Ta2ebawy
06-17-2020, 01:54 PM
اهلا و سهلا بكم في قصة نادين. و كعادة قصصي الممله اهتم في اول جزء باقحام القراء داخل شخصيات الابطال ليتغلغلوا وسط مشاعرهم و شهوتهم بعمق قبل الدخول في احداث القصه المثيره. اقرا القصه كأنك تعيش المشهد فالحقيقه. اختار بطل من الابطال و تقمصه كأنك هو لتشعر بسخونة المشاعر و التفاصيل. و الاهم بالنسبه لي ككاتب هو تفاعلكم و توقعاتكم فالتعليقات. قراءة ممتعة لشهوات الجميع.
الجزء 1: (شهوات مكبوته محرمه)
وقفت نادين قصاد مراية اوضتها تتامل جسمها السكسي. عضت شفتها اللي تحت بسنانها و عنيها بتنزل على رقبتها فالمرايه و بتوصل لاول فرق بزازها الكبيره اللي فرقهم عامل مثلث سكسي رهيب. بودي البيچامه خفيف و محدد شكل بزازها المحدوفه على الجنبين لانها مش لابسه سنتيانه. عضت شفتها اكتر و هي بترفع كف ايديها اليمين و بتلمس شفايفها بصوابع ايديها و عنيها متنحه فبروز حلماتها الواقفه الهيجانه المتصلبه. طلعت كف ايديها التانيه و لمست دقنها و غصب عنها صوابع ايديها اللي على شفايفها ابتدت تتحرك باثاره اكتر على شفايفها الكبيره المنتفخه الورديه و عنيها مبرقه فصوابع ايديها التانيه اللي بتنزلهم يحسسوا بشويش اوي على رقبتها. اول ما بعبوصها لمس رقبتها كسها تعب. قالت اااااه خفيفه اوي و هي مبرقه فصوابعها اللي كأن مغناطيس بيشدهم لتحت بشويش اوي. نادين طلعت لسانها الصغير الحلو و لحست عقلة صوباعها الوسطاني اللي بيلمس شفايفها بعهر و هي بتنزل صوابع الايد التانيه بشويش اوي لحد ما لمست مثلث فرق بزازها و فجأه نادين عضت شفتها تاني بمحن و قالت اااااه حلوه اوي و هي بتحرك الصوباع الوسطاني لايديها الشمال داير ما يدور بالراحه خالص على فرق بزازها و ايديها التانيه بتتسحب و بتنزل على وسطها الصغير و بتنساب على منحنياته الرهيبه عند منطقة الحوض لحد ما دخلت جوه چيبتها البيتي الخفيفه اللي لابساها من غير كلوت. برقت فايديها التانيه و فتحت شفايفها بهيجان كانها مش مصدقه الجمال اللي فجسمها و فضلت تنزل صوابعها على لحم بزها الشمال الكبير اوي و الطري اوي و فجاه مسكت شعر كسها. فتحت شفايفها اكتر و غمضت عنيها بهيجان رهيب و هي بتلعب فشعر كسها الطويل اللي مبتحلقهوش. فتحت تاني و عنيها نص مفتوحه و اااااهه سخنه خرجت من شفايفها و هي مبرقه فبعبوص ايديها التانيه اللي بيقرب من المنطقه الغامقه الورديه اللي حوالين حلمتها المنتصبه. و فجاه نادين لمست الحته الغامقه المثيره دي حوالين حلمتها و قالت (اووووووف عليا مش قادرررراااه). و غصب عنها بقت بترقص بطيزها الكبيره و وسطها و صوابعها بتلعب فشعر كسها و بتشده بحنيه رهيبه و صوابعها التانيه بتلمس حوالين حلمتها لمس وسخ داير ما يدور. و البت بتنهج و عرقانه و فجاه مستحملتش هيجانها و قامت مادة كفها اللي تحت و لمست زنبورها الوارم المثار التعبان اوي و قامت مقفشه بزها الشمال بكل قوتها و غصب عنها ارتعشت اوي و غمضت و قالت ايييي اييي وهي بترقص بوسطها و كفها بيمسك كسها كله و بتقول (مش قادره همووووت) و فجاه باب اوضتها خبط. ارتبكت و الباب اتفتح فجاه. حاولت تبان طبيعيه.
نادين (بتحاول تبان طبيعيه) : اتفضل يا بابا انا صاحيه.
ابو نادين (شكري) عنيه بتجيب بنته من فوقها لتحتها بسرعه. حاول يبان حازم و حاول يخبي تقل لسانه بسبب سكره من البيره و سيجارتين الحشيش اللي لسه شاربهم فاوضته. لكن لسانه خانه و بين سطله و توهانه اللي دايما بيكون عليهم فاخر كل ليله.
شكري (بحزم و تكشيره) : انت منمتيش ليه لحد دلوقتي يا بت انتي. هو انت مش عندك مدرسه بدري؟
نادين من اول لحظه خدت بالها ان ابوها سكران من تقل لسانه و زوغان عينه. ردت عليه و هي بتلفله بجسمهاو بتقف قصاده بلحمها المولع (كنت بسرح شعري و هنام يا بابا. كنت عايز حاجه مني)
شكري مقدرش يقاوم اللي قصاده. عينه التقيله تنحت فصوابع رجل بنته الناعمه الصغيره و مونوكير ضوافرها البمبي و فسمانتها السكسي اوي و ركبتها. بياض رجليها بيشل مشاعره. نعومة رجليها حرفيا بتفشخه من جوه. نسي يرد على بنته و روحه كانها خرجت منه و راحت تلحس صوابع رجل نادين بنته.
نادين ابتسمت ابتسامه لئيمه مستهتره. اتعودت على نظرات ابوها للحم جسمها خصوصا لما بيسكر و يحشش. بياكلها بعنيه اكل. سابته يكمل تتنيح. الحشيش خلاه ينسى هو فين و امتى و ازاي. عينه ثبتت على فخادها الكبيره. فخادها العريانه اوي. نسي نفسه. رجلها كانهم بركان سكس ابيض نضيف ناعم و طري و مصبوب و مفيهوش غلطه.
ابتسمت تاني و عضت شفتها التحتانيه و فجاه وطت تلم حاجات من على الارض و هي عارفه ان البودي الخفيف المقور اوي هيسقط لتحت و بزازها الكبيره هتدلدل بتاثير الجابيه و عارفه ان عيون ابوها هتتعب اوي بسبب جاذبية لحم بزازها. و لمدة ثانيتين او 3 ثواني نادين فرجت ابوها على معظم لحم بزازها الكبيره من جوه البودي اللي تقويرته ساقطه اوي.
ابوها بلم. زبره شعلل بسبب بنته و بسبب الحشيش. نسي الزمن و نسي نفسه و زبره ابتدى ينتصب تحت جلابية البيت. و الشقيه اللي عندها 17 سنه بس كانت وهي موطيه مبرقه فزبر ابوها و بتابع مراحل انتصابه من اول لحظه. رجعت و فردت ضهرها و البودي رجع لزق بالكامل على كل بزازها. كان محددهم كانهم ملط و معري نصهم من فوق. و قالتله بطريقه فيها تهكم (بابا هو انت شربت تاني؟)
سؤالها فوقه. حاول يفوق نفسه. الحشيش اللي عمل بيه دماغ حلوه خلاه ينسى اللحظه الزمنيه اللي هو فيها. كانه كان فمشهد و بقى فمشهد جديد. خلاه ينسى ايه اللي اتقال. و ينسى ايه اللي مفروض يتقال. خلاه يسرح تاني فشكل بزاز بنته نادين اللي ف 2 ثانوي و حلماتها المنتصبه اللي بارزه و لازقه فالبودي الخفيف. نسي ان بنته اصلا كلمته و سالته عن شربه.
و العلقه قربت بخطوات مايعه و هي مبرقه فعيون ابوها الارمل اللي ادمن الكيف علشان يسلي وحدته بعد موت مامتها من 3 سنين. شايفه عيونه بترتعش مع رقص بزازها الكبيره على بطنها. و ابوها مبرق فحلماتها الورديه و فلحم بزازها الابيض اللي بيلمع و في مثلث فرق بزازها. و فجاه لقاها لازقه فوشه و بتسأله بلؤم و فيه ضحكه تهكم على وشها (يا بابا بزمتك مشربتش؟). شكري ارتبك. وش نادين كان قريب اوي. رد بسرعه (قلتلك مشربتش). مدتلهوش فرصه يخلص رده و قربت و عنيها شايفه سوتها الحلوه اللي متحدده فالبودي الضيق بتلمس انتفاخ زبر ابوها اللي وصل لنص انتصابه. الهيجانه اول ما لحمها حس بزبر ابوها كسها اتبل. قربت راسها من راسه اكتر لدرجة ان مناخيرها لمست مناخيره و زبره عمال ينشف و يضغط على بطن بنته اللي اقصر منه. و بكل مياصه و شفايفها قريبه جدا من شفايفه اتعمدت تتكلم و هي بتنفخ الكلام فشفايفه (طب هات اشم كده).
شكري جسمه كله اتكهرب اول ما حس بمناخير نادين بنته بتلمس شفايفه. حس بسوتها بتلزق اكتر. 3/4 انتصاب لزبره الكبير كان كفيل انه ييدوس على لحم سوتها. و البت شمت شفايفه تاني. لزقت اكتر. لمست شفايفه بمناخيرها تاني و اتكلمت و هي بتشم (ريحتك خمره يا بابا). و فجاه نادين شبت على طراطيف صوابعها و لزقت خالص بطنها فبطن باباها.
و شكري من تعبه مش عارف يمنع زبره يبطل انتصاب ولا عارف يمنع شفايفه ترتعش و لا عارف يتحكم فالعرق اللي عمال ينهمر من قورته و يغرق وشه و اول ما اللبوه شبت و زنقت نفسها. چيبتها الخفيفه اوي دخلت بين فخادها تحت كسها مع راس زبر ابوها و قامت محسسه بايد على ضهره و بالايد التانيه على خده و شفايفها خلاص مللي متر واحد و تلزق جوه شفايفه و برقت فعينه بمياصه (مش وعدتني هتوقف شرب يا بابا؟) و قامت زانقه نفسها و لازقه بكسها فزبره اكتر و صوابعها بتلمس رقبته و بتساله تاني و شفايفها بتلمس شفايف ابوها المرادي حرفيا و هي بتقول بهيجان ابن كلب (وقفه يا بابا وقفه. ابوس ايدك وقفه. علشان خاطري وقفه).
وشكري حرفيا هيغم عليه و 90 % انتصاب فزبره خلت قضيبه يتحشر بجلابيته بين فخاد بنته. خلت زبره يلزق فكس بنته بين فخادها اللي راكب زبره ركوب شراميط. و الراجل مش مستحمل صوتها المغري السكسي و لا مستحمل وشها اللي لازق فوشه. ولا مستحمل صوابعها اللي بتحسس على رقبته. و اول ما سمعها بتقول بمحن (علشان خاطري وقفه). وشفايفها لمست شفايفها زبره انتصب انتصاب كامل و ال 22 سم من لحم زبره التخين حرفيا بقوا بين فخاد بنته و البت من وجع كسها بقت بترتغش على زبر ابوها و اخر جمله طلعت منها بمحن الكون كله و بصوت هيجان بجد اوي (اعملك ايه تاني علشان توقفه يا بابا؟)
شكري خلاص مش قادر يقاوم و الحشيش خلاه يضغط زبره اللي راسه راس صاروخ و برق فعيون بنته اللي غصب عنها غمضت و فتحت شفايفها و حاولت تكتم اااااه نفسها تخرج من جواها و بدل الاه فضلت تقول و هي مغمضه و عرقانه (نفسي اوقفهولك اوي يا حبيبي. اوقفهولك علطول. اوقفهولك طول عمري.). و مع كل جمله شفايفها بتلمس شفايف ابوها 3 مرات و الراجل ارتعش و غصب عنه طلعت منه اااااه و هي فجاه قامت بايسه خده و وشوشته وهي بترقص كسها على زبره الناشف جدا بشكل رقيق اوي و ناعم اوي (هو انا مستاهلش انك توقفوووو عليااااااه اااااه). و هي خلاص ممحونه و هيجانه و نفسها تتمتع بزبر ابوها الكبير الحلو لاخر لحظه قبل ما يفوق و يلاحظ انهم على تكه و يغتصبوا بعض. و علشان كده قامت لزقت شفايفها كلها فشفايفه و اتنهدت و خرجت الهوا جوه بقه وهي بتقول بهيجان وسخ رهيب (باباااااه انت لازق فيا كده ليه من تحت ابعد عني) و قامت قافله فخادها جدا جدا على زبره و قامت راجعه بشويش جدا جدا لورى لدرجة انها لمدة 3 ثواني كانت بتدعك زبر ابوها بكسها و فخادها الملبن لحد ما بعدت فجاه و الراجل ركبه سابت و هي اتمشت بطيزها قصاده بمياعه. و چيبتها اترفعت اوي بسبب زبره وقامت بوساخه طلعت على السرير بركبتها اليمين و رجلها الشمال مفروده بره السرير و مفنسه طيزها جدا.
شكري مسك زبره ودعك راسه بسرعه و قصاد عينه كس بنته نادين المبطرخ عريان ملط من ورى. و طيازها نصها التحتاني ملط. طياز منفوخه و عريضه و بتبرق من البياض و فوسطهم فرق طيز وردي عرقان و باين اوي و تحته كس لحمه فاتح اوي. كس شفايفه كبيره اوي و شعره طويل جدا. و اللبوه عامله نفسها بتعدل الملايه قبل ما تنام. و فجاه لفت لابوها و شعرها الناعم التقيل بيسبح فالهوا مع حركة راسها المفاجئه و قالتله بابا يلا اخرج سيبني انام). و فجاه البت مددت على ضهرها و فردت رجلها اليمين و تنت الشمال و جيبتها معريه 3/4 طيزها و لحم فخادها و ركبتها و رجليها كله دمر مشاعر ابوها و قالتله بمياصه (بابا ممكن تبوسني) و بصتله بصه مايصه و ناعمه و جميله و رقيقه خلت الراجل يمشي قصادها بزبره الواقف ميغطيهوش و هو مبرق فلحم طيزها الملط. ولزق فالسرير اللي هي كانت نايمه على حرفه اوي و هي لسه مبرقه فعينه بمياصه. واول ما ابوها وطى وقرب من وشها علشان يبوس خدها قالتله بمحن (بوسه حلوه يا بابا. بوسني بوسه حلوه). و قامت محركه صوابعها اللي لازقه فجنبها قرب زبر ابوها اللي موطي و قامت بهيجان غمضت و فتحت شفايفها.
و فجاه شكري حس بزبره لامس صوابع بنته و وشه قصاد وشها. برق فتفاصيل وشها النجسه و اللبوه عماله تتمطع باصوات سكسيه تحت ابوها و ايديها بتلمس زبر ابوها اكتر. و فجاه ابوها بعد جسمه و راسه. و باس قورتها. و نادين فتحت عنيها. و باين على ملامحها اليأس و الفشل. كان نفسها تمص شفايفه. كان نفسها تمسك زبره. حرام راجل كده يبقى تعبان لوحده. و حرام شهوتها اللي مش عارفه لا تخليها تهدى و لا ترتاح خالص دي. و ابوها خد بعضه و هو بيترنح من السكر بتاع الخمره و السكر بتاع جسم بنته و شرمطتها. و طفا النور و قفل باب الاوضه. و نادين زي كل ليله نامت و هي كسها واجعها اوي اوي اوي. نامت وهي بتحلم ازاي تريح شهوتها الحلوه دي. نامت علشان تصحى بدري و تواجه يوم جديد فالمدرسه و الدروس بشخصيه تانيه خالص غير شخصيتها الهيجانه.
منتظر تعليقاتكم و الى لقاء في الجزء القادم.
الجزء 2: (المسخ البريء)
-------------------------------
نادين صحيت مع اول ضوء الصباح على شهوة رهيبه و اكلان في كسها. و قبل ما تفتح عنيها كانت بشكل تلقائي بتحرك ضوافرها على جلد وركها اليمين و لان شهوتها الصباحيه بتكون رهيبه رجليها الاتنين استقبلوا لمساتها ليهم بمحن اكتر و بانفراج تدريجي. اتمطعت وهي بتطلع ااااه ناعمه. كل حاجه في نادين كانت مليانه انوثه و نعومه و اغراء. حست بهوا المروحه الضعيف بيخبط فجلد كسها الحساس. كسها بينبض مع كل نبضه لقلبها و صوابعها بتقرب بحنيه رهيبه و بلمسات خلت سائل الشهوة اللذج اللي اصلا مالي كسها يزيد و ينزل نقط على فرق طيزها علطول. نقط السائل الدافي بين طيازها خلاها تفتح وراكها على الاخر بشكل رهيب و ساعدتها چيبتها الميكرو البيتي اللي كانت متكومه على بطنها و نص ضهرها و فنفس اللحظه اللي صوابعها وصلت بحنيه لفرجها نقط عسله لمست خرم طيزها المولع و خلت نادين غصب عنها تغمض عنيها اكتر و تقول بمحن رهيب (اااه) و حست بنبض كسها بيزيد بيزيد وفجاه حركت بطن ايديها التانيه على فخدتها التانيه بالراحه جدا و فوق اوي و فجاه قالت بصوت خفيف (اوووف مش قادره خلاااااص). قعدت على السرير و فردت ضهرها تاني و برضه بتخرج منها ااااه اكتر نعومه من اللي قبلها. اااهة لو اي راجل سمعها من نادين و شاف فنفس الوقت منظر بزازها فالهدوم وهي تانيه ضهرها لورا فالهدوم غالبا كان اغتصب البت بدون تفكير لحظه. وقفت من غير ما تهتم انها تنزل چيبتها البيتي الخفيفه القصيره جدا واللي كانت مغطية ربع طيزها بس و وطت تجيب توكة شعرها الحريري الطويل الناعم من على الارض. و لو فعلا كان فيه شخص معاها سمع اهات صحيانها مع منظر بزازها و الشخص ده كان محظوظ انه يشوف نادين وهي موطيه كده كان برضه غالبا هينط على طيزها بوحشية.
وقفت تفكر شويه وهي مبتسمه. و قامت فاتحه باب اوضتها بهدوء. كان لسه فاضل ساعه على معاد العربيه اللي بتوصلها المدرسه. خطواتها كانت بتزود ضغط لحم فخادها على اللي بينهم و مع كل خطوه كانوا بيحكوا اكتر و اكتر و اكتر فبعضهم لدرجة خلت نادين تحس برعشه خفيفه خالص جوه خرم كسها. لحد ما وصلت لباب اوضة باباها و خدت قرارها و فتحت الباب بشويش.
عنيها اتركزت على رجلين باباها العريانه المفتوحه. لمحت كركبة الاوضه و ازازة الفودكا اللي على الكومودينو جنبه و لمحت وهي بتقرب من سرير باباها الكوبايه اللي كان بيشرب فيها واقعه بعشوائيه. بصت لابوها بحنيه. ركزت فملامح وشه و دقنه المتحدده الخفيفه. السن مأثرش على شباب وش ابوها و دقنه مخلياه مز اوي في نظرها. و للحظه صعب عليها حاله و اللي وصل ليه بعد موت مامتها اللي حرفيا كان بيعشقها بجنون. يمكن هي واخواتها تجاوزوا صدمة موتها لكن هو مقدرش. مقدرش ينسى شريكة حياته اللي حبها طول عمره بجنون.
نادين محستش بالزمن ولا حست هي فضلت متنحه فوش باباها قد ايه و لا خدت بالها من نظرات عنيها المليانه حنيه و خوف على باباها. نظرات كلها شهوه و احتياج جنسي للراجل الوحيد اللي عايش معاها بسبب وجود اخوها الكبير في محافظه تانيه علشان يدرس. و فجاه نادين عنيها اتركزت على الانتفاخ اللي تحت جلابية باباها. راس زبره الكبير متحدده بالتفصيل و قضيبه مرمي على فخدته بشكل مغري لدرجة انها قالت فسرها (حرراااام عليك هو ازاي كده). و مع تركيزها مع شكل زبر باباها تحت جلابيته المرفوعه بسبب النوم لحد فخاده حست بسيل من مية الشهوة بينزل منها. غمضت و فتحت تاني علشان تستمتع بالراحه اوي من اول و جديد . ندهتله (بابا. حبيبي. اصحى يلا معاد شغلك). استنته و مردش. ندهت تاني و تالت و هي بتقرب جنبه من سريره و عنيها متنحه بس فشكل قضيبه الضخم. غصب عنها كأن مغناطيس بيشدها و بيشد كل جسمها و ندهت تاني و هي ماسكه طرف جلابيته الخفيفه و هو واضح ان من كتر الشرب و السكر راح فنوم عمييييق مخلاهوش يحس ببنته اللي عماله تعري اللي متغطي منه واحده واحده. و اول ما راس زبره اتعرت نادين برقت. كتمت شهقتها. بصت على وشه. تنحت فشفايفه الجميله. غصب عنها وطت جدا فوق زبر ابوها و چيبتها الخفيفه خالص اتزحلقت و عرت ربع طيزها الحلوه و فرجها لما حس انه عريان ملط و مكشوف نبض نبضه قويه جدا خلاها تقفل عنيها من المحن. راس زبر شكري كانت كبييييييره جدا و عروقه ظاهره و بنته مقدرتش تشيل عنيها من على جلد راس زبره و فضلت تتأمل شكله و هي بتعريه اكتر و اكتر و مع كل سم بيتعرى فقضيب ابوها عنيها كانت بتوسع اكتر و اكتر و نفسها بيسرع اكتر و اكتر.
قربت راسها اوييييي. وهي مش قادره تقفل عنيها و لا تبربش حتى و لسه بتعريه ببطء شديد وكف ايديها بيحسس على جلد ورك باباها الناعم اوي اوي وهي بترفع جلبيته و فجاه نادين خدت بالها ان بطن ايديها بقت فوق شعر زبر ابوها الطويل الخشن. وخدت بالها انها قريبه اوي لدرجة ان شفايفها كانت خلاص هتلمس قضيب ابوها. قلبها دق اوي. ركبها ارتعشت. رفعت راسها و بصت على وشه. على الملاك النايم اللي هي بتعبده. مشالتش ايديها من على شعر زبره. ندهتله تاني بمحن رهيب موجوع و تعبان (باباااه اصحى بقى ابوس ايدك) و الكلام كان خارج من شفايفها كأنها بتعيط. و فجاه نادين بصت على تحت وراكها المفتوحه خالص و شافت العسل اللذج نقطه تقيله منه هربت و تعبت و نزلت و ساحبة معاها خيط من السائل الجنسي الشفاف. منظر النقطه اللذجه وهي بتقع على الارض خلاها تعض شفايفها السايحه و خلاها تتجنن و قامت مقربه اوي بعنيها و بمناخيرها من زبر ابوها لحد ما مناخيرها بقت شامه ريحة زبره تاني و قامت وهي مبرقه فراس زبره قامت مطلعه لسانها و راحت لاحسه الحته المخروطيه اللي بين راس زبر ابوها و قضيبه التخيين اوي. مقدرتش تغمض عنيها. برقت فلسانها اللي لامس زبر كبير اوي. لسانها على زبر راجل. راجل فحل قوي. و زبره كبييير و شكله يتعب اوي. نادين مستحملتش طعم زبر ابوها. عضت شفايفها و حواجبها مضمومه و شفايفها متقطعه بسنانها من المحن. حركت عنيها على كل قضيبه. و بشكل لا ارادي فجاه نادين حطت كف ايديها على بتاعها. دعكته بحنيه. كتمت شهقتها بصعوبه. دعكت اجمد. شفايفها لزقت تاني فقضيب ابوها. دعكت كسها اكتر. و نفسها صوته واضح و وشها حس بحرارة نفسها اللي بيخبط فزب ابوها. كتمت شهقه تانيه قويه كانت هتهرب من شفايفها. و وسطها ابتدى يرقص مع دعك بطن ايديها الغرقانه من مية كسها اللي عمال يتعجن يتعجن يتعجن و هي بتضغط بشفايفها على عروق زبر باباها و بتطلع لحد ما من كتر شهوتها قالت بصوت واطي وهي مغمضه ولازقه شفايفها فراس زبره (بحبك). الكلمه طلعت سخنه اوي و حركة شفايفها على جلد زبر ابوها خلاها تزود دعك بتاعها. و قامت فجاه بايسه راس زبره تاني بشهوه و قالت تاني (بحبك). و دي طلعت بقى ممحونه اكتر و سخنه اكتر و نادين بقت تتنفس بسرعه و شبه بتنهج و زودت الفشخ فلحم كسها لدرجة ان صوت الدعك بقى باين و فجاه من كتر وجعها الرهيب و شهوتها دموعها نزلت و عيطت و قالت بصوت واطي هيجان اوي وهي بتفتح شفايفها (بحبك بقى و عايزاك جوايا عايزاك جوايا ااااه ااااه). و فجاه بعبصت خرم طيزها و ضغطت و قامت مبرقه فشفايفها اللي على خرم زبر ابوها و فتحتها وهي بتنهج و شهقتها الموجوعه المرادي طلعت بصوت عالي وفجاه جسمها كله بقى يترج بشكل عنيف جدا جدا مع وصولها لللنشوه و محستش بنفسها و هي بتشفط راس زبر ابوها جوه بقها و لسانها بيتحرك عليها من جوه و هي مغمضه خالص و بتدخل صوابعها فطيزها و عماله تطلع صوت هيجان اوي من مناخيرها (ممممممممم ااااه ااااه اااه مممممم). و فضلت تلحس زبر ابوها لحد ما رعشة جسمها خلصت.
فتحت عنيها و نزلتهم تمتعهم بمنظر الزبر اللي راسه حرفيا من كبرها ماليه بقها. قفلت شفايفها و هي محوله من كتر ما مهي مركزه على شفايفها و خرجت راس زبر ابوها الغرقان بمية بقها سنه سنه بشويش خالص ورفعت كف ايديها الغرقان بلبنها. و قامت مسكت زبر ابوها من النص بحنيه وهي بتوشوس راسه (عايزاك عايزاك اوي عايزاك جوه طيزي و جوه بقي). صوتها رقيق اوي كانها بتتغزل فحبيبها و كف ايديها بيمسك قضيب ابوها اللي برغم انه نايم بس برضه طويل و عريض و ناشف. و قامت قايمه واقفه و فارده ضهرها بشويش و هي مبرقه فلمعان زبر ابوها وسائلها اللي مغطيه و ابتسمت ابتسامه رقيقه جدا و هي بتتخيل الزبر ده وهي بيتحشر فكسها الهيجان.
نزلت جلابيته بشويش و اتعمدت تلمس زبره كله ببطن ايديها وهي مبتسمه اوي و قامت قربت من راسه و فضلت تتأمل وشه. و وطت بالراحه خالص باست خده جنب شفايفه و قالت بصوت حنين خالص (بااا حباااااك). جابت منديل و مسحت كمية السائل التخين اللي نزل منها.
اتسحبت نادين بدون اي صوت و بصت بصه اخيره على ابوها و قفلت باب اوضته زي ما فتحته. كانت مستمتعه بشهوتها الصباحيه اللي قدرت توصل ليها بكل عنف. مستمتعه بملمس زبر باباها اللي لسه حاسه بيه على شفايفها و جوه بقها. دخلت الحمام و كان فاضل نص ساعة على معاد العربيه اللي بتعدي عليها و بتركبها مع صاحبتها رنا اللي ساكنه فنفس العماره علشان يروحوا المدرسه. و يمكن كانت ميزة العماره الجديده اللي نقلوا فيها قريب هي رنا. اقرب و اطيب صاحبه لنادين و الوحيده اللي نادين بتعرفها بعد ما بعدت عن كل العالم اللي قرر انه يحتقرها.
وقفت نادين و لمره اخيره قبل ما تستحمى قصاد مراية الحمام و بمياصه ابتسمت لنفسها و بهدوء قلعت البودي و بزازها الجميله الناعمه اتحررت و اترجت قصاد عنيها. حلماتها بارزة اوي و واجعينها اوي. مشت كفوف ايديها على جناب بزازها و فعصتهم و لزقتهم فبعض و نزلت بهدوء على جلد وسطها لحد ما وصلت لچيبتها و نزلتها.
عنيها متشالتش عن اللي بين رجليها. برقت. لمسته. دمعت. فجزء من الثانيه عنيها اتملت باللون الدموي و بالدموع الحزينه. و فجاه كأنها اتعرضت لاكبر صدمه فحياتها. الصدمه اللي كل يوم بتتحط فيها. غمضت و مسكت زبرها الطويل جامد. مسكته بعنف كأنها عايزه تقطعه و تفصله عن جسمها. عيطت. عيطت و هي مغمضه و جفونها مقفوله كأنها بتواسي عنيها. و اتمشت بهدوء و زبرها الجميل الطويل بيترج بين وراكها و وقفت تحت الدش و فتحت الميه. زبرها غرقان لبن و فخادها عليها منيها اللي لسه نازل وهي بتمص زبر ابوها. عيطت و هي بتحاول تنضف جسمها. اللبن لازق على شعر كسها. بتنضف لبن زبرها بعصبيه و هيستيريا و نفسها عمال يروح و عنيها مش مصدقه الواقع الاليم اللي هي عايشاه من يوم ما خدت قرارها و اتحولت بدون الجزء الجراحي. بتتمنى انها تفضل فخيالاتها. بس دايما بتفوق على حقيقه مره انه مش مكتوب ليها تعيش انثى كامله. حقيقة انها مسخ غريب. انثى بعضو ذكري. و فجاه خدت نفس عميق. حاولت تهدى. و هديت. علشان تقدر تبتدي يومها اللي نفسها ينتهي من قبل ما يبتدي. يوم في حياة متحوله.
الجزء 1: (شهوات مكبوته محرمه)
وقفت نادين قصاد مراية اوضتها تتامل جسمها السكسي. عضت شفتها اللي تحت بسنانها و عنيها بتنزل على رقبتها فالمرايه و بتوصل لاول فرق بزازها الكبيره اللي فرقهم عامل مثلث سكسي رهيب. بودي البيچامه خفيف و محدد شكل بزازها المحدوفه على الجنبين لانها مش لابسه سنتيانه. عضت شفتها اكتر و هي بترفع كف ايديها اليمين و بتلمس شفايفها بصوابع ايديها و عنيها متنحه فبروز حلماتها الواقفه الهيجانه المتصلبه. طلعت كف ايديها التانيه و لمست دقنها و غصب عنها صوابع ايديها اللي على شفايفها ابتدت تتحرك باثاره اكتر على شفايفها الكبيره المنتفخه الورديه و عنيها مبرقه فصوابع ايديها التانيه اللي بتنزلهم يحسسوا بشويش اوي على رقبتها. اول ما بعبوصها لمس رقبتها كسها تعب. قالت اااااه خفيفه اوي و هي مبرقه فصوابعها اللي كأن مغناطيس بيشدهم لتحت بشويش اوي. نادين طلعت لسانها الصغير الحلو و لحست عقلة صوباعها الوسطاني اللي بيلمس شفايفها بعهر و هي بتنزل صوابع الايد التانيه بشويش اوي لحد ما لمست مثلث فرق بزازها و فجأه نادين عضت شفتها تاني بمحن و قالت اااااه حلوه اوي و هي بتحرك الصوباع الوسطاني لايديها الشمال داير ما يدور بالراحه خالص على فرق بزازها و ايديها التانيه بتتسحب و بتنزل على وسطها الصغير و بتنساب على منحنياته الرهيبه عند منطقة الحوض لحد ما دخلت جوه چيبتها البيتي الخفيفه اللي لابساها من غير كلوت. برقت فايديها التانيه و فتحت شفايفها بهيجان كانها مش مصدقه الجمال اللي فجسمها و فضلت تنزل صوابعها على لحم بزها الشمال الكبير اوي و الطري اوي و فجاه مسكت شعر كسها. فتحت شفايفها اكتر و غمضت عنيها بهيجان رهيب و هي بتلعب فشعر كسها الطويل اللي مبتحلقهوش. فتحت تاني و عنيها نص مفتوحه و اااااهه سخنه خرجت من شفايفها و هي مبرقه فبعبوص ايديها التانيه اللي بيقرب من المنطقه الغامقه الورديه اللي حوالين حلمتها المنتصبه. و فجاه نادين لمست الحته الغامقه المثيره دي حوالين حلمتها و قالت (اووووووف عليا مش قادرررراااه). و غصب عنها بقت بترقص بطيزها الكبيره و وسطها و صوابعها بتلعب فشعر كسها و بتشده بحنيه رهيبه و صوابعها التانيه بتلمس حوالين حلمتها لمس وسخ داير ما يدور. و البت بتنهج و عرقانه و فجاه مستحملتش هيجانها و قامت مادة كفها اللي تحت و لمست زنبورها الوارم المثار التعبان اوي و قامت مقفشه بزها الشمال بكل قوتها و غصب عنها ارتعشت اوي و غمضت و قالت ايييي اييي وهي بترقص بوسطها و كفها بيمسك كسها كله و بتقول (مش قادره همووووت) و فجاه باب اوضتها خبط. ارتبكت و الباب اتفتح فجاه. حاولت تبان طبيعيه.
نادين (بتحاول تبان طبيعيه) : اتفضل يا بابا انا صاحيه.
ابو نادين (شكري) عنيه بتجيب بنته من فوقها لتحتها بسرعه. حاول يبان حازم و حاول يخبي تقل لسانه بسبب سكره من البيره و سيجارتين الحشيش اللي لسه شاربهم فاوضته. لكن لسانه خانه و بين سطله و توهانه اللي دايما بيكون عليهم فاخر كل ليله.
شكري (بحزم و تكشيره) : انت منمتيش ليه لحد دلوقتي يا بت انتي. هو انت مش عندك مدرسه بدري؟
نادين من اول لحظه خدت بالها ان ابوها سكران من تقل لسانه و زوغان عينه. ردت عليه و هي بتلفله بجسمهاو بتقف قصاده بلحمها المولع (كنت بسرح شعري و هنام يا بابا. كنت عايز حاجه مني)
شكري مقدرش يقاوم اللي قصاده. عينه التقيله تنحت فصوابع رجل بنته الناعمه الصغيره و مونوكير ضوافرها البمبي و فسمانتها السكسي اوي و ركبتها. بياض رجليها بيشل مشاعره. نعومة رجليها حرفيا بتفشخه من جوه. نسي يرد على بنته و روحه كانها خرجت منه و راحت تلحس صوابع رجل نادين بنته.
نادين ابتسمت ابتسامه لئيمه مستهتره. اتعودت على نظرات ابوها للحم جسمها خصوصا لما بيسكر و يحشش. بياكلها بعنيه اكل. سابته يكمل تتنيح. الحشيش خلاه ينسى هو فين و امتى و ازاي. عينه ثبتت على فخادها الكبيره. فخادها العريانه اوي. نسي نفسه. رجلها كانهم بركان سكس ابيض نضيف ناعم و طري و مصبوب و مفيهوش غلطه.
ابتسمت تاني و عضت شفتها التحتانيه و فجاه وطت تلم حاجات من على الارض و هي عارفه ان البودي الخفيف المقور اوي هيسقط لتحت و بزازها الكبيره هتدلدل بتاثير الجابيه و عارفه ان عيون ابوها هتتعب اوي بسبب جاذبية لحم بزازها. و لمدة ثانيتين او 3 ثواني نادين فرجت ابوها على معظم لحم بزازها الكبيره من جوه البودي اللي تقويرته ساقطه اوي.
ابوها بلم. زبره شعلل بسبب بنته و بسبب الحشيش. نسي الزمن و نسي نفسه و زبره ابتدى ينتصب تحت جلابية البيت. و الشقيه اللي عندها 17 سنه بس كانت وهي موطيه مبرقه فزبر ابوها و بتابع مراحل انتصابه من اول لحظه. رجعت و فردت ضهرها و البودي رجع لزق بالكامل على كل بزازها. كان محددهم كانهم ملط و معري نصهم من فوق. و قالتله بطريقه فيها تهكم (بابا هو انت شربت تاني؟)
سؤالها فوقه. حاول يفوق نفسه. الحشيش اللي عمل بيه دماغ حلوه خلاه ينسى اللحظه الزمنيه اللي هو فيها. كانه كان فمشهد و بقى فمشهد جديد. خلاه ينسى ايه اللي اتقال. و ينسى ايه اللي مفروض يتقال. خلاه يسرح تاني فشكل بزاز بنته نادين اللي ف 2 ثانوي و حلماتها المنتصبه اللي بارزه و لازقه فالبودي الخفيف. نسي ان بنته اصلا كلمته و سالته عن شربه.
و العلقه قربت بخطوات مايعه و هي مبرقه فعيون ابوها الارمل اللي ادمن الكيف علشان يسلي وحدته بعد موت مامتها من 3 سنين. شايفه عيونه بترتعش مع رقص بزازها الكبيره على بطنها. و ابوها مبرق فحلماتها الورديه و فلحم بزازها الابيض اللي بيلمع و في مثلث فرق بزازها. و فجاه لقاها لازقه فوشه و بتسأله بلؤم و فيه ضحكه تهكم على وشها (يا بابا بزمتك مشربتش؟). شكري ارتبك. وش نادين كان قريب اوي. رد بسرعه (قلتلك مشربتش). مدتلهوش فرصه يخلص رده و قربت و عنيها شايفه سوتها الحلوه اللي متحدده فالبودي الضيق بتلمس انتفاخ زبر ابوها اللي وصل لنص انتصابه. الهيجانه اول ما لحمها حس بزبر ابوها كسها اتبل. قربت راسها من راسه اكتر لدرجة ان مناخيرها لمست مناخيره و زبره عمال ينشف و يضغط على بطن بنته اللي اقصر منه. و بكل مياصه و شفايفها قريبه جدا من شفايفه اتعمدت تتكلم و هي بتنفخ الكلام فشفايفه (طب هات اشم كده).
شكري جسمه كله اتكهرب اول ما حس بمناخير نادين بنته بتلمس شفايفه. حس بسوتها بتلزق اكتر. 3/4 انتصاب لزبره الكبير كان كفيل انه ييدوس على لحم سوتها. و البت شمت شفايفه تاني. لزقت اكتر. لمست شفايفه بمناخيرها تاني و اتكلمت و هي بتشم (ريحتك خمره يا بابا). و فجاه نادين شبت على طراطيف صوابعها و لزقت خالص بطنها فبطن باباها.
و شكري من تعبه مش عارف يمنع زبره يبطل انتصاب ولا عارف يمنع شفايفه ترتعش و لا عارف يتحكم فالعرق اللي عمال ينهمر من قورته و يغرق وشه و اول ما اللبوه شبت و زنقت نفسها. چيبتها الخفيفه اوي دخلت بين فخادها تحت كسها مع راس زبر ابوها و قامت محسسه بايد على ضهره و بالايد التانيه على خده و شفايفها خلاص مللي متر واحد و تلزق جوه شفايفه و برقت فعينه بمياصه (مش وعدتني هتوقف شرب يا بابا؟) و قامت زانقه نفسها و لازقه بكسها فزبره اكتر و صوابعها بتلمس رقبته و بتساله تاني و شفايفها بتلمس شفايف ابوها المرادي حرفيا و هي بتقول بهيجان ابن كلب (وقفه يا بابا وقفه. ابوس ايدك وقفه. علشان خاطري وقفه).
وشكري حرفيا هيغم عليه و 90 % انتصاب فزبره خلت قضيبه يتحشر بجلابيته بين فخاد بنته. خلت زبره يلزق فكس بنته بين فخادها اللي راكب زبره ركوب شراميط. و الراجل مش مستحمل صوتها المغري السكسي و لا مستحمل وشها اللي لازق فوشه. ولا مستحمل صوابعها اللي بتحسس على رقبته. و اول ما سمعها بتقول بمحن (علشان خاطري وقفه). وشفايفها لمست شفايفها زبره انتصب انتصاب كامل و ال 22 سم من لحم زبره التخين حرفيا بقوا بين فخاد بنته و البت من وجع كسها بقت بترتغش على زبر ابوها و اخر جمله طلعت منها بمحن الكون كله و بصوت هيجان بجد اوي (اعملك ايه تاني علشان توقفه يا بابا؟)
شكري خلاص مش قادر يقاوم و الحشيش خلاه يضغط زبره اللي راسه راس صاروخ و برق فعيون بنته اللي غصب عنها غمضت و فتحت شفايفها و حاولت تكتم اااااه نفسها تخرج من جواها و بدل الاه فضلت تقول و هي مغمضه و عرقانه (نفسي اوقفهولك اوي يا حبيبي. اوقفهولك علطول. اوقفهولك طول عمري.). و مع كل جمله شفايفها بتلمس شفايف ابوها 3 مرات و الراجل ارتعش و غصب عنه طلعت منه اااااه و هي فجاه قامت بايسه خده و وشوشته وهي بترقص كسها على زبره الناشف جدا بشكل رقيق اوي و ناعم اوي (هو انا مستاهلش انك توقفوووو عليااااااه اااااه). و هي خلاص ممحونه و هيجانه و نفسها تتمتع بزبر ابوها الكبير الحلو لاخر لحظه قبل ما يفوق و يلاحظ انهم على تكه و يغتصبوا بعض. و علشان كده قامت لزقت شفايفها كلها فشفايفه و اتنهدت و خرجت الهوا جوه بقه وهي بتقول بهيجان وسخ رهيب (باباااااه انت لازق فيا كده ليه من تحت ابعد عني) و قامت قافله فخادها جدا جدا على زبره و قامت راجعه بشويش جدا جدا لورى لدرجة انها لمدة 3 ثواني كانت بتدعك زبر ابوها بكسها و فخادها الملبن لحد ما بعدت فجاه و الراجل ركبه سابت و هي اتمشت بطيزها قصاده بمياعه. و چيبتها اترفعت اوي بسبب زبره وقامت بوساخه طلعت على السرير بركبتها اليمين و رجلها الشمال مفروده بره السرير و مفنسه طيزها جدا.
شكري مسك زبره ودعك راسه بسرعه و قصاد عينه كس بنته نادين المبطرخ عريان ملط من ورى. و طيازها نصها التحتاني ملط. طياز منفوخه و عريضه و بتبرق من البياض و فوسطهم فرق طيز وردي عرقان و باين اوي و تحته كس لحمه فاتح اوي. كس شفايفه كبيره اوي و شعره طويل جدا. و اللبوه عامله نفسها بتعدل الملايه قبل ما تنام. و فجاه لفت لابوها و شعرها الناعم التقيل بيسبح فالهوا مع حركة راسها المفاجئه و قالتله بابا يلا اخرج سيبني انام). و فجاه البت مددت على ضهرها و فردت رجلها اليمين و تنت الشمال و جيبتها معريه 3/4 طيزها و لحم فخادها و ركبتها و رجليها كله دمر مشاعر ابوها و قالتله بمياصه (بابا ممكن تبوسني) و بصتله بصه مايصه و ناعمه و جميله و رقيقه خلت الراجل يمشي قصادها بزبره الواقف ميغطيهوش و هو مبرق فلحم طيزها الملط. ولزق فالسرير اللي هي كانت نايمه على حرفه اوي و هي لسه مبرقه فعينه بمياصه. واول ما ابوها وطى وقرب من وشها علشان يبوس خدها قالتله بمحن (بوسه حلوه يا بابا. بوسني بوسه حلوه). و قامت محركه صوابعها اللي لازقه فجنبها قرب زبر ابوها اللي موطي و قامت بهيجان غمضت و فتحت شفايفها.
و فجاه شكري حس بزبره لامس صوابع بنته و وشه قصاد وشها. برق فتفاصيل وشها النجسه و اللبوه عماله تتمطع باصوات سكسيه تحت ابوها و ايديها بتلمس زبر ابوها اكتر. و فجاه ابوها بعد جسمه و راسه. و باس قورتها. و نادين فتحت عنيها. و باين على ملامحها اليأس و الفشل. كان نفسها تمص شفايفه. كان نفسها تمسك زبره. حرام راجل كده يبقى تعبان لوحده. و حرام شهوتها اللي مش عارفه لا تخليها تهدى و لا ترتاح خالص دي. و ابوها خد بعضه و هو بيترنح من السكر بتاع الخمره و السكر بتاع جسم بنته و شرمطتها. و طفا النور و قفل باب الاوضه. و نادين زي كل ليله نامت و هي كسها واجعها اوي اوي اوي. نامت وهي بتحلم ازاي تريح شهوتها الحلوه دي. نامت علشان تصحى بدري و تواجه يوم جديد فالمدرسه و الدروس بشخصيه تانيه خالص غير شخصيتها الهيجانه.
منتظر تعليقاتكم و الى لقاء في الجزء القادم.
الجزء 2: (المسخ البريء)
-------------------------------
نادين صحيت مع اول ضوء الصباح على شهوة رهيبه و اكلان في كسها. و قبل ما تفتح عنيها كانت بشكل تلقائي بتحرك ضوافرها على جلد وركها اليمين و لان شهوتها الصباحيه بتكون رهيبه رجليها الاتنين استقبلوا لمساتها ليهم بمحن اكتر و بانفراج تدريجي. اتمطعت وهي بتطلع ااااه ناعمه. كل حاجه في نادين كانت مليانه انوثه و نعومه و اغراء. حست بهوا المروحه الضعيف بيخبط فجلد كسها الحساس. كسها بينبض مع كل نبضه لقلبها و صوابعها بتقرب بحنيه رهيبه و بلمسات خلت سائل الشهوة اللذج اللي اصلا مالي كسها يزيد و ينزل نقط على فرق طيزها علطول. نقط السائل الدافي بين طيازها خلاها تفتح وراكها على الاخر بشكل رهيب و ساعدتها چيبتها الميكرو البيتي اللي كانت متكومه على بطنها و نص ضهرها و فنفس اللحظه اللي صوابعها وصلت بحنيه لفرجها نقط عسله لمست خرم طيزها المولع و خلت نادين غصب عنها تغمض عنيها اكتر و تقول بمحن رهيب (اااه) و حست بنبض كسها بيزيد بيزيد وفجاه حركت بطن ايديها التانيه على فخدتها التانيه بالراحه جدا و فوق اوي و فجاه قالت بصوت خفيف (اوووف مش قادره خلاااااص). قعدت على السرير و فردت ضهرها تاني و برضه بتخرج منها ااااه اكتر نعومه من اللي قبلها. اااهة لو اي راجل سمعها من نادين و شاف فنفس الوقت منظر بزازها فالهدوم وهي تانيه ضهرها لورا فالهدوم غالبا كان اغتصب البت بدون تفكير لحظه. وقفت من غير ما تهتم انها تنزل چيبتها البيتي الخفيفه القصيره جدا واللي كانت مغطية ربع طيزها بس و وطت تجيب توكة شعرها الحريري الطويل الناعم من على الارض. و لو فعلا كان فيه شخص معاها سمع اهات صحيانها مع منظر بزازها و الشخص ده كان محظوظ انه يشوف نادين وهي موطيه كده كان برضه غالبا هينط على طيزها بوحشية.
وقفت تفكر شويه وهي مبتسمه. و قامت فاتحه باب اوضتها بهدوء. كان لسه فاضل ساعه على معاد العربيه اللي بتوصلها المدرسه. خطواتها كانت بتزود ضغط لحم فخادها على اللي بينهم و مع كل خطوه كانوا بيحكوا اكتر و اكتر و اكتر فبعضهم لدرجة خلت نادين تحس برعشه خفيفه خالص جوه خرم كسها. لحد ما وصلت لباب اوضة باباها و خدت قرارها و فتحت الباب بشويش.
عنيها اتركزت على رجلين باباها العريانه المفتوحه. لمحت كركبة الاوضه و ازازة الفودكا اللي على الكومودينو جنبه و لمحت وهي بتقرب من سرير باباها الكوبايه اللي كان بيشرب فيها واقعه بعشوائيه. بصت لابوها بحنيه. ركزت فملامح وشه و دقنه المتحدده الخفيفه. السن مأثرش على شباب وش ابوها و دقنه مخلياه مز اوي في نظرها. و للحظه صعب عليها حاله و اللي وصل ليه بعد موت مامتها اللي حرفيا كان بيعشقها بجنون. يمكن هي واخواتها تجاوزوا صدمة موتها لكن هو مقدرش. مقدرش ينسى شريكة حياته اللي حبها طول عمره بجنون.
نادين محستش بالزمن ولا حست هي فضلت متنحه فوش باباها قد ايه و لا خدت بالها من نظرات عنيها المليانه حنيه و خوف على باباها. نظرات كلها شهوه و احتياج جنسي للراجل الوحيد اللي عايش معاها بسبب وجود اخوها الكبير في محافظه تانيه علشان يدرس. و فجاه نادين عنيها اتركزت على الانتفاخ اللي تحت جلابية باباها. راس زبره الكبير متحدده بالتفصيل و قضيبه مرمي على فخدته بشكل مغري لدرجة انها قالت فسرها (حرراااام عليك هو ازاي كده). و مع تركيزها مع شكل زبر باباها تحت جلابيته المرفوعه بسبب النوم لحد فخاده حست بسيل من مية الشهوة بينزل منها. غمضت و فتحت تاني علشان تستمتع بالراحه اوي من اول و جديد . ندهتله (بابا. حبيبي. اصحى يلا معاد شغلك). استنته و مردش. ندهت تاني و تالت و هي بتقرب جنبه من سريره و عنيها متنحه بس فشكل قضيبه الضخم. غصب عنها كأن مغناطيس بيشدها و بيشد كل جسمها و ندهت تاني و هي ماسكه طرف جلابيته الخفيفه و هو واضح ان من كتر الشرب و السكر راح فنوم عمييييق مخلاهوش يحس ببنته اللي عماله تعري اللي متغطي منه واحده واحده. و اول ما راس زبره اتعرت نادين برقت. كتمت شهقتها. بصت على وشه. تنحت فشفايفه الجميله. غصب عنها وطت جدا فوق زبر ابوها و چيبتها الخفيفه خالص اتزحلقت و عرت ربع طيزها الحلوه و فرجها لما حس انه عريان ملط و مكشوف نبض نبضه قويه جدا خلاها تقفل عنيها من المحن. راس زبر شكري كانت كبييييييره جدا و عروقه ظاهره و بنته مقدرتش تشيل عنيها من على جلد راس زبره و فضلت تتأمل شكله و هي بتعريه اكتر و اكتر و مع كل سم بيتعرى فقضيب ابوها عنيها كانت بتوسع اكتر و اكتر و نفسها بيسرع اكتر و اكتر.
قربت راسها اوييييي. وهي مش قادره تقفل عنيها و لا تبربش حتى و لسه بتعريه ببطء شديد وكف ايديها بيحسس على جلد ورك باباها الناعم اوي اوي وهي بترفع جلبيته و فجاه نادين خدت بالها ان بطن ايديها بقت فوق شعر زبر ابوها الطويل الخشن. وخدت بالها انها قريبه اوي لدرجة ان شفايفها كانت خلاص هتلمس قضيب ابوها. قلبها دق اوي. ركبها ارتعشت. رفعت راسها و بصت على وشه. على الملاك النايم اللي هي بتعبده. مشالتش ايديها من على شعر زبره. ندهتله تاني بمحن رهيب موجوع و تعبان (باباااه اصحى بقى ابوس ايدك) و الكلام كان خارج من شفايفها كأنها بتعيط. و فجاه نادين بصت على تحت وراكها المفتوحه خالص و شافت العسل اللذج نقطه تقيله منه هربت و تعبت و نزلت و ساحبة معاها خيط من السائل الجنسي الشفاف. منظر النقطه اللذجه وهي بتقع على الارض خلاها تعض شفايفها السايحه و خلاها تتجنن و قامت مقربه اوي بعنيها و بمناخيرها من زبر ابوها لحد ما مناخيرها بقت شامه ريحة زبره تاني و قامت وهي مبرقه فراس زبره قامت مطلعه لسانها و راحت لاحسه الحته المخروطيه اللي بين راس زبر ابوها و قضيبه التخيين اوي. مقدرتش تغمض عنيها. برقت فلسانها اللي لامس زبر كبير اوي. لسانها على زبر راجل. راجل فحل قوي. و زبره كبييير و شكله يتعب اوي. نادين مستحملتش طعم زبر ابوها. عضت شفايفها و حواجبها مضمومه و شفايفها متقطعه بسنانها من المحن. حركت عنيها على كل قضيبه. و بشكل لا ارادي فجاه نادين حطت كف ايديها على بتاعها. دعكته بحنيه. كتمت شهقتها بصعوبه. دعكت اجمد. شفايفها لزقت تاني فقضيب ابوها. دعكت كسها اكتر. و نفسها صوته واضح و وشها حس بحرارة نفسها اللي بيخبط فزب ابوها. كتمت شهقه تانيه قويه كانت هتهرب من شفايفها. و وسطها ابتدى يرقص مع دعك بطن ايديها الغرقانه من مية كسها اللي عمال يتعجن يتعجن يتعجن و هي بتضغط بشفايفها على عروق زبر باباها و بتطلع لحد ما من كتر شهوتها قالت بصوت واطي وهي مغمضه ولازقه شفايفها فراس زبره (بحبك). الكلمه طلعت سخنه اوي و حركة شفايفها على جلد زبر ابوها خلاها تزود دعك بتاعها. و قامت فجاه بايسه راس زبره تاني بشهوه و قالت تاني (بحبك). و دي طلعت بقى ممحونه اكتر و سخنه اكتر و نادين بقت تتنفس بسرعه و شبه بتنهج و زودت الفشخ فلحم كسها لدرجة ان صوت الدعك بقى باين و فجاه من كتر وجعها الرهيب و شهوتها دموعها نزلت و عيطت و قالت بصوت واطي هيجان اوي وهي بتفتح شفايفها (بحبك بقى و عايزاك جوايا عايزاك جوايا ااااه ااااه). و فجاه بعبصت خرم طيزها و ضغطت و قامت مبرقه فشفايفها اللي على خرم زبر ابوها و فتحتها وهي بتنهج و شهقتها الموجوعه المرادي طلعت بصوت عالي وفجاه جسمها كله بقى يترج بشكل عنيف جدا جدا مع وصولها لللنشوه و محستش بنفسها و هي بتشفط راس زبر ابوها جوه بقها و لسانها بيتحرك عليها من جوه و هي مغمضه خالص و بتدخل صوابعها فطيزها و عماله تطلع صوت هيجان اوي من مناخيرها (ممممممممم ااااه ااااه اااه مممممم). و فضلت تلحس زبر ابوها لحد ما رعشة جسمها خلصت.
فتحت عنيها و نزلتهم تمتعهم بمنظر الزبر اللي راسه حرفيا من كبرها ماليه بقها. قفلت شفايفها و هي محوله من كتر ما مهي مركزه على شفايفها و خرجت راس زبر ابوها الغرقان بمية بقها سنه سنه بشويش خالص ورفعت كف ايديها الغرقان بلبنها. و قامت مسكت زبر ابوها من النص بحنيه وهي بتوشوس راسه (عايزاك عايزاك اوي عايزاك جوه طيزي و جوه بقي). صوتها رقيق اوي كانها بتتغزل فحبيبها و كف ايديها بيمسك قضيب ابوها اللي برغم انه نايم بس برضه طويل و عريض و ناشف. و قامت قايمه واقفه و فارده ضهرها بشويش و هي مبرقه فلمعان زبر ابوها وسائلها اللي مغطيه و ابتسمت ابتسامه رقيقه جدا و هي بتتخيل الزبر ده وهي بيتحشر فكسها الهيجان.
نزلت جلابيته بشويش و اتعمدت تلمس زبره كله ببطن ايديها وهي مبتسمه اوي و قامت قربت من راسه و فضلت تتأمل وشه. و وطت بالراحه خالص باست خده جنب شفايفه و قالت بصوت حنين خالص (بااا حباااااك). جابت منديل و مسحت كمية السائل التخين اللي نزل منها.
اتسحبت نادين بدون اي صوت و بصت بصه اخيره على ابوها و قفلت باب اوضته زي ما فتحته. كانت مستمتعه بشهوتها الصباحيه اللي قدرت توصل ليها بكل عنف. مستمتعه بملمس زبر باباها اللي لسه حاسه بيه على شفايفها و جوه بقها. دخلت الحمام و كان فاضل نص ساعة على معاد العربيه اللي بتعدي عليها و بتركبها مع صاحبتها رنا اللي ساكنه فنفس العماره علشان يروحوا المدرسه. و يمكن كانت ميزة العماره الجديده اللي نقلوا فيها قريب هي رنا. اقرب و اطيب صاحبه لنادين و الوحيده اللي نادين بتعرفها بعد ما بعدت عن كل العالم اللي قرر انه يحتقرها.
وقفت نادين و لمره اخيره قبل ما تستحمى قصاد مراية الحمام و بمياصه ابتسمت لنفسها و بهدوء قلعت البودي و بزازها الجميله الناعمه اتحررت و اترجت قصاد عنيها. حلماتها بارزة اوي و واجعينها اوي. مشت كفوف ايديها على جناب بزازها و فعصتهم و لزقتهم فبعض و نزلت بهدوء على جلد وسطها لحد ما وصلت لچيبتها و نزلتها.
عنيها متشالتش عن اللي بين رجليها. برقت. لمسته. دمعت. فجزء من الثانيه عنيها اتملت باللون الدموي و بالدموع الحزينه. و فجاه كأنها اتعرضت لاكبر صدمه فحياتها. الصدمه اللي كل يوم بتتحط فيها. غمضت و مسكت زبرها الطويل جامد. مسكته بعنف كأنها عايزه تقطعه و تفصله عن جسمها. عيطت. عيطت و هي مغمضه و جفونها مقفوله كأنها بتواسي عنيها. و اتمشت بهدوء و زبرها الجميل الطويل بيترج بين وراكها و وقفت تحت الدش و فتحت الميه. زبرها غرقان لبن و فخادها عليها منيها اللي لسه نازل وهي بتمص زبر ابوها. عيطت و هي بتحاول تنضف جسمها. اللبن لازق على شعر كسها. بتنضف لبن زبرها بعصبيه و هيستيريا و نفسها عمال يروح و عنيها مش مصدقه الواقع الاليم اللي هي عايشاه من يوم ما خدت قرارها و اتحولت بدون الجزء الجراحي. بتتمنى انها تفضل فخيالاتها. بس دايما بتفوق على حقيقه مره انه مش مكتوب ليها تعيش انثى كامله. حقيقة انها مسخ غريب. انثى بعضو ذكري. و فجاه خدت نفس عميق. حاولت تهدى. و هديت. علشان تقدر تبتدي يومها اللي نفسها ينتهي من قبل ما يبتدي. يوم في حياة متحوله.