dze_s
06-06-2017, 04:13 AM
أهلا أنا اسمس أمير عمري 27سنة عندي كثير تجارب جنسية
و بمناسبة أول موضوع ليا في هذا المنتدى حابب أشارككم أول تجربة ليا.
كيف فتحت بنت الجيران
كان عمري حينها 18سنة و بنت جيراننا 17و نصف من أول ما
ما كنت صغير كنت أعرفها رجوعا للصداقة بين أمي و أمها،فقد كانت دائما
ما ترسلها أمها عندنا و نفس الشيء بالنسبة ليا بعد ما كان عمري 17سنة دخلنا
في علاقة حب كنا دائما نخرج مع بعض و كنت في كل مرة أحاول اتقرب
منها ترفض فالشيء الوحيد اللي تخليني اعملوا إما أبوس شفاهها أو أعانقها
إلى بعد مرور سنة على علاقتنا بعد ما صار عمري 18 أرسلتها أمها لتطلب شيء
من عندنا (لم يكن أحد بالبيت في ذلك اليوم) قمت أدخلتها بحجة أن الوالدة
تتوضأ فدخلت أغلقت الباب و قمت انقضيت عليها فقالت:لا تعمل هيك. أنا فهديك
اللحظة مسكتها من بزازها و هي تحاول تبعدنا فكنت ألعب ببزازها و فنفس
الوقت أعضعض في عنقها فقمت واضع إيدي على فمها و دخلتها غرفتي و
رميتها على السرير و ابتديت أبوس في شفايفها و أدخلت إيدي تحت التيشيرت
حقها و قفش واحدة من بزازها و قعدت ألعب فيه (بزازها نص نص واقفين
لهيك ما ترتديش سنتيان و شوية شوية بدأت تترخي و تتأوه فقامت خلعت
التيشيرت و نزل أرض و أعض في حلمة بزازها و صرت أتناوب عليهم و في
نفس الوقت كنت ألعب في كسها من فوق الشورت فقد كانت تتأوه و شوية شوية
خلعت الشورت حقها هو و كلسونها و نزلت الحس كسها كانت في علم آخر من
الشهوة و بعد مرور بضع دقائق ابتدت ترتعش و جابت ميتها على وجهي
قمت خالع البنطلون و مخرج زبي و عطيتها تمصه فقد كانت غير محترفة
لكنها اتعودت و اتعلمت بعدها رفعت رجليها و قعدت تتوسل لي ألا أفتحها
فطممتها بحجة أني همشيه بس على كسها فبعدها دخلته دفعة وحدة بكسها
لتصرخ صرخة راح شرفها و انفتح كسها الأحمر الجميل معاها لكني ما كنتش
مهتم من صراخها لأن غرفتي كانت مجهزة بعازل للصوت بحكم حبي
للاستاع للموسيقى بصوت عالي و بقيت أدخله و أخرجه و هي آه آاااي آااه
و تبكي بنفس الوقت بقينا هكذا و هي كل شوية ترتعش فقمت قالبها لوضع
الفرس و أدخله بقوة و هي تصرخ لين ما حسيت أني هجيبهم فخرجت زبي
من كسها و حشرتو ففمها و جبتهم هناك و خليتو داخل لين ما بلعت كل منيي
ثم بعدها خلتها ترضع زبي حتى قام من جديد و نزلت ألحس خرم طيزها
و بديت بعدها أحاول أدخل زبي لكن خرمها ضيق فبقيت أدفعه حتى اخترق
طيزها مرة وحدة فأطلقت صرخة قوية هيجتني و خلتني أنيكها بعنف و هي
تصرخ لين ما جبتهم جواها و بعدت عنها فقامت بسرعة تلبس مخلية على
السرير شلال من السوائل المختلطة بالدم و قد كانت تواجه صعوبة في المشي
فعطيتها اللي كانت عايزاه و راحت.
شكرا على قراءتكم لقصتي أوعدكم بتتمتي مع بنت الجيران في
قصة أخرى
حقوق النشر محفوظة لdze_s شكرا.
و بمناسبة أول موضوع ليا في هذا المنتدى حابب أشارككم أول تجربة ليا.
كيف فتحت بنت الجيران
كان عمري حينها 18سنة و بنت جيراننا 17و نصف من أول ما
ما كنت صغير كنت أعرفها رجوعا للصداقة بين أمي و أمها،فقد كانت دائما
ما ترسلها أمها عندنا و نفس الشيء بالنسبة ليا بعد ما كان عمري 17سنة دخلنا
في علاقة حب كنا دائما نخرج مع بعض و كنت في كل مرة أحاول اتقرب
منها ترفض فالشيء الوحيد اللي تخليني اعملوا إما أبوس شفاهها أو أعانقها
إلى بعد مرور سنة على علاقتنا بعد ما صار عمري 18 أرسلتها أمها لتطلب شيء
من عندنا (لم يكن أحد بالبيت في ذلك اليوم) قمت أدخلتها بحجة أن الوالدة
تتوضأ فدخلت أغلقت الباب و قمت انقضيت عليها فقالت:لا تعمل هيك. أنا فهديك
اللحظة مسكتها من بزازها و هي تحاول تبعدنا فكنت ألعب ببزازها و فنفس
الوقت أعضعض في عنقها فقمت واضع إيدي على فمها و دخلتها غرفتي و
رميتها على السرير و ابتديت أبوس في شفايفها و أدخلت إيدي تحت التيشيرت
حقها و قفش واحدة من بزازها و قعدت ألعب فيه (بزازها نص نص واقفين
لهيك ما ترتديش سنتيان و شوية شوية بدأت تترخي و تتأوه فقامت خلعت
التيشيرت و نزل أرض و أعض في حلمة بزازها و صرت أتناوب عليهم و في
نفس الوقت كنت ألعب في كسها من فوق الشورت فقد كانت تتأوه و شوية شوية
خلعت الشورت حقها هو و كلسونها و نزلت الحس كسها كانت في علم آخر من
الشهوة و بعد مرور بضع دقائق ابتدت ترتعش و جابت ميتها على وجهي
قمت خالع البنطلون و مخرج زبي و عطيتها تمصه فقد كانت غير محترفة
لكنها اتعودت و اتعلمت بعدها رفعت رجليها و قعدت تتوسل لي ألا أفتحها
فطممتها بحجة أني همشيه بس على كسها فبعدها دخلته دفعة وحدة بكسها
لتصرخ صرخة راح شرفها و انفتح كسها الأحمر الجميل معاها لكني ما كنتش
مهتم من صراخها لأن غرفتي كانت مجهزة بعازل للصوت بحكم حبي
للاستاع للموسيقى بصوت عالي و بقيت أدخله و أخرجه و هي آه آاااي آااه
و تبكي بنفس الوقت بقينا هكذا و هي كل شوية ترتعش فقمت قالبها لوضع
الفرس و أدخله بقوة و هي تصرخ لين ما حسيت أني هجيبهم فخرجت زبي
من كسها و حشرتو ففمها و جبتهم هناك و خليتو داخل لين ما بلعت كل منيي
ثم بعدها خلتها ترضع زبي حتى قام من جديد و نزلت ألحس خرم طيزها
و بديت بعدها أحاول أدخل زبي لكن خرمها ضيق فبقيت أدفعه حتى اخترق
طيزها مرة وحدة فأطلقت صرخة قوية هيجتني و خلتني أنيكها بعنف و هي
تصرخ لين ما جبتهم جواها و بعدت عنها فقامت بسرعة تلبس مخلية على
السرير شلال من السوائل المختلطة بالدم و قد كانت تواجه صعوبة في المشي
فعطيتها اللي كانت عايزاه و راحت.
شكرا على قراءتكم لقصتي أوعدكم بتتمتي مع بنت الجيران في
قصة أخرى
حقوق النشر محفوظة لdze_s شكرا.