرج قضيبي من مؤخرته كي لا يصيح، ومن ثم اعود وادفع راس قضيب في طيزه، حتى استقر فيه واخذت ادفعه حتى دخل بصعوبة في فتحته الضيقة، واخذ يصيح بصوت اعلى:
ـ اي ي ... اي ي ي... اي ي ي ي ... كافي طلعه ... كافي طلعه ... طلعه !!!
وانا ارد عليه :
ـ اسكت يا ولد ... بس شويه ..بس شويه .. شوية واخلص !
فاضطررت ان امد يدي الى فمه واكممه كي لا يخرج صوته، بينما انا انيك في طيزه وممدد على ظهره، ومع ذلك كانت صرخاته الخافتة لا تزال تصدح في الحمام:
ـ مممم...ممممم...ممممم !
وصلت شهوتي ذروتها وانا اسمعه، فهمست له في اذنه:
ـ خلاص .. خلاص .. راح اكب !
وانطلق سائلي يسقي جوفه آآآآآآآآآه...آآآآآآآآآآآآه...آآآآآآ آآه ومع كل آهة ادفع قضيبي لأبعد نقطة في طيزه، ومع كل دفعة اسمع انينه مممممم ..مممممم ..ممممم حتى هدأ بركاني، فجلست على طيزه ولا تزال افخاذه بين ركبتي، فالتقطت مناديل التواليت الورقية وصرت امسح لبني الذي ملئ ما بين الفلقتين ... امسح وهو يلف رقبته يراقبني وانا انظف طيزه، وانظف قضيبي.
نهض ولبس ملابسه بسرعة وانا كذلك، وقبل ان يخرج من الحمام امسكته بكفي من وجهه وقبلت شفتيه، وهمست له: شكرا.. انت رائع !
قال: لقد المتني، لكنني تمتعت بهذا الالم !
قبلته مرة اخرى قبلة اعتذار، وفتحت باب الحما م وطلبت منه الانتظار... دفعت راسي الى الخارج ونظر الى اليمن ومن ثم الى اليسار، وعندما لم ارى احداً خرجت مسرعاً، ونزلت الدرج، حيث الجميع لا يزالون يرقصون خلف العريس وهو يهم بالخروج لملاقاة عروسه .
ـ جسمه جميل جدا، ومغري !
نظرت الى عيني صاحبي باستغراب... ابتسم وادنى راسه مرة اخرى وقال:
ـ يمتلك طيز جميلة جدا... سمراء، ملساء، مدورة، واروع ما فيها زغابيات شعر طيزه البارزة !
وقبل ان اسأله، وكانه يعرف سؤالي اجاب:
ـ نعم لقد نكته... انه لذيذ جدا !
قلت: هل استطيع ان انيكه انا ايضا ؟
ـ بالتأكيد، انه يرغب !
قال صاحبي هذا وقضيبي انتفض وصار يريد الخروج من مكانه. وفي هذه الاثناء انطلق صوت الدف وانبرى احد الحاضرين يرقص امام العريس الذي خرج من غرفته متأنقا، ومستعدا للذهاب وملاقاة عروسه، فتجمهر الحاضرون في حلقة حول العريس يصفقون، والرجل يرقص امامه. كانت فرصة لي ان اقف وراء الفتى واعلمه بمرادي بدلا من الاكتفاء بملاحقته بنظراتي فقط... وقفت خلفه وهو يصفق ويهز بجسمه، وطيزه تهتز مع جسمه... اقتربت عليه من الخلف، حتى لمس قضيبي المنتفخ مؤخرته قليلا... شعر بان شيئا قد لمسه، فأدار وجهه باتجاهي ونظر الي في عينيي وهو يتبسم ثم ادار وجهه وظل في مكانه ولم يغيره... تشجعت اكثر واقتربت والصقت مقدمتي على مؤخرته، بحجة الازدحام الذي اخذ يزداد في الحلقة، وصرت احك ببطء شديد قضيبي على مؤخرته، بينما هو يحركها بحجة الرقص... ازدادت رغبتي وشهوتي واخذت احك قضيبي بقوة على طيزه، وكلما احك بقوة يقوم هو بتحريكها ودفعها الى الخلف... جن جنوني، وقررت ان افعل شيئا، فأدنيت فمي من الخلف وقربتها من اذنه وهمست له:
ـ هيا نصعد الى الحمام في الطابق الثاني من البيت !
لم يلتفت الي، فسحبت نفسي من خلفه بهدوء وخرجت من الزحمة من دون ان ينتبه الي احد، ثم اتجهت الى حيث الدرج وصرت اصعده من دون ان ينتبه الي احد حتى وصلت الى اعلى الدرج وقريب من الحمام، حيث انتظرت... دقيقتان ورايته من الاعلى قرب الدرج، فصار يصعده من دون ان يلاحظه احد هو ايضا... اتجهت الى الحمام ووقفت ببابه انتظره ... وصل باب الحمام وهو ينظر يمنة ويسرة علّ هناك من يراقب، ولما تأكد انسل الى الحمام... اوصدت الباب وغلقته، ووقفت امامه وامسكت بوجهه بكلتا كفي وقبلته من شفتيه... اغمض عينيه، وتسارعت انفاسه... ادرته وحضنته من الخلف والصقت مقدمتي بمؤخرته وصرت الثم رقبته من تحت اذنه... كاد يهوى على الارض من شدة شبقه... همست له:
ـ اريد ان انيكك في طيزك !
سمعت همهمة صادرة منه وكأنه يقول نعم هيا نيكني، ثم قال بصوت خافت:
ـ قضيبك كبير، لا اريد ان تؤلمي !
جلست على ركبتي من خلفه ممسكا بروكه، واضعا وجهي على مؤخرته خلف ملابسه وهو واقف ومتسمر امام. مددت يدي على حزامه وفتحته ومن ثم انزلت السحاب، وسحبت بنطلون الى السفل، حتى ظهرت مؤخرته عارية امامي... لقد كان صاحبي محقاً في وصف طيزه. طيزا رائعة، سمراء مدورة، وكبيرة بعض الشيء... صرت اقبل فلقتيها والثمها واقبل زغابياتها الرائعة بشفتي، وهو لا يزال متسمر امامي... مددت يدي نحو الحائط حيث المناشف واخذت واحدة وفرشتها على الارض وطلبت منه ان ينبطح على بطنه على المنشفة. وبينما هو يتمدد على بطنه خلعت وبسرعة البرق بنطلوني ولباسي وجلست على ركبتي على فخذيه وهي ممددة بين ركبتي... صرت ادعك فلقتيه بيدي وادخل اصبعي ما بينهما وادفعه ليدخل فتحة طيزه، ومع كل دخول لأصبعي في فتحته اسمعه يتأوه بصوت خافت جدا ... آآآآه...آآآه .. لقد كان ضيقا، لذلك قال لي لا تؤلمني. امسكت بقضيبي وكان مبلول الراس ووضعته بين فلقتيه على فتحة طيزه وصرت امسح راسه بالفتحة حتى ابتلت فتحته، وبدأت ادفع راس قضيبي في طيزه... سمعته يقول بصوت خافت:
ـ اي ي ... اي ي .. كافي ... طلعه !
وانا ارد عليه لا اراديا
ـ أشش ..اشش .. بس شوية اصبر !
اقول هذا واخرج قضيبي من مؤخرته كي لا يصيح، ومن ثم اعود وادفع راس قضيب في طيزه، حتى استقر فيه واخذت ادفعه حتى دخل بصعوبة في فتحته الضيقة، واخذ يصيح بصوت اعلى:
ـ اي ي ... اي ي ي... اي ي ي ي ... كافي طلعه ... كافي طلعه ... طلعه !!!
وانا ارد عليه :
ـ اسكت يا ولد ... بس شويه ..بس شويه .. شوية واخلص !
فاضطررت ان امد يدي الى فمه واكممه كي لا يخرج صوته، بينما انا انيك في طيزه وممدد على ظهره، ومع ذلك كانت صرخاته الخافتة لا تزال تصدح في الحمام:
ـ مممم...ممممم...ممممم !
وصلت شهوتي ذروتها وانا اسمعه، فهمست له في اذنه:
ـ خلاص .. خلاص .. راح اكب !
وانطلق سائلي يسقي جوفه آآآآآآآآآه...آآآآآآآآآآآآه...آآآآآآ آآه ومع كل آهة ادفع قضيبي لأبعد نقطة في طيزه، ومع كل دفعة اسمع انينه مممممم ..مممممم ..ممممم حتى هدأ بركاني، فجلست على طيزه ولا تزال افخاذه بين ركبتي، فالتقطت مناديل التواليت الورقية وصرت امسح لبني الذي ملئ ما بين الفلقتين ... امسح وهو يلف رقبته يراقبني وانا انظف طيزه، وانظف قضيبي.
نهض ولبس ملابسه بسرعة وانا كذلك، وقبل ان يخرج من الحمام امسكته بكفي من وجهه وقبلت شفتيه، وهمست له: شكرا.. انت رائع !
قال: لقد المتني، لكنني تمتعت بهذا الالم !
قبلته مرة اخرى قبلة اعتذار، وفتحت باب الحما م وطلبت منه الانتظار... دفعت راسي الى الخارج ونظر الى اليمن ومن ثم الى اليسار، وعندما لم ارى احداً خرجت مسرعاً، ونزلت الدرج، حيث الجميع لا يزالون يرقصون خلف العريس وهو يهم بالخروج لملاقاة عروسه .