زبر صيدلى
12-12-2020, 01:17 PM
أنا راشد من مصر عمرى الان ٣٢ عام أعزب أعمل دكتور صيدلي
سافرت إلى الخليج بعد التخرج مباشرة وهناك حدثت لى قصص واحداث جنسيه غيرت شكل حيآتى للابد ففى يوم من الايام وأنا أعمل بالصيدليه دخلت زبونة منقبه ومعها زوجها وبناتها آلأتنين
كانت المرأة مغطاة بالكامل لايظهر منها اى شئ سوى عينيها ويديها وكانت يديها قطعه ملبن إذا جاز التعبير كانت بيضاء جدا وطريه جدا جدا وهذا ما عرفته بعد ذلك
دخلت المرأة وزوجها عندى وبناتها ظلوا يمرحون ويلعبون فى ردهات الصيدليه وبين رفوف المستحضرات
طلبوا منى بعض العلاجات للزوج والذى كان يعانى من مرض السكر والضغط وجلست أتحدث له واعلمه كيفية استعمال العلاج لافاجئ بأن عينا زوجته لا تتوقف عن متابعنى بنظره قويه جريئه حتى انى خشيت إن يشك زوجها فى شئ فحاولت تجاهلها تماما وكأنها غير موجودة ولكن ظلت المرأة تراقبنى تنظر فى عيني وفجاه طلبت منى قياس الوزن فاخبرتها بأن لا يوجد ميزان للقياس وإنما للبيع فقط
اخبرتنى بأنها ستشتريه إذا اعجبها فقمت بفك جهاز ميزان من نوع المانى أصلي وغالى جدا ووضعته ع الارض وقمت بتشغيله وطلبت منها الصعود عليه لقياس وزنها وهنا حدثت مفاجأه قلبت كيانى وادخلتنى طريقا لم أستطع الخروج منه إلى الان....
جاءت تلك المرأة من خلفي وأنا اضع يدي على الريون ووضعت يدها فوق يدي فاصابت جسمي قشعريرة فوريه حيث كانت يدها طريه ومليانه و أصابعها ملفوفه وبطن يدها شديد النعومة.....
حاولت سحب يدي سريعا خوفا من زوجها الذى كان لا يبدي اى اعتراض نهائي على ما تفعله زوجته حتى اننى شككت في سلوكهم جميعاوفكرت إن انهى البيعه فى أسرع وقت قلقا منهم ولكن لم تدعنى اسحب يدي وعيناها تحت النقاب مسلطة على وجهى تخرج منها النار
احسسست بانتصاب قضيبي وحرارة جسمي ونظرت لأول مرة إليها كامرأة ممحونة وليست زبونة عاديه....
انتهى قلقي من الزوج بعد تثبيتها ليديها فوق يدى ألذى كان واقفا ولكنه ليس معنا..... سحبت يدي ببطئ هذه المرة وعينى فى عينيها
ووضعتها فوق من يدها وادخلت اصابعي بين أصابعها وقمت بتحريكهم ذهابا وايابا وكام جسدي يعتلى جسدها ظلت يدها فى يدي حتى اخبرتنى بأنها ستصعد لتزن شحمها ولحمها ألذى نظرت إليه وابعته لأول مرة منذ دخولها المكان
امرأة ناريه جسم ملبنى بطن متوسط اثداء كبيرة نسبيا ملفوفه طولها ١٦٥ سم صعدت ع الميزان ألذى أعلن عن وزن ٨٥ كيلو جرام ورفعت ثوبها من أسفل وشدته لأعلى قليلا فرايت بياض أقدمها كانت زى ما بنقول فى مصر بطة بلدي حقيقيه تماما....
طلبت منى إن أقوم بتعبئة الأغراض الخلاصه بها ومن ضمنها الميزان و اخبرتنى إنها تريد التخسيس وانها ستمر علي بعد ذلك لاعطائها برنامج تخسيس وبعض الادويه....
دفعت الحساب واخذت زوجها وبناتها وخرجت وأنا اتابعها بعينى حتى إن إحدى بناتها لاحظ ونظرت لى وابتسمت وركبت سيارتهم وانطلقت وتركتنى أنا مع أجمل لحظة مرت عليا فى حيآتى.....
يتبع....
إلى اللقاء فى الجزء الثاني
الجزء الثاني
عدت إلى السكن الخاص بي وأنا مشلول التفكير هائج جدا جدا جدا
يكاد زبري أن ينفجر وجسمي كله فى حاله غير طبيعيه جديده تماما على فمنذ وقت طويل لم اقم اى علاقه بالجنس اللطيف وكنت لا أحب هذه الأشياء فى العمل خصوصا
دخلت غرفتى واغلقتها خلفى وألقيت بجسدي على السرير ولكن لانوم أتقلب واتقلب ولا نوم
لا ارى إلا تلك المرأة السعودية فقط قمت بفرك جسمي فى السرير وأخرجت زبري ودعكته فى الملايه بجنون وكأنى لا اشعر بشئ وكأنى مخدر تخدير كامل حتى انزلت لبنى دفعات متتاليه وظللت اهتز من شده الشهوة وارتعش لحوالى دقيقه كامله......
خارت قواى واستسلم جسدي للنوم ورحت فى نوم عميق.....
نزلت تانى يوم الصباح للعمل وأنا لا أفكر إلا ماحدث لى بالأمس
عقلي لا يستطيع التوقف عن التفكير في الأمر
طوال الوقت وأنا مهتاج جدا وانتظر حضور المرأة بفارغ الصبر
مر اليوم بطيئا ولم تاتى المرأة عدت للمنزل وفعلت ما فعلته بالأمس
ومرت أيام عده حتى اوشكت إن أنساها
وفى يوم من الايام وجدت امرأة وبنتين داخلين عندى الصيدليه
شكل البنات مش غريب عنى
اتجهت المرأة لى مباشرة وذهبت البنات للعب كالعاده
قالت :كيفك دكتور راشد
قلت لها :بخير آنتى تعرفي إسمي من وين
اخبرتنى بأنها قدمت في المساء نفس اليوم لتحصل على البرنامج الغذائي و الادويه للتخسيس ولكنها لم تجدنى ووجدت زميلي ألتى سألته عنى
فقلت لها معاتبا :وأنا أيضا انتظرتك كثيرا ثم سكتت وعينانا فى لحظة هيام كامل ولكنك لم تاتى
قالت لى :إن ظروفة لا تسمح دوما بالخروج فزوجى يكاد يكون كفيف من السكر ويحتاج مساعدتى طوال الوقت
وللعلم أنا اسكن مقابل سكنك بجوار الصيدليه وأراك دوما وإنت تنزل للعمل أو عندما تخرج مع أصحابك
قلت لها اعتبريني الدكتور الخاص بك وساعطيكى رقمي الخاص إذا احتجتي اى شئ فكلمينى فى اى وقت
مدت يدها ورفعت النقاب وكشفت وجهها
قلبي يدق باسرع ما يمكن لم أتصور إن تفعل ذلك
كان وجهها ابيض بل قل شديد البياض مدور به نغزتين
الجبهه مع العين مريحة المنظر تكسو الملامح طيبه وانكسار و شهوانيه شديده
اقتربت من الريون وكنت أنا مخدر بالكامل عقلي لا يستوعب ما يحدث
زبري كان منتفضا ناري تزداد وكأننى تحت تأثير السحر الكامن فى هذه العيون.
مدت يدها مددت يدي تشابكت أصابعنا وعينانا لا تتفارقان ظللنا هكذا لثوانى معدودة ثم قالت ابغاك الليله دى بتجيني الليله يا دكتور
قولتلها إزاى
قالت لي خلص شغلك وبتلاقي سيارة قبال بيتك عدى واركب ع طول ومالك شغل بالباقي رح اخليك أسعد إنسان في الدنيا كلها
وقالتلى ما تخاف منى أنا ما بزودك إلا فرح وهنا واتمنى تعوضنى عن أللى فاتنى
سحبت يديها وغطت وجهها وانطلقت وتركتنى احترق هل اذهب هل أتجاهل واكتفى بما حدث ظلت طوال اليوم مشغول الفكر والبال
لم انم طوال الليل إلا ساعتين ونزلت للعمل وقلبي يزداد سرعه كلما مر يبالى ما حدث واتخيل ما سيحدث إنها جميله فاتنه وجهها هادئ من النوع ألذى أعشقه لم لا يا راشد
لم لا تفعلها يا راشد مما تخاف قررت إن أكمل التجربة وليكن ما يكون
دخلت حمام الصيدلية وازلت الشعر من حوالين زوبرى ونظفت جسدي واخدت حمام سريع وتعطرت جيدا.
خرجت وقت نهايه الدوام ويسبق خطواتى زبري ألذى ظل طوال الوقت منتصبا وحارا جدا
وصلت للبيت نظرت حولى الدنيا تدور بي فأنا على بعد خطوات من مصير مجهول بالكامل
عبرت الطريق للجهه للمقابله فتحت باب السيارة وقالت اركب راشد تعالى تعالى
ركبت بحوارها مخدرا حتى انى لم انتبه للسائق ألذى يعرفنى جيدا وكان يقضي أغراضهم منى
ظللت صامتا حتى بدأت هي بالكلام متوجهه للسائق
من اليوم اى شئ بيحتاجه د راشد بتسويه وتوجهت لى وإنت اعتبره سواقك الخاص اى شي بتحتاجه بيجيبه لك
مدت يدها وامسكت باناملى ظلت تنظر لى حتى أفقت لها وامسكت بيديها وقبلتها واحتضنت جسدها بيدي
وصلت السيارة الاستراحه ونزلت امامى اختلفت حركتها بالكامل كانت تشبه طفله سعيده تتحرك بتلقائيه وحب للحياة جعلتنى أنسى قلقي تماما وابدا معها رحلة الاستمتاع
نزلنا إلى الاستراحه ألتى كانت عبارة عن غرفتين وحمام سباحه وصاله واسعه وبها قطعه مزروع فيها نجيله وبها تلفاز وساوند سيستم
دخلت عرفتها واخبرتتى إن إنتظر دقيقتين ثم ادخلها
مرت اللحظات ثقيله ولكنها مشوقه ومجنونه تلك الافكار ألتى راودتنى فيها
لحظات وتحركت من مكانى واتجهت للغرفه ألتى فتحتها لارى أجمل وارق النساء على وجه الارض
إلى اللقاء فى الجزء التالت والشغل هيبتدى
سافرت إلى الخليج بعد التخرج مباشرة وهناك حدثت لى قصص واحداث جنسيه غيرت شكل حيآتى للابد ففى يوم من الايام وأنا أعمل بالصيدليه دخلت زبونة منقبه ومعها زوجها وبناتها آلأتنين
كانت المرأة مغطاة بالكامل لايظهر منها اى شئ سوى عينيها ويديها وكانت يديها قطعه ملبن إذا جاز التعبير كانت بيضاء جدا وطريه جدا جدا وهذا ما عرفته بعد ذلك
دخلت المرأة وزوجها عندى وبناتها ظلوا يمرحون ويلعبون فى ردهات الصيدليه وبين رفوف المستحضرات
طلبوا منى بعض العلاجات للزوج والذى كان يعانى من مرض السكر والضغط وجلست أتحدث له واعلمه كيفية استعمال العلاج لافاجئ بأن عينا زوجته لا تتوقف عن متابعنى بنظره قويه جريئه حتى انى خشيت إن يشك زوجها فى شئ فحاولت تجاهلها تماما وكأنها غير موجودة ولكن ظلت المرأة تراقبنى تنظر فى عيني وفجاه طلبت منى قياس الوزن فاخبرتها بأن لا يوجد ميزان للقياس وإنما للبيع فقط
اخبرتنى بأنها ستشتريه إذا اعجبها فقمت بفك جهاز ميزان من نوع المانى أصلي وغالى جدا ووضعته ع الارض وقمت بتشغيله وطلبت منها الصعود عليه لقياس وزنها وهنا حدثت مفاجأه قلبت كيانى وادخلتنى طريقا لم أستطع الخروج منه إلى الان....
جاءت تلك المرأة من خلفي وأنا اضع يدي على الريون ووضعت يدها فوق يدي فاصابت جسمي قشعريرة فوريه حيث كانت يدها طريه ومليانه و أصابعها ملفوفه وبطن يدها شديد النعومة.....
حاولت سحب يدي سريعا خوفا من زوجها الذى كان لا يبدي اى اعتراض نهائي على ما تفعله زوجته حتى اننى شككت في سلوكهم جميعاوفكرت إن انهى البيعه فى أسرع وقت قلقا منهم ولكن لم تدعنى اسحب يدي وعيناها تحت النقاب مسلطة على وجهى تخرج منها النار
احسسست بانتصاب قضيبي وحرارة جسمي ونظرت لأول مرة إليها كامرأة ممحونة وليست زبونة عاديه....
انتهى قلقي من الزوج بعد تثبيتها ليديها فوق يدى ألذى كان واقفا ولكنه ليس معنا..... سحبت يدي ببطئ هذه المرة وعينى فى عينيها
ووضعتها فوق من يدها وادخلت اصابعي بين أصابعها وقمت بتحريكهم ذهابا وايابا وكام جسدي يعتلى جسدها ظلت يدها فى يدي حتى اخبرتنى بأنها ستصعد لتزن شحمها ولحمها ألذى نظرت إليه وابعته لأول مرة منذ دخولها المكان
امرأة ناريه جسم ملبنى بطن متوسط اثداء كبيرة نسبيا ملفوفه طولها ١٦٥ سم صعدت ع الميزان ألذى أعلن عن وزن ٨٥ كيلو جرام ورفعت ثوبها من أسفل وشدته لأعلى قليلا فرايت بياض أقدمها كانت زى ما بنقول فى مصر بطة بلدي حقيقيه تماما....
طلبت منى إن أقوم بتعبئة الأغراض الخلاصه بها ومن ضمنها الميزان و اخبرتنى إنها تريد التخسيس وانها ستمر علي بعد ذلك لاعطائها برنامج تخسيس وبعض الادويه....
دفعت الحساب واخذت زوجها وبناتها وخرجت وأنا اتابعها بعينى حتى إن إحدى بناتها لاحظ ونظرت لى وابتسمت وركبت سيارتهم وانطلقت وتركتنى أنا مع أجمل لحظة مرت عليا فى حيآتى.....
يتبع....
إلى اللقاء فى الجزء الثاني
الجزء الثاني
عدت إلى السكن الخاص بي وأنا مشلول التفكير هائج جدا جدا جدا
يكاد زبري أن ينفجر وجسمي كله فى حاله غير طبيعيه جديده تماما على فمنذ وقت طويل لم اقم اى علاقه بالجنس اللطيف وكنت لا أحب هذه الأشياء فى العمل خصوصا
دخلت غرفتى واغلقتها خلفى وألقيت بجسدي على السرير ولكن لانوم أتقلب واتقلب ولا نوم
لا ارى إلا تلك المرأة السعودية فقط قمت بفرك جسمي فى السرير وأخرجت زبري ودعكته فى الملايه بجنون وكأنى لا اشعر بشئ وكأنى مخدر تخدير كامل حتى انزلت لبنى دفعات متتاليه وظللت اهتز من شده الشهوة وارتعش لحوالى دقيقه كامله......
خارت قواى واستسلم جسدي للنوم ورحت فى نوم عميق.....
نزلت تانى يوم الصباح للعمل وأنا لا أفكر إلا ماحدث لى بالأمس
عقلي لا يستطيع التوقف عن التفكير في الأمر
طوال الوقت وأنا مهتاج جدا وانتظر حضور المرأة بفارغ الصبر
مر اليوم بطيئا ولم تاتى المرأة عدت للمنزل وفعلت ما فعلته بالأمس
ومرت أيام عده حتى اوشكت إن أنساها
وفى يوم من الايام وجدت امرأة وبنتين داخلين عندى الصيدليه
شكل البنات مش غريب عنى
اتجهت المرأة لى مباشرة وذهبت البنات للعب كالعاده
قالت :كيفك دكتور راشد
قلت لها :بخير آنتى تعرفي إسمي من وين
اخبرتنى بأنها قدمت في المساء نفس اليوم لتحصل على البرنامج الغذائي و الادويه للتخسيس ولكنها لم تجدنى ووجدت زميلي ألتى سألته عنى
فقلت لها معاتبا :وأنا أيضا انتظرتك كثيرا ثم سكتت وعينانا فى لحظة هيام كامل ولكنك لم تاتى
قالت لى :إن ظروفة لا تسمح دوما بالخروج فزوجى يكاد يكون كفيف من السكر ويحتاج مساعدتى طوال الوقت
وللعلم أنا اسكن مقابل سكنك بجوار الصيدليه وأراك دوما وإنت تنزل للعمل أو عندما تخرج مع أصحابك
قلت لها اعتبريني الدكتور الخاص بك وساعطيكى رقمي الخاص إذا احتجتي اى شئ فكلمينى فى اى وقت
مدت يدها ورفعت النقاب وكشفت وجهها
قلبي يدق باسرع ما يمكن لم أتصور إن تفعل ذلك
كان وجهها ابيض بل قل شديد البياض مدور به نغزتين
الجبهه مع العين مريحة المنظر تكسو الملامح طيبه وانكسار و شهوانيه شديده
اقتربت من الريون وكنت أنا مخدر بالكامل عقلي لا يستوعب ما يحدث
زبري كان منتفضا ناري تزداد وكأننى تحت تأثير السحر الكامن فى هذه العيون.
مدت يدها مددت يدي تشابكت أصابعنا وعينانا لا تتفارقان ظللنا هكذا لثوانى معدودة ثم قالت ابغاك الليله دى بتجيني الليله يا دكتور
قولتلها إزاى
قالت لي خلص شغلك وبتلاقي سيارة قبال بيتك عدى واركب ع طول ومالك شغل بالباقي رح اخليك أسعد إنسان في الدنيا كلها
وقالتلى ما تخاف منى أنا ما بزودك إلا فرح وهنا واتمنى تعوضنى عن أللى فاتنى
سحبت يديها وغطت وجهها وانطلقت وتركتنى احترق هل اذهب هل أتجاهل واكتفى بما حدث ظلت طوال اليوم مشغول الفكر والبال
لم انم طوال الليل إلا ساعتين ونزلت للعمل وقلبي يزداد سرعه كلما مر يبالى ما حدث واتخيل ما سيحدث إنها جميله فاتنه وجهها هادئ من النوع ألذى أعشقه لم لا يا راشد
لم لا تفعلها يا راشد مما تخاف قررت إن أكمل التجربة وليكن ما يكون
دخلت حمام الصيدلية وازلت الشعر من حوالين زوبرى ونظفت جسدي واخدت حمام سريع وتعطرت جيدا.
خرجت وقت نهايه الدوام ويسبق خطواتى زبري ألذى ظل طوال الوقت منتصبا وحارا جدا
وصلت للبيت نظرت حولى الدنيا تدور بي فأنا على بعد خطوات من مصير مجهول بالكامل
عبرت الطريق للجهه للمقابله فتحت باب السيارة وقالت اركب راشد تعالى تعالى
ركبت بحوارها مخدرا حتى انى لم انتبه للسائق ألذى يعرفنى جيدا وكان يقضي أغراضهم منى
ظللت صامتا حتى بدأت هي بالكلام متوجهه للسائق
من اليوم اى شئ بيحتاجه د راشد بتسويه وتوجهت لى وإنت اعتبره سواقك الخاص اى شي بتحتاجه بيجيبه لك
مدت يدها وامسكت باناملى ظلت تنظر لى حتى أفقت لها وامسكت بيديها وقبلتها واحتضنت جسدها بيدي
وصلت السيارة الاستراحه ونزلت امامى اختلفت حركتها بالكامل كانت تشبه طفله سعيده تتحرك بتلقائيه وحب للحياة جعلتنى أنسى قلقي تماما وابدا معها رحلة الاستمتاع
نزلنا إلى الاستراحه ألتى كانت عبارة عن غرفتين وحمام سباحه وصاله واسعه وبها قطعه مزروع فيها نجيله وبها تلفاز وساوند سيستم
دخلت عرفتها واخبرتتى إن إنتظر دقيقتين ثم ادخلها
مرت اللحظات ثقيله ولكنها مشوقه ومجنونه تلك الافكار ألتى راودتنى فيها
لحظات وتحركت من مكانى واتجهت للغرفه ألتى فتحتها لارى أجمل وارق النساء على وجه الارض
إلى اللقاء فى الجزء التالت والشغل هيبتدى