mrmido9
07-23-2016, 05:54 PM
يبدأ احداث القصة من زواج ريري من وليد و هو زواج اقرباء مع اصرار على اتمامه رغم تحذيرات عدة من خطورة زواج الاقرباء ..و كان نتيجة هذا الزواج ابن معاق بتخلف عقلي وكانت الحياة الجنسية بين ريري و وليد قبل وصول مولدهم ادهم تسير بشكل رائع كل يوم يوم وليد بممارسة الحب مع ريري و كانت ريري مستمتعه بزب وليد و بعد ولادة ادهم و اكتشاف اعاقته الزهنية قرر الزوجان ريري و وليد على عدم الامجاب مرة اخرى و قررا ان يكون الجنس كما هو يوميا و لكن مع تغير وهو الممارسة من طيز ريري بدلا من كسها و كانت ريري تستمتع بزب وليد و هو يخترق طيزها اكثر مما كانت تستمتع به في كسها .
حتى تعب وليد و مات و اصبحت ريري وحيده مع ابنها المعاق تتحمل معاكسات جارها ميدو الذي استغل وحدتها و حاجتها للرجل و لزب رجل فبدأ ينتظرها اثنا نزولها للذهاب الى عملها كموظفة في احدى الشركات و ينتظر عودتها هكذا حتى ضعفت و اخذ منها ميعاد ليزورها فى منزلها بحجة الاطمئنان على احوال ادهم و هى تعلم علم اليقين ان اللقاء هو للجنس و ان ميدو سينتظره لقاء جنسي عنيف هو اللى مصمم يخرج عفريت الجنس اللي داخل ريري و عند دقة الخامسة عصرا اتى ميدو حسب الموعد و دخل متخفيا لشقة جارته ريري و سأل عن احوالها و كيفية تعامل ادهم معها و ان الظروف التى تمر بها صعبة خاصة في ظل صغر عمرها فهى تبلغ الاربعين من عمرها و تحتاج لرجل فى حياتها ليهتم بادهم معها وانه لن يتوانى عن خدمتها وهنا قامت ريري لتحضر بعض العصير للضيف و تفكر كيف سيقوم ميدو بمعاشرتها جنسيا و كيف سيكون حالها و الاهم ماذا سيفعل ليطلب هو الجنس و اتت بالعصير و سألها على ادهم اين هو فاخبرته انه نائم فطلب منها الذهاب لتطمئن عليه و بالفعل ذهبت و هنا اخرج ميدو انبوب صغير به منشط جنسي قام بوضعه في كوب ريري التى عادت بعد ان اطمئنت لنوم ادهم و ما ان فرغا من شراب العصير حتى بدأ المنشط الجنسي في العمل وهنا استغل ميدو الموقف و سارع لاخذ ريري في حضنة يقبلها و يمص بزها حتى طلبت منه ان يدخلا غرفة النوم و على نفس السرير الذي كان وليد يقوم بنياكة ريري عليه بدا ميدو ينيك ريري و استمرا في النيك اكثر ساعتين ناك ميدو رير بكل انواع النيامة و ختمها بيناكة في طيزها و التى ادمنتها مع وليد و من هنا بدأ ميدو يتردد على ريري حتى حدث امر لم يكن متوقعا ........
في احد الايام و بعد ما قضي ميدو و ريري وقتا ممتعا على السرير دخلا سويا الحمام ليستحما سويا بعد ان يقوم ميدو بنيك ريري مرة اخرى فى الحمام فتح ادهم الباب فجأة و شاهد امه ريري و ميو ينيكها في طيزها فاخذ يضربه و سارع ميدو بالهروب و ارتدى ملابسه على السلم و بدأ ادهم يحتك بريري من الخلف كما شاهد ميدو و ريري بدأت تشتاق للنيك ولكن هذا ابنها حتى جاء يوم خرج ادهم من غرفنه عاريا و اخذ يحتك بريري و حاولت دفعه عنها و لم تستطع و مع هيجها الشديد صرخت فى وجهه انت اللى جبته لنفسك وحاولت اقامة علاقة كاملة هنا امتنع ادهم و لكن ريري نجحت ادخال زبة لداخل كسها الوردى و نكها ادهم و بعد ان انتهت المتعه فكرت ماذا تفقل لو حملت سيفضح امرها هنا قررت ان يكون النيك من الطيز هو سبيل متعتها مع ابنها ادهم و لكن سيكون بالرضا لا الغصب و بدا ادهم ينيك ريري فالطيز مرة طل اسبوع او مرتين
هذه القصة حقيقية عدا الاسماء
حتى تعب وليد و مات و اصبحت ريري وحيده مع ابنها المعاق تتحمل معاكسات جارها ميدو الذي استغل وحدتها و حاجتها للرجل و لزب رجل فبدأ ينتظرها اثنا نزولها للذهاب الى عملها كموظفة في احدى الشركات و ينتظر عودتها هكذا حتى ضعفت و اخذ منها ميعاد ليزورها فى منزلها بحجة الاطمئنان على احوال ادهم و هى تعلم علم اليقين ان اللقاء هو للجنس و ان ميدو سينتظره لقاء جنسي عنيف هو اللى مصمم يخرج عفريت الجنس اللي داخل ريري و عند دقة الخامسة عصرا اتى ميدو حسب الموعد و دخل متخفيا لشقة جارته ريري و سأل عن احوالها و كيفية تعامل ادهم معها و ان الظروف التى تمر بها صعبة خاصة في ظل صغر عمرها فهى تبلغ الاربعين من عمرها و تحتاج لرجل فى حياتها ليهتم بادهم معها وانه لن يتوانى عن خدمتها وهنا قامت ريري لتحضر بعض العصير للضيف و تفكر كيف سيقوم ميدو بمعاشرتها جنسيا و كيف سيكون حالها و الاهم ماذا سيفعل ليطلب هو الجنس و اتت بالعصير و سألها على ادهم اين هو فاخبرته انه نائم فطلب منها الذهاب لتطمئن عليه و بالفعل ذهبت و هنا اخرج ميدو انبوب صغير به منشط جنسي قام بوضعه في كوب ريري التى عادت بعد ان اطمئنت لنوم ادهم و ما ان فرغا من شراب العصير حتى بدأ المنشط الجنسي في العمل وهنا استغل ميدو الموقف و سارع لاخذ ريري في حضنة يقبلها و يمص بزها حتى طلبت منه ان يدخلا غرفة النوم و على نفس السرير الذي كان وليد يقوم بنياكة ريري عليه بدا ميدو ينيك ريري و استمرا في النيك اكثر ساعتين ناك ميدو رير بكل انواع النيامة و ختمها بيناكة في طيزها و التى ادمنتها مع وليد و من هنا بدأ ميدو يتردد على ريري حتى حدث امر لم يكن متوقعا ........
في احد الايام و بعد ما قضي ميدو و ريري وقتا ممتعا على السرير دخلا سويا الحمام ليستحما سويا بعد ان يقوم ميدو بنيك ريري مرة اخرى فى الحمام فتح ادهم الباب فجأة و شاهد امه ريري و ميو ينيكها في طيزها فاخذ يضربه و سارع ميدو بالهروب و ارتدى ملابسه على السلم و بدأ ادهم يحتك بريري من الخلف كما شاهد ميدو و ريري بدأت تشتاق للنيك ولكن هذا ابنها حتى جاء يوم خرج ادهم من غرفنه عاريا و اخذ يحتك بريري و حاولت دفعه عنها و لم تستطع و مع هيجها الشديد صرخت فى وجهه انت اللى جبته لنفسك وحاولت اقامة علاقة كاملة هنا امتنع ادهم و لكن ريري نجحت ادخال زبة لداخل كسها الوردى و نكها ادهم و بعد ان انتهت المتعه فكرت ماذا تفقل لو حملت سيفضح امرها هنا قررت ان يكون النيك من الطيز هو سبيل متعتها مع ابنها ادهم و لكن سيكون بالرضا لا الغصب و بدا ادهم ينيك ريري فالطيز مرة طل اسبوع او مرتين
هذه القصة حقيقية عدا الاسماء