أفندينا
06-18-2017, 11:18 AM
مر ساعات وانا نائم والتاسعه مساء صديقي يدخل غرفتي ويوقظني
مساءك بالخير وهو يبتسم وهو يفتح رف ملابسي ويختار رداء قصير اهداني له ولم اجربه للان فهو قصير وناعم الملمس بصوره فاضحه انه بوكسر ليس الا
صديقي:ستلبس هذا وتنام معنا بالغرفه حتي الصباح
انا:ولكن سيدي ساضايقكم فالفرش لا يتسع لثلاثتنا
صديقي:اطيعني وعربد فوق زوجتي واطرحها لتحبل
انا:كيف سيكون الامر هل حدثتها
صديقي:سنتحمم سوياً واقودك لتدلك لي ثم تضاجعني بهيجان وساضاجعها وانت تنظر لتاتي بعدي وتنكحها بقوه وهي لك حتي الصباح ولكنني احب ان اري زوجتي وانت تضاجعها فهي لن ترفض...ربما هي تستحي ولكنها تعلم كل مادار وانت تفتح اشفارها
ستضاجعها وتعتقد بانها مغمي عليها ولكنها يقظه تدعّي ذلك
دخلنا للاستحمام ونحن نضحك بصوت عالي ومرت زوجته بنا ونحن نسمع خطواتها واستحممت في الحمام الاخر الخاص بالنساء
خرجنا قبلها وانا ادلك له بنعومه وبطء وهو يئن واصوات الموسيقي القرويه المثيره يرتفع من الاسطوانه وتم تخفيض صوت التلفاز فاصبح دون صوت
كنت البس رداءه الذي اختاره وصدري كله عاري وقوي وبارز للامام..كان يلبس رداء خفيف حريري ايضا طائح للاسفل....وانا امرر اصابعي علي ظهره دخلت زوجته بثوب شفاف احمر ناعم الملمس قصير جدا يطوقها بشده ليس تحته شئ ويظهر تقاسيم جسدها الفاتن ويضغط علي افخادها..فقد طلب منها زوجها لباسه
جلست وهي تنظر للتلفاز بلا اهتمام وتتقرفص علي الاريكه اكثر وهي ترتجف من اثر توقعاتها بما سوف يحدث كانت تهتز وجسدها منهار وملامحها تختلج وعطرها فواح ينتشر علي الغرفه ويملأ الرئتان فيزيدك شهوه انه عطرالصندل البّري
ومازلت ادلك في جسد زوجها وامرر اصابعي علي كل جسده حتي افخاده ومؤخرته فقد تجرءت اليوم بشوق فالمضاجعه للفرج يلهبني فلاول مره ساتزوق فرج انثي
سحب زوجها رداءه وتخلص منه ثم امرني بدلك مؤخرته وهي عاريه ناعمه ممتلئه لينه الارداف وتجرءت اكثر وانا افركها بشده وهو يتاوه ويهمهم ويشهق بلذه
زوجته تنظر ويصيبها الخدر وتتناعس...يامرها ان تنام معنا ولكن الحياء يمنعها
وانا امرخ في اردافه
طلب منها مره اخري ان تنام معنا بالفرش وجاءت تتسحب دون وعئ
ادلك له وهو يمسح بيده علي جسد زوجته فتشهق بصوت خفيض وانا افرك بيدي افخاده لاثير حماسته وهو يضغط علي اثداء زوجته بنعومه
يجردها من كل شئ وهو يتحسس علي بطنها بلسانه ويرضع اثداءها بنهم وهي تشهق وتهمهم توقفت عن الدلك وانا انظر لمداعبته لزوجته وقضيبي ينبض بشده اصبحت اشاهدهما وانا ارتجف
طلب مني بصوت خفيض امسك بيد زوجتي وقبلها
امسكت بكفها الناعم وقبلته بشفاهي بعمق وهي تشهق وتقبض بشده علي يدي كانها رساله بضروره التصاقي بها اكثر ولكني لم استطيع فربما كنت مخطئ..لاحظت شئ حدث فجاه فقضيب صديقي قد ارتخئ دون سبب..فاتجهت لدلك اردافه مره اخري وقد اصابني الهياج لانني اريد تزوق فرج تلك الانثي التي امامي الان وبحضور زوجها وارتخاء قضيبه قد لا استطيع الوصول لمبتغاي.....فتحت مؤخرته وادخلت لساني الحس له دبره الطيب وسحبت لي وانا اقف وقرفصته علي طرف الفرش وهو قد سحب زوجته لتبقي بمتناول فمه ويلحس بجسدها وانا الحس دبره وهو يتاوه ويقول الحس حبيبي لسانك ممتع اح اح ولساني يدغدغه والحس حول دبره واتمادي في اللحس وهو يرتجف حتي وصل لفرجها وبدأ لحسها وادخل لسانه وفتح اشفارها وسط هيجاني وهيجانه ومازال يعضعض بزنبورها وهي تئن وتنتفض وتتلوي..اصبح قضيبي كالحديد
وهتفت به هل تريده الان
صديقي:نعم ادخله كله بقسوه واوجعني وهو يفرج بين سيقانه لاقف دون تعب
وقفت امام دبره وانا اضع قضيبي بباب دبره ثم غرزته فشهق وهي شهقت لانه بدأ يشطف زنبورها ويلحس فرجها بشده وباس ولسانه يلعب بسرعه علي اشفارها
ويطلب منها ان تحلب ماء شهوتها ليشربه كالشهد
اغرز قضيبي المدرع ثم اخرجه فيصدر دبره اصوات خروج الهواء ثم اغرزه وهكذا حتي تجاوز الاربعون مره كم هائل من الضرب السريع الشيق القوي وهو يتلوي ويطلب منها هيا يافتاتي امنحيني ماء شهوتك هيا
انتفضت بقوه ولا تخالها تعئ وهي تدفق ماء فرجها وهي تشهق وتئن وتنوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه
ويتجرعه بلذه ويتكرعه بنهم واصوات ابتلاعه تظهر ببلعومه وهو يشفط اكثر
حينها وانا اسمع واري مايحدث من زوجته تاتيني قوه واضغط قضيبي كله حتي بيوضي واحتلب قضيبي كانه نهر يتفجر وهو يشهق ويصرخ ويتلوي
اااااي...ااااح ااااااوه ان بزرك كالجمر يشويني
بعد ان احتلبت اخر نقطه من قضيبي
اقتلعه واعتلي زوجته وهو يضع اقدامها بين اكتافه وغرز قضيبه العريض الذي صار كالصخر من اثر ضرب قضيبي علي احشاءه وشربه لماء شهوة زوجته كلها عوامل شحنته وتدفقت دماء قضيبه وملئته ارتواء فتمدد وتحجر وصار يدكها وهي تتلوي ويدي تمسك يدها وتقبلها ويطلب مني ان امتص اثداءها
هيا يارجل دع زوجتي تسعد هيا وانا ارضع اثداءها ببطء ولساني يمر علي عنباتها وسط الاثداء وهي تتحجر وتقوي وتقف منتصبه وهو يدكها دكاً ويضربها براس قضيبه في عمق الفرج المظلم الذي ازداد نشاطاً وهو يراني الاعب زوجته واعربد في جسدها بشوق وزوجته تنوح مستسلمه وتضعف وتنهار حتي دلق ماء شهوته بقوه وهو ينتفض كالمصروع ويصرخ كانه ملسوع اهههههههههههههههههههه ااااااه
وهمد فوقها وهي ترتجف وفرجها يسيل منه الحليب للخارج رغم ان قضيبه مازال داخل رحمها..سحبه زوجها برفق من رحمها ثم سار للاستحمام ولا زالت تنتفض بقوه وانا بجوارها اصابني حنان دفاق وانا اواسيها بحنيه وعطف واربت علي شعرها برفق واتحسس جبينها واقول لها لا عليك انا اسف فصديقي قد اوجعك بقسوته انا اسف
تهمس لي بحياء لم اتوقعه
انا ارغب بك انت
انا:ماذا تقولي
امنحني طفل فانت قوي...ضاجعني ولا تخف فنحن الاناث نحتاج للشدة حين المضاجعة
حين ماياتي زوجي ساذهب لاتهيأ بجسدي لك وطرد ماء شهوته من فرجي واتعطر لك فلا تستحي فانا قويه...والنساء لا تبادر ابدأ بما تريد فلا تحرجني وقم انت فتجدني طوعك
وانكفأت تتصنع النوم.....دخل زوجها وهو يبتسم بسعاده وهو حبور وهو يبدل ملبسه بسروال اخر وينام علي الاريكه يستمع للموسيقي
نهضت بعد فتره زوجته وهي تتسحب تتصنع الالم ودخلت الحمام وانا اسمع وقع الماء وتدفقه.... قبل ان تاتي زوجته قالها لي قم واغتسل فربما لك شهوه اخري مع زوجتي ساتصنع النوم فلا تستحي فهي تريدك
دخلت الحمام وتجددت طاقتي وانا اتحدي جسدي بمضاجعتها ثلاث مرات حتي تشتهيني كل يوم لتحبل..فانا اتمني من هذه الانثي ان تهبني ابن جميل حتي وان لم املكه فهو سيكون ابني وهي امه
سنعرف ماذا حدث بينهما فى الجزء القادم
مساءك بالخير وهو يبتسم وهو يفتح رف ملابسي ويختار رداء قصير اهداني له ولم اجربه للان فهو قصير وناعم الملمس بصوره فاضحه انه بوكسر ليس الا
صديقي:ستلبس هذا وتنام معنا بالغرفه حتي الصباح
انا:ولكن سيدي ساضايقكم فالفرش لا يتسع لثلاثتنا
صديقي:اطيعني وعربد فوق زوجتي واطرحها لتحبل
انا:كيف سيكون الامر هل حدثتها
صديقي:سنتحمم سوياً واقودك لتدلك لي ثم تضاجعني بهيجان وساضاجعها وانت تنظر لتاتي بعدي وتنكحها بقوه وهي لك حتي الصباح ولكنني احب ان اري زوجتي وانت تضاجعها فهي لن ترفض...ربما هي تستحي ولكنها تعلم كل مادار وانت تفتح اشفارها
ستضاجعها وتعتقد بانها مغمي عليها ولكنها يقظه تدعّي ذلك
دخلنا للاستحمام ونحن نضحك بصوت عالي ومرت زوجته بنا ونحن نسمع خطواتها واستحممت في الحمام الاخر الخاص بالنساء
خرجنا قبلها وانا ادلك له بنعومه وبطء وهو يئن واصوات الموسيقي القرويه المثيره يرتفع من الاسطوانه وتم تخفيض صوت التلفاز فاصبح دون صوت
كنت البس رداءه الذي اختاره وصدري كله عاري وقوي وبارز للامام..كان يلبس رداء خفيف حريري ايضا طائح للاسفل....وانا امرر اصابعي علي ظهره دخلت زوجته بثوب شفاف احمر ناعم الملمس قصير جدا يطوقها بشده ليس تحته شئ ويظهر تقاسيم جسدها الفاتن ويضغط علي افخادها..فقد طلب منها زوجها لباسه
جلست وهي تنظر للتلفاز بلا اهتمام وتتقرفص علي الاريكه اكثر وهي ترتجف من اثر توقعاتها بما سوف يحدث كانت تهتز وجسدها منهار وملامحها تختلج وعطرها فواح ينتشر علي الغرفه ويملأ الرئتان فيزيدك شهوه انه عطرالصندل البّري
ومازلت ادلك في جسد زوجها وامرر اصابعي علي كل جسده حتي افخاده ومؤخرته فقد تجرءت اليوم بشوق فالمضاجعه للفرج يلهبني فلاول مره ساتزوق فرج انثي
سحب زوجها رداءه وتخلص منه ثم امرني بدلك مؤخرته وهي عاريه ناعمه ممتلئه لينه الارداف وتجرءت اكثر وانا افركها بشده وهو يتاوه ويهمهم ويشهق بلذه
زوجته تنظر ويصيبها الخدر وتتناعس...يامرها ان تنام معنا ولكن الحياء يمنعها
وانا امرخ في اردافه
طلب منها مره اخري ان تنام معنا بالفرش وجاءت تتسحب دون وعئ
ادلك له وهو يمسح بيده علي جسد زوجته فتشهق بصوت خفيض وانا افرك بيدي افخاده لاثير حماسته وهو يضغط علي اثداء زوجته بنعومه
يجردها من كل شئ وهو يتحسس علي بطنها بلسانه ويرضع اثداءها بنهم وهي تشهق وتهمهم توقفت عن الدلك وانا انظر لمداعبته لزوجته وقضيبي ينبض بشده اصبحت اشاهدهما وانا ارتجف
طلب مني بصوت خفيض امسك بيد زوجتي وقبلها
امسكت بكفها الناعم وقبلته بشفاهي بعمق وهي تشهق وتقبض بشده علي يدي كانها رساله بضروره التصاقي بها اكثر ولكني لم استطيع فربما كنت مخطئ..لاحظت شئ حدث فجاه فقضيب صديقي قد ارتخئ دون سبب..فاتجهت لدلك اردافه مره اخري وقد اصابني الهياج لانني اريد تزوق فرج تلك الانثي التي امامي الان وبحضور زوجها وارتخاء قضيبه قد لا استطيع الوصول لمبتغاي.....فتحت مؤخرته وادخلت لساني الحس له دبره الطيب وسحبت لي وانا اقف وقرفصته علي طرف الفرش وهو قد سحب زوجته لتبقي بمتناول فمه ويلحس بجسدها وانا الحس دبره وهو يتاوه ويقول الحس حبيبي لسانك ممتع اح اح ولساني يدغدغه والحس حول دبره واتمادي في اللحس وهو يرتجف حتي وصل لفرجها وبدأ لحسها وادخل لسانه وفتح اشفارها وسط هيجاني وهيجانه ومازال يعضعض بزنبورها وهي تئن وتنتفض وتتلوي..اصبح قضيبي كالحديد
وهتفت به هل تريده الان
صديقي:نعم ادخله كله بقسوه واوجعني وهو يفرج بين سيقانه لاقف دون تعب
وقفت امام دبره وانا اضع قضيبي بباب دبره ثم غرزته فشهق وهي شهقت لانه بدأ يشطف زنبورها ويلحس فرجها بشده وباس ولسانه يلعب بسرعه علي اشفارها
ويطلب منها ان تحلب ماء شهوتها ليشربه كالشهد
اغرز قضيبي المدرع ثم اخرجه فيصدر دبره اصوات خروج الهواء ثم اغرزه وهكذا حتي تجاوز الاربعون مره كم هائل من الضرب السريع الشيق القوي وهو يتلوي ويطلب منها هيا يافتاتي امنحيني ماء شهوتك هيا
انتفضت بقوه ولا تخالها تعئ وهي تدفق ماء فرجها وهي تشهق وتئن وتنوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه
ويتجرعه بلذه ويتكرعه بنهم واصوات ابتلاعه تظهر ببلعومه وهو يشفط اكثر
حينها وانا اسمع واري مايحدث من زوجته تاتيني قوه واضغط قضيبي كله حتي بيوضي واحتلب قضيبي كانه نهر يتفجر وهو يشهق ويصرخ ويتلوي
اااااي...ااااح ااااااوه ان بزرك كالجمر يشويني
بعد ان احتلبت اخر نقطه من قضيبي
اقتلعه واعتلي زوجته وهو يضع اقدامها بين اكتافه وغرز قضيبه العريض الذي صار كالصخر من اثر ضرب قضيبي علي احشاءه وشربه لماء شهوة زوجته كلها عوامل شحنته وتدفقت دماء قضيبه وملئته ارتواء فتمدد وتحجر وصار يدكها وهي تتلوي ويدي تمسك يدها وتقبلها ويطلب مني ان امتص اثداءها
هيا يارجل دع زوجتي تسعد هيا وانا ارضع اثداءها ببطء ولساني يمر علي عنباتها وسط الاثداء وهي تتحجر وتقوي وتقف منتصبه وهو يدكها دكاً ويضربها براس قضيبه في عمق الفرج المظلم الذي ازداد نشاطاً وهو يراني الاعب زوجته واعربد في جسدها بشوق وزوجته تنوح مستسلمه وتضعف وتنهار حتي دلق ماء شهوته بقوه وهو ينتفض كالمصروع ويصرخ كانه ملسوع اهههههههههههههههههههه ااااااه
وهمد فوقها وهي ترتجف وفرجها يسيل منه الحليب للخارج رغم ان قضيبه مازال داخل رحمها..سحبه زوجها برفق من رحمها ثم سار للاستحمام ولا زالت تنتفض بقوه وانا بجوارها اصابني حنان دفاق وانا اواسيها بحنيه وعطف واربت علي شعرها برفق واتحسس جبينها واقول لها لا عليك انا اسف فصديقي قد اوجعك بقسوته انا اسف
تهمس لي بحياء لم اتوقعه
انا ارغب بك انت
انا:ماذا تقولي
امنحني طفل فانت قوي...ضاجعني ولا تخف فنحن الاناث نحتاج للشدة حين المضاجعة
حين ماياتي زوجي ساذهب لاتهيأ بجسدي لك وطرد ماء شهوته من فرجي واتعطر لك فلا تستحي فانا قويه...والنساء لا تبادر ابدأ بما تريد فلا تحرجني وقم انت فتجدني طوعك
وانكفأت تتصنع النوم.....دخل زوجها وهو يبتسم بسعاده وهو حبور وهو يبدل ملبسه بسروال اخر وينام علي الاريكه يستمع للموسيقي
نهضت بعد فتره زوجته وهي تتسحب تتصنع الالم ودخلت الحمام وانا اسمع وقع الماء وتدفقه.... قبل ان تاتي زوجته قالها لي قم واغتسل فربما لك شهوه اخري مع زوجتي ساتصنع النوم فلا تستحي فهي تريدك
دخلت الحمام وتجددت طاقتي وانا اتحدي جسدي بمضاجعتها ثلاث مرات حتي تشتهيني كل يوم لتحبل..فانا اتمني من هذه الانثي ان تهبني ابن جميل حتي وان لم املكه فهو سيكون ابني وهي امه
سنعرف ماذا حدث بينهما فى الجزء القادم