manal big booty
03-22-2017, 02:01 AM
الجزء الرابع
بناءا على رغبة (احمد) اللي هو في القصه اسمه (ايمن) إني اكمل احداث القصه باسمه الحقيقي وهو (أحمد)
احمد قالي بخبث وهو بيعاكسني: دي الشقه ولا كإنها شقة عرسان جداد، إبتسمت بخجل وانا عيوني في الارض من الكسوف ولما بصيت بطرف عنيا بين رجليه لاقيت زبه منتصب اوووي وكبير جدا في البوكسر وهو بيدلك في زبه من فوق الشورت وقتها اتكسفت اووي وبصيت على التليفزيون بسرعه لكن حسيت بهيجان شديد من منظر زبه ومكنتش عاوز ابينلو حاجه لكن احمد ابتدى يفتح معايا مواضيع علشان يبص ناحيتي ويبص على رجليا البناتي وهو بيكلمني وقالي: انت عندك اصحاب يا كمال؟ قولتله: لاء للآسف يا أحمد انا مش بحب اختلط بحد قالي وهو بيحط ايده على وراكي: خلاص ياكيمو اعتبرني صاحبك وافتحلي قلبك واحكيلي عن مشاكلك يمكن يكون حلها عندي، رديت عليه بإبتسامه وقولتله: أكيد طبعا لو عندي مشاكل هحكيلك عنها خصوصا اني ارتحتلك، ابتسم احمد وقالي: اهم حاجه انك تكون مرتاحلي، اول لما احمد قالي كده إبتسمت بخجل وانا عيني في الارض وإيديه بتدلك وراكي الناعمه الطريه وقتها حسيت إن احمد فهم من كسوفي ونظراتي إني فاهمو هو يقصد ايه بكلامه روحت حطيت ايدي على ايده وشيلتها من على وراكي وبعدت عنه شويه لاقيته ابتسم وقالي: بما اننا بقينا اصحاب تعالى افرجك على حاجه حلوه ولاقيته مسك الموبايل وقرب مني وشغل على موبايله فيديو سكس لراجل بيعمل مساج لبنت عريانه ونايمه على بطنها والراجل بيدلك رجلين وطيز البنت لغاية ما ساحت وراح الراجل قلع ملابسه وزبه كان كبير اوووي وراح طلع على السرير وركب البنت ودخل زبره الكبير في طياز البنت والبنت مبسوطه وهيا بتتناك في طيزها بصيت بطرف عيني على زب أحمد لاقيته واقف وكان قرب يفرتك البوكسر من الفيديو وانا كمان حسيت بهيجان وإبتدى الراجل ينيك في طيز البنت وهيا بتصرخ وفجأه لاقيت ايد احمد على وراكي في الاول سيبتو يدلك وراكي خصوصا اني انا كمان هايج وممحون على زبر الراجل اللي في الفيديو شويه وحسيت إن احمد لما شافني مش معترض على ايده وهيا بتدلك في وراكي وحس بيا اني هيجت من الفيديو لاقيته ابتدى يقرصني في وراكي خلاني قولت بصوت ممحون وناعم: آآآي وروحت إتفزعت من مكاني وقومت من جمب احمد، راح قالي وهو مبتسم: ايه ياكيمو مالك؟ إتكسفت وانا عيني في الارض وابتسمت وقولتله: لاء مفيش قالي: طيب تعالى اتفرج على باقي الفيديو، إبتسمت وقولتله: لاء شكرا مش عايز اتفرج، رد عليا وهو بيبتسم وقالي: بس تعالى متخافش قولتله: بس ايدك متطولش قالي وهو بيعض على شفايفه وبيبص على وراكي: ده كويس ان ايدي بس اللي طولت، روحت ابتسمت بكسوف وقولتله وانا بضحك: ههههه إنت قليل الادب، راح ضحك وهو بيدعك في زبره وبيبصلي، خلاني اتكسفت اكتر وجريت على اوضة النوم وقفلت على نفسي وروحت غيرت الشورت ولبست بنطلون قطن خفيف وضيق اووي على طيازي الكبيره وعلى وراكي المربربه الملبن ولبست البنطلون علشان استر نفسي خصوصا بعد ما شك احمد اني شكلي بنوتي مش راجل المهم انا كنت فرحان اوي بالمرحله اللي انا وصلتلها مع احمد خصوصا اني ابتديت اعجب بيه وأحبه لانه اول راجل يحسسني بإنوثتي، بعد ما لبست البنطلون وهو كان مكبر طيازي ووراكي اوي لانه ضيق عليهم اووي وخرجت لأحمد لاقيته مبهدل الصاله وقع طفاية السجاير وورق مرمي على الارض وسجاير ولما شوفت منظر الصاله كده قولت لأحمد: ايه اللي بهدل الصاله كده يا احمد تاني قالي وهو عامل نفسه انه غضبان : اصلي كلمت واحد في الشغل وكان بيقولي على شوية حاجات في الشغل وانا إتنرفزت عليه ( طبعا هو كان بيكدب لانه كان بيبتسم وهو بيحكيلي اللي حصل ) المهم قولتله: طيب خلاص متزعلش نفسك واهدى كده ، روحت إبتديت انحني قدامه وهو قاعد على الكنبه وكان ظهري ليه وانا بألم الورق والسجاير من على الارض وكنت متأكد انه كان قاصد انه يعمل كده علشان انا اللي هنضف الصاله واول ما انحنيت قدامه بصيت عليه لاقيته بيعدل نفسه في قعدته على الكنبه وبيبحلق في طيازي روحت انا ابتسمت في سري وخليت خطته نجحت برضايا لإني انا كمان عايزو يتفرج ويملي عينه من جسمي البنوتي ولما جيت ابص عليه تاني وانا ببتسم لاقيته بيبصلي وبيبتسم وحسيت انه عرف إني فاهم اللي عملوا علشان يشوفني وانا بنحني قدامه ولما عدلت وشي الناحيه التانيه من كسوفي حسيت بيه بيوقف من على الكنبه وراح وقف ورايا ولزق زبه في طيازي وكنت حاسس بزبره وكإنه على طيازي مباشرة لانه كان بالبوكسر وانا كمان البنطلون اللي كنت لابسه كان خفيف تجاهلت الموقف في الاول وانا عامل نفسي مش حاسس بزبره ولما شافني مش معترض لاقيته مسكني من وسطي وبيشدني على زبره روحت انا قال عملت نفسي اتخضيت وقولتله وانا مبتسم: إيه اللي انت عملتوا ده ياقليل الادب!؟ راح قالي بصوت كله هيجان وبيعض على شفايفه: انا اسف يا كيمو بس انت حلو اووي وطري روحت إبتسمت بخجل وانا عيني في الارض وقولتله: ايوه بس انت فاكرني ايه انا راجل مش بنت علشان تعملي كده! قالي: يعني انت لو كنت بنت كنت هتسيبني اعمل معاك كده؟ وقتها ارتبكت وقولتله: ايه ؟!! لاء طبعا عيب اي بنت مش هتوافق تعمل كده غير مع جوزها بس!! لاقيته ضحك وقالي: وانا مستعد اتجوزك دلوقتي، ضحكت بخجل وكإني أخدت كلامه بهزار وقولتله: طيب إتلم يا خفه وبطل قلة ادب، رد عليا وهو بيعض على شفايفه ونظراته كلها شهوه وقالي: ااااوووف يا كيمو على كلامك اللي بيجنني، روحت إبتسمت وعضيت على شفايفي من الكسوف وبصيت في الارض ( وقتها احمد عرف وإتاكد إني معنديش مانع لكن انا مكسوف وبقى يقولي كلام حلو وبيعاكسني وكإني بنت قدامه وكان بيكون رد فعلي زي البنات كالعاده بتكسف وابص في الارض بس كلامه خلاني اتشديتلو واعجبت بيه وبصراحه حبيته لانه اول راجل يحسسني بإنوثتي وبجمالي وكمان انا ابتديت اظهر انوثتي واحده واحده علشان اسمع منه الكلام الجميل اللي بيدوبني كإنثي وبقيت لما اتكلم معاه انعم واوطي صوتي وبقيت رقيق في معاملتي مع احمد) نرجع لأحداث اول يوم في شقة احمد وهو بيتحرش بيا وبيبعصني في طيازي الكبيره الطريه وقالي وهو بيديني بعبوص حلو: اموت انا في الملبن، وهو بيديني بعبوص وانا موطي وبلم الورق خلاني شهقت وإبتسمت وقولتله بصوت ناعم وواطي بدلع وانا ببتسم: ياقليل الادب قالي وهو بيبصلي بنظره كلها هيجان وشهوه وإعجاب: يخربيتك انت شكلك هتخليني احبك وقتها انا تجاهلتو وعملت نفسي مسمعتوش وبقيت بلم الورق وانضف الصاله وبقيت كل ما انحني قدامه يديني بعبوص في طيازي يخليني اتفزع واتخض من صباعه لما بيلمس خرمي من فوق البنطلون لكن انا كنت ببتسم وانا متجاهلو وسايبله طيازي الكبيره الملبن يبعبص فيها براحته طالما من فوق البنطلون بصراحه انا وقتها كنت طاير من الفرحه وبعد ما نضفت الصاله وبتحرك في الشقه وكل ما امر قدامه وانا بتقصع وبتمايص في مشيتي وطيازي بتترجرج وبتتهز زي الجيلي كان احمد بيديني بعبوص وكل ما يديني بعبوص وانا ماشي قدامه يخليني اجري من قدامه وانا بضحك وبقوله بدلع: ياسافل، وقتها احمد فهم وعرف من ضحكي ومايصتي ومن صوتي إني مش زي الراجاله الطبيعيه ولاقيته قالي: خد يا كيمو اقولك على حاجه وكان قاعد على الكنبه في الصاله قولتله بإبتسامه: نعم وكنت واقف بعيد عنه وخايف يبعبصني قالي: تعالى اقعد جمبي عايز اسآلك سؤال قولتله وانا ببتسم: لاء انا مش هاجي جمبك علشان انت قليل الادب، ضحك احمد وقالي: طيب انا عايز اسألك سؤال! قولتله: قول انا سامعك قالي: انا عرفتك وفهمتك يا كيمو وانا علشان بحبك عايز اكون صريح معاك ( انت فيرجن يا كيمو؟) رديت بإبتسامه كلها كسوف وانا عيني في الارض وبصوت ناعم بنوتي رقيق وقولتله: انا كمان علشان حبيتك وإرتحتلك اووي ( انا محدش لمسني قبل كده يا احمد) قالي بلهفه وهو بيقوم من على الكنبه: بجد يا كيمو بجد؟ ضحكت بخجل وقولتله: ايوه يا احمد انت مستغرب ليه اوي كده؟ قالي: علشان انت بتقولي انك محدش لمسك قبل كده! وكمان علشان قولت إنك حبيتني وارتحتلي، روحت عضيت على شفايفي وانا بصيت في الارض وبخطف نظره في عينه بكسوف علشان مدى سعادته وفرحته بكلامي وبحبي ليه وكإني بنت بجد، ولما احمد شافني مكسوف قرب مني ومسك ايدي وانا بترعش وخايف منه لكن لاقيته قرب ايدي وهو ماسكها بإيده لشفايفه وباسها برقه وانا ببص في عنيه وببتسم بكسوف وبعض على شفايفي المنتفخه بكسوف وحسيت بهيجان، لاقيته بيقرب وجه من وجهي وشفايفي من شفايفي مما جعلني غمضت عيوني وانا بفتح شفايفي ومستني يلتقط شفايفي في بوسه خلتني كنت هقع على الارض بس احمد كان ماسكني بإيديه من فلقات طيازي وبيقفش فيهم ومسيحني لغاية ما سمعته بيقولي بصوت كله هيجان: عايز انيكك في طيازك زي اختك هدى ما بتتناك في طيزها، اول ما سمعت كده فوقت وزقيته بإيدي وقولتله: إنت مجنون انت بتقول ايه؟ انت ازاي تقول على اختي كده؟ قالي: ايوه يا كمال اختك نامت مع هيثم ابن خالتك هنا في الشقه اكتر من مره!! وقتها انا كنت في ذهول من اللي بسمعه من احمد وقولت بصوت مسموع وانا بكلم نفسي: يعني هيثم فتح اختي هدى يعني ايه هيا مش بنت؟!! احمد قالي: لا يا كمال اختك لسه عذراء لكن طيزها مفتوحه! إطمنت شويه لما عرفت ان اختي لسه فيرجن ومش عارف ليه وازاي وانا بسمع الكلام ده من احمد حسيت بهيجان شديد وقولت لاحمد: وانت شوفتهم يا احمد وهما نايمين مع بعض؟ قالي: بصراحه لاء يا كمال.. بس هيثم واختك لما بيجوا بيستأذنه انهم يدخلو اوضة النوم ويقفلو على نفسهم بس كنت بسمع صوت اختك وهيا بتتألم من اللي بيعملوا فيها هيثم ولما بيخلصوا بيطلعوا يقعدوا معايا شويه اول مره هيثم قالي ان اختك تبقى خطيبته وهيتجوزا ولما سآلته وقولتله: طيب إفرض يا هيثم حد من اهلكم عرف ان هدى مش بنت قالي انه هو بيمارس معاها من ورا من طيزها يعني، سمعت الكلام ده وحسيت ان احمد كسر عيني او ماسك عليا ذله وملقتش مبرر غير اني اقوله: على فكره يا احمد هيثم بيحب اختي وانا عارف بالعلاقه اللي ما بينهم لانه ابن خالتها وكمان عُمر هيثم ما يسوأ سُمعت بنت خالته، وقتها لاقيت احمد بيبصلي وبيبتسم وقالي: على فكره يا كيمو انا مش محتاج تقولي الكلام ده لاني انا عارف هيثم اكتر منك هو عُمره ما بيأذي حد غريب فما بالك ب بنت خالته وهو علشان واثق فيا جدا عرفني بعلاقته ببنت خالته خطيبته ومراته المستقبليه.. وانا كمان علشان بحبك ووثقت فيك قولتلك هيثم عمل ايه في اختك ومتأكد إن عُمرك ما هتبينلهم إنك عارف حاجه عنهم قولت لاحمد: حصل خير يا احمد قالي بخبث وهو بيبتسم: اوعى تكون زعلت مني يا كيمو انا بحبك، قولتله بإبتسامه وانا عيني في الارض من الكسوف وبصوت ناعم بنوتي وواطي: ميرسيه يا احمد وانا كمان بحبك ومرتحالك، وقتها لمحت زب احمد لاقيته واقف زي السهم جو البوكسر على كلامي، لاقيت احمد قالي ولاول مره بصيغة المؤنث: طيب وانتي كمان مش هتوافقي على خطوبتي منك يا مزه، بصيت في عنيه بإستغراب وقولتله: بطل هزار يا احمد قالي: انا مش بهزر انا بحبك اعتبريني انا كمان ابن خالتك، ضحكت وقولتله بدلع: انت قليل الادب قالي: طيب ما تيجي ندخل اوضة النوم انا عايز اعمل معاك زي هيثم ما عمل في اختك، قولتله بإبتسامه وخجل: إتلم وبطل سفاله قالي: طيب ما تيجي ندخل اوضة النوم نشوف الموضوع ده قولتله: انا هنام على الكنبه قالي: ليه كده يا كيمو ؟ قولتله: علشان انت قليل الادب وانا مش واثق فيك قالي: حرام عليكي انا مؤدب وبعدين جرب ومش هتندم قولتله: طيب لو حسيت إنك هتقل أدبك هاجي انام على الكنبه قالي: موافق لكن كان باين على ملامح وجه انه فرحان اوي ولما جه وقت النوم دخل هو السرير قبلي وكان بالبوكسر ولما جيت انام جمبه قالي: ايه انت هتنام بالبنطون والتيشرت؟ قولتله بإبتسامه وانا عارف نيته ايه: ايوه ليه؟ قالي: لا ابدا بس اصل الجو حر انت مش حران؟!! قولتله وانا بضحك: لاء انا مش حران! وهو حس من ضحكتي اني فاهمو، ولما نمت جمبه كنت بجد خايف منه والليله دي مجاليش نوم واديته ظهري وانا نايم وطيازي بارزه للخلف وكنت بتصنع النوم علشان اشوفو هيعمل ايه !! لكن كل اللي عملو في الليله دي انه حضني من ورا وزبره لازق في طيازي من فوق الهدوم في الاول اتكسفت وكنت خايف لكن معملش اكتر من كده وده خلاني اعجب بيه اكتر واتشديلو، المهم صحيت تاني يوم قبله ودخلت اخدت شاور ولبست اندر على شكل 7 بناتي لونه روز ومنقط بلون موف ولبست بنطلون ترنج لونه احمر خفيف اوي وضيق على طيازي ووراكي وتيشرت لونه ابيض ضيق ولازق على جسمي، فجاه وانا واقف في المطبخ لاقيت احمد واقف ورايا ولازق زبره في طيازي وبيقولي: صباح الخير يا مزه، إبتسمت وقولتله: إرجع لورا وإتلم وبطل قلة ادب قالي وهو بيحك زبره في طيازي: مش قادر ابطل اصلك انتي حلوه اووي ( بصراحه انا كنت مبسوط وطاير من الفرحه من كلامه وتحرشاته لجسمي وخصوصا طيازي ووراكي اللي شبه طياز ووراكي ورجلين البنات بس انا كنت بعترضه بدلع ومياصه لاني انا كمان عايزاه) قولتله: طيب احضرلك الفطار دلوقتي ولا كمان شويه ؟ قالي: اخد شاور وانزل اجيب سجاير واجيلك نفطر مع بعض يا قمر، إبتسمت وانا عيني في الارض وقولتله: طيب روح ومتتأخرش قالي: هوا يا مزه، ضحكت وقولتله: طيب إتلم يا خفه، وراح خد شاور ولبس يجيب السجاير وجه وعملنا الفطار وبعد ما لميت الاطباق قالي: انا بقى اللي هعملك النسكافيه على ما تكويلي القميص والبنطلون اللي هروح بيهم الشغل يامراتي، إبتسمت بكسوف وقولتله: خف وبلاش هزارك ده( مع العلم إني كنت مبسوطه بكلامه ده اووي وهو كمان كان عارف اني انا مبسوطه بكلامه بس انا مكنش ينفع اتجاوب معاه بسرعه ولازم يكون لي رد فعل) المهم بعد ما دخلت كويتلو القميص والبنطلون وهو دخل المطبخ يعمل نسكافيه قعدنا قدام التليفزيون نشرب النسكافيه بس لاحظت ان النسكافيه طعمه غريب على غير العاده وقتها إتاكدت إن احمد حاطتلي حاجه في النسكافيه ومع ذلك شربته لاني كنت عارف هو بيحطلي الحاجه دي علشان عايز ينيكني في الاول إفتكرتها منوم او مخدر لكن مع الوقت عرفت أحمد كان بيحطلي ايه في النسكافيه (حبوب منع الحمل وحبوب سينسوفيف لزيادة الرغبه الجنسيه عند النساء وهيا هرمونات انثويه ) وده اللي زاد من انوثة جسمي بعد كده، بعد ما شربنا النسكافيه واحنا بنتفرج على التليفزيون احمد كان بيغازلني وقالي وهو بيحط ايده على وراكي: مش لابسه شورت بتاع امبارح ليه عايز اشوف الرجلين الملبن، قومت من جمبه وقولتله بإبتسامه ودلع: ايه هيا الحاله رجعتلك تاني ولا ايه؟ وقف من على الكنبه وقربلي وقالي: حالة ايه انا من اول ثانيه شوفتك فيها وانا هتجنن عليك وانت زي البنات ومزه كده، وقتها عملت نفسي زعلت وقولتله وانا بزعق فيه: انت مجنون انت عايز تنام معايا!! انت فاكرني ايه انا راجل زأيك! قالي: بس متقوليش زأيك هو فيه راجل جسمه طري وناعم اوي كده قولتله وانا مرتبك: اه وفيها ايه رجاله كتيره جسمهم زي جسمي كده!! قالي: طيب وهو فيه راجل بيحط كحله وروج وبيلبس سنتيانات وكيلوتات وقمصان نوم بناتي قولتله بإرتباك: انت ايه اللي بتقوله انا مبعملش كده! قالي: طيب وانت شايلهم ليه في شنطتك؟ قولتله وانا عيني في الارض ومكسوف: انا انا دول مش حاجتي انا مش بلبسهم!! قالي: مش بتلبسهم ازاي وانت لابس كيلوت بناتي لونه وردي ومنقط بلون موف، وقتها معرفتش انطق وعنيا في الارض ومكسوف وكنت قربت اعيط وروحت جريت على اوضة النوم وقفلت الباب على نفسي وقعدت على السرير افتكر كلامه وابكي وبعد تفكير طويل لمدة نصف ساعه قررت اني اقوم احضر شنطتي والبس واروح عند خالتي لاني مينفعش اقعد معاه بعد اللي عرفوا عني احمد قومت فعلا غيرت ملابسي ولبست ملابسي الخروج وحضرت شنطتي وفتحت الباب وانا ماسك الشنطه ولما احمد شافني وقف من على الكنبه وقرب مني وقالي: انا اسف وبعدين انت مينفعش تمشي من الشقه علشان عرفت عنك مشاعر جميله ولو فاكر ان الموضوع ده هيخليك تمشي من الشقه ياسيدي انسى الموضوع ده وكإني معرفتش حاجه عنك وانا عمري ما هضايقك ابدا ولا هجبلك سيرة الموضوع ده تاني بس متمشيش وتسيبني ولو جبتلك سيرة الموضوع ده تاني ابقى امشي زي ما انت عايز بس انا بجد حبيتك ومعجب بيك اووي، بصراحه سمعت كلامه اطمنتلو وصدقته وانا مكسوف ابص في عيونه وانا عنيا في الارض وساكت وهو ماسك ايدي ولما شافني سكت قرب ايدي من شفايفه وباسها بكل رقه ورجوله وكإني بنت قدامه وقالي: ميبقاش قلبك اسود بقى وراح مسك الشنطه من ايدي وبعدها عني وشدني وهو بيقولي: تعالى اقعد جمبي هنا ولما قعدت جمبه وهو ماسك ايدي الاتنين بإيده وكإنه ماسك ايد بنت وبيقربهم لشفايفه وبيبوس ايدي بكل رقه وحنان ورجوله وقالي: انا مش قادر استغنى عنك انا مصدقت لاقيتك يا كمال انا بحبك بجد، وقتها كلامه ومعاملته الرقيقه ليا وحنانه عليا خلاني دوبت وقولتله بصوت بنوتي ناعم ورقيق: انا كمان مش عارفه ازاي في يوم وليله ارتحتلك وحبيتك قالي بلهفه وفرحه: انت قولت ( مش عارفه) انت اتكلمت على نفسك بصيغة المؤنث !! انا كمان شايفك بنوته ومزه وفرسه، ضحكت وقولتله: يعني انت ركزت في كلمة مش عارفه وسيبت كلمة ارتحتلك وحبيتك..!! راح ضحك احمد وهو بيدعك في زبره اللي انتصب وقالي: يعني انتي حاسه بيا وبالنار اللي في جسمي ياحبيبتي؟ اول ما شوفته وهو بيدعك في زبره وقالي الكلام ده عضيت على شفايفي حطيت عنيا في الارض وانا مكسوف وسكت، راح قالي: طيب ايه ..!! انا مولع وتعبان قولتله بعفويه وانا مش فاهمه قصده: سلامتك يا احمد تحب انزل اجبلك علاج للسخونه قالي وهو بيحط ايده على وراكي: انتي علاجي ياحياتي مش هتريحيني بقى؟؟ رديت عليه وانا عيني في الارض ومبتسم بخجل وقولتله بصوت بنوتي واطي وناعم وبدلع: مش وقته يا احمد قالي وهو بيدخل ايده بين وراكي وبيقرصني بالراحه: مش وقته ليه؟ قولتله بصوت بنوتي ناعم: آآآآه لما ترجع من شغلك بالليل يا احمد قالي: كسم الشغل انا مش هقدر استنى لبالليل تعالى وراح شالني بين دراعته القويه وكإني عروسه ليلة دخلتها وهو شايلني وداخل بيا اوضة النوم، وبصوت بنوتي بدلع ومياصه وانا ببدل برجليا قولتله : آآآآآي لاء يا احمد ههههه سيبني يا مجنون مش وقته، ولما وصلنا لاوضة النوم رماني على السرير وجه ينام عليا زقيتو بإيدي وقولتله: ارجوك سيبني قالي: ليه بس؟ قولتله: انا مش جاهزه خليها بالليل قالي وهو زعلان: يووووه قولتله برقه ودلع وبصوت ناعم علشان اصالحه: متزعلش يا حبيبي استحمل لغاية بالليل علشان خاطري قالي: ماشي ياحبيبتي انا علشان خاطرك استحمل
بناءا على رغبة (احمد) اللي هو في القصه اسمه (ايمن) إني اكمل احداث القصه باسمه الحقيقي وهو (أحمد)
احمد قالي بخبث وهو بيعاكسني: دي الشقه ولا كإنها شقة عرسان جداد، إبتسمت بخجل وانا عيوني في الارض من الكسوف ولما بصيت بطرف عنيا بين رجليه لاقيت زبه منتصب اوووي وكبير جدا في البوكسر وهو بيدلك في زبه من فوق الشورت وقتها اتكسفت اووي وبصيت على التليفزيون بسرعه لكن حسيت بهيجان شديد من منظر زبه ومكنتش عاوز ابينلو حاجه لكن احمد ابتدى يفتح معايا مواضيع علشان يبص ناحيتي ويبص على رجليا البناتي وهو بيكلمني وقالي: انت عندك اصحاب يا كمال؟ قولتله: لاء للآسف يا أحمد انا مش بحب اختلط بحد قالي وهو بيحط ايده على وراكي: خلاص ياكيمو اعتبرني صاحبك وافتحلي قلبك واحكيلي عن مشاكلك يمكن يكون حلها عندي، رديت عليه بإبتسامه وقولتله: أكيد طبعا لو عندي مشاكل هحكيلك عنها خصوصا اني ارتحتلك، ابتسم احمد وقالي: اهم حاجه انك تكون مرتاحلي، اول لما احمد قالي كده إبتسمت بخجل وانا عيني في الارض وإيديه بتدلك وراكي الناعمه الطريه وقتها حسيت إن احمد فهم من كسوفي ونظراتي إني فاهمو هو يقصد ايه بكلامه روحت حطيت ايدي على ايده وشيلتها من على وراكي وبعدت عنه شويه لاقيته ابتسم وقالي: بما اننا بقينا اصحاب تعالى افرجك على حاجه حلوه ولاقيته مسك الموبايل وقرب مني وشغل على موبايله فيديو سكس لراجل بيعمل مساج لبنت عريانه ونايمه على بطنها والراجل بيدلك رجلين وطيز البنت لغاية ما ساحت وراح الراجل قلع ملابسه وزبه كان كبير اوووي وراح طلع على السرير وركب البنت ودخل زبره الكبير في طياز البنت والبنت مبسوطه وهيا بتتناك في طيزها بصيت بطرف عيني على زب أحمد لاقيته واقف وكان قرب يفرتك البوكسر من الفيديو وانا كمان حسيت بهيجان وإبتدى الراجل ينيك في طيز البنت وهيا بتصرخ وفجأه لاقيت ايد احمد على وراكي في الاول سيبتو يدلك وراكي خصوصا اني انا كمان هايج وممحون على زبر الراجل اللي في الفيديو شويه وحسيت إن احمد لما شافني مش معترض على ايده وهيا بتدلك في وراكي وحس بيا اني هيجت من الفيديو لاقيته ابتدى يقرصني في وراكي خلاني قولت بصوت ممحون وناعم: آآآي وروحت إتفزعت من مكاني وقومت من جمب احمد، راح قالي وهو مبتسم: ايه ياكيمو مالك؟ إتكسفت وانا عيني في الارض وابتسمت وقولتله: لاء مفيش قالي: طيب تعالى اتفرج على باقي الفيديو، إبتسمت وقولتله: لاء شكرا مش عايز اتفرج، رد عليا وهو بيبتسم وقالي: بس تعالى متخافش قولتله: بس ايدك متطولش قالي وهو بيعض على شفايفه وبيبص على وراكي: ده كويس ان ايدي بس اللي طولت، روحت ابتسمت بكسوف وقولتله وانا بضحك: ههههه إنت قليل الادب، راح ضحك وهو بيدعك في زبره وبيبصلي، خلاني اتكسفت اكتر وجريت على اوضة النوم وقفلت على نفسي وروحت غيرت الشورت ولبست بنطلون قطن خفيف وضيق اووي على طيازي الكبيره وعلى وراكي المربربه الملبن ولبست البنطلون علشان استر نفسي خصوصا بعد ما شك احمد اني شكلي بنوتي مش راجل المهم انا كنت فرحان اوي بالمرحله اللي انا وصلتلها مع احمد خصوصا اني ابتديت اعجب بيه وأحبه لانه اول راجل يحسسني بإنوثتي، بعد ما لبست البنطلون وهو كان مكبر طيازي ووراكي اوي لانه ضيق عليهم اووي وخرجت لأحمد لاقيته مبهدل الصاله وقع طفاية السجاير وورق مرمي على الارض وسجاير ولما شوفت منظر الصاله كده قولت لأحمد: ايه اللي بهدل الصاله كده يا احمد تاني قالي وهو عامل نفسه انه غضبان : اصلي كلمت واحد في الشغل وكان بيقولي على شوية حاجات في الشغل وانا إتنرفزت عليه ( طبعا هو كان بيكدب لانه كان بيبتسم وهو بيحكيلي اللي حصل ) المهم قولتله: طيب خلاص متزعلش نفسك واهدى كده ، روحت إبتديت انحني قدامه وهو قاعد على الكنبه وكان ظهري ليه وانا بألم الورق والسجاير من على الارض وكنت متأكد انه كان قاصد انه يعمل كده علشان انا اللي هنضف الصاله واول ما انحنيت قدامه بصيت عليه لاقيته بيعدل نفسه في قعدته على الكنبه وبيبحلق في طيازي روحت انا ابتسمت في سري وخليت خطته نجحت برضايا لإني انا كمان عايزو يتفرج ويملي عينه من جسمي البنوتي ولما جيت ابص عليه تاني وانا ببتسم لاقيته بيبصلي وبيبتسم وحسيت انه عرف إني فاهم اللي عملوا علشان يشوفني وانا بنحني قدامه ولما عدلت وشي الناحيه التانيه من كسوفي حسيت بيه بيوقف من على الكنبه وراح وقف ورايا ولزق زبه في طيازي وكنت حاسس بزبره وكإنه على طيازي مباشرة لانه كان بالبوكسر وانا كمان البنطلون اللي كنت لابسه كان خفيف تجاهلت الموقف في الاول وانا عامل نفسي مش حاسس بزبره ولما شافني مش معترض لاقيته مسكني من وسطي وبيشدني على زبره روحت انا قال عملت نفسي اتخضيت وقولتله وانا مبتسم: إيه اللي انت عملتوا ده ياقليل الادب!؟ راح قالي بصوت كله هيجان وبيعض على شفايفه: انا اسف يا كيمو بس انت حلو اووي وطري روحت إبتسمت بخجل وانا عيني في الارض وقولتله: ايوه بس انت فاكرني ايه انا راجل مش بنت علشان تعملي كده! قالي: يعني انت لو كنت بنت كنت هتسيبني اعمل معاك كده؟ وقتها ارتبكت وقولتله: ايه ؟!! لاء طبعا عيب اي بنت مش هتوافق تعمل كده غير مع جوزها بس!! لاقيته ضحك وقالي: وانا مستعد اتجوزك دلوقتي، ضحكت بخجل وكإني أخدت كلامه بهزار وقولتله: طيب إتلم يا خفه وبطل قلة ادب، رد عليا وهو بيعض على شفايفه ونظراته كلها شهوه وقالي: ااااوووف يا كيمو على كلامك اللي بيجنني، روحت إبتسمت وعضيت على شفايفي من الكسوف وبصيت في الارض ( وقتها احمد عرف وإتاكد إني معنديش مانع لكن انا مكسوف وبقى يقولي كلام حلو وبيعاكسني وكإني بنت قدامه وكان بيكون رد فعلي زي البنات كالعاده بتكسف وابص في الارض بس كلامه خلاني اتشديتلو واعجبت بيه وبصراحه حبيته لانه اول راجل يحسسني بإنوثتي وبجمالي وكمان انا ابتديت اظهر انوثتي واحده واحده علشان اسمع منه الكلام الجميل اللي بيدوبني كإنثي وبقيت لما اتكلم معاه انعم واوطي صوتي وبقيت رقيق في معاملتي مع احمد) نرجع لأحداث اول يوم في شقة احمد وهو بيتحرش بيا وبيبعصني في طيازي الكبيره الطريه وقالي وهو بيديني بعبوص حلو: اموت انا في الملبن، وهو بيديني بعبوص وانا موطي وبلم الورق خلاني شهقت وإبتسمت وقولتله بصوت ناعم وواطي بدلع وانا ببتسم: ياقليل الادب قالي وهو بيبصلي بنظره كلها هيجان وشهوه وإعجاب: يخربيتك انت شكلك هتخليني احبك وقتها انا تجاهلتو وعملت نفسي مسمعتوش وبقيت بلم الورق وانضف الصاله وبقيت كل ما انحني قدامه يديني بعبوص في طيازي يخليني اتفزع واتخض من صباعه لما بيلمس خرمي من فوق البنطلون لكن انا كنت ببتسم وانا متجاهلو وسايبله طيازي الكبيره الملبن يبعبص فيها براحته طالما من فوق البنطلون بصراحه انا وقتها كنت طاير من الفرحه وبعد ما نضفت الصاله وبتحرك في الشقه وكل ما امر قدامه وانا بتقصع وبتمايص في مشيتي وطيازي بتترجرج وبتتهز زي الجيلي كان احمد بيديني بعبوص وكل ما يديني بعبوص وانا ماشي قدامه يخليني اجري من قدامه وانا بضحك وبقوله بدلع: ياسافل، وقتها احمد فهم وعرف من ضحكي ومايصتي ومن صوتي إني مش زي الراجاله الطبيعيه ولاقيته قالي: خد يا كيمو اقولك على حاجه وكان قاعد على الكنبه في الصاله قولتله بإبتسامه: نعم وكنت واقف بعيد عنه وخايف يبعبصني قالي: تعالى اقعد جمبي عايز اسآلك سؤال قولتله وانا ببتسم: لاء انا مش هاجي جمبك علشان انت قليل الادب، ضحك احمد وقالي: طيب انا عايز اسألك سؤال! قولتله: قول انا سامعك قالي: انا عرفتك وفهمتك يا كيمو وانا علشان بحبك عايز اكون صريح معاك ( انت فيرجن يا كيمو؟) رديت بإبتسامه كلها كسوف وانا عيني في الارض وبصوت ناعم بنوتي رقيق وقولتله: انا كمان علشان حبيتك وإرتحتلك اووي ( انا محدش لمسني قبل كده يا احمد) قالي بلهفه وهو بيقوم من على الكنبه: بجد يا كيمو بجد؟ ضحكت بخجل وقولتله: ايوه يا احمد انت مستغرب ليه اوي كده؟ قالي: علشان انت بتقولي انك محدش لمسك قبل كده! وكمان علشان قولت إنك حبيتني وارتحتلي، روحت عضيت على شفايفي وانا بصيت في الارض وبخطف نظره في عينه بكسوف علشان مدى سعادته وفرحته بكلامي وبحبي ليه وكإني بنت بجد، ولما احمد شافني مكسوف قرب مني ومسك ايدي وانا بترعش وخايف منه لكن لاقيته قرب ايدي وهو ماسكها بإيده لشفايفه وباسها برقه وانا ببص في عنيه وببتسم بكسوف وبعض على شفايفي المنتفخه بكسوف وحسيت بهيجان، لاقيته بيقرب وجه من وجهي وشفايفي من شفايفي مما جعلني غمضت عيوني وانا بفتح شفايفي ومستني يلتقط شفايفي في بوسه خلتني كنت هقع على الارض بس احمد كان ماسكني بإيديه من فلقات طيازي وبيقفش فيهم ومسيحني لغاية ما سمعته بيقولي بصوت كله هيجان: عايز انيكك في طيازك زي اختك هدى ما بتتناك في طيزها، اول ما سمعت كده فوقت وزقيته بإيدي وقولتله: إنت مجنون انت بتقول ايه؟ انت ازاي تقول على اختي كده؟ قالي: ايوه يا كمال اختك نامت مع هيثم ابن خالتك هنا في الشقه اكتر من مره!! وقتها انا كنت في ذهول من اللي بسمعه من احمد وقولت بصوت مسموع وانا بكلم نفسي: يعني هيثم فتح اختي هدى يعني ايه هيا مش بنت؟!! احمد قالي: لا يا كمال اختك لسه عذراء لكن طيزها مفتوحه! إطمنت شويه لما عرفت ان اختي لسه فيرجن ومش عارف ليه وازاي وانا بسمع الكلام ده من احمد حسيت بهيجان شديد وقولت لاحمد: وانت شوفتهم يا احمد وهما نايمين مع بعض؟ قالي: بصراحه لاء يا كمال.. بس هيثم واختك لما بيجوا بيستأذنه انهم يدخلو اوضة النوم ويقفلو على نفسهم بس كنت بسمع صوت اختك وهيا بتتألم من اللي بيعملوا فيها هيثم ولما بيخلصوا بيطلعوا يقعدوا معايا شويه اول مره هيثم قالي ان اختك تبقى خطيبته وهيتجوزا ولما سآلته وقولتله: طيب إفرض يا هيثم حد من اهلكم عرف ان هدى مش بنت قالي انه هو بيمارس معاها من ورا من طيزها يعني، سمعت الكلام ده وحسيت ان احمد كسر عيني او ماسك عليا ذله وملقتش مبرر غير اني اقوله: على فكره يا احمد هيثم بيحب اختي وانا عارف بالعلاقه اللي ما بينهم لانه ابن خالتها وكمان عُمر هيثم ما يسوأ سُمعت بنت خالته، وقتها لاقيت احمد بيبصلي وبيبتسم وقالي: على فكره يا كيمو انا مش محتاج تقولي الكلام ده لاني انا عارف هيثم اكتر منك هو عُمره ما بيأذي حد غريب فما بالك ب بنت خالته وهو علشان واثق فيا جدا عرفني بعلاقته ببنت خالته خطيبته ومراته المستقبليه.. وانا كمان علشان بحبك ووثقت فيك قولتلك هيثم عمل ايه في اختك ومتأكد إن عُمرك ما هتبينلهم إنك عارف حاجه عنهم قولت لاحمد: حصل خير يا احمد قالي بخبث وهو بيبتسم: اوعى تكون زعلت مني يا كيمو انا بحبك، قولتله بإبتسامه وانا عيني في الارض من الكسوف وبصوت ناعم بنوتي وواطي: ميرسيه يا احمد وانا كمان بحبك ومرتحالك، وقتها لمحت زب احمد لاقيته واقف زي السهم جو البوكسر على كلامي، لاقيت احمد قالي ولاول مره بصيغة المؤنث: طيب وانتي كمان مش هتوافقي على خطوبتي منك يا مزه، بصيت في عنيه بإستغراب وقولتله: بطل هزار يا احمد قالي: انا مش بهزر انا بحبك اعتبريني انا كمان ابن خالتك، ضحكت وقولتله بدلع: انت قليل الادب قالي: طيب ما تيجي ندخل اوضة النوم انا عايز اعمل معاك زي هيثم ما عمل في اختك، قولتله بإبتسامه وخجل: إتلم وبطل سفاله قالي: طيب ما تيجي ندخل اوضة النوم نشوف الموضوع ده قولتله: انا هنام على الكنبه قالي: ليه كده يا كيمو ؟ قولتله: علشان انت قليل الادب وانا مش واثق فيك قالي: حرام عليكي انا مؤدب وبعدين جرب ومش هتندم قولتله: طيب لو حسيت إنك هتقل أدبك هاجي انام على الكنبه قالي: موافق لكن كان باين على ملامح وجه انه فرحان اوي ولما جه وقت النوم دخل هو السرير قبلي وكان بالبوكسر ولما جيت انام جمبه قالي: ايه انت هتنام بالبنطون والتيشرت؟ قولتله بإبتسامه وانا عارف نيته ايه: ايوه ليه؟ قالي: لا ابدا بس اصل الجو حر انت مش حران؟!! قولتله وانا بضحك: لاء انا مش حران! وهو حس من ضحكتي اني فاهمو، ولما نمت جمبه كنت بجد خايف منه والليله دي مجاليش نوم واديته ظهري وانا نايم وطيازي بارزه للخلف وكنت بتصنع النوم علشان اشوفو هيعمل ايه !! لكن كل اللي عملو في الليله دي انه حضني من ورا وزبره لازق في طيازي من فوق الهدوم في الاول اتكسفت وكنت خايف لكن معملش اكتر من كده وده خلاني اعجب بيه اكتر واتشديلو، المهم صحيت تاني يوم قبله ودخلت اخدت شاور ولبست اندر على شكل 7 بناتي لونه روز ومنقط بلون موف ولبست بنطلون ترنج لونه احمر خفيف اوي وضيق على طيازي ووراكي وتيشرت لونه ابيض ضيق ولازق على جسمي، فجاه وانا واقف في المطبخ لاقيت احمد واقف ورايا ولازق زبره في طيازي وبيقولي: صباح الخير يا مزه، إبتسمت وقولتله: إرجع لورا وإتلم وبطل قلة ادب قالي وهو بيحك زبره في طيازي: مش قادر ابطل اصلك انتي حلوه اووي ( بصراحه انا كنت مبسوط وطاير من الفرحه من كلامه وتحرشاته لجسمي وخصوصا طيازي ووراكي اللي شبه طياز ووراكي ورجلين البنات بس انا كنت بعترضه بدلع ومياصه لاني انا كمان عايزاه) قولتله: طيب احضرلك الفطار دلوقتي ولا كمان شويه ؟ قالي: اخد شاور وانزل اجيب سجاير واجيلك نفطر مع بعض يا قمر، إبتسمت وانا عيني في الارض وقولتله: طيب روح ومتتأخرش قالي: هوا يا مزه، ضحكت وقولتله: طيب إتلم يا خفه، وراح خد شاور ولبس يجيب السجاير وجه وعملنا الفطار وبعد ما لميت الاطباق قالي: انا بقى اللي هعملك النسكافيه على ما تكويلي القميص والبنطلون اللي هروح بيهم الشغل يامراتي، إبتسمت بكسوف وقولتله: خف وبلاش هزارك ده( مع العلم إني كنت مبسوطه بكلامه ده اووي وهو كمان كان عارف اني انا مبسوطه بكلامه بس انا مكنش ينفع اتجاوب معاه بسرعه ولازم يكون لي رد فعل) المهم بعد ما دخلت كويتلو القميص والبنطلون وهو دخل المطبخ يعمل نسكافيه قعدنا قدام التليفزيون نشرب النسكافيه بس لاحظت ان النسكافيه طعمه غريب على غير العاده وقتها إتاكدت إن احمد حاطتلي حاجه في النسكافيه ومع ذلك شربته لاني كنت عارف هو بيحطلي الحاجه دي علشان عايز ينيكني في الاول إفتكرتها منوم او مخدر لكن مع الوقت عرفت أحمد كان بيحطلي ايه في النسكافيه (حبوب منع الحمل وحبوب سينسوفيف لزيادة الرغبه الجنسيه عند النساء وهيا هرمونات انثويه ) وده اللي زاد من انوثة جسمي بعد كده، بعد ما شربنا النسكافيه واحنا بنتفرج على التليفزيون احمد كان بيغازلني وقالي وهو بيحط ايده على وراكي: مش لابسه شورت بتاع امبارح ليه عايز اشوف الرجلين الملبن، قومت من جمبه وقولتله بإبتسامه ودلع: ايه هيا الحاله رجعتلك تاني ولا ايه؟ وقف من على الكنبه وقربلي وقالي: حالة ايه انا من اول ثانيه شوفتك فيها وانا هتجنن عليك وانت زي البنات ومزه كده، وقتها عملت نفسي زعلت وقولتله وانا بزعق فيه: انت مجنون انت عايز تنام معايا!! انت فاكرني ايه انا راجل زأيك! قالي: بس متقوليش زأيك هو فيه راجل جسمه طري وناعم اوي كده قولتله وانا مرتبك: اه وفيها ايه رجاله كتيره جسمهم زي جسمي كده!! قالي: طيب وهو فيه راجل بيحط كحله وروج وبيلبس سنتيانات وكيلوتات وقمصان نوم بناتي قولتله بإرتباك: انت ايه اللي بتقوله انا مبعملش كده! قالي: طيب وانت شايلهم ليه في شنطتك؟ قولتله وانا عيني في الارض ومكسوف: انا انا دول مش حاجتي انا مش بلبسهم!! قالي: مش بتلبسهم ازاي وانت لابس كيلوت بناتي لونه وردي ومنقط بلون موف، وقتها معرفتش انطق وعنيا في الارض ومكسوف وكنت قربت اعيط وروحت جريت على اوضة النوم وقفلت الباب على نفسي وقعدت على السرير افتكر كلامه وابكي وبعد تفكير طويل لمدة نصف ساعه قررت اني اقوم احضر شنطتي والبس واروح عند خالتي لاني مينفعش اقعد معاه بعد اللي عرفوا عني احمد قومت فعلا غيرت ملابسي ولبست ملابسي الخروج وحضرت شنطتي وفتحت الباب وانا ماسك الشنطه ولما احمد شافني وقف من على الكنبه وقرب مني وقالي: انا اسف وبعدين انت مينفعش تمشي من الشقه علشان عرفت عنك مشاعر جميله ولو فاكر ان الموضوع ده هيخليك تمشي من الشقه ياسيدي انسى الموضوع ده وكإني معرفتش حاجه عنك وانا عمري ما هضايقك ابدا ولا هجبلك سيرة الموضوع ده تاني بس متمشيش وتسيبني ولو جبتلك سيرة الموضوع ده تاني ابقى امشي زي ما انت عايز بس انا بجد حبيتك ومعجب بيك اووي، بصراحه سمعت كلامه اطمنتلو وصدقته وانا مكسوف ابص في عيونه وانا عنيا في الارض وساكت وهو ماسك ايدي ولما شافني سكت قرب ايدي من شفايفه وباسها بكل رقه ورجوله وكإني بنت قدامه وقالي: ميبقاش قلبك اسود بقى وراح مسك الشنطه من ايدي وبعدها عني وشدني وهو بيقولي: تعالى اقعد جمبي هنا ولما قعدت جمبه وهو ماسك ايدي الاتنين بإيده وكإنه ماسك ايد بنت وبيقربهم لشفايفه وبيبوس ايدي بكل رقه وحنان ورجوله وقالي: انا مش قادر استغنى عنك انا مصدقت لاقيتك يا كمال انا بحبك بجد، وقتها كلامه ومعاملته الرقيقه ليا وحنانه عليا خلاني دوبت وقولتله بصوت بنوتي ناعم ورقيق: انا كمان مش عارفه ازاي في يوم وليله ارتحتلك وحبيتك قالي بلهفه وفرحه: انت قولت ( مش عارفه) انت اتكلمت على نفسك بصيغة المؤنث !! انا كمان شايفك بنوته ومزه وفرسه، ضحكت وقولتله: يعني انت ركزت في كلمة مش عارفه وسيبت كلمة ارتحتلك وحبيتك..!! راح ضحك احمد وهو بيدعك في زبره اللي انتصب وقالي: يعني انتي حاسه بيا وبالنار اللي في جسمي ياحبيبتي؟ اول ما شوفته وهو بيدعك في زبره وقالي الكلام ده عضيت على شفايفي حطيت عنيا في الارض وانا مكسوف وسكت، راح قالي: طيب ايه ..!! انا مولع وتعبان قولتله بعفويه وانا مش فاهمه قصده: سلامتك يا احمد تحب انزل اجبلك علاج للسخونه قالي وهو بيحط ايده على وراكي: انتي علاجي ياحياتي مش هتريحيني بقى؟؟ رديت عليه وانا عيني في الارض ومبتسم بخجل وقولتله بصوت بنوتي واطي وناعم وبدلع: مش وقته يا احمد قالي وهو بيدخل ايده بين وراكي وبيقرصني بالراحه: مش وقته ليه؟ قولتله بصوت بنوتي ناعم: آآآآه لما ترجع من شغلك بالليل يا احمد قالي: كسم الشغل انا مش هقدر استنى لبالليل تعالى وراح شالني بين دراعته القويه وكإني عروسه ليلة دخلتها وهو شايلني وداخل بيا اوضة النوم، وبصوت بنوتي بدلع ومياصه وانا ببدل برجليا قولتله : آآآآآي لاء يا احمد ههههه سيبني يا مجنون مش وقته، ولما وصلنا لاوضة النوم رماني على السرير وجه ينام عليا زقيتو بإيدي وقولتله: ارجوك سيبني قالي: ليه بس؟ قولتله: انا مش جاهزه خليها بالليل قالي وهو زعلان: يووووه قولتله برقه ودلع وبصوت ناعم علشان اصالحه: متزعلش يا حبيبي استحمل لغاية بالليل علشان خاطري قالي: ماشي ياحبيبتي انا علشان خاطرك استحمل