الطيار طاير
05-23-2016, 07:07 PM
انا فتاة اداعب كسي كثيرا و امارس الاستمناء بطريقة شرهة و رغم اني جميلة و اي رجل يراني يطمع في جسمي الا اني اشعر بالخجل و لا استطيع ان اواجه الرجال و حتى النساء كثيرا ما عرضن علي ممارسة السحاق لكني ارفض دائما بشدة .
و لا أجد راحتي و متعتي الا اثناء الاستمناء حين اداعب كسي و العب بشفراته و البظر حتى يهتز جسمي و ارتعش و أتذكر أن اول مرة حدث معي الامر كان عن طريق الصدفة حيث يومها كنت في طريقي الى البيت و في مدخل العمارة وجدت أحد الجيران يبول على الحائط و لم ينتبه الى وجودي امامه فقد كان يبول و هو يلعب بزبه الذي كان طويلا و لا اخفي عليكم ان رؤية الزب اشعل نيران الشهوة في جسمي
لا ادري كيف حدث الامر معي فبمجرد ان دخلت البيت حتى احسست ان كيلوتي مبتل و اسرعت الى الحمام و غيرته و لبست كيلوت اخر و لكن ما هي الى دقائق حتى احسست انه مبتل اكثر من الكيلوت الاول .
و لحظتها شعرت برغبة كبيرة في ممارسة الاستمناء و لأول مرة بدأت اتخيل ذلك الزب في كسي رغم ان الشخص الذي رايته لم يكن الا جارنا المراهق و لم يكن زبه كبيرا جداً لكنه شهاني .
كنت اتخيل الزب يداعب كسي و من دون شعور بدات اداعب كسي و احرك الشفرتين و انا احس بالانفاس الساخنة في داخلي تريد ان تخرق لكني لم اطلق لها العنان لانني خشيت من افراد العائلة ان يتفطنوا للامر و كنت اكتم انفاسي بصعوبة كبيرة جدا
و تدريجيا بدات الامس البظر الذي شعرت انه اصبح صلبا جدا و كلما لمسته احسست بمتعة كبيرة جدا و بدا الاحساس الساخن يقودني لادخل اصابعي في كسي و رغم اني استسلمت لشهوتي الا اني كنت ادخل اصابعي بحذر و بقيت استمني و اداعب كسي حتى وصلت الى الرعشة الجنسية و غسلت كسي و مسحت الافرازات و لبست كيلوت ثالث و بقيت هادئة الى ان حل الليل .
في الليل اتجهت الى سرير النوم و اطفأت النور و هناك عادت الرغبة الجنسية و الاثارة مرة اخرى حين بدا زب جاري يحوم في مخيلتي مرة اخرى و هنا نزعت الكيلوت كلية و بقيت شبه عارية و بدات اطلق اهات خفيفة جدا و اخرج لساني و انا اداعب كسي و الحس شفاهي و امرر يدي على بزازي و حلماتي التي انتصبت لاول مرة في حياتي و كنت ادخل اصبعا و احيانا اصبعين في كسي و امرر يدي الاخرى من فمي الى بزازي الى طيزي و اشم رائحة فتحة الشرج التي تهيجني اكثر
كانت المتعة تزداد في كل مرة و اشعر بان جسمي ناعم جدا و بدات اتذكر كل الشباب الذين كانوا يتحرشون بي و الذين يطلبون مني ممارسة الجنس و يمدحون جسمي الجميل و رغم حاجتي و لهفتي الجنسية الا اني ارفض ممارسة الجنس .
و لم يكن يسيطر على مخيلتي الا ذلك الزب الاحمر الجميل الذي رايته و الذي جعلني اداعب كسي بطريقة حارة و ساخنة و انا في فراشي و اتخيل انه ينيكني .
و بينما انا على تلك الحال الساخنة جدا احسست اني سأصل الى قمة النشوة و جسمي كله يهتز و باعدت بين اشفار كسي و لامست البظر و هنا وصلت الى قمة المتعة و اللذة و كان شعوراً جنسياً ساخنا جداً و جميلاً لم أشعر به حتى في الصباح حين استمنيت في المرة الاولى
احسست ان قشعريرة جميلة و ساخنة تتحرك في كامل جسمي و كانها تتجه الى فتحة كسي و كان كسي اصبح مثل البركان الذي حان وقت انفجاره غير ان الانفجار كان لذيذا جدا و ناعماً و من دون رغبة مني فتحت ساقاي كلية و و وضعت اصابعي اليمنى على الشفرتين و اصبع اليد اليسرى الاوسط ادخله في كسي و الاصبع الاصغر اداعب به البظر و عرفت اني وصلت الى مرحلة الرعشة الجنسية اللذيذة جدا و بقيت على تلك الحال لحوالي نصف دقيقة الى غاب ذلك الشعور الجميل و شعرت ببرود و غياب للذة التي كنت عليها و توقفت عن الاستمناء و نمت الى الصباح . و من يومها و انا اداعب كسي كلما اسخن و احيانا ادخل مواقع الدردشة حتى ارى الازبار على المباشر و استمني حتى اطفئ محنتي
و لا أجد راحتي و متعتي الا اثناء الاستمناء حين اداعب كسي و العب بشفراته و البظر حتى يهتز جسمي و ارتعش و أتذكر أن اول مرة حدث معي الامر كان عن طريق الصدفة حيث يومها كنت في طريقي الى البيت و في مدخل العمارة وجدت أحد الجيران يبول على الحائط و لم ينتبه الى وجودي امامه فقد كان يبول و هو يلعب بزبه الذي كان طويلا و لا اخفي عليكم ان رؤية الزب اشعل نيران الشهوة في جسمي
لا ادري كيف حدث الامر معي فبمجرد ان دخلت البيت حتى احسست ان كيلوتي مبتل و اسرعت الى الحمام و غيرته و لبست كيلوت اخر و لكن ما هي الى دقائق حتى احسست انه مبتل اكثر من الكيلوت الاول .
و لحظتها شعرت برغبة كبيرة في ممارسة الاستمناء و لأول مرة بدأت اتخيل ذلك الزب في كسي رغم ان الشخص الذي رايته لم يكن الا جارنا المراهق و لم يكن زبه كبيرا جداً لكنه شهاني .
كنت اتخيل الزب يداعب كسي و من دون شعور بدات اداعب كسي و احرك الشفرتين و انا احس بالانفاس الساخنة في داخلي تريد ان تخرق لكني لم اطلق لها العنان لانني خشيت من افراد العائلة ان يتفطنوا للامر و كنت اكتم انفاسي بصعوبة كبيرة جدا
و تدريجيا بدات الامس البظر الذي شعرت انه اصبح صلبا جدا و كلما لمسته احسست بمتعة كبيرة جدا و بدا الاحساس الساخن يقودني لادخل اصابعي في كسي و رغم اني استسلمت لشهوتي الا اني كنت ادخل اصابعي بحذر و بقيت استمني و اداعب كسي حتى وصلت الى الرعشة الجنسية و غسلت كسي و مسحت الافرازات و لبست كيلوت ثالث و بقيت هادئة الى ان حل الليل .
في الليل اتجهت الى سرير النوم و اطفأت النور و هناك عادت الرغبة الجنسية و الاثارة مرة اخرى حين بدا زب جاري يحوم في مخيلتي مرة اخرى و هنا نزعت الكيلوت كلية و بقيت شبه عارية و بدات اطلق اهات خفيفة جدا و اخرج لساني و انا اداعب كسي و الحس شفاهي و امرر يدي على بزازي و حلماتي التي انتصبت لاول مرة في حياتي و كنت ادخل اصبعا و احيانا اصبعين في كسي و امرر يدي الاخرى من فمي الى بزازي الى طيزي و اشم رائحة فتحة الشرج التي تهيجني اكثر
كانت المتعة تزداد في كل مرة و اشعر بان جسمي ناعم جدا و بدات اتذكر كل الشباب الذين كانوا يتحرشون بي و الذين يطلبون مني ممارسة الجنس و يمدحون جسمي الجميل و رغم حاجتي و لهفتي الجنسية الا اني ارفض ممارسة الجنس .
و لم يكن يسيطر على مخيلتي الا ذلك الزب الاحمر الجميل الذي رايته و الذي جعلني اداعب كسي بطريقة حارة و ساخنة و انا في فراشي و اتخيل انه ينيكني .
و بينما انا على تلك الحال الساخنة جدا احسست اني سأصل الى قمة النشوة و جسمي كله يهتز و باعدت بين اشفار كسي و لامست البظر و هنا وصلت الى قمة المتعة و اللذة و كان شعوراً جنسياً ساخنا جداً و جميلاً لم أشعر به حتى في الصباح حين استمنيت في المرة الاولى
احسست ان قشعريرة جميلة و ساخنة تتحرك في كامل جسمي و كانها تتجه الى فتحة كسي و كان كسي اصبح مثل البركان الذي حان وقت انفجاره غير ان الانفجار كان لذيذا جدا و ناعماً و من دون رغبة مني فتحت ساقاي كلية و و وضعت اصابعي اليمنى على الشفرتين و اصبع اليد اليسرى الاوسط ادخله في كسي و الاصبع الاصغر اداعب به البظر و عرفت اني وصلت الى مرحلة الرعشة الجنسية اللذيذة جدا و بقيت على تلك الحال لحوالي نصف دقيقة الى غاب ذلك الشعور الجميل و شعرت ببرود و غياب للذة التي كنت عليها و توقفت عن الاستمناء و نمت الى الصباح . و من يومها و انا اداعب كسي كلما اسخن و احيانا ادخل مواقع الدردشة حتى ارى الازبار على المباشر و استمني حتى اطفئ محنتي