Mamado kroif
01-12-2019, 01:32 AM
• كنت اعمل في مصنع لأنتاج الخرسانة الجاهزة وكان سكني داخل المصنع حينها كنت موظفا الا انني توظفت وكان عمري حينها ٢٣ سنة الا ان جاء يوم أخبرني صاحب العمل بأن اترك سكن المصنع حيث سيأتي فورمان للمصنع سيسكن في غرفتي وقلت له اين سأسكن أنا قال ستسكن خارج المصنع في شقة ستوديو قلت له حسنا و بالفعل قام صاحب العمل بالاتصال بمالك العمارة التى سوف أسكن فيها ليخبره بالأمر حيث مالك العمارة كان عميلا لدى الشركة و بالفعل قمت بنقل أغراضي الى السكن الجديد حيث كانت هذه العمارة بها محلان محل ميني ماركت يملكه صاحب العمارة و الاخر مغسلة للملابس الا ان اليافطة بها استوقفتني فكان مكتوب عليها مغسلة رسام فمن حسن حظي كان صاحب العمارة موجود معي وانا بنقل الاغراض فقلت له متى سوف تفتح مغسلة رسام فقلت له لقد اعجبني اسمها مختلف و اسم جميل قال هذه المغسلة ملكي ايضا مثل الميني ماركت وقلت له ماشاء **** تبارك **** حيث انا موظف بالشركة و كنت اعلم بأن هذا الرجل يعمل لدى شركة بترولية كبيرة الاسم بالسعودية الا انه حدثنى عن سبب تسمية المغسلة بهذا الاسم فقال لقد اسميتها على اسم أبني رسام وقال لي انت تعمل بشركة الخرسانة منذ متى قلت له منذ حوالي سنتين الا انني اخبرته بأني قدمت للسعودية صغيرا في السن اي في عمر ال ٢١ عاما وتحدثت معه بأنني كنت متفوقا في دراستي العلمية وخصوصا الرياضيات و العلوم بكافة انواعها سواء كانت الكيمياء و الفيزياء و الأحياء فكنت أحصل فيها الدرجات النهائية وكذلك عند دخولي الجامعة ايضا كنت متفوقا و قال لي شكلك ذكي و بتفهم ما كنت عملت بشركة في هذا السن الصغير لابد من وجود خبرات متراكمة لديك الا أنه أثناء حديثه معي قاطعنا الكلام ولد جميل ابيض الوجه شعره يتطاير من شدة نعومته من الهواء جميل الملامح الا ان والده قال لي هذا رسام أبني فقد كان في ربيع ال16 سنة من عمره الا انه فوجئت ان والد رسام يقول لأبنه سلم على استاذك المستقبلي فقام الولد بالتسليم عليا و لكن قاطعته وقلت له عذرا ماذا تقول فكنت اعلم ان ذلك الرجل بخيلا كنت مطلع على جميع حسابات العملاء حيث كان مديون للشركة بالالاف الريالات و علمت بأن الشركة طفح بيها الكيل من مطالبته لذا تم تسكيني في عمارته مقابل هذه الديون المتراكمة عليه فقد كانت عملية مصالح وهذا ما عرفته متأخرا و عندما عدت بذهني الى حديثه فتحججت بأنه ليس لدى وقت وكذا الا انه اصر على ذلك وقال لي بيني و بينه ان ابني في فترة مراهقة و اخاف عليه من اصحاب السوء فأريده ان يكون ملتفت لدروسه و كذا وحاول اقناعي بأنها ستكون خدمة جليلة مني له و قال سأعطيك مبلغ كل شهر نظير ذلك وتعللت بأن المسألة ليست تقاس بالمال وقلت له اين سيكون مكان الدروس قال بعمارتي هذه وقلت له انا الساكن الوحيد الذي بداخل العمارة حيث لا يسكن فيها احد غيري جميع الشقق مقفلة الا شقتي التى اسكن فيها و قلت له عليك أخبار صاحب عملي بذلك حتى لا يظن شئ عني ففهم و ضحك قال لي لا تخف هو سيتفهم الامر لكوني لا اتواجد كثيرا مع ابني لظروف عملي حيث اتواجد و اعيش بالمواقع البترولية التى تمتلكها الشركة قلت له حسنا قلت له يوم أجازتي سيكون يوم مثالي لاعطاء درس لأبنك فقال اتفق معاك في هذا وقلت له لا بد ان تخبر صاحب العمل بذلك الا ان الرد جاءني من صاحب العمل فقال لي نحن نثق فيك يا محمد لقد أحسنت التصرف مع مالك العمارة و للعلم انا اعلم مدى تخوفك حيث هنا تحدث مشاكل بالسعودية عندما ينفرد شباب بأولاد صغار وللعلم انا ابني فهد زميل رسام في المدرسة سأجعله يأتى مع رسام لتقوم بتدريسهم هنا زالت جميع مخاوفي حيث هنا صاحب العمل على علم بكل شئ من خلال ابنه فهد وهنا قام صاحب العمل بأخبار والد رسام بذلك فوافق و طمئني صاحب الشركة بذلك الامر سافر والد رسام وقد اتى يوم الجمعة فعلى الساعة الثالثة عصرا و جدت جرس الباب يدق فقلت من بالخارج فقال انا رسام وقلت له هل فهد معك قال لا قلت له اتصل به و قم بسؤاله هل سيأتي ام لا بالفعل اتصل به قال لا انا متعب لم أتي فقال لى رد فهد عليه الا انه مازال رسام بالخارج لم أفتح له الباب فقمت بالاتصال على صاحب العمل فقلت له ان فهد اتصل وقال لن يأتى لأنه متعب هل صحيح هذا الكلام قال نعم فقال لي ما عليك مشكلة باشر باعطاء الدروس لرسام فأغلق معي المكالمة ففتحت الباب ولم أدري بأني البس فانلة كت و بوكسر حين رأني رسام فوجدت وجه احمر قلت له انا اسف اني لسة صاحي من النوم فقلت انتظر على الباب حتى أكمل لبس ملابسي و بالفعل دخل و جلس على الطاولة فقلت له اي المواد انت ضعيف فيها فقال لي الرياضيات فقمت بشرح له قاعدة عامة على الرياضيات وهي ان كل مسألة ليها حل وهو اذا تم اتباع قواعدها بشكل سليم و صحيح فلا بد من الوصول الى الحل الصحيح لها فقلت له فهمت قال نعم و قلت له اهم شئ اريده منك هو الانصات و الاستماع الجيد و الفهم في ان واحد الا انه و جدته يلعب في التليفون قبل بدء شرح الدرس فقلت هات التليفون هذا وقلت له لا بد ان تركز معي و ليس مع الجوال وبالفعل قال لي انا اسف اثناء الشرح قال لي سأدخل الحمام فقلت له أذهب و أثناء وجوده في الحمام اتت رسالة واتس اب على هاتف الورع رسام حيث كان الاشعار عبارة عن خاصية الاهتزاز المسماة فيبريشن الفضول دفعنى فقرأت شئ بينه و بين صديق له كيفك يالحب وحشتني ❤ فدخلت على الاستوديو و جدت صور لرسام يصور فيها فخوذه و هكذا و صورا نائما على بطنه منزلا البوكسر الى اسفل قليلا مبينا مؤخرتة المكتنزة البيضاء غير الفيديوهات المشيرة على حساب الانستجرام و السناب شات و كان الايميل يحمل اسم رسوم وهو الدلع لرسام ففهمت انه سالب الميول ولكن قمت بالتفكير من هو رفيقه فدخلت على الواتس و جدت اسم فهد فعلمت انه ابن صاحب الشركة التى اعمل بها فعلمت من خلال رسائل هما لبعضهم البعض انهم كيووت و مبادلين لبعضهم البعض فتركت الهاتف حتى اتى رسام كيف اشرح له بعد كل اللي رأيته على هاتفه لقد دخل قلبي هذا الورع المدلل فقلت له لقد علمت انك سالب الهوى و جدته متعرقا من هول ما يسمعه مني اول كلمة قالها لي اريدك ان لا تخبر ابي بذلك فيمكن ان يقتلني و قلت هو حبيبك الاخر فهد صحيح قال نعم فتحدثت معاه و قلت له ليش هذه الظاهرة منتشرة بين ورعان الخليج فتحدث لي باستفاضة و انا اسمع منه قال لي اذا كان الورع او الولد جميل و كان هناك صديق او قريب له في نفس جماله فيمكن ان تنشئ بينهم علاقة تبادل او علاقة موجب بسالب على حسب ميولهم وقال ايضا يمكن ان تكون ذات منفعة اي الورع الجميل يسوق لنفسه بين الشباب الراغبين فيه من خلال دفع مبالغ مالية له للفوز بالورع الجميل و النوم معه وهناك علاقات تقوم على اساس الكتمان بين سالب و شخص اخر يكون شاب او فحل ولكن تكون علاقة تحت طي الكتمان و تكون علاقة متينة الا انني قاطعته الكلام و قلت له هل علاقتك بفهد هي الاولى و لا كيف بدءت تكون سالب الميول فرد عليا قال عندما كنت ابلغ ال١٢ من عمري كان الشباب اللي في الحي يطقطقوا عليا قلت له و ما معناها قال اي يحاولون اصطيادي و استمالتي لهم عن طريق اذا كان هذا الشاب معاه سيارة غالية او يريد ان يلفت انتباهي له و اشياء من هذا القبيل فقمت بسؤاله عن فهد هل هو جميل مثلك فقال لي لماذا تسألني عنه فهل ستخبر والده قلت له لا تخف اريد ان استفيض منك كلاما عنه و كيف حبيته وقلت له هل انتم قمتم بالزواج فضحك فقال ليس لهذه الدرجة فرجع قال لي حبي لفهد جاء من المدرسة حيث كنت احاول استميله لي وكنا زملاء دكة واحدة في الفصل فكنت احاول اتلمس فخوذه و هكذا و ايضا احاول الحك في مؤخرته بيدي فكان مؤخرته جميلة حيث فهد ينحدر من أبها وقلت له ما هي أبها قال اجمل مدينة سعودية بالجنوب حيث يولد فيها اجمل ورعان السعودية وهم نقول عليهم ورعان بنوتي اي انه بنت اقرب الى ماهو ولد وانا انصت له بأستماع حيث رسام يقوم بسرد هذه الظاهرة التى يعيشها اغلب ورعان بنوتي وقلت له على الهاتف يوجد صور لفهد قال نعم نتراسل واتس اب فلقد رأيت صور فخوذه و ايضا صور لمؤخرته قلت ما هذا هذا ليس ولد انه فعلا بنوتي و من هنا بدأ رسام بالثقة فيا حيث لم أقم بأبتزازه بأي شئ فقال لي عندما حدثتني وقلت لي فى بادئ الامر بأني سالب الميول ترسخ في ذهني انك سوف تقوم بأبتزازي في ذلك الأمر قلت له وهل انا قمت بذلك قال لا ألا أني قمت بطرح سؤال عليه عندما رأيتني افتح الباب لك لتدخل ماذا وجدت قال وجدت شاب امامي وهو انت تلبس فانلة كت و بوكسر و لديك جسم معضل تبرز منه عضلات الساعد و الكتيفين و الأرجل فقلت له لقد قمت بمشاهدة تفاصيل جسمي و قال لي هل تفيدك الرياضة ام هو تلعب الرياضة من اجل ان توقع بالنساء لجمال جسدك و قوتك ايضا فأستغربت من كلامه و قلت له ان اخطئت في حقي ان العب الرياضة من اجل الصحة السليمة خاصة الجسدية و العقلية والاهم في ذلك كبح الشهوة حيث انني غير متزوج و تفيدني كثيرا في ذلك الامر فضحك بطريقة مبتذلة كأنه بنت تضحك و قلت له هل بكل جراءة و شجاعة لقد كلمتني عن انواع العلاقات التي تقوم بينكم ولكن لم تخبرني بأن يروقك او يقوم بعلاقة معك شاب رياضي معضل فقال لي ضاحكا ستكون مكبوحة قلت له ان اكبحها بمزاجي و لو أتيت تحتي سأمتعك بعلاقتي معك فتبسم وقال لنجرب معك يا معضل اول شئ قام به ماسحا عضلاتي بيده من كتفي حتى ساعدى حتى رجلي فعلمت انه مشتهي جسدي لأنه كان متناسقا ولدي عضلات بطن بارزة و محددة قام بمساعدتي في نزع السروال و التيشرت وجدني امامه بالبوكسر فقال لي انت لست شخص عادي فقام يتحسس زبي المنتصب فمد يده الى داخل البوكسر الذي ارتديه فقال لي شئ فهل انت قادر على كبح الشهوة الان قلت له لا أريد ان افضي سنين الكبح الماضية فيك الان فقال لي زبك كبير جدا فقام بنزع البوكسر عنى انها محنة رسام فقد ولعت بجسمه نار المحنة اصعب فقام بمص زبي انه محترف فقد كان يبوس رأس زبي و يلعكه لأنه متصور سيكون أصعب جزء في تدخيله لمؤخرته طلبت من رسام ان ينزع ملابسه فقام بنزع ملابسه واذا بمؤخرته البيضاء تتمايل امامي فقد كانت جميلة فنزلت على ركبتى باتجاه مؤخرته لأقوم بلحس خرم مؤخرته الوردي ثم أقوم بصفعه على مؤخرته بقوة حتى لدرجة الاحمرار ثم قمت بأدخال صباع واحد لفتح خرمه و تهيئته فذهبت به ألى السرير فقلت له نام على بطنك بالفعل انبطح على بطنه فأدخلت رأس زبي بالراحة الا انه يتألم ما اقدر استحمل شوي شوي حبيبي انا بعشقك قلت له استحمل الالم كله في أدخال رأس الزب لأنه كبير شوي فقمت بأدخال صابعين في خرم مؤخرته لتوسيعها قليلا ومن ثم قمت بأدخال رأس زبي مباشرة بعد ان قمت بتوسيع خرم مؤخرته الوردي ثم نمت عليه وكان جسدنا واحدا وقمت بأدخال وأخراج زبي الا انه كان يبكي من شدة الألم فقد كان زبي صعب عليه فقلت له سأغير الوضع فنمت على السرير فقام بالنزول و الطلوع على زبي حيث هذا الوضع يسمح بدخول الزب الى اعماق مؤخرته لأن الزب يكون في وضع عمودي و هو من أصعب الأوضاع ثم قمت بحضنه من ضهره وقمت بتدخيله على هذا الوضع العمودي و أقبله من شفتيه لقد قمت بأنهاكه و قد خارت اعصابه منه من شدة الالم ثم قمت بالنوم على جانبي ومن ثم هو كذلك واقوم بتقبيل عنقه و شفتيه واقول له بحبك يا رسام و أقوم بمداعبة حلمتي صدره الورديتين وهو يقول جيبهم بالداخل فقد خارت قواي الا ان قمت بتنزيلهم داخله و من كثرة اللبن المتدفق قمت بأغراق كامل مؤخرته باللبن الا انه قال ما كل هذا اللبن قلت له لبن كبح الشهوة جاء كله على مؤخرتك و بداخلها فقال لي اريدك ان تصور مؤخرتي على هذا الوضع بكمية اللبن التى عليها و فعلا قمت بتصويره مثل ما طلب فقام بحضني جامد و قال لى انا زوجتك تحت امرك في أى وقت قلت له تستطيع ان تأتي كل يوم قال لي كنت هموت وانا تحتك تريدني أموت كل يوم قلت له براحتك تبي نتقابل يوم في الاسبوع اوكي على راحتك فقال نخليها اربعة ايام فقلت له هذا اليوم الذي قمت بالنوم معك فيه مش محسوب فضحك قالي اللي يشوفه حبيبي ماشي انا زوجتك تحت طاعتك فقام بلبس ملابسه و غادر الا ان وصلتني رسالة واتس اب في اليوم التالي من رسام يقول فيها لقد أرسلت صورتي مؤخرتي التى كانت غرقانة بلبنك ألى صديقى فهد فحكيت له ماذا قمت به معي من اوضاع جنسية متعددة و حكيت له انك كنت وحش جسور على السرير و كنت اتألم تحتك وقام بأرسال لي محادثتهما كاملة حيث فهد قال لقد جاءتني المحنة فهل استطيع ان انام معاه فقام رسام بسؤالى هل تريد ان تطفي محنته فقلت له انت قلت لي سأكون زوجتك ولا احد يشاركني فيك غيري فكيف تطلب منى هذا قال هذا صديقي فأريد منك أن تطفئ ناره بعد ما سمع مني كيف تنيك بهذه الاوضاع الجميلة قلت له ستكون مرة واحدة حتى لا اقع في مشاكل حيث ابيه هو صاحب العمل قال لا تخف ففهد هو يخاف من ابيه اكثر منك و حريص قال لي رسام مبروك عليك فهد فهو انثى في شكل ولد انه بنوتي طري المؤخرة و الجسم فكانت احلى حاجة في فهد مؤخرته ممتلئة اى مربربة وطرية مثل القطن انه فعلا يستحق ان يكون بنوتي ثم قلت رسام يجب ان تكون متواجد معى عندما التقى بفهد فقال مزاحا اتريدني ان امسك بيوضك الكبيرة وانت تنيكه قلت له لا اريدك معي حتى لا يهاب مني ولا شئ قال اوكي و بالفعل حضرا الاثنان معا فقلت لرسام اذهب انت في الغرفة الثانية و كان فهد مستعدا لقد جاء مرتديا شورت ممسكا بمؤخرته الممتلئة فكان الشورت يشفها و فخوذه الجميلة الناعمة فقلت له أدخل هذه الغرفة ثم حدثت رسام فقد كان مطيع لي فقلت له اريد منك تصور ما يحدث عندما تسمع اول اهات فهد وكان الغرض من التصوير و هو الذكرى وبالفعل قمت بتغمية عين فهد بعصابة من القماش حول وجهه فقال ماذا تفعل قلت هكذا الوضع سيكون لذيذ و ممتع بالنسبة لك الا ان الغرض من هذا في نفسي لكي يستطيع رسام التصوير ولا يلحظ فهد شئ فدخل رسام ممسكا الهاتف يصور شورت فهد المثير و يله من شورت ساخن حيث تزينه فلقة مؤخرة فهد ثم اقوم بضربه على مؤخرته ارى مؤخرة تهتز مثل الجيلى فقمت اقوم ببوس مؤخرته و كان رسام منهمك في التصوير لأجمل مؤخرة ولد بنوتي ثم قمت بتنزيل الشورت و من بعده البوكسر ثم ادخلت اصبعي في مؤخرته بدء فهد بالتأوه و الاهاات تملئ الغرفة الا انني قمت بضربه على خديه حتى يفيق لذة الاهات و التأوه وبالفعل قلت هذه المؤخرة الممتلئة يفضل معها وضع واحد هو ان ينسدح على بطنه و تقوم بتدخيله وتنام فوقيه لتسمع صوت الانين و صوت ضرب الفخوذ في المؤخرة ليصنع صوتا متناغما وهو انين واهات فهد مع صوت ضرب الفخوذ في المؤخرة ويله من صوت جميل ثم اقوم بضرب مؤخرة فهد الكبيرة صوتها يرن عاليا ثم اقوم بضربه عليها حتى الاحمرار ان فهد يبكي من شدة اللذة و المتعة و رسام يصور حتى قمت بتفريغ لبني بداخله و خارج مؤخرته ايضا فكان لبنا كثيرا فالقذف عندى عالي في اخراج اللبن ثم قمت بحضنه ثم خرج رسام مسرعا بعد الانتهاء من تصوير فهد فقمت بنزع العصابة القماش من عينيه ففتح وجدني امامه فقام بتقبيلي قال لي اعجبتك قلت له نعم وقال لي هل ستكون هذه اخر مرة قلت له اظن لا فقمت بالنداء على رسام ليأتى وقلت له فهد اصبح زوجتى الثانية فضحك رسام و فهد قلت لهم سأجمع بينكم في وقت واحد لكي لا استنفذ المجهود و الطاقة .
• فكان عشقي رسام و فهد
• فكان عشقي رسام و فهد