دخول

عرض كامل الموضوع : قصة الدكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال الجزء السابع


شوفوني
11-06-2016, 12:53 PM
الجزء السابع
الكثيرون يأخذون علي الاطاله في كتاباتي . ولكن رأيي هو انني فيما اكتب احاول أن انقل القاريء معي ليعيش اجواء قصصي وكأنه جزء منها ، فان لم تكن صانعا للحدث فلا بأس أن تكون جزءا منه ، فرسم الصورة التعبيرية للاحداث يحتاج الى الشرح المفصل احيانا مع استخدام ادوات اللغة المتاحة للكاتب لنقل القاريء الى اجواء الحدث وجعله يتصوره وكأنه حقيقة واقعة في عقله الباطن والظاهر مما ينعكس ايجابيا عليه برفع مستوى اثارته الناتجة عن المواقف الجنسية التي تزخر بها القصة . ومن ناحية اخرى فان هذا الاسلوب يعطي للقصة قيمة ادبية فوق قيمتها وهدفها المتمثل بالإثارة الجنسية ، فالادب الايروسي هو نوع من انواع الادب غير المعترف به ، فلنعترف به نحن ونحسن صنعته ، فلا تؤاخذوني في ذلك فهدفي سعادتكم ، والآن دعونا نعود الى احداث القصة :
توقفنا سابقا عندما اكمل الجميع نشاطاتهم بنيك بعضهم ثم ناموا قليلا وافاقوا من نومهم ليستحموا وليكتشفوا بعدها انهم جوعانين ، يقول اسامة :
بعد أن عمل الجميع على إعادة الحيوية الى اجسادهم المنهكة بفعل ما قاموا به جهد ، واستطاعوا الاستحمام بالمياه الدافئة المنعشة ، فقد شعروا جميعا بالجوع ،وانا منهم طبعا ، وهذا شعور طبيعي متوقع ولكننا لم نحسب له حسابا ، فلم يكن لدينا الوقت لذلك ، فالوقت الآن ولامتأخر كثيرا ولا مجال لشراء شيء من الاسواق المغلقة بالتأكيد خصوصا وان القرية القريبة منا هي قرية ريفية صغيرة سكانها من الفلاحين اللذين ينامون مبكرا ، كان الحل المتاح لدينا هو استخدام ما لدينا من اغذية معلبة وعمل بعض المقالي والسلطات السريعة مما يتوفر لدينا من خضار ، وهذا ما تم سريعا حيث تناولنا افطارنا او عشاءنا في اجواء يغمرها المرح والسرور الذي كان شاملا للجميع ايضا ، فبعد اشباع نهمنا الجنسي حيث التهمنا تلك الاجساد الساحرة التي منحتنا المتعة والاشباع الجنسي ، عدنا لبطوننا واشبعناها ايضا ، بزغ النهار واشرقت شمس يوم جديد فخرجنا للمزرعة نستنشق عبير نسمات الصباح المنعشة ، فتذكرنا حينها ما اقترفناه حين تركنا بقايا طعام غداء اليوم السابق في المزرعة بجانب الشلال ، اتصلت مع الحارس ليحظر ويقوم باعادة الاوضاع الى ما كانت عليه فجاء سريعا هو وزوجته ، و بعد أن قام بعمله بمساعدة زوجته ، ناديت عليه اكافئه واطمئن على اوضاعه حيث كان البقية حينها يتمشون في المزرعة فجاء هو وزوجته التي سلمت علي وسألتني عن مدام سمية فقلت لها اهي عندك هناك روحي كلميها ، واتركينا انا وعمر ( وهو اسم الحارس ) نتكلم شوي بخصوص المزرعة ، جلست مع عمر اطمئن منه عن اوضاع المزرعة والاشجار وحاجتها للتقليم والسماد وما الى ذلك وقمنا بجولة بين الاشجار ليريني الاشياء على الطبيعة حتى وصلنا الى بقية الشلة ، تحدث عمر مع زوجته بكلام غير مسموع قليلا ثم رأيته يتوجه الي ، وقال : ممكن كلمة على انفراد يا دكتور اسامة ؟؟ تفضل يا عمر ، ابتعدنا قليلا انا وعمر وكانت المفاجأة :
عمر: دكتور اسامة انا عرفت انهم ضيوفك هما صاحبك دكتور طارق وزوجته واختها
انا : تمام يا عمر وزوجته واختها يكونوا بنات خالتي كمان
عمر : كثير كثير منيح ، اهلا وسهلا بكم كلكم ، آنستم وشرفتم
انا : انتا ايش عاوز يا عمر ؟ تكلم بصراحة وما تستحي
عمر : بصراحة يا دكتور انا لي اخ بيشتغل مدرس ثانوي في المدينة عندكم ، وتوفيت زوجته وهو بيدور على عروسة يتجوز ، وعرفت انها بنت خالتك مطلقة وممكن يعني يكونوا مناسبين لبعضهم ، بعد موافقتكوا طبعا
انا : هو اخوك الان بالمدينة واللا موجود هنا
عمر : لا هو هنا ، تركناه هو واولاده الصغار عندنا في البيت
انا : لكن يا عمر بنت خالتي مطلقة لانها ما بتجبش اولاد يعني هي عقيم
عمر : احسن يا باشا ، اصل اخوي عنده اولاد لكن هو عاوز الست اللي تراعيهم وتراعيه معهم وانتا عارف يا دكتور الرجل ما بيقدر يعيش من غير ست ، وبنات هالايام مدلعين حبتين ولأنه عنده اولاد كلهم يتحفظوا على الزواج منه ، مش عاوزين الاولاد يبقوا معاه وهو ما بيقبل يبعد عن اولاده ، فلو كانت ما بتخلفش يبقا احسن ، حتى هيك ربنا بيعوضها بالاولاد من غير ما تخلفهم واهم عندها وتعتبرهم اولادها وتراعيهم ، ويطولها أجر وثواب ، وان كان على اخوي انا اقللك بصدق هو رجل كتير محترم وطالب الستر ومش هيقصر معها أن وافقت طبعا ووافقتكوا انتم اهلها ، نحنا فلاحين ونعرف الاصول ،
انا : طيب كثير منيح، انا الآن بحكي لدلال وممكن نخليهم يقابلوا بعض اليوم . حتى نكسب الوقت واذا لقيوا نفسهم مناسبين لبعض انا اوعدك إني اساعدهم . و الباقي بصير سهل
عمر : يعني اتصل باخوي اخليه يحضر يقابلها هنا
انا : انتظر قليلا ، لما استأذنها الاول
ما اللذي يجري ؟؟ انها صدف غريبة وعجيبة , ففي الوقت الذي كنت ابحث فيه عن كذبة اقولها لخالتي حول موضوع العريس المنتظر ، ها هو العريس اصبح موجودا حقيقة لا كذبا !!
ناديت لدلال وكلمتها بمنتهى الجدية والثبات وعرضت الفكرة عليها فوافقت على مقابلته . حضر العريس حيث تقابلنا معه بحضور شقيقه وزوجته في صالون البيت ثم انفرد هو ودلال لبعض الوقت خرجوا بعدها ليعلنوا لنا انه لا مانع لديهم من الارتباط بشرط موافقة اشقاء دلال وخالتي التي هي امها ، على أن نستكمل موافقات اخوتها وامها عند عودتنا الى المدينة ويتم التواصل بالهاتف هناك حيث انه يسكن نفس المدينة وفي مكان ليس بعيدا عن منزل خالتي .
، العريس المنتظر واسمه عمار رجل في الاربعين من عمره ، يبدو وسيما وذو شخصية مميزة ، يعمل معلما في مدرسة حكومية وبعد الظهر يعمل باعطاء الدروس الخصوصيه في المدينة التي تبعد عن قريته الاصلية حوالي ٣٠ كيلومترا ، وضعه المادي جيد جدا وله ولدان وبنت في عمر ١٣+٩+٦ سنوات ، توفيت زوجته منذ عام وما زال يبحث عن زوجة ترضى العناية باولاده ، له شقتان في بناية واحدة في احد احياء المدينة ، واحدة يسكنها والاخرى مؤجرة ، لا ينقصه شيء ، يبدو ذو شخصية دمثة الاخلاق ،لطيفا ، فحياته في المدينة غيرت الكثير من سلوكياته نحو الانفتاح . اما دلال فلن تجد خيرا منه لتقارب العمر وعدم حاجته للاطفال ووضعه المادي المريح ، فكانت مسرورة بالفكرة وطلبت مني مساعدتها باقناع اخوتها ابناء خالتي المقيمين في دبي بالموضوع ، حيث وعدتها ببذل اقصى جهدي اذا كانت ترى سعادتها في هذه الزيجة ،.
مضى الكثير من الوقت في ترتيبات موضوع دلال حيث اصبحت الساعة الثانية بعد الظهر ، ذهبت انا وطارق الى القرية احضرنا بعض الطعام ( كباب و مشاوي مشكله ) بدلالة الحارس عمر حيث دلنا على مطعم نظيف ومشهور في القرية ،،تغدينا ثم جمعنا اغراضنا وعدنا للمدينة كل الى بيته محملين بذكريات لا تنسى وآمالا كبيرة بان تتم امور دلال على خير وان تتزوج من الاستاذ عمار ،،

خلال اسبوعين كانت دلال على ذمة عمار المدرس ، ولم نجد صعوبة في اقناع اخوتها وامها . كما أن عمار جاهز ولا يحتاج الا الى زيارة واحدة للسوق هو ودلال لشراء بعض الهدايا من ملابس ومصاغ ثم زيارة المحكمة الشرعية او استدعاء المأذون واستكمال الاجراءات الرسمية . كانت الدخله في بيته وبدون شهر عسل او خلافه فوقته لا يسمح ، ومنزله جاهز من كل شيء ،، وقد تم ذلك بسرعة ، اما لينا فقد بقيت على تواصل دائم معي بحجة موضوع دلال او باي مبرر آخر لكنها في كل مرة كانت حريصة على استذكار تلك النزهة مطالبة بتكرارها . مما يدل على شوقها لزبي ، كما انني سألتها في احدى المرات حول ممارستها لنيك الطيز مع طارق فاجابت بأنها تعودت على ذلك وان طارق مسرور بذلك .
في نهاية الاسبوع التالي لزواج دلال كان لا بد لي من زيارة المزرعة لتزويد الحارس عمر ببعض الاسمدة والمبيدات والتي كان قد طلبها مني سابقا ، اتصلت به واعلمته بحضوري انا وزوجتي سمية حتى يجهز البيت . فقال لي انه سيطلب من زوجته القيام بذلك أن لم يكن عندي مانع ، فقلت له : ما خلاص نحنا بقينا قرايب واهل وان زوجته تشرف في اي وقت ولو اني ما احبش اتعبها فقال تعبك راحة يا دكتور . فقلت له اذا ابقى جيبها معك لما نحضر حتى المدام تشوفها ،وتتعرف عليها اكثر لانها عايزاها بحاجة .
زوجة الحارس ؟؟ زوجة عمر ؟؟ في الثانية والعشرين تقريبا . لم اتمعن بوجهها كثيرا فهي تلبس الشال والطرحة والعباية ولكن كان واضحا عندما كانت معهم في المرة السابقة انها ذات جسد رائع ، طولها حوالي ١٧٠ سم وزها بحدود السبعين كغم او اقل قليلا . طيزها كبيره وبزازها اعتقد انها ليست كبيرة ولكن واضح انها ما زالت بخيرها فهي لم تلد اولادا بعد وقد مضى على زواجها اكثر من سنة بقليل ، ساءلت نفسي سرا هل يمكن ان اتذوقها ؟؟أن استمتع بها ولو لمرة واحدة ، انها مثيرة وسأجد فيها طعما ونكهة مختلفة ، .. ربما ، الموضوع يستحق التجربة ، فقلت لسمية ان تشتري لها هدية مناسبة ..
فقالت سمية : اوعى تكون ناوي عليها ؟؟ فقلت لها : مش بالظبط لكن لو تمكنت منها مش حوفرها بعد موافقتك طبعا !! ؟؟ فقالت:تعرف انت زوقك حلو البنت حلوة وجسمها يجنن ! ؟فقلت لها المهم سيبك من هالحكي وابقي اشتريلها حاجة تناسبها اصلها ناوية تنظف لنا البيت . قبل ما نروح المزرعة .
ظهر الخميس اخبرت الحارس انني قادم مساءا انا والمدام . فقال أن البيت سيكون جاهزا ، كما اخبرت سمية أن تستعد لاننا سنببت الليلة في المزرعة ونعود غدا الجمعة مساءا ، اشتريت اللوازم المطلوبة للمزرعة ، وضعتها في السياره ، اكدت على سمية أن تكون جاهزة قبل المغرب . قبل العشاء كنا قد وصلنا . وجدت الحارس في غرفته عند باب المزرعة ، فقلت له ان بامكانه المبيت في بيته على أن يحظر صباحا مصطحبا زوجته لان المدام بحاجة اليها ، كان البيت جاهزا بطريقة لم نعهدها من قبل ، فكل شيء نظيف ، ومرتب وفي مكانه الصحيح . تناولنا عشاءنا على التراس الخارجي ثم كانت لي ليلة مميزة مع سمية حيث رقصت لي في غرفة النوم على انغام موسيقى عربية بلدية ، كانتى تلبس بيبي دول اشترته حديثا. فلم اشاهده قبل هذه الليلة . انه عبارة عن قطعتين ، قطعة علوية مخرمة باشكال سداسية صغيرة لا تصل الى اكثر من حافة طيزها العلوية اي انه تحت السرة بقليل وهوت شورت ضيق جدا يحشر طيزها ويجسم كسها تجسيما مغريا جدا ، بينما كنت انا بالشورت بدون كلسون ثم ما لبثت تحت وقع ارتفاع منسوب الاثارة أن تخلصت منه وبقيت عاريا تماما . رقصت سمية حتى تعبت وحتى ابتل الجزء الامامي من شورتها و بدت بقعة البلل واضحة جدا فوق كسها . وكاعلان لنهاية رقصتها المشتعلة بنار الشهوة انحنت امامي بصدرها العاري الا من هذه الشبكة اللعينة التي زادته جاذبية واثارة ، وجعلت نهديها المتفجران من فرط شبقها يتأرجحان على وجهي ، ثم امسكت زبي الذي وقف هو الآخر لتحيتها على فجورها الذي تعود عليه ، رجعت للخلف مستلقيا على ظهري اما سمية فلحقتني وما زالت قابضة على جمر زبي حتى هوت بفمها عليه تلحس رأسه ثم البسته ثوب شفتيها وفمها . ساعدتها بان سحبت شورتها الذي كان يمنع كسها من تنسم الهواء ورميته بعيدا وكانت لنا بعد ذلك جولة نياكة مثيرة ، استمرت لاكثر من ساعة شهد فيها السرير وما حوله كل اصناف العهر النسائي الذي تتقن فنونه ،والفحولة الذكورية التي عودتها عليها ، الا أن هذه المرة كانت اكثر حميمية وسخونة . جعلتها تئن لذة وتصيح شبقا ، طيزها تشتكي زبي لكسها فيجيبها انه ليس بافضل حالا منها ، كانت سمية يومها شبقة جدا ومثيرة جدا ، امتعتني وأعتقد انها تمتعت ، شربنا من كأس اللذة سويا حتى ارتوينا فسكرنا ، نكتها مرتين مرة قذفت في كسها والاخرى بين بزازها . يبدو أن المزرعة اصبحت لدينا هي المكان المفضل لممارسة الجنس فمجرد كوننا في هذا المكان يعطينا الحافز والمبرر للإستمتاع لاقصى المستويات . او ربما ملابسها التي فاجأتني بها كانت هي السبب ولكن ليس هذا بالمهم فالمهم إني شربت وحبيبتي سمية من كأس المتعة واللذة حتى ارتوينا .. وكانت خير نهاية ليوم عمل شاق بدأ منذ الصباح . فنال التعب والارهاق مني . خضنتها بين ذراعي ورحنا في النوم حتى الصباح .
في الثامنة والنصف صحوت على صوت سمية . اصحى يا حبيبي ، خذلك شاور وغير ملابسك واطلع عالصالة حتى نفطر ، اصل ريما زوجة الحارس عندي وعم بنجهز الفطار ، قمت اخذت شاورا ساخنا ، لبست بدلة رياضية عادية ووضعت بعض العطر وخرجت الى الصالة .
ريما وسمية في المطبخ . رائحة الطعام الشهية تعمر المكان ، اصوات الصحون والمعالق تقرقع في المطبخ ، واصوات اخرى لاحاديث بصوت منخفض بين سمية وريما لم افهم شيئا مما يتحدثن فيه ولكن الانسجام بينهما واضح مما يبشر ببداية جديدة للعلاقة بيننا وبين هذه العائله ، هذه هي الاجواء عموما ، خرجت الى التراس ، القيت نظرة على المزرعة . رأيت عمر يعمل بجد ونشاط ، ينثر الاسمدة بين الاشجار تمهيدا لعزقها في الغد كما اخبرني عندما القيت عليه تحية الصباح ، الاجواء خريفية ونسمات الصباح تنعش الروح والقلب قبل الجسد ، عدت الى الداخل وجدت ريما في جانب الصالون تحظر السفرة على الطاولة الموجود هناك ، اطباق كثيرة ، الاجبان البلدي ، البيض البلدي المقلي بالسمن البلدي ايضا ، خبز الطابون ، اشياء كثيرة يبدو أن ريما احضرتها لنا ،،، كانت تلبس عبا ءتها السوداء الطويلة ولكنها ضيقة قليلا ، معالم جسدها واضحة لكن باحتشام ، انحناءها لترتيب الاطباق يظهر معالم طيزها بشكل اوضح ، بدت ريما مثيرة رغم احتشامها ، انتبهت ورأتني قريبا منها فقالت : صباح الخير يا دكتور ، شرفتونا وآنستونا ، اقتربت منها قليلا بحجة القاء نظرة على الطعام . وقلت : صباح النور والبنور يا مدام هذا من زوقك ، بالعكس نحنا اللي تعبناكوا ؟ عيب يا دكتور انتوا تشرفوا باي وقت وانا وعمر بخدمتكم باي حاجة ، فقلت لها سيبك من التكليف هذا يا مدام ريما ما نحنا بقينا اهل ونسايب وما عاد بيننا تكلفة . فقالت هذا من اصلكم الطيب واخلاقكم العالية . ونحنا اللي تشرفنا بنسبكوا والقرب منكم يا دكتور اسامة ، . خرجت سمية من المطبخ بيدها بعض الاطباق وهي تقول : نادي لعمر خليه ييجي يفطر معنا ،. . قلت لها وايه الحاجات الزاكيه هذي ؟ هذي ما معنا خبرها ، فقالت سمية البركة بالست ريما مغلبين حالهم وجايبين لينا حاجات زاكيه مثلهم . خرجت الى التراس ناديت على عمر فحاول الاعتذار الا انني أقنعته أخيرا برفع الكلفة وان يحضر لتناول الفطور معنا ، حضر بعد ان غسل يديه في الخارج وتناولنا افطارنا بشهية . احاديثنا على الفطور ازالت الكثير من الحواجز بيننا خصوصا بيني وبين ريما الشابة الجميلة المثيرة . جلسنا نشرب الشاي ، فسألت عمر عما ينوي عمله بالمزرعة اليوم فقال بعد ما اكمل نثر السماد رح ارش المبيدات على الشجر وغدا ساعزق الارض بالعزاقة . وهيك بتكون المزرعة جاهزة لفصل الشتاء . غادر عمر لإكمال عمله وانشغلت ريما وسمية بإعادة الاطباق الى المطبخ ، بعدها عادت الاثنتان للجلوس في الصالون وتبادل اطراف الحديث ، اقتربت مني سمية و همست لي بان الحق عمر الى المزرعة وبعد نصف ساعة اعود وادخل الى غرفة النوم مباشرة دون اصدار صوت . فهناك مفاجأة سارة ، عرفت أن سمية لديها مخطط للايقاع بريما ، تململت قليلا حتى قالت سمية لريما انا عاوزاكي بغرفة النوم عاوزين ندردش مع بعض هناك احسن ، اما انا فقلت : انا سأترككم والحق عمر في المزرعة ، خرجت وكان عمر ينثر المبيدات ، الرائحة كريهة جدا ، وهي كذلك مؤذية وسامة ، عمر كان يلبس الكمامات ، وعندما رآني ناولني كمامات اخرى لالبسها ،تجولت في المزرعة اراقب ما يفعله عمر . مضت نصف ساعة ، قلت لعمر أن الرائحة تزعجني وسألته عن الوقت اللازم لاستكمال عمله فقال هما ساعتين ويكون كل شيء جاهز فقلت له لما تكمل شغل ناديني انا عاوز ادخل للداخل اصل الرائحة ازعجتني كثيرا ، دخلت من الباب اغلقته بالمفتاح تحسبا لاي طاريء وتوجهت لغرفة النوم على اطراف اصابعي .توقفت قبل الباب ، الباب موارب قليلا لا يمكنني ان ارى شيئا . القيت السمع بتركيز ، اصوات آهات خافتة ، وحوحات مكتومة ، انها اصوات جنسية بالتأكيد ولكنها ليست من سمية ، اذا فهي لريما ، ما الذي يجري ؟؟ دفعت الباب بلطف ونظرت .......
شيطانتي عارية من الاعلى . وتحتها جسد يتلوى ، انها ريما ،تلبس بيبي دول افجر من الذي رايته الليلة السابقة ، قطعة واحدة من الساتان الشفاف بشيالات لا تستر شيئا ، فتحة الصدر واسعة ، قصير جدا لا يغطي كامل الطيز ، وبدون سوتيان طبعا ، اما الكلوت فهو مرمي جانبا فلا حاجة له الآن على الاقل ، وأما ما تحت البيبي دول فانه افجر جسد رأيته طيلة عمري ، انه جسد يبدو طازجا ما زال يحتفظ بكل مقومات عذريته ، انه جسد استطيع أن اقسم انه ما من بشر قد لمسه قبل اليوم ، نعومة حريرية ، صفاء بلوري ، بياض ناصع ، نهدان متوسطان لكنهما وبرغم نومها على ظهرها الا انهما شامخان لاعلى كانهما حبتي رمان ، حلمتان بنيتان بحجم حبة العنب الاحمر ،نافران متصلبان ، هالة وردية حولهما كانها رسمت بريشة فنان ، بطن ضامر ، فخذان مبرومان كعمودي مرمر احسن صنعهما ، طيز تتأرجح تحتها كانها كومة من جلي تتمايل يمينا ويسارا ، ولسان سمية ووجهها غائران بين فخذيها تلحسها بشهية واضحة من حركات سمية التي اعرفها جيدا ، وريما تتلوى المسكينة وتوحوح ، اوووووووف منك يا ستي متعتيني كثير ، عمر ما حد عمللي هالشيء . انتم اهل المدينة عليكم حاجات لذيذة كثير ، افف٥فففففف كسي ولع نار يا ستي ، تنحنحت فتوقف كل شيء ، ايش قاعدين بتعملوا ؟؟ قلت لهن بصوت يدعي الغضب والمفاجأة !!
سمية ادارت وجهها ناحيتي وقالت : تصور يا اسامة انها ريما ما بتعرف انه الكس بيتلحس ؟
اما ريما فقد تكومت حول نفسها بخجل وحياء محاولة البحث عن شيء يسترها وهي تقول : ما عليش يا دكتور ، سامحني ، ستي سمية جايبتلي هذا اللباس التحتاني وكانت عاوزاني اجربه وبعدين بدينا نحكي مع بعض لما وصلنا للي انتا شايفه!!
سمية : ما انا قلتلك هذا مش لباس تحتاني ، هذا لباس للنوم لكن تلبسيه لما تكوني عاوزة تتناكي حتى تثيري فيه زوجك وينيكك مثل ما بتريدي انتي . يعني لباس سكسي لغرفة النوم لا فوقاني ولا تحتاني .
لاحظوا أن سمية تستخدم كلمات فاجرة لتبقى مسيطرة على الحوار بطريقتها لا بطريقة ريما
انا : انتي يا ريما واحدة مننا . وبالنسبه للبيبي دول اللي عليكي مش مشكلة انه تحتاني واللا فوقاني المهم انه حلو عليكي ومخليكي مثيرة وسكسية مثل ما حكتلك سمية . وسمية معها حق ، شلون عمر ما بيلحسلك كسك ؟ اي انا ما بتهنا بنيك سمية الا اذا لحوست كسها وذقت طعمه الزاكي وشربت عسل كسها . لكن اهم شيء،، شو هالحلاوة هاي يا بت ، انتي ولا عارضة ازياء ، يخرب بيته عمر شو حمار ، لو الجسم هذا عندي كنت لحسته كله واكلته اكل مش بس لحس الكس ، تعرفي انك تجنني يا ريما !! مو هيك يا سمية ؟
ريما . خيبة عليا وعلى حظي !! الست سمية قالتلي حاجات طلعت كانني عمري ما نمت مع راجل، ولا انا متزوجة اصلا ، . انا آسفة يا دكتور انا الظاهر نسيت نفسي بالمرة ، الست سمية لخبطتلي كياني
( بدأت ريما بالتحول والدخول في الجو سريعا )
سمية : بالعكس يا ريما انا اللي عملته إني خليتك تصحي من نومك ، حد عنده كل هذا الجمال وما يتمتع فيه !!
كان زبي حينها في حالة يرثى لها ، و بجامتي الرياضية الخفيفة لم تعد تطيق الصبر عليه فقد رفعها خيمة فوقه ، حتى كاد يمزقها . فهمت سمية الوضع فاقتربت في وسط كلامها هذا مني وبحركة سريعة كانت قد أنزلت بنطلوني وكلوتي الداخلي مع بعضهما لحد الركبة ، لينطلق زبي امامهما كوحش انطلق من قفصه يزأر باحثا عن فريسته ، كان يهتز كأنه لمسه جان ، انه شيطان الشهوة والشبق ،كان شامخا ، محمرا ، شكل وقوفه زاوية ٤٥ مع بطني موجها لاعلى ،
فقالت سمية : تصور يا اسامة فوق هالحكي انها ما تعرف انه الزب يتمص ؟ شوفي يا ريما كيف الزب بيتمص !! ثم امسكت بزبي من قاعدته تهزه هزا وقالت اهو هيك الزب يتمص ، ثم بدأت تلحس رأسه باحتراف مقصود موجهة عينيها باتجاه ريما تترقب حركاتها ، ثم أطبقت عليه بشفتيها ، تاركة له المجال ليتغلغل في فمها المعتاد عليه ، كانت ريما المسكينة مشدوهة مما يجري ، فقالت بصوت متهدج تملؤه المحنة : لا يطب علينا عمر فجأة وتبقى فضيحة ، فقلت لها ما تخافيش يا ريما الباب مغلق ، ولو دق عالباب نبقى نفتحله براحتنا . اقتربت تتابع سمية بتركيز ويدها تداعب كسها ، نظرت لكسها للمرة الأولى ، يااااااه ما هذا ؟؟ هل هناك اكساس بهذا الجمال ؟ كس منفوخ ليس كبيرا بل هو صغير نسبة لحجمها وعمرها لكنه منفوخ ومقبب ، وردي اللون من الخارج ، شقه الذي يحوي الشفرين متوسط الطول ، يبدو انه كس ضيق بالتأكيد , اشرت اليها أن تقترب مني فاقتربت كالمخدره مددت يدي العب ببزازها افعصها برفق من فوق لباسها الرقيق الشفاف ثم مددت يدي لتلمسها مباشرة ، لم اشأ أن اؤذيهما فمثلهما يحتاج لأيدي ناعمة وخبيرة لتعتني بهما ، كانت المسكينة ترتعش خوفا وشبقا فاقتربت مني اكثر يبدو أن مداعبتي لنهديها اعجبتها او انها خدرتها ، ما زالت عيناها متوقفتان عند زبي وما تفعله به سمية ، وسمية من جهتها تلعب لعبتها باتقان ، تخرج زبي من فمها مصدرة صوتا كالقبلة قائلة يووووه ما ازكى طعمه ، يجنن !! يهوس ، نزلت بيدي باتجاه كس ريما فوضعت يدها فوقه تمنعني عنه قائلة : بلاش يا دكتور ، لا تفتكر إني بنت لعبية واللا ،،،،،،فقلت لها يقطع لسانه اللي يقول عنك كلمة وسخة ، انتي بنت ناس لكن ما تحرمي نفسك !! اللي نفسك فيه اعمليه وماتخافيش من حد انا عاوز امتعك واعلمك انت بس سيبي نفسك ومتخافيش ،،فقالت : عمر زوجي و.....ًفقلت لها انسيه هلا وخليكي معنا . ازحت يدها فلم تعترض . تلمست كسها بشكل ناعم ايضا أصابعي تلمسه وتكاد ان لا تلمسه . انني أخشى على كسها من اصابعي ،،مررت اصبعي الوسطى في شق كسها صعودا ثم هبوطا من غير ادخال ، ثم جعلته يتوغل رويدا رويدا مع كل حركة حتى استقر بين شفريها يصعد ليدفع رأس بظرها لاعلى ثم يعود وصولا للمرور على فتحة طيزها . ادخلته في كسها ببطء شديد فقالت من بين آهاتها : ايدك حلوة يا سيدي ،، ادخلته واخرجته عدة مرات وهي تتأوه بمحنة وصلت لديها حد الارتعاش ، لعقت اصبعي وقلت يااااااه يا ريما طعم كسك لذيذ كثييييير ، زاكي انتي كلك زاكية ..اعجبها الكلام فهمهمت اممممممم افففف حلو كثير . اردت تغيير وضعي لأتمكن منها اكثر ، فحررت زبي من فم سمية وتوجهت لشفتي ريما ، لثمتها ، قبلتها ، شربت رحيقها اللذيذ فامتعني ،،لحست شفتها السفلى ، مددت لساني فالتقفته تمصه ، سحبته منها فاعطتني لسانها ، مصصته حتى كدت اقتلعه ، همهمت الما فتركته ، احطت شفتيها بشفتي ومصصتهما ، نزلت الى نهديها بعد أن حررتهما تماما ، لحست حلماتها ، رضعتها ، فعصت بزازها براحة يدي ، لم اعد استطيع كبح جماح نفسي فصرت اكثر قسوة معها ولكنني بقيت حريصا على أن لا اؤلمها ،فخبرتها البسيطة لا تؤهلها لاحتمال ذلك ، لا تملك المسكينة الا الآآآآهات جسدها يتلوى تحرك رجليها تضرب بيديها على السرير ، ممتعة حركاتها كما هي سكناتها ، جسدها الذي يشبه القشطة اصبح يميل الى الحمره فدماءها تجمعت تحت جلدها الشفاف فجعلته احمر ، لم تتركها سمية التي تعرت تماما فعادت تلحس كسها وعندما رأتني متوجها اليه تركته لتحل محلي بتقبيلها واللعب بنهديها ، انها ريما ولها من اسمها نصيب ،، انها كغزالة الريم جمالا وبهاءا . المسكينة تتلقى كل ذلك وهي ما زالت مستلقية على ظهرها ضامة رجليها للاعلى لتمكين سمية من كسها . نزلت لكسها بلساني هذه المرة ما هذا اللون المميز لباطن كسها . انه احمر مشرب بالوردي او الزهري انه لوحة كلاسيكية للكس المثالي كما تصوره المبدعون ، قبلته ، وضعته بكامل استدارته في فمي ومصصته ، كل ما في هذه الانثى لذيذ ، ما أن أمسكت بظرها الصغير نسبيا وضغطت عليه بين شفتي حتى صاحت وقذفت شهوتها فزدت في ضغطه مرات متتاليه . ثم لحست ماء شهوتها من على كسها وصولا لفتحتها الخلفية ، شربت رحيق زهرها الذي تفتح للتو ، لقاح كسها الذي تدفق كان لذيذا ، شهيا ، مثيرا ، ممتعا ، عاينت فتحتها الخلفية فوجدتها بنية داكنة اللون ، متوسعة قليلا ، تفتح وتغلق مع حركاتها وأنفاسها المتسارعة ، فعرفت انها مجربه سابقا ، لحستها وادخلت لساني فيها . بعبصتها باصبعي ثم باثنين ، قالت لا مش هيك يا حبيبي !! مش من هنا ! لم اتوقف فطريقة كلامها تدل على العكس تماما ،ما زالت سمية تمارس معها طقوس السحاق فمن بزازها الى شفتها الى بطنها مرورا بنهودها ، قلت لها أخيرا تحبي تمصي زبي ، فقالت ماعرفش يا ....فقلت لها انتي حبيبتي قوليلي حبيبي ، فقالت معمريش جربت ، قلت جربي وهيعجبك !! استندت واضعة رجليها على الارض وهي تجلس على السرير فكان فمها بموازاة زبي فأمسكته ، نظراتها لا تخلو من الخوف وهي تقول : زبك كبير كثير يا حبيبي ، راسة مبرومة وكبيرة . قبلته و لحسته ثم ادخلته في فمها بصعوبة ، يبدو انها تعلمت مما كانت تفعله سميه امامها ، بدأت تمص وتحاول تقليد كلما فعلته سمية ، ضعف خبرتها ومحاولتها اتقان المص اعطى لمصها اثارة كبيرة استمتعت بها ، فمها الصغير اعطى لزبي متعة نادرة ، حرقته بجوفها الملتهب ، كنت في هذا الوقت اقبل سمية وادعك بزازها بطريقة عنيفة وهمجية اعجبتها فقالت لي شكلك صارلك اللي صار لصاحبك من قبلك ؟ ( تشير الى ليلتها مع طارق قبل اسبوعين او ثلاثة ) فقلت لها اصلك اليوم حلوة ومثيرة. وريما حرقتلي قلبي وولعتلي راس زبي ، انتو الاثنتين مجرمات ورح اشتكيكن لزبي خليه يؤخذ حقي منكن ، سحبت زبي من فم ريما وازحتها لتنام على السرير على ظهرها واعتليتها ، قالت دخيلك يا حبيبي زبك كبير كسي ما بستحمله ، اصله سميك كثير وراسه بدها كسين مثل كسي حتى تدخل ، على مهلك علي ، شوي شوي . مش انا حبيبتك ؟ تحركت سمية وقالت لها انا هساعدك يا ريما ، امسكهولك ؟ اممممممم احسن لا ينسى حاله ويوجعني ، مدت سمية يدها وامسكت زبي وفرشت به كس ريما وسألتها ، هاه كيف شايفتيه ؟ فاجابت بصوت مبحوح يكاد لا يسمع ، حلو حلو كتيييير بس ساخن بحرق ، حركيه كمان يا ستي ، فركت راس بظرها براس زبي وسألتها وهلا كيف ؟؟ يووووووووه يا سمية انتي لازم تحرجيني يعني ؟؟ وضعته بين شفريها وبدأت تصعد وتهبط به على امتداد الشفرين وغمزتها عاوزة كمان والا خلاص ؟؟ كماااااان كمااااان يا ستي ، وضعت رأسه على الفتحة ففهمت الرسالة فدفعته قليلا فاختفت الراس بصعوبة فوحوحت ريما أ٠ححححححححوووووووو اخخخخخخ بوجع تذكرت لحظتها ليلة دخلتي على سمية . انه كس ضيق رغم انها مفتوحة . دفعته اكثر ، يااااااااي زبك كبير يا سيدي ،امسكيه يا ست سمية زبه يوجعني ، دفعته اكثر حتى وصل المنتصف فاشتغلت الآهات بوتيرة متسارعة اآااااااه منك يا دكتور شوي شوي كسي ما يستحملك ، سحبته فتأوهت اخرجته فصاحت يووووووه منك ومن حركاتك انا ما قلتلك طلعه !! ارجعته ودفعته بسرعة فاختفى في تجويف كسها وصاحت ريما حتى خشيت أن يسمعها زوجها ،سخونة كسها غير اعتيادية ، انه حارق ، يبدو انها مثارة بطريقة كبيرة ومستمتعة ، اصبح زبي محشور بكسها حشرا كانه طيزها وليس كسها ،نكتها ببطء قليلا فبدأت بالضغط عليه بعضلات كسها كانها تمصه ، كسها من ذلك النوع العضاض كما يسمونه أي أن عضلاته قويه وتضغط على الزب كانها تمصه ،، ثم بدأت برهزها بقوة وسرعة وهي تطلب المزيد ، تعودت عليه وبدأ كسها الذي ظننته بكرا يتفاعل معه ويفرز المزيد من رحيقها فيسهل مهمة انزلاق زبي باي سرعة كانت مع استمرارها بمحاولة مصه بكسها ،يبدو أن ذلك يمتعها كثيرا كما يمتعني اكثر ، تشنجت وانت شهوتها عدة مرات ، في تلك الاثناء كانت سمية تجلس فوق رأسها مشغلة اياها بلحس كسها ويبدو أن سمية مستمتعة جدا بلحس ريما لكسها ،، طلبت من سمية أن تحل محل ريما لاراحتها قليلا وامتاع سمية كثيرا فهي الاخرى في قمة محنتها وثورتها الجنسية التي اعلمها اكثر من غيري . تبادلت سمية وريما فأصبحت ادك سمية دكا قويا وعنيفا حتى أتت شهوتها ،فقالت لي ، انا بكفاني ريما ضيفتنا ولازم تبسطها . قلبت ريما بالوضع الكلابي او الفرنسي ، مررت زبي على امتداد شفريها حتى طيزها التي اصبحت في متناول زبي . ولكنه أجل موضوعها قليلا ، غرست زبي بكسها وضربتها على فلقتها اليمين كفا اصدر صوتا قويا تزامن مع صيحتها ايييبييييييي مش عارف مين بوجع اكثر زبك واللا ايدك . بدأت بادخاله واخراجه تماما ثم أعادته وفي كل مرة يدخل رأسه اتذكر كم هذا الكس لذيذ وضيق . سرعت من رهزي لكسها مستمتعا باصطدام بطني وفلقتيها ، حتى صارت السيطرة على زبي شبه مستحيله فسحبته ، وجدت سمية تأخذ الوضع ساجدة بجانب ريما ادخلته في كسها فصاحت الاخرى ، مش هيك يا اسامة ، ما انا قلتلك نيك ريما هلا ، ( انها تكذب ) لقد كانت تنتظره ، نكتها هكذا لوقت ليس طويلا ،وكانت النهاية بأن قذفت مخزونات لبني على صدورهم الاثنتين بعدما كانتا متجاورتين في الاستلقاء على ظهورهن ،، كان منظرهن واللبن يغرق بزازهن منظرا مثيرا جدا حتى بدأت سمية بتذوق لبني فاستغربت ريما ولكنها تذوقته أخيرا وقالت طعمه حلو بس مالح شوي لكنه لذيذ ،،
هاه يا ريما ، هيك بينيكك عمر ؟؟ فقالت ، علي وعلى حظي عمر يا ستي ما يعرف من النيك غير انه يبوسني من خدودي وشفايفي شوية ويقفش بزازي يعني حوالي دقيقتين ثلاث وبعد هيك يدخل زبه بكسي او اوبال.... فقالت لها سمية هو بنيكك من طيزك كمان ؟؟ يووووووووه يا ستي انتي دائما لازم تحرجيني قدام الدكتور ؟؟! مضت ساعة مذ تركت عمر ، وما زال امامه ساعة اخرى ليكمل عمله . والاجساد المستلقية امامي يبدو انها لم ترتوي بعد . وزبي ما زال لم يعلن انسحابه من المعركة بل أن يتطلع لجولة اخرى لعله يستكين ويهدا .
كنت مستلقيا على ظهري استمع للحوار بين سمية وريما التي بدت الآن منفتحة تماما . قامت سمية ونامت بجانبي من الجهة الاخرى لاصبح متوسطا لهما ولكنها نامت على جانبها وبدأت تلمس شعر صدري برومانسية المعهودة ، اما ريما فنظرها معلق بالسقف صامتة بدون حراك ، مددت يدي لاتلمس صدر ريما بينما انتقلت سمية لتداعب زبي . ثم قامت بسحب يد ريما لتشاركها مداعبة زبي فقالت ريما انا كنت فاكره انه خلصنا ، !! هههههه لسا مطولين يا حبيبتي ، مش عايزاني اطرح السلام على طيزك الحلوة هذي ؟؟ فقالت : طيزي لا يا حبيبي ، راس زبك كبيرة كثير ما بستحمله طيزي ، دخيلك انا مش عايزة طيزي تتدمر ويكشفنا عمر !! فقلت لها سيبك من عمر خليه بحاله هلا وخلينا بالطيز الجميلة المربربة هذي ، انا لازم اقول لها مساء الخير من غير ما اوجعها ههه ، ناسية إني دكتور ! اقلبي على بطنك اشوف ، اصلي شفت حاجة على فلقة طيزك اليسار محتاجة علاج !! لا يا دكتور هذي طبيعية مش محتاجة دواء ولا شيء ، فقلت لها خليني أشوفها بس ! ؟! انقلبت على بطنها وظهرت فلقتي طيزها كبطيختين مكورتين باتقان ولكن بطراوة الجلي أو القطن المنقوش .وقالت : فرجيني شطارتك يا اخصائي الجلد والنياكة ، مهي كلها شامة صغيرة !! فقلت لها بعد أن تحسست الشامة التي تقصدها ، اووووووه هذي حالة مستعصية مالهاش علاج غير التبويس والتلحيس وشوية عض والذي منه ،واذا اضطرينا بندهنها باللبن بترجع مثل ما كانت ! فقالت اهي عندك داويها يا حكيم ! ليس هذا ما يشغلني، بل تشغلني هذه الطيز الرهيبة الناعمة ، كنت المسها بيدي فتغور يدي في وسط هذه الكومة من اللحم او الدهن الذائب بنار شهوتها التي استعادت توقدها فور أن لمستها وبدأت رحلة الاصوات المكتومة، والآهات الخافتة ، والوحوحات المحمومة ، والحركات المرتجفة ، والاهتزازات الارادية واللاارادية لجسدها البض المثير اللذيذ الممتع ، تلك البقعة سوداء ( شامة ) وسط بياض طيزها الناصع اعطت لفلقتها اليسار جمالا يخلب اللب ، ويصرع الفؤاد ، لحستها مصصتها ، لعقتها ، كمشتها بين اسناني ، قلت لها باقي شوية لبن ندهنها و ترجع تصير تمام ، فقالت كل شيء منك دواء يا روحي ، لهالدرجة عجبتك طيزي ؟! ، آآ آه منك ومن حلاوتك .. انا كنت ميتة وانتا رجعتني للحياة ،فقلت لها طيزك تحفة ، طيزك تجنن يا ريتك مراتي كنت كل ليلة عملت طيزك مخدة ونمت عليها الحسها لما اغفى عليها للصبح ، فقالت لا دخيلك بلاش تنام هلا عاوزاك صاحي ومصحصح انتا وزبرك ، انتقلت للفلقة الاخرى فعلت بها مثل سابقتها ، وريما ما زالت تئن وتهلوس بكلام لا يفهمه غيرها وكأنها قد تخدرت الا من فحيحها المبحوح وحركات يديها التي تحاول منعي من كل شيء كذبا بينما هي تطلب مني كل شيء واكثر ، ولكنها الأنثى المثيرة التي تستخدم دلالها المصطنع ودلعها المثير لإثارة رفيق فراشها لتستخلص منه اقصى ما لديه من طاقة جسدية ونفسية لامتاعها وجعلها تغرف من نبع اللذة حتى ترتوي ، انها لغة الفراش ، لغة السرير العجيبة فالتي تقول شيئا تكون راغبة بضده ، في تلك الاثناء كانت اصابعي تفعل فعلها بفتحة طيزها ،الاصبعين معا يدخلان ويخرجان بسهولة في طيزها . سمية لم تكن تتفرج بل انها سألتني همسا أن كنت اريد الكريم المخدر فقلت لها لا حاجة لذلك هاتيلي كريم ملين بس ، احضرته فقلت لها اتركيه الان فبدأت هي وريما يقبلان بعضهما بقبل حارة ملتهبة حيث ادارت ريما رأسها ليقابل وجهها وجه سمية وجسديهما منفرجان حولي كرقم ٨ . يدي ريما انشغلت لفترة تداعب زبي الذي اعلن عن نفسه ثانية بكل قوة ، مدت سمية يدها له فوجدت ريما قد سبقتها فاجتمعا عليه ، طلبت ريما أن تمصه فطلبت منها أن تعتليني في الوضع ٦٩ لأنني اريد تذوق المزيد من رحيق بل من شهد كسها ، أثارتها فكرة اهتمامي بلحسها وهي التي لم تتعود على اللحس بل حرمت منه ، ففعلت ، بينما سمية لاقتها على رأس زبي فاجتمعا الاثنتان يتبادلن تقبيله ولحسه ومصه ، اعجبت ريما كثيرا بفرطوشة زبي ، فهذه الفرطوشة ذات القطر الواسع والرأس المدبب والحمرة الطبيعية والحرارة الناتجة عن الاثارة طالما الهبت حماس النساء الشبقات اللواتي يقدرن قيمة الزب واهمية هذه الراس المميز في امتاع من تخترق طيزها اوكسها او فمها او في اي مكان تصله من جسد المرأة ، كانت ريما تهذي وهي تقبلها وتقول ياااااااااه يا سيدي على رأس زبك وحلاوته ، زبك هذا لازم يصوروه في المجلات وتدخل مسابقة اجمل زب في الدنيا ، افففففففففف ما اطيب طعمه شوووووووو زاكي زبرك ، شربت الكثير من ماء شهوة ريما الذي لم يتوقف عن الجريان وتذوقت شهد كسها بعبصت طيزها ولحستها وادخلت لساني فيها ، سحبت جسمي من تحتها وطلبت منها أن تبقى كما هي في الوضع ساجدة على السرير ورأسها على المخدة ، استدرت خلفها وقلت لسمية ماعليش يا سمية النيكة هاي لريما بس . اشارت سمية برأسها وجاءت معي خلفها ، فتحت سمية انبوبة المطري ووضعت منه على فتحتها . وضعت ايضا الكثير على زبي ووزعته براحة يدها واصابعها حتى غمرت نصفه تقريبا واشارت لي ، وضعت راس زبي في بوابتها الجهنمية ممسكا زبي بيدي ودفعته فدخلت الراس اللعينة بصعوبة ، هربت ريما للامام فامسكت بخصرها وارجعتها بعنف فدخل زبي اكثر وبدأت صيحات ريما ، اخخخخخخخخخ بوجع كثير ، شقيت طيزي يا دكتور ، ارحم ارحم افففففففففف شو هيدا نار ولعت بطيزي ، ما انا قلتلك زبك كبير على فتحتي !! لم يكن كلامها يعنيني الا انه اثارني اكثر وبدأت بادخال زبي واخراجه مع الاحتفاظ بالراس لتبقى داخلها ،حتى ضربت بيضاتي بكسها وهدأت وحوحات الألم لتستغني عنها مقابل آهات المتعة ، كنت انيكها ببطء ، اريدها أن تستمتع بكل ملليمتر من زبي واريد أن يقضي زبي في طيزها كل ثانية ممكنة ، فلهيب طيزها وتفاعله مع احمرار واشتعال زبي شكل لي متعة اسطورية اريد ان انهل منها لاطول زمن ممكن ، كانت ريما ايضا مستمتعة . جربت أن اخرج زبي بالكامل من طيزها واعيده ثانية فازدادت وتيرة تفاعلها اححححححح منك طريقتك بالنيك بتجنن ،، جننتني يا روحي ، افففففففففف كمان كمان طلعه ورجعه كمان مرة ، ياببببببباي فوتة راس زبك بالطيز بتخليني اهلوس ، سحبته من اتون طيزها التي بقيت مفتوحة وقلت لها أن تنام على ظهرها ، وضعت مخدة تحت طيزها واعتليتها موجها زبي لطيزها انيكها من الامام ، مرة بطيزها والاخرى بكسها بينما يداي تفعصان بزازها ، فأصبحت الفرصة متاحة لسمية لتجلس فوق وجه ريما لتلحس لها كسها الذي اشتعل هو الآخر دون أن تجد من يطفيء ناره فزبي لديه عمل آخر اكثر اهمية وهو لا يريد ترك هذه الحورية قبل أن يقضي وطره منها ، غيرنا الوضع وجلست ريما فوق زبي غارسة اياه في اتون بركان طيزها وبدأت تقفز فوقه بتلذذ افقدها صواب كسها الذي رمى شحنات شهوته مرات عديدة قبل أن تستقبل طيزها حمم البركان الذي تفجر من زبي وما أن بدأت الحمم تتصاعد منه في طيزها حتى ارتمت فوقي ملتهمة شفتي تعضهما تاكلني وجسدها تصلب بطريقة غريبة وعندما ابعدتها عن شفتي بصعوبة قالت يااااااه يا طيزي ، انا مكنتش بتناك من قبل، انا كان بينضحك علي وبس ، انا كنت بلعب ، شو هيدا اللي صار لي ، هو انا صرت قحبة يا دكتور ،؟؟ فقلت لها انت اصلا قحبة لكن لزبي بس ، فقالت ومين قالك اني ممكن اخلي حد ينكني غير زبك ، نهضت من على زبي بعد اخذت من ما تريد وربما اكثر وارتمت بجانبي بينما جاءت سمية تلعق زبي تنظفه مما علق به من لبني وشهوة ريما فوجدته ما زال بصلابته فاستدارت وجلست فوقه وغرسته في كسها الذي كان يشكو طول الهجران ، وعدم الاهتمام ثم بدات تتأرجح فوقه بدلت الفتحة وسمحت له بزيارة طيزها لفترة وجيزة . حتى انتفضت وجاءت شهوتها ومعها انزل زبي القليل من اللبن الذي لولا حرارة كسها وطيزها وشبقها لما استجاب لكل هذه النداءات المحمومة ، ولكنه لم يخيب ظنها واعطاها الشيء الذي انتظرته منه وقضت الاخرى وطرها منه وهي ترقص عليه ،
الساعة الآن الثانية عشرة وخمس واربعون دقيقة تقريبا ، انسحبت سريعا للحمام اخذت شورا سريعا في عشر دقائق ، عدت لالبس ملابسي نفسها وخرجت الى التراس ، بينما ريما وسمية دخلا الحمام خلفي متأبطتين ذراعي بعضهما . ريما تريد الشاور أن يساهم في خفض حرارة جسدها الذي ما زال مشربا بحمرة الشبق واللذة وسمية تريد الاحتفال بانتصارها ونجاحها في الايقاع بهذه الجميلة واضافتها قائمة المنيوكات امام سمية وترتيبها اللذي لا يخطيء ،
خرجت الى تلشرفة ( التراس الخارجي ) فكان عمر ما زال يعمل ، الساعة هي الواحدة بعد الظهر ، وعمر يضع اللمسات الأخيرة على رش الاشجار بالمبيدات بينما زوجته ارتوت باللقاح المنشط قبل قليل . يعطيك الصحة والعافية سيد عمر ، مطول بالشغل ؟ قال: نوم العوافي يا دكتور ، انا أكملت كل شيء ، بس ربع ساعة آخذ شاور بغرفتي و اغير ملابسي واكون عند حضرتك يا دكتور ، فقلت طيب مستنيك هنا غير وتعال حتى نروح نشتري غداء من السوق ونرجع مع بعض ، ( كنت اريد ان اعطي وقتا اكثر لسمية وريما لتجهيز نفسيهما وازالة كل آثار الحرب التي وضعت اوزارها قبل قليل )
مضى بقية اليوم طبيعيا حيث تناولنا الغداء سويا بعد أن تحضير بعض السلطات من قبل ريما وسمية واحصرنا الكباب والفراخ المشوية من السوق ، وعند مغادرة عمر وريما طلبت منهم أن اوصلهم بالسيارة لبيتهم فقال عمر ونحن في السياره : كل لما تيجوا يا دكتور ابقى خبرني حتى اخلي ريما تيجي معي اصلها متوردة ومفتحة اليوم لانها قعدت شوية مع الست سمية ومع حضرتك ، فقلت له طبعا نحنا ما رح نستغني عنها ابدا ، ريما واحدة مننا وعايزينها دائما تبقى مبسوطة وتبقى وردة مفتحة دائما وابدا ، مش هيك يا ريما ؟ فقالت اكيد يا دكتور انا ابقى مبسوطة لما اكون معاكم .
عدت لسمية ، حملنا امتعتنا وقفلنا عائدين الى مدينتنا . بعد قضاء يوم ممتع وليلة لذيذة خضنا فيها انا وسمية تجربة جديدة ستعطينا الكثير من المتعة في قابل الايام والليالي .
في الجزء القادم ، المزيد من المغامرات بشكل جديد واساليب مستحدثة ومبتكرة ، ففصول الاثارة لم تنتهي والتجربة الناجحة تعطي الحافز لتجارب اخرى اكثر جرأة . دعونا نتابع واياكم وننتظر الجزء القادم
مع وافر تحياتي ، محبكم دائما : الكاتب شوفوني

عصر يوم
11-06-2016, 01:32 PM
المحترم/شوفوني
سبق وأدمجت لك حتى الجزء السادس وطلبت منك :
دمجت الأجزاء حتى السادس...
إذا أردت إضافة جديد أنقر على : //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gifبالصفحة الأولى وضع إضافتك....
ولم تقم بذلك
وهذه خدمة مساهمة منا لك لتجمع قصتك بصفحة واحدة فلا نجهد المتابع لقصتك
أرجو أن تراعي ذلك
تحياتي،،،،،،،،،،،،،،،،،،



/archive/index.php/t-471398.html/archive/index.php/t-480739.html/archive/index.php/t-8427.html/archive/index.php/t-236508.html/archive/index.php/t-481674.html/archive/index.php/t-314718.html/archive/index.php/t-381418.htmlقصص نيك محارم/archive/index.php/t-314154.htmlقصتي رضعت زبي وبلعت شهوتيقصص فجور ونيك سكس site:bfchelovechek.ruسكس قصص طبيبة قصص جنسيه محارم جماعيقصص جنسيه مولعه وامره ممحونه ع النيك/archive/index.php/t-419447.html/archive/index.php/t-54509.html/archive/index.php/t-228032.htmlقصص نيك الحجاب site:rusmillion.ruقصص جنسية سعودية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-42020.htmlعيره يدخل بين شطايا امه من ورا (نياكه محارم سعودية واقعية )/archive/index.php/t-322130.html/archive/index.php/t-8427.html/archive/index.php/t-84769.html/archive/index.php/t-57266.htmlقصص نيك الكس المجروح جرح شديد /archive/index.php/t-9973.htmlقصة نيك انا وزوجي وخياله المتحررقصص نيك بأجزائهاقصص جنس فحول زنوج في الباديةافضل منتدئ لام امير لفتح وتحميل قصص سكس عربيرجلين اختي نسوانجينيك جزائريقصص سكس مصرية مع حمات ابنيقصص جنس مع فحل العائلهقصص سكس محارم بيكمونانا هايجة اوي نيكوني وريحوني/archive/index.php/t-114225.html/archive/index.php/t-390602.html/archive/index.php/t-265402.html/archive/index.php/t-290253.htmlقصص محارم اختي القحبة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-54509.htmlقصص سكس محارم مصوره ام/archive/index.php/t-34066.htmlقصص اغتصاب محارم امي site:rusmillion.ruقصص جنسيه نسونجيصور سكس عربي البوم محجبه فرسقصة ناك مرتيقصص اختي شفت صدرك وودي ارضعه/archive/index.php/t-489377.html/archive/index.php/t-362656.htmlقصص سكس اختي والفياجرا وكسي.comقصص سكس خول وزوجته متحررين/archive/index.php/t-580963.html/archive/index.php/t-165776.htmlصور لبعض ازبارسكس مصريه تفتح رجليها عالاخر يلحس لهاقصص سعودية نيك/archive/index.php/t-110030.htmlقصص سكس الولد العبيطصور نسوانجي الشرموطة رضافضفضه تهيج م نسوانجي/archive/index.php/t-432754.htmlقصص نيك انا و الضيف/archive/index.php/t-35534.htmlطيزي واستي لك قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-141603.html/archive/index.php/t-296196.html/archive/index.php/t-13442.html/archive/index.php/t-4578.htmlقصة سكس ماجي متسلسلة/archive/index.php/t-415070.htmlرويات سكس مصري قصص سكس محارم طويله /archive/index.php/t-324481.htmlقصت نيك الاخت/archive/index.php/t-152733.html/archive/index.php/t-314589.html/archive/index.php/t-258999.html/archive/index.php/t-221111.htmlسكس بنت دلني/archive/index.php/t-92999.htmlاعظم صورسكس طياظ تخان مصرحريم عيلتنا قصص سكس نسونجي متسلسلةقصص سكس تخيلات وقت النيكسكس الحيض