الحس الكس
04-10-2014, 09:28 PM
أنا واحد من الناس وإسمى ميدو 23 سنة كنت فى ليلة سهران مع جماعة أصحابى وبالتحديد يوم4/17 اللى فات كانوا بحتفلوا بعيد ميلادى وفضلنا سهرانين لحد الساعة 2 بعد نص الليل عند واحد من أصحابنا وبعد نهاية الحفلة وأنا راجع البيت قررت أن أسلك طريق ترابى مختصر شوية للبيت ولكن الطريق دا باليل بيكون مهجور مفيش حد بيمشى علية خالص وأثناء سيرى على هذا الطريق المرعب سمعت صوت أنين زى مايكون فيه حد بيستغيث هذا الصوت قادم من منزل تحت الإنشاء على هذا الطريق خارج البلدة بحوالى كيلو متر تقريبا فإقتربت لأتأكد مما أسمع فوجدت الصوت يزداد كلما إقتربت من هذا البيت ودار بعقلى أنه ممكن يكون فيه شخص مقتول ومرمى فى البيت دا بس لسه فيه الروح وخفت أدخل لأجيب لنفسى مصيبة ويقال إن أنا اللى قتلتة مثلا ومابين ترددى فى الدخول علشان أشوف فيه أيه وخوفى من الموجود بالداخل إستجمعت شجاعتى وقررت الدخول متسللا الى هذا البيت لأقطع الشك باليقين كما يقال فلو وجدت جريمة قتل مثلا سأخرج على الفور دون ترك أى آثار ولو كان شخص ما أستطيع مساعدتة فسوف أساعدة وبالفعل إتسحبت من وراء البيت ودخلت من الباب الخلفى إلى أن وصلت لمكان الصوت ولم أصدق ما رأيت فالشيىء الوحيد الذى لم يدر بعقلى أن يكون شخص ما يمارس الجنس مع إمرأة تدعى سهام من بلدتنا فى هذا المكان ولما لا فهو مكان مثالى لهذا الفعل فلا أحد يمشى على هذا الطريق ليلا والبيت شبة آمن لهذا وأن يكون صوت الأنين ما هو إلا غنج وصوت تأوهات اللبوة اللى بتتناك بصراحة أنا ذهلت وتوقف عقلى عن التفكير فبعد كل هذا الرعب اللى كنت عايش فيه و أن فيه شخص مقتول والأفلام الأمريكانى اللى كنت بقولها لنفسى وفى الآخر يطلع أن واحد وواحدة بينيكوا بعض وبعد فترة لاأدرى كم مر عليا من الوقت وانا أقف هكذا لاأدرى ماذا أفعل إلى أن قررت أن أنتقم منهم لما تسببوا لى من هلع ورعب وبالفعل بحثت عن أى عصا أو قطعة من الخشب وقررت أن ألقنهم درسا لن ينسوة ووجدت لوح خشب فأمسكتة على الفور ودخلت عليهم وكانت اللبوة راقدة على ظهرها على الأرض وهذا الشخص ينيكها من كسها وهما فى دنيا غير الدنيا لم يشعرا بوجودى وعلى الفور رفعت هذا اللوح وبكل قوتى ضربت هذا الشخص على رأسة من الخلف ومن شدة الضربة أنكسر الوح الخشبى إلى نصفين وسقط هذا الشخص على الأرض مغشيا علية ووجدت اللبوة تصرخ وتقول يالهواااااااااى........ يا نهار أسود ومنيل إنته مين وإيه اللى انته عملته دا أنته قتلته يانهار إسود ومنيل أنته كدا جبت لنا مصيبة وبدأت تبكى بهستيريا غير مصدقة ما حدث وأن أمرها قد فضح ومن شدة غيظى منها صفعتها على وجهها قلم وجدتها سكتت بعده على الفور ونظرت لى وقالت هتعمل فيا إيه إنته هتموتنى أنا كمان والا ايه فرديت عليها يا بنت الشرموطة دا لسه عايش البسى هدومك وقومى معايا فلبست هدومها وخرجنا من هذا المنزل متوجهين الى بلدتنا وأثناء الطريق ظللت صامتا وظلت هى تتوسل اليا و ترجونى ألا أفضح سرها وأنها على إستعداد لفعل أى شيىء كى لاأفضحها وأثناء ذلك كنا قد إقتربنا من البلدة فقلت لها روحى إنتى وانا هجيلك البيت بكرة بالليل فقالت أنته إتجننت تيجى فين أنته عايز حد يشوفك وبعدين تبقى فضيحة علنى وألا إيه فرددت عليها روحى إنتى دلوقتى وأنا هجيلك بكرة بالليل من الباب الخلفى للبيت بس إبقى سيبيه مفتوح عشان نتفاهم ونعرف رأسنا من رجلينا مع بعض فقالت ماشى بس إوعى حد يشوفك وكنا قد وصلنا البلدة بالفعل فذهبت هى لمنزلها ودخلت أنا منزلى وظللت طول الليل أفكر فيما حدث والكلام اللى قلته لها وأنا مش عارف أنا قلتلها كدا ليه طيب لما هروح لها بكرة هقولها إيه وألا هعمل إيه ولم يغمض لى جفن فى هذه الليلة من كثرة التفكير إلى أن أشرق اليوم التالى وأنا فى حيرة وكلما إقترب الموعد تزداد ضربات قلبى وأزداد توتر وأشعر بشلل فى تفكيرى وأحيانا أقول لنفسى طيب مش يمكن لو رحت تكون مرتبة لى خطة عشان تفضحنى وتقول إنى كنت رايح أتهجم عليها وتطلع هيا بريئة وأشيل أنا الليلة كلها وساعتها مفيش مخلوق هيصدق أى كلام أقوله عليها لأنهم ساعتها هيقولوا دا عايز
يشوة سمعهتا عشان اللى حصل هواجس وأفكار كتير دارت برأسى إلى أن أقبل الليل وجاء موعدنا
تمتع معنا بقصص عرب نار
فقررت أن أذهب واللى يحصل يحصل وبالفعل تسللت إلى المنزل ( المكون من 3 أدوار يكسن فى الدور الأرضى أخت زوج سهام وإسمها نورا 18 سنة مع أخيها مهدى 7 سنوات بعد وفاة والدهم ووالدتهم وفى الدور الثانى تسكن سهام 34 سنة مع زوجها سيد 38 سنة و الذى يعمل فى إطاليا منذ سنة تقريبا وطفلها محمود 3 سنوات أما الدور الأخير فيسكنة عصام 35 سنة أخو سيد ونورا ومهدى ويعمل فى إطاليا مع سيد ومتزوج من نعمة 27 سنة وليس لديهم أطفال ) ولم يشعر بى أحد وبالفعل وجدتها تاركة الباب مفتوح كما قلت لها وصعدت الى شقتها بالدور الثانى وما أن طرقت على الباب طرقات خفيفة حتى فتحت وذهلت مما رأيت لدرجة أننى شعرت أنى أخطأت المنزل وقالت ايه هتفضل واقف كدا طول الليل خش بسرعة وما هى إلا ثوانى حتى جذبتنى من يدى لأجد نفسى داخل حجرة نومها وانا لا أدرى ماذا أفعل كأننى أحلم وبعد أن أغلقت الباب وجدتها تقوللى خد راحتك ثوانى وهجيلك حالا وتغيبت لفترة بسيطة ووجدتها تدخل الغرفة وهى تحمل صينية بين يديها وأغلقت علينا الباب وبعدها نسيت لماذا أتيت اليها أصلا فقامت وبدأت بخلع الروب الذى ترتدية حتى أصبحت بالسنتيان والكيلوت البكينى (لونهم أحمر) وبدأت بالدوران كمن تستعرض نفسها أمامى لأذهل مما رأيت حيث أنها أول أنثى أراها على الطبيعة طولها حوالى 170 سم وجسمها ممتلىء بعض الشيىء ولكن بدون أى ترهلات وجسمها ناعم أملس ناصع البياض ذو صدر كبيرمشدود لأعلى وطيز كبيرة مشدودة وكس ذو شفرات غليظة ومابين ذهولى مما أرى وصمتى قلت لها أنا..... أنا...... فوجدتها تضحك وقد أرتمت على السرير وقالت لى يلا مستنى أيه مش دا اللى انته جاى علشانة لم أشعر بنفسى إلا وأنا أخلع هدومى بسرعة وأرتمى فوقها مقبلا فمها ذو الشفايف الغليظة وأثناء ذلك قالت لى يااااااااااااه دا أنته باين عليك عطشان أوى إستنى نشرب حاجة كدا وبعدين نعمل كل اللى نفسنا فيه واحدة واحدة وقامت لتملأ لنا كوبين من العصيرالذى أحضرتة وأثناء شربى كوب العصير سألتها أنتى عملتى كدا ليه فقالت لى انته عارف أن سيد جوزى دائما مسافروما بيجيش غير كل سنتين شهر واحد أجازة ويسافر تانى قولى انته أعمل أيه وأنا برضة بنى آدمة ليا إحتياجاتى مين يلبيها لى كنت قد انتهيت من شرب العصير فقمت على الفور وحملتها بين ذراعى وألقيتها على السرير وقلت لها أنا طبعا يا حياتى أنا من النهاردة اللى هشبع كل رغباتك فقالت لى بخبث أما نشوف هنا زاد هياجى وزدت من تقبيلى لها بدأ من فمها نزولا لصدرها وحلماتها وصولا إلى كسها والذى كان يفرز رائحة غاية فى الجمال هنا جن جنونى وقمت بفسخ هذا الكيلوت عنها وبدأت فى أكل كسها وشفراتة و*****ة بأسنانى وهى تتأوة من شدة اللذة لدرجة أن رعشتها الأولى أتت وأنا ألعب لها فى كسها وبعد فترة توقفت وقلت لها مصى زبرى فمدت يدها على الفور تجاه زبرى وسحبتة الى فمها وأخذت فى مصة بشبق وشهوة لم أرها حتى فى أفلام السيكس التى كنت أشاهدها وحينما قاربت على الانزال الثانى لها طلبت منى ان أبدأ فى نيكها فى كسها وبالفعل إتخذت وضعية الكلب وما ان وصلت بزبرى الى شفرات كسها من الخارج حتى إرتعشت رعشتها الثانية ونزلت ماؤها هنا أدخلت زبى على الفور فى كسها وبدأت أنيكها كالمجنون وهى تصرخ من اللذه وتقولى نيكنى كمان نيك أنا لبوتك أنا خدامة زبرك نيكنى جامد ياميدو آه آه ممممممممممم أىىىىىىىىىىى كمان أكتر أكتر أوففففففففففف أححححححححح ومر حوالى ساعة وأنا أنيكها حتى أنزلت لبن زبرى داخل كسها ثلاث مرات وأنزلت هى حوالى أربع مرات وإرتميت بجوارها على السرير وأنا لا أصدق ما حدث وراحت هيا فى غيبوبة ونمنا سويا حتى قارب الفجر هنا إستيقظنا وقالت لى دى أحلى نيكة فى حياتى لازم نكررها تانى وإتفقنا على تكرار هذه النيكة ثانية ثلاثة أيام من كل أسبوع بعد منتصف الليل وظلت علاقتنا جميلة طوال خمسة أشهر كاملة علمتنى بخبرتها فى النيك أمور جديدة وأصبح زبرى لها كالهواء الذى تتنفسه إلى أن حدث مالم يكن فى الحسبان).
ذات ليلة وبينما كنت أنيك فى لبوتى سهام كالمعتاد وأثناء وصولنا أنا وهى إلى مرحلة النشوة من اللإستمتاع الجنسى إذا بى أجد شخص يفتح علينا باب حجرة النوم ويقول إنتوا بتعملوا إيه ثم يرتمى على الأرض مغشيا عليه كاد قلبى يقف مما سمعت ولكنى إلتفت لأجدها نعمة زوجة عصام والتى تسكن فى الدور الأخير بالمنزل ولكن كيف إستطاعت الوصول إلينا وكشف أمرنا أهو بالصدفة أم ماذا هنا تنبهت سهام وقالت لى أنها نسيت أن تغلق الباب بالمفتاح كالمعتاد وكان ما كان فقلت لها طيب هنعمل إيه دلوقتى دى باينها ماتت والا إيه فقالت لى ماتقلقش دى أغمى عليها بس وحالا هصحيها فقمت وحملتها بين يديا لأضعها على السرير وطلبت من سهام أن تحضر لى زجاجة البرفان بتاعتها فقالت لى وعايز البرفان فى إيه قلت لها عشان أفوقها بيها فضحكت ضحكة عالية وقالت لى إدينى زبرك كدا فقلت لها ودا وقتة إحنا فى ايه والا فى ايه فقالت ما انا هصحيها بزبرك قلت لها إزاى أنا مش فاهم قالت بس إدينى زبرك وأنته تشوف أنا هعمل بيه ايه وبالفعل أعطيتها زبرى وما إن وضعت يديها عليه حتى بدأ فى الوقوف وحينما أصبح زبرى كعمود الخرسانة وجدت سهام تسند نعمة من ظهرها بإحدى يديها واليد الأخرى تمسك بزبرى وتوجهه ناحية فم نعمة كى تضعة داخل فمها فقلت لها إنتى أكيد إتجننتى فضحكت وقالت إنته لسه مش فاهم فى الحريم كويس دلوقتى تشوف أنها هتفوق بس إنته إتحرك كأنك بتنيكها فى فمها ونفذت ما طلبت ومر حوالى دقيقتان وبعدها شعرت كأن نعمة مستيقظة وترضع زبرى ولكن تمثل علينا أنها غائبة عن الوعى ولكى أتأكد من شكوكى قمت بإخراج زبرى شوية شوية من فمها وحينما قارب على الخروج كله وجدتها تمسكة بيديها الإثنين وتعيدة داخل فمها مرة أخرى وهى تتمتم وتقول مممممم طعم زبرك حلو أحلى من السكر هنا ضحكت سهام ونظرت لى وقالت لى مش قلت لك لسه بدرى عليك على ما تفهم الحريم بيفكروا إزاى وقامت لتغلق الأبواب جيدا وكنت قد بدأت اتأوة من اللذة التى أشعر بها فنعمة خبيرة فى مص الزبر عن سهام وهنا طلبت من نعمة أن تخلع ملابسها لترينى جسدها وكانت المفاجأة حيث أن نعمة كانت ترتدى سنتيان وكيلوت بكينى أبيض سكسى جدا أسفل العباية التى كانت ترتديها وكأنما كانت ذاهبة لتتناك وهنا سألتها سهام إنتى كنتى عارفة حاجة فردت نعمة أنا عارفة كل حاجة من حوالى شهرين وكنت بستنى ميدو يجيلك وأنزل أتصنت من على باب شقتك وأسمعك وأنتى بتتأوهى من شدة النيك وأفضل أفرك وألعب فى كسى لحد ما أنزل وبعدين أطلع شقتى تانى من غير ما حد يحس بيا بس أنا زهقت وكان نفسى أجرب النيك الطبيعى ولما نزلت الليلة دى كالعادة لقيت باب الشقة مفتوح فدخلت ولما وصلت لقمة هياجى قررت أعمل التمثيلية دى وبعدين إحنا هنقعد طول الليل نتكلم والا ايه هنا طلبت أنا من نعمة أن تستعرض جسدها أمامى وفعلت فنعمة حوالى 175 سم خمرية البشرة ذات قوام ممشوق تمتلك صدر متوسط الحجم وطيزمكورغاية فى الجمال وكس صغير نسبيا عن كس سهام يوجد بعض الشعر الأصفر الخفيف عليه وذات سيقان ملساء كالمرمر وبعدها طلبت من سهام أن تتساحق مع نعمة كى يزيدا من هياجى ولا أستطيع ان أصف لكم مدى الإثارة التى كنت فيها وأنا أرى سهام تضع كسها على كس نعمة ويتساحقان وكم التأوهات التى أصدرتها الاثنتين معا وبعد فترة لوحت لهم بزبرى فجأوا على الفور كى يرضعوا لى زبرى ويالها من متعة تفوق الخيال وأنت تجد إمرأتين يرضعان لك زبرك فواحدة تلحس البيضان والأخرى منهمكة فى مص الزبر ويتبادلان الدور وبعد فترة لاأدرى كم مر من الوقت طلبت من سهام أن تكون النيكة فى هذه الليلة كلها من نصيب نعمة فوافقت وجلست بجوارنا على الكنبة تشاهدنى وأنا أنيك فى نعمة وتلعب بيدها فى كسها وكانت نيكة رهيبة جدا حيث أن نعمة هيوجة جدا جدا وشبقة للجنس موووووت لاتشبع من النيك وكلما زدت من نيكها تطلب المزيد لا تكتفى ابدأ فقد حملتها ورميتها على السرير وبدأت فى لحس وتقبيل جسدها بالكامل جزء جزء بدأ من رجليها وصولا إلى شفايفها مرورا بكسها الشهى الذى غرق فى إفرازاتة الشهية وبعد أن أنتهيت من لحسها وتقبيلها بدأت بوضع زبرى فى كسها وما هى إلا ثوانى وإرتعشت رعشتها الثالثة أو الرابعة فى هذه الليلة وكانت تتأوة بصوت عالى جدا لدرجة أننى خفت من أن يستيقظ الجيران وهى تقول اوووووووووف آه آه زبرك كبير وحلو قوى يا ميدونيكنى كمان نيكنى أكترأكتر بسرعة آه آه آه ممممممم أىىىىىىىىىى كسى وطيزى ملك ليك قطعنى موتنى إعمل فيا اللى انته عايزه ممممممممممم زبرك أكبر من زبر جوزى ياميدو أحححححححححح وظللنا هكذا حوالى ساعة ونصف أنزلت فى كسها أربع مرات ثم طلبت منى طلب غريب
تمتع معنا فى عرب نار بقصص من نار
وهو أن أنيكها فى طيزها ولم أكن قد جربت هذه النيكة من قبل مع سهام وتوسلت نعمة أن أنيكها فى طيزها حيث هى معتادة من زوجها على ذلك وقالت لى أننى سأحب هذه الطريقة فى النيك فطلبت منها أن ترضع لى زبرى قبل ذلك حتى يقف وحينما وقف طلبت من سهام أن تحضر لى كريم كى أضع منه على زبرى وعلى خرم نعمة ولكن نعمة قالت لى لا أنا عايزاك تنيكنى من غير كريم فقلت لها أنا خايف زبرى يعورك قالت لى ولا يهمك أنا متعودة على كدا ونامت على بطنها ووضعت مخدة تحت بطنها ورفعت طيزها المكور الرهيب لأعلى حتى أصبحت فتحة طيزها أمام زبرى (كانت نظيفة جدا ووردية اللون كفم ***** الصغير ) فنزلت عليها أقبلها وشممت رائحتها اللذيذة فكدت أجن وعلى الفور دفعت زبرى مرة واحدة داخل خرم نعمة لتصرخ صرخة مدوية قائلة آه أه أىىىىىىىىىىىىى كمان نيك خرمى جامد عايزاك تقطعة من النيك وماهى إلا لحظات قليلة حتى وجدت دم يخرج من خرمها فقلت لها فيه دم بيخرج من طيزك فقالت لى ولا يهمك نيك انته بس وبعدين نبقى نشوف موضوع الدم فى الآخر ومر حوالى نصف ساعة وهى تقول مممممم كمان أوففففففففففف نيك جامد آه آه آه أىىىىى نيك أكتر أححححححح ثم قاربت على الإنزال فقالت لى نزل فى طيزى إرويها بلبن زبرك أصلها عطشانة من يوم ما جوزى سافر فى هذه الأثناء إلتفت لأرى ماذا تفعل سهام فوجدتها فى دنيا أخرى غارقة فى ماء كسها من نشوتها فقررت أن أتركها تستمتع وحدها هذه المرة وكفانى نيك نعمة المرهق جداجدا جدا وبعدما أنزلت داخل طيزنعمة أخرجت زبرى لأجدة ملطخ بدماء طيزها وحاولت نعمة الوقوف على رجليها ولكن لم تستطيع من كثرة ما أنزلت فحملتها وذهبت بها الى الحمام كى نغتسل وبعدما إغتسلت إرتديت ملابسى وإتفقنا أن نتقابل ثلاثة أيام من كل أسبوع فى شقة سهام بعد منتصف الليل وخرجت متوجها الى منزلى وأنا منهك جدا من نيك نعمة لدرجة أننى ما إن وصلت الى بيتى حتى إرتميت على سريرى ونمت ولم أشعر بأى شيىء حولى لدرجة أننى إستيقظت فى اليوم التالى الساعة الرابعة عصرا وتوالت زياراتى الليلة لسهام ونعمة ومر حوالى ثلاثة أشهر من أجمل ما يكون أذهب إليهم لأجدهم فى غاية الإستعداد وألذ مافى الأمركل مرة أننى أشعر أننى أنيكهم لأول مرة حيث يتفننا فى إرضائى وكل مرة أشعر أنهم إمرأتين جديدتين وذات ليلة وبينما كنا نمارس طقوسنا الجنسية المعتادة فى شقة سهام إذا بجرس الشقة يرن ولكن من المتطفل الذى يأتى فى وقت متأخركهذا على الفور إرتدت سهام قميص النوم وخرجت لترى من بالباب فإذا بها تجد نورا أخت زوجها تستنجد بها حيث أن أخيها الصغير مهدى مريض ولاتدرى ماذا تفعل فطمأنتها ولبست الروب ونزلت معها لترى ماذا يمكن أن تفعل وبعد حوالى نصف ساعة صعدت إلينا سهام لتخبرنا أن مهدى مريض وسوف ينقلوة للمستشفى غدا وفى اليوم التالى ذهبوا للمستشفى حيث تم حجز مهدى بالمستشفى ثلاثة اسابيع حتى يشفى تماما وفى خلال هذه الأسابيع الثلاثة كانت نورا تنام مع أولاد أخيها فى شقة سهام حيث تخاف من النوم بمفردها وكنا نتقابل انا ونعمة وسهام فى هذه الفترة فى شقة نعمة بالدور العلوى كى لا تفضح نورا سرنا ومر الأسبوع الأول بسلام ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ففى اول ليلة من الأسبوع الثانى وأثناء تواجدى مع نعمة وسهام فى شقة نعمة إذا بنورا تطرق الباب فإرتدت نعمة الروب وخرجت بسرعة لترى ماذا تريد نورا فسألتها عن سهام وأنها لاتجدها فى غرفتها فإرتبكت نعمة ولم تعرف بماذا ترد على نورا فشكت نورا فى أمر وهو أن سهام مع نعمة بالداخل وأنهما يتساحقان ولم تكن تعلم بوجودى فدخلت نورا الشقة متوجهة لغرفة نوم نعمة لتفتح الباب وتفاجأ بما رأت حيث وجدت سهام عارية فى حضنى على السريرولم تكن تدرى أن سهام ونعمة(زوجتا أخويها سيد وعصام) يمارسا الجنس مع رجل غريب وأنهما يخونا أخويها بل كل ما دار بعقلها أنهما يتساحقان فقط وهنا كان رد فعل نورا الغريب جدا جدا).
رد فعل لا يمكن أن يتخيلة أى شخص فقد توقعت أن تصرخ بأعلى صوتها لتفضح أمرنا ولكن وجدتها تتكلم بكل هدوء وعينها على زبرى وقالت لنعمة إقفلى الباب وتعالى ثم قالت لنا أنا طبعا أقدر أفضحكم وأجيب لكم مصيبة بس أنا مش هعمل كدا فردت عليها سهام بسرعة طيب هتعملى أيه فصرخت نورا فيها قائلة إنتى تسكتى خالص يا بنت الشرموطة وإوعى تفتحى بقك إنتى أو أى حد فيكوا فاهمين أنا هنا إللى أتكلم وأنتوا تسمعوا وتنفذوا فورا بدون أى أسئلة وقالت لى تعالا أنته هنا فذهبت اليها فجلست أمامى على كرسى ووضعت رجل على رجل وكانت ترتدى عباية سوداء اللون وشبشب أبيض ذو كعب متوسط وأخذت تهز فى أقدامها أمامى ثم قالت انا عايزاك تبوس رجلى وتلحسهم جامد لحد ما أقولك كفاية بصراحة أنا ذهلت أبوس رجليها ماهذا أهو أسلوب جديد فى ممارسة الجنس أم ماذا وفعلت ما طلبت نزلت الى رجليها وكانت أقدامها مقاس 38 ناصعة البياض ناعمة الملمس ذات كعوب لونها وردى وكانت تفوح منها رائحة عطرة وبدأت أشمهم وألحسهم وأقبلهم لها وأنا أنظر إلى تعابير وجهها فكلما زدت من تقبيلى لقدميها تغمض هي عينيها وتأن بصوت منخفض وظللت هكذا حوالى نصف ساعة ثم قالت كفاية كدا قوم أقف فوقفت فمسكت زبرى بيديها وأخذت تداعبة وهى تقول له بصوت منخفض إنته بقى اللى بيقولوا عليك حبيب البنات وإنته اللى كل نساء الدنيا مايقدروش يستغنوا عنك لحظة واحدة ونفسهم فيك على طول وأثناء ذلك كدت أنزل لبن زبرى بيديها ثم وجدتها تنزل على الأرض وتضع زبرى فى فمها وهى تقول لنفسها أما نشوف طعمك حلو زى البنات ما بتقول والا لأ وما إن وضعتة بفمها حتى أنزلت فى فمها فوجدتها تخرج زبرى على الفور من فمها وتقول أنته عملت ايه أنته أتجننت ثم أخذت فى بلع بعض من لبن زبرى ثم قالت لى دا طلع طعمة أحلى من اللى البنات بتوصفة كل هذا وسهام ونعمة جالستين على السرير يتابعا التصرفات الغريبة لنورا ثم همست لى فى أذنى قائلة انته تنيكهم زى ما انته عايز بس أنا ليا طلب قلت لها تحت أمرك قالت لبن زبرك ليا أنا بس إتفقنا قلت لها أنا وزبرى تحت أمرك ثم خلعت العباية لأرى جسم صاروخ فى الجمال طولها حوالى 170 سم جسم أبيض أملس قوام مشوق صدر كبير وكس منتفخ وردى اللون وطيز كبير مشدود لأعلى وكانت ترتدى أسفل العباية كيلوت وسنتيان وقميص نوم أسود اللون وجلست على الأرض وقالت لى روح أنته نيكهم أنا عايزة أتفرج عليك وأنته بتنيكهم فقلت لها تحت أمرك ويومها نكت سهام ونعمة وأنزلت حوالى 6 مرات وظلت نورا تعبث بكسها الى أن أنزلت ومن يومها ونورا أصبحت تشاركنا لحظات المتعة ولكن كمتفرجة علينا إلى أن أقنعتها ذات مرة بأن أنيكها فى طيزها حيث لا تزال عذراء وكانت من أجمل النيكات فى حياتى ومن يومها وأنا أعشق أقدام النساء وأعشق شمها ولحسها وتقبيلها وتدليك زبرى فيها ونورا كانت تتفنن فى الإعتناء بأقدامها ووضع ألوان المانيكير المثيرة على أظافرها وإرتداء الكعوب العالية المثيرة حيث أصبح طقس أساسى فى الممارسة الجنسية علمتنى إياه نورا وعشقتة ومن يومها وأنا أتردد على سهام ونعمة ونورا مرتين أسبوعيا فقط كى لانلفت الأنظار إلينا ونمارس طقوسنا الجنسية المتجددة وده اميلى للبنات والمدممات [email protected]
يشوة سمعهتا عشان اللى حصل هواجس وأفكار كتير دارت برأسى إلى أن أقبل الليل وجاء موعدنا
تمتع معنا بقصص عرب نار
فقررت أن أذهب واللى يحصل يحصل وبالفعل تسللت إلى المنزل ( المكون من 3 أدوار يكسن فى الدور الأرضى أخت زوج سهام وإسمها نورا 18 سنة مع أخيها مهدى 7 سنوات بعد وفاة والدهم ووالدتهم وفى الدور الثانى تسكن سهام 34 سنة مع زوجها سيد 38 سنة و الذى يعمل فى إطاليا منذ سنة تقريبا وطفلها محمود 3 سنوات أما الدور الأخير فيسكنة عصام 35 سنة أخو سيد ونورا ومهدى ويعمل فى إطاليا مع سيد ومتزوج من نعمة 27 سنة وليس لديهم أطفال ) ولم يشعر بى أحد وبالفعل وجدتها تاركة الباب مفتوح كما قلت لها وصعدت الى شقتها بالدور الثانى وما أن طرقت على الباب طرقات خفيفة حتى فتحت وذهلت مما رأيت لدرجة أننى شعرت أنى أخطأت المنزل وقالت ايه هتفضل واقف كدا طول الليل خش بسرعة وما هى إلا ثوانى حتى جذبتنى من يدى لأجد نفسى داخل حجرة نومها وانا لا أدرى ماذا أفعل كأننى أحلم وبعد أن أغلقت الباب وجدتها تقوللى خد راحتك ثوانى وهجيلك حالا وتغيبت لفترة بسيطة ووجدتها تدخل الغرفة وهى تحمل صينية بين يديها وأغلقت علينا الباب وبعدها نسيت لماذا أتيت اليها أصلا فقامت وبدأت بخلع الروب الذى ترتدية حتى أصبحت بالسنتيان والكيلوت البكينى (لونهم أحمر) وبدأت بالدوران كمن تستعرض نفسها أمامى لأذهل مما رأيت حيث أنها أول أنثى أراها على الطبيعة طولها حوالى 170 سم وجسمها ممتلىء بعض الشيىء ولكن بدون أى ترهلات وجسمها ناعم أملس ناصع البياض ذو صدر كبيرمشدود لأعلى وطيز كبيرة مشدودة وكس ذو شفرات غليظة ومابين ذهولى مما أرى وصمتى قلت لها أنا..... أنا...... فوجدتها تضحك وقد أرتمت على السرير وقالت لى يلا مستنى أيه مش دا اللى انته جاى علشانة لم أشعر بنفسى إلا وأنا أخلع هدومى بسرعة وأرتمى فوقها مقبلا فمها ذو الشفايف الغليظة وأثناء ذلك قالت لى يااااااااااااه دا أنته باين عليك عطشان أوى إستنى نشرب حاجة كدا وبعدين نعمل كل اللى نفسنا فيه واحدة واحدة وقامت لتملأ لنا كوبين من العصيرالذى أحضرتة وأثناء شربى كوب العصير سألتها أنتى عملتى كدا ليه فقالت لى انته عارف أن سيد جوزى دائما مسافروما بيجيش غير كل سنتين شهر واحد أجازة ويسافر تانى قولى انته أعمل أيه وأنا برضة بنى آدمة ليا إحتياجاتى مين يلبيها لى كنت قد انتهيت من شرب العصير فقمت على الفور وحملتها بين ذراعى وألقيتها على السرير وقلت لها أنا طبعا يا حياتى أنا من النهاردة اللى هشبع كل رغباتك فقالت لى بخبث أما نشوف هنا زاد هياجى وزدت من تقبيلى لها بدأ من فمها نزولا لصدرها وحلماتها وصولا إلى كسها والذى كان يفرز رائحة غاية فى الجمال هنا جن جنونى وقمت بفسخ هذا الكيلوت عنها وبدأت فى أكل كسها وشفراتة و*****ة بأسنانى وهى تتأوة من شدة اللذة لدرجة أن رعشتها الأولى أتت وأنا ألعب لها فى كسها وبعد فترة توقفت وقلت لها مصى زبرى فمدت يدها على الفور تجاه زبرى وسحبتة الى فمها وأخذت فى مصة بشبق وشهوة لم أرها حتى فى أفلام السيكس التى كنت أشاهدها وحينما قاربت على الانزال الثانى لها طلبت منى ان أبدأ فى نيكها فى كسها وبالفعل إتخذت وضعية الكلب وما ان وصلت بزبرى الى شفرات كسها من الخارج حتى إرتعشت رعشتها الثانية ونزلت ماؤها هنا أدخلت زبى على الفور فى كسها وبدأت أنيكها كالمجنون وهى تصرخ من اللذه وتقولى نيكنى كمان نيك أنا لبوتك أنا خدامة زبرك نيكنى جامد ياميدو آه آه ممممممممممم أىىىىىىىىىىى كمان أكتر أكتر أوففففففففففف أححححححححح ومر حوالى ساعة وأنا أنيكها حتى أنزلت لبن زبرى داخل كسها ثلاث مرات وأنزلت هى حوالى أربع مرات وإرتميت بجوارها على السرير وأنا لا أصدق ما حدث وراحت هيا فى غيبوبة ونمنا سويا حتى قارب الفجر هنا إستيقظنا وقالت لى دى أحلى نيكة فى حياتى لازم نكررها تانى وإتفقنا على تكرار هذه النيكة ثانية ثلاثة أيام من كل أسبوع بعد منتصف الليل وظلت علاقتنا جميلة طوال خمسة أشهر كاملة علمتنى بخبرتها فى النيك أمور جديدة وأصبح زبرى لها كالهواء الذى تتنفسه إلى أن حدث مالم يكن فى الحسبان).
ذات ليلة وبينما كنت أنيك فى لبوتى سهام كالمعتاد وأثناء وصولنا أنا وهى إلى مرحلة النشوة من اللإستمتاع الجنسى إذا بى أجد شخص يفتح علينا باب حجرة النوم ويقول إنتوا بتعملوا إيه ثم يرتمى على الأرض مغشيا عليه كاد قلبى يقف مما سمعت ولكنى إلتفت لأجدها نعمة زوجة عصام والتى تسكن فى الدور الأخير بالمنزل ولكن كيف إستطاعت الوصول إلينا وكشف أمرنا أهو بالصدفة أم ماذا هنا تنبهت سهام وقالت لى أنها نسيت أن تغلق الباب بالمفتاح كالمعتاد وكان ما كان فقلت لها طيب هنعمل إيه دلوقتى دى باينها ماتت والا إيه فقالت لى ماتقلقش دى أغمى عليها بس وحالا هصحيها فقمت وحملتها بين يديا لأضعها على السرير وطلبت من سهام أن تحضر لى زجاجة البرفان بتاعتها فقالت لى وعايز البرفان فى إيه قلت لها عشان أفوقها بيها فضحكت ضحكة عالية وقالت لى إدينى زبرك كدا فقلت لها ودا وقتة إحنا فى ايه والا فى ايه فقالت ما انا هصحيها بزبرك قلت لها إزاى أنا مش فاهم قالت بس إدينى زبرك وأنته تشوف أنا هعمل بيه ايه وبالفعل أعطيتها زبرى وما إن وضعت يديها عليه حتى بدأ فى الوقوف وحينما أصبح زبرى كعمود الخرسانة وجدت سهام تسند نعمة من ظهرها بإحدى يديها واليد الأخرى تمسك بزبرى وتوجهه ناحية فم نعمة كى تضعة داخل فمها فقلت لها إنتى أكيد إتجننتى فضحكت وقالت إنته لسه مش فاهم فى الحريم كويس دلوقتى تشوف أنها هتفوق بس إنته إتحرك كأنك بتنيكها فى فمها ونفذت ما طلبت ومر حوالى دقيقتان وبعدها شعرت كأن نعمة مستيقظة وترضع زبرى ولكن تمثل علينا أنها غائبة عن الوعى ولكى أتأكد من شكوكى قمت بإخراج زبرى شوية شوية من فمها وحينما قارب على الخروج كله وجدتها تمسكة بيديها الإثنين وتعيدة داخل فمها مرة أخرى وهى تتمتم وتقول مممممم طعم زبرك حلو أحلى من السكر هنا ضحكت سهام ونظرت لى وقالت لى مش قلت لك لسه بدرى عليك على ما تفهم الحريم بيفكروا إزاى وقامت لتغلق الأبواب جيدا وكنت قد بدأت اتأوة من اللذة التى أشعر بها فنعمة خبيرة فى مص الزبر عن سهام وهنا طلبت من نعمة أن تخلع ملابسها لترينى جسدها وكانت المفاجأة حيث أن نعمة كانت ترتدى سنتيان وكيلوت بكينى أبيض سكسى جدا أسفل العباية التى كانت ترتديها وكأنما كانت ذاهبة لتتناك وهنا سألتها سهام إنتى كنتى عارفة حاجة فردت نعمة أنا عارفة كل حاجة من حوالى شهرين وكنت بستنى ميدو يجيلك وأنزل أتصنت من على باب شقتك وأسمعك وأنتى بتتأوهى من شدة النيك وأفضل أفرك وألعب فى كسى لحد ما أنزل وبعدين أطلع شقتى تانى من غير ما حد يحس بيا بس أنا زهقت وكان نفسى أجرب النيك الطبيعى ولما نزلت الليلة دى كالعادة لقيت باب الشقة مفتوح فدخلت ولما وصلت لقمة هياجى قررت أعمل التمثيلية دى وبعدين إحنا هنقعد طول الليل نتكلم والا ايه هنا طلبت أنا من نعمة أن تستعرض جسدها أمامى وفعلت فنعمة حوالى 175 سم خمرية البشرة ذات قوام ممشوق تمتلك صدر متوسط الحجم وطيزمكورغاية فى الجمال وكس صغير نسبيا عن كس سهام يوجد بعض الشعر الأصفر الخفيف عليه وذات سيقان ملساء كالمرمر وبعدها طلبت من سهام أن تتساحق مع نعمة كى يزيدا من هياجى ولا أستطيع ان أصف لكم مدى الإثارة التى كنت فيها وأنا أرى سهام تضع كسها على كس نعمة ويتساحقان وكم التأوهات التى أصدرتها الاثنتين معا وبعد فترة لوحت لهم بزبرى فجأوا على الفور كى يرضعوا لى زبرى ويالها من متعة تفوق الخيال وأنت تجد إمرأتين يرضعان لك زبرك فواحدة تلحس البيضان والأخرى منهمكة فى مص الزبر ويتبادلان الدور وبعد فترة لاأدرى كم مر من الوقت طلبت من سهام أن تكون النيكة فى هذه الليلة كلها من نصيب نعمة فوافقت وجلست بجوارنا على الكنبة تشاهدنى وأنا أنيك فى نعمة وتلعب بيدها فى كسها وكانت نيكة رهيبة جدا حيث أن نعمة هيوجة جدا جدا وشبقة للجنس موووووت لاتشبع من النيك وكلما زدت من نيكها تطلب المزيد لا تكتفى ابدأ فقد حملتها ورميتها على السرير وبدأت فى لحس وتقبيل جسدها بالكامل جزء جزء بدأ من رجليها وصولا إلى شفايفها مرورا بكسها الشهى الذى غرق فى إفرازاتة الشهية وبعد أن أنتهيت من لحسها وتقبيلها بدأت بوضع زبرى فى كسها وما هى إلا ثوانى وإرتعشت رعشتها الثالثة أو الرابعة فى هذه الليلة وكانت تتأوة بصوت عالى جدا لدرجة أننى خفت من أن يستيقظ الجيران وهى تقول اوووووووووف آه آه زبرك كبير وحلو قوى يا ميدونيكنى كمان نيكنى أكترأكتر بسرعة آه آه آه ممممممم أىىىىىىىىىى كسى وطيزى ملك ليك قطعنى موتنى إعمل فيا اللى انته عايزه ممممممممممم زبرك أكبر من زبر جوزى ياميدو أحححححححححح وظللنا هكذا حوالى ساعة ونصف أنزلت فى كسها أربع مرات ثم طلبت منى طلب غريب
تمتع معنا فى عرب نار بقصص من نار
وهو أن أنيكها فى طيزها ولم أكن قد جربت هذه النيكة من قبل مع سهام وتوسلت نعمة أن أنيكها فى طيزها حيث هى معتادة من زوجها على ذلك وقالت لى أننى سأحب هذه الطريقة فى النيك فطلبت منها أن ترضع لى زبرى قبل ذلك حتى يقف وحينما وقف طلبت من سهام أن تحضر لى كريم كى أضع منه على زبرى وعلى خرم نعمة ولكن نعمة قالت لى لا أنا عايزاك تنيكنى من غير كريم فقلت لها أنا خايف زبرى يعورك قالت لى ولا يهمك أنا متعودة على كدا ونامت على بطنها ووضعت مخدة تحت بطنها ورفعت طيزها المكور الرهيب لأعلى حتى أصبحت فتحة طيزها أمام زبرى (كانت نظيفة جدا ووردية اللون كفم ***** الصغير ) فنزلت عليها أقبلها وشممت رائحتها اللذيذة فكدت أجن وعلى الفور دفعت زبرى مرة واحدة داخل خرم نعمة لتصرخ صرخة مدوية قائلة آه أه أىىىىىىىىىىىىى كمان نيك خرمى جامد عايزاك تقطعة من النيك وماهى إلا لحظات قليلة حتى وجدت دم يخرج من خرمها فقلت لها فيه دم بيخرج من طيزك فقالت لى ولا يهمك نيك انته بس وبعدين نبقى نشوف موضوع الدم فى الآخر ومر حوالى نصف ساعة وهى تقول مممممم كمان أوففففففففففف نيك جامد آه آه آه أىىىىى نيك أكتر أححححححح ثم قاربت على الإنزال فقالت لى نزل فى طيزى إرويها بلبن زبرك أصلها عطشانة من يوم ما جوزى سافر فى هذه الأثناء إلتفت لأرى ماذا تفعل سهام فوجدتها فى دنيا أخرى غارقة فى ماء كسها من نشوتها فقررت أن أتركها تستمتع وحدها هذه المرة وكفانى نيك نعمة المرهق جداجدا جدا وبعدما أنزلت داخل طيزنعمة أخرجت زبرى لأجدة ملطخ بدماء طيزها وحاولت نعمة الوقوف على رجليها ولكن لم تستطيع من كثرة ما أنزلت فحملتها وذهبت بها الى الحمام كى نغتسل وبعدما إغتسلت إرتديت ملابسى وإتفقنا أن نتقابل ثلاثة أيام من كل أسبوع فى شقة سهام بعد منتصف الليل وخرجت متوجها الى منزلى وأنا منهك جدا من نيك نعمة لدرجة أننى ما إن وصلت الى بيتى حتى إرتميت على سريرى ونمت ولم أشعر بأى شيىء حولى لدرجة أننى إستيقظت فى اليوم التالى الساعة الرابعة عصرا وتوالت زياراتى الليلة لسهام ونعمة ومر حوالى ثلاثة أشهر من أجمل ما يكون أذهب إليهم لأجدهم فى غاية الإستعداد وألذ مافى الأمركل مرة أننى أشعر أننى أنيكهم لأول مرة حيث يتفننا فى إرضائى وكل مرة أشعر أنهم إمرأتين جديدتين وذات ليلة وبينما كنا نمارس طقوسنا الجنسية المعتادة فى شقة سهام إذا بجرس الشقة يرن ولكن من المتطفل الذى يأتى فى وقت متأخركهذا على الفور إرتدت سهام قميص النوم وخرجت لترى من بالباب فإذا بها تجد نورا أخت زوجها تستنجد بها حيث أن أخيها الصغير مهدى مريض ولاتدرى ماذا تفعل فطمأنتها ولبست الروب ونزلت معها لترى ماذا يمكن أن تفعل وبعد حوالى نصف ساعة صعدت إلينا سهام لتخبرنا أن مهدى مريض وسوف ينقلوة للمستشفى غدا وفى اليوم التالى ذهبوا للمستشفى حيث تم حجز مهدى بالمستشفى ثلاثة اسابيع حتى يشفى تماما وفى خلال هذه الأسابيع الثلاثة كانت نورا تنام مع أولاد أخيها فى شقة سهام حيث تخاف من النوم بمفردها وكنا نتقابل انا ونعمة وسهام فى هذه الفترة فى شقة نعمة بالدور العلوى كى لا تفضح نورا سرنا ومر الأسبوع الأول بسلام ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ففى اول ليلة من الأسبوع الثانى وأثناء تواجدى مع نعمة وسهام فى شقة نعمة إذا بنورا تطرق الباب فإرتدت نعمة الروب وخرجت بسرعة لترى ماذا تريد نورا فسألتها عن سهام وأنها لاتجدها فى غرفتها فإرتبكت نعمة ولم تعرف بماذا ترد على نورا فشكت نورا فى أمر وهو أن سهام مع نعمة بالداخل وأنهما يتساحقان ولم تكن تعلم بوجودى فدخلت نورا الشقة متوجهة لغرفة نوم نعمة لتفتح الباب وتفاجأ بما رأت حيث وجدت سهام عارية فى حضنى على السريرولم تكن تدرى أن سهام ونعمة(زوجتا أخويها سيد وعصام) يمارسا الجنس مع رجل غريب وأنهما يخونا أخويها بل كل ما دار بعقلها أنهما يتساحقان فقط وهنا كان رد فعل نورا الغريب جدا جدا).
رد فعل لا يمكن أن يتخيلة أى شخص فقد توقعت أن تصرخ بأعلى صوتها لتفضح أمرنا ولكن وجدتها تتكلم بكل هدوء وعينها على زبرى وقالت لنعمة إقفلى الباب وتعالى ثم قالت لنا أنا طبعا أقدر أفضحكم وأجيب لكم مصيبة بس أنا مش هعمل كدا فردت عليها سهام بسرعة طيب هتعملى أيه فصرخت نورا فيها قائلة إنتى تسكتى خالص يا بنت الشرموطة وإوعى تفتحى بقك إنتى أو أى حد فيكوا فاهمين أنا هنا إللى أتكلم وأنتوا تسمعوا وتنفذوا فورا بدون أى أسئلة وقالت لى تعالا أنته هنا فذهبت اليها فجلست أمامى على كرسى ووضعت رجل على رجل وكانت ترتدى عباية سوداء اللون وشبشب أبيض ذو كعب متوسط وأخذت تهز فى أقدامها أمامى ثم قالت انا عايزاك تبوس رجلى وتلحسهم جامد لحد ما أقولك كفاية بصراحة أنا ذهلت أبوس رجليها ماهذا أهو أسلوب جديد فى ممارسة الجنس أم ماذا وفعلت ما طلبت نزلت الى رجليها وكانت أقدامها مقاس 38 ناصعة البياض ناعمة الملمس ذات كعوب لونها وردى وكانت تفوح منها رائحة عطرة وبدأت أشمهم وألحسهم وأقبلهم لها وأنا أنظر إلى تعابير وجهها فكلما زدت من تقبيلى لقدميها تغمض هي عينيها وتأن بصوت منخفض وظللت هكذا حوالى نصف ساعة ثم قالت كفاية كدا قوم أقف فوقفت فمسكت زبرى بيديها وأخذت تداعبة وهى تقول له بصوت منخفض إنته بقى اللى بيقولوا عليك حبيب البنات وإنته اللى كل نساء الدنيا مايقدروش يستغنوا عنك لحظة واحدة ونفسهم فيك على طول وأثناء ذلك كدت أنزل لبن زبرى بيديها ثم وجدتها تنزل على الأرض وتضع زبرى فى فمها وهى تقول لنفسها أما نشوف طعمك حلو زى البنات ما بتقول والا لأ وما إن وضعتة بفمها حتى أنزلت فى فمها فوجدتها تخرج زبرى على الفور من فمها وتقول أنته عملت ايه أنته أتجننت ثم أخذت فى بلع بعض من لبن زبرى ثم قالت لى دا طلع طعمة أحلى من اللى البنات بتوصفة كل هذا وسهام ونعمة جالستين على السرير يتابعا التصرفات الغريبة لنورا ثم همست لى فى أذنى قائلة انته تنيكهم زى ما انته عايز بس أنا ليا طلب قلت لها تحت أمرك قالت لبن زبرك ليا أنا بس إتفقنا قلت لها أنا وزبرى تحت أمرك ثم خلعت العباية لأرى جسم صاروخ فى الجمال طولها حوالى 170 سم جسم أبيض أملس قوام مشوق صدر كبير وكس منتفخ وردى اللون وطيز كبير مشدود لأعلى وكانت ترتدى أسفل العباية كيلوت وسنتيان وقميص نوم أسود اللون وجلست على الأرض وقالت لى روح أنته نيكهم أنا عايزة أتفرج عليك وأنته بتنيكهم فقلت لها تحت أمرك ويومها نكت سهام ونعمة وأنزلت حوالى 6 مرات وظلت نورا تعبث بكسها الى أن أنزلت ومن يومها ونورا أصبحت تشاركنا لحظات المتعة ولكن كمتفرجة علينا إلى أن أقنعتها ذات مرة بأن أنيكها فى طيزها حيث لا تزال عذراء وكانت من أجمل النيكات فى حياتى ومن يومها وأنا أعشق أقدام النساء وأعشق شمها ولحسها وتقبيلها وتدليك زبرى فيها ونورا كانت تتفنن فى الإعتناء بأقدامها ووضع ألوان المانيكير المثيرة على أظافرها وإرتداء الكعوب العالية المثيرة حيث أصبح طقس أساسى فى الممارسة الجنسية علمتنى إياه نورا وعشقتة ومن يومها وأنا أتردد على سهام ونعمة ونورا مرتين أسبوعيا فقط كى لانلفت الأنظار إلينا ونمارس طقوسنا الجنسية المتجددة وده اميلى للبنات والمدممات [email protected]