lolotota
03-21-2017, 01:39 PM
امي و زميل العمل
الجزء الأول
كنت في المنزل .. و كنت اذهب الى الحمام سمعت صوت امي تقول اسرع سأدخل بعدك .. فأسرعت و وضعت محمولي و الكاميرا و غطيته بالملابس و لا تظهر سوى فتحة الكاميرا . و خرجت و قلت لها ادخلي .. فدخلت الحمام و ظلت اكثر من ربع ساعة .. ثم خرجت و خلدت الى النوم .. فذهبت بهدوء الى الحمام و اخذت محمولي و اوقفت التصوير ..
فتحت الفيديو و رأيتها و هي تدخل من الباب و تغلقه بالترباس .. و تخلع جلبابها و تنزل الكيلوت الاحمر .. و إذا بأروع طيز بيضاء ملبن تهتز بهدوء .. ثم تنخفض لتخلع الكيلوت من قدميها .. و إذا بها من الخلف ما لها مثيل .. ثم جلست على التواليت .. و فتحت قدماها بشكل مغري جدا .. و وضعت صوابعها على كسها و هي تمسك محمولها و تنظر فيه و كانها تكتب .. و تلعب بهدوء .. و تتلوي بهدوء .. ثم وجدتها تخلع الجلباب من الاعلى و تخلع السنتيان الاحمر و صدرها الابيض الجميل الناعم الملبن يظهر .. و انا لا اتحمل ما اراه .. و بدأت تصور نفسها بهدوء و تكتب .. و تلعب في كسها و صدرها و حلمتها المغرية ..
حتى انتهى الفيديو الطويل .. خرجت بهدوء و مسكت محمولها و هي نائمة و فتحت الفيس بوك .. وجدت رسائل جنسية و صور بينها و بين زميل العمل الذي اعرفه انا .. و في النهاية مكتوب و لكن بالعامية ( منتظرك غدا بالسيارة عند مطعم البيتزا بجانب الشركة بعد ميعاد الانصراف من العمل ) ..
اخذت سيارتي و ذهبت الى ذلك المطعم و لكن من بعيد .. حتى وجدتها تركب معه في نفس الميعاد .. و تحركت ورائهم بهدوء حتى توقفوا عند شقة امي الثانية التي لا نذهبها الا كل سنة مرة او مرتين .. و هي لا يوجد بها الا غرفة نوم به سرير كبير و دولاب و فرش جيد .. و صالون و حمام .. لا يوجد بها عدة مطبخ ولا اي شيئ .. فصعدوا سويا و دخلوا المبنى .. فاتجهت مسرعا الى منزلنا .. و دخلت احضرت نسخة من مفتاح المنزل الاخر .. و ذهبت الى الشقة الثانية .. دخلت المبنى و صعدت الى الشقة بهدوووء .. و وضعت اذني .. فلم اسمع شيئا . فادخلت المفتاح بكل هدوء في الباب و فتحتة بكل حذر شديد .. و اغلقته بهدوء حتى لا يصدر اي صوت ..
تحركت بمنتهى الخفة فوجدت باب الغرفة مغلقا .. و صوت ضحك بالداخل فإقتربت من باب الغرفة .. و من الحظ الباحت ان فتحة الباب لوضع المفتاح إذا نظرت منها تطل على السرير مباشرة .. فنظرت منها بهدوء .. فوجدت امي و زميلها على السرير يداعبون بعض و يدغدغها و يقبلها من شفايفها .. و تلعب في زبرة من فوق البنطال ..
ثم اخرجت امي زبرة من بنطلونه و كان كبيرا جدا .. حتى شهقت امي لما شافته و بدأت تمصه جامد و بسرعه .. و هو كان بيتأوه .. اااه اااه .. بعدها خلعت ملابسها كلها و صارت بدون ملابس .. و هو شافها قال تجنني .. فخلع ملابسه كلها و استلقى على السرير .. و شغل لها اغنية شعبي .. و رقصت له و هي عارية .. و كانت مغرية جدا و رقصها احترافي .. حتى وقف زبي للاخر .. بعدها نطت عليه و مسكت زبة حطتة في بقها جامد .. و كان طويل و طخين و مليان هذا الزب ..
بعدها قال لها مش مصدق اني هنيكك .. قالت له لا صدق ده انا هبلع لبنك .. و جلست على زبره الكبير و ادخلته في كسها .. حتى دخل بالكامل .. و صارت تطلع و تنزل و ترتعش فوقة و تصرخ و انا ارى زميلها و هو يتلوى اسفلها و يحرك قدماه .. و هي تبتلع زبرة بالداخل .. و نزلت على صدرة .. و صارت تقبلة من شفايفه .. و هو يحضنها بقوة .. بعدها ضربها على طيزها .. و قال لها قومي .. نامي على بطنك و مسكها من شعرها .. راحت نايمة بطنها .. رايح راكب طيزها .. و ماسك زبرة و دخلة في كسها تاني .. و هو ماسك شعرها .. و بيقولها اتشرمطي يا لبوة .. و بدأ ينيكها جامد و بسرعه .. و هي بتتأوي بحنية و دلع تحت زبرة و بتقول له ااااه حبيبي متعني اكتر .. زبرك حلو .. انا ملكك .. نيكني كمان ااااه .. و هو بينيك بسرعة جدا .. و ماسك شعرها جامد و ماسك صدرها الكبير .. حتى انزل منية كله في كسها و هي تتلوى ..
يتبع :up:
الجزء الأول
كنت في المنزل .. و كنت اذهب الى الحمام سمعت صوت امي تقول اسرع سأدخل بعدك .. فأسرعت و وضعت محمولي و الكاميرا و غطيته بالملابس و لا تظهر سوى فتحة الكاميرا . و خرجت و قلت لها ادخلي .. فدخلت الحمام و ظلت اكثر من ربع ساعة .. ثم خرجت و خلدت الى النوم .. فذهبت بهدوء الى الحمام و اخذت محمولي و اوقفت التصوير ..
فتحت الفيديو و رأيتها و هي تدخل من الباب و تغلقه بالترباس .. و تخلع جلبابها و تنزل الكيلوت الاحمر .. و إذا بأروع طيز بيضاء ملبن تهتز بهدوء .. ثم تنخفض لتخلع الكيلوت من قدميها .. و إذا بها من الخلف ما لها مثيل .. ثم جلست على التواليت .. و فتحت قدماها بشكل مغري جدا .. و وضعت صوابعها على كسها و هي تمسك محمولها و تنظر فيه و كانها تكتب .. و تلعب بهدوء .. و تتلوي بهدوء .. ثم وجدتها تخلع الجلباب من الاعلى و تخلع السنتيان الاحمر و صدرها الابيض الجميل الناعم الملبن يظهر .. و انا لا اتحمل ما اراه .. و بدأت تصور نفسها بهدوء و تكتب .. و تلعب في كسها و صدرها و حلمتها المغرية ..
حتى انتهى الفيديو الطويل .. خرجت بهدوء و مسكت محمولها و هي نائمة و فتحت الفيس بوك .. وجدت رسائل جنسية و صور بينها و بين زميل العمل الذي اعرفه انا .. و في النهاية مكتوب و لكن بالعامية ( منتظرك غدا بالسيارة عند مطعم البيتزا بجانب الشركة بعد ميعاد الانصراف من العمل ) ..
اخذت سيارتي و ذهبت الى ذلك المطعم و لكن من بعيد .. حتى وجدتها تركب معه في نفس الميعاد .. و تحركت ورائهم بهدوء حتى توقفوا عند شقة امي الثانية التي لا نذهبها الا كل سنة مرة او مرتين .. و هي لا يوجد بها الا غرفة نوم به سرير كبير و دولاب و فرش جيد .. و صالون و حمام .. لا يوجد بها عدة مطبخ ولا اي شيئ .. فصعدوا سويا و دخلوا المبنى .. فاتجهت مسرعا الى منزلنا .. و دخلت احضرت نسخة من مفتاح المنزل الاخر .. و ذهبت الى الشقة الثانية .. دخلت المبنى و صعدت الى الشقة بهدوووء .. و وضعت اذني .. فلم اسمع شيئا . فادخلت المفتاح بكل هدوء في الباب و فتحتة بكل حذر شديد .. و اغلقته بهدوء حتى لا يصدر اي صوت ..
تحركت بمنتهى الخفة فوجدت باب الغرفة مغلقا .. و صوت ضحك بالداخل فإقتربت من باب الغرفة .. و من الحظ الباحت ان فتحة الباب لوضع المفتاح إذا نظرت منها تطل على السرير مباشرة .. فنظرت منها بهدوء .. فوجدت امي و زميلها على السرير يداعبون بعض و يدغدغها و يقبلها من شفايفها .. و تلعب في زبرة من فوق البنطال ..
ثم اخرجت امي زبرة من بنطلونه و كان كبيرا جدا .. حتى شهقت امي لما شافته و بدأت تمصه جامد و بسرعه .. و هو كان بيتأوه .. اااه اااه .. بعدها خلعت ملابسها كلها و صارت بدون ملابس .. و هو شافها قال تجنني .. فخلع ملابسه كلها و استلقى على السرير .. و شغل لها اغنية شعبي .. و رقصت له و هي عارية .. و كانت مغرية جدا و رقصها احترافي .. حتى وقف زبي للاخر .. بعدها نطت عليه و مسكت زبة حطتة في بقها جامد .. و كان طويل و طخين و مليان هذا الزب ..
بعدها قال لها مش مصدق اني هنيكك .. قالت له لا صدق ده انا هبلع لبنك .. و جلست على زبره الكبير و ادخلته في كسها .. حتى دخل بالكامل .. و صارت تطلع و تنزل و ترتعش فوقة و تصرخ و انا ارى زميلها و هو يتلوى اسفلها و يحرك قدماه .. و هي تبتلع زبرة بالداخل .. و نزلت على صدرة .. و صارت تقبلة من شفايفه .. و هو يحضنها بقوة .. بعدها ضربها على طيزها .. و قال لها قومي .. نامي على بطنك و مسكها من شعرها .. راحت نايمة بطنها .. رايح راكب طيزها .. و ماسك زبرة و دخلة في كسها تاني .. و هو ماسك شعرها .. و بيقولها اتشرمطي يا لبوة .. و بدأ ينيكها جامد و بسرعه .. و هي بتتأوي بحنية و دلع تحت زبرة و بتقول له ااااه حبيبي متعني اكتر .. زبرك حلو .. انا ملكك .. نيكني كمان ااااه .. و هو بينيك بسرعة جدا .. و ماسك شعرها جامد و ماسك صدرها الكبير .. حتى انزل منية كله في كسها و هي تتلوى ..
يتبع :up: