بنوتى مايا
02-16-2017, 02:07 PM
عيله مصريه فى اوروبا
ج(1)
انا تارا 18 سنه عايشه مع امى سلوى و اخويا ايمن و هايدى اختى و اختى التانيه كارلا ، ساره و يوسف نفس ااسن انا اكبر منهم بسنتين ماما كانت عندها 35 كانت متجوزه و هى عندها 16بسبب بعض التقاليد ان البنت لازم تتستر و الكلام ده كله المهم ماما اتجوزت بابا و هى صغيره بعد الجواز بسنتين بابا جاله فرصه شغل فى احد بلاد اوروبا ، طبعا انك تعيش فى اوروبا و تشتغل فى اوروبا ده خيال و اتحقق و سافرت سلوى مع بابا و اتولدنا انا و اخواتى بعد ما ميلادنا بحوالى ست سنين بابا اتوفى فى حادثه سياره ماما ساعتها كان قدامها خيارين يا اما انها ترجع مصر و يا اما تفضل فى الدنمارك و تعيش براحتها و حريه و تشتغل هنا من غير قلق الاسره المصريه ،و قررت انها تفضل فى الدنمارك و نعيش معاها هناك ، بعد ما بابا اتوفى كانت سلوى عمرها 21 طبعا بالنسبه لاى بنت فى السن ده صعب انها تعيش كده من غير جواز بس هى قررت متتجوزش و تعيش بحريتها و ساعتها قررت انها تدور عى شغل على تصرف علينا خصوصا ان الفلوس بدأت تقل و تخلص اللى كانت فاضله من بابا بس انك تلاقى شغل فى بلد اوربيه و بمرتب يقدر يصرف على عيله من 5 افراد فى الاول اشتغلت جرسونه فى بار كانت الحاله الماديه ماشيه كويسه بس بعد ما كبرنا و مصاريفنا كترت مكنش ينفع انها تكمل فى الشغلانه دى و تشوف شغلانه جديده و قبل ما تسيب البار بيوم كان فيه زبونه اقترحت عليها فى انها تشتغل ركلام فى الاول سلوى اترددت بس ساعتها بصت لينا بعين الشفقه و قالت ممكن اضحى علشان انتوا تستريحوا و كانت الفلوس عامل مغرى بالنسبالها كانت الفلوس دى تعيشنا فى مستوى عالى جدا و فعلا بدئت تشتغل الشغلانه دى و كان اول يوم راحت لكازينو او كباريه بس شمال كان كل حاجه فيه مباحه يومها كان الحظ على اخره و اتعرفت على شخص غنى فى الاربعينيات عرض عليها 5000 دولار طبعا المبلغ كان مغرى جدا و فعلا وافقت و دخلوا اوضه من الاوضه بتاعه الكازينو هو قام قافل الباب و دخل بدأ يبوس فى شفايفها واحده واحده و هى بتسيح فى ايده و فى نفس الوقت بيدعك ايده فى بزازها و ايده التانيه على كسها و بيدعك و هى رجلها مبقتش قادره تشيلها من الشهوه و قام نازل ببوقه على بزازها و عمال يمص فيهم جامد و قام قالع بنطلونه و نزله و بدئت تعمله بلوجوب و تمص فيه جامد و تلحس و قام منيمها و نام فوقها و رفع رجليها و قام مدخل زبه مره واحده لى كسها خى شهقت شهقه بسميها شهقه الحرمان كان ده اول زب يدخل كسها من 8 سنين و بدأ يدخل زبه و يطلع و يحركه جامد و هى بتتأوه و اهااااات المتعه كانت على اخرها و فى نفس الوقت بيلعب فى بزازها و يمص فيهم لحدما قرب ينزل لبنه قام مطلع زبه و قام متزلهم فى بوقها وبعد ما خلصوا هو دخل الحمام غسل و طلع و هى كانت لبست السنتيانه بتاعتهاو الكلوت و قام جايلها و مقرب منها و قام بايسها من بوقها جامد و فى نفس الوقت قام حاطط الفلوس فى السنيانه و هو طالع قالها دى كانت احلى مره انيك فيها و انتى افضل واحده فى المكان هنا ساعتها قالت فى نفسها المصرى برده يشرف و ضحكت جامد و هى قامت خلصت يومها على كده و روحت البيت و فضل الايام على نفس الوضع و بدأ يطور و كانت ساعات بتجيب زباين معاها البيت لحد ما اتعودنا على كده لحد اليوم ده صحينا على صوت سلوى و هى بتصحينا و بتقولنا دى فلوس انزلى اشترى ليكى انتى و اخواتك كل اللى عايزاه و صحيت و خدت الشاور بتاعى و روحت على اوضه كل ةاحده اصحيها الاول روحت لاوضه ساره و بعدين كارلا و فى الاخر يوسف و نزلنا لمركز تجارى علشان نشترى كل اللى عايزينهم و نزلنا قولت لكل واحده تروح تشترى كل اللى هما عايزينه و روحت انا و يوسف مع بعض علشان فى شويه حاجات مينفعش ساره و كارلا يعرفوه طبعا و رحت انا و يوسف الاول لمحل اللانجيرى علشان نشترى شويه هدوم و اشتريت 3 قمصان نوم ليا و 5 ليوسف طبعا دلوقتى عرفتوا ايه هو السر ده محدش يعرفه غيرى انا و سلوى بس سلوى قالت طبيعى انه يحصل فيه كده و قالتلى تخلى بالى منه و تشوف هو عايز ايه و اشتريهوله و اشتريت كام اندر ليا و ليوسف و بعدها روحنا اشترينا كام طقم بس و احنا ماشين يوسف لمح محل بيبيع ادوات جنسيه و كان مصمم انه يشترى زب صناعى و فعلا دخلت اشتريتله واحد و روحنا حاسنا و طلعنا روحنا البيت كل واحد تعبان من كتر اللف و الكل نام من التعب ما عدا يوسف اللى فضل سهران لحد سلوى جت و هى داخله و بتطمن علينا راحت على اوضه يوسف تشوفه لقيته لابس قميصنوم و ماسك زب صناعى و عمال يدخله فى طيزه هى دخلت الاوضه و كان يوسف مستمر فى وضعه و قام داخله و قالتله ازيك قالها تمام و قام شايل الزب من طيزه و علسان يتكلم و قالتله انا عايز اكلمك فى موضوع قالها ايه قالتله انتى مبسوط فى حياتك كده قالها اكيد و بعدين كتير من اصحابى بيعملوا كده و عادى خالص قالتله براحتك و بعدين و هى واقفه قالتله طب مش عايز مساعده ضحك جامد و قالها هو انت فيكى حيل و قالها شكلك متكيفتيش النهارده قالتله يعنى
استنوا الجزء التانى بس ياريت ردود حلوه علشان انزل الباقى ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
عيله مصريه فى اوروبا
ج(2)
دخلت سلوى و قلعت هدومها و قامت ماسكه زب يوسف و فضلت تمص فيه شويه و بعدها قامت حاطه صوابعها فى طيز يوسف و هو مبسطوط و بعدها بشويه قالها معلش يا سلوى البسى الزب الصناعى و استخدميه احسن قالتله بس بشرط قالها ايه قالتله انك تنيكنى بعد ما اخلص قالها ماشى موافق و قامت سلوى لبست الزب الصناعى و قامت مدور طيز يوسف نحيتها و قامت مدخلاه فى طيز كانت يوسف واخد وضع الكلبه و فضلت تنيك فيه حوالى تلت ساعه لحد ما تعببت و قالتله كفايه كده و قامت قايلاله لسه بقيت الاتفاق و ضحكت و قام يوسف عاطيلها زبه و قالها بس انجزى بسرعه و ضحكت و نزلت تمص فيه و قامت منيمه يوسف على ضهره و قامت قتعده على زبه فى وضع الفارسه و ساعتها كانت الساعه 4 بالليل و سلوى مكمله فى وضعها و فجاءه باب الاوضه اتفتح كانت هايدى واقفه على الباب و قامت سلوى بسرعه عدلت نفسها و و قعدت على السرير هايدى قالت بصوت عالى انت بتعملوا ايه و على اثر الصوت ده البيت كله صحى و طلعنا نشوف فيه ايه انا و كارلا و لقينا ماما مع يوسف و هما عريانين و لما كلنا كنا واقفين ساعتها سلوى زعقت فينا كلنا و قالت فيه ايه كل واحده على اوضتها ما تنتوا كلكوا عارفين امكوا بتشتغل ايه من الاول و بعدين ما الخول اخوكوا هو السبب و ساعتها كارلا و هايدى بصوا على الزب الصناعى و قمصان النوم المرميه فى اللوضه و كملت كلامها لولا ااشغلانه دى مكنتوش هتبقوا معاكوا الفلوس و البس ده كله و ساعتها كارلا و هايدى مبقوش عارفين يعملوا ايه و قالتلهم يلا كل واحده على اوضتها و راحوا على اوضتها و مل واحده بتفكر فى اللى شافوه و نمنا كلنا على صوت سلوى بتصحينا زى كل يوم و كانت مجهزه الفطار و فجاءه بدون مقدمات لقينا هايدى بتقول انا عايزه ازور مصر كلنا استغربنا و سلوى ردت عليها ليه يعمى و ليه الكلام ده مره واحده ساعتها ردت هايدى عادى مش انتى دايما بتقولى اننا اصلنا مصريين ردت سلوى ايوه احنا مصريين بس احنا مينفعش نرجع مصر هايدى ردت ليه مينفعش ساعتها كارلا دخلت فى الموضوع و قالت ايوه يا ماما انا كنت من زمان نفسى ازور مصر و كنت دايما بشوف صور ليها على النت عن الاهرامات و النيل سلوى ردت انا مينفعش يا بنات ساعتها هايدى و كارلا ردوا فى نفس الوقت ليه مينفعش ساعتها سلوى قالت علشان عيشتنا اللى عيشنها هنا مينفعش نعيشها فى مصر احنا هنا عايشين بحريتنا و انما فى مصر هنعيش مكبوتين مش قادرين نتحرك ساعتها كارلا قالت انا ظايما بشوف على الفيس بوك صور للسياح فى مصر و لابسين مايوهات و كل اللى عايزينه محدش ببكلمهم ساعتها ردت سلوى علشان هما سياح انما احنا من اصل مصرى يعنى مينفعش هايدى قالت طب مهو ممكن ننزل مصر على اساس اننا سياح و محدش هيلاحظ حاجه و بدئ الكلام يدور فى دماغ سلوى ساعتها قولت انا هى فكره حلوه ردت سلوى سيبونى افكر فى الموضوع ده و هرد عليكم و كملنا اكل و روحت كليتى و هناك قابلت البوى فريند بتاعى ستيفان قالى انا عازمك على العشا النهارده و هنروح كازينو تحفه مارك صاحبى قالى عليه قولتله اوك عدى عليا الساعه 7 هكون جاهزه و الساعه 7 و انا نازله كارلا قالتلى انتى رايحه فين قولتلها عندى معاد مع ستيفان قالتلى اوك متتاخريش قولتلها اوك و نزلت لقيت ستيفان مستنى عند العربيه بتاعته بوسته و فتحلى الاب و ركبت العربيه قولتله فين الكازينو ده قالى خليها مفاجاءه و اول ما وصلت كانت المفاجاءه ان ده الكازينو اللى سلوى شغاله فيه و قولتله انا عايزه اروح كازينو تانى قالى ليه قولتله مش مستريحه هنا و بسرعه قام شاددنى من ايدى و قالى يلا و دخلت و قعدنا انا و ستيفان على البار و فضلت ساعتها ادور على سلوى فى المكان كله لحد ما لقيتها طالعه من اوضه مع شاب عمره حوالى 25 سنه و اول ما شافتنى ضحكت و جت نحيتى و قالتلى انتى بتعملى ايه هنا قالتلى انا مع البوى فريند بتاعى كان صوت المزيكا عالى اوى كنا اضطرينا نعلى صوتنا و قالتلى اول بس متتاخريش علشان انا هروح دلوقتى و طلبت من الجرسون ينزلنا مشاريب على حسابها و هى ماشيه سلمت عليها و بوستها و قالتلى Enjoy ساعتها لاقيت ستيفان بيقولى من دى قولتله دى واحده جارتى من زمان بس و صاحبتى قالى اوك بس على فكره هى جميله قوى و شبهك ساعتها ضحكت وحضنته مش عارفه حسيت بهزه جامده مع المزيكا و قومنا رقصنا جامد و احنا بنرقص قالى تيجى ندخل اوضه قولتله يلا اوك و دخلت و هو اول ما دخلت بدء يبوسنى و يمص فى شفايفى و يلغب فى بزازى و قام مقلعنى هدومى و نزلت اعمله بلوجوب و فصلت امص فى زبه شويه بعدين قام مدورنى و قام حاطط زبه فى طيزى و بدء يدخل و يطلع جامد و هو بيلعب فى بزازى و بيبوس فى رقبتى لحد ما نزل لبنه فى طيزى و قالى و هو بيضجك طيزك كبرت اوى و ضحكنا و قولتله طب يلا علشان عايزه امشى و لبسنا هدومنا و طلعنا و هو وصلنى البيت ساعتها دخلت البيت فتحت الباب بس سمهت صوت جاى من اهات بس المره دى مكنش من اوضه يوسف و لا اوضه سلوى كان من اوضه كارلا و روحت افتح الباب و المفاجاءه كانت
استنوا الجزء التالت و مفاجاءت كتيره بس ياريت ردود و تعليقات حلوه علشان انزلها...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
ج(1)
انا تارا 18 سنه عايشه مع امى سلوى و اخويا ايمن و هايدى اختى و اختى التانيه كارلا ، ساره و يوسف نفس ااسن انا اكبر منهم بسنتين ماما كانت عندها 35 كانت متجوزه و هى عندها 16بسبب بعض التقاليد ان البنت لازم تتستر و الكلام ده كله المهم ماما اتجوزت بابا و هى صغيره بعد الجواز بسنتين بابا جاله فرصه شغل فى احد بلاد اوروبا ، طبعا انك تعيش فى اوروبا و تشتغل فى اوروبا ده خيال و اتحقق و سافرت سلوى مع بابا و اتولدنا انا و اخواتى بعد ما ميلادنا بحوالى ست سنين بابا اتوفى فى حادثه سياره ماما ساعتها كان قدامها خيارين يا اما انها ترجع مصر و يا اما تفضل فى الدنمارك و تعيش براحتها و حريه و تشتغل هنا من غير قلق الاسره المصريه ،و قررت انها تفضل فى الدنمارك و نعيش معاها هناك ، بعد ما بابا اتوفى كانت سلوى عمرها 21 طبعا بالنسبه لاى بنت فى السن ده صعب انها تعيش كده من غير جواز بس هى قررت متتجوزش و تعيش بحريتها و ساعتها قررت انها تدور عى شغل على تصرف علينا خصوصا ان الفلوس بدأت تقل و تخلص اللى كانت فاضله من بابا بس انك تلاقى شغل فى بلد اوربيه و بمرتب يقدر يصرف على عيله من 5 افراد فى الاول اشتغلت جرسونه فى بار كانت الحاله الماديه ماشيه كويسه بس بعد ما كبرنا و مصاريفنا كترت مكنش ينفع انها تكمل فى الشغلانه دى و تشوف شغلانه جديده و قبل ما تسيب البار بيوم كان فيه زبونه اقترحت عليها فى انها تشتغل ركلام فى الاول سلوى اترددت بس ساعتها بصت لينا بعين الشفقه و قالت ممكن اضحى علشان انتوا تستريحوا و كانت الفلوس عامل مغرى بالنسبالها كانت الفلوس دى تعيشنا فى مستوى عالى جدا و فعلا بدئت تشتغل الشغلانه دى و كان اول يوم راحت لكازينو او كباريه بس شمال كان كل حاجه فيه مباحه يومها كان الحظ على اخره و اتعرفت على شخص غنى فى الاربعينيات عرض عليها 5000 دولار طبعا المبلغ كان مغرى جدا و فعلا وافقت و دخلوا اوضه من الاوضه بتاعه الكازينو هو قام قافل الباب و دخل بدأ يبوس فى شفايفها واحده واحده و هى بتسيح فى ايده و فى نفس الوقت بيدعك ايده فى بزازها و ايده التانيه على كسها و بيدعك و هى رجلها مبقتش قادره تشيلها من الشهوه و قام نازل ببوقه على بزازها و عمال يمص فيهم جامد و قام قالع بنطلونه و نزله و بدئت تعمله بلوجوب و تمص فيه جامد و تلحس و قام منيمها و نام فوقها و رفع رجليها و قام مدخل زبه مره واحده لى كسها خى شهقت شهقه بسميها شهقه الحرمان كان ده اول زب يدخل كسها من 8 سنين و بدأ يدخل زبه و يطلع و يحركه جامد و هى بتتأوه و اهااااات المتعه كانت على اخرها و فى نفس الوقت بيلعب فى بزازها و يمص فيهم لحدما قرب ينزل لبنه قام مطلع زبه و قام متزلهم فى بوقها وبعد ما خلصوا هو دخل الحمام غسل و طلع و هى كانت لبست السنتيانه بتاعتهاو الكلوت و قام جايلها و مقرب منها و قام بايسها من بوقها جامد و فى نفس الوقت قام حاطط الفلوس فى السنيانه و هو طالع قالها دى كانت احلى مره انيك فيها و انتى افضل واحده فى المكان هنا ساعتها قالت فى نفسها المصرى برده يشرف و ضحكت جامد و هى قامت خلصت يومها على كده و روحت البيت و فضل الايام على نفس الوضع و بدأ يطور و كانت ساعات بتجيب زباين معاها البيت لحد ما اتعودنا على كده لحد اليوم ده صحينا على صوت سلوى و هى بتصحينا و بتقولنا دى فلوس انزلى اشترى ليكى انتى و اخواتك كل اللى عايزاه و صحيت و خدت الشاور بتاعى و روحت على اوضه كل ةاحده اصحيها الاول روحت لاوضه ساره و بعدين كارلا و فى الاخر يوسف و نزلنا لمركز تجارى علشان نشترى كل اللى عايزينهم و نزلنا قولت لكل واحده تروح تشترى كل اللى هما عايزينه و روحت انا و يوسف مع بعض علشان فى شويه حاجات مينفعش ساره و كارلا يعرفوه طبعا و رحت انا و يوسف الاول لمحل اللانجيرى علشان نشترى شويه هدوم و اشتريت 3 قمصان نوم ليا و 5 ليوسف طبعا دلوقتى عرفتوا ايه هو السر ده محدش يعرفه غيرى انا و سلوى بس سلوى قالت طبيعى انه يحصل فيه كده و قالتلى تخلى بالى منه و تشوف هو عايز ايه و اشتريهوله و اشتريت كام اندر ليا و ليوسف و بعدها روحنا اشترينا كام طقم بس و احنا ماشين يوسف لمح محل بيبيع ادوات جنسيه و كان مصمم انه يشترى زب صناعى و فعلا دخلت اشتريتله واحد و روحنا حاسنا و طلعنا روحنا البيت كل واحد تعبان من كتر اللف و الكل نام من التعب ما عدا يوسف اللى فضل سهران لحد سلوى جت و هى داخله و بتطمن علينا راحت على اوضه يوسف تشوفه لقيته لابس قميصنوم و ماسك زب صناعى و عمال يدخله فى طيزه هى دخلت الاوضه و كان يوسف مستمر فى وضعه و قام داخله و قالتله ازيك قالها تمام و قام شايل الزب من طيزه و علسان يتكلم و قالتله انا عايز اكلمك فى موضوع قالها ايه قالتله انتى مبسوط فى حياتك كده قالها اكيد و بعدين كتير من اصحابى بيعملوا كده و عادى خالص قالتله براحتك و بعدين و هى واقفه قالتله طب مش عايز مساعده ضحك جامد و قالها هو انت فيكى حيل و قالها شكلك متكيفتيش النهارده قالتله يعنى
استنوا الجزء التانى بس ياريت ردود حلوه علشان انزل الباقى ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
عيله مصريه فى اوروبا
ج(2)
دخلت سلوى و قلعت هدومها و قامت ماسكه زب يوسف و فضلت تمص فيه شويه و بعدها قامت حاطه صوابعها فى طيز يوسف و هو مبسطوط و بعدها بشويه قالها معلش يا سلوى البسى الزب الصناعى و استخدميه احسن قالتله بس بشرط قالها ايه قالتله انك تنيكنى بعد ما اخلص قالها ماشى موافق و قامت سلوى لبست الزب الصناعى و قامت مدور طيز يوسف نحيتها و قامت مدخلاه فى طيز كانت يوسف واخد وضع الكلبه و فضلت تنيك فيه حوالى تلت ساعه لحد ما تعببت و قالتله كفايه كده و قامت قايلاله لسه بقيت الاتفاق و ضحكت و قام يوسف عاطيلها زبه و قالها بس انجزى بسرعه و ضحكت و نزلت تمص فيه و قامت منيمه يوسف على ضهره و قامت قتعده على زبه فى وضع الفارسه و ساعتها كانت الساعه 4 بالليل و سلوى مكمله فى وضعها و فجاءه باب الاوضه اتفتح كانت هايدى واقفه على الباب و قامت سلوى بسرعه عدلت نفسها و و قعدت على السرير هايدى قالت بصوت عالى انت بتعملوا ايه و على اثر الصوت ده البيت كله صحى و طلعنا نشوف فيه ايه انا و كارلا و لقينا ماما مع يوسف و هما عريانين و لما كلنا كنا واقفين ساعتها سلوى زعقت فينا كلنا و قالت فيه ايه كل واحده على اوضتها ما تنتوا كلكوا عارفين امكوا بتشتغل ايه من الاول و بعدين ما الخول اخوكوا هو السبب و ساعتها كارلا و هايدى بصوا على الزب الصناعى و قمصان النوم المرميه فى اللوضه و كملت كلامها لولا ااشغلانه دى مكنتوش هتبقوا معاكوا الفلوس و البس ده كله و ساعتها كارلا و هايدى مبقوش عارفين يعملوا ايه و قالتلهم يلا كل واحده على اوضتها و راحوا على اوضتها و مل واحده بتفكر فى اللى شافوه و نمنا كلنا على صوت سلوى بتصحينا زى كل يوم و كانت مجهزه الفطار و فجاءه بدون مقدمات لقينا هايدى بتقول انا عايزه ازور مصر كلنا استغربنا و سلوى ردت عليها ليه يعمى و ليه الكلام ده مره واحده ساعتها ردت هايدى عادى مش انتى دايما بتقولى اننا اصلنا مصريين ردت سلوى ايوه احنا مصريين بس احنا مينفعش نرجع مصر هايدى ردت ليه مينفعش ساعتها كارلا دخلت فى الموضوع و قالت ايوه يا ماما انا كنت من زمان نفسى ازور مصر و كنت دايما بشوف صور ليها على النت عن الاهرامات و النيل سلوى ردت انا مينفعش يا بنات ساعتها هايدى و كارلا ردوا فى نفس الوقت ليه مينفعش ساعتها سلوى قالت علشان عيشتنا اللى عيشنها هنا مينفعش نعيشها فى مصر احنا هنا عايشين بحريتنا و انما فى مصر هنعيش مكبوتين مش قادرين نتحرك ساعتها كارلا قالت انا ظايما بشوف على الفيس بوك صور للسياح فى مصر و لابسين مايوهات و كل اللى عايزينه محدش ببكلمهم ساعتها ردت سلوى علشان هما سياح انما احنا من اصل مصرى يعنى مينفعش هايدى قالت طب مهو ممكن ننزل مصر على اساس اننا سياح و محدش هيلاحظ حاجه و بدئ الكلام يدور فى دماغ سلوى ساعتها قولت انا هى فكره حلوه ردت سلوى سيبونى افكر فى الموضوع ده و هرد عليكم و كملنا اكل و روحت كليتى و هناك قابلت البوى فريند بتاعى ستيفان قالى انا عازمك على العشا النهارده و هنروح كازينو تحفه مارك صاحبى قالى عليه قولتله اوك عدى عليا الساعه 7 هكون جاهزه و الساعه 7 و انا نازله كارلا قالتلى انتى رايحه فين قولتلها عندى معاد مع ستيفان قالتلى اوك متتاخريش قولتلها اوك و نزلت لقيت ستيفان مستنى عند العربيه بتاعته بوسته و فتحلى الاب و ركبت العربيه قولتله فين الكازينو ده قالى خليها مفاجاءه و اول ما وصلت كانت المفاجاءه ان ده الكازينو اللى سلوى شغاله فيه و قولتله انا عايزه اروح كازينو تانى قالى ليه قولتله مش مستريحه هنا و بسرعه قام شاددنى من ايدى و قالى يلا و دخلت و قعدنا انا و ستيفان على البار و فضلت ساعتها ادور على سلوى فى المكان كله لحد ما لقيتها طالعه من اوضه مع شاب عمره حوالى 25 سنه و اول ما شافتنى ضحكت و جت نحيتى و قالتلى انتى بتعملى ايه هنا قالتلى انا مع البوى فريند بتاعى كان صوت المزيكا عالى اوى كنا اضطرينا نعلى صوتنا و قالتلى اول بس متتاخريش علشان انا هروح دلوقتى و طلبت من الجرسون ينزلنا مشاريب على حسابها و هى ماشيه سلمت عليها و بوستها و قالتلى Enjoy ساعتها لاقيت ستيفان بيقولى من دى قولتله دى واحده جارتى من زمان بس و صاحبتى قالى اوك بس على فكره هى جميله قوى و شبهك ساعتها ضحكت وحضنته مش عارفه حسيت بهزه جامده مع المزيكا و قومنا رقصنا جامد و احنا بنرقص قالى تيجى ندخل اوضه قولتله يلا اوك و دخلت و هو اول ما دخلت بدء يبوسنى و يمص فى شفايفى و يلغب فى بزازى و قام مقلعنى هدومى و نزلت اعمله بلوجوب و فصلت امص فى زبه شويه بعدين قام مدورنى و قام حاطط زبه فى طيزى و بدء يدخل و يطلع جامد و هو بيلعب فى بزازى و بيبوس فى رقبتى لحد ما نزل لبنه فى طيزى و قالى و هو بيضجك طيزك كبرت اوى و ضحكنا و قولتله طب يلا علشان عايزه امشى و لبسنا هدومنا و طلعنا و هو وصلنى البيت ساعتها دخلت البيت فتحت الباب بس سمهت صوت جاى من اهات بس المره دى مكنش من اوضه يوسف و لا اوضه سلوى كان من اوضه كارلا و روحت افتح الباب و المفاجاءه كانت
استنوا الجزء التالت و مفاجاءت كتيره بس ياريت ردود و تعليقات حلوه علشان انزلها...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ