اخو ايناس
01-31-2017, 05:59 AM
المرة دي قررت ادي الفرصة لبيتر بنفسي .. وقلتله اني هدخل الحمام مع اني ماكنتش عايز ادخل .. وفعلا قمت .. وبعد شوية سمعت صوت باب اوضة بيتفتح .. بصيت براحة وانا متاكد من اللي هشوفه .. وفعلا لقيت بيتر واقف نفس الوقفة .. بس المرة دي حصلت حاجه صدمته وصدمتني انا كمان !!
اختي ايناس نايمة ولابسة هوت شورت وبدي .. انا شفتها من فتحة الباب من بعيد .. ما بالك هو من قريب !! المنظر كان يجنن .. كانت لابسه زي الصورة بالظبط ..
/ /> فاجئني صاحبي وفتح الباب عليها .. المنظر تقريبا جننه خلاه تايه .. دخل ووقف جنب سريرها وهو مطلع زبره من البنطلون وبيدعك فيه .. خلاص معادش همه هي تصحي متصحاش .. اتجنن من منظر لحمها اللي يهيح ..
بدا يلمس لحم فخادها العريان .. انا حسيت في اللحظة دي باقصي درجة هيجان حسيتها في حياتي .. ايده كانت عماله تطلع وتنزل علي لحم اختي كانها بتدعكلي في زبري انا .. زبري عروقه كلها شدت وانا بتفرج عالمنظر اللي يجنن .. وصاحبي نساني ونسي نفسه وبدا يعري طيزها من الهوت شورت ..
كل ده واختي ماتحركتش ولا اتهزت .. معقول تكون تعبانة للدرجة دي ؟
فلقتين كبار .. وخرم لونه وردي وضيق .. انا سمعت شهقة صاحبي لما كشف طيزها وشاف المنظر ده .. لكنه مستناش كتير وبدا يحسس علي خرمها بصوباعه .. عايز اروج اقوله كفاية علشان متصحاش .. لكن زبري اللي وصل لحد نص فخدي مانعني ..
فجاة لقيت اختي بتضحك وبتقول ( كفاية كده يا احمد ) عرفت ساعتها انها بتحلم بجوزها .. وان صاحبي بينفذلها الحلم بتاعها .. صاحبي لما سمعها في الاول اتخض وبعد . بس لما فهم رجعلها تاني . وبدا يتصرف بسرعة اكتر ..
بدا يحرك زبره علي فخادها وطيزها ... وبدا يحكه في كسها اللي عيني مشافتهوش من بعيد .. بس الكهربه والرعشة اللي لمست صاحبي خلتني اعرف كسها قد ايه سخن .. لدرجة انه جابهم بمجرد ما لمس كسها ..
بعد صاحبي عنها .. بعد ما نطر جوه هدومها وعلي فخادها .. وقف شوية مش عارف يتصرف ازاي .. بس لقيته راح سايبها علي نفس وضعها وخرج .. ولبنه مغرقها !!
رجعت انا كمان عالاوضة .. مكملناش خمس دقايق ولقيته مشي .. انا رحت جري علي اوضتها .. لقيتها علي نفس وضعها .. بس لقيت حاجه انا مفهمتهاش ..
لقيت كسها منزل مية كتير جدا .. الواضح انها كانت بتحلم وهايجة .. طيب كويس ده هيساعدني كتير وانا بنضفها .. مسحت فخادها براحة من اللبن اللي لسه مانشفش .. ولبستها الشورت .. وقلت في بالي ( لبنه اللي جوه هيختلط بعسلها ونبقي خالصين ) ..
هي صحت بعدها بساعتين .. دخلت الحمام تاخد دش .. ماعلقتش علي حاجه وده طمني بس في نفس الوقت ضايقني ..
اطمنت انها ماخدتش بالها .. واضايقت ان طالما هي ماميزتش ان فيه لبن جوه هدومها انها فعلا محترمة مش شرموطة .. وده خلاني بدات افتكر تاني انها اختي وان ده كله غلط ..وقررت انهي علاقتي بصاحبي ده ..
عدي اسبوع .. الاسبوع ده كان مليان صراع داخلي جوايا .. ما بين جسم اختي اللي عيني بقت بتشوفه انه فاجر ويستاهل النيك .. وبين انها اختي وحرام اعمل كده .. ووصلت لحل افرخ فيه شهوتي وطاقتي .. شات الياهوو ..
بدات ادخل علي شات الياهوو كتير .. خصوصا جروبات الجنس .. واتكلم في المحارم وابعتلهم صور من عالنت علي انها اختي .. متعة لحظية وبتنتهي بمجرد ما بجيب لبني وخلاص علي كده .. لد ما في يوم قابلت راجل عالشات كبير في السن .. 40 سنة واسمه امير ..
كان ذوق جدا في كلامه .. لما حاولت اكلمه علي اختي ( الوهمية ) قالي اني بكدب .. وانه هيبطل يكلمني لاني كداب .. اسلوبه خلاني حكيتله علي كل حاجه .. بس حكيتله وانا فعلا ندمان وبطلب منه يساعدني لاني حاسس اني كده بأذي اختي وبأذي نفسي .. كنت بكلمه صوت وقتها .. لقيته سكت شوية وراح قايلي كلمة صدمتني وقتها :
- نادر .
- ايوة يا امير .
- ايناس اختك شرموطة يا نادر .
- نعم !!!!!
- واحده مدرسة في مدرسة صنايع ولاد .. كلها شباب صيع متحرشين .. وبتلبس لبس شراميط .. اكيد دي بتتناك في المدرسة .. وبعدين انت خدت بالك من نظرات صاحبك عليها لما قعدت معاكم .. تفتكر هي ماخدتش بالها ؟ طب فيه واحده في الكون يتعمل فيها اللي صاحبك عمله وماتحسش ؟ اختك عملت نفسها بتحلم علشان صاحبك يطمن ويكمل .. انت غلطان انك قطعت علاقتك بصاحبك .. انت ماغلطتش في حق اختك الشرموطة ..
مع اخر حرف من كلامه انا كان زبري اتجنن .. وكان ردي السريع عليه :
- والحل ؟
- هي فين دلوقت ؟
- لسه في شغلها ..
- قبل هي ما ترجع افتح الكاميرا بتاعة النت وخبيها في حتة بحيث هي متشوفهاش .. وخليها تيجي بلبس الشغل بتاعها تقعد معاك في الاوضة اللي فيها الكمبيوتر .. عايز اشوفها بلبس الشغل ..
- حاضر !!
كانت ردودي عليه في وقتها عامله زي الروبوت .. برد وانا تايه ومش عارف اقول ايه .. بعد شوية انا جهزت اللي هو طلبه .. وفعلا اختي جت ..
اول ما شفتها ابتسمت .. قلت في بالي ( يا بختك يا امير ) .. لانها كانت لابسة طقم خرافي .. كان زي الصورة كده بالظبط ..
/ /> دخلت وقعدت معايا حوالي عشر دقايق .. انا تايه ما بين اللي امير بيعمله دلوقت وبين اختي الفاجرة وكلامها .. شوية وهي قالتلي انها هتدخل تغير هدومها .. قمت زي المسروع فتحت شاشة الكمبيوتر اللي كنت طافيها طبعا .. بعتت لامير وقلتله :
- تمام ؟
- قالي لسه .. سيبها مفتوحة واندهلها لما هي تغير .. عايز اشوفها بلبس البيت ..
- حاضر
بعدها بشوية هي جت وبتسالني عالغدا .. انا لما شفتها دخت .. كل اللي طلبته منها انها تدخل تقعد معايا علشان نكمل كلامنا اللي انا اصلا مش فاكره !! كانت لابسة زي الصورة كده بالظبط ..
/ /> فضلت قاعدة شوية .. وقامت مشيت عالمطبخ .. فتحت وبكلم امير .. قالي انه هيقفل وهيفتح تاني بالليل واني لازم افتح علشان فيه حاجه مهمة ..
فتحت في الميعاد لقيته .. اول ما كلمته لقيته بيبعتلي صور .. حملتها وبفتحها .. وكانت الصدمة !!
صور لاختي من عالكاميرا .. امير صور اختي من علي كاميرا الويب واحتفظ بصورها .. انا بقيت هتجنن .. هايج وفي نفس الوقت مرعوب ..لحد ما هو اتكلم وقالي :
- متخافش .. انا كل اللي عايزه منك تساعدني ..
- في ايه ؟
- تفهم اختك ان جايلك مدرس عربي قريب واحد صاحبك ( خليكوا فاكرين الحتة دي ) بكره البيت علشان يساعدك قبل الامتحانات .. وهجيلك انا علي اني مدرس العربي ده .. وساعتها هقولك هتساعدني ازاي ..
- حاضر ..
فعلا جه تاني يوم .. دماغي كانت هتتجنن وخلاص هتنفجر .. ياتري هيحصل ايه ؟ هيعمل ايه ؟ طب واختي هيتعمل فيها ايه ؟ مليون سؤال وسؤال ..
دخلته وقعدته في الانتريه .. اختي كانت لسه بلبس شغلها ماغيرتوش .. يادوب لبست الطرحة ودخلت علينا بالمنظر ده ..
/ /> اول ما شافها ابتسم .. وقال بصوت واطي بس انا سمعته ( دي جاهزة للي هيحصل ) .. وقعدوا اتكلموا سوي بيتفقوا علي مقابل الدرس وكده .. وانا تايه اصلا مش سامع منهم حاجه ومش عارف ايه هيحصل ..
هي قامت وخرجت علي اساس اننا هنبدا الدرس .. لقيته بيقولي :
- خد الازازة دي .. روح اعملنا عصير ولا شاي ولا اي حاجه .. واعمل حساب الشرموطة معانا .. وفضيلها الازازة دي كلها في كوبايتها ..
- حاضر ..
قمت زي الالة نفذت اوامره .. دخلت عليها اوضتها قبل ما اروحله واديتها كوبايتها .. ووقفت معاها دقيقه لحد ما اتاكدت انها شربت منها .. ورجعتله .. فضلنا قاعدين عشر دقايق ولقيته بيقولي :
- قوم شوفها نامت ولا لا ..
فهمت وانا قايم ان ده منوم .. وانه بينيمها علشان يتمتع بيها قدامي .. دخلت لقيتها نايمة عالارض .. واضح انه منوم قوي جدا !!
رجعت وقلتله .. لقيته منطور زي الاسد وراح جري عالاوضة .. قرب منها وفجاة لقيته وقف .. وراح مطلع م جيبه موبايل نوكيا الدمعة ( كان وقتها اشهر موبايل بكاميرا ) ... وبدا يصورها .. وانا واقف في جنب مابتحركش .. بدعك في زبري وبس !!
بدا يقلعها حتة بحتة .. وكل ما يقلعها حتة يصورها .. لحد ما عراها زي ما امنا ولدتها .. وراح مديني الموبايل .. وقالي :
- ماتفوتش لحظة غير لما تصورها ..
- حاضر
فضل يلحس في كسه اكتر من عشر دقايق .. حسيت انه مش متمتع .. بس لقيته عينه مركزة معايا .. عدل نفسه عليها وبدا يحرك زبره علي كسها براحة .. وفجاة راح مدخله .. وهي كل ده ماتحركتش .. فانا سالته وانا لساني تقيل :
- هي مستحيل تصحي ؟
- مستحيل
- متاكد ؟
- متاكد
وفضل يدخل ويطلع فيها .. ويمص في حلماتها زي المجنون .. وراح مطلعه منها ونطر علي وشها .. وخد مني الموبايل وصور وشها وهو عليه لبنه .. وقالي ..
- نضفها ولبسها .. هتعرف ؟
- هعرف ..
- الليلة الساعة 1 تفتح علشان هكلمك في حاجه ضروري
- حاضر
/ />
................................... .......................
اللي هو قالهولي بالليل كان مفاجأة .. هتعرفوها المرة الجاية ..
اختي ايناس نايمة ولابسة هوت شورت وبدي .. انا شفتها من فتحة الباب من بعيد .. ما بالك هو من قريب !! المنظر كان يجنن .. كانت لابسه زي الصورة بالظبط ..
/ /> فاجئني صاحبي وفتح الباب عليها .. المنظر تقريبا جننه خلاه تايه .. دخل ووقف جنب سريرها وهو مطلع زبره من البنطلون وبيدعك فيه .. خلاص معادش همه هي تصحي متصحاش .. اتجنن من منظر لحمها اللي يهيح ..
بدا يلمس لحم فخادها العريان .. انا حسيت في اللحظة دي باقصي درجة هيجان حسيتها في حياتي .. ايده كانت عماله تطلع وتنزل علي لحم اختي كانها بتدعكلي في زبري انا .. زبري عروقه كلها شدت وانا بتفرج عالمنظر اللي يجنن .. وصاحبي نساني ونسي نفسه وبدا يعري طيزها من الهوت شورت ..
كل ده واختي ماتحركتش ولا اتهزت .. معقول تكون تعبانة للدرجة دي ؟
فلقتين كبار .. وخرم لونه وردي وضيق .. انا سمعت شهقة صاحبي لما كشف طيزها وشاف المنظر ده .. لكنه مستناش كتير وبدا يحسس علي خرمها بصوباعه .. عايز اروج اقوله كفاية علشان متصحاش .. لكن زبري اللي وصل لحد نص فخدي مانعني ..
فجاة لقيت اختي بتضحك وبتقول ( كفاية كده يا احمد ) عرفت ساعتها انها بتحلم بجوزها .. وان صاحبي بينفذلها الحلم بتاعها .. صاحبي لما سمعها في الاول اتخض وبعد . بس لما فهم رجعلها تاني . وبدا يتصرف بسرعة اكتر ..
بدا يحرك زبره علي فخادها وطيزها ... وبدا يحكه في كسها اللي عيني مشافتهوش من بعيد .. بس الكهربه والرعشة اللي لمست صاحبي خلتني اعرف كسها قد ايه سخن .. لدرجة انه جابهم بمجرد ما لمس كسها ..
بعد صاحبي عنها .. بعد ما نطر جوه هدومها وعلي فخادها .. وقف شوية مش عارف يتصرف ازاي .. بس لقيته راح سايبها علي نفس وضعها وخرج .. ولبنه مغرقها !!
رجعت انا كمان عالاوضة .. مكملناش خمس دقايق ولقيته مشي .. انا رحت جري علي اوضتها .. لقيتها علي نفس وضعها .. بس لقيت حاجه انا مفهمتهاش ..
لقيت كسها منزل مية كتير جدا .. الواضح انها كانت بتحلم وهايجة .. طيب كويس ده هيساعدني كتير وانا بنضفها .. مسحت فخادها براحة من اللبن اللي لسه مانشفش .. ولبستها الشورت .. وقلت في بالي ( لبنه اللي جوه هيختلط بعسلها ونبقي خالصين ) ..
هي صحت بعدها بساعتين .. دخلت الحمام تاخد دش .. ماعلقتش علي حاجه وده طمني بس في نفس الوقت ضايقني ..
اطمنت انها ماخدتش بالها .. واضايقت ان طالما هي ماميزتش ان فيه لبن جوه هدومها انها فعلا محترمة مش شرموطة .. وده خلاني بدات افتكر تاني انها اختي وان ده كله غلط ..وقررت انهي علاقتي بصاحبي ده ..
عدي اسبوع .. الاسبوع ده كان مليان صراع داخلي جوايا .. ما بين جسم اختي اللي عيني بقت بتشوفه انه فاجر ويستاهل النيك .. وبين انها اختي وحرام اعمل كده .. ووصلت لحل افرخ فيه شهوتي وطاقتي .. شات الياهوو ..
بدات ادخل علي شات الياهوو كتير .. خصوصا جروبات الجنس .. واتكلم في المحارم وابعتلهم صور من عالنت علي انها اختي .. متعة لحظية وبتنتهي بمجرد ما بجيب لبني وخلاص علي كده .. لد ما في يوم قابلت راجل عالشات كبير في السن .. 40 سنة واسمه امير ..
كان ذوق جدا في كلامه .. لما حاولت اكلمه علي اختي ( الوهمية ) قالي اني بكدب .. وانه هيبطل يكلمني لاني كداب .. اسلوبه خلاني حكيتله علي كل حاجه .. بس حكيتله وانا فعلا ندمان وبطلب منه يساعدني لاني حاسس اني كده بأذي اختي وبأذي نفسي .. كنت بكلمه صوت وقتها .. لقيته سكت شوية وراح قايلي كلمة صدمتني وقتها :
- نادر .
- ايوة يا امير .
- ايناس اختك شرموطة يا نادر .
- نعم !!!!!
- واحده مدرسة في مدرسة صنايع ولاد .. كلها شباب صيع متحرشين .. وبتلبس لبس شراميط .. اكيد دي بتتناك في المدرسة .. وبعدين انت خدت بالك من نظرات صاحبك عليها لما قعدت معاكم .. تفتكر هي ماخدتش بالها ؟ طب فيه واحده في الكون يتعمل فيها اللي صاحبك عمله وماتحسش ؟ اختك عملت نفسها بتحلم علشان صاحبك يطمن ويكمل .. انت غلطان انك قطعت علاقتك بصاحبك .. انت ماغلطتش في حق اختك الشرموطة ..
مع اخر حرف من كلامه انا كان زبري اتجنن .. وكان ردي السريع عليه :
- والحل ؟
- هي فين دلوقت ؟
- لسه في شغلها ..
- قبل هي ما ترجع افتح الكاميرا بتاعة النت وخبيها في حتة بحيث هي متشوفهاش .. وخليها تيجي بلبس الشغل بتاعها تقعد معاك في الاوضة اللي فيها الكمبيوتر .. عايز اشوفها بلبس الشغل ..
- حاضر !!
كانت ردودي عليه في وقتها عامله زي الروبوت .. برد وانا تايه ومش عارف اقول ايه .. بعد شوية انا جهزت اللي هو طلبه .. وفعلا اختي جت ..
اول ما شفتها ابتسمت .. قلت في بالي ( يا بختك يا امير ) .. لانها كانت لابسة طقم خرافي .. كان زي الصورة كده بالظبط ..
/ /> دخلت وقعدت معايا حوالي عشر دقايق .. انا تايه ما بين اللي امير بيعمله دلوقت وبين اختي الفاجرة وكلامها .. شوية وهي قالتلي انها هتدخل تغير هدومها .. قمت زي المسروع فتحت شاشة الكمبيوتر اللي كنت طافيها طبعا .. بعتت لامير وقلتله :
- تمام ؟
- قالي لسه .. سيبها مفتوحة واندهلها لما هي تغير .. عايز اشوفها بلبس البيت ..
- حاضر
بعدها بشوية هي جت وبتسالني عالغدا .. انا لما شفتها دخت .. كل اللي طلبته منها انها تدخل تقعد معايا علشان نكمل كلامنا اللي انا اصلا مش فاكره !! كانت لابسة زي الصورة كده بالظبط ..
/ /> فضلت قاعدة شوية .. وقامت مشيت عالمطبخ .. فتحت وبكلم امير .. قالي انه هيقفل وهيفتح تاني بالليل واني لازم افتح علشان فيه حاجه مهمة ..
فتحت في الميعاد لقيته .. اول ما كلمته لقيته بيبعتلي صور .. حملتها وبفتحها .. وكانت الصدمة !!
صور لاختي من عالكاميرا .. امير صور اختي من علي كاميرا الويب واحتفظ بصورها .. انا بقيت هتجنن .. هايج وفي نفس الوقت مرعوب ..لحد ما هو اتكلم وقالي :
- متخافش .. انا كل اللي عايزه منك تساعدني ..
- في ايه ؟
- تفهم اختك ان جايلك مدرس عربي قريب واحد صاحبك ( خليكوا فاكرين الحتة دي ) بكره البيت علشان يساعدك قبل الامتحانات .. وهجيلك انا علي اني مدرس العربي ده .. وساعتها هقولك هتساعدني ازاي ..
- حاضر ..
فعلا جه تاني يوم .. دماغي كانت هتتجنن وخلاص هتنفجر .. ياتري هيحصل ايه ؟ هيعمل ايه ؟ طب واختي هيتعمل فيها ايه ؟ مليون سؤال وسؤال ..
دخلته وقعدته في الانتريه .. اختي كانت لسه بلبس شغلها ماغيرتوش .. يادوب لبست الطرحة ودخلت علينا بالمنظر ده ..
/ /> اول ما شافها ابتسم .. وقال بصوت واطي بس انا سمعته ( دي جاهزة للي هيحصل ) .. وقعدوا اتكلموا سوي بيتفقوا علي مقابل الدرس وكده .. وانا تايه اصلا مش سامع منهم حاجه ومش عارف ايه هيحصل ..
هي قامت وخرجت علي اساس اننا هنبدا الدرس .. لقيته بيقولي :
- خد الازازة دي .. روح اعملنا عصير ولا شاي ولا اي حاجه .. واعمل حساب الشرموطة معانا .. وفضيلها الازازة دي كلها في كوبايتها ..
- حاضر ..
قمت زي الالة نفذت اوامره .. دخلت عليها اوضتها قبل ما اروحله واديتها كوبايتها .. ووقفت معاها دقيقه لحد ما اتاكدت انها شربت منها .. ورجعتله .. فضلنا قاعدين عشر دقايق ولقيته بيقولي :
- قوم شوفها نامت ولا لا ..
فهمت وانا قايم ان ده منوم .. وانه بينيمها علشان يتمتع بيها قدامي .. دخلت لقيتها نايمة عالارض .. واضح انه منوم قوي جدا !!
رجعت وقلتله .. لقيته منطور زي الاسد وراح جري عالاوضة .. قرب منها وفجاة لقيته وقف .. وراح مطلع م جيبه موبايل نوكيا الدمعة ( كان وقتها اشهر موبايل بكاميرا ) ... وبدا يصورها .. وانا واقف في جنب مابتحركش .. بدعك في زبري وبس !!
بدا يقلعها حتة بحتة .. وكل ما يقلعها حتة يصورها .. لحد ما عراها زي ما امنا ولدتها .. وراح مديني الموبايل .. وقالي :
- ماتفوتش لحظة غير لما تصورها ..
- حاضر
فضل يلحس في كسه اكتر من عشر دقايق .. حسيت انه مش متمتع .. بس لقيته عينه مركزة معايا .. عدل نفسه عليها وبدا يحرك زبره علي كسها براحة .. وفجاة راح مدخله .. وهي كل ده ماتحركتش .. فانا سالته وانا لساني تقيل :
- هي مستحيل تصحي ؟
- مستحيل
- متاكد ؟
- متاكد
وفضل يدخل ويطلع فيها .. ويمص في حلماتها زي المجنون .. وراح مطلعه منها ونطر علي وشها .. وخد مني الموبايل وصور وشها وهو عليه لبنه .. وقالي ..
- نضفها ولبسها .. هتعرف ؟
- هعرف ..
- الليلة الساعة 1 تفتح علشان هكلمك في حاجه ضروري
- حاضر
/ />
................................... .......................
اللي هو قالهولي بالليل كان مفاجأة .. هتعرفوها المرة الجاية ..