العنتيل وبس
12-31-2016, 09:29 PM
اهلا بيكو وكل سنة وانتو طيبين وعام سعيد عليكو وشكرآ خاص للناس ال متابعة قصتي من الاول خالص والنهاردا يعتبر بداية النهاية لقصتي مع دعاء ال استمرت اكتر من سنة كاملة من العشق والرغبة والحنان.واليوم مميز لان الجزء دا فيه اول مرة انام مع دعاء بجد وادوقها بكل مافيها ال بعد اللقاء دا استمرت سلسلة المقابلات بينى وبين دعاء ف شقتي اكتر من سنة كل مانوحش بعض ال كان مابيكملش اسبوع الا وكانت دعاء تجينى تشرب من حنانى وحبي واذوب ف احضانها .بس دى اول مرة .واول مرة بين اي راجل وست بالذات اول مرة مابتتنسيش ابدآ .بنفضل فاكرين كل حرف وكل همسة .لانها بتبقا قد ان دا اول اتصال واول احساس وشعور بينك وبين الست قد مابيبقا مليان حاجات غريبة زي مابنقول كل غربال جديد وله شدته .له شدته بقا ف فهم ال معاك وبيبقرب امسافات والرغبات لاكتر نقطة هانتمتع فيها .اول لقاء مع دعاء ماكنش مترتبله او حد مستعد او جاهز .زي مابنقول كدا لو نمت مع البنت ال قصادك دي هاعمل واسوى وتفضل تتخيل .عشان كدا كل واحد مننا مش قدم ال عاوزه لا .كل واحد قدم ال حاسه وقتها بس.يمكن مش افضل ف التكنيك والطريقة ذاتها لكن طز الف مرة قصاد ال اتحس.كان لقاء عفوى جدآ كل واحد مننا عمل ال عمله نتيجة ال حسه من التانى .زي حلقة المصارعة.وقفت المرة ال فاتت عند امطبخ ال جات منه شرارة جهنم.وبعدما دخلت عليا امطبخ وانا مولع السيجارة ومستنى اكاتيل يغلي ووقف دعاء بعد نظرات الحب بينى وبين مجال نظرى للكاتيل .بقيت قصادي بشحمها وطعمها وجسمها وكل حاجة .لابسة العباية السودا ال بترسم تحتها عود لافتن ست ممكن الراجل يشوفها .كنت حاسس ان دعاء وقفت قصادي كدا عشان بترمي منديل الهوى وعشان ادقق فيها .وكانت عارفة وهيا واقفة ان كل ثانية بتمر عينى بتبص وبدقق الف مرة ع جسمها الطري ورسمة الاندر وحمالات البرا ال باينة بوضوع ع طهر ها وطيزها ساعتها .كانت عندى روح الاكتشاف اعلي بكتير من روح الرغبة.نفسى ارفع العباية واشوف لون اقميص ال لبساه دعاء ولون الاندر والبرا ال متقسمين ع جسم اشبه مايكون بقنبلة هيروشيما ال هاتبيد كل قوة لدى ان سقطت.جرنى افضول ان اقرب من دعاء واقف وراها بدون مالمسها .ابتدت تلفت راسها لورا براحة اول محست بنفسى ال بيجيب هوا سخن عن طرحتها وضحكة ضحكة تقول.تبآ لقوتك.حطيت ايديا ع وسطها وكانت اول مرة المسها قلبي اول مالمست وسطها الطرى املفوف ولاكأنها ام بدأ يدق الطبول .حسيت دعاء قشعرت وارتعشت اول مالمستها ومسكت وسطها كأنها بنت بكر لم يلمسها رجل قط.قربت اكتر منها وابتديت المسها من طيزها براحة جدا وايدي ال كانت ع وسطها فجأة حسيت ان نفسها تبقا فوق بطننها .وبحركها براحة فوق بطنها وابتديت احط دقنى ع كتفها واريح فوقه.قولتلها ع فكرا انتى اجمل ست بيت ممكن تبقا ف بيت راجل.تعرفى كدا؟ردت بهدوء يمكن بس لو في البيت راجل زيك بيحبها .انا.بحبك دعاء.وانا كمان بحبك بس ماهينفعش انتا عارف انا.عارف اي؟ دعاء .عارف اني مجوزه وعندي عيال. انا .طب واي المانع.انا بحبك يادعاء.دا كله وايدي لاتتوقف عن مداعبة بطن دعاء وذقنى فوق كتفها .دعاء. وانتا عارف ان محبتش غيرك بس ماهينفعش ياحبيبي.بدأت نبرات الرفض تمتزج بسكنات الرغبة والعشق .بدأت دعاء تسترخي وتسكت .ولكن تحاول الابتعاد .مثلها مثل الذي يهرب من احضان الجنة.انا.دعاء. هيا.ايوا ياروح دعاء انا .انا بحبك بجد .انتى عارفة ان ال بنا اكتر من كدا .دعاء .عارفة بس بلاش مش عارفين ال هايحصل ومتضمنش.قولتلها متخافيش وانتى ف حضنى دعاء.مش خايفة انا ابتديت اغير موضع ايدي حتى اكسب تقدم اكتر .حطيت ايدى ع حوض دعاء وابتديت ازق نفسى عليها وهيا مزنوقة انا وراها والمطبخ قدامها.استسلمت دعاء وزبى صار حديدة بتلمسها من طيزها الطرية .وشوية ولفيت دعاء ليا فوجدتها مغمضة.وابتديت احط لسانى فوق شفايفها والحسهم وايدي ع وسطها وابوسها اممم بحبك اممممو وابتديت ادخل لسانى ف بؤها .ماجمل ريق انثى عاشقة لك .ابتديت ادوق ريقها والعب بلسانى ف بؤها ودا كله ف وسط أنات هادية من دعاء تعلن الاستسلام بوستها اكتر من ربع ساعة ودوقت ريقها .لحد مفوقتها حبة وقولتلها تعالي نخش الاوضة عشان تريحي اكتر.قالت لا الاوضة لا.قولتلها هاشيلك زي العرسان.شلت دعاء بجسمها الطري وضحكتها ال ملت الشقت للاوضة ونيمتها ع السرير دعاء.يامجنون هههههههه ابتديت اخلعها الطرحة واقرب من وشها براحة واشم ريحة جسمها ال فيها دفا وحب واقرب بؤي منها تانى وابوسها تانى من رقبتها وشفايفها وتقولي كفاية بقا مشبعتش .وانا مستمر ف التقدم .انا.انا مش هاعرف هاشبع منك ازاي؟ حطيت ايدى ع صدر دعاء براحة وابتديت احرك ايدى فوق صدرها براحة اوى وبلحس خدودها وابتديت امسكه بايدي براحة خالص واعصره بشويش واحرك ف ايدي فوقه وبدأت هيا تتجاوب ف البوس .بدخل لسانها ف بؤي وبنلعب ف لسان بعض وبنبدل ريق بعض وسط قمة النار دعاء.بحبك اوى ماتبعدش عنى انا.انا جنبك ياروحي انا جوزك اممممو ابتديت اقلع التشرت وانا بمسك ف صدر دعاء وبفركه بايدي وبحسس جسمها و طيزها وبمسكها جامد وجسمي بدأ يريح عليها وبدأت تحط ايدها ع طهرى العريان وتحركها براحة وتمسك شعرى من ورا.فقالتلي قلعنى العباية مش قادرة اقوم وحاسة بحر نيمتها ع جنبها عشاه اعرف اقلعها العباية ورفعت ايديها وقلعتها بعد تعب لان جسمها تقل وريح وبقيت اقلعها بالعافية لحد مقلعتها واذ قميص نوم اسود خفيف واندر وبرا نفس اللون.تبآ لتلك الانثى تعرف اين رغباتى فتفعلها وابتديت احسس ع طهر فوق القميص وهيا كمان وبوس برغبة جارفة لاينتهى ف كل حتة شفايفى بتقرب منها ف دعاء .احتاج الي تذوق تلك التفاحة التى اخرجت ادم من جنة العالم وادخلته جنتها.نص ساعة واكتر هكذا بوس ف رقبة دعاء .شعرها.شفايفها .خدودها .حتى اعينها لم تسلم من رماح العشق.بدأ صوتها يطلع ويعلو اكتر
.
.
له تكملة
.
.
له تكملة