leko987
12-24-2017, 12:09 PM
اليوم كان صيف متل العادة نزلت الصبح عالجامعة وو دعت ماما سمية ببوسة قوية , بيظهر أنها بلشت تعود عالبوس اللي ببعض الأحيان بيوصل للبوس من التم بس عالخفيف. كان عندي قناعة تامة أنو ماما قبلت فكرة ممارسة الجنس بشكل كامل بس كانت تخجل تحكي منشان هيك خططت للمسا بطريقة أني نيكها من دون ما تعترض.
رجعت الضهر بس ما شفت ماما سمية بالبيت فقررت ريح شوي و بعدها حبيت أتهيج على ملابسها الداخلية فدخلت على غرفتها و بلشت افتح أدراج الكومودينا و أتفرج على السترينغات و جرابات النايلون و الكولونات المثيرة بس صدفة شفت بآخر الدرج سي دي فقمت بسرعة و حطيتو بالكمبيوتر لحتى شوف شو فيه , قام طلع فلم سكس عن السادية و شفت فيه نسوان مربوطين عم ينذلوا متل الجاريات و يتعذبوا و ينجلدوا, فتأكدت فكرتي السابقة أنو أمي بتحب ألعاب العبودية و أنها بتحب تنذل , فبلشت حضر للمفاجآت منشان المسا .
أجا المسا و الماما كالعادة بقميص نوم قصير و حضرت العشا و صرنا نتعشى سوا , كانت الليلة كتير شوب فشلحت الشورت و ضليت بالكيلوت بس و قلتلها لمام أنو مشوب كتير قالتلي عادي ممكن أتفرع أنا شوي كمان و راحت شلحت قميص النوم و ضلت بالستيان بس و الكيلوت السترينغ اللي بيبين كل طيزها .
بلشت غازل طيزها و بزازها و هي تضحك علي و تقلي عيب , و بعدها قررت أنو نلعب سوا قلتلها خلينا نلعب حزرازير و اللي بيخسر إلو عقوبة فقالتلي أوك , أنا أصلا متعودة على عقوباتك يا حبيب ماما.
حزرتني أول حزورة و خسرت حالي قامت قالتلي عقوبتك أنك تشلح عالآخر و توقف قدامي فشلحت و من دون تردد و ظهر قدامها زبي الكبير المنتصب قالتلي قرب لعندي و أجيت و جابت هي مسطرة و قالتلي حضر حالك للعقوبة قامت بلشت تضربني على زبي و أنا أتوجع . المهم ما طولت ماما بالضرب و أجا دورها فحزرتها الحزورة و خسرت قمت جبت هالمرة سلاسل و ربطت أيدين ماما و رجليها بالسلاسل و قلتلها هالمرة رح اربطك من رقبتك و ربطت ماما بسلسلة من رقبتها و بعدها شلحتها الستيان و الكيلوت و كان منظر ماما سمية و هي عارية و بزازها منتصبين و مربوطة من أيديها و رجليها و رقبتها بالسلاسل كتير مثير قمت جبت شريط لاصق و لزقت تمها منشان ما تقدر تعترض و منشان وفر عليها عناء الإحراج , بهي الطريقة بقدر أعمل فيها اللي بدي ياه و هي بتوفر على نفسها عناء الخجل و كلمات المنع لأنو تمها مسكر باللاصق. بعدها جبت ملقطين غسيل و علقتهن على حلمات بزاز مامتي اللي صارت تصرخ صرخات مكتومة و جبت ملقطين و علقت كل ملقط على شفر من أشفار كس ماما.
مسكت السلسة و صرت جرها وراي و قلتلهاأمشي وراي على مكان تنفيذ العقوبة و بعدها خليتها تركع قدامي و أنحنت براسها على الأرض . جبت خيزرانة و متل العادة بلشت أجلد طيز ماما بالخيزرانة لحتى احمرت و بعدها جبت تحميلة و قلتلها افتحي رجليكي منيح يا شرموطة ففتحت رجليها و برز شرجها أو خرم طيزها لبرا و صرت أدحش التحميلة بطيز ماما شوي شوي و هي تتأوه بصوت مكتوم لأنو فهما مسكر .
بعدها جبت خيارة و صرت أفرك كس ماما بأيدي و بعبص كسا بأصابعي لحتى توسع و بعدين صرت أدحش الخيارة بكساها و فوتها و طالعها لحتى ما حسيت أنو رعشتها رح تجي فوقفت عن العملية و طالعت الخيارة من كسها لسمية مامتي و نزعت الملاقط عن كسها فصارت تتأوه من الوجعو حسيت بالذنب شوي لأنو آثار الملاقط على كسها كان ظاهر و محمر بشدة, و بعدها جبت مرهم فازلين و دهنت شرج ماما بالفازلين و صرت دخل اصبعي جوا طيزها شوي شوي و بصراحة كان منظر شرجها و هو عم يتوسع و يبتلع اصبعي رائع جدا . صرت بعبص طيز أمي مدة دقيقتين وو بعد شوي جبت الخيارة و فوتتها بطيز ماما لحتى دخلت كلها تقريبا و هي عم تصرخ صرخات مكتومة و بعدين ثبتت الخيارة على طيزها بشريط لاصق و أمرتها أنها توقف على رجليها و طبعا ساعدتها لأنها كانت مربوطة . قلتلها شو حاسة يا منتاكة و صارت تهز براسها و علامات الهيجان باينة من عيونها , قلتلها : يعني مبسوطة و الخيارة بطيزك ماما , فصارت تهز براسها كدليل على أنها مبسوطة , و بهاللحظة شلت اللزيق عن فهما و صارت تحكي و تقلي: أنت شو عملت فيي و لكن جننتني أنا حاسة حالي عبدة بين أيديك, أنا جاريتك يا سيدي و ابني .
انتهت الحواجز بيني و بين ماما بهيديك اللحظة و صرنا جاهزين لحتى نمارس الجنس سوا. جريت ماما بعدها من رقبتها بالسلسلة و صارت تمشي وراي و الخيارة بطيزها عم تتحرك كلما كانت تمشي و صارت تقلي أنها عم تتوجع من الخيارة فقلتلها أنو لازم تدرب طيزها منيح لأنو قدامها كتير شغل و أنا عم أضحك.
أخدتها لماما على غرفة النوم و هي مربوطة و نيمتها على التخت و نزلت مصمصة بشفافها و لسانها و نزلت على بزاز أمي مصمصهن و عض حلماتهن و هي تتأوه و تطلب مني المزيد و بعدها قلتلها افتحي رجليكي يا شرموطة ففتحتهن و نزلت مصمصة بكسها المشعر و بعدها شلحت كيلوتي و نزلتها من على السرير و أجبرتها تركع و مسكتها من شعرها و أجبرتها تبلع كل زبي . منظر رهيب فعلا و ماما بجواربها النايلون السود و هي بالظلط و أيديها مربوطين ورا ضهرها بالسلاسل و رجليها كمان مربوطين بالسلاسل و رقبتها كمان و هي راكعة قدامي عم ترضع زبي و تدخلو لحلقها , أحيانا كانت رح تستفرغ بسبب انو زبي وصل لحلق ماما فكنت طالع زبي باللحظة الأخيرة لحتى تسعل و لعابها الغزير يسيل على بزازها .
من بعد ما خلصنا حفلة الرضاعة شلت الملقطين الباقينن على حلماتها و كانت عم تتوجع كتير بسببهن و فكيت السلاسل من ايديها و رجليها و رقبتها و جبت حبال و ربطت ايدين ماما بالتخت بكشل متباعد و كمان ربطت رجليها بأسفل التخت بشكل متباعد . قالتلي : أنا جاهزة لحتى تنيكيني يا سيدي , كسي ملكك و جسمي كلو تحت أمرك.
قمت فورا و نمت فوق امي و دخلت زبي دفعة واحدة بكس ماما الملتهب فصرخت من الوجع و صرت نيكها بعنف و قوة و ان عم شد شعرها . أثناء النياكة أمرتها تفتح تمها و بعدين صرت أبصق جووا فمها.
بعد ما خلصت من كس سمية نزلت عطيزها و هي نايمة على ضهرها و مربوطة و شلت الخيارة من طيزها , كان على الخيارة آثار من البراز و كان على شرجها آثار من المخاطية اللي جوا المستقيم و شوية لون بني ممزوج بالدم و خرم طيزها محمر و مفتوح و جاهز. ما طولت عليها و دخلت زبي بطيز أمي دفعة وحدة و صرت نيكها بقوة و هي عم تموت من المحن و الوجع و صارت تقول: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا أميييييييييييييييييي دخيلك يا ماما نيك أمك شرموطتك و جاريتك بقوة , نيك طيز مامتك حبيبتك , آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آي.
ضليت فوت زبي و طالعو بطيزها لحتى ما أجتني الرعشة و حليبي كلو انسكب جوا طيز مامتي و لما شلت زبي من طيزها كان عليه شوية آثار بنية و بلشت الحليب يسيل من شرج ماما على الفرشة و صار شرجها غرقان بالحليب اللي عم يطلع من جوفها .
بعدا فكيت ماما و قامت حاشتني و حضنتني و بوستني و قالتلي أنت من اليوم و رايح سيدي و أنا عبدتك و اعمل فيي اللي بدك ياه , و بعدها رحنا على الحمام و أخدنا دوش سوا و نمنا بالظلط مع بعض للصبح.
رجعت الضهر بس ما شفت ماما سمية بالبيت فقررت ريح شوي و بعدها حبيت أتهيج على ملابسها الداخلية فدخلت على غرفتها و بلشت افتح أدراج الكومودينا و أتفرج على السترينغات و جرابات النايلون و الكولونات المثيرة بس صدفة شفت بآخر الدرج سي دي فقمت بسرعة و حطيتو بالكمبيوتر لحتى شوف شو فيه , قام طلع فلم سكس عن السادية و شفت فيه نسوان مربوطين عم ينذلوا متل الجاريات و يتعذبوا و ينجلدوا, فتأكدت فكرتي السابقة أنو أمي بتحب ألعاب العبودية و أنها بتحب تنذل , فبلشت حضر للمفاجآت منشان المسا .
أجا المسا و الماما كالعادة بقميص نوم قصير و حضرت العشا و صرنا نتعشى سوا , كانت الليلة كتير شوب فشلحت الشورت و ضليت بالكيلوت بس و قلتلها لمام أنو مشوب كتير قالتلي عادي ممكن أتفرع أنا شوي كمان و راحت شلحت قميص النوم و ضلت بالستيان بس و الكيلوت السترينغ اللي بيبين كل طيزها .
بلشت غازل طيزها و بزازها و هي تضحك علي و تقلي عيب , و بعدها قررت أنو نلعب سوا قلتلها خلينا نلعب حزرازير و اللي بيخسر إلو عقوبة فقالتلي أوك , أنا أصلا متعودة على عقوباتك يا حبيب ماما.
حزرتني أول حزورة و خسرت حالي قامت قالتلي عقوبتك أنك تشلح عالآخر و توقف قدامي فشلحت و من دون تردد و ظهر قدامها زبي الكبير المنتصب قالتلي قرب لعندي و أجيت و جابت هي مسطرة و قالتلي حضر حالك للعقوبة قامت بلشت تضربني على زبي و أنا أتوجع . المهم ما طولت ماما بالضرب و أجا دورها فحزرتها الحزورة و خسرت قمت جبت هالمرة سلاسل و ربطت أيدين ماما و رجليها بالسلاسل و قلتلها هالمرة رح اربطك من رقبتك و ربطت ماما بسلسلة من رقبتها و بعدها شلحتها الستيان و الكيلوت و كان منظر ماما سمية و هي عارية و بزازها منتصبين و مربوطة من أيديها و رجليها و رقبتها بالسلاسل كتير مثير قمت جبت شريط لاصق و لزقت تمها منشان ما تقدر تعترض و منشان وفر عليها عناء الإحراج , بهي الطريقة بقدر أعمل فيها اللي بدي ياه و هي بتوفر على نفسها عناء الخجل و كلمات المنع لأنو تمها مسكر باللاصق. بعدها جبت ملقطين غسيل و علقتهن على حلمات بزاز مامتي اللي صارت تصرخ صرخات مكتومة و جبت ملقطين و علقت كل ملقط على شفر من أشفار كس ماما.
مسكت السلسة و صرت جرها وراي و قلتلهاأمشي وراي على مكان تنفيذ العقوبة و بعدها خليتها تركع قدامي و أنحنت براسها على الأرض . جبت خيزرانة و متل العادة بلشت أجلد طيز ماما بالخيزرانة لحتى احمرت و بعدها جبت تحميلة و قلتلها افتحي رجليكي منيح يا شرموطة ففتحت رجليها و برز شرجها أو خرم طيزها لبرا و صرت أدحش التحميلة بطيز ماما شوي شوي و هي تتأوه بصوت مكتوم لأنو فهما مسكر .
بعدها جبت خيارة و صرت أفرك كس ماما بأيدي و بعبص كسا بأصابعي لحتى توسع و بعدين صرت أدحش الخيارة بكساها و فوتها و طالعها لحتى ما حسيت أنو رعشتها رح تجي فوقفت عن العملية و طالعت الخيارة من كسها لسمية مامتي و نزعت الملاقط عن كسها فصارت تتأوه من الوجعو حسيت بالذنب شوي لأنو آثار الملاقط على كسها كان ظاهر و محمر بشدة, و بعدها جبت مرهم فازلين و دهنت شرج ماما بالفازلين و صرت دخل اصبعي جوا طيزها شوي شوي و بصراحة كان منظر شرجها و هو عم يتوسع و يبتلع اصبعي رائع جدا . صرت بعبص طيز أمي مدة دقيقتين وو بعد شوي جبت الخيارة و فوتتها بطيز ماما لحتى دخلت كلها تقريبا و هي عم تصرخ صرخات مكتومة و بعدين ثبتت الخيارة على طيزها بشريط لاصق و أمرتها أنها توقف على رجليها و طبعا ساعدتها لأنها كانت مربوطة . قلتلها شو حاسة يا منتاكة و صارت تهز براسها و علامات الهيجان باينة من عيونها , قلتلها : يعني مبسوطة و الخيارة بطيزك ماما , فصارت تهز براسها كدليل على أنها مبسوطة , و بهاللحظة شلت اللزيق عن فهما و صارت تحكي و تقلي: أنت شو عملت فيي و لكن جننتني أنا حاسة حالي عبدة بين أيديك, أنا جاريتك يا سيدي و ابني .
انتهت الحواجز بيني و بين ماما بهيديك اللحظة و صرنا جاهزين لحتى نمارس الجنس سوا. جريت ماما بعدها من رقبتها بالسلسلة و صارت تمشي وراي و الخيارة بطيزها عم تتحرك كلما كانت تمشي و صارت تقلي أنها عم تتوجع من الخيارة فقلتلها أنو لازم تدرب طيزها منيح لأنو قدامها كتير شغل و أنا عم أضحك.
أخدتها لماما على غرفة النوم و هي مربوطة و نيمتها على التخت و نزلت مصمصة بشفافها و لسانها و نزلت على بزاز أمي مصمصهن و عض حلماتهن و هي تتأوه و تطلب مني المزيد و بعدها قلتلها افتحي رجليكي يا شرموطة ففتحتهن و نزلت مصمصة بكسها المشعر و بعدها شلحت كيلوتي و نزلتها من على السرير و أجبرتها تركع و مسكتها من شعرها و أجبرتها تبلع كل زبي . منظر رهيب فعلا و ماما بجواربها النايلون السود و هي بالظلط و أيديها مربوطين ورا ضهرها بالسلاسل و رجليها كمان مربوطين بالسلاسل و رقبتها كمان و هي راكعة قدامي عم ترضع زبي و تدخلو لحلقها , أحيانا كانت رح تستفرغ بسبب انو زبي وصل لحلق ماما فكنت طالع زبي باللحظة الأخيرة لحتى تسعل و لعابها الغزير يسيل على بزازها .
من بعد ما خلصنا حفلة الرضاعة شلت الملقطين الباقينن على حلماتها و كانت عم تتوجع كتير بسببهن و فكيت السلاسل من ايديها و رجليها و رقبتها و جبت حبال و ربطت ايدين ماما بالتخت بكشل متباعد و كمان ربطت رجليها بأسفل التخت بشكل متباعد . قالتلي : أنا جاهزة لحتى تنيكيني يا سيدي , كسي ملكك و جسمي كلو تحت أمرك.
قمت فورا و نمت فوق امي و دخلت زبي دفعة واحدة بكس ماما الملتهب فصرخت من الوجع و صرت نيكها بعنف و قوة و ان عم شد شعرها . أثناء النياكة أمرتها تفتح تمها و بعدين صرت أبصق جووا فمها.
بعد ما خلصت من كس سمية نزلت عطيزها و هي نايمة على ضهرها و مربوطة و شلت الخيارة من طيزها , كان على الخيارة آثار من البراز و كان على شرجها آثار من المخاطية اللي جوا المستقيم و شوية لون بني ممزوج بالدم و خرم طيزها محمر و مفتوح و جاهز. ما طولت عليها و دخلت زبي بطيز أمي دفعة وحدة و صرت نيكها بقوة و هي عم تموت من المحن و الوجع و صارت تقول: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا أميييييييييييييييييي دخيلك يا ماما نيك أمك شرموطتك و جاريتك بقوة , نيك طيز مامتك حبيبتك , آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آي.
ضليت فوت زبي و طالعو بطيزها لحتى ما أجتني الرعشة و حليبي كلو انسكب جوا طيز مامتي و لما شلت زبي من طيزها كان عليه شوية آثار بنية و بلشت الحليب يسيل من شرج ماما على الفرشة و صار شرجها غرقان بالحليب اللي عم يطلع من جوفها .
بعدا فكيت ماما و قامت حاشتني و حضنتني و بوستني و قالتلي أنت من اليوم و رايح سيدي و أنا عبدتك و اعمل فيي اللي بدك ياه , و بعدها رحنا على الحمام و أخدنا دوش سوا و نمنا بالظلط مع بعض للصبح.