عصر يوم
01-25-2017, 07:17 PM
مفرق بزازها تحت السماء على الشاطيء
هذه هي قصتي أنا هشام من القاهرة شاب في مقتبل العمر معتدل في ممارسة الجنس ولم أتزوج وإنما أستطيع في اي وقت أن اتدبر ما أحتاجه وخاصة عندما تكون في منطقة شعبية مكتظة بالمطلقات في مراح العمر ولا تعجب من ذلك فنسبة الطلاق قد زادت بطريق جنونية حتى أصبحت حالات الطلاق تفوق حالات الزواج خاصة في القطاع العريض من الفتيات حديثات السن والتي من الممكن أن لايستمر زواجها أكثر من أيام أو شهور وطالما ذاقت الزوبر وجربته فلن يهدأ لها كسا حتى تروي ظمئه من شاب جار أو أخ أو زوج أخت أو اب أو قريب المهم كسها أولا وليس بعده شيء..فالشهوة لمن جرب الجنس تكون جبارة تتحكم في صاحبها حتى يطفئها ووسائل منع العمل شجعت على ممارسة الجنس وعدم الخوف من حمل أو اضطرار لإجهاض..
قد تأتيك الشهوة في اي لحظة فالشهوة تأتي في لحظة. تظهر في ثانية تستمر أطول مما تتوقع. الإنجذاب إلى امرأة أمرقريب من تذوق الخمرة. في البداية ترى الإنحناءات والألوان ومن ثم تشم بعض الرائحة من شعرها ومن ثم تتحول بتركيزك إلى جذب انتباهها وفي النهاية تحتسي وترتشف من رحيق المتعة. متى كانت ساحرة مثل الخمر. ما منحنيات تجعلك تعجز عن التحدث من تأثير جسمها المتناسق بشكل مثالي يمكنها أن تجعلك تفقد أحساسك بالعالم من حولك.
فتاة شدتني نصفها السفلي الممتليء وشعرها الأسود الحريري وبشرتها اللامعة الناعمة وبزازها المتناسقة وخدودها الوردية تجعلها أنثى لا تقاوم. كانت مثل النجمة في سماء النساء. والشيء الذي يجمع ما بين النجوم والنساء الجميلات هي أنهن جميعاً لا يمكن الوصول إليهن دائماً. وهن جميعاً يبقين على ارتفاعات عالية. وعلى الجانب الأخر أنا كنت مثل حجرصغير تحت ضوءالنجوم. بطريقة ما كانت شخصيتي مثل القمر رومانسي جداً لكن وحيد دائماً. ...بطريقة ما كان طريق منى وطريقي يتقاطعان دائماً. وهي كانت تظهر أينما أذهب. كانت الأولى في الكلية. وكانت متقدمة في جميع الأنشطة التي نعرفها ..حتى أنها أنضمت إلى نفس الشركة التي أعمل بها،
وفي غضون شهور قليلة ان تقود وتسلب الرجال . وأنا كالعادة كنت الفتى المختفي الذي يحيا حياة بسيطة وهادئة. ونعم الرجال مثلي موجودون في الحياة. لكن مع حظ العوالم يمكن حتى للأحجار أن تصل إلى النجوم. وفي ليلة قمريةجميلة كنت أحتسي البيرة في الجوار وكالمعتاد كان الجميع يبدون إعجابهم بمنى. وخاصة الرجال كانوا يحدقون في مفرق بزازها الوردية. والجميع كانوا على استعداد للموت للوصول إليها ومضاجعتها. والبيرة تلاعبت بعقلي – ماذا لو تجاوبت معي؟ ماذا لو كنت أنا المحظوظ بينهم؟ لا — لا يوجد أمل. وبينما كانت الأفكار تعصف بي، تلاقت أعيننا أفشدت انتباهها. وقد ابتسمت لي. هل هذا يحدث بالفعل، لا، لابد أنها البيرة.
تجاهلت الجمع وسرت بعيداً. لكن صوت جذبني من الخلف. كانت منى التي طلبت مني المساعدة. كان أحد الزملاء في الشركة غارق في السكر ويحاول اساءة التصرف معها. وهي نطقت اسمي هـ شـ ا م . وطلبت مني أن أخذها إلى أي مكان. ابتسم الحظ لي. ذهبنا إلى شاطئ منى الخاص. سألتها لماذا أنا من بين كل الناس. قالت لي أنها كانت تلاحظني دائماً. وهي قابلت العديد من الناس في حياتها لكن جميعهم كانوا مزيفون. أنا بهت. لم أكن أتوقع ذلك. لم أكن أعرف ماذا يجب علي أن أقول. بمجرد أن حاولت أن أجيبها حضنتني بقوة. رائحة عطر الكراميل من جسمها جعلتني أغيب عن الوعي. كانت بزازها الناعمة في مفرق بزازها تضغط على صدري. وبينما كانت الرياح تهب كان شعرها الناعم يداعب لحيتي المجعدة. هذه الأرداف الساحرة جذبت يدي حولها. كان الأمر مثل موسيقى الجاز. استجمعت بعض شجاعتي ووضعت يدي على أردافها الممتلئة وصولاً لسفل مؤخرتها. وهي أنفصلت عني ونظرت في عيني. أفترقت شفتيها الناعمتين وأقتربت من شفتي. وببطء استمتعنا بوقتنا. أنطلقت ألسنتنا عميقاً وعميقاً. وبطريقة مثيرة أقتربت من خدودي وهمست في أذني “هــشــام خدني في حضنك”. هذه الكلمات الواضحة أشعلت أوتار شهوتي. أنطلق قضيبي ذو التسعة بوصة في طريقه. استمرت جلستنا بكل سخونة. وبسرعة قلعت القميص وبدأت أقبلها على وجنتيها اللبنية البيضاء. وهي أطلقت ظفرة خفيفة وداعبت بأصابعها في لحيتي. كنت منى ساحرة. وتوقفت عقارب الساعة عن الدوران. شميت العطر من شعرها ودفعته إلى الخلف لأكمل تقبيل شفتيها.
كنا نزداد عنفاً مع كل ثانية. وكانت صدورنا تحتك بنعومة. كانت بزازها الناعمة والقوية في نفس الوقت تدغدغ صدري. جعلتها تستلقي على الرمال وبدأت الحس مفرق بزازها الوردية. وأدخلت أصابعي من خلال علاقة كتفيها وقلعتها القميص. وظهر زوجين من الأحجار الكريمة أمامي مستعدة للإنطلاق. هذا أثارني أكثر. قلعتها حمالة الصدر الأرجوانية وضغطت على بزها الأيمن. لا أستطيع أن أصدق عيني. فتاة أحلام مستلقية أمامي نصف عارية. وببطء لحست بزازها وضغطت عليها ومصيتها مثل نمر حديث الولادة. ومع كل عضة كانت هي تظهر طبيعتها الحيوانية. كانت تجذبني وصعدت فوقي وعضت صدري بقوة وكانت تمص حلماتي حتى تحولت إلى اللون الأحمر. والرمال تحتنا زادت من الاحتكاك بيننا. وفي ثواني أحاط الدفء بقضيبي الذي بدأ يصعد ويهبط وهي كانت تمص بيوضي وقضيبي الوردي مثل طفل صغير يمص مصاصة. كانت بيوضي ترتعش وأطلقت دفعة من المني على صدرها. وحان الأن دوري لكي أرد لها الجميل. قلعتها الفستان وقبلتها على شفايفها الوردية. وهي أطلقت آهات عالية وأمسكت برأسي بأردافها. وأنا طبعت لساني في داخل كسها وأخرجت لبنها. كنا نجلس سوياً إلى جوار بعضنا البعض. وهي صعدت فوقي وبدأت تركب على قضيبي. وكان قضيبي يخترق جدران كسها الناعمة. وقد قبض على قضيبي بضغط قوي جعله مثل عمود الحديد. قلبتها وبدأت أضاجعها بكل قوة حتى أفرغت مني في كسها.
هذه هي قصتي أنا هشام من القاهرة شاب في مقتبل العمر معتدل في ممارسة الجنس ولم أتزوج وإنما أستطيع في اي وقت أن اتدبر ما أحتاجه وخاصة عندما تكون في منطقة شعبية مكتظة بالمطلقات في مراح العمر ولا تعجب من ذلك فنسبة الطلاق قد زادت بطريق جنونية حتى أصبحت حالات الطلاق تفوق حالات الزواج خاصة في القطاع العريض من الفتيات حديثات السن والتي من الممكن أن لايستمر زواجها أكثر من أيام أو شهور وطالما ذاقت الزوبر وجربته فلن يهدأ لها كسا حتى تروي ظمئه من شاب جار أو أخ أو زوج أخت أو اب أو قريب المهم كسها أولا وليس بعده شيء..فالشهوة لمن جرب الجنس تكون جبارة تتحكم في صاحبها حتى يطفئها ووسائل منع العمل شجعت على ممارسة الجنس وعدم الخوف من حمل أو اضطرار لإجهاض..
قد تأتيك الشهوة في اي لحظة فالشهوة تأتي في لحظة. تظهر في ثانية تستمر أطول مما تتوقع. الإنجذاب إلى امرأة أمرقريب من تذوق الخمرة. في البداية ترى الإنحناءات والألوان ومن ثم تشم بعض الرائحة من شعرها ومن ثم تتحول بتركيزك إلى جذب انتباهها وفي النهاية تحتسي وترتشف من رحيق المتعة. متى كانت ساحرة مثل الخمر. ما منحنيات تجعلك تعجز عن التحدث من تأثير جسمها المتناسق بشكل مثالي يمكنها أن تجعلك تفقد أحساسك بالعالم من حولك.
فتاة شدتني نصفها السفلي الممتليء وشعرها الأسود الحريري وبشرتها اللامعة الناعمة وبزازها المتناسقة وخدودها الوردية تجعلها أنثى لا تقاوم. كانت مثل النجمة في سماء النساء. والشيء الذي يجمع ما بين النجوم والنساء الجميلات هي أنهن جميعاً لا يمكن الوصول إليهن دائماً. وهن جميعاً يبقين على ارتفاعات عالية. وعلى الجانب الأخر أنا كنت مثل حجرصغير تحت ضوءالنجوم. بطريقة ما كانت شخصيتي مثل القمر رومانسي جداً لكن وحيد دائماً. ...بطريقة ما كان طريق منى وطريقي يتقاطعان دائماً. وهي كانت تظهر أينما أذهب. كانت الأولى في الكلية. وكانت متقدمة في جميع الأنشطة التي نعرفها ..حتى أنها أنضمت إلى نفس الشركة التي أعمل بها،
وفي غضون شهور قليلة ان تقود وتسلب الرجال . وأنا كالعادة كنت الفتى المختفي الذي يحيا حياة بسيطة وهادئة. ونعم الرجال مثلي موجودون في الحياة. لكن مع حظ العوالم يمكن حتى للأحجار أن تصل إلى النجوم. وفي ليلة قمريةجميلة كنت أحتسي البيرة في الجوار وكالمعتاد كان الجميع يبدون إعجابهم بمنى. وخاصة الرجال كانوا يحدقون في مفرق بزازها الوردية. والجميع كانوا على استعداد للموت للوصول إليها ومضاجعتها. والبيرة تلاعبت بعقلي – ماذا لو تجاوبت معي؟ ماذا لو كنت أنا المحظوظ بينهم؟ لا — لا يوجد أمل. وبينما كانت الأفكار تعصف بي، تلاقت أعيننا أفشدت انتباهها. وقد ابتسمت لي. هل هذا يحدث بالفعل، لا، لابد أنها البيرة.
تجاهلت الجمع وسرت بعيداً. لكن صوت جذبني من الخلف. كانت منى التي طلبت مني المساعدة. كان أحد الزملاء في الشركة غارق في السكر ويحاول اساءة التصرف معها. وهي نطقت اسمي هـ شـ ا م . وطلبت مني أن أخذها إلى أي مكان. ابتسم الحظ لي. ذهبنا إلى شاطئ منى الخاص. سألتها لماذا أنا من بين كل الناس. قالت لي أنها كانت تلاحظني دائماً. وهي قابلت العديد من الناس في حياتها لكن جميعهم كانوا مزيفون. أنا بهت. لم أكن أتوقع ذلك. لم أكن أعرف ماذا يجب علي أن أقول. بمجرد أن حاولت أن أجيبها حضنتني بقوة. رائحة عطر الكراميل من جسمها جعلتني أغيب عن الوعي. كانت بزازها الناعمة في مفرق بزازها تضغط على صدري. وبينما كانت الرياح تهب كان شعرها الناعم يداعب لحيتي المجعدة. هذه الأرداف الساحرة جذبت يدي حولها. كان الأمر مثل موسيقى الجاز. استجمعت بعض شجاعتي ووضعت يدي على أردافها الممتلئة وصولاً لسفل مؤخرتها. وهي أنفصلت عني ونظرت في عيني. أفترقت شفتيها الناعمتين وأقتربت من شفتي. وببطء استمتعنا بوقتنا. أنطلقت ألسنتنا عميقاً وعميقاً. وبطريقة مثيرة أقتربت من خدودي وهمست في أذني “هــشــام خدني في حضنك”. هذه الكلمات الواضحة أشعلت أوتار شهوتي. أنطلق قضيبي ذو التسعة بوصة في طريقه. استمرت جلستنا بكل سخونة. وبسرعة قلعت القميص وبدأت أقبلها على وجنتيها اللبنية البيضاء. وهي أطلقت ظفرة خفيفة وداعبت بأصابعها في لحيتي. كنت منى ساحرة. وتوقفت عقارب الساعة عن الدوران. شميت العطر من شعرها ودفعته إلى الخلف لأكمل تقبيل شفتيها.
كنا نزداد عنفاً مع كل ثانية. وكانت صدورنا تحتك بنعومة. كانت بزازها الناعمة والقوية في نفس الوقت تدغدغ صدري. جعلتها تستلقي على الرمال وبدأت الحس مفرق بزازها الوردية. وأدخلت أصابعي من خلال علاقة كتفيها وقلعتها القميص. وظهر زوجين من الأحجار الكريمة أمامي مستعدة للإنطلاق. هذا أثارني أكثر. قلعتها حمالة الصدر الأرجوانية وضغطت على بزها الأيمن. لا أستطيع أن أصدق عيني. فتاة أحلام مستلقية أمامي نصف عارية. وببطء لحست بزازها وضغطت عليها ومصيتها مثل نمر حديث الولادة. ومع كل عضة كانت هي تظهر طبيعتها الحيوانية. كانت تجذبني وصعدت فوقي وعضت صدري بقوة وكانت تمص حلماتي حتى تحولت إلى اللون الأحمر. والرمال تحتنا زادت من الاحتكاك بيننا. وفي ثواني أحاط الدفء بقضيبي الذي بدأ يصعد ويهبط وهي كانت تمص بيوضي وقضيبي الوردي مثل طفل صغير يمص مصاصة. كانت بيوضي ترتعش وأطلقت دفعة من المني على صدرها. وحان الأن دوري لكي أرد لها الجميل. قلعتها الفستان وقبلتها على شفايفها الوردية. وهي أطلقت آهات عالية وأمسكت برأسي بأردافها. وأنا طبعت لساني في داخل كسها وأخرجت لبنها. كنا نجلس سوياً إلى جوار بعضنا البعض. وهي صعدت فوقي وبدأت تركب على قضيبي. وكان قضيبي يخترق جدران كسها الناعمة. وقد قبض على قضيبي بضغط قوي جعله مثل عمود الحديد. قلبتها وبدأت أضاجعها بكل قوة حتى أفرغت مني في كسها.