فاجر نيك
01-24-2017, 01:42 AM
#منقوووووووووووله
أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً. لدى عائلة منزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل. أختي تكبرني بـ10 أعوام، وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة. أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط. كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية. لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها. كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها. أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً. كانت زوجة أخي تدعى نهلة تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب. وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة. وتقبلني على شفتاي. زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي. وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح. كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.
في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يبدي نهديها. أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي، وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي. واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها. كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها. لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي. فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض. بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة، وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظترهت بأنني متضايقة، بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم. أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم. بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي، وقالت لي: متزعلش. وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا. وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، وربنا ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا، إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا. قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض. بدت عليهم علامات الاستغراب، وقالوا لي: ليه؟ قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير. زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف. وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.
أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم. وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها، وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة. وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم. وأنا لم أعد أستطيع التحمل. خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً. وهما مازالا يمارسان السحاق. أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها، وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي. أقتربت منها، وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي، وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي. ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها، وأختي تتأوه وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة. أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد. مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي. وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم، قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان. أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان. مرات أخي قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني. قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك. قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها. أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً، وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش. وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها. بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.
أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً. لدى عائلة منزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل. أختي تكبرني بـ10 أعوام، وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة. أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط. كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية. لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها. كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها. أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً. كانت زوجة أخي تدعى نهلة تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب. وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة. وتقبلني على شفتاي. زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي. وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح. كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.
في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يبدي نهديها. أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي، وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي. واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها. كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها. لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي. فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض. بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة، وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظترهت بأنني متضايقة، بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم. أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم. بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي، وقالت لي: متزعلش. وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا. وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، وربنا ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا، إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا. قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض. بدت عليهم علامات الاستغراب، وقالوا لي: ليه؟ قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير. زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف. وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.
أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم. وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها، وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة. وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم. وأنا لم أعد أستطيع التحمل. خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً. وهما مازالا يمارسان السحاق. أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها، وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي. أقتربت منها، وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي، وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي. ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها، وأختي تتأوه وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة. أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد. مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي. وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم، قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان. أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان. مرات أخي قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني. قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك. قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها. أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً، وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش. وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها. بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.