أصول
01-20-2021, 02:22 PM
قصه اليوم تحكيها زوجه مغترب بالكويت
تقول
عمري 28 سنه متزوجة و زوجي يعمل في الكويت منذ سنتين
وأعيش في منزل عائلة زوجي في عمان
قبل سبعة أشهر توفت والدة زوجي اي حماتي
والد زوجي (حماي) عمره 56 سنه
رجل عكس أبنه تماماً رجل ذو بنيه قويه و يعشق الحياه و مرح و صحته ممتازه ولا يعيبه شعره الأبيض الكثيف
قبل شهور كنت اجلس في غرفتي ولابسه قميص نوم بنفسجي شفاف و صدري شبه ظاهر من الصدرية
فجاءة دخل والد زوجي ورآني بهذه الهيئه
و قال لي بمزح و عفويه ليتك زوجتي قلت له مازحه لكنني زوجة أبنك و سألني بصراحه : كيف يتركك ولدي عندنا و يسافر وانتي بهذا العمر الصغير
شعرت بخجل منه
مرت أيام بعد وفاة والدة زوجي
وفي يوم من الأيام كنت متعبة فدخلت أنام
استلقيت على سريري
وفجأة حدث ما لم اكن متوقعه من والد زوجى ..
دخل علي والد زوجي (حماي) وكنت متمددة عالسرير
بدون استئذان
جلس على حافة السرير
كان قميص النوم الذي البسه مرتفع فوق ركبتي ويظهر جزء من فخذي
سارعت بإنزاله لاسفل ركبتي ورفعت صدر قميص النوم فوق ليخفي جذر صدري
كنت البس صدرية فلم تظهر تفاصيل صدري من تحت قميص النوم الخفيف
الا ان قميص النوم كشف لون صدريتي ومعالمها
قال لي حماي لا تذعري فانا مثل اباك
كما انه محرم علي الزواج منك
قلت له أعرف اني محرمة عليك الزواج مني. لكن انت رجل ولديك رغباتك وخيالك
قال لي. نعم. فأنا لا افكر بعقلي الذي في رأسي الكبير. بل بعقلي الذي في رأسي الصغير هذا. و مد يده بسرعة واخرجه فإذا هو منتفخ ومنتصب بقوة و عروقه تنبض وتكاد تنفجر
خجلت جدا من رؤيته وانزلت عيني للارض.
مسك رأسي ووجه عيوني لانتصابه وقال لي لا اريد منك شيئا الان. انظري اليه جيدا واعرفي انه ما انتصب الا من اجلك ورغبة بك
نظرت اليه بخجل ثم ازحت عيوني عنه وتربط لساني. ولم اعرف ما اقول.
ادخل حماي انتصابه وقام وقبل رأسي وخرج.
من الصدمة دفنت رأسي بالمخدة ولم اعرف ماذا افكر .
بعد ان خرج حماي (عمي) من الغرفة لم اعرف ان انام. بقي منظر انتصابه في مخيلتي لا اعرف ان ازيله من تفكيري. صابتني مشاعر الخوف. فهذه المرة الاولى التي ارى انتصاب غير زوجي. وحتى زوجي لم اراه بهذا الوضوح والقوة والحجم الضخم.
حاولت عدم التفكير بالموضوع. لكن مع الخوف شعرت بعض النقاط تسيل مني بالاسفل بسبب الاثارة .
وشعرت بمغص اسفل بطني. وتقلصات في رحمي.
ذهبت مسرعة الى غرفتي واغلقت الباب وارحت نفسي
ارتعشت في تلك الليلة رعشة قوية لم ارتعش مثلها من قبل.
واسلمت رأسي للنوم ونمت تلك الليلة نوما عميقا
استيقظت في الصباح فجأة على مفاجأة كبيرة ..
استيقظت بالصباح لأجد ست تجلس في غرفتي
انصدمت لوجودها
الست كانت في الثلاثينات. ناعمة ورفيعة وشعرها اسود وطويل وناعم
قالت لي مباشرة. صباح الخير يا عروس. يلا بلاش كسل. الليلة عرسك ودخلتك
انصدمت من الكلام
قلت لها كيف عرسي ودخلتي وانا متزوجة ومدخول فيي ؟
قالت لي لا. الدخلة الصح حتكون اليوم
انصدمت وقلت لها كيف ؟ مين انتي وشو القصة ؟
قالت. حماكي (عمك) طلب ايدك من زوجك (ابنه) وزوجك طلقك ووهبك لابوه وتم كتب الكتاب. مبروك يا عروسة. والليلة عرسك ودخلتك
وانا عشيقة حماكي وطلب مني اجهزك لليلة ...
انصدمت ولم استوعب ما يحدث.
والشيء العجيب هو ما حدث بعدها ..
يتبع الجزء السادس... :wave: :wave:
تقول
عمري 28 سنه متزوجة و زوجي يعمل في الكويت منذ سنتين
وأعيش في منزل عائلة زوجي في عمان
قبل سبعة أشهر توفت والدة زوجي اي حماتي
والد زوجي (حماي) عمره 56 سنه
رجل عكس أبنه تماماً رجل ذو بنيه قويه و يعشق الحياه و مرح و صحته ممتازه ولا يعيبه شعره الأبيض الكثيف
قبل شهور كنت اجلس في غرفتي ولابسه قميص نوم بنفسجي شفاف و صدري شبه ظاهر من الصدرية
فجاءة دخل والد زوجي ورآني بهذه الهيئه
و قال لي بمزح و عفويه ليتك زوجتي قلت له مازحه لكنني زوجة أبنك و سألني بصراحه : كيف يتركك ولدي عندنا و يسافر وانتي بهذا العمر الصغير
شعرت بخجل منه
مرت أيام بعد وفاة والدة زوجي
وفي يوم من الأيام كنت متعبة فدخلت أنام
استلقيت على سريري
وفجأة حدث ما لم اكن متوقعه من والد زوجى ..
دخل علي والد زوجي (حماي) وكنت متمددة عالسرير
بدون استئذان
جلس على حافة السرير
كان قميص النوم الذي البسه مرتفع فوق ركبتي ويظهر جزء من فخذي
سارعت بإنزاله لاسفل ركبتي ورفعت صدر قميص النوم فوق ليخفي جذر صدري
كنت البس صدرية فلم تظهر تفاصيل صدري من تحت قميص النوم الخفيف
الا ان قميص النوم كشف لون صدريتي ومعالمها
قال لي حماي لا تذعري فانا مثل اباك
كما انه محرم علي الزواج منك
قلت له أعرف اني محرمة عليك الزواج مني. لكن انت رجل ولديك رغباتك وخيالك
قال لي. نعم. فأنا لا افكر بعقلي الذي في رأسي الكبير. بل بعقلي الذي في رأسي الصغير هذا. و مد يده بسرعة واخرجه فإذا هو منتفخ ومنتصب بقوة و عروقه تنبض وتكاد تنفجر
خجلت جدا من رؤيته وانزلت عيني للارض.
مسك رأسي ووجه عيوني لانتصابه وقال لي لا اريد منك شيئا الان. انظري اليه جيدا واعرفي انه ما انتصب الا من اجلك ورغبة بك
نظرت اليه بخجل ثم ازحت عيوني عنه وتربط لساني. ولم اعرف ما اقول.
ادخل حماي انتصابه وقام وقبل رأسي وخرج.
من الصدمة دفنت رأسي بالمخدة ولم اعرف ماذا افكر .
بعد ان خرج حماي (عمي) من الغرفة لم اعرف ان انام. بقي منظر انتصابه في مخيلتي لا اعرف ان ازيله من تفكيري. صابتني مشاعر الخوف. فهذه المرة الاولى التي ارى انتصاب غير زوجي. وحتى زوجي لم اراه بهذا الوضوح والقوة والحجم الضخم.
حاولت عدم التفكير بالموضوع. لكن مع الخوف شعرت بعض النقاط تسيل مني بالاسفل بسبب الاثارة .
وشعرت بمغص اسفل بطني. وتقلصات في رحمي.
ذهبت مسرعة الى غرفتي واغلقت الباب وارحت نفسي
ارتعشت في تلك الليلة رعشة قوية لم ارتعش مثلها من قبل.
واسلمت رأسي للنوم ونمت تلك الليلة نوما عميقا
استيقظت في الصباح فجأة على مفاجأة كبيرة ..
استيقظت بالصباح لأجد ست تجلس في غرفتي
انصدمت لوجودها
الست كانت في الثلاثينات. ناعمة ورفيعة وشعرها اسود وطويل وناعم
قالت لي مباشرة. صباح الخير يا عروس. يلا بلاش كسل. الليلة عرسك ودخلتك
انصدمت من الكلام
قلت لها كيف عرسي ودخلتي وانا متزوجة ومدخول فيي ؟
قالت لي لا. الدخلة الصح حتكون اليوم
انصدمت وقلت لها كيف ؟ مين انتي وشو القصة ؟
قالت. حماكي (عمك) طلب ايدك من زوجك (ابنه) وزوجك طلقك ووهبك لابوه وتم كتب الكتاب. مبروك يا عروسة. والليلة عرسك ودخلتك
وانا عشيقة حماكي وطلب مني اجهزك لليلة ...
انصدمت ولم استوعب ما يحدث.
والشيء العجيب هو ما حدث بعدها ..
يتبع الجزء السادس... :wave: :wave: