شرج مكوتها يغمز
03-17-2017, 04:17 AM
قصص مع إنسان , حلو ومكوته حلوة , وزبه أحلى/
بأتكلم هنا بس على جمال زبه
وبتكلم عن مكوتي ... بعدين بتكلم عن منظر زبه اللامع , زبه هو أحلى شيء أنا شفته
أنا رجال حلو , لكن لو شفت هذا الشخص يبدأ زبي يكبر
وأحب أشوف زبه , أقسم بحياتي... آه أحبه لو انتصب
كنت أدخل عنده عشان يوريني زبه
وأتمنى أبوس رجولته , وأنام على صدره , أقسم بحياتي إنه أحلى زب, أحبه كثير مرة
أنا محظوظ
جسمي مثل جسم البنت, أنا كنت ممحون من زمان , أصلا كنت أدخل أفلام سكس بس عشان أشوف زب , كنت مدمن تجليخ
جسمي منحرف ومخصر ومكوتي شكلها روعة , أفضل من مكاوي البنات, أقسم بحياتي , ان مكوتي كانت أجمل
إذا شاهدت أنا مكوتي كان زبي ينتصب مثل الحديد ,
كنت أشاهد مكوتي من خلال المرآة , وأفعل العادة السرية , دائما...
ذكور كثير كانوا يناظروا مكوتي .. دائما ...
جسمي كان جميل أفضل من جمال نساء كثير ...
حبيبي كان يناظر مكوتي كثير
كنت ما كنت أدري إنه عرص
مرة قابلني في مكان ثاني عند مكان عمله .. وقاعد يشوف مكوتي وهي تترجرج
يشوف يمكن عشان هدفه كان إنه يجلخ
تعامله معي لطيف يدخلني مكتبه , يعاملني باحترام كبير
آه , خلاني ممحون , أعبده ... أنا أحبه كثير , أحب جمال مكوتي , وإذا شافها استمتع , وشعوري وهو خلفي كان شعور رائع شعور شهواني
أحب مكوتي , الشهوة الثانية كانت بسبب ان مكوتي جميلة , وإذا شافها وأنا أمشي ... أحس بشهوة خيالية , وزبي يكبر من تحت الثوب
وقتها ما كنت ممحون على زبه , كانت شهوتي بس بسبب إنه يحب يشوف مكوتي الجميلة , الي أحب أشوفها
وهذا نوع من أنواع الشهوات (الاستعرائية)
يعني مثلا أمشي أمامه وأتخيل شكل مكوتي الرائعة , وإذا شاهدها , أتذكرها , وأستشعر متعته وهو يشاهدها , وإذا هو كان مستمتع بالنظر إليها أنا أشعر بمتعة قوية
أنا أمسك مؤخرتي دائما , ملمسها ناعم وطري
أتمناه يشوف مكوتي 24 ساعة
كنت ألبس ثوب ضيق قليلا , اختار قماش ناعم فيه لمعة, لتوضيح قمة التلين (مثنى كلمة تل) أقصد بالتلين يعني مكوتي
كان يحب يمشي خلفي , كان ينتظرني عشان أمر قدامه عند مكان عمله , ويقهويني عنده , يدلعني تدليع جميل , يرحب فيني , أنا معاه كنت سعيد
آح كان يمسك زبه , وأنا عند خروجي من مكتبه , كنت دائما أضيق مؤخرتي وأقف دقيقة عند طاولته , ألعب بالجوال ومكوتي أمام وجهه قريبة , بعدين أمشي وهو يشوف
ثوبي ناعم وضيق , كنت أمشي أمامه , أنا أفهمه , وأعرف وش يحب
ومرة كنت أمشي وكنت احتاج نص ساعة للوصول , آآآه كان يمشي خلفي , يوم صار مافي أحد بالطريق , قاعد يجلخ وهو لابس
آه , أنا مؤخرتي تتهزهز , وهو كان خلفي يشاهدها , أنا كنت متلهف وشهواني , أحبه مرة, وأحب أشوف زبه
كنت اتذكر جمال مكوتي , وفرحان عشانه يشوفها
أحب أنيك البنات لكن صراحة ما كنت أحب أحد ينيكني , جربت كثير , أنا بس أحب أشوف وأنشاف
الزب دخوله في مكوتي متعب , ولا له فايدة , أنا بس أحبه يلمسني وألمسه ويشوفني وأشوفه , بدون دخول الزب
اذا قضيبه انتصب على بنت , أحب أشوف انتصاب زبه , لكن إذا شفت زبه منتصب (عشاني) , أحس بقمة الشهوة
- إذا شاف مكوتي أحس إن شرج مكوتي يغمز , الشرج يتحرك, يضغط ويسحب, كأن شرجي يستعد للنيك
مرة من المرات كنا في حديقة , كان وسيم جداً وثرثار , وصوته جميل جدا
أنا صراحة كنت جالس وقلبي يدق , كان زبي ينتصب بسبب صوته , أح , كان ودي أبوسه
ومرة كان يناظر مكوتي أثناء التصاق الثوب عليها , آه
أحبه يشوف زبي ومكوتي , وأحب أشوف مكوته وزبه
وقتها كانت مكوتي ترج , وتتحرك فوق وتحت ... وزبي مقوم ...
بأتكلم هنا بس على جمال زبه
وبتكلم عن مكوتي ... بعدين بتكلم عن منظر زبه اللامع , زبه هو أحلى شيء أنا شفته
أنا رجال حلو , لكن لو شفت هذا الشخص يبدأ زبي يكبر
وأحب أشوف زبه , أقسم بحياتي... آه أحبه لو انتصب
كنت أدخل عنده عشان يوريني زبه
وأتمنى أبوس رجولته , وأنام على صدره , أقسم بحياتي إنه أحلى زب, أحبه كثير مرة
أنا محظوظ
جسمي مثل جسم البنت, أنا كنت ممحون من زمان , أصلا كنت أدخل أفلام سكس بس عشان أشوف زب , كنت مدمن تجليخ
جسمي منحرف ومخصر ومكوتي شكلها روعة , أفضل من مكاوي البنات, أقسم بحياتي , ان مكوتي كانت أجمل
إذا شاهدت أنا مكوتي كان زبي ينتصب مثل الحديد ,
كنت أشاهد مكوتي من خلال المرآة , وأفعل العادة السرية , دائما...
ذكور كثير كانوا يناظروا مكوتي .. دائما ...
جسمي كان جميل أفضل من جمال نساء كثير ...
حبيبي كان يناظر مكوتي كثير
كنت ما كنت أدري إنه عرص
مرة قابلني في مكان ثاني عند مكان عمله .. وقاعد يشوف مكوتي وهي تترجرج
يشوف يمكن عشان هدفه كان إنه يجلخ
تعامله معي لطيف يدخلني مكتبه , يعاملني باحترام كبير
آه , خلاني ممحون , أعبده ... أنا أحبه كثير , أحب جمال مكوتي , وإذا شافها استمتع , وشعوري وهو خلفي كان شعور رائع شعور شهواني
أحب مكوتي , الشهوة الثانية كانت بسبب ان مكوتي جميلة , وإذا شافها وأنا أمشي ... أحس بشهوة خيالية , وزبي يكبر من تحت الثوب
وقتها ما كنت ممحون على زبه , كانت شهوتي بس بسبب إنه يحب يشوف مكوتي الجميلة , الي أحب أشوفها
وهذا نوع من أنواع الشهوات (الاستعرائية)
يعني مثلا أمشي أمامه وأتخيل شكل مكوتي الرائعة , وإذا شاهدها , أتذكرها , وأستشعر متعته وهو يشاهدها , وإذا هو كان مستمتع بالنظر إليها أنا أشعر بمتعة قوية
أنا أمسك مؤخرتي دائما , ملمسها ناعم وطري
أتمناه يشوف مكوتي 24 ساعة
كنت ألبس ثوب ضيق قليلا , اختار قماش ناعم فيه لمعة, لتوضيح قمة التلين (مثنى كلمة تل) أقصد بالتلين يعني مكوتي
كان يحب يمشي خلفي , كان ينتظرني عشان أمر قدامه عند مكان عمله , ويقهويني عنده , يدلعني تدليع جميل , يرحب فيني , أنا معاه كنت سعيد
آح كان يمسك زبه , وأنا عند خروجي من مكتبه , كنت دائما أضيق مؤخرتي وأقف دقيقة عند طاولته , ألعب بالجوال ومكوتي أمام وجهه قريبة , بعدين أمشي وهو يشوف
ثوبي ناعم وضيق , كنت أمشي أمامه , أنا أفهمه , وأعرف وش يحب
ومرة كنت أمشي وكنت احتاج نص ساعة للوصول , آآآه كان يمشي خلفي , يوم صار مافي أحد بالطريق , قاعد يجلخ وهو لابس
آه , أنا مؤخرتي تتهزهز , وهو كان خلفي يشاهدها , أنا كنت متلهف وشهواني , أحبه مرة, وأحب أشوف زبه
كنت اتذكر جمال مكوتي , وفرحان عشانه يشوفها
أحب أنيك البنات لكن صراحة ما كنت أحب أحد ينيكني , جربت كثير , أنا بس أحب أشوف وأنشاف
الزب دخوله في مكوتي متعب , ولا له فايدة , أنا بس أحبه يلمسني وألمسه ويشوفني وأشوفه , بدون دخول الزب
اذا قضيبه انتصب على بنت , أحب أشوف انتصاب زبه , لكن إذا شفت زبه منتصب (عشاني) , أحس بقمة الشهوة
- إذا شاف مكوتي أحس إن شرج مكوتي يغمز , الشرج يتحرك, يضغط ويسحب, كأن شرجي يستعد للنيك
مرة من المرات كنا في حديقة , كان وسيم جداً وثرثار , وصوته جميل جدا
أنا صراحة كنت جالس وقلبي يدق , كان زبي ينتصب بسبب صوته , أح , كان ودي أبوسه
ومرة كان يناظر مكوتي أثناء التصاق الثوب عليها , آه
أحبه يشوف زبي ومكوتي , وأحب أشوف مكوته وزبه
وقتها كانت مكوتي ترج , وتتحرك فوق وتحت ... وزبي مقوم ...