عصر يوم
11-23-2016, 09:11 PM
آه من صدرها ..آه من أوراكها..آه من مكمن عفتها..
(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
سمير أعز أصدقائي ،اشترى شقة تمليك بحي فاخر ،ويعيش فيها بمفرده ،ومعتاد الذهاب له بشقته ...
في يوم كانت نفسيتي فيه متعبة ،وقررت الذهاب إليه من غير موعد مسبق بيننا ،قلت أطب عليه فهو صديقي الحميم ويستطيع أن يخرجني من هذه الحالة النفسية (حصري لنسوانجي من عصر يوم)،ولا أخفي عليكم ،فقد كنت على علاقة جنسية بإحدى السيدات وافدة من دولة أنهكتها الحروب الأهلية وهي مطلقة وتعمل بأحد القنوات التليفزيونية كمقدمة لأحد برامج التيك شو ،وكنت مقيم معها بصفة شبه دائمة بشقتها بإحدى المدن الجديدة ،هي شابة في التاسعة والعشرين من عمرها ،قمحية اللون زرقاء العينين جسمها جسم فرنساوي سكسي يخطف العقل وتعشق الجنس بكل ألوانه وأطيافه ،وطلبت مني الزواج ،فقلت لها بأنني أحبها ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
أنا معها منذ أكثر من سنة ،لم تفتر العلاقة بيننا في يوم من الأيام (حصري لنسوانجي من عصر يوم)،بل كنت أشعر بأنني لن أجد مثلها كأنثى في جمالها الأخاذ ومحبتي ومحبتها لي وكأنها هي من رسمها لي القدر في أن تكون هي الأنثى المخلوقة لي ،ولكنني كنت أؤمن بأن الزواج يقتل الحب ،وتحت ضغطي عليها لأنني استطعت أن أرويها جنسيا وأشبع شبقها ونشوتها الجنسية ،كانت ترضخ لي !!ولكنها فجأة (حصري لنسوانجي من عصر يوم)وجدتها قد انقلبت علي وطلبت مني إما الزواج أو الرحيل لأنها كإمرأة تحتاج لرجل يكون شريكها في حياتها ،وتوقعت مني أن أرضخ لطلبها ولكنها وجدت رفض تام مني ،وساعتها أطلقت من قلبها آهة حزينة وصرخة وطردتني بعد أن مزقت ملابسي الموجود في شقتها بالمقص .(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
تركتها بعد أن استطعت أن أُنقذ بعض ملابسي من القص والتمزيق ، وجلست بأحد الكافتيريات حتى الصباح ،فقد تركت شقتي المؤجرة وعشت معها ،ولم أتصور في يوم من الأيام أن تطردني ،حتى أنني تحرجت أن أذهب لصديقي سمير بوقت متأخر من الليل ،واستطعت أن آخذ قليل من النوم وأنا متكيء علي أريكة بالكافتيريا ،ثم ذهبت لعملي وعند الرابعة مساءا وبعد انصرافي من عملي ،توجهت مباشرة لسمير ،فقابلته عند باب شقته, وهو خارج في عجلة من أمره ،وقال لي أدخل الشقة وأنا ذاهب للسوبر ماركت لأشتري مشروب مثلج ،قلت سآتي معك قال لا ،خذ المفتاح وادخل الشقة وانتظرني ،وأردت أن أذهب للحمام ،(حصري لنسوانجي من عصر يوم)ولكنني استوقفني رائحة جميلة منبعثة من إحدى الغرف ،وبابها ليس مقفولا .(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وتسحبت حتى لا أصدر صوتا ،و تفاجأت!!..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
بما أرى" واحدة", مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد!!..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
عارية تماما ومفرجة بين وركيها ، ليس عليها غطاء ،والرائحة المنبعثة منها هي من شممتها!!..
ولم أتحمل ما رأيت ،فأغمضت عيني ، وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى غرفة أخرى!!..
وقلت في نفسي ما الذي أتى بي إلى في هذا الوقت؟!!..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
من المؤكد أن لي نصيب فيها ،ويتوجب علي أن أتذوقها !!..
فقلت أجلس في هذه الغرفة حتى يأتي صديقي سمير ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وهممت بالخروج لأذهب إليها ،وآخذ نصيبي منها وتراجعت في الخروج!!..
ولكن منظرها لا يفارقني وقد سال لعابي ، وبدأ الشيطان يوسوس لي وأنا أدافع نفسي ولكن لعابي يسيل!!..
ويقول لي لماذا لا تقاسمه فيها فقد تركها وخرج ..؟ إفعلها واجعلها آخر مرة..اقض شهوتك فهي فرصة سنحت لك!!
فقلت لا لا لا لن أذهب وسأتركها لوحدها,, فهي تخص صديقي(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وسوف يغضب مني لو علم أنني اعتديت عليها بدون إذنه وسيعلم ولاشك
ولكن منظرها لم يغادر ذهني وأصبحت في شدة الشوق لها!!..
صدرها الضخم..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ووركيها الممتلآن..
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
نهضت من مكاني..مقررا الذهاب إليها..
وبدأت أقدم رجل وأخر الأخرى.. وأنا متردد..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ولكن الدافع للفعل والشهوة كان أقوى..
فجريت مسرعا عليها ودخلت عليها الغرفة.. (حصري لنسوانجي من عصر يوم)وهي على حالها وكما هي كأنها منتظرة من يلتهمها ..
الجو يشجع للأسف !!..
وجهاز التكييف يبث برودة جميلة..
وضوء الغرفة الخافت..
والضوء المسلط على معشوقتي وحدها..
وبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا..
حتى جلست بقربها.. وعيني تحدق بها..
وهي مستلقية على ظهرها, بطريقة تجبرك بالوثوب عليها ..
فجلست بقربها أتأملها..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ووجدت يدي تقترب منها دون إرادة مني!!
وكلما همت يدي لتمتد إليها.. تراجعت منسحبة!!!..
وكلما هممت بالنهوض أعود للجلوس..
وإذا بيدي تقترب منها وتمتد تدريجيا ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
حتى وصلت إلى قرب فخذيها ولامستها..
ولم أستطع التراجع ..أصبحت في مرحلة ألّا عودة..
وخانتي نفسي..
فأمسكت بيدي اليمنى فخذها الأيسر..
وبيدي اليسرى فخذها الأيمن..
وعيني على صدرها لا تفارقها..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ورفعتهما عاليا..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
واقترب فمي لمكمن عفتها..
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وللأسف!!(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وللأسف!!
قمت بالقضم من:
فخذيها ..
وصدرها ..
والزلاموكا (مؤخرتها) ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وفوجئت بسمير ينتزعها مني..
ويقول لي ويحك..
إنها ملكي..
ولك أن تقاسمني فيها..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
قلت لم أتذوق البط من فترة طويلة..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
قال جلبتها من أحد المطاعم المشهورة وهي محشية بالفريك..
وجلسنا علي الطاولة نتقاسمها مع طعام غداء فاخر..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
سمير أعز أصدقائي ،اشترى شقة تمليك بحي فاخر ،ويعيش فيها بمفرده ،ومعتاد الذهاب له بشقته ...
في يوم كانت نفسيتي فيه متعبة ،وقررت الذهاب إليه من غير موعد مسبق بيننا ،قلت أطب عليه فهو صديقي الحميم ويستطيع أن يخرجني من هذه الحالة النفسية (حصري لنسوانجي من عصر يوم)،ولا أخفي عليكم ،فقد كنت على علاقة جنسية بإحدى السيدات وافدة من دولة أنهكتها الحروب الأهلية وهي مطلقة وتعمل بأحد القنوات التليفزيونية كمقدمة لأحد برامج التيك شو ،وكنت مقيم معها بصفة شبه دائمة بشقتها بإحدى المدن الجديدة ،هي شابة في التاسعة والعشرين من عمرها ،قمحية اللون زرقاء العينين جسمها جسم فرنساوي سكسي يخطف العقل وتعشق الجنس بكل ألوانه وأطيافه ،وطلبت مني الزواج ،فقلت لها بأنني أحبها ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
أنا معها منذ أكثر من سنة ،لم تفتر العلاقة بيننا في يوم من الأيام (حصري لنسوانجي من عصر يوم)،بل كنت أشعر بأنني لن أجد مثلها كأنثى في جمالها الأخاذ ومحبتي ومحبتها لي وكأنها هي من رسمها لي القدر في أن تكون هي الأنثى المخلوقة لي ،ولكنني كنت أؤمن بأن الزواج يقتل الحب ،وتحت ضغطي عليها لأنني استطعت أن أرويها جنسيا وأشبع شبقها ونشوتها الجنسية ،كانت ترضخ لي !!ولكنها فجأة (حصري لنسوانجي من عصر يوم)وجدتها قد انقلبت علي وطلبت مني إما الزواج أو الرحيل لأنها كإمرأة تحتاج لرجل يكون شريكها في حياتها ،وتوقعت مني أن أرضخ لطلبها ولكنها وجدت رفض تام مني ،وساعتها أطلقت من قلبها آهة حزينة وصرخة وطردتني بعد أن مزقت ملابسي الموجود في شقتها بالمقص .(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
تركتها بعد أن استطعت أن أُنقذ بعض ملابسي من القص والتمزيق ، وجلست بأحد الكافتيريات حتى الصباح ،فقد تركت شقتي المؤجرة وعشت معها ،ولم أتصور في يوم من الأيام أن تطردني ،حتى أنني تحرجت أن أذهب لصديقي سمير بوقت متأخر من الليل ،واستطعت أن آخذ قليل من النوم وأنا متكيء علي أريكة بالكافتيريا ،ثم ذهبت لعملي وعند الرابعة مساءا وبعد انصرافي من عملي ،توجهت مباشرة لسمير ،فقابلته عند باب شقته, وهو خارج في عجلة من أمره ،وقال لي أدخل الشقة وأنا ذاهب للسوبر ماركت لأشتري مشروب مثلج ،قلت سآتي معك قال لا ،خذ المفتاح وادخل الشقة وانتظرني ،وأردت أن أذهب للحمام ،(حصري لنسوانجي من عصر يوم)ولكنني استوقفني رائحة جميلة منبعثة من إحدى الغرف ،وبابها ليس مقفولا .(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وتسحبت حتى لا أصدر صوتا ،و تفاجأت!!..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
بما أرى" واحدة", مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد!!..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
عارية تماما ومفرجة بين وركيها ، ليس عليها غطاء ،والرائحة المنبعثة منها هي من شممتها!!..
ولم أتحمل ما رأيت ،فأغمضت عيني ، وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى غرفة أخرى!!..
وقلت في نفسي ما الذي أتى بي إلى في هذا الوقت؟!!..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
من المؤكد أن لي نصيب فيها ،ويتوجب علي أن أتذوقها !!..
فقلت أجلس في هذه الغرفة حتى يأتي صديقي سمير ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وهممت بالخروج لأذهب إليها ،وآخذ نصيبي منها وتراجعت في الخروج!!..
ولكن منظرها لا يفارقني وقد سال لعابي ، وبدأ الشيطان يوسوس لي وأنا أدافع نفسي ولكن لعابي يسيل!!..
ويقول لي لماذا لا تقاسمه فيها فقد تركها وخرج ..؟ إفعلها واجعلها آخر مرة..اقض شهوتك فهي فرصة سنحت لك!!
فقلت لا لا لا لن أذهب وسأتركها لوحدها,, فهي تخص صديقي(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وسوف يغضب مني لو علم أنني اعتديت عليها بدون إذنه وسيعلم ولاشك
ولكن منظرها لم يغادر ذهني وأصبحت في شدة الشوق لها!!..
صدرها الضخم..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ووركيها الممتلآن..
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
نهضت من مكاني..مقررا الذهاب إليها..
وبدأت أقدم رجل وأخر الأخرى.. وأنا متردد..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ولكن الدافع للفعل والشهوة كان أقوى..
فجريت مسرعا عليها ودخلت عليها الغرفة.. (حصري لنسوانجي من عصر يوم)وهي على حالها وكما هي كأنها منتظرة من يلتهمها ..
الجو يشجع للأسف !!..
وجهاز التكييف يبث برودة جميلة..
وضوء الغرفة الخافت..
والضوء المسلط على معشوقتي وحدها..
وبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا..
حتى جلست بقربها.. وعيني تحدق بها..
وهي مستلقية على ظهرها, بطريقة تجبرك بالوثوب عليها ..
فجلست بقربها أتأملها..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ووجدت يدي تقترب منها دون إرادة مني!!
وكلما همت يدي لتمتد إليها.. تراجعت منسحبة!!!..
وكلما هممت بالنهوض أعود للجلوس..
وإذا بيدي تقترب منها وتمتد تدريجيا ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
حتى وصلت إلى قرب فخذيها ولامستها..
ولم أستطع التراجع ..أصبحت في مرحلة ألّا عودة..
وخانتي نفسي..
فأمسكت بيدي اليمنى فخذها الأيسر..
وبيدي اليسرى فخذها الأيمن..
وعيني على صدرها لا تفارقها..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ورفعتهما عاليا..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
واقترب فمي لمكمن عفتها..
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وللأسف!!(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!
وللأسف!!(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وللأسف!!
قمت بالقضم من:
فخذيها ..
وصدرها ..
والزلاموكا (مؤخرتها) ..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
وفوجئت بسمير ينتزعها مني..
ويقول لي ويحك..
إنها ملكي..
ولك أن تقاسمني فيها..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
قلت لم أتذوق البط من فترة طويلة..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
قال جلبتها من أحد المطاعم المشهورة وهي محشية بالفريك..
وجلسنا علي الطاولة نتقاسمها مع طعام غداء فاخر..(حصري لنسوانجي من عصر يوم)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ