سمسم الحبوب
02-25-2019, 02:45 AM
لا اعرف كيف ابداء بالكلام عن اول نيكه لى فى طيزى مع صديقي ولكن اشعر ان الاشياء حدثت بسرعة كبيرة بداء الحكايه لما كنا مجموعة اصحاب في الثانويه وكان بينهم أحد أقاربى وكنت انا خجول جدا فكنا نجلس ونتكلم عن البنات في المدرسه كنا في مدرسه مشتركة وعن البنت الي فخدها باين و الكلوت بتعها لونه ايه واللي هاج من حركة البنت ديه وديه واللي ضرب عشرة علي البت ديه . وفي مرة اشتريت انا و قريبي مجله سكس وكان كل واحد فينا يخدها مرة كل اسبوع وبعد كدة قل لي ايه رايك نجيب شريط فيديو و نتفرج عليه احسن قلت له ازاي قال في الشقة عندنا وكان ليه شقه اخوة الاكبر منه كان مسافر قال نقول لهم هنذاكر مع بعض فيها احسن في هدوء والفديو عشان نراجع الدروس . وكان اول يوم نشوف سكس بداء كل واحد فينا يهيج اول مرة كانت عادي تاني مرة قال لي بدل ما كل واحد يروح يضرب عشرة في البيت قال نضرب واحنا بنتفرج عادي و بلاش نتكسف من بعض في الاول كنت خايف بس لما اقنعني قلت خلاص عادي ومن هنا بدات الحكايه حينما مارست اول نيك فى طيزى مع اعز اصدقائي .
في الاول كان كل واحد يطلع زبره ويضرب عشرة عادي بعد كدة قال لي يا عم اقلع واقعد براحتك احسن و كنت بتكسف ولما هو يدء يخلع كل الهدوم رحت قالع انا كمان مرة في مرة لقيته جايب حبايه بقول له ادة قال لا ديه مش ليك انا بجربها عشان تخليني اعرف اضرب عشرة احسن واحنا بنتفرج قرب جنبي و حط ذراعه علي كتفي قلت عادي وشويه يزق فيا و يدغدغني واقول له في ايه يقولي مش عارف مالي اظاهر الحبايه ديه طلبه هزار . بعدين قعد يدغ دغ فيا وانا اقوله خلص لغايه ما وقعنا علي الارض. و مرة وحدة مسكني من ورة ومش عايز يسبني وقلته خلاص كفايه كدة زبرك عمال يحك فى طيزى قال لي مش قادر اسيبك وفجأة وهو مسكني جامد من الخلف دخل زبره فيا واقله بتعمل ايه وخايف اصرخ حد يسمعنا يقول لي مش قادر مرة وحدة وخلاص ومش هعملها تاني اقول له سيبني طب همص لك زي الفيلم وبلاش تنكني وهو يقول مش قادر واستسلمت له وشعرت بزبره منتصب جدا وقوى دخل جوه طيزى وانا اتألم واكتم صرخة ألمى حتى لا يسمعنا احد وسمعته يقول انا فتحتك طيزك بتنزل دم الظاهر فتحت غشاء بكارتك ووجدته فى هياج بيدخل ويطلع زبره بقوة فى طيزى لغاية ما شعرت بماء ساخن جوه طيزى وضمنى بقوة ووجدته ينتفض وبعد دقائق ظل صديقى يضمنى ولكن حركته سكنت وشعرت بزبرة ارتخى فى طيزى واخرجه بهدوء وبعد دقائق دخلت الحمام ووجدت ان لبن صديقى يخرج من طيزى مع قطرات دم تنزل من طيزى فشعرت بمتعة. وهذه كانت اول نيكة لى فى طيزى وبداية فتحى طيزى
بدأ صديقى يطلبنى يوميا ان اذهب معه الشقة وانا في الاول كنت بقاوم واقول له لا انت مش قلت هى مرة واحدة فتذكرت الألم الذى شعرت به اول مرة وتذكرت فى نفس الوقت المتعة الذى شعرت بها وبدأ يلح على صديقى يوميا ولا يكل من الالحاح وبعدها لقي اني ساكت ومش بقول لا فقال لى معلش المرة الأولى كنت غشيم ونكتك بدون ما تحط زيت فى طيزك المرة دى مش ح تشعر بألم خالص تعلمت وثقفت فى الموضوع ده تعال يالا نروح الشقة ونستمتع ببعض وبلاش مدرسة النهاردة ونقعد اليوم كله مع بعض فاستسلمت وانا مطأطأ الرأس ومكسور العين ومنساق معه الى الشقة وقى الطريق اشترينا من الصيدلية زيت اطفال وخلعنا ملابسنا وعندما رأيت زبرة بدون شعور ذهبت نحوه ووضعته فى بقى امص له زبره وفجأة انتصب زبره وتضخم فى بقى ووجدته يضع لى فى طيزى زيت الأطفال فقلت له طيب اصبر ادخل الحمام وهو يقول لى مش قادر اصبر انا مش قادر انسى طيزك من يومها طيزك حلوة بجد قلت له ثوانى ادخل الحمام علشان انظف طيزى ثوانى اهدأ ثم دخلت الحمام وسلطت الشطاف على طيزى حتى تنظفت تماما وخرجت فوجدته يحضنى ويضمنى وييبوس طيزى فانحنيت ومص خرمة طيزى ولحظات شعرت بزبره منتصب جدا وقوى يلامس طيزى وبدأ يدخل زبره ببطء حتى دخل كله جوه طيزى وهو عمال ينيك فيا يقول لي مالك انت اغمى عليك وانا اقول له دون ان اشعر كمل بلاش تبطل انا احاسس بشعور غريب و انا مستمتع جدا بس بالراحه شويه بلاش جامد يقول لي انت بتكلم بجد وانا اقوله ايوة بلاش توقف بس بالراحة و استمر ينيك فى طيزى فترة طويله وانا في عالم تاني ولا اشعر بشيئ وكائني متخدر وشعرت عندما قذف بشيئ ساخن كل ما زاد اهيج اكتر يقول لي مش قادر خلاص انا قذفت اقول له طب خليه شويه بلاش تشيله دلوقتي عشان خاطري وبعد شويه ولما هدينا قال انا مش مصدق ازاي دة حصل وانت ازاي استسلمت كدة فجأة قلت له مش عارف أول مرة نكتنى فيها حسيت بوجع جامد بس المرة دى حسيت بشعور غريب وحلو وبالذات بعد لما قذفت فيا قال خلاص ايه رأيك نتقابل كل يوم وبلاش مدرسة قلت له موافق بس اللى بنعمله يكون فى سرية وبلاش اصحابنا يعرفوا فقال طبعا اكيد.
واليوم اللي بعدة اتقابلنا وكانت المفاجئه لقيتة جايب قميص نوم وكلوت حريمى بتعوت اخته المجوزة معاهم فى البيت وبقول لي البس اللبس ده وتعالى نعمل زي الفيلم اللى احنا حنتفرجه دلوقتى ولا اشعر غير اني انفذ كل اللي يطلبه مني و شغلنا الفيلم واحنا بنتفرج قال لي سيبك من الفيلم و اقفله وقال لي عارف البنت امال قلت اللي معانا في الفصل قلت ليه ايوة قال لي النهاردة انت امال وسيبني اعمل معاك اللي انا كنت عايز اعمله معاها قلت حاضر . خدني علي السرير وقلعني قميص النوم والكلوت وخلاني انام علي بطني وجاب زيت الاطفال اللى احنا سيبينه فى الشقة ومن هنا خدني لعالم تاني بشعور غريب دلك ظهري لغايه ما وصل علي طيزي و عمال يدخل صباعه فيا و يخرج لحد ما هاج وهيجنى وراح نام عليا وهو عمال يحك زبره فيا بين فتحة طيزي بالراحه وفضل يفرش فى طيزى لغاية ما طيزى اتفتحت لوحديها وطالبة زبره وفضل ينيكني بطريقة هادية و ممتعة ويدخل ويطلع فى زبره فيا بالراحه وانا في عالم تاني مش حاسس غير بحاجة جميله وممتعه واحساس جميل وبعد كدة سخن بدأ يدخل ويطلع زبره بقوة لغايه لما بدأ يقذف قال انا هنزل قلت له نزل وفتحت وفشخت طيزى للآخر حتى استقبل لبنه فى طيزى ولا ادع نقطة تنزل بره طيزى ولما نزل لبنه فى طيزى قال ح اترك زبرى في طيزك لغايه لما تقولي طلعه وكل ما كان عمال يقذف احس بشعور غريب ومتعه اكثر واستمر الحال فترة طويله تقريبا ثلاث سنوات فترة الدراسة الثانوية وكان يقول لى انتى يا امال بقيتى مراتى ومش قادر استغنى عنك ابدا وانا فعلا ارتبطت به ولم استطع الاستغناء عنه وكنت انا الذى ابحث عنه واقول له انت وحشتنى ووحشنى زبرك وكل ما يهيج هو يقول انا هايج ووحشتنى طيزك يامراتى ياحبيبتى يالا بينا الشقة.
لغايه ما في وقت قرر يوقف بصراحة في الاول كنت بتعذب لما قللنا ممارسه الجنس لغايه لما خلاص انها الامر وبعدها كنت بروح للطلاب الاصغر مننا في المدرسه وادور علي اي واحد يكون زي خجول و بيكسف وكنت بقول لاقريبي سيبلي مفتاح الشقه ولو مرة في الاسبوع حتي حصلت علي نسخة منه . وكنت كل فترة اجيب طالب كان زي اصغر مني وافرجة علي فيلم مرة و اثنين وبعدها اخليه ينكني بحجه اخليه يجرب لغايه لما كنت هتفضح وبداءت ابطل الحكايه ديه يمكن لما حكيت ارتحت شويه لاني لغايه دلوقتي مش مصدق ان الحكايه بداءت معايا فاجئه كدة في اول نيكةمع صديقي واستمريت معه الفترة دي كلها ازاي
في الاول كان كل واحد يطلع زبره ويضرب عشرة عادي بعد كدة قال لي يا عم اقلع واقعد براحتك احسن و كنت بتكسف ولما هو يدء يخلع كل الهدوم رحت قالع انا كمان مرة في مرة لقيته جايب حبايه بقول له ادة قال لا ديه مش ليك انا بجربها عشان تخليني اعرف اضرب عشرة احسن واحنا بنتفرج قرب جنبي و حط ذراعه علي كتفي قلت عادي وشويه يزق فيا و يدغدغني واقول له في ايه يقولي مش عارف مالي اظاهر الحبايه ديه طلبه هزار . بعدين قعد يدغ دغ فيا وانا اقوله خلص لغايه ما وقعنا علي الارض. و مرة وحدة مسكني من ورة ومش عايز يسبني وقلته خلاص كفايه كدة زبرك عمال يحك فى طيزى قال لي مش قادر اسيبك وفجأة وهو مسكني جامد من الخلف دخل زبره فيا واقله بتعمل ايه وخايف اصرخ حد يسمعنا يقول لي مش قادر مرة وحدة وخلاص ومش هعملها تاني اقول له سيبني طب همص لك زي الفيلم وبلاش تنكني وهو يقول مش قادر واستسلمت له وشعرت بزبره منتصب جدا وقوى دخل جوه طيزى وانا اتألم واكتم صرخة ألمى حتى لا يسمعنا احد وسمعته يقول انا فتحتك طيزك بتنزل دم الظاهر فتحت غشاء بكارتك ووجدته فى هياج بيدخل ويطلع زبره بقوة فى طيزى لغاية ما شعرت بماء ساخن جوه طيزى وضمنى بقوة ووجدته ينتفض وبعد دقائق ظل صديقى يضمنى ولكن حركته سكنت وشعرت بزبرة ارتخى فى طيزى واخرجه بهدوء وبعد دقائق دخلت الحمام ووجدت ان لبن صديقى يخرج من طيزى مع قطرات دم تنزل من طيزى فشعرت بمتعة. وهذه كانت اول نيكة لى فى طيزى وبداية فتحى طيزى
بدأ صديقى يطلبنى يوميا ان اذهب معه الشقة وانا في الاول كنت بقاوم واقول له لا انت مش قلت هى مرة واحدة فتذكرت الألم الذى شعرت به اول مرة وتذكرت فى نفس الوقت المتعة الذى شعرت بها وبدأ يلح على صديقى يوميا ولا يكل من الالحاح وبعدها لقي اني ساكت ومش بقول لا فقال لى معلش المرة الأولى كنت غشيم ونكتك بدون ما تحط زيت فى طيزك المرة دى مش ح تشعر بألم خالص تعلمت وثقفت فى الموضوع ده تعال يالا نروح الشقة ونستمتع ببعض وبلاش مدرسة النهاردة ونقعد اليوم كله مع بعض فاستسلمت وانا مطأطأ الرأس ومكسور العين ومنساق معه الى الشقة وقى الطريق اشترينا من الصيدلية زيت اطفال وخلعنا ملابسنا وعندما رأيت زبرة بدون شعور ذهبت نحوه ووضعته فى بقى امص له زبره وفجأة انتصب زبره وتضخم فى بقى ووجدته يضع لى فى طيزى زيت الأطفال فقلت له طيب اصبر ادخل الحمام وهو يقول لى مش قادر اصبر انا مش قادر انسى طيزك من يومها طيزك حلوة بجد قلت له ثوانى ادخل الحمام علشان انظف طيزى ثوانى اهدأ ثم دخلت الحمام وسلطت الشطاف على طيزى حتى تنظفت تماما وخرجت فوجدته يحضنى ويضمنى وييبوس طيزى فانحنيت ومص خرمة طيزى ولحظات شعرت بزبره منتصب جدا وقوى يلامس طيزى وبدأ يدخل زبره ببطء حتى دخل كله جوه طيزى وهو عمال ينيك فيا يقول لي مالك انت اغمى عليك وانا اقول له دون ان اشعر كمل بلاش تبطل انا احاسس بشعور غريب و انا مستمتع جدا بس بالراحه شويه بلاش جامد يقول لي انت بتكلم بجد وانا اقوله ايوة بلاش توقف بس بالراحة و استمر ينيك فى طيزى فترة طويله وانا في عالم تاني ولا اشعر بشيئ وكائني متخدر وشعرت عندما قذف بشيئ ساخن كل ما زاد اهيج اكتر يقول لي مش قادر خلاص انا قذفت اقول له طب خليه شويه بلاش تشيله دلوقتي عشان خاطري وبعد شويه ولما هدينا قال انا مش مصدق ازاي دة حصل وانت ازاي استسلمت كدة فجأة قلت له مش عارف أول مرة نكتنى فيها حسيت بوجع جامد بس المرة دى حسيت بشعور غريب وحلو وبالذات بعد لما قذفت فيا قال خلاص ايه رأيك نتقابل كل يوم وبلاش مدرسة قلت له موافق بس اللى بنعمله يكون فى سرية وبلاش اصحابنا يعرفوا فقال طبعا اكيد.
واليوم اللي بعدة اتقابلنا وكانت المفاجئه لقيتة جايب قميص نوم وكلوت حريمى بتعوت اخته المجوزة معاهم فى البيت وبقول لي البس اللبس ده وتعالى نعمل زي الفيلم اللى احنا حنتفرجه دلوقتى ولا اشعر غير اني انفذ كل اللي يطلبه مني و شغلنا الفيلم واحنا بنتفرج قال لي سيبك من الفيلم و اقفله وقال لي عارف البنت امال قلت اللي معانا في الفصل قلت ليه ايوة قال لي النهاردة انت امال وسيبني اعمل معاك اللي انا كنت عايز اعمله معاها قلت حاضر . خدني علي السرير وقلعني قميص النوم والكلوت وخلاني انام علي بطني وجاب زيت الاطفال اللى احنا سيبينه فى الشقة ومن هنا خدني لعالم تاني بشعور غريب دلك ظهري لغايه ما وصل علي طيزي و عمال يدخل صباعه فيا و يخرج لحد ما هاج وهيجنى وراح نام عليا وهو عمال يحك زبره فيا بين فتحة طيزي بالراحه وفضل يفرش فى طيزى لغاية ما طيزى اتفتحت لوحديها وطالبة زبره وفضل ينيكني بطريقة هادية و ممتعة ويدخل ويطلع فى زبره فيا بالراحه وانا في عالم تاني مش حاسس غير بحاجة جميله وممتعه واحساس جميل وبعد كدة سخن بدأ يدخل ويطلع زبره بقوة لغايه لما بدأ يقذف قال انا هنزل قلت له نزل وفتحت وفشخت طيزى للآخر حتى استقبل لبنه فى طيزى ولا ادع نقطة تنزل بره طيزى ولما نزل لبنه فى طيزى قال ح اترك زبرى في طيزك لغايه لما تقولي طلعه وكل ما كان عمال يقذف احس بشعور غريب ومتعه اكثر واستمر الحال فترة طويله تقريبا ثلاث سنوات فترة الدراسة الثانوية وكان يقول لى انتى يا امال بقيتى مراتى ومش قادر استغنى عنك ابدا وانا فعلا ارتبطت به ولم استطع الاستغناء عنه وكنت انا الذى ابحث عنه واقول له انت وحشتنى ووحشنى زبرك وكل ما يهيج هو يقول انا هايج ووحشتنى طيزك يامراتى ياحبيبتى يالا بينا الشقة.
لغايه ما في وقت قرر يوقف بصراحة في الاول كنت بتعذب لما قللنا ممارسه الجنس لغايه لما خلاص انها الامر وبعدها كنت بروح للطلاب الاصغر مننا في المدرسه وادور علي اي واحد يكون زي خجول و بيكسف وكنت بقول لاقريبي سيبلي مفتاح الشقه ولو مرة في الاسبوع حتي حصلت علي نسخة منه . وكنت كل فترة اجيب طالب كان زي اصغر مني وافرجة علي فيلم مرة و اثنين وبعدها اخليه ينكني بحجه اخليه يجرب لغايه لما كنت هتفضح وبداءت ابطل الحكايه ديه يمكن لما حكيت ارتحت شويه لاني لغايه دلوقتي مش مصدق ان الحكايه بداءت معايا فاجئه كدة في اول نيكةمع صديقي واستمريت معه الفترة دي كلها ازاي