كتاباتي
04-22-2018, 11:00 PM
كنت في المطار يومها في صالة انتضار القادمين انه ابن خالي لا زلت اتذكر اخر مره كنا معا قبل 22 سنة كنا لا نزال في العاشرة من اعمارنا لقد كان قوي البنية شجاع وجريئ ولا يبالي بشي اذا ما اراد ان يفعل شي ما انه قدام الان مراد وهذا اسمه قادم لويارة بلدة الام وبصحبته زوجته الذي تزوجا حديثا قبل عام فقط سرحت في ذكريات طفولتنا لقد ضربني في اول زياره لهم عندما كنا اطفال فلم اعد اجراء على موجهته كان قوووي وجريئ وعلى الرغم من اني كنت كذلك مع الاطفال الاخرين الا انه غلبني وبات هو المسيطر لكني احببته كثيرا بعدها وهو كذلك وبينما ان في ذكرياتي صحوت على هذا الذي يقف امامي ويفرد يديه لي انه هو اندفعت لياخذني في حضنه وكلا منا يربت على ظهر الاخر تنبهت الى زوجته التي تقف بجانبه كانت لا ترتدي الخمار فقط حجاب ووجها مكشوف جميلة جدا وطويله وذو جسم خرافي انتبهت الى ان نظراتها جريئة وهي تبتسم لي نعم انها تمد يدها لي اردت مصافحتها ولاكنها كانت تقدم يدها لاقبلها وليس للمصافحة قبلة يدها على استحياء وانا انظر الى ردة فعل مراد لم يكن مهتم كان يبتسم يبدوا انها طبيعة الحياة في امريكا قمت بحمل الشناط منهم وضعتها بالسيارة صعد مراد جنبي بينما جلست زوجته في الخلف قلت لمراد الحمد لله على السلامة وابديت فرحتي بمجيئة ورحبت بزوجته ايضا وقلت لهم اني يجب ان استضيفهم عندي فقال لا سنأخذ فندق في البداية اوصلتهم الى فندق قريب من سكني وودعتهم لكي يرتاحوا وفي المساء اتصل بي مراد لكي يطلب مني المجيئ واخذه ليسلم على الاهل ذهبنا وقام بتوزيع بعض الهدايا لهم وفي طريق العودة قال لي انه يجب ان ياتي هو وزوجته الى شقتي ليعطي لزوجتي هديتها وقال ان سمر وهذا اسم زوجتي غالية عليه من غلاوتي ذهبنا الى البيت تركتهم في الصالة وقامت زوجته بخلع البالطوه والحجاب وكانت ترتدي جينز يظهر مؤخرتها بشكل يهوس لمحني مراد انظر لها ولاكن لم يظهر عليه اي ازعاج دخلت لزوجتي اطلب منها الخروج للسلام والترحيب بمراد وزوجته كانت تريد زوجتي ان ترتدي الحجاب فقلت لها لا داعي فسوف تحرجي زوجته التي تظهر امامي بكل حريه انهم عاشوا هكذا لا نريد ان نصنع لهم قيود كانت زوجتي تقدم رجل وتأخر رجل ولاكني وضعت يدي خلف ظهرها ادفعها الى الامام دخلت الصالة وما ان راها مراد حتى اطلق صفارة اعجاب وهو يقول اهلا سمر لم اكن اتخيل انكي بهذا الجمال وانحنى لياخذ يدها الى فمه ويطبع عليها قبله جعلت زوجتي ترتعش حتى احسست برعشتها في يدي التي على ظهرها ثم سحبت يدها منه والتفتت الى زوجته التي قامت لتبادلها الاحضان ثم جلسن في الكنبه امامنى انا ومراد بعد ان قدمت زوجتي العصائر والبسكويت كنا نتكلم وكان مراد يهتم براءي سمر كذلك زوجته منى احبتها قام مراد وقدم هديت زوجتي وشكرته وقال لها طبعا هذه لا تعتبر هديتك لاني بعد ان رايت جمالك سوف اقدم لكي الهدية التي تستحقيها احمر وجه سمر وقالت شكرا وقنت بايصالهم الى الفندق بعد ان اتفقنا على الخروج الصباح بنزهة واصرت منى ان تحظر سمر معي وافقت وعند الصباح نهضت انا وزوجتي للتجهز لمحت انها حريصة في تجهيز نفسها ومكياجها بعد ان قالت لي لا داعي للخمار يكفي الحجاب قلت طبعا انطلقنا الى الفندق واتصلت لمراد اخبره اننا ننتظرهم فنزلوا صعد مراد بجانبي ومنى بجانب سمر صافحته وصافحت منى وقام بينما مدت سمر زوجتي يدها لمراد ليقبلها وهو بدورة لم يقصر قبلها وابقاها بين يديه يتلمسها حتى سحبت هي يدها ذهبنا الى احد الملاهي المشهورة ومراد لم يكف عن المزح مع سمر طلب منها ان نصعد في القطار رفضت لانه سريع جدا ومخيف ولاكن زوجته صعدت وشدتني للجلوس بجانبها قام مراد بدفع سمر رغما عنها خلفنا وهي تردد لا لا قال انا بجانبك لا تخافي بداء القطار في التحرك التفت لاجد زوجتي تمسك بيديها يد مراد وتقرب راسها من كتفة كان يقبض على يدها ويقول لخا انظري منى انها لا تستمتع بداءت سرعت القطار تزيد ولمحت مراد يحتوي سمر في حضنة وهو يضع يده على جنب مؤخرتها ويضمها اليه توقف القطار نهضت لاكن منى طلبت مني ان نعيد الكره وافقت لاكن سمر اصرت ان تنزل وهي تلوم مراد الذي قام وامسك يدها لينزلها ويذهبا الى تحت احد الاشجار وهو يعتذر لها بينما انا في القطار حتى بداء التحرك وعندما انتهينا وقمت بمسك يد منى احتضنتني لتطبع على خدي قبله عفوية تشكرني على البقاء معاها ذهبنا الى الشجره بحثنا عن سمر ومراد لم نجدهم انتظرنا قليلا لعلهم يظهروا لاكن لم ياتوا قمت بالاتصال بمراد لاجد تلفونه مقفل قلقت وغضبت طلبت منى ان نتمشى ام اني لا اجدها جديره بصحبتي كسمر قلت لها لا ابدا انتي الجدارة بكلها نهضنا وقمنا بشرى بعض التسالي وهي تقوم باطعامي بيدها وانا كذلك لاجد سمر ومراد يقفا خلفنا ومراد يقول انتما هنا ونحن نبحث عنكم ام انك استغنيت عن هذه الملاك بهذه السهولة وهو يضع يده على رقبت سمر قالت سمر هكذا الرجال فضحكت منى وقالت طبعا وقامت باطعامي بيدها قال مراد اذا سمر هي اميرتي من اليوم واخذها الى الشجرة المقابله لنا وجلسا قالت ان قدميها تؤلمانها قام بخلع حذاها ليعمل لها مساج حاولت ان تمنعه لكنها رضخت قام بوضع قدميها على حجره وهو يدلكهما كانت تضع راسها الى الشجرة وتغمض عينيها شككت ان قدميها تلامس قضيبه الان وجدتها مغمضة عينيها مستمتعه بيدية ارتمت منى بجواري واضعة راسها على فخذي خفت ان تشعر بقضيبي الذي نهض من منظر زوجتى ومراد حصل ذلك لقد قامت بتحريك راسها حتى لامس خدها تكور قضيبي توقعت ان ترفع راسها لاكنها قامت بضغط خدها على قضيبي وتحريك خدها عليه وهي تبتسم قامت بمسك يدي لتضعها على كتفها اداعبه واكبس عليها حينها التفت الى سمر لاجد مراد صعد بيديه الى فخذيها وهي فاتحة عينيها كانها تغرق في بحر يدية لمحتني اراقبهم رفعت يد مراد من فخذيها وقالت له يكفي شكرا بينما استمرت منى في تمريغ وجهها على قضيبي المنتصب تحت البنطلون وهي بين الحين والاخر تلتفت الي وتبتسم ابتسمت لها فما كان منها الا ان عضت على راس قضيبي باسنانها وكررت ذلك وحركت لسانها علية مما جعلني اقذف ولم اتمالك نفسي فظهرت عليا رعشت القذف خفت ان يكن مراد يشاهدنا التفت كانت سمر هي من تشاهدنا وقد بداء عليها الاندهاش لا اعلم اين ذهب مراد وبينما كانت منى تقهقه من فعلتي عاد مراد بيديه علبتي سكريم الى سمر وهو يسال منى لماذا تضحك قالت لا شي التفت الى سمر وقال تفضلي اخذت السكريم منه فقام واعطاها من ملعقته الى فمها ومن ثم اعاد الملعقة الى فمه يلحس ريقها وهو يقول لها ريقك احلى من السكريم لتبتسم له ربما لم تعد تستحي بعد ما شاهدته مني نهضنا جميعا ننوي المغادرة اقترح مراد ان نذهب الى مطعم كنتاكي للغداء فوافقناه وعندما وصلنا الى السيارة كانت سمر ومراد خلفنا ففتحت منى الباب المجاور للسواق وصعدت بجانبي صعد مراد وسمر في الخلف وبداء مراد يداعب سمر بيده على وجهها وهي لا تحرك ساكن قام مراد بنزع الحجاب عنها وهي تتمنع وقام بضمها اليه وبداء يحرك يده على رقبتها ووجها ويلعب باصابعة بحلمة اذنها كل هذا وانا اشاهدهم من المرايه انزل يده الى اعلى صدرها وفك زرار العباية الاول ثم الثاني وادخل يده الى صدرها يتحسسه وهي ذائبة مسبلت الجفنان لاكنه كما يبدوا لمس حلمتها عندما فزت وفتحت عينيها لتصتدم اني اشاهدهم بالمراءه حينها ابتعدت عن مراد الى الجهة الاخرى فلحق بها الا انها لم تعطيه فرصة لمزيد من المداعبه وصلنا الى المطعم همت سمر ان تعيد حجابها الا انه منعها مراد وهو يقول لها انتي هكذا اجمل قبض بيدها ونزلا ودخلنا احد الكبائن التي يحيطها الزجاج علية رسومات لا يمكن النظر من خلاله للخصوصيه في قسم العوائل جاء الاكل اكلنا قمت لاغسل يدي ومراد وهو يقول لي ان زوجتك تخاف منك وانت تقيدها لماذا لا تجعل لها الحريه كما افعل انا مع منى اكدت له اني لم اعطيها الحريه الا معهم فقط لكي لا نحرجكم ثم انا لم اقول لها شي قال هي تتمنى ان تاخذ راحتها لاكن العادات والتقاليد وانت تمنعانها ضحكت وقلت له اكثر من هذا ايش بدها تسوي قال اذا انا ساعود وسوف تاتي انت وتنادي منى لتريها اي شي خمس دقائق وعودوا وسوف ترى انها تستهوي التحرر عقدت حاجبي ولاكنه قال بلهجة الامر هي افعل ما قلت لك ولا تكن ابله ذهبت وناديت منى التي نهضت فورا وذهبنا الى قسم العاب الاطفال نتفرج كنت بين اللحظه والاخراء انظر الى الساعة كانت اطول خمس دقائق في حياتي حينها استاذنت منى للذهاب الى دورة المياة وذهبت باتجاه الكبينه واقدامي ترتعش اقتحمت الكبينة وشاهدت مالم اتوقعه سمر تجلس في حضن مراد وهو يلتهم شفتيها وقد فتحت البالطوه واخرجت نهديها انحنا يلعقهما وبينما هي تحرك راسها من المتعة التي هي فيها وجدتني اقف اتفرج عليهم حاولت النهوض لاكنه طوقها بيدية ومنعها والتفت الي ثم عاد ليضع يده خلف راسها وهي تنظر الي ثم اليه قام بدفع راسها باتجاهة والتقم شفتيهى يمضغهما رغنا عنها وهي ترمقني لم اكن اعلم ما اعمل اي موقف وضعت نفسي فيه لماذا مهدت بحماقتي لان يحصل هذا ولا اكون قادر على فعل اي شي عدت ادراجي الى منى التي كانت تسألني عن سبب تأخري فقلت لها ان دورت المياه كانت مشغولة طلبت مني العوده الى سمر ومراد قلت لها لا دعينا هنا نظرت الي نظره تفصح عن اكثر من سؤال تهربت بعيني عن الاجابة على اسئلتها نحو الاطفال الذين يلعبون مرت عشر دقائق ونحن هناك حتى شاهدت مراد قادم وهو يقبض بيد سمر قبضه شديده وكانهوا يجرها وراه جر تذكرت هذه القبضه التي كانت تلكمني وتبطش بي عندما كنا صغيرين كان يجعلني لا حول لي ولا قوة الا ان اذعن له هل تريد هذه القبضه اليوم ان تبطش بزوجتي وانا ايضا لا حول لي ولا قوة كما يبدوا كان يبتسم لي بينما زوجتي لا تقوى على النظر الي طلبت من منى ان ترافقها الى دورة المياة هربا من مواجهتي بعدما فعلته ذهبتا التفت الى مراد اريد ان اوبخه على ما فعل لاكنه سبقني قائلا زوجتك ممتعة وهي ترغب بالمتعة قلت له كيف تجرى ان تفعل هذا انت وقح وقبل ان انهي كلامي لكمني تحت عيني لكمة جعلت راسي يدور وترنحت بينما التفت الينا من كانوا حولنا من الناس لم استطع الوقوف على قدمي امسكني واجلسني على كرسي قريب منا وطلب من احد العمال قطعة ثلج وقال لي ضعها مكان اللكمة حتى لا تتورم اسف لقد افقدتني اعصابي لا تفعلها مره اخراء يجب ان تعرف اني لن اسمح لك ان تقيد سمر لم انطق بكلمه كنت ارغب في البكاء ولاكني كبت ذلك عادت منى وسمر وهرعت سمر تسألني مالك مالذي حصل لك رد مراد سقط فضرب وجهه بالكرسي لا داعي للقلق يا اميرتي نهضنا للعودة قام مراد بالسواقه بينما جلست سمر بجانبي تضع الثلج على وجهي وهي تتطمن على سلامت عيني التي بداءت بالاحمرار حولها وصلنا البيت ونزلت مع سمر ونزل مراد ومنى واعطاني مفاتيح السيارة وقال سيذهب هو ومنى بتكسي الى الفندق وهو يقول حطي له ثلج عليها يا سمورتي .
الجزء الثاني...
(قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة) .
صعدنا الى الشقة انا وزوجتي وما ان وضعت جسمي على السرير حتى قامت زوجتي باحضار الثلج ووضعة لي وكانت قلقه عليا وفي حالة من الهلع حبي لها وخوفها عليا جعلني انسئ ما حدث بينها وبين مراد لاسيما بعد ان شاهدت رعشتي ومنى تداعب قضيبي بفمها فلما الغضب منى تسعى الى ان تتذوق زبرا جديد وزوجها لم يمانع فلم لا اترك الحرية للقادم ولا شك اني سوف استمتع بكس جديد وايضا عندما كنت اشاهد ماعبت مراد لزوجتي لا اخفي انني شعرت بلذة تسري في عروقي كما ان تسلط مراد عليا واخضاعي منذ الصغر جعلني غير قادر على منع ما يحدث لا انكر اني انصدمت عندما شاهدته يلتهم شفتيها ونهديها خارج ملابسها ربما ان ذلك حدث بشكل اسرع من الطبيعي ولاكنه حدث وكل شي يجعلني اقبل بهذا مستمتعا او مكرها غفونا في النوم وصحينا الصباح على رنين جرس الباب نهضت سمر ثم عادت لتخبرني انهم منى ومراد جاءوا للطمئنان علي نهضت وسلمت على مراد الذي كان يتصرف بشكل طبيعي قامت منى لتسلم عليا واحتضنتني وطبعت قبلة اقشعر لها جسدي على خدي اسفل الضربة وقالت الف سلامة عليك قهقه مراد وهو يقول بعد هذه القبلة سوف يطيب بلا شك اليس كذلك يا سمر ابتسمت سمر ولم تعلق جلسنا وذهبت سمر لتبديل ملابسها فقد كانت ترتدي بجامة النوم ومن فوقها روب تشدة على صدرها الذي لم تفارقة عيني مراد منذ دخولة كيف لا وهو كان بالامس فقط يمضغه مضغا لابد ان طعمة لا يزال بفمه اقتربت منى مني ووضعت يدها على فخذي تمسحه واضعة يدها الاخراء حول عنقي كان مراد لا يبالي قلت في نفسي لك ذلك سوف اختبر تحررك قربت فمي من خد منى وطبعت بوسة بصوت عالي لكي الفت نظره التفت مبتسما تجراءت اكثر ووضعت شفتي فوق شفتي منى اتلمسهم قهقه منى بضحكتها وقالت بدك نقوم على غرفة النوم ههههههه خرجت سمر على ضحكتها تسألها مالذي يضحكها ردت منى بكل وقاحة زوجك شكله مش بس عينه الي بتوجعه فيه اشياء كثير بتوجعه وبدك تاخذي بالك منها والا سوف اتولى ذلك انا ههههههه فتحت عينيها سمر لمنى بينما تدخل مراد قائلا سيبك منهم يا سمر تعالي شوفي هديتك التي اخترتها لكي وقام وبيده علبه فتحها لتفتح سمر فمها واوووو مرسي مراد كلفت حالك قال ابدا تستاهلي اكثر كان سلس ذهب وعليه يتوسطه حجر الماس صغيرة قام بلف يده حول عنقها ليلبسها العقد وضمها الى صدرة ثم انزل يديه الى خصرها وهو ينظر الى صدرها حيث السلس ويقول مش قلت لك يا منى راح يطلع عليها يجنن ثم ضغط بخصرها ليشدها اليه لابد انها تشعر بقضيبه وهي مسبلت العينين ورفع يده ليرفع راسها وقبلها بخدها ثم خدها الاخر ثم نظر في عينيها يريد ان يتغلب على شعورها بالخوف من عمل اي شي امامي كانت تنتسف بين يديه اخيرا اطلق عليها رصاصة الرحمة قبلة على فمها كانه يأكل شفتيها ثم تركها لا تقوى على الحركة لا تدري هل تهرب ام تجلس معنا والتفت الي والى منى وهو يبتسم وكانه يقول لي لنتمتع يا صديقي جميعا منى قالت لسمر تعالي اجلسي سموره والا الهديه نستك انك واقفه كانت تقول ذلك ويدها تفرك قضيبي من فوق البجامه الخفيفه القماش جاءت سمر وجلست اقترحت منى ان نذهب برحلة الى مدينة ساحليه لتغيير الجو وافقنا وحددنا موعدنا غداء الصباح ننطلق وقال مراد اليوم نستأذنكم عشان كلا يرتب نفسه للسفر وفي صباح اليوم الثاني انطلقنا في السيارة الى الفندق كان مراد بالانتظار ومنى معه صعداء معنا وانطلقنا فور وصولنا الى فندق على الساحل قمنا بحجز جناح مكون من غرفتي نوم كلا لها حمام خاص يتوسطهما صاله واسعه تطل على البحر فور دخولنا الجناح ذهب كلا الى غرفته للراحة مع زوجته وعند العصر نهضنا للاستحمام وكلا لبس ملابس البحر وخرجنا لاتفاجئ بمنى تلبس مايوة يطير العقل كان عبارة عن قطعتي من الاعلى لا تكاد تستر كامل هالت الحلمتين ومن الاسفل مثلث صغير محشور بين شفرتي كسها اما من الخلف خيط رفيع يدخل بين فلقتي طيزها اكتشفت ان لدى مراد زوجه يحسد عليها لها جسم يحرك الاحجار وليس الازبار نظر مراد الى سمر وقال راح تنزلي البحر بهذه الملابس لا لا منى جيبي لها مايوه من عندك سحبت منى سمر كن يدها الى غرفتهم وقام مراد بفتح الثلاجه بالصاله وتناول قارورة من الشرب الفاخر وصب كأسين لنا وجلسنا نشرب لم اكن متعود على الشرب ولاكن ليست هذه المره الاولى التي اشرب بها كنت اسمع صوت منى وسمر يضحكن كان مراد يبتسم لي صب لنا كاسين اخرين واصر عليا قلت له اخاف اسكر قال رحله مثل هذي بدي اياك تكون سكران حتى نستمتع فطن الى قصده اخذت الكاس وبتلعت ما فيه مره واحده لتدمع عيني ضحك مراد وقام بالصب لي مره اخراء تناولته وقبل ان اشرب خرجت منى تجر سمر لبسقط الكاس من يدي من هول المفاجئة كانت سمر ترتدي نفس مايوة منى لم يسبق لي ان انتبه ان زوجتي فاتنه الى هذه الدرجه شكلها بالمايوة جعل قضيبي ينتفض قال مراد واووو انتي راح تكوني سندريلا البحر اليوم قالت سمر لا لن انزل هكذا سوف ارتدي شي فوقه اليس صحيح كانت تسالني اجبت نحن في رحله بدنا نرتاح ونفك ضحك مراد وهو يقول لو كنت اعرف ان الخمرة بتفعل كذا فيك كنت شربتك من زمان نزلنا البحر ومنى وسمر امامنا كنت اقارن بين اجسامهن منى طويلة وجسمها كرفي بينما سمر قصير نوع ما ما يجعلها تبدوا اجمل وهي ابض من منى ولها موخرة تبرز للخلف بأستدارة تاخذ الالباب كفزت منى في الماء لتسبح ولحقت بها كنت قد حسمت قراري مني لي وسمر لك يا مراد افعل بها ما تشى فقد كنت منتشي من الخمره وسعيد وقفت سمر وهي تقول ان لا اعرف السباحة قال مراد سوف اعلمك اخذ بيدها الى الداخل قليلن ووضع يده تحت صدرها وبطنها وهو يعلمها كنت قد لحقت بمنى وبدانا نتقاذف الماء ونلعب وامسكت بها وضميتها الي تسللت يدها من تحت المايوة لتقبض على قضيبي وهي تقول بدي اشوفه اليوم على الطبيعة لا تشغل حالك بسمر مراد مشتهيها وهي كمان بتشتهيه من يوم ما كلمتها كيف طريقته في النيك قلت لها وكيف هي طريقته متهاكما قالت بيستمر ساعة كاملة ينيك لمن يجيب بكون انا جنيت وما عد استحمل وهو عنيف بيعض ويضرب مؤخرتي وكل مكان بيموووتني عندها هذا الحد كنت قد جبت لبني لتشعر هي بهزت قضيبي في يدها ابتسمت وقالت على هذا انت عكس مراد تمام والا فكرة ان مراتك راح تنتك ساعة متواصلة وتنضرب خلتك تجيب قلت لها فعلا ذلك يهيجني كثير قهقه وهي تقول اذا ايش رايك اليوم راح تشوفها تتبهذل بين فخذي مراد قلت لها كيف ذلك قالت سيب هذا عليا عدنا للسباحة لمحت سمر تتعلق برقبة مراد خوفا من الغرق وهو يقوم بتحريكها كما يبدوا انها تضع كسها على قضيبه اقتربت منهم كانت سمر لا تراني مراد غمز لي اقتربت اكثر دققت تحت الماء كان مايوة سمر يصل الى ركبتيها وهي تلف رجليها حول مراد وقضيب مراد كان يحك قضيبة كسها وهي تقول له يكفي يكفي حتى لا يشاهدنا زوجي قال لها وما هي المشكلة قالت استحي منه وتذهب شهوتي قال لها لا لا بدي اياكي تأخذي راحتك مش انتي مشتهيه انيكك قالت اه بس مش امام زوجي قال خليها لضروفها هو متمتع بمنى امامي قالت له وانت ايش شعورك قال لها من حقها ان تستمتع بغيري كما من حقي ان استمتع بغيرها قالت سمر الوسخة جلست تقنعني اجرب قضيبك الي ما راح انساه حتى شوقتني قال لها يعني يا شرموطه ما كنتي ذايبه فيني من اول لمسه لمستك فيها قالت بلا بس ما كنت متأكده اني بسمح لنفسي تعمل معي اكثر من المداعبه والبوس قال لها واليوم قالت بدي ياك تفعلها وتخلصني غمز لي وقال بدي اعملها الليله وراح يسمع زوجك صراخك الليله كل هذا وانا خلف سمر بمتر فقط انسحبت وذهبت الى منى التي قالت شو شفت قالت لها الي يشيب ضحكت وقبضه على قضيبي الذي كان قد انتصب ثانيه وقالت مبين قضيبك بيشتهي يشوف سمر وهي بتتشرمط ابتسمت قالت يله نطلع طلعنا الرمل تحت الشمسيه وكان مراد وسمر قد سبقونا قالت منى جيب لنا الكريم يا مراد عشان ندهن منه قام جاب الكريم ابدا يمسح بيده واقترب من منى التي التقطت العلبه منه وامتدت وجابت لي العلبه وقالت اعمل الكريم انت بداءت اضع الكريم في جسمها صعودا من القدمين الى ان وصلت الى كسها رفعت يدي ودهنت بطنها وصدرها قالت كمان اعمل هنا ورفعت الستيان ليكفز نهديها ويكفز معهما قضيبي الى الامام اخذت دهان وبداءت بفرك نهديها حتى ارتفعت انفاسها ومراد ينظر الينا مبتسما وسمر سرحانه اخذ مراد العلبة وبداء بدهن قدمي سمر حتى وصل الى كسها فدفع يده تحت المايوة اغمضت سمر عينيها وواصل بفرك كسها حتى ارتعشت وهي تضم فخذيها على يده ثم انقلبت على بطنها ليكمل عمله وياخذ دهان ويزيح الخيط من بين فلقتي طيزها ويدهن فتحتها وهي غير قادرة على الحركة دفع اصبعة في فتحتها وهو يغمز لي فانتفضت سمر قائمه لا تدري الى اين تذهب خلصتها منى من حيرتها وقالت هيا لنعود للفندق ...
الى اللقاء في الجزء الثالث
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة .
الجزء الثالث ...
وصلنا الفندق دخلنا انا وسمر غرفتنى للاستحمام خرجت سمر تقف امام المرآه تنشف شعرها وجهها مشرق نظر لقد احلوت مؤخرا بشكل ملفت كم انت محضوض يا مراد سوف تجني حلاوت زوجتي ام ان حلاوتها جاءت نتيجة للمتعة التي يقدمها لها مراد فهي ترد له الجميل نمنا لنستيقظ على طرقات مراد للباب وهو يصيح هيا انهضوا يكفي كسل سنخرج للعشاء في احد المطاعم تجهزوا نهضنا دخلت الحمام ثم دخلت سمر وخرجت لتقف امام المرآه تمشط شعرها قالت ما رايك ان تختار لي انت ما البسه هي ذكيه تسعى الى معرفة مشاعري تذكرة منى عندما قالت لي ونحن في البحر اوعدك اخليك تسمع صريخها تحت قضيب مراد الليلة اني اشتهي ذلك لم يعد بوسعي التراجع لقد وصلنا الى نقطة اللا عودة بعدما شاهدتها هي ومراد في البحر تقدمت نحوا الدولاب اقلب الملابس وجدت فستان اسود الصدر مفتوح الى ما يقارب الحلمات والظهر مفتوح بالكامل وفي مقدمة الفستان فتحة من اسفله تصل الى ما فوق الركبتين وتنتهي الفتحة على شكل عقد عند فخذيها ذلك يجعل جزء كبير من فخذيها عاري والساقين كاملين قلت لها هذا اندهشت وفي طرف شفتيها ابتسامة تخفيها وهي تأخذه مني وتهزه بيدها وتقول هذا هل جننت وتضحك ثم تنظر في عيني وتطيل النظر بهما وكانها تكتشفني تجاهلت نظراتها وادرت لها ظهري نعم هذا مناسب لليله مثل هذه وبعدين نحن في نزهه بداءت تخلس ملابسها ارادت ان تلبس ملابس داخليه امسكتهن من يدها وقلت لها لا بلا ملابس داخليه احلى شخصت عيناها تحدق فيني وانفجرت ضاحكة ههههههه شايفك متغير حبيبي شو صاير لنا قلت نحن نريد ان نفك هذه نزهة لبست الفتان على اللحم وتجهزت خرجنا للصاله وكان مراد ومنى هناك ينتظراننا اطلق مراد صفاره عندما شاهد فستان سمر وقال يجنن يا سمورتي ايوة كذا قلت هيا لنذهب نهضنا وذهبنا وفور وصولنا الى المطعم كان مطعم فاخرا الاضاءة خافته وموسيقا هادئه جو رومنسي فعلا جلسنا طلب مراد شراب فاخر ومزة وقام يصب اربعة كؤوس قالت سمر لا تصب لي مابشرب قال لها بدنا نفك سموووورتي قالت بس انا عمري ما شربت قال لها اليوم بدك تندمي لانك عمرك ما شربتي ضحكنا جميعا وبداءنا بالشرب الا سمر مترددة تناول مراد كاسها ووضعة على فمها وهو يقول لها اشربيه مره واحده من الكأس الى معدتك على طول قالت له وبدك تعلمني كمان قوانين الشرب قال لها وبدي اعلمك اشياء كثيره الليلة بس كلها حلوة وراح تستمتعي شربت الكاس مره واحده ادمعت عينيها وفتحت فمها وهي تهف عليه بيدها وتقول شو شربتني قال لها بس بالاول هيك بدانا ناكل سلطات ومزه ونشرب لمحت سمر تهمس في اذن مراد ويضحكوا قال لي مراد حلو الفستان ابتسمت وعاد يسقي سمر ويملاء كأسي كان حريص على ان يسكرنا تذكرت ماذا همست له سمر ولماذا يتضاحكان ثم شكر ذوقي على الفستان نضرت اليهما كانت سمر تحرك طيزها على الكرسي كانها تسحق تحته شي ما مراد يقرب فمه من اذنها ويهمس لها وهي مغمضه العينيين نضرت الى الاسفل يد مراد داخل فتحة فستانها ملاءت كاسي وسند ظهري الى الكرسي لاتيح لعيني النظر بشكل اوضح وتناولته جرعة واحده يد مراد على كس سمر يفركة وهي تتغنج بداء بادخال اصبعيه الاوسطين في كسها سمر ترفع مؤخرتها عن الكرسي بكل لا ارادي تباعد فخذيها يحرك اصبعيه دخولا وخروجا بشكل سريع تترتجف سمر وتعض على شفتها السفلى يخرج مراد يده مبلله من ماء شهوتها ويلحس اصبعيه ويقول لذيذ منى تسأله ما هو اللذيذ يقول لها السلطه هذي سمر تعدل جلستها وتتناول كاسها تشرب منه جاء العشاء كان فسفوريا سمك جمبري ومشاوي كما يبدوا ان مراد يجهز نفسه لسمر الليله بت متشوق لذلك ربما اكثر منه ومنها اكلنا تنبهت لمنى ترمقني وكانها تقول لي مالذي يشغلك عني اكملنا العشاء نهضت ومديت يدي لمنى وقلت لها تسمحي لي برقصه انفجرت ضاحكة هي ومراد وسمر ومدت يدها تضعها في يدي انحنيت عليها وقبلتها ونهضنا كانت المسيقى هادئه وضعت يدي اسفل خصرها ووضعت يديها حول رقبتي وشدتني لتسحق نهديها بصدري ويصبح فمي عند شحمه اذنها دفعت مؤخرتها بيدي باتجاهي قضيبي وعانتي على عانتها وكسها بداءنا الرقص همست لي شايفاك اليوم مشغول بمراد وزوجتك صمت قالت لا تكون مابدك مراد ينيك سمر صمت قالت اذا مابدك بشغل مراد عنها الليله ما بخليه يلمسها اندفعت قائلا لا خليهم براحتهم قالت يعني بدك مراتك تنتاك من مراد سكت قالت اذا ما تقلي ما بخلي مراد الليله يلمسها قلت لها خليهم براحتهم قالت لا قول شو بدك انت قلت ماذا تريدي ان اقول قربت فمها من اذني وهمست وكانها تلتهم اذني بدك مراد ينيك سمر اقشعر جسمي وقلت نعم ضحكت باذني قالت اوعدك اخليها تسمع صريخها اليوم تحت مراد بدها تتشرمط اليوم بقضيبه بس تذوقه اليوم ما راح تسيبه ابدا كان قضيبي يدق عانتها بشده امسكت به وهي تقول شايفاه بيصحى بس نجيب سيرت مراتك انها راخ تنتاك من مراد سكت ضغطت عليه وهي تقول شو رد قلت لها اه انفجرت بالضحك وقربت فمها من اذني تقول لي معناته صرت عرص كبير وعضت باسنانها شحمة اذني بشكل مؤلم لم اتوقع اتعضني هكذا كانت تسحق شحمة اذني بين اسنانها وهمست قول قلت ايش اقول قالت صرت عرص كبير قلت ايوة وانا احاول اتخلص من عضتها قالت وبدك تشوف مراتك بتنتاك الليله قلت ايوة فكت اسنانها الشرسه وقالت بوعدك تشوفها اليوم بس يله نرجع عشان نروح نتمتع بنيك مراد لزوجتك سحبتي من يدي وانا احاول ان اخفي انتصاب قضيبي وصلنا الى الطاولة كانت سمر ترمي راسها في صدر مراد الذي يداعب رقبتها وكتفيها ويسقيها الخمر قالت منى يله نتروح نكمل السهره في الفندق نهض مراد وسمر يمسك بيدها صعدنا في السياره سمر في حضن مراد في الخلف يمسح على فخذيها ويهمس في اذنها كان السكر قد اخذها الى عالم اخر وصلنا الفندق دخلنا الصاله مراد يجر سمر لتجلس جواره على احد الكنب جلست انا ومنى في الكنبه الاخراء شغلنا فلم وبدءنا نشاهد سمر في حضن مراد يمد يده من فتحة الفستان الى كسها سمر تهتز وهو مستمر بداءت حركة يده بالسرعة سمر تأن وتلتفت نحونا ثم الى مراد تهمس في اذنه يده تزداد سرعة سمر تغمض عينيها وتعض شفتها ترفع مؤخرتها عن الكنب وتفتح رجليها وجهها يرتجف وقدميها يرتعدان كانت رعشتها في الطريق لولا ان مراد فجاءه مما جعلها تهوي على الكنب وتفتح عينها تنظر اليه تريده ان يكمل ما بداء يتجاهلها مراد عينيها تملاءها دموع الشهوة والحاجة مراد يدير جسمها ويقوم بفك سوست الفستان ينزل الحمالات من كتفيها وبدون اي مقدمات يسحب الفستان حتى سرتها فيكفز نهديها الى الامام تفزع سمر وتمد يديها لترفع حمالات الفستان لاكن يدي مراد اسرع منها لف يديه ليقبض على نهديها يعتصرهما وهي تهمس له زوجي زوجي لا لا مسك حلمتيها باصابعه وقام بشدهما الى الامام بقوة كانت الدموع قد سالت وهي تهمس في اذنه بالقرب منها لا مش هنا زوووجي شد حلماتها حتى خيل لي انه سوف ينتزعهما ثم ترك نهديها لتخفي صدرها بيديها ودموعها تتساقط فك حزام سرواله وقام بسحبه الى ركبايه ليندفع زبه كالرمح يهتز بين قدميه تفاجاءت لم اتوقع ان يكون لانسان قضيب كهذا كان اسود يميل للاحمرار مشدود ويصل الى قرب معدته وهو جالس اندهشت كان معووج يشبه الموزة شخصت عيني وسمر عندما تنبهت تنهدت ونهضت تهرب كادت ان تتقلب بفستانها عندما داسته الا انها سرعان ما رفعته واتجهت الى الغرفة قام مراد وهو يقول هي مشتهيه وبدها انيكها بس بتستحي منك كان يوجه كلامه لي وقضيبه يهتز بين قدميه شد سرواله ولحق بها سمعنا الباب يغلق نظرت الى منى قالت تعال نسمع نهضنا الى الباب وركبي ترجف وقلبي يخفق كنت اشعر بالخوف والندم مصحوب بمتعة لم اشعر بها من قبل كانت هذه المشاعر تتظارب بداخلي لتخرجني منى من هذا الصراع منى وهي تقول سوف تسمع صريخها حتى تصم اذانك وتضحك فتحت اذني بالقرب من باب غرفتنا طرقعات القبلات تملاء الغرفة وهمسات سمر منى تقول لي خله لما يبداء ينيكها نفتح الباب شويه عشان نشوفهم قلت لها طيب فجاءة توقت القبلات لنسمع سمر تهمس لا كبير كبير ليرد عليها مراد اذا وجعك بخرجه بعدها سمر تان وتتاوه تهمس بس بس لا لا لتطلق بعدها صرخه مكتومة بيوجع بيوجع قال لها مراد قومي واسجدي امامي حتى لا تتألمي همست منى سوف اطفئ نور الصالة حتى لا يستطيعوا رؤيتنا عندما نفتح الباب اطفئت الصالة وعادت سمر تهمس له بيكفي لا عاد تفوت اكثر مراد لا لا لنسمع بعدها صفقه شديده ناتجه عن ارتطام لحم مؤخرت سمر بفخذي مراد قالت منى افتح قلت لها يمكن مسكرين بالمفتاح قالت لي لا مراد قال ما راح يسكر افتح مددت يدي وانا ارتجف وانتسف فتحت الباب قليلا حتى يتمكن لنا رؤيتهما نور الابجورة قرب السرير يضي موقع السرير وما حولة السرير في نهايت الغرفة مراد يقف على قدميه وسمر بين قدميه تأخذ وضع السجود بداء مراد بسحب قضيبه حتى النهايه ثم قبض على مؤخرتها بيديه وبداء بادخاله ببطاء سمر تصرخ اي اي لا تفوته كله مراد يتوقف بعد ان ادخل نصفه ثم فجاءه يرزعة بداخلها الى اعماق رحمها صوت الرزعه يرن في الغرفة سمر تصرخ زووووجي بالصاله يسحب مراد قضيبه مره اخراء ويرزعه فيها مره واحده تهمس بيوجع خلاص خللص ذبحتني مراد يستمر بهذا الرزع البطيئ والشديد ومع كل رزعة صرير السرير انين سمر صوت ارتطام اللحم سمر تصرخ فيه بس زوووجي راح يسمعني فوته شوي شوي لاكنها كانت تكلم صنما لا يسمع لا يشعر فقط يتحرك كان يسحبه ببطاء ليعيده برزعها بقوة ثم يتوقف ثم بسحبه ببط ويرزعها مره اخراء صاحت سمر ذبحتني شقيتني نصين ما عد اقدر ليميد مراد يديه يسحب يديها من قرب راسها ويضعهما فوق خصرها ويضع يديه عليهما ليقيد حركتها ويتمكن من التحكم بحركة طيزها من خلال دفعها باتجاهه سمر تترجاه لاكنه اصم يبداء بادخاله تدفن سمر وجهها بي المخده التي امامها وتعضها لتكتم صراخها يبداء مراد نوع اخر من النيك بداء بالادخال والاخراج بشكل متواتر ودون توقف سمر تهمهم لا لا لا يكفي حررررام عليك يدفع موخرتها نحوة ويزيد من سرعته سمر تعض الوساده تكابر لا تتحمل تصرخ بصوت شاحب صوووووتي راح يطلع زووووجي في الصاله حرام عليك يزيد من ضغطه لها بضربات متواليه سريعه ترفع راسها من الوساده تهمس بس بس ثم يرتفع صوتها يابن الكلب يابن الكلب زوجي يا حيوووون يزيد سرعته فوقها تدس راسها بالمخده يا حيون قتلتني ليتوقف مراد ومراد ويرفع احد يديه ويبقي الاخراء تقيد يديها فوق خصرها ويصفع مؤخرتها ويقول انا ابن الكلب راح اوريكي يا شرموطه يمد يده ويسحب شعرها حتى يرتفع راسها عن الوساده ويزيد من شد شعرها حتى تتقوس بطنها الى الاسفل وراسها ومطيزها الى الاعلى ثم يبداء برزعها بشده تحاول تكتم صوتها يستمر بالرزع وشد شعرها تصرخ ذبحتني ذبحتني زووووجي ما بقدر يزيد من سرعته بشكل جنوني تصرخ بصوت عالي خلاص لا لا يكفي حررررام عليك لاكنه لا بستجيب تتفجر في البكاء وهي تصرخ قتلتني قلبي راح يوقف خلاص خلاص وقفت قلبي يسحب شعرها اكثر ويزيد من رزعه تبكي بحرقه استمر فوقها وهي لم تتوقف عن البكاء قال لها وهو مستمررر في الروع لشو البكاء ما خلاص زوجك سمع صريخك ويزيد من رزعة ويقول راح اسمع الفندق كله صريخك يا شرموووطة ويشد شعرها نحوه حتى ضنيت انه سوف يخلعه بيده ويزيد من شده رزعة تصرخ موتني بس يا حيوان يزيد من سرعته فوقها بشكل جنوني تشهق ويختفي صوتها وهو مستمر بداء يزوم ويسرع فوقها فوقها ويكبس عليها للحظه هي تنتفض تحته وترتعش كل عضله فيها فخذيها يرتعشان بشكل مخيف يسحب قضيبه منها تسقط على السرير جثه هامده ينظر اليها مراد والى حالتها يرمقها قليلا ثم يدير ظهره وياخذ سرواله يدفع قدميه فيه ويتقدم نحو الباب حاولت الهرب منى منعتني كانت تقف خلفي تدفعني للبقاء مراد يقترب من الباب يتنبه انه مفتوح يدقق يشاهدنا نقف خلفه يقهقه ويقول بصوت عالي عجبك شكل مراتك وهي بتنتاك انسحبت الى الصاله وجلست على الكنب ..
الى اللقاء في الجزاء الرابع .....
اشكر جميع تعليقاتكم المشجعة لي فهذه اول قصه اكتبها ...
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ...
الجزء الرابع ...
انسحبت الى الصالة وجلست على الكنب لم اكن استطيع التفكير فيما خرج مراد الى الصاله وهو في طريقه الى غرفتهم اقترب مني ووضع يده على كتفي يطبطب عليه وهو يقول شو شايفك عرقان ووشك مخطوف نضرت اليه حاولت ان اتكلم لاكن لساني كان كالمشلول ضحك ووضع يده خلف راسي يدخل اصبعة في شعر راسي وقال وهو يحدق في عيني بس اول مره بيصير معك هيك تتعب وتحس بشوية ندم بعدها ماراح تحس غير بالمتعة يله اسيبك بدي اروح اخذ دش وانام دخل غرفته منى كانت تقف بالاتجاه الاخر من الصاله باتجاه غرفتي انا وسمر وهي تضع يدها على خصرها وتبتسم فور ان دخل مراد تقدمت وجلست بجواري وضعت يدها خلف راسي وقربته منها وضعت فمها امام فمي اشعر بانفاسها على وجهي همست مش قلت لك مراد راح يشرمطها شوفت كيف ما تركها الا شبه ميته صمت مدت يدها الى فخذي تتحسس قضيبي وهي تقول وانت ما بدك تذوق شي جديد هززت راسي بنعم التقطت شفتي بين شفتيها بكل خفة كانت ماهره في التقبيل جعلت شفتي كاوتار تحركها بين شفتيها فتعزف بها اروووع الالحان اوقفتني وفكت حزام بنطلوني وقامت بشده الى الاسفل كانت ركبتي ترتجفان قهقهت شو فيك يا عرص مو قادر تسند طولك بدك انادي مراد يجي ينيكك مثل ما سوى بسمر خبطت بيدها اليمنى على فلقت طيزي فزعتني وسقطت على الكنبه ضحت ضحكة تنمعن الاشمئزاز وقالت يلعن ابو رجال هيك مدت يدها وشدتني من قضيبي قوم يا خول امص هذا الصباع الي بين قدميك تتهكم على صغر قضيبي رغم اني لم اكن اشعر ان قضيبي صغير لاكنه مقارنه بما لدى مراد صغير جدا نهضت التقمت قضيبي كانت تستخدم شفتيها واسانها معا في فرك راس قضيبي مما جعلني اتكافز امامها ضغطت براسها على قضيبي راس قضيبي الان في حلقها اشعر بدفاء حلقها كانت تحرك جدران حلقها على راسه تمضغة الدموع تملاء عينيها تخرجه لتتف عليه كميه من ريقها كبيرة تفركة بيديها ثم تنهض لتجلس على الكنب وتسند ضهرها وتقول لي هيا حملت اقدامها فزق كتفي كانت طويله احسست اني لا استطيع التحكم بداءت النيك نضرت لي بقرف وهي تقول نيك والا ما بتعرف بداءت بزياده سرعني باقصى ما لدي من قووووه دفعتني بقدمها وقالت تعال هنا يا خول اجلس انت انا الي بدي انيكك وذكرني اذا نسيت اخلي مراد المره الجايه ينيكك بعد ما ينيك مراتك دفعتني لاجلس على الكنب جاءت وجلست فوقي وهي مواجهه لي بداءت بالصعود والهبوط ومع كل هبوط ترتطم مؤخرتها بفخذي مصدره صوت كانت اطوووول مني وجهي قرب رقبتها زادت من سرعتها وقوة ضرباتها شدتني من شعري الى الخلف ليصبح فمي في متناول شفتيها قامت بالضغط باحد يديها على فكي لتفتح فمي وادخلت لسانها تصول وتجول به داخل فمي ثم اخرجته لتقوم بلحس شفتي به وهو يقطر من ريقها وريقي وبينما هي تحركة على شفتي السفلى التقطتها بين اسنانها وعضتها بقووووة حاولت الصراخ لاكن فمي مكتوم كنت اهمهم فقط لاكنها لم تفهم او لا تبالي زادت من قبضها على شفتي تفركها باسنانها واخيرا تركتهاكنت انظر اليها وكاني استفهم لماذا فعلتي بي هذا لم تبالي كان راسها يترنح يمينا وشمالا على وتيرت صعودها ونزولها انها شرموطه هيجتني كم هي شهيه وجريئه هي من تنيكني لا انا فعلا كما قالت واصلت الصعود والنزول وزادت كن سرعتها صوت صفيق طيزها بفخذي يملاء الصاله كنت اشعر بعضلات رحمها تشتد على قضيبي وضعت يدها على فكي وضغطت فتحت فمي وانا انظر اليها استعطفها ان لا تفعل ما فعلته منذ قليل قربت فمها وكانها اشفقت علي من العض قربت فمها مني وتفت من ريقها في فمي ويدها الاخراء تشد شعري راسي الى الخلف لم استطع ان اخرج ريقها ابتسمت ولحست وجهي ثم تتف في فمي ثم تلحس دقني وتتف حلقي ممتلاء من ريقها حاولت عبثا عدم بلعها لاكن في لحظه ما فتحت باب حلقي غصبا عني لاني كدت ان اختنق شعرت بريقها ينساب في حلقي وصولا الى معدتي لا اعلم لماذا شعرت بمتعه في ذلك زادت من شدت ارتطامها في حضني نظرت امامي مراد يقف اقصى الصالة يرمقنا وبيده سيجارة لم تكن منى تراه كان ظهرها باتجاهه عندما شاهد عيني مفتوحتان عليه سحب نفس من سيجارته وتقدم نحوي قلبي يخفق سوف يقتلني وزوجته لم استطع ان اتكلم او اقول لمنى شي كانت تتكافز في حضني وراسها يترنح يمين ويسار مراد اصبح خلف منى مباشرة اخذ نفسا عميقا من سيجارته ثم مد يده ووضعها بفم منى التفتت اليه مبتسمه واخذت السيجاره بيدها وقبلته بداءت تشفط السيجارة وهي مستمرة في صعودها وهبوطها وضع مراد يديه فوق كتفيها يدفعها الى الاسفل كلما ارتفعت زاد ذلك من شدت ضربات قضيبي في اعماق كسها مراد يلحس اذنها ويوشوشها فيها وهي تهذي بكلام لم افهمه استمر باكل اذنها ومد يديه الى صدرها يفرك حلماتها ويقرصهما مما جعلها تفقد التحكم رمت السجارة على سجاد الصالة ووضعت يديها على جنبي طيزها تزيد من دفعه وهي تترتعش مراد يشد حلماتها ولسانه يغوص داخل اذنها عند هذا الحد كانت قذفتي تسحب روحي مع قطرات منيي الى اعماق كس منى ....
الى اللقاء في الجزء الخامس
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ....
الجزء الخامس ....
بعد ان قذفت في كس منى وانا مشدوه لما حدث كل ما يجري غريب ولاكنة لذيذ استمتعت وانا انضر الى منى وهي ما زالت في حضني بعد ان قذفت واتتها رعشتها ارجعت راسها الى الخلف مراد انخفض براسه ليصل الى شفتيها كان يتذوقهما كمن يتذوق احلى مشروب في الدنيا وهو يفرك بيديه نهديها ثم نهضت واستدارت له وضعت يدها على شعره وشدته باتجاهها والتقمت شفته السفلى بوحشية ثم عضتها بين اسنانها وشدتها حتى استطالت بشكل مذهل توقعت ان تخلع شفته بين اسنانها مراد يندفع الى الامام ولاكنها تشده من شعره الى الخلف مراد يهمهم تركت شفته لتعود كقطعة المطاط ترتطم بفمه يصيح فيها هيك يا شرموطه بدك تقطعي لي شفتي تتمايل بشكل يهيج الحجار وتمر من امامه باتجاه غرفتهم يصفعها مراد على مؤخرتها العاريه بشدة تصيح ااااااي وتلتفت له يقول هيك النسوان الي مثلك بدهم جلد ضحكت بأستهزاء ومضت مراد يلحق بها نهضت وتوجهت الى غرفتنا وجدت سمر ما زالت على حالتها اقتربت منها كانت مؤخرتها حمراء واصابع مراد مطبوعه عليها ايضا في اسفل عنقها من الخلف وضهرها علامات شفتي واسنان مراد لقد كان قاسيا معها تلمستها حاولت ان اصحيها لتعتدل وننام كانت ممدده بعرض السرير وليس بطوله قدميها وساقيها في الهواء لم تصحوا ندهت لها سمر قومي نامي كويس سمر سمر ما ردت خفت قربت اذني اسمع انفاسها تطمنت تتنفس حضنتها بيدي ورفعتها ومددتها في السرير كانت في غيبوبه تامه سرحت في شكل سمر وهي تنتاك من مراد كان شكلها يثير المتعة وبنفس الوقت يثير الشفقة غططت في النوم وصحيت على صوت باب الحمام يفتح انها سمر كنت انظر اليها باعين شبه مغمضة فلم تلحظ ذلك تحركت الى امام المراءه كانت تلف المنشفة على جسمها من اسفل نهديها الى فوق ركبتيها نفضت شعرها تبدوا نشيطة على غير عادتها وجهها مشرق بداءت تنشف شغرها ثم مشطته ثم نظرت في المراءه تنهدت ووضعت يدها اسفل عنقها على مزرقه انها عضت مراد سرحت وهي تتلمس تلك العلامة اسفل عنقها عضت على شفتها وتسللت بيدها تحت المنشفة تتلمس نهدها تنهدت ونظرت الى المراءه والبهجه تملاء محياها فكت المنشفه لتسقط على الارض ثم تنظر الى نفسها وتبتسم تنفض شعرها وتدور امام المراءه تأملت ظهرها ضربات مراد في مؤخرتها كالوشم زرقاء يشوبها الاحمرار مدت يديها تتلمس فلقتيها وتهزهما وتنظر شكلهما وهما يهتزان كقطة المحلبيه وفي هذا الوضع نظرت الى الامام نحوي وابتسمت جلست على الكرسي امام المراءه ووضعت احد قدميها علا سطح التسريحة تناولت علبة دهان ودهنت قدمها تمسحها من القدم حى الفخذين وهكذا فعلت في الاخراء احسست بمتعة وانا اشاهدها بهذا الحال تعجبت لم اتصور ان سمر الفتاة الخجولة يمكن ان تتخبئ بداخلها هذا المجون تقلبت في السرير حتى تنتبه لاني اريد النهوض الى الحمام التفتت باتجاهي وفور ان فتحت عيني ادارت وجهها الجهة الاخراء نهضت كانت تنظر الي بطرف عينها بادرتها بالقول صباح الخير يا روووحي ادارت وجهها نحوي وقالت بهمس وصوت شاحب صباح الورد يا عمرررري اخذت منشفتي واتجهت الى الحمام فتحت الماء وسرحت بشكل سمر وهي تتمحن على بصمات مراد في جسمها اكملت حمامي وخرجت وجدت سمر تنتظرني لتقوم بتنشيف جسمي وما زال فيها القليل من الحياء لم تكن تستطيع ان تطيل النظر في عيني لبست بجامه خفيفة وقالت لي هل انت جائع تبتسمت وقلت نعم يا حياتي قالت هيا نذهب الى الصاله وسوف اعدد لك سندوتشات وقهوة ارتدت روب وربطته الى خصرها ونفضت شعرها خرجنا الصاله اتجهت سمر الى المطبخ قمت بفتح ستائر الصاله المنظر خلاب يطل على البحر جلست على الكنبه انظر الى البحر جاءت سمر بالفطور وبداءنا بالاكل غرفت مراد ومنى تفتح يطل علينا مراد يبتسم لنا ويقول انتم صحيتوا قلت له نعم منذ قليل ينظر مراد الى الاكل ويقول مافي لي نصيب بشي من يديكي يا سموووررتي تجيب سمر بحياء وهي تلمح ردت فعلي ولو انت تأمر ابتسمت وقلت عيب تقول كذا تعال اجلس وسمر راح تقوم تعمل لك سندوتشات جاء وجلس بجانبي وسمر نهضت لتعد له بعض السندوتشات وعينيه تلاحقانها حتى اختفت في المطبخ التفت الي وقال كيفها سمووورة نظرت اليه وعقدت حاجبي متعجبا قال انت بس ما تحاول تحرجها او تقفش عليها وسيبها عليا هي مستمتعة بس كل ما تفكر فيك تذهب متعتها هززت راسي له قال كيف وجدتها عندما استيقضت ابتسمت وقلت له مثل ما انت شايف قال انا شايف انثى تتفجر شهووووة بدها تتمتع اكثر واكثر دخلت سمر الى الصالة تحمل صينيه فيها بعض السندوتشات قدمتها لمراد وهي تقول تفضل مراد لم ياخذ الصينية قال لا ما بقبل زوجك كمل عليكي الاكل بدك تكملي اكلك معي سحبها من يدها وهي ممسكة بالصينيه وتقول لا انا شبعت قال اذا ما بدك تاكلي و**** ما راح اكل كانت ترقب ردت فعلي ابتسمت لها وقلت صحيح يا سمر انا كملت عليكي السندوتشات وانتي في المطبخ كملي اكلك مع مراد اجلسها مراد جنبه واخذ الصحن من يدها تناول سندوتش وياكل منها ثم يطعم سمر منه التفت يده اليسرى حول ظهرها يمسح ظهرها وعنقها كانت تسترق النظر الي نظرت باتجاه البحر استمر مراد بالاكل ومداعبتها لم احاول ان انظر اليهما كي لا احرج سمر اردتها ان تستمتع اسمع اصواتهم انتهوا من الاكل ولاكن لا احد منهم نهض الفضول يقتلني استرقت النظر اليهما مراد فك روبها ويدخل يده تحت بجامتها يفرك نهديها ويقرب فمه من اذنها لمحتني سمر وانا استرق النظر اليهما شدت الروب على صدرها وانسحبت من بين يدي مراد امسكها مراد بمعصمها يشدها اليه ثانيه لامنها سحبت يدها منه بسرعه وهرولت الى غرفتنا مراد يبتسم ويهمس لي مش قلت لك لا تحرجها لو صبرت قليلا حتى تفقد السيطرة على شهوتها كنت نكتها في حضنك نهض واتجه الى غرفتنا وعند الممر التفت الي وقال بعد اذنك واتجه الى الغرفه قلبي كاد يكفز الى الارض ........
الى اللقاء في الجزء السادس ......
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ....
الجزء السادس ....
تحرك مراد باتجاه الممر المؤدي الى غرفتنا حاول فتح الباب لاكن سمر كانت قد اغلقته بالمفتاح هذه المره عاد مراد منزعج جلس ثم قال شوف سمر ممكن اذا ما نكتها اليوم ما راح انيكها بعدها راح يصحى ظميرها ويمكن تتزمت مثل اول كنت مستغرب من كلامه ابتسم وقال لا تكون انته كمان صحي ظميرك يا عرص وقهقه جلسنا قليلا ثم قال لي الحل عندي الخمر هو الي بيخلي سمر تغرق في شهواتها وتفك قال لي اليوم سنذهب للعشاء في المطعم وسوف نشرب هززت راسي نهض وقال لي هيا لنذهب الى السوق ثم نعود ذهبنا الى السوق لشراء بعض الحاجيات تأخرنا في التسوق عدنا الى المنزل لنجد الغداء على الطاولة تناولنا الغداء جميعا تخلله بعض المداعبات من مراد لسمر ومن منى لي انتهينا من الغداء ونهضنا الى القيلوله نومنا وصحينا الساعة الثامنة مساء مراد في الصاله جاهز بينما منى مازالت في غرفتها تتجهز منى ارتدت فستان مفتوح الصدر بشكل قلب وفيه فتحتين من جانبيه من الاسفل حتى منتصف فخذها مراد ابداء اعجابه به وامسكها من يدها يجعلها تدور حول نفسها خرجت منى لتضع يدها في يدي ارتدت منى سروال جينز لا اعلم كيف انحشرت فيه كانت مؤخرتها تهتز وجزمة كعب انيقه وقميص ابيض فتحت ازرته العليا حتى منتصف صدرها ذهبنا الى المطعم بداء مراد يصب لنا الكوؤس ويضع الثلج سمر قالت انها تعبت المره السابقة قاطعها مراد قائلا بس استمتعتي ضحكت سمر وهزت راسها قال اذا تشربي وافقت وبدءنا الشرب لم يخلوا العشاء من مداعبات مراد لسمر وكذلك منى لي انتهى العشاء وعدنا ثملين الى الفندق فور وصولنا الى الصالة قذفت سمر جزمتها الى الامام وهي تقول ان قدميها يؤلمانها مراد قال انه يجيد عمل مساج حتى اسئلي منى ردت منى افضل واحد يعمل مساج يجنن اجلس مراد سمر على الكنب وبداء بتدليك قدميها شد اصابع قدميها ثم فرك باطن القدمين ثم بداء بتدليك السمانه عندها سمر ارجعت راسها الى الخلف عندها التفت مراد الي ومنى وغمزنا لنذهب قالت منى وانا بدي مساج كمان قال مراد موجهن الكلام لي اعملها انت مساج قلت من عيني قالت منى اذا تعال معي الى غرفتنا نهضنا وانا انضر الى الخلف كان مراد فخذ سمر وهي غائبه في عالم اخر فور دخولنا الى الغرفه طلبت مني منى فك سحاب فستانها فتحته اسقطت الفستان تحت قدميها لا ترتدي الا مايوه مثلث وبرا ضاق به نهديها اتجهت الى السرير وهي تسحبني خلفها جلست اردت الجلوس قربها الا انها همست نوووووو اجلس في الارض امامي جلست امامها مدت قدمها ووضعتها تمام فوق قضيبي تقول لي دلك لي قدمي امسكت بقدمها وبداءت تدليكه مدت قدمها الاخراء ورفعتها الى قرب وجهي كانت تمرر الاصبع الكبير على شفايفي وانفي كنت كالابله نكزتني بفي بقدمها وهمست الحس لي اصابع قدمي استغربت طلبها اعادت رفسي بقدمها اشد يله بسرعه متع قدمي بلسانك فتحت فمي وبداءت بتقبيل اصابع قدمها تقبيل فقط الا انها نهرتني يا حيوان لحس مديت لساني الحس اصابعها بتردد لاكن ما ان بداءت لحسها حتى احببت ذلك وتمتعت فيه حتى اني كنت ادخل لساني بين الاصابع العقها ضحكت بهمس ايووووة كذا يا كلبي امممممم استمريت بلعق اصابع قدمها كانها ايسكريم لذيذ رفستني بقدمها الاخراء في صدري حتى طحت على الارض نهضت تقدمت نحوي وفي عينيها نظرة جعلت الكهرباء تسري في كل جسمي رفعت قدمها اليمنى ووضعتها على وجهي نفضت شعرها وقالت طلع لسانك ترددت قيلا الا انها لم تترك لترددي متسع فقد لطمت وجهي بباطن قدمها كانت لطمتها نوعا ما قويه فتحت فمي ومديت لساني لتصيح فيني اكثر طلعة اكثر طلعت لساني الى اقصى حد يمكني مررت باطن قدمها على لساني بداءت احرك لساني الا انني توقفت عندما سمعت صوت آنين سمر يرتفع من الصالة توقفت عن تحريك لساني ابتسمت منى وهمست بدك تشوف سمر وهي بتنتاك صمت رفستني بكعب قدمها في فمي بقوووة اندهشت وتألمت بنفس الوقت ضحكت منى بهمس هههههه يله تعال افرجيك مراتك وهي بتنتاك بعرف انك بتمتع لمن تشوفها في حضن مراد سحبتني من يدي نهضت كانت المراءه امامنا نظرت فيها رايت قطرات دم تطل من شفتي تلمستها بيدي كانت تؤلمني نظرت الى منى نظرت عتاب وكاني اقول لها انظري ماذا صنعتي بي ضحكت بسخريه من نظرتي وشدتني من يدي توجهنا الى الباب شدتني منى الى حيث تقف امام الممر المؤدي الى الصاله شاهدت سمر تأخذ وضع السجود طيزها باتجاهنا ومراد راشق زبره العملاق في كسها من الخلف ضربات زبره في كسها كانت مجنونة كان يتحكم بوسطة في توجيه زبره داخل كسها كان تارة يرشقة في اتجاه اليمين وتارة في اتجاه اليسار ثم للاسفل ثم ينخفض ويرشقة الى الأعلى كانت سمر كالمجنونه تحت هذه الضربات المحكمة والمؤلمة سمر تعض ياحد وسائد الكنب لمحت وجهها من بين ارجلها كان احمر كالطماطم متعرق اوقف مراد تحريك زبره بهذه الطريقه الفوضويه ليمسك بيديه فلقتي طيزها كل فلقه بيد يقبض على لحمها بشده لتتنفس سمر وكانها كانت تحت الماء لفتره ثم اطلت براسها لتستنشق الاكسجين بداء مراد يدخل قضيبه بهدواء ممتع وهو يتلذذ بالقبض على فلقات طيزها بيديه استمر بهذا الهدواء وكان زبرة يتذوق طعم كسها سمر ارتاحت لهذا الوضع زبداءت تتغنج وتهمس له ايوه هيك مراد بدي هيك فكان لها ما طلبت استمر بهدوئه يعزف داخل كسها بداءت سمر تزيد من رجوع طيزها باتجاهه وصوت تغنجها يزداد قبض مراد بيديه على الفلقتي بحزم وتوقف عن تحريك زبره سحبه بهدواء حتى اخرجه وتف على فتحت كسها ثم اعاد ادخاله والقبض على فلقتيها بداء بادخاله بهدواء كما في السابق حتى عاد تغنج سمر عندها بداء بضرب كسها بزبره بشده كان صوت دخوله وخروجه يصدر صوت خروج الهواء من تجويف كسها استمر الضرب وهذا الصوت الممتع سرع مراد من حركة زبره داخل كسها صاحت سمر ذبحتني ذبحتني ابوس رجلك لا لا لا لاكن مراد لا يبالي بل انه زاد من شدها من خصرها بيديه باتجاه قضيبه كانت خصيتي مراد تصفغ كس سمر اثناء الدخول والخروج تعجبت من قدرت مراد الجنسيه ضرباته اشندت مما جعل سمر تحاول الهرب منه الى الامام زحفا بيديها كالطفل الا ان مراد كان كالاسد لا يمكن للفريسه الهرب من بين يديه احاط بذراعيه خصرها وعقد بيديه اسفل بطنها يمنعها ويقيد حركتها استمر بضرباته السريعه سمر تصرخ لا لا لا ذبحتني ذبحتني ومراد كلما زاد صراخها زادت ضرباته سمر تنفجر ببكاء كالطفل زاد مراد من سرعته فوقها سمر تتشبث بيديها على الكنبه تحاول الهرب مراد يسحب يديها ويقوم بتقيدهن بذراعيه بنفس الوضع السابق الان يديها مضمومتان اسفل بطنها يحيطهن بذراعيه سمر الان عاجزه عن الهرب يعيد مراد ضرباته القاسيه سمر تصرخ بصوت شاحب حرام عليك حرام عليك الا انه زاد من سرعته حاولت سمر الهرب من تحته بقدميها الوسيله الوحيده المتبقيه لها قام مراد برفعها بيديه في هذا الوضع رفعها تماما عن الكنبه الان هي في الهواء لا يمسكها الاذراعي مراد ويديه وثناء رفعها لمحنى مراد ونحن نقف نتفرج عليهما ابتسم وعاد ضرباته القاسيه وسمر معلقة بذراعيه القويتان ترفس برجليها الهواء وتصرخ مراد مراد راح امووووت زاد مراد من سرعة دخول قضيبه وخروجه بشكل هستيري صرخة سمر صرخة عاليه قلبي قلبي موووتني انحرف بها مراد باتجاهنا وهو مستمر بضرباته سمر وجهها مخطوف شاحب وعيناها يملائهم الدموع نظرت لم تكن بوضع يسمح لها بان يكون لها ردة فعل فقط تساقطت الدموع من عينيها ومراد حاول اخرج صرخاتها امامي زاد من سرعته حاولت كتم صراخها الا انها انفجرت بالبكاء والصراخ معا موووووتني قلبي راح يوووقف اه اه اه اه كعادته صراخها لا يزيده الا قسوة عليها زاد من قوة ضرباته وهو يتقدم نحونا سمر ترفس برجليها الهواء اخفضت راسها الى الاسفل فزاد مراد من سرعته ليجعلها ترفع راسها وتبكي دون صوووت فقط دموع ووجهها يبكيان نضرت الي مراد يزيد من ضرباته وسرعته كما يبدوا انه على وشك القذف سمر ترتعش بين يديه كالعصفور الذي اصبته عاصفة مطريه شديده العرق يغسل جسدها كله ويتساقط قطرات منه من وجهها مراد يزيد من ظرباته عيني سمر تتقلب الى الاعلى لم اعد اشاهد عدساتها فقد الجزء الابيض وتوقفت رجليها عن الرفس مراد يزوم فوقها كالوحش ليصرخ بعدها اااااخ ويعجنها كان يقذف بكسها وكانه يخرج نار من قضيبه وليس قطرات مني اكمل مراد قذفه ونفخ في الهواء اووووف وتقدم خطوتين حتى صار امامي تماما ابتسم في وجهي وسمر جثه يعلقها بذراعيه وبحركه مفاجئه منه فك ذراعيه لتسقط سمر عند قدمي تتنفس بسرعه وصدرها يصعد ويهبط بشك مخيف والعرق يسيل من جسمها قضيبه كان منتصبا به القليل من قطرات منيه اتجه الى الطاوله اخذ سيجاره وولعها واخذ نفسا عميق ثم جاء الى امامي ونفخ السيجارة في وجهي وقال لي خذها الى الحمام اعملها دش بارد حسيت انها فعلا ستموت بين يدي ارتعبت وقلت له بتلعثم كيف ما بعرف قال لي بسخريه كيييف هكذا ومد يده يشد سمر من شعرها ويسحبها خلفه باتجاه غرفتنا لحقت به سمر انفاسها سريعه وصل مراد الى حمام غرفتنا افلت شعرها ودخل الى الحمام فك الدش ثم عاد الى باب الحمام شدها من شعرها بعنف حتى وصل بها الى البانيو رفعها بقدمها من اليد الاخراء ويده الاولى ترفعها بشعرها وضعها تحت الدش كنت اقف عند باب الحمام اتجاه الي وقال بس تخف شويه شيلها على السرير وغطيها خرج مراد من الغرفه .....
الى اللقاء في الجزء السابع ...
كما احببتم جعلته جزء طويل لتتمتعوا واشكر لكم تفاعلكم وتشجيعكم لي في اول قصة اكتبها
الجزء السابع
زوجتي تحت الدش تتساقط عليها قطرات الماء من الرشاش حسبتها ميته لولا تلك الشهقات التي تاخذها بين الحين والاخر ليعلوا صدرها ثم يهبط اغلقت الرشاش وحملتها بين ذراعي الى السرير وضعتها عليه واحضرت ننشفه حتى انشف جسمها من البلل حتى لل تاخذ ضربه برد بداءت بمسح صدرها تفاجئت بعلامه شديدت الاحمرار اعلى هالة حلمتها اليسرى تفحصتها كما يبدوا انها عضه قويه نعم فتلك اسنان مراد مرسومة حولها لدرجت ان الجلد قد انخلس فوق مواضع اسنانه غضبت نشفت ما تبقى من جسمها ثم قلبتها على بطنها نشفت ارجلها حتى وصلت الى مؤخرتها الساحرة ما اجمل انحنئها وذلك البروز الذي يجعلك تيقن ان هذه المؤخرة لم تخلق الا للنيك وما اجمل علامات اصابع وكفي مراد على فردتي هذه المؤخرة حقا لقد روضها مراد انه الفارس القادر على ترويض هذه الفرسه الجامحة صعدت الى ضهرها لانشفه اسفل رقبتها من الخلف توجد عضه اخراء الا انها اقل من تلك شراسه نشفت شعرها ثم غطيتها واختبئت بجانبها حتى سقطت في النوم لم اصحوا الا على محاولتها سحب منشفتها من تحتي فتحت عيني عاريه امامي وتلك العضه اعلى هالت حلمتها قد اصبحت زرقاء محتقنه انتبهت انني انظر الى عضه مراد لتمط شفتيها وتنظر الي بسخريه وقالت لي اوعى بس اخذ المنشفه سحبتها وهي تقول حاخذ دش عشان جسمي مكسر ونظرت الى عيني ثم قهقة بضحكة مايعة ثم استدارات وتوجهت الى الحمام تهز مؤخرتها وعند باب الحمام التفتت الي ليقع قلبي بين قدمي وقالت رووووح شوف مراد صحي والا لسه عشان عاوزة اعمله اكله كنت وعدته فيها وابتسمت لم ادري ما اقول او افعل صمت دخلت الحمام وانهت دشها وخرجت وجدتني كما انا مندهش قامت بتنشيف جسمها وشعرها امام المراءه ثم اخذت بدهن جسمها وقدميها وقالت لي صحيت مراد هززت راسي بالنفي نظرت الي من المراءه بحزم وهي تقول ليه هو انا مش قلت لك قبل مخش الحمام قلت لها يمكن زمانه صحي قالت قوووم شوفه اذا صحي وتعال قلي لم اتحرك نهرتني هو انته ايه حمار مش بتفهم قوم نهضت مصدوم من هذا التغير في تعامل زوجتي معي خرجت الى الصالة لم اجده عدت اليها ووقفت عند الباب كانت تضع احمر الشفاه اكملت وضعه ثم سألتني هاه صحي قلت لها لا قالت طب روح صحيه لم اتحرك همست هو انته اليوم اطرش والا ايه قلت بحرقه اصحيه اقله ايه بس قالت بشرمطة قله سمر عايزة تأكلك بايديها قلت لها مش حروح قالت طيب براحتك اني الي راح اصحيه ارتدت روب يصل الى منتصف ساقيها ويرتبط من المنتصف كان شق صدرها بالكامل ظاهر وكذلك ساقيها اثنا المشي يظهران وصلت الى الباب وقالت لي وعقابا لك انته ملكش فطار عندي ذخبت باتجاه غرفه مراد دخلت كمن يتخبط من السكر الى غرفتي وجلست على السرير احاول فهم هذا التغير الطارئ في تصرفات زوجتي واضع راسي بين كفي اوقفني عن التفكير طرقاتها لغرفة مراد وهي تنادي مراد مراد اصحى ليرد بصوت ناعس مين فترد عليه انا سمر اصحى عيزاك طيب طيب دقيقة لاسمع انفتاح باب مراد وهو يقول صباح الورد سمورتي صاحيه بدري قالت صباح الورد عيون سمر تعال عامله لك اكله تجنن اصوات الصحون ومراد يقول لمين كل هذا وفين زوجك لترد بشرمطه سيبك منه المهم انته فيضحك مراد اسمع الحديث في الصاله احاول النهوض الى هناك فاتردد ثم اسمع صوته وهو يقول ايه رايك بليلة امس ترد سمر بحرقه اه ياااني منها مووووت تجنن بس انا مش فاكره حصل ايه يضحك مراد ويقول عشان انتي فصلتي شحن هههههههه سمر تهمس اخس عليك مراد يسالها هو لسى زوجك نايم ترد لا صاحي جوا فيسأل طب ليه مش جاء يفطر لاتكوني فعلتيها وضحك كلاهما ثم اسمعها تهمس ثم يضحك مراد ويقول ايوة حياتي هيك بدي اياكي شخصيتك قووويه ثم يقول مراد بس حرام لازم يفطر وينده مراد عليا اتلعثم لا استطيع الرد فاقوم للخروج علي احفظ شي من كرامتي وصلت الصاله سمر تطعم مراد حبات الزيتون بيدها ومراد بعد كل حبه يلثم اصابعها ينتبه مراد لوجودي فيقول لي تعال الحق لك لقمه ياعم انته بينما تستمر سمر بوضع حبات الزيتون بفمه حتى دون ان تلتفت الي مراد يعض اصابعها فتصرخ بمياعة اااي عورتني فيضع مراد كفه على فخذها يربت عليه بينما تجلس هي الى جواره على الكنبه بشكل جانبي بحيث وجهها الى جهة مراد فلا تراني مراد يربت على فخذها وهي تضع رجل فوق الاخراء وتهز قدمها حيث اصبح ساقيها ونصف فخذيها مكشوفان من فتحت الروب مراد يستمر بالتربيت على فخذها تتناول سمر حبات من الزيتون وتضع احدها على فمه فيعض مراد نصفها وياشر لها لتاخذ النصف الثاني بفمها تدنوا سمر بفمها اليه شفتاها تطبقان على شفتيه تناول نصف الزيتونه ولم تترك شفتيه ثم ترفع فمها وتحرك لسانها عليه بشكل يدل على لذة ما تناولته ثم تستدير الي بابتسامة ساخرة يملائها العهر تتف نوات الزيتونه من فمها باتجاهي تعال كل يا حياتي حاولت صنع ابتسامة مزورة على وجهي وتقدمت جلست بجنب مراد بحيث اصبح مراد على يساري وعلى يسار مراد تجلس زوجتي بشكل جانبي ارجع مراد ظهره الى الكنبه وشد سمر من معصمها نحوة بينما انا انحني بظهري الى الامام نحو الطاولة التي عليها الفطور بداءت بتناول الطعام وانا سرحان حتى صحيت من سرحاني على صوت زوجتي وهي تضحك بصوت يخلع القلوب بطرف عيني نظرت اليهم لاجد مراد يوشوشها في اذنها كان مراد قد فك رباط روبها وادخل يده لاكنها كانت مغطاه بالروب فلم اتبين ما الذي يفعله بيده ما ان انهى مراد وشوشته حتى قهقة زوجتي ثم اشرت لمراد باصبعها ان يدنو منها حتى توشوشه اقترب مراد منها لتمسك براسه بيدها وتضع فمها على اذنه حاولت جاهدا ان اسمع ما تقول لاكن دون فائده انتهت من وشوشته فنهض مراد وحمل سمر بين يديه وهي تضحك بصوت منخفض وتقول بلاش لا لا يقف مراد امام مدخل غرفتي انا وزوجتي ثم استدار باتجاهي وسمر تتعلق برقبته وشعرها يغطي وجهها وساقيها يتدليان كأروع عمودين رخام وقدمين ولا اروع وكانهما مرسومين بريشه فنان يزينهم مناكير احمر وقال لي حنريح جوى شوية بس ما يروووحش فكرك بعيد وهو يبتسم بينما سمر تجذب رقبته تحاول الوصول الى اذنه وتوشوشه بصوت منخفض مصحوب بضحكة استدار مراد بها وتوجه الى غرفتنا شعرت بركبتي يرتجفان نهضت بصعوبه الحق بهم كانا قد دخلا الى الغرفه ويقوم مراد بانزالها واحتضانها وكان ظهرها على صدره بداء مراد بتقبيل رقبتها من الخلف ويقفش بيديه على صدرها وقال شايفك اليوم مشعلله شو فينا ضحكت بصوت هامس وقالت انت الي شعللت النيران فيني لازم تطفيها قال تكرمي اطفيها بس ما بدي دموع وبكاء ضحكت سمر وقالت هذيك دموووع النشوووة حبيبي ما حد بيطلعهم غيرك انت يا حياتي ادارها مراد باتجاهه والتقم شفتيها بين شفتيه بشراسه ثم اخرج لسانه لها لتلتقطه وتقوم بلحسة ومداعبته بلسانها فيلتقطه بين شفتيه يمتصه بتلذذ في هذه اللحظه وبينما مراد يمتص لسانها جاء نظر سمر عليا وانا اقف في الممر امام الباب لمشاهدتهم فتبتسم وتبعد لسانها من فم مراد وتقترب من اذنه وتقوم بوشوشته فينفجر بالضحك ثم يستدير لرؤيتي شدني شي ماء لعدم العودة الى الصالة شعرت اني ارغب بمشاهدتهم سمر ضحكت بشرمطة وهمست لمراد باذنه ثم انتظرت رده فقال لها زي ما بدك حياتي فتتجه سمر نحوي وهي بمشيه تشعل كل مشاعري وتقف عند الباب وتبتسم وتقول مراد بده يريح لوحده ثم تغلق الباب وتدير المفتاح شعرت بنار تحرق جوفي وكره شديد لها اهذي سمر زوجتي تحركت الباب احاول فتحه دون جدوا فقهقه سمر من داخل وقالت من اليوم ما فيك تشوف بدك تسمع وبس فيضحك كلاهما قمت بطرق الباب بشده عدت مرات دون رد استسلمت وجلست عند الباب اضع راسي بين كفي لا ادري لماذا انا نادم هل لاني لن اشاهدهم ام لان زوجتي اصبحت عاهرة اعتقد ان عدم مشاهدتي لهم هي السبب بداءت اسمع طرقعات البوس وضحكاتهم ثم سمعت زوجتي تترجى مراد بشويش ومش تعض باسنانك بليززز ليرد عليها يله يا شرموطة بلاش دلع بدات اسمع صوت قبل ثم لعق انه يلحس كسها اهاتها تزيد وترتفع وصوت لعق مراد يزدادثم فجاءة تصرخ سمر يا ابن الكلب يا ابن الكلب حرام عليك خلاااااااص ثم صوت صفعة شديده ومراد يصرخ يا بنت المتناكة هش احسن ما اقطعها باسناني ويعود مراد يلعق فتنفجر سمر خلاص خلاص انا بجيب خلاااااص فاسمع صفعة اشد من الاولى فتنفجر بالبكاء سمر وتقول حرام عليك يرد مراد بضحكة هو انتي شوفاي حاجة تعالي هنا بالوضعية الفرنسية حفشخ كس امك ترد سمر بصوت واهن طيب بس بالراحة يا مراد صفعة اخراء ومراد يصرخ فيها بسرعة بلاش منيكة مش كانتي من شوية حتموتي وانيكك ترد بصوت يجهش بالبكاء طيب طيب بس بلاش ضرب قليلا واسمع سمر تترجى بالراحة ثم صوت ارتطام لحمهم وصرخة سمر شقيتني يا حيوان يرد مراد بصوت مقتضب راح اوريكي من هو الحيون ثم اسمع اصوات ارتطام اللحم متوالية وسريعة سمر تصرخ بصوت مشحب لا لا مش هيك مش هيك راح توقف قلبي دون رد من مراد سمعت حشرجت سمر وكانها طير مذبوح مراد مستمر تتكلم سمر بصوت بالكاد يخرج منها ابوس رجلك وقفت قلبي يضحك مراد وهو مستمر ويقول بدك اغير طريقة نيكي لك ترد بصعوبه ايه يتوقف مراد قليلا ثم اسمع اصوات الارتطام شديدة اشد من سابقتها ولاكن ليس بسرعتها كنت اتحرق خلف كالطفل الذي اغلق عليه اصدقاءه الباب وخرجوا ليلعبوا ويمرحوا وضعت كفي على وجهي وانهرت بالبكاء بصوت مكتوم تمنيت لو ان مراد لم ياتي استمريت بالبكاء لاتفاجاء بصوت منى تضحك بشرمطة وهي تقول يأمرني البيبي بتاعي ليش عم تعيط ونظرت الى الباب وصوت نيك مراد لزوجتي مستمر وقالت شو خايف على زوجتك هههههه مدت يدها لفتح الباب تفاجئت انه مغلق من الداخل فضحكت بسخريه وقالت يعني بتبكي عشان غلقوا الباب عليك طب تعال معي يا روح امك وامسكت بيدي وسحبتني نهضت وانا احاول مسح الدموع بيدي الاخراء لتقول لي خليهن بدي اياك بدموعك وتطلق ضحكة ساخرة .....
الى اللقاء في الجزء السابع احب اسمع تعليقاتكم وارائكم ...
الجزء الثامن
جديد الجزء الثامن (8) قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ...
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة الجزء الثامن ...
جرتني منى من يدي خلفها واتجهت نحو غرفت نومها وصلت بي الى امام السرير ثم استدارت ووضعت يديها على كتفي لكي تجلسني على السرير جلست سألتني بهدواء وبصوت هامس بالقرب من اذني ليش بتبكي لم ارد وضعت وجهي بين كفيها ورفعت راسي نحوها ونضرت في عيني وعلى شفتيها ابتسامة كانت وكانها تذبحني بها ثم اعادت سؤالها اجهشت بالبكاء فطبطبت على وجهي بكفيها وهي تقول هش بيبي خلاص كبت الدموع اعادت النظر الى عيني وكررت سؤالها في الحقيقة انني كنت لا اعلم لما ابكي هل لان زوجتي اصبحت شرموطه ام لانها لم تسمح لي برؤيتها وهي تنتاك من مراد اخفضت راسي نحو قدمي اتجنب النظر في عيني منى لاني لم اكن املك رد لها فتفاجئت بقلم شديد من يد منى على وجهي فنظرت اليها مندهش ثم بشكل لا ارادي انهرت بالبكاء امامها واحاول مسح دموعي بيدي امسكت منى بيدي وتبعدتها عن وجهي وقالت اذا ما بدك تحكي ليش كنت بتبكي خلف الباب بدي ابكيك انا هاه فهمت بيبي قول يله ليش كنت عم تبكي لم استطع الرد عليها لتهوي على وجهي بكف اشد من سابقة لم ادري لماذا لم استطع منعها رغم اني رايت يدها وهي تهوي نحو وجهي هل اصبحت عاجز حتى عن الدفاع عن وجهي من كف منى تساقطت الدموع من عيني وبكيت بشده حاولت وضع وجهي بين يدي الا انها منعتني وعادت تسالني هاه راح ترد وهي تقوم بضرب وجهي بيدها بشكل خفيف وكانها تهددني بكف اخر بداءت اتلعثم انا .... مش ...... سمر بتنتاك من مراد قهقهة منى بضحكة مليانه شرمطة ورفعت راسي لتنظر في عيني وقالت كذاب مش انته كنت متشوق مراد ينيك سمر اكثر منهم قوووول سكت صفعتني في وجهي ثم بيدها الاخراء صفعت خدي الاخر اندفعت دموعي بشده هذه المره لان يدها الاخراء كانت قد صفعتني على اذني ما سبب لي ألم شديد صرخت هش انت الي ما بدك تتكلم الا لمن اضربك قووول يله خرجت الحروف وحشرجت بكائي معا انا مش عارف ليش يمكن عشان سمر صارت شرموطه او عشان هي عاملتني باهأنه لاول مرة ويمكن ...... ثم صمت قربت منى من اذني وهمست ويمكن عشان غلقوا الباب عليك وما خلوك تشوفهم صح هززت راسي بنعم ضحكت منى بهمس اشعلني وتناولت يدي ووضعتها على كسها وقالت طز فيهم انا عندك اهو وبدات تحرك لسانها على تجويف اذني بشكل جعلني انسى دموعي وبدات اقفش على كسها بيدي همست بأذني دخل صوابعك جوا كسي وضعت اصبعي الاوسطين على فتحت كسها ودفعتهما فعضت اذني وهي تهمس ايوة حبيبي بداءت احرك اصابعي دخولا وخروجا وهي تهمس اقوى سرعت حركت يدي حضنتني بيديها وكانها تستند علي وهيا تهمس اقوى اقوى سرعت حركت يدي حتى شعرت بفخذيها يرتجفان وكان كهرباء مسكتها وفجاءة عضت اذني بقووووة حتى صرخت ااااه يا عرص صوابعك دي تلتف بحرير ثم تنهدت وقالت ياترى زبرك كمان يقدر يوصلني للرعشة زي صوابعك وضعت يديها على اكتافي تدفعني الى الخلف حتى استلقي على السرير ثم همست وهي تحرك يدها فوق زبري من فوق البنطلون سيب لي نفسك وانا حمتعك هززت راسي بالموافقة ابتسمت وقبضت على زبري الذي كان لم ينتصب بعد قالت شو مابده يصحى والا بدك اجيب لك مراد يشرمط لك سمر قدامك عشان اصحية يا عرص شعرت بالغضب لمجرد ذكرها لمراد وزوجتي شدت بنطلون البجامه حتى رمته خلفها وبداءت تحرك يديها على زبري وقربت براسها منه قامت بنفخة بشكل يجنن وكانها كانت تنفخ النار حتى تشتعل لاكن لا فادة شعرت بلسانها يتحرك على راس زبري ثم نزولا ثم صعود والتقمته كالطفل الذي يحصل على رضاعته بعد فراق طويل واسمرت بمصها له دون فائدة نزلت بلسانها الى خصيتي تلحسها وتفرك زبري بيدها تستنهضه لاكن لا حيات لمن تنادي شعرت انا بتوتر لماذا لم ينتصب استمرت في محاولاتها دون جدوى ثم امسكت به بين اصبعيها الابهام والسبابه تهزه وهو لا روح فيه وقالت شكلك راح تتعبني شو فيه هذا مابده يصحى من نومه رسمت لها علامت التعجب بوجهي وكاني اقول لها حتى انا لا اعلم ماذا حل به ابتسمت وقالت ولا يهمك سيب لي نفسك وانا اتصرف وضعت راسها بين فخذي وقامت برفع قدمي حتى لامست فخذي صدري سيب لي نفسك وشوف بداءت بلحس اسفل الخصيتين وكانها تبلل تلك المنطقة ثم تحركت بلسانها الى ذلك الخط الواصل الى فتحت شرجي شعرت بكهرباء تسري بجسدي وضعت لسانها على فتحتي تمام وقامت بتحريك لسانها عليه بشكل دائري بداءت اشعر ان الحياة عادة الى زبري من جديد رفعت راسها من بين فخذي ونظرت الي وابتسامت الرضى عليها ثم نهضت وقالت خليك مثل ما انت وفتحت احد الادراج لتخرج حبال وحلقات معدنيه دائريه وهمست سيب لي نفسك وانا راح امتعك توجهت الي يدي وقامت بربطهما كلن الى ركن من اركان السرير ثم قامت بتعليق حبل في نجف السقف يتدلا منه حلقتان معدنيتان في نهايت كل حلقه حبل منفرد بداءت بربط احد قدمي باحدهما فشعرت بالقلق همست سيب لي نفسك ومش راح تندم تركتها تقوم بربط قدمي وشدهما الى الاعلى الان لا حول لي ولا قوة عادت تعبث بفتحت شرجي بلسانها وكانها تريد ان تبللها ثم بداءت بالضغط عليها وكانها تريد ان تنيكني بلسانها شعرت براس لسانها يخترق الفتحة اخرجت مني ااااه واشتد قضيبي ضحكت بشرمطه وقالت مش تقول كنت ضبطتك على الاخر نهضت وجاءت بخيط مطاط يتوسطه كره سوداء ادحلت الخيط براسي وقالت افتح فمك ترددت همست راح اكيفك على الاخر فتحت فمي فوضعت الكره به وشدت الخيط لم اعد تستطيع النطق ثم نهضت الى الدرج واحضرت جهاز يشبه حبت البلح الكبيرة ويتصل بسلك في نهايته زرار وعادت بين قدمي تحرك لسانها على فتحتي حتى بللتها قامت بوضع الجزء الذي يشبه البلحه الكبيرة على فتحتي وضغطت على الزر فكان ذلك الجزء يولد تذبذبات سرت بجسدي كله وانتفضت اوقفته لاكنها بداءت تدفعه بداخل فتحتي شعرت به يدخل في البدايه بسهوله ولاكن بعدها شعرت اني اتألم هززت راسي لها ان لا تفعل لكنها ابتسمت ودفعته حتى اختفى بداخلي نعم انه الان بداخل طيزي نظرت الي نظرة شر وابتسامتها على حافت شفتيها رفعت الزر امامي وضغطت عليه بداء ذلك الجزء بداخلي بالاهتزاز وتوليد ذبذبات هائلة بتجويف طيزي كنت اصدر اصوات كالمواء وبداءت ارتعش وقضيبي يترنح كالرمح بين قدمي ابتسمت وهي تقول شوف ازاي صحصح زبرك كنت ارتعش بشكل لم اتصوره شعرت بشهوة لم اشعر بها من قبل تهزني كزلزال بؤرته هي تجويف طيزي ازدادت رعشتي حتى ان قدماي كانا يتخبطات ببعضهما اشرت لها ان تتوقف ابتسمت ابتسامة باهته وهي تنظر الى حالتي بتمتع لم اعد استطيع التحمل اكثر من ذلك شعرت ان رعشت القذف قادمه اغمضت عيني شعرت بجسمي كله يتصلب بداء قضيبي يقذف ففتحت عيني لاشاهد قطرات المني تندفع الى اعلى بشكل رهيب وكانها طلقات مدفعيه ثم تسقط على صدري ووجهي كانت كميته اضعاف مضاعفه لما اعتدت قذفه نظرت نحو منى باندهاش مما حصل ابتسمت لي وعضت على شفتها السفلى واقتربت مني وضعت اصابعها تغترف المني من وجهي وصدري وتدخل اصبعها الى جوار تلك الكرة بفمي لتمسح بلساني اصبعها ثم اقتربت من اذني وهمست شو رايك بطعمه بذمتك مش لذيذ لم استطيع هز راسي بالنفي او التأكيد ورغما عني بداء المني ينساب في فمي الى داخل معدتي لقد كان طعمه حامضا نوعا ما لاكن لا انكر اني شعرت بتلذذ عند تذوقه اغمضت عيني ضحكت منى بالقرب من اذني ضحكة تملاءها الشهوة والعهر مدت يدها لتلتقط قضيبي تهزه انتبهت الى انه لا يزال منتصب ففتحت عيني لنظر اليه همست منى زبرك لسى صاحي اوقفت الجهاز بالزر وقامت لاتاخذ وضع الفارسه وامسكت بقضيبي وفركته على فتحت كسها وبداءت بالنزول عليه تنهدت وقالت قديش صاير حلو زبرك بعدما فتحت لك طيزك بدك ترد لي الجميل وبداءت بالصعود والهبوط عليه ببطئ وكانها تتلذذ به استمرت بالصعود والهبوط واصبحت حركتها اسرع ثم تنزل عليه الى الاخر وتتحرك الى الامام والخلف شعرها اصبح يسافر في كل اتجاه نتيجه حركتها المجنونة فجاءة شعرت بها ترتعش بشده وشعرت بكسها يعصر قضيبي كالليمونة بداخله بينما كانت تقرص حلماتي بشده ثم بداءت تخبو حتى توقفت ونضرت الي بابتسامة شعرت بقضيبي يتقلص بداخل تجويف كسها عندها نظرت الي بحزم وقالت انا لسى ما شبعت يا منتاك حاولت التحرك عليه تستنهضه الا ان محاولاتها فشلت نظرت الي بشر وقالت بطريقتي راح اصحيه وضحكت ثم تناولت ذلك الزر وضغطت عليه بداءت تلك البلحة بالاهتزاز بداخل تجويف طيزي عادت منى الى الصعود والهبوط على قضيبي لاكن النتيجة لم تكن مرضيه لها ترجله كالفارسه من صهوة حصانها وباعدت بين قدمي وبللت اصبعها بفمها ثم دفعتها بفتحتي كانت تدفع تلك البلحة باصبعها حتى تتعمق اكثر الى قصى حد استطاعت ثم تناولت الزر واعادة تشغيلة لاشعر برعشه تجتاح جسمي حيث كانت تلك البلحة قد وصلت الى مكان اعمق من سابقة شعرت بعضلات طيزي تنقبض بشكل لا أرادي وقضيبي ينبض كانت قدماي في ذلك الوقت يرتعشان واحسست بقلبي يكاد يكفز من صدري لم اشعر بهكذا متعة من قبل احسست بيد منى تقبض على قضيبي نظرت اليه كان مشدود كانه حديد وكانت عروقه نافره لدرجة انه اصبح اكثر سمكا من قبل ابتسمت منى في عيني وصعدت وتناولت قضيبي وبداءت بالجلوس عليه شعرت وكان كسها ضيق هذه المره صعدت وهبطت عليه ثم انحنت نحوي ترتكز بيديها وهمست بأذني الان دورك تمتعني فقد تعبت شعرت انه من الواجب مكافاتها على المتعة الذي حصلت عليها بداءت بضرب قضيبي في اعماق كسها ببطئ وانا استمتع الى تنهداتها وانفاسها قرب اذني اسرعت في ضرباتي لها همست امووووت فيك يا حياتي زدت سرعتي لاشعر بها ترتعش على صدري دون ان تستطيع تحريك جسمها من فوقي اردت ان استغل فرصة انها لا يمكن لها الحركة زدت من ضرباتي محاولا ادخال قضيبي في اتجاهات مختلفة شعرت برعشتها تزداد وانفاسها تكاد تنقطع قررت اخذ الفرصة وادخال اصبعي في طيزها بللت اصبعي بريقي ثم وضعته على مؤخرتها حتى وجدت تلك الفتحة كانت ساخنة كفرن وضعت اصبعي عليها وبداءت بالتدوير والضغط حتى ثبت اصبعي عليها وعدت لضربات قضيبي السريعة حتى شعرت برعشتها تشتد دفعت اصبعي حينها بقوة فدخلت باكملها حينها شعرت بخضت منى وتفاجأها رفعت راسها ونظرت الي وهي تبتسم وهمست برافوا عليك عملتها ورديت لي المتعة التي منحتك اياها ولهذا سوف تكون جائزتك هي نيكة بطيزي اخرجت قضيبي بيدها ثم بصقت بيدها ودهنته ووضعته على فتحت طيزها ةبداءت بدفعه حتى دخل نصف راسه كانت تريد ان تستمر بادخاله ببطئ الا انني فأجاتها عندما قمت بدفعه مره واحده لتطلق صرخة لابد وان مراد سمعها كانت الدموع تترقرق في عينيها من طعنتي تلك همست اخس عليك عورتني لم اكن مستعده لذلك تنفست بصوت مسموع ثم بداءت بالتحرك الى الامام والخلف ثم صعودا وهبوط شعرت بدفاء شديد يحيط بقضيبي بداءت منى حركتها تزداد على قضيبي وفجئة قامت بلطشي على وجهي بيدها وهي مستمره بحركتها شعرت بنشوة لذلك الكف لا ادري لماذا كانت ترمقني بنظراتها احست بذلك فقامت بلطشي مره اخراء اشد من سابقتها المتني لاكني شعرت بقشعريرة تسري في جسدي ابتسمت منى وزادت من سرعتها لاشعر باني ساقذف احست بي منى فباشرت بصفعي بيدها اليمنى بقوووة ثم بيدها اليسرى ثم هوووت بيدها اليمنى على وجهي وكانها في عراك هذه المره لم تكن الصفعه بوجهي فقط بل وانفي شعرت بسائل بارد ينساب على وجهي انه دم ينزف من انفي نظرت اليها معاتبا الا انها كانت تبتسم وزادت من سرعتها شعرت بقضيبي سينفجر وبداءت ارتعش جارتني منى بسرعة تحركها على قضيبي حتى بداءت اتشنج وبداء قضيبي يقذف كنت مغمضا عيني حينها من النشوة لاتفاجاء بيدها اليسرى تصفعني وانحشر اصبعها الصغير في عيني صرخت ودفعتها من فوقي لاكمل قذفي خارج كسها وانا اصرخ عيني عيني يا مجنونة اقتربت مني ووضعت وجهي بين كفيها هشششش بيبي ما كان قصدي هششششش استلقيت انهج من ما حصل لي كانت عيني تؤلمني بشدة والدموع تسيل منها فمديت يدي لمسحها الا ان منى امسكت بها واعادتها وهمست مش انا قلت لك بدي اياك بدموعك ثم ضحكت ضحكة ساخرة همست لها عورتي عيني يا شرموووطة ضحكت وقالت خلاص يا منتاك تكبر وتنسى وبداءت تطبطب عليا سرحت في النوم حينها وعندما صحيت كانت الساعة الرابعة عصرا منى كانت تستلقي جواري انسحبت من جانبها وفتحت الباب متوجها الى الصاله رايت سمر تستلقي في حضن مراد على الاريكة تغطي اجسادهم طراحه بيضاء الى اسفل اكتافهم كان وجه مراد في الجهه الاخراء بينماء كانت سمر في وجهي كان يداعب خصلات شعرها باحد يديه وهو يقول شو رايك بنيكي استمتعي يا لبوة اجابه اااه وبدت الحمره على وجنتيها قال مراد هههههه شو الي خلا وشك حمر هيك نظرت الي ثم اقتربت تهمس في اذن مراد وضحكت بصوت واطي التفت مراد الي وابتسم ثم عاد يداعب خصلات شعرها ويسرق قبلات لذيذة من بين شفتيها وهو يقول لك ما اطعمك سمورة بداءت تهمس وتتضاحك بشرمطة كانت اقدامهم تتشابك تحت الطراحه احسست انها تمد يدها الى الاسفل فضحك مراد وقال لها شو عاجبك زبري هالقد ما شبعتي منه نظرت الي وهي تبتسم واجابته بالنفي تو تو قال شو شبعتي والا ما شبعتي ردي اشاحت وجهها باتجاه مراد وقالت ما شبعت ثم انفجرت بالضحك وهي تختطف نظرات الي ما زالت يدها تتحرك تحت الطراحة على زبر مراد قال مراد طيب مدام كذا انزلي لاعبيه بشفيفك الفرولة دي ولسانك الي بيقطر عسل وضع يده على راسها ودفعها باتجاه قضيبه ورفع الطراحه باليد الاخراء حتى تدخل بداخلها ثم غطاها بالطراحه بداءت اسمع صوت طرقعت شفتيها ومصها تتصاعد التفت مراد الي وابتسم وكانه بيقولي شوف قديش مرتك بتعشق زبي قام مراد بادخال يده اليمنى باتجاه راس سمر حتى يتحكم بطريقة مصها لقضيبه وهمس بلاش كدا عايزك تمصيه زي ماتعلمتي وبداء يدفع راسها حتى تبتلع قضيبه كانت حجرجات سمر تتصاعد وهو مستمر بالضغط الا انها ابعدت راسها وكحت همس مراد لها كذا مش ينفع همست سمر بصوت ابح كنت حختنق يا مراد مقدرتش قال لا حتقدري اعتدل مراد وجلس على الكنبه وسند ظهره عليه ونزلت سمر بين قدميه على الارض وايضا يغطيها ويغطي نصفه الاسفل بتلك الطراحه كان لا يرتدي شي صدره العريض وعضلاته مشدوده يغطيها ذلك الشعر قام مراد بادخال يدي سمر تحت فخذيه وجلس عليهما حتى لا تستطيع التحرك وادخل يديه ليمسك براسها همست سمر بس بالراحة لمن تحس اني راح اختنق شيله اصله كبير مش بيخليني قادره اتنفس رد مرد بسرعه ودون اكتراث وهو يدفع راسها باتجاه قضيبه طيب طيب عادت حجرجت سمر وصوت مصها زاد مراد من دفعه كحت وهي تحاول الحركه بين قدميه الا انه كان يحكم سيطرته على حركتها وبداء بالضغط على راسها نحو الاسفل اكثر زادت كحت سمر وصوت اختناقها استمر يرفع راسها قليلا ثم يدفعه للاسفل اكثر سمر تتحرك بين قدميه كالطير المذبوح انكشفت الطراحه عن جزء من جسمها الايمن الا ان راسها وصدرها لل يزالان مغطيان ومراد مستمر بنيك فمها والضغط على راسه الى اسفل ويستمر فترة حتى تكاد تخرج روحها ثم يترك لراسها المجال ليرتفع فتاخذ نفسها قليلا رغم انه لم يخرج قضيبه من فمها نهائيا ثم اعاد مراد نيك بشده حتى انني كنت اسمع صوت انصدام قضيبه بقصبتها الهوائيه سمر ترتعش بين قدميه بشده وتحاول ابعاد راسها لاكن يهيهات لها ذلك فهي بين قبضتي مراد القويتان تحركت باتجاههم ووقفت بجانب مراد الذي يجلس على الكنبه ويفرد ظهره عليها وانا عاجز عن الكلام كنت احاول ان اقول له كفى لاكني لم استطع النطق فقد عقد لساني تماما كنت اخاف ان تموت زوجتي سمر بين قدمي ابن خالي مراد لم استطع النطق كان مراد ينظر الي وعلى وجهة ابتسامه لن انساها ما حييت وهو مستمر بنيك فمها بقوة كنت ارتجف رفعت يدي لمراد وهي ترتجف اشير له يكفي نظر الي واتسعت ابتسامته الخبيثه وضغط بيديه راس سمر بقوة مما جعل زوجتي تهتز بين قدميه وكانها لمستها كهرباء اقتربت اكثر حاولت ان اقول له يكفي لاكني كما يبدوا فقدت النطق مددت يدي احاول رفع يدي مراد واثناء محاولتي انكشفت الطراحه عن راس زوجتي كان قضيب مراد كله غائب في فمها ووجهها اصبح شديد الاحمرار والدموع تجري على خديها كنت امسك بيدي مراد محاول رفعهما لاكن هيهات ليدي المرتجفتان ان يستطيعا تخليص سمر من قبضته انها كالغزال بين فكي اسد لايمكن لاحد ان يخلصها منه بداء الهلع على وجهي وانا احاول رفع يدي مراد الذي غرس قضيبه الى قصبتها الهوائيه انظر الي مراد وهو يتمتع بما يفعله بي وبزوجتي كنت اوشك على البكاء وامتلاءت عيناي بالدموع وان اهز يديه رفع مراد يده اليسرى وحركها ووضعها على مؤخرتي يتحسسها وانا لازلت امسك بيده اليمنى احاول رفعها كنت اشعر بيد مراد تتحسس بين فلقتي وانا ارتدي سروال بجامتي الخفيف خفف مراد من ضغطه على راس سمر واستمر يلعب بمؤخرتي بيده اليسرى عادت الروح الى سمر رغم انها لا تزال تنتفض بين قدميه انتبهت لما تفعله يد مراد بمؤخرتي دفعت يده عني فاعاد مراد الضغط على راس سمر بيديه كما في السابق عاد صوت دخول قضيب مراد في قصب سمر يقرع مسامعي اشرت لمراد بيدي يكفي لم يبالي بي وهز راسه ب لا حاولت النطق واخيرا نطقت خلاص بتموووت بايدك مراد كان صوتي واهن وشاحب يمثل الحالة التي اعيشها انا وزوجتي تحت سلطه مراد ابن خالي رد مراد تو تو تو ما بدي اوقف بدي اموت لك زوجتك بزبي عشان هي بتموت فيه اقتربت منه كما في السابق اضع يدي على يدي مراد احاول رفعهما نظر الي مراد وابتسم وهمس اذا بدك تخفف عليها شيل عليها قال هذه الجمله وهو يضع يده على مؤخرتي يتحسسها احسست ان مراد يعزف بها لا يتحسسها فقط شعرت بزبي ينتفض وقدمي لم يعودا قادرين على حملي سرت بجسمي قشعريره لذيذه لقد كان مراد يعزف بيده احلى لحن لشهوتي خفف مراد من ضغطه على راس سمر لم احاول منع مراد من مداعبت مؤخرتي لا ادري هل كان ذلك شفقتا بزوجتي الذي كاد ان يقتلها بقضيبه ام رغبتا فيما تفعله يده بمؤخرتي كانت يد مراد تقبض على فلقت طيزي اليمنى بشده ثم ينتقل الى اليسرى ويقبض عليها بشده كان يؤلمني لاكنه ألم لذيذ شعرت بمراد يسحب سروال بجامتي الى الاسفل حتى وصل به الى اسفل مؤخرتي شعرت برعشه وخفت ان تشاهد سمر ما يفعله مراد بي امسكت بسروالي ارفعه وانا انظر الى مراد واشير له باتجاه سمر اي اني لا ترغب في ان تشاهدني ابتسم مراد زي ما بدك بس بدي انيكها بفمها حتى اجيب لا تحاول منعي والا راح انيكك انته وقهقه مراد بدا مراد يثبت راس سمر بين يديه ويحرك قضيبه بفمها ببطى ثم زاد من سرعته سمر تكح قام مراد بضغط راسها وتحريك قضيبه بشدة حتى احمر وجهها وهو مستمر سمر تنتفض بين قدميه وهو يصرخ قربت قربت شدي حيلك يا شرموطه ابلعيه ثم ضغط على راسها وارتعش وهو مستمر بالضغط عليها وهو مستمر برعشته حتى شعرت بان زوجتي سمر تلفظ اخر انفاسها وبداءت حركات قدميها تخبو صرخت راح تموتها يا ابن الكلب يا بن الكلب شاهدت احد اقدم سمر للاسفل ببطى شديد والدموع تملاء عيني عندها ترك مراد راس سمر التي سقطت جثه هامده عند قدمي مراد اسرعت الى سمر اهزها وانا اصرخ موتها يا حيوان حرام عليك وانفجرت بالبكاء بينما مراد يفرد ظهره على الكنبه بلا مبالاه وبينما ان اهز سمر احسست بها تتنفس فعادة لي الحياة نظرت الى مراد وانا اقول له ما زالت تتنفس ابتسم ورد ببرود هي هيك بسبعه وسبعين روح ما تخاف على هاي الشرموطة يا منتاك تشتم ابي كان يكلمني وقضيبه لا يزال منتصب بشكل مرعب بين قدميه حجمه مهول كنت استرق النظر اليه انتبه مراد لذلك بداء يحركه وكانه يحرك يد بين قدميه كان يحركه الى الاعلا والاسفل بشكل مدهش همس شو عجبك بدك تجربه ثم ضحك بصوت منخفض وقال تكرم راح يجي اليوم الي ابدل في نيكي لسمر ولك بزبي هذا راح اشوف ايكم راح يمتعني اكثر ........
منتظر اسمع ارائكم ودعمكم لي في اول قصة جنسية اكتبها شكرا لمروركم الرائع واتمنى الاستمرار في التفاعل .
الى اللقاء في الجزء التاسع (9) ....
اتركوا لي رائيكم فهو يهمني ...
الجزء الثاني...
(قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة) .
صعدنا الى الشقة انا وزوجتي وما ان وضعت جسمي على السرير حتى قامت زوجتي باحضار الثلج ووضعة لي وكانت قلقه عليا وفي حالة من الهلع حبي لها وخوفها عليا جعلني انسئ ما حدث بينها وبين مراد لاسيما بعد ان شاهدت رعشتي ومنى تداعب قضيبي بفمها فلما الغضب منى تسعى الى ان تتذوق زبرا جديد وزوجها لم يمانع فلم لا اترك الحرية للقادم ولا شك اني سوف استمتع بكس جديد وايضا عندما كنت اشاهد ماعبت مراد لزوجتي لا اخفي انني شعرت بلذة تسري في عروقي كما ان تسلط مراد عليا واخضاعي منذ الصغر جعلني غير قادر على منع ما يحدث لا انكر اني انصدمت عندما شاهدته يلتهم شفتيها ونهديها خارج ملابسها ربما ان ذلك حدث بشكل اسرع من الطبيعي ولاكنه حدث وكل شي يجعلني اقبل بهذا مستمتعا او مكرها غفونا في النوم وصحينا الصباح على رنين جرس الباب نهضت سمر ثم عادت لتخبرني انهم منى ومراد جاءوا للطمئنان علي نهضت وسلمت على مراد الذي كان يتصرف بشكل طبيعي قامت منى لتسلم عليا واحتضنتني وطبعت قبلة اقشعر لها جسدي على خدي اسفل الضربة وقالت الف سلامة عليك قهقه مراد وهو يقول بعد هذه القبلة سوف يطيب بلا شك اليس كذلك يا سمر ابتسمت سمر ولم تعلق جلسنا وذهبت سمر لتبديل ملابسها فقد كانت ترتدي بجامة النوم ومن فوقها روب تشدة على صدرها الذي لم تفارقة عيني مراد منذ دخولة كيف لا وهو كان بالامس فقط يمضغه مضغا لابد ان طعمة لا يزال بفمه اقتربت منى مني ووضعت يدها على فخذي تمسحه واضعة يدها الاخراء حول عنقي كان مراد لا يبالي قلت في نفسي لك ذلك سوف اختبر تحررك قربت فمي من خد منى وطبعت بوسة بصوت عالي لكي الفت نظره التفت مبتسما تجراءت اكثر ووضعت شفتي فوق شفتي منى اتلمسهم قهقه منى بضحكتها وقالت بدك نقوم على غرفة النوم ههههههه خرجت سمر على ضحكتها تسألها مالذي يضحكها ردت منى بكل وقاحة زوجك شكله مش بس عينه الي بتوجعه فيه اشياء كثير بتوجعه وبدك تاخذي بالك منها والا سوف اتولى ذلك انا ههههههه فتحت عينيها سمر لمنى بينما تدخل مراد قائلا سيبك منهم يا سمر تعالي شوفي هديتك التي اخترتها لكي وقام وبيده علبه فتحها لتفتح سمر فمها واوووو مرسي مراد كلفت حالك قال ابدا تستاهلي اكثر كان سلس ذهب وعليه يتوسطه حجر الماس صغيرة قام بلف يده حول عنقها ليلبسها العقد وضمها الى صدرة ثم انزل يديه الى خصرها وهو ينظر الى صدرها حيث السلس ويقول مش قلت لك يا منى راح يطلع عليها يجنن ثم ضغط بخصرها ليشدها اليه لابد انها تشعر بقضيبه وهي مسبلت العينين ورفع يده ليرفع راسها وقبلها بخدها ثم خدها الاخر ثم نظر في عينيها يريد ان يتغلب على شعورها بالخوف من عمل اي شي امامي كانت تنتسف بين يديه اخيرا اطلق عليها رصاصة الرحمة قبلة على فمها كانه يأكل شفتيها ثم تركها لا تقوى على الحركة لا تدري هل تهرب ام تجلس معنا والتفت الي والى منى وهو يبتسم وكانه يقول لي لنتمتع يا صديقي جميعا منى قالت لسمر تعالي اجلسي سموره والا الهديه نستك انك واقفه كانت تقول ذلك ويدها تفرك قضيبي من فوق البجامه الخفيفه القماش جاءت سمر وجلست اقترحت منى ان نذهب برحلة الى مدينة ساحليه لتغيير الجو وافقنا وحددنا موعدنا غداء الصباح ننطلق وقال مراد اليوم نستأذنكم عشان كلا يرتب نفسه للسفر وفي صباح اليوم الثاني انطلقنا في السيارة الى الفندق كان مراد بالانتظار ومنى معه صعداء معنا وانطلقنا فور وصولنا الى فندق على الساحل قمنا بحجز جناح مكون من غرفتي نوم كلا لها حمام خاص يتوسطهما صاله واسعه تطل على البحر فور دخولنا الجناح ذهب كلا الى غرفته للراحة مع زوجته وعند العصر نهضنا للاستحمام وكلا لبس ملابس البحر وخرجنا لاتفاجئ بمنى تلبس مايوة يطير العقل كان عبارة عن قطعتي من الاعلى لا تكاد تستر كامل هالت الحلمتين ومن الاسفل مثلث صغير محشور بين شفرتي كسها اما من الخلف خيط رفيع يدخل بين فلقتي طيزها اكتشفت ان لدى مراد زوجه يحسد عليها لها جسم يحرك الاحجار وليس الازبار نظر مراد الى سمر وقال راح تنزلي البحر بهذه الملابس لا لا منى جيبي لها مايوه من عندك سحبت منى سمر كن يدها الى غرفتهم وقام مراد بفتح الثلاجه بالصاله وتناول قارورة من الشرب الفاخر وصب كأسين لنا وجلسنا نشرب لم اكن متعود على الشرب ولاكن ليست هذه المره الاولى التي اشرب بها كنت اسمع صوت منى وسمر يضحكن كان مراد يبتسم لي صب لنا كاسين اخرين واصر عليا قلت له اخاف اسكر قال رحله مثل هذي بدي اياك تكون سكران حتى نستمتع فطن الى قصده اخذت الكاس وبتلعت ما فيه مره واحده لتدمع عيني ضحك مراد وقام بالصب لي مره اخراء تناولته وقبل ان اشرب خرجت منى تجر سمر لبسقط الكاس من يدي من هول المفاجئة كانت سمر ترتدي نفس مايوة منى لم يسبق لي ان انتبه ان زوجتي فاتنه الى هذه الدرجه شكلها بالمايوة جعل قضيبي ينتفض قال مراد واووو انتي راح تكوني سندريلا البحر اليوم قالت سمر لا لن انزل هكذا سوف ارتدي شي فوقه اليس صحيح كانت تسالني اجبت نحن في رحله بدنا نرتاح ونفك ضحك مراد وهو يقول لو كنت اعرف ان الخمرة بتفعل كذا فيك كنت شربتك من زمان نزلنا البحر ومنى وسمر امامنا كنت اقارن بين اجسامهن منى طويلة وجسمها كرفي بينما سمر قصير نوع ما ما يجعلها تبدوا اجمل وهي ابض من منى ولها موخرة تبرز للخلف بأستدارة تاخذ الالباب كفزت منى في الماء لتسبح ولحقت بها كنت قد حسمت قراري مني لي وسمر لك يا مراد افعل بها ما تشى فقد كنت منتشي من الخمره وسعيد وقفت سمر وهي تقول ان لا اعرف السباحة قال مراد سوف اعلمك اخذ بيدها الى الداخل قليلن ووضع يده تحت صدرها وبطنها وهو يعلمها كنت قد لحقت بمنى وبدانا نتقاذف الماء ونلعب وامسكت بها وضميتها الي تسللت يدها من تحت المايوة لتقبض على قضيبي وهي تقول بدي اشوفه اليوم على الطبيعة لا تشغل حالك بسمر مراد مشتهيها وهي كمان بتشتهيه من يوم ما كلمتها كيف طريقته في النيك قلت لها وكيف هي طريقته متهاكما قالت بيستمر ساعة كاملة ينيك لمن يجيب بكون انا جنيت وما عد استحمل وهو عنيف بيعض ويضرب مؤخرتي وكل مكان بيموووتني عندها هذا الحد كنت قد جبت لبني لتشعر هي بهزت قضيبي في يدها ابتسمت وقالت على هذا انت عكس مراد تمام والا فكرة ان مراتك راح تنتك ساعة متواصلة وتنضرب خلتك تجيب قلت لها فعلا ذلك يهيجني كثير قهقه وهي تقول اذا ايش رايك اليوم راح تشوفها تتبهذل بين فخذي مراد قلت لها كيف ذلك قالت سيب هذا عليا عدنا للسباحة لمحت سمر تتعلق برقبة مراد خوفا من الغرق وهو يقوم بتحريكها كما يبدوا انها تضع كسها على قضيبه اقتربت منهم كانت سمر لا تراني مراد غمز لي اقتربت اكثر دققت تحت الماء كان مايوة سمر يصل الى ركبتيها وهي تلف رجليها حول مراد وقضيب مراد كان يحك قضيبة كسها وهي تقول له يكفي يكفي حتى لا يشاهدنا زوجي قال لها وما هي المشكلة قالت استحي منه وتذهب شهوتي قال لها لا لا بدي اياكي تأخذي راحتك مش انتي مشتهيه انيكك قالت اه بس مش امام زوجي قال خليها لضروفها هو متمتع بمنى امامي قالت له وانت ايش شعورك قال لها من حقها ان تستمتع بغيري كما من حقي ان استمتع بغيرها قالت سمر الوسخة جلست تقنعني اجرب قضيبك الي ما راح انساه حتى شوقتني قال لها يعني يا شرموطه ما كنتي ذايبه فيني من اول لمسه لمستك فيها قالت بلا بس ما كنت متأكده اني بسمح لنفسي تعمل معي اكثر من المداعبه والبوس قال لها واليوم قالت بدي ياك تفعلها وتخلصني غمز لي وقال بدي اعملها الليله وراح يسمع زوجك صراخك الليله كل هذا وانا خلف سمر بمتر فقط انسحبت وذهبت الى منى التي قالت شو شفت قالت لها الي يشيب ضحكت وقبضه على قضيبي الذي كان قد انتصب ثانيه وقالت مبين قضيبك بيشتهي يشوف سمر وهي بتتشرمط ابتسمت قالت يله نطلع طلعنا الرمل تحت الشمسيه وكان مراد وسمر قد سبقونا قالت منى جيب لنا الكريم يا مراد عشان ندهن منه قام جاب الكريم ابدا يمسح بيده واقترب من منى التي التقطت العلبه منه وامتدت وجابت لي العلبه وقالت اعمل الكريم انت بداءت اضع الكريم في جسمها صعودا من القدمين الى ان وصلت الى كسها رفعت يدي ودهنت بطنها وصدرها قالت كمان اعمل هنا ورفعت الستيان ليكفز نهديها ويكفز معهما قضيبي الى الامام اخذت دهان وبداءت بفرك نهديها حتى ارتفعت انفاسها ومراد ينظر الينا مبتسما وسمر سرحانه اخذ مراد العلبة وبداء بدهن قدمي سمر حتى وصل الى كسها فدفع يده تحت المايوة اغمضت سمر عينيها وواصل بفرك كسها حتى ارتعشت وهي تضم فخذيها على يده ثم انقلبت على بطنها ليكمل عمله وياخذ دهان ويزيح الخيط من بين فلقتي طيزها ويدهن فتحتها وهي غير قادرة على الحركة دفع اصبعة في فتحتها وهو يغمز لي فانتفضت سمر قائمه لا تدري الى اين تذهب خلصتها منى من حيرتها وقالت هيا لنعود للفندق ...
الى اللقاء في الجزء الثالث
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة .
الجزء الثالث ...
وصلنا الفندق دخلنا انا وسمر غرفتنى للاستحمام خرجت سمر تقف امام المرآه تنشف شعرها وجهها مشرق نظر لقد احلوت مؤخرا بشكل ملفت كم انت محضوض يا مراد سوف تجني حلاوت زوجتي ام ان حلاوتها جاءت نتيجة للمتعة التي يقدمها لها مراد فهي ترد له الجميل نمنا لنستيقظ على طرقات مراد للباب وهو يصيح هيا انهضوا يكفي كسل سنخرج للعشاء في احد المطاعم تجهزوا نهضنا دخلت الحمام ثم دخلت سمر وخرجت لتقف امام المرآه تمشط شعرها قالت ما رايك ان تختار لي انت ما البسه هي ذكيه تسعى الى معرفة مشاعري تذكرة منى عندما قالت لي ونحن في البحر اوعدك اخليك تسمع صريخها تحت قضيب مراد الليلة اني اشتهي ذلك لم يعد بوسعي التراجع لقد وصلنا الى نقطة اللا عودة بعدما شاهدتها هي ومراد في البحر تقدمت نحوا الدولاب اقلب الملابس وجدت فستان اسود الصدر مفتوح الى ما يقارب الحلمات والظهر مفتوح بالكامل وفي مقدمة الفستان فتحة من اسفله تصل الى ما فوق الركبتين وتنتهي الفتحة على شكل عقد عند فخذيها ذلك يجعل جزء كبير من فخذيها عاري والساقين كاملين قلت لها هذا اندهشت وفي طرف شفتيها ابتسامة تخفيها وهي تأخذه مني وتهزه بيدها وتقول هذا هل جننت وتضحك ثم تنظر في عيني وتطيل النظر بهما وكانها تكتشفني تجاهلت نظراتها وادرت لها ظهري نعم هذا مناسب لليله مثل هذه وبعدين نحن في نزهه بداءت تخلس ملابسها ارادت ان تلبس ملابس داخليه امسكتهن من يدها وقلت لها لا بلا ملابس داخليه احلى شخصت عيناها تحدق فيني وانفجرت ضاحكة ههههههه شايفك متغير حبيبي شو صاير لنا قلت نحن نريد ان نفك هذه نزهة لبست الفتان على اللحم وتجهزت خرجنا للصاله وكان مراد ومنى هناك ينتظراننا اطلق مراد صفاره عندما شاهد فستان سمر وقال يجنن يا سمورتي ايوة كذا قلت هيا لنذهب نهضنا وذهبنا وفور وصولنا الى المطعم كان مطعم فاخرا الاضاءة خافته وموسيقا هادئه جو رومنسي فعلا جلسنا طلب مراد شراب فاخر ومزة وقام يصب اربعة كؤوس قالت سمر لا تصب لي مابشرب قال لها بدنا نفك سموووورتي قالت بس انا عمري ما شربت قال لها اليوم بدك تندمي لانك عمرك ما شربتي ضحكنا جميعا وبداءنا بالشرب الا سمر مترددة تناول مراد كاسها ووضعة على فمها وهو يقول لها اشربيه مره واحده من الكأس الى معدتك على طول قالت له وبدك تعلمني كمان قوانين الشرب قال لها وبدي اعلمك اشياء كثيره الليلة بس كلها حلوة وراح تستمتعي شربت الكاس مره واحده ادمعت عينيها وفتحت فمها وهي تهف عليه بيدها وتقول شو شربتني قال لها بس بالاول هيك بدانا ناكل سلطات ومزه ونشرب لمحت سمر تهمس في اذن مراد ويضحكوا قال لي مراد حلو الفستان ابتسمت وعاد يسقي سمر ويملاء كأسي كان حريص على ان يسكرنا تذكرت ماذا همست له سمر ولماذا يتضاحكان ثم شكر ذوقي على الفستان نضرت اليهما كانت سمر تحرك طيزها على الكرسي كانها تسحق تحته شي ما مراد يقرب فمه من اذنها ويهمس لها وهي مغمضه العينيين نضرت الى الاسفل يد مراد داخل فتحة فستانها ملاءت كاسي وسند ظهري الى الكرسي لاتيح لعيني النظر بشكل اوضح وتناولته جرعة واحده يد مراد على كس سمر يفركة وهي تتغنج بداء بادخال اصبعيه الاوسطين في كسها سمر ترفع مؤخرتها عن الكرسي بكل لا ارادي تباعد فخذيها يحرك اصبعيه دخولا وخروجا بشكل سريع تترتجف سمر وتعض على شفتها السفلى يخرج مراد يده مبلله من ماء شهوتها ويلحس اصبعيه ويقول لذيذ منى تسأله ما هو اللذيذ يقول لها السلطه هذي سمر تعدل جلستها وتتناول كاسها تشرب منه جاء العشاء كان فسفوريا سمك جمبري ومشاوي كما يبدوا ان مراد يجهز نفسه لسمر الليله بت متشوق لذلك ربما اكثر منه ومنها اكلنا تنبهت لمنى ترمقني وكانها تقول لي مالذي يشغلك عني اكملنا العشاء نهضت ومديت يدي لمنى وقلت لها تسمحي لي برقصه انفجرت ضاحكة هي ومراد وسمر ومدت يدها تضعها في يدي انحنيت عليها وقبلتها ونهضنا كانت المسيقى هادئه وضعت يدي اسفل خصرها ووضعت يديها حول رقبتي وشدتني لتسحق نهديها بصدري ويصبح فمي عند شحمه اذنها دفعت مؤخرتها بيدي باتجاهي قضيبي وعانتي على عانتها وكسها بداءنا الرقص همست لي شايفاك اليوم مشغول بمراد وزوجتك صمت قالت لا تكون مابدك مراد ينيك سمر صمت قالت اذا مابدك بشغل مراد عنها الليله ما بخليه يلمسها اندفعت قائلا لا خليهم براحتهم قالت يعني بدك مراتك تنتاك من مراد سكت قالت اذا ما تقلي ما بخلي مراد الليله يلمسها قلت لها خليهم براحتهم قالت لا قول شو بدك انت قلت ماذا تريدي ان اقول قربت فمها من اذني وهمست وكانها تلتهم اذني بدك مراد ينيك سمر اقشعر جسمي وقلت نعم ضحكت باذني قالت اوعدك اخليها تسمع صريخها اليوم تحت مراد بدها تتشرمط اليوم بقضيبه بس تذوقه اليوم ما راح تسيبه ابدا كان قضيبي يدق عانتها بشده امسكت به وهي تقول شايفاه بيصحى بس نجيب سيرت مراتك انها راخ تنتاك من مراد سكت ضغطت عليه وهي تقول شو رد قلت لها اه انفجرت بالضحك وقربت فمها من اذني تقول لي معناته صرت عرص كبير وعضت باسنانها شحمة اذني بشكل مؤلم لم اتوقع اتعضني هكذا كانت تسحق شحمة اذني بين اسنانها وهمست قول قلت ايش اقول قالت صرت عرص كبير قلت ايوة وانا احاول اتخلص من عضتها قالت وبدك تشوف مراتك بتنتاك الليله قلت ايوة فكت اسنانها الشرسه وقالت بوعدك تشوفها اليوم بس يله نرجع عشان نروح نتمتع بنيك مراد لزوجتك سحبتي من يدي وانا احاول ان اخفي انتصاب قضيبي وصلنا الى الطاولة كانت سمر ترمي راسها في صدر مراد الذي يداعب رقبتها وكتفيها ويسقيها الخمر قالت منى يله نتروح نكمل السهره في الفندق نهض مراد وسمر يمسك بيدها صعدنا في السياره سمر في حضن مراد في الخلف يمسح على فخذيها ويهمس في اذنها كان السكر قد اخذها الى عالم اخر وصلنا الفندق دخلنا الصاله مراد يجر سمر لتجلس جواره على احد الكنب جلست انا ومنى في الكنبه الاخراء شغلنا فلم وبدءنا نشاهد سمر في حضن مراد يمد يده من فتحة الفستان الى كسها سمر تهتز وهو مستمر بداءت حركة يده بالسرعة سمر تأن وتلتفت نحونا ثم الى مراد تهمس في اذنه يده تزداد سرعة سمر تغمض عينيها وتعض شفتها ترفع مؤخرتها عن الكنب وتفتح رجليها وجهها يرتجف وقدميها يرتعدان كانت رعشتها في الطريق لولا ان مراد فجاءه مما جعلها تهوي على الكنب وتفتح عينها تنظر اليه تريده ان يكمل ما بداء يتجاهلها مراد عينيها تملاءها دموع الشهوة والحاجة مراد يدير جسمها ويقوم بفك سوست الفستان ينزل الحمالات من كتفيها وبدون اي مقدمات يسحب الفستان حتى سرتها فيكفز نهديها الى الامام تفزع سمر وتمد يديها لترفع حمالات الفستان لاكن يدي مراد اسرع منها لف يديه ليقبض على نهديها يعتصرهما وهي تهمس له زوجي زوجي لا لا مسك حلمتيها باصابعه وقام بشدهما الى الامام بقوة كانت الدموع قد سالت وهي تهمس في اذنه بالقرب منها لا مش هنا زوووجي شد حلماتها حتى خيل لي انه سوف ينتزعهما ثم ترك نهديها لتخفي صدرها بيديها ودموعها تتساقط فك حزام سرواله وقام بسحبه الى ركبايه ليندفع زبه كالرمح يهتز بين قدميه تفاجاءت لم اتوقع ان يكون لانسان قضيب كهذا كان اسود يميل للاحمرار مشدود ويصل الى قرب معدته وهو جالس اندهشت كان معووج يشبه الموزة شخصت عيني وسمر عندما تنبهت تنهدت ونهضت تهرب كادت ان تتقلب بفستانها عندما داسته الا انها سرعان ما رفعته واتجهت الى الغرفة قام مراد وهو يقول هي مشتهيه وبدها انيكها بس بتستحي منك كان يوجه كلامه لي وقضيبه يهتز بين قدميه شد سرواله ولحق بها سمعنا الباب يغلق نظرت الى منى قالت تعال نسمع نهضنا الى الباب وركبي ترجف وقلبي يخفق كنت اشعر بالخوف والندم مصحوب بمتعة لم اشعر بها من قبل كانت هذه المشاعر تتظارب بداخلي لتخرجني منى من هذا الصراع منى وهي تقول سوف تسمع صريخها حتى تصم اذانك وتضحك فتحت اذني بالقرب من باب غرفتنا طرقعات القبلات تملاء الغرفة وهمسات سمر منى تقول لي خله لما يبداء ينيكها نفتح الباب شويه عشان نشوفهم قلت لها طيب فجاءة توقت القبلات لنسمع سمر تهمس لا كبير كبير ليرد عليها مراد اذا وجعك بخرجه بعدها سمر تان وتتاوه تهمس بس بس لا لا لتطلق بعدها صرخه مكتومة بيوجع بيوجع قال لها مراد قومي واسجدي امامي حتى لا تتألمي همست منى سوف اطفئ نور الصالة حتى لا يستطيعوا رؤيتنا عندما نفتح الباب اطفئت الصالة وعادت سمر تهمس له بيكفي لا عاد تفوت اكثر مراد لا لا لنسمع بعدها صفقه شديده ناتجه عن ارتطام لحم مؤخرت سمر بفخذي مراد قالت منى افتح قلت لها يمكن مسكرين بالمفتاح قالت لي لا مراد قال ما راح يسكر افتح مددت يدي وانا ارتجف وانتسف فتحت الباب قليلا حتى يتمكن لنا رؤيتهما نور الابجورة قرب السرير يضي موقع السرير وما حولة السرير في نهايت الغرفة مراد يقف على قدميه وسمر بين قدميه تأخذ وضع السجود بداء مراد بسحب قضيبه حتى النهايه ثم قبض على مؤخرتها بيديه وبداء بادخاله ببطاء سمر تصرخ اي اي لا تفوته كله مراد يتوقف بعد ان ادخل نصفه ثم فجاءه يرزعة بداخلها الى اعماق رحمها صوت الرزعه يرن في الغرفة سمر تصرخ زووووجي بالصاله يسحب مراد قضيبه مره اخراء ويرزعه فيها مره واحده تهمس بيوجع خلاص خللص ذبحتني مراد يستمر بهذا الرزع البطيئ والشديد ومع كل رزعة صرير السرير انين سمر صوت ارتطام اللحم سمر تصرخ فيه بس زوووجي راح يسمعني فوته شوي شوي لاكنها كانت تكلم صنما لا يسمع لا يشعر فقط يتحرك كان يسحبه ببطاء ليعيده برزعها بقوة ثم يتوقف ثم بسحبه ببط ويرزعها مره اخراء صاحت سمر ذبحتني شقيتني نصين ما عد اقدر ليميد مراد يديه يسحب يديها من قرب راسها ويضعهما فوق خصرها ويضع يديه عليهما ليقيد حركتها ويتمكن من التحكم بحركة طيزها من خلال دفعها باتجاهه سمر تترجاه لاكنه اصم يبداء بادخاله تدفن سمر وجهها بي المخده التي امامها وتعضها لتكتم صراخها يبداء مراد نوع اخر من النيك بداء بالادخال والاخراج بشكل متواتر ودون توقف سمر تهمهم لا لا لا يكفي حررررام عليك يدفع موخرتها نحوة ويزيد من سرعته سمر تعض الوساده تكابر لا تتحمل تصرخ بصوت شاحب صوووووتي راح يطلع زووووجي في الصاله حرام عليك يزيد من ضغطه لها بضربات متواليه سريعه ترفع راسها من الوساده تهمس بس بس ثم يرتفع صوتها يابن الكلب يابن الكلب زوجي يا حيوووون يزيد سرعته فوقها تدس راسها بالمخده يا حيون قتلتني ليتوقف مراد ومراد ويرفع احد يديه ويبقي الاخراء تقيد يديها فوق خصرها ويصفع مؤخرتها ويقول انا ابن الكلب راح اوريكي يا شرموطه يمد يده ويسحب شعرها حتى يرتفع راسها عن الوساده ويزيد من شد شعرها حتى تتقوس بطنها الى الاسفل وراسها ومطيزها الى الاعلى ثم يبداء برزعها بشده تحاول تكتم صوتها يستمر بالرزع وشد شعرها تصرخ ذبحتني ذبحتني زووووجي ما بقدر يزيد من سرعته بشكل جنوني تصرخ بصوت عالي خلاص لا لا يكفي حررررام عليك لاكنه لا بستجيب تتفجر في البكاء وهي تصرخ قتلتني قلبي راح يوقف خلاص خلاص وقفت قلبي يسحب شعرها اكثر ويزيد من رزعه تبكي بحرقه استمر فوقها وهي لم تتوقف عن البكاء قال لها وهو مستمررر في الروع لشو البكاء ما خلاص زوجك سمع صريخك ويزيد من رزعة ويقول راح اسمع الفندق كله صريخك يا شرموووطة ويشد شعرها نحوه حتى ضنيت انه سوف يخلعه بيده ويزيد من شده رزعة تصرخ موتني بس يا حيوان يزيد من سرعته فوقها بشكل جنوني تشهق ويختفي صوتها وهو مستمر بداء يزوم ويسرع فوقها فوقها ويكبس عليها للحظه هي تنتفض تحته وترتعش كل عضله فيها فخذيها يرتعشان بشكل مخيف يسحب قضيبه منها تسقط على السرير جثه هامده ينظر اليها مراد والى حالتها يرمقها قليلا ثم يدير ظهره وياخذ سرواله يدفع قدميه فيه ويتقدم نحو الباب حاولت الهرب منى منعتني كانت تقف خلفي تدفعني للبقاء مراد يقترب من الباب يتنبه انه مفتوح يدقق يشاهدنا نقف خلفه يقهقه ويقول بصوت عالي عجبك شكل مراتك وهي بتنتاك انسحبت الى الصاله وجلست على الكنب ..
الى اللقاء في الجزاء الرابع .....
اشكر جميع تعليقاتكم المشجعة لي فهذه اول قصه اكتبها ...
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ...
الجزء الرابع ...
انسحبت الى الصالة وجلست على الكنب لم اكن استطيع التفكير فيما خرج مراد الى الصاله وهو في طريقه الى غرفتهم اقترب مني ووضع يده على كتفي يطبطب عليه وهو يقول شو شايفك عرقان ووشك مخطوف نضرت اليه حاولت ان اتكلم لاكن لساني كان كالمشلول ضحك ووضع يده خلف راسي يدخل اصبعة في شعر راسي وقال وهو يحدق في عيني بس اول مره بيصير معك هيك تتعب وتحس بشوية ندم بعدها ماراح تحس غير بالمتعة يله اسيبك بدي اروح اخذ دش وانام دخل غرفته منى كانت تقف بالاتجاه الاخر من الصاله باتجاه غرفتي انا وسمر وهي تضع يدها على خصرها وتبتسم فور ان دخل مراد تقدمت وجلست بجواري وضعت يدها خلف راسي وقربته منها وضعت فمها امام فمي اشعر بانفاسها على وجهي همست مش قلت لك مراد راح يشرمطها شوفت كيف ما تركها الا شبه ميته صمت مدت يدها الى فخذي تتحسس قضيبي وهي تقول وانت ما بدك تذوق شي جديد هززت راسي بنعم التقطت شفتي بين شفتيها بكل خفة كانت ماهره في التقبيل جعلت شفتي كاوتار تحركها بين شفتيها فتعزف بها اروووع الالحان اوقفتني وفكت حزام بنطلوني وقامت بشده الى الاسفل كانت ركبتي ترتجفان قهقهت شو فيك يا عرص مو قادر تسند طولك بدك انادي مراد يجي ينيكك مثل ما سوى بسمر خبطت بيدها اليمنى على فلقت طيزي فزعتني وسقطت على الكنبه ضحت ضحكة تنمعن الاشمئزاز وقالت يلعن ابو رجال هيك مدت يدها وشدتني من قضيبي قوم يا خول امص هذا الصباع الي بين قدميك تتهكم على صغر قضيبي رغم اني لم اكن اشعر ان قضيبي صغير لاكنه مقارنه بما لدى مراد صغير جدا نهضت التقمت قضيبي كانت تستخدم شفتيها واسانها معا في فرك راس قضيبي مما جعلني اتكافز امامها ضغطت براسها على قضيبي راس قضيبي الان في حلقها اشعر بدفاء حلقها كانت تحرك جدران حلقها على راسه تمضغة الدموع تملاء عينيها تخرجه لتتف عليه كميه من ريقها كبيرة تفركة بيديها ثم تنهض لتجلس على الكنب وتسند ضهرها وتقول لي هيا حملت اقدامها فزق كتفي كانت طويله احسست اني لا استطيع التحكم بداءت النيك نضرت لي بقرف وهي تقول نيك والا ما بتعرف بداءت بزياده سرعني باقصى ما لدي من قووووه دفعتني بقدمها وقالت تعال هنا يا خول اجلس انت انا الي بدي انيكك وذكرني اذا نسيت اخلي مراد المره الجايه ينيكك بعد ما ينيك مراتك دفعتني لاجلس على الكنب جاءت وجلست فوقي وهي مواجهه لي بداءت بالصعود والهبوط ومع كل هبوط ترتطم مؤخرتها بفخذي مصدره صوت كانت اطوووول مني وجهي قرب رقبتها زادت من سرعتها وقوة ضرباتها شدتني من شعري الى الخلف ليصبح فمي في متناول شفتيها قامت بالضغط باحد يديها على فكي لتفتح فمي وادخلت لسانها تصول وتجول به داخل فمي ثم اخرجته لتقوم بلحس شفتي به وهو يقطر من ريقها وريقي وبينما هي تحركة على شفتي السفلى التقطتها بين اسنانها وعضتها بقووووة حاولت الصراخ لاكن فمي مكتوم كنت اهمهم فقط لاكنها لم تفهم او لا تبالي زادت من قبضها على شفتي تفركها باسنانها واخيرا تركتهاكنت انظر اليها وكاني استفهم لماذا فعلتي بي هذا لم تبالي كان راسها يترنح يمينا وشمالا على وتيرت صعودها ونزولها انها شرموطه هيجتني كم هي شهيه وجريئه هي من تنيكني لا انا فعلا كما قالت واصلت الصعود والنزول وزادت كن سرعتها صوت صفيق طيزها بفخذي يملاء الصاله كنت اشعر بعضلات رحمها تشتد على قضيبي وضعت يدها على فكي وضغطت فتحت فمي وانا انظر اليها استعطفها ان لا تفعل ما فعلته منذ قليل قربت فمها وكانها اشفقت علي من العض قربت فمها مني وتفت من ريقها في فمي ويدها الاخراء تشد شعري راسي الى الخلف لم استطع ان اخرج ريقها ابتسمت ولحست وجهي ثم تتف في فمي ثم تلحس دقني وتتف حلقي ممتلاء من ريقها حاولت عبثا عدم بلعها لاكن في لحظه ما فتحت باب حلقي غصبا عني لاني كدت ان اختنق شعرت بريقها ينساب في حلقي وصولا الى معدتي لا اعلم لماذا شعرت بمتعه في ذلك زادت من شدت ارتطامها في حضني نظرت امامي مراد يقف اقصى الصالة يرمقنا وبيده سيجارة لم تكن منى تراه كان ظهرها باتجاهه عندما شاهد عيني مفتوحتان عليه سحب نفس من سيجارته وتقدم نحوي قلبي يخفق سوف يقتلني وزوجته لم استطع ان اتكلم او اقول لمنى شي كانت تتكافز في حضني وراسها يترنح يمين ويسار مراد اصبح خلف منى مباشرة اخذ نفسا عميقا من سيجارته ثم مد يده ووضعها بفم منى التفتت اليه مبتسمه واخذت السيجاره بيدها وقبلته بداءت تشفط السيجارة وهي مستمرة في صعودها وهبوطها وضع مراد يديه فوق كتفيها يدفعها الى الاسفل كلما ارتفعت زاد ذلك من شدت ضربات قضيبي في اعماق كسها مراد يلحس اذنها ويوشوشها فيها وهي تهذي بكلام لم افهمه استمر باكل اذنها ومد يديه الى صدرها يفرك حلماتها ويقرصهما مما جعلها تفقد التحكم رمت السجارة على سجاد الصالة ووضعت يديها على جنبي طيزها تزيد من دفعه وهي تترتعش مراد يشد حلماتها ولسانه يغوص داخل اذنها عند هذا الحد كانت قذفتي تسحب روحي مع قطرات منيي الى اعماق كس منى ....
الى اللقاء في الجزء الخامس
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ....
الجزء الخامس ....
بعد ان قذفت في كس منى وانا مشدوه لما حدث كل ما يجري غريب ولاكنة لذيذ استمتعت وانا انضر الى منى وهي ما زالت في حضني بعد ان قذفت واتتها رعشتها ارجعت راسها الى الخلف مراد انخفض براسه ليصل الى شفتيها كان يتذوقهما كمن يتذوق احلى مشروب في الدنيا وهو يفرك بيديه نهديها ثم نهضت واستدارت له وضعت يدها على شعره وشدته باتجاهها والتقمت شفته السفلى بوحشية ثم عضتها بين اسنانها وشدتها حتى استطالت بشكل مذهل توقعت ان تخلع شفته بين اسنانها مراد يندفع الى الامام ولاكنها تشده من شعره الى الخلف مراد يهمهم تركت شفته لتعود كقطعة المطاط ترتطم بفمه يصيح فيها هيك يا شرموطه بدك تقطعي لي شفتي تتمايل بشكل يهيج الحجار وتمر من امامه باتجاه غرفتهم يصفعها مراد على مؤخرتها العاريه بشدة تصيح ااااااي وتلتفت له يقول هيك النسوان الي مثلك بدهم جلد ضحكت بأستهزاء ومضت مراد يلحق بها نهضت وتوجهت الى غرفتنا وجدت سمر ما زالت على حالتها اقتربت منها كانت مؤخرتها حمراء واصابع مراد مطبوعه عليها ايضا في اسفل عنقها من الخلف وضهرها علامات شفتي واسنان مراد لقد كان قاسيا معها تلمستها حاولت ان اصحيها لتعتدل وننام كانت ممدده بعرض السرير وليس بطوله قدميها وساقيها في الهواء لم تصحوا ندهت لها سمر قومي نامي كويس سمر سمر ما ردت خفت قربت اذني اسمع انفاسها تطمنت تتنفس حضنتها بيدي ورفعتها ومددتها في السرير كانت في غيبوبه تامه سرحت في شكل سمر وهي تنتاك من مراد كان شكلها يثير المتعة وبنفس الوقت يثير الشفقة غططت في النوم وصحيت على صوت باب الحمام يفتح انها سمر كنت انظر اليها باعين شبه مغمضة فلم تلحظ ذلك تحركت الى امام المراءه كانت تلف المنشفة على جسمها من اسفل نهديها الى فوق ركبتيها نفضت شعرها تبدوا نشيطة على غير عادتها وجهها مشرق بداءت تنشف شغرها ثم مشطته ثم نظرت في المراءه تنهدت ووضعت يدها اسفل عنقها على مزرقه انها عضت مراد سرحت وهي تتلمس تلك العلامة اسفل عنقها عضت على شفتها وتسللت بيدها تحت المنشفة تتلمس نهدها تنهدت ونظرت الى المراءه والبهجه تملاء محياها فكت المنشفه لتسقط على الارض ثم تنظر الى نفسها وتبتسم تنفض شعرها وتدور امام المراءه تأملت ظهرها ضربات مراد في مؤخرتها كالوشم زرقاء يشوبها الاحمرار مدت يديها تتلمس فلقتيها وتهزهما وتنظر شكلهما وهما يهتزان كقطة المحلبيه وفي هذا الوضع نظرت الى الامام نحوي وابتسمت جلست على الكرسي امام المراءه ووضعت احد قدميها علا سطح التسريحة تناولت علبة دهان ودهنت قدمها تمسحها من القدم حى الفخذين وهكذا فعلت في الاخراء احسست بمتعة وانا اشاهدها بهذا الحال تعجبت لم اتصور ان سمر الفتاة الخجولة يمكن ان تتخبئ بداخلها هذا المجون تقلبت في السرير حتى تنتبه لاني اريد النهوض الى الحمام التفتت باتجاهي وفور ان فتحت عيني ادارت وجهها الجهة الاخراء نهضت كانت تنظر الي بطرف عينها بادرتها بالقول صباح الخير يا روووحي ادارت وجهها نحوي وقالت بهمس وصوت شاحب صباح الورد يا عمرررري اخذت منشفتي واتجهت الى الحمام فتحت الماء وسرحت بشكل سمر وهي تتمحن على بصمات مراد في جسمها اكملت حمامي وخرجت وجدت سمر تنتظرني لتقوم بتنشيف جسمي وما زال فيها القليل من الحياء لم تكن تستطيع ان تطيل النظر في عيني لبست بجامه خفيفة وقالت لي هل انت جائع تبتسمت وقلت نعم يا حياتي قالت هيا نذهب الى الصاله وسوف اعدد لك سندوتشات وقهوة ارتدت روب وربطته الى خصرها ونفضت شعرها خرجنا الصاله اتجهت سمر الى المطبخ قمت بفتح ستائر الصاله المنظر خلاب يطل على البحر جلست على الكنبه انظر الى البحر جاءت سمر بالفطور وبداءنا بالاكل غرفت مراد ومنى تفتح يطل علينا مراد يبتسم لنا ويقول انتم صحيتوا قلت له نعم منذ قليل ينظر مراد الى الاكل ويقول مافي لي نصيب بشي من يديكي يا سموووررتي تجيب سمر بحياء وهي تلمح ردت فعلي ولو انت تأمر ابتسمت وقلت عيب تقول كذا تعال اجلس وسمر راح تقوم تعمل لك سندوتشات جاء وجلس بجانبي وسمر نهضت لتعد له بعض السندوتشات وعينيه تلاحقانها حتى اختفت في المطبخ التفت الي وقال كيفها سمووورة نظرت اليه وعقدت حاجبي متعجبا قال انت بس ما تحاول تحرجها او تقفش عليها وسيبها عليا هي مستمتعة بس كل ما تفكر فيك تذهب متعتها هززت راسي له قال كيف وجدتها عندما استيقضت ابتسمت وقلت له مثل ما انت شايف قال انا شايف انثى تتفجر شهووووة بدها تتمتع اكثر واكثر دخلت سمر الى الصالة تحمل صينيه فيها بعض السندوتشات قدمتها لمراد وهي تقول تفضل مراد لم ياخذ الصينية قال لا ما بقبل زوجك كمل عليكي الاكل بدك تكملي اكلك معي سحبها من يدها وهي ممسكة بالصينيه وتقول لا انا شبعت قال اذا ما بدك تاكلي و**** ما راح اكل كانت ترقب ردت فعلي ابتسمت لها وقلت صحيح يا سمر انا كملت عليكي السندوتشات وانتي في المطبخ كملي اكلك مع مراد اجلسها مراد جنبه واخذ الصحن من يدها تناول سندوتش وياكل منها ثم يطعم سمر منه التفت يده اليسرى حول ظهرها يمسح ظهرها وعنقها كانت تسترق النظر الي نظرت باتجاه البحر استمر مراد بالاكل ومداعبتها لم احاول ان انظر اليهما كي لا احرج سمر اردتها ان تستمتع اسمع اصواتهم انتهوا من الاكل ولاكن لا احد منهم نهض الفضول يقتلني استرقت النظر اليهما مراد فك روبها ويدخل يده تحت بجامتها يفرك نهديها ويقرب فمه من اذنها لمحتني سمر وانا استرق النظر اليهما شدت الروب على صدرها وانسحبت من بين يدي مراد امسكها مراد بمعصمها يشدها اليه ثانيه لامنها سحبت يدها منه بسرعه وهرولت الى غرفتنا مراد يبتسم ويهمس لي مش قلت لك لا تحرجها لو صبرت قليلا حتى تفقد السيطرة على شهوتها كنت نكتها في حضنك نهض واتجه الى غرفتنا وعند الممر التفت الي وقال بعد اذنك واتجه الى الغرفه قلبي كاد يكفز الى الارض ........
الى اللقاء في الجزء السادس ......
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ....
الجزء السادس ....
تحرك مراد باتجاه الممر المؤدي الى غرفتنا حاول فتح الباب لاكن سمر كانت قد اغلقته بالمفتاح هذه المره عاد مراد منزعج جلس ثم قال شوف سمر ممكن اذا ما نكتها اليوم ما راح انيكها بعدها راح يصحى ظميرها ويمكن تتزمت مثل اول كنت مستغرب من كلامه ابتسم وقال لا تكون انته كمان صحي ظميرك يا عرص وقهقه جلسنا قليلا ثم قال لي الحل عندي الخمر هو الي بيخلي سمر تغرق في شهواتها وتفك قال لي اليوم سنذهب للعشاء في المطعم وسوف نشرب هززت راسي نهض وقال لي هيا لنذهب الى السوق ثم نعود ذهبنا الى السوق لشراء بعض الحاجيات تأخرنا في التسوق عدنا الى المنزل لنجد الغداء على الطاولة تناولنا الغداء جميعا تخلله بعض المداعبات من مراد لسمر ومن منى لي انتهينا من الغداء ونهضنا الى القيلوله نومنا وصحينا الساعة الثامنة مساء مراد في الصاله جاهز بينما منى مازالت في غرفتها تتجهز منى ارتدت فستان مفتوح الصدر بشكل قلب وفيه فتحتين من جانبيه من الاسفل حتى منتصف فخذها مراد ابداء اعجابه به وامسكها من يدها يجعلها تدور حول نفسها خرجت منى لتضع يدها في يدي ارتدت منى سروال جينز لا اعلم كيف انحشرت فيه كانت مؤخرتها تهتز وجزمة كعب انيقه وقميص ابيض فتحت ازرته العليا حتى منتصف صدرها ذهبنا الى المطعم بداء مراد يصب لنا الكوؤس ويضع الثلج سمر قالت انها تعبت المره السابقة قاطعها مراد قائلا بس استمتعتي ضحكت سمر وهزت راسها قال اذا تشربي وافقت وبدءنا الشرب لم يخلوا العشاء من مداعبات مراد لسمر وكذلك منى لي انتهى العشاء وعدنا ثملين الى الفندق فور وصولنا الى الصالة قذفت سمر جزمتها الى الامام وهي تقول ان قدميها يؤلمانها مراد قال انه يجيد عمل مساج حتى اسئلي منى ردت منى افضل واحد يعمل مساج يجنن اجلس مراد سمر على الكنب وبداء بتدليك قدميها شد اصابع قدميها ثم فرك باطن القدمين ثم بداء بتدليك السمانه عندها سمر ارجعت راسها الى الخلف عندها التفت مراد الي ومنى وغمزنا لنذهب قالت منى وانا بدي مساج كمان قال مراد موجهن الكلام لي اعملها انت مساج قلت من عيني قالت منى اذا تعال معي الى غرفتنا نهضنا وانا انضر الى الخلف كان مراد فخذ سمر وهي غائبه في عالم اخر فور دخولنا الى الغرفه طلبت مني منى فك سحاب فستانها فتحته اسقطت الفستان تحت قدميها لا ترتدي الا مايوه مثلث وبرا ضاق به نهديها اتجهت الى السرير وهي تسحبني خلفها جلست اردت الجلوس قربها الا انها همست نوووووو اجلس في الارض امامي جلست امامها مدت قدمها ووضعتها تمام فوق قضيبي تقول لي دلك لي قدمي امسكت بقدمها وبداءت تدليكه مدت قدمها الاخراء ورفعتها الى قرب وجهي كانت تمرر الاصبع الكبير على شفايفي وانفي كنت كالابله نكزتني بفي بقدمها وهمست الحس لي اصابع قدمي استغربت طلبها اعادت رفسي بقدمها اشد يله بسرعه متع قدمي بلسانك فتحت فمي وبداءت بتقبيل اصابع قدمها تقبيل فقط الا انها نهرتني يا حيوان لحس مديت لساني الحس اصابعها بتردد لاكن ما ان بداءت لحسها حتى احببت ذلك وتمتعت فيه حتى اني كنت ادخل لساني بين الاصابع العقها ضحكت بهمس ايووووة كذا يا كلبي امممممم استمريت بلعق اصابع قدمها كانها ايسكريم لذيذ رفستني بقدمها الاخراء في صدري حتى طحت على الارض نهضت تقدمت نحوي وفي عينيها نظرة جعلت الكهرباء تسري في كل جسمي رفعت قدمها اليمنى ووضعتها على وجهي نفضت شعرها وقالت طلع لسانك ترددت قيلا الا انها لم تترك لترددي متسع فقد لطمت وجهي بباطن قدمها كانت لطمتها نوعا ما قويه فتحت فمي ومديت لساني لتصيح فيني اكثر طلعة اكثر طلعت لساني الى اقصى حد يمكني مررت باطن قدمها على لساني بداءت احرك لساني الا انني توقفت عندما سمعت صوت آنين سمر يرتفع من الصالة توقفت عن تحريك لساني ابتسمت منى وهمست بدك تشوف سمر وهي بتنتاك صمت رفستني بكعب قدمها في فمي بقوووة اندهشت وتألمت بنفس الوقت ضحكت منى بهمس هههههه يله تعال افرجيك مراتك وهي بتنتاك بعرف انك بتمتع لمن تشوفها في حضن مراد سحبتني من يدي نهضت كانت المراءه امامنا نظرت فيها رايت قطرات دم تطل من شفتي تلمستها بيدي كانت تؤلمني نظرت الى منى نظرت عتاب وكاني اقول لها انظري ماذا صنعتي بي ضحكت بسخريه من نظرتي وشدتني من يدي توجهنا الى الباب شدتني منى الى حيث تقف امام الممر المؤدي الى الصاله شاهدت سمر تأخذ وضع السجود طيزها باتجاهنا ومراد راشق زبره العملاق في كسها من الخلف ضربات زبره في كسها كانت مجنونة كان يتحكم بوسطة في توجيه زبره داخل كسها كان تارة يرشقة في اتجاه اليمين وتارة في اتجاه اليسار ثم للاسفل ثم ينخفض ويرشقة الى الأعلى كانت سمر كالمجنونه تحت هذه الضربات المحكمة والمؤلمة سمر تعض ياحد وسائد الكنب لمحت وجهها من بين ارجلها كان احمر كالطماطم متعرق اوقف مراد تحريك زبره بهذه الطريقه الفوضويه ليمسك بيديه فلقتي طيزها كل فلقه بيد يقبض على لحمها بشده لتتنفس سمر وكانها كانت تحت الماء لفتره ثم اطلت براسها لتستنشق الاكسجين بداء مراد يدخل قضيبه بهدواء ممتع وهو يتلذذ بالقبض على فلقات طيزها بيديه استمر بهذا الهدواء وكان زبرة يتذوق طعم كسها سمر ارتاحت لهذا الوضع زبداءت تتغنج وتهمس له ايوه هيك مراد بدي هيك فكان لها ما طلبت استمر بهدوئه يعزف داخل كسها بداءت سمر تزيد من رجوع طيزها باتجاهه وصوت تغنجها يزداد قبض مراد بيديه على الفلقتي بحزم وتوقف عن تحريك زبره سحبه بهدواء حتى اخرجه وتف على فتحت كسها ثم اعاد ادخاله والقبض على فلقتيها بداء بادخاله بهدواء كما في السابق حتى عاد تغنج سمر عندها بداء بضرب كسها بزبره بشده كان صوت دخوله وخروجه يصدر صوت خروج الهواء من تجويف كسها استمر الضرب وهذا الصوت الممتع سرع مراد من حركة زبره داخل كسها صاحت سمر ذبحتني ذبحتني ابوس رجلك لا لا لا لاكن مراد لا يبالي بل انه زاد من شدها من خصرها بيديه باتجاه قضيبه كانت خصيتي مراد تصفغ كس سمر اثناء الدخول والخروج تعجبت من قدرت مراد الجنسيه ضرباته اشندت مما جعل سمر تحاول الهرب منه الى الامام زحفا بيديها كالطفل الا ان مراد كان كالاسد لا يمكن للفريسه الهرب من بين يديه احاط بذراعيه خصرها وعقد بيديه اسفل بطنها يمنعها ويقيد حركتها استمر بضرباته السريعه سمر تصرخ لا لا لا ذبحتني ذبحتني ومراد كلما زاد صراخها زادت ضرباته سمر تنفجر ببكاء كالطفل زاد مراد من سرعته فوقها سمر تتشبث بيديها على الكنبه تحاول الهرب مراد يسحب يديها ويقوم بتقيدهن بذراعيه بنفس الوضع السابق الان يديها مضمومتان اسفل بطنها يحيطهن بذراعيه سمر الان عاجزه عن الهرب يعيد مراد ضرباته القاسيه سمر تصرخ بصوت شاحب حرام عليك حرام عليك الا انه زاد من سرعته حاولت سمر الهرب من تحته بقدميها الوسيله الوحيده المتبقيه لها قام مراد برفعها بيديه في هذا الوضع رفعها تماما عن الكنبه الان هي في الهواء لا يمسكها الاذراعي مراد ويديه وثناء رفعها لمحنى مراد ونحن نقف نتفرج عليهما ابتسم وعاد ضرباته القاسيه وسمر معلقة بذراعيه القويتان ترفس برجليها الهواء وتصرخ مراد مراد راح امووووت زاد مراد من سرعة دخول قضيبه وخروجه بشكل هستيري صرخة سمر صرخة عاليه قلبي قلبي موووتني انحرف بها مراد باتجاهنا وهو مستمر بضرباته سمر وجهها مخطوف شاحب وعيناها يملائهم الدموع نظرت لم تكن بوضع يسمح لها بان يكون لها ردة فعل فقط تساقطت الدموع من عينيها ومراد حاول اخرج صرخاتها امامي زاد من سرعته حاولت كتم صراخها الا انها انفجرت بالبكاء والصراخ معا موووووتني قلبي راح يوووقف اه اه اه اه كعادته صراخها لا يزيده الا قسوة عليها زاد من قوة ضرباته وهو يتقدم نحونا سمر ترفس برجليها الهواء اخفضت راسها الى الاسفل فزاد مراد من سرعته ليجعلها ترفع راسها وتبكي دون صوووت فقط دموع ووجهها يبكيان نضرت الي مراد يزيد من ضرباته وسرعته كما يبدوا انه على وشك القذف سمر ترتعش بين يديه كالعصفور الذي اصبته عاصفة مطريه شديده العرق يغسل جسدها كله ويتساقط قطرات منه من وجهها مراد يزيد من ظرباته عيني سمر تتقلب الى الاعلى لم اعد اشاهد عدساتها فقد الجزء الابيض وتوقفت رجليها عن الرفس مراد يزوم فوقها كالوحش ليصرخ بعدها اااااخ ويعجنها كان يقذف بكسها وكانه يخرج نار من قضيبه وليس قطرات مني اكمل مراد قذفه ونفخ في الهواء اووووف وتقدم خطوتين حتى صار امامي تماما ابتسم في وجهي وسمر جثه يعلقها بذراعيه وبحركه مفاجئه منه فك ذراعيه لتسقط سمر عند قدمي تتنفس بسرعه وصدرها يصعد ويهبط بشك مخيف والعرق يسيل من جسمها قضيبه كان منتصبا به القليل من قطرات منيه اتجه الى الطاوله اخذ سيجاره وولعها واخذ نفسا عميق ثم جاء الى امامي ونفخ السيجارة في وجهي وقال لي خذها الى الحمام اعملها دش بارد حسيت انها فعلا ستموت بين يدي ارتعبت وقلت له بتلعثم كيف ما بعرف قال لي بسخريه كيييف هكذا ومد يده يشد سمر من شعرها ويسحبها خلفه باتجاه غرفتنا لحقت به سمر انفاسها سريعه وصل مراد الى حمام غرفتنا افلت شعرها ودخل الى الحمام فك الدش ثم عاد الى باب الحمام شدها من شعرها بعنف حتى وصل بها الى البانيو رفعها بقدمها من اليد الاخراء ويده الاولى ترفعها بشعرها وضعها تحت الدش كنت اقف عند باب الحمام اتجاه الي وقال بس تخف شويه شيلها على السرير وغطيها خرج مراد من الغرفه .....
الى اللقاء في الجزء السابع ...
كما احببتم جعلته جزء طويل لتتمتعوا واشكر لكم تفاعلكم وتشجيعكم لي في اول قصة اكتبها
الجزء السابع
زوجتي تحت الدش تتساقط عليها قطرات الماء من الرشاش حسبتها ميته لولا تلك الشهقات التي تاخذها بين الحين والاخر ليعلوا صدرها ثم يهبط اغلقت الرشاش وحملتها بين ذراعي الى السرير وضعتها عليه واحضرت ننشفه حتى انشف جسمها من البلل حتى لل تاخذ ضربه برد بداءت بمسح صدرها تفاجئت بعلامه شديدت الاحمرار اعلى هالة حلمتها اليسرى تفحصتها كما يبدوا انها عضه قويه نعم فتلك اسنان مراد مرسومة حولها لدرجت ان الجلد قد انخلس فوق مواضع اسنانه غضبت نشفت ما تبقى من جسمها ثم قلبتها على بطنها نشفت ارجلها حتى وصلت الى مؤخرتها الساحرة ما اجمل انحنئها وذلك البروز الذي يجعلك تيقن ان هذه المؤخرة لم تخلق الا للنيك وما اجمل علامات اصابع وكفي مراد على فردتي هذه المؤخرة حقا لقد روضها مراد انه الفارس القادر على ترويض هذه الفرسه الجامحة صعدت الى ضهرها لانشفه اسفل رقبتها من الخلف توجد عضه اخراء الا انها اقل من تلك شراسه نشفت شعرها ثم غطيتها واختبئت بجانبها حتى سقطت في النوم لم اصحوا الا على محاولتها سحب منشفتها من تحتي فتحت عيني عاريه امامي وتلك العضه اعلى هالت حلمتها قد اصبحت زرقاء محتقنه انتبهت انني انظر الى عضه مراد لتمط شفتيها وتنظر الي بسخريه وقالت لي اوعى بس اخذ المنشفه سحبتها وهي تقول حاخذ دش عشان جسمي مكسر ونظرت الى عيني ثم قهقة بضحكة مايعة ثم استدارات وتوجهت الى الحمام تهز مؤخرتها وعند باب الحمام التفتت الي ليقع قلبي بين قدمي وقالت رووووح شوف مراد صحي والا لسه عشان عاوزة اعمله اكله كنت وعدته فيها وابتسمت لم ادري ما اقول او افعل صمت دخلت الحمام وانهت دشها وخرجت وجدتني كما انا مندهش قامت بتنشيف جسمها وشعرها امام المراءه ثم اخذت بدهن جسمها وقدميها وقالت لي صحيت مراد هززت راسي بالنفي نظرت الي من المراءه بحزم وهي تقول ليه هو انا مش قلت لك قبل مخش الحمام قلت لها يمكن زمانه صحي قالت قوووم شوفه اذا صحي وتعال قلي لم اتحرك نهرتني هو انته ايه حمار مش بتفهم قوم نهضت مصدوم من هذا التغير في تعامل زوجتي معي خرجت الى الصالة لم اجده عدت اليها ووقفت عند الباب كانت تضع احمر الشفاه اكملت وضعه ثم سألتني هاه صحي قلت لها لا قالت طب روح صحيه لم اتحرك همست هو انته اليوم اطرش والا ايه قلت بحرقه اصحيه اقله ايه بس قالت بشرمطة قله سمر عايزة تأكلك بايديها قلت لها مش حروح قالت طيب براحتك اني الي راح اصحيه ارتدت روب يصل الى منتصف ساقيها ويرتبط من المنتصف كان شق صدرها بالكامل ظاهر وكذلك ساقيها اثنا المشي يظهران وصلت الى الباب وقالت لي وعقابا لك انته ملكش فطار عندي ذخبت باتجاه غرفه مراد دخلت كمن يتخبط من السكر الى غرفتي وجلست على السرير احاول فهم هذا التغير الطارئ في تصرفات زوجتي واضع راسي بين كفي اوقفني عن التفكير طرقاتها لغرفة مراد وهي تنادي مراد مراد اصحى ليرد بصوت ناعس مين فترد عليه انا سمر اصحى عيزاك طيب طيب دقيقة لاسمع انفتاح باب مراد وهو يقول صباح الورد سمورتي صاحيه بدري قالت صباح الورد عيون سمر تعال عامله لك اكله تجنن اصوات الصحون ومراد يقول لمين كل هذا وفين زوجك لترد بشرمطه سيبك منه المهم انته فيضحك مراد اسمع الحديث في الصاله احاول النهوض الى هناك فاتردد ثم اسمع صوته وهو يقول ايه رايك بليلة امس ترد سمر بحرقه اه ياااني منها مووووت تجنن بس انا مش فاكره حصل ايه يضحك مراد ويقول عشان انتي فصلتي شحن هههههههه سمر تهمس اخس عليك مراد يسالها هو لسى زوجك نايم ترد لا صاحي جوا فيسأل طب ليه مش جاء يفطر لاتكوني فعلتيها وضحك كلاهما ثم اسمعها تهمس ثم يضحك مراد ويقول ايوة حياتي هيك بدي اياكي شخصيتك قووويه ثم يقول مراد بس حرام لازم يفطر وينده مراد عليا اتلعثم لا استطيع الرد فاقوم للخروج علي احفظ شي من كرامتي وصلت الصاله سمر تطعم مراد حبات الزيتون بيدها ومراد بعد كل حبه يلثم اصابعها ينتبه مراد لوجودي فيقول لي تعال الحق لك لقمه ياعم انته بينما تستمر سمر بوضع حبات الزيتون بفمه حتى دون ان تلتفت الي مراد يعض اصابعها فتصرخ بمياعة اااي عورتني فيضع مراد كفه على فخذها يربت عليه بينما تجلس هي الى جواره على الكنبه بشكل جانبي بحيث وجهها الى جهة مراد فلا تراني مراد يربت على فخذها وهي تضع رجل فوق الاخراء وتهز قدمها حيث اصبح ساقيها ونصف فخذيها مكشوفان من فتحت الروب مراد يستمر بالتربيت على فخذها تتناول سمر حبات من الزيتون وتضع احدها على فمه فيعض مراد نصفها وياشر لها لتاخذ النصف الثاني بفمها تدنوا سمر بفمها اليه شفتاها تطبقان على شفتيه تناول نصف الزيتونه ولم تترك شفتيه ثم ترفع فمها وتحرك لسانها عليه بشكل يدل على لذة ما تناولته ثم تستدير الي بابتسامة ساخرة يملائها العهر تتف نوات الزيتونه من فمها باتجاهي تعال كل يا حياتي حاولت صنع ابتسامة مزورة على وجهي وتقدمت جلست بجنب مراد بحيث اصبح مراد على يساري وعلى يسار مراد تجلس زوجتي بشكل جانبي ارجع مراد ظهره الى الكنبه وشد سمر من معصمها نحوة بينما انا انحني بظهري الى الامام نحو الطاولة التي عليها الفطور بداءت بتناول الطعام وانا سرحان حتى صحيت من سرحاني على صوت زوجتي وهي تضحك بصوت يخلع القلوب بطرف عيني نظرت اليهم لاجد مراد يوشوشها في اذنها كان مراد قد فك رباط روبها وادخل يده لاكنها كانت مغطاه بالروب فلم اتبين ما الذي يفعله بيده ما ان انهى مراد وشوشته حتى قهقة زوجتي ثم اشرت لمراد باصبعها ان يدنو منها حتى توشوشه اقترب مراد منها لتمسك براسه بيدها وتضع فمها على اذنه حاولت جاهدا ان اسمع ما تقول لاكن دون فائده انتهت من وشوشته فنهض مراد وحمل سمر بين يديه وهي تضحك بصوت منخفض وتقول بلاش لا لا يقف مراد امام مدخل غرفتي انا وزوجتي ثم استدار باتجاهي وسمر تتعلق برقبته وشعرها يغطي وجهها وساقيها يتدليان كأروع عمودين رخام وقدمين ولا اروع وكانهما مرسومين بريشه فنان يزينهم مناكير احمر وقال لي حنريح جوى شوية بس ما يروووحش فكرك بعيد وهو يبتسم بينما سمر تجذب رقبته تحاول الوصول الى اذنه وتوشوشه بصوت منخفض مصحوب بضحكة استدار مراد بها وتوجه الى غرفتنا شعرت بركبتي يرتجفان نهضت بصعوبه الحق بهم كانا قد دخلا الى الغرفه ويقوم مراد بانزالها واحتضانها وكان ظهرها على صدره بداء مراد بتقبيل رقبتها من الخلف ويقفش بيديه على صدرها وقال شايفك اليوم مشعلله شو فينا ضحكت بصوت هامس وقالت انت الي شعللت النيران فيني لازم تطفيها قال تكرمي اطفيها بس ما بدي دموع وبكاء ضحكت سمر وقالت هذيك دموووع النشوووة حبيبي ما حد بيطلعهم غيرك انت يا حياتي ادارها مراد باتجاهه والتقم شفتيها بين شفتيه بشراسه ثم اخرج لسانه لها لتلتقطه وتقوم بلحسة ومداعبته بلسانها فيلتقطه بين شفتيه يمتصه بتلذذ في هذه اللحظه وبينما مراد يمتص لسانها جاء نظر سمر عليا وانا اقف في الممر امام الباب لمشاهدتهم فتبتسم وتبعد لسانها من فم مراد وتقترب من اذنه وتقوم بوشوشته فينفجر بالضحك ثم يستدير لرؤيتي شدني شي ماء لعدم العودة الى الصالة شعرت اني ارغب بمشاهدتهم سمر ضحكت بشرمطة وهمست لمراد باذنه ثم انتظرت رده فقال لها زي ما بدك حياتي فتتجه سمر نحوي وهي بمشيه تشعل كل مشاعري وتقف عند الباب وتبتسم وتقول مراد بده يريح لوحده ثم تغلق الباب وتدير المفتاح شعرت بنار تحرق جوفي وكره شديد لها اهذي سمر زوجتي تحركت الباب احاول فتحه دون جدوا فقهقه سمر من داخل وقالت من اليوم ما فيك تشوف بدك تسمع وبس فيضحك كلاهما قمت بطرق الباب بشده عدت مرات دون رد استسلمت وجلست عند الباب اضع راسي بين كفي لا ادري لماذا انا نادم هل لاني لن اشاهدهم ام لان زوجتي اصبحت عاهرة اعتقد ان عدم مشاهدتي لهم هي السبب بداءت اسمع طرقعات البوس وضحكاتهم ثم سمعت زوجتي تترجى مراد بشويش ومش تعض باسنانك بليززز ليرد عليها يله يا شرموطة بلاش دلع بدات اسمع صوت قبل ثم لعق انه يلحس كسها اهاتها تزيد وترتفع وصوت لعق مراد يزدادثم فجاءة تصرخ سمر يا ابن الكلب يا ابن الكلب حرام عليك خلاااااااص ثم صوت صفعة شديده ومراد يصرخ يا بنت المتناكة هش احسن ما اقطعها باسناني ويعود مراد يلعق فتنفجر سمر خلاص خلاص انا بجيب خلاااااص فاسمع صفعة اشد من الاولى فتنفجر بالبكاء سمر وتقول حرام عليك يرد مراد بضحكة هو انتي شوفاي حاجة تعالي هنا بالوضعية الفرنسية حفشخ كس امك ترد سمر بصوت واهن طيب بس بالراحة يا مراد صفعة اخراء ومراد يصرخ فيها بسرعة بلاش منيكة مش كانتي من شوية حتموتي وانيكك ترد بصوت يجهش بالبكاء طيب طيب بس بلاش ضرب قليلا واسمع سمر تترجى بالراحة ثم صوت ارتطام لحمهم وصرخة سمر شقيتني يا حيوان يرد مراد بصوت مقتضب راح اوريكي من هو الحيون ثم اسمع اصوات ارتطام اللحم متوالية وسريعة سمر تصرخ بصوت مشحب لا لا مش هيك مش هيك راح توقف قلبي دون رد من مراد سمعت حشرجت سمر وكانها طير مذبوح مراد مستمر تتكلم سمر بصوت بالكاد يخرج منها ابوس رجلك وقفت قلبي يضحك مراد وهو مستمر ويقول بدك اغير طريقة نيكي لك ترد بصعوبه ايه يتوقف مراد قليلا ثم اسمع اصوات الارتطام شديدة اشد من سابقتها ولاكن ليس بسرعتها كنت اتحرق خلف كالطفل الذي اغلق عليه اصدقاءه الباب وخرجوا ليلعبوا ويمرحوا وضعت كفي على وجهي وانهرت بالبكاء بصوت مكتوم تمنيت لو ان مراد لم ياتي استمريت بالبكاء لاتفاجاء بصوت منى تضحك بشرمطة وهي تقول يأمرني البيبي بتاعي ليش عم تعيط ونظرت الى الباب وصوت نيك مراد لزوجتي مستمر وقالت شو خايف على زوجتك هههههه مدت يدها لفتح الباب تفاجئت انه مغلق من الداخل فضحكت بسخريه وقالت يعني بتبكي عشان غلقوا الباب عليك طب تعال معي يا روح امك وامسكت بيدي وسحبتني نهضت وانا احاول مسح الدموع بيدي الاخراء لتقول لي خليهن بدي اياك بدموعك وتطلق ضحكة ساخرة .....
الى اللقاء في الجزء السابع احب اسمع تعليقاتكم وارائكم ...
الجزء الثامن
جديد الجزء الثامن (8) قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة ...
قصة زوجتي وابن خالي القادم من الولايات المتحدة الجزء الثامن ...
جرتني منى من يدي خلفها واتجهت نحو غرفت نومها وصلت بي الى امام السرير ثم استدارت ووضعت يديها على كتفي لكي تجلسني على السرير جلست سألتني بهدواء وبصوت هامس بالقرب من اذني ليش بتبكي لم ارد وضعت وجهي بين كفيها ورفعت راسي نحوها ونضرت في عيني وعلى شفتيها ابتسامة كانت وكانها تذبحني بها ثم اعادت سؤالها اجهشت بالبكاء فطبطبت على وجهي بكفيها وهي تقول هش بيبي خلاص كبت الدموع اعادت النظر الى عيني وكررت سؤالها في الحقيقة انني كنت لا اعلم لما ابكي هل لان زوجتي اصبحت شرموطه ام لانها لم تسمح لي برؤيتها وهي تنتاك من مراد اخفضت راسي نحو قدمي اتجنب النظر في عيني منى لاني لم اكن املك رد لها فتفاجئت بقلم شديد من يد منى على وجهي فنظرت اليها مندهش ثم بشكل لا ارادي انهرت بالبكاء امامها واحاول مسح دموعي بيدي امسكت منى بيدي وتبعدتها عن وجهي وقالت اذا ما بدك تحكي ليش كنت بتبكي خلف الباب بدي ابكيك انا هاه فهمت بيبي قول يله ليش كنت عم تبكي لم استطع الرد عليها لتهوي على وجهي بكف اشد من سابقة لم ادري لماذا لم استطع منعها رغم اني رايت يدها وهي تهوي نحو وجهي هل اصبحت عاجز حتى عن الدفاع عن وجهي من كف منى تساقطت الدموع من عيني وبكيت بشده حاولت وضع وجهي بين يدي الا انها منعتني وعادت تسالني هاه راح ترد وهي تقوم بضرب وجهي بيدها بشكل خفيف وكانها تهددني بكف اخر بداءت اتلعثم انا .... مش ...... سمر بتنتاك من مراد قهقهة منى بضحكة مليانه شرمطة ورفعت راسي لتنظر في عيني وقالت كذاب مش انته كنت متشوق مراد ينيك سمر اكثر منهم قوووول سكت صفعتني في وجهي ثم بيدها الاخراء صفعت خدي الاخر اندفعت دموعي بشده هذه المره لان يدها الاخراء كانت قد صفعتني على اذني ما سبب لي ألم شديد صرخت هش انت الي ما بدك تتكلم الا لمن اضربك قووول يله خرجت الحروف وحشرجت بكائي معا انا مش عارف ليش يمكن عشان سمر صارت شرموطه او عشان هي عاملتني باهأنه لاول مرة ويمكن ...... ثم صمت قربت منى من اذني وهمست ويمكن عشان غلقوا الباب عليك وما خلوك تشوفهم صح هززت راسي بنعم ضحكت منى بهمس اشعلني وتناولت يدي ووضعتها على كسها وقالت طز فيهم انا عندك اهو وبدات تحرك لسانها على تجويف اذني بشكل جعلني انسى دموعي وبدات اقفش على كسها بيدي همست بأذني دخل صوابعك جوا كسي وضعت اصبعي الاوسطين على فتحت كسها ودفعتهما فعضت اذني وهي تهمس ايوة حبيبي بداءت احرك اصابعي دخولا وخروجا وهي تهمس اقوى سرعت حركت يدي حضنتني بيديها وكانها تستند علي وهيا تهمس اقوى اقوى سرعت حركت يدي حتى شعرت بفخذيها يرتجفان وكان كهرباء مسكتها وفجاءة عضت اذني بقووووة حتى صرخت ااااه يا عرص صوابعك دي تلتف بحرير ثم تنهدت وقالت ياترى زبرك كمان يقدر يوصلني للرعشة زي صوابعك وضعت يديها على اكتافي تدفعني الى الخلف حتى استلقي على السرير ثم همست وهي تحرك يدها فوق زبري من فوق البنطلون سيب لي نفسك وانا حمتعك هززت راسي بالموافقة ابتسمت وقبضت على زبري الذي كان لم ينتصب بعد قالت شو مابده يصحى والا بدك اجيب لك مراد يشرمط لك سمر قدامك عشان اصحية يا عرص شعرت بالغضب لمجرد ذكرها لمراد وزوجتي شدت بنطلون البجامه حتى رمته خلفها وبداءت تحرك يديها على زبري وقربت براسها منه قامت بنفخة بشكل يجنن وكانها كانت تنفخ النار حتى تشتعل لاكن لا فادة شعرت بلسانها يتحرك على راس زبري ثم نزولا ثم صعود والتقمته كالطفل الذي يحصل على رضاعته بعد فراق طويل واسمرت بمصها له دون فائدة نزلت بلسانها الى خصيتي تلحسها وتفرك زبري بيدها تستنهضه لاكن لا حيات لمن تنادي شعرت انا بتوتر لماذا لم ينتصب استمرت في محاولاتها دون جدوى ثم امسكت به بين اصبعيها الابهام والسبابه تهزه وهو لا روح فيه وقالت شكلك راح تتعبني شو فيه هذا مابده يصحى من نومه رسمت لها علامت التعجب بوجهي وكاني اقول لها حتى انا لا اعلم ماذا حل به ابتسمت وقالت ولا يهمك سيب لي نفسك وانا اتصرف وضعت راسها بين فخذي وقامت برفع قدمي حتى لامست فخذي صدري سيب لي نفسك وشوف بداءت بلحس اسفل الخصيتين وكانها تبلل تلك المنطقة ثم تحركت بلسانها الى ذلك الخط الواصل الى فتحت شرجي شعرت بكهرباء تسري بجسدي وضعت لسانها على فتحتي تمام وقامت بتحريك لسانها عليه بشكل دائري بداءت اشعر ان الحياة عادة الى زبري من جديد رفعت راسها من بين فخذي ونظرت الي وابتسامت الرضى عليها ثم نهضت وقالت خليك مثل ما انت وفتحت احد الادراج لتخرج حبال وحلقات معدنيه دائريه وهمست سيب لي نفسك وانا راح امتعك توجهت الي يدي وقامت بربطهما كلن الى ركن من اركان السرير ثم قامت بتعليق حبل في نجف السقف يتدلا منه حلقتان معدنيتان في نهايت كل حلقه حبل منفرد بداءت بربط احد قدمي باحدهما فشعرت بالقلق همست سيب لي نفسك ومش راح تندم تركتها تقوم بربط قدمي وشدهما الى الاعلى الان لا حول لي ولا قوة عادت تعبث بفتحت شرجي بلسانها وكانها تريد ان تبللها ثم بداءت بالضغط عليها وكانها تريد ان تنيكني بلسانها شعرت براس لسانها يخترق الفتحة اخرجت مني ااااه واشتد قضيبي ضحكت بشرمطه وقالت مش تقول كنت ضبطتك على الاخر نهضت وجاءت بخيط مطاط يتوسطه كره سوداء ادحلت الخيط براسي وقالت افتح فمك ترددت همست راح اكيفك على الاخر فتحت فمي فوضعت الكره به وشدت الخيط لم اعد تستطيع النطق ثم نهضت الى الدرج واحضرت جهاز يشبه حبت البلح الكبيرة ويتصل بسلك في نهايته زرار وعادت بين قدمي تحرك لسانها على فتحتي حتى بللتها قامت بوضع الجزء الذي يشبه البلحه الكبيرة على فتحتي وضغطت على الزر فكان ذلك الجزء يولد تذبذبات سرت بجسدي كله وانتفضت اوقفته لاكنها بداءت تدفعه بداخل فتحتي شعرت به يدخل في البدايه بسهوله ولاكن بعدها شعرت اني اتألم هززت راسي لها ان لا تفعل لكنها ابتسمت ودفعته حتى اختفى بداخلي نعم انه الان بداخل طيزي نظرت الي نظرة شر وابتسامتها على حافت شفتيها رفعت الزر امامي وضغطت عليه بداء ذلك الجزء بداخلي بالاهتزاز وتوليد ذبذبات هائلة بتجويف طيزي كنت اصدر اصوات كالمواء وبداءت ارتعش وقضيبي يترنح كالرمح بين قدمي ابتسمت وهي تقول شوف ازاي صحصح زبرك كنت ارتعش بشكل لم اتصوره شعرت بشهوة لم اشعر بها من قبل تهزني كزلزال بؤرته هي تجويف طيزي ازدادت رعشتي حتى ان قدماي كانا يتخبطات ببعضهما اشرت لها ان تتوقف ابتسمت ابتسامة باهته وهي تنظر الى حالتي بتمتع لم اعد استطيع التحمل اكثر من ذلك شعرت ان رعشت القذف قادمه اغمضت عيني شعرت بجسمي كله يتصلب بداء قضيبي يقذف ففتحت عيني لاشاهد قطرات المني تندفع الى اعلى بشكل رهيب وكانها طلقات مدفعيه ثم تسقط على صدري ووجهي كانت كميته اضعاف مضاعفه لما اعتدت قذفه نظرت نحو منى باندهاش مما حصل ابتسمت لي وعضت على شفتها السفلى واقتربت مني وضعت اصابعها تغترف المني من وجهي وصدري وتدخل اصبعها الى جوار تلك الكرة بفمي لتمسح بلساني اصبعها ثم اقتربت من اذني وهمست شو رايك بطعمه بذمتك مش لذيذ لم استطيع هز راسي بالنفي او التأكيد ورغما عني بداء المني ينساب في فمي الى داخل معدتي لقد كان طعمه حامضا نوعا ما لاكن لا انكر اني شعرت بتلذذ عند تذوقه اغمضت عيني ضحكت منى بالقرب من اذني ضحكة تملاءها الشهوة والعهر مدت يدها لتلتقط قضيبي تهزه انتبهت الى انه لا يزال منتصب ففتحت عيني لنظر اليه همست منى زبرك لسى صاحي اوقفت الجهاز بالزر وقامت لاتاخذ وضع الفارسه وامسكت بقضيبي وفركته على فتحت كسها وبداءت بالنزول عليه تنهدت وقالت قديش صاير حلو زبرك بعدما فتحت لك طيزك بدك ترد لي الجميل وبداءت بالصعود والهبوط عليه ببطئ وكانها تتلذذ به استمرت بالصعود والهبوط واصبحت حركتها اسرع ثم تنزل عليه الى الاخر وتتحرك الى الامام والخلف شعرها اصبح يسافر في كل اتجاه نتيجه حركتها المجنونة فجاءة شعرت بها ترتعش بشده وشعرت بكسها يعصر قضيبي كالليمونة بداخله بينما كانت تقرص حلماتي بشده ثم بداءت تخبو حتى توقفت ونضرت الي بابتسامة شعرت بقضيبي يتقلص بداخل تجويف كسها عندها نظرت الي بحزم وقالت انا لسى ما شبعت يا منتاك حاولت التحرك عليه تستنهضه الا ان محاولاتها فشلت نظرت الي بشر وقالت بطريقتي راح اصحيه وضحكت ثم تناولت ذلك الزر وضغطت عليه بداءت تلك البلحة بالاهتزاز بداخل تجويف طيزي عادت منى الى الصعود والهبوط على قضيبي لاكن النتيجة لم تكن مرضيه لها ترجله كالفارسه من صهوة حصانها وباعدت بين قدمي وبللت اصبعها بفمها ثم دفعتها بفتحتي كانت تدفع تلك البلحة باصبعها حتى تتعمق اكثر الى قصى حد استطاعت ثم تناولت الزر واعادة تشغيلة لاشعر برعشه تجتاح جسمي حيث كانت تلك البلحة قد وصلت الى مكان اعمق من سابقة شعرت بعضلات طيزي تنقبض بشكل لا أرادي وقضيبي ينبض كانت قدماي في ذلك الوقت يرتعشان واحسست بقلبي يكاد يكفز من صدري لم اشعر بهكذا متعة من قبل احسست بيد منى تقبض على قضيبي نظرت اليه كان مشدود كانه حديد وكانت عروقه نافره لدرجة انه اصبح اكثر سمكا من قبل ابتسمت منى في عيني وصعدت وتناولت قضيبي وبداءت بالجلوس عليه شعرت وكان كسها ضيق هذه المره صعدت وهبطت عليه ثم انحنت نحوي ترتكز بيديها وهمست بأذني الان دورك تمتعني فقد تعبت شعرت انه من الواجب مكافاتها على المتعة الذي حصلت عليها بداءت بضرب قضيبي في اعماق كسها ببطئ وانا استمتع الى تنهداتها وانفاسها قرب اذني اسرعت في ضرباتي لها همست امووووت فيك يا حياتي زدت سرعتي لاشعر بها ترتعش على صدري دون ان تستطيع تحريك جسمها من فوقي اردت ان استغل فرصة انها لا يمكن لها الحركة زدت من ضرباتي محاولا ادخال قضيبي في اتجاهات مختلفة شعرت برعشتها تزداد وانفاسها تكاد تنقطع قررت اخذ الفرصة وادخال اصبعي في طيزها بللت اصبعي بريقي ثم وضعته على مؤخرتها حتى وجدت تلك الفتحة كانت ساخنة كفرن وضعت اصبعي عليها وبداءت بالتدوير والضغط حتى ثبت اصبعي عليها وعدت لضربات قضيبي السريعة حتى شعرت برعشتها تشتد دفعت اصبعي حينها بقوة فدخلت باكملها حينها شعرت بخضت منى وتفاجأها رفعت راسها ونظرت الي وهي تبتسم وهمست برافوا عليك عملتها ورديت لي المتعة التي منحتك اياها ولهذا سوف تكون جائزتك هي نيكة بطيزي اخرجت قضيبي بيدها ثم بصقت بيدها ودهنته ووضعته على فتحت طيزها ةبداءت بدفعه حتى دخل نصف راسه كانت تريد ان تستمر بادخاله ببطئ الا انني فأجاتها عندما قمت بدفعه مره واحده لتطلق صرخة لابد وان مراد سمعها كانت الدموع تترقرق في عينيها من طعنتي تلك همست اخس عليك عورتني لم اكن مستعده لذلك تنفست بصوت مسموع ثم بداءت بالتحرك الى الامام والخلف ثم صعودا وهبوط شعرت بدفاء شديد يحيط بقضيبي بداءت منى حركتها تزداد على قضيبي وفجئة قامت بلطشي على وجهي بيدها وهي مستمره بحركتها شعرت بنشوة لذلك الكف لا ادري لماذا كانت ترمقني بنظراتها احست بذلك فقامت بلطشي مره اخراء اشد من سابقتها المتني لاكني شعرت بقشعريرة تسري في جسدي ابتسمت منى وزادت من سرعتها لاشعر باني ساقذف احست بي منى فباشرت بصفعي بيدها اليمنى بقوووة ثم بيدها اليسرى ثم هوووت بيدها اليمنى على وجهي وكانها في عراك هذه المره لم تكن الصفعه بوجهي فقط بل وانفي شعرت بسائل بارد ينساب على وجهي انه دم ينزف من انفي نظرت اليها معاتبا الا انها كانت تبتسم وزادت من سرعتها شعرت بقضيبي سينفجر وبداءت ارتعش جارتني منى بسرعة تحركها على قضيبي حتى بداءت اتشنج وبداء قضيبي يقذف كنت مغمضا عيني حينها من النشوة لاتفاجاء بيدها اليسرى تصفعني وانحشر اصبعها الصغير في عيني صرخت ودفعتها من فوقي لاكمل قذفي خارج كسها وانا اصرخ عيني عيني يا مجنونة اقتربت مني ووضعت وجهي بين كفيها هشششش بيبي ما كان قصدي هششششش استلقيت انهج من ما حصل لي كانت عيني تؤلمني بشدة والدموع تسيل منها فمديت يدي لمسحها الا ان منى امسكت بها واعادتها وهمست مش انا قلت لك بدي اياك بدموعك ثم ضحكت ضحكة ساخرة همست لها عورتي عيني يا شرموووطة ضحكت وقالت خلاص يا منتاك تكبر وتنسى وبداءت تطبطب عليا سرحت في النوم حينها وعندما صحيت كانت الساعة الرابعة عصرا منى كانت تستلقي جواري انسحبت من جانبها وفتحت الباب متوجها الى الصاله رايت سمر تستلقي في حضن مراد على الاريكة تغطي اجسادهم طراحه بيضاء الى اسفل اكتافهم كان وجه مراد في الجهه الاخراء بينماء كانت سمر في وجهي كان يداعب خصلات شعرها باحد يديه وهو يقول شو رايك بنيكي استمتعي يا لبوة اجابه اااه وبدت الحمره على وجنتيها قال مراد هههههه شو الي خلا وشك حمر هيك نظرت الي ثم اقتربت تهمس في اذن مراد وضحكت بصوت واطي التفت مراد الي وابتسم ثم عاد يداعب خصلات شعرها ويسرق قبلات لذيذة من بين شفتيها وهو يقول لك ما اطعمك سمورة بداءت تهمس وتتضاحك بشرمطة كانت اقدامهم تتشابك تحت الطراحه احسست انها تمد يدها الى الاسفل فضحك مراد وقال لها شو عاجبك زبري هالقد ما شبعتي منه نظرت الي وهي تبتسم واجابته بالنفي تو تو قال شو شبعتي والا ما شبعتي ردي اشاحت وجهها باتجاه مراد وقالت ما شبعت ثم انفجرت بالضحك وهي تختطف نظرات الي ما زالت يدها تتحرك تحت الطراحة على زبر مراد قال مراد طيب مدام كذا انزلي لاعبيه بشفيفك الفرولة دي ولسانك الي بيقطر عسل وضع يده على راسها ودفعها باتجاه قضيبه ورفع الطراحه باليد الاخراء حتى تدخل بداخلها ثم غطاها بالطراحه بداءت اسمع صوت طرقعت شفتيها ومصها تتصاعد التفت مراد الي وابتسم وكانه بيقولي شوف قديش مرتك بتعشق زبي قام مراد بادخال يده اليمنى باتجاه راس سمر حتى يتحكم بطريقة مصها لقضيبه وهمس بلاش كدا عايزك تمصيه زي ماتعلمتي وبداء يدفع راسها حتى تبتلع قضيبه كانت حجرجات سمر تتصاعد وهو مستمر بالضغط الا انها ابعدت راسها وكحت همس مراد لها كذا مش ينفع همست سمر بصوت ابح كنت حختنق يا مراد مقدرتش قال لا حتقدري اعتدل مراد وجلس على الكنبه وسند ظهره عليه ونزلت سمر بين قدميه على الارض وايضا يغطيها ويغطي نصفه الاسفل بتلك الطراحه كان لا يرتدي شي صدره العريض وعضلاته مشدوده يغطيها ذلك الشعر قام مراد بادخال يدي سمر تحت فخذيه وجلس عليهما حتى لا تستطيع التحرك وادخل يديه ليمسك براسها همست سمر بس بالراحة لمن تحس اني راح اختنق شيله اصله كبير مش بيخليني قادره اتنفس رد مرد بسرعه ودون اكتراث وهو يدفع راسها باتجاه قضيبه طيب طيب عادت حجرجت سمر وصوت مصها زاد مراد من دفعه كحت وهي تحاول الحركه بين قدميه الا انه كان يحكم سيطرته على حركتها وبداء بالضغط على راسها نحو الاسفل اكثر زادت كحت سمر وصوت اختناقها استمر يرفع راسها قليلا ثم يدفعه للاسفل اكثر سمر تتحرك بين قدميه كالطير المذبوح انكشفت الطراحه عن جزء من جسمها الايمن الا ان راسها وصدرها لل يزالان مغطيان ومراد مستمر بنيك فمها والضغط على راسه الى اسفل ويستمر فترة حتى تكاد تخرج روحها ثم يترك لراسها المجال ليرتفع فتاخذ نفسها قليلا رغم انه لم يخرج قضيبه من فمها نهائيا ثم اعاد مراد نيك بشده حتى انني كنت اسمع صوت انصدام قضيبه بقصبتها الهوائيه سمر ترتعش بين قدميه بشده وتحاول ابعاد راسها لاكن يهيهات لها ذلك فهي بين قبضتي مراد القويتان تحركت باتجاههم ووقفت بجانب مراد الذي يجلس على الكنبه ويفرد ظهره عليها وانا عاجز عن الكلام كنت احاول ان اقول له كفى لاكني لم استطع النطق فقد عقد لساني تماما كنت اخاف ان تموت زوجتي سمر بين قدمي ابن خالي مراد لم استطع النطق كان مراد ينظر الي وعلى وجهة ابتسامه لن انساها ما حييت وهو مستمر بنيك فمها بقوة كنت ارتجف رفعت يدي لمراد وهي ترتجف اشير له يكفي نظر الي واتسعت ابتسامته الخبيثه وضغط بيديه راس سمر بقوة مما جعل زوجتي تهتز بين قدميه وكانها لمستها كهرباء اقتربت اكثر حاولت ان اقول له يكفي لاكني كما يبدوا فقدت النطق مددت يدي احاول رفع يدي مراد واثناء محاولتي انكشفت الطراحه عن راس زوجتي كان قضيب مراد كله غائب في فمها ووجهها اصبح شديد الاحمرار والدموع تجري على خديها كنت امسك بيدي مراد محاول رفعهما لاكن هيهات ليدي المرتجفتان ان يستطيعا تخليص سمر من قبضته انها كالغزال بين فكي اسد لايمكن لاحد ان يخلصها منه بداء الهلع على وجهي وانا احاول رفع يدي مراد الذي غرس قضيبه الى قصبتها الهوائيه انظر الي مراد وهو يتمتع بما يفعله بي وبزوجتي كنت اوشك على البكاء وامتلاءت عيناي بالدموع وان اهز يديه رفع مراد يده اليسرى وحركها ووضعها على مؤخرتي يتحسسها وانا لازلت امسك بيده اليمنى احاول رفعها كنت اشعر بيد مراد تتحسس بين فلقتي وانا ارتدي سروال بجامتي الخفيف خفف مراد من ضغطه على راس سمر واستمر يلعب بمؤخرتي بيده اليسرى عادت الروح الى سمر رغم انها لا تزال تنتفض بين قدميه انتبهت لما تفعله يد مراد بمؤخرتي دفعت يده عني فاعاد مراد الضغط على راس سمر بيديه كما في السابق عاد صوت دخول قضيب مراد في قصب سمر يقرع مسامعي اشرت لمراد بيدي يكفي لم يبالي بي وهز راسه ب لا حاولت النطق واخيرا نطقت خلاص بتموووت بايدك مراد كان صوتي واهن وشاحب يمثل الحالة التي اعيشها انا وزوجتي تحت سلطه مراد ابن خالي رد مراد تو تو تو ما بدي اوقف بدي اموت لك زوجتك بزبي عشان هي بتموت فيه اقتربت منه كما في السابق اضع يدي على يدي مراد احاول رفعهما نظر الي مراد وابتسم وهمس اذا بدك تخفف عليها شيل عليها قال هذه الجمله وهو يضع يده على مؤخرتي يتحسسها احسست ان مراد يعزف بها لا يتحسسها فقط شعرت بزبي ينتفض وقدمي لم يعودا قادرين على حملي سرت بجسمي قشعريره لذيذه لقد كان مراد يعزف بيده احلى لحن لشهوتي خفف مراد من ضغطه على راس سمر لم احاول منع مراد من مداعبت مؤخرتي لا ادري هل كان ذلك شفقتا بزوجتي الذي كاد ان يقتلها بقضيبه ام رغبتا فيما تفعله يده بمؤخرتي كانت يد مراد تقبض على فلقت طيزي اليمنى بشده ثم ينتقل الى اليسرى ويقبض عليها بشده كان يؤلمني لاكنه ألم لذيذ شعرت بمراد يسحب سروال بجامتي الى الاسفل حتى وصل به الى اسفل مؤخرتي شعرت برعشه وخفت ان تشاهد سمر ما يفعله مراد بي امسكت بسروالي ارفعه وانا انظر الى مراد واشير له باتجاه سمر اي اني لا ترغب في ان تشاهدني ابتسم مراد زي ما بدك بس بدي انيكها بفمها حتى اجيب لا تحاول منعي والا راح انيكك انته وقهقه مراد بدا مراد يثبت راس سمر بين يديه ويحرك قضيبه بفمها ببطى ثم زاد من سرعته سمر تكح قام مراد بضغط راسها وتحريك قضيبه بشدة حتى احمر وجهها وهو مستمر سمر تنتفض بين قدميه وهو يصرخ قربت قربت شدي حيلك يا شرموطه ابلعيه ثم ضغط على راسها وارتعش وهو مستمر بالضغط عليها وهو مستمر برعشته حتى شعرت بان زوجتي سمر تلفظ اخر انفاسها وبداءت حركات قدميها تخبو صرخت راح تموتها يا ابن الكلب يا بن الكلب شاهدت احد اقدم سمر للاسفل ببطى شديد والدموع تملاء عيني عندها ترك مراد راس سمر التي سقطت جثه هامده عند قدمي مراد اسرعت الى سمر اهزها وانا اصرخ موتها يا حيوان حرام عليك وانفجرت بالبكاء بينما مراد يفرد ظهره على الكنبه بلا مبالاه وبينما ان اهز سمر احسست بها تتنفس فعادة لي الحياة نظرت الى مراد وانا اقول له ما زالت تتنفس ابتسم ورد ببرود هي هيك بسبعه وسبعين روح ما تخاف على هاي الشرموطة يا منتاك تشتم ابي كان يكلمني وقضيبه لا يزال منتصب بشكل مرعب بين قدميه حجمه مهول كنت استرق النظر اليه انتبه مراد لذلك بداء يحركه وكانه يحرك يد بين قدميه كان يحركه الى الاعلا والاسفل بشكل مدهش همس شو عجبك بدك تجربه ثم ضحك بصوت منخفض وقال تكرم راح يجي اليوم الي ابدل في نيكي لسمر ولك بزبي هذا راح اشوف ايكم راح يمتعني اكثر ........
منتظر اسمع ارائكم ودعمكم لي في اول قصة جنسية اكتبها شكرا لمروركم الرائع واتمنى الاستمرار في التفاعل .
الى اللقاء في الجزء التاسع (9) ....
اتركوا لي رائيكم فهو يهمني ...