Capten Sam
10-22-2018, 06:37 PM
أسمى (سيد) 32 سنة متزوج من (ريهام) 28 سنة طولي 178 سم أسمر البشرة صاحب قوام رياضي وجسد مشدود وعضلات بارزة بحكم النشأة والتربية لأنى دائماً بأشتغل بيدي في حرفة تحتاج الى قوة بدنية وأمتلك ورشة حدادة بأحد المناطق الشعبية بالقاهرة وراثها عن أبى وشغال كويس جداً وبأكسب حلو وعندي بيت ملكي بسيط وعادى جداً من دورين ورثته عن أبى أيضاً الذي توفى منذ فترة وترك لي كل شيء لي متزوج من (ريهام) 23 سنة فتاة من المنطقة متوسطة الطول متوسطة الجمال شعرها طويل جسمها ممتلئ بس مش تخينه كانت جسمها حاو جداً وملفوف من أجمل الأجسام اللي ممكن تشوفها تزوجتها وهى عندها 20 سنة وتعليمها متوسط زي حالاتي جواز صالونات بس أنا حبيتها جداً وكنت مخليها مش محتاجة أي حاجة وكنت مدلعها في كل حاجة وهى كمان بتحبنى قوى وغالباً لا تخرج من البيت الا لزيارة أهلها بنفس منطقتنا وحتى الآن لم نرزق بأطفال ولم يشغلنا هذا الأمر كثيراً.
أمها الست ( كريمة ) ست زي العسل معايا كانت بتحبنى قوى ، معقولة الجمال ذات جسد مليان شوية بس رائع الجمال والكمال مهتمة قوى بنفسها عندها 43 سنة بس شكلها لما تشوفها تحس إن عندها 33 ، أو 35 سنة بالكثير بتحب الضجك والهزار دايماً ودائماً أراها مبتسمة ومدلعة نفسها قوى بتحب جوزها وبنتها الوحيدة زوجتي (ريهام).
(ريهام) بطبيعتها كانت جامدة قوي في السرير يعني أرجع من الورشة الاقيها لابسة قميص نوم عريان من غير أي ملابس داخلية تحتية وكأنها مجهزة نفسها دايماً لأى ليله حمرا أدخل أنا أخد الدش بتاعى تكون هي محضرا العشا وبعد العشا كوب الشاي وحجرين شيشة – طبعاً أنا كنت متعود أنى أشرب شيشة بالليل وأكون معمرها بحته حشيش حلوه – ونشغل التليفزيون على أي فيلم أو أي حاجة واشرب أنا الشيشة وهى قاعده ف حضني أو حاطه رأسها على رجلي وهى قاعدة جمبى على الأرض وأنا عمال أملس شعرها أو صدرها أو طيزها ساعات كانت هي دي قعدتنا المفضلة في أغلب الليالي لغاية بعد ساعتين أو ثلاثة ندخل غرفتنا وفى أغلب الأحيان أنكيها نيكة جامدة وننام لغاية الصبح كان كل شيء بينا متاح ما فيش أي محظورات نهائياً ساعات وكانت بتحب تشاركني الشيشة – المعمرة دائماً – وهى معايا أو وأنا بأنيكها وساعات كانت تطلب أنى أشغلها حجر وهى بتتناك وساعات كنت بجيب معايا زجاجة خمرة أو بيرة مع الحشيش وكانت بتشرب معايا وكنا بننبسط مع بعض لأقصى حد وهى كمان كانت بتعرف تبسطني معاها على السرير وكانت بتحب تبقى شرموط على السرير وصوتها كا ن بيعلى وساعات كانت بتقعد تقول كلام كأنها شرموطة فعلاً وأنا كنت بحب قوى إني أوصلها للمرحلة دي بالذات.
وحدث أن توفى والد زوجتي بعد صراع قصير مع المرض وأصبحت حماتي الست (كريمة) وحيدة الى أن اقترحت أنا على زوجتي أن نحضرها لتعيش معانا في البيت بدل ما هي قاعدة حزينة لوحدها وممكن تتعب من التفكير في زوجها الراحل ومن الوحدة وبعد مداولات ومحايلة وحلفان أخيراً وافقت كريمة على أنها تعيش معنا في الوقت دا لم يكن لدي أي فكرة أنى أبص لها على إنها أي ست غير إنها حماتي أم زوجتي وبس .
وبقيت أصحى الصبح ونفطر انا وحماتي وزوجتي أنزل الورشة لغاية الساعة 8 أو 9 بالليل أرجع أخد دش ونتعشى وف الأول كنت باخد الشيشة في الأوضة وأشرب براحتي لغاية ما أستكفى وأرجع أقعد معاهم تاني في الصالة نتفرج شوية على التليفزيون وبعد كدة أدخل أنام ولاحظت أن (ريهام) من يوم ما جت حماتي وقعدت معانا إنها بقت متحفظة فى لبسها شوية يعنى بقت بتلبس ملابس داخلية وبقت بتقعد بالروب أو بتلبس جلابية عادية وبقى صوتها مابيطلعش وأحنا فى السرير لغاية ما ف يوم أتنرفزت عليها وتخانقنا عشان أنا ما بقتش أستمتع بيها ومعاها زي الأول وأصبحنا نعمل حساب لكل حاجة ... المهم وصوتنا علي شوية.
بعدها تانى يوم رجعت من الشغل لقيت (ريهام) رجعت لعادتها القديمة ولبست لبسها المعتاد معايا أنا بصيت لها بإندهاش وصالحتها وقعدت أبوس إيدها وخدها عشان متزعلش مني بسبب حوار أمبارح لغاية ما ضحكت وهمست لي بس بس ماما هنا أنا افتكرت أن أمها في البيت فضحكت ودخلت على الصالة وأنا بكح وسلمت على حماتي من بعيد لقيتها بتقولي ماشي يا سيدى من لقى حبابه نسى أصحابه فضحكت وقولت هو أنا أقدر أنساك انت ياقمر دا أنت حتى أحلى منها ورحت سلمت عليها بالأيد وبآيس خدها كمان هي شكلها أتكسفت و وشها بقى أحمر من الكسوف ومراتي ضحكت بصوت عالي وهى بتقولها كده كسفتها وضحكنا ومر الوقت وكالمعتاد بعد العشاء دخلت الأوضة عشان أشرب الشيشة بتاعتي فلم أجدها فندهت على ريهام أسالها لقيت حماتي بترد عليا الشيشة هنا يا سيد تعالى يا حبيبي أقعد جمبي أنا مجهزها لك بنفسي فاندهشت وخرجت على الصالة وأنا باقولها لا مؤاخذة يا (كركر) لقيتها بتضحك بخبث شوية وهى بتقولي تعالى يا معلم دا أنا رصيت لك حجر مشربتش زيه قبل كده وهى بتخبط على الكنبة بجوارها فقعدت جمبها ومسكت الشيشة وسألتها أومال (ريهام) فين قالت لي (ريهام) دخلت تستحمي أقعد أنا عايزاك أتكلم معاك شوية وقالت لي بص يا (سيد) انت عارف إن أنا بحبك قوى عشان بنتي (ريهام) مبسوطة معاك ومش عايزة فى الدنيا كلها غير أنى أشوفكم مبسوطين فياريت تعيشوا حياتكم مع بعض على طبيعتكم عادي يعنى كأنى مش موجودة معاككم والا أنا أروح بيتي ولسه هاتكلم سكتتني وقالت لي (ريهام) حكيت لي عن اللي حصل إمبارح دا طبعاً بعد ما فضلت أتحايل عليها وأحلفها عشان تقولي سبب خناقتكم وصوتكم العالي أمبارح .
بص يا (سيد) أنا عارفة أنك بتشرب حشيش فى البيت بس لأنى عارفة سُمعتك بره البيت ويا حبيبى دا بيتك أعمل فيه اللي انت عايزة براحتك حتى لو قعدت عريان ملط دا بيتك لازم تبقى حر فية واللى يقول غير كده يبقى ظالم أو مابيفهمش.
كل دا وانا ساكت وعاجبنى الكلام ودماغي بدأت تتقل فقلت لها كلامك صح يا كركر يا حبيبتي يخليكم ليا وفضلت ابوس في رأسها وأيدها وفجاءة وأنا ببوس رأسها وهى بتحاول تبعد شوية لقيتني بأطبع بوسة سريعة على شفايفها بدون قصد كانت طرية وجميلة قوى وأنا دماغى كانت تقيله شوية لقيتها أتكسفت جامد ووشها احمر وأنا رجعت قعدت جميها على الكنبة وأنا بتأسف وبضحك وباقولها مش قصدي بس أيه دا يا كركر دا شفايفك أطعم من بنتك هى أتكسفت وقالت لي هما النفسين اشتغلوا ولا أيه يا (سيد) قلت لها مش أنت اللي راصهم رصت معلمين بجد فقالت لى أن المرحوم جوزها كان متعود كل فترة يشرب حجرين وساعات هي كانت بتشرب معاه وقعدنا نحكى شوية لغاية ما (ريهام) خرجت من الحمام وكانت لبست قميص نوم أحمر قصير كأنها ليلة دُخلتها أنا طبعاً انبهرت بشكلها وجمالها وباقول أيه دا كله أيه الحلاوة دي . . بركاتك يا ست كركر كنتِي فين من زمان.
مراتي طبعاً أتكسفت وحماتي راحت قرصاني في فخدى وأنا جمبها وقالت أقوم يا واد خدت مراتك وأدخلوا أوضتكم صالحها براحتك وأنا هارص لك حجر تانى وأجيبه لكم على الأوضه وبتدفعنى في كتفي .
المهم رحت قايم وبآيس حماتي على إيدها وباقول طب بعد إذنك يا كركر هاروح أشوف المُزة دي وأجيلك لقيتها بتضحك بمايصة وتقول (ها ها دا لو خلت فيك نفس يا فالح ... أنا عارفاها طالعة لأمها ...) وضحكت ضحكة مايصه وهى بتبص بخبث شوية فغمزت لها وأخدت ريهام ودخلنا الأوضة ورديت الباب وقعدتها على السرير كأنها عروسة ليلة دُخلتها وقلعت ملابسي بسرعة وقلعتها وأنا بأبوس كل حته فيها ومع الحشيش لم أنتبه الى وجود حد تانى ف البيت ونزلت لغاية كسها وأنها بأبوس فيها وأخدنا وضع 69 بحيث أن وشى كان ناحية الباب وسرحت مع كُسها الجميل لغاية فجاءة لقيت الباب بيتفتح بهدوء وحماتي واقفه على الباب وحاطها صباعها على بقها كأنها بتقولي (هصصص ..... زي ما أنت كمل اللي بتعمله وأنت ساكت) وكأنى فهمت إشارتها فنزلت رأسي تاني على كس بنتها وفضلت أمصص فية لغاية ما حسيت أنها واقفة جمب السرير ويدها على ضهري وهى بطبطبة عليا لتناولني مبسم الشيشة بعد أن رفعت رأسى عن كس ريهام وأشد نفسين بعمق شديد وأرجع الى ما كنت أفعل ولقيتها هى كمان بتشد نفس عميق وأنا حاسس إنها بتلحس مكان فمي على مبسم الشيشة ثم ناولته الى ريهام لتتوقف هى الأخرى وتشد نفسين وتناول الشيشة لحماتي لتشد هي الأخرى قبل أن تطبطب على ضهري بمنتهى الحنية وتغادر الغرفة في هدوء شديد كل دا حصل بدون أياً منا ينطق بحرف واحد وفضلت ريهام تمص فى زوبرى وأنا أمصص كُسها ونكتها هذه الليلة نيكه خرافية اليوم دا وكان صوتها يملاء الدنيا ( أووووووف .... أأأأأأأح ...... آأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأة. .. نكنى ..نكنى جامد أنا شرموطتك .. أنا حبيبتك) لغاية ما انتهينا وخلصنا تماماً ونمنا عرايا بدون أي شعور لغاية الصبح .
وصحيت الصبح على صوت ريهام وهى بتصحينى وتقول لي أقوم بقى الساعة بقت 11 دلوقتي قلت لها أنا مش رايح الورشة النهاردة أنا قاعد معاكي النهاردة يا قمر ورحت متعدل على السرير .. وأول ما أتعدلت أفتكرت كل اللى حصل أمبارح كأنى كنت فاقد الذاكرة ورجعت لى فجاءة وشديت ريهام من إيدها قعدتها جمبى وقولت لها هو صحيح أمك كانت معانا في الأوضة إمبارح وأنا بأنيكك وهى اللي كانت بتناولنى الشيشة وأنا مستغرب ... لقيتها بتضحك وهي مكسوفة وبتقول دا أنا كنت عايزة أسالك عن الموضوع دا شكلنا تقلنا العيار إمبارح .. دا أنا لقيتها فوق رأسي وزبك فى بقى وبتناولنى الشيشة فأخدتها منها من غير ما أدرى من الذهول ولقيتها مرة واحدة اختفت ..... بصينا لبعض باندهاش وانفجرنا في الضحك وسألتها طب هي فين دلوقتي قالت لى نايمه لغاية دلوقتى قولت لها روحى أنت جهزى الفطار وأنا هاصحيها ودخلت عليها غرفتها لقيتها نايمه على جمبها فجلست على السرير وراها وأقولها قومي يا كركر قومي يا حبيبتي كل دا نوم وحاولت ألف وشها ناحيتى لقيتها بتحط أيدها على وشها كأنها محرجة منى قومتها على السرير وأنا باسند ظهرها باشيل أيدها من على وشها وباقولها مالك يا روح قلبي مين اللي مزعلك بس فلاقيتها بتعيط شوية فاخدت رأسها الى صدري وأنا بأملس على شعرها وضهرها وبأقول عشان إمبارح يعنى طب أيه رأيك بقي بجد دى كانت أجمل ليلة لي أنا وريهام من يوم ما أتجوزنا حتى أساليها وندهت على ريهام وحضرت ريهام وقولت لها بذمتك يا بت مش إمبارح دا كان أحلي يوم ليكي من يوم ما أتجوزنا فضحكت وقالت بكسوف شوية طب دا أنا كنت حاسة إني عروسة ليلة دخلتها ...
وبصيت لحماتي وأنا بلف وشها ناحيتي شوفتي يا ستي طب أحنا هانكرر دا كل يوم فابتسمت و لقيت ريهام بتصفق بأيدها زي الأطفال وهى بتتنطط على السرير ياريت ياريت بجد أنا كنت مبسوطة قوى إمبارح وأنت شايفنى وأنا ... وضحكت وأتكسفت وخرجت تجري ولم تكمل فابتسمت كركر وهى بتقول آه يا وسخين يا واطين بس أنت شاطر يا واد يا سيد أهم حاجة إن أنتم مبسوطين مش مهم أى حاجة تانى ..
قمت قولت لها وبعدين يا كركر أنا جعان ما فيش فطار ولا أيه قالت حاضر ثوان ويبقى الفطار جاهز .
قعدت معاهم باقى اليوم على المغرب لبست هدومى وقلت لهم محدش يعمل أكل أنا هاعزمكم على العشا النهاردة ونزلت بصيت على الورشة ووصيت على أكلة جمبري وإستاكوزا وكل الفسفور في المحل وطلبته دليفرى وذهبت لأشتري حشيش ورجعت البيت سألوني أومال فين الأكل قلت لهم جاي في الطريق وأعطيت حماتي صباع الحشيش وقلت لها عايزك ترص لنا كام حجر زى بتوع إمبارح فضحكت وقالت لي عنيا يا حبيبي وحضر الأكل وتعشينا ولقيت حماتي جايبة الشيشة وقعدت جمبى وهى لابسة جلابية فيزون ضيقة شوية وجسمها الملبن مرسوم وباين وقعدنا نشيش مع بعض أنا نفسين وهى وريهام كذلك لغاية ما كلنا فعلاً أتسطلنا بجد وشغلت التليفزيون على قناة رقص وقامت ريهام تهز شوية فقلت لها لأ لأ مش دا الرقص بتاعنا فحماتي ردت نعم يا أخويا دي أحسن رقاصة في البلد دي . . قلت لها أنا مش قصدي رقصها يا كركر أحنا متعودين أنها بترقص لي وهى عريانه مش كدة يا بت ولا أيه . . يمكن مكسوفه منك بقى كركر. . قامت من جمبى بتقول لريهام يلا يا بت وريه الرقص على أصوله وقلعتها قميص النوم فضلت ترقص معاها وأنا كل شوية أناول حماتى الشيشة تشد النفسين وترجع ترقص مع بنتها شوية لغاية ما حسيت أنها فعلاً أتسطلت خالص وقعدت جمبى على الكنبة وهى بتنهج جامد فقالت أيه دا أنا سخنت قوى والجو حر فقلت لها ما انت كمان لابسة خمسين حاجة في عز الحر أقلعى يا شيخة الكلام دا وأنا بشد من عليها الجلابية البلدي اللي هى لابسها فقلعت وبقت بالكلوت والسنتيان بس ومع بياضها الناصع واهتمامها الواضح بجسمها أنا فضلت أبص على الجسم الملبن وسخنت عليها جامد لدرجة إنى خُفت أتى أنط عليها فتوجهت الى زوجتى (ريهام) وأنا بآخذها تحت باطى نحو غرفتنا وأنا باصص على حماتي بطرف عيني لقيتها ماسكة الشيشة وعماله تشد فيها كأنها فعلاً بتمص زوبر.
وأول ما دخلنا غرفتنا رميتها على السرير وأنا بقلع هدومى وهجمت علي كُسها ألحس وأعضض فيه بوضع69 وهى حطت زبى في فمها وبتقول لي وكأنها مسطوله بس هايجه على الآخر ( أأأح ..... أح أح .....أوف .. بالراحة يا سيد هاتقطعة يا سيد وهكذا) وفضلت كدة يجي 10 دقائق وأنا عمال آكل كُسها أكل وكأني متعمد إن صوتها يطلع لغاية فعلاً ما صوتها علا وبقى يسَمع الناس اللي في الشارع وأنا مُراقب الباب لغاية ما لقيت حماتى أمام السرير عند رأسي وهى ماسكة الشيشة بأيد والمبسم بالأيد الأخرى ومش لابسة غير الكلوت والسنتيان بس وعماله تتفرج عليا وأنا بآكل كُس ريهام سبتها لحظة تتفرج ورفعت راسي وأنا بأمسح فمي بضهر أيدى تسلم أيدك يا كركر وبأبتسم لقيتها كأنها تستيقظ على صوتي وبتقول بالراحة على البت يا سيد دا صوتها جايب آخر الشارع لقيت بنتها بتضحك بمياصة وبتقولها دا مفترى يا اماه قطعني يا اماه هاراني يا أماه فقولت لها أنت السبب يا كركر الحجرين وشكلك كده خليتينى مش قادر أمسك نفسى ورحت قايم من على ريهام وأنا أناولها الشيشة وباقولها أديني سبتك يا ست ريهام أرتاحى شوية بس أعمل أيه أنا دلوقتى .. لقيتها بتقول وهى بتتنهد جامد خلي كركر تنفعك بقي ورفعت نفسها وعدلت ضهرها تسنده على السرير كل دا وكركر واقفة جمبنا عمالة تتفرج وهى شكلها هايج على الآخر لأنى لاحظت بقعة كبيرة على كُلتها كأنها جابت ميتها حالاً ومنظرها خلاني مش قادر أمنع نفسى عنها شديتها من أيدها بالراحة عشان تقعد على حرف السرير ونزلت أنا من السرير ورفعت لها رجليها على السرير جمب بنتها بالضبط وريهام ناولتها الشيشة وهى تنام على صدر أمها وفى لحظة كانت فكت مشبك السنتيان ونزلت على صدرها لتبوس فيه بمنتهى الحنية وتفعص فية وهى بتقول إحنا هانخلى النهاردة لكركر وبس .. هو يعنى هى ماليهاش نفس ولا أيه ... أنا كمان مع كلماتها كنت وصلت لطرف الكلوت وسحبته من على أفخاذها وساعدتني بان رفعت طيزها شوية لأعلى حتى قلعته وفشخت رجليها شوية كأنها تعطيني الإذن بأن أتفرج على كُسها المنتوف المربرب والمبلل بماء شهوتها فحكت يدى لتلامس فخذها الساخن وتملس عليه بحنية حتى وصلت الى أشفار كسها فأطلقت تنهيدة ساخنة وهى تنتفض فسحبت رجليها لتتمدد على السرير ورفعت أنا رجليها لأعلي لتمسك ريهام بأحدى رجليها ... ثم تحركت أنا ونزلت على كسها لأتذوقة فأجدها ملبن وعسلها ينزل منه وهى تكاد تموت من الشهوة ثم وبحركة واحدة وجدت زوجتي ريهام تسحبني من رجلي ناحيتها لأركب فوق كركر بوضع 69 ولتضع زبى بيدها في فم أمها لتطبق علية كركر وكأنها لم ترى زوبر من قبل وتتبادل مصة مع بنتها وأنا شغال على كُسها الذى أعجبني جداً وبللت أحد أصابعي بعسلها لأدفعه في خرم طيزها الوردي فوجدته يستقبله بنبضات قوية حوله .
لغاية ما ريهام طبطبت على ضهري وهى بتقول يا خربيتك يا سيد كفاية كدة الولية ها تموت منك بالراحة عليها لقيت كركر تلهث وتنهج وبتقول دخلة يا سيد دخلة عشان خاطري مش قادرة أستحمل أكتر من كده قمت ومسكت رجليها لأرفعهم الى أعلى وأستلقى بينهما لأجد زوجتي تقفز فوق وجه أمها وتمسك من أرجلها لتشدهما اليها ورفعت طيزها بأيدي وأمسك زوبرى وأدعكه بأشفارها وزنبورها الوارم لأجدها تتمحن وتمسك بطياز بنتها وهى تدفع وجها نحو كُسها وتبدأ في أكله ولحسة فدفعت بزبى الى كُس كركر بهدوء وهى تتلوى وتتمحن فكان كسها ضيق جداً لغاية ما أنزلق لداخلها وهى تشهق جامد بينما يدها تعتصر طياز بنتها فتركته داخلها وأنا أمسك وجة ريهام بكفى وأطبق علية وأبوسها بوسة عميقة وطويلة لغاية ما حسيت إن كركر بداءت تتمحن وتجيب ضهرها بشدة كما إن ريهام جابت ماؤها فى نفس اللحظة لتلقى برأسها فوق بطن أمها وتتسحب الى أن وجدت بظر أمها وتدعكه بيدها وتلحسه بلسانها كل دا وأنا لم أحرك زبى فسحبته ريهام بهدوء الى الخارج وأمها ما زالت تآكل كس بنتها وهى توحوح وقعدت ريهام تمص فى زبى شوية وهى بتدعك كس كركر بأصباعها ثم أعادته مرة أخرى الى داخل كسها وتتعدل عشان تقبلني مرة أخرى لأبدأ أنا عملى الحقيقي وأصبحت أنيك كركر بكل قوة وأحرك زبى داخلها في كل حتة وهى تتمايص وتوحوح ولكن ريهام كانت بتزيد من ضغط كسها كأنها تكتمها .
فضلنا على الوضع دا شوية لغاية ما لاقيت كركر بتصرخ (آآآآآآآه ... أوف اوف أوف ... أح ...أوف .. نكنى يا سيد كمان يا سيد ... أنا هايجة قوى أنا شرقانه قوى ... كمان كمان .... ) لغاية ما أنا قربت أجيب طلعته وسحبته بره مرة واحدة وتناولته ريهام بالمص لغاية ما جبت كتبر وأترمينا إحنا الثلاثة على السرير من غير ولا كلمة أنا ويهام وبيننا كركر.
وبعد شوية أتقلبت على جمبى لألقي براسي على كتف كركر لأجد ريهام على الكتف الأخر لأقبل ريهام قبلة طويلة ولنجد كركر تملس على شعرى وشعر وبنتها بحنية وهى مبتسمة فنظر كلانا اليها لنجدها مبتسمة وهى تقول ياآآآآآه يا سيد دا كنت نسيت الكلام دا من زمان بس بصراحة أنا أنبسطت قوى فقعدت أنا وريهام نبوس وشها وصدرها وإيديها وكل حته وقلت لها دا أنا اللي انبسطت آخر حاجة أيه الحلاوة دي يا كركر طب تصدقي ومن غير زعل كسك أحلى من ريهام بنتك كمان ... قالت يا سلام هو فيه زى كس ريهام دا أنا نفسى هجت عليه وأنا بأكله ... قلت لها أنا بأهزر يا حاجة هو أنا أقدر أستغنى عن ريهام ولا كس ريهام ولا كسم ريهام وانطلقنا في الضحك والكلام القبيح لغاية ونمنا.
............
لو أعجبتكم ... يبقي المرة القادمة سأقص عليكم كيف أمضينا حياتنا في وجود حماتي وعريسها الجديد.
زوجتى الهايجة وحماتي المحرومة (الجزء الثاني)
طبعاً كلكم تعرفون كيف بدأت حكايتى مع زوجتي (ريهام) وحماتي (كركر) والى أين إنتهينا.
أستمرت حياتي مع زوجتي (ريهام) وحماتي (كركر) واتفقنا إحنا الثلاثة – ضمنياً - إن خلاص ما فيش كسوف بينا نهائياً وأي حد عايز أي حاجة من الثاني يطلبها منه بدون أي كسوف وفي أي وقت.
والغريب في الموضوع أن علاقتي بزوجتي أصبحت أكثر حباً وحناناً وسخونة عن الأول أيضاً كما توطدت علاقتي بحماتي وأصبحت أعاملها كزوجتي الثانية و برضا تام وحب من زوجتي (ريهام) ، و(كركر) وللأمانة لم تكن تشاركنا سوي مرة أو مرتين في الأسبوع علي الأكثر ، يعني كان بمزاج مزاجها – ودا طبعاً كان عاجبني ومناسباي قوي .
وللصراحة كانت لما تحضر معانا بيكون يوم عيد كل مزيكا وشبشة ،كانت بتيقي ممتعة جداً وشرموطة معانا في السرير لأبعد الحدود يعني كانت بتعمل كل حاجة وكنت بحبها قوى وببقي طاير من الشهوة والمزاااج العالي قوى قوى .. لما كنت بتركب علي بنتها بوضع 69 وأجي أنا وراها و(ريهام) حبيبتي تأخذ زوبري بأيدها وتشدني عليها وتحطه في فمها لتمصه بمنتهي المُحن والرقة اللي ف الدنيا كلها وأطير أنا . بينما أمها (كركر) قابضة على طيز بنتها وهي تأكل كُسها وتمتص عسله لتزداد هي شهوة ومُحن .
في جواً يملوءه الدخان الأزرق الكثيف وتعلو فية كافة أنواع الآآآآآهات بكل الحانها ونغمات المُحن المختلفة لتُخرج زبري من فمها لتضعه بيدها في كُس كركر فتتآآآآآوه بمنتهي الحب المحن لأذوب أنا من حرارة كس (كركر) أو من حرارة لسان بنتها ولسعاته على طول زبري دخولاً وخروجاً الي أن يأتي شلال شهوتها فتقمط بعضلات طيزها على زبري فينفجر في أعماقها وهي توحوح وتأكل كُس (ريهام) بعنف شديد التي تغرق تحت شلال من العسل الممزوج باللبن الذي يقطر على وجهها الشديد البراءة الجميل وهي تسعي بلسانها جاهدة لتحصل على كل قطرة منه دون منازع.
ثم نستلقي ثلاثتنا في هدوء جميل يتخلله بعض أنغام الآآآآهات الممزوجة بالوحوحة والكلمات الممحونة التي تخرج في أنفاسنا متقطعة .
الجو كلة بيبقي عامل زي بتوع السمفونيات بالضبط كل واحد بيعمل دوره وبيعزف علي الآلة اللي معاه وهو منسجم مع الآخرين في تناغم مذهل وبيبقي اللحن كله طالع كأنه أحلي معزوفة رومانسية ف الدنيا.
بجد كان إحساس رهيب وجميل وممتع لأقصي درجات المتعة.
أستمرت بنا الأيام هكذا في حب وسعادة ونيك لغاية ما أخيراً حملت زوجتي (ريهام) لأول مرة بعد أربع سنوات ونص من زواجنا ودا كان أسعد يوم في حياتنا كلنا ونصحها الدكتور بالحفاظ علي نفسها وعدم الحركة أو العلاقة الجنسية في الشهور الأولي وطبعاً في وجود حماتي العزيزة ما فيش مشكلة المهم كلنا ساعدناها أن يمر هذا الحمل علي خير ولغاية ما وصل ولي العهد وأسميته (يوسف) وهو يبلغ الآن سنة واحدة وأصبحت علاقتنا الجنسية أقل مما كانت علية وتم منع الشيشة من البيت وأصبحت أشرب الشيشة بالشقة العلوية الخالية في بيتنا .
وفي يوم لقيت حماتي بتقولي عايزاك في موضوع يا سيد قولت لها عيوني يا كركر تفضلي
وطلعنا الشقة العلوية كان فيها سرير قديم وطقم صالون قديم بس نظيفة كنت باستخدامها بس لما أحب أشرب الشيشة لوحدي قعدت على السرير وهى قعدت على الكنبة أمامي وقولت لها خير يا كركر قلقتني فيه أية عايزة فلوس و لا أية قالت لي فلوس أية يا واد أقعد بس الموضوع مهم .
بص يا سيد أنت عارف أنا بحبك قد أية يا واد انت أغلي حد لي ف الدنيا انت وريهام غلاوتكم واحدة بس أنا حاسة إني بآخد من حق بنتي لنفسي آه أنا بحبك بجد بس الصراحة مش أغلي من بنتي – ولسة هأتكلم – قالت أستني لما خلص وأبقي قول اللي أنت عايزة قلت لها أدخلي ف الموضوع على طول من غير مقدمات هو أنت هاتتكسفي مني يا كركر ودار بينا الحوار التالي:
كركر: أنا جايلي عريس يا سيد .
أنا : مبتسماً بإندهاش يا خربيتك يا كركر عريس أيه يا ولية هو أنت عايزة تتجوزي هو أنتي ناقصك أي حاجة.
كركر: هو اللي في دماغك نيك وبس أنا ست كبرت برضوا يا سيد وعايزة راجل يبقي معايا يسندني أسنده يبقي إيدة معايا في آخر أيام من غير ما أحس إني بأسرق حق حد خصوصاً لو الحد دا يبقي بنتي اللي ماليش غيرها.
أنا : بعد ما نزلت على ركبتي واستقريت بين فخذيها مواجهاً لها محاولاً أن أحضنها هو أنا قصرت معاكي يا كركر أنا بجد بحبك يا كركر وما أقدرش أستغني عنك أبداً ومش قادر أتخيلك في حضن راجل تاني مهما كان هو مين حتي لو أبو ريهام نفسة.
كركر: أعقل يا سيد ريهام كمان دلوقتي بقت أم وأنا مش ها سامح نفسي أبداً لو حسيت إن بنتي الوحيدة بتكرهني ودا ها يحصل في يوم من الأيام و مش ها أقدر أعمل كده يا سيد.
أنا :(وأنا للمرة الأولي في حياتي كلها تغالبني الدموع) هو أيه . . . انتي ما بتفهميش يا ولية بأقولك أنا بحبك بحبك بحبك ودا مش معناه إني مش بحب ريهام بل علي العكس أنا عشان بحب ريهام حبيتك لما حسيت إنها قد أيه بتبقي مبسوطة وسعيدة جداً وهتطير من الفرح لما كانت بتشوف ابتسامة الرضا والسعادة بعد ما نخلص وانتي معانا.
يا ولية يا غبية دا أنا ف الأول كنت في بأحس إني بانيكك بس عشان أرُضِي (ريهام) وشوف علي وشها السعادة اللي أن شوفتها دي كلها. أبسط حاجة يا كركر أنا نفسي تشوفي (ريهام) وهي بتبوس كسك.
الحنية والحب والرغبة والشهوة والاستمتاع والتمتع بكل لحظة قد أيه وهى يتحسس علي بزازك ولا طيازيك ولا حتي لما بتلمس شفايف كسك . .
كانت بحب وحنية كأنها بتقولك من قلبها (أنا بحبك قوي يا ماما أنا لازم أعوضك وحسسك كل إحساس حلو أنا بعيشة لازم تحسي بأحسن منه )
أنت مش قادرة تفهمي أن (ريهام) هي اللى بتعطي كل واحد فينا أحلي وأمتع ما عندها) .
عشان كدة أنا عايزك تعرفي حاجة مهمة .... أنا بأحب (ريهام) وبأعشقها وممكن أعمل أي حاجة ف الدنيا مهماً كانت عشان بس أشوف ابتسامة رضا علي وشها.
بدون ما أشعر أنا قُلت الكلام دا فعلاً من قلبي والدموع في عيني – و يا للهول للمرة الأولي أحس وأعرف أنا بحب (ريهام) قد أيه طول عمرنا وأنا بحبها بس دي أول مرة أعرف أوصف لنفسي حقيقية حبي الكبير لها.
ثم تنهدت (كركر) تنهيدة ساخنة من أعماقها وهي تسألني في حيرة شديدة طب يا ابني قوللي أعمل أيه دلوقتي؟!
ثم تركتها وأنا تائه ويدور بعقلي الكثير من الأسئلة الحائرة؟
هل أظلمها لو أبقيتها ؟
هل أتركها لتتزوج؟
هل سنكون سعداء بدونها؟
هل هي ستكون هي ستكون هي سعيدة؟
وسؤال تلو سؤال أفكار تتناطح داخل رأسي الى أن تعبت من التفكير,
وقولت أسيب لكم أنتم القرار هل تتزوج (كركر) أم تبقي بصحبة بنتها (ريهام) وزوج أبنتها (سيد) .
أحب أعرف منكم أنتم . . . . . تعمل أيه ؟؟؟؟؟!!!
منتظر أجاباتكم ورأيكم
أمها الست ( كريمة ) ست زي العسل معايا كانت بتحبنى قوى ، معقولة الجمال ذات جسد مليان شوية بس رائع الجمال والكمال مهتمة قوى بنفسها عندها 43 سنة بس شكلها لما تشوفها تحس إن عندها 33 ، أو 35 سنة بالكثير بتحب الضجك والهزار دايماً ودائماً أراها مبتسمة ومدلعة نفسها قوى بتحب جوزها وبنتها الوحيدة زوجتي (ريهام).
(ريهام) بطبيعتها كانت جامدة قوي في السرير يعني أرجع من الورشة الاقيها لابسة قميص نوم عريان من غير أي ملابس داخلية تحتية وكأنها مجهزة نفسها دايماً لأى ليله حمرا أدخل أنا أخد الدش بتاعى تكون هي محضرا العشا وبعد العشا كوب الشاي وحجرين شيشة – طبعاً أنا كنت متعود أنى أشرب شيشة بالليل وأكون معمرها بحته حشيش حلوه – ونشغل التليفزيون على أي فيلم أو أي حاجة واشرب أنا الشيشة وهى قاعده ف حضني أو حاطه رأسها على رجلي وهى قاعدة جمبى على الأرض وأنا عمال أملس شعرها أو صدرها أو طيزها ساعات كانت هي دي قعدتنا المفضلة في أغلب الليالي لغاية بعد ساعتين أو ثلاثة ندخل غرفتنا وفى أغلب الأحيان أنكيها نيكة جامدة وننام لغاية الصبح كان كل شيء بينا متاح ما فيش أي محظورات نهائياً ساعات وكانت بتحب تشاركني الشيشة – المعمرة دائماً – وهى معايا أو وأنا بأنيكها وساعات كانت تطلب أنى أشغلها حجر وهى بتتناك وساعات كنت بجيب معايا زجاجة خمرة أو بيرة مع الحشيش وكانت بتشرب معايا وكنا بننبسط مع بعض لأقصى حد وهى كمان كانت بتعرف تبسطني معاها على السرير وكانت بتحب تبقى شرموط على السرير وصوتها كا ن بيعلى وساعات كانت بتقعد تقول كلام كأنها شرموطة فعلاً وأنا كنت بحب قوى إني أوصلها للمرحلة دي بالذات.
وحدث أن توفى والد زوجتي بعد صراع قصير مع المرض وأصبحت حماتي الست (كريمة) وحيدة الى أن اقترحت أنا على زوجتي أن نحضرها لتعيش معانا في البيت بدل ما هي قاعدة حزينة لوحدها وممكن تتعب من التفكير في زوجها الراحل ومن الوحدة وبعد مداولات ومحايلة وحلفان أخيراً وافقت كريمة على أنها تعيش معنا في الوقت دا لم يكن لدي أي فكرة أنى أبص لها على إنها أي ست غير إنها حماتي أم زوجتي وبس .
وبقيت أصحى الصبح ونفطر انا وحماتي وزوجتي أنزل الورشة لغاية الساعة 8 أو 9 بالليل أرجع أخد دش ونتعشى وف الأول كنت باخد الشيشة في الأوضة وأشرب براحتي لغاية ما أستكفى وأرجع أقعد معاهم تاني في الصالة نتفرج شوية على التليفزيون وبعد كدة أدخل أنام ولاحظت أن (ريهام) من يوم ما جت حماتي وقعدت معانا إنها بقت متحفظة فى لبسها شوية يعنى بقت بتلبس ملابس داخلية وبقت بتقعد بالروب أو بتلبس جلابية عادية وبقى صوتها مابيطلعش وأحنا فى السرير لغاية ما ف يوم أتنرفزت عليها وتخانقنا عشان أنا ما بقتش أستمتع بيها ومعاها زي الأول وأصبحنا نعمل حساب لكل حاجة ... المهم وصوتنا علي شوية.
بعدها تانى يوم رجعت من الشغل لقيت (ريهام) رجعت لعادتها القديمة ولبست لبسها المعتاد معايا أنا بصيت لها بإندهاش وصالحتها وقعدت أبوس إيدها وخدها عشان متزعلش مني بسبب حوار أمبارح لغاية ما ضحكت وهمست لي بس بس ماما هنا أنا افتكرت أن أمها في البيت فضحكت ودخلت على الصالة وأنا بكح وسلمت على حماتي من بعيد لقيتها بتقولي ماشي يا سيدى من لقى حبابه نسى أصحابه فضحكت وقولت هو أنا أقدر أنساك انت ياقمر دا أنت حتى أحلى منها ورحت سلمت عليها بالأيد وبآيس خدها كمان هي شكلها أتكسفت و وشها بقى أحمر من الكسوف ومراتي ضحكت بصوت عالي وهى بتقولها كده كسفتها وضحكنا ومر الوقت وكالمعتاد بعد العشاء دخلت الأوضة عشان أشرب الشيشة بتاعتي فلم أجدها فندهت على ريهام أسالها لقيت حماتي بترد عليا الشيشة هنا يا سيد تعالى يا حبيبي أقعد جمبي أنا مجهزها لك بنفسي فاندهشت وخرجت على الصالة وأنا باقولها لا مؤاخذة يا (كركر) لقيتها بتضحك بخبث شوية وهى بتقولي تعالى يا معلم دا أنا رصيت لك حجر مشربتش زيه قبل كده وهى بتخبط على الكنبة بجوارها فقعدت جمبها ومسكت الشيشة وسألتها أومال (ريهام) فين قالت لي (ريهام) دخلت تستحمي أقعد أنا عايزاك أتكلم معاك شوية وقالت لي بص يا (سيد) انت عارف إن أنا بحبك قوى عشان بنتي (ريهام) مبسوطة معاك ومش عايزة فى الدنيا كلها غير أنى أشوفكم مبسوطين فياريت تعيشوا حياتكم مع بعض على طبيعتكم عادي يعنى كأنى مش موجودة معاككم والا أنا أروح بيتي ولسه هاتكلم سكتتني وقالت لي (ريهام) حكيت لي عن اللي حصل إمبارح دا طبعاً بعد ما فضلت أتحايل عليها وأحلفها عشان تقولي سبب خناقتكم وصوتكم العالي أمبارح .
بص يا (سيد) أنا عارفة أنك بتشرب حشيش فى البيت بس لأنى عارفة سُمعتك بره البيت ويا حبيبى دا بيتك أعمل فيه اللي انت عايزة براحتك حتى لو قعدت عريان ملط دا بيتك لازم تبقى حر فية واللى يقول غير كده يبقى ظالم أو مابيفهمش.
كل دا وانا ساكت وعاجبنى الكلام ودماغي بدأت تتقل فقلت لها كلامك صح يا كركر يا حبيبتي يخليكم ليا وفضلت ابوس في رأسها وأيدها وفجاءة وأنا ببوس رأسها وهى بتحاول تبعد شوية لقيتني بأطبع بوسة سريعة على شفايفها بدون قصد كانت طرية وجميلة قوى وأنا دماغى كانت تقيله شوية لقيتها أتكسفت جامد ووشها احمر وأنا رجعت قعدت جميها على الكنبة وأنا بتأسف وبضحك وباقولها مش قصدي بس أيه دا يا كركر دا شفايفك أطعم من بنتك هى أتكسفت وقالت لي هما النفسين اشتغلوا ولا أيه يا (سيد) قلت لها مش أنت اللي راصهم رصت معلمين بجد فقالت لى أن المرحوم جوزها كان متعود كل فترة يشرب حجرين وساعات هي كانت بتشرب معاه وقعدنا نحكى شوية لغاية ما (ريهام) خرجت من الحمام وكانت لبست قميص نوم أحمر قصير كأنها ليلة دُخلتها أنا طبعاً انبهرت بشكلها وجمالها وباقول أيه دا كله أيه الحلاوة دي . . بركاتك يا ست كركر كنتِي فين من زمان.
مراتي طبعاً أتكسفت وحماتي راحت قرصاني في فخدى وأنا جمبها وقالت أقوم يا واد خدت مراتك وأدخلوا أوضتكم صالحها براحتك وأنا هارص لك حجر تانى وأجيبه لكم على الأوضه وبتدفعنى في كتفي .
المهم رحت قايم وبآيس حماتي على إيدها وباقول طب بعد إذنك يا كركر هاروح أشوف المُزة دي وأجيلك لقيتها بتضحك بمايصة وتقول (ها ها دا لو خلت فيك نفس يا فالح ... أنا عارفاها طالعة لأمها ...) وضحكت ضحكة مايصه وهى بتبص بخبث شوية فغمزت لها وأخدت ريهام ودخلنا الأوضة ورديت الباب وقعدتها على السرير كأنها عروسة ليلة دُخلتها وقلعت ملابسي بسرعة وقلعتها وأنا بأبوس كل حته فيها ومع الحشيش لم أنتبه الى وجود حد تانى ف البيت ونزلت لغاية كسها وأنها بأبوس فيها وأخدنا وضع 69 بحيث أن وشى كان ناحية الباب وسرحت مع كُسها الجميل لغاية فجاءة لقيت الباب بيتفتح بهدوء وحماتي واقفه على الباب وحاطها صباعها على بقها كأنها بتقولي (هصصص ..... زي ما أنت كمل اللي بتعمله وأنت ساكت) وكأنى فهمت إشارتها فنزلت رأسي تاني على كس بنتها وفضلت أمصص فية لغاية ما حسيت أنها واقفة جمب السرير ويدها على ضهري وهى بطبطبة عليا لتناولني مبسم الشيشة بعد أن رفعت رأسى عن كس ريهام وأشد نفسين بعمق شديد وأرجع الى ما كنت أفعل ولقيتها هى كمان بتشد نفس عميق وأنا حاسس إنها بتلحس مكان فمي على مبسم الشيشة ثم ناولته الى ريهام لتتوقف هى الأخرى وتشد نفسين وتناول الشيشة لحماتي لتشد هي الأخرى قبل أن تطبطب على ضهري بمنتهى الحنية وتغادر الغرفة في هدوء شديد كل دا حصل بدون أياً منا ينطق بحرف واحد وفضلت ريهام تمص فى زوبرى وأنا أمصص كُسها ونكتها هذه الليلة نيكه خرافية اليوم دا وكان صوتها يملاء الدنيا ( أووووووف .... أأأأأأأح ...... آأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأة. .. نكنى ..نكنى جامد أنا شرموطتك .. أنا حبيبتك) لغاية ما انتهينا وخلصنا تماماً ونمنا عرايا بدون أي شعور لغاية الصبح .
وصحيت الصبح على صوت ريهام وهى بتصحينى وتقول لي أقوم بقى الساعة بقت 11 دلوقتي قلت لها أنا مش رايح الورشة النهاردة أنا قاعد معاكي النهاردة يا قمر ورحت متعدل على السرير .. وأول ما أتعدلت أفتكرت كل اللى حصل أمبارح كأنى كنت فاقد الذاكرة ورجعت لى فجاءة وشديت ريهام من إيدها قعدتها جمبى وقولت لها هو صحيح أمك كانت معانا في الأوضة إمبارح وأنا بأنيكك وهى اللي كانت بتناولنى الشيشة وأنا مستغرب ... لقيتها بتضحك وهي مكسوفة وبتقول دا أنا كنت عايزة أسالك عن الموضوع دا شكلنا تقلنا العيار إمبارح .. دا أنا لقيتها فوق رأسي وزبك فى بقى وبتناولنى الشيشة فأخدتها منها من غير ما أدرى من الذهول ولقيتها مرة واحدة اختفت ..... بصينا لبعض باندهاش وانفجرنا في الضحك وسألتها طب هي فين دلوقتي قالت لى نايمه لغاية دلوقتى قولت لها روحى أنت جهزى الفطار وأنا هاصحيها ودخلت عليها غرفتها لقيتها نايمه على جمبها فجلست على السرير وراها وأقولها قومي يا كركر قومي يا حبيبتي كل دا نوم وحاولت ألف وشها ناحيتى لقيتها بتحط أيدها على وشها كأنها محرجة منى قومتها على السرير وأنا باسند ظهرها باشيل أيدها من على وشها وباقولها مالك يا روح قلبي مين اللي مزعلك بس فلاقيتها بتعيط شوية فاخدت رأسها الى صدري وأنا بأملس على شعرها وضهرها وبأقول عشان إمبارح يعنى طب أيه رأيك بقي بجد دى كانت أجمل ليلة لي أنا وريهام من يوم ما أتجوزنا حتى أساليها وندهت على ريهام وحضرت ريهام وقولت لها بذمتك يا بت مش إمبارح دا كان أحلي يوم ليكي من يوم ما أتجوزنا فضحكت وقالت بكسوف شوية طب دا أنا كنت حاسة إني عروسة ليلة دخلتها ...
وبصيت لحماتي وأنا بلف وشها ناحيتي شوفتي يا ستي طب أحنا هانكرر دا كل يوم فابتسمت و لقيت ريهام بتصفق بأيدها زي الأطفال وهى بتتنطط على السرير ياريت ياريت بجد أنا كنت مبسوطة قوى إمبارح وأنت شايفنى وأنا ... وضحكت وأتكسفت وخرجت تجري ولم تكمل فابتسمت كركر وهى بتقول آه يا وسخين يا واطين بس أنت شاطر يا واد يا سيد أهم حاجة إن أنتم مبسوطين مش مهم أى حاجة تانى ..
قمت قولت لها وبعدين يا كركر أنا جعان ما فيش فطار ولا أيه قالت حاضر ثوان ويبقى الفطار جاهز .
قعدت معاهم باقى اليوم على المغرب لبست هدومى وقلت لهم محدش يعمل أكل أنا هاعزمكم على العشا النهاردة ونزلت بصيت على الورشة ووصيت على أكلة جمبري وإستاكوزا وكل الفسفور في المحل وطلبته دليفرى وذهبت لأشتري حشيش ورجعت البيت سألوني أومال فين الأكل قلت لهم جاي في الطريق وأعطيت حماتي صباع الحشيش وقلت لها عايزك ترص لنا كام حجر زى بتوع إمبارح فضحكت وقالت لي عنيا يا حبيبي وحضر الأكل وتعشينا ولقيت حماتي جايبة الشيشة وقعدت جمبى وهى لابسة جلابية فيزون ضيقة شوية وجسمها الملبن مرسوم وباين وقعدنا نشيش مع بعض أنا نفسين وهى وريهام كذلك لغاية ما كلنا فعلاً أتسطلنا بجد وشغلت التليفزيون على قناة رقص وقامت ريهام تهز شوية فقلت لها لأ لأ مش دا الرقص بتاعنا فحماتي ردت نعم يا أخويا دي أحسن رقاصة في البلد دي . . قلت لها أنا مش قصدي رقصها يا كركر أحنا متعودين أنها بترقص لي وهى عريانه مش كدة يا بت ولا أيه . . يمكن مكسوفه منك بقى كركر. . قامت من جمبى بتقول لريهام يلا يا بت وريه الرقص على أصوله وقلعتها قميص النوم فضلت ترقص معاها وأنا كل شوية أناول حماتى الشيشة تشد النفسين وترجع ترقص مع بنتها شوية لغاية ما حسيت أنها فعلاً أتسطلت خالص وقعدت جمبى على الكنبة وهى بتنهج جامد فقالت أيه دا أنا سخنت قوى والجو حر فقلت لها ما انت كمان لابسة خمسين حاجة في عز الحر أقلعى يا شيخة الكلام دا وأنا بشد من عليها الجلابية البلدي اللي هى لابسها فقلعت وبقت بالكلوت والسنتيان بس ومع بياضها الناصع واهتمامها الواضح بجسمها أنا فضلت أبص على الجسم الملبن وسخنت عليها جامد لدرجة إنى خُفت أتى أنط عليها فتوجهت الى زوجتى (ريهام) وأنا بآخذها تحت باطى نحو غرفتنا وأنا باصص على حماتي بطرف عيني لقيتها ماسكة الشيشة وعماله تشد فيها كأنها فعلاً بتمص زوبر.
وأول ما دخلنا غرفتنا رميتها على السرير وأنا بقلع هدومى وهجمت علي كُسها ألحس وأعضض فيه بوضع69 وهى حطت زبى في فمها وبتقول لي وكأنها مسطوله بس هايجه على الآخر ( أأأح ..... أح أح .....أوف .. بالراحة يا سيد هاتقطعة يا سيد وهكذا) وفضلت كدة يجي 10 دقائق وأنا عمال آكل كُسها أكل وكأني متعمد إن صوتها يطلع لغاية فعلاً ما صوتها علا وبقى يسَمع الناس اللي في الشارع وأنا مُراقب الباب لغاية ما لقيت حماتى أمام السرير عند رأسي وهى ماسكة الشيشة بأيد والمبسم بالأيد الأخرى ومش لابسة غير الكلوت والسنتيان بس وعماله تتفرج عليا وأنا بآكل كُس ريهام سبتها لحظة تتفرج ورفعت راسي وأنا بأمسح فمي بضهر أيدى تسلم أيدك يا كركر وبأبتسم لقيتها كأنها تستيقظ على صوتي وبتقول بالراحة على البت يا سيد دا صوتها جايب آخر الشارع لقيت بنتها بتضحك بمياصة وبتقولها دا مفترى يا اماه قطعني يا اماه هاراني يا أماه فقولت لها أنت السبب يا كركر الحجرين وشكلك كده خليتينى مش قادر أمسك نفسى ورحت قايم من على ريهام وأنا أناولها الشيشة وباقولها أديني سبتك يا ست ريهام أرتاحى شوية بس أعمل أيه أنا دلوقتى .. لقيتها بتقول وهى بتتنهد جامد خلي كركر تنفعك بقي ورفعت نفسها وعدلت ضهرها تسنده على السرير كل دا وكركر واقفة جمبنا عمالة تتفرج وهى شكلها هايج على الآخر لأنى لاحظت بقعة كبيرة على كُلتها كأنها جابت ميتها حالاً ومنظرها خلاني مش قادر أمنع نفسى عنها شديتها من أيدها بالراحة عشان تقعد على حرف السرير ونزلت أنا من السرير ورفعت لها رجليها على السرير جمب بنتها بالضبط وريهام ناولتها الشيشة وهى تنام على صدر أمها وفى لحظة كانت فكت مشبك السنتيان ونزلت على صدرها لتبوس فيه بمنتهى الحنية وتفعص فية وهى بتقول إحنا هانخلى النهاردة لكركر وبس .. هو يعنى هى ماليهاش نفس ولا أيه ... أنا كمان مع كلماتها كنت وصلت لطرف الكلوت وسحبته من على أفخاذها وساعدتني بان رفعت طيزها شوية لأعلى حتى قلعته وفشخت رجليها شوية كأنها تعطيني الإذن بأن أتفرج على كُسها المنتوف المربرب والمبلل بماء شهوتها فحكت يدى لتلامس فخذها الساخن وتملس عليه بحنية حتى وصلت الى أشفار كسها فأطلقت تنهيدة ساخنة وهى تنتفض فسحبت رجليها لتتمدد على السرير ورفعت أنا رجليها لأعلي لتمسك ريهام بأحدى رجليها ... ثم تحركت أنا ونزلت على كسها لأتذوقة فأجدها ملبن وعسلها ينزل منه وهى تكاد تموت من الشهوة ثم وبحركة واحدة وجدت زوجتي ريهام تسحبني من رجلي ناحيتها لأركب فوق كركر بوضع 69 ولتضع زبى بيدها في فم أمها لتطبق علية كركر وكأنها لم ترى زوبر من قبل وتتبادل مصة مع بنتها وأنا شغال على كُسها الذى أعجبني جداً وبللت أحد أصابعي بعسلها لأدفعه في خرم طيزها الوردي فوجدته يستقبله بنبضات قوية حوله .
لغاية ما ريهام طبطبت على ضهري وهى بتقول يا خربيتك يا سيد كفاية كدة الولية ها تموت منك بالراحة عليها لقيت كركر تلهث وتنهج وبتقول دخلة يا سيد دخلة عشان خاطري مش قادرة أستحمل أكتر من كده قمت ومسكت رجليها لأرفعهم الى أعلى وأستلقى بينهما لأجد زوجتي تقفز فوق وجه أمها وتمسك من أرجلها لتشدهما اليها ورفعت طيزها بأيدي وأمسك زوبرى وأدعكه بأشفارها وزنبورها الوارم لأجدها تتمحن وتمسك بطياز بنتها وهى تدفع وجها نحو كُسها وتبدأ في أكله ولحسة فدفعت بزبى الى كُس كركر بهدوء وهى تتلوى وتتمحن فكان كسها ضيق جداً لغاية ما أنزلق لداخلها وهى تشهق جامد بينما يدها تعتصر طياز بنتها فتركته داخلها وأنا أمسك وجة ريهام بكفى وأطبق علية وأبوسها بوسة عميقة وطويلة لغاية ما حسيت إن كركر بداءت تتمحن وتجيب ضهرها بشدة كما إن ريهام جابت ماؤها فى نفس اللحظة لتلقى برأسها فوق بطن أمها وتتسحب الى أن وجدت بظر أمها وتدعكه بيدها وتلحسه بلسانها كل دا وأنا لم أحرك زبى فسحبته ريهام بهدوء الى الخارج وأمها ما زالت تآكل كس بنتها وهى توحوح وقعدت ريهام تمص فى زبى شوية وهى بتدعك كس كركر بأصباعها ثم أعادته مرة أخرى الى داخل كسها وتتعدل عشان تقبلني مرة أخرى لأبدأ أنا عملى الحقيقي وأصبحت أنيك كركر بكل قوة وأحرك زبى داخلها في كل حتة وهى تتمايص وتوحوح ولكن ريهام كانت بتزيد من ضغط كسها كأنها تكتمها .
فضلنا على الوضع دا شوية لغاية ما لاقيت كركر بتصرخ (آآآآآآآه ... أوف اوف أوف ... أح ...أوف .. نكنى يا سيد كمان يا سيد ... أنا هايجة قوى أنا شرقانه قوى ... كمان كمان .... ) لغاية ما أنا قربت أجيب طلعته وسحبته بره مرة واحدة وتناولته ريهام بالمص لغاية ما جبت كتبر وأترمينا إحنا الثلاثة على السرير من غير ولا كلمة أنا ويهام وبيننا كركر.
وبعد شوية أتقلبت على جمبى لألقي براسي على كتف كركر لأجد ريهام على الكتف الأخر لأقبل ريهام قبلة طويلة ولنجد كركر تملس على شعرى وشعر وبنتها بحنية وهى مبتسمة فنظر كلانا اليها لنجدها مبتسمة وهى تقول ياآآآآآه يا سيد دا كنت نسيت الكلام دا من زمان بس بصراحة أنا أنبسطت قوى فقعدت أنا وريهام نبوس وشها وصدرها وإيديها وكل حته وقلت لها دا أنا اللي انبسطت آخر حاجة أيه الحلاوة دي يا كركر طب تصدقي ومن غير زعل كسك أحلى من ريهام بنتك كمان ... قالت يا سلام هو فيه زى كس ريهام دا أنا نفسى هجت عليه وأنا بأكله ... قلت لها أنا بأهزر يا حاجة هو أنا أقدر أستغنى عن ريهام ولا كس ريهام ولا كسم ريهام وانطلقنا في الضحك والكلام القبيح لغاية ونمنا.
............
لو أعجبتكم ... يبقي المرة القادمة سأقص عليكم كيف أمضينا حياتنا في وجود حماتي وعريسها الجديد.
زوجتى الهايجة وحماتي المحرومة (الجزء الثاني)
طبعاً كلكم تعرفون كيف بدأت حكايتى مع زوجتي (ريهام) وحماتي (كركر) والى أين إنتهينا.
أستمرت حياتي مع زوجتي (ريهام) وحماتي (كركر) واتفقنا إحنا الثلاثة – ضمنياً - إن خلاص ما فيش كسوف بينا نهائياً وأي حد عايز أي حاجة من الثاني يطلبها منه بدون أي كسوف وفي أي وقت.
والغريب في الموضوع أن علاقتي بزوجتي أصبحت أكثر حباً وحناناً وسخونة عن الأول أيضاً كما توطدت علاقتي بحماتي وأصبحت أعاملها كزوجتي الثانية و برضا تام وحب من زوجتي (ريهام) ، و(كركر) وللأمانة لم تكن تشاركنا سوي مرة أو مرتين في الأسبوع علي الأكثر ، يعني كان بمزاج مزاجها – ودا طبعاً كان عاجبني ومناسباي قوي .
وللصراحة كانت لما تحضر معانا بيكون يوم عيد كل مزيكا وشبشة ،كانت بتيقي ممتعة جداً وشرموطة معانا في السرير لأبعد الحدود يعني كانت بتعمل كل حاجة وكنت بحبها قوى وببقي طاير من الشهوة والمزاااج العالي قوى قوى .. لما كنت بتركب علي بنتها بوضع 69 وأجي أنا وراها و(ريهام) حبيبتي تأخذ زوبري بأيدها وتشدني عليها وتحطه في فمها لتمصه بمنتهي المُحن والرقة اللي ف الدنيا كلها وأطير أنا . بينما أمها (كركر) قابضة على طيز بنتها وهي تأكل كُسها وتمتص عسله لتزداد هي شهوة ومُحن .
في جواً يملوءه الدخان الأزرق الكثيف وتعلو فية كافة أنواع الآآآآآهات بكل الحانها ونغمات المُحن المختلفة لتُخرج زبري من فمها لتضعه بيدها في كُس كركر فتتآآآآآوه بمنتهي الحب المحن لأذوب أنا من حرارة كس (كركر) أو من حرارة لسان بنتها ولسعاته على طول زبري دخولاً وخروجاً الي أن يأتي شلال شهوتها فتقمط بعضلات طيزها على زبري فينفجر في أعماقها وهي توحوح وتأكل كُس (ريهام) بعنف شديد التي تغرق تحت شلال من العسل الممزوج باللبن الذي يقطر على وجهها الشديد البراءة الجميل وهي تسعي بلسانها جاهدة لتحصل على كل قطرة منه دون منازع.
ثم نستلقي ثلاثتنا في هدوء جميل يتخلله بعض أنغام الآآآآهات الممزوجة بالوحوحة والكلمات الممحونة التي تخرج في أنفاسنا متقطعة .
الجو كلة بيبقي عامل زي بتوع السمفونيات بالضبط كل واحد بيعمل دوره وبيعزف علي الآلة اللي معاه وهو منسجم مع الآخرين في تناغم مذهل وبيبقي اللحن كله طالع كأنه أحلي معزوفة رومانسية ف الدنيا.
بجد كان إحساس رهيب وجميل وممتع لأقصي درجات المتعة.
أستمرت بنا الأيام هكذا في حب وسعادة ونيك لغاية ما أخيراً حملت زوجتي (ريهام) لأول مرة بعد أربع سنوات ونص من زواجنا ودا كان أسعد يوم في حياتنا كلنا ونصحها الدكتور بالحفاظ علي نفسها وعدم الحركة أو العلاقة الجنسية في الشهور الأولي وطبعاً في وجود حماتي العزيزة ما فيش مشكلة المهم كلنا ساعدناها أن يمر هذا الحمل علي خير ولغاية ما وصل ولي العهد وأسميته (يوسف) وهو يبلغ الآن سنة واحدة وأصبحت علاقتنا الجنسية أقل مما كانت علية وتم منع الشيشة من البيت وأصبحت أشرب الشيشة بالشقة العلوية الخالية في بيتنا .
وفي يوم لقيت حماتي بتقولي عايزاك في موضوع يا سيد قولت لها عيوني يا كركر تفضلي
وطلعنا الشقة العلوية كان فيها سرير قديم وطقم صالون قديم بس نظيفة كنت باستخدامها بس لما أحب أشرب الشيشة لوحدي قعدت على السرير وهى قعدت على الكنبة أمامي وقولت لها خير يا كركر قلقتني فيه أية عايزة فلوس و لا أية قالت لي فلوس أية يا واد أقعد بس الموضوع مهم .
بص يا سيد أنت عارف أنا بحبك قد أية يا واد انت أغلي حد لي ف الدنيا انت وريهام غلاوتكم واحدة بس أنا حاسة إني بآخد من حق بنتي لنفسي آه أنا بحبك بجد بس الصراحة مش أغلي من بنتي – ولسة هأتكلم – قالت أستني لما خلص وأبقي قول اللي أنت عايزة قلت لها أدخلي ف الموضوع على طول من غير مقدمات هو أنت هاتتكسفي مني يا كركر ودار بينا الحوار التالي:
كركر: أنا جايلي عريس يا سيد .
أنا : مبتسماً بإندهاش يا خربيتك يا كركر عريس أيه يا ولية هو أنت عايزة تتجوزي هو أنتي ناقصك أي حاجة.
كركر: هو اللي في دماغك نيك وبس أنا ست كبرت برضوا يا سيد وعايزة راجل يبقي معايا يسندني أسنده يبقي إيدة معايا في آخر أيام من غير ما أحس إني بأسرق حق حد خصوصاً لو الحد دا يبقي بنتي اللي ماليش غيرها.
أنا : بعد ما نزلت على ركبتي واستقريت بين فخذيها مواجهاً لها محاولاً أن أحضنها هو أنا قصرت معاكي يا كركر أنا بجد بحبك يا كركر وما أقدرش أستغني عنك أبداً ومش قادر أتخيلك في حضن راجل تاني مهما كان هو مين حتي لو أبو ريهام نفسة.
كركر: أعقل يا سيد ريهام كمان دلوقتي بقت أم وأنا مش ها سامح نفسي أبداً لو حسيت إن بنتي الوحيدة بتكرهني ودا ها يحصل في يوم من الأيام و مش ها أقدر أعمل كده يا سيد.
أنا :(وأنا للمرة الأولي في حياتي كلها تغالبني الدموع) هو أيه . . . انتي ما بتفهميش يا ولية بأقولك أنا بحبك بحبك بحبك ودا مش معناه إني مش بحب ريهام بل علي العكس أنا عشان بحب ريهام حبيتك لما حسيت إنها قد أيه بتبقي مبسوطة وسعيدة جداً وهتطير من الفرح لما كانت بتشوف ابتسامة الرضا والسعادة بعد ما نخلص وانتي معانا.
يا ولية يا غبية دا أنا ف الأول كنت في بأحس إني بانيكك بس عشان أرُضِي (ريهام) وشوف علي وشها السعادة اللي أن شوفتها دي كلها. أبسط حاجة يا كركر أنا نفسي تشوفي (ريهام) وهي بتبوس كسك.
الحنية والحب والرغبة والشهوة والاستمتاع والتمتع بكل لحظة قد أيه وهى يتحسس علي بزازك ولا طيازيك ولا حتي لما بتلمس شفايف كسك . .
كانت بحب وحنية كأنها بتقولك من قلبها (أنا بحبك قوي يا ماما أنا لازم أعوضك وحسسك كل إحساس حلو أنا بعيشة لازم تحسي بأحسن منه )
أنت مش قادرة تفهمي أن (ريهام) هي اللى بتعطي كل واحد فينا أحلي وأمتع ما عندها) .
عشان كدة أنا عايزك تعرفي حاجة مهمة .... أنا بأحب (ريهام) وبأعشقها وممكن أعمل أي حاجة ف الدنيا مهماً كانت عشان بس أشوف ابتسامة رضا علي وشها.
بدون ما أشعر أنا قُلت الكلام دا فعلاً من قلبي والدموع في عيني – و يا للهول للمرة الأولي أحس وأعرف أنا بحب (ريهام) قد أيه طول عمرنا وأنا بحبها بس دي أول مرة أعرف أوصف لنفسي حقيقية حبي الكبير لها.
ثم تنهدت (كركر) تنهيدة ساخنة من أعماقها وهي تسألني في حيرة شديدة طب يا ابني قوللي أعمل أيه دلوقتي؟!
ثم تركتها وأنا تائه ويدور بعقلي الكثير من الأسئلة الحائرة؟
هل أظلمها لو أبقيتها ؟
هل أتركها لتتزوج؟
هل سنكون سعداء بدونها؟
هل هي ستكون هي ستكون هي سعيدة؟
وسؤال تلو سؤال أفكار تتناطح داخل رأسي الى أن تعبت من التفكير,
وقولت أسيب لكم أنتم القرار هل تتزوج (كركر) أم تبقي بصحبة بنتها (ريهام) وزوج أبنتها (سيد) .
أحب أعرف منكم أنتم . . . . . تعمل أيه ؟؟؟؟؟!!!
منتظر أجاباتكم ورأيكم