نهر العطش
08-01-2010, 02:51 PM
انا شاب متزوج منذ عدة سنوات أعيش حياة
جنسية هادئة مع زوجتي . لم امارس
الجنس الا مع زوجتي ... حتى كان اليوم الذي
حضرت فيه صديقاتها
لزيارتنا ... هنا تبدأ قصتي ... بعد ظهر يوم
أربعاء هادئ حضرت إلى
منزلنا وكنا ننتظرها على الغداء .. عند دخولها
من الباب لا ادري ماذا
حدث .. فقد نظرت اليها نظرة كلها شهوة ورغبة ..
فشعرها كان قصير يصل
لكتفيها ... مموج ... يجمع بين الأسود الفاتح
وخصلات من الأصفر ...
وبعينيها نظرة تقول .. ( انا عايزة اتناك ) .. اما
شفايفها فكانت ممتلئه
مكتنزة ... تغطيها باحمر شفاة غامق ... يتناسب مع
لون بشرتها
الخمرية ... اما جسمها فكان تحفة فنية ... فصدرها
كبير - يهتز مع
خطواتها - يكاد يخرج من البلوزة المفتوحة التي
كانت تظهر أكثر مما
تخفي ... اما وركها ورجليها دول عايزين اسبوع
اوصفهم ..وعندما وصلت الي
زوجتي حضنتها وكانت تنظر في عيني مباشرة من
خلف ظهر زوجتي ... ثم
تعارفنا فقالت زوجتي ابراهام زوجي .. راشيل صديقتي
.. فكانت هي احدى
صديقات زوجتي في مرحلة الجامعة .. وزي ما زوجتي
قالت عنها ... عنها كانت
موقفة الجامعة على رجل... فسلمت عليها وأخذت
منها شنطة السفر الخاصة
بها .. فراشيل كانت ستبقى عندنا لمدة أسبوع
كامل .
في هذه الليلة جلسنا نشاهد التلفزيون وكانت
راشيل ترتدي بيجامة نوم ...
عبارة عن توب كت وشورت قصير .. وكنت باتفرج
عين على التلفزيون وعين
على راشيل .. وفي اليوم التالي ذهبت زوجتي الى
العمل .. اما انا فكانت
اجازتي يومي الخميس والجمعة .. فكنت أجلس في
البيت وحدي مع راشيل .. ولا
أدري لماذا أخذني الفضول للذهاب لغرفة راشيل ..
وعندما اقتربت سمعت
صوتها تتمتم بأغنية ... فكانت قد استيقظت ودخلت
الى الحمام .. فكانت
غرفتها بحمام داخلها .. وبعد لحظة اغلقت الماء
وكفت عن الغناء ..فأخذني
الفضول أكثر ونظرت من ثقب مفتاح الباب ...
ورأيتها تخرج من الحمام ..
كانت عارية تماما ومبتلة ... فاحسست اني سأتوقف
عن التنفس من شدة الإثارة
فكانت طيزها ترتعش مع خطواتها ... ثم وقفت
أمام المرأة تنشف جسدها
بالمنشفة التي كانت تربطها على شعرها .. ومن
مكاني كنت أستطيع ان أرى
وجهها في المراة وظهرها امامي .. فنشفت صدرها
ثم طيزها ورجلها ..
وكسها .. كان نظيف ... ولسانه كبير .. ولاحظت انها
أخذت فترة طويلة في
تنشيف كسها .. فكانت تحرك المنشفة لأعلى وأسفل
لفترة طويلة .. ثم بدأت
أسمع تنهداتها..وآهاتها .. عندما بدأت تداعب كسها
باصابعها وتبلل يدها
الأخرى بلسانها لتلعب في حلمة صدرها المنتصبة ..
اما انا فزبي كاد ان
يخرج من مكانة من شدة انتصابه .. وظلت تتمحن
وتدخل اصابعها في كسها إلى
أن كبت وارتعشت وانتشت.. ثم لفت جسدها بالمنشفة
.. ثم فجاة التفتت ناحية
الباب لقد احسست انها تراني .. وتأكد من ذلك
عندما تجهت الى باب الغرفة
وفتحته بسرعة .. لم استطع أن أفعل شئ ثم
نظرت في عينيها وانا صامت
فنظرت إلي وكانها تتفحصني وعندما اتت نظراتها
على زبي توقفت للحظات وهي
تحملق فيه بشدة .. مما زاده انتصاباً .. ثم
قالت صباح الخير يا
ابراهام .. تعالى أدخل .. فدخلت معها الغرفة فجلست
على كرسي التسريحة
وقالت لي ... هل تساعدني في تجفيف شعري ...
واعطتني المجفف والمشط ..
ولفت وجهها .. وبدأت الملم نفسي وبدأت أتحدث
معها .. وكانت هي تكتفي
بقول امممم ... آهههه .. ايوة .. لقد كانت منشغلة
بشئ أخر .. فكانت تدعك
ظهرها في زبي .. مما زاد إضرابي فسقط مني
المشط .. وعندما جلست على الأرض
لألتقطته .. كان بيني وبين كسها سنتيمترات ...
وكنت استطيع أن أشم
رائحته ... وعندما حاولت الوقوف وضعت يدها على
كتفي .. وقالت ... لقد
حدثتني زوجتك عنك كثيرا وعن زيك الكبير وطريقتك
المتميزة في لحس الكس ..
والنيك .. ما رأيك أن أن نعقد صفقة معا ..
أنت تريني زبك وأنا أقف أم***
عارية .. فوافقت بإيماه من رأسي ووقفت فمدت هي
يدها على زبي .. وأخذت
تتحسسه من فوق الشورت كأنها تراه بأصابعها قبل
أن تراه عينها..
وتدعكه .. ثم مسكت طرفي الشورت بيديها وسحبته
لترى زبي ..منتصب ..
فقالت آآآآآآآآه ه .. ثم مدت أصابعها تتحسسه
وتداعبه .. ثم أخذت
تقبله ... ورفعته لأعلى وأخذت تلحسه من الأسفل
للأعلى وهي تنظر الي عيني ..
ثم تحول لحسها الى مص .. وكانت شفايفها الممتلة
تهيجني جدا.. ثم شعرت
إني سوف أكب فاخبرتها فقالت إفعل ذلك داخل
فمي .. وزادت من شدة هيجانها
ومصها ودعكها في زبي حتى كببت داخل فمها
وكانت تعتصره وتلحس كل ما ينزل
منه حتى أخر قطرة.. وظلت تمصه وتلحسه فترة ...
ثم قامت وقالت دورك الآن
وفكت عن نفسها المنشفة ثم ارتمت على السرير
وفتحت رجليها ورفعتها
وقالت .. يلا .. تعال الحس لي كسي ... فجلست
بين قدميها وانا اتشمم رائحه
كسها ثم بدأت أقبله وأقبله والحسه وامسك لسانة
بين اسناني .. وكانت هي
تتأوه وتتأوه .. وتقول آآآآآآآه .. آآآآآآآه كمان...
كمان ... بسرعة
اكتر .. ثم أخذت تتسارع أهاتها حتى أصبحت صراخ
وأنا ادخل لساني داخل
كسها ... تاره .. وأصابعي تاره .. حتى كبت مائها
... شعرت به دافئ على
أصابعى ..ثم هدأت حركتها .. وتمحنها .. وبعد لحظات
قالت إذهب لتستحم
وأنا سوف أذهب إلى المطبخ .. فذهبت وأخذت حماما
ثم عدت مرة أخرى لغرفة
نومها .. فوجدتها قد اردت قميص نوم قصير شفاف
.. مفتوح من الصدر.. وقد
أعدت لنا كوبين من العصير... جلست بجانبها على
طرف السرير وأنا أضع
المنشفة حول وسطي .. وقالت لي أنها كانت تريدني
منذ فترة من خلال حديث
زوجتي عني .. فقلت لها أنها مثيرة جداً وساخنة
جداً ... فضحكت .. ثم شربنا
العصير .. وهي تشرب الكوب الخاص بها ... سقطت
من شفايفها قطرات من
العصير ... فسقطت على صدرها .. بالضبط في القناه
الضيقة بين نهديها ..
لإاثارني منظر القطرات وهي تسيل على صدرها ...
فوضعت كوب العصير الخاص
بي .. واقتربت من صدرها .. الحس قطرات العصير ...
فاعجبتها الحركة
وأضحكتها .. فسكبت المزيد من العصير على صدرها ..
فأخذت الحسه .. ث
مأخرجت صدرها من قميص النوم الصغير .. وأخذت
الحس في الحلمة وأمصمص فيها
واعضها بين شفايفي تاره وبين أسناني تاره أخرى
... وهي تتمحن وتتاوه ...
ثم خلعت قميص النوم الصغير ... وكانت ترتدي
تحته كلت صغير جداً عبارة عن
خيوط فقط وقطعة قماش شفافة صغيرة فوق كسها
مرسوم عليها فم يخرج منه
لسان.. فحملتها من على السرير ووضعتها على رجلي
وكانت تلف رجلها حول
ظهري وصدرها أما عيني وفمي تماما فأخذت أدعك
وجهي في صدرها الكبير وهي
تضحك مما أفعل ... ثم قامت وخلعت الكلوت الصغير
بطريقة مغرية جدا
جدا ... وهي منحنية امامي فاخذت أقبل طيزها
وأتحسسها وهي مستمتع جدا
وكانت تدعك كسها بيدها وتتآوه وتتنهد ثم عدات
الى الوضع الأول واحاطت
ظهري برجليها ولكن هذه المره كان زبي بداخل
كسها .. وأخذت تحرك وسطها
وطيزها وهي تتآوه وتصرخ ... ثم نزلت من على
زبي ونامت على السرير ورفعت
رجليها ... فقمت بدعك زبي في كسها الرطب المبلل
من شدة ماؤها ... وهي
تنظر الي وتقول لي يلا .. مش قادرة ... نكني ..
متعني .. فادخلت زبي في
كسها مرة واحدة وبقوة ... فصرخت .. من شدة
الألم والمتعة واللذة ..
فاخرجته كاملاً من كسها .. مرة واحدة وبسرعة ..
ثم أعدت الكرة أربع أو خمس
مرات .. وهي تقول لي إني ااخذ روحها في كل
مرة أفعل ذلك .. ثم وضعت زبي
في كسها وأخذت أنيكها على الهادي وهي مستمتعه
... ثم قالت لي أنا عايزة
أغير الوضع .. وجلست بركبتها على طرف السرير في
الوضع الذي يسمونه
بالكلب ... وا،ا جئت من خلفها وأدخلته مرة أخرى
واستمرينا على هذا الوضع
فترة ليست بالقصيرة .. كنت احيانا أمسك شعرها
وأشدها على وأنيكها بقوة
وبسرعة وهي تصرخ تتاوه .... وتقول كفاية .. كفاية
.. مش قادرة ..
هتموتني ... وأنا لم أكن أسمع لها ... فكلماتها
كانت تزيدني هياجا.. ثم
نمت أنا على السرير وجلست هي فوقي وكان
جسدها أشبه في وضعيته بضفدعة ...
ووضعت يدها على كتفي .. ثم بدأت تنيك وتنيك
وأنا أتفرج على صدرها الكبير
وهو يتقافز امام عيني .. وامسك طيزها بين
أصابعي أحيانا .. وأضربها على
طيزها احيانا أخرى .. فكانت تصرخ من لسعة
الضربة .. وتزيد من مجونها
وتمحنها .. إلى أن شعرت اني ساقذف فمسكت صدرها
وهي أيضا شعرت بي فزادت م
تاوهاتها وحركتها .. حتى ارتعشنا سويا ... ثم نامت
في حضني وأنفاسها
تهدأ ... ثم قالت لي .. أنا متنكتش واستمتعت
كدة بالنيك طول عمري ..
وقالتلي أنا بحبك أوي .. وعايزاني على طول
معاها .. أنا أيضا كنت قد
استمتعت بها جدا.. وبعد ذلك كنا كل يوم طوال
الأسبوع الموجودة به عندنا
نتحين فرص خروج زوجتي .. ثم نمارس الجنس معا
... ولكن هذا ليس كل شئ ففي
يوم .. كنت عائد من العمل في وقت مبكر قليلا
ورأيتها هي وزوجتي معا يتمحن
ويتأوهن ويلعبن في أجساد بعضهم .. وعندما رأتني
زوجتي سكتت تماما ولكن
راشيل أشارت الي أن أنضم إليهم .. ففعلت ... ثم
مارسنا الجنس نحن
الثلاثة .. وبعدها قالت زوجتي لي .. أنها تحب
ممارسة الجنس مع نساء
أخريات .. وكذلك راشيل .. وهذا سبب دعوتها لها
لقضاء أسبوع معنا ..
وانها التي أخبرت راشيل أن تغويني .. حتى يتسنى
لهم ممارسة الجنس
الجماعي .. وهكذا كانت تأتي راشيل لزيارتنا من
الحين للأخر حتى نجدد حفلات
النيك الجماعي ..
جنسية هادئة مع زوجتي . لم امارس
الجنس الا مع زوجتي ... حتى كان اليوم الذي
حضرت فيه صديقاتها
لزيارتنا ... هنا تبدأ قصتي ... بعد ظهر يوم
أربعاء هادئ حضرت إلى
منزلنا وكنا ننتظرها على الغداء .. عند دخولها
من الباب لا ادري ماذا
حدث .. فقد نظرت اليها نظرة كلها شهوة ورغبة ..
فشعرها كان قصير يصل
لكتفيها ... مموج ... يجمع بين الأسود الفاتح
وخصلات من الأصفر ...
وبعينيها نظرة تقول .. ( انا عايزة اتناك ) .. اما
شفايفها فكانت ممتلئه
مكتنزة ... تغطيها باحمر شفاة غامق ... يتناسب مع
لون بشرتها
الخمرية ... اما جسمها فكان تحفة فنية ... فصدرها
كبير - يهتز مع
خطواتها - يكاد يخرج من البلوزة المفتوحة التي
كانت تظهر أكثر مما
تخفي ... اما وركها ورجليها دول عايزين اسبوع
اوصفهم ..وعندما وصلت الي
زوجتي حضنتها وكانت تنظر في عيني مباشرة من
خلف ظهر زوجتي ... ثم
تعارفنا فقالت زوجتي ابراهام زوجي .. راشيل صديقتي
.. فكانت هي احدى
صديقات زوجتي في مرحلة الجامعة .. وزي ما زوجتي
قالت عنها ... عنها كانت
موقفة الجامعة على رجل... فسلمت عليها وأخذت
منها شنطة السفر الخاصة
بها .. فراشيل كانت ستبقى عندنا لمدة أسبوع
كامل .
في هذه الليلة جلسنا نشاهد التلفزيون وكانت
راشيل ترتدي بيجامة نوم ...
عبارة عن توب كت وشورت قصير .. وكنت باتفرج
عين على التلفزيون وعين
على راشيل .. وفي اليوم التالي ذهبت زوجتي الى
العمل .. اما انا فكانت
اجازتي يومي الخميس والجمعة .. فكنت أجلس في
البيت وحدي مع راشيل .. ولا
أدري لماذا أخذني الفضول للذهاب لغرفة راشيل ..
وعندما اقتربت سمعت
صوتها تتمتم بأغنية ... فكانت قد استيقظت ودخلت
الى الحمام .. فكانت
غرفتها بحمام داخلها .. وبعد لحظة اغلقت الماء
وكفت عن الغناء ..فأخذني
الفضول أكثر ونظرت من ثقب مفتاح الباب ...
ورأيتها تخرج من الحمام ..
كانت عارية تماما ومبتلة ... فاحسست اني سأتوقف
عن التنفس من شدة الإثارة
فكانت طيزها ترتعش مع خطواتها ... ثم وقفت
أمام المرأة تنشف جسدها
بالمنشفة التي كانت تربطها على شعرها .. ومن
مكاني كنت أستطيع ان أرى
وجهها في المراة وظهرها امامي .. فنشفت صدرها
ثم طيزها ورجلها ..
وكسها .. كان نظيف ... ولسانه كبير .. ولاحظت انها
أخذت فترة طويلة في
تنشيف كسها .. فكانت تحرك المنشفة لأعلى وأسفل
لفترة طويلة .. ثم بدأت
أسمع تنهداتها..وآهاتها .. عندما بدأت تداعب كسها
باصابعها وتبلل يدها
الأخرى بلسانها لتلعب في حلمة صدرها المنتصبة ..
اما انا فزبي كاد ان
يخرج من مكانة من شدة انتصابه .. وظلت تتمحن
وتدخل اصابعها في كسها إلى
أن كبت وارتعشت وانتشت.. ثم لفت جسدها بالمنشفة
.. ثم فجاة التفتت ناحية
الباب لقد احسست انها تراني .. وتأكد من ذلك
عندما تجهت الى باب الغرفة
وفتحته بسرعة .. لم استطع أن أفعل شئ ثم
نظرت في عينيها وانا صامت
فنظرت إلي وكانها تتفحصني وعندما اتت نظراتها
على زبي توقفت للحظات وهي
تحملق فيه بشدة .. مما زاده انتصاباً .. ثم
قالت صباح الخير يا
ابراهام .. تعالى أدخل .. فدخلت معها الغرفة فجلست
على كرسي التسريحة
وقالت لي ... هل تساعدني في تجفيف شعري ...
واعطتني المجفف والمشط ..
ولفت وجهها .. وبدأت الملم نفسي وبدأت أتحدث
معها .. وكانت هي تكتفي
بقول امممم ... آهههه .. ايوة .. لقد كانت منشغلة
بشئ أخر .. فكانت تدعك
ظهرها في زبي .. مما زاد إضرابي فسقط مني
المشط .. وعندما جلست على الأرض
لألتقطته .. كان بيني وبين كسها سنتيمترات ...
وكنت استطيع أن أشم
رائحته ... وعندما حاولت الوقوف وضعت يدها على
كتفي .. وقالت ... لقد
حدثتني زوجتك عنك كثيرا وعن زيك الكبير وطريقتك
المتميزة في لحس الكس ..
والنيك .. ما رأيك أن أن نعقد صفقة معا ..
أنت تريني زبك وأنا أقف أم***
عارية .. فوافقت بإيماه من رأسي ووقفت فمدت هي
يدها على زبي .. وأخذت
تتحسسه من فوق الشورت كأنها تراه بأصابعها قبل
أن تراه عينها..
وتدعكه .. ثم مسكت طرفي الشورت بيديها وسحبته
لترى زبي ..منتصب ..
فقالت آآآآآآآآه ه .. ثم مدت أصابعها تتحسسه
وتداعبه .. ثم أخذت
تقبله ... ورفعته لأعلى وأخذت تلحسه من الأسفل
للأعلى وهي تنظر الي عيني ..
ثم تحول لحسها الى مص .. وكانت شفايفها الممتلة
تهيجني جدا.. ثم شعرت
إني سوف أكب فاخبرتها فقالت إفعل ذلك داخل
فمي .. وزادت من شدة هيجانها
ومصها ودعكها في زبي حتى كببت داخل فمها
وكانت تعتصره وتلحس كل ما ينزل
منه حتى أخر قطرة.. وظلت تمصه وتلحسه فترة ...
ثم قامت وقالت دورك الآن
وفكت عن نفسها المنشفة ثم ارتمت على السرير
وفتحت رجليها ورفعتها
وقالت .. يلا .. تعال الحس لي كسي ... فجلست
بين قدميها وانا اتشمم رائحه
كسها ثم بدأت أقبله وأقبله والحسه وامسك لسانة
بين اسناني .. وكانت هي
تتأوه وتتأوه .. وتقول آآآآآآآه .. آآآآآآآه كمان...
كمان ... بسرعة
اكتر .. ثم أخذت تتسارع أهاتها حتى أصبحت صراخ
وأنا ادخل لساني داخل
كسها ... تاره .. وأصابعي تاره .. حتى كبت مائها
... شعرت به دافئ على
أصابعى ..ثم هدأت حركتها .. وتمحنها .. وبعد لحظات
قالت إذهب لتستحم
وأنا سوف أذهب إلى المطبخ .. فذهبت وأخذت حماما
ثم عدت مرة أخرى لغرفة
نومها .. فوجدتها قد اردت قميص نوم قصير شفاف
.. مفتوح من الصدر.. وقد
أعدت لنا كوبين من العصير... جلست بجانبها على
طرف السرير وأنا أضع
المنشفة حول وسطي .. وقالت لي أنها كانت تريدني
منذ فترة من خلال حديث
زوجتي عني .. فقلت لها أنها مثيرة جداً وساخنة
جداً ... فضحكت .. ثم شربنا
العصير .. وهي تشرب الكوب الخاص بها ... سقطت
من شفايفها قطرات من
العصير ... فسقطت على صدرها .. بالضبط في القناه
الضيقة بين نهديها ..
لإاثارني منظر القطرات وهي تسيل على صدرها ...
فوضعت كوب العصير الخاص
بي .. واقتربت من صدرها .. الحس قطرات العصير ...
فاعجبتها الحركة
وأضحكتها .. فسكبت المزيد من العصير على صدرها ..
فأخذت الحسه .. ث
مأخرجت صدرها من قميص النوم الصغير .. وأخذت
الحس في الحلمة وأمصمص فيها
واعضها بين شفايفي تاره وبين أسناني تاره أخرى
... وهي تتمحن وتتاوه ...
ثم خلعت قميص النوم الصغير ... وكانت ترتدي
تحته كلت صغير جداً عبارة عن
خيوط فقط وقطعة قماش شفافة صغيرة فوق كسها
مرسوم عليها فم يخرج منه
لسان.. فحملتها من على السرير ووضعتها على رجلي
وكانت تلف رجلها حول
ظهري وصدرها أما عيني وفمي تماما فأخذت أدعك
وجهي في صدرها الكبير وهي
تضحك مما أفعل ... ثم قامت وخلعت الكلوت الصغير
بطريقة مغرية جدا
جدا ... وهي منحنية امامي فاخذت أقبل طيزها
وأتحسسها وهي مستمتع جدا
وكانت تدعك كسها بيدها وتتآوه وتتنهد ثم عدات
الى الوضع الأول واحاطت
ظهري برجليها ولكن هذه المره كان زبي بداخل
كسها .. وأخذت تحرك وسطها
وطيزها وهي تتآوه وتصرخ ... ثم نزلت من على
زبي ونامت على السرير ورفعت
رجليها ... فقمت بدعك زبي في كسها الرطب المبلل
من شدة ماؤها ... وهي
تنظر الي وتقول لي يلا .. مش قادرة ... نكني ..
متعني .. فادخلت زبي في
كسها مرة واحدة وبقوة ... فصرخت .. من شدة
الألم والمتعة واللذة ..
فاخرجته كاملاً من كسها .. مرة واحدة وبسرعة ..
ثم أعدت الكرة أربع أو خمس
مرات .. وهي تقول لي إني ااخذ روحها في كل
مرة أفعل ذلك .. ثم وضعت زبي
في كسها وأخذت أنيكها على الهادي وهي مستمتعه
... ثم قالت لي أنا عايزة
أغير الوضع .. وجلست بركبتها على طرف السرير في
الوضع الذي يسمونه
بالكلب ... وا،ا جئت من خلفها وأدخلته مرة أخرى
واستمرينا على هذا الوضع
فترة ليست بالقصيرة .. كنت احيانا أمسك شعرها
وأشدها على وأنيكها بقوة
وبسرعة وهي تصرخ تتاوه .... وتقول كفاية .. كفاية
.. مش قادرة ..
هتموتني ... وأنا لم أكن أسمع لها ... فكلماتها
كانت تزيدني هياجا.. ثم
نمت أنا على السرير وجلست هي فوقي وكان
جسدها أشبه في وضعيته بضفدعة ...
ووضعت يدها على كتفي .. ثم بدأت تنيك وتنيك
وأنا أتفرج على صدرها الكبير
وهو يتقافز امام عيني .. وامسك طيزها بين
أصابعي أحيانا .. وأضربها على
طيزها احيانا أخرى .. فكانت تصرخ من لسعة
الضربة .. وتزيد من مجونها
وتمحنها .. إلى أن شعرت اني ساقذف فمسكت صدرها
وهي أيضا شعرت بي فزادت م
تاوهاتها وحركتها .. حتى ارتعشنا سويا ... ثم نامت
في حضني وأنفاسها
تهدأ ... ثم قالت لي .. أنا متنكتش واستمتعت
كدة بالنيك طول عمري ..
وقالتلي أنا بحبك أوي .. وعايزاني على طول
معاها .. أنا أيضا كنت قد
استمتعت بها جدا.. وبعد ذلك كنا كل يوم طوال
الأسبوع الموجودة به عندنا
نتحين فرص خروج زوجتي .. ثم نمارس الجنس معا
... ولكن هذا ليس كل شئ ففي
يوم .. كنت عائد من العمل في وقت مبكر قليلا
ورأيتها هي وزوجتي معا يتمحن
ويتأوهن ويلعبن في أجساد بعضهم .. وعندما رأتني
زوجتي سكتت تماما ولكن
راشيل أشارت الي أن أنضم إليهم .. ففعلت ... ثم
مارسنا الجنس نحن
الثلاثة .. وبعدها قالت زوجتي لي .. أنها تحب
ممارسة الجنس مع نساء
أخريات .. وكذلك راشيل .. وهذا سبب دعوتها لها
لقضاء أسبوع معنا ..
وانها التي أخبرت راشيل أن تغويني .. حتى يتسنى
لهم ممارسة الجنس
الجماعي .. وهكذا كانت تأتي راشيل لزيارتنا من
الحين للأخر حتى نجدد حفلات
النيك الجماعي ..