دخول

عرض كامل الموضوع : الزوجة الوفية و حارس الباركينغ..جزئين


SEVERE DESIRE
06-17-2017, 11:19 PM
لقاء بالصدفة
الجزء الأول
خرجت غادة محملة بالعديد من الأكياس المختلفة الألوان و الأحجام و اتجهت مباشرة نحو المرآب الأرضي حيث كانت قد تركت سيارتها الفخمة منذ ساعتين تقريبا قضتها في التجوال في أروقة و محلات هذا المجمع التجاري الفخم.
كانت غادة ، تلك المرأة الجميلة القوام في بداية العقد الرابع من العمر تسير بخطى متزنة ثابتة و سريعة و كانت استقامتها في السير تمنحها هبة عالية تمنعك من التفكير فيها جنسيا و كنت إذا رأيتها من الأمام توحي لك فكرة الزوجة الملتزمة الوفية لكنك إذا أختلست نظرة من الخلف ترى طيزها العريضة تتحرك برشاقة تحت عباءتها التي لم تكن بالضيقة و كانت هذه المؤخرة السكسية تجلب لها الكثير من المتاعب و الملاحظات التي كانت تتجاهلها بثقة و حزم كبيرين لا يجعلانك أبدا تفكر في الإقتراب منها أو التحرش بها.
و كان منظر هذه الأرداف المتحركة بتناسق تحت العباءة السوداء هو الذي شد انتباه أحد حراس المرآب الذي كان يترقب عودة هذه السيدة بفارغ الصبر. و لم يخف على غادة ،بغريزتها الأنثوية ،أثناء خروجها منذ ساعتين من المرآب أن عيون ذلك الحارس ،و هو رجل أسمر البشرة ،قوي البنية ،معتدل القامة، كانت تلاحقها بإلحاح شديد تكاد تنزع منها اللباس عن جسدها الرائع... و كانت قد فكرت لبضع ثوان أثناء تجوالها بالمركز التجاري في هذا الرجل و قررت إن اقترب منها عند رجوعها للمرإب أن تتجاهله تماما و توقفه عند حده ،كي يفهم أنها زوجة محترمة لشخص ذو منصب مرموق يمكن أن يسبب له مشاكل عويصة إن تجاوز حدوده كحارس مرآب فقط لا غير...
لكن الرجل الشاب كان ينتظرها على أحر من الجمر و بمجرد أن بدى طيفها في مدخل المرآب حتى هرع نحوها مقترحا مساعدتها في حمل أمتعتها الكثيرة ، و تاركا مهمة الحراسة لزميله...و لو تأبه غادة –بالرغم من الخطة التي كانت قد أعدتها لمقابلة هذا الفضولي المتطفل – إلا و هي تسلمه أمتعتها مرفوقة بابتسامة مقتضبة و كلمة شكر عفوية ،و كأن شيءا ما منعها من الغلظة مع هذا التئه الضال المغلوب على أمره...و كانت هذه الفكرة الأخيرة قد بعثت في نفسها – بغريزتها الأنثوية – أنها بالرغم من تجاوزها الثلاثين إلا أنها ما زالت محط إهتمام الشباب.
دفنت غادة هذه الفكرة في أعماقها و تمالكت نفسها مستبقة هذا الرجل المتعطش بخطواتها الثابتة نحو موضع سيارتها ، و كانت تسمع على بعد أمتار خلفها لهث هذا الرجل العطشان الذي اختار المشي وراءها للتمتع – بشكل رسمي و مسموح به - بمنظر تلك الأرداف الساحرة تتقلب داخل التنورة في سمفونية سكسية جذابة...كانت أنفاسه تكاد تنقطع و العالم من حوله قد أصبح لا يعنيه و صارت التفاحة في حنجرته لا تكاد تجد مكانا لها من شدة الإضطراب...كان يحس و كأن الأمتار التي تفصلهما عن السيارة كيلومترات و أنه يبذل مجهود متسابق ماراطون لقطعها.
و صلت غادة السيارة،فتحت الباب الخلفي بهدوء زاد من ارتباك صديقنا الحارس و طلبت منه و ضع الأمتعة داخل السيارة شاكرة إياه على لطف مساعدته.فتحت غادة الباب الأمامي و أخذت مكانها خلف مقود السيارة بينما كان هو قد و ضع الأمتعة و أغلق الباب الخلفي،لكن عوض أن ينصرف إلى عمله تفاجأت غادة بوقوفه أمامها شاخصا ، و في حركة عفوية مدت يدها إلى محفظتها و أخرجت بعض النقود لتعطيها للرجل مكافأة له لكنه عوض أن يفتح يده لأخذ "البقشيش" أميك يدها الناعمة و أخذ يقبلها بلهفة و كانت يده الأخرى تدلك زبره المنتفخه تحت سرواله في حركة جنونيه لم تكن تحسب لها غدة أي حساب حتى في أسوء الإحتمالات...و تفاديا منها للفضيحة أمام الملإ فتحت الباب الخلفي و طلبت منه الصعود حتى تضع له النقاط على الحروف ، لكنه لم يترك لها أدنى فرصة ،فقبل أن تنطق بأي كلمة كان قد فتح سرواله و أنزل الشورط ليبدو تحت أعينها المذهولة زبره الضخم المنتصب و الذي أقل ما يقال عنه أنه كان بضعف حجم زبر زوجها طولا و عرضا...و ما هي إلا ثانية واحدة حتى بدأ هذا الحارس المتهور يدلك زبره بلهفة و ينطق بعبارات لم تكن تكد تفهمها...و لما فكرت أنه سيقذف حمم لبنه في كل مكان من سيارتها ف تنفضح الحكاية أمام زوجها،حاولت منعه بمسك يده لكن يا ليتها لم تفعل فقد أمسك يدها و وضعها على زبره الملتهبة ، و كان لمكسها لهذا الزب المنتصب الساكن بمثابة الضربة القاضية التي قضت على كل عزيمتها في الدفاع عن نفسها و جعلتها تنهار تماما أمام شهوتها المكبوتة،فوجدت نفسها تمسك بعنفوان بهذا القضيب الدافئ الخشن و أخذت تهدء من روع ذلك الشاب الهائج ،ثم انتقلت بحركة خفيفة نحوه إلى القعد الخلفي و قالت له أنها ستكتفي بتقبيل قضيبه سطحيا ثم عليه أن ينصرف بعد ذلك و أن يحتفظ بهذا السر...و ما إن و ضعت شفتاها على هذا الزبر الأحمر الهائج حتى عادت بها الذكريات إلى عشيقها الأول – و الأخير قبل زواجها - و الذي كان يكبرها بعشر سنوات و كان يحملها إلى شقته المفروشة ليمارس معها - و هي الفتاة المحتشمة إبنة العائلة المحترمة - كل طقوس الجنس الممنوعة إذ تطورت علاقتهما الجنسية من البوس الخفيف إلى البوس بالريق و اللسان و لحس البزاز و الزبر إلى لعق المني بشراهة و النيك من الطيز الى غاية أن أصبح خرم طيزها يلتهم زبر عشيقها كاملا إلى أن ترتطم خصيتاه الكبيرتين بأردافها المجنونة فكان يقذف داخل أمعائها بقوة جنونية ثم تنظف زبره بلسانها إلى آخر قطرة من المني...إستمرت هذه العلاقة زهاء السنتين و كانت علاقة جنسية بحتة دون و عود كاذبة و لا معالم مستقبلية واضحة، إلى أن جاء اليوم الذي اختفى فيه هذا الشاب فجأة و علمت بعد تحريات خاصة أنه قد غادر إلى مدينة أخرى حيث تزوج بمطلقة ثرية...لم يمر وقت طويل حتى جاء فارس الأحلام إبن الحلال صاحب الوظيفة السامية و المنصب المرموق يطلب يد الذرة النفيسة بنت الحسب و النسب صاحبة الأخلاق المشهودة من طرف الجميع ، و طبعا تم القبول و الموافقة و تم الزواج في ذلك الصيف.
مضى على زواجهما قرابة العشر سنوات أنجبت فيهما غادة طفلين أصبحا قرة عينها و محط إهتمامها و ملاذها في وحدتها. كان زوجها رجلا طيبا ملتزما كريم الأخلاق سمحا متفتحا ينفق على عائلته بسخاء، و كان رجلا منظما حتى في معاشرته لها ، فكانت هته المعاشرة تتم بشكل منتظم مرة واحدة في الأسبوع ، في نفس اليوم و ننفس التوقيت و نفس الطريقة تقريبا ، كان لا يعطي فبها هذا الزوج الملتزم جدا أي أهمية للمقدمات...يضطجع قربها ، يقبلها فبلات خفيفة تكاد تأخذ طابعا رسميا ، ينزع الشورت، تفتح ساقيها و هي مستلقاة على ظهرها ، يصعد فوقها ،يدخل زبره المتوسط الحجم في فرجها الذي لم يكد يتبلل ، مد و جزر للحظات و ما تكاد غادة تبلغ بداية النشوة حتى تنطلق حمم مني زوجها داخل فرجها فتعرف ، كالعادة ، أن القطار قد فاتها...ينهار زوجها بقربها خائر القوى ، يعطيها ظهره و ماهي إلا دقيقة واحدة حتى تسمح شخيره و هو يغط في نوم عميق تاركا إياها على شاطىء بحر تلاطمت في أديمه أمواج اللذة العاتية.....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء الثاني
وفاء على المقاس
كانت غادة ، في تلك اللحظات، تتمنى بكل جوارحها أن تخوض عباب هذا البحر الهائج بكل أمان في بيتها الهادئ على فراش زوجها و في أحضانه الآمنة ، إلا أنه يبدو و كأن القدر قد سطر لها غير ذلك ، فهاهي ذي تقتحم بحر المتعة داخل السيارة التي أهداها لها زوجها و مع شخص غريب لم تره قبل اليوم...ها هي ذي – وهي المرأة المحترمة المهابة – تنحني في إذلال و أنفاسها تكاد تنحبس و دقات قلبها تكاد تنقطع أمام الزبر الهائج لهذا الشخص الغريب لتقبله مرة واحدة كما وعدته ، ثم لينصرف بعد ذلك و كأن شيءا لم يكن. ها هي ذي شفاهها المرتعشة تلامس أول زبر منذ أكثر من عشر سنوات لتعود بها الذاكرة إلى أيام العشق و الهوى فتنسيها و عدها الصارم منذ لحظات فتجد نفسها تقبل رأس هذا الزبر المنتصب بحنان و حلاوة أدهشت صديقنا الحارس الذي فقد كل إمكانياته أمام هذا المشهد الخيالي...و هاهي ذي القبلة تلي القبلة و ها هي ذي الشفاه التي كانت محتشمة في البداية تستأنس طعم هذا العضو العجيب فتجدها تلتهم رأسه شيءا فشيءا إلى أن إبتلعت رأسه كحبة حلوى في فمها ، و في حركة لا إرادية يدفع الحارس الشجاع رأس الزوجة المحترمة نحو زبرا مزيلا عنها قدرا كبيرا من "المسؤولية"...فقد أصبحت غادة،منذ هته اللحظة ، بريئة تماما مما يحدث ، فهي لا تفعل إلا ما يأمر به هذا الرجل الشهواني...و لتظهر له أنه بالرغم من مظهرها المحترم أنها –هي كذلك – إمرأة قادرة على كبح شهوته الجامحة ، أصبحت الآن تلحس هذا الزبر بلسانها و تقلبه في كل الجهات قبل أن تلتهمه – رغم ضخامته – كاملا داخل فمها حت أصبح يسد أنفاسها ثم تخرجه من جديد ثم ،في حركة إحترافية ملتهبة ، أخذت تتبع عروقه البارزة في خلفيته لتلحسها بلسانها من منبتها عند الخصيتين حيث كانت تطيل المكوث منتشية بغبق الخصيتين الكبيرتين و تصعد في حركة مثيرة نحو رأسه الذي إزداد ضخمة لتقبله برفق كبير في جنباته ، و لما رأى منها صديقنا الحارس هذه الخبرة و الإحترافية زالت من باله كل أفكار التردد و أخذ يتحسس طيزها المستديرة المثيرة من خلف عباءتها الناعمة ، فزادت غادة تفننا في المص و اللحس و زاد هو شجاعة و إقداما ليزيح عنها عباءتها فتبرز أمامه ساقيها و فخذيها الرائعة التناسق و البياض ثم يبرز تدريجيا طيزها الطري اللبني الرائع الذي لم يكن يغطيه سوى كيلوت حريري صغير ناعم الملمس أزاحه بسرعة و أخذ يتحسس ما بين فلقتي أردافها إلى غاية أن لامس خرم طيزها فسمع من غادة تنهيدة يبدو أنها كانت محتبسة منذ سنين عديدة ، حينها قرر أن يبدلل أصبعه الوسطى بريقه و يعبث كما شاء بخرم طيزها ، فأخذ يداعبه في حركة دورانية جعلته ينبض من الشهوة ، و غادة تتأوه تأوها لم يعهده من إمرأة في حياته، ثم أخذ يدخل هذا الأصبع الطويل الخشن إلى أن جاوز نصفه و أحس أن طيز هته المرأة المحترمة أصبح جاهزا للنيك الحقيقي ، جذب رأسها نحو الأعلى ثم نهض في حركة خفيفة ليجلس على ركبتيه وراء فريسته التي لم تأبأه إلا و ذلك الزب الخشن يفرش ما بين فلقتيها إلى أن يلامس شفتي فرجها، و لما أيقنت أن هذا الذئب المفترس يريد نيك كسها من الخلف مدت يدها إلى الوراء مانعة إياه من ذلك و موجهة رأس الصاروخ نحو خرم طيزها...و لم يكن هذا ليوقف صديقنا الحارس عن مهمته إذ بدأ فورا بمداعبة خرم طيزها المبلل برأس زبره ثم أخذ يدخله تدريجيا حتى إختفى الجزء الأكبر منه داخل أحشاء هذه الزوجة المحترمة و أخذ ينيكها من طيزها تارة بهدوء و إحساس و تارة أخرى بعنف و عنفوان و هو يصدر كلمات بذيئة و هي تتأوه تحته إلا أن إرتعشت رعشة رهيبة جعلته يفرغ لبنه فجأة في أحشائها إلى آخر قطرة...أخرج زبره من طيزها ، فطلبت منه أن يناولها محفظتها من على الكرسي الأمامي أخذت منها منشفتين معطرتين ناولته إحداهما لينظف زبره و استعملت الثانية لتنظيف خرم طيزها من المني الذي بدأ يندفع منه...كانت نيكة دامت بصع دقائق لكنها عوضتها حرمان طول العشر سنين الماضية.
خرج صديقنا الحارس من السيارة و أغلق الباب دو نما كلمة و رجعت هي إلى الكرسي الأمامي خلف مقود سيارتها و إنطلقت خارج المرآب دون أن تبدي أي اهتمام لأحد و رجعت طريقها إلى بيتها و أولادها و زوجها و هي في حالة إنتشاء لم تعرفها حتى في عز شبابها.
و منذ ذلك اليوم ، أصبحت كلما أخذها الحنين إلى خوذ بحر الشهوة العارمة ، تمتطي سيارتها و تتجه نحو المركز التجاري ، فزوجها كان يترك لها حرية التنقل التامة ولا يحاسبها أبدا على ما أنفقته...و لما تطورت الأمور بينها و بين عشيقها الجديد ، أصبحت بمجرد و صولها أمام مدخل المرآب، تغادر سيارتها ليركب عشيقها الحارس و يركن السيارة في مكان خفي من المرآب لم يكن يصل اليه زبناء المركز التجاري إلا في حالة الإزدحام الشديد. و أصبح مكوثها داخل المركز التجاري يقتصر على قضاء الحاجات الضرورية لتقضي أكبر وقت ممكن مع عشيقها الذي كان ينتظرها بشوق ليقودها إلى مكتب صغير مزدحم بمختلف الأشياء تتوسطه طاولة خشبية عريضة كانت غادة تصع عليها يديها مقابلة الجدار فيأتي هو خلفها، يرفع عباءتها و يدني كيلوتها السكسي ، يجلس على ركبتيه يلعق طيزها بشراهة و لما يتبلل خرم طيزها يخرج زبره المنتصب فيغرسه بعنفوان في أحشائها إلى أن ترتعش و يفرغ حمم لبن الحارقة داخلها...
أصبحت غادة و فية لهذا الرجل الغريب في هذا المكان الغريب...و هذا ليس جديد عليها إذ أن الوفاء هو شيمتها...فقد كانت وفية لإبنيها ترعاهما بتفان و حنان لا مثيل لهما ، و كانت وفية لأبويها إذ منذ زواجها لم يسمعا عنها كلمة سوء من زوجها أو أهل زوجها ، كانت وفية لعشيقها الأول إذ لم تفعل مع عشيقها الثاني إلا ما فعلته معه هو الذي هجرها على حين غفلة ، كانت وفية لعشيقها الجديد إذ لم تغير مكان تسوقها بالرغم من قدرتها على فعل ذلك و تغييره بحارس آخر ، و أخيرا و الأهم من كل هذا أنها كانت وفية لزوجها إذ لم يطأها شخص آخر في فرجها غيره بالرغم من انه كان يتمادى في تركها وحيدة تائهة على شاطئ بحر المتعة...
................................... .........................إنتهى..... ................................... ........................

كلي نار
06-17-2017, 11:43 PM
روعه القصه بس قصيره
كمل بليز

شوفوني
06-17-2017, 11:49 PM
بداية اكثر من جيدة
حبكة متقنة وسرد محكم ووصف المشهد رائع
ننتظر تطور الاحداث وننتظر الاثارة والتشويق

وسام اسماعيل
11-07-2020, 03:25 PM
قصة جميلة وواقعية



قصص جنسية أنا و الشيطانة/archive/index.php/t-285294.htmlقصص جنسيه نيك يسرا/archive/index.php/t-131976.htmlصور كس منتوفقصص سكس المتسولة site:rusmillion.ruقصص سكس زوجة سعودية تخون site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-242946.htmlناكني من مكوني/archive/index.php/t-579507.html/archive/index.php/t-511221.htmlقصص سكس محارم رودينا /archive/index.php/t-328421.htmlاحلي قصص السكس/archive/index.php/t-32750.html/archive/index.php/t-89435.htmlقصص سكس اماراتي site:rusmillion.ruقصص سكس محارم في البيتمصي زب ابنك قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-447391.html/archive/index.php/t-262050.html/archive/index.php/t-299708.html/archive/index.php/t-91216.html/archive/index.php/t-536665.htmlالشيكولاته التى غيرت حياتى قصص نيك قصص جنسية نسوانجيام زوجتي حماتي قصص نيج site:rusmillion.ru/archive/index.php/f-15-p-23.html/archive/index.php/t-295673.html/archive/index.php/t-561816.htmlقصص نيك مرات خالي/archive/index.php/t-441154.html/archive/index.php/t-436928.html/archive/index.php/t-544301.html/archive/index.php/t-82751.htmlقصص سكس حيوانات site:rusmillion.ruقصتي مع سائق الرشكة نكني شواذقصص سكس الجامعه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-43372.htmlقصص نيك مرعبةصور نيك يمنيه اني وزوج ﺍﺧﺘﻲقصص سكس رحلة سفرقصص سكس نيك ثلاثيسؤال وجواب رجل وبنت سكس/archive/index.php/t-474943.htmlقصص شواذ جدهقصص نيك كس جديدهقصص سكس دياثه سعوديه site:rusmillion.ruقصص نيك لواط رجال مع صديق باباقصص سكس قراءه جميلهقصص سكس محارم ام site:rusmillion.ruقصص سكس المدربقصص سكس محارم نسوانجي/archive/index.php/t-364901.htmlقصص نيك سكس مصوره نائمه /archive/index.php/t-12636.htmlقصص نيك عمتي عيبقصص نيك بل بلقصة نيك مزة المنطقة/archive/index.php/t-18731.htmlقصص سكس بالدرس في الحمام/archive/index.php/t-35190.html/archive/index.php/t-161087.htmlسكس محارم نسونجي عالم الجن site:rusmillion.ruقصص سكس امي قالت لي ادخل نيم اختك.com site:rusmillion.ruقصص سكس منديات اغتصبني وانا اصرخ اه احح اف اي/archive/index.php/t-36107.html/archive/index.php/t-298225.html/archive/index.php/t-206609.html/archive/index.php/t-194690.htmlقصص سكسمارست الجنس مع جاري وخنت زوجيقصص سكس فقر الحال/archive/index.php/t-58328.htmlقصص نيك سوداني /archive/index.php/t-193802.htmlصحاب اختي نسواني قصص/archive/index.php/t-312844.html/archive/index.php/t-171010.html/archive/index.php/t-179771.html/archive/index.php/t-215892.htmlقصص سكس امهات site:rusmillion.ruشفت اختي تتناك من ولد وسيم وهجتا وذبي قامقصص جنس اختي امام ماما/archive/index.php/t-398992.htmlقصص اللواط ونيك وائل النياك site:rusmillion.ruقصة نكت اختي القحبة غصب عنها من طيزهاصور لطيز يدخل فيه الزب/archive/index.php/t-291263.html/archive/index.php/t-316827.html/archive/index.php/t-266075.html/archive/index.php/t-391050.htmlقصص سكس نيك زوجته عمي.وينتها ديوثه/archive/index.php/t-172022.html/archive/index.php/t-201886.html/archive/index.php/t-155155.htmlقصص كس وبزاز وطيز ومص ورضاعة قصص سكس عالم/archive/index.php/t-509106.html/archive/index.php/t-349078.html