ghhhg
05-14-2016, 02:24 PM
كان صراعا شديدا يدور داخلي قلب هدوءي الي عصبية وثورة لاتفه الاسباب الرغبة في الجنس الرجالي المحرم المحمومة
كانت عيوني تبحث بين الوجوه التي اقابلها في الشارع في العمل ذلك التيب الذي يستهويني في الجاي بعد ان توقفت عن التسكع في ارصفة رمسيس.
حاولت ان اشغل نفسي بالقراءة وبحضور دروس العلم والندوات في ووسائل التسلية
في احدي المرات وكنت خارجا من احد القاعات التعليمية في شارع الجلاء برمسيس بعد انتهاء درس فيها لاحد الشيوخ المشهورين وقد اتجهت الي الي محطة اتوبيس الاسعاف كي أأخذ اتوبيس لعودتي الي المنزل تجنبا للمرور في ميدان رمسيس ذلك الضروري لعبوره للوصول الي محطة القطار والذي يمثل لي الوسيلة المثالية للوصول للمنزل والذي يكتظ بالباحثين عن الجاي.
وانا في بداية خطواتي بشارع الجلاء استوقفتني عيون حائرة لرجل في بداية الثلاثينات كان يقف الي الرصيف.
عندما جاءت عيناي في عيناه تواصلت تلك لغة العيون التي يعرفها ويجيدها اصحاب عالم الجاي
حاولت تجاهل لغة العيون التي بدأها معي في الاسراع بتجاوزه الي الرصيف الآخر من الشارع غير انه تبعني بخطواته
حاولت ان اتحرك بقدمايا بعيدا قبل ان يلحق بي غير انني شعرت باثقالا غريبة منعت قدمايا من التحرك من مكاني.
وكان الحوار التقليدي للجاي في تلك المنطقة المشهورة في وسط القاهرة
مساء الخير, والساعة كام الي ان انتهي النهاية التقليدية بالسؤال عن توفر مكان. وقد كانت اجابتي له ليس لدي مكان ليخبرني انه لديه مكان في صباح الغد الموافق للجمعة علي ان انتظره امام بوابة طوارئ مستشفي المطرية.
تركته وكان لدي يقين انني سأخدع ذلك الرجل بعدم الذهاب اليه في الموعد الذي اتفقنا عليه لانني مازلت تائه في صراعاتي الشديدة.
وصلت البيت وانا افكر في هذا الامر الذي صار يدور في رأسي ويتعب افكاري.
حاولت ان انام غير الافكار اشتعلت في رأسي وصار الاستفهام يلاحقني اذهب ام لا اذهب
اتقلب علي الفراش طول الليل دون فائدة وقد خاصم النوم جفوني بالاستفهام الذي يشتعل في رأسي حتي اذان الفجر
كانت عقارب الساعة تقترب من التاسعة ولم يتبق علي الموعد بيني وبين ذلك الرجل سوي ساعة والطريق الي المستشفي يستغرق النصف ساعة
ادرت وجهي عن الساعة احاول ان استهلك الوقت لعل يمضي الموعد الذي بيني وبينه
دقائق قليلة لانهض من الفراش ولدي رغبة جنونية في ذلك الجنس الرجالي المحرم الذي توقفت عنه منذ شهرين لارتدي ملابسي واجد صعوبة كبيرة في حشر ذلك الزب المنتصب لي اسفل البطن داخل البنطلون وقد فشلت في محاولة الخروج من انتصابه ولو قليل من الارتخاء حتي استطيع ان اسير في الشارع دون ان يلفت انتباه احد من المارة ولاسيما الجيران
اهبط درجات السلم وانا احاول ان اخفي انتصاب زبي فما كان الا ان اخرج القميص من البنطلون ليغطي المنطقة الامامية من الحوض حيث زبي المنتصب الذي يسعي لجلسة نيك ينتظرها ويشتاق اليها منذ اكثر من شهرين
وصلت الي بوابة المستشفي حيث الموعد بيني وبين الرجل كان باقي له دقائق
صرت اتأمل الوجوه القادمة من بعيد من يمين ويسار البوابة حتي ظهر من من بعيد استمررت في مكاني حتي جاء الي ليصافحني ويطلب مني ان اتابعه الي داخل بوابة المستشفي
كنت اهرول بخطواتي الي خطواته المسرعة احاول ان اكون بجواره من طرقة الي طرقة ومن درج الي درج لننتهي الي غرفة قسم العمليات وقد كانت هناك احدي الفتيات تجلس في انتظاره وضح من ثيابها انها ممرضة
ما ان رأتنا تلك الممرضة حتي قامت مسرعة وقالت له : خلاص يا..... انا بمشي . ده مفتاح العمليات
وتركت له المفتاح وقد تجاوزت الباب الكبير للقسم
قام باغلاق البوابة الرئيسية للعمليات بتلك المفاتيح التي تركتها له الممرضة من الداخل ليتأبط يدي وندخل الي احدي الغرف الداخلية وكانت تحوي سريرين مكتوب عليها من الخارج غرفة الافاقة
بعد ان دخلنا الي تلك الغرفة وقد وقفت اليها وانا في حيرة من طبيعة ذلك المكان واستفهامات تدور في رأسي كيف استحل ذلك الجنس الرجالي المحرم في مكان كهذا المكان الذي اقف اليه الآن
غير انه اوقف عني تلك الدوامة وقد وقف مواجها لي. الصدر في الصدر والبطن في البطن ليلف بذراعيه حولي ويقترب بشفتيه من شفتاي
صار يمص شفتاي بين شفتيه ويداعب بلسانه لساني دخولا وخروجا الي فمي وهو يضغط بعنف بيديه التي تلتف حول جسدي ويضرب بزبه زبي
اخذ يدفعني الي الخلف قليلا قليلا حتي سقطت علي السرير وهو مازال يشد في احضاني
صرنا نتقلب علي الفراش مرة انا اسفل ومره هو اسفل والايدي تتعانق والشفاة تتواصل والصدر يضغط علي الصدر والبطن تضغط علي البطن
قام بفك ازارير البطلون وسحابته ليشده الي اسفل
كان زبي يملأ السلب القصير الذي كنت ارتديه بانتصابه الشديد
اخذ يمرر اصابعه علي زبي حبيس السلب وقد خرجت راسه من تحت مطاط الوسط وكأنه يعلن عن فوران الرغبة فيه
سحب سلبي الي اسفل وانا مازلت مستلقي علي طرف الفراش وقدمايا الي الارض ليعلن بداية تواصل جنسي جديد وقد صرت عريانا بنصفي السفلي بعد ان قام بنزع سلبي وبنطلوني من قدمايا وقذف بهما الي السرير الآخر
تخلص من بنطلونه وسرواله بعد ان خلع الملابس التي كان يرتديها علي نصفه العلوي
كانت بشرته قمحيه داكنه عن لون وجهه وكان الشعر كثيفا يغطي صدره المفتول بالعضلات ذات الحجم المتوسط
صرنا في قبلات الشفاه وتلاصق الجسد ودفأ الاعناق كالعطاشي اللذين غاب عنهم الماء اياما وقد صرنا عراة الي الفراش نتقلب اليه كل يقبض علي الآخر وكأنه يخشي انفلاته
نام علي بطنه وقد طلب مني ان اقوم بتدليك ظهره. جلست علي مقعدته زبي يدق بين فلقتيه وانا امرر يدي علي اعلي ظهره ادعدع عضلاته
انزلت بيدي الي اسفل وصولا الي اليتيه لاعتصرهما بين اصابعي
صرت العق ظهره بلساني وانا انام عليه وادفع بزبي بين فخذيه وهو يطلب مني ان انزل بلساني الي اسفل
نزلت بلعقي لظهره حتي وصلت لاليته وهو يتلوي من لعقاتي غير انني توقفت عن الاستمرار وهو يستجدي مني المزيد فقذ وصلت لمنطقه ليس من السهل علي لعقها بلساني
استبدلت لساني باصابعي بعد ان بللتها بلعابي وصرت ادلك بهم مابين الاليتين حول فتحة شرجه لامرر اصبعي الي الداخل وهو يتلوي نشوة من ذلك لازيد الاصبع اصبعين فركا في احشائه
ويزيد نشوته مع اصابعي الداخله والخارجه في قتحته لتزيد معها رغبتي في استبدال اصابعي بزبي القائم باتصابه اسفل بطني
بللت زبي بقليل من اللعاب الذي تبقي في فمي الذي استهلكته في تدليك اصابعي واتمدد علي ظهره ليرفع مقعدته قليلا وكانه يستعد للاقتحام الذي يشتاق اليه حتي صار في وضعية السجود يتلوي في نشوته مع اهاته الخافته
امسكت بزبي وصرت ادفع به بين فلقتي طيزه الي داخل احشائه رويدا رويدا حتي استقر بكامله الي الداخل لاواصل الضغط بداخله وهو يتلوي في تلذذه بذلك ويطلب من المزيد
صرت ادخل واخرج بزبي في فتحته وتأوهاته تزيد من شهوتي فيه للمزيد والمزيد لاسرع حركات الدخول والخروج فيه بزبي حتي كان صوتا قويا في اصطدام فخذاي بطيزه
اخذت في ضرب جوانب إليتيه وان استمتع بنيكه علي ذلك الوضع وهو يتأوه : افففففففففف ... احححححححححححححح
ليبلغ به الاعياء ويسقط علي الفراش ومازال زبي يستقر في فتحته لاخرجه من طيزه وهو يتوسل لي ان اعاود ادخاله فيه ثانية
قمت باقلابه الي ظهره ليواجهني في نومته وصرت اعتصر شفتيه بين شفتي وادفع بزبي بين فخذيه ليرفع فخذيه لتلتف حول ظهري
رفعت من صدري عليه قليلا وامسكت بزبي لادفعه في احشائه وهو يتلوي في ذلك ويستمتع بتأوهاته التي تلهب رغبتي فيه
اخذت في ملاعبة شفتيه ولسان وزبي ادفع به دخولا وخروجا اليه وهو يلف ذراعيه حول كتفي يشد من عناقه لي كلما اسرعت بحركة زبي داخله
طلبت منه ان يمسك الي رقبتي بقوة لانقلب بظهري الي الخلف وهو مثبت علي زبي حتي صار في وضعية الجلوس علي
حرر من يديه حول رقبتي ليعتدل في جلوسه علي
اسند بيديه الي الفراش وصار يرتفع بجسمه علي ومازال زبي يتخلل فتحة شرجه دون ان يخرج منه وقد كان قضيبه شديد الانتصاب حتي انه قذف بمنيه علي بطني في دفعات قويه كادت ان يصل رذاذها الي وجهي لتهدأ ثورته الجنسيه ويطلب مني ان اقذف فيه حتي ننتهي
دفعته من علي لالقي به علي الفراش الي وجهه لاعيد تمرير زبي في فتحة طيزه وهو يتوسل الي ان انتهي ماعاد يتحمل
صرت ادفع بزبي الي داخل وخارج خرم طيزه بسرعة وبقوة واصطنعت انني وصلت للقذف ليطلب من ان استمر بزبي داخاله ولا ارفعه واستمر في عناقه من الخلف ليستمتع بالاحساس مابعد القذف
استسلمت بصدري الي ظهره واسترخيت بذراعي علي كتفه وهو يحدثني ان هذه هي المره الاولي التي يجيب فيها مع واحد بينيكه وذلك لانه استمتع بنيكتي له مالم يستمتع به من قبل مع احد
اسلت زبي من احشائه لارتمي الي جواره لينحني الي صدري بصدره وبذراعيه حول كتفي في احساس دافئ وهو يعانقني ويطبع قبلة علي خدي يرتمي برأسه الي صدري
طلبت منه ان نقوم كي نرتدي ملابسنا لكنه طلب الاستمرار في ذلك فاحاسيس مابعد الجماع تكون احاسيس رقيقه يستمتع بها ويريدني ان استمتع بها معه
استطعت التخلص من احضانه الساخنة بصعوبة شديده لاقوم وارتدي ملابسي واتركه بعد ان اتفقت معه ان آتيه بعد اربعة اسابيع في نفس المكان وفي نفس الوقت حيث نوبته الدوريه يوم الجمعه من كل اسبوع في العمليات.
:g014:
كانت عيوني تبحث بين الوجوه التي اقابلها في الشارع في العمل ذلك التيب الذي يستهويني في الجاي بعد ان توقفت عن التسكع في ارصفة رمسيس.
حاولت ان اشغل نفسي بالقراءة وبحضور دروس العلم والندوات في ووسائل التسلية
في احدي المرات وكنت خارجا من احد القاعات التعليمية في شارع الجلاء برمسيس بعد انتهاء درس فيها لاحد الشيوخ المشهورين وقد اتجهت الي الي محطة اتوبيس الاسعاف كي أأخذ اتوبيس لعودتي الي المنزل تجنبا للمرور في ميدان رمسيس ذلك الضروري لعبوره للوصول الي محطة القطار والذي يمثل لي الوسيلة المثالية للوصول للمنزل والذي يكتظ بالباحثين عن الجاي.
وانا في بداية خطواتي بشارع الجلاء استوقفتني عيون حائرة لرجل في بداية الثلاثينات كان يقف الي الرصيف.
عندما جاءت عيناي في عيناه تواصلت تلك لغة العيون التي يعرفها ويجيدها اصحاب عالم الجاي
حاولت تجاهل لغة العيون التي بدأها معي في الاسراع بتجاوزه الي الرصيف الآخر من الشارع غير انه تبعني بخطواته
حاولت ان اتحرك بقدمايا بعيدا قبل ان يلحق بي غير انني شعرت باثقالا غريبة منعت قدمايا من التحرك من مكاني.
وكان الحوار التقليدي للجاي في تلك المنطقة المشهورة في وسط القاهرة
مساء الخير, والساعة كام الي ان انتهي النهاية التقليدية بالسؤال عن توفر مكان. وقد كانت اجابتي له ليس لدي مكان ليخبرني انه لديه مكان في صباح الغد الموافق للجمعة علي ان انتظره امام بوابة طوارئ مستشفي المطرية.
تركته وكان لدي يقين انني سأخدع ذلك الرجل بعدم الذهاب اليه في الموعد الذي اتفقنا عليه لانني مازلت تائه في صراعاتي الشديدة.
وصلت البيت وانا افكر في هذا الامر الذي صار يدور في رأسي ويتعب افكاري.
حاولت ان انام غير الافكار اشتعلت في رأسي وصار الاستفهام يلاحقني اذهب ام لا اذهب
اتقلب علي الفراش طول الليل دون فائدة وقد خاصم النوم جفوني بالاستفهام الذي يشتعل في رأسي حتي اذان الفجر
كانت عقارب الساعة تقترب من التاسعة ولم يتبق علي الموعد بيني وبين ذلك الرجل سوي ساعة والطريق الي المستشفي يستغرق النصف ساعة
ادرت وجهي عن الساعة احاول ان استهلك الوقت لعل يمضي الموعد الذي بيني وبينه
دقائق قليلة لانهض من الفراش ولدي رغبة جنونية في ذلك الجنس الرجالي المحرم الذي توقفت عنه منذ شهرين لارتدي ملابسي واجد صعوبة كبيرة في حشر ذلك الزب المنتصب لي اسفل البطن داخل البنطلون وقد فشلت في محاولة الخروج من انتصابه ولو قليل من الارتخاء حتي استطيع ان اسير في الشارع دون ان يلفت انتباه احد من المارة ولاسيما الجيران
اهبط درجات السلم وانا احاول ان اخفي انتصاب زبي فما كان الا ان اخرج القميص من البنطلون ليغطي المنطقة الامامية من الحوض حيث زبي المنتصب الذي يسعي لجلسة نيك ينتظرها ويشتاق اليها منذ اكثر من شهرين
وصلت الي بوابة المستشفي حيث الموعد بيني وبين الرجل كان باقي له دقائق
صرت اتأمل الوجوه القادمة من بعيد من يمين ويسار البوابة حتي ظهر من من بعيد استمررت في مكاني حتي جاء الي ليصافحني ويطلب مني ان اتابعه الي داخل بوابة المستشفي
كنت اهرول بخطواتي الي خطواته المسرعة احاول ان اكون بجواره من طرقة الي طرقة ومن درج الي درج لننتهي الي غرفة قسم العمليات وقد كانت هناك احدي الفتيات تجلس في انتظاره وضح من ثيابها انها ممرضة
ما ان رأتنا تلك الممرضة حتي قامت مسرعة وقالت له : خلاص يا..... انا بمشي . ده مفتاح العمليات
وتركت له المفتاح وقد تجاوزت الباب الكبير للقسم
قام باغلاق البوابة الرئيسية للعمليات بتلك المفاتيح التي تركتها له الممرضة من الداخل ليتأبط يدي وندخل الي احدي الغرف الداخلية وكانت تحوي سريرين مكتوب عليها من الخارج غرفة الافاقة
بعد ان دخلنا الي تلك الغرفة وقد وقفت اليها وانا في حيرة من طبيعة ذلك المكان واستفهامات تدور في رأسي كيف استحل ذلك الجنس الرجالي المحرم في مكان كهذا المكان الذي اقف اليه الآن
غير انه اوقف عني تلك الدوامة وقد وقف مواجها لي. الصدر في الصدر والبطن في البطن ليلف بذراعيه حولي ويقترب بشفتيه من شفتاي
صار يمص شفتاي بين شفتيه ويداعب بلسانه لساني دخولا وخروجا الي فمي وهو يضغط بعنف بيديه التي تلتف حول جسدي ويضرب بزبه زبي
اخذ يدفعني الي الخلف قليلا قليلا حتي سقطت علي السرير وهو مازال يشد في احضاني
صرنا نتقلب علي الفراش مرة انا اسفل ومره هو اسفل والايدي تتعانق والشفاة تتواصل والصدر يضغط علي الصدر والبطن تضغط علي البطن
قام بفك ازارير البطلون وسحابته ليشده الي اسفل
كان زبي يملأ السلب القصير الذي كنت ارتديه بانتصابه الشديد
اخذ يمرر اصابعه علي زبي حبيس السلب وقد خرجت راسه من تحت مطاط الوسط وكأنه يعلن عن فوران الرغبة فيه
سحب سلبي الي اسفل وانا مازلت مستلقي علي طرف الفراش وقدمايا الي الارض ليعلن بداية تواصل جنسي جديد وقد صرت عريانا بنصفي السفلي بعد ان قام بنزع سلبي وبنطلوني من قدمايا وقذف بهما الي السرير الآخر
تخلص من بنطلونه وسرواله بعد ان خلع الملابس التي كان يرتديها علي نصفه العلوي
كانت بشرته قمحيه داكنه عن لون وجهه وكان الشعر كثيفا يغطي صدره المفتول بالعضلات ذات الحجم المتوسط
صرنا في قبلات الشفاه وتلاصق الجسد ودفأ الاعناق كالعطاشي اللذين غاب عنهم الماء اياما وقد صرنا عراة الي الفراش نتقلب اليه كل يقبض علي الآخر وكأنه يخشي انفلاته
نام علي بطنه وقد طلب مني ان اقوم بتدليك ظهره. جلست علي مقعدته زبي يدق بين فلقتيه وانا امرر يدي علي اعلي ظهره ادعدع عضلاته
انزلت بيدي الي اسفل وصولا الي اليتيه لاعتصرهما بين اصابعي
صرت العق ظهره بلساني وانا انام عليه وادفع بزبي بين فخذيه وهو يطلب مني ان انزل بلساني الي اسفل
نزلت بلعقي لظهره حتي وصلت لاليته وهو يتلوي من لعقاتي غير انني توقفت عن الاستمرار وهو يستجدي مني المزيد فقذ وصلت لمنطقه ليس من السهل علي لعقها بلساني
استبدلت لساني باصابعي بعد ان بللتها بلعابي وصرت ادلك بهم مابين الاليتين حول فتحة شرجه لامرر اصبعي الي الداخل وهو يتلوي نشوة من ذلك لازيد الاصبع اصبعين فركا في احشائه
ويزيد نشوته مع اصابعي الداخله والخارجه في قتحته لتزيد معها رغبتي في استبدال اصابعي بزبي القائم باتصابه اسفل بطني
بللت زبي بقليل من اللعاب الذي تبقي في فمي الذي استهلكته في تدليك اصابعي واتمدد علي ظهره ليرفع مقعدته قليلا وكانه يستعد للاقتحام الذي يشتاق اليه حتي صار في وضعية السجود يتلوي في نشوته مع اهاته الخافته
امسكت بزبي وصرت ادفع به بين فلقتي طيزه الي داخل احشائه رويدا رويدا حتي استقر بكامله الي الداخل لاواصل الضغط بداخله وهو يتلوي في تلذذه بذلك ويطلب من المزيد
صرت ادخل واخرج بزبي في فتحته وتأوهاته تزيد من شهوتي فيه للمزيد والمزيد لاسرع حركات الدخول والخروج فيه بزبي حتي كان صوتا قويا في اصطدام فخذاي بطيزه
اخذت في ضرب جوانب إليتيه وان استمتع بنيكه علي ذلك الوضع وهو يتأوه : افففففففففف ... احححححححححححححح
ليبلغ به الاعياء ويسقط علي الفراش ومازال زبي يستقر في فتحته لاخرجه من طيزه وهو يتوسل لي ان اعاود ادخاله فيه ثانية
قمت باقلابه الي ظهره ليواجهني في نومته وصرت اعتصر شفتيه بين شفتي وادفع بزبي بين فخذيه ليرفع فخذيه لتلتف حول ظهري
رفعت من صدري عليه قليلا وامسكت بزبي لادفعه في احشائه وهو يتلوي في ذلك ويستمتع بتأوهاته التي تلهب رغبتي فيه
اخذت في ملاعبة شفتيه ولسان وزبي ادفع به دخولا وخروجا اليه وهو يلف ذراعيه حول كتفي يشد من عناقه لي كلما اسرعت بحركة زبي داخله
طلبت منه ان يمسك الي رقبتي بقوة لانقلب بظهري الي الخلف وهو مثبت علي زبي حتي صار في وضعية الجلوس علي
حرر من يديه حول رقبتي ليعتدل في جلوسه علي
اسند بيديه الي الفراش وصار يرتفع بجسمه علي ومازال زبي يتخلل فتحة شرجه دون ان يخرج منه وقد كان قضيبه شديد الانتصاب حتي انه قذف بمنيه علي بطني في دفعات قويه كادت ان يصل رذاذها الي وجهي لتهدأ ثورته الجنسيه ويطلب مني ان اقذف فيه حتي ننتهي
دفعته من علي لالقي به علي الفراش الي وجهه لاعيد تمرير زبي في فتحة طيزه وهو يتوسل الي ان انتهي ماعاد يتحمل
صرت ادفع بزبي الي داخل وخارج خرم طيزه بسرعة وبقوة واصطنعت انني وصلت للقذف ليطلب من ان استمر بزبي داخاله ولا ارفعه واستمر في عناقه من الخلف ليستمتع بالاحساس مابعد القذف
استسلمت بصدري الي ظهره واسترخيت بذراعي علي كتفه وهو يحدثني ان هذه هي المره الاولي التي يجيب فيها مع واحد بينيكه وذلك لانه استمتع بنيكتي له مالم يستمتع به من قبل مع احد
اسلت زبي من احشائه لارتمي الي جواره لينحني الي صدري بصدره وبذراعيه حول كتفي في احساس دافئ وهو يعانقني ويطبع قبلة علي خدي يرتمي برأسه الي صدري
طلبت منه ان نقوم كي نرتدي ملابسنا لكنه طلب الاستمرار في ذلك فاحاسيس مابعد الجماع تكون احاسيس رقيقه يستمتع بها ويريدني ان استمتع بها معه
استطعت التخلص من احضانه الساخنة بصعوبة شديده لاقوم وارتدي ملابسي واتركه بعد ان اتفقت معه ان آتيه بعد اربعة اسابيع في نفس المكان وفي نفس الوقت حيث نوبته الدوريه يوم الجمعه من كل اسبوع في العمليات.
:g014: