كاتبة جنسية
06-26-2018, 07:21 PM
/ />
لعبة المحامية ... !
الحلقة الاولى
هذه القصة نشر منها الفصل الاول على شكل ثلاث فصول بموقع أخر و انا كتبتها و اسمي هناك أميرة كي لا يلتبس الأمر على أحد
باقي فصولها ستكون حصريا على منتدى نسوانجي
نوع القصة :- سادية ، سحاق ، محارم ، شذوذ ، ذياثة
المؤلف :- كاتبة جنسية
عدد الفصول :- 15
بداية الحلقة
قررت ان اكتب هذه القصة بنوع من الواقعية قصة حصلت و لا أستطيع أن أقول لكم أنني سأخبركم بكل الحقيقة حتميا هذا مستحيل ولكن أسمحوا لي أن يكون المسار الرئيسي للقصة و الفكرة العامة هي الحقيقة و سأسرد الحقيقة كما رأيتها و كما سمعتها من صاحبتها مع بعض التحبيشات الدرامية و لنتفق على أمر لا أحب أن يستبق أحدكم الاحداث لأن المفاجأت تاتي تباعا .
و هنا سأتكلم بلسان الشخصية .
لم أكن هكذا أبدا ولكن ذلك المنعطف في حياتي غير كل تفكيري أتجاه بعض الأمور , لأنني فهمت أن هناك طرق كثيرة لتحقيق مهيتك أو كما يقول عنها البعض هويتك و شخصيتك فالنجاح من وجهة نظري ليس المال أو التقدم في السلم الوظيفي أو حتى الحياة الأسرية المستقرة , كل هذه الأمور من وجهة نظري مجرد تراهات لا تعنيني , نعم قد تقول أني متهكمة أو انسانة مغرورة أو حتى مريضة نفسياً , أسمح لي أن أقول لك تفكيرك لا يهمني ولا حتى يعنيني أبدا لأنك لا تشكل في حياتي فرقا بالعكس تماما ربما اراك لاشيء
قبل أنت تسأل أسئلة لن أجيبك عنها لانه ليس من حقك أن تسأل شيء أريد أن أطرح سؤال واضح و صريح (( ماهو الشرف )) أصطلاحا لا لغتنا و معنى الشرف هنا هو الشرف الشرقي العفن الذي من خلاله تنتهك حياة الكثير من النساء .
طبعا تعطونني ألف تعريف و ألف معنى و لن تجد أتفاق كلي على تعريفه مابين المتحرر و بين الشرقي المتزمت و بين الذي لا يهمه الأمر أصلا و بين النساء أيضا أنفسهن لهذا أحتفظ بتعريفك لنفسك لتعرف بنهاية هذه القصة ماهو تعريفي الشخصي للشرف لكي ترى أنه متطابق مع تعريفك أو لا
طبعا نسيت أعرفكم بنفسي أنا ولاء عمري ليس مهما بالنسبة لك عملي هو محامية و لأكون أكثر دقة محامية متخصصه في قضايا العنف الأسري , عمل مشوق أليس كذلك , أما أنك لا تفهم معنى كلمة محامية و أنك لا تفهم معنى العنف الأسري و لهذا أراه عمل مقززا مقرفا , ولكني أعمل فقط لأقتل ذلك الفراغ و كل تلك الافكار السخيفة التي تخطر في بالي ( ولا تسأل ما هي الافكار لاني لن أجيبك بالأصل عليها ) , أعمل في مكتب محامي كبير يعرفه الكثيرين ولكن ليس بصفة موظفه و إنما شريكة نعم شريكة بالنصف أمتلك خمسين بالمئة من ذلك المكتب الضخم الذي فيه مالا يقل عن 25 محامي
لا تصرخ لماذا هذه المقدمة الطويلة و لماذا لا أدخل في صلب الموضوع .... إلخ من الاحتجاجات , لا تستعجل لأن كل ما أخبرك به هنا و الأن لن أعيد سرده في أي فصل جديد فنصيحتي لك أقرأ بتمعن كي لا تضيع في وسط الزحام لأني لن أساعدك للعودة مرة أخرى
........
- ما الذي يحصل بالضبط و لماذا هذا التجمع بالأصل و لماذا أراكم جميعا واقفين هكذا
- هناك فتاة تصرخ بعلوا صوتها في وجه المدير و تخبره أن يستقيل من المحاماه إذا لم يستطع مساعدتها
كانت دهشتي عارمة جدا من الذي يرفع صوتها على الدكتور أحمد ( يحمل شهادة الدكتوراه ) فهو معرف بصوته العالي و بأسلوبه القاسي حتى مع الموكلين لنا في أمورهم القانونية فكيف للفتاة تلك أن تصرخ , أمرت الجميع بالعودة لمكاتبهم و دخلت مكتب أحمد لأرى فتاة أظنها في بداية العشرينات من عمرها تصرخ بوجه أحمد
- أفهم جيدا أني قد اعطيتك ملف القضية منذ أربع أيام و الأن تخبرني أنك لا تستطيع قبل القضية و تبقى على الجلسة يومين هل تريد مني أن أسكت
- أفهمي يا استاذة مليسا هذا النوع من القضايا لا نقبله في مكتبنا لاننا نرى أنها قضية شرف ونحن لا نريد مثل هذه القضايا أصلا ولا يوجد هنا محامون قد يقبلون حتى قرأت ملف القضية لأننا لا نقبل حتى أن نفكر بهذه القضية أو أن نضيع ثواني في التفكير فيها
أندهاشي أرتفع عندما أخدت حذائها و رمته على وجه أحمد كان أمر مفاجئ مضحك و يكسر الروتين الخاص بنظام العمل و السلم الوظيفي يعني شعور جيد عندما تجد مديرك في العمل يتم معاملته بأسلوب يكسر شكوته , ليس مهما حقا و لكن كنت بدأت افكر أنه يجب عليا التدخل من أجل ايقاف الأمر برمته عموما
أنا : اسمحي لي يا أنسة أن أفهم ما الذي يحصل لربما أستطيع مساعدتك على تخطي مشكلتك
مليسا : و انتي من كي تسألي ؟؟
أنا : أنا ولاء محامية و شريكة في هذا المكتب
أحمد :أنسة ولاء لا تتدخلي بالموضوع هذا الامر منتهي نحن لن نقبل هذه القضية
أنا : دكتور أحمد أسمح لي أن أفهم ما هي المشكلة ولماذا لا يمكننا أن نقبل هذه القضية ؟
أحمد :أنسة ولاء قضيتها مخله بالشرف
مليسا : لأخر مرة سأخبرك أن هذه الكلمة تثير أستيائي وعندما أستاء افعل اي شيء
أنا : هل سرق أم أنها أمتهنت الدعارة أو بائعة مخدرات أم انها خانة أمانة أو سرقت أو او او
أحمد : لا قضيتها من نوع اخر
أنا : لا أحب أمور التشويق التي تفعلها يا دكتور لهذا سأسألها هي مباشرة لربما أجد أجابة أفهم ما هو صلب الموضوع و اتمنى ان تجيبي بكل وضوح يا أنسة مليسا ماهي قضيتك
مليسا : ليست قضيتي و إنما هي قضية شقيقتي الكبرى و هي بأختصار تقدم أهل زوجها بشكوى ضدها أنا حولت أبنهم من أنسان أدمي إلى مايشبه الحيوان الأليف مسلوب الارادة و النيابة وجهة لأختي مجموعة أتهامات منها أسترقاق و الأحتجاز و أيضا الضرب و تشويه جسد زوجها و اخيرا بأنها سرقت أمواله و انها زورة أوراق ملكيتها لكل شيء .
أنا : ياله من امر غريب حقا , هل لي بسؤال واحد فقط يا أنسة مليسا ؟
مليسا : ماذا تريدي أن تسألي تفضلي
أنا : هل أختك حقا فعلت كل هذه الأمور أم لا ؟
أحمد : مجرد أن تم أتهامها من قبل النيابة يعني أن هناك أدلة و انتي تعريف المدعي العام المستشار عادل خيري هو من يتولى القضية
تجاهلت كل ماقاله أحمد و وجهة كلامي لمليسا
أنا : مازلت أنتظر أجابة عن سؤالي يا أنسة مليسا
مليسا : لن أقول لكي أن أختي لم تفعل بعض الأمور ولكن ليس غصبا عن زوجها فكل شيء حدث بطلبه بما في ذلك نقله لكل ممتلكاته لأختي الكبرى .
أنا : كم احب صراحتك هذا سهل الكثير من الأمور بالنسبة لي , ( موجهة كلامي لأحمد ) اعطني الملف فأنا أريد تولي هذه القضية .
أحمد : قوانين مكتبنا ترفض التعاطي مع هذه القضايا يا ولاء
أنا : القوانين يحدث لها تعديل و بما أني أمتلك نصف المكتب يحق لي أن أقبل أي قضية أرى أنها ستفيد مكتبنا
لما انتظر منه الرد فقد أخدت الملف من يده و طلبت من مليسا أن تلحق بي لمكتبي لارى حيثيات القضية و على ماذا استذلت النيابة في توجه كمية التهم و لماذا هذا التعنت من قبل أحمد في رفضه للقضية و أيضا لماذا عادل خيري بالذات الذي يسعى دائما لتحقيق العدالة للرجال حتى و أن كان على حساب العدالة المرأة , القضية كانت مشوقه و لكن ماحكته لي مليسا كان أكثر تشويقا .
عندما دخلنا إلى مكتبي جلست على مقعدي و طلبت من مليسا أن تجلس هي الاخر و كنت اطالع الملف و أقرا مدى الحبكة التي حولت القضية إلى كابوس كبير و لن يتنازل فيها الادعاء من توقيع أقصى العقوبة التي غالبا لا تقل عن ثلاثون سنة حقا أنها قضية صعبة و أيضا في مجال تخصصي العنف الأسري يعني أستطيع أن أصول و أجول في هذه القضية مثلما أشاء فمثل هذه القضية ملعب الذي ألعب فيه فلما أخسر أي قضية في مجالي منذ اكثر من تسع أعوام جميع وكلاء المدعي العام يعرفونني و أيضا القضاه يفهمونا أنني لا اتنازل في أي قضية عن موكلي و أحصل له على كل الحقوق بل أنسف الاتهامات التي توجه لموكلي لهذا أحببت أنني سأعمل على مجموعة من القضايا مرة واحده .
تم تقديم القهوة إلى مليسا التي كانت ترتشف القهوة و هي ترمقني كي لا ألاحظ أنها تنظر لي و تحاول معرفة موقفي وبعد أن أكملت قرأت نصف الملف بدأت بالحديث معها عن مدى صعوبة القضية و انها لن تكون بالسهولة التي يتصورها أي أنسان لهذا طلبت منها أن تعطيني التفاصيل الدقيقة جدا للقضية دون أن تخبأ شيء أو تكذب بأي شيء لأنني لو أكتشفت انها اخفت شيء أو كذبت بشيء سأترك القضية و أتنازل عن اختها لتبحث عن محامي أخر , كانت اجابة مليسا مفزعة لي
- و لماذا لا تسألي شريكك في العمل عن القضية فهو يعرف كل التفاصيل و زوج اختي كان صديقه المقرب .
حاولت أخفاء دهشتي و أستغرابي من الموضوع و عدت مخاطبة لها
- أظن أنني كنت واضحة معك و طلبت منك انتي أن تحدثيني بكل شيء لا الدكتور احمد لانه لم يقبل القضية اصلا فدعينا منها و من علاقته بزوج أختك و أشرحي لي ما هو الموضوع تحديدا
خلل 3 ساعات من حديث مليسا معي لما أكن أعي ولا أفهم أصلا و تقريبا أنتشيت بفعل كلامها و شرحها للموضوع و بعد أن اكملت حديثها معي أقتنعت أن أختها بريئة تماما من كل التهم ولكن بقي أن أزور أختها في محبسها لأتناقش معاها في استراتيجية دفعنا و اخيرا لأفهم بعض الامور التي قالت مليسا انها لا تعرف ..
المهم بعد كلام مليسا معايا روحت بيتي و بدأت ادقق في ملف القضية و اشوف هعمل أية بالضبط بالكارثة اللي النيابة موجهاها لكريمة ( كريمة أخت مليسا ) و المصيبة أنه عادل خيري ده ازفت مستشار في النيابة رخم رخامة و بيكره أي محامي او محامية يقفوا مع مرأة قدام رجل حتى لو كان طالع عين المرأة .
كنت بقلب اوراق القضية و كلام مليسا عن معاملة كريمة مع زوجها لسة بيرن براسي يعني ازاي هي اصلا وصلت للحد ده و كمان النطع اللي متجوزاه لية طلب منها الأمور دي اكيد في حاجة غلط ، بس لسة متأكده من براءة كريمة من تهم النيابة و كم عندي ثقة من قدراتي في مواجهة أي وكيل نيابة او مستشار امام المحاكم يعني بقيت متمكنه جدا من ادواتي و بعرف اللعب اللعبة بحذافيرها فمش خايفة ابدا من القضية دي
رحت على سريري ونمت و أنا عارفة اني بكرة هزور كريمة في محبسها و هعرف التفاصيل اللي عايزاها بالضبط مش عشان القضية وبس لا ابدا عشان افهم الدكتور احمد أيه حكايته برضه لان معاملة مليسا له خلتني اشك فيه انه ضعيف قدامها و انها ماسكة عليه زله .
صحيت الصبح عادي حضرت نفسي و فطرت ونزلت مباشرة على عربيتي و اتجهت للسجن واول مادخلت شافني مأمور السجن ورحب بيا ترحيب غير عادي و قعد يتكلم معايا عن إيمانه الرهيب ببراءة كريمة و أنها بتعامل معاملة جيدة في السجن ، طبعا هو كان عارفني وعارف اني ممكن اوديه في داهية لو حسيت انه موكلتي بتعامل بطريقة مش كويسة ولكن المرة دي كان مأفور حبتين يعني ازاي عرف انه كريمة بريئة ومنين متيقن بالدرجة دي من براءتها .
شوية وفتح الباب ودخلت الصول شوقيه و معاها فلقة قمر أية في الجمال حاجة كده زي ملكات الجمال بنت عمرها في بداية الثلاثينات من عمرها بيضاء بياض الثلج عيونها عسلي و شعرها اسود و جسمها زي الكركاتير منحوت نحتبالمختصر جسم فرنسي متوسطة الحجم بس متناسقة اوووووي و جميلة جدا كانت زي الباربي ملكة متوجه ، وكان واضح انها في السجن بتعامل معاملة كويسة لانها كانت بتبرق قدامي مش شكل وحده مسجونه خالص .
قعدت قدامي و قالت لي : انتي المحامية
حطيت رجل على رجل وقلتلها : ايوة انا ولاء المحامية و انتي اكيد كريمة .
كريمة : ايوة انا هي كريمة
لاقيت المأمور بيقول خدوا راحتكم على الاخر وكل الوقت لكم و انا عندي زيارات على العنابر ولما تخلصوا كلموا الصول شوقيه و هي هتقوم بالواجب .
خرج المأمور وشوقية و بقينا انت وكريمة اللي بصيت عليها بنظرة تفحصيه عشان اعرف مين موكلتي بالضبط ، لاقيتها بتضحك و بتقولي : مالك بتبصي فين بالضبط
انا : ولا في حته يعني قلت اشوف مين هي اللي حولت بني ادم لحيوان
كريمة: وأية رأيك ؟!
انا : مش مهم رأيي المهم المحكمة هيكون رأيها أية بالضبط
كريمة : شكلك عملية وده حلو عشان اهل جوزي عايزين ناس عمليين عشان يوقفوا بوشهم
انا: خلينا ندخل بالموضوع ممكن أفهم بالضبط اية اللي وصلك للمرحلة دي من السادية لانه واضح جدا انك احترفتي الموضوع .
كريمة : قصرتي المسافة عليا بدل الشرح الطويل .
انا : لا قصرت ولا حاجة انا عايزة اعرف التفاصيل من البداية للنهاية عشان افهم ولما افهم ساعتها هقدر اطلعك من الموضوع
كريمة : شوفي يا استاذه .......
كنت بستمع ليها بتمعن وهي بتتكلم عن حياتها بالتفصيل ..
كريمة : كنت بشتغل في شركة للبلاستك كنت انسانه عادية بمعنى الكلمة يعني بخرج من بيتي على الشغل وبعدها برجع للبيت حياتي كانت اكثر من عادية ، في كان في حاجات غريبة بتحصل في الشركة بتحسسني بغرابة يعني نائبة المدير العام و تعاملها مع الموظفات بطريقة همجية كانت تستدعي الموظفة على مكتبه ولو ما عجبها شغلها تقعد تهزء فيها و احيانا كثيرة كانت بتضرب الموظفة على طيزها لمؤخذة بالكلمة المهم اغلب البنات كان عندهم الموضوع عادي جدا بالاخر هي ست زيهم وشوية التهزيء ده بيرحمهم من الخصم اللي ممكن تعمله .
كان شغلي بعيد كل البعد عنها يعني انت كنت بشتغل بالارشيف فمكانش لها أي أحتكاك معايا ولا حتى بيجمعنا شغل عشان كده مكنتش بهتم باللي تعمله لحد ما يوم كنت لسة واصلة على الشركة وطبعا زي المعتاد مش متأخره ابدا كانت هي واقفه عند باب الشركة ولاول مرة بتشوفني فنادت عليا قربت منها و سألتها هي عايزة اية فقلت لي انتي بتشتغلي هنا قلتلها اه بشتغل في الارشيف فسألتني عن أسمي قلتلها اسمي ورحت على شغلي عادي بعد ساعتين لاقيت قرار بنقلي لشؤون الموظفين في الشركة ، طبعا الموضوع ماعجبنيش لانه شغلي بالارشيف اريح وكمان مرتبي هناك كويس و نقلي لشؤون الموظفين يعني شغل اكثر وتعب اكثر و المرتب هيزيد بس هتعب اكثر عشان كده رحت لرئيس قسم شؤون الموظفين و سألته عن قرار النقل فقلي انه نائبة المدير العام هي اللي اصدرت القرار فرحت مباشرة عليها دخلت المكتب لاقيت السكرتيرة قدامي صرخت عليها وقلتلها اني عايزة اقابل المديرة فردت وهي بتضحك هو انتي كريمة بتاعت الارشيف استغربت من ضحكتها لانها كانت مستفزة وقلتلها ايوة انا الزفته بتاعت الأرشيف ضحكت ثاني مرة ضحكة كلها مياعه و قلت اتفضلي ياختي المدام مستنياكي ، كلمة مستنياكي دي خلتني اشيط من جوا يعني هي كانت عارفة اني هجلها دي متعمدة بقى دخلت المكتب وكانت هي قاعدة على الطاولة بتاعتها و اول ماشافتني قامت و كانت بتقرب مني وكل اللي كان في باللي ساعتها ازاي اخليها ترجع عن القرار مباشرة قلتلها انا مينفعنيش قرار النقل ده ، ردت عليا بكل برد انا شايفة انك هتنفعي بالقسم الجديد ، قلتلها لا مش هنفع ، ساعتها ردت عليا بكل تبجح هو دلع يروح امك انتي هنا بتشتغل عندنا مش صاحبة الشركة ياعنيا ساعتها جت في بالي فكرة اني كده كده هسيب الشركة فبدل ما اسيبها و هي بتبجح فيا هطلع كل الغضب اللي فيا عليها وهو اترفد وانا رافعه راسي ، بصيت لوشها و قلتلها لا الزمي حدودك و اوعي تخطيها معايا صحيح انا بشتغل هنا بسمش وحده من الشراميط اللي بينضربوا على طيازهم اوعي دا انا همسح بيكي بلاط الشركة و أخلي اللي ميشتري يتفرج عليكي و الوظيفة دي مش هتخليني اسكت بالعكس هديكي بالجزمة و اسيبها فاهمة و لا تحبي افهمك بالجزمة ، كان رد فعلها غريب جدا جدا ابتسمت في وشي وقالتلي لو مش عاجبك قرار نقل طز نقطعه و تقدري ترجعي على الارشيف ثاني .
رجعت للارشيف وانا مش فاهمة حاجة ولا عارفة هو اية اللي حصل وعدت الايام عادي بس كانت ايناس كل فترة تطلب حاجات من الارشيف و محدش يودي الحاجات دي غيري و معاملتها معي كانت لطيفة جدا بعكس باقي البنات اللي كان بعضهم بيتهزأ قدامي ، وفي يوم طلبت من الارشيف مجموعة ملفات عن صفقة قامت بيها الشركة من سنين و بعد ماجهزنا كل الملفات طلبتني سكرتيرة مدام ايناس و قالت لي انها عايزاني و اني اعمل حسابي هتأخر اليوم لان الملفات هدرسها انا ومدام ايناس ، يعني كان احيانا بيحصل لموظفين في الارشيف كده فوافقت و اتصلت ببيتنا و قلت لاختي اني هتأخر و فعلا وصلت حوالي الساعة اربعة ونص مكتب مدام ايناس و دخلت و قعدنا ندرس الورق لحد الساعة سبعة و كنا لسة ماخلصنا فقلت لي مدام ايناس اية رأيك نروح نتعشى وبعدهانكمل مراجعة باقي الملفات في بيتها طبعا لان الشغل مهم وافقت .
كانت الشركة تستعد لصفقة كبيرة عشان كده كان رفضي للموضوع مستحيل رحنا تعشينا في مطعم وبعدها روحنا البيت وكانت اكبر صدمه في حياتي وقتها اللي شوفته اول ما انفتح باب بيتها .
اللي فتح الباب كان المدير العام وصاحب الشركة ياريت الامر كان كده ابدا ده كان في حالة غريب كان عريان ولابس بوكسر بس و على رقبته طوق زي اللي بينحط على الكلاب و بعد ما فتح قعد على اديه ورجلبه زي الكلاب و راسه للارض اول مادخلنا لاقيت مدام ايناس بتضربه برجلها على وشه وبتقوله روح جيب طشت الميه رجليا وجعيني اووي ، كنت انا في قمة كسوفي و وشي احمر اووووي من اللي شوفته صدمه بمعنى الكلمة المدير العام بيتعامل بالطريقة دي من وحده بتشتغل عنده .
ركزت ايناس عليا و عرفت اني مكسوفه فضحكت وقالتلي متقلقيش هو متعود على كده و اكثر ومتخجليش ده ممكن تمسحي بيه الارض عادي و مش هيقولك غير شكرا ، الف مليون سؤال ساعتها كان في بالي و كلهم ملهمش اجابة قعدنا في الصالون و جه المدير حط الطشت وقلع ايناس الجزمة و باس كل فردة من الجزمة و بعدين باس رجليها و بدأ ينظف رجليها بالميه و ايناس كانت منسجمه مع الشغل و انا كنت مرتبكة بعد ماخلص غسل رجليها نشفهم بالمنشفة و بدأ يشرف من الميه اللي في الطشت ساعتها حسيت اني عايزة ارجع و كان واضح ده لايناس اللي رفست كلبها برجلها و قالتله يا حيوان مش قلتلك الحاجات دي تعملها مش قدام الضيف جته الهم اخفي يلا على المطبخ و عقابك هيبقى كبير ............
سيدي الرئيس حضرات السادة المستشارين أن القضية التي نحن اليوم بصددها ليست الا محاولة يائسة من النيابة من أجل الصاق تهم بموكلتي للنيل منها و الأنتقام إيضا فسيادة المستشار وكيل النيابة ماهو الا قطعة من قطع لعبة الدومنو و يحاول النيل من كريمة التي رفضت ان تكون الا انسانة حقيقية و هذا ما سنوضحه لعدالة المحكمة كما انني ايضا اطالب عدالتكم بتأجيل الجلسة من أجل جعلها جلسة عامة لا جلسة سرية كمان طلب الادعاء فموكلتي لا تخشى قول الحقيقة لانها لم ترتكب اي جرم و اذا شعر المدعيين بأن هنالك حرج فمكان عليهم رفع قضية من الاساء لهذا اطالب من عدالتكم تحويل الجلسة لجلسة عامة عاديه .......
كنت بنص هدومي من اللي حصل قدامي وكان واضح اوووي انه ايناس تعمدت تعمل الموضوع ده قدامي ، حاولت يعني اني مبينش ابدا أني مرتبكة ومهزوزه و احاول قدر الامكان اكمل مراجعة الملفات مع مدام ايناس عشان اروح ، كنا بنراجع الملفات و عنيا على المطبخ ازاي حد زي الاستاذ عوني تبقى حالته كده و ايناس بتتعامل معه بالطريقة المقرفة دي.
خلصنا الملفات و بدأتاجهز نفسي بشكل اعتيادي يعني عشان اروح لان الساعة قربت على الساعة تسعة ونص مساءً ، لبست شنطتي و بدأت اقوم من مكاني قالتلي ايناس استني هخلي الحيوان يوصلك بالعربية و بدأت تصرخ و تقوله انت يا هباب البرك البس عشان هتوصل ستك كريمة لحد بيتها ، قلتلها بلاش هروح بتاكسي ضحكت وقالت لا هو هيروحك مدام انا اخرتك يبقى هو يروحك امال لزمته اية لو مش هيخدمني ، ابتسمت لها وقلتلها يخدمك انتي مش يخدمني انا ، بصتلي بكل فخر وقالت لي انا و انتي واحد ، مافهمتش كلامها ومحبتش افهم وصل عوني لعندنا وهو على اديه و رجليه راحت قامت وقفت قدامه و امرته يقوم فوقه راحت مدياله بالقلم على وشه و قالتله توصل ستك كريمة لحد البيت ولو اشتكت منك هنزل من لحمك نسايل و انت عارفني كويس ،رد عليها انا تحت امرك و امرها ، ومشي قدامي راحت ايناس بايساني وقالتلي اشوفك بكرة في الشغل ، ابتسمت وقلتلها اكيد .
طلعنا من بيت ايناس و انا دماغي عمال يودي و يجيب و عوني منطقش بكلمة طوال الطريق وصلت لعند البيت راح نزل وفتحلي الباب ساعتها فرحة اصلها حاجة متحصلش انه بنت زيي يتفتح ليها الباب و حد يهتم بيها رحت بصيت لعوني بكل قرف و مشيت بدون ما اشكره حتى و طلعت على البيت نمت ثاني يوم رحت الشركة و اول مادخلت لاقيت مدير الارشيف بيقولي انه مدام ايناس طلبتني ، قلت في نفسي هي امتى لحقت تنام و امتى صحيت وجت قبليه و انا اصلا مش متأخره ، رحت المكتب بتاعها لاقيت السكرتيرة بتقولي تفضلي المدام مستنياكي بقالها مده دخلت المكتب لاقيتها عمالة تقرأ و اول ماشافتني قامت وجت لعندي وقالتلي تشربي اية قلتلها اشرب قهوة مضبوط قات للسكرتيرة اثنين قهوة مضبوط ورجعت على الطاولة و انا قعدت قدامها جت السكرتيرة جابت القهوة و قالتلها ممنوع حد يخش عليا انا في اجتماع مع انسة كريمة فهمتي هزت راسها انها فهمت و خرجت لاقيت مدام ايناس وقفت وجت قعدت على الكرسي اللي مقابيلي و بدون اي مقدمات قالتلي كلام خلاني متبرجله ...........
الدفاع هيأجل مرافعته بعد سماع الشهود
الشاهد الاول الدكتور سامي عبد**** مدير مستشفى الصفاء للعلاج النفسي
قول و**** العظيم القول الحق
و**** العظيم اقول الحق
تفضلي يا استاذة
انا : ممكن تشرح لنا طبيعة عملك يا دكتور
سامي : انا دكتور امراض نفسيه وعصبية و مدير لمستشفى الصفاء للعلاج النفسي
انا : يعني حضرتك كنت مسؤول عن حالة مفيد زوج المتهمة ؟!
سامي : ايوة من اول ما جت الحالة للمستشفى و انا اللي متابعها .
انا : طيب حضرتك ممكن تشرح لينا الحالة النفسية لمفيد
سامي : مقدرش اقول انه عنده مرض نفسي بالمعنى التقليدي بس اقدر اقول انه هو عند نوع من انواع الماسوشية يعني بيميل بشكل كبير انه يبقى مسيطر عليه من امراة و لا يشعر بأي سعادة ولا حتى بأنه انسان قادر على العيش الا اذا تم السيطرة عليه من قبل أمرأة .
انا : يعني هو مجنون ؟!
سامي : ابدا هو مش مجنون ولا حتى عنده فصام بالشخصية هو فقط ضعيف ميقدرش يتحكم بحياته الا من خلال أمرأة تسيطر عليه .
انا : كويس يعني هو مش مريض يعني مش فاقد للأهليه ، طيب من وجهة نظرك هل هو أجبر على طاعة زوجته ؟!
سامي : معتقدش اظن انه هو اراد ان يطيعها
انا: تمام ، طيب بالنسبة للضرب على جسمه هل هذا كان تعذيب اجبر عليه ؟!
سامي: مرت علينا حالات الرجل بيتمتع بالالم الجسدي و هو بيطلب من زوجته او امه او اخته او حتى من أي أمرأة و مفيد اظنه من هذا النوع لانه طوال ملازمته للمستشفى كان لا يشرب الدواء ولا حتى ياكل الا لما الممرضه تزعقله يعني هو بيستمتع بحالة انكساره امام المرأة .
انا : زي ماسمعت حضرة القاضي مفيد هو بطبعه يعشق ان يتم اذلاله يعني موكلتي لم تجبره على شيء وهو ليس بفاقد للأهلية فهو نقل كل ممتلكاته لموكلتي بملئ ارادته و هنا استطيع ان اقول وقلبي مطمئن ان النيابة لم تكن تنظر للموضوع بشفافية و إنما هي تحاملت على موكلتي فأين هو الاسترقاق او حتى السرق او التزوير تقرير الطب الشرعي و ايضا مراجعة السجل العقاري أكدت بما لا يدع مجالا للشك ان مفيد قد قام بنقل كل الممتلكات لموكلتي بملئ ارادته ولا يوجد شبه للتزوير او حتى السرق و بهذا لا توجد هذه التهم و بهذا اكتفي من سؤال الشاهد ...........
كان طلبها غريب صراحة قالت لي ايناس مش هخبي عليكي انتي داخله دماغي بنت زيك جميلة و واضح انها متعلمة ومتقفه و على مستوى عالي غير انها متخافش و مستعدة تضحي بشغلها عشان محدش يكسرها كل ده خالني متيمة بشخصيتك ومجنونة بيها لدرجة لا توصف .
كل كلامها ده و انا مسهمه مش فاهمة حاجة ، كملت كلامها انها بقالها فترة بدور وسط الموظفات على وحده زي شخصيتي ولكنها مالاقتش غير الخاضعات علشان كده كانت بذلهم براحتها بسبب ومن غير سبب زي ما بتعمل بعوني اللي بقى خادم ليها تعمل فيه ماتريد
سبتها تكمل كلامها كله بدون ما اقاطعها و لما سكتت مباشرة قلتلها كل ده رغي فاضي ملوش فائدة الفائدة بقى انتي عايزة مني اية بالضبط ، هنا صدمتني فعلا قالتلي احنا ناس واعيي ومثقفين ومش هلف ودور عليكي انا عايزة اخدمك.
ساعتها قاطعة كريمة
انا : كريمة ازاي يعني عرضت عليكي انها تخدمك وهي اصلا الناس بيخدموها و المدير ذات نفسه حيوان ليها .
كريمة : مهو هي سويتش
انا : يعني اية بالضبط ؟!
كريمة هشرح لك زي ماهي شرحت لي بالضبط لاني سالتها نفس سؤالك
ازاي يعني يا مدام ايناس تخدميني و انتي اصلا الناس بيخدموكي قالتلي انا سويتش يعني بكون ملكة و بكون خادمة بس انا مش بحب الا الرجالة يخدموني اما عشقي اني اخدم بنت بس تكون شخصيتها تكون اقوى مني عشان كده اخترت اني اخدمك انتي ، ساعتها قلتلها انا مش بفهم بالامور دي ازاي هتخدميني و انا اصلا مليش في الموضوع ، ردت عليا بكل برود و قالتلي متقلقيش انا هعلمك كل حاجة وهخليكي احسن ملكة
كريمة : بيني وبينك فكرة بالموضوع و قلت ليه مش استفيد من الوضع و احسن وضعي
انا : يعني انتي كنتي موافقه ؟
كريمة : مش هكذب عليكي فعلا انا مكنش عندي اي مانع بالعكس فكرة بالموضوع من ناحية الربح و الخسارة و حسمت امري يعني اية هبقى سحاقية بس متسلطة شوية هيحصل اية يعني اكثر من اني هسعى لرفع راتبي وكمان هنتقل لوظيفة احسن و بمميزات اكثر و نائبة المدير هتبقى خدامة لي كله مكاسب و يعني اخرتها اية يعني هخسر بكارتي في داهية ولو حصل جواز اهو الغشاء الصيني مالي الاسواق و انتهى الفيلم
انا : بس انتي كده بتضحي بشرفك
كريمة : شرف اية بالضبط هو الشرف بالحاجة بتاعتي كسي ده بتاعي لوحدي اعمل فيه ما اريد و الشرف لو مترتبط بكس البنت ساعتها هيبقى شرف وسخ لاني بعمل ببي كل يوم و الطخ الشرف ده .
كملت كريمة كلامها عن ايناس
طيب و انا هستفيد اية يا ايناس ؟، هتستفيد حاجات كثير اولها هيزيد مرتبك الضعف و هتبقي مديرة مكتبي ده اللي قدام الموظفين و أما على المستوى العام اللي هتأمري بيه هنفذه ليكي ايا كان ، كويس يعني لو طلبت منك انك تاخدي لي شقة جديدة هتنفذي ؟ ، ايناس : مش تطلبي انتي تأمري أمر انا عندي شقة جديدة لسة مافرشتهاش ممكن تاخديها ، قلتلها قلتلك شقة لي مش شقتك ، قالتلي هكتبها باسمك.
ساعتها حسيت اني فعلا مقبلة على تغيير كبير في حياتي و أني هنتقل من المستوى اللي أنا فيه لمستوى افضل بكثير لمعة عيني بس كانت ايناس لسة قدامي ومحبتش اندلق عليها اووي قلتلها هفكر بالموضوع و عقبال ما افكر تكوني كتبتي الشقة باسمي و تفرشيها كويس ولو معجبنيش الفرش هتغيريه فاهمة لاقيتها بتقرب عليا و بتبوس ايدي و تقولي امرك يطاع ، اتخضيت من حركتها بصراحة بس حبيت شعور انه حد يلبي كل طلباتك ، قمت و قلتلها انا هروح اعملي لي اجازة ومتنسيش المكافئة بتاعتي قامت مباشرة اتصلت بالمدير المالي وقالتله الاستاذة كريمة هتعدي عليك تديها 3000 جنية مكافئة عن شغلها فاهم و اتصلت بالسكرتيرة و قالتلها تبلغي الارشيف انه الانسة كريمة بمهمة بأمر مني لأجل غير مسمى و مش هتداوم الا لما تخلصها ، بصيت لها و انا كلي فخر يعني مكافئة قد مرتبي مرتين و اجازة مفتوحه يعني هعوز اية أكثر بصيت لها وقلتلها طيب هروح ازاي دلوقتي قالتلي هخلي الكلب عوني يوصلك ، بصيت لها بنظرة كلها برود وقلتلها ده كلبك اما انا عايزة كلبتي هي اللي تخدمني مش خادمها ، بصت لي و قالتلي ان تحت أمرك ثواني بس اجهز نفسي و نمشي ، و فعلا جهزت نفسها و نزلنا لحد العربية و وصلتني لحد البيت و أنا نازلة من العربية لاقيتها مسكت ايدي و باستها و أنا مش مستوعبة بس مكنتش ممانعة ابدأً بالعكس سبتها براحتها و قمت نازلة و أكدت عليها موضوع الشقة و قلتلها تجيلي البيت بتاعي عشان تديني العقد و كمان اعطيها رأيي ، و فعلا ثاني الظهر لاقيتها بتخبط على الباب فتحته فدخلت البيت و مباشرة بعد ما قفلت الباب نزلت على ركبتها و عنيها في الأرض و أيدها لفوق ماسكه فيها ورق شوفت الورق لاقيته عقد بيع الشقة ، و انا بقرأها كانت هي نزلت على رجليا بوس و أنا مش مركزة الا بالتأكد من ان الشقة بأسمي و أنه كلها ورق سليمة و نسيت خالص ايناس و كمان نسيت أن مليسا لسة في البيت و الصدمة أنها شافت الموقف ده و لاقيتها بتمسكني من أيدي و بتقولي هو أسمه أيه ده ، أيناس وقفت على رجليها و بدأت تعدل نفسها اول ما شافت مليسا ، بس انا تعاملت مع الموضوع بطريقة عادية و قلت لمليسا دي بقى أيناس مديرتي في الشغل و من اليوم هتبقى خدامة ليا في البيت ، ساعتها ايناس حبت تعترض بس مليسا ردت عليها طيب و من امتى الخدامة بتبقى واقفه على رجليها ؟ ، صدمني ردها و مكنتش عاااارفة انطق ابدا
للأسف الديك بدا يصيح يعني حان موعد نومي لهذا سأقطع أنسجامكم أن وجد لأنام و سأكمل في الحلقة الثانية
الحلقة الثانية
حصريا على منتدى نسوانجي
كاتبة جنسية
نادي على الشاهد الثاني .....
فريده متولي محمد الشابوشي
قولي واللة العظيم اقول الحق
واللة العظيم اقول الحق
الدفاع يتفضل
انا :- ممكن تعرفينا حضرتك مين ؟!
فريده :- فريدو متولي محم الشابوشي
انا :- طيب ممكن افهم من حضرتك أية علاقتك بالأستاذ مفيد
فريدة :- أنا طليقته
انا :- كويس ممكن حضرتك تشرحي لنا و لعدالة المحكمة تفاصيل طلاقك من الاستاذ مفيد .
فريدة :- انا تجوزت مفيد قبل 15 سنة و بحكم اننا كنا زملاء في نفس الكيان الأقتصادي و كانت تربطني بيه علاقة قوية بعدها اتجوزنا و كانت حياتنا ماشية عادية الى أن اكتشفت انه له ميول غريب كان دائما بيحب أنه ينفذ كل كلامي .
أنا :- و أية الغريب في ده هو بينفذ كلامك لانه بيحبك و مش عايز يزعلك
فريده :- أنا كنت فاكرة كده في البداية بس لما بدأت اطلب منه حاجات ثانية عرفت أنه مهوس بالسيطرة عليه .
أنا :- حاجات زي أية بالضبط ؟!
فريده :- كنت بطلب منه احيانا انه ينظف الحمام او ينظف جزمي و كمان أنه مياكلش الا لما انا ابقى معاه و غير اني خليته يطرد الشغاله و حملته كل أمور البيت من تنظيف و طبخ و غسيل ، و كان على طول موافق على كل أمر بدون ما يعترض ، و كنت بهدده من باب الترهيب أنه ما ينجز كل مهامه بالضرب و هو دائما كان موافق عمره ما اعترض او رفض .
أنا :- طيب لية أطلقتي ؟!
فريدة :- لأني عايزه أعيش مع راجل قوي مش ضعيف انا اللي بتحكم فيه ، كنت عايزه أني اكون محميه من راجل مش انا اللي بحميه .
أنا :- سيادة القاضي الواضح لعدالتك من خلال شهادة الشاهده أن الأستاذ مفيد هو شخص بطبعه يحب ان يسيطر عليه و بالعكس تماما عن ما اوردت النيابة في تفاصيل اوراق القضية انه تم كسره من قبل موكلتي و تحويله لحيوان أليف حسب ما ادعى المستشار عادل ، و اليو طليقته ثتبت لعدالتكم أن موكلتي مثال للزوجة الوفيه و المخلصه لزوجها ، حيث انها رفضت ان تتركه لنزواته و قررت ان تشبع رغباته و ميوله بصفتها زوجته ، و كل هذا يا سيادة القاضي ليس فيه أي اخلال بالقانون او حتى أنتهاك لادميته لانه هو يحب ان يبقى هكذا و ليس مجبرا على تنفيذ أي شيء لا يرغب فيه ، و أخيرا سؤالي الاهم من الذي ادعى على موكلتي ؟؟؟! ، الزوج لم يشتكي و لما يذهب إلى النيابة او حتى قسم بوليس ، و لكن اهله الذين تملك الجشع منهم هم من أتهموا موكلتي بهذه التهمة الشنعاء كي يأخدوا ممتلكات ابنهم لهم دون مراعاه
عادل :- اعترض حضرة القاضي إن المحامية تتلاعب بالكلام و ايضا توجه اتهامات خطيرة للمدعيين على موكلتها دون أن تقدم أي اثباتات على كلامها .
القاضي :- هل تمتلكي أي دليل يثبت صحة ما تحدثي به منذ لحظات .
أنا :- لم أتعود الحديث دون دلائل يا حضرة القاضي ، و أظن أنا سيادة المستشار عادل خيري يعلم تماماً أني لا أتكلم الإ بدلائل قاطعة الثبوت .........
كريمة :- كانت صدمتي كبيرة اوووي في مليسا انها لها في العالم ده يعني حسيت من أسلوب كلامها أنها متمكنة ، مش هاوية بالذات أن إيناس بقت في حالة من الهلع من أسلوب مليسا بالذات لما تنحت من كلامها لأنا مليسا راحت رزعها بالقلم على وشها
مليسا :- أية هتقعدي تبصي عليا كثير يا كلبة ما تخلصي بروح أمك و تقعدي بوضعيتك المفضلة يا كلبة ، أيناس بقت مصدومة و انا مصدومة زيها و أكثر مكنتش فاهمة هو أية بيحصل بس قلت لنفسي شكلي هتعلم منها و فعلا مدتنيش فرصة ابدا لاني سمعت القلم بيطرقع على وش ايناس و صوت مليسا بدأ يعلى جرى أية يا شرموطة هتنحي كده كثير أنزلي على اديكي و رجليكي قدام ستك كريمة و ستك مليسا و فعلا لاقيت ايناس نزلت على رجليها و اديها و لاقيت مليسا بتقولي تعالي على اوضتي عشان تعرفي ازاي تتعاملي مع الكلاب ، و بصت لايناس و قالتلها ورايا يا كلبة و وصلنا لحد الاوضه و فعلا خشينا ، بصت مليسا لايناس و قلتلها اقلعي هدومك كلها بالحمام قعدت مليسا على الكرسي بعد ما لبست جزمة بكعب و حاطة رجل على رجل اما ايناس كانت بتقلع كل هدومها زي ما أمرتها مليسا في الحمام وبدأت تصرخ فيها بتقولها بسرعة يا كلبة اخلصى انا مش هفضل استناكى كتير و بعد ثوانى ظهرت ايناس و هى ماشية على اديها و رجليها و رايحة عند مليسا اول ما قربت من مليسا لقيتها ضربتها على وشها قلم جامد اوى و قالتلها اتاخرتى يا حيوانة كل ده بتقلعى هدومك ... اناس نزلت و باست جزمتها و لسه بترفع وشها لقيت القلم التانى نازل على و شها و مليسا بتقولها مين امرك تبوسى الجزمة يا كلبة؟ ايناس بصتلها و الدوع فى عنيها و لسه بتقولها اسفه يا ...... لقيت القلم التالت و الرابع و فضلت مليسا تضربها على و شها لحد ما ايناس وقعت على الارض بتتلوى من كتر الضرب و بعدين مليسا قامت من على الكرسى و رفعت جزمتها و حطتها على وش ايناس و قالتلها الحسى التراب اللى فى جزمتى يا حيوانه هو ده اللى تستحقيه و كتير عليكى كمان ايناس طلعت لسانها و فضلت تلحس فى نعل الجزمة زى الكلاب فعلا و مليسا كل شوية تشتمها و تهينها عايزة اقولك حسيت انى هايجة اوى لدرجة انى كنت بلعب فى بزازى و انا بتفرج عليهم و كل ما ميسا تهين ايناس اكتر كنت بهيج اكتر .... المهم بعد ما خلصت ايناس لحس الجزمة التانية قعدت ميسا على الكرسى و قالت لايناس عشان تتعلمى يا كلبه قبل ما تفكرى تعملى اى حاجة لازم باذنى انا مفهوم؟ و دلوقتى طلعى لسانك و الحسى جزمتى من برة عايزاها بتلمع يا حيوانى و وايناس بدون أي تفكير بتنفذ و بدات تلحس جزمة ستها مليسا حوالى نص ساعة لحد ما ضربتها ميسا برجلها فى وشها و قالتلها قلعينى الجزمة يا حقيرة و مسكت الجزمة و بصت عليها و قالتلها شغلك كويس المرة دى يا كلبة عشان كده هسمحلك تلحسى جزمة ستك من جوة و تنضفى مكان العرق و تشميها يا حيوانة و حدفت الجزمة بعيد لقيت ايناس بتجرى على اديها و رجليها و رجعت تحت رجلين مليسا بس الجزمة كانت جايباها ببقها و مسكت الجزمة و فضلت تشم فيها كتييييير بصوت عالى و فضلت تلحس في اول فردة نص ساعه و هى بتشكر مليسا على الكرم بتاعها كل ده و مليسا مريحة رجليها على ظهرها و كل شوية تقولها لو اتحركتى تحت رجلى هعلمك الادب يا حيوانة و قالتلها تقوم تفتح التلفزيون و تجيب الريموت و ترجع تكمل شغلها و فعلا فضلت مليسا تتفرج على التلفزيون ييجى ساعة كده و حتى ما بصتش على ايناس خالص و ما كنتش سامعه غير صوت التليفزيون و صوت ايناس و هى بتشم الجزمة بتاعة مليسا و بعدين مليسا زهقت و رفعت رجلها من على ضهر ايناس و قالتلها انا رايحة انام عشان زهقت منك خلاص بس قالتلها انها عشان ايناس كلبه مطيعه فهى هتسبلها شرابها تشم فيه طول الليل وإيناس شكرتها و لبستها الجزمة و باستها و هى بتقول لمليسا تصبحى على خير يا ستى مليسا نزلت اديها قدام وش ليلى عشان تبوسهم و قالتلها و انتى من اهله يا كلبة
ده كله و أنا لسة بتفرج على إللي بيحصل قامت مليسا مسكتني من أيدي و جرتني لحد الأوضه و بدأت تفهمني حاجات كثيرة على عالم السادية و أنه المفروض أني أعرف اذل و امتع كلبتي عشان تبقى تحت طوعي و انتهى اليوم على كده و طبعا قبل ما نخش ننام طلعت مليسا للكلبة إيناس و قلت لها أنها الساعة خمسة الفجر تصحى لان مليسا هتلعب بيها الصبح
و استمرينا على كده خمس شهور و انتقلنا لشقتي الجديدة و كمان ترقيت في الشغل و بقا مرتبي اربع اضعاف و حياتي بقت فل الفل طول اليوم في الشغل و ايناس تجي المساء تعمل شغل البيت كله و كنا انا و مليسا بنلعب بيها طبيعي لحد ماجاء بعد خمس شهور اليوم الاسود ،في اليوم ده ايناس مجتش في المساء و لا اعتذرت وده عصب جدا مليسا إللي حلفت انها هتقطعها لما تيجي .
انا :- ولية تقطعها بقى ؟! هي بلطجة
كريمة :- لا في السادية السليف ما يعمل حاجة الا بإذن ملكته و ايناس غابت بدون اذن ، المهم ثاني يوم رحت الشغل و لاقيت ايناس اللي كان باين عليها التوتر و قلتلها لية ماجيتيش امس قالتلي انها راحت عليها نومه لانها كات مرهقة من الشغل ، أتصلت بمليسا و قلتلها على الموضوع و انها فعلا كانت مرهقه من الشغل ، لاقيتها بتقولي ابعتيها لي عشان اتفاهم معاها ، و فعلا بلغت ايناس اللي طلبت اذن و راحت لمليسا ، و بعدين ساعتين لاقيت اتصال من مليسا بتقولي انها في المستشفى هب و ايناس و هند
أنا :- مين هند دي ؟!
كريمة :- هند دي سليف عند ايناس كانت لسة بتدربها عشان تبقى سليف محترفة
انا :- واصلي الحكاية
كريمة :- المهم رحت وشوفت كارثة ايناس كان جسمها كله متقطع و وضعها سيء و شكلها واخده علقة موت من مليسا و اول ما شوفتها كده خدت مليسا و سألتها هو أية اللي حصل ردت عليا بكل هدوء انها أدبت ايناس لانها خالفة اول قاعدة بينهم و هي أنها ممنوع تتصرف الا بإذني او بإذنها و انها ادتها درس كبير عشان تعرف مقامها ، صراحة انا خفت اوووي من الموضوع بالذات انه المستشفى بلغوا البوليس فقلتلها اني هروح للبيت و اما تبقى تخلص تلحقني لاقيتها بتقولي انها بتفكر بهند و أنها هتجيبها تخدمنا بس انا شرطت عليها انه يكون بمزاجها مش غصبا عنها بس هي مردتش و انا بقيت عارفة مليسا انها جبارة لو عايزة حاجة هتاخدها غصبا عن الجميع ، روحت و انا كلي توتر من اللي حصل من مليسا اتجاه ايناس .
مليسا :- وانتى بقى مش المفروض تحلى محلها اليومين دول ولا نفضل حافيين كده
هند : حضرتك تقصدى ايه
مليسا تصفعها قلم رهيب:- انتى غبية يا بت ولا بتتغابى....الزفته صاحبتك كانت بتخدمنا وهي دلوقتى متنيله فى السرير.....احنا مين هيخدمنا اليومين دول.....انا باقول اخدك معايا على بيت كريمة اهو تسلينا شوية لحد ما ماجد يقوم
هند : وهو حضرتك قررتى خلاص انى هابوس رجليكم
مليسا (صفعة اخرى على وجهها الأخر )وهو المفروض استنى قرار اهلك يا متناكة....ياللا يا بنت الكلب قومى معايا لحسن اخليكى ترقدى هنا جنب الكلبة دي وشدتها من شعرها
هند : ارجوكى من غير فضايح ولا ضرب انا جاية معاكى بالذوق
وتركوا إيناس في المستشفى و جم على بيتي
انا :- أية عرفك بالحوار ده و انتي مش موجوده ؟!
كريمة :- مليسا حكتلي بعدها
أنا :- كويس كملي
كريمة : هند ازيك انتى سيبتى ايناس وجيتى ......خير فيه ايه
مليسا : جاية تخدمنا امال هنفضل حافيين يعنى لحد ما بسلامتها تخف والا ايه
كريمة : انتى جايباها غصب عنها يامليسا .....لا مش ده اتفاقنا احنا اتفقنا انها تخدمنا بالطريقة اللى تحبها وفى الوقت اللى تحبه
مليسا : مش وقت شعارات انا ايناس وقعت قبل ما اخليها تبوس وتلحس رجليا وانا حاسه برجليا بتاكلنى وعاوزة حد يلحسهالى
كريمة : بس دى لسة ملهاش اوووي بالموضوع و أنتي مفترية يعني مش هتتحملك
مليسا : انا ماتفرقش معايا المهم يبقى فيه حد تحت جزمتى والسلام
وامرتها مليسا تخلع هدومها تماما وتستلقي على ظهرها جنب الحائط وصعدت لتتمشى فوقها بصندلها ذو الكعب العالى والسن المدبب وبعد ان قطعتها بكعب صندلها وفعصت صدرها مرارا تحت صندلها وعندما كانت تتألم كانت تصفعها بحذائها على وشها و انا كنت بساعدها بأن اكتم بقها بجزمتي كنت افعص وشها بجزمتي بقوة فى الوقت اللي تدهسنى فيه مليسا وبعد ان انتهت من دوسها امرتها ان تلحس نعل صندها وتبوسه ففعلت كما امرتها ونزلت مليسا من فوقها عشان أنا اطلع فوقها وفعلت ألعن مما فعلته مليسا ولكني كنت لسة مش متعودة على القسوة المفرطة لسة متدربه على يد مليسا فكان في شوية طيبة وكلامي المعسول معاها وانا بوسها و هي بدأت تحس أنه الألم يختفي وبعدها خليتها تنظف نعل جزمتي بلسانها وتبوسه وطلبت منها ان تخلع لي جزمتي وأنا فوقها نفذت وخلعته فعلا ولحسته كله من جميع الاوجه كما طلبت منها ومن الداخل ايضا ثم بدأت فى مص اصابع رليا واحدا تلو الاخر وشكله كده عجبها طعم عرق رجليا ورائحتهم بالرغم من فظاعتها وكانت تبوس رجليا ونظفهم بسانها و الغريب انها بدأت تناديني بمولاتى وستى كريمة وست الكل وانا اضحك وافعص وشها برجليا بعدها جاء دور مليسا
مليسا : ياللا يا كلبة على الحمام
و بدون أي أعتراض منها توجهت إلى الحمام وهي مسكينه مش عارفه أنها هتبقى تواليت لينا و انها هتشرب بولنا احنا الاثنين لانها زي ماذكرت إيناس لسة مبتدأه لسة ما نضجت كخادمة بس أنا كنت محضرة مفاجأة ليها ، واول ما دخلت الحمام زقتها مليسا على الارض و مباشرة قلعت هدومها و مسكت دماغ هند وقعدت عليها بكسها و بدأت تبول في بقها و هند مكنتش عارفة تبعد لحد ما خلصت مليسا و جه الدور عليا و عملت نفس اللي عملته مليسا بس كملت أني تغوطت في بقها و هي بقت بترجع بطريقة هستيريا
المهم بعد ان كملنا و نظفنا نفسينا هي نظفت نفسها ولحقتنا لعند الصالة على اربع وكنت أنا لوحدي لاان مليسا خرجت لمشوار مهم عندها واول ما شفتها أشرت ليها بأيدي عشان أعملها مسند و أنا بتفرج على التلفزيون وبالفعل فعلت كما امرتها وبمجرد ان وضعت جزمتي على جسمها العارى باست جزمتي ورجليا و انا مكنتش لا معبراها ولا عطياها اى اهتمام بالعكس بدأت أدخن سجارتي و أرمي بالطفى فوق جسمها و كأني أجلس لوحدي و لما خلصت سجارتي رميتها على بطنها وطفيتها بجزمتي فوق بطنها العارية فتأوهت اااااااااه اااااااااه
كريمة : فيه ايه يا حيوانة......انتى دلوقتى سجادة ....هو فيه سجادة بتتكلم
بصى يا كلبة يابنت الكلبة لو عاوزانى اتعامل معاكى كويس يبقى ما تتنفسيش الا باذنى يا شرموطة مفهوم
هند : مفهوم يا ستى
ولم تتم كلمتها الا ووجدتني اقف فوق صدرها وجزمتي ترتفع لفوق وتنزل على وجهها فى خبطات ورا بعضهم واحسست بالدم يسيل من كل مكان بوجهها و انا متنرفزة جدا و اقولها :
انتى بتنطقى ليه يامتناكة يا وسخة من غير اذنى انتى زيك زى الجزمة اللى فى رجلى دى اوعى تنطقى من غير اذنى .....
مردتش
انا :- برافو كده يا كلبوبتى
انا هاكافئك واركبك حمار روحى اغسلى وشك وتعالى نظفى لى كعب الجزمة مكان دمك الوسخ وهاتيلى معاكى الخرزانة من جوه علشان اركبك
وفعلت كما امرتها وركبتها واصبحت كالحمارة تنقلني من مكان لمكان داخل الشقة ثم اردت ان اركبها كحصان فوقفت وانحنت لاركب على ظهرها ونعيد الكرة ثم فوق اكتافها وكل هذا و أنا السعها بالخرزانة فى كل مكان من جسمها
وعندما انتهيت منها اردت مكافئتها فقمت بدهسها برجليا وهما حافيتين وسمحت لها ان تبوس رجليا وتلحسهم مرة ثانية ............
سيادة القاضي هذه هي الدلائل القاطعة على ما اوردت من إتهامات لمدعيين هذا تسجيل فيديو في الفيلا الخاصة بموكلتي و المدعيين يحاولوا ان يساوموها من أجل أخد حصة من أملاكها التي أعطاها لها زوجها طواعية و ليس بالأجبر لهذا و الأن هنا في محراب العدل اتقدم لحضرتك و لحضرت المستشار عادل خيري ببلاغ ضد المدعيين بتهمة ابتزاز موكلتي و محاولتهم أخد نسبة من ممتلكاتها مقابل عدم التجني عليها و اتهامها بالتهم التي نحن في صدد مناقشتها و شكرا لكم سيدي القاضي
القاضي :- تؤجل القضية إلى تاريخ 12-3 حتى يعرف الفيديو على التكنيك الجنائي و المختصيين كي يثبتوا صحة الفيديو
رفعت الجلسة .............
أنتظروني في الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة :-
جلسة اليوم كانت متعبة جدا بس قطعت شوط كبير عشان ابرئ كريمة من التهم اللي وجهت ليها ، بس عالمها غريب كثر الحكايات اللي حكتها خلاني مستغربة اوووي من الموضوع ازاي حد ممكن يوصل للدرجة ؟! ، ومش هي و بس دي معاها اختها كمان ، القضية دي هتجنني ، بس المتعة اللي فيها مقدرش اوصفها فعلا قضية الموسم .
عبير :- يا أستاذة في وحده جايه عشان قضية ،
انا :- طيب وديها للدكتور أحمد .
عبير :- هي طالبة تقابلك بنفسها مش عايزة الدكتور أحمد
انا :- طيب دخليها و خلي عم علي الفراش يجبلي قهوة سادة دبل لحسن الصداع هيفرتك دماغي ، و خليه يجبلي برشام للصداع .
عبير :- حاضر
لما دخلت عليا كان باين اوووي أنها مش كبيرة ابدا يعني بحوالي 35 سنة طويلة نوعا ما و سمراء البشرة بس كنت مستغربة شكلها كان واضح انها متخانقه مع حد لان تحت عينها كان مخضر طبعا شوفت الخضار بعد ما بعدت النظارة عن عنيها ، منظر مفزع انك تشوف ست مضروبة كده ، طلبت منها الجلوس .
انا :- اهلا بحضرتك .
هي :- اهلا بحضرتك أعرفك بنفسي انا اميرة عبدالوهاب
انا :- اهلا بيكي يا استاذة أميرة .
خبط الباب و كان عم علي جاب لي القهوة مع البرشام و سألت اميرة تشرب أية فقالت قهوة مضبوط و فعلا راح عم علي يجيبها و هنا بدأت هي بالكلام .
أميرة :- انا حضرت مرافعتك في قضية اللي اسمها كريمة و عجبني جدا أسلوبك و إيمانك ببراءة موكلتك عشان كده انا جيت لعندك يمكن تقبلي قضيتي .
انا :- طيب حضرتك أية هي قضيتك عشان أعرف اذا هقبلها او لا ؟!
بدأت تعيط بحرقة و هي بتقولي :- انا هحكيلك بس ارجوكي ماتقطعنيش لحد ما أخلص كل كلامي .
انا :- تفضلي خدي راحتك
و هنا هتكلم بصفة أميرة عشان الحكاية توصل
بدأت حكايتي زي ما قلت انا اميرة كنت بنت عادية اووي زيي زي اي بنت عادية بدرس في الجامعة مكنتش متفوقة اوي بس يعني عمري ما سقطت ابدا ، شافني في الكلية كان جاي مع صاحبه ، مش عارفة اذا اعجب بيا او كان بيحاول يجر ناعم معايا عشان ارضخ له ، المهم بعد يحاول يتعرف بيا يجيي شهرين و انا لاني متأكده انه مش من الكلية مكنتش عاطيه له فرصة اصلا يقرب مني ، و بعد نهاية الترم الثاني في يوم خبط باب البيت فصدمت لما فتحت كان هو بذاته و لما سألته انت جاي ليه قالي انه جاي عشان يقابل بابا ، فسألته عن السبب بس هو اصر انه ميتكلمش الا مع بابا ،و فعلا دخلته الصالون و ناديت على بابا و قعد معاه ، و بعد حوالي ساعة روح و جه بابا لأوضتي و قعد يسألني أية رأيي بموضوع الزواج ، فخجلت طبعا بس هو صدمني اكثر لما قالي أنه هديل عايز يتجوزني ، كنت مستغربة تصرفه ، بس سألت بابا هو جه عشان يطلبني ؟! ، بابا ابتسم و قال هو جاي عشان يحدد موعد معايا عشان أهله ييجوا هنا و كمان اداني اسمه و بعض البيانات عنه عشان أسال عليه ، يادي النيلة طيب ازاي هتجوز واحد مش بعرفه ولا حتى في بيننا كيمياء ، ودي كانت اول مشكلة عندي ، و اللي عرفته انه بابا حدد ليهم الخميس كيوم لزيارتهم .
عدى يومين و لاقيت بابا بينادي عليا ، رحتله فقلي انه سأل عن هديل و أنه طلع ابن ناس اوووي و عائلته محترمة اوي و كمان ليهم تجارتهم الخاصة ، يعني بالمختصر حسب و نسب ، و قالي انه لحد دلوقتي لسة معرفش رأيي فقلتله يابابا انا محتاجة اقعد معاه عشان افهمه و اعرفه قبل ما اقول رأيي ، و الصراحة بابا كان متفهم الموضوع بشكل كبير و وافق على الموضوع .
و جه يوم الخميس و وصل هديل و عائلته و بعدوا يتكلموا و يتعرفوا على عيلتنا ، وانا و هديل قعدنا مع بعض ، و قعد يفهمني أنه قد اية حبني لاني مش بنت شمال و أني بأحترامي خليته يحترمني و أنه مش مصدق أمتى هيجيي الوقت اللي نتجوز فيه و إلخ من الكلام المعسول .
خلصت زيارتهم و هما خارجين باستني أمه و قالتلي منتظريين رأيك ياعروسة و كمان موافقتك ، و روحوا و بابا ناطده عليا و قعدت معاه و مع ماما و سألوني عن رأيي ، و انا صراحة أستريحت لهديل فقلتلهم كده ، فلاقيت بابا بيقول على البركة هخلي يومين و هتصل بيهم و اعطيهم موافقتك ، كل ده كويس و ماشي بالطريق الكويس ، اتخطبنا و بتدها بشهر اتجوزنا ، و لانه من عيلة مبسوطة ماديا رحنا نقضي شهر العسل في اللبنان .
و أول ما وصلنا الاوتيل لاقيته حاجز سويت كامل لينا صراحة كنت مبهورة من الاوتيل و فخامته ، وصلنا للسويت بتاعنا و انا لسة بفستان فرحي ، و أول ما وصلنا و اتقفل الباب لاقيته بيقولي اليوم يومك يا عروسة ، و شدني من ايدي لحد السرير ، طبعا انا مكنتش لخمة اوووي ولا خايفة لاني قرأت عن ليلة الدخلة و عن مايحصل فيها و غير أني شوفت فيديوهات للموضوع ، و ماما كمان فطمتني على الموضوع قبل فرحي ، يعني كنت مجهزة نفسيا و معنويا للموضوع .
بدأ هو يقولي كلام غريب مش متوقعاه منه ، يا قمر اليوم هفتحك و همتع كسك اللي أكيد هيكون حلو زيك و هخليكي كلك لبن مني ، قلتله جرالك أية يا هديل أية الالفاظ دي ، قاللي يا حبيبتي انا جوزك و انتي مراتي و لازم تعرفي أنه مافيش بينا حواجز ابدا .....
خبط الباب و كان عم علي جاب القهوة لأميرة اللي حاولت تداري وشها عشان ميشوفش وشها و هي بتعيط ، حط عم علي القهوة و خرج ، و لسة أميرة هتكمل كلامها كان التلفون بيرن فستأذنتها ارد و رديت فعلا و كلمت الدكتور أحمد اللي كان شايط فعلا و بيصرخ على إللي عملته في المحكمة و اني هخسر كثير اوووي بسبب ده و رديت عليه بكل برود و انت مالك يا دكتور انا عملت واجبي اتجاه موكلتي و ده شرف المهنة يا دكتور ولا انت خايفة سيرتك تيجيي مع اللي حصل منك مع مليسا و اختها ، حسيت انه بلم و مبقاش عارف ينطق ، ساعتها استغليت الفرصة يا دكتور لما تعوز حاجة زي دي كنت تقولي بدل ما يوصلني الخبر من الغرب عموما اقفل دلوقتي انا عندي موكله و بعد ما أخلص معاها هجيلك المكتب اصلي عايزاك في امر مهم ، و قفلت السكه قبل ما يرد عليا و بصيت لأميرة و قلتلها تكمل
انا كنت مستغربة كلامهم و منطقه يعني ازاي مافيش حواجز ، المهم هو مبقاش قادر يمسك نفسه و مباشرة بدأ يبوس فيا و انا بحاول اتمنع شوية يعني الخجل لسة موجودة اصله من ساعات مكنش الا شخص غريب دلوقتي بقى جوزي ، هو حس بخجلي راح قايللي يا بنتي افهمي معادش له دعوة الكسوف ده أنا و انتي بقينا واحد يعني مافيش خجل ابدا ، و لاقيته بمنتهى السرعه راح قالع كل هدومه و بقا بالبوكسر ساعتها وشي احمر أوي بس هو قرب مني و باسني من خدي و قالي زي ما انتي شوفتيني لازم كمان أنا اشوفك كده ، و بدأ هو يقلعني فستان الفرح و ياريته قلعني الفستان بس لا ده خلاني ملط، و المشكلة اني كنت مستسلمة جدا لان لسانه كان بيلحس رقبتي و شحمة اذني و بقيت مسخسخة اوي بين ايديه ، كان هو فنان و فعلا نيمني على السرير و بدأ يبوس شفايفي وهو جنبي و انا الصراحة عجبني الأمر و بدأت ابادله البوس و لكن خبرته غلبت عنفواني لأنه بدأ يمص لساني و أيده بدأت تفعص ببزازي و انا بدأت تطلع اهاتي مني ااااأااووووف اااااااااه اااااااااه و كأنها اعلنت عن ميلادي من اول وجديد ، متعة الجنس لا يمكن أن تعرفها الا من جربتها ، نزل من على شفايفي و بدأ يرضع ببزازي بشكل احترافي كان بيحرك لحسانه على حلمتي بشكل دائري و بعدها بيلحسها و انا عاجزة عن الحركة و اللي عليا اني بقوله كفاية حراااام عليك كفاية انا مش قدك اااااااااه اااااااااه كنت من متعتي بعض بشفتي التحتانية من كثر نشوتي وهو مستمر باللعب بحلمتي خلاني اذوب ذوبان رهيب خرجني عن سيطرتي و بدأ اصرخ كفااااااااااي كده هموت يخرب بيتك ، رفع بقه من على حلمتي وقالي لو عايزة تشتمي اشتمي انا بحب القباحة اووووووي ، مش هقول اني كنت مش بشتم ابدا انا كان لساني زباله اوووي مع صديقاتي بس عمري ما شتم راجل ، و رجع ثاني يلعب بحلمتي و انا بقيت هموت من المتعة و بدأت افرازاتي تزيد من كسي و بدأت اصرخ و اشتم فعلا مهو قالي اشتمي يتحمل اووووووف يا ابن الكلب هموت انت ولعتني اااااااااه اااااااااه اخلص يابن المنتاكة مش عايزة عذاب هموت ، و هو شكله استمتع اوووي بالشتيمة و بدأ يعض حلمتي على خفيف و انا بدأت اتنفض بجد و شهوتي جت لاول مرة في الليلة دي ، و لما شافني متشنجة و ظهر تقوس ، ابتسم و قالي دي اول شهوة تخرج منك معايا يا لبوة ، تعصبت لما قالي يا لبوة و بصيت في وشه ، بتشتمني ليه ؟! ، رد عليا وهو بيضحك دي مش شتيمة ده اسمه توصيف و بعدين قلتلك معايا لازم ميبقاش في حواجز ، و لسة هرد عليه راح منزل أيده لعند كسي و بدأ يفركه بالراحة ، مش عارفة أية حصل بس حسيت انه في كهرباء مسكتني و بقيت مش على بعضي و جسمي كله بيتنفض و هو بدأ يفرك اسرع و لسانه بيلعب بحلماتي ،حس اني مستسلمة راح نزل على شفايفي ببوسة جميلة و أيده لسة بتلعب بكسي و انا بقيت زي المجنونة اااااااااه اااااااااه اااااااااه راح قايم و نزل وحط راسه بين افخادي ، و بدأ يوصف جمال كسي ، و انا بقوله متحترم نفسك و ، و هو بيضحك راح حاطط لسانه على شفرات كسي ساعتها هجت و طلعت مني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كبيرة ، طبعا هو كان مستمتع بالموضوع و واخد راحته على الاخر ما انا غشيمة جنس يعني تفرجت على افلام بس مش خبيرة ، بدأ ثاني يلحس بكسي و انا مع كل لحسة اهاتي بتطلع مسكته من شعره و حاولت ابعده بس المصيبة اني اكتشفت اني بزقه اكثر على كسي و انا بصرخ عليه موتني يا ابن المتناكة اااااااااه اااااااااه يا خول هموت مش قادرة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة على كسي ، و هو مستمر بعمله و لسانه يلمس كل قطعة بكسي و كأنه يستلذ بطعمه، وصل لزنبوري و هنا انهرت تماما لما بدأ يمصه شهوتي مباشرة نزلت بشكل كبير و هو كانت بيبلعها ، ساعتها بس حسيت بنفسي دايخة و مش قادرة قالي مش عايزة تذوقي زبري زي ما ذقت كسك ، انا اشرت باصبعي بالرفض طبعا هو فهم اني مش متعودة على الموضوع و راعى ده اوي ، قلع البوكسر اللي كان لابسه ليظهر زبره اللي مش كبير لاني عرفت بعدها انه مش كبير يعني حوالي 14 سم و راح واقف بين رجليا و بدأ يبلل زبره من ماء شهوتي ، و قالي غمضي عنيكي و فعلا غمضت عنيا و راح ضاغط على زبره عشان يخش في كسي و انا حاولت ابعد لكنه كان متبثني اووووي و حسيت بألم رهيب ، طلع زبره من كسي و كله دم وبص لوشي و قاللي مبروك يا عروسة بقيتي مدام دلوقتي .
اتاخر الوقت و اميرة بتحكي قصتها اللي فيها تفاصيل سوده دا انا باين عليا هشتغل في قضايا منيلة بنيلة ، قامت أميرة بعد ما قلتلها انها تيجي بكرة عشان تكملي باقي الحكاية و كمان افهم منها أية حصل ، و فعلا وافقت و ادتني دوسيه القضية ، و روحت و هي كلها أمل اني اقبل قضيتها ، و بعدها قمت و حملت نفسي لمكتب الدكتور أحمد اللي لسة لي معاه حساب ثاني خالص ، عديت على السكرتارية و دخلت لعنده و أول ما شافني
أحمد :- تأخرتي لية انا كنت هروح
أنا :- متقدرش تروح الا لما تعرف في اية عارفاك شكاك و بتحب تعرف كل حاجة يا دكتور ولا تحب اقولك يا عرص ولا يا خول .
احمد :- جرالك أية هتنسي نفسك انا الدكتور احمد .
انا :- و النبي تتوكس قال دكتور ، بقى يا عرص تخلي مليسا تنام مع مراتك لا و كمان تنيكك قدامها دا اية المليطة اللي أنت فيها ، بدل ما تخليني على عمايا كان المفروض تفهمني الحقيقة بدل ما مليسا تحكيلي عملت فيكوا أية أنت ومراتك الشرموطة اللي باين كده أها بتحب تنتاك من الستات اوووي.
أحمد :- دي حاجات شخصية ملكيش فيها و المفروض احترامي يبقى .
انا :- احترام اية يا ابو احترام تحب اكلم مليسا تجي تفشخك هنا على الهوا مباشرة ، و على فكرة انت كده كده هتتفشخ يعني الفيديوهات اللي مصوراها مراتك ليك و انت عمال تتعولق و تتشرمط و مليسا نازلة نيك فيك بالزبر الصناعي موجودة و احب اقولك زمان الفيديوهات دي بقت مع مليسا اصل مراتك دي لبوة اووووووي يعني تقدر تقول أنها متقدرش تستغنا عن مليسا اللي مكيفاها اوووي باين فأحسن لك تعقل كده يا عرص و تفهم انك مبقتش الدكتور أحمد ابدا انت بقيت العرص الخول أحمد ، و من النهاردة تعرف مقدارك وحجمك يا عرص يعني أنت بس هتكون أسم للمكتب غير كده تقعد زي الكلب ملكش دعوة بحاجة و تفهم وضعك الجديد أنك مجرد اسم غير كده كل الاوامر من عندي فاهم .
أحمد :- اها يعني بتبتزيني
انا :- ابتزك لية انا مش عايزة نصيبك يا علق انا بس بحاول احافظ على المكتب بدل ما يتشوه بسمعتك الوسخة و افهم كويس انك لو فكرت بلحظة تعمل فيها عنتر زمانك هخلي كل مصر تتفرج عليك و انت بتتناك و كمان بتعرص على مراتك ياعرص و كمان تعمل حسابك أنك ..........
سيادة القاضي حضرات السادة المستشارين خلال هذه المحاكمة عرضنا لكم كل الادلة و القرائن التي تثبت بما لا يدعى مجالا للشك بأن موكلتي بريئة كل البرائه من التهم الموجهه لها و أيضا كشفنا عن عملية الابتزاز الرخيصة التي تعرضت لها موكلتي ، و اظهرنا أن النيابة لم تكون دقيقة او حيادية بتوجيه كل هذه الأتهامات لموكلتي ، و بناءً عليه أطلب من عدالتكم حكم البراءة الكامل لموكلتي ، مع تعويض يدفعه المدعيون لما تسببوا لها من اضرار نفسية و تشويه لسمعتها و محاولة ابتزازها ، و أطلب من عدالة المحكمة أن توصي النيابة بالتوقف عن مضايقة موكلتي ، و شكرا لكم
بعد الاطلاع على مواد القانون و على الاحكام في قضايا سابقة و بعد سماع الشهود و الأدلة المقدمة من النيابة و الدفاع أستقرت المحكمة على الحكم ببراءة كريمة عوض الناصر من جميع التهم الموجهه لها ، و لكن ترى المحكمة انها مارسة عنفاً جسديا على زوجها لهذا تحكم عليها المحكم بالسجن 6 أشهر مع ايقاف النفاذ .
رفعت الجلسة .
أنتصار جديد ليا بس دي البداية فقط لسة قلقانه من الجاي قضية أميرة دي منيلة بنيلة بالذات بعد إللي حكته لي ده غير الأتفاق اللي بيني و بين مليسا و كريمة و مش عارفه هنوصل فين مع بعض .
رجعت بيتي و جسمي كله متكسر و حالتي تصعب على الكافر و أفتكرت كلام مليسا عن احمد ..
أنا :- طيب لية تعاملتي كده مع الدكتور أحمد ؟!
مليسا :- مش عارفة اقولك أية بس بما انك عرفتي حاجات كثير يبقى ميضرش تعرفي دي كمان ، مفيد زوج كريمة ليه علاقات كثير بالمجتمع و من ضمنهم كان أحمد اللي المفروض أنه واجهه مجتمعية المهم عزمة في يوم للفيلام يعني و تعشوا سوا و كانت مراته معاه و انا كنت معاهم برضه ما انا عايشة في نفس الفيلا و كانت مرات احمد بتبص عليا اوووي و انا مش فاهمة حاجة و بتعامل بطريقة عادية اوي مع الموضوع المهم بعد ما خلصنا العشاء و السهرة لاقيت مفيد جالي اوضتي و نزل على ايديه و رجليه و بدأ يبوس رجلي و هو بيقولي أنه مرات أحمد هتتجنن عليا و انها عايزاني انام معاها مهما كان الثمن طبعا انا يومها ضربت مفيد بالجامد لدرجة انه كان هيقطع النفس و انا بصرخ عليه و بقوله يا عرص عايز تبقى قواد يعني شايفني مومس ببيع جسمي ، بس هو وضح لي الأمر أني هبقى مستريس برضه بس مش بالمفهوم المتعارف يعني هبقى متحكمة بالعلاقة غير اني هلاقي مفاجأة هتفرحني ، عجبتني الفكر قلت اجرب موضوع الاستعباد الجنسي و فعلا بعدها بيومين رحت لبيت احمد و فتحت لي مراته و اسمها فدوى و سلمت عليا و باستني و قعدنا شوية نتكلم و هي قاعدة بتقولي قد أية هي معجبة بيا و أني استحق ابقى ملكة و بعد ما تكلمنا صدمت من المفاجأة اللي كانت محضراها لي .........
الديك اذن و حان موعد نومي
لو عايزين تعرفوا اية المفاجأة و بدون تخمين لان المفاجأة مش احمد العرص طبعا دي حاجة ثانية خالص انتظروني في الحلقة الرابعة
كاتبة جنسية
الفصل الرابع
حصريا على نسوانجي
كاتبة جنسية
صدمت من المفاجأة اللي كانت محضراها لي لانها شدتني من أيدي و دخلتني في أوضه كان في بالي انها مستعجلة على الجنس ولكن صدمتي لما بعدت ستارة كانت على الحيط .
شوفت نافدة من زجاج بس مش هنا كانت المصيبة المصيبة أنها بتبين الاوضة الثانية ، ده كله كان مزاح لان الجد وصل شوفت في الاوضة الثانية شخصين الاولى رجل اه أنا عارفة ملامحه ، يانهار اسود ده أحمد زوج فدوى و الشخص الثاني كانت أمرأة ملامحها معروفة معروفه اوووي بس مش فاكرة شوفتها فين بالضبط بس عارفاها ، خفت انهم يشوفوني انا و فدوى و لكنها شرحت لي الموضوع بالتفصيل قالت انه دي بتظهر في الاوضة اللي فيها أحمد و الست بتبان مرايا بس من ناحيتنا بتبقى نافدة بتبين كل حاحة في الاوضة الثانية ، سألته و لية كل ده ضحكت بمرقعة و قالت ابدا دي للتسلية بتاعت احمد ، ركزت في الاوضةةالثانية لاقيت أحمد بقى على الأرض والست واقفة و أحمد تحت رجليها بس مكنتش سامعه الصوت و بدأت اضايق يعني اية قاعدة بتفرج من غير ما افهم ، و فدوى فهمت ده من عصبيتي راح مشغلة صوت و سمعت اللي بيحصل جوا الاوضة الثانية .
احمد: تعرفى انك حلوه فشخ و انتى ملكه.
نوال : انا حابه اوى شكلك و انت تحت رجلى كدا و مش عارفه ازاى انت مش ماسك رجلى البيضه دى و حاططها في بوقك.
قام كدا واحده واحده و مسك جزمتها و بدا يبوسها في وش رجليها و ويطلع سنه سنه لحد قصبة رجلها في هى راحت راجعه و قاعده على الكنبه و هو زحف على ركبه لحد عندها راحت حاطة بوز جزمتها على كتفه.
حاول يوطى على رجلها اللى في الأرض عشان يبوسها ولكن لحقت وشه ببوز جزمتها و قالت الحس الجزمه دى الاول.
مسك جزمتها و بدأ يلحس فيها وهي رجعت ظهرها و ريحت و قالتله فكك من الجزمه و ادعك رجلى و تلحسهم فشخ يا احمد ، قالها تصدقى احمد حلوه اوى منك ، لقيتها بتقوله احمد دا تحت رجلى يا متناك و راحت مقربه منه و هو راكع تحت رجلها و رزعته قلم و هو بص بستغراب ، راحت ضاربها التانى و قالتله تعالى اقعد و خدنى على رجلك ، نفذ على طول و وبقى قاعد و هى على رجله و فاتحه رجلها محاوطه ظهره برجليها ، فضلت تخربش في ظهره و تضربه بالاقلام و هو قاعد مستمتع و هى كل الى عليها متتحرك ولا تتهز يا احمد لسه مخلصتش تلطيش فيك يا اقل من المومس و خدام تراب رجلى يا حيوان ، فضلت تعمل كدا لحد ما سخنت و نزلت ضرب اقلام كتير و قامت من رجليه و بقت تضرب فيه بايديها و رجلها و قلعت الجزمه تضربه بيها و هو فالآخر اترمى على الأرض و ايديه فوق دماغه وبيقولها اهدى يا نوال فيه ايه تقوله هفضل اضرب فيك كدا لحد ما اطلع غلى و انت بطل برود و اعمل حاجه ترضى الغل الى جوايا عشان أهدى فبقى يقولها انا تحت رجلك ياستى ، خدامك تحت جزمتك و يبوس فرجلها و ترفسه و هديت فالضرب و كملوا على انه هو تحت رجليها ويقولها بقى ليكى شرموط تحت رجلك و يبوس رجليها و ايديها و هى تضربنده بالقلم لحد ما راحت مثبتاه فالارض برجلها و قالتله يا احمد انا طلعت الى جوايا النهارده بس عيزاك تعرف انك هتبقى الشرموك بتاعتى ، تخيل لما تبقى شرموط ل شرموطة ، انا هفهمك.
راحت قالعه هدومها و كانت لابسه بانتى دانتيل موف و برا جميل و قعدت و شدته من شعره ناحيتها و قلعت البانتى و بان كسها الاحمر* و راحت حاطه البانتى على مناخيرع و قاتله ايه رايك في ريحته ، فضل اديشم فيه و الظاهر انه الريحه حلوه عجبته ، قالها هو مستمتع انه بيلحس حاجه كانت لازقه في كس نوال ، قربت منه و قالتله تعرف يا اقل من كلب تحت جزمتى أن البانتى دا اللي كان اخوك النهاردة زايحه عن كسى لما كان بينكنى فحمام مكتبه عشان مكانش فيه وقت و كان بس زبره واقف على اللى لحست تراب جزمتها ، بصلها و هو مش عارف هل قرف ولا هاج ، راحت نوال بصتله و قالتله ايه بس وقفت لحس ليه و راحت حشراه جوا بقه و قالتله متقلقش دا أخوك مجابش كل لبنه عليه فيه شويه نطروا على بطنى.
فضل ياكل فيه و هوا في بقه لحد ما هى راحت جيبانه و شيلاه من بقه و سحبته على كسها وهي بتقوله الحسه وهو كأنه مصدق و راح فشخ كسها لحس ، بدأت هي تتأوه اااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه بصوت عالى و قالتله الحس الحس يا شرموط ، اخوك ابن الوسخه عمره مالحس الكس اللي جابه ، بس خلاص لقيت الخول اللي هيلحسه ، كسم حظك الحلو يا احمد و بدأت تصوت بصوت عالى اااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه اااااااااه ألحس يا ابن المنتاكة اااااااااه اااااااااه اااااااااه لحسك حلو يا خول يا شرموط و فجأة حنفيه و انفتحت في بوقه ، راحت مريحه لورا و زاقه وشه برجليها و هى بتقول غور دلوقتى يا عرص ، وهو معملش حاجه غير انه فضل يدعك في زبره و باين انه في هياج و مش عارف يتمالك نفسه ، عدى نص ساعه و لقيتها قامت بدأت تلبس و تقوله النهاردة محصلش حاجه انا لسه هخليك اقل من جزمه ف رجلى عايزاك بس تروح تتنطط على أخوك براحتك و تعمل دكر عشان هخليك مره متناكه تحت كسى بعدها يا خول ، و هى بتقوله كدا و خلاص شكلها ماشيه بقى عمال يزحف على بطنه بعد ما جابهم مرتين لحد ما وصل لرجليها و بدأ يبوس فيها و يلحسها و ويقولها نوال انا بحبك اوى انا مش مصدق الى حصل ، انا عايزك معايا و هفضل خدام تحت رجلك و جزمتك و عبد ليكى و تحت رحمتك ، كان باين مبسوط اوى انه تحت رجليها كدا ، بعد ما كانت ماشيه فجأة لقيتها بتقلع تانى و راحت وزقته عشان تعرف تقلع هو بدأ يقولها تصدقى انا فعلا وحشنى كسك وهموت و الحسه تانى ، قالتله طب نام على ظهرك و راحت قاعده فوق وشه و كسها واحده واحده بيقرب من وشه و هو بدأ يطلع لسانه مستنى يلحسه بس هي كانت اذكى وبدأت تتبول على وشه و كل بولها نزل في بقه و غرقته في لحظه و هو لسه مش مستوعب كانت هى لبست و بصت له و هى ميته من الضحك و قالتله معلش بس لقيتك حبتنى اوى و حبيت انك تبقى عبد تحت رجلى فقولت بس احسسك بمقامك مدام انت بسرعه كدا عارف انه كبيرك عبد تراب جزمتى و راحت طالعة من الاوضة .
انا :- يالهوي يعني هو بيعمل كده مع أمه ؟؟
مليسا :- لا مش أمه طلعت أنا كنت فاكرة كده بس فدوى فهمتني الموضوع بعد ما بقيت زي العبيطة وهقولك هي قالت لي أية بالضبط ؟؟
فدوى :- لا يا مليسا دي نوال مرات ابوه و أم أخوه الغير الشقيق .
مليسا:- حتى لو فرضنا ده ازاي يجيله قلب ينام مع مرات ابوه ، ينام اية ده خول قصدي ازاي يعمل كده معاها ؟؟
فدوى :- دي حاجة بسيطة اووووي من اللي بشوفه معاه ، و بعدين سيبك منه دلوقتي و خلينا في موضوعنا .
حاولت تمد أيدها على كسي بس أنا كنت حويطة و رحت ماسكه أيدها و لوياها و خليتها تلف و بقيت ماسكه ايدها و هي وراء ظهرها و قلتلها في ودنها .
مليسا :- انت كده غلطتي بالقوي معايا و انا مش بعرف أسامح ولا أغفر أي غلط* مهما كان صغير و عقابي دائما بيكون شديد .
لقيتها بترد بكل محن انا تحت أمرك في أي حاجة اصل طلتك ليها زهوة و تجذب أي حد مهما كان و تخلي أي دفعات تنهار وانا فعلا عايزة ابقى معاكي بالذات بعد مافهمت من مفيد انتي ازاي بتعامليه ........
انا :- لحظة يا مليسا ، ازاي يعني عرفت من مفيد ؟؟ ، واية اللي عرفته اصلا ؟؟ .
مليسا :- ياااااه ده موضوع كبير كبير اووووووي يا ولاء عايز شرح مطول .
انا :- قلتلك من قبل عشان خطتنا تمشي و اتفاقنا يبقى ساري لازم أفهم و أعرف كل حاجة عشان أعرف أتصرف و أطل بنتيجة تنفع الجميع و بأقل الخسائر........
سيدي الرئيس واضح جدا أنها في مسرحية بلهاء لا ترتقي حتى أن تكون عروض ساخرة للأطفال فالنيابة مع كامل الأحترام لها كيفية القضية على أنها شروع في قتل ، و أن موكلتي حاولت قتل زوجها الذي يقف أمامكم بكل ثقة و قوى و كأنما فتح الأندلس ،ولكنه في حقيقة الأمر اغفل الكثير و الكثير من التفاصيل وهذا ما سأوضحه لعدالتكم اليوم لأثبت بالدليل القاطع أن موكلتي هي المجني عليها و ليست الجاني .
سيدي الرئيس الطب الشرعي أشار في الفقرة الرابعة من تقريره عن أصابة المدعي أن اصابة رقبة الدعي لا تطابق توقيت باقي الأصابات و أنه أصابة تعود لقبل حدوث باقي الجروح بحوالي الأسبوعين ، و هنا أسأل كيف يتم تكييف قضية شروع بقتل على اساس اصابة قديمة بعض الشيء ؟
وكيل النيابة :- يبدو أن زميلتي المحامية لم تراجع اوراق القضية بشكل واضح حيث أنه مثبت بشهادة الشاهدة علا احمد أن المتهمة حاولت قتل المدعي قبل الحادثة هذه بأسبوعين .
يبدو ان زميلي ممثل النيابة لم يعجبه كلامي فقرر أن يقاطعني قبل أن أسأل باقي تساؤلاتي يا زميلي العزيز و يا سيادة القاضي و السادة المستشارون المبجلون اسمحوا لي أن اضحك على هذه الشهادة التي تثبت أن هناك أمرا غريبا يحدث فالشاهدة التي يستشهد بها وكيل النيابة قالت في شهادتها أن ماحصل يوم 14 من شهر يوليو 2019 مع حوالي الساعة العاشرة و النصف مساءً أن جدالا حدث بين موكلتي و زوجها و أن موكلتي كانت تصرخ بكل قوتها بأن يدعها الزوج الذي ألمها حسب ما وصفت الشاهدة نفسها و بأن بعدها سمعت صوت صرخ الزوج بالتهديظ و الوعيد بأنه سيلحق بها الأذى إذا لم تسكت و بعدها سمعت صوت كسر لزجاج النافدة و بعدها بوقت قصيرة قدرته الشهادة بخمس دقائق خرج وهو يصرخ و يصيح و الدماء تسيل من رقبته و هو يقول تحديداً (( سيبني في حالي ارجوكي انا عايز اعيش )) هذا ما قالته الشاهدة أليس كذلك يا سيادة وكيل النيابة
وكيل النيابة :- مثلما رأيت يا سيدي القاضي هاهي تقول ما يدين موكلتها بوضوح .
انتظر لو سمحت أي ادانه انا استعرض معكم شهادة الشاهدة التي أكدت أنها لم ترى موكلتي ولم تخرج من غرفتها حتى تمالكت الشاهدة نفسها و فرت هاربة من المنزل ، كيف الزوج خرج من غرفة نومه و هي يجري خوفا و يتوسل لزوجته التي تسعى لقتله و لم تخرج من الغرفة ولم تراها الشهادة مع أن شهادتها تثبت أن هناك محاولة قتل مع سبق الأصرار و الترصد و النية المبيته للقتل واضحة وجلية ، ثم أن تقرير الطب الشرعي اثبت أن الاصابة التي في رقبة المدعي كانت في زاوية محددة بعيدة عن أي موقع قاتل و أن من ضرب رقبته بتلك القطة الزجاجية أستخدمه يده اليسرى كيف ذلك و موكلتي تستخدم يظها اليمنى فقط منذ عدة أشهر نتيجة لحادث مروري حدث لها و النتيجة أن اوتار يدها اليسرى اصيبت اصابة بالغة و مازالت تخضع لعلاج فيزيائي كي تستعيد يدها عافيتها و هذا التقرير الطبي الذي سلمتك اياه يا سيادة القاضي يوضح استحالة ان تكون موكلتي قد استخدمة يدها اليسرى ابدا فكيف حاولت قتل زوجها وهي اصلا لايمكنها استخدام يدها ؟؟ ، سيادة القاضي يبدو ان النيابة رأت بأن القضية مضمونة و سهل ولم تجتهد اصلا بالبحث عن الحقيقة و رمت سيدة بريئة بالسجن و كأنها أرتكبت كل جرائم الدنيا و القاعدة القانونية تقول ان المتهم بريء حتى تثبت ادانته و إلى الان موكلتي لم يثبت عليها شيء و عليه اطلب من سيادتكم أن تفرجوا عن موكلتي تحت أي ضمان تطلبه المحكمة لأنها تحتاج لعناية طبية و النيابة تتعنت وترفض أن يتم الافراج عن موكلتي بضمان و تحضر المحاكمة مع علمهم المسبق بمدى مرض موكلتي و ارفق لسيادتكم تقرير طبي يوضح حالة موكلتي الجسمانية و يشير هذا التقرير الى ضرورة العناية الطبية بموكلتي ، مع العلم بأن موكلتي هي من سلمت نفسها للشرطة و لم تهرب او تختبأ لانها لم ترتكب أي جريمة و لكم جزيل الشكر .
القاضي :- توجه المحكمة للنيابة بالافراج الفوري عن المتهمة بكفالة قدرها 50 الف جنية مصري و ذلك كي تحصل على العناية الطبية ، و تؤجل القضية لجلسة 16 أغسطس 2019 لستكمل شهادة الشهود .
رفعت الجلسة ...........
وصلت للسرايا النيابة عشان اباشر إجراءات الافراج عن أميرة ، و بعد ما خلصنا و دفعنا الكفالة و استلمت اميرة خرج من النيابة و أتصلت بمليسا و طلبت منها تهتم بأميرة لأني في حقيقة الامر قلقانة عليها من الخول اللي متجوزاه بالذات أني دمرت التقرير الطبي اللي كان مستند عليه .
رجعت للمكتب و بدأت اشوف اية القضايا اللي باقية وشوفت الدكتور أحمد اسفة قصدي الخول احمد و قلتله اني عايزاه في مكتبه و اول نا ظخلنا مكتبه و قفلت الباب .
أنا :- شوف بقى أنك تكون خول دي مشكلتك و حياتك و حر فيها بس أنك تحاول تعرق شغلي ساعتها هتزعل بالقوي
احمد :- انا عملت أية عشان تكلميني كده ؟ ، مش كنتي خلاص بقيتي كويس و بتتعاملي معايا بحترام جرى أية لكل ده؟؛ .
انا :- جرى انك يا خول و انت بتتناك أمبارح من نوال هانم المصطيحي رحت جايب تفاصيل قضية الدكتور شعبان و قلتلها كمان أية اللي بنعمله.
أحمد :- انتي عرفتي منين موضوع نوال المصطيحي ده ؟! .
انا :- و انت مالك يا خول انا روحي بتحرسك عشان مش تتفضح و تفضح المكتب و مش هنا المشكلة ، المشكلة انت أزاي بقى تطلع اسرار المكتب ؟!.
احمد :- بتراقبيني يعني ؟!.
انا :- شوف بقى يا روح امك عشان ممتعبنيش معاك و تقعد تحور جاوب على سؤالي و الا هخلي فضيحتك تبقى على كل لسان يا خول و لا تحب اقول يا كلب ولا ياعرص ولا يا ديوث ، انا عارفة كل حاجة و مطنشة بس انت الظاهر مش عايز تجيبها البر و انا من البداية نبهتك اني مش هسمح لك تضيع مجهود السنين اللي فاتت و من الأخرى فضايحك كلها عندي ، وسبق وقلتلك حياتك و انت حر فيها اتمتى تكون فهمت ؟، جاوبني بقى على السؤال .
أحمد كان بيحاول يبلع ريقه بالعافية بالذات أني فعلا كنت واضحة و تهديد جدي له و هو فاهمني كويس اني مش بحب احور و الف ودور فجايها من قاصرها .
احمد :- هي سألتني و انا قلتلها عادي جدا و هي اصل مش صاحبة مصلحة في الموضوع .
انا :- الكلام كه تقوله لما تبقى بتتناك من مليسا از شهيرة ، لكن معايا ملوش داعي و الظاهر انه نوال هانم صاحبة مصلحة قوية بالموضوع فبلاش مرة ثانية تجيب سيرة القضية و صحيح نسيت اقولك من هنا ورايح ملكش دعزة بالقضايا اللي باخدها و ممنوع تتطلع غليها ابدا تحت اي ظرف فاهم ؟ .
هز براسه انه فهمت و انا خرجت و رجعت مكتبي و قعدت افكر بكلام أميرة عن اللي حصل مع زوجها ......
أميرة :- عدى شهر العسل و أحنا في احسن حال ، و قبل سفرنا بيوم بالضبط كنا سهرانين انا و هديل و بنضحك و نهزر زي ما تعودنا عاااااادي تلفونه رن و كانت ظي المكالمة .
هديل :- و ٱنا بقول الدنيا كلها منورة لية أتاري حضرتك مشرفة لبنان ، مش بكاش ولا حاجة حضرتك عارفة انه أنا دائما بقول الحقيقة ، أه احنا مسافرين بكرة ، طيارتنا المغرب هتقوم ، أه ممكن لية لا ممكن ونص ، استأذنها لية دي اكيد هتوافق لما تعرف انها هتشوف معاليكي ، خلاص أن شاء **** هنفطر سوى بكرة بس ابقي ابعتي لي العنوان على الواتس اب ، تصبحي على خير يا هانم .
بعد ما قفل السكة سألته مين دي اللي بتكلمك قالي و هو باين عليه الفرح دي نوال هانم المصطيحي ، ساعتها تخضيت نوال مين ؟؟، قال نوال هانم المصطيحي ، نوال المصطيحي بذاتها اللي هي سيدة الأعمال اللي تعتبر من اغنياء العالم دي اللي مترشحه لمنصب وزير التجارة و الصناعة ؟؟ ، قالي ايوة هي بعينها .
اميرة :- و انت تعرفها منين يا هديل بيه، بيه اية دا انت يتقالك هديل باشا .
ضحك هديل :- باشا مرة وحدة اعرفها من فترة بيننا شغل ده غير انها ساعدتني كثير بصفقات .
أميرة :- و كمان شغل دا انت واصل ، سمعتك بتقولها هنفطر سور اية هنروح ليها ؟؟
هديل ايوة اصلا هي عايزة تتعرف عليكي لانها وقت فرحنا مكنتش موجودة بمصر فمقدرتش تحضر .
أميرة :- يعني انا هشوف نوال هانم كده وش لوش ؟ ينهار مش فايت دا انا كده ممكن يحصلي حاجة .
هديل :- مش وقته الكلام ده خلينا نستمتع و ننام بدري عشان نصحى بدري و نروح لها
قمت قايمة و هو سألني رايحة فين ؟؟ ،قلتله مافيش حاجه هقلع الروب بس* ااااااااااااااه بحسب وروحت انا قالعه الروب وبقيت قدامه بالبيبي دول* الاحمر اللي كنت لابسه ومكنتش لابسه حاجه تحته ولاقيته وقف قدام السرير وادانى وشه* بقى ظهره للسرير وانا قولتله قولى بقى هنروح نعمل عندها أية ؟؟ اقالى انا هاقولك هنعمل عندها اية ماسكنى بأيده* من وسطى* واخد شفايفى فى شفايفه* وراح منيمنى على السرير ومن غير كلام راح رايح على كتفي وزمنزل البيبي دول و* بصلى وقاللي طب ما انتى عارفه اني مقدرش على الجسم الرهيب ده يالبوة و نازل على بزازى يرضع فى حلماتي وهو بيرفع البيبي دول وبيدعك فى كسى بأيديه وهنا انا هيجت ومابقتش قادره ولا عارفه اتحكم فى نفسى وروحت ساحبه دماغه من على بزازى ودخلنا فى بوسه طويله وهو راح سايب شفايفى ونزل تانى على بزازى يرضع فيهم وانا مش قادره من الهيجان وعماله اقوله اااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه* ارضع بزازى كمان اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه ولاقيته راح نازل بدماغه كمان وفاتح رجليا الاتنين وبيقولى انا هفشخك النهارده وابتدى يلحس فى كسى بلسانه وانا بقوله ااااااااااااااه ااااااااااااااااااااوووووف بالراحة يخرب بيتك هموت من الشهوة ياهديل وهو ولا معبرني و بيستمر اللحس وانا بدأت اقوله بتلحس حلو اوى اااااااااااح اااااااااااح اووووووف كمان وبقيت اشد دماغه على كسى وانا بتأوه وبقوله* يخربيتك جننتني اااااااااااااااه وكنت حساه بياكل فى كسى مش بيلحسه راحت ماسك زبره من فوق البيجامة اللي كان لابسها و بقولها و انل بصرخ من الهياج طلعه طلع زبرك عاوزه اشوفه وهو راح قايم واقف ونزل بنطلون البيجامة* بتاعته وطلع* وانا روحت رايحه على زبره امص فيه ويدخله ويخرجه فى بوقى وهو وبيقولى مصى يالبوة يا شرموطة كمان اوووووف و كنت تعودت على ألفاظه القذرة وهو راح ماسكنى من دماغى وابتدى ينيكنى بزبره فى بوقى و انا بقيت بختنق من اللي بيعمله راح مطلع زبره من بقوي عشان أخد نفسي و نزلت مني تفافه كثيرة و لكنه مسك دماغي ثاني و رجع ينيك فى بوقى ثاني* وهو بيقولى انا هفشخك النهارده يالبوه وعمال ينيك فى بوقى جامد لدرجه انى مابقتش قادره اخد نفسى وراح سايب دماغى عشان اخد نفسى وانا* ماسكت زبره وابتديت اللحس فيه بلسانى بعد ما خدت نفسى ولاقيته بيقولى اه يا لبوة هيجتينى وراح مقومنى وراح ماسك بزازى وبقى يرضع فى حلماتي اووووووف اااااااااه اااااااااااح ااااااااااااااااااه لاقيته راح لاففنى وخلى ظهرى ليه وراح مقعدنى على السرير فى وضع الدوجى و فاتح فلقه طيزى بأيديه ودخل بلسانه يلحس كسى من ورا وانا بقيت مش قادره وعماله اتأوه واقوله اااااااااااح اااااااااااح اااااااااااح هموووت يا هديل اااااااااااح اااااااااااح ااااااااااااااااااه ااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااه يا هديل ااااااااااااااه وهو بقى يضربنى على فرده طيزى وهو بيلحس فى كسى جامد و بيقولي جرا اية يا لبوة مش قلتلك بما بنبقى كده اشتميني زي ما انا بشتمك وانا عماله ازوم واتأوه من الهيجان وهو مش راحم كسي لحس و طيزي ضرب و انا بقيت زي المجنونة اوووووووف ااااااااااااااااااه اااااااااااح كفاية يا هديل هموت مش قادرة و هو بيقول مش هوقف غير لما تشتميني (( بقيت بين نارين بس مش قادرة استحمل بقيت عايزة انتاك منه هو مش هيوقف لحس كسي الا لو شتمته مبقاش قدامي حل الا أني اشتمه)) كفاية يا خول مفاية لحس يا متتاك تعبتني ، لاقيت ابتسم وراح قالبنى ومنيمنى على ظهري ورافع رجليا ومسك زبره بأيديه وفضل يمشيه على كسى من بره ومش عاوز يدخله وانا روحت قلتله دخله بقى حرام عليك ااااااااااااااه ااااااااااااااااااه قال لي ادخل ايه قولتله دخل بتاعك فيا قال لي بتاعي اللي هو اية بالضبط ، قولتله دخل زبرك فى كسى وهو اول ما سمع الكلمه دى راح رازع زبره فى كسى جامد وانا من الوجع قولتله و انا بصرخ اوووووووووووف بالراحه يا هديل وهو ابتدى نيك فيا وبقى يبوسنى فى شفايفى وراح نازل على بزازى يرضع فيهم وهو بينيكنى وانا بقيت مش قادره وعماله اتأوه واقوله اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه يا خول ااااااااااااااااااه كمان يا منتام كمان اااااااااااااه اووووووووووووووووووف مش قادره نيكنى اسرع افشخني يا كسمك اسرع اااااااااااااااه كمان نيكنى كمان اااااااااااااااااااه وهو رايح مطلع زبره من كسي وقال لي هنغير الوضع وراح نايم على ظهر وانا طلعت قعدت على زبره ومسكته بأيديا ودخلته فى كسى لحد ما دخل كله وانا وشى ليه وابتديت اتنطط واطلع وانزل على زبره وازود فى حركتى على زبره من هيجانى وانا بتأوه وبقوله ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه يا حبيبي ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه افشخ كسى اااااااااااااااه يا حبيبى مترحمنيش ااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه نيكنى كمان يا هديل ااااااااااااااااه ولاقيته راح قالبنى من فوق منى وخلانى على ظهري تانى وراح ساحبنى على اول السرير وهو واقف على الارض ورفع رجليا على كتفه وراح مدخل زبره فى كسى وابتدى ينيكنى جامد وانا مش قادره من كتر الهيجان اللى انا فيه وعماله اتأوه اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ولاقيته راح مخرج زبره من كسى ونام على زهر تانى على السرير قال لي اطلعى اقعدى على زبرى وادينى ظهرك وفعلا طلعت ومسكت زبره بأيديا ودخلته فى كسى وهو راح ماسكنى من وسطى وابتدى يحرك وسطه تحت منى وينيكنى جامد وانا بقيت عماله اتأوه و في عالم ثاني من المتعة و الهياح من اللي بيحصل لي وهو بيقولى خدى يا لبوه وانا بتأوه وبقوله ااااااااااااااااه انا لبوتك انت ااااااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه نيك كسى اوى ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وهو راح شايلني من عليه و قعدني على ايديا ورجليا وضع الكلب وهو واقف ورايا وراح مدخل زبره فى كسى من ورا وابتدى ينيكنى فى كسى جامد وهو بيضربنى بكف ايديه على فرده طيزى وانا مش قادره استوعب اللي بيحصل لي لان شهوتي وهياجي سيطروا عليا جدا و سلبوني ادراكي بقيت زي الشراميط اللي كنت بشوفهم بأفلام السكس كل اللي بقيت اعمله اني بشتم زيهم و بصرخ مش ألم و إنما هياج و محنة عاهرة حقيقية اوووووف اااااااااه اااااااااه ايوة كده يا خول يا ابن الوسخة نيك كويس يا ابن المنتاكة ولاقيته راح رازع زبره مره واحده فى كسى جامد ووجعنى لدرجه انه فصلني من شهوتي و محني و خلانى اقفز لقدام من الوجع وحسيت ان زبره خبط فى جدار الرحم عندى من الرزعه دى وراح جى عليا تانى ودخل زبره فى كسى وابتدى ينيكنى تانى وانا اتأوه واقوله اااااااااااااااااه يا خول نيكنى كمان ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااااه حرام عليك اااااااااااااااه هات لبنك بقى ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه ولاقيته راح مخرج زبره من كسى وانا قولتله ايه هتجيب قال لي لا مش دلوقتي لسة عايز اغير الوضعية الوضع و شدني من وسطى و وقفني على رجليا جمب السرير وشال رجليا على ايديه وهو واقف ورايا وراح مدخل زبره فى كسى من ورا ورجع تانى ينيكنى جامد وانا مش قادره وعماله اتأوه واقوله ااااااااااااااااه نيكنى ااااااااااااااه ايوه كده نيكنى اوى ااااااااااااااااااه وهو بقد بيزيد سرعته وبقى ينيكنى بأقصى سرعه عنده وانا خلاص مابقتش قادره وبجيب شهوتى للمره الرابعة وكسى ورم من كتر النيك ولاقيته بيقولي هجيبهم يا لبوة هجيبهم و فعلا جابهم في كسي و هو بيشخر و انا حاسه بنار في كسي من لبنه اوزووووف ،
اترمينا على السرير و نمنا حوالي ساعة بعدها دخلت الحمام استحميت و رجعت على السرير ارتميت و نمت لحد الصبح لاقيت هديل بيصحيني بيقولي يلا يادوب تستحمي و تجهزي عشان هنروح لنوال هانم .
جهزت نفسي و هو كمان جهز و نزلنا رحنا لفيلا كده في منطقة صيدا و اول ما وصلنا للفيلا فتحت لينا الباب الخادمة بتاع مدام نوال او ده اللي كنت فكراه وقتها و قالت لنا تفضلوا الهانم عم تنطركم ، دخلنا وشوفت العجب ، الفيلا من جوا كأنه قصر و مش أي قصر لا ده قصر من بتوع بشوات زمان حاجة كده كلها أنتيكه تحف و تماثيل و برتيريهات و لوحات عالمية كأني داخله متحف عظيم مش فيلا ، كنت ببص على كل حاجة بذهول كأني كفلة دخلت مدينة ملاهي وكنت منسجمة أوي ، و بعدها سمعت صوتها بيكلمني .
نوال:- عجبتك الفيلا ؟؟
بقيت مش على بعضي صراحة لانه مجرد شوفتها لم لفيت خضتني مش رعبا ولكن من جمالها .
اميرة :- ذوق الفيلا يجنن بيدل على رقي و ذوق رفيع لانه مش اي حد يقدر يقدر الفنون و يعرف يحولها لشيء جميل كده .
لاقيتها ابتسمت ابتسامة كبيرة وبصت على هديل.
نوال :- عرفت تختار يا هديل جمال و ذوق جميل و متكلمة جيدة ، اخيرا عملت حاجة كويسة في حياتك.
هديل :- أميرة دي احلى حاجة حصلت لي في حياتي كلها .
رحنا قعدنا في الجنينة و فطرنا و كنا بنتكلم و كان واضح من الكلام انه نوال شخصيتها طاغية على هديل ، و نوال كانت تتعمد تجاملني كثير و لو انها مش مجاملة يعني يمكن غزل تحرش بس انا ناخدتش في بالي قالت يمكن هي اسلوبها كده ، لانه ما صدر منها اي شيء مزعج ولا تصرف خارج ، شوية و جالها تلفون سابتنا و قامت و انا كنت بتكلم مع هديل على الفيلا و حلاوتها و اناقة نوال هانم ، لاقيتها رجعت و قالت لي انه في شغل مهم لازم تنجزه مع هديل و انها بتعتذر مني لاني المفروض عروسه قلتلها عاظي اتفضلوا انتوا خدوا راحتكم ، بس اللي لفت نظري أنها و هديل مخشوش الفيلا لا دول مشوا كده شوية و بعدين في زي بيت الزهور بس ازازه كان معكس دخلوا هناك ، قعدت شوية العب بالموبايل و ادخل النت ، بس كان فضولي قوي اووووي عايزة اشوف بيشتغلوا اية و لية مخشوش الفيلا ؟ ، و لان الفضول قاتل قمت اتسحب لحد ما وصلت للباب و ياريتني ما وصلت للباب من اللي شوفته حسيت نفسي هموت بعد اللي شوفته .......
خصلت شغلي في المكنب و نزلت خدت عربيتي و رجعت للبيت و انا اللي شاغل تفكيري كله أن القضايا الجديدة كلها بتوصلني لنوال المصطيحي و كأنها حلقت الوصل أو بالأحرى هي المعلمة الكبيرة .
دخلت الحمام خدت دوش و بدأت أنظف جسمي بالصابون و أفتكرت كلام مليسا على اللي حصل بينها و بين فدوى احمد ......
مليسا : - إللي فهمته وقتها أنه مفيد برضه كان خادم عند نوال و أنها كانت بتفشخه قبل ما يتجوز كريمة .
انا :- طيب أية دخل ده بفدوى ؟! .
مليسا :- حاجة بسيطة فدوى مومس كبيرة بتشتغل في الشغلانه دي من زمان .
أنا :- يعني هي ناقصة انه احمد يتجوز شرموطة ، ها و بعدين حصل أية ؟؟ .
مليسا :- انا خلاص كنت فاكرة أنه الموضوع كده وصل لأني هنيكها و انتهي من قرف اللي شوفته بس لاقيتها بتقول لسة في مفاجأة ثانية ، و طبعا مكنتش فاهمة حاجة بس لما رجعت ابص ثاني من النافدة فهمت أية هي المفاجأة الثانية .
انا :- بلاش جو التشويق ده فرستيني .
مليسا :- شوفت أحمد كان معاه جوا الاوضة .............
أميرة :- كنت ببص من الباب اللي مكنش مقفول كان موارب و لاقيت العجائب بالاحرى الكوارثة شوفت الشملول جوزي على الارض بوضعية الكلب و الخادمة اللي فتحت لينا الباب عمالة تبعبصه في طيزه و هو كان عريان بس مش دي الصدمة الوحيدة لا كانت في صدمة ثانية لما سمعت نوال بتقوله .
نوال :- اديك اتجوزت يا خول من وحده ظفرها برقبة أهلك و بقيت متجوز يعني ملكش حجة بقى من النهاردة أنت الشرموط بتاعي و بتاع نيفين يعني في اي وقت هنعوزك تجي لنا مباشرة بدون أعذار اصل طيزك دي يتكيفنا و أعمل حسابك يا عرص مراتك داخلة دماغي و اللي تدخل دماغي لازم اجيبها .
كل ده و العرص هديل بيقولها حاضر و امرك و ما اعترض حتى على موضوعي و كانه مسلوب الاراة او عاجبه الوضع ..
بس مكنتش دي نهاية الأمر لاقيت نيفين قلعت هدومها و بقت عريانة بس مش من كله كانت لابسة زبر صناعي كبير اه كبير يعني على الاقل طوله 23 سم و وقفت و راحت عند وش هديل و ضربته بالقلم على وشه و ضحكت و قالتله يلا يا أخو الشرموطة افتح تمك ، و فتح فعلا بقه و بدأت تدخل الزبر في بقه و تحشره حشر و هو مش قادر يتنفس راح مطلعاه من بقه و ضربته ثاني بالقلم وقالتله ولاك شو ماعدت بتعرف ترضعه للأير و بصت على نوال اللي ضحكت و قالت باين الجواز خلاه خايب ، و وقفت نوال ورا هديل اللي كان مش عارف يتحرك ولا يتكلم لانه نيفين حشرت الزبر ثاني ببقه ، نوال لبست زبر كبير برضه و جت عند طيز هديل و راح مطلغة من شنطته مريم غريب و دهنت طيزه و قالتله اللي هيحصل فيك دلوقتي ده عقاب لك لأنك رفضت تأجل سفرك لحد ما ارجع مصر ، و راحت رازعة الزبر بطيزه بقوة ، بدأت تنيكه و لسة زبر نيفين ببقه و اول ما بعدت نيفين الزبر بقى هديل زي المجنون اوووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ارجوكي يا ستي طلعيه انتي كده فلقتيني نصين يا ستي اوووووووووف هموت ياستي ده كبير عليا ، بس نوال كانت بتلطش طيزه بقوة و هي بتقوله جرا اية يا خول دا انت بتاكل ازبار اكبر من دي أية معتدش قادر تتحمل ولا أية ؟؟ ، هي و نيفين قعدوا يضحكوا و نيفين عمالة تلطشه بالاقلام على وشه ، بس بعد شوية تغير الحال بقى هديل مستمتع بالموضوع اووووف اوووووف نيكني يا ستي افشخيني اااااااااه ااااااااااااااااااه افشخ طيزي يا ستي اوووووووف ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ، كانت تأوهات و كلام العرص هديل قوية و لمحت نيفين بتبص على الباب فمشيت بسرعة كنت خايفة يشوفوني ، رجعت على مكان و قعدت و بعد حوالي ساعة طلعوا من هناك و جت نوال قعدت معايا و أخدت نمرتي وقالت لانه لازم نتقابل و احنا بمصر ، حسيت ساعتها بارتياح أنهم ما شافوني و ركبنا العربية اللي جابتها نوال و رجعنا للاوتيل جهزنا كل حاجة و رحنا المطار ورجعنا مصر و اول ما حطيت رجلي في الشقة صدمت صدمة عمري من اللي شوفته و بقيت مش عارفة انطق معقول ازاي ده ؟؟؟ ............
سيدي الرئيس الواضح و الجلي من كلام الشهود الذين ادلوا بشهادتهم امام عدالتكم جميعهمقالوا كلاما واضحا ولكن أيضا جميعهم لم يخبرونا هل كانت موكلتي الفاعلة ؟؟ ، لم يأتي أحد الشهود على ذكر أنه رأه موكلتي تفعل شيء وعلى العكس جميعهم اجمعوا أنهم رأوا المدعي ولكن هنا اسمح لي أن أسأل أين هو الدليا الذي استندت إليه النيابة لتوجيه الأتهام لموكلتي ؟ ، سؤال لا أجابة له ليس لصعوبته ولكن لان النيابة لا تمتلك قضية من الاساس و لان محامي الخصن وقف عاجزا عن رد أي قرائن و دلائل قدمتها لأتهم جميعا مشتركون في ما حصل لموكلتي ، وهنا سيادة القاضي اقولها و أنا بكامل قواي العقلية أنني اختصم النيابة و النائب العام و اوجه لهم الاتهام بتشويه سمعت موكلتي و محاولة الاضرار بها كمان انني سأتوجه الى القضاء المدني لاكالب بتعويض من الطرفي سواء كانت النيابة او المدعي لصالح موكلتي التي تعاني حالة نفسية سيئة جرىء ماحصل لها و تأخير علاجه لمدة 45 يوم رفضت النيابة فيها الافراج عن موكلتي كي تتلقى العلاج ، أترك لكم سيدي القاضي هذه الجناية بحق مواطنة بريئة كل ذنبها انها وثقة بذئب بشري حاول استغلالها و انا واثقة من عدالتكم و من حكمكم العادل و لك جزيل الشكر .
القاضي :- القضية لجلسة باكر للاستماع للمرافعات النهائية و النطق بالحكم .
رفعت الجلسة .......
أنتظروني في الفصل الخامس من لعبة المحامية
كاتبة جنسية
تنويه :- كل الأحداث القصة من وحي خيالي ولا تربطها بالواقع أي شيء و أي تشابه بينها وبين الواقع او حتى بعض الاسماء فهذا مجرد مصادفة لا أكثر ولا اقل و لذلك وجب التنبية
اتمنى لكم الاستمتاع بإحداث الحلقة
الحلقة الخامسة
كنت بحاول قدر الأماكن أني استوعب كمية القرف اللي بسمعه الايام يعني بين أحمد العرص و اللي عملته مليسا معاه و بين قصة أميرة اللي شكلها مش هيعدي على خير ابداً ، دخلت استحمى و قلت لنفسي فرصة أريح جثتي من تعب اليوم و لكن حتى الراحة انسرقت مني تفكيري كله باللي عملته مليسا مع أحمد و مراته فدوى اللي باين أنها مش سهلة ابدا يعني مومس على كبير .
مليسا:- بعد الكلمتين دول مكنش قدامي إلا أني اوريها مقامها و مقدارها كويس لأنها تقريباً كانت محتاجة معاملة شوية قاسية يعني نوعيتها مستحيل ينفع معاهم تعامل بسيط بالذات أنها عارفة ازاي بعامل مفيد يعني مكنش قدامي غير أني أبقى عنيفة معاها حبتين عشان أعرف أخذ منها أكبر قدر من المتعة وده مايمنعش ابدا أني اتسلى بيها و بزوجها الخول يمكن يبقى منهم مصلحة حلوة ، بدأت أعضعض بشحمة وذنها بقوة حبتين و هيا بدأت تتألم أح اح بالراحة عليا ، كانت فكرة السيطرة عليها واخدة تفكيري ، راحت لفاها ناحيتي و خلت وشي مقابل وشها و رحت ضرباها بقلم مش قوي قوي بس ردت فعلها خلاني ازيد من رغبتي بالتمتع بها تزيد لأنها مسكت أيدي وباستها وقالت لي تسلمي يا ستي رحت لطشاها بقلم ثاني اقوى من اللي قبلها و كررت نفس الحركة ، مش عارفة أية السبب بس بدأت اهيج من تصرفاتها اصله شعور حلو أنك تسيطري على حد ببص في الأوضة كان في كرسي زي بتوع المكاتب قعدت عليها وحطيت رجل على رجل و بصيت لها وهي واقفة وقلتلها عايزاكي تمتعيني بس بطريقة راقصة يعني زي راقصات التعري قالتلي بس مافيش موسيقا يا مليسا، انتفضت من على الكرسي و رحت قايمة ورايحة عليها ولطشتها قلم بكل قوتي لدرجة انه نزل من بيني شفايفها دم و أنا بقولها لما تنادي عليا تقولي ستي او سيدتي اسمي أكبر من أنك تنطقيه بلسانك القذر يا قذرة اتصرفت زي المرة الماضية مسكت ايدي و باستها و قالتلي اسفة يا ستي ، كانت عايزة اشوف منها أي ردة فعل سيئة او حتى احتجاج على تصرفي معاها بس هي كانت محترفة صراحة تتقبل كل شيء افعله فيها بكل اريحيه ، رجعت ثاني على الكرسي و قعدت حاطه رجل على رجل زي المرة الماضية و لكن المرة دي طلعت موبايلي و شغلت مزيكا عشان تبدا عرضها الراقص و بدأت هي تقلع البلوزة وهي تتمايل قدامي زي الثعبان كان رقصها كأنها بترقص بجنب عمود الرقص مغرية جدا (( فدوى طولها حوالي متر وثمانية وستون سم قمحية اللون شعرها مصبوغ بني اللون عيونها عسلية بزازها كبيرة حبتين مع حلمات بنية منتصبين دائما بسبب هياجها المستمر طيزها كبيرة و مرفوعة بس مش الكبر السيء لا كبيرة بجاذبية وحلاوة كسها كبير بشفرات كبيرة حاجة كده تخلي أي حد يغوص فيها )) وبعدها قلعت الجيبة عشان تبقى بالأندر و السونتيان و تترقص بأغراء لي و انا بدأت اهيج أكثر من اللبوة اللي بترقص بطريقة سافلة ومثيرة قدامي خلتني ابدأ افرك كسي بعد ما رفعت شوية الفستان بس طبعا ما قلعت بقت هي بترقص و أطلقت صراح بزازها بعد ما قلعت السونتيان و ظهرت قذيفتان كفيلتان أن تسقط مدينة بأكملها ، اكنت مركزة اوي على حجم بزازها مش بسبب اغرائهما بس لا كبرهما خلاني احس أني قدام بزاز بتورد لبن لمعظم مقاهي و كافيهات مصر ، اللي شدني اكثر كسها لما قلعت الاندر وبقت ملط قدامي ساعتها تأكدت أنني أمام جسم ممكن يتلعب فيها ألف ماتش او تقام عليها ألف معركة ، وقفت الميوزك و تحولت نبرتي لأوامر لها زي ما بعام مفيد و يمكن أسوء ، على ايديكي ورجليكي و تمشي زي الكلبة لعندي ، نزلت فعلا و بدأت تقترب مني حبه حبه و حتى مع وضعيتها دي بقت بتهز طيزها بطريقة فاجرة وصلت لحد رجليا و بدأت بدون ما أطلب منها تبوس جزمتي ، شعوري كان حلو أنها مش هتتعبني ابدا بس برضه اضايقت انها عملت حاجة بدون إذني رفستها بجزمتي على وشها ، شكلك كده هتتعبيني معاكي يا كلبة بس عشان تفهمي أنا مش بحب اعيد كلامي كثير كل حاجة هتعمليها هتبقى بأمر مني ، بلاش تفكري انك هتعملي حاجة ممكن تبسطني منك بدون ما أعطيكي أمر عليها عشان وشك الحلو ده و جسمك مايتقطعوش فاهمة ، هزت براسها و قعدت بوضعية الكلب و انا كنت بفكر لها بحاجات جديدة يعني طريقة اكسر عينها فتبقى ليا للأبد و كمان أعرف أسيطر على جوزها
الصبح نزلت مباشرة على المحكمة عشان جلسة قضية أميرة عشان المرافعات النهائية و كمان الحكم .
سيدي الرئيس حضرات المستشارين الأجلاء الحضور جميعا لن أطيل عليكم كما فعل زميلي ممثل الادعاء الذي ابدع بمرافعته و سعى جاهداً إلى إبراز أحداث كنا قد فندناها لسيادتكم و اوضحنا مدى ضعف موقف الادعاء و النيابة ، ولا أعلم حقيقةً اذا كان الزميل قد نسي أو ربما تناسى أن شهادات الشهود و أيضاً ما سماها القرائن الملموسة و الدلائل تم دحضها و أثبت أنها مجرد استنتاجات شخصية من قبل الشهود الذين أكدوا جميعاً أنهم لم يروا موكلتي أو حتى شاهدوها تفعل شيء .
سيادة الرئيس أن تقرير المعمل الجنائي و الطب الشرعي أكدوا بما لا يدعى مجالاً للشك أن إصابة الرقبة التي تعرض لها المدعي جاءت من زاوية تجبر المعتدي على أن يستخدم يده اليسرى و هذا خير دليل على براءة موكلتي من هذا العمل الأتم الذي يسعى المدعي بكل جهوده أن يلقيه به على موكلتي التي تفيد التقارير الطبية كاملةً أنها لا تستطيع استخدام يدها اليسرى نتيجة لأصابتها بحادثة تسببت لها بتمزق بأوتار يدها اليسرى .
سيدي الرئيس يتضحى جلياً أن هنالك مؤامرة واضحة على موكلتي من قبل المدعي بتواطؤ واضح جدا من قبل بعض الشهود و بمشاركة النيابة التي سجنت بريئة دون التأكد من ما أسمته قرائن و دلائل تم دحضها في أقل من نصف ساعة دون أن تقاوم ، قضائنا الشامخ دائما يقف مع الحقيقة ، الحقيقة فقط لأنه هو نصير المظلومين الذين يلجؤون إليه لأنصافهم و رفع الظلم عنهم و هنا أناشدكم أن تطلقوا حكمكم العادل و أن تثبتوا لكل المشككين أن القضاء في بلدنا هو الحكم العادل ، و اشكركم على سعة صدركم .
القاضي :- الحكم بعد المداولة .............
أميرة :- مكنتش مصدقة اللي بشوفه حاجة كده تخوف أكثر من أي شيء خفت منه طول حياتي كانت حماتي ايوة حماتي بذاتها قاعدة عريانة في الصالون و عمالة تلعب بكسها و تفرك فيه ولا كأنها شيفانا من أصله و حتى لما انتبهت لتواجدنا أستمرت باللعب بكسها لحد ما جابت شهوتها ، لاقيتها بصت علينا و قالت ..
شهيرة :- وصلتوا بالسلامة يا مراحب بكم .
أميرة :- انتي بتعملي أية يا حماتي ؟ .
شهيرة :- زي ما أنتي شايفة عمالة أريح نفسي .
أميرة :- يعني انتي شايفة اللي بتعمليه ده صح و كمان في صالون بيتي ؟!.
شهيرة :- في أي حته ممكن أعملها عادي طالما هرتاح مافيش مشكلة ، وبعدين ده زي ما هو بيتك هو بيت ابني كمان يعني معملتش ده في الشارع يعني .
كل ده و الشملول اللي متجوزاه قاعد بيبص على كس أمه و مركز اووي فيه لدرجة أني اتكسفت و رحت ضربته على كتفه عشان يبطل يبص بس هو ولا معبرني بيبص بتركيز كأنه داخل امتحان بكسمه و عايز يحفظه كويس عشان ميغلطش فيه ابداً .
بس اللي خلاني اتجنن أكثر كلام مشيرة حماتي .
مشيرة :- متستغربيش يا أميرة ده بيحب أووي يشوف الكس اللي خرج منه وكمان أحيانا بيريحه لما يكون تعبان مش كده يا خول ؟!.
لاقيت هديل بيرد ايوة يا ماما دائما بخليه مرتاح .
انفجرت في وشهم مكنتش قادرة أسكت بعد اللي شوفته باللبنان و اللي سمعته و شوفته مع مشيرة ..
أميرة :- هو انتوا حيوانات اووي كده يعني ابنك يطلع خول بينتاك من ستات و انتي شرموطة فرحانة انه ابنك بيريح كسك عادي جدا كأنك بتتكلمي عن شرب ماء او حتى بتتكلمي عن حاجة عادية ، اية القرف اللي انتي فيه يا شيخة قرفتيني بجد عايزة أرجع من اللي بشوفه و بسمعه من يوم ما تجوزت الخول ابنك .
مشيرة :- هدي اعصابك انتي لسة صغيرة بلاش ترفعي ضغطك ، قبل ما توصلوا كلمتين نوال هانم و فهمتني أنك كنتي ببتفرجي على زوجك وهو عمال يأكل ازبار في طيزه و أنك لا أعترضتي ولا حتى أتخانقتي معه يعني تقبلتي الوضع فعادي انك تعرفي أنه خول و معرص حبتين يعني تتوقعي اية من خول زيه .
أميرة :- أها يعني هي شافتني كده كويس يعني عشان نتكلم على بلاطة لأني كنت مش ناوية افتح الموضوع مع هديل لغاية ما اشوفه و ابين له اني شوفته لأني مش عايزة اجرحه حتى لو هو خول بس الظاهر أنكم عيلة وسخة كلكم .
حاول أتحرك ناحية الباب و لكن هديل مسكني من أيدي و شدني لحد ما وقعت الأرض و قعدت عليا مشيرة و لسة هتكلم لاقيتها بتلطشني بالقلم على وشي و هي بتضحك و بتقول لهديل جيب من جوا الحبل راح هديل وهي بدأت تكلمني بهدوء …
مشيرة :- أنا مكنتش ناوية أعمل فيكي حاجة ولا كنت عايزاكي تعرفي أي حاجة بس نوال هانم عايزاكي و نحنا كلنا منقدرش نقول لها لا لأن زعلها وحش اووي وممكن تدمر الكل عشان كده لازم تفهمي أنك لازم هتدخلي مكتبة نوال هانم .
بصيت لها بمنتهى الاحتقار :- هو انتي فاكرة كده أني هوافق على الوساخة اللي انتي بتقوليها ده بعدك انا بنت ناس محترمين متربية احسن تربية مش شرموطة زيك و لا معرصة زي ابنك انتوا فهمتوا غلط اووي .
مشيرة :- انا عارفة أنك مش كده و مكنتش عايزاكي تبقي كده بس خلاص معدش قدامنا إلا التنفيذ اسفة يابنتي على اللي هيحصل .
وقبل ما أفتح معاها أي كلام كان هديل وصل مع الحبل و بدون اي توجيهات من مشيرة بدأ يضم ايديا و يربطهم بالحبل بقوة لدرجة ألمتني ايديا و بعدها قامت مشيرة من عليا و لسة هحاول اقوم كانت مشيرة قالباني على بطني و هديل رجع ايديا للورا شوية و جاب باقي الحبل و ربطني من رجليا فبقيت مربوطة من ايديا و رجليا بنفس الحبل و ربطة قاسية و بقي ظهري مقوس و حسيت بألم شديد في ايديا ورجليا و ظهري و مش عارفة ربطوني لية بس بعدين استوعبت جدا هيعملوا أية .
بدأت مشيرة تقف و تقرب على هديل اللي كان واقف قدامها و بدأت تمسك زبره من فوق البنطلون و تقرب من شفايفه و تبوسه و لسانها بيلعب مع لسانه و ايد هديل عمالة تفرك بكس مشيرة ، بدأ الوضع يتغير و في حركة قوية لأيد هديل على كس مشيرة و هو بعد عنها و بدأ يقولها ااااي ااااااي بالراحة يا ماما أنتي كده بتوجعيني وهي بتقوله ياريتك طلعت بكس بدل ما أنت جايب لينا المصائب لحد عندنا يا وسخ و بتضغط على زبره من فوق البنطلون بقوة و كأنها عايزة تقطعه و بعدها زقته و وقع على ظهره راحت نازلة بكسها على وشه و بتقوله أحس يا منتاك يا خول كسمك يا عرص و هو مسك فخادها من فوق و نزلها على لسانه و بدا يلحس كسها و هي فوقيه و عمالة تتأوه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه الحس اجمد يا خول الحس اوووووف ااااااااااااه ااااااااه اااااااه كل كسي كويس يا ابن المنتاكة مشيرة الحس كويس ، وهديل كان تحتها عمال يطلع لسانه و يلحس كسها بشكل سريع طلوع و نزول ، لحد ما خذ زنبورها في بقه و بدأ يمصه ، سمعت سنفونية كاملة بعدها ااااااووووف ااااااااااااه ااااااااه اااااااه اااااااااه موتني يا منتاك اووووووف اوووووف مش قادرة مش قادرة يا ابن الوسخة احوووووو اووووف اااااااااااح ، شوية و تحرك مشيرة لقدام سنة و بقى هديل بيلحس في خرم طيزها و هي بتقوله نظفه اصله وسخ ما نظفته بعد ما خشت الحمام و هو بيرد عليها عسل يا ماما عسل استمر بلحس لغاية ما قعدت مشيرة على وشه وكانت قاعدة بكل وزنها لأنه شوية ولاقيت هديل رجليه بترفس باين أنه مقدرش يتنفس ولكن مشيرة قعدت حبه و قامت من فوق وشه ومعدتش ثواني إلا و نزلت ثاني على وشه واستمرت على الوضع ده شوية .
قامت من فوق وشه وهو نايم على ظهره وقفت و بصت له و راحت ماشية وجاية ناحيتي و قالتلي اخبار كسك أية بدأ يستمتع باللي بتشوفيه ولا أية الوضع ؟؟
بصيت عليها و كان نفسي أكلها بسناني بس الربطة المنيلة اللي انا فيها مش مخلياني أعمل حاجة بس حقيقي كانت شهوتي بدأت تظهر و كسي كان بيطلع افرازاته ، هي مكنش مهم عندها تسمع ردي لأنها سابتني و رجعت ثاني لهديل و نزلت على بنطلونه و قلعته هو و نزلت البوكسر اللي كان لابسة و مسكت زبره بأيدها و بصت لوشه و قالت حرام الزبر ده يبقى عندك خسارة فيك زي ما أميرة خسارة فيك و نزلت على زبره مص بس مش مص عادي لا ده مص و فوقيه عضعضه و بدأت احس انه هديل يتألم مش يستمتع و كان واضح من علامات وشه و كمان تأوهاته ااااييي بالراحة يا ماما اااايييي مش كده انتي بتقطعيه مش بتمصيه و هي مستمرة نزلت على بيضانه و بدأت تشفطهم جوا بقها و يطلع صوت من كثر شفطها لهم ,كانت بتأكل فيهم و هو يتلوى تحتها و زاد صراخه لما بدأت تدخل صباعها في خرم طيزه بدأ هو يتغنج و يتأوه بمتعة ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااااه اااااي ااااييي بالراحة على طيزي يا ماما راحت رفعت وشها و ضريت زبره بأيدها و هي بتقوله هفشخك اليوم لو ممتعتنيش .
وقفت و نزلت بوسطها على زبره بعد ما مسكته بأيدها و بدأت تدخله في كسها و بدأت تطلع و تزل على زبره و صوتها بيطلع اوووووف ااااااااااااه اااااااااااه اححححح ، وبس مش ده الصوت الوحيد اللي سمعته لا كان في صوت صفعات واضح انا كانت بتلطشه على وشه و صدره مكنتش شايفة حاجة و لكن الصوت باين ، هدأت شوية و لاقيتها قعدت على زبره بكل كسها و بدأت تتحرك للأمام و الخلف و كأنها بتدعك زبره جوا كسها و هو صوته بيطلع متعة احححححح ااحححح و رجعت ثاني تطلع و تنزل على زبره بس بشكل أسرع استنتجت انها هتجيبهم ، و هدأت شوية و وقفت و نامت على الارض بظهرها و هديل تحول فوقها بدأ يبوسها من شفايفها و يفعص ببزازها بأيديه ،كان بيلحس شفايفها لحس و هي كمان بتبادله اللحس، نزل من على شفايفها على بزازها و مسك بزها اليمين بأيده و كان بيلعب بالحلمة قرص على دعك و نزل بلسانه لحس ببزها الشمال بشكل دائري حولين الحلمة و بعدها أخذ الحلمة ببقه و بدأ يرضعها و هي مسكته من شعره و بتضغط على راسه فوق بزها و بتصرخ من المتعة و الهيجان اااووووووف ارضع بز امك يا خول اااااااااااااااااااااااااااه عرف مراتك يا منتاك قد أية انت عرص بتنيك مامتك و بترضع بزازها قدامها اوووووووف اووووووف ، اقولك الحقيقة ساعتها بجد هجت جدا من اللي بيحصل بين مشيرة و ابنها اللي المفروض انه جوزي .
كمل لعب ببزازها و انتقل و أنتقل بلسانه يلحس في سرتها و ايديه بدأت تلعب بكسها ، تعمد ينتقل لجنبها عشان يوريني ازاي بيلعب بكسها و هي ازاي عينيها بتتقلب من محنتها ، نزل على كسها وهو بالجنب بس مشيرة لعبتها صح رفعت رجلها الشمال حطتها على ظهره وهو بيلحس بكسها ، مش لحس ده كمان في بعبصه على شوية شفط لزنبورها كان بيتلذذ بتذوق كس امه كأن يطلع لسانه على و يدخله بين شفرات كسها يلعب جواه و كان كل ما يبعد لسانه بتطلع مادة لزجه على لسانه ، و كل شوية يلتفت ناحيتي كأنه بيفكرني باللي حصل في اللبنان ، بس ده كلها و شفطه و رضاعته لزنبورها لأن ساعتها كانت مشيرة بتصرخ ااااااااااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه موتني يا شرموط اووووووف مش قادرة يا ابن المنتاكة مش قادرة استحمل ، وهو كان بيشفط كل الزنبور جوا بقه كأنه متعمد يزيد محنتها و هي ظهرها بقى يتقوس و باين أنه هديل عارف يخلي شهوتها تجننها ، و معركة اللحس دي قام لاففها و مخلي جنبها ناحية وشي و رفع رجليها على كتفه و نزل على كسها مكنتش شايفة زبره بيعمل اية بس كنت شايفة ملامح الشرموطة شهيرة اللي وشها بقى زي الطماطم من المحنة و صراخها مالي الشقة من اللي بيعمله الخول هديل بكسها و هي عمالة تتلوى و أيديها مقطعة بزازها تفعيص و قرص و على حلماتها و عينيها اللي البؤبؤ يختفي من شدة متعتها و شهوتها ، كان بيرزع بكسها بكل قوته وكأنه بينتقم منها صوت تصادم الجسمين كان مسموع اووي و واضح ممكن اي حد يميز انه هنا في أثنين عمالين ينتاكوا .
بعدها شوية لاقيت هديل بيشخر و يتشنج و يسرع من نيكه لكس مشيرة اللي بدورها رجليها تقوست و ظهرها ارتفع عن الأرض و بتأوه اووي اااااه اااااه ااااه و هو كمان كان في حالة صعب. حالة فاكرها اوي لما بيكون على وشك أنه يجيب كل لبنه و حالة مشيرة يعني اطلاق الانذار بأنها هتجيب شهوتها ، صرخوا الاثنين و بعدها هديل نام على صدر أمه فترة و هو بيبوسها و الهرق عمال يسيل منه و هي كمان بتعرق من المعركة الجنسية اللي كنت شاهدة عليها قدامي .
بعد ما هدأوا لاقيتهم قاموا الأثنين ناحيتي و بيبصوا عليا و هما ملط لاقيت مشيرة رايحة وراية و قرفت ناحية كسي تشم و قعدت تضحك و تقولي ..
مشيرة :- شكلنا تعبانكي اووووي ههههههههههههه
اميرة :- انتوا انجاس اووي انا عايزة اطلق يا عيلة وسخة
مشيرة كانت واطية اوووي دخلت ايدها من تحت الطيبة و لاقيتها بتلعب بكسي من فوق الاندر و كأنها عايزاني اندمج مع شهوتي اللي اصلا تملكت مني بسبب اللي شوفته بين ابن و امه مع بعض و غصباً عني طلعت اااااااااااه مني و هي قعدت تضحك و بعدو ايدها من على كسي و قالت لهديل يجيب شوكولاتة ، مكنتش فاهمة اية موضوع الشوكولاتة دي بس بعدين عرفت انها شوكولاتة بتزيد من شهوة الانثى كان مخترعها دكتور اسمه وليد .، المهم جابها هديل و أكلوها لي بالعافية ، كنت ناوية اشتمهم بس لاقيت مشيرة جايبه الاندر بتاعها و مدخلاه في بقي و سابوني و راحوا للحمام يستحموا و دخلت مشيرة المطبخ و بعدها قعدوا يأكلوا كل ده و انا لسة مربوطة و الاندر القذر بتاعها جوا بقي .........
القاضي :- بعد الاطلاع على اوراق الدعوى و سماع شهادة الشهود و تقرير الطب الشرعي و المعمل الجنائي و التقارير التي قدمها الدفاع و مراجعة القوانين و الاحكام السابقة قررت المحكمة الاتي :-
1- الحكم ببراءة المتهمة أميرة عبدالوهاب من كافة التهم الموجهة إليها .
2- قبول الدعوى التي قدم بها الدفاع على كلاً من النيابة العامة و ممثلها ، و على المدعي .
3- على الدعي التكفل بالاتعاب.
4- المحكمة توجه النيابة للتحقيق مع المدعي لتلفيق التهم و الشهادات و التلاعب بالأدلة .
رفعت الجلسة .....
مليسا :- مكنتش فاهمة اووي ازاي اتعامل مع ست بخدمتي يعني عارفة ازاي اذل رجالة اما ستات دي اول مرة لي .
و لسة هقوم ابدأ شغلتي مع فدوى لاقيت الباب بيخبط فدوى اتخضت و قالتلي تعالي نتخبى مكنتش فاهمة بس هي وشها كله خوف بقى و قمنا فعلا خشينا من باب في الاوضه دي و دخلنا اوضه ثانية و انا بسألها في اية و هي بتقولي هتعرفي متستعجليش و عدى حوالي خمس دقائق و فدوى حاطة اذنها عل. الباب ، بعدها لاقيتها بتفتح الباب بشويش و شدتني من ايدي توريني لما بصيت من النافدة شوفت وحده عمالة تضرب احمد على طيزه و هو مربوط على كرسي ربطة منيلة و طيزه كانت مرفوعة و قبل ما أسأل فدوى قالت لي انها فاطمة سيدة أحمد الخول ، ركزت و شوفتها بتضرب فخاد أحمد بالخيزران بقوة و بتقوله أنا هربيك يا خول و كانت بتضربه و هو بيحاول يفلت منها و لكن كان مربوط في الكرسي من ايديها و رجليها و مفلوخ كأنه وحده ست مستعد للنيك
بتعامله بكل قسوة لدرجة انه أفخاذه جابوا دم .
بس لاقيتها وقفت الضرب بالخيزران و نزلت على راسها و باسته و قالت له انت اللي خليتني اعمل فيك كده انت سبب نفسك انا مكنتش عايزة اوصل معاك للمرحلة دي بس اديني وصلت و راحت منزلة الجيبة و ظهر زبرها قدام وش احمد
انا :- ثواني يا مليسا زبر مين ؟؟ مش فاهمة حاجة
مليسا :- زبر فاطمة .
انا :- هي ليها زبر ؟؟
مليسا :- وحياتك اكبر من زبر رجالة بشنبات زي مفيد مثلا او احمد جنبهم يعتبر بكساس مش بأزبار
انا :- عارفة انه في خنثى بس اول مرة اسمع انها بتعمل كده .
مليسا :- و أكثر يا ولاء انتي لسة ما عرفتي حاجة اصلا لسة انتي في بداية معرفتك بالأمور خليني أكملك ...
و قالت فاطمة لأحمد لما تعوز تمتع و تبرد طيزك يا خول ابقا قولي و انا مش هستخسر فيك نيكة .
قامت ضرباه بالقلم على وشه وقالت له يلا راضيني يا عرص .
شكله كان فاهم هي عايزة اية بدأ يمص زبرها و هي بتقوله ارضع ارضع يا خول ما انت خول و بعدين بتتمتع بزبري ارضع
قعد يرضع زبرها لفترة و قف و بقا بكامل انتصابه
طلعت جيل من شنطتها او بدأت تدهن منه على زبرها و بعد كده دهنت على خرم طيز أحمد و بدأت تلعب له بخرم طيزه بصباعها و هو بدا يهيج قوووي و كان عمال يقولها ابوس رجلك ريحيني انا تعبان بقالي يومين منتكتش منك ريحيني
ضحكت و قالت عارفة يا خول انك تعبان بس ده كان عقابك لأنك مارحتش لمشيرة عشان تنيكك مع ابنها يا عرص يا ديوث يا زوج الشرموطة.
و بدأت تحط زبرها على طيزه بالراحة و هو يتأوه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأه
وهي دخلت زبرها لحد النص و هو جن جنونه ساعتها نيكيني يا فاطمة
أفشخيني يا ستي افشخيني فشخ أأأأأأهه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأي ساعتها بدأت تدخل زبرها كله في طيزه و تطلعه تدخله و تطلعه و بنفس الوقت عمالة تلعب بزبره و هو بقا فعلا ولا اجدعها لبوة بالمحن اللي كان فيه حسيت للحظة انه مش ذكر ده انثى و لكن زبره كان بيفرق بينه وبين الانوثة و قعدت فاطمة تنيكه لحد ما جاب لبنه على ايدها و هي جات لبنها جو طيزه خرجت زبرها من طيزه وقالت له اية يا خول يا شرموط بقا بتجيبهم على ايدي يا ابن الكلب
راحت مقربة ايدها من بقه و قالت له يلا الحس كل لبنك يا خول فعلا هو لحس كل اللبن من ايدها ومخلاش ولا نقطة ، راحت لطشاه بالقلم على وشه و قالتله تعمل حسابك الشرموطه مراتك عندها اسبوع كامل مع الدكتور عيد سليمان هتطلع معاه الغردقة ، و انت هتيجي لعندي يا خول عشان تعرف مقامك و خذلك اجازة من المكتب عشان الاسبوع ده هتتناك لحد انك مش هتعرف تمشي ، لاقيت احمد بيقولها امرك و نزل على رجلها باسها و هي لبست و خذت بعضها و طلعت و انا ببص على اللبوة فدوى و سألتها اية الحكاية و هي بدأت تقولي اية الحكاية ...........
سيدي القاضي حضرات السادة المستشارين الاجلاء أننا اليوم أما قضية رأيي عام أمام فساد رجال الاعمال أمام اليوم هنا في ساحة القانون سنثبت أنا موكلي الدكتور شعبان يوسف مثال حي للذين يحترمون القسم الذي يقسموه حال تخرجهم من كلية الطب و بأنهم رفض أن يكون جزء من سوق لا يحترم الادمية ، سيدي الرئيس ساترك باقي مرافعتي لأقولها بعد سماع الشهود.
القاضي :- تؤجل القضية لجلسة باكر لسماع الشهود .
رفعت الجلسة .........
احب اشكر الاستاذ نسوانجي متميز على السماح لي بإستخدام الشوكولاتة التي اوردها في أحدى قصصه
انتظروني في الحلقة السادسة
لعبة المحامية ... !
الحلقة الاولى
هذه القصة نشر منها الفصل الاول على شكل ثلاث فصول بموقع أخر و انا كتبتها و اسمي هناك أميرة كي لا يلتبس الأمر على أحد
باقي فصولها ستكون حصريا على منتدى نسوانجي
نوع القصة :- سادية ، سحاق ، محارم ، شذوذ ، ذياثة
المؤلف :- كاتبة جنسية
عدد الفصول :- 15
بداية الحلقة
قررت ان اكتب هذه القصة بنوع من الواقعية قصة حصلت و لا أستطيع أن أقول لكم أنني سأخبركم بكل الحقيقة حتميا هذا مستحيل ولكن أسمحوا لي أن يكون المسار الرئيسي للقصة و الفكرة العامة هي الحقيقة و سأسرد الحقيقة كما رأيتها و كما سمعتها من صاحبتها مع بعض التحبيشات الدرامية و لنتفق على أمر لا أحب أن يستبق أحدكم الاحداث لأن المفاجأت تاتي تباعا .
و هنا سأتكلم بلسان الشخصية .
لم أكن هكذا أبدا ولكن ذلك المنعطف في حياتي غير كل تفكيري أتجاه بعض الأمور , لأنني فهمت أن هناك طرق كثيرة لتحقيق مهيتك أو كما يقول عنها البعض هويتك و شخصيتك فالنجاح من وجهة نظري ليس المال أو التقدم في السلم الوظيفي أو حتى الحياة الأسرية المستقرة , كل هذه الأمور من وجهة نظري مجرد تراهات لا تعنيني , نعم قد تقول أني متهكمة أو انسانة مغرورة أو حتى مريضة نفسياً , أسمح لي أن أقول لك تفكيرك لا يهمني ولا حتى يعنيني أبدا لأنك لا تشكل في حياتي فرقا بالعكس تماما ربما اراك لاشيء
قبل أنت تسأل أسئلة لن أجيبك عنها لانه ليس من حقك أن تسأل شيء أريد أن أطرح سؤال واضح و صريح (( ماهو الشرف )) أصطلاحا لا لغتنا و معنى الشرف هنا هو الشرف الشرقي العفن الذي من خلاله تنتهك حياة الكثير من النساء .
طبعا تعطونني ألف تعريف و ألف معنى و لن تجد أتفاق كلي على تعريفه مابين المتحرر و بين الشرقي المتزمت و بين الذي لا يهمه الأمر أصلا و بين النساء أيضا أنفسهن لهذا أحتفظ بتعريفك لنفسك لتعرف بنهاية هذه القصة ماهو تعريفي الشخصي للشرف لكي ترى أنه متطابق مع تعريفك أو لا
طبعا نسيت أعرفكم بنفسي أنا ولاء عمري ليس مهما بالنسبة لك عملي هو محامية و لأكون أكثر دقة محامية متخصصه في قضايا العنف الأسري , عمل مشوق أليس كذلك , أما أنك لا تفهم معنى كلمة محامية و أنك لا تفهم معنى العنف الأسري و لهذا أراه عمل مقززا مقرفا , ولكني أعمل فقط لأقتل ذلك الفراغ و كل تلك الافكار السخيفة التي تخطر في بالي ( ولا تسأل ما هي الافكار لاني لن أجيبك بالأصل عليها ) , أعمل في مكتب محامي كبير يعرفه الكثيرين ولكن ليس بصفة موظفه و إنما شريكة نعم شريكة بالنصف أمتلك خمسين بالمئة من ذلك المكتب الضخم الذي فيه مالا يقل عن 25 محامي
لا تصرخ لماذا هذه المقدمة الطويلة و لماذا لا أدخل في صلب الموضوع .... إلخ من الاحتجاجات , لا تستعجل لأن كل ما أخبرك به هنا و الأن لن أعيد سرده في أي فصل جديد فنصيحتي لك أقرأ بتمعن كي لا تضيع في وسط الزحام لأني لن أساعدك للعودة مرة أخرى
........
- ما الذي يحصل بالضبط و لماذا هذا التجمع بالأصل و لماذا أراكم جميعا واقفين هكذا
- هناك فتاة تصرخ بعلوا صوتها في وجه المدير و تخبره أن يستقيل من المحاماه إذا لم يستطع مساعدتها
كانت دهشتي عارمة جدا من الذي يرفع صوتها على الدكتور أحمد ( يحمل شهادة الدكتوراه ) فهو معرف بصوته العالي و بأسلوبه القاسي حتى مع الموكلين لنا في أمورهم القانونية فكيف للفتاة تلك أن تصرخ , أمرت الجميع بالعودة لمكاتبهم و دخلت مكتب أحمد لأرى فتاة أظنها في بداية العشرينات من عمرها تصرخ بوجه أحمد
- أفهم جيدا أني قد اعطيتك ملف القضية منذ أربع أيام و الأن تخبرني أنك لا تستطيع قبل القضية و تبقى على الجلسة يومين هل تريد مني أن أسكت
- أفهمي يا استاذة مليسا هذا النوع من القضايا لا نقبله في مكتبنا لاننا نرى أنها قضية شرف ونحن لا نريد مثل هذه القضايا أصلا ولا يوجد هنا محامون قد يقبلون حتى قرأت ملف القضية لأننا لا نقبل حتى أن نفكر بهذه القضية أو أن نضيع ثواني في التفكير فيها
أندهاشي أرتفع عندما أخدت حذائها و رمته على وجه أحمد كان أمر مفاجئ مضحك و يكسر الروتين الخاص بنظام العمل و السلم الوظيفي يعني شعور جيد عندما تجد مديرك في العمل يتم معاملته بأسلوب يكسر شكوته , ليس مهما حقا و لكن كنت بدأت افكر أنه يجب عليا التدخل من أجل ايقاف الأمر برمته عموما
أنا : اسمحي لي يا أنسة أن أفهم ما الذي يحصل لربما أستطيع مساعدتك على تخطي مشكلتك
مليسا : و انتي من كي تسألي ؟؟
أنا : أنا ولاء محامية و شريكة في هذا المكتب
أحمد :أنسة ولاء لا تتدخلي بالموضوع هذا الامر منتهي نحن لن نقبل هذه القضية
أنا : دكتور أحمد أسمح لي أن أفهم ما هي المشكلة ولماذا لا يمكننا أن نقبل هذه القضية ؟
أحمد :أنسة ولاء قضيتها مخله بالشرف
مليسا : لأخر مرة سأخبرك أن هذه الكلمة تثير أستيائي وعندما أستاء افعل اي شيء
أنا : هل سرق أم أنها أمتهنت الدعارة أو بائعة مخدرات أم انها خانة أمانة أو سرقت أو او او
أحمد : لا قضيتها من نوع اخر
أنا : لا أحب أمور التشويق التي تفعلها يا دكتور لهذا سأسألها هي مباشرة لربما أجد أجابة أفهم ما هو صلب الموضوع و اتمنى ان تجيبي بكل وضوح يا أنسة مليسا ماهي قضيتك
مليسا : ليست قضيتي و إنما هي قضية شقيقتي الكبرى و هي بأختصار تقدم أهل زوجها بشكوى ضدها أنا حولت أبنهم من أنسان أدمي إلى مايشبه الحيوان الأليف مسلوب الارادة و النيابة وجهة لأختي مجموعة أتهامات منها أسترقاق و الأحتجاز و أيضا الضرب و تشويه جسد زوجها و اخيرا بأنها سرقت أمواله و انها زورة أوراق ملكيتها لكل شيء .
أنا : ياله من امر غريب حقا , هل لي بسؤال واحد فقط يا أنسة مليسا ؟
مليسا : ماذا تريدي أن تسألي تفضلي
أنا : هل أختك حقا فعلت كل هذه الأمور أم لا ؟
أحمد : مجرد أن تم أتهامها من قبل النيابة يعني أن هناك أدلة و انتي تعريف المدعي العام المستشار عادل خيري هو من يتولى القضية
تجاهلت كل ماقاله أحمد و وجهة كلامي لمليسا
أنا : مازلت أنتظر أجابة عن سؤالي يا أنسة مليسا
مليسا : لن أقول لكي أن أختي لم تفعل بعض الأمور ولكن ليس غصبا عن زوجها فكل شيء حدث بطلبه بما في ذلك نقله لكل ممتلكاته لأختي الكبرى .
أنا : كم احب صراحتك هذا سهل الكثير من الأمور بالنسبة لي , ( موجهة كلامي لأحمد ) اعطني الملف فأنا أريد تولي هذه القضية .
أحمد : قوانين مكتبنا ترفض التعاطي مع هذه القضايا يا ولاء
أنا : القوانين يحدث لها تعديل و بما أني أمتلك نصف المكتب يحق لي أن أقبل أي قضية أرى أنها ستفيد مكتبنا
لما انتظر منه الرد فقد أخدت الملف من يده و طلبت من مليسا أن تلحق بي لمكتبي لارى حيثيات القضية و على ماذا استذلت النيابة في توجه كمية التهم و لماذا هذا التعنت من قبل أحمد في رفضه للقضية و أيضا لماذا عادل خيري بالذات الذي يسعى دائما لتحقيق العدالة للرجال حتى و أن كان على حساب العدالة المرأة , القضية كانت مشوقه و لكن ماحكته لي مليسا كان أكثر تشويقا .
عندما دخلنا إلى مكتبي جلست على مقعدي و طلبت من مليسا أن تجلس هي الاخر و كنت اطالع الملف و أقرا مدى الحبكة التي حولت القضية إلى كابوس كبير و لن يتنازل فيها الادعاء من توقيع أقصى العقوبة التي غالبا لا تقل عن ثلاثون سنة حقا أنها قضية صعبة و أيضا في مجال تخصصي العنف الأسري يعني أستطيع أن أصول و أجول في هذه القضية مثلما أشاء فمثل هذه القضية ملعب الذي ألعب فيه فلما أخسر أي قضية في مجالي منذ اكثر من تسع أعوام جميع وكلاء المدعي العام يعرفونني و أيضا القضاه يفهمونا أنني لا اتنازل في أي قضية عن موكلي و أحصل له على كل الحقوق بل أنسف الاتهامات التي توجه لموكلي لهذا أحببت أنني سأعمل على مجموعة من القضايا مرة واحده .
تم تقديم القهوة إلى مليسا التي كانت ترتشف القهوة و هي ترمقني كي لا ألاحظ أنها تنظر لي و تحاول معرفة موقفي وبعد أن أكملت قرأت نصف الملف بدأت بالحديث معها عن مدى صعوبة القضية و انها لن تكون بالسهولة التي يتصورها أي أنسان لهذا طلبت منها أن تعطيني التفاصيل الدقيقة جدا للقضية دون أن تخبأ شيء أو تكذب بأي شيء لأنني لو أكتشفت انها اخفت شيء أو كذبت بشيء سأترك القضية و أتنازل عن اختها لتبحث عن محامي أخر , كانت اجابة مليسا مفزعة لي
- و لماذا لا تسألي شريكك في العمل عن القضية فهو يعرف كل التفاصيل و زوج اختي كان صديقه المقرب .
حاولت أخفاء دهشتي و أستغرابي من الموضوع و عدت مخاطبة لها
- أظن أنني كنت واضحة معك و طلبت منك انتي أن تحدثيني بكل شيء لا الدكتور احمد لانه لم يقبل القضية اصلا فدعينا منها و من علاقته بزوج أختك و أشرحي لي ما هو الموضوع تحديدا
خلل 3 ساعات من حديث مليسا معي لما أكن أعي ولا أفهم أصلا و تقريبا أنتشيت بفعل كلامها و شرحها للموضوع و بعد أن اكملت حديثها معي أقتنعت أن أختها بريئة تماما من كل التهم ولكن بقي أن أزور أختها في محبسها لأتناقش معاها في استراتيجية دفعنا و اخيرا لأفهم بعض الامور التي قالت مليسا انها لا تعرف ..
المهم بعد كلام مليسا معايا روحت بيتي و بدأت ادقق في ملف القضية و اشوف هعمل أية بالضبط بالكارثة اللي النيابة موجهاها لكريمة ( كريمة أخت مليسا ) و المصيبة أنه عادل خيري ده ازفت مستشار في النيابة رخم رخامة و بيكره أي محامي او محامية يقفوا مع مرأة قدام رجل حتى لو كان طالع عين المرأة .
كنت بقلب اوراق القضية و كلام مليسا عن معاملة كريمة مع زوجها لسة بيرن براسي يعني ازاي هي اصلا وصلت للحد ده و كمان النطع اللي متجوزاه لية طلب منها الأمور دي اكيد في حاجة غلط ، بس لسة متأكده من براءة كريمة من تهم النيابة و كم عندي ثقة من قدراتي في مواجهة أي وكيل نيابة او مستشار امام المحاكم يعني بقيت متمكنه جدا من ادواتي و بعرف اللعب اللعبة بحذافيرها فمش خايفة ابدا من القضية دي
رحت على سريري ونمت و أنا عارفة اني بكرة هزور كريمة في محبسها و هعرف التفاصيل اللي عايزاها بالضبط مش عشان القضية وبس لا ابدا عشان افهم الدكتور احمد أيه حكايته برضه لان معاملة مليسا له خلتني اشك فيه انه ضعيف قدامها و انها ماسكة عليه زله .
صحيت الصبح عادي حضرت نفسي و فطرت ونزلت مباشرة على عربيتي و اتجهت للسجن واول مادخلت شافني مأمور السجن ورحب بيا ترحيب غير عادي و قعد يتكلم معايا عن إيمانه الرهيب ببراءة كريمة و أنها بتعامل معاملة جيدة في السجن ، طبعا هو كان عارفني وعارف اني ممكن اوديه في داهية لو حسيت انه موكلتي بتعامل بطريقة مش كويسة ولكن المرة دي كان مأفور حبتين يعني ازاي عرف انه كريمة بريئة ومنين متيقن بالدرجة دي من براءتها .
شوية وفتح الباب ودخلت الصول شوقيه و معاها فلقة قمر أية في الجمال حاجة كده زي ملكات الجمال بنت عمرها في بداية الثلاثينات من عمرها بيضاء بياض الثلج عيونها عسلي و شعرها اسود و جسمها زي الكركاتير منحوت نحتبالمختصر جسم فرنسي متوسطة الحجم بس متناسقة اوووووي و جميلة جدا كانت زي الباربي ملكة متوجه ، وكان واضح انها في السجن بتعامل معاملة كويسة لانها كانت بتبرق قدامي مش شكل وحده مسجونه خالص .
قعدت قدامي و قالت لي : انتي المحامية
حطيت رجل على رجل وقلتلها : ايوة انا ولاء المحامية و انتي اكيد كريمة .
كريمة : ايوة انا هي كريمة
لاقيت المأمور بيقول خدوا راحتكم على الاخر وكل الوقت لكم و انا عندي زيارات على العنابر ولما تخلصوا كلموا الصول شوقيه و هي هتقوم بالواجب .
خرج المأمور وشوقية و بقينا انت وكريمة اللي بصيت عليها بنظرة تفحصيه عشان اعرف مين موكلتي بالضبط ، لاقيتها بتضحك و بتقولي : مالك بتبصي فين بالضبط
انا : ولا في حته يعني قلت اشوف مين هي اللي حولت بني ادم لحيوان
كريمة: وأية رأيك ؟!
انا : مش مهم رأيي المهم المحكمة هيكون رأيها أية بالضبط
كريمة : شكلك عملية وده حلو عشان اهل جوزي عايزين ناس عمليين عشان يوقفوا بوشهم
انا: خلينا ندخل بالموضوع ممكن أفهم بالضبط اية اللي وصلك للمرحلة دي من السادية لانه واضح جدا انك احترفتي الموضوع .
كريمة : قصرتي المسافة عليا بدل الشرح الطويل .
انا : لا قصرت ولا حاجة انا عايزة اعرف التفاصيل من البداية للنهاية عشان افهم ولما افهم ساعتها هقدر اطلعك من الموضوع
كريمة : شوفي يا استاذه .......
كنت بستمع ليها بتمعن وهي بتتكلم عن حياتها بالتفصيل ..
كريمة : كنت بشتغل في شركة للبلاستك كنت انسانه عادية بمعنى الكلمة يعني بخرج من بيتي على الشغل وبعدها برجع للبيت حياتي كانت اكثر من عادية ، في كان في حاجات غريبة بتحصل في الشركة بتحسسني بغرابة يعني نائبة المدير العام و تعاملها مع الموظفات بطريقة همجية كانت تستدعي الموظفة على مكتبه ولو ما عجبها شغلها تقعد تهزء فيها و احيانا كثيرة كانت بتضرب الموظفة على طيزها لمؤخذة بالكلمة المهم اغلب البنات كان عندهم الموضوع عادي جدا بالاخر هي ست زيهم وشوية التهزيء ده بيرحمهم من الخصم اللي ممكن تعمله .
كان شغلي بعيد كل البعد عنها يعني انت كنت بشتغل بالارشيف فمكانش لها أي أحتكاك معايا ولا حتى بيجمعنا شغل عشان كده مكنتش بهتم باللي تعمله لحد ما يوم كنت لسة واصلة على الشركة وطبعا زي المعتاد مش متأخره ابدا كانت هي واقفه عند باب الشركة ولاول مرة بتشوفني فنادت عليا قربت منها و سألتها هي عايزة اية فقلت لي انتي بتشتغلي هنا قلتلها اه بشتغل في الارشيف فسألتني عن أسمي قلتلها اسمي ورحت على شغلي عادي بعد ساعتين لاقيت قرار بنقلي لشؤون الموظفين في الشركة ، طبعا الموضوع ماعجبنيش لانه شغلي بالارشيف اريح وكمان مرتبي هناك كويس و نقلي لشؤون الموظفين يعني شغل اكثر وتعب اكثر و المرتب هيزيد بس هتعب اكثر عشان كده رحت لرئيس قسم شؤون الموظفين و سألته عن قرار النقل فقلي انه نائبة المدير العام هي اللي اصدرت القرار فرحت مباشرة عليها دخلت المكتب لاقيت السكرتيرة قدامي صرخت عليها وقلتلها اني عايزة اقابل المديرة فردت وهي بتضحك هو انتي كريمة بتاعت الارشيف استغربت من ضحكتها لانها كانت مستفزة وقلتلها ايوة انا الزفته بتاعت الأرشيف ضحكت ثاني مرة ضحكة كلها مياعه و قلت اتفضلي ياختي المدام مستنياكي ، كلمة مستنياكي دي خلتني اشيط من جوا يعني هي كانت عارفة اني هجلها دي متعمدة بقى دخلت المكتب وكانت هي قاعدة على الطاولة بتاعتها و اول ماشافتني قامت و كانت بتقرب مني وكل اللي كان في باللي ساعتها ازاي اخليها ترجع عن القرار مباشرة قلتلها انا مينفعنيش قرار النقل ده ، ردت عليا بكل برد انا شايفة انك هتنفعي بالقسم الجديد ، قلتلها لا مش هنفع ، ساعتها ردت عليا بكل تبجح هو دلع يروح امك انتي هنا بتشتغل عندنا مش صاحبة الشركة ياعنيا ساعتها جت في بالي فكرة اني كده كده هسيب الشركة فبدل ما اسيبها و هي بتبجح فيا هطلع كل الغضب اللي فيا عليها وهو اترفد وانا رافعه راسي ، بصيت لوشها و قلتلها لا الزمي حدودك و اوعي تخطيها معايا صحيح انا بشتغل هنا بسمش وحده من الشراميط اللي بينضربوا على طيازهم اوعي دا انا همسح بيكي بلاط الشركة و أخلي اللي ميشتري يتفرج عليكي و الوظيفة دي مش هتخليني اسكت بالعكس هديكي بالجزمة و اسيبها فاهمة و لا تحبي افهمك بالجزمة ، كان رد فعلها غريب جدا جدا ابتسمت في وشي وقالتلي لو مش عاجبك قرار نقل طز نقطعه و تقدري ترجعي على الارشيف ثاني .
رجعت للارشيف وانا مش فاهمة حاجة ولا عارفة هو اية اللي حصل وعدت الايام عادي بس كانت ايناس كل فترة تطلب حاجات من الارشيف و محدش يودي الحاجات دي غيري و معاملتها معي كانت لطيفة جدا بعكس باقي البنات اللي كان بعضهم بيتهزأ قدامي ، وفي يوم طلبت من الارشيف مجموعة ملفات عن صفقة قامت بيها الشركة من سنين و بعد ماجهزنا كل الملفات طلبتني سكرتيرة مدام ايناس و قالت لي انها عايزاني و اني اعمل حسابي هتأخر اليوم لان الملفات هدرسها انا ومدام ايناس ، يعني كان احيانا بيحصل لموظفين في الارشيف كده فوافقت و اتصلت ببيتنا و قلت لاختي اني هتأخر و فعلا وصلت حوالي الساعة اربعة ونص مكتب مدام ايناس و دخلت و قعدنا ندرس الورق لحد الساعة سبعة و كنا لسة ماخلصنا فقلت لي مدام ايناس اية رأيك نروح نتعشى وبعدهانكمل مراجعة باقي الملفات في بيتها طبعا لان الشغل مهم وافقت .
كانت الشركة تستعد لصفقة كبيرة عشان كده كان رفضي للموضوع مستحيل رحنا تعشينا في مطعم وبعدها روحنا البيت وكانت اكبر صدمه في حياتي وقتها اللي شوفته اول ما انفتح باب بيتها .
اللي فتح الباب كان المدير العام وصاحب الشركة ياريت الامر كان كده ابدا ده كان في حالة غريب كان عريان ولابس بوكسر بس و على رقبته طوق زي اللي بينحط على الكلاب و بعد ما فتح قعد على اديه ورجلبه زي الكلاب و راسه للارض اول مادخلنا لاقيت مدام ايناس بتضربه برجلها على وشه وبتقوله روح جيب طشت الميه رجليا وجعيني اووي ، كنت انا في قمة كسوفي و وشي احمر اووووي من اللي شوفته صدمه بمعنى الكلمة المدير العام بيتعامل بالطريقة دي من وحده بتشتغل عنده .
ركزت ايناس عليا و عرفت اني مكسوفه فضحكت وقالتلي متقلقيش هو متعود على كده و اكثر ومتخجليش ده ممكن تمسحي بيه الارض عادي و مش هيقولك غير شكرا ، الف مليون سؤال ساعتها كان في بالي و كلهم ملهمش اجابة قعدنا في الصالون و جه المدير حط الطشت وقلع ايناس الجزمة و باس كل فردة من الجزمة و بعدين باس رجليها و بدأ ينظف رجليها بالميه و ايناس كانت منسجمه مع الشغل و انا كنت مرتبكة بعد ماخلص غسل رجليها نشفهم بالمنشفة و بدأ يشرف من الميه اللي في الطشت ساعتها حسيت اني عايزة ارجع و كان واضح ده لايناس اللي رفست كلبها برجلها و قالتله يا حيوان مش قلتلك الحاجات دي تعملها مش قدام الضيف جته الهم اخفي يلا على المطبخ و عقابك هيبقى كبير ............
سيدي الرئيس حضرات السادة المستشارين أن القضية التي نحن اليوم بصددها ليست الا محاولة يائسة من النيابة من أجل الصاق تهم بموكلتي للنيل منها و الأنتقام إيضا فسيادة المستشار وكيل النيابة ماهو الا قطعة من قطع لعبة الدومنو و يحاول النيل من كريمة التي رفضت ان تكون الا انسانة حقيقية و هذا ما سنوضحه لعدالة المحكمة كما انني ايضا اطالب عدالتكم بتأجيل الجلسة من أجل جعلها جلسة عامة لا جلسة سرية كمان طلب الادعاء فموكلتي لا تخشى قول الحقيقة لانها لم ترتكب اي جرم و اذا شعر المدعيين بأن هنالك حرج فمكان عليهم رفع قضية من الاساء لهذا اطالب من عدالتكم تحويل الجلسة لجلسة عامة عاديه .......
كنت بنص هدومي من اللي حصل قدامي وكان واضح اوووي انه ايناس تعمدت تعمل الموضوع ده قدامي ، حاولت يعني اني مبينش ابدا أني مرتبكة ومهزوزه و احاول قدر الامكان اكمل مراجعة الملفات مع مدام ايناس عشان اروح ، كنا بنراجع الملفات و عنيا على المطبخ ازاي حد زي الاستاذ عوني تبقى حالته كده و ايناس بتتعامل معه بالطريقة المقرفة دي.
خلصنا الملفات و بدأتاجهز نفسي بشكل اعتيادي يعني عشان اروح لان الساعة قربت على الساعة تسعة ونص مساءً ، لبست شنطتي و بدأت اقوم من مكاني قالتلي ايناس استني هخلي الحيوان يوصلك بالعربية و بدأت تصرخ و تقوله انت يا هباب البرك البس عشان هتوصل ستك كريمة لحد بيتها ، قلتلها بلاش هروح بتاكسي ضحكت وقالت لا هو هيروحك مدام انا اخرتك يبقى هو يروحك امال لزمته اية لو مش هيخدمني ، ابتسمت لها وقلتلها يخدمك انتي مش يخدمني انا ، بصتلي بكل فخر وقالت لي انا و انتي واحد ، مافهمتش كلامها ومحبتش افهم وصل عوني لعندنا وهو على اديه و رجليه راحت قامت وقفت قدامه و امرته يقوم فوقه راحت مدياله بالقلم على وشه و قالتله توصل ستك كريمة لحد البيت ولو اشتكت منك هنزل من لحمك نسايل و انت عارفني كويس ،رد عليها انا تحت امرك و امرها ، ومشي قدامي راحت ايناس بايساني وقالتلي اشوفك بكرة في الشغل ، ابتسمت وقلتلها اكيد .
طلعنا من بيت ايناس و انا دماغي عمال يودي و يجيب و عوني منطقش بكلمة طوال الطريق وصلت لعند البيت راح نزل وفتحلي الباب ساعتها فرحة اصلها حاجة متحصلش انه بنت زيي يتفتح ليها الباب و حد يهتم بيها رحت بصيت لعوني بكل قرف و مشيت بدون ما اشكره حتى و طلعت على البيت نمت ثاني يوم رحت الشركة و اول مادخلت لاقيت مدير الارشيف بيقولي انه مدام ايناس طلبتني ، قلت في نفسي هي امتى لحقت تنام و امتى صحيت وجت قبليه و انا اصلا مش متأخره ، رحت المكتب بتاعها لاقيت السكرتيرة بتقولي تفضلي المدام مستنياكي بقالها مده دخلت المكتب لاقيتها عمالة تقرأ و اول ماشافتني قامت وجت لعندي وقالتلي تشربي اية قلتلها اشرب قهوة مضبوط قات للسكرتيرة اثنين قهوة مضبوط ورجعت على الطاولة و انا قعدت قدامها جت السكرتيرة جابت القهوة و قالتلها ممنوع حد يخش عليا انا في اجتماع مع انسة كريمة فهمتي هزت راسها انها فهمت و خرجت لاقيت مدام ايناس وقفت وجت قعدت على الكرسي اللي مقابيلي و بدون اي مقدمات قالتلي كلام خلاني متبرجله ...........
الدفاع هيأجل مرافعته بعد سماع الشهود
الشاهد الاول الدكتور سامي عبد**** مدير مستشفى الصفاء للعلاج النفسي
قول و**** العظيم القول الحق
و**** العظيم اقول الحق
تفضلي يا استاذة
انا : ممكن تشرح لنا طبيعة عملك يا دكتور
سامي : انا دكتور امراض نفسيه وعصبية و مدير لمستشفى الصفاء للعلاج النفسي
انا : يعني حضرتك كنت مسؤول عن حالة مفيد زوج المتهمة ؟!
سامي : ايوة من اول ما جت الحالة للمستشفى و انا اللي متابعها .
انا : طيب حضرتك ممكن تشرح لينا الحالة النفسية لمفيد
سامي : مقدرش اقول انه عنده مرض نفسي بالمعنى التقليدي بس اقدر اقول انه هو عند نوع من انواع الماسوشية يعني بيميل بشكل كبير انه يبقى مسيطر عليه من امراة و لا يشعر بأي سعادة ولا حتى بأنه انسان قادر على العيش الا اذا تم السيطرة عليه من قبل أمرأة .
انا : يعني هو مجنون ؟!
سامي : ابدا هو مش مجنون ولا حتى عنده فصام بالشخصية هو فقط ضعيف ميقدرش يتحكم بحياته الا من خلال أمرأة تسيطر عليه .
انا : كويس يعني هو مش مريض يعني مش فاقد للأهليه ، طيب من وجهة نظرك هل هو أجبر على طاعة زوجته ؟!
سامي : معتقدش اظن انه هو اراد ان يطيعها
انا: تمام ، طيب بالنسبة للضرب على جسمه هل هذا كان تعذيب اجبر عليه ؟!
سامي: مرت علينا حالات الرجل بيتمتع بالالم الجسدي و هو بيطلب من زوجته او امه او اخته او حتى من أي أمرأة و مفيد اظنه من هذا النوع لانه طوال ملازمته للمستشفى كان لا يشرب الدواء ولا حتى ياكل الا لما الممرضه تزعقله يعني هو بيستمتع بحالة انكساره امام المرأة .
انا : زي ماسمعت حضرة القاضي مفيد هو بطبعه يعشق ان يتم اذلاله يعني موكلتي لم تجبره على شيء وهو ليس بفاقد للأهلية فهو نقل كل ممتلكاته لموكلتي بملئ ارادته و هنا استطيع ان اقول وقلبي مطمئن ان النيابة لم تكن تنظر للموضوع بشفافية و إنما هي تحاملت على موكلتي فأين هو الاسترقاق او حتى السرق او التزوير تقرير الطب الشرعي و ايضا مراجعة السجل العقاري أكدت بما لا يدع مجالا للشك ان مفيد قد قام بنقل كل الممتلكات لموكلتي بملئ ارادته ولا يوجد شبه للتزوير او حتى السرق و بهذا لا توجد هذه التهم و بهذا اكتفي من سؤال الشاهد ...........
كان طلبها غريب صراحة قالت لي ايناس مش هخبي عليكي انتي داخله دماغي بنت زيك جميلة و واضح انها متعلمة ومتقفه و على مستوى عالي غير انها متخافش و مستعدة تضحي بشغلها عشان محدش يكسرها كل ده خالني متيمة بشخصيتك ومجنونة بيها لدرجة لا توصف .
كل كلامها ده و انا مسهمه مش فاهمة حاجة ، كملت كلامها انها بقالها فترة بدور وسط الموظفات على وحده زي شخصيتي ولكنها مالاقتش غير الخاضعات علشان كده كانت بذلهم براحتها بسبب ومن غير سبب زي ما بتعمل بعوني اللي بقى خادم ليها تعمل فيه ماتريد
سبتها تكمل كلامها كله بدون ما اقاطعها و لما سكتت مباشرة قلتلها كل ده رغي فاضي ملوش فائدة الفائدة بقى انتي عايزة مني اية بالضبط ، هنا صدمتني فعلا قالتلي احنا ناس واعيي ومثقفين ومش هلف ودور عليكي انا عايزة اخدمك.
ساعتها قاطعة كريمة
انا : كريمة ازاي يعني عرضت عليكي انها تخدمك وهي اصلا الناس بيخدموها و المدير ذات نفسه حيوان ليها .
كريمة : مهو هي سويتش
انا : يعني اية بالضبط ؟!
كريمة هشرح لك زي ماهي شرحت لي بالضبط لاني سالتها نفس سؤالك
ازاي يعني يا مدام ايناس تخدميني و انتي اصلا الناس بيخدموكي قالتلي انا سويتش يعني بكون ملكة و بكون خادمة بس انا مش بحب الا الرجالة يخدموني اما عشقي اني اخدم بنت بس تكون شخصيتها تكون اقوى مني عشان كده اخترت اني اخدمك انتي ، ساعتها قلتلها انا مش بفهم بالامور دي ازاي هتخدميني و انا اصلا مليش في الموضوع ، ردت عليا بكل برود و قالتلي متقلقيش انا هعلمك كل حاجة وهخليكي احسن ملكة
كريمة : بيني وبينك فكرة بالموضوع و قلت ليه مش استفيد من الوضع و احسن وضعي
انا : يعني انتي كنتي موافقه ؟
كريمة : مش هكذب عليكي فعلا انا مكنش عندي اي مانع بالعكس فكرة بالموضوع من ناحية الربح و الخسارة و حسمت امري يعني اية هبقى سحاقية بس متسلطة شوية هيحصل اية يعني اكثر من اني هسعى لرفع راتبي وكمان هنتقل لوظيفة احسن و بمميزات اكثر و نائبة المدير هتبقى خدامة لي كله مكاسب و يعني اخرتها اية يعني هخسر بكارتي في داهية ولو حصل جواز اهو الغشاء الصيني مالي الاسواق و انتهى الفيلم
انا : بس انتي كده بتضحي بشرفك
كريمة : شرف اية بالضبط هو الشرف بالحاجة بتاعتي كسي ده بتاعي لوحدي اعمل فيه ما اريد و الشرف لو مترتبط بكس البنت ساعتها هيبقى شرف وسخ لاني بعمل ببي كل يوم و الطخ الشرف ده .
كملت كريمة كلامها عن ايناس
طيب و انا هستفيد اية يا ايناس ؟، هتستفيد حاجات كثير اولها هيزيد مرتبك الضعف و هتبقي مديرة مكتبي ده اللي قدام الموظفين و أما على المستوى العام اللي هتأمري بيه هنفذه ليكي ايا كان ، كويس يعني لو طلبت منك انك تاخدي لي شقة جديدة هتنفذي ؟ ، ايناس : مش تطلبي انتي تأمري أمر انا عندي شقة جديدة لسة مافرشتهاش ممكن تاخديها ، قلتلها قلتلك شقة لي مش شقتك ، قالتلي هكتبها باسمك.
ساعتها حسيت اني فعلا مقبلة على تغيير كبير في حياتي و أني هنتقل من المستوى اللي أنا فيه لمستوى افضل بكثير لمعة عيني بس كانت ايناس لسة قدامي ومحبتش اندلق عليها اووي قلتلها هفكر بالموضوع و عقبال ما افكر تكوني كتبتي الشقة باسمي و تفرشيها كويس ولو معجبنيش الفرش هتغيريه فاهمة لاقيتها بتقرب عليا و بتبوس ايدي و تقولي امرك يطاع ، اتخضيت من حركتها بصراحة بس حبيت شعور انه حد يلبي كل طلباتك ، قمت و قلتلها انا هروح اعملي لي اجازة ومتنسيش المكافئة بتاعتي قامت مباشرة اتصلت بالمدير المالي وقالتله الاستاذة كريمة هتعدي عليك تديها 3000 جنية مكافئة عن شغلها فاهم و اتصلت بالسكرتيرة و قالتلها تبلغي الارشيف انه الانسة كريمة بمهمة بأمر مني لأجل غير مسمى و مش هتداوم الا لما تخلصها ، بصيت لها و انا كلي فخر يعني مكافئة قد مرتبي مرتين و اجازة مفتوحه يعني هعوز اية أكثر بصيت لها وقلتلها طيب هروح ازاي دلوقتي قالتلي هخلي الكلب عوني يوصلك ، بصيت لها بنظرة كلها برود وقلتلها ده كلبك اما انا عايزة كلبتي هي اللي تخدمني مش خادمها ، بصت لي و قالتلي ان تحت أمرك ثواني بس اجهز نفسي و نمشي ، و فعلا جهزت نفسها و نزلنا لحد العربية و وصلتني لحد البيت و أنا نازلة من العربية لاقيتها مسكت ايدي و باستها و أنا مش مستوعبة بس مكنتش ممانعة ابدأً بالعكس سبتها براحتها و قمت نازلة و أكدت عليها موضوع الشقة و قلتلها تجيلي البيت بتاعي عشان تديني العقد و كمان اعطيها رأيي ، و فعلا ثاني الظهر لاقيتها بتخبط على الباب فتحته فدخلت البيت و مباشرة بعد ما قفلت الباب نزلت على ركبتها و عنيها في الأرض و أيدها لفوق ماسكه فيها ورق شوفت الورق لاقيته عقد بيع الشقة ، و انا بقرأها كانت هي نزلت على رجليا بوس و أنا مش مركزة الا بالتأكد من ان الشقة بأسمي و أنه كلها ورق سليمة و نسيت خالص ايناس و كمان نسيت أن مليسا لسة في البيت و الصدمة أنها شافت الموقف ده و لاقيتها بتمسكني من أيدي و بتقولي هو أسمه أيه ده ، أيناس وقفت على رجليها و بدأت تعدل نفسها اول ما شافت مليسا ، بس انا تعاملت مع الموضوع بطريقة عادية و قلت لمليسا دي بقى أيناس مديرتي في الشغل و من اليوم هتبقى خدامة ليا في البيت ، ساعتها ايناس حبت تعترض بس مليسا ردت عليها طيب و من امتى الخدامة بتبقى واقفه على رجليها ؟ ، صدمني ردها و مكنتش عاااارفة انطق ابدا
للأسف الديك بدا يصيح يعني حان موعد نومي لهذا سأقطع أنسجامكم أن وجد لأنام و سأكمل في الحلقة الثانية
الحلقة الثانية
حصريا على منتدى نسوانجي
كاتبة جنسية
نادي على الشاهد الثاني .....
فريده متولي محمد الشابوشي
قولي واللة العظيم اقول الحق
واللة العظيم اقول الحق
الدفاع يتفضل
انا :- ممكن تعرفينا حضرتك مين ؟!
فريده :- فريدو متولي محم الشابوشي
انا :- طيب ممكن افهم من حضرتك أية علاقتك بالأستاذ مفيد
فريدة :- أنا طليقته
انا :- كويس ممكن حضرتك تشرحي لنا و لعدالة المحكمة تفاصيل طلاقك من الاستاذ مفيد .
فريدة :- انا تجوزت مفيد قبل 15 سنة و بحكم اننا كنا زملاء في نفس الكيان الأقتصادي و كانت تربطني بيه علاقة قوية بعدها اتجوزنا و كانت حياتنا ماشية عادية الى أن اكتشفت انه له ميول غريب كان دائما بيحب أنه ينفذ كل كلامي .
أنا :- و أية الغريب في ده هو بينفذ كلامك لانه بيحبك و مش عايز يزعلك
فريده :- أنا كنت فاكرة كده في البداية بس لما بدأت اطلب منه حاجات ثانية عرفت أنه مهوس بالسيطرة عليه .
أنا :- حاجات زي أية بالضبط ؟!
فريده :- كنت بطلب منه احيانا انه ينظف الحمام او ينظف جزمي و كمان أنه مياكلش الا لما انا ابقى معاه و غير اني خليته يطرد الشغاله و حملته كل أمور البيت من تنظيف و طبخ و غسيل ، و كان على طول موافق على كل أمر بدون ما يعترض ، و كنت بهدده من باب الترهيب أنه ما ينجز كل مهامه بالضرب و هو دائما كان موافق عمره ما اعترض او رفض .
أنا :- طيب لية أطلقتي ؟!
فريدة :- لأني عايزه أعيش مع راجل قوي مش ضعيف انا اللي بتحكم فيه ، كنت عايزه أني اكون محميه من راجل مش انا اللي بحميه .
أنا :- سيادة القاضي الواضح لعدالتك من خلال شهادة الشاهده أن الأستاذ مفيد هو شخص بطبعه يحب ان يسيطر عليه و بالعكس تماما عن ما اوردت النيابة في تفاصيل اوراق القضية انه تم كسره من قبل موكلتي و تحويله لحيوان أليف حسب ما ادعى المستشار عادل ، و اليو طليقته ثتبت لعدالتكم أن موكلتي مثال للزوجة الوفيه و المخلصه لزوجها ، حيث انها رفضت ان تتركه لنزواته و قررت ان تشبع رغباته و ميوله بصفتها زوجته ، و كل هذا يا سيادة القاضي ليس فيه أي اخلال بالقانون او حتى أنتهاك لادميته لانه هو يحب ان يبقى هكذا و ليس مجبرا على تنفيذ أي شيء لا يرغب فيه ، و أخيرا سؤالي الاهم من الذي ادعى على موكلتي ؟؟؟! ، الزوج لم يشتكي و لما يذهب إلى النيابة او حتى قسم بوليس ، و لكن اهله الذين تملك الجشع منهم هم من أتهموا موكلتي بهذه التهمة الشنعاء كي يأخدوا ممتلكات ابنهم لهم دون مراعاه
عادل :- اعترض حضرة القاضي إن المحامية تتلاعب بالكلام و ايضا توجه اتهامات خطيرة للمدعيين على موكلتها دون أن تقدم أي اثباتات على كلامها .
القاضي :- هل تمتلكي أي دليل يثبت صحة ما تحدثي به منذ لحظات .
أنا :- لم أتعود الحديث دون دلائل يا حضرة القاضي ، و أظن أنا سيادة المستشار عادل خيري يعلم تماماً أني لا أتكلم الإ بدلائل قاطعة الثبوت .........
كريمة :- كانت صدمتي كبيرة اوووي في مليسا انها لها في العالم ده يعني حسيت من أسلوب كلامها أنها متمكنة ، مش هاوية بالذات أن إيناس بقت في حالة من الهلع من أسلوب مليسا بالذات لما تنحت من كلامها لأنا مليسا راحت رزعها بالقلم على وشها
مليسا :- أية هتقعدي تبصي عليا كثير يا كلبة ما تخلصي بروح أمك و تقعدي بوضعيتك المفضلة يا كلبة ، أيناس بقت مصدومة و انا مصدومة زيها و أكثر مكنتش فاهمة هو أية بيحصل بس قلت لنفسي شكلي هتعلم منها و فعلا مدتنيش فرصة ابدا لاني سمعت القلم بيطرقع على وش ايناس و صوت مليسا بدأ يعلى جرى أية يا شرموطة هتنحي كده كثير أنزلي على اديكي و رجليكي قدام ستك كريمة و ستك مليسا و فعلا لاقيت ايناس نزلت على رجليها و اديها و لاقيت مليسا بتقولي تعالي على اوضتي عشان تعرفي ازاي تتعاملي مع الكلاب ، و بصت لايناس و قالتلها ورايا يا كلبة و وصلنا لحد الاوضه و فعلا خشينا ، بصت مليسا لايناس و قلتلها اقلعي هدومك كلها بالحمام قعدت مليسا على الكرسي بعد ما لبست جزمة بكعب و حاطة رجل على رجل اما ايناس كانت بتقلع كل هدومها زي ما أمرتها مليسا في الحمام وبدأت تصرخ فيها بتقولها بسرعة يا كلبة اخلصى انا مش هفضل استناكى كتير و بعد ثوانى ظهرت ايناس و هى ماشية على اديها و رجليها و رايحة عند مليسا اول ما قربت من مليسا لقيتها ضربتها على وشها قلم جامد اوى و قالتلها اتاخرتى يا حيوانة كل ده بتقلعى هدومك ... اناس نزلت و باست جزمتها و لسه بترفع وشها لقيت القلم التانى نازل على و شها و مليسا بتقولها مين امرك تبوسى الجزمة يا كلبة؟ ايناس بصتلها و الدوع فى عنيها و لسه بتقولها اسفه يا ...... لقيت القلم التالت و الرابع و فضلت مليسا تضربها على و شها لحد ما ايناس وقعت على الارض بتتلوى من كتر الضرب و بعدين مليسا قامت من على الكرسى و رفعت جزمتها و حطتها على وش ايناس و قالتلها الحسى التراب اللى فى جزمتى يا حيوانه هو ده اللى تستحقيه و كتير عليكى كمان ايناس طلعت لسانها و فضلت تلحس فى نعل الجزمة زى الكلاب فعلا و مليسا كل شوية تشتمها و تهينها عايزة اقولك حسيت انى هايجة اوى لدرجة انى كنت بلعب فى بزازى و انا بتفرج عليهم و كل ما ميسا تهين ايناس اكتر كنت بهيج اكتر .... المهم بعد ما خلصت ايناس لحس الجزمة التانية قعدت ميسا على الكرسى و قالت لايناس عشان تتعلمى يا كلبه قبل ما تفكرى تعملى اى حاجة لازم باذنى انا مفهوم؟ و دلوقتى طلعى لسانك و الحسى جزمتى من برة عايزاها بتلمع يا حيوانى و وايناس بدون أي تفكير بتنفذ و بدات تلحس جزمة ستها مليسا حوالى نص ساعة لحد ما ضربتها ميسا برجلها فى وشها و قالتلها قلعينى الجزمة يا حقيرة و مسكت الجزمة و بصت عليها و قالتلها شغلك كويس المرة دى يا كلبة عشان كده هسمحلك تلحسى جزمة ستك من جوة و تنضفى مكان العرق و تشميها يا حيوانة و حدفت الجزمة بعيد لقيت ايناس بتجرى على اديها و رجليها و رجعت تحت رجلين مليسا بس الجزمة كانت جايباها ببقها و مسكت الجزمة و فضلت تشم فيها كتييييير بصوت عالى و فضلت تلحس في اول فردة نص ساعه و هى بتشكر مليسا على الكرم بتاعها كل ده و مليسا مريحة رجليها على ظهرها و كل شوية تقولها لو اتحركتى تحت رجلى هعلمك الادب يا حيوانة و قالتلها تقوم تفتح التلفزيون و تجيب الريموت و ترجع تكمل شغلها و فعلا فضلت مليسا تتفرج على التلفزيون ييجى ساعة كده و حتى ما بصتش على ايناس خالص و ما كنتش سامعه غير صوت التليفزيون و صوت ايناس و هى بتشم الجزمة بتاعة مليسا و بعدين مليسا زهقت و رفعت رجلها من على ضهر ايناس و قالتلها انا رايحة انام عشان زهقت منك خلاص بس قالتلها انها عشان ايناس كلبه مطيعه فهى هتسبلها شرابها تشم فيه طول الليل وإيناس شكرتها و لبستها الجزمة و باستها و هى بتقول لمليسا تصبحى على خير يا ستى مليسا نزلت اديها قدام وش ليلى عشان تبوسهم و قالتلها و انتى من اهله يا كلبة
ده كله و أنا لسة بتفرج على إللي بيحصل قامت مليسا مسكتني من أيدي و جرتني لحد الأوضه و بدأت تفهمني حاجات كثيرة على عالم السادية و أنه المفروض أني أعرف اذل و امتع كلبتي عشان تبقى تحت طوعي و انتهى اليوم على كده و طبعا قبل ما نخش ننام طلعت مليسا للكلبة إيناس و قلت لها أنها الساعة خمسة الفجر تصحى لان مليسا هتلعب بيها الصبح
و استمرينا على كده خمس شهور و انتقلنا لشقتي الجديدة و كمان ترقيت في الشغل و بقا مرتبي اربع اضعاف و حياتي بقت فل الفل طول اليوم في الشغل و ايناس تجي المساء تعمل شغل البيت كله و كنا انا و مليسا بنلعب بيها طبيعي لحد ماجاء بعد خمس شهور اليوم الاسود ،في اليوم ده ايناس مجتش في المساء و لا اعتذرت وده عصب جدا مليسا إللي حلفت انها هتقطعها لما تيجي .
انا :- ولية تقطعها بقى ؟! هي بلطجة
كريمة :- لا في السادية السليف ما يعمل حاجة الا بإذن ملكته و ايناس غابت بدون اذن ، المهم ثاني يوم رحت الشغل و لاقيت ايناس اللي كان باين عليها التوتر و قلتلها لية ماجيتيش امس قالتلي انها راحت عليها نومه لانها كات مرهقة من الشغل ، أتصلت بمليسا و قلتلها على الموضوع و انها فعلا كانت مرهقه من الشغل ، لاقيتها بتقولي ابعتيها لي عشان اتفاهم معاها ، و فعلا بلغت ايناس اللي طلبت اذن و راحت لمليسا ، و بعدين ساعتين لاقيت اتصال من مليسا بتقولي انها في المستشفى هب و ايناس و هند
أنا :- مين هند دي ؟!
كريمة :- هند دي سليف عند ايناس كانت لسة بتدربها عشان تبقى سليف محترفة
انا :- واصلي الحكاية
كريمة :- المهم رحت وشوفت كارثة ايناس كان جسمها كله متقطع و وضعها سيء و شكلها واخده علقة موت من مليسا و اول ما شوفتها كده خدت مليسا و سألتها هو أية اللي حصل ردت عليا بكل هدوء انها أدبت ايناس لانها خالفة اول قاعدة بينهم و هي أنها ممنوع تتصرف الا بإذني او بإذنها و انها ادتها درس كبير عشان تعرف مقامها ، صراحة انا خفت اوووي من الموضوع بالذات انه المستشفى بلغوا البوليس فقلتلها اني هروح للبيت و اما تبقى تخلص تلحقني لاقيتها بتقولي انها بتفكر بهند و أنها هتجيبها تخدمنا بس انا شرطت عليها انه يكون بمزاجها مش غصبا عنها بس هي مردتش و انا بقيت عارفة مليسا انها جبارة لو عايزة حاجة هتاخدها غصبا عن الجميع ، روحت و انا كلي توتر من اللي حصل من مليسا اتجاه ايناس .
مليسا :- وانتى بقى مش المفروض تحلى محلها اليومين دول ولا نفضل حافيين كده
هند : حضرتك تقصدى ايه
مليسا تصفعها قلم رهيب:- انتى غبية يا بت ولا بتتغابى....الزفته صاحبتك كانت بتخدمنا وهي دلوقتى متنيله فى السرير.....احنا مين هيخدمنا اليومين دول.....انا باقول اخدك معايا على بيت كريمة اهو تسلينا شوية لحد ما ماجد يقوم
هند : وهو حضرتك قررتى خلاص انى هابوس رجليكم
مليسا (صفعة اخرى على وجهها الأخر )وهو المفروض استنى قرار اهلك يا متناكة....ياللا يا بنت الكلب قومى معايا لحسن اخليكى ترقدى هنا جنب الكلبة دي وشدتها من شعرها
هند : ارجوكى من غير فضايح ولا ضرب انا جاية معاكى بالذوق
وتركوا إيناس في المستشفى و جم على بيتي
انا :- أية عرفك بالحوار ده و انتي مش موجوده ؟!
كريمة :- مليسا حكتلي بعدها
أنا :- كويس كملي
كريمة : هند ازيك انتى سيبتى ايناس وجيتى ......خير فيه ايه
مليسا : جاية تخدمنا امال هنفضل حافيين يعنى لحد ما بسلامتها تخف والا ايه
كريمة : انتى جايباها غصب عنها يامليسا .....لا مش ده اتفاقنا احنا اتفقنا انها تخدمنا بالطريقة اللى تحبها وفى الوقت اللى تحبه
مليسا : مش وقت شعارات انا ايناس وقعت قبل ما اخليها تبوس وتلحس رجليا وانا حاسه برجليا بتاكلنى وعاوزة حد يلحسهالى
كريمة : بس دى لسة ملهاش اوووي بالموضوع و أنتي مفترية يعني مش هتتحملك
مليسا : انا ماتفرقش معايا المهم يبقى فيه حد تحت جزمتى والسلام
وامرتها مليسا تخلع هدومها تماما وتستلقي على ظهرها جنب الحائط وصعدت لتتمشى فوقها بصندلها ذو الكعب العالى والسن المدبب وبعد ان قطعتها بكعب صندلها وفعصت صدرها مرارا تحت صندلها وعندما كانت تتألم كانت تصفعها بحذائها على وشها و انا كنت بساعدها بأن اكتم بقها بجزمتي كنت افعص وشها بجزمتي بقوة فى الوقت اللي تدهسنى فيه مليسا وبعد ان انتهت من دوسها امرتها ان تلحس نعل صندها وتبوسه ففعلت كما امرتها ونزلت مليسا من فوقها عشان أنا اطلع فوقها وفعلت ألعن مما فعلته مليسا ولكني كنت لسة مش متعودة على القسوة المفرطة لسة متدربه على يد مليسا فكان في شوية طيبة وكلامي المعسول معاها وانا بوسها و هي بدأت تحس أنه الألم يختفي وبعدها خليتها تنظف نعل جزمتي بلسانها وتبوسه وطلبت منها ان تخلع لي جزمتي وأنا فوقها نفذت وخلعته فعلا ولحسته كله من جميع الاوجه كما طلبت منها ومن الداخل ايضا ثم بدأت فى مص اصابع رليا واحدا تلو الاخر وشكله كده عجبها طعم عرق رجليا ورائحتهم بالرغم من فظاعتها وكانت تبوس رجليا ونظفهم بسانها و الغريب انها بدأت تناديني بمولاتى وستى كريمة وست الكل وانا اضحك وافعص وشها برجليا بعدها جاء دور مليسا
مليسا : ياللا يا كلبة على الحمام
و بدون أي أعتراض منها توجهت إلى الحمام وهي مسكينه مش عارفه أنها هتبقى تواليت لينا و انها هتشرب بولنا احنا الاثنين لانها زي ماذكرت إيناس لسة مبتدأه لسة ما نضجت كخادمة بس أنا كنت محضرة مفاجأة ليها ، واول ما دخلت الحمام زقتها مليسا على الارض و مباشرة قلعت هدومها و مسكت دماغ هند وقعدت عليها بكسها و بدأت تبول في بقها و هند مكنتش عارفة تبعد لحد ما خلصت مليسا و جه الدور عليا و عملت نفس اللي عملته مليسا بس كملت أني تغوطت في بقها و هي بقت بترجع بطريقة هستيريا
المهم بعد ان كملنا و نظفنا نفسينا هي نظفت نفسها ولحقتنا لعند الصالة على اربع وكنت أنا لوحدي لاان مليسا خرجت لمشوار مهم عندها واول ما شفتها أشرت ليها بأيدي عشان أعملها مسند و أنا بتفرج على التلفزيون وبالفعل فعلت كما امرتها وبمجرد ان وضعت جزمتي على جسمها العارى باست جزمتي ورجليا و انا مكنتش لا معبراها ولا عطياها اى اهتمام بالعكس بدأت أدخن سجارتي و أرمي بالطفى فوق جسمها و كأني أجلس لوحدي و لما خلصت سجارتي رميتها على بطنها وطفيتها بجزمتي فوق بطنها العارية فتأوهت اااااااااه اااااااااه
كريمة : فيه ايه يا حيوانة......انتى دلوقتى سجادة ....هو فيه سجادة بتتكلم
بصى يا كلبة يابنت الكلبة لو عاوزانى اتعامل معاكى كويس يبقى ما تتنفسيش الا باذنى يا شرموطة مفهوم
هند : مفهوم يا ستى
ولم تتم كلمتها الا ووجدتني اقف فوق صدرها وجزمتي ترتفع لفوق وتنزل على وجهها فى خبطات ورا بعضهم واحسست بالدم يسيل من كل مكان بوجهها و انا متنرفزة جدا و اقولها :
انتى بتنطقى ليه يامتناكة يا وسخة من غير اذنى انتى زيك زى الجزمة اللى فى رجلى دى اوعى تنطقى من غير اذنى .....
مردتش
انا :- برافو كده يا كلبوبتى
انا هاكافئك واركبك حمار روحى اغسلى وشك وتعالى نظفى لى كعب الجزمة مكان دمك الوسخ وهاتيلى معاكى الخرزانة من جوه علشان اركبك
وفعلت كما امرتها وركبتها واصبحت كالحمارة تنقلني من مكان لمكان داخل الشقة ثم اردت ان اركبها كحصان فوقفت وانحنت لاركب على ظهرها ونعيد الكرة ثم فوق اكتافها وكل هذا و أنا السعها بالخرزانة فى كل مكان من جسمها
وعندما انتهيت منها اردت مكافئتها فقمت بدهسها برجليا وهما حافيتين وسمحت لها ان تبوس رجليا وتلحسهم مرة ثانية ............
سيادة القاضي هذه هي الدلائل القاطعة على ما اوردت من إتهامات لمدعيين هذا تسجيل فيديو في الفيلا الخاصة بموكلتي و المدعيين يحاولوا ان يساوموها من أجل أخد حصة من أملاكها التي أعطاها لها زوجها طواعية و ليس بالأجبر لهذا و الأن هنا في محراب العدل اتقدم لحضرتك و لحضرت المستشار عادل خيري ببلاغ ضد المدعيين بتهمة ابتزاز موكلتي و محاولتهم أخد نسبة من ممتلكاتها مقابل عدم التجني عليها و اتهامها بالتهم التي نحن في صدد مناقشتها و شكرا لكم سيدي القاضي
القاضي :- تؤجل القضية إلى تاريخ 12-3 حتى يعرف الفيديو على التكنيك الجنائي و المختصيين كي يثبتوا صحة الفيديو
رفعت الجلسة .............
أنتظروني في الحلقة الثالثة
الحلقة الثالثة :-
جلسة اليوم كانت متعبة جدا بس قطعت شوط كبير عشان ابرئ كريمة من التهم اللي وجهت ليها ، بس عالمها غريب كثر الحكايات اللي حكتها خلاني مستغربة اوووي من الموضوع ازاي حد ممكن يوصل للدرجة ؟! ، ومش هي و بس دي معاها اختها كمان ، القضية دي هتجنني ، بس المتعة اللي فيها مقدرش اوصفها فعلا قضية الموسم .
عبير :- يا أستاذة في وحده جايه عشان قضية ،
انا :- طيب وديها للدكتور أحمد .
عبير :- هي طالبة تقابلك بنفسها مش عايزة الدكتور أحمد
انا :- طيب دخليها و خلي عم علي الفراش يجبلي قهوة سادة دبل لحسن الصداع هيفرتك دماغي ، و خليه يجبلي برشام للصداع .
عبير :- حاضر
لما دخلت عليا كان باين اوووي أنها مش كبيرة ابدا يعني بحوالي 35 سنة طويلة نوعا ما و سمراء البشرة بس كنت مستغربة شكلها كان واضح انها متخانقه مع حد لان تحت عينها كان مخضر طبعا شوفت الخضار بعد ما بعدت النظارة عن عنيها ، منظر مفزع انك تشوف ست مضروبة كده ، طلبت منها الجلوس .
انا :- اهلا بحضرتك .
هي :- اهلا بحضرتك أعرفك بنفسي انا اميرة عبدالوهاب
انا :- اهلا بيكي يا استاذة أميرة .
خبط الباب و كان عم علي جاب لي القهوة مع البرشام و سألت اميرة تشرب أية فقالت قهوة مضبوط و فعلا راح عم علي يجيبها و هنا بدأت هي بالكلام .
أميرة :- انا حضرت مرافعتك في قضية اللي اسمها كريمة و عجبني جدا أسلوبك و إيمانك ببراءة موكلتك عشان كده انا جيت لعندك يمكن تقبلي قضيتي .
انا :- طيب حضرتك أية هي قضيتك عشان أعرف اذا هقبلها او لا ؟!
بدأت تعيط بحرقة و هي بتقولي :- انا هحكيلك بس ارجوكي ماتقطعنيش لحد ما أخلص كل كلامي .
انا :- تفضلي خدي راحتك
و هنا هتكلم بصفة أميرة عشان الحكاية توصل
بدأت حكايتي زي ما قلت انا اميرة كنت بنت عادية اووي زيي زي اي بنت عادية بدرس في الجامعة مكنتش متفوقة اوي بس يعني عمري ما سقطت ابدا ، شافني في الكلية كان جاي مع صاحبه ، مش عارفة اذا اعجب بيا او كان بيحاول يجر ناعم معايا عشان ارضخ له ، المهم بعد يحاول يتعرف بيا يجيي شهرين و انا لاني متأكده انه مش من الكلية مكنتش عاطيه له فرصة اصلا يقرب مني ، و بعد نهاية الترم الثاني في يوم خبط باب البيت فصدمت لما فتحت كان هو بذاته و لما سألته انت جاي ليه قالي انه جاي عشان يقابل بابا ، فسألته عن السبب بس هو اصر انه ميتكلمش الا مع بابا ،و فعلا دخلته الصالون و ناديت على بابا و قعد معاه ، و بعد حوالي ساعة روح و جه بابا لأوضتي و قعد يسألني أية رأيي بموضوع الزواج ، فخجلت طبعا بس هو صدمني اكثر لما قالي أنه هديل عايز يتجوزني ، كنت مستغربة تصرفه ، بس سألت بابا هو جه عشان يطلبني ؟! ، بابا ابتسم و قال هو جاي عشان يحدد موعد معايا عشان أهله ييجوا هنا و كمان اداني اسمه و بعض البيانات عنه عشان أسال عليه ، يادي النيلة طيب ازاي هتجوز واحد مش بعرفه ولا حتى في بيننا كيمياء ، ودي كانت اول مشكلة عندي ، و اللي عرفته انه بابا حدد ليهم الخميس كيوم لزيارتهم .
عدى يومين و لاقيت بابا بينادي عليا ، رحتله فقلي انه سأل عن هديل و أنه طلع ابن ناس اوووي و عائلته محترمة اوي و كمان ليهم تجارتهم الخاصة ، يعني بالمختصر حسب و نسب ، و قالي انه لحد دلوقتي لسة معرفش رأيي فقلتله يابابا انا محتاجة اقعد معاه عشان افهمه و اعرفه قبل ما اقول رأيي ، و الصراحة بابا كان متفهم الموضوع بشكل كبير و وافق على الموضوع .
و جه يوم الخميس و وصل هديل و عائلته و بعدوا يتكلموا و يتعرفوا على عيلتنا ، وانا و هديل قعدنا مع بعض ، و قعد يفهمني أنه قد اية حبني لاني مش بنت شمال و أني بأحترامي خليته يحترمني و أنه مش مصدق أمتى هيجيي الوقت اللي نتجوز فيه و إلخ من الكلام المعسول .
خلصت زيارتهم و هما خارجين باستني أمه و قالتلي منتظريين رأيك ياعروسة و كمان موافقتك ، و روحوا و بابا ناطده عليا و قعدت معاه و مع ماما و سألوني عن رأيي ، و انا صراحة أستريحت لهديل فقلتلهم كده ، فلاقيت بابا بيقول على البركة هخلي يومين و هتصل بيهم و اعطيهم موافقتك ، كل ده كويس و ماشي بالطريق الكويس ، اتخطبنا و بتدها بشهر اتجوزنا ، و لانه من عيلة مبسوطة ماديا رحنا نقضي شهر العسل في اللبنان .
و أول ما وصلنا الاوتيل لاقيته حاجز سويت كامل لينا صراحة كنت مبهورة من الاوتيل و فخامته ، وصلنا للسويت بتاعنا و انا لسة بفستان فرحي ، و أول ما وصلنا و اتقفل الباب لاقيته بيقولي اليوم يومك يا عروسة ، و شدني من ايدي لحد السرير ، طبعا انا مكنتش لخمة اوووي ولا خايفة لاني قرأت عن ليلة الدخلة و عن مايحصل فيها و غير أني شوفت فيديوهات للموضوع ، و ماما كمان فطمتني على الموضوع قبل فرحي ، يعني كنت مجهزة نفسيا و معنويا للموضوع .
بدأ هو يقولي كلام غريب مش متوقعاه منه ، يا قمر اليوم هفتحك و همتع كسك اللي أكيد هيكون حلو زيك و هخليكي كلك لبن مني ، قلتله جرالك أية يا هديل أية الالفاظ دي ، قاللي يا حبيبتي انا جوزك و انتي مراتي و لازم تعرفي أنه مافيش بينا حواجز ابدا .....
خبط الباب و كان عم علي جاب القهوة لأميرة اللي حاولت تداري وشها عشان ميشوفش وشها و هي بتعيط ، حط عم علي القهوة و خرج ، و لسة أميرة هتكمل كلامها كان التلفون بيرن فستأذنتها ارد و رديت فعلا و كلمت الدكتور أحمد اللي كان شايط فعلا و بيصرخ على إللي عملته في المحكمة و اني هخسر كثير اوووي بسبب ده و رديت عليه بكل برود و انت مالك يا دكتور انا عملت واجبي اتجاه موكلتي و ده شرف المهنة يا دكتور ولا انت خايفة سيرتك تيجيي مع اللي حصل منك مع مليسا و اختها ، حسيت انه بلم و مبقاش عارف ينطق ، ساعتها استغليت الفرصة يا دكتور لما تعوز حاجة زي دي كنت تقولي بدل ما يوصلني الخبر من الغرب عموما اقفل دلوقتي انا عندي موكله و بعد ما أخلص معاها هجيلك المكتب اصلي عايزاك في امر مهم ، و قفلت السكه قبل ما يرد عليا و بصيت لأميرة و قلتلها تكمل
انا كنت مستغربة كلامهم و منطقه يعني ازاي مافيش حواجز ، المهم هو مبقاش قادر يمسك نفسه و مباشرة بدأ يبوس فيا و انا بحاول اتمنع شوية يعني الخجل لسة موجودة اصله من ساعات مكنش الا شخص غريب دلوقتي بقى جوزي ، هو حس بخجلي راح قايللي يا بنتي افهمي معادش له دعوة الكسوف ده أنا و انتي بقينا واحد يعني مافيش خجل ابدا ، و لاقيته بمنتهى السرعه راح قالع كل هدومه و بقا بالبوكسر ساعتها وشي احمر أوي بس هو قرب مني و باسني من خدي و قالي زي ما انتي شوفتيني لازم كمان أنا اشوفك كده ، و بدأ هو يقلعني فستان الفرح و ياريته قلعني الفستان بس لا ده خلاني ملط، و المشكلة اني كنت مستسلمة جدا لان لسانه كان بيلحس رقبتي و شحمة اذني و بقيت مسخسخة اوي بين ايديه ، كان هو فنان و فعلا نيمني على السرير و بدأ يبوس شفايفي وهو جنبي و انا الصراحة عجبني الأمر و بدأت ابادله البوس و لكن خبرته غلبت عنفواني لأنه بدأ يمص لساني و أيده بدأت تفعص ببزازي و انا بدأت تطلع اهاتي مني ااااأااووووف اااااااااه اااااااااه و كأنها اعلنت عن ميلادي من اول وجديد ، متعة الجنس لا يمكن أن تعرفها الا من جربتها ، نزل من على شفايفي و بدأ يرضع ببزازي بشكل احترافي كان بيحرك لحسانه على حلمتي بشكل دائري و بعدها بيلحسها و انا عاجزة عن الحركة و اللي عليا اني بقوله كفاية حراااام عليك كفاية انا مش قدك اااااااااه اااااااااه كنت من متعتي بعض بشفتي التحتانية من كثر نشوتي وهو مستمر باللعب بحلمتي خلاني اذوب ذوبان رهيب خرجني عن سيطرتي و بدأ اصرخ كفااااااااااي كده هموت يخرب بيتك ، رفع بقه من على حلمتي وقالي لو عايزة تشتمي اشتمي انا بحب القباحة اووووووي ، مش هقول اني كنت مش بشتم ابدا انا كان لساني زباله اوووي مع صديقاتي بس عمري ما شتم راجل ، و رجع ثاني يلعب بحلمتي و انا بقيت هموت من المتعة و بدأت افرازاتي تزيد من كسي و بدأت اصرخ و اشتم فعلا مهو قالي اشتمي يتحمل اووووووف يا ابن الكلب هموت انت ولعتني اااااااااه اااااااااه اخلص يابن المنتاكة مش عايزة عذاب هموت ، و هو شكله استمتع اوووي بالشتيمة و بدأ يعض حلمتي على خفيف و انا بدأت اتنفض بجد و شهوتي جت لاول مرة في الليلة دي ، و لما شافني متشنجة و ظهر تقوس ، ابتسم و قالي دي اول شهوة تخرج منك معايا يا لبوة ، تعصبت لما قالي يا لبوة و بصيت في وشه ، بتشتمني ليه ؟! ، رد عليا وهو بيضحك دي مش شتيمة ده اسمه توصيف و بعدين قلتلك معايا لازم ميبقاش في حواجز ، و لسة هرد عليه راح منزل أيده لعند كسي و بدأ يفركه بالراحة ، مش عارفة أية حصل بس حسيت انه في كهرباء مسكتني و بقيت مش على بعضي و جسمي كله بيتنفض و هو بدأ يفرك اسرع و لسانه بيلعب بحلماتي ،حس اني مستسلمة راح نزل على شفايفي ببوسة جميلة و أيده لسة بتلعب بكسي و انا بقيت زي المجنونة اااااااااه اااااااااه اااااااااه راح قايم و نزل وحط راسه بين افخادي ، و بدأ يوصف جمال كسي ، و انا بقوله متحترم نفسك و ، و هو بيضحك راح حاطط لسانه على شفرات كسي ساعتها هجت و طلعت مني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كبيرة ، طبعا هو كان مستمتع بالموضوع و واخد راحته على الاخر ما انا غشيمة جنس يعني تفرجت على افلام بس مش خبيرة ، بدأ ثاني يلحس بكسي و انا مع كل لحسة اهاتي بتطلع مسكته من شعره و حاولت ابعده بس المصيبة اني اكتشفت اني بزقه اكثر على كسي و انا بصرخ عليه موتني يا ابن المتناكة اااااااااه اااااااااه يا خول هموت مش قادرة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة على كسي ، و هو مستمر بعمله و لسانه يلمس كل قطعة بكسي و كأنه يستلذ بطعمه، وصل لزنبوري و هنا انهرت تماما لما بدأ يمصه شهوتي مباشرة نزلت بشكل كبير و هو كانت بيبلعها ، ساعتها بس حسيت بنفسي دايخة و مش قادرة قالي مش عايزة تذوقي زبري زي ما ذقت كسك ، انا اشرت باصبعي بالرفض طبعا هو فهم اني مش متعودة على الموضوع و راعى ده اوي ، قلع البوكسر اللي كان لابسه ليظهر زبره اللي مش كبير لاني عرفت بعدها انه مش كبير يعني حوالي 14 سم و راح واقف بين رجليا و بدأ يبلل زبره من ماء شهوتي ، و قالي غمضي عنيكي و فعلا غمضت عنيا و راح ضاغط على زبره عشان يخش في كسي و انا حاولت ابعد لكنه كان متبثني اووووي و حسيت بألم رهيب ، طلع زبره من كسي و كله دم وبص لوشي و قاللي مبروك يا عروسة بقيتي مدام دلوقتي .
اتاخر الوقت و اميرة بتحكي قصتها اللي فيها تفاصيل سوده دا انا باين عليا هشتغل في قضايا منيلة بنيلة ، قامت أميرة بعد ما قلتلها انها تيجي بكرة عشان تكملي باقي الحكاية و كمان افهم منها أية حصل ، و فعلا وافقت و ادتني دوسيه القضية ، و روحت و هي كلها أمل اني اقبل قضيتها ، و بعدها قمت و حملت نفسي لمكتب الدكتور أحمد اللي لسة لي معاه حساب ثاني خالص ، عديت على السكرتارية و دخلت لعنده و أول ما شافني
أحمد :- تأخرتي لية انا كنت هروح
أنا :- متقدرش تروح الا لما تعرف في اية عارفاك شكاك و بتحب تعرف كل حاجة يا دكتور ولا تحب اقولك يا عرص ولا يا خول .
احمد :- جرالك أية هتنسي نفسك انا الدكتور احمد .
انا :- و النبي تتوكس قال دكتور ، بقى يا عرص تخلي مليسا تنام مع مراتك لا و كمان تنيكك قدامها دا اية المليطة اللي أنت فيها ، بدل ما تخليني على عمايا كان المفروض تفهمني الحقيقة بدل ما مليسا تحكيلي عملت فيكوا أية أنت ومراتك الشرموطة اللي باين كده أها بتحب تنتاك من الستات اوووي.
أحمد :- دي حاجات شخصية ملكيش فيها و المفروض احترامي يبقى .
انا :- احترام اية يا ابو احترام تحب اكلم مليسا تجي تفشخك هنا على الهوا مباشرة ، و على فكرة انت كده كده هتتفشخ يعني الفيديوهات اللي مصوراها مراتك ليك و انت عمال تتعولق و تتشرمط و مليسا نازلة نيك فيك بالزبر الصناعي موجودة و احب اقولك زمان الفيديوهات دي بقت مع مليسا اصل مراتك دي لبوة اووووووي يعني تقدر تقول أنها متقدرش تستغنا عن مليسا اللي مكيفاها اوووي باين فأحسن لك تعقل كده يا عرص و تفهم انك مبقتش الدكتور أحمد ابدا انت بقيت العرص الخول أحمد ، و من النهاردة تعرف مقدارك وحجمك يا عرص يعني أنت بس هتكون أسم للمكتب غير كده تقعد زي الكلب ملكش دعوة بحاجة و تفهم وضعك الجديد أنك مجرد اسم غير كده كل الاوامر من عندي فاهم .
أحمد :- اها يعني بتبتزيني
انا :- ابتزك لية انا مش عايزة نصيبك يا علق انا بس بحاول احافظ على المكتب بدل ما يتشوه بسمعتك الوسخة و افهم كويس انك لو فكرت بلحظة تعمل فيها عنتر زمانك هخلي كل مصر تتفرج عليك و انت بتتناك و كمان بتعرص على مراتك ياعرص و كمان تعمل حسابك أنك ..........
سيادة القاضي حضرات السادة المستشارين خلال هذه المحاكمة عرضنا لكم كل الادلة و القرائن التي تثبت بما لا يدعى مجالا للشك بأن موكلتي بريئة كل البرائه من التهم الموجهه لها و أيضا كشفنا عن عملية الابتزاز الرخيصة التي تعرضت لها موكلتي ، و اظهرنا أن النيابة لم تكون دقيقة او حيادية بتوجيه كل هذه الأتهامات لموكلتي ، و بناءً عليه أطلب من عدالتكم حكم البراءة الكامل لموكلتي ، مع تعويض يدفعه المدعيون لما تسببوا لها من اضرار نفسية و تشويه لسمعتها و محاولة ابتزازها ، و أطلب من عدالة المحكمة أن توصي النيابة بالتوقف عن مضايقة موكلتي ، و شكرا لكم
بعد الاطلاع على مواد القانون و على الاحكام في قضايا سابقة و بعد سماع الشهود و الأدلة المقدمة من النيابة و الدفاع أستقرت المحكمة على الحكم ببراءة كريمة عوض الناصر من جميع التهم الموجهه لها ، و لكن ترى المحكمة انها مارسة عنفاً جسديا على زوجها لهذا تحكم عليها المحكم بالسجن 6 أشهر مع ايقاف النفاذ .
رفعت الجلسة .
أنتصار جديد ليا بس دي البداية فقط لسة قلقانه من الجاي قضية أميرة دي منيلة بنيلة بالذات بعد إللي حكته لي ده غير الأتفاق اللي بيني و بين مليسا و كريمة و مش عارفه هنوصل فين مع بعض .
رجعت بيتي و جسمي كله متكسر و حالتي تصعب على الكافر و أفتكرت كلام مليسا عن احمد ..
أنا :- طيب لية تعاملتي كده مع الدكتور أحمد ؟!
مليسا :- مش عارفة اقولك أية بس بما انك عرفتي حاجات كثير يبقى ميضرش تعرفي دي كمان ، مفيد زوج كريمة ليه علاقات كثير بالمجتمع و من ضمنهم كان أحمد اللي المفروض أنه واجهه مجتمعية المهم عزمة في يوم للفيلام يعني و تعشوا سوا و كانت مراته معاه و انا كنت معاهم برضه ما انا عايشة في نفس الفيلا و كانت مرات احمد بتبص عليا اوووي و انا مش فاهمة حاجة و بتعامل بطريقة عادية اوي مع الموضوع المهم بعد ما خلصنا العشاء و السهرة لاقيت مفيد جالي اوضتي و نزل على ايديه و رجليه و بدأ يبوس رجلي و هو بيقولي أنه مرات أحمد هتتجنن عليا و انها عايزاني انام معاها مهما كان الثمن طبعا انا يومها ضربت مفيد بالجامد لدرجة انه كان هيقطع النفس و انا بصرخ عليه و بقوله يا عرص عايز تبقى قواد يعني شايفني مومس ببيع جسمي ، بس هو وضح لي الأمر أني هبقى مستريس برضه بس مش بالمفهوم المتعارف يعني هبقى متحكمة بالعلاقة غير اني هلاقي مفاجأة هتفرحني ، عجبتني الفكر قلت اجرب موضوع الاستعباد الجنسي و فعلا بعدها بيومين رحت لبيت احمد و فتحت لي مراته و اسمها فدوى و سلمت عليا و باستني و قعدنا شوية نتكلم و هي قاعدة بتقولي قد أية هي معجبة بيا و أني استحق ابقى ملكة و بعد ما تكلمنا صدمت من المفاجأة اللي كانت محضراها لي .........
الديك اذن و حان موعد نومي
لو عايزين تعرفوا اية المفاجأة و بدون تخمين لان المفاجأة مش احمد العرص طبعا دي حاجة ثانية خالص انتظروني في الحلقة الرابعة
كاتبة جنسية
الفصل الرابع
حصريا على نسوانجي
كاتبة جنسية
صدمت من المفاجأة اللي كانت محضراها لي لانها شدتني من أيدي و دخلتني في أوضه كان في بالي انها مستعجلة على الجنس ولكن صدمتي لما بعدت ستارة كانت على الحيط .
شوفت نافدة من زجاج بس مش هنا كانت المصيبة المصيبة أنها بتبين الاوضة الثانية ، ده كله كان مزاح لان الجد وصل شوفت في الاوضة الثانية شخصين الاولى رجل اه أنا عارفة ملامحه ، يانهار اسود ده أحمد زوج فدوى و الشخص الثاني كانت أمرأة ملامحها معروفة معروفه اوووي بس مش فاكرة شوفتها فين بالضبط بس عارفاها ، خفت انهم يشوفوني انا و فدوى و لكنها شرحت لي الموضوع بالتفصيل قالت انه دي بتظهر في الاوضة اللي فيها أحمد و الست بتبان مرايا بس من ناحيتنا بتبقى نافدة بتبين كل حاحة في الاوضة الثانية ، سألته و لية كل ده ضحكت بمرقعة و قالت ابدا دي للتسلية بتاعت احمد ، ركزت في الاوضةةالثانية لاقيت أحمد بقى على الأرض والست واقفة و أحمد تحت رجليها بس مكنتش سامعه الصوت و بدأت اضايق يعني اية قاعدة بتفرج من غير ما افهم ، و فدوى فهمت ده من عصبيتي راح مشغلة صوت و سمعت اللي بيحصل جوا الاوضة الثانية .
احمد: تعرفى انك حلوه فشخ و انتى ملكه.
نوال : انا حابه اوى شكلك و انت تحت رجلى كدا و مش عارفه ازاى انت مش ماسك رجلى البيضه دى و حاططها في بوقك.
قام كدا واحده واحده و مسك جزمتها و بدا يبوسها في وش رجليها و ويطلع سنه سنه لحد قصبة رجلها في هى راحت راجعه و قاعده على الكنبه و هو زحف على ركبه لحد عندها راحت حاطة بوز جزمتها على كتفه.
حاول يوطى على رجلها اللى في الأرض عشان يبوسها ولكن لحقت وشه ببوز جزمتها و قالت الحس الجزمه دى الاول.
مسك جزمتها و بدأ يلحس فيها وهي رجعت ظهرها و ريحت و قالتله فكك من الجزمه و ادعك رجلى و تلحسهم فشخ يا احمد ، قالها تصدقى احمد حلوه اوى منك ، لقيتها بتقوله احمد دا تحت رجلى يا متناك و راحت مقربه منه و هو راكع تحت رجلها و رزعته قلم و هو بص بستغراب ، راحت ضاربها التانى و قالتله تعالى اقعد و خدنى على رجلك ، نفذ على طول و وبقى قاعد و هى على رجله و فاتحه رجلها محاوطه ظهره برجليها ، فضلت تخربش في ظهره و تضربه بالاقلام و هو قاعد مستمتع و هى كل الى عليها متتحرك ولا تتهز يا احمد لسه مخلصتش تلطيش فيك يا اقل من المومس و خدام تراب رجلى يا حيوان ، فضلت تعمل كدا لحد ما سخنت و نزلت ضرب اقلام كتير و قامت من رجليه و بقت تضرب فيه بايديها و رجلها و قلعت الجزمه تضربه بيها و هو فالآخر اترمى على الأرض و ايديه فوق دماغه وبيقولها اهدى يا نوال فيه ايه تقوله هفضل اضرب فيك كدا لحد ما اطلع غلى و انت بطل برود و اعمل حاجه ترضى الغل الى جوايا عشان أهدى فبقى يقولها انا تحت رجلك ياستى ، خدامك تحت جزمتك و يبوس فرجلها و ترفسه و هديت فالضرب و كملوا على انه هو تحت رجليها ويقولها بقى ليكى شرموط تحت رجلك و يبوس رجليها و ايديها و هى تضربنده بالقلم لحد ما راحت مثبتاه فالارض برجلها و قالتله يا احمد انا طلعت الى جوايا النهارده بس عيزاك تعرف انك هتبقى الشرموك بتاعتى ، تخيل لما تبقى شرموط ل شرموطة ، انا هفهمك.
راحت قالعه هدومها و كانت لابسه بانتى دانتيل موف و برا جميل و قعدت و شدته من شعره ناحيتها و قلعت البانتى و بان كسها الاحمر* و راحت حاطه البانتى على مناخيرع و قاتله ايه رايك في ريحته ، فضل اديشم فيه و الظاهر انه الريحه حلوه عجبته ، قالها هو مستمتع انه بيلحس حاجه كانت لازقه في كس نوال ، قربت منه و قالتله تعرف يا اقل من كلب تحت جزمتى أن البانتى دا اللي كان اخوك النهاردة زايحه عن كسى لما كان بينكنى فحمام مكتبه عشان مكانش فيه وقت و كان بس زبره واقف على اللى لحست تراب جزمتها ، بصلها و هو مش عارف هل قرف ولا هاج ، راحت نوال بصتله و قالتله ايه بس وقفت لحس ليه و راحت حشراه جوا بقه و قالتله متقلقش دا أخوك مجابش كل لبنه عليه فيه شويه نطروا على بطنى.
فضل ياكل فيه و هوا في بقه لحد ما هى راحت جيبانه و شيلاه من بقه و سحبته على كسها وهي بتقوله الحسه وهو كأنه مصدق و راح فشخ كسها لحس ، بدأت هي تتأوه اااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه بصوت عالى و قالتله الحس الحس يا شرموط ، اخوك ابن الوسخه عمره مالحس الكس اللي جابه ، بس خلاص لقيت الخول اللي هيلحسه ، كسم حظك الحلو يا احمد و بدأت تصوت بصوت عالى اااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه اااااااااه ألحس يا ابن المنتاكة اااااااااه اااااااااه اااااااااه لحسك حلو يا خول يا شرموط و فجأة حنفيه و انفتحت في بوقه ، راحت مريحه لورا و زاقه وشه برجليها و هى بتقول غور دلوقتى يا عرص ، وهو معملش حاجه غير انه فضل يدعك في زبره و باين انه في هياج و مش عارف يتمالك نفسه ، عدى نص ساعه و لقيتها قامت بدأت تلبس و تقوله النهاردة محصلش حاجه انا لسه هخليك اقل من جزمه ف رجلى عايزاك بس تروح تتنطط على أخوك براحتك و تعمل دكر عشان هخليك مره متناكه تحت كسى بعدها يا خول ، و هى بتقوله كدا و خلاص شكلها ماشيه بقى عمال يزحف على بطنه بعد ما جابهم مرتين لحد ما وصل لرجليها و بدأ يبوس فيها و يلحسها و ويقولها نوال انا بحبك اوى انا مش مصدق الى حصل ، انا عايزك معايا و هفضل خدام تحت رجلك و جزمتك و عبد ليكى و تحت رحمتك ، كان باين مبسوط اوى انه تحت رجليها كدا ، بعد ما كانت ماشيه فجأة لقيتها بتقلع تانى و راحت وزقته عشان تعرف تقلع هو بدأ يقولها تصدقى انا فعلا وحشنى كسك وهموت و الحسه تانى ، قالتله طب نام على ظهرك و راحت قاعده فوق وشه و كسها واحده واحده بيقرب من وشه و هو بدأ يطلع لسانه مستنى يلحسه بس هي كانت اذكى وبدأت تتبول على وشه و كل بولها نزل في بقه و غرقته في لحظه و هو لسه مش مستوعب كانت هى لبست و بصت له و هى ميته من الضحك و قالتله معلش بس لقيتك حبتنى اوى و حبيت انك تبقى عبد تحت رجلى فقولت بس احسسك بمقامك مدام انت بسرعه كدا عارف انه كبيرك عبد تراب جزمتى و راحت طالعة من الاوضة .
انا :- يالهوي يعني هو بيعمل كده مع أمه ؟؟
مليسا :- لا مش أمه طلعت أنا كنت فاكرة كده بس فدوى فهمتني الموضوع بعد ما بقيت زي العبيطة وهقولك هي قالت لي أية بالضبط ؟؟
فدوى :- لا يا مليسا دي نوال مرات ابوه و أم أخوه الغير الشقيق .
مليسا:- حتى لو فرضنا ده ازاي يجيله قلب ينام مع مرات ابوه ، ينام اية ده خول قصدي ازاي يعمل كده معاها ؟؟
فدوى :- دي حاجة بسيطة اووووي من اللي بشوفه معاه ، و بعدين سيبك منه دلوقتي و خلينا في موضوعنا .
حاولت تمد أيدها على كسي بس أنا كنت حويطة و رحت ماسكه أيدها و لوياها و خليتها تلف و بقيت ماسكه ايدها و هي وراء ظهرها و قلتلها في ودنها .
مليسا :- انت كده غلطتي بالقوي معايا و انا مش بعرف أسامح ولا أغفر أي غلط* مهما كان صغير و عقابي دائما بيكون شديد .
لقيتها بترد بكل محن انا تحت أمرك في أي حاجة اصل طلتك ليها زهوة و تجذب أي حد مهما كان و تخلي أي دفعات تنهار وانا فعلا عايزة ابقى معاكي بالذات بعد مافهمت من مفيد انتي ازاي بتعامليه ........
انا :- لحظة يا مليسا ، ازاي يعني عرفت من مفيد ؟؟ ، واية اللي عرفته اصلا ؟؟ .
مليسا :- ياااااه ده موضوع كبير كبير اووووووي يا ولاء عايز شرح مطول .
انا :- قلتلك من قبل عشان خطتنا تمشي و اتفاقنا يبقى ساري لازم أفهم و أعرف كل حاجة عشان أعرف أتصرف و أطل بنتيجة تنفع الجميع و بأقل الخسائر........
سيدي الرئيس واضح جدا أنها في مسرحية بلهاء لا ترتقي حتى أن تكون عروض ساخرة للأطفال فالنيابة مع كامل الأحترام لها كيفية القضية على أنها شروع في قتل ، و أن موكلتي حاولت قتل زوجها الذي يقف أمامكم بكل ثقة و قوى و كأنما فتح الأندلس ،ولكنه في حقيقة الأمر اغفل الكثير و الكثير من التفاصيل وهذا ما سأوضحه لعدالتكم اليوم لأثبت بالدليل القاطع أن موكلتي هي المجني عليها و ليست الجاني .
سيدي الرئيس الطب الشرعي أشار في الفقرة الرابعة من تقريره عن أصابة المدعي أن اصابة رقبة الدعي لا تطابق توقيت باقي الأصابات و أنه أصابة تعود لقبل حدوث باقي الجروح بحوالي الأسبوعين ، و هنا أسأل كيف يتم تكييف قضية شروع بقتل على اساس اصابة قديمة بعض الشيء ؟
وكيل النيابة :- يبدو أن زميلتي المحامية لم تراجع اوراق القضية بشكل واضح حيث أنه مثبت بشهادة الشاهدة علا احمد أن المتهمة حاولت قتل المدعي قبل الحادثة هذه بأسبوعين .
يبدو ان زميلي ممثل النيابة لم يعجبه كلامي فقرر أن يقاطعني قبل أن أسأل باقي تساؤلاتي يا زميلي العزيز و يا سيادة القاضي و السادة المستشارون المبجلون اسمحوا لي أن اضحك على هذه الشهادة التي تثبت أن هناك أمرا غريبا يحدث فالشاهدة التي يستشهد بها وكيل النيابة قالت في شهادتها أن ماحصل يوم 14 من شهر يوليو 2019 مع حوالي الساعة العاشرة و النصف مساءً أن جدالا حدث بين موكلتي و زوجها و أن موكلتي كانت تصرخ بكل قوتها بأن يدعها الزوج الذي ألمها حسب ما وصفت الشاهدة نفسها و بأن بعدها سمعت صوت صرخ الزوج بالتهديظ و الوعيد بأنه سيلحق بها الأذى إذا لم تسكت و بعدها سمعت صوت كسر لزجاج النافدة و بعدها بوقت قصيرة قدرته الشهادة بخمس دقائق خرج وهو يصرخ و يصيح و الدماء تسيل من رقبته و هو يقول تحديداً (( سيبني في حالي ارجوكي انا عايز اعيش )) هذا ما قالته الشاهدة أليس كذلك يا سيادة وكيل النيابة
وكيل النيابة :- مثلما رأيت يا سيدي القاضي هاهي تقول ما يدين موكلتها بوضوح .
انتظر لو سمحت أي ادانه انا استعرض معكم شهادة الشاهدة التي أكدت أنها لم ترى موكلتي ولم تخرج من غرفتها حتى تمالكت الشاهدة نفسها و فرت هاربة من المنزل ، كيف الزوج خرج من غرفة نومه و هي يجري خوفا و يتوسل لزوجته التي تسعى لقتله و لم تخرج من الغرفة ولم تراها الشهادة مع أن شهادتها تثبت أن هناك محاولة قتل مع سبق الأصرار و الترصد و النية المبيته للقتل واضحة وجلية ، ثم أن تقرير الطب الشرعي اثبت أن الاصابة التي في رقبة المدعي كانت في زاوية محددة بعيدة عن أي موقع قاتل و أن من ضرب رقبته بتلك القطة الزجاجية أستخدمه يده اليسرى كيف ذلك و موكلتي تستخدم يظها اليمنى فقط منذ عدة أشهر نتيجة لحادث مروري حدث لها و النتيجة أن اوتار يدها اليسرى اصيبت اصابة بالغة و مازالت تخضع لعلاج فيزيائي كي تستعيد يدها عافيتها و هذا التقرير الطبي الذي سلمتك اياه يا سيادة القاضي يوضح استحالة ان تكون موكلتي قد استخدمة يدها اليسرى ابدا فكيف حاولت قتل زوجها وهي اصلا لايمكنها استخدام يدها ؟؟ ، سيادة القاضي يبدو ان النيابة رأت بأن القضية مضمونة و سهل ولم تجتهد اصلا بالبحث عن الحقيقة و رمت سيدة بريئة بالسجن و كأنها أرتكبت كل جرائم الدنيا و القاعدة القانونية تقول ان المتهم بريء حتى تثبت ادانته و إلى الان موكلتي لم يثبت عليها شيء و عليه اطلب من سيادتكم أن تفرجوا عن موكلتي تحت أي ضمان تطلبه المحكمة لأنها تحتاج لعناية طبية و النيابة تتعنت وترفض أن يتم الافراج عن موكلتي بضمان و تحضر المحاكمة مع علمهم المسبق بمدى مرض موكلتي و ارفق لسيادتكم تقرير طبي يوضح حالة موكلتي الجسمانية و يشير هذا التقرير الى ضرورة العناية الطبية بموكلتي ، مع العلم بأن موكلتي هي من سلمت نفسها للشرطة و لم تهرب او تختبأ لانها لم ترتكب أي جريمة و لكم جزيل الشكر .
القاضي :- توجه المحكمة للنيابة بالافراج الفوري عن المتهمة بكفالة قدرها 50 الف جنية مصري و ذلك كي تحصل على العناية الطبية ، و تؤجل القضية لجلسة 16 أغسطس 2019 لستكمل شهادة الشهود .
رفعت الجلسة ...........
وصلت للسرايا النيابة عشان اباشر إجراءات الافراج عن أميرة ، و بعد ما خلصنا و دفعنا الكفالة و استلمت اميرة خرج من النيابة و أتصلت بمليسا و طلبت منها تهتم بأميرة لأني في حقيقة الامر قلقانة عليها من الخول اللي متجوزاه بالذات أني دمرت التقرير الطبي اللي كان مستند عليه .
رجعت للمكتب و بدأت اشوف اية القضايا اللي باقية وشوفت الدكتور أحمد اسفة قصدي الخول احمد و قلتله اني عايزاه في مكتبه و اول نا ظخلنا مكتبه و قفلت الباب .
أنا :- شوف بقى أنك تكون خول دي مشكلتك و حياتك و حر فيها بس أنك تحاول تعرق شغلي ساعتها هتزعل بالقوي
احمد :- انا عملت أية عشان تكلميني كده ؟ ، مش كنتي خلاص بقيتي كويس و بتتعاملي معايا بحترام جرى أية لكل ده؟؛ .
انا :- جرى انك يا خول و انت بتتناك أمبارح من نوال هانم المصطيحي رحت جايب تفاصيل قضية الدكتور شعبان و قلتلها كمان أية اللي بنعمله.
أحمد :- انتي عرفتي منين موضوع نوال المصطيحي ده ؟! .
انا :- و انت مالك يا خول انا روحي بتحرسك عشان مش تتفضح و تفضح المكتب و مش هنا المشكلة ، المشكلة انت أزاي بقى تطلع اسرار المكتب ؟!.
احمد :- بتراقبيني يعني ؟!.
انا :- شوف بقى يا روح امك عشان ممتعبنيش معاك و تقعد تحور جاوب على سؤالي و الا هخلي فضيحتك تبقى على كل لسان يا خول و لا تحب اقول يا كلب ولا ياعرص ولا يا ديوث ، انا عارفة كل حاجة و مطنشة بس انت الظاهر مش عايز تجيبها البر و انا من البداية نبهتك اني مش هسمح لك تضيع مجهود السنين اللي فاتت و من الأخرى فضايحك كلها عندي ، وسبق وقلتلك حياتك و انت حر فيها اتمتى تكون فهمت ؟، جاوبني بقى على السؤال .
أحمد كان بيحاول يبلع ريقه بالعافية بالذات أني فعلا كنت واضحة و تهديد جدي له و هو فاهمني كويس اني مش بحب احور و الف ودور فجايها من قاصرها .
احمد :- هي سألتني و انا قلتلها عادي جدا و هي اصل مش صاحبة مصلحة في الموضوع .
انا :- الكلام كه تقوله لما تبقى بتتناك من مليسا از شهيرة ، لكن معايا ملوش داعي و الظاهر انه نوال هانم صاحبة مصلحة قوية بالموضوع فبلاش مرة ثانية تجيب سيرة القضية و صحيح نسيت اقولك من هنا ورايح ملكش دعزة بالقضايا اللي باخدها و ممنوع تتطلع غليها ابدا تحت اي ظرف فاهم ؟ .
هز براسه انه فهمت و انا خرجت و رجعت مكتبي و قعدت افكر بكلام أميرة عن اللي حصل مع زوجها ......
أميرة :- عدى شهر العسل و أحنا في احسن حال ، و قبل سفرنا بيوم بالضبط كنا سهرانين انا و هديل و بنضحك و نهزر زي ما تعودنا عاااااادي تلفونه رن و كانت ظي المكالمة .
هديل :- و ٱنا بقول الدنيا كلها منورة لية أتاري حضرتك مشرفة لبنان ، مش بكاش ولا حاجة حضرتك عارفة انه أنا دائما بقول الحقيقة ، أه احنا مسافرين بكرة ، طيارتنا المغرب هتقوم ، أه ممكن لية لا ممكن ونص ، استأذنها لية دي اكيد هتوافق لما تعرف انها هتشوف معاليكي ، خلاص أن شاء **** هنفطر سوى بكرة بس ابقي ابعتي لي العنوان على الواتس اب ، تصبحي على خير يا هانم .
بعد ما قفل السكة سألته مين دي اللي بتكلمك قالي و هو باين عليه الفرح دي نوال هانم المصطيحي ، ساعتها تخضيت نوال مين ؟؟، قال نوال هانم المصطيحي ، نوال المصطيحي بذاتها اللي هي سيدة الأعمال اللي تعتبر من اغنياء العالم دي اللي مترشحه لمنصب وزير التجارة و الصناعة ؟؟ ، قالي ايوة هي بعينها .
اميرة :- و انت تعرفها منين يا هديل بيه، بيه اية دا انت يتقالك هديل باشا .
ضحك هديل :- باشا مرة وحدة اعرفها من فترة بيننا شغل ده غير انها ساعدتني كثير بصفقات .
أميرة :- و كمان شغل دا انت واصل ، سمعتك بتقولها هنفطر سور اية هنروح ليها ؟؟
هديل ايوة اصلا هي عايزة تتعرف عليكي لانها وقت فرحنا مكنتش موجودة بمصر فمقدرتش تحضر .
أميرة :- يعني انا هشوف نوال هانم كده وش لوش ؟ ينهار مش فايت دا انا كده ممكن يحصلي حاجة .
هديل :- مش وقته الكلام ده خلينا نستمتع و ننام بدري عشان نصحى بدري و نروح لها
قمت قايمة و هو سألني رايحة فين ؟؟ ،قلتله مافيش حاجه هقلع الروب بس* ااااااااااااااه بحسب وروحت انا قالعه الروب وبقيت قدامه بالبيبي دول* الاحمر اللي كنت لابسه ومكنتش لابسه حاجه تحته ولاقيته وقف قدام السرير وادانى وشه* بقى ظهره للسرير وانا قولتله قولى بقى هنروح نعمل عندها أية ؟؟ اقالى انا هاقولك هنعمل عندها اية ماسكنى بأيده* من وسطى* واخد شفايفى فى شفايفه* وراح منيمنى على السرير ومن غير كلام راح رايح على كتفي وزمنزل البيبي دول و* بصلى وقاللي طب ما انتى عارفه اني مقدرش على الجسم الرهيب ده يالبوة و نازل على بزازى يرضع فى حلماتي وهو بيرفع البيبي دول وبيدعك فى كسى بأيديه وهنا انا هيجت ومابقتش قادره ولا عارفه اتحكم فى نفسى وروحت ساحبه دماغه من على بزازى ودخلنا فى بوسه طويله وهو راح سايب شفايفى ونزل تانى على بزازى يرضع فيهم وانا مش قادره من الهيجان وعماله اقوله اااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه* ارضع بزازى كمان اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااه ولاقيته راح نازل بدماغه كمان وفاتح رجليا الاتنين وبيقولى انا هفشخك النهارده وابتدى يلحس فى كسى بلسانه وانا بقوله ااااااااااااااه ااااااااااااااااااااوووووف بالراحة يخرب بيتك هموت من الشهوة ياهديل وهو ولا معبرني و بيستمر اللحس وانا بدأت اقوله بتلحس حلو اوى اااااااااااح اااااااااااح اووووووف كمان وبقيت اشد دماغه على كسى وانا بتأوه وبقوله* يخربيتك جننتني اااااااااااااااه وكنت حساه بياكل فى كسى مش بيلحسه راحت ماسك زبره من فوق البيجامة اللي كان لابسها و بقولها و انل بصرخ من الهياج طلعه طلع زبرك عاوزه اشوفه وهو راح قايم واقف ونزل بنطلون البيجامة* بتاعته وطلع* وانا روحت رايحه على زبره امص فيه ويدخله ويخرجه فى بوقى وهو وبيقولى مصى يالبوة يا شرموطة كمان اوووووف و كنت تعودت على ألفاظه القذرة وهو راح ماسكنى من دماغى وابتدى ينيكنى بزبره فى بوقى و انا بقيت بختنق من اللي بيعمله راح مطلع زبره من بقوي عشان أخد نفسي و نزلت مني تفافه كثيرة و لكنه مسك دماغي ثاني و رجع ينيك فى بوقى ثاني* وهو بيقولى انا هفشخك النهارده يالبوه وعمال ينيك فى بوقى جامد لدرجه انى مابقتش قادره اخد نفسى وراح سايب دماغى عشان اخد نفسى وانا* ماسكت زبره وابتديت اللحس فيه بلسانى بعد ما خدت نفسى ولاقيته بيقولى اه يا لبوة هيجتينى وراح مقومنى وراح ماسك بزازى وبقى يرضع فى حلماتي اووووووف اااااااااه اااااااااااح ااااااااااااااااااه لاقيته راح لاففنى وخلى ظهرى ليه وراح مقعدنى على السرير فى وضع الدوجى و فاتح فلقه طيزى بأيديه ودخل بلسانه يلحس كسى من ورا وانا بقيت مش قادره وعماله اتأوه واقوله اااااااااااح اااااااااااح اااااااااااح هموووت يا هديل اااااااااااح اااااااااااح ااااااااااااااااااه ااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااه يا هديل ااااااااااااااه وهو بقى يضربنى على فرده طيزى وهو بيلحس فى كسى جامد و بيقولي جرا اية يا لبوة مش قلتلك بما بنبقى كده اشتميني زي ما انا بشتمك وانا عماله ازوم واتأوه من الهيجان وهو مش راحم كسي لحس و طيزي ضرب و انا بقيت زي المجنونة اوووووووف ااااااااااااااااااه اااااااااااح كفاية يا هديل هموت مش قادرة و هو بيقول مش هوقف غير لما تشتميني (( بقيت بين نارين بس مش قادرة استحمل بقيت عايزة انتاك منه هو مش هيوقف لحس كسي الا لو شتمته مبقاش قدامي حل الا أني اشتمه)) كفاية يا خول مفاية لحس يا متتاك تعبتني ، لاقيت ابتسم وراح قالبنى ومنيمنى على ظهري ورافع رجليا ومسك زبره بأيديه وفضل يمشيه على كسى من بره ومش عاوز يدخله وانا روحت قلتله دخله بقى حرام عليك ااااااااااااااه ااااااااااااااااااه قال لي ادخل ايه قولتله دخل بتاعك فيا قال لي بتاعي اللي هو اية بالضبط ، قولتله دخل زبرك فى كسى وهو اول ما سمع الكلمه دى راح رازع زبره فى كسى جامد وانا من الوجع قولتله و انا بصرخ اوووووووووووف بالراحه يا هديل وهو ابتدى نيك فيا وبقى يبوسنى فى شفايفى وراح نازل على بزازى يرضع فيهم وهو بينيكنى وانا بقيت مش قادره وعماله اتأوه واقوله اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه يا خول ااااااااااااااااااه كمان يا منتام كمان اااااااااااااه اووووووووووووووووووف مش قادره نيكنى اسرع افشخني يا كسمك اسرع اااااااااااااااه كمان نيكنى كمان اااااااااااااااااااه وهو رايح مطلع زبره من كسي وقال لي هنغير الوضع وراح نايم على ظهر وانا طلعت قعدت على زبره ومسكته بأيديا ودخلته فى كسى لحد ما دخل كله وانا وشى ليه وابتديت اتنطط واطلع وانزل على زبره وازود فى حركتى على زبره من هيجانى وانا بتأوه وبقوله ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه يا حبيبي ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه افشخ كسى اااااااااااااااه يا حبيبى مترحمنيش ااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه نيكنى كمان يا هديل ااااااااااااااااه ولاقيته راح قالبنى من فوق منى وخلانى على ظهري تانى وراح ساحبنى على اول السرير وهو واقف على الارض ورفع رجليا على كتفه وراح مدخل زبره فى كسى وابتدى ينيكنى جامد وانا مش قادره من كتر الهيجان اللى انا فيه وعماله اتأوه اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ولاقيته راح مخرج زبره من كسى ونام على زهر تانى على السرير قال لي اطلعى اقعدى على زبرى وادينى ظهرك وفعلا طلعت ومسكت زبره بأيديا ودخلته فى كسى وهو راح ماسكنى من وسطى وابتدى يحرك وسطه تحت منى وينيكنى جامد وانا بقيت عماله اتأوه و في عالم ثاني من المتعة و الهياح من اللي بيحصل لي وهو بيقولى خدى يا لبوه وانا بتأوه وبقوله ااااااااااااااااه انا لبوتك انت ااااااااااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه نيك كسى اوى ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وهو راح شايلني من عليه و قعدني على ايديا ورجليا وضع الكلب وهو واقف ورايا وراح مدخل زبره فى كسى من ورا وابتدى ينيكنى فى كسى جامد وهو بيضربنى بكف ايديه على فرده طيزى وانا مش قادره استوعب اللي بيحصل لي لان شهوتي وهياجي سيطروا عليا جدا و سلبوني ادراكي بقيت زي الشراميط اللي كنت بشوفهم بأفلام السكس كل اللي بقيت اعمله اني بشتم زيهم و بصرخ مش ألم و إنما هياج و محنة عاهرة حقيقية اوووووف اااااااااه اااااااااه ايوة كده يا خول يا ابن الوسخة نيك كويس يا ابن المنتاكة ولاقيته راح رازع زبره مره واحده فى كسى جامد ووجعنى لدرجه انه فصلني من شهوتي و محني و خلانى اقفز لقدام من الوجع وحسيت ان زبره خبط فى جدار الرحم عندى من الرزعه دى وراح جى عليا تانى ودخل زبره فى كسى وابتدى ينيكنى تانى وانا اتأوه واقوله اااااااااااااااااه يا خول نيكنى كمان ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااااه حرام عليك اااااااااااااااه هات لبنك بقى ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه ولاقيته راح مخرج زبره من كسى وانا قولتله ايه هتجيب قال لي لا مش دلوقتي لسة عايز اغير الوضعية الوضع و شدني من وسطى و وقفني على رجليا جمب السرير وشال رجليا على ايديه وهو واقف ورايا وراح مدخل زبره فى كسى من ورا ورجع تانى ينيكنى جامد وانا مش قادره وعماله اتأوه واقوله ااااااااااااااااه نيكنى ااااااااااااااه ايوه كده نيكنى اوى ااااااااااااااااااه وهو بقد بيزيد سرعته وبقى ينيكنى بأقصى سرعه عنده وانا خلاص مابقتش قادره وبجيب شهوتى للمره الرابعة وكسى ورم من كتر النيك ولاقيته بيقولي هجيبهم يا لبوة هجيبهم و فعلا جابهم في كسي و هو بيشخر و انا حاسه بنار في كسي من لبنه اوزووووف ،
اترمينا على السرير و نمنا حوالي ساعة بعدها دخلت الحمام استحميت و رجعت على السرير ارتميت و نمت لحد الصبح لاقيت هديل بيصحيني بيقولي يلا يادوب تستحمي و تجهزي عشان هنروح لنوال هانم .
جهزت نفسي و هو كمان جهز و نزلنا رحنا لفيلا كده في منطقة صيدا و اول ما وصلنا للفيلا فتحت لينا الباب الخادمة بتاع مدام نوال او ده اللي كنت فكراه وقتها و قالت لنا تفضلوا الهانم عم تنطركم ، دخلنا وشوفت العجب ، الفيلا من جوا كأنه قصر و مش أي قصر لا ده قصر من بتوع بشوات زمان حاجة كده كلها أنتيكه تحف و تماثيل و برتيريهات و لوحات عالمية كأني داخله متحف عظيم مش فيلا ، كنت ببص على كل حاجة بذهول كأني كفلة دخلت مدينة ملاهي وكنت منسجمة أوي ، و بعدها سمعت صوتها بيكلمني .
نوال:- عجبتك الفيلا ؟؟
بقيت مش على بعضي صراحة لانه مجرد شوفتها لم لفيت خضتني مش رعبا ولكن من جمالها .
اميرة :- ذوق الفيلا يجنن بيدل على رقي و ذوق رفيع لانه مش اي حد يقدر يقدر الفنون و يعرف يحولها لشيء جميل كده .
لاقيتها ابتسمت ابتسامة كبيرة وبصت على هديل.
نوال :- عرفت تختار يا هديل جمال و ذوق جميل و متكلمة جيدة ، اخيرا عملت حاجة كويسة في حياتك.
هديل :- أميرة دي احلى حاجة حصلت لي في حياتي كلها .
رحنا قعدنا في الجنينة و فطرنا و كنا بنتكلم و كان واضح من الكلام انه نوال شخصيتها طاغية على هديل ، و نوال كانت تتعمد تجاملني كثير و لو انها مش مجاملة يعني يمكن غزل تحرش بس انا ناخدتش في بالي قالت يمكن هي اسلوبها كده ، لانه ما صدر منها اي شيء مزعج ولا تصرف خارج ، شوية و جالها تلفون سابتنا و قامت و انا كنت بتكلم مع هديل على الفيلا و حلاوتها و اناقة نوال هانم ، لاقيتها رجعت و قالت لي انه في شغل مهم لازم تنجزه مع هديل و انها بتعتذر مني لاني المفروض عروسه قلتلها عاظي اتفضلوا انتوا خدوا راحتكم ، بس اللي لفت نظري أنها و هديل مخشوش الفيلا لا دول مشوا كده شوية و بعدين في زي بيت الزهور بس ازازه كان معكس دخلوا هناك ، قعدت شوية العب بالموبايل و ادخل النت ، بس كان فضولي قوي اووووي عايزة اشوف بيشتغلوا اية و لية مخشوش الفيلا ؟ ، و لان الفضول قاتل قمت اتسحب لحد ما وصلت للباب و ياريتني ما وصلت للباب من اللي شوفته حسيت نفسي هموت بعد اللي شوفته .......
خصلت شغلي في المكنب و نزلت خدت عربيتي و رجعت للبيت و انا اللي شاغل تفكيري كله أن القضايا الجديدة كلها بتوصلني لنوال المصطيحي و كأنها حلقت الوصل أو بالأحرى هي المعلمة الكبيرة .
دخلت الحمام خدت دوش و بدأت أنظف جسمي بالصابون و أفتكرت كلام مليسا على اللي حصل بينها و بين فدوى احمد ......
مليسا : - إللي فهمته وقتها أنه مفيد برضه كان خادم عند نوال و أنها كانت بتفشخه قبل ما يتجوز كريمة .
انا :- طيب أية دخل ده بفدوى ؟! .
مليسا :- حاجة بسيطة فدوى مومس كبيرة بتشتغل في الشغلانه دي من زمان .
أنا :- يعني هي ناقصة انه احمد يتجوز شرموطة ، ها و بعدين حصل أية ؟؟ .
مليسا :- انا خلاص كنت فاكرة أنه الموضوع كده وصل لأني هنيكها و انتهي من قرف اللي شوفته بس لاقيتها بتقول لسة في مفاجأة ثانية ، و طبعا مكنتش فاهمة حاجة بس لما رجعت ابص ثاني من النافدة فهمت أية هي المفاجأة الثانية .
انا :- بلاش جو التشويق ده فرستيني .
مليسا :- شوفت أحمد كان معاه جوا الاوضة .............
أميرة :- كنت ببص من الباب اللي مكنش مقفول كان موارب و لاقيت العجائب بالاحرى الكوارثة شوفت الشملول جوزي على الارض بوضعية الكلب و الخادمة اللي فتحت لينا الباب عمالة تبعبصه في طيزه و هو كان عريان بس مش دي الصدمة الوحيدة لا كانت في صدمة ثانية لما سمعت نوال بتقوله .
نوال :- اديك اتجوزت يا خول من وحده ظفرها برقبة أهلك و بقيت متجوز يعني ملكش حجة بقى من النهاردة أنت الشرموط بتاعي و بتاع نيفين يعني في اي وقت هنعوزك تجي لنا مباشرة بدون أعذار اصل طيزك دي يتكيفنا و أعمل حسابك يا عرص مراتك داخلة دماغي و اللي تدخل دماغي لازم اجيبها .
كل ده و العرص هديل بيقولها حاضر و امرك و ما اعترض حتى على موضوعي و كانه مسلوب الاراة او عاجبه الوضع ..
بس مكنتش دي نهاية الأمر لاقيت نيفين قلعت هدومها و بقت عريانة بس مش من كله كانت لابسة زبر صناعي كبير اه كبير يعني على الاقل طوله 23 سم و وقفت و راحت عند وش هديل و ضربته بالقلم على وشه و ضحكت و قالتله يلا يا أخو الشرموطة افتح تمك ، و فتح فعلا بقه و بدأت تدخل الزبر في بقه و تحشره حشر و هو مش قادر يتنفس راح مطلعاه من بقه و ضربته ثاني بالقلم وقالتله ولاك شو ماعدت بتعرف ترضعه للأير و بصت على نوال اللي ضحكت و قالت باين الجواز خلاه خايب ، و وقفت نوال ورا هديل اللي كان مش عارف يتحرك ولا يتكلم لانه نيفين حشرت الزبر ثاني ببقه ، نوال لبست زبر كبير برضه و جت عند طيز هديل و راح مطلغة من شنطته مريم غريب و دهنت طيزه و قالتله اللي هيحصل فيك دلوقتي ده عقاب لك لأنك رفضت تأجل سفرك لحد ما ارجع مصر ، و راحت رازعة الزبر بطيزه بقوة ، بدأت تنيكه و لسة زبر نيفين ببقه و اول ما بعدت نيفين الزبر بقى هديل زي المجنون اوووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ارجوكي يا ستي طلعيه انتي كده فلقتيني نصين يا ستي اوووووووووف هموت ياستي ده كبير عليا ، بس نوال كانت بتلطش طيزه بقوة و هي بتقوله جرا اية يا خول دا انت بتاكل ازبار اكبر من دي أية معتدش قادر تتحمل ولا أية ؟؟ ، هي و نيفين قعدوا يضحكوا و نيفين عمالة تلطشه بالاقلام على وشه ، بس بعد شوية تغير الحال بقى هديل مستمتع بالموضوع اووووف اوووووف نيكني يا ستي افشخيني اااااااااه ااااااااااااااااااه افشخ طيزي يا ستي اوووووووف ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ، كانت تأوهات و كلام العرص هديل قوية و لمحت نيفين بتبص على الباب فمشيت بسرعة كنت خايفة يشوفوني ، رجعت على مكان و قعدت و بعد حوالي ساعة طلعوا من هناك و جت نوال قعدت معايا و أخدت نمرتي وقالت لانه لازم نتقابل و احنا بمصر ، حسيت ساعتها بارتياح أنهم ما شافوني و ركبنا العربية اللي جابتها نوال و رجعنا للاوتيل جهزنا كل حاجة و رحنا المطار ورجعنا مصر و اول ما حطيت رجلي في الشقة صدمت صدمة عمري من اللي شوفته و بقيت مش عارفة انطق معقول ازاي ده ؟؟؟ ............
سيدي الرئيس الواضح و الجلي من كلام الشهود الذين ادلوا بشهادتهم امام عدالتكم جميعهمقالوا كلاما واضحا ولكن أيضا جميعهم لم يخبرونا هل كانت موكلتي الفاعلة ؟؟ ، لم يأتي أحد الشهود على ذكر أنه رأه موكلتي تفعل شيء وعلى العكس جميعهم اجمعوا أنهم رأوا المدعي ولكن هنا اسمح لي أن أسأل أين هو الدليا الذي استندت إليه النيابة لتوجيه الأتهام لموكلتي ؟ ، سؤال لا أجابة له ليس لصعوبته ولكن لان النيابة لا تمتلك قضية من الاساس و لان محامي الخصن وقف عاجزا عن رد أي قرائن و دلائل قدمتها لأتهم جميعا مشتركون في ما حصل لموكلتي ، وهنا سيادة القاضي اقولها و أنا بكامل قواي العقلية أنني اختصم النيابة و النائب العام و اوجه لهم الاتهام بتشويه سمعت موكلتي و محاولة الاضرار بها كمان انني سأتوجه الى القضاء المدني لاكالب بتعويض من الطرفي سواء كانت النيابة او المدعي لصالح موكلتي التي تعاني حالة نفسية سيئة جرىء ماحصل لها و تأخير علاجه لمدة 45 يوم رفضت النيابة فيها الافراج عن موكلتي كي تتلقى العلاج ، أترك لكم سيدي القاضي هذه الجناية بحق مواطنة بريئة كل ذنبها انها وثقة بذئب بشري حاول استغلالها و انا واثقة من عدالتكم و من حكمكم العادل و لك جزيل الشكر .
القاضي :- القضية لجلسة باكر للاستماع للمرافعات النهائية و النطق بالحكم .
رفعت الجلسة .......
أنتظروني في الفصل الخامس من لعبة المحامية
كاتبة جنسية
تنويه :- كل الأحداث القصة من وحي خيالي ولا تربطها بالواقع أي شيء و أي تشابه بينها وبين الواقع او حتى بعض الاسماء فهذا مجرد مصادفة لا أكثر ولا اقل و لذلك وجب التنبية
اتمنى لكم الاستمتاع بإحداث الحلقة
الحلقة الخامسة
كنت بحاول قدر الأماكن أني استوعب كمية القرف اللي بسمعه الايام يعني بين أحمد العرص و اللي عملته مليسا معاه و بين قصة أميرة اللي شكلها مش هيعدي على خير ابداً ، دخلت استحمى و قلت لنفسي فرصة أريح جثتي من تعب اليوم و لكن حتى الراحة انسرقت مني تفكيري كله باللي عملته مليسا مع أحمد و مراته فدوى اللي باين أنها مش سهلة ابدا يعني مومس على كبير .
مليسا:- بعد الكلمتين دول مكنش قدامي إلا أني اوريها مقامها و مقدارها كويس لأنها تقريباً كانت محتاجة معاملة شوية قاسية يعني نوعيتها مستحيل ينفع معاهم تعامل بسيط بالذات أنها عارفة ازاي بعامل مفيد يعني مكنش قدامي غير أني أبقى عنيفة معاها حبتين عشان أعرف أخذ منها أكبر قدر من المتعة وده مايمنعش ابدا أني اتسلى بيها و بزوجها الخول يمكن يبقى منهم مصلحة حلوة ، بدأت أعضعض بشحمة وذنها بقوة حبتين و هيا بدأت تتألم أح اح بالراحة عليا ، كانت فكرة السيطرة عليها واخدة تفكيري ، راحت لفاها ناحيتي و خلت وشي مقابل وشها و رحت ضرباها بقلم مش قوي قوي بس ردت فعلها خلاني ازيد من رغبتي بالتمتع بها تزيد لأنها مسكت أيدي وباستها وقالت لي تسلمي يا ستي رحت لطشاها بقلم ثاني اقوى من اللي قبلها و كررت نفس الحركة ، مش عارفة أية السبب بس بدأت اهيج من تصرفاتها اصله شعور حلو أنك تسيطري على حد ببص في الأوضة كان في كرسي زي بتوع المكاتب قعدت عليها وحطيت رجل على رجل و بصيت لها وهي واقفة وقلتلها عايزاكي تمتعيني بس بطريقة راقصة يعني زي راقصات التعري قالتلي بس مافيش موسيقا يا مليسا، انتفضت من على الكرسي و رحت قايمة ورايحة عليها ولطشتها قلم بكل قوتي لدرجة انه نزل من بيني شفايفها دم و أنا بقولها لما تنادي عليا تقولي ستي او سيدتي اسمي أكبر من أنك تنطقيه بلسانك القذر يا قذرة اتصرفت زي المرة الماضية مسكت ايدي و باستها و قالتلي اسفة يا ستي ، كانت عايزة اشوف منها أي ردة فعل سيئة او حتى احتجاج على تصرفي معاها بس هي كانت محترفة صراحة تتقبل كل شيء افعله فيها بكل اريحيه ، رجعت ثاني على الكرسي و قعدت حاطه رجل على رجل زي المرة الماضية و لكن المرة دي طلعت موبايلي و شغلت مزيكا عشان تبدا عرضها الراقص و بدأت هي تقلع البلوزة وهي تتمايل قدامي زي الثعبان كان رقصها كأنها بترقص بجنب عمود الرقص مغرية جدا (( فدوى طولها حوالي متر وثمانية وستون سم قمحية اللون شعرها مصبوغ بني اللون عيونها عسلية بزازها كبيرة حبتين مع حلمات بنية منتصبين دائما بسبب هياجها المستمر طيزها كبيرة و مرفوعة بس مش الكبر السيء لا كبيرة بجاذبية وحلاوة كسها كبير بشفرات كبيرة حاجة كده تخلي أي حد يغوص فيها )) وبعدها قلعت الجيبة عشان تبقى بالأندر و السونتيان و تترقص بأغراء لي و انا بدأت اهيج أكثر من اللبوة اللي بترقص بطريقة سافلة ومثيرة قدامي خلتني ابدأ افرك كسي بعد ما رفعت شوية الفستان بس طبعا ما قلعت بقت هي بترقص و أطلقت صراح بزازها بعد ما قلعت السونتيان و ظهرت قذيفتان كفيلتان أن تسقط مدينة بأكملها ، اكنت مركزة اوي على حجم بزازها مش بسبب اغرائهما بس لا كبرهما خلاني احس أني قدام بزاز بتورد لبن لمعظم مقاهي و كافيهات مصر ، اللي شدني اكثر كسها لما قلعت الاندر وبقت ملط قدامي ساعتها تأكدت أنني أمام جسم ممكن يتلعب فيها ألف ماتش او تقام عليها ألف معركة ، وقفت الميوزك و تحولت نبرتي لأوامر لها زي ما بعام مفيد و يمكن أسوء ، على ايديكي ورجليكي و تمشي زي الكلبة لعندي ، نزلت فعلا و بدأت تقترب مني حبه حبه و حتى مع وضعيتها دي بقت بتهز طيزها بطريقة فاجرة وصلت لحد رجليا و بدأت بدون ما أطلب منها تبوس جزمتي ، شعوري كان حلو أنها مش هتتعبني ابدا بس برضه اضايقت انها عملت حاجة بدون إذني رفستها بجزمتي على وشها ، شكلك كده هتتعبيني معاكي يا كلبة بس عشان تفهمي أنا مش بحب اعيد كلامي كثير كل حاجة هتعمليها هتبقى بأمر مني ، بلاش تفكري انك هتعملي حاجة ممكن تبسطني منك بدون ما أعطيكي أمر عليها عشان وشك الحلو ده و جسمك مايتقطعوش فاهمة ، هزت براسها و قعدت بوضعية الكلب و انا كنت بفكر لها بحاجات جديدة يعني طريقة اكسر عينها فتبقى ليا للأبد و كمان أعرف أسيطر على جوزها
الصبح نزلت مباشرة على المحكمة عشان جلسة قضية أميرة عشان المرافعات النهائية و كمان الحكم .
سيدي الرئيس حضرات المستشارين الأجلاء الحضور جميعا لن أطيل عليكم كما فعل زميلي ممثل الادعاء الذي ابدع بمرافعته و سعى جاهداً إلى إبراز أحداث كنا قد فندناها لسيادتكم و اوضحنا مدى ضعف موقف الادعاء و النيابة ، ولا أعلم حقيقةً اذا كان الزميل قد نسي أو ربما تناسى أن شهادات الشهود و أيضاً ما سماها القرائن الملموسة و الدلائل تم دحضها و أثبت أنها مجرد استنتاجات شخصية من قبل الشهود الذين أكدوا جميعاً أنهم لم يروا موكلتي أو حتى شاهدوها تفعل شيء .
سيادة الرئيس أن تقرير المعمل الجنائي و الطب الشرعي أكدوا بما لا يدعى مجالاً للشك أن إصابة الرقبة التي تعرض لها المدعي جاءت من زاوية تجبر المعتدي على أن يستخدم يده اليسرى و هذا خير دليل على براءة موكلتي من هذا العمل الأتم الذي يسعى المدعي بكل جهوده أن يلقيه به على موكلتي التي تفيد التقارير الطبية كاملةً أنها لا تستطيع استخدام يدها اليسرى نتيجة لأصابتها بحادثة تسببت لها بتمزق بأوتار يدها اليسرى .
سيدي الرئيس يتضحى جلياً أن هنالك مؤامرة واضحة على موكلتي من قبل المدعي بتواطؤ واضح جدا من قبل بعض الشهود و بمشاركة النيابة التي سجنت بريئة دون التأكد من ما أسمته قرائن و دلائل تم دحضها في أقل من نصف ساعة دون أن تقاوم ، قضائنا الشامخ دائما يقف مع الحقيقة ، الحقيقة فقط لأنه هو نصير المظلومين الذين يلجؤون إليه لأنصافهم و رفع الظلم عنهم و هنا أناشدكم أن تطلقوا حكمكم العادل و أن تثبتوا لكل المشككين أن القضاء في بلدنا هو الحكم العادل ، و اشكركم على سعة صدركم .
القاضي :- الحكم بعد المداولة .............
أميرة :- مكنتش مصدقة اللي بشوفه حاجة كده تخوف أكثر من أي شيء خفت منه طول حياتي كانت حماتي ايوة حماتي بذاتها قاعدة عريانة في الصالون و عمالة تلعب بكسها و تفرك فيه ولا كأنها شيفانا من أصله و حتى لما انتبهت لتواجدنا أستمرت باللعب بكسها لحد ما جابت شهوتها ، لاقيتها بصت علينا و قالت ..
شهيرة :- وصلتوا بالسلامة يا مراحب بكم .
أميرة :- انتي بتعملي أية يا حماتي ؟ .
شهيرة :- زي ما أنتي شايفة عمالة أريح نفسي .
أميرة :- يعني انتي شايفة اللي بتعمليه ده صح و كمان في صالون بيتي ؟!.
شهيرة :- في أي حته ممكن أعملها عادي طالما هرتاح مافيش مشكلة ، وبعدين ده زي ما هو بيتك هو بيت ابني كمان يعني معملتش ده في الشارع يعني .
كل ده و الشملول اللي متجوزاه قاعد بيبص على كس أمه و مركز اووي فيه لدرجة أني اتكسفت و رحت ضربته على كتفه عشان يبطل يبص بس هو ولا معبرني بيبص بتركيز كأنه داخل امتحان بكسمه و عايز يحفظه كويس عشان ميغلطش فيه ابداً .
بس اللي خلاني اتجنن أكثر كلام مشيرة حماتي .
مشيرة :- متستغربيش يا أميرة ده بيحب أووي يشوف الكس اللي خرج منه وكمان أحيانا بيريحه لما يكون تعبان مش كده يا خول ؟!.
لاقيت هديل بيرد ايوة يا ماما دائما بخليه مرتاح .
انفجرت في وشهم مكنتش قادرة أسكت بعد اللي شوفته باللبنان و اللي سمعته و شوفته مع مشيرة ..
أميرة :- هو انتوا حيوانات اووي كده يعني ابنك يطلع خول بينتاك من ستات و انتي شرموطة فرحانة انه ابنك بيريح كسك عادي جدا كأنك بتتكلمي عن شرب ماء او حتى بتتكلمي عن حاجة عادية ، اية القرف اللي انتي فيه يا شيخة قرفتيني بجد عايزة أرجع من اللي بشوفه و بسمعه من يوم ما تجوزت الخول ابنك .
مشيرة :- هدي اعصابك انتي لسة صغيرة بلاش ترفعي ضغطك ، قبل ما توصلوا كلمتين نوال هانم و فهمتني أنك كنتي ببتفرجي على زوجك وهو عمال يأكل ازبار في طيزه و أنك لا أعترضتي ولا حتى أتخانقتي معه يعني تقبلتي الوضع فعادي انك تعرفي أنه خول و معرص حبتين يعني تتوقعي اية من خول زيه .
أميرة :- أها يعني هي شافتني كده كويس يعني عشان نتكلم على بلاطة لأني كنت مش ناوية افتح الموضوع مع هديل لغاية ما اشوفه و ابين له اني شوفته لأني مش عايزة اجرحه حتى لو هو خول بس الظاهر أنكم عيلة وسخة كلكم .
حاول أتحرك ناحية الباب و لكن هديل مسكني من أيدي و شدني لحد ما وقعت الأرض و قعدت عليا مشيرة و لسة هتكلم لاقيتها بتلطشني بالقلم على وشي و هي بتضحك و بتقول لهديل جيب من جوا الحبل راح هديل وهي بدأت تكلمني بهدوء …
مشيرة :- أنا مكنتش ناوية أعمل فيكي حاجة ولا كنت عايزاكي تعرفي أي حاجة بس نوال هانم عايزاكي و نحنا كلنا منقدرش نقول لها لا لأن زعلها وحش اووي وممكن تدمر الكل عشان كده لازم تفهمي أنك لازم هتدخلي مكتبة نوال هانم .
بصيت لها بمنتهى الاحتقار :- هو انتي فاكرة كده أني هوافق على الوساخة اللي انتي بتقوليها ده بعدك انا بنت ناس محترمين متربية احسن تربية مش شرموطة زيك و لا معرصة زي ابنك انتوا فهمتوا غلط اووي .
مشيرة :- انا عارفة أنك مش كده و مكنتش عايزاكي تبقي كده بس خلاص معدش قدامنا إلا التنفيذ اسفة يابنتي على اللي هيحصل .
وقبل ما أفتح معاها أي كلام كان هديل وصل مع الحبل و بدون اي توجيهات من مشيرة بدأ يضم ايديا و يربطهم بالحبل بقوة لدرجة ألمتني ايديا و بعدها قامت مشيرة من عليا و لسة هحاول اقوم كانت مشيرة قالباني على بطني و هديل رجع ايديا للورا شوية و جاب باقي الحبل و ربطني من رجليا فبقيت مربوطة من ايديا و رجليا بنفس الحبل و ربطة قاسية و بقي ظهري مقوس و حسيت بألم شديد في ايديا ورجليا و ظهري و مش عارفة ربطوني لية بس بعدين استوعبت جدا هيعملوا أية .
بدأت مشيرة تقف و تقرب على هديل اللي كان واقف قدامها و بدأت تمسك زبره من فوق البنطلون و تقرب من شفايفه و تبوسه و لسانها بيلعب مع لسانه و ايد هديل عمالة تفرك بكس مشيرة ، بدأ الوضع يتغير و في حركة قوية لأيد هديل على كس مشيرة و هو بعد عنها و بدأ يقولها ااااي ااااااي بالراحة يا ماما أنتي كده بتوجعيني وهي بتقوله ياريتك طلعت بكس بدل ما أنت جايب لينا المصائب لحد عندنا يا وسخ و بتضغط على زبره من فوق البنطلون بقوة و كأنها عايزة تقطعه و بعدها زقته و وقع على ظهره راحت نازلة بكسها على وشه و بتقوله أحس يا منتاك يا خول كسمك يا عرص و هو مسك فخادها من فوق و نزلها على لسانه و بدا يلحس كسها و هي فوقيه و عمالة تتأوه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه الحس اجمد يا خول الحس اوووووف ااااااااااااه ااااااااه اااااااه كل كسي كويس يا ابن المنتاكة مشيرة الحس كويس ، وهديل كان تحتها عمال يطلع لسانه و يلحس كسها بشكل سريع طلوع و نزول ، لحد ما خذ زنبورها في بقه و بدأ يمصه ، سمعت سنفونية كاملة بعدها ااااااووووف ااااااااااااه ااااااااه اااااااه اااااااااه موتني يا منتاك اووووووف اوووووف مش قادرة مش قادرة يا ابن الوسخة احوووووو اووووف اااااااااااح ، شوية و تحرك مشيرة لقدام سنة و بقى هديل بيلحس في خرم طيزها و هي بتقوله نظفه اصله وسخ ما نظفته بعد ما خشت الحمام و هو بيرد عليها عسل يا ماما عسل استمر بلحس لغاية ما قعدت مشيرة على وشه وكانت قاعدة بكل وزنها لأنه شوية ولاقيت هديل رجليه بترفس باين أنه مقدرش يتنفس ولكن مشيرة قعدت حبه و قامت من فوق وشه ومعدتش ثواني إلا و نزلت ثاني على وشه واستمرت على الوضع ده شوية .
قامت من فوق وشه وهو نايم على ظهره وقفت و بصت له و راحت ماشية وجاية ناحيتي و قالتلي اخبار كسك أية بدأ يستمتع باللي بتشوفيه ولا أية الوضع ؟؟
بصيت عليها و كان نفسي أكلها بسناني بس الربطة المنيلة اللي انا فيها مش مخلياني أعمل حاجة بس حقيقي كانت شهوتي بدأت تظهر و كسي كان بيطلع افرازاته ، هي مكنش مهم عندها تسمع ردي لأنها سابتني و رجعت ثاني لهديل و نزلت على بنطلونه و قلعته هو و نزلت البوكسر اللي كان لابسة و مسكت زبره بأيدها و بصت لوشه و قالت حرام الزبر ده يبقى عندك خسارة فيك زي ما أميرة خسارة فيك و نزلت على زبره مص بس مش مص عادي لا ده مص و فوقيه عضعضه و بدأت احس انه هديل يتألم مش يستمتع و كان واضح من علامات وشه و كمان تأوهاته ااااييي بالراحة يا ماما اااايييي مش كده انتي بتقطعيه مش بتمصيه و هي مستمرة نزلت على بيضانه و بدأت تشفطهم جوا بقها و يطلع صوت من كثر شفطها لهم ,كانت بتأكل فيهم و هو يتلوى تحتها و زاد صراخه لما بدأت تدخل صباعها في خرم طيزه بدأ هو يتغنج و يتأوه بمتعة ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااااه اااااي ااااييي بالراحة على طيزي يا ماما راحت رفعت وشها و ضريت زبره بأيدها و هي بتقوله هفشخك اليوم لو ممتعتنيش .
وقفت و نزلت بوسطها على زبره بعد ما مسكته بأيدها و بدأت تدخله في كسها و بدأت تطلع و تزل على زبره و صوتها بيطلع اوووووف ااااااااااااه اااااااااااه اححححح ، وبس مش ده الصوت الوحيد اللي سمعته لا كان في صوت صفعات واضح انا كانت بتلطشه على وشه و صدره مكنتش شايفة حاجة و لكن الصوت باين ، هدأت شوية و لاقيتها قعدت على زبره بكل كسها و بدأت تتحرك للأمام و الخلف و كأنها بتدعك زبره جوا كسها و هو صوته بيطلع متعة احححححح ااحححح و رجعت ثاني تطلع و تنزل على زبره بس بشكل أسرع استنتجت انها هتجيبهم ، و هدأت شوية و وقفت و نامت على الارض بظهرها و هديل تحول فوقها بدأ يبوسها من شفايفها و يفعص ببزازها بأيديه ،كان بيلحس شفايفها لحس و هي كمان بتبادله اللحس، نزل من على شفايفها على بزازها و مسك بزها اليمين بأيده و كان بيلعب بالحلمة قرص على دعك و نزل بلسانه لحس ببزها الشمال بشكل دائري حولين الحلمة و بعدها أخذ الحلمة ببقه و بدأ يرضعها و هي مسكته من شعره و بتضغط على راسه فوق بزها و بتصرخ من المتعة و الهيجان اااووووووف ارضع بز امك يا خول اااااااااااااااااااااااااااه عرف مراتك يا منتاك قد أية انت عرص بتنيك مامتك و بترضع بزازها قدامها اوووووووف اووووووف ، اقولك الحقيقة ساعتها بجد هجت جدا من اللي بيحصل بين مشيرة و ابنها اللي المفروض انه جوزي .
كمل لعب ببزازها و انتقل و أنتقل بلسانه يلحس في سرتها و ايديه بدأت تلعب بكسها ، تعمد ينتقل لجنبها عشان يوريني ازاي بيلعب بكسها و هي ازاي عينيها بتتقلب من محنتها ، نزل على كسها وهو بالجنب بس مشيرة لعبتها صح رفعت رجلها الشمال حطتها على ظهره وهو بيلحس بكسها ، مش لحس ده كمان في بعبصه على شوية شفط لزنبورها كان بيتلذذ بتذوق كس امه كأن يطلع لسانه على و يدخله بين شفرات كسها يلعب جواه و كان كل ما يبعد لسانه بتطلع مادة لزجه على لسانه ، و كل شوية يلتفت ناحيتي كأنه بيفكرني باللي حصل في اللبنان ، بس ده كلها و شفطه و رضاعته لزنبورها لأن ساعتها كانت مشيرة بتصرخ ااااااااااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه موتني يا شرموط اووووووف مش قادرة يا ابن المنتاكة مش قادرة استحمل ، وهو كان بيشفط كل الزنبور جوا بقه كأنه متعمد يزيد محنتها و هي ظهرها بقى يتقوس و باين أنه هديل عارف يخلي شهوتها تجننها ، و معركة اللحس دي قام لاففها و مخلي جنبها ناحية وشي و رفع رجليها على كتفه و نزل على كسها مكنتش شايفة زبره بيعمل اية بس كنت شايفة ملامح الشرموطة شهيرة اللي وشها بقى زي الطماطم من المحنة و صراخها مالي الشقة من اللي بيعمله الخول هديل بكسها و هي عمالة تتلوى و أيديها مقطعة بزازها تفعيص و قرص و على حلماتها و عينيها اللي البؤبؤ يختفي من شدة متعتها و شهوتها ، كان بيرزع بكسها بكل قوته وكأنه بينتقم منها صوت تصادم الجسمين كان مسموع اووي و واضح ممكن اي حد يميز انه هنا في أثنين عمالين ينتاكوا .
بعدها شوية لاقيت هديل بيشخر و يتشنج و يسرع من نيكه لكس مشيرة اللي بدورها رجليها تقوست و ظهرها ارتفع عن الأرض و بتأوه اووي اااااه اااااه ااااه و هو كمان كان في حالة صعب. حالة فاكرها اوي لما بيكون على وشك أنه يجيب كل لبنه و حالة مشيرة يعني اطلاق الانذار بأنها هتجيب شهوتها ، صرخوا الاثنين و بعدها هديل نام على صدر أمه فترة و هو بيبوسها و الهرق عمال يسيل منه و هي كمان بتعرق من المعركة الجنسية اللي كنت شاهدة عليها قدامي .
بعد ما هدأوا لاقيتهم قاموا الأثنين ناحيتي و بيبصوا عليا و هما ملط لاقيت مشيرة رايحة وراية و قرفت ناحية كسي تشم و قعدت تضحك و تقولي ..
مشيرة :- شكلنا تعبانكي اووووي ههههههههههههه
اميرة :- انتوا انجاس اووي انا عايزة اطلق يا عيلة وسخة
مشيرة كانت واطية اوووي دخلت ايدها من تحت الطيبة و لاقيتها بتلعب بكسي من فوق الاندر و كأنها عايزاني اندمج مع شهوتي اللي اصلا تملكت مني بسبب اللي شوفته بين ابن و امه مع بعض و غصباً عني طلعت اااااااااااه مني و هي قعدت تضحك و بعدو ايدها من على كسي و قالت لهديل يجيب شوكولاتة ، مكنتش فاهمة اية موضوع الشوكولاتة دي بس بعدين عرفت انها شوكولاتة بتزيد من شهوة الانثى كان مخترعها دكتور اسمه وليد .، المهم جابها هديل و أكلوها لي بالعافية ، كنت ناوية اشتمهم بس لاقيت مشيرة جايبه الاندر بتاعها و مدخلاه في بقي و سابوني و راحوا للحمام يستحموا و دخلت مشيرة المطبخ و بعدها قعدوا يأكلوا كل ده و انا لسة مربوطة و الاندر القذر بتاعها جوا بقي .........
القاضي :- بعد الاطلاع على اوراق الدعوى و سماع شهادة الشهود و تقرير الطب الشرعي و المعمل الجنائي و التقارير التي قدمها الدفاع و مراجعة القوانين و الاحكام السابقة قررت المحكمة الاتي :-
1- الحكم ببراءة المتهمة أميرة عبدالوهاب من كافة التهم الموجهة إليها .
2- قبول الدعوى التي قدم بها الدفاع على كلاً من النيابة العامة و ممثلها ، و على المدعي .
3- على الدعي التكفل بالاتعاب.
4- المحكمة توجه النيابة للتحقيق مع المدعي لتلفيق التهم و الشهادات و التلاعب بالأدلة .
رفعت الجلسة .....
مليسا :- مكنتش فاهمة اووي ازاي اتعامل مع ست بخدمتي يعني عارفة ازاي اذل رجالة اما ستات دي اول مرة لي .
و لسة هقوم ابدأ شغلتي مع فدوى لاقيت الباب بيخبط فدوى اتخضت و قالتلي تعالي نتخبى مكنتش فاهمة بس هي وشها كله خوف بقى و قمنا فعلا خشينا من باب في الاوضه دي و دخلنا اوضه ثانية و انا بسألها في اية و هي بتقولي هتعرفي متستعجليش و عدى حوالي خمس دقائق و فدوى حاطة اذنها عل. الباب ، بعدها لاقيتها بتفتح الباب بشويش و شدتني من ايدي توريني لما بصيت من النافدة شوفت وحده عمالة تضرب احمد على طيزه و هو مربوط على كرسي ربطة منيلة و طيزه كانت مرفوعة و قبل ما أسأل فدوى قالت لي انها فاطمة سيدة أحمد الخول ، ركزت و شوفتها بتضرب فخاد أحمد بالخيزران بقوة و بتقوله أنا هربيك يا خول و كانت بتضربه و هو بيحاول يفلت منها و لكن كان مربوط في الكرسي من ايديها و رجليها و مفلوخ كأنه وحده ست مستعد للنيك
بتعامله بكل قسوة لدرجة انه أفخاذه جابوا دم .
بس لاقيتها وقفت الضرب بالخيزران و نزلت على راسها و باسته و قالت له انت اللي خليتني اعمل فيك كده انت سبب نفسك انا مكنتش عايزة اوصل معاك للمرحلة دي بس اديني وصلت و راحت منزلة الجيبة و ظهر زبرها قدام وش احمد
انا :- ثواني يا مليسا زبر مين ؟؟ مش فاهمة حاجة
مليسا :- زبر فاطمة .
انا :- هي ليها زبر ؟؟
مليسا :- وحياتك اكبر من زبر رجالة بشنبات زي مفيد مثلا او احمد جنبهم يعتبر بكساس مش بأزبار
انا :- عارفة انه في خنثى بس اول مرة اسمع انها بتعمل كده .
مليسا :- و أكثر يا ولاء انتي لسة ما عرفتي حاجة اصلا لسة انتي في بداية معرفتك بالأمور خليني أكملك ...
و قالت فاطمة لأحمد لما تعوز تمتع و تبرد طيزك يا خول ابقا قولي و انا مش هستخسر فيك نيكة .
قامت ضرباه بالقلم على وشه وقالت له يلا راضيني يا عرص .
شكله كان فاهم هي عايزة اية بدأ يمص زبرها و هي بتقوله ارضع ارضع يا خول ما انت خول و بعدين بتتمتع بزبري ارضع
قعد يرضع زبرها لفترة و قف و بقا بكامل انتصابه
طلعت جيل من شنطتها او بدأت تدهن منه على زبرها و بعد كده دهنت على خرم طيز أحمد و بدأت تلعب له بخرم طيزه بصباعها و هو بدا يهيج قوووي و كان عمال يقولها ابوس رجلك ريحيني انا تعبان بقالي يومين منتكتش منك ريحيني
ضحكت و قالت عارفة يا خول انك تعبان بس ده كان عقابك لأنك مارحتش لمشيرة عشان تنيكك مع ابنها يا عرص يا ديوث يا زوج الشرموطة.
و بدأت تحط زبرها على طيزه بالراحة و هو يتأوه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأه
وهي دخلت زبرها لحد النص و هو جن جنونه ساعتها نيكيني يا فاطمة
أفشخيني يا ستي افشخيني فشخ أأأأأأهه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأي ساعتها بدأت تدخل زبرها كله في طيزه و تطلعه تدخله و تطلعه و بنفس الوقت عمالة تلعب بزبره و هو بقا فعلا ولا اجدعها لبوة بالمحن اللي كان فيه حسيت للحظة انه مش ذكر ده انثى و لكن زبره كان بيفرق بينه وبين الانوثة و قعدت فاطمة تنيكه لحد ما جاب لبنه على ايدها و هي جات لبنها جو طيزه خرجت زبرها من طيزه وقالت له اية يا خول يا شرموط بقا بتجيبهم على ايدي يا ابن الكلب
راحت مقربة ايدها من بقه و قالت له يلا الحس كل لبنك يا خول فعلا هو لحس كل اللبن من ايدها ومخلاش ولا نقطة ، راحت لطشاه بالقلم على وشه و قالتله تعمل حسابك الشرموطه مراتك عندها اسبوع كامل مع الدكتور عيد سليمان هتطلع معاه الغردقة ، و انت هتيجي لعندي يا خول عشان تعرف مقامك و خذلك اجازة من المكتب عشان الاسبوع ده هتتناك لحد انك مش هتعرف تمشي ، لاقيت احمد بيقولها امرك و نزل على رجلها باسها و هي لبست و خذت بعضها و طلعت و انا ببص على اللبوة فدوى و سألتها اية الحكاية و هي بدأت تقولي اية الحكاية ...........
سيدي القاضي حضرات السادة المستشارين الاجلاء أننا اليوم أما قضية رأيي عام أمام فساد رجال الاعمال أمام اليوم هنا في ساحة القانون سنثبت أنا موكلي الدكتور شعبان يوسف مثال حي للذين يحترمون القسم الذي يقسموه حال تخرجهم من كلية الطب و بأنهم رفض أن يكون جزء من سوق لا يحترم الادمية ، سيدي الرئيس ساترك باقي مرافعتي لأقولها بعد سماع الشهود.
القاضي :- تؤجل القضية لجلسة باكر لسماع الشهود .
رفعت الجلسة .........
احب اشكر الاستاذ نسوانجي متميز على السماح لي بإستخدام الشوكولاتة التي اوردها في أحدى قصصه
انتظروني في الحلقة السادسة