midocapo88
04-12-2017, 03:48 PM
نور .. وفتى الظلام ، الأجزاء العشرة كاملة
مرحباً
الجزء الأول : مقدمة تعريفية
مكان القصة ، السعودية
على لسان البطلة نور
اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10.
تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل.
فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً.
أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي.
فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً.
زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً
أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم.
أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين.
نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها.
ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو.
ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي.
أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.
بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن..... انتظرونا في الجزء القادم وابدا ارائكم يسعدنا
مرحباً
الجزء الأول : مقدمة تعريفية
مكان القصة ، السعودية
على لسان البطلة نور
اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10.
تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل.
فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً.
أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي.
فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً.
زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً
أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم.
أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين.
نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها.
ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو.
ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي.
أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.
بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن..... انتظرونا في الجزء القادم وابدا ارائكم يسعدنا