نجار كس
08-26-2016, 02:28 AM
الناس اليوم يبحثون عن الإثارة،
لاأريد الإطالة عليكم ولأدع لكم (لوسي) تروي قصتها.!!!
=======================
انا فتاة في التاسعة عشر من عمري ، ليس لدي ماأحكيه لكم عن (شكلي)...
اعيش مع اختي الاكبر مني في احدى الدول العربية الغنية
كل مايعرفه الناس عني ، أني اعمل بهذه المهنة لجمع لقمة عيشي في زمن اصبح الغني فيها يسرق القمة من الفقير،
أستيقظ قبل الفجر
لأبدأ يوم من الكفاح،،،، والعمل !!!!!!
لقيمات بسيطة،ثم اتوجه لأختي
وكالعادة محاضرتها المعتادة: (انتبهي للشرطة)
(لاتضيعى وقتك مع المقيمين بالبلد فهم لم يعودوا كالسابق، ركزي على التجار والزائرين)
هاهي الشمس الحارة تلفح وجهي، وغيري تنتظر فتى أحلامها ،ولكن انا ماذا انتظر وماهو حلمك يا لوسي!!!
وبينما أنا في تفكير عميق، وإذا بصوت مدوي (شرطة......شرطة..)
أطلقت لرجلي العنان لتلقي بي حيث حلت، وأنا أقول :ويح للشرطة ألاتعرف سوانا!!!
يطاردونا اين ما كنا.... ويبقبضون علينا.... بحجة اننا نسيئ لسمعة المدينة.... ومظهرنا غير حضاري ..!!!!!!
عدت بعد يوم جهيد إلى البيت،،، ومن هنا ابتدأت القصة ....
جلست مع اختي وقالت لي: إن رجلا يعمل بالخدمات العامة و(واصل لفوق) سيقوم باستخراج الجنسية لي مقابل .... ... ....
فرحت فرح شديد ،، الآن بإمكاني.. وإمكاني.. ،
وسوف اعمل في مهنة اخرى ...
.. ولن يستطيعون القبض علي وطردي من هذه الدولة الغنية..
وهنا بدأت قصتي مع الأحلام الوردية
كانت لحظات جميلة ، فأنا لم أعش أحلاما وردية من قبل
الوقت يمضي بطيئاً وأنا احاول أن ألبي طلب الرجل (الواصل) ،،،،
ومرت الأيام ،،
هاه لقد انتهيت وأمنت المبلغ المطلوب...
وشهور تمضي وأنا انتظر (الجنسية)
لكن ليس كانتظاركم للمشاهد الجنسية في قصتي
وذهب كل شيئ ،طلبنى مقابله وراء اخرى حتى قال لى فى سهره
اقلعى هذا والبسى ذاك ..ترددت ووافقت ..طلب منى اشرب هذا وذاك..رفضت ..صمم..رضخت ..تهت كفقدان مؤقت للذاكره
صحيت من نومى او كأننى نمت لم اجد شرفى ووجدت اوراق الجنسيه بجوارى
دخلت استحم ..سمعت صوت من داخل احدى الحجرات
قربت وشاهدت فكان الدور على اختى ..شاهدتها مع رجلين
ورجعت للخلف وفكرت من اخذ شرفى ..هل واحد ام اثنان ؟
وخدعت،
عندها صرخت بوجه أختي....
هل سأقضي عمري هكذا.... وامضي بقية حياتي في الشوارع مرمية..
فردت علي أختي : ( لاتنزعجي وبماذا سوف تفيدك الجنسية؟؟؟!!!
ستبقين متسولة .... في هذه الدولة الغنية.....او تواصلين ما كنا فيه وشويه شويه ح نعيش عيشه هنيه
وتوتا ...توتا...خلصت الحدوته
لاأريد الإطالة عليكم ولأدع لكم (لوسي) تروي قصتها.!!!
=======================
انا فتاة في التاسعة عشر من عمري ، ليس لدي ماأحكيه لكم عن (شكلي)...
اعيش مع اختي الاكبر مني في احدى الدول العربية الغنية
كل مايعرفه الناس عني ، أني اعمل بهذه المهنة لجمع لقمة عيشي في زمن اصبح الغني فيها يسرق القمة من الفقير،
أستيقظ قبل الفجر
لأبدأ يوم من الكفاح،،،، والعمل !!!!!!
لقيمات بسيطة،ثم اتوجه لأختي
وكالعادة محاضرتها المعتادة: (انتبهي للشرطة)
(لاتضيعى وقتك مع المقيمين بالبلد فهم لم يعودوا كالسابق، ركزي على التجار والزائرين)
هاهي الشمس الحارة تلفح وجهي، وغيري تنتظر فتى أحلامها ،ولكن انا ماذا انتظر وماهو حلمك يا لوسي!!!
وبينما أنا في تفكير عميق، وإذا بصوت مدوي (شرطة......شرطة..)
أطلقت لرجلي العنان لتلقي بي حيث حلت، وأنا أقول :ويح للشرطة ألاتعرف سوانا!!!
يطاردونا اين ما كنا.... ويبقبضون علينا.... بحجة اننا نسيئ لسمعة المدينة.... ومظهرنا غير حضاري ..!!!!!!
عدت بعد يوم جهيد إلى البيت،،، ومن هنا ابتدأت القصة ....
جلست مع اختي وقالت لي: إن رجلا يعمل بالخدمات العامة و(واصل لفوق) سيقوم باستخراج الجنسية لي مقابل .... ... ....
فرحت فرح شديد ،، الآن بإمكاني.. وإمكاني.. ،
وسوف اعمل في مهنة اخرى ...
.. ولن يستطيعون القبض علي وطردي من هذه الدولة الغنية..
وهنا بدأت قصتي مع الأحلام الوردية
كانت لحظات جميلة ، فأنا لم أعش أحلاما وردية من قبل
الوقت يمضي بطيئاً وأنا احاول أن ألبي طلب الرجل (الواصل) ،،،،
ومرت الأيام ،،
هاه لقد انتهيت وأمنت المبلغ المطلوب...
وشهور تمضي وأنا انتظر (الجنسية)
لكن ليس كانتظاركم للمشاهد الجنسية في قصتي
وذهب كل شيئ ،طلبنى مقابله وراء اخرى حتى قال لى فى سهره
اقلعى هذا والبسى ذاك ..ترددت ووافقت ..طلب منى اشرب هذا وذاك..رفضت ..صمم..رضخت ..تهت كفقدان مؤقت للذاكره
صحيت من نومى او كأننى نمت لم اجد شرفى ووجدت اوراق الجنسيه بجوارى
دخلت استحم ..سمعت صوت من داخل احدى الحجرات
قربت وشاهدت فكان الدور على اختى ..شاهدتها مع رجلين
ورجعت للخلف وفكرت من اخذ شرفى ..هل واحد ام اثنان ؟
وخدعت،
عندها صرخت بوجه أختي....
هل سأقضي عمري هكذا.... وامضي بقية حياتي في الشوارع مرمية..
فردت علي أختي : ( لاتنزعجي وبماذا سوف تفيدك الجنسية؟؟؟!!!
ستبقين متسولة .... في هذه الدولة الغنية.....او تواصلين ما كنا فيه وشويه شويه ح نعيش عيشه هنيه
وتوتا ...توتا...خلصت الحدوته