زب موج
03-20-2013, 01:23 PM
انا شاب فى الثامنة عشر من عمرى اعيش مع امى وابى ولدى اخت تكبرنى ب سبع
سنوات تقدم شاب لخطبة اختى وتمت الخطبة واذ بذلك الشاب يحضر لابى ليعرفه انه
مسافر لمدة طويلة ويريد ان ياخذ اختى معه وانه يريد الزواج بسرعة حتى يتمكنوا
من انهاء اجراءات السفر ... وترك الاب فى حيرة كيف يتصرف فى مبلغ من المال
مطلوب منه لكى يتمم زواج اختى فرأى انه لابد من الاستعانه باخته ( عمتى 42
سنة ) الارملة والتى لم تنجب الا بنت واحدة متزوجة من شاب ثرى فى بلد عربى
وانها لا تقدم على زياراتها الا كل 6 شهور او ما يقرب على سنة .... واتصل بها
تليفونيا واعلمها انه يريدها فى شىء هام ، فواعدته على انها سوف تاتى
لزيارتنا فى الغد وسوف تقيم عندنا يومين ثلاثة على اساس انها تقيم بمحافظة
اخرى وليست بالمحافظة التى نقيم فيها .. وفى الموعد قال لى والدى سوف تحضر
عمتك كمان ساعة بالقطار فاذهب الى محطة القطار بالسيارة وانتظرها وهاتها
وتعالى ...... وفى موعد وصول القطار انتظرت الى ان رايتها فماذا هذا الذى ارى
انها صاحبة جمال يفوق الخيال ... طويلة لونها قمحى وليس باللون الاسمر انه
اللون الخمرى الذى يسكر الذى يراه جسم متناسق صدر ليس بالكبير ومن سيقانها اه
سيقان طويلة ملفوفة المهم اعجز عن وصفى لجمالها ولكنى سكرت ودوخت من جمالها
عندما رايتها وليس لكل من يراها يعطيها سن 42 ولكن يعطيها سن 30 او اقل المهم
سلمت عليها ورات فى عيناى ما لم يكن طبيعيا فسالتنى فقالت اوه مالك سرحان ليه
فى ايه فقلت لها ابدا عمتى مفيش حاجة فقالت لى هى دى المقابلة ده انت
مششفتنيش من 5 سنين مش عيب تقابل عمت وانت سرحان ومش عطينى اهتمام كده وشارد
الذهن .... هذا الكلام افاقنى من دوختى وسكرى وفك عقدة لسانى التى جرتنى الى
ما انا عليه فقلت لها ابدا عمتى بصراحة انا فى انبهار من جمالك فلم اكن اتخيل
انك بهذا الجمال فكانت ترتدى على عيونها نظارة سوداء فخلعت النظارة واذ بى
ارى اجمل عين مع انهما عيون عسليه برموش ثقيلة سوداء منظر جميل فما ان خلعتها
واطلقت لها صفارة خرجت لوحدها من بين شفايفى فقالت لى انت باين عليك مجنون
احنا فى الشارع يلا فين السيارة فحملت عنها حقيبتها وذهبنا الى السيارة وفتحت
لها الباب وجلست جوارى وارتفع فستانها قليلا فظهرت نصف فخوذها فلاحظت هى انى
انظر الى فخوذها فقالت لى ايه ياواد مالك هتكولنى بعنيك انت مش على بعضك ليه
وسحبت طرف فسانها لتنزله وتدارى ما يمكن مدارته عن عيونى فقلت لها مش هقدر
اقول لكى اكثر من انك جميلة ياعمتى ..... فقالت لى متشكرة وخد بالك من السكة
وان سايق ..... وعندما اقتربنا من المنزل نزلت هى وانا فتحت شنطة السيارة
وحملت شنطة ملابسها .. واحنا طالعين على السلم تعمدت ان تكون هى امامى لكى
ارى جسمها الجميل وهى ماشية امامى لاحظت هى ذلك فضربتنى فى كتفى بيدها وهى
تبتسم فقالت لى دا انت طلعت مجرم بس انا مش هسكت وحلفت انها سوف تقول لابى
ووصلنا الى الشقة ففتحت لنا اختى وسلموا على بعض وباسو بعض كما سلمت على
والدتى وابى وكثرة سلامات وكلام ترحيب
فقال لها ابى انتى جايه من سفر ادخلى خدى حمام وتعالى يلا ناكل علشان احنا
منتظرينك .... فدخلت الحمام وانا ذهبت لحجرتى وقلت لابى انا داخل انام وبينى
وبين نفسى خايف من كلامها احسن تقول لابى عن اللى حصل .... فدخلت حجرتى وغيرت
هدومى واستلقيت على السرير والخوف يتملكنى من الذى سوف يفعله بى ابى من
شكوتها منى ولم ادرى بنفسى على قرب المغرب ووالدتى تصحينى وتقولى قوم انت ايه
ده نايم طول النهار فقمت ودخلت الحمام لاخرج واجدهم جميعا جالسين فقالت امى
لاختى حضرى لاخيكى الطعام وفعلا دخلت واكلت وانما انا فكرى شارد وخيالى سارح
هل هى اشتكت ام هى منتظرة ان اجلس معاهم وبعد الاكل ذهبت الى حجرتى وما هى
الا ثوانى ونادى عليا ابى بان احضر فذهبت وقال لى ليه مش عاوز تقعد معانا هى
عمتك موحشتكش فلم انظر اليها ... ولكنى سمعت صوتها قالت ابدا ده رحب بى جامد
قوى فى السكة تملكنى الخوف الى ان انهت كلمتها وسكتت .... فنظرت اليها لقد
احست بخوفى فقالت لى واقف ليه تعالى اقعد جنبى فذهبت وقعدت جنبها وشربنا
جميعا الشاى وذهبنا لنتفرج على التليفزيون وهمست لى وانا قايم وقالت لى
ياجبان خايف مش كدة ولكنه قالتها وهى تبتسم ... ذهبنا لحجرة التليفزيون
وجلسنا بنما نادى والدى عليها ودخلا الصالون وذلك حتى يطلب منها والدى ما
يريده من نقود وبعد فترة خرجوا من الصالون وهم يتكلمون وضحكون فعرفت ان ابى
وصل معها الى حل ..... وعند اقتراب موعد النوم ذهبت اختى لحجرتها واستأذنت
والدتى لتذهب لحجرتها وقام ابى وقال لى عمتك هتنام معاك فى حجرتك علشان بكرة
هتروح معها البيت بالسيارة وتباتوا فى بيتها وتيجو بعد بكرة هتيجيبوا حاجة
وتيجو .... فانشل تفكيرى وسرحت بخيالى من كل المفاجأت دى وذهبنا جميعا للنوم
.. وما ان دخل ابى حجرته دخلنا انا وعمتى حجرتى فكان سريرى صغير على فردين
ولكنها لفرد واحد واسع فقالت لى عمتى يلا دور وشك وطفى النور شوية علشان اغير
هدومى وفعلا عملت اللى قالت عليه وسحبت الغطاء الخفيف على جسمى وعطيتها ظهرى
فشعرت بها وهى تطلع السرير ووجهها لظهرى وقالت لى انت نمت فقلت لها لا وانا
عملت اللى قولتيلى عليه انى ادور وشى فضحكت بشويش وقالت لى اللى يشوفك وانت
بتكلمنى ميقولش عليك جبان كدة خوفت علشان مقولش لابوك متخفش مش هقوله يلا
المرة دى سماح فشكرتها .. وقولت لها تصبحى على خير ... وبعد ما يقرب النصف
ساعة سمعتها بتنادى عليا وتهزنى فلم ارد عليها واصطنعت النوم ولقتها اتاكدت
انى نائم فحضنتنى من ظهرى ولصقت صدرها فى ظهرى وبطنها فى وسطى وتهمس وتقول
ياخسارة نمت ولاحظت فركها لصدرها بظهرى الى انى شعرت برعشتها . فانقلبت
واعطيتها وجهى ليصبح وجهى لوجهها وكانى نائم فوضعت يدى على كتفها فاحسست بلحم
كتفها فسكتت واخذت انزل يدى شوية بشوية وهى لم تتكلم الى ان وصلت لفخوذها
فقالت لى انت صاحى ففتحت عينى لها فقلت لها فى ايه عمتى فقالت لى شيل ايدك من
على فخاذى فضحكت وقلت لها حاضر وقالت لى انا اللى احضنك بس ماشى فقلت لها
حاضر وما ان حضنتنى حتى انتصب زوبرى ولامس تحت سويتها شعرت بيه وقالت لى ايه
ده ومسكته بيدها فقالت لى انت تعبان للدرجة دى بسبى طيب نام دلوقتى وبكرة
هريحك وروحنا فى نوم عمبق ولم استيقظ الا بيدها وكانت قد ارتدت ملابسها
فاستيقظت فقالت لى يلا علشان نمشى فقمت من النوم ولبست ملابسى بعد دخولى
الحمام ووجدت اختى وامى اما الاب فقد ذهب الى عمله ... فطرنا ونزلت لاجهز
السيارة وبعد ربع ساعه نزلت عمتى وقالت لى يلا وما ان جلست فى الكرسى المجاور
لى وظهرت مرة اخرى نصف فخوذها ولكن هذه المرة لم تسحب طرف فستانها وانا
ابتسمت بعد ان لاحظت انى انظر اليهم فقالت لى ده انت طلعت مجرم كنت مستخبى لى
فين ياااااه قالتها وسكتنا وبعد فترة تكلمت معى فى حديث عادى الى ان وصلنا
الى منزلها فقالت لى اقفل السيارة ويلا وطلعنا الشقة بتاعتها فقالت لى لو
عاوز تدخل الحمام ادخل على ما اغير هدومى واخذ حمام انا كمان علشان نحضر
الغداء ... وفعلا دخلت الحمام وخلعت هدومى واذ بالباب بفتح وارى عمتى داخلة
ولم تكن ترتدى اى شىء سوى كلوت صغير اسود وقالت لى ممكن نستحمى سوى فقلت لها
ده حلم انى استحمى معاكى فقالت لى ده انا اللى ميته من امبارح بسبب كلامك
ودخلت معى تحت الماء وما ان دخلت حتى حضنتها وقبلتها قبلة طويلة بمص الشفايف
ورضعهما والتحسيس على بزيها والفرك فيهم وشعرت بانتصاب زوبرى فحسيت بيدها
بتتحسسه وقالت لى زوبرك حلو اوى قلعنى الكلوت فقلعتها الكيلوت واذ بها تحطه
بين رجليها وتحت كسها وقمطت عليه مع تحريكها لوسطها يمين وسشمال قدام وورا
وحسيت بلزوجة كسها فرعت فخذها بيدى واحنا واقفين فنغرز زوبرى فيه كانه فى
سباق مع النيك واخذت شفايفها بشفايفى ويدى الاخرى تفرك حلمة بزها ولم ندرى كم
من الوقت على وقوفنا بالحمام الا بعد رعشتنا معا فاكملنا حمامنا ولم ينطق كل
منا حتى ولو بكلمة واحدة وجلست اتفرج على التليفزيون وهى ذهبت للمطبخ لتحضر
الغذاء وجاء وقت الغذاء فاكلنا ولم ننظر لعيون بعضنا ولا حت بكلمه كله فى صمت
وبعد الاكل رفعنا الصحون ووقفت هى بالمطبخ تعمل شاى وبعدها جاءت تحمل الشاى
شربناه فى صمت وما ان وضعت كوب الشاى فارغ وقالت لى ادخل استريح وافرد جسمك
شويه على سريرى فقمت ودخلت حجرة نومها وما هى الا نصف ساعة ودخلت وقالت لى
نمت فلم ارد عليها ووقفت امام دولاب ملابسها لتختار قميص نوم اسود فخلعت
ملابسها وارتدت قميص النوم الاسود شفاف فقط وجسمها كله باين فنظرت اليها
وقالت لى ايه رايك فى القميص ده فقلت لها انا بحسبك زعلتى منى علشان كدة
مبتتكلميش فقالت لى ابدا انا اللى بحسبك زعلت وقلت اصالحك دلوقتى فضحكت وقلت
لها انا زعلان وتعالى صلحينى فارتمت عليا ونامت جوارى ولم ادرى بنفسى وكانى
وحش قادم على فريسة بشهوة جامدة ففتحت قميص نومها لارضع فى بزازها وافركهم
واعلى الى شفايفها لارضعهم وامص فيهم وانزل الى بطنها الحسها والى سرتها
اداعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اتشممه وابوسه واداعبه بلسانى وهى لا
تتكلم الا بالاه والاوف ولا غير ذلك اه اوف واخ كسها ينفتح وينفتح ويعلن عن
طلبه وتصريح لذبى بالدخول وفعلا امسكت زوبرى بيدها واخذت تلاعب كسها بيه
وتفرش وتقولى واحدة واحدة فوق وتحت الى ان هاجت وبقيت مش مستحمله وغرسته داخل
كسها وتقولى نكنيى يلا اه اه اه وانا داخل طالع يمين وشمال بزوبرى اضرب جدران
كسها فى جميعاتجاهاته وهى تصرخ صراخ اللذه فقلت لها اتوقف فقالت لى ملكش دعوة
بيا اضرب نيك اه اه اه اى اى اى الى ان جابت شهوتها وانا معها فقالت لى المرة
دى روح استحمى لوحدك احسن انا مش قادرة وفعلا دخلت الحمام وخرجت لقيتها فى
سابع نومة غطيتها وجلست اشرب سيجارة الى انى سمعت صوتها قادم ناحيتى وقالت لى
انت سيبنى نايمه كل ده فقلت لها لقيتك تعبانه فضحكت وذهبت للحمام ... وجاءت
وقالت لى نعمل سندوتشين نكلهم ونشرب شوية لبن فقلت لها ماشى دخلت المطبخ عملت
السندويتشات واللبن وجاءت فاكلنا ودخلت المطبخ وغابت ولقيتها جايه مغيرة قميص
نوم ابيض ولا حاجة من تحته فضحكت وقلت لها جميل قوى عليكى القميص ده فقالت لى
بجد فقلت لها ايوة قالت لى لما نشوف وضحكت فعرفت انها عاوزة كمان ... وبعد نص
ساعة قالت لى مش يلا ننام علشان نصحى بدرى ونروح لابوك فقلت لها اوكى فقمت
معاها فقالت لى عوزاك تنام معايا عريان خالص علشان انا اللى عليا الدور فى
نيكك دلوقتى فضحكت وخلعت هدومى وما ان شافتنى عريان حتى خلعت قميصها لتصبح
عريانه ملط زيى ونيمتنى على ظهرى وجلست فوقى وقرفصت كوسها على زوبرى ومالت
للامام لتعطينى بزها فى فمى ارضعه ويداى على ظهرها تحسس عليه وتشل بزها من
فمى وترضع شفايفى ثم غيرت وضعها وهى مقرفصة واصبحت طيزها عند وجهى ووجهها على
زوبرى ففهمت ماذا تريد واخذت تبوس وتمص فى زوبرى وانا اللحس وامص فى كسها
وارضع زنبورها الى انها ارتشعت اكثر من مرة فرجعت لوضعها الاول وجلست على
زوبرى ومسكته بيدها تحطه فى كسها فقلت لها ايه رايك فقالت لى تجنن تجنن اى اى
نيك ارفع وسطك علشان يدخل اكثر اى اه اوة ويدخل ويطلع وهى تجلس عليه بصرخة
وكانها ساقية بتدور بكسها على زوبرة وتقول اه حلو جميل الى ان جابت شهوتها
فقالت لى قوم انت كمل علشان انا تعبت
فقلت لها عمتى اريدك من ورا فضحكت وعرفت انها كانت تنتظر طلبى وما ان جلست
مثل القطة ورايت طيزها جن جنونى واخذت الاعب كسها بزوبرى حتى ابلله بسائلها
وافرش لها بيه على خرم طيزها وكلما اقترب من الخرم توحوح اكثر عرفت انها
مشتاقة ومستلذه حتى غرزت راس زوبرى بزفلطة لبنها وريقى على راس زوبرى وصرخت
صرخة خفيفة بلذة مع الاه اها اه اها هاها اوه اوه حتى بدأت هى تتحرك واحدة
واحدة وتقولى اى بيوجع حلو اوى اى اه بالراحة بشويش الى ان بدات تتجاوب ومددت
يدى على كسها لاداعبه ليخف الم طيزها واخذت تسرع وتسرع من تحركها مع ورعشة
يدى على كسها الى ان انزلنا مع بعضنا فارتخت وتمددت وتمددت بجوارها ولم افق
من النوم ولكثرة النيك الا فى الصباح فاستحمينا ولبسنا ملابسنا وفطرنا ونزلنا
اخذنا السيارة وذهبنا الى منزلنا واعطت ابى النقود التى طلبها منها وباتت
عندنا ليلة وفى الصباح طلبت من والدى ان اوصلها وارجع وفعلا ذهبت معها
لمنزلها وعدنا الكرة مع النيك وبعد ذلك قالت لى انا سوف لا استطيع ان استغنى
عنك سوف اطلب من والدك ان تعيش معى بدل ما انا وحيدة واكيد ابوك مش هيرفض
طلبى لتصبح كانك زوجى وحبيبى وابنى ............ .. وانا الان فى انتظار
طلبها هذا من ابى حتى اعيش معها فى حرية تامة
و فى الصباح استحمينا ولبسنا ملابسنا وفطرنا ونزلنا اخذنا السيارة وذهبنا الى
منزلنا واعطت ابى النقود التى طلبها منها وباتت عندنا ليلة وفى الصباح طلبت
من والدى ان اوصلها وارجع وفعلا ذهبت معها لمنزلها وعدنا الكرة مع النيك وبعد
ذلك قالت لى انا سوف لا استطيع ان استغنى عنك سوف اطلب من والدك ان تعيش معى
بدل ما انا وحيدة واكيد ابوك مش هيرفض طلبى لتصبح كانك زوجى وحبيبى وابنى
............ .. وانا الان فى انتظار طلبها هذا من ابى حتى اعيش معها فى حرية
سنوات تقدم شاب لخطبة اختى وتمت الخطبة واذ بذلك الشاب يحضر لابى ليعرفه انه
مسافر لمدة طويلة ويريد ان ياخذ اختى معه وانه يريد الزواج بسرعة حتى يتمكنوا
من انهاء اجراءات السفر ... وترك الاب فى حيرة كيف يتصرف فى مبلغ من المال
مطلوب منه لكى يتمم زواج اختى فرأى انه لابد من الاستعانه باخته ( عمتى 42
سنة ) الارملة والتى لم تنجب الا بنت واحدة متزوجة من شاب ثرى فى بلد عربى
وانها لا تقدم على زياراتها الا كل 6 شهور او ما يقرب على سنة .... واتصل بها
تليفونيا واعلمها انه يريدها فى شىء هام ، فواعدته على انها سوف تاتى
لزيارتنا فى الغد وسوف تقيم عندنا يومين ثلاثة على اساس انها تقيم بمحافظة
اخرى وليست بالمحافظة التى نقيم فيها .. وفى الموعد قال لى والدى سوف تحضر
عمتك كمان ساعة بالقطار فاذهب الى محطة القطار بالسيارة وانتظرها وهاتها
وتعالى ...... وفى موعد وصول القطار انتظرت الى ان رايتها فماذا هذا الذى ارى
انها صاحبة جمال يفوق الخيال ... طويلة لونها قمحى وليس باللون الاسمر انه
اللون الخمرى الذى يسكر الذى يراه جسم متناسق صدر ليس بالكبير ومن سيقانها اه
سيقان طويلة ملفوفة المهم اعجز عن وصفى لجمالها ولكنى سكرت ودوخت من جمالها
عندما رايتها وليس لكل من يراها يعطيها سن 42 ولكن يعطيها سن 30 او اقل المهم
سلمت عليها ورات فى عيناى ما لم يكن طبيعيا فسالتنى فقالت اوه مالك سرحان ليه
فى ايه فقلت لها ابدا عمتى مفيش حاجة فقالت لى هى دى المقابلة ده انت
مششفتنيش من 5 سنين مش عيب تقابل عمت وانت سرحان ومش عطينى اهتمام كده وشارد
الذهن .... هذا الكلام افاقنى من دوختى وسكرى وفك عقدة لسانى التى جرتنى الى
ما انا عليه فقلت لها ابدا عمتى بصراحة انا فى انبهار من جمالك فلم اكن اتخيل
انك بهذا الجمال فكانت ترتدى على عيونها نظارة سوداء فخلعت النظارة واذ بى
ارى اجمل عين مع انهما عيون عسليه برموش ثقيلة سوداء منظر جميل فما ان خلعتها
واطلقت لها صفارة خرجت لوحدها من بين شفايفى فقالت لى انت باين عليك مجنون
احنا فى الشارع يلا فين السيارة فحملت عنها حقيبتها وذهبنا الى السيارة وفتحت
لها الباب وجلست جوارى وارتفع فستانها قليلا فظهرت نصف فخوذها فلاحظت هى انى
انظر الى فخوذها فقالت لى ايه ياواد مالك هتكولنى بعنيك انت مش على بعضك ليه
وسحبت طرف فسانها لتنزله وتدارى ما يمكن مدارته عن عيونى فقلت لها مش هقدر
اقول لكى اكثر من انك جميلة ياعمتى ..... فقالت لى متشكرة وخد بالك من السكة
وان سايق ..... وعندما اقتربنا من المنزل نزلت هى وانا فتحت شنطة السيارة
وحملت شنطة ملابسها .. واحنا طالعين على السلم تعمدت ان تكون هى امامى لكى
ارى جسمها الجميل وهى ماشية امامى لاحظت هى ذلك فضربتنى فى كتفى بيدها وهى
تبتسم فقالت لى دا انت طلعت مجرم بس انا مش هسكت وحلفت انها سوف تقول لابى
ووصلنا الى الشقة ففتحت لنا اختى وسلموا على بعض وباسو بعض كما سلمت على
والدتى وابى وكثرة سلامات وكلام ترحيب
فقال لها ابى انتى جايه من سفر ادخلى خدى حمام وتعالى يلا ناكل علشان احنا
منتظرينك .... فدخلت الحمام وانا ذهبت لحجرتى وقلت لابى انا داخل انام وبينى
وبين نفسى خايف من كلامها احسن تقول لابى عن اللى حصل .... فدخلت حجرتى وغيرت
هدومى واستلقيت على السرير والخوف يتملكنى من الذى سوف يفعله بى ابى من
شكوتها منى ولم ادرى بنفسى على قرب المغرب ووالدتى تصحينى وتقولى قوم انت ايه
ده نايم طول النهار فقمت ودخلت الحمام لاخرج واجدهم جميعا جالسين فقالت امى
لاختى حضرى لاخيكى الطعام وفعلا دخلت واكلت وانما انا فكرى شارد وخيالى سارح
هل هى اشتكت ام هى منتظرة ان اجلس معاهم وبعد الاكل ذهبت الى حجرتى وما هى
الا ثوانى ونادى عليا ابى بان احضر فذهبت وقال لى ليه مش عاوز تقعد معانا هى
عمتك موحشتكش فلم انظر اليها ... ولكنى سمعت صوتها قالت ابدا ده رحب بى جامد
قوى فى السكة تملكنى الخوف الى ان انهت كلمتها وسكتت .... فنظرت اليها لقد
احست بخوفى فقالت لى واقف ليه تعالى اقعد جنبى فذهبت وقعدت جنبها وشربنا
جميعا الشاى وذهبنا لنتفرج على التليفزيون وهمست لى وانا قايم وقالت لى
ياجبان خايف مش كدة ولكنه قالتها وهى تبتسم ... ذهبنا لحجرة التليفزيون
وجلسنا بنما نادى والدى عليها ودخلا الصالون وذلك حتى يطلب منها والدى ما
يريده من نقود وبعد فترة خرجوا من الصالون وهم يتكلمون وضحكون فعرفت ان ابى
وصل معها الى حل ..... وعند اقتراب موعد النوم ذهبت اختى لحجرتها واستأذنت
والدتى لتذهب لحجرتها وقام ابى وقال لى عمتك هتنام معاك فى حجرتك علشان بكرة
هتروح معها البيت بالسيارة وتباتوا فى بيتها وتيجو بعد بكرة هتيجيبوا حاجة
وتيجو .... فانشل تفكيرى وسرحت بخيالى من كل المفاجأت دى وذهبنا جميعا للنوم
.. وما ان دخل ابى حجرته دخلنا انا وعمتى حجرتى فكان سريرى صغير على فردين
ولكنها لفرد واحد واسع فقالت لى عمتى يلا دور وشك وطفى النور شوية علشان اغير
هدومى وفعلا عملت اللى قالت عليه وسحبت الغطاء الخفيف على جسمى وعطيتها ظهرى
فشعرت بها وهى تطلع السرير ووجهها لظهرى وقالت لى انت نمت فقلت لها لا وانا
عملت اللى قولتيلى عليه انى ادور وشى فضحكت بشويش وقالت لى اللى يشوفك وانت
بتكلمنى ميقولش عليك جبان كدة خوفت علشان مقولش لابوك متخفش مش هقوله يلا
المرة دى سماح فشكرتها .. وقولت لها تصبحى على خير ... وبعد ما يقرب النصف
ساعة سمعتها بتنادى عليا وتهزنى فلم ارد عليها واصطنعت النوم ولقتها اتاكدت
انى نائم فحضنتنى من ظهرى ولصقت صدرها فى ظهرى وبطنها فى وسطى وتهمس وتقول
ياخسارة نمت ولاحظت فركها لصدرها بظهرى الى انى شعرت برعشتها . فانقلبت
واعطيتها وجهى ليصبح وجهى لوجهها وكانى نائم فوضعت يدى على كتفها فاحسست بلحم
كتفها فسكتت واخذت انزل يدى شوية بشوية وهى لم تتكلم الى ان وصلت لفخوذها
فقالت لى انت صاحى ففتحت عينى لها فقلت لها فى ايه عمتى فقالت لى شيل ايدك من
على فخاذى فضحكت وقلت لها حاضر وقالت لى انا اللى احضنك بس ماشى فقلت لها
حاضر وما ان حضنتنى حتى انتصب زوبرى ولامس تحت سويتها شعرت بيه وقالت لى ايه
ده ومسكته بيدها فقالت لى انت تعبان للدرجة دى بسبى طيب نام دلوقتى وبكرة
هريحك وروحنا فى نوم عمبق ولم استيقظ الا بيدها وكانت قد ارتدت ملابسها
فاستيقظت فقالت لى يلا علشان نمشى فقمت من النوم ولبست ملابسى بعد دخولى
الحمام ووجدت اختى وامى اما الاب فقد ذهب الى عمله ... فطرنا ونزلت لاجهز
السيارة وبعد ربع ساعه نزلت عمتى وقالت لى يلا وما ان جلست فى الكرسى المجاور
لى وظهرت مرة اخرى نصف فخوذها ولكن هذه المرة لم تسحب طرف فستانها وانا
ابتسمت بعد ان لاحظت انى انظر اليهم فقالت لى ده انت طلعت مجرم كنت مستخبى لى
فين ياااااه قالتها وسكتنا وبعد فترة تكلمت معى فى حديث عادى الى ان وصلنا
الى منزلها فقالت لى اقفل السيارة ويلا وطلعنا الشقة بتاعتها فقالت لى لو
عاوز تدخل الحمام ادخل على ما اغير هدومى واخذ حمام انا كمان علشان نحضر
الغداء ... وفعلا دخلت الحمام وخلعت هدومى واذ بالباب بفتح وارى عمتى داخلة
ولم تكن ترتدى اى شىء سوى كلوت صغير اسود وقالت لى ممكن نستحمى سوى فقلت لها
ده حلم انى استحمى معاكى فقالت لى ده انا اللى ميته من امبارح بسبب كلامك
ودخلت معى تحت الماء وما ان دخلت حتى حضنتها وقبلتها قبلة طويلة بمص الشفايف
ورضعهما والتحسيس على بزيها والفرك فيهم وشعرت بانتصاب زوبرى فحسيت بيدها
بتتحسسه وقالت لى زوبرك حلو اوى قلعنى الكلوت فقلعتها الكيلوت واذ بها تحطه
بين رجليها وتحت كسها وقمطت عليه مع تحريكها لوسطها يمين وسشمال قدام وورا
وحسيت بلزوجة كسها فرعت فخذها بيدى واحنا واقفين فنغرز زوبرى فيه كانه فى
سباق مع النيك واخذت شفايفها بشفايفى ويدى الاخرى تفرك حلمة بزها ولم ندرى كم
من الوقت على وقوفنا بالحمام الا بعد رعشتنا معا فاكملنا حمامنا ولم ينطق كل
منا حتى ولو بكلمة واحدة وجلست اتفرج على التليفزيون وهى ذهبت للمطبخ لتحضر
الغذاء وجاء وقت الغذاء فاكلنا ولم ننظر لعيون بعضنا ولا حت بكلمه كله فى صمت
وبعد الاكل رفعنا الصحون ووقفت هى بالمطبخ تعمل شاى وبعدها جاءت تحمل الشاى
شربناه فى صمت وما ان وضعت كوب الشاى فارغ وقالت لى ادخل استريح وافرد جسمك
شويه على سريرى فقمت ودخلت حجرة نومها وما هى الا نصف ساعة ودخلت وقالت لى
نمت فلم ارد عليها ووقفت امام دولاب ملابسها لتختار قميص نوم اسود فخلعت
ملابسها وارتدت قميص النوم الاسود شفاف فقط وجسمها كله باين فنظرت اليها
وقالت لى ايه رايك فى القميص ده فقلت لها انا بحسبك زعلتى منى علشان كدة
مبتتكلميش فقالت لى ابدا انا اللى بحسبك زعلت وقلت اصالحك دلوقتى فضحكت وقلت
لها انا زعلان وتعالى صلحينى فارتمت عليا ونامت جوارى ولم ادرى بنفسى وكانى
وحش قادم على فريسة بشهوة جامدة ففتحت قميص نومها لارضع فى بزازها وافركهم
واعلى الى شفايفها لارضعهم وامص فيهم وانزل الى بطنها الحسها والى سرتها
اداعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اتشممه وابوسه واداعبه بلسانى وهى لا
تتكلم الا بالاه والاوف ولا غير ذلك اه اوف واخ كسها ينفتح وينفتح ويعلن عن
طلبه وتصريح لذبى بالدخول وفعلا امسكت زوبرى بيدها واخذت تلاعب كسها بيه
وتفرش وتقولى واحدة واحدة فوق وتحت الى ان هاجت وبقيت مش مستحمله وغرسته داخل
كسها وتقولى نكنيى يلا اه اه اه وانا داخل طالع يمين وشمال بزوبرى اضرب جدران
كسها فى جميعاتجاهاته وهى تصرخ صراخ اللذه فقلت لها اتوقف فقالت لى ملكش دعوة
بيا اضرب نيك اه اه اه اى اى اى الى ان جابت شهوتها وانا معها فقالت لى المرة
دى روح استحمى لوحدك احسن انا مش قادرة وفعلا دخلت الحمام وخرجت لقيتها فى
سابع نومة غطيتها وجلست اشرب سيجارة الى انى سمعت صوتها قادم ناحيتى وقالت لى
انت سيبنى نايمه كل ده فقلت لها لقيتك تعبانه فضحكت وذهبت للحمام ... وجاءت
وقالت لى نعمل سندوتشين نكلهم ونشرب شوية لبن فقلت لها ماشى دخلت المطبخ عملت
السندويتشات واللبن وجاءت فاكلنا ودخلت المطبخ وغابت ولقيتها جايه مغيرة قميص
نوم ابيض ولا حاجة من تحته فضحكت وقلت لها جميل قوى عليكى القميص ده فقالت لى
بجد فقلت لها ايوة قالت لى لما نشوف وضحكت فعرفت انها عاوزة كمان ... وبعد نص
ساعة قالت لى مش يلا ننام علشان نصحى بدرى ونروح لابوك فقلت لها اوكى فقمت
معاها فقالت لى عوزاك تنام معايا عريان خالص علشان انا اللى عليا الدور فى
نيكك دلوقتى فضحكت وخلعت هدومى وما ان شافتنى عريان حتى خلعت قميصها لتصبح
عريانه ملط زيى ونيمتنى على ظهرى وجلست فوقى وقرفصت كوسها على زوبرى ومالت
للامام لتعطينى بزها فى فمى ارضعه ويداى على ظهرها تحسس عليه وتشل بزها من
فمى وترضع شفايفى ثم غيرت وضعها وهى مقرفصة واصبحت طيزها عند وجهى ووجهها على
زوبرى ففهمت ماذا تريد واخذت تبوس وتمص فى زوبرى وانا اللحس وامص فى كسها
وارضع زنبورها الى انها ارتشعت اكثر من مرة فرجعت لوضعها الاول وجلست على
زوبرى ومسكته بيدها تحطه فى كسها فقلت لها ايه رايك فقالت لى تجنن تجنن اى اى
نيك ارفع وسطك علشان يدخل اكثر اى اه اوة ويدخل ويطلع وهى تجلس عليه بصرخة
وكانها ساقية بتدور بكسها على زوبرة وتقول اه حلو جميل الى ان جابت شهوتها
فقالت لى قوم انت كمل علشان انا تعبت
فقلت لها عمتى اريدك من ورا فضحكت وعرفت انها كانت تنتظر طلبى وما ان جلست
مثل القطة ورايت طيزها جن جنونى واخذت الاعب كسها بزوبرى حتى ابلله بسائلها
وافرش لها بيه على خرم طيزها وكلما اقترب من الخرم توحوح اكثر عرفت انها
مشتاقة ومستلذه حتى غرزت راس زوبرى بزفلطة لبنها وريقى على راس زوبرى وصرخت
صرخة خفيفة بلذة مع الاه اها اه اها هاها اوه اوه حتى بدأت هى تتحرك واحدة
واحدة وتقولى اى بيوجع حلو اوى اى اه بالراحة بشويش الى ان بدات تتجاوب ومددت
يدى على كسها لاداعبه ليخف الم طيزها واخذت تسرع وتسرع من تحركها مع ورعشة
يدى على كسها الى ان انزلنا مع بعضنا فارتخت وتمددت وتمددت بجوارها ولم افق
من النوم ولكثرة النيك الا فى الصباح فاستحمينا ولبسنا ملابسنا وفطرنا ونزلنا
اخذنا السيارة وذهبنا الى منزلنا واعطت ابى النقود التى طلبها منها وباتت
عندنا ليلة وفى الصباح طلبت من والدى ان اوصلها وارجع وفعلا ذهبت معها
لمنزلها وعدنا الكرة مع النيك وبعد ذلك قالت لى انا سوف لا استطيع ان استغنى
عنك سوف اطلب من والدك ان تعيش معى بدل ما انا وحيدة واكيد ابوك مش هيرفض
طلبى لتصبح كانك زوجى وحبيبى وابنى ............ .. وانا الان فى انتظار
طلبها هذا من ابى حتى اعيش معها فى حرية تامة
و فى الصباح استحمينا ولبسنا ملابسنا وفطرنا ونزلنا اخذنا السيارة وذهبنا الى
منزلنا واعطت ابى النقود التى طلبها منها وباتت عندنا ليلة وفى الصباح طلبت
من والدى ان اوصلها وارجع وفعلا ذهبت معها لمنزلها وعدنا الكرة مع النيك وبعد
ذلك قالت لى انا سوف لا استطيع ان استغنى عنك سوف اطلب من والدك ان تعيش معى
بدل ما انا وحيدة واكيد ابوك مش هيرفض طلبى لتصبح كانك زوجى وحبيبى وابنى
............ .. وانا الان فى انتظار طلبها هذا من ابى حتى اعيش معها فى حرية