عصفور من الشرق
10-24-2016, 07:58 AM
أنا وحطيبتي
الجزء الثاني
نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي
مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ،
مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب
- ساكته ليه
ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر
- انت السبب
تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت
- مش عارف ده حصل ازاي
تنهدت وقالت
- حتي ماحاولتش تدافع عني
حاولت التمس لنفسي العذر
- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز ..
اغمضت عيناها وقالت
- لو حبلت راح تبقي كارثة
تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع
- تحبلي ازاي
تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب
- مش عارف حصل ايه
لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت
- اوعي تتخلي عني
قلت اطيب خاطرها
- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك
- نتجوز
- ازاي
- في شقة مفروشه
- نتأكد الاول انك حامل
- شوف لي دكتور يكشف عليه
- الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة
- ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي
كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها ، اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها
كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي
- انا مش مصدقه اني مش حبلي
قلت اداعبها
- يمكن فرشك وبس
اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك
- يمكن نزلهم بره
- سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت
- مش عارفه
قلت في حده
- مش عارفه ازاي
اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها
- مش عارفه نزلهم جوه والا بره
انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر
- بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني
مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها
- هاتي بوسه
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا
- البوسه دي ما تنفعش
اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل
- عايز تبوسني ازاي
- من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن
شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي
- هنا في الشارع
- اه في الشارع
- واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي
- اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق
انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق
- اهم بزازي بوسهم بقي
امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي
- سيب بزي انت وجعتني
تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا -الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء -كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة
- تاني هنا مش خايف من الحارس
قلت اطمئنها
- لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي
قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله
- ولو عمل زي صاحبك
- تقصدي ايه
اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز
- مش خايف ينكني
هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني
- انت راح تاكل شفايفي
- راح اكلهم واكلك
قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها
- عايزاك تاكلني . . كلني بقيي
شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم
– ده كبير قوي
الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي
- ايه هوه اللي كبير
قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها
– زبك
- عجبك
- اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد
وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني
- كده نزلتهم في بقي
أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير
- كان نفسي تنزلهم في كسي
مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا
- عايزه تتناكي
- ايوه عايزه اتناك
التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال
- ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب
لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول
- الشاليه فيه سرير وامان
ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني
- أنت زعلت عشان شاف بزازي
قلت علي استياء
- هيه يعني دي اول مره
ابتسمت في خجل وقالت
- مش قلت لك بلاش نيجي هنا
قلت اداعبها
- كويس انه اتفرج عليهم وبس
اعتدلت في مقعدها وقالت
- هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني
- يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك
قالت وهي تتظاهر بالساذجه
- وبعدين
- مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت
- راح ينكني
- امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك
قالت في حدة
- اخص عليك ما تقولش كده
- مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش
رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه
- النيك حلو
مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج
- تحبي نرجع للشاليهات
اندفعت قائلة
- والحارس ينكني
- لوعايزه
- عايزه انت اللي تنكني
لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا
- هوه شوقي حببك في النيك
قالت بدلال القحبة
- اه حببني في النيك
لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني
- انت سرحان في ايه
- ابدا ولا حاجه
عضت علي شفتيها وقالت
- راح ترجع الشاليهات تاني
لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة
- انت رجعت تاني
قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا
- عايز الشاليه
لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا
–مكسوفه ليه هي دي اول مره
تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس
- الاجره تدفع مقدما
التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة
- انا عايزه امشي من هنا
قلت في استياء
– خايفه ليه
- مش مرتاحه للمكان
حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل
- انت بتقلع هدومك ليه
بادرتها قائلا
- انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده
قالت في دلال
- شفت
وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة
- شفتي شوقي
قالت في دلال
- ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي
جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة
- بلاش تنيك فرشني بس
قلت غاضبا
- هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك
قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة
- مفيش حد ناكني
انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها
- شوقي نكك والا لا
عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن
- ايوه شوقي ناكني
شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي
اللي اللقاء في الجزء الثالث
Ahmed zezo ( عصفور من الشرق )
الجزء الثاني
نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي
مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ،
مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب
- ساكته ليه
ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر
- انت السبب
تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت
- مش عارف ده حصل ازاي
تنهدت وقالت
- حتي ماحاولتش تدافع عني
حاولت التمس لنفسي العذر
- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز ..
اغمضت عيناها وقالت
- لو حبلت راح تبقي كارثة
تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع
- تحبلي ازاي
تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب
- مش عارف حصل ايه
لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت
- اوعي تتخلي عني
قلت اطيب خاطرها
- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك
- نتجوز
- ازاي
- في شقة مفروشه
- نتأكد الاول انك حامل
- شوف لي دكتور يكشف عليه
- الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة
- ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي
كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها ، اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها
كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي
- انا مش مصدقه اني مش حبلي
قلت اداعبها
- يمكن فرشك وبس
اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك
- يمكن نزلهم بره
- سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت
- مش عارفه
قلت في حده
- مش عارفه ازاي
اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها
- مش عارفه نزلهم جوه والا بره
انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر
- بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني
مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها
- هاتي بوسه
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا
- البوسه دي ما تنفعش
اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل
- عايز تبوسني ازاي
- من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن
شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي
- هنا في الشارع
- اه في الشارع
- واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي
- اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق
انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق
- اهم بزازي بوسهم بقي
امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي
- سيب بزي انت وجعتني
تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا -الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء -كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة
- تاني هنا مش خايف من الحارس
قلت اطمئنها
- لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي
قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله
- ولو عمل زي صاحبك
- تقصدي ايه
اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز
- مش خايف ينكني
هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني
- انت راح تاكل شفايفي
- راح اكلهم واكلك
قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها
- عايزاك تاكلني . . كلني بقيي
شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم
– ده كبير قوي
الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي
- ايه هوه اللي كبير
قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها
– زبك
- عجبك
- اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد
وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني
- كده نزلتهم في بقي
أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير
- كان نفسي تنزلهم في كسي
مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا
- عايزه تتناكي
- ايوه عايزه اتناك
التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال
- ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب
لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول
- الشاليه فيه سرير وامان
ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني
- أنت زعلت عشان شاف بزازي
قلت علي استياء
- هيه يعني دي اول مره
ابتسمت في خجل وقالت
- مش قلت لك بلاش نيجي هنا
قلت اداعبها
- كويس انه اتفرج عليهم وبس
اعتدلت في مقعدها وقالت
- هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني
- يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك
قالت وهي تتظاهر بالساذجه
- وبعدين
- مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت
- راح ينكني
- امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك
قالت في حدة
- اخص عليك ما تقولش كده
- مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش
رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه
- النيك حلو
مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج
- تحبي نرجع للشاليهات
اندفعت قائلة
- والحارس ينكني
- لوعايزه
- عايزه انت اللي تنكني
لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا
- هوه شوقي حببك في النيك
قالت بدلال القحبة
- اه حببني في النيك
لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني
- انت سرحان في ايه
- ابدا ولا حاجه
عضت علي شفتيها وقالت
- راح ترجع الشاليهات تاني
لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة
- انت رجعت تاني
قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا
- عايز الشاليه
لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا
–مكسوفه ليه هي دي اول مره
تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس
- الاجره تدفع مقدما
التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة
- انا عايزه امشي من هنا
قلت في استياء
– خايفه ليه
- مش مرتاحه للمكان
حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل
- انت بتقلع هدومك ليه
بادرتها قائلا
- انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده
قالت في دلال
- شفت
وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة
- شفتي شوقي
قالت في دلال
- ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي
جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة
- بلاش تنيك فرشني بس
قلت غاضبا
- هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك
قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة
- مفيش حد ناكني
انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها
- شوقي نكك والا لا
عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن
- ايوه شوقي ناكني
شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي
اللي اللقاء في الجزء الثالث
Ahmed zezo ( عصفور من الشرق )