El Diablo
11-01-2019, 01:34 AM
هذة القصة خيالية ولا توجد الا فى عقل صاحبها.
راجل البيت
و نبدأ بوصف بطل القصة ، هو انا اسمى كريم ، 24 سنة .
ابويا مات وانا عندى 5 سنين وتركلى امى و 3 اخوات بنات اكبر منى.
اكبرهم دى سلوى ، 34 سنة ، متزوجة وعندها ولدين وبنتين.
اوسطهم دى نجوى ، 28 سنة ، متزوجة وعندها ولدين وبنت.
اصغرهم دى كريمة ، 24 سنة ، توأم كريم ، متزوجة ومعاها ولد وبنت.
واخيرا امى ، دى امال ، 54 سنة ، مرضتش تتجوز بعد موت ابويا وفضلّت انها تربى اولادها ، كان بتعيش على معاش جوزها القليل ومحدش من اعمامى كان بيساعدنا وهى مطلبتش مساعدة لعزة نفسها .
لما كنت عندى 8 سنين نزلت اشتغل بناء على رغبة امى فإنى اعتمد على نفسى عشان اعرف اصرف عليهم وعلى نفسى لما اكبر.
اشتغلت فى اماكن كتيرة وشغلنات كتيرة وكنت اول ما اقبض بدى الفلوس لامى وكنا مستورين وعايشين، الناس بقت يعتبرونى راجل من وانا 10 سنين لانى كنت بسد معاهم فى مصلحة واى شغل بيطلب منى كنت بعمله ، اتعلمت المحارة والنقاشة والناس كانت بتطلبنى بالاسم وانا عندى 15 سنة، امى كانت مهتمة بتعليمنا واخواتى البنات مرضيوش يكملوا ثانوى ودخلوا تجارة عشان ميزودوش المصاريف عليا انا وامى .
وبرغم انى اصغرهم لكن كانوا كلهم بيرجعولى فى كل حاجة حتى انى بتاخد رأيى فى اى حاجة هتعملها.
جوزت اخواتى التلاتة و مفضلش غير انا وامى .
بعد خلصت تجارة فكرت اسافر ولميت الفلوس اللى معايا واستلفت واتداينت لحد ما عرفت اسافر الكويت.
الحمد**** كنت رايح فيزا حرة على شغلتى محارة ونقاشة وقدرت ان اعمل اسم هناك وبقيت بطلب بالاسم وعملت فلوس كويسة .
مكنتش بفكر فى الجنس واخرى كنت بضرب عشره مرتين او تلاته فى الشهر
وصف جسم كريم ( طويل ، اكتافه عريضه بس جسمه متناسق ، ابيض اللون وشعره ناعم ، زبه طوله 17 سم بس عريض )
وفى مرة كنت شغال فى بيت بقالى 4 ايام ورا بعض بنام 4 ساعات فى اليوم عشان اخلص واسلم شغلى بعمل نقاشة انا والعاملين اللى معايا وانا راكب فوق السقالة ضوخت و وقعت من ارتفاع 3 متر ، واللى معايا حاولوا يفوقونى معرفوش فراحوا لصاحب البيت و خلاهم يدخلونى فى اوضه كده او ديوان للضيوف وحطونى عالسرير وجابوا دكتور وقال انى لازم استريح 3 ايام عالاقل مشتغلش، انا حاولت اقوم واخلى العمال ياخدونى للسكن الراجل صاحب البيت رفض وحلف يمين انى اقعد هنا استريح.
ومشيوا العمال وانا فضلت نايم بعد مالدكتور ادانى حقنه تقيلة .
صاحب البيت ( ابو سامر ) جه يطمن عليا لقانى سخن ولعة وبخترف نادى على حد يجى يشيل معاه ودخلونى تحت الدش وشغلوا الماية عليا لحد ما هديت الحرارة و حسيت بحد بيقلعنى هدومى اللى اتبلت وبعد فترة لقيت حد بيلبسنى هدوم تانية وروحت فى النوم .
صحيت لقيت الشغالة نايمة عالكنبة ولما جيت اتحرك عملت صوت وهى صحيت وقالتلى ارجع عالسرير وراحت تبلغ ابو سامر.
( الشغالة من ماليزيا وجاية تشتغل فى الكويت وبقاله 3 سنين مع ابو سامر وبتتكلم عربى كويس )
جه ابو سامر واطمن عليا وقالى عاللى حصل ، انا اتاسفتله ووعدته انى هكمل شغلى من غير ما خد باقى الفلوس لكنه قالى "قوم بالسلامة يا بطل وبديك الضعف" ولقيته بتأسفلى انه ضغط عليا فى انى اسلم البيت بدرى ودا كان سبب تعبى.
لقيت الشغالة جايبة اكل وابو سامر بيقولى كل ورم عضمك يا بطل ولو احتجت اى شيئ قول للشغاله وهى تعمله.
انا استغربت شوية من كلمة بطل اللى كل شوية يقولها ويبتسم ولقيت الشغاله برضه بتبتسم .
المهم عدى اول يوم والتانى وكنت نايم حسيت بحركة فى الديوان فى اوضه جنبى صحيت عالصوت واتحركت من غير صوت ناحية الاوضة ولقيت منظر خلانى هقع من طولى، لقيت ابو سامر نايم والشغالة لابسة زب صناعى وبتنيك فيه، انا اول مرة اشوف حاجة زى كده اخرى شوفت سكس ست بتتناك من راجل او اتنين لكن ست بتنيك راجل دى كانت اول مرة اشوفها.
كان معايا تليفون الدمعة ( جايبه بالقسط ) رجعت جيبته وابتديت اصور وكان ضهرهم ليا وهو بيقولها "زيدى زيدى يا خادمة" وهى بتضربه على طيزه وتقوله "انت اللى خادم زبى ، انت ايه ؟! " وهو يرد عليها " انا اللى خادم لك ولزبك " وتزيد من الضرب وتقول "ابو سامر ايه ؟!" ويرد خدامك وخدام زبك" .
اتسحبت من غير ما يحسه ورجعت اوضتى و مكنتش مصدق اللى شوفته ومعرفش الصراحة ليه انا صورتهم ، طلعت الموبايل وبقيت اتفرج على الصوره واخدت بالى من ان الخدامة طيزها كبيرة بس مدورة ومشدوة و مسكت بتاعى وجبت لبنى وروحت فى النوم.
صحيت تانى يوم لقيت الخدامة بتقولى ادخل خد دوش وهات هدومك اغسلها، انا افتكرت انى ضارب عشرة ومغرق البوكسر فقلتلها " انا كويس ، وهرجع السكن واغسل هدومى " قالتلى لا دى اوامر ابو سامر.
ملقتش مفر فدخلت الحمام واخدت دوش وحطيت البوكسر تحت الهدم لعلها وترميه فى الغسالة من غير ما تشوفه.
وجالى ابو سامر قلتله انى احسن دلوقتى وممكن اشتغل لقيته بيحلف انى مش همد ايدى فى شغل غير لما اخف .
وبعت الشغالة تجيب الاكل واكلت لقيت الشغالة بتبصلى وبتبتسم اتاريها ماسكة البوكسر وبتبص عليا ولقيتها بتشم فيه وبتلحس اللى عليه. انا استغربت بس قولت دى شرموطة ولازم اخلى بالى منها.
بالليل لقيتها جايبة الاكل فراخ وشوربة وكل ما لذ وطاب ، وبعد ما اكلت اخدت الصينية وطلعت وجابتلى شاى وطلعت،
انا كنت ناوى اهجم عليا واغتصبها بالليل ولو عارضت اوريها الفيديو واهددها بيه. بعد ما شربت الشاى لقيت جسمى بيسخن وبمسك فى زبى وادعك فيه ، دخلت الحمام اخد دوش واضرب عشرة بس زبى لسه واقف ومش راضى ينزل وشادد فشخ ، لقيتها فاتحة باب الحمام وداخله عليا وبتقول " حرام تنزلهم بايدك خلينى امتعك وتمتعنى " انا لسه هتكلم لقيتها ماسكة زبى وبتجرنى وراها عالاوضة انا كنت مذهول ومش عارف اتكلم ولا اقول اى حاجه ، لقيتها بتقولى " انا من اول ليلة ليك هنا وانا نفسى فى زبك " فاستغربت ، فكملت بتقولى انا اللى غيرت هدومك ساعه ما سخنت ودخلناك تحت الدش ولما شفت زبك قولت مش هسيبك عشان كده حطيتلك فياجرا فى الشوربة عشان تولع ومترفضش لما ادخل عليك" فقولت يا بنت اللذينة فضحكت وبتقولى "انت نمت مع حد قبل كده" قولتها " لا، دى اول مرة "
الشغالة : خام يعنى .
انا : مش قوى ، كنت بتفرج على افلام سكس.
الشغالة : لا الافلام تختلف عن الحقيقة ، لان كل ست بتحب حاجة غير التانية ، انا مثلا بحب ان اللى معايا يفشخنى ويسيطر عليا.
انا : هحاول .
الشغالة ماسكة زبى وبتمص فيه وبتقولى يخربيت زبك ، دا النوع المثالى طويل كفاية وعريض عشان يملى كسى.
وبتكمل مص لقيتها لفت جسمها عليا وبقيت فوقى بالعكس 69 وبتقولى قطعلى كسى.
ابتديت امشى لسانى على كسها ولما لمست زنبورها لقيتها بتتنفض وتقولى ايوا هنا زود لحس وعض براحة وكملت لحد ما حسيت بماية طعمها حلو بتنزل فى بوقى وهى بتنهد وبطلت مص ، قامت من عليا ونامت عالسرير وفتحت رجليها وبتقولى دخل زبك مش مستحمله،
انا لقيت بزازها مشدودين قدامى لقيت نفسى نازل وبمص فيهم كل فردة شوية وزبى بيخبط على كسها وزنبورها هى شغالة فى الاهات وبتقولى كفاية دخلوه بقى قومت ماسك زبى بظبطه علي فتحة كسها وبدخله لقيته مش راضى يدخل ، نشنت على الخرم ودخلته مرة واحده لقيتها سلسلة من الآهآت وبتقولى استنى ما تتحركش لما اتعود عليه، ولقيت دمعه نازله من عينها ، حسيت انى استغبيت وقولتها معلش بس انى عايزة اللى يسيطر عليك قالتلى انت قسمتنى نصين.
نزلت لحست الدمعة وابتديت ابوس فيها وعلى شفايفها ورقبتها و ورا ودانها وابتديت اتحرك براحة وهى شغاله آه آه آه .
ابتديت اسرع فى الدخول والخروج لحد ما تعبت لانى دى اول مرة.
قالتلى نام على ضهرك وركبت هى عليا ودخلت زبى فكسها وانا بتفرج عليها ومسكت بزازها وهى بتطلع وبتنزل وبتشخر وتقولى انت مش ممكن زبك دا فاشخنى من جوه.
لقيتها تعبت قومتها و خليها تعمل دوجى وجيت من ورا ودخلت زبى و استغلت فيها نيك ، وطيزها قدامى عحبانى من ساعة ما شوفتها بتنيك ابوسامر وابتديت ابعبص فيها لقيت صباعى بيدخل بسهولة، قولت بس لما افشخ طيزها،
بليت زبى من مايتها اللى كانت زى الشلال على رجليها
وجيت ادخله فى طيزها لقيتها بتقولى لا، بتاعك كبير ومش هتشيله ، روحت مثبتها من وسطها وابتديت ادخل زبى ، الراس دخلت بسهوله بس الباقى كنت بدخل حته واستنى لحد ما تتعود والعب فى كسها عشان تنسى وعلى اخر حته فاضلة طلعت زبى ودخلته مرة واحدة،
سمعت اه منها تصحى الميت، بقولها وطى صوتك لحد يسمعنا. وببص على الباب لقيت ظل من تحته قولت فى حد بيتفرج علينا بس قولت فى دماغى لو عايز يفضحنا كلن دخل علينا.
المهم قولت هكمل واللى يحصل يحصل، استغلت رزع فى طيزها لمدة ربع ساعة وقولتها هنزل لقيتها قامت وجات تحت زبى وبتمص فيه لحد ما نزلت فى بؤقها وبلعتهم ونمت عالسرير وطلعت هى جنبى.
ببص عالباب لقيت الظل اختفى.
انا : ايه رأيك ، انفع .
الشغالة : تنفع ايه دا انت فشختنى.
انا : يعنى انا ولا ابو سامر .
لقيتها ارتبكت وتحاول ترتب كلامها
الشغالة: ماله ابو سامر
انا طلعت التليفون وورتلها الفيديو وشافته لقيتها ولا كانها حست بتهديد ولا اتأثرت خالص.
الشغالة: بص بقى بصراحة انا جاية ما 3 سنين هنا وكنت ليه متجوزة جديد بس اضطريت انا اجى اشتغل عشان نعرف نعيش انا وجوزى وامى واخواتى ، بعد 3 شهور لقيت ابو سامر بيتحرش بيا وانا بجيبله الاكل او انا فى المطبخ بيدخل ورايا ويحط ايده على طيزى، انا مكنتش اقدر اقول لا ، لو قولت لا هيرحلنى .
انا : وسيبتى نفسك ليه .
الشغالة: فى ليلة كنت نايمة فى الاوضه اللى جنبك ولقيتها داخل عليا ويبنادى انا عملت نفسى نايمة،لقيته بيقرب منى وبيشيل الغطا من عليا وانا كنت نايمة بقميص نوم وتحته كلوت بس عشان الدنيا حر، وابتدى يهزنى ولما ملقاش استجابة ابتدى يقلعنى ويلعب فى كسى انا صحت وصرخت انت بتعمل ايه ابو سامر، لقيته بيقولى لو ما سكتى هرحلك بكرة لبلدك.
سكت وسيبته يلعب فى كسى وطلع بايده يمسك فى بزارى وقام قالعنى القميص وخلانى انزل امص فى بتاعه.
نام على ضعره عالسرير وطلعت امص فى بتاعه وانا قرفانة من نفسى لحد ما خلانى امسك بضانه فصباعى جاه بالغلط على طيزه لقيته اتنفض وبتاعه شد و قام نيمنى عالسرير وابتدى يدخل زبه فى كسى وينكنى وانا كان بقالى 5 شهور متنكتش يدوب بلعب فى نفسى قبل ما انام كل ما شهوتى تزيد.
خلص معايا ابو سامر فى اقل من 10 دقايق وما اتكيفتش برضه
انا: كل دا واقل من عشر دقايق.
الشغالة: ما انا اكتشفت انه بيحب يتناك الاول وبقيت بلعبله فى طيزه قبل ما ينكنى وفى مرة جاب الزب الصناعى معاه وهلانى انيكه بيه الاول وبعدين فشخنى .
انا : انا ولا هو يا وسخة.
الشغالة : كسمه ميجيش حاجه فيك ، يا بخت اللى هتتجوزك.
خدتها فى حضنى وزبى بين فخادها لقيته قام عليها وعملنا واحد ونمنا فى خضت بعض للصبح.
صحيت ملقتهاش جنبى ، طلعت بره الاوضه لقيت واحدة اول مرة اشوفها بتسلم عليا وبتقولى انا بنت ابو سامر هند.
هند : الف سلامة عليك يا كريم ، ان شاء **** تكون بخير دلوقتى.
انا : الحمد **** تمام انا كويس وخلاص خفيت .
هند: اها ما انا عرفت وضحكت .
انا استغربت من ضحكتها وجه فى بالى الظل اللى كلن بيراقبنا امبارح وقولت اكيد هى.
روحت للشغاله وقولتها ايه حكاية هند
الشغالة : قالتلى دى بنت ابو سامر ، ارملة ومعاها بنت صغيرة ورجعت تسكن هنا بعد ما جوزها مات من 3 سنين.
سيب الشغالة وطلعت فى الجنينة اول مرة من ساعة ما تعبت
لقيت هند قاعده فى الجنينة انا جيت ادخل لقيتها بتنادى عليل وبتقولى تعالى اقعد معايا.
انا : ميصحش يا مدام هند
هند : بلاش مدام دى قولى يا هند
انا : ابتسمت وقولت ماشى يا هند ، وقولت لوحد شافنى معاكى هتبقى مشكلة.
هند : مفيش حد موجود في البيت ، والدى فى الشركة وامى عند خالتى وسامر فى بيته متجوز وقاعد لحاله.
انا : يعنى مفيش غيرنا انا وانتى عشان كده ميصحش.
هند : عادى يعنى الشغالين موجودين.
وايه اخبار الشغاله مريحاك وابتسمت.
انا : ( بصيت عليها ) وقولتلها اها دى بتعمل كل حاجه من غير ما اطلبها .
هند : ما انا عارفة
انا اتأكدت انها هى اللى اتفرجت علينا امبارح.
قولتلها عارفة ازاى يعنى.
هند : انا شوفتكم امبارح وانت نايم معاها.
انا قولت بس روحت فى داهية والشغالة كمان .
قطعت تفكيرى وقالتلى متخفش انا مش هقول لحد .
انا : قولتلها ليه يعنى .
هند : عشان انا اللى كنت بعتاها امبارح تجربك وتشوفك تقدر عليها ولا لا ، وجات الصبح جابتلى الاخبار.
انا مذهول من اللى بتقوله.
هند : انا شوفتك من اول ما جيت تشتغل هنا وانا كنت بتابعك وعجبتنى بس كنت عايزه اتاكد من قدراتك.
انا : طب ليه كده ؟! .
هند : عشان انا عايزاك ليا .
انا : ازاى يعنى ؟!
هند : تعرف جواز المسيار
انا : لا ، معرفش غير الجواز العادى.
هند : بص انا وانت هنتجوز مسيار لفترة ودل حلال
وهتاخد مبلغ محترم ولو عجبتنى هديك اللى انت عايزه.
ولو كنت زى ما الشغالة حكتلى يبقى هتاخد كتير.
انا : طب و ابو سامر هيوافق وامك و..
هند: محدش لو كلام عليا ، ابو سامر ما يقدرش يرفضلى طلب ، وامى عايزانى اتجوز من سنتين.
انا: بس دا مسيار مش عادى
هند : هما مش هيعرفوا ، ولما اقرر انه خلاص هنطلق وتاخد فلوسك وتمشى.
انا : طب لو رفضت ؟!
هند : مفيش سبب مقنع انك ترفض ، هتنام مع ست على سنة **** و رس**** وهتاخد فلوس.
ولو عايز ترفض هقول لابو سامر على اللى عملته مع الشغالة وهيرحلك انت وهى كل واحد على بلده.
انا قلبتها فى دماغى ولقيت عندها حق ومفيش ضرر وكمان فى مكسب ليا بدل بهدلة الشغل وقرف الغربة والاكل المعفن اللى كنت بشتريه عسان اوفر فلوسى.
انا : انا موافق بس هتكلمى اهلك ازاى .
لقيتها طلعت تليفونها وكلمت ابو سامر وقالتله انى وافقت وكذلك امها.
بالليل لقيت ابو سامر جاى ومعاه مأذون.
ابو سامر اخدنى على جنب.
ابو سامر : بص يا كريم انا هند عند غاليه ومعرف ارفضلها طلب ولما طلبت منى اصريت انى اخليك عندنا اطول وقت حتى وانت شغال ولما تعبت مرضتش اخليك تمشى عشان هند تفكر وتقول رأيها فيك.
انا : و**** يا ابو سامر مش عارف اقول ايه بصراحة .
لقيت اتنين ستات بيقربوا منى كانوا حوالى 50 سنه بص جسمهم لسه بخيره.
واحده منهم بتقولى انا ام هند والتانيه خالتها.
ام هند بتتكلم معايا لوحدنا
ام هند : بص يا كريم انا واخده بالى منك من يوم ما اشتغلت عندنا ، وعارفه انك اخلاق ولا فى مرة طلعت من مكانك او طلبت حاجه من حد غير لما ابو سامر يكون موجود ، عشان كده انا بثق فيك انا تسعد هند وترجعلها عمرها اللى راح.
انا : ر*** يساعدنى واسعدها.
المأذون بيستعجل اننا نخلص اننا نكتب الكتاب ، لقيت هند نازلة عالسلالم ، ولابسه عباية مقسمة جسمها .
( هند طولها 168سم ، جسمها ابيض مفهيوش غلطة ، طيزها كبيرة بس مش كبيرة قوى ، وبزازها كبار بس مرفوعين ومشدودين، وشعرها اسود زى الكحل ولابسه طرحة وفيها كل حاجه انا بتمناها فى اى ست ).
انا مش مصدق نفسى ماللى شايفة.
كتبنا الكتاب والمأذون مشى و ابو سامر بيقولى يلا بينا انا قولت على فين
هند : على بيتنا ( بيت هند عباره عن فيلا من دورين مش كبيرة جدا ورثتها عن جوزها )
وصلنا الفيلا ولقيتها بتقول لابو سامر اعمل زى ما قولتلك ( بصيغة الامر ) وهو قال حاضر.
انا : هيعمل ايه
هند :هيفتحلك حساب في البنك ويحطلك المبلغ بتاعك وزى ما اتفقنا لو اتمتعت هتعيش ملك.
دخلنا اوضه النوم فى الدور التانى ولقيتها بتقلعنى هدومى وبتقولى غير هدومك ، وانا هدخل الحمام اغير وناكل الاول.
بعد ما غيرنا واكلنا لقيتها جايبه بيرة وبتقولى اشرب وخد الحباية دى .
انا : ايه دى
هند : فياجرا
انا : لا مش عايزها
هند : انا عايزاك تمتعنى زى الشغالة.
انا : انا همتعك طبيعى ومن غير الحباية، بس عايزك تسخنينى شوية
هند : يعنى ايه
انا : تعرفى ترقصى ، انا بحب رقص الخلايجة اوى.
هند : من عنيا
قامت هند وراحت شغلت التليفزيون على قناه رقص خليجى وابتدأت ترقص وتمسك شعرها وتهز طيزها لورا.
انا قمت وراها وكان زبى ابتدى يقوم روحت خلعتها الروب
لقيتها لابسة افجر فستان نوم وكلوت فتلة مش مغطى حاجة ومش لابسه برا.
وبرقص معاه وماسكها من وسطها وهى بترجع على زبى .
حضنتها من ضهرها وطفيت التليفزيون وابديت ارقص معاه سلو.
اخدتها فى حضنى و ببص فى عنيها وهى بتبص فى عينى وتنزل راسها لتحت.
رفعت راسها وخليتها تبص فى عينى وروحت بوستها على شفايفها ، غمضت عينها ونزلت ابوس فى عينها ومناخيرها وعلى رقبتها وروا ودنها وهى ساحت من البوس بس.
نزلت بايدى اليمين على بزها اليمين ومسكت الحلمه لقيتهل واقفة نزلت امصها لقيتها برغم انها مخلفه ورضعت الا انها لونها فاتح مش غامق ، كملت مص وعض ولحس فى الحلمة وانا بدعك فيهم يمين وشمال ويدوب بنزل ابدى على الكلوت والمس كسها لقيها بتتنهد وبتنزل على ايدى.
شيلتها ونزلتها عالسرير على ضهرها وشديت الكلوت من فوق لحد ما دخل بين شفايف كسها وابتديت الحس فيه وبعدين قطعت الكلوت، ونزلت دعك فى زنبورها وهى شغالة اهات بس وبتقولى مش قادرة خلاص استمريت فى اكل كسها لحد ما جابت تانى وانا لسه مدخلتوش.
قومت ونمت عليها وانا بمص فى صدرها وزبى على باب كسها وبيلمس فتحة كسها وكل ما يدخل اطلعه ، وانا ببوسها جيت جنب ودنها وقولتلها عايزة ايه.
قالتلى كفاية انا مش قادرة دخله يلا.
قولتلها ادخل ايه ، قالتلى بتاعك ، قولتلها اسم اسه قالتلى زبك.
قولتلها ادخله فين قالت دخله فى كسى مانى قادرة كفاية.
قومت رفعت نفسى ونشنت زبي على كسها وكان عبارة عن حنفيه وشغالة تنزيل ، جيت ادخل لقيت مقاومة .
لقيتها بتقولى براحة من يوم ما زوجى مات وانا اخرى الخيارة .
ابتديت ادخل براحة لحد نصه ، وبعدين دخلته مره واحده لاخره لقيتها شهقت وبرقت بعيونها للسقف ، فضلت ثابت شوية لحد ما ابتديت ادخل وأخرج وبعدين ابتديت ابقى اسرع وهى مش قادرة تتكلم وبتقطع فى كلامها.
فضلت على كده ربع ساعه وبعدين قولتلها تعالى فوقى ، ركبت عليا ونزلت تدخل زبى فى كوسها واحدة واحدة وهى كل ما حتة تدخل تتأوه لحد ما ما مسكتها من وسطها ورفعت نفسى لحد ما دخل مرة واحدة وقعدت شوية لحد ما بدأت هى تتحرك لوحدها عليه.
فضلنا على الوضع دا تلت ساعه وهى نايمه على صدرى وتبوس فيا وانا اللى بتحرك وبعدين قومتها من فوقتى ونزلت من عالسرير وخليتها تعمل دوجى ودخلت فيها من ورا وجيت احسس على فتحة طيزها لسه لونها بمبى ومش مفتوحة ، قولت هتتفتح على ايدى النهاردة.
تعبت هى من الدوجى جبيتها فرنساوى وخليها قدامى وجيت من وراها ورفعت رجلها ودخلت زبى فكسها وكملت نيك فيها لحد ما حسيت اني هنزل فقولتلها ، لقيتها بتقول نزل جوه انا واخدة مانع، نزلت جواها وسيبت زبى جواها لحد ما نام وخرج من كسها .
نمت على ضهرى ولقيتها لفت نفسها ونامت على صدرى ، وقالتلى امال لو خدت الحباية كنت عملت فيا ايه.
انا : هو انت تعبتى ؟! دا لسه فى تانى
هند: لا .. تانى ايه ، انا اتهلكت بقالى فترة متنكتش .
غمضت عينها وراحت فى النوم ، وانا كنت بمشى ايدي على شعرها لحد ما نامت.
بعد ما خلصنا اول نيكة ، قمت اكل اى حاجه لقيت الحباية فى وشى ( قولت انا لازم افشخها عشان تحلف بيا و انيكها لحد الصبح ) ، بلعت الحباية واكلت وبعدين دهلت اخدت دوش اشيل عسلها من على جسمى وغسلت زبى كويس ولقيت برفان فى الحمام رشيت شوية ومسحته عشان اخليها تمصلى على نضافة.
رجعت جوه الاوضه لقيتها بتتحرك ، خلتها تاكل لحد ما الحباية مفعولها يشتغل .
بعد ربع ساعه ،
انا : جاهزة للجولة التانية.
هند : انت لسه فيك صحة.
قولتلها انى اخدت الحباية عشان هنيكها فى طيزها وكسها المرة دى والسهرة صباحى.
قامت هند تمشى ناحيتى وانا عالسرير وجات بين رجليها وبتبصلى جامد وحضنتنى ، حسيت انها محرومة عشق وحب اكتر من الجنس.
وقالتلى انها اتجوزت مصلحة لشغل ابوها مع ابو جوزها ، وان كان بتاع حريم ومش بيرجع غير على وش الفجر وسكران وبينكها مرة فى الاسبوع، وانها بتحب الجنس ولما حملت قعد 7 شهور ميقربش منها بحجة تثبيت الحمل، وكان بيسافر عشان يسكر وينام براحته مع الستات .
حضنتها جامد وقولتلها تعالى نامى فى حضنى
بقولها ر*** رحمك منه وببوسها على راسها وفى جبهتها، رفعت وشها لفوق ومسكت شفايفها بوسة خدت خمس دقايق لقيتها بتترعش وبتنزل ، قولتلها عايزك تمصى زبى ، قالت بقرف قولتلها جربى الاول واتعاملى اكنه ايس كريم ، ابتدات تمص لحد ما بقيت كويسه وبتاعى واقف على اخره من الحباية . قومت رفعتها نصها عالسرير ورجلها عالارض ونزلت لحس فى كسها وابتديت ادخل صباعى فى كسها وبعدين اتنين وانما باكل فى بظرها لحد ما جبتهم وانا لسه باكل وهى بتقفل على راسى وتزقنى ناحية كسها .
قومت نومتها عالسرير على بطنها وحطيت مخدة تحتها ورفعت طيزها ، لقيتها بتقولى " انا عمرى محد لمس طيزى" قولتلها النهاردة هتتفشخ.
جبت كريم وزيت لقيتهم فى الحمام وقعدت وراها العبلها فى كسها واحط كريم على صباعى وعلى فتحة طيزها لحد ما دخل، جات تتحرك مسكتها وفضلت ازود لعب فكسها لحد ما اتعودت عليه ، وبقيت اطلعه واحط على كريم وادخل معاه صباع تانى لحد ما دخلوا والفهم جوه و بدعك فى بظرها لحد ما جابت تالت مرة. وبتقولى انا مش قادرة يخربيتك دخل زبك وخلصنى، طلعت صوابعى و غرقت زبى كريم وصوابعى تانى ودخلتهم ومليت طيزها كريم من جوه ، و بحاول ادخل الراس بصعوبة لحد ما دخلت وهى بتصرخ وبتقولى طلعه مش مستحملة، قولتلها استحملى فى الاول وبعدين هتحبيه لحد ما ابتديت ادخل جزء جزء وانا بلعب فى كسها ومرة واحدة دخلته كله،صرخت جامد وعينها دمعت. وفضلت على وضعى وانا ببوس فى ضهرها لحد رقبتها والعب فى بزازها وابوس فيها لحد ما اتعودت عليه وقالتلى اتحرك، بقيت اخرج وادخل براحة وبعدين ابتديت اسرع وهى بتشخر . لقيتها تعبت عدلتها على ضهرها ودخلته فى كسها وانا ببوس فيها وبفعص فى بزازها لقيتها لفيت رجليها على وسطى وكسها قمط على زبى ونزلت للمرة الرابعة.
لقيت عينها بتقفل وبتفتح ومش فى الدنيا ، رفعت رجليها على كتفى ودخلت زبى فى طيزها لقيتها شهقت وفتحت عينها وفضلت على الحال لحد ما نزلتهم فى طيزها ، وزبى كان لسه واقف ، قمت حطيته بين بزازها وخلتها تقفل عليه وبقيت بنيكها فى بزازها لحد ما نزلت على وشها وصدرها ومددت جنبها مهدود ، مسحت وشها وبقت تدوق لبنى لقيته مالح ونامت على صدرى وكان الساعة ساعتها 4 الفجر .
صحيت تانى يوم على العصر ببص ملقتش هند جنبى ، قمت اخدت دوش ولقتها مجهزالى لبس عبارة عن تيشرت وشوت من غير بوكسر، اخدت دش ونزلت ادور عليها لقيتها فى المطبخ ، حضنتها من ورا وبوستها من رقبتها لقيتها بتلف وتبوسنى قلتلها " صباح الخير "
هند : قول مساء الخير ، العصر اذن ، انا مرضتش اصحيك بعد مجهود امبارح وبتضحك.
انا : المهم اكون عجبتك.
هند : انا كنت طايرة فى السما،لانك حسستنى انى بالحب اكتر من الجنس
ولسه هتتكلم روحت واخدها فى بوسه لسانى كان بينيك لسانها.
رفعتها على الطربيزة فى المطبخ وفتحت الروب ونزلت الكلوت بتاعها والشورت بتاعى ودخلته فى كسها بتتآوه جوه بؤقى وفضلت رزع فيها لحد ما نزلتهم جواها.
هند : بتنهج وبتقولى كفايه ناكل الاول .
قعدنا ناكل لقيتها بتدينى ظرف بتقولى دا فيه الفيزا بتاعتك لحسابك فى البنك ودا تليفون جديد ( ايفون ) عليه تطبيق البنك دخل حسابك و اتعلم تتعامل .
خلصنا اكل وقامت تعمل شاى انا فتحت الايفون وشغلت الطبيق ودخلت الحساب والباسورد لقيت رقم لو اشتغلت طول عمرى مش هعمله.
هند جابت الشاى وجات.
انا : دا كتير ياهند المبلغ دا
هند : مش كتير عليك يا حبيبي ، انت مش متخيل انت عملت فيا ايه . ولو اطول اديك عمرى مش هتأخر .
لقيتها بدأت تتعلق بيا وانا مقدر ان دا كان حرمان لفترة وممكن انه يكون مع اى حد غيرى .
انا : هند احنا اتفقنا ان جوازنا دا فترة ، انا فاضلى 3 شهور والفيزا تخلص وارجع بلدى لو اتعلقتى جامد هتتعبى لما امشى.
لقيتها زعلت ، بس ابتسمت وقالتلى 3 شهور كفاية عليا معاك ولما يخلصوا ساعتها نشوف هنعمل ايه.
حولت الفلوس جزء جزء لحساب امى عملته مخصوص واجزاء تانية مع ناس نازلة كنت اعرفهم لحد ما امى بتسألنى الفلوس كلها منين حكتلها الموضوع كله ، زعلت فى الاول ، انما لما عرفت ان جواز وحلال رضيت فى الاخر.
ومرت الايام على نفس الحال كل يوم نيك لحد 4،5 الفجر ونيكة عالريق لحد ما خلصت اقامتى ولازم ارجع بلدى.
اخر يومين ليا فى الكويت لقيت هند بتقولى انا نازلة معاك مصر .
الجزء الثاني
هند : انا نازلة معاك مصر.
انا : طب واهلك حيرضوا.
هند : محدش ليه دعوة ولا هيعترضوا .
انا : طب اهل جوزك هيرضوا انك تاخدى بنتهم بعدين عنهم.
هند: مش هيقدروا يعترضوا .
انا : ازاى ، اكيد هيعترضوا
هند : انا هقولك على سر بس يموت معاك .
انا : سرك فى بير ، اتفضلى.
هند : بعد ما جوزى مات ورجعت بيت اهلى لقيت ابوى اخد منى مفاتيح الفيلا دى على اساس انه يشوف حد يشتريها ، وانا معترضتش عشان كنت بكره المكان دا، عدت فتره وانا وكل ما اسأل ابوى على الفيلا يقول لسه ما بعهاش.
وفى يوم امى كانت جايبه عريس ليا وانا مش موافقة وفضلت تصر عليا لحد ما اتخانقت معاه وطلعت اشم هوا بالعربية من غير السواق ، مش عارفة ايه اللى خلانى اجى هنا كان معايا المفتاح ودخلت سمعت صوت من الدور التانى طلعت براحة لحد ما وصلت لاوضه لقيت فيها ابويا وحمايا جايبين اتنين ستات و الستات بينكوهم بالصناعى ، طلعت موبايلي وصورتهم ، ودخلت هددتهم ومن ساعتها محدش منهم ليه كلمه عليا وبينفذولى كل اللى بطلبه من غير سؤال .
خليت حمايا يحولى نصيبى من ورث ابنه لحسابى وابويا ادانى مثلهم وبقيت بتحكم فيهم خوفا من الفضيحة، او انى اقول لامى او حماتى لانهم كاتبين معظم الشركات ولاملاك باسمهم ولو عرفوا هيتطلقوا وياخدوا كل حاجه معاهم.
انا : اه عشان كده معترضش لما كلمتيه عالجواز ، وعلى فكرة انا كمان شوفت الشغالة بتنيكه بالصناعى وصورته.
هند : عشان كده انا هنزل معاك ومحدش ليه راي غيري.
انا : بس احنا جوازنا مش كان مسيار .
هند : اها بس احنا كتبنا على سنه *** ور ****
يعنى جواز عادى ولما الفترة تخلص كنت ناوية اتطلق ، بس لما عرفتك لقيتك احن عليا منهم كلهم وحبيتك من ق
كل قلبى.
انا : طب انا هنزل مصر واشترى شقة لينا عشان مش هينفع نقعد فى بلدنا. وهبعتلك تنزلى .
هند : ماشى
وقضيت اليومين دول نيك ليل نهار لحد معاد الطيارة ونزلت لقيت هند محولالى مبلغ كبير اكتر من 10 مليون دينار كويتي وبتقولى دا مقابل التلت شهور متعة اللى قضيتهم معاك.
انا بصراحة اندهشت منها ومن حبها ليا فى الفترة الصغيرة دى.
نزلت مصر وروحت بلدنا بالهدايا والشنط لامى ولاخواتى البنات واولادهم وازواجهم ومكنوش مصدقين وفرحنين بيا جدا لان ر** * ادانى على قد وقفتى معاهم .
نزلت القاهرة بعدها بكام يوم وروحت فى منطقة عالنيل واشتريت عمارتين وخلصت فيهم وكتبتهم باسمى و روحت على كومباوند هادى واشتريت فيلا هنا كبيرة ولسه فاضلى معايا فلوس كتير فشخ، فاشتريت عربية اخر موديل.
العمارتين كنت مأجر واحدة منهم والتانيه كتبت لامى ولكل واحدة من اخواتى البنات شقة باسمها وخلتهم ينقلوا فى الشقق عشان يبقول جنبى ، وانا اخدت الدور الاخير وفتحت الشقتين على بعض وبعت لهند تنزل هى وبنتها ، ورحت استقبلتها فى المطار المطار انا وامى ومكنتش مصدقة انى نفذت وعدى وبعتلها فعلا، كانت فكرانى انى هنزل وانفض لها وكان ابوها وامها بيقولها كده برضه.
اول ما دخلنا الشقة بتاعتنا حضنتى جامد وابتدأت تعيط وامى مش مصدقة اللى شايفاه وانا بقولها انا بحبك يا هند وعمرى ما اتخلى عنك.
وبنتها بتقولها بتعيطى ليه يا ماما.
( بنت هند دى اسمها بسمة و عندها 3 سنين وهتم السنة الرابعة قريب ، مقعدتش معايا كتير خلال ال 3 شهور اللى فاتوا لانها كانت عند جدتها وبتيجى مرات عندنا الفيلا لكن كانت بتروح مع جدتها).
شيلت بنتها وحضنتها هى وهند وبوست هند على راسها .
امى : طب انا هنزل تحت ومتنساش يا كريم كمان نص ساعة.
انا : حاضر يا امولة .
ونزلت امى وفضلت انا وهند نحضن فى بعض وبتقولى انت مش عارف الفترة اللى فاتت وانت بعيد عنى كنت عاملة ازاى، مكنتش باكل ولا بشرب وخايفة لتسيبنى .
انا : بصى يا هند انا منكرش انى اول ما اتجوزنا كنت واخد الموضوع مصلحة ، بس و**** العظيم فى ال 3 شهور دول حبيتك اكتر من حاجة فى حياتى بعد امى واخواتى.
انتى هنا فى بلدك وبلد جوزك يعنى ناس جديدة وعالم جديدة بالنسبالك فانا عايز اقولك حاجه من دلوقتى ، ارضى امى ومتزعليش اخواتى البنات ، انا ابوهم من بعد ابويا ما مات ومش عايز اتحط فى موقف انى اختار بينك او بينهم لان ساعتها مش هيكون فيه اختيار.
هند : على راسى جزمة امك واخواتك .
بوستها على راسها وقولتلها قومى خدى دوش وغيرى ، اخواتى البنات اختاروا الهدوم ويارب تعجبك وتطلع على مقاسك لانهم جابهم على حسب وصفى ليهم ��.
اخدت هند دوش وغيرت هى وبسمة ونزلنا عند ماما وكانت مجهزة وليمة اكل ولقيت اخواتى وعيالهم واجوازهم بيرحبوا بيها واخواتى بيحضنوا ويبوسوا فيها ودخلت معاهم تجيب باقى الاكل وقعدت انا مع اجواز اخواتى وهما
على جوز اختى الكبيرة ، 40 سنة.
اولادهم ( محمد ، كريم ، نبيلة وسلمى )
خالد جوز اختى الوسطى ، 35 سنة.
اولادهم ( كريم ، مؤمن و نهلة )
كامل جوز اختى التوأم ، 27 سنة.
اولادهم ( كريم و مديحة ).
هند وامى واخواتى فى المطبخ
امى : نورتى بيتك يا هند ، وا *** شرفتى ونورتينا
هند : النور نورك يا ... تسمحيلى اقولك يا ماما .
امى : طبعا ياختى من غير ما اسمح انتى بنتى الرابعة ، دا كفاية حب كريم وكلامه عنك طول الفترة اللى فاتت.
هند : ( ابتسمت ) وقالت كلام ايه ؟!
اختى سلوى : ياختى دا مكنش بيبطل كلام عنك وعن جمالك وروحك الحلوة وانه بيحبك اوى ومش قادر يصبر انك تيجى هنا.
هند : ياه كل دا
اختى نجوى : دا ملخص الكلام انما دا مكنش بيسكت خالص ����
كريمة : بس انتى وهى على فكرة هيزعقلكم لو عرف انكم بتتكلموا عليه من وراه.
كلهم سكتوا مرة واحدة ، فهند ضحكت غصب عنها فضحكوا كلهم ، وقالولها متقوليش ليه اننا قلنا اى حاجة عشان احنا منقدرش على زعلوا.
هند : ( بتضحك ) حاضر مش هقول.
سلوى : احنا ر*** كرمنا بكريم بعد وفاه ابونا ، بعد ما اعمامنا واخوالنا كلهم سبونا ، بس ر*** خلى كريم راجل وشال المسئولية من هو 8 سنين ، وجوزنا كلنا وهو عنده 18 سنة ولا عمره قال الحمل تقل عليه ولا اشتكى واى حاجة بحتاجها كانت بتبقى موجودة.
نجوى : بصراحة احنا زعلنا لما سمعنا من جوازكم ، اصل بينى وبينك كل واحدة فينا كانت مجهزاله عروسة عشان يختار منهم ولاننا كان نفسنا نفرح بيه ونردله جزء من اللى ليه علينا.
كريمة : بس لما نزل وسمعنا كلامه عنك حبناكى كانك اختنا
وحتى لو مكناش موافقين كنا هنوافق عشانه وهنحبك عشانه
ومن النهاردة انتى اختنا وبنتك بنتا.
اولا اخواتى جايين يسلموا على هند وبسمة وعرفت اسمائهم ولقت ان كل واحدة مسمية عالاقل ابن على اسمى، فرحت من حب اخواتى وامى ليا ومكانتى وسطهم ، وقررت فى نفسها قرار.
بعد الوليمة ما خلصت وقعدنا كلنا نشرب الشاى ونحكى ونضحك .
انا : طب نسأذن احنا بقى عشان هند وبسمة يستريحوا.
كلهم بيبتسموا .
امى : خلاص ماشى متنساش تنزلوا تتعشوا بالليل.
انا : حاضر يا امولة.
بعد السلامات والبوس طلعنا لشقتى وبسمة كانت رايحة فى سابع نومة بعد الاكل وتعب السفر.
هند : انا حدخل بسمة اوضتها وهجيلك .
انا : ماشى
دخلت الحمام اللى فى الاوضه واخدت دوش وكنت مجهز نفسى وحالق وبرفان واخر روقان.
جات هند وقلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتى ودخلت فى حضنى وكانت هتعيط .
هند : انا مش مصدقة نفسى انى فحضنك من تانى .
انا : لا .. صدقى .
مسكت وشها ورفعته لفوق وحطيت شفايفى على شفايفها ونزل بوس وهى كانت بتبوس بسرعة شوية فى شفايفى وعلى عينى وعلى خدودى وكانها مصدقت شافتنى.
عدلت ضهرى عالسرير وجبتها تقعد على رجلى وانا ببوس فيها وبفكلها البرا بايدى ، ونزلت على بزازها ابوسهم واكلمهم دول وحشونى ، قدرتوا تبعدوا عنى وكنتم بتعملوا من غيرى.
هند كانت بتضحك على بعمله ، وانا بدعك وامصمص فيهم شويه اليمين وشوية الشمال لحد ملقتها نزلت.
قالتلى انا من ساعة انت ما نزلت وانا مقربتش من كسى وسيباه ليك.
نيمتها على ضهرها وقلعتها البانتى وبقيت بكلم كسها واصالحه واكل فيه لحد ما جابتهم تانى ، قلبتها 69 وهى بقت محترفة مص وانا باكل فى كسها وصوابعى فى طيزها لقيتها ضاقت شوية.
قلت هوسعها النهاردة ، واستمريت صباعين فى طيزها و باكل بظرها لحد ما جابت عسلها ، شربته كله وعدلتها على ضهرها ودخلت زبى فى كسها لقيتها علت صوتها كتمته ببوسة وقولتلها براحة لبسمة تصحى.
ربع ساعه بدق فيها لحد ما قومتها وخليتها تركب فوقى وادينتى ضهرها وهى شغالى آهآت وانا بضربها على طيزها،
لحد ما قومت وكنت جايب معايا مرهم لطيزها وغرقتها وغرقت زبى وجيت ادخله الراس بس اللى دخلت ، لقيتها بتقولى ، طيزى من زعلها على فراقك كانت هتقفل خالص.
قولتلها معلش انا اصالحها ، وفضلت ادخل لحد ما دخل كله وبدأت فى الحركة ببطء واسرع تدريجيا لحد ما كان صوت فخادنا عالى والسرير بيتهز جامد وقولتلها هجيب قالت هاتهم فى كسى ،
انا قررت انى احبل منك ، عايز ابن منك
انا فرحت ، وعدلت نفسها ودخلته فكسها وكملت رزع لحد ما نزلت جواها ، ونمت عليها وانا بنهج وهى كمان .
بالعافية عدلت نفسى ونمت جنبها واخدتها فى حضنى قولتلها بحبك يأم كمال .
هند : مين كمال دا ؟!
انا : انت هبلة ، ما انا بقولك يا ام كمال ، اكيد كمال ابننا.
هند : ( فرحانة ) يعنى مش زعلان انى مقولتش ليك الاول.
انا : يا حبيبتي عمرى ما ازعل منك ، وبعدين نجيب عيل يونس بسمة بدل ما هى قاعدة لوحده كده.
ونمنا فى حضن بعض للصبح وصحينا على صوت بسمة بتخبط على باب الاوضة، هند طلعت تفطرها وانا اخدت دوش وطلعت افطر معاهم وقولتلها احنا نسينا العشا عند ماما امبارح ويارب متزعلش مننا.
هند : ماما عمرها متزعل منك يا كريم دى بتحبك جدا هى واخوتك واولادهم وكما اجواز اخواتك.
انا : الحمد **** دا كله من ر*** ،
استمرت الايام لحد بعد شهرين ما اكتشفنا ان هند حامل ، وكانت فرحتنا مش سايعها الارض وامى واخواتى .
بعد الحمل ما كان فى الشهر الخامس، لقيت الدكتور بيكلمنى اننا نروحله ضرورى.
روحنا للدكتور وهنا نزل علينا كلام الدكتور كالصاعقة وكأننا مش دارين باللى بيحصل .
الدكتور : انا متأسف ان اضطريت اقول الكلام دا
انا : شكرا يا دكتور ، نسأذن احنا .
نزلت انا وهند وركبنا العربية وراجعين للبيت واحنا مش بنتكلم وساكتين .
لحد ما وصلنا العمارة وطلعنا عند امى .
امى : ايه خير ، الدكتور كان عايز ايه
هند ساكتة ومبتردش
امى: ابتدت تخاف وتسألنى انا
امى : ايه اللى حصل يا كريم ، الدكتور قالكم ايه ، با**** عليك لتنطق.
انا : الدكتور قال ان هند عندها ثقب فى القلب وانها محتاجة عملية عشان الثقب يتسد بس لازم الجنين ينزل ، لانها مش ممكن تستحمل اجهاد الولادة الطبيعية و ممكن متفقش من البنج حتى لو قيصري. لازم ننزل الولد الاول ونعمل العملية الاول .
امى : يا مصيبتى ، خلاص مش مهم الولد ، المهم هند.
هند بتعيط وماما بتعيط .
هند : ما الدكتور قال ان بعد العملية مش هكون برضه قادرة ان استحمل اى حمل تانى يعنى. لو حملت تانى هموت.
انا: بس بقى بلاش عياط ، يلا يا هند هنطلع فوق.
امى هتتكلم ، بصتلها سكتت.
طلعنا شقتنا .
انا : ايه رأيك يا هند.
هند : انا عايزة الولد.
انا : بس انا عايزك ، وبسمة عايزاكى و ماما واخواتى .
هند : دا اللى هيبقى الشيئ اللى بيربطنا ، حاجه مننا.
انا : يبنتى بعد دا كله ومش عارفة انك منى وحتى من قلبى وا*** قلبى كله.
هند :( بتعيط ) ، انا مش عارفة اعمل ايه ، طب لو سافرنا بره.
انا : ما انت سمعتى الدكتور وهو قال عرض حالتك على اكبر دكاترة فى العالم وقالوا نفس الكلام.
هند : ( لسه بتعيط ) يعنى ايه خلاص مش هخلف منك .
انا : مش مهم الخلفة المهم انتى ، انتى مراتى وامى وبنتى واختى وابنى كمان .المهم تكونى معايا.
نامت هند فى حضنى وصحيت الصبح ملقتهاش هى وبسمة، اتصلت بيها لقيتها عند امى ، نزلت تحت لقيت امى واخواتى وهند والاطفال كلهم موجودين.
انا : متجمعين عند ال*** ان شاء ****
كلهم سلموا عليا ، وقعدت وسطهم وانا حاطط ايدى على كتف هند.
هند : انا قررت انى اكمل فى الحمل ومستعدة اخد المخاطرة.
انا : ( مش مصدق ) ايه اللى بتقوليه بس ، وانتوا ساكتين
امى: بنحاول نخليها ترجع عن اللى فى دماغها من الصبح وهى مش راضية.
اخدت هند فى اوضه لوحدنا.
انا : اهون عليكى يا هند تسيبنى لوحدى وتمشى ، تسيبى بسمة ، وماما واخواتى اللى اتعلقوا بيكى كده.
هند : ( عينيها بتدمع ) انا صليت استخارة وقلبى دلنى على الرأى دا .
انا : بلاش يا هند انا مش هستحمل فراقك ، ولا بسمة ولا الباقيين.
هند : دا اخر كلامى وارجوك اقف معايا وساندنى وانا مش همشى واسيبك لوحدك انا سايبة معاك حتى منى ومنك .
انا عينى دمعت واخدتها بالحضن وانا وهى بنعيط .
طلعنا من الاوضه وبلغت الباقيين بالقرار.
محدش منهم كان مصدق وعايزين يخلونى ارجعها عن قرارها بس كلهم شايفين ان قلت الكلمة فخلاص كلهم سمعوا الكلام.
مرت الايام وجه معاد الولادة وكنا عارفين اللى هيحصل بس برضه لما حصل كان صعب قوى علينا كلنا.
هند ماتت ، ماتت اللى حبتنى اكتر من نفسها، ماتت اللى حبتها اكتر من نفسى.
البيبى دخل الحضانة لمدة 40 يوم وانا معاه ومش عايز اسيبه ، اخر ريحة من هند.
بعد ما طلع من الحضانة واخدته البيت ، دخلت عند امى وكانت مجهزة اوضه ليا ولبسمه وكامل هيبات معاها.
انا دخلت اوضتى مقدرتش اقعد طلعت شقتى ودخلت الاوضه شميت ريحة هند فيها كنت بعيط زى البيبى.
بفتح الدولاب وبشم فى هدومها لقيتها سايبالى جواب ،
حبيبي كريم ، روحى وقلبى وكل دنيتى ، ارجوك تسامحنى على قرارى الانانى انا اكمل الحمل مع اننا عارفين نتيجته، كامل امانة فى ايديكم وخلى بالك من بسمة وانا عارفه انك بتعاملها انها بنتك من الاول . حبيبي انا موتت بس عمرى ما هاسيبك ، انا معاك فى قلبك وعقلك وذكرياتك وابننا وبنتنا.
وكان مع الجواب ورقة من البنك بتقول انها من اول ما جات مصر وهى حولت كله فلوسها واملاكها ليا .
وكانت كاتبة فى الوصية ان بسمة تفضل معايا ومترجعش لبيت جدها. وانها بلغتهم بكده وانهم نفذوا الوصية.
وعشان كده محدش طلب ان بسمة ترجع ساعة ما اهلها جم العزا.
فضلت ابكى لحد ما روحت فى النوم وصحيت على صوت امى وهى جايبه اكل ليا
امى: قوم يابتى كلك لقمة ، انت من ساعة ما جيت ما اكلتش حاجة.
انا : مليش نفس اعمليلى قهوة.
امى : قهوة عالريق تتعبك ، وقالتلى ان هند موصيانى عليك ، دا على اساس انى هحتاح توصية .
بكيت لما سمعت اسم هند ، امى اخدتنى فى حضنها وكانت بتعيط معايا لحد ما هديت.
وعدت الايام لحد ما كمال كبر وبقى عنده 5 سنين وبسمة 9 سنين.
ابتدت امى واخواتى انهم يفاتحونى فى موضوع الجواز من تانى ، وانا كنت رافض رفض تام ومش بسمعلهم.
وفى يوم نزلت لامى لقيت عندها ضيوف ، دخلت ،كانوا ست جارتنا وبنتها عندها 22 سنة لسه مخلصة جامعة .
فهمت اللى بتعملوا امى ، دخلت المطبخ وندهت عليها وقولتلها بلاش اللى بتعمليه دا انا مش هتحوز بالطريقة دى دا لو اتجوزت اصلا.
امى : يبنى تعالى بس اقعد معانا وشوف البنت لو معجبتكش يبقى براحتك
وبعد الحاح من امى دخلت وسلمت عليهم ، البنت كانت قريبة فى ملامحها من هند حتى فى جسمها وبياضها.
قعدت 5 دقايق ومستحملتش واستأذنت ومشيت.
امى جاية ورايا
امى : فى ايه يكريم ؟! معجبتكش البنت
انا : انت جايبة واحدة شبهها وعايزانى ابدلها بهند ، دى اخرتها يا ماما.
امى : يابنى مش كده دول ساكنين جديد ولما شفتها افتكرتها هند وفضلت اعيط ،بس فكرت ان بدل ما انت فاكر هند وقافل على نفسك تتجوز البنت دى وتفضل معاك واكن هند مماتتش
انا برقت لامى فسكتت
انا : عايزانى ابدل هند بواحدة تانيه يا ماما .
امى : يبنى هند عايزاك تبقى مبسوط ليك ولولادكم ، امانة عليك لتفكر وترد عليا .
انا طلعت شقتى وانا حاسس بحرقة فى قلبى .
وروحت فى النوم لقيت هند بتجيلى اول مرة فى الحلم ، يااااه كم مرة اتمنيت انك تجيلى .
هند : انا مش عاجبنى حالك كده.
انا : ليه بس هو انا عملت حاجه غلط ، دى بسمة وكامل فى عينيا.
هند : ايوا انت بتعمل غلط كبير ، انت اهملت نفسك ومبقتش زى كريم اللى انا اعرفه ، لازم تفرح بنفسك يا كريم.
انا : عايزينى ابدلك بواحدة شبهك ، واتجوزها.
هند : دى هدية من ر*** بعتهالك عشان حبك ليا وعشان افضل فى قلبك واقدر المسك تانى ، و ابقى فى حضنك من جديد.
انا : اتجوز تانى يا هند ؟!
هند : اتجوز وافرح وبنتك الاول هتسميها على اسمى.
وصحيت مرة واحدة كده زى المخضوض وببص حواليا ولقيت نفسى بضحك وبشكر ر *** .
نزلت لامى وحكتلها عالحلم وقولتلها تكلم ام البنت وتشوف ايه رأيهم.
بعد اسبوع كان الرد بالموافقة وعملت فرح بناء على رغبة امى واخواتى كبير وهيصولى عشان يعوضوا المرة الأولى.
خلثنا الفرح وطلعنا شقتنا
( نفس الشقة ، بس نقلت اوضة النوم لاوضة تانية وسيبت حاجات هند كلها في القديمة وقفلتها )
وصف عروستى
( اسمها لمياء ، 22 سنة لسه مخلصة جامعة كلية الآداب، طولها 168 سم ، بيضة وشعرها اسود وطويل ، بزازها يملوا كف الايد ومشدودين لفوق من غير برا ، وطيزها متوسطة الحجم بس طرية زى الجيلى ).
اول ما دخلنا قولتلها نفس الكلام اللى قولته لهند بما نزلت مصر.
لقيتها بتقولى امك واخواتك حزمتهم على راسى .
( نفس رد هند ��)
لسه بخلع البدلة لقيتها بتقولى
لمياء : انا عارفة كل حاجة ، مامتك واخواتك حكولى عند هند وانك قد ايه كنت بتحبها ، ومرضتش تجوزنى الا لما جاتلك فى الحلم وانا شبهها.
انا : طب يا بنت الناس طالما عارفة كده لو فى حاجة فى نفسك من الكلام دا او زعلانة يبقى تنزلى بيت اهلك دلوقتى.
لمياء : بالعكس دا حبيتك اكتر ، ور*** يقدرنى واكون عندك زى هند وتقدر تحبنى زيها.
حطيت ايدى على راسها وابتسمت.
قولتلها انا طالع بره اغير لحد ما تغيرى هدومك.
وطلعت غيرت وخبطت عليها ودخلت لقيت ملاك مستنينى.
الثالث
خبطت على لمياء ودخلت لقيت ملاك مستنينى ، هى هند ، هو جسمها وجمالها بياضها ، فغلطت وندهتها بهند ،واعتذرت.
لمياء : متعتذرش انا بحاول ابقى هند ليك ولو عايز تندهلى هند اندهلى ولو عايزنى اغير اسمى لهند انا معنديش مشكلة.
اخدتها فى حضنى وبوستها فى راسها وقولتلها ربنا يخليكى ليا.
كانت لابسة لانجيرى اسود مع بياض لونها كانت بتنور، وكان شفاف من البطن ولابسة تحته بانتى اسود فتلة يدوب مغطى كسها.
نزلت ابوس فيها وكان باين انها خام ومتعرفش يعنى ايه بوس ، وادخل لسانى جوه بؤقها وامص لسانها لقيتها داخت منى وهتقع ، شيلتها وحطيتها عالسرير، قطعت القميص من النص عند بزازها وابتديت امص فيهم لقيتهما بتصوت من المتعة وبزازها بتاكلها ( نقطة ضعفها بزها الشمال ) ، لما حطيت بقى على وابتديت الحس لقيتها اتشنجت وجسمها بيتهز وبتنزل .
خلعت التيشرت بتاعى ونزلت جنبها عالسرير امص فى بزازها وانزل بايدى اليمين على كسها لقيته غرقان ، نزلت وانا ببوس فى جسمها من بزازها لبطنها للسوة لحد ما وصلت لكسها، ابتديت الحس فيه من فوق البانتى واعضعض فى زنبورها وهى مش فى الدنيا واخرها آه آه .
فرحت شكل البنت خام ومتعرفش حاجة فى الدنيا.
قلعتها البانتى وكملت قطع القميص وقلعتهولها خالص لقيتها بتدارى بزازها من وبتحط ايد على كسها وكانها نسيت انى جوزها .
قلعت الشورت وطلعت عليها بصدرى وانا ببوسها وبدهس بزازها تحت شعر صدرى وجيت جنب راسها ومسكت ايدها وحطيتها على زبى ، اتخضت وشالت ايديها بسرعة
ضحكت انا ورجعت ايديها وقولتلها سلمى على اللى هيفتحك
لقيتها هاجت من الكلمة. وبتحرك ايديها عليه.
قولتلها تعرفى تمصى قالت لا قولت مش مهم دلوقتى .
كملت دعك فى بزازها وعض فى الحلمات ونازل هرى فى بظرها ، وجيت بين رجليها ودخلت بزبى لحد باب كسها
( ابيض بيلمع مفهوش شعراية واحدة ) وانا بدعك براس زبى فى بظرها وهى بتقول مش قادرة حرام عليك ريحنى.
سيبت زبى مكانه ونمت عليها من غير ما ادخله وجيت جنب ودنها
انا : عايزة ايه ؟!
لمياء : عايزاك
انا : انا موجود ، عايزانى فى ايه ؟!
لمياء : عايز ... عايزاك تريحنى ارجوك.
انا : اريحك ؟! يعنى اعمل ايه ؟! .
لمياء: دخله بقى مش قادرة
وانا بفعص فى حلماتها وزبى على كسها
انا : ادخل ايه وادخله فين ؟!
لمياء : بتاعك د. دخل بتاعك فيا .
انا : لا اسمه الحقيقي ايه وادخله فين ؟!
لقيتها اتكهربت جابتهم وهى بتقولى دخل زبك فى كسى .
لقيتها هديت شوية ابتديت ادخل راس زبى وادعك فى البظر لما سخنت تانى روحت ظابط زبى على كسها ، وجيت جنب ودنها وقولتلها انا دلوقتى هدخل زبك وافتح كسك وضربت زبى مرة واحدة جواها ، لقيتها بتجيب مع الكلمتين دول.
كنت فاكرها هتصرخ بصوت عالى ، لكنت من كتر افرازتها وانها نزلت 3 ، 4 مرات يدوب طلعت آه بصوت عالى .
وقمت جيبت القماشة ومسحت زبى من الدم ومسحت كسها.
انا : مبروك يا عروسة
مردتش عليا وكانت لسه مكسوفة.
شيلتها ودخلتها الحمام ونزلتها فى البانيو وحطيت مطهر عشان تعقم الجرح وسيبتها ورةحت الحمام التانى واخدت دوش ورجعت لقتها نايمة فى البانيو.
قومتها ونشفتها واتاكدت ان الجرح اتلم ومفيش دم نازل وشيلتها لحد السرير وهى ماسكة فرقبتى ومخبية وشنها تحت دقنى.
قبل ما انزلها لقتها بتبوسنى ، قولت فى بالى يبقى اكمل .
نزلتها عالسرير وطلعت عليها ومسكت ايديها الاتنين بايدى الشمال وخليتهم ورا راسها ونزلت امص فى بزها الشمال لقيتها بتهيج ونفسها بيزيد ، كملت عالبز اليمين ونزلت لحد كسها لسه رطب فطلت ادعك لحد ما نزلت ، قمت مدخل زى فيها مرة واحدة لقيتها صرخت كتمتها ببوسة وفضلت ثابت لحد ما تاخد عليه .
بدأت اتحرك براحة وبعدين اسرع شوية وهى بتتلوى من المتعة ، قومتها وجيت من وراها دوجى ،
لمياء : هتعمل ايه ؟!
انا : متخافيش هدخله فى كسك من ورا .
اطمنت وبدات ادخله واول ما حطيت ايدى على خرم طيزها لقيتها بتتنفض وبتنزل على زبى .
قالتلى دا حرام ، قولتلها هو انا عملتله حاجة.
كملت دوجى لحد ما تعبت من الوقفه قعدت وضهرى للسرير وخليتها تقعد على رجلى وتدخل زبى ووشنا فى وش بعض.
وانا بدهل وهى تطلع وتنزل على زبى وماسك شفايفها ومقطعهم بوس لحد ما قربت انزل ، عدلتها على ضهرها ، وقلتلها هنزل لبنى فى كسك ، لقيتها بتنزل معايا وفضلت انزل لبن اكنى منزلتش بقالى 5 سنين .
فضلت نايم عليها لحد ما زبى طلع من كسها بعد ما نام.
ببص فى الساعة لقيتها 4 الفجر ، بعت رسالة لامى انهم يتأخروا وميجوش الا العصر.
ونمت ونامت لمياء على صدرى وجبت اللحاف ورميته علينا.
صحيت انا الاول على الساعة 2 ومرضتش اتحرك عشا متصحاش.
لكنها بعدى بربع ساعة صحيت لوحدها.
انا : صباحية مباركة يا عروسة.
لمياء :( بكسوف ، ا*** يبارك فيك )
انا : ايه لسه مكسوفة ولا ايه ، انتى خلاص بقيتى المدام
وشفتك عريانة وشفتينى عريان ، ولعبت فى كسك ومسكتى زبى .
لقيت وشها احمر وبتضربنى فى كتفى
لمياء : بس بقى بلاش الكلام ( واديتنى ضهرها وحطت وشها فى المخدو )
قمت حاضنها من ضهرها وزبى كان قايم على كسوفها دا.
حست بيه لقيتها اتخدت وبتزقنى .
لمياء : ( بصت فى المنبه ) ، يا لهوى دى الساعه داخلة على 3 ، تلاقى ماما جات تخبط ومحدش رد فمشيت .
انا : بضحك ، متخافيش انا وصيتهم انهم يتأخروا وميجوش الا العصر.
لمياء : الحمد ****
انا : ايه رأيك فى جولة عالسريع قبل ما يوصلوا.
لمياء : بس بقى بلاش قلت ادب
جيت امسكها لقيتها قامت من السرير وجريت عالحمام.
وصلت بسرعة قبل ما تقفل الباب وفتحت ودخلت معاها .
بتقولى وهى باصة فى الارض
لمياء: ممكن تطلع بره عشان اخد دوش واغير.
انا : لا مش ممكن ، انا كمان عايز اخد دش قبل ما يوصلوا
لمياء : روح الحمام التانى .
انا : بس الحمام تانى وحش .
لمياء: وحش ليه ؟!
انا : عشان مفيهوش انتى
( احنا الاتنين كنا ملط من اول ما صحينا )
وشيلتها بين ايديا وانا ببوسها وبادخل بيها البانيو .
ظبطت حرارة الماية ونزلت قعدت فى البانيو وخليتها تقعد بين رجليا وزبى بين بطنى وضهرها.
مسكت الليفه واحطت الشامبو عليها وادعك فى جسمها حته حتة.
وكل ما اغسل حتة ابوسها لحد ما تزرق وانا بدعك فى بزها لقيتها هاجت ودخلت اديها من ورا تمسك زبى وتدعكه ،
نزلت على كسها وانا بنضفه من معركة امبارح ، واول ما لمست بظرها لقيتها نزلتهم
طلعت ايدى ومصيتها وخليتها تلف رقبتها وقولتلها دوقى عسلك من على لسانى وفضلت ابوس فيها وايدى اليمين على بزها الشمال وايدى الشمال على كسها لحد ما قومتها ورفعت رجلها على طرف البانيو ودخلت زبى من ورا وانا ببوس فيها.
وبعدين خليها تلصق فى حيطة الحمام وجيت من وراها امشى زبى على خرم طيزها وابله من كسها وامشيه بين كسها وطيزها ودخلته فى كسها من ورا واستمريت لحد ما نزلت جواها ، وكان اللبن بينقط وينزل فى البانيو .
شغلت الدش علينا و نضفتها تانى وانا باصص فى عنيها.
وطلعتها ونشفتها ، وشعرها هو مبلول كان نسخة من شعر هند.
شيلتها بين ايديا وطلعت بيها وطلعتلها لبس من برا ولا بانتى .
واديت اسرحلها شعرها واسشوره وهى مستغربة اللى بعملة بس حباه.
لبسنا هدومنا ويدوب الباب بيخبط ، امى واخواتى وامها وخالتها جايين ومعاهم الصباحية.
ومرة واحدة لقيت بسمة داخلة تجرى عليا وتاخدنى فى حضنها وبتقولى هى دى ماما الجديدة.
لمياء : اخدتها فى حضنها وقالت ان مش مكان ماما هند يا بسمة بس لو عايزة تقوليلى يا ماما انا موافقة.
بسمة : هقولك ماما عشان انتى شبها.
واخدتها فى حضنها وجه كامل وشيلته على رجلى واتكلم معاه والاعبه . لحد ما مشيوا الناس من عندنا وفضلنا ولمياء لوحدينا .
( وقفنا الجزء اللى فات *لحد ما مشيوا الناس من عندنا وفضلنا ولمياء لوحدينا )
الجزء الرابع :
لمياء : هو انا للدرجة دى اشبه هند ؟!
انا : ( باين عليا الزعل ) ، ايوا تشبهى لهند لحد ما .
( قومت مسكتها من ايديها واخدتها لاوضة نومى انا وهند ، وفتحتها ودخلت لمياء )
انا : انا مرضتش اننا ننام هنا لانى مقدرتش اتخيل حد تانى غيرها ينام عالسرير مكان ما كانت بتنام ، ولميت كل حاجة كانت ليها ، هدومها ، واى حاجة كانت بتملكها ومخليها هنا ، وانت اول واحدة تدخلها غيرى انا وبسمة وكامل.
لمياء : ( بتمسك صورة ليا انا وهند و بسمة ) ، هى دى هند ؟!
فعلاً في شبه ما بينا ، يعنى هو دا السبب اللى خلاك تتجوزنى ؟!.
انا : بصى يا بنت الناس ، انا مكنتش ناوى ولا بفكر اتجوز بعد هند ، انما لما شوفتك اتفجأت من حجم الشبه ما بينكم وكنت مدايق ، لكن لما شفتك وفى نفس اليوم حلمت بهند بتدينى موافقتها على جوازنا وانها عايزانى اكون سعيد ، عشان كده انا بعتبرك هدية من ربنا ان فى شبه ما بينكم وكمان انها موافقة عليكى .
انا لو ظلمتك يوم ولا زعلتك فكرينى بغلاوة هند وانها مواصيانى عليكى .
( لمياء دخلت فى حضنى من غير ما تتكلم )
اخدتها وخرجنا وقفلت الاوضة وقولتلها انى جعان.
لمياء : ثوانى هسخن الاكل اللى جايبنه فى الصباحية ياحبيبى.
طلعت فى البلكونة ببص عالشارع والناس تحتى ومحستش بنفسى الا ولمياء بتنادينى عشان آكل.
قعدت عالسفرة ولقيت لمياء بتقعد بعد ما غيرت هدومها وكانت لابسة روب حرير ابيض اللون واصل لحد ركبتها.
بعد ما خلصنا اكل وقامت لمياء بتلم الاطباق وبتدخلهم المطبخ ، روحت داخل وراها لقيتها بتغسل الاطباق.
روحت حاضنها من ورا وبكلمها فى ودنها ..
انا : انتى بتعملى ايه بس ؟!
لمياء : بغسل الاطباق ؟!
( ببوسها فى رقبتها من ورا ودنها ).
انا : اطباق ايه يا عروسة اللى بتغسليها ؟! ، انت المفروض نا تعملش حاجة لمدة اسبوع على الأقل .
( بزود من بوسى ولحسى لرقبتها وحلمة ودانها ، وزبى راشق فى طيزها ، ومديت ايدى بدعك فى بزازها )
لمياء : ( بصوت متقطتع ونفس تقيل ) ، امال .... مين .... اللى .... هيغسلهم ؟!
انا : ( بدورها عشان يبقى وشى فى وشها ) ،
ان شاء **** ما اتغسلوا .
و طبقت على شفايفها باكل فيهم وبمص فى لسانها وزبى ضارب فى سوتها ، كملت بوس فيها وهى مش قادرة تاخد نفسها ، مسكت ايديها وحطيتها على زبى و مشيها عليه لحد ما بقت هى بتعمل لوحدها.
بطلت ابوس فيها وشيلتها من وسطها على طربيزة اكل صغيرة فى المطبخ ، وفكيت عنها الروب لقيتها لابسة لانجيرى يخبل ، عبارة برا سودة بس شفافة وبانتى اسود فتلة.
قلعتها الروب ونزلت على ركبى وحركت البانتى على جنب لقت كسها غرقان ، دخلت بين رجليها وبدأت ابوس فى فخادها لحد ما وصلت لكسها ، بمشى لسانى على شفايف كسها والحس فيهم واعضعض فيهم على خفيف وهى بتتأوه وبتشد راسى لجوه كسها لحد ما كنت هتخنق ، لقيتها شدت فخادها على راسى وبتشد فى شعرى ، عرفت انها هتنزل ، وكملت لحس لحد ما نزلت على بوقى و شربت عسلها .
قومت وقفت على رجلى و عدلت زبي على كسها وبغرقه من عسلها ، لقيتها نامت على الطربيزة على ضهرها وفتحت رجليها للاخر ، وانا لسه بلعب بزبى فى زنبورها و ادخل راسه واطلعها ، وهى شغالة فى الاآهات لحد ما قالتلى دخله بقى مش قادرة.
قومت نايم عليها وروحت ابوسها وظبطت زبى على فتحة كسها ودخلته مرة واحده لقيتها بتصوت جوه بوقى وعيونها مبرقة ، كملت بوس فيها لحد ما اتعودت على دخول زبى ونزلت امص فى بزازها وادعك فيهم بايدى كل بز فيهم امص فيه واعض الحلمة وهى بتصرخ من المتعة ولقيتها بتنزل على زبى جوه كسها.
( قومت نزلت وانا زبى لسه جواها وشيلتها وهى لفت رجليها على وسطى ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها على السرير )
انا : تعرفى تمصى ؟!
لمياء : امص ايه ؟!
( انا بشاور على زبرى ).
لمياء : لا لا لا لا ، انا بقرف .
انا : تقرفى من ايه ؟! دا كان جوه كسك دلوقتى ، وبعدين هو انا قرفت لما لحست كسك ؟!
لمياء : بس انا معرفش .
انا : قومى بس تعالى وانا هقولك تعملى ايه .
( قامت لمياء وانا ومددت عالسرير )
انا : بصى اتعاملى معاه كأنه ايس كريم او مصاصة ودخليه بوقك.
( بدأت لمياء تلحص في راسه من عالجوانب زى الايس كريم )
انا : ايوا ، دخليه كمان لجوه و غرقيه بلعابك.
( فضلت كده بتعمل اللى بقولها عليه لحد ما زبى شد ومستحملتش )
قومت طلعته من بوقها ووقفت وراها وهى نايمة على ايديها ورجليها ودخلته فى كسها من ورا ، و اشتغلت آهاتها تانى وانا ببل صباعى الكبير من كسها وبحاول ادخله فى طيزها ، لقيتها ضيقة فشخ ، كملت فى كسها رزع وقولت استنى على طيزها شوية، ولقيت نفسى قربت انزل عدلتها على ضهرها وطلعت حطيته بين بزازها وخليتها تقفل عليه لحد ما نزلت على وشها وبزازها وقومت من عليها .
كنا احنا الاتنين بننهج جامد لقيتها بتمسح بايدها لبنى اللى جه على وشها وبتدوقه ، لقيتها بتقولى دا مالح بس لذيذ.
( اخدتها فى حضنى )
انا : ايه رأيك نطلع شرم الشيخ اسبوع زى شهر العسل كده.
لمياء : بجد يا حبيبي .
انا : اه بجد ، لو تحبى ممكن نسافر بره مصر ، الحتة اللى انتى عايزاها هنسافر ليها .
لمياء : ربنا يخليك ليا يا حبيبي ، بس خلينا جوه مصر عشان مقدرش ابعد عن ماما لفترة كبيرة ، اصلها لوحدها ، وعشان امك و كمال وبسمة .
انا : خلاص ماشى ، هظبط الدنيا و نسافر.
( اخدنا اول اسبوع ما ببنزلش من الشقة خالص 😂 ، طبعا قضيناه كله نيك لحد ما ماما عزمتنا عالغدا واتلمينا كلنا ، عليتنا كلها ، امى واخواتى البنات و اجوازهم وعيالهم ومامت لمياء )
اجواز اخواتى :
- محمد دا جوز سلوى الكبيرة ، عنده 37 سنة ، خريج كلية حقوق وشغال مستشار قانونى فى شركة كبيرة.
- خالد دا جوز نجوى الوسطانية ، عنده 31 سنة ، خريج تجارة وشغال فى شركة استيراد وتصدير.
- ابراهيم دا جوز توأمى كريمة ، عنده 27 سنة، خريج تجارة برضه وشغال فى نفس شركة خالد.
بعد ما ماتت هند فكرت انى اشغل فلوسها عشان تبقى ضمان لعيالى من بعد موتى . خصوصا بعد ما هند حولتلى باقى فلوسها قبل ما تموت ، وكان نصيبها من ورث جوزها و فلوس من ابوها اكتر من 300 مليون دينار كويتي.
فكرت ابدأ مشروعات كتيرة بس فى الاخر كنت برفض اكمل فيهم لحد ما كلمت محمد وقالى انى ادخل شريك فى شركة بنسبة دا افضل حل.
وعرفنى على زميل ليه محامى وقالى انه يعرف الشركات اللى فى أزمات واللى هتفلس واللى فى ناس فيها عايزة تبيع نصيبها.
زميل محمد كان اسمه على السيوطى ، اخدت رقمه وكلمته واتفقنا اننا نتقابل في مكتبه.
( فى مكتب على السيوطى )
على : يا مرحب بيك يا كريم باشا ، شرفتنا ونورتنا .
انا : الشرف لينا يا على بيه ، هو محمد فهمك انا عايز ايه ؟!
على : طبعا يا باشا ، وانا خضرتلك لستة باسماء الشركات اللى ممكن تدخل فيها ، ودى قايمة تانية بشركات على وشك الإفلاس ومستنين حبل ينجيهم من الغرق .
( ببص على اسماء الشركات ، لقيت فيهم اسم الشركتين اللى بشتغلوا فيهم اجواز اخواتى ).
انا : ايه دا ؟! مش دى الشركة اللى بيشتغل فيها محمد ؟!
على : ايوا ، بس هو ميعرفش لسه وانا كنت ساعات بشتغل استشارى ليهم من بعيد وكانوا بيكلمونى عشان يعرفوا ايه اللى مفروض يعملوه .
انا : طب انا عايز ادخل فى الشركتين دول .
على : تمام يا باشا ، هكلمهم وأشوف ايه دنيتهم .
انا : لو خلصتلى الموضوع دا بسرعة ، هتبقى معايا انت ومكتبك كمستشار قانونى للشركتين ، و هتاخد اللى انت عايزه.
على : يا باشا ولو من غير فلوس انا اخدمك عشان هتخدم محمد .
انا : بس انا مش عايز حد يعرف ، حتى محمد .
ولو سألك قوله انى ملقتش الشركات اللى عايزها وانك لسه بتدور.
على : تمام يا باشا.
( بعد يومين ، على بيكلمنى ويقولى انا شركة محمد موافقين يبيعوا ما عدا واحد منهم ،والشركة التانية ما صدقوا يلاقوا مشترى عشان ينقذهم من الافلاس ).
على : ايوا يا باشا زى ما قولتلك، هو واحد بس اللى رافض ودا ابن صاحب الشركة وبيقول انه هيفضل ليه نسبة فيها حتى لو افلست ، بس دا نسبته 35% بس ، والباقى موافقين يبيعوا.
انا : خلاص ، اشترى ال 65 % الباقين . والشركة التانية كلها .
( بعد اسبوع كنت خلصت معاملات الشراء للشركتين ودفعت الفلوس ) .
( الشركتين اشتغلوا كويس وبقوا من اكبر الشركات فى مصر و رجعولى اللى دفعتوا فيهم وزيادة )
شهرتى زادت واتعرفت وسط رجال الأعمال وخصوصا انى صغير فى السن عنهم ، ووصيت على اجواز اخواتى من غير ما يعرفوا وكلهم اترقوا وزودت مرتباتهم الفلوس بقت تجرى في ايديهم .
( عودة الى العزومة )
( بعد ما خلصنا اكل وشربنا الشاى ، اجواز اخواتى مشيوا وكل واحد راجع لشغله ، و لمياء قالت انها طالعه مع مامتها الشقة يتكلموا شوية ، والعيال كلهم نزلوا يلعبوا ، وفضلت انا وامى واخواتى ) .
امى : ايه يا عريس ، ايه اخبار لمياء ؟!
انا : الحمد**** يا امولة .
سلوى : مش دى اللى مكنتش عايز تتجوزها اول ما شفتها.
انا : اصلى فى حد وصانى عليها.
امى : حد مين ؟! مين دا ؟!
انا : هند يا ماما ، هند وصتنى عليها
( وحكتلها الحلم اللى شوفته )
انا : مالك يا كريمة ، ساكتة ليه ؟! مش عادتك يعنى ؟!
كريمة : ( بتفوق من سرحانها ) ، ايه ؟! لا ، مفيش.
انا : على كريم برضه ، مالك يا بنتى انطقى ، دا انتى ساكته من قبل الغدا.
كريمة : ( بتردد ) ، اصل ، انا شاكة ان ابراهيم بيخونى.
( كلنا فى صوت واحد )
ايه ، انت بتقولى ايه ؟!
كريمة : اصله بقاله فترة بيتححج انه يسافر عشان الشغل بتاعه وبيبات بره البيت باليومين و التلاتة ويرجع وبشم عليه برفان حريمى واسأله بيقولى انى بتخيل .
سلوى : يمكن بتتخيلى مانا برضه خالد جوزى بيسافر بقاله فترة عشان الشغل وبيقعد باليومين و التلاتة ويرجع.
نجوى : وانا كمان برضه جوزى بيسافر .
انا : مش هما شغالين فى نفس الشركة ؟!
كريمة : ايوا .
انا : شيلى اللى فى دماغك يا كريمة وبطلى تخربى بيتك.
( انا قررت ادور فى الموضوع دا واسأل فى الشركتين واشوف هما فعلاً صادقين ولا لأ ؟! )
- الكلام اخدنا والمغرب بتأذن ، وطلعت شقتى لقيت لمياء لوحدها ومامتها مش موجودة.
( عملنا واحد تمام ونمنا ، وصحيت على تليفون من على السيوطى ، اللى مسكته كافة المعاملات والشئون القانونية للشركتين )
على : صباح الفل يا باشا ، معلش للازعاح ، بس انا بعتلك كل اللى ات عايزه فى ملف عالواتس ، ولو فى اى استفسار اتصل بيا .
( قفلت مع على وفتحت الملف لقيت ان اجواز اخواتى فعلا بيسافروا تبع الشركة للشغل ، ولكن بياخدوا وقت اطول من المدة اللى بيحتاجها الشغل ، ولو المهمة تخلص فى يوم يقعدوا قصادها 3 ايام ، وكمان كانوا بيحاولوا يسافروا مع بعض ، خصوصا خالد وابراهيم فى الاول ، وبعدين انضملهم محمد )
قولت اسيب الموضوع دا لبعدين ، وببص جنبى لقيت لمياء مديانى ضهرها وعريانة ملط ، وطيزها مرفوعة ومغرية فشخ ، مشيت ايدى على بزها لتحت لحد كسها والعب فيها لحد ما لقيته اتبل وهى بدأت تفوق ، قومت رافع رجلها لفوق ومدخل زبى فيها من ورا ، لقيتها فتحت عينها وبتبصلى ، اخدت بوسع منها وقولتلها صباح الخير ( وانا بدخل واطلع زبى فى كسها ) ، لقيتها بتحط ايدى الشمال تحت راسها وبترجع لورا وعدلت وشها وبتبوس فيا .
وانا بقفش فى بزازها بايديا الاتنين وهى بتتأوه لحد ما جبتهم جواها ، واستريحنا شوية وقامت تعمل الفطار.
فطرت وكلمت على السيوطى ،
انا : انا عايز حد كده يكون بيعرف يراقب من غير ما يتكشف ولا حد يعرفه.
على : طلبك عندى ، بس ليه يا باشا ؟!
انا : من امتى بتسألنى ليه ؟!
على : اسف يا باشا ، هكلمه وهيجيلك فى المكان اللى انت عايزه.
بعدها بساعتين ، نزلت فى كافيه عالنيل وبعت اللوكيشن للسيوطى وجالى الراجل.
اسمه سيد كان شغال مخبر مع البوليس بس اتفصل لانه استغبى على واحد ضرب كان هيموته ، عنده 42 سنة.
انا : سيد ، على عرفك انا عايزك ليه ؟!
سيد : لا مؤاخذة يا باشا ، على بيه قالى انك هتقولى .
انا : بص يا سيد ، فى 3 اشخاص شغالين عندى وانا شاكك انهم بيختلسوا منى فلوس وبيضيعوها على كيفهم ومزاجهم ، فكنت عايزك تقطرهم وتعرف راحوا فين وبيعملوا ايه ومع مين , ولو هيسافروا هتسافر وراهم وتفضل متابعهم وتبلغنى اول بأول.
( طلعت شنطة صغيرة واديتله صورهم ومكتوب فى ضهرها اسم كل واحد منهم ، و 50 الف جنيه )
سيد : دا كتير اوى يا باشا
انا : هتصرف من الفلوس دى وتأجر عربية وليك قدهم مرتين لو انجزت ، هما المفروض طالعين اسكندرية بكرة.
( طلعت ورقة وبديها لسيد ) ، دا عنوان المكان اللى هيسافروا منه ، هتكون بعربيتك هناك وتطلع وراهم و هتبلغنى كل حاجه بيعملوها ، وابقى كلمنى من التليفون دا على الرقم اللى محفوظ جواه .( بديله التليفون ).
سيد : تمام يا باشا ، من النجمة هكون هناك.
مشى سيد وانا اشتريت العاب لولادى واولاد اخواتى ورجعت قعدت معاهم وعدى اليوم .
اليوم التانى :
عالعصر لقيت سيد بيتصل بيا .
سيد : الو ، ايوا يا باشا ، انا روحت زى ما قولتلى ، هما طلعوا على اسكندرية وراحوا لشركة ( كذا ) وقعدوا حوالى 3 ساعات ونزلوا منها وركبوا عربيتهم ومشيوا راحوا شاليه بعيد كده ياباشا ولسه منزلوش.
انا : تمام يا سيد ، خليك هناك وبلغنى لو نزلوا او حد جالهم.
( اتصلت عالشركة وسألت عليهم ، قالولى دول طلبوا انهم المفروض يخلصوا الشغل النهاردة ويرجعوا لكن هما طلبوا تأجيل السفر لبكرة عشان لسه هيخلصوا متأخر )
كلمت الشركة فى اسكندرية قالولى انهم خلصوا الشغل واتفقوا على كل حاجة وقالولهم انهم مسافرين النهاردة.
لقيت سيد بيرن عليا الساعة 9 بالليل :
سيد : ايوا يا باشا ، هما فضلوا فى الشقة وواحد نزل منهم ( خالد ) نزل لوحده ومشيت وراه لحد ما دخل فى حارة ضلمة وفى اخرها اشترى من واحد حاجة ، ولما سألت لقيته حشيش.
و كان بيتكلم فى التليفون ورجع الشاليه، وبعدها بساعة كدة لقيت 3 ستات موزز جايين عندهم ،وفتحوا ودخلوهم .
قربت من الشاليه لقيتهم عاملين ليلة حمرا يا باشا .
حشيش وخمرة ونسوان ومزيكا ، انا طلعت الموبايل وصورتهم فيديو لحد ما كل واحد اخد واحدة ودخل بيها اوضة .
انا : تمام يا سيد ، ارجع بقى وتعالى لما توصل عند نفس المكان هتلاقينى هناك .
سيد : تمام يا باشا ، مسافة السكة. فوريرة يا باشا.
بعد ساعتين ونص سيد جالى عالكافيه وادانى التليفون واديته الفلوس
انا : اوعى تكون فى نسخة تانية من الفيديو دا يا سيد.
سيد : ابدا يا باشا ، هى اللى معاك وبس.
اخدت من الفيديو وبعته لنفسى وحذفته من عنده واديته الموبايل.
انا : خلى التليفون معاك يا سيد وانا لما اعوزك هكلمك ، بس ساعتها تسيب اللى فايدك وتجينى.
سيد: تمام يا باشا .
سيد اخد الموبايل والفلوس ومشى وانا اتفرجت عالفيديو وروحت البيت افكر هاعمل فيهم ايه , وهقول لاخواتى ولا لأ .
راجل البيت
و نبدأ بوصف بطل القصة ، هو انا اسمى كريم ، 24 سنة .
ابويا مات وانا عندى 5 سنين وتركلى امى و 3 اخوات بنات اكبر منى.
اكبرهم دى سلوى ، 34 سنة ، متزوجة وعندها ولدين وبنتين.
اوسطهم دى نجوى ، 28 سنة ، متزوجة وعندها ولدين وبنت.
اصغرهم دى كريمة ، 24 سنة ، توأم كريم ، متزوجة ومعاها ولد وبنت.
واخيرا امى ، دى امال ، 54 سنة ، مرضتش تتجوز بعد موت ابويا وفضلّت انها تربى اولادها ، كان بتعيش على معاش جوزها القليل ومحدش من اعمامى كان بيساعدنا وهى مطلبتش مساعدة لعزة نفسها .
لما كنت عندى 8 سنين نزلت اشتغل بناء على رغبة امى فإنى اعتمد على نفسى عشان اعرف اصرف عليهم وعلى نفسى لما اكبر.
اشتغلت فى اماكن كتيرة وشغلنات كتيرة وكنت اول ما اقبض بدى الفلوس لامى وكنا مستورين وعايشين، الناس بقت يعتبرونى راجل من وانا 10 سنين لانى كنت بسد معاهم فى مصلحة واى شغل بيطلب منى كنت بعمله ، اتعلمت المحارة والنقاشة والناس كانت بتطلبنى بالاسم وانا عندى 15 سنة، امى كانت مهتمة بتعليمنا واخواتى البنات مرضيوش يكملوا ثانوى ودخلوا تجارة عشان ميزودوش المصاريف عليا انا وامى .
وبرغم انى اصغرهم لكن كانوا كلهم بيرجعولى فى كل حاجة حتى انى بتاخد رأيى فى اى حاجة هتعملها.
جوزت اخواتى التلاتة و مفضلش غير انا وامى .
بعد خلصت تجارة فكرت اسافر ولميت الفلوس اللى معايا واستلفت واتداينت لحد ما عرفت اسافر الكويت.
الحمد**** كنت رايح فيزا حرة على شغلتى محارة ونقاشة وقدرت ان اعمل اسم هناك وبقيت بطلب بالاسم وعملت فلوس كويسة .
مكنتش بفكر فى الجنس واخرى كنت بضرب عشره مرتين او تلاته فى الشهر
وصف جسم كريم ( طويل ، اكتافه عريضه بس جسمه متناسق ، ابيض اللون وشعره ناعم ، زبه طوله 17 سم بس عريض )
وفى مرة كنت شغال فى بيت بقالى 4 ايام ورا بعض بنام 4 ساعات فى اليوم عشان اخلص واسلم شغلى بعمل نقاشة انا والعاملين اللى معايا وانا راكب فوق السقالة ضوخت و وقعت من ارتفاع 3 متر ، واللى معايا حاولوا يفوقونى معرفوش فراحوا لصاحب البيت و خلاهم يدخلونى فى اوضه كده او ديوان للضيوف وحطونى عالسرير وجابوا دكتور وقال انى لازم استريح 3 ايام عالاقل مشتغلش، انا حاولت اقوم واخلى العمال ياخدونى للسكن الراجل صاحب البيت رفض وحلف يمين انى اقعد هنا استريح.
ومشيوا العمال وانا فضلت نايم بعد مالدكتور ادانى حقنه تقيلة .
صاحب البيت ( ابو سامر ) جه يطمن عليا لقانى سخن ولعة وبخترف نادى على حد يجى يشيل معاه ودخلونى تحت الدش وشغلوا الماية عليا لحد ما هديت الحرارة و حسيت بحد بيقلعنى هدومى اللى اتبلت وبعد فترة لقيت حد بيلبسنى هدوم تانية وروحت فى النوم .
صحيت لقيت الشغالة نايمة عالكنبة ولما جيت اتحرك عملت صوت وهى صحيت وقالتلى ارجع عالسرير وراحت تبلغ ابو سامر.
( الشغالة من ماليزيا وجاية تشتغل فى الكويت وبقاله 3 سنين مع ابو سامر وبتتكلم عربى كويس )
جه ابو سامر واطمن عليا وقالى عاللى حصل ، انا اتاسفتله ووعدته انى هكمل شغلى من غير ما خد باقى الفلوس لكنه قالى "قوم بالسلامة يا بطل وبديك الضعف" ولقيته بتأسفلى انه ضغط عليا فى انى اسلم البيت بدرى ودا كان سبب تعبى.
لقيت الشغالة جايبة اكل وابو سامر بيقولى كل ورم عضمك يا بطل ولو احتجت اى شيئ قول للشغاله وهى تعمله.
انا استغربت شوية من كلمة بطل اللى كل شوية يقولها ويبتسم ولقيت الشغاله برضه بتبتسم .
المهم عدى اول يوم والتانى وكنت نايم حسيت بحركة فى الديوان فى اوضه جنبى صحيت عالصوت واتحركت من غير صوت ناحية الاوضة ولقيت منظر خلانى هقع من طولى، لقيت ابو سامر نايم والشغالة لابسة زب صناعى وبتنيك فيه، انا اول مرة اشوف حاجة زى كده اخرى شوفت سكس ست بتتناك من راجل او اتنين لكن ست بتنيك راجل دى كانت اول مرة اشوفها.
كان معايا تليفون الدمعة ( جايبه بالقسط ) رجعت جيبته وابتديت اصور وكان ضهرهم ليا وهو بيقولها "زيدى زيدى يا خادمة" وهى بتضربه على طيزه وتقوله "انت اللى خادم زبى ، انت ايه ؟! " وهو يرد عليها " انا اللى خادم لك ولزبك " وتزيد من الضرب وتقول "ابو سامر ايه ؟!" ويرد خدامك وخدام زبك" .
اتسحبت من غير ما يحسه ورجعت اوضتى و مكنتش مصدق اللى شوفته ومعرفش الصراحة ليه انا صورتهم ، طلعت الموبايل وبقيت اتفرج على الصوره واخدت بالى من ان الخدامة طيزها كبيرة بس مدورة ومشدوة و مسكت بتاعى وجبت لبنى وروحت فى النوم.
صحيت تانى يوم لقيت الخدامة بتقولى ادخل خد دوش وهات هدومك اغسلها، انا افتكرت انى ضارب عشرة ومغرق البوكسر فقلتلها " انا كويس ، وهرجع السكن واغسل هدومى " قالتلى لا دى اوامر ابو سامر.
ملقتش مفر فدخلت الحمام واخدت دوش وحطيت البوكسر تحت الهدم لعلها وترميه فى الغسالة من غير ما تشوفه.
وجالى ابو سامر قلتله انى احسن دلوقتى وممكن اشتغل لقيته بيحلف انى مش همد ايدى فى شغل غير لما اخف .
وبعت الشغالة تجيب الاكل واكلت لقيت الشغالة بتبصلى وبتبتسم اتاريها ماسكة البوكسر وبتبص عليا ولقيتها بتشم فيه وبتلحس اللى عليه. انا استغربت بس قولت دى شرموطة ولازم اخلى بالى منها.
بالليل لقيتها جايبة الاكل فراخ وشوربة وكل ما لذ وطاب ، وبعد ما اكلت اخدت الصينية وطلعت وجابتلى شاى وطلعت،
انا كنت ناوى اهجم عليا واغتصبها بالليل ولو عارضت اوريها الفيديو واهددها بيه. بعد ما شربت الشاى لقيت جسمى بيسخن وبمسك فى زبى وادعك فيه ، دخلت الحمام اخد دوش واضرب عشرة بس زبى لسه واقف ومش راضى ينزل وشادد فشخ ، لقيتها فاتحة باب الحمام وداخله عليا وبتقول " حرام تنزلهم بايدك خلينى امتعك وتمتعنى " انا لسه هتكلم لقيتها ماسكة زبى وبتجرنى وراها عالاوضة انا كنت مذهول ومش عارف اتكلم ولا اقول اى حاجه ، لقيتها بتقولى " انا من اول ليلة ليك هنا وانا نفسى فى زبك " فاستغربت ، فكملت بتقولى انا اللى غيرت هدومك ساعه ما سخنت ودخلناك تحت الدش ولما شفت زبك قولت مش هسيبك عشان كده حطيتلك فياجرا فى الشوربة عشان تولع ومترفضش لما ادخل عليك" فقولت يا بنت اللذينة فضحكت وبتقولى "انت نمت مع حد قبل كده" قولتها " لا، دى اول مرة "
الشغالة : خام يعنى .
انا : مش قوى ، كنت بتفرج على افلام سكس.
الشغالة : لا الافلام تختلف عن الحقيقة ، لان كل ست بتحب حاجة غير التانية ، انا مثلا بحب ان اللى معايا يفشخنى ويسيطر عليا.
انا : هحاول .
الشغالة ماسكة زبى وبتمص فيه وبتقولى يخربيت زبك ، دا النوع المثالى طويل كفاية وعريض عشان يملى كسى.
وبتكمل مص لقيتها لفت جسمها عليا وبقيت فوقى بالعكس 69 وبتقولى قطعلى كسى.
ابتديت امشى لسانى على كسها ولما لمست زنبورها لقيتها بتتنفض وتقولى ايوا هنا زود لحس وعض براحة وكملت لحد ما حسيت بماية طعمها حلو بتنزل فى بوقى وهى بتنهد وبطلت مص ، قامت من عليا ونامت عالسرير وفتحت رجليها وبتقولى دخل زبك مش مستحمله،
انا لقيت بزازها مشدودين قدامى لقيت نفسى نازل وبمص فيهم كل فردة شوية وزبى بيخبط على كسها وزنبورها هى شغالة فى الاهات وبتقولى كفاية دخلوه بقى قومت ماسك زبى بظبطه علي فتحة كسها وبدخله لقيته مش راضى يدخل ، نشنت على الخرم ودخلته مرة واحده لقيتها سلسلة من الآهآت وبتقولى استنى ما تتحركش لما اتعود عليه، ولقيت دمعه نازله من عينها ، حسيت انى استغبيت وقولتها معلش بس انى عايزة اللى يسيطر عليك قالتلى انت قسمتنى نصين.
نزلت لحست الدمعة وابتديت ابوس فيها وعلى شفايفها ورقبتها و ورا ودانها وابتديت اتحرك براحة وهى شغاله آه آه آه .
ابتديت اسرع فى الدخول والخروج لحد ما تعبت لانى دى اول مرة.
قالتلى نام على ضهرك وركبت هى عليا ودخلت زبى فكسها وانا بتفرج عليها ومسكت بزازها وهى بتطلع وبتنزل وبتشخر وتقولى انت مش ممكن زبك دا فاشخنى من جوه.
لقيتها تعبت قومتها و خليها تعمل دوجى وجيت من ورا ودخلت زبى و استغلت فيها نيك ، وطيزها قدامى عحبانى من ساعة ما شوفتها بتنيك ابوسامر وابتديت ابعبص فيها لقيت صباعى بيدخل بسهولة، قولت بس لما افشخ طيزها،
بليت زبى من مايتها اللى كانت زى الشلال على رجليها
وجيت ادخله فى طيزها لقيتها بتقولى لا، بتاعك كبير ومش هتشيله ، روحت مثبتها من وسطها وابتديت ادخل زبى ، الراس دخلت بسهوله بس الباقى كنت بدخل حته واستنى لحد ما تتعود والعب فى كسها عشان تنسى وعلى اخر حته فاضلة طلعت زبى ودخلته مرة واحدة،
سمعت اه منها تصحى الميت، بقولها وطى صوتك لحد يسمعنا. وببص على الباب لقيت ظل من تحته قولت فى حد بيتفرج علينا بس قولت فى دماغى لو عايز يفضحنا كلن دخل علينا.
المهم قولت هكمل واللى يحصل يحصل، استغلت رزع فى طيزها لمدة ربع ساعة وقولتها هنزل لقيتها قامت وجات تحت زبى وبتمص فيه لحد ما نزلت فى بؤقها وبلعتهم ونمت عالسرير وطلعت هى جنبى.
ببص عالباب لقيت الظل اختفى.
انا : ايه رأيك ، انفع .
الشغالة : تنفع ايه دا انت فشختنى.
انا : يعنى انا ولا ابو سامر .
لقيتها ارتبكت وتحاول ترتب كلامها
الشغالة: ماله ابو سامر
انا طلعت التليفون وورتلها الفيديو وشافته لقيتها ولا كانها حست بتهديد ولا اتأثرت خالص.
الشغالة: بص بقى بصراحة انا جاية ما 3 سنين هنا وكنت ليه متجوزة جديد بس اضطريت انا اجى اشتغل عشان نعرف نعيش انا وجوزى وامى واخواتى ، بعد 3 شهور لقيت ابو سامر بيتحرش بيا وانا بجيبله الاكل او انا فى المطبخ بيدخل ورايا ويحط ايده على طيزى، انا مكنتش اقدر اقول لا ، لو قولت لا هيرحلنى .
انا : وسيبتى نفسك ليه .
الشغالة: فى ليلة كنت نايمة فى الاوضه اللى جنبك ولقيتها داخل عليا ويبنادى انا عملت نفسى نايمة،لقيته بيقرب منى وبيشيل الغطا من عليا وانا كنت نايمة بقميص نوم وتحته كلوت بس عشان الدنيا حر، وابتدى يهزنى ولما ملقاش استجابة ابتدى يقلعنى ويلعب فى كسى انا صحت وصرخت انت بتعمل ايه ابو سامر، لقيته بيقولى لو ما سكتى هرحلك بكرة لبلدك.
سكت وسيبته يلعب فى كسى وطلع بايده يمسك فى بزارى وقام قالعنى القميص وخلانى انزل امص فى بتاعه.
نام على ضعره عالسرير وطلعت امص فى بتاعه وانا قرفانة من نفسى لحد ما خلانى امسك بضانه فصباعى جاه بالغلط على طيزه لقيته اتنفض وبتاعه شد و قام نيمنى عالسرير وابتدى يدخل زبه فى كسى وينكنى وانا كان بقالى 5 شهور متنكتش يدوب بلعب فى نفسى قبل ما انام كل ما شهوتى تزيد.
خلص معايا ابو سامر فى اقل من 10 دقايق وما اتكيفتش برضه
انا: كل دا واقل من عشر دقايق.
الشغالة: ما انا اكتشفت انه بيحب يتناك الاول وبقيت بلعبله فى طيزه قبل ما ينكنى وفى مرة جاب الزب الصناعى معاه وهلانى انيكه بيه الاول وبعدين فشخنى .
انا : انا ولا هو يا وسخة.
الشغالة : كسمه ميجيش حاجه فيك ، يا بخت اللى هتتجوزك.
خدتها فى حضنى وزبى بين فخادها لقيته قام عليها وعملنا واحد ونمنا فى خضت بعض للصبح.
صحيت ملقتهاش جنبى ، طلعت بره الاوضه لقيت واحدة اول مرة اشوفها بتسلم عليا وبتقولى انا بنت ابو سامر هند.
هند : الف سلامة عليك يا كريم ، ان شاء **** تكون بخير دلوقتى.
انا : الحمد **** تمام انا كويس وخلاص خفيت .
هند: اها ما انا عرفت وضحكت .
انا استغربت من ضحكتها وجه فى بالى الظل اللى كلن بيراقبنا امبارح وقولت اكيد هى.
روحت للشغاله وقولتها ايه حكاية هند
الشغالة : قالتلى دى بنت ابو سامر ، ارملة ومعاها بنت صغيرة ورجعت تسكن هنا بعد ما جوزها مات من 3 سنين.
سيب الشغالة وطلعت فى الجنينة اول مرة من ساعة ما تعبت
لقيت هند قاعده فى الجنينة انا جيت ادخل لقيتها بتنادى عليل وبتقولى تعالى اقعد معايا.
انا : ميصحش يا مدام هند
هند : بلاش مدام دى قولى يا هند
انا : ابتسمت وقولت ماشى يا هند ، وقولت لوحد شافنى معاكى هتبقى مشكلة.
هند : مفيش حد موجود في البيت ، والدى فى الشركة وامى عند خالتى وسامر فى بيته متجوز وقاعد لحاله.
انا : يعنى مفيش غيرنا انا وانتى عشان كده ميصحش.
هند : عادى يعنى الشغالين موجودين.
وايه اخبار الشغاله مريحاك وابتسمت.
انا : ( بصيت عليها ) وقولتلها اها دى بتعمل كل حاجه من غير ما اطلبها .
هند : ما انا عارفة
انا اتأكدت انها هى اللى اتفرجت علينا امبارح.
قولتلها عارفة ازاى يعنى.
هند : انا شوفتكم امبارح وانت نايم معاها.
انا قولت بس روحت فى داهية والشغالة كمان .
قطعت تفكيرى وقالتلى متخفش انا مش هقول لحد .
انا : قولتلها ليه يعنى .
هند : عشان انا اللى كنت بعتاها امبارح تجربك وتشوفك تقدر عليها ولا لا ، وجات الصبح جابتلى الاخبار.
انا مذهول من اللى بتقوله.
هند : انا شوفتك من اول ما جيت تشتغل هنا وانا كنت بتابعك وعجبتنى بس كنت عايزه اتاكد من قدراتك.
انا : طب ليه كده ؟! .
هند : عشان انا عايزاك ليا .
انا : ازاى يعنى ؟!
هند : تعرف جواز المسيار
انا : لا ، معرفش غير الجواز العادى.
هند : بص انا وانت هنتجوز مسيار لفترة ودل حلال
وهتاخد مبلغ محترم ولو عجبتنى هديك اللى انت عايزه.
ولو كنت زى ما الشغالة حكتلى يبقى هتاخد كتير.
انا : طب و ابو سامر هيوافق وامك و..
هند: محدش لو كلام عليا ، ابو سامر ما يقدرش يرفضلى طلب ، وامى عايزانى اتجوز من سنتين.
انا: بس دا مسيار مش عادى
هند : هما مش هيعرفوا ، ولما اقرر انه خلاص هنطلق وتاخد فلوسك وتمشى.
انا : طب لو رفضت ؟!
هند : مفيش سبب مقنع انك ترفض ، هتنام مع ست على سنة **** و رس**** وهتاخد فلوس.
ولو عايز ترفض هقول لابو سامر على اللى عملته مع الشغالة وهيرحلك انت وهى كل واحد على بلده.
انا قلبتها فى دماغى ولقيت عندها حق ومفيش ضرر وكمان فى مكسب ليا بدل بهدلة الشغل وقرف الغربة والاكل المعفن اللى كنت بشتريه عسان اوفر فلوسى.
انا : انا موافق بس هتكلمى اهلك ازاى .
لقيتها طلعت تليفونها وكلمت ابو سامر وقالتله انى وافقت وكذلك امها.
بالليل لقيت ابو سامر جاى ومعاه مأذون.
ابو سامر اخدنى على جنب.
ابو سامر : بص يا كريم انا هند عند غاليه ومعرف ارفضلها طلب ولما طلبت منى اصريت انى اخليك عندنا اطول وقت حتى وانت شغال ولما تعبت مرضتش اخليك تمشى عشان هند تفكر وتقول رأيها فيك.
انا : و**** يا ابو سامر مش عارف اقول ايه بصراحة .
لقيت اتنين ستات بيقربوا منى كانوا حوالى 50 سنه بص جسمهم لسه بخيره.
واحده منهم بتقولى انا ام هند والتانيه خالتها.
ام هند بتتكلم معايا لوحدنا
ام هند : بص يا كريم انا واخده بالى منك من يوم ما اشتغلت عندنا ، وعارفه انك اخلاق ولا فى مرة طلعت من مكانك او طلبت حاجه من حد غير لما ابو سامر يكون موجود ، عشان كده انا بثق فيك انا تسعد هند وترجعلها عمرها اللى راح.
انا : ر*** يساعدنى واسعدها.
المأذون بيستعجل اننا نخلص اننا نكتب الكتاب ، لقيت هند نازلة عالسلالم ، ولابسه عباية مقسمة جسمها .
( هند طولها 168سم ، جسمها ابيض مفهيوش غلطة ، طيزها كبيرة بس مش كبيرة قوى ، وبزازها كبار بس مرفوعين ومشدودين، وشعرها اسود زى الكحل ولابسه طرحة وفيها كل حاجه انا بتمناها فى اى ست ).
انا مش مصدق نفسى ماللى شايفة.
كتبنا الكتاب والمأذون مشى و ابو سامر بيقولى يلا بينا انا قولت على فين
هند : على بيتنا ( بيت هند عباره عن فيلا من دورين مش كبيرة جدا ورثتها عن جوزها )
وصلنا الفيلا ولقيتها بتقول لابو سامر اعمل زى ما قولتلك ( بصيغة الامر ) وهو قال حاضر.
انا : هيعمل ايه
هند :هيفتحلك حساب في البنك ويحطلك المبلغ بتاعك وزى ما اتفقنا لو اتمتعت هتعيش ملك.
دخلنا اوضه النوم فى الدور التانى ولقيتها بتقلعنى هدومى وبتقولى غير هدومك ، وانا هدخل الحمام اغير وناكل الاول.
بعد ما غيرنا واكلنا لقيتها جايبه بيرة وبتقولى اشرب وخد الحباية دى .
انا : ايه دى
هند : فياجرا
انا : لا مش عايزها
هند : انا عايزاك تمتعنى زى الشغالة.
انا : انا همتعك طبيعى ومن غير الحباية، بس عايزك تسخنينى شوية
هند : يعنى ايه
انا : تعرفى ترقصى ، انا بحب رقص الخلايجة اوى.
هند : من عنيا
قامت هند وراحت شغلت التليفزيون على قناه رقص خليجى وابتدأت ترقص وتمسك شعرها وتهز طيزها لورا.
انا قمت وراها وكان زبى ابتدى يقوم روحت خلعتها الروب
لقيتها لابسة افجر فستان نوم وكلوت فتلة مش مغطى حاجة ومش لابسه برا.
وبرقص معاه وماسكها من وسطها وهى بترجع على زبى .
حضنتها من ضهرها وطفيت التليفزيون وابديت ارقص معاه سلو.
اخدتها فى حضنى و ببص فى عنيها وهى بتبص فى عينى وتنزل راسها لتحت.
رفعت راسها وخليتها تبص فى عينى وروحت بوستها على شفايفها ، غمضت عينها ونزلت ابوس فى عينها ومناخيرها وعلى رقبتها وروا ودنها وهى ساحت من البوس بس.
نزلت بايدى اليمين على بزها اليمين ومسكت الحلمه لقيتهل واقفة نزلت امصها لقيتها برغم انها مخلفه ورضعت الا انها لونها فاتح مش غامق ، كملت مص وعض ولحس فى الحلمة وانا بدعك فيهم يمين وشمال ويدوب بنزل ابدى على الكلوت والمس كسها لقيها بتتنهد وبتنزل على ايدى.
شيلتها ونزلتها عالسرير على ضهرها وشديت الكلوت من فوق لحد ما دخل بين شفايف كسها وابتديت الحس فيه وبعدين قطعت الكلوت، ونزلت دعك فى زنبورها وهى شغالة اهات بس وبتقولى مش قادرة خلاص استمريت فى اكل كسها لحد ما جابت تانى وانا لسه مدخلتوش.
قومت ونمت عليها وانا بمص فى صدرها وزبى على باب كسها وبيلمس فتحة كسها وكل ما يدخل اطلعه ، وانا ببوسها جيت جنب ودنها وقولتلها عايزة ايه.
قالتلى كفاية انا مش قادرة دخله يلا.
قولتلها ادخل ايه ، قالتلى بتاعك ، قولتلها اسم اسه قالتلى زبك.
قولتلها ادخله فين قالت دخله فى كسى مانى قادرة كفاية.
قومت رفعت نفسى ونشنت زبي على كسها وكان عبارة عن حنفيه وشغالة تنزيل ، جيت ادخل لقيت مقاومة .
لقيتها بتقولى براحة من يوم ما زوجى مات وانا اخرى الخيارة .
ابتديت ادخل براحة لحد نصه ، وبعدين دخلته مره واحده لاخره لقيتها شهقت وبرقت بعيونها للسقف ، فضلت ثابت شوية لحد ما ابتديت ادخل وأخرج وبعدين ابتديت ابقى اسرع وهى مش قادرة تتكلم وبتقطع فى كلامها.
فضلت على كده ربع ساعه وبعدين قولتلها تعالى فوقى ، ركبت عليا ونزلت تدخل زبى فى كوسها واحدة واحدة وهى كل ما حتة تدخل تتأوه لحد ما ما مسكتها من وسطها ورفعت نفسى لحد ما دخل مرة واحدة وقعدت شوية لحد ما بدأت هى تتحرك لوحدها عليه.
فضلنا على الوضع دا تلت ساعه وهى نايمه على صدرى وتبوس فيا وانا اللى بتحرك وبعدين قومتها من فوقتى ونزلت من عالسرير وخليتها تعمل دوجى ودخلت فيها من ورا وجيت احسس على فتحة طيزها لسه لونها بمبى ومش مفتوحة ، قولت هتتفتح على ايدى النهاردة.
تعبت هى من الدوجى جبيتها فرنساوى وخليها قدامى وجيت من وراها ورفعت رجلها ودخلت زبى فكسها وكملت نيك فيها لحد ما حسيت اني هنزل فقولتلها ، لقيتها بتقول نزل جوه انا واخدة مانع، نزلت جواها وسيبت زبى جواها لحد ما نام وخرج من كسها .
نمت على ضهرى ولقيتها لفت نفسها ونامت على صدرى ، وقالتلى امال لو خدت الحباية كنت عملت فيا ايه.
انا : هو انت تعبتى ؟! دا لسه فى تانى
هند: لا .. تانى ايه ، انا اتهلكت بقالى فترة متنكتش .
غمضت عينها وراحت فى النوم ، وانا كنت بمشى ايدي على شعرها لحد ما نامت.
بعد ما خلصنا اول نيكة ، قمت اكل اى حاجه لقيت الحباية فى وشى ( قولت انا لازم افشخها عشان تحلف بيا و انيكها لحد الصبح ) ، بلعت الحباية واكلت وبعدين دهلت اخدت دوش اشيل عسلها من على جسمى وغسلت زبى كويس ولقيت برفان فى الحمام رشيت شوية ومسحته عشان اخليها تمصلى على نضافة.
رجعت جوه الاوضه لقيتها بتتحرك ، خلتها تاكل لحد ما الحباية مفعولها يشتغل .
بعد ربع ساعه ،
انا : جاهزة للجولة التانية.
هند : انت لسه فيك صحة.
قولتلها انى اخدت الحباية عشان هنيكها فى طيزها وكسها المرة دى والسهرة صباحى.
قامت هند تمشى ناحيتى وانا عالسرير وجات بين رجليها وبتبصلى جامد وحضنتنى ، حسيت انها محرومة عشق وحب اكتر من الجنس.
وقالتلى انها اتجوزت مصلحة لشغل ابوها مع ابو جوزها ، وان كان بتاع حريم ومش بيرجع غير على وش الفجر وسكران وبينكها مرة فى الاسبوع، وانها بتحب الجنس ولما حملت قعد 7 شهور ميقربش منها بحجة تثبيت الحمل، وكان بيسافر عشان يسكر وينام براحته مع الستات .
حضنتها جامد وقولتلها تعالى نامى فى حضنى
بقولها ر*** رحمك منه وببوسها على راسها وفى جبهتها، رفعت وشها لفوق ومسكت شفايفها بوسة خدت خمس دقايق لقيتها بتترعش وبتنزل ، قولتلها عايزك تمصى زبى ، قالت بقرف قولتلها جربى الاول واتعاملى اكنه ايس كريم ، ابتدات تمص لحد ما بقيت كويسه وبتاعى واقف على اخره من الحباية . قومت رفعتها نصها عالسرير ورجلها عالارض ونزلت لحس فى كسها وابتديت ادخل صباعى فى كسها وبعدين اتنين وانما باكل فى بظرها لحد ما جبتهم وانا لسه باكل وهى بتقفل على راسى وتزقنى ناحية كسها .
قومت نومتها عالسرير على بطنها وحطيت مخدة تحتها ورفعت طيزها ، لقيتها بتقولى " انا عمرى محد لمس طيزى" قولتلها النهاردة هتتفشخ.
جبت كريم وزيت لقيتهم فى الحمام وقعدت وراها العبلها فى كسها واحط كريم على صباعى وعلى فتحة طيزها لحد ما دخل، جات تتحرك مسكتها وفضلت ازود لعب فكسها لحد ما اتعودت عليه ، وبقيت اطلعه واحط على كريم وادخل معاه صباع تانى لحد ما دخلوا والفهم جوه و بدعك فى بظرها لحد ما جابت تالت مرة. وبتقولى انا مش قادرة يخربيتك دخل زبك وخلصنى، طلعت صوابعى و غرقت زبى كريم وصوابعى تانى ودخلتهم ومليت طيزها كريم من جوه ، و بحاول ادخل الراس بصعوبة لحد ما دخلت وهى بتصرخ وبتقولى طلعه مش مستحملة، قولتلها استحملى فى الاول وبعدين هتحبيه لحد ما ابتديت ادخل جزء جزء وانا بلعب فى كسها ومرة واحدة دخلته كله،صرخت جامد وعينها دمعت. وفضلت على وضعى وانا ببوس فى ضهرها لحد رقبتها والعب فى بزازها وابوس فيها لحد ما اتعودت عليه وقالتلى اتحرك، بقيت اخرج وادخل براحة وبعدين ابتديت اسرع وهى بتشخر . لقيتها تعبت عدلتها على ضهرها ودخلته فى كسها وانا ببوس فيها وبفعص فى بزازها لقيتها لفيت رجليها على وسطى وكسها قمط على زبى ونزلت للمرة الرابعة.
لقيت عينها بتقفل وبتفتح ومش فى الدنيا ، رفعت رجليها على كتفى ودخلت زبى فى طيزها لقيتها شهقت وفتحت عينها وفضلت على الحال لحد ما نزلتهم فى طيزها ، وزبى كان لسه واقف ، قمت حطيته بين بزازها وخلتها تقفل عليه وبقيت بنيكها فى بزازها لحد ما نزلت على وشها وصدرها ومددت جنبها مهدود ، مسحت وشها وبقت تدوق لبنى لقيته مالح ونامت على صدرى وكان الساعة ساعتها 4 الفجر .
صحيت تانى يوم على العصر ببص ملقتش هند جنبى ، قمت اخدت دوش ولقتها مجهزالى لبس عبارة عن تيشرت وشوت من غير بوكسر، اخدت دش ونزلت ادور عليها لقيتها فى المطبخ ، حضنتها من ورا وبوستها من رقبتها لقيتها بتلف وتبوسنى قلتلها " صباح الخير "
هند : قول مساء الخير ، العصر اذن ، انا مرضتش اصحيك بعد مجهود امبارح وبتضحك.
انا : المهم اكون عجبتك.
هند : انا كنت طايرة فى السما،لانك حسستنى انى بالحب اكتر من الجنس
ولسه هتتكلم روحت واخدها فى بوسه لسانى كان بينيك لسانها.
رفعتها على الطربيزة فى المطبخ وفتحت الروب ونزلت الكلوت بتاعها والشورت بتاعى ودخلته فى كسها بتتآوه جوه بؤقى وفضلت رزع فيها لحد ما نزلتهم جواها.
هند : بتنهج وبتقولى كفايه ناكل الاول .
قعدنا ناكل لقيتها بتدينى ظرف بتقولى دا فيه الفيزا بتاعتك لحسابك فى البنك ودا تليفون جديد ( ايفون ) عليه تطبيق البنك دخل حسابك و اتعلم تتعامل .
خلصنا اكل وقامت تعمل شاى انا فتحت الايفون وشغلت الطبيق ودخلت الحساب والباسورد لقيت رقم لو اشتغلت طول عمرى مش هعمله.
هند جابت الشاى وجات.
انا : دا كتير ياهند المبلغ دا
هند : مش كتير عليك يا حبيبي ، انت مش متخيل انت عملت فيا ايه . ولو اطول اديك عمرى مش هتأخر .
لقيتها بدأت تتعلق بيا وانا مقدر ان دا كان حرمان لفترة وممكن انه يكون مع اى حد غيرى .
انا : هند احنا اتفقنا ان جوازنا دا فترة ، انا فاضلى 3 شهور والفيزا تخلص وارجع بلدى لو اتعلقتى جامد هتتعبى لما امشى.
لقيتها زعلت ، بس ابتسمت وقالتلى 3 شهور كفاية عليا معاك ولما يخلصوا ساعتها نشوف هنعمل ايه.
حولت الفلوس جزء جزء لحساب امى عملته مخصوص واجزاء تانية مع ناس نازلة كنت اعرفهم لحد ما امى بتسألنى الفلوس كلها منين حكتلها الموضوع كله ، زعلت فى الاول ، انما لما عرفت ان جواز وحلال رضيت فى الاخر.
ومرت الايام على نفس الحال كل يوم نيك لحد 4،5 الفجر ونيكة عالريق لحد ما خلصت اقامتى ولازم ارجع بلدى.
اخر يومين ليا فى الكويت لقيت هند بتقولى انا نازلة معاك مصر .
الجزء الثاني
هند : انا نازلة معاك مصر.
انا : طب واهلك حيرضوا.
هند : محدش ليه دعوة ولا هيعترضوا .
انا : طب اهل جوزك هيرضوا انك تاخدى بنتهم بعدين عنهم.
هند: مش هيقدروا يعترضوا .
انا : ازاى ، اكيد هيعترضوا
هند : انا هقولك على سر بس يموت معاك .
انا : سرك فى بير ، اتفضلى.
هند : بعد ما جوزى مات ورجعت بيت اهلى لقيت ابوى اخد منى مفاتيح الفيلا دى على اساس انه يشوف حد يشتريها ، وانا معترضتش عشان كنت بكره المكان دا، عدت فتره وانا وكل ما اسأل ابوى على الفيلا يقول لسه ما بعهاش.
وفى يوم امى كانت جايبه عريس ليا وانا مش موافقة وفضلت تصر عليا لحد ما اتخانقت معاه وطلعت اشم هوا بالعربية من غير السواق ، مش عارفة ايه اللى خلانى اجى هنا كان معايا المفتاح ودخلت سمعت صوت من الدور التانى طلعت براحة لحد ما وصلت لاوضه لقيت فيها ابويا وحمايا جايبين اتنين ستات و الستات بينكوهم بالصناعى ، طلعت موبايلي وصورتهم ، ودخلت هددتهم ومن ساعتها محدش منهم ليه كلمه عليا وبينفذولى كل اللى بطلبه من غير سؤال .
خليت حمايا يحولى نصيبى من ورث ابنه لحسابى وابويا ادانى مثلهم وبقيت بتحكم فيهم خوفا من الفضيحة، او انى اقول لامى او حماتى لانهم كاتبين معظم الشركات ولاملاك باسمهم ولو عرفوا هيتطلقوا وياخدوا كل حاجه معاهم.
انا : اه عشان كده معترضش لما كلمتيه عالجواز ، وعلى فكرة انا كمان شوفت الشغالة بتنيكه بالصناعى وصورته.
هند : عشان كده انا هنزل معاك ومحدش ليه راي غيري.
انا : بس احنا جوازنا مش كان مسيار .
هند : اها بس احنا كتبنا على سنه *** ور ****
يعنى جواز عادى ولما الفترة تخلص كنت ناوية اتطلق ، بس لما عرفتك لقيتك احن عليا منهم كلهم وحبيتك من ق
كل قلبى.
انا : طب انا هنزل مصر واشترى شقة لينا عشان مش هينفع نقعد فى بلدنا. وهبعتلك تنزلى .
هند : ماشى
وقضيت اليومين دول نيك ليل نهار لحد معاد الطيارة ونزلت لقيت هند محولالى مبلغ كبير اكتر من 10 مليون دينار كويتي وبتقولى دا مقابل التلت شهور متعة اللى قضيتهم معاك.
انا بصراحة اندهشت منها ومن حبها ليا فى الفترة الصغيرة دى.
نزلت مصر وروحت بلدنا بالهدايا والشنط لامى ولاخواتى البنات واولادهم وازواجهم ومكنوش مصدقين وفرحنين بيا جدا لان ر** * ادانى على قد وقفتى معاهم .
نزلت القاهرة بعدها بكام يوم وروحت فى منطقة عالنيل واشتريت عمارتين وخلصت فيهم وكتبتهم باسمى و روحت على كومباوند هادى واشتريت فيلا هنا كبيرة ولسه فاضلى معايا فلوس كتير فشخ، فاشتريت عربية اخر موديل.
العمارتين كنت مأجر واحدة منهم والتانيه كتبت لامى ولكل واحدة من اخواتى البنات شقة باسمها وخلتهم ينقلوا فى الشقق عشان يبقول جنبى ، وانا اخدت الدور الاخير وفتحت الشقتين على بعض وبعت لهند تنزل هى وبنتها ، ورحت استقبلتها فى المطار المطار انا وامى ومكنتش مصدقة انى نفذت وعدى وبعتلها فعلا، كانت فكرانى انى هنزل وانفض لها وكان ابوها وامها بيقولها كده برضه.
اول ما دخلنا الشقة بتاعتنا حضنتى جامد وابتدأت تعيط وامى مش مصدقة اللى شايفاه وانا بقولها انا بحبك يا هند وعمرى ما اتخلى عنك.
وبنتها بتقولها بتعيطى ليه يا ماما.
( بنت هند دى اسمها بسمة و عندها 3 سنين وهتم السنة الرابعة قريب ، مقعدتش معايا كتير خلال ال 3 شهور اللى فاتوا لانها كانت عند جدتها وبتيجى مرات عندنا الفيلا لكن كانت بتروح مع جدتها).
شيلت بنتها وحضنتها هى وهند وبوست هند على راسها .
امى : طب انا هنزل تحت ومتنساش يا كريم كمان نص ساعة.
انا : حاضر يا امولة .
ونزلت امى وفضلت انا وهند نحضن فى بعض وبتقولى انت مش عارف الفترة اللى فاتت وانت بعيد عنى كنت عاملة ازاى، مكنتش باكل ولا بشرب وخايفة لتسيبنى .
انا : بصى يا هند انا منكرش انى اول ما اتجوزنا كنت واخد الموضوع مصلحة ، بس و**** العظيم فى ال 3 شهور دول حبيتك اكتر من حاجة فى حياتى بعد امى واخواتى.
انتى هنا فى بلدك وبلد جوزك يعنى ناس جديدة وعالم جديدة بالنسبالك فانا عايز اقولك حاجه من دلوقتى ، ارضى امى ومتزعليش اخواتى البنات ، انا ابوهم من بعد ابويا ما مات ومش عايز اتحط فى موقف انى اختار بينك او بينهم لان ساعتها مش هيكون فيه اختيار.
هند : على راسى جزمة امك واخواتك .
بوستها على راسها وقولتلها قومى خدى دوش وغيرى ، اخواتى البنات اختاروا الهدوم ويارب تعجبك وتطلع على مقاسك لانهم جابهم على حسب وصفى ليهم ��.
اخدت هند دوش وغيرت هى وبسمة ونزلنا عند ماما وكانت مجهزة وليمة اكل ولقيت اخواتى وعيالهم واجوازهم بيرحبوا بيها واخواتى بيحضنوا ويبوسوا فيها ودخلت معاهم تجيب باقى الاكل وقعدت انا مع اجواز اخواتى وهما
على جوز اختى الكبيرة ، 40 سنة.
اولادهم ( محمد ، كريم ، نبيلة وسلمى )
خالد جوز اختى الوسطى ، 35 سنة.
اولادهم ( كريم ، مؤمن و نهلة )
كامل جوز اختى التوأم ، 27 سنة.
اولادهم ( كريم و مديحة ).
هند وامى واخواتى فى المطبخ
امى : نورتى بيتك يا هند ، وا *** شرفتى ونورتينا
هند : النور نورك يا ... تسمحيلى اقولك يا ماما .
امى : طبعا ياختى من غير ما اسمح انتى بنتى الرابعة ، دا كفاية حب كريم وكلامه عنك طول الفترة اللى فاتت.
هند : ( ابتسمت ) وقالت كلام ايه ؟!
اختى سلوى : ياختى دا مكنش بيبطل كلام عنك وعن جمالك وروحك الحلوة وانه بيحبك اوى ومش قادر يصبر انك تيجى هنا.
هند : ياه كل دا
اختى نجوى : دا ملخص الكلام انما دا مكنش بيسكت خالص ����
كريمة : بس انتى وهى على فكرة هيزعقلكم لو عرف انكم بتتكلموا عليه من وراه.
كلهم سكتوا مرة واحدة ، فهند ضحكت غصب عنها فضحكوا كلهم ، وقالولها متقوليش ليه اننا قلنا اى حاجة عشان احنا منقدرش على زعلوا.
هند : ( بتضحك ) حاضر مش هقول.
سلوى : احنا ر*** كرمنا بكريم بعد وفاه ابونا ، بعد ما اعمامنا واخوالنا كلهم سبونا ، بس ر*** خلى كريم راجل وشال المسئولية من هو 8 سنين ، وجوزنا كلنا وهو عنده 18 سنة ولا عمره قال الحمل تقل عليه ولا اشتكى واى حاجة بحتاجها كانت بتبقى موجودة.
نجوى : بصراحة احنا زعلنا لما سمعنا من جوازكم ، اصل بينى وبينك كل واحدة فينا كانت مجهزاله عروسة عشان يختار منهم ولاننا كان نفسنا نفرح بيه ونردله جزء من اللى ليه علينا.
كريمة : بس لما نزل وسمعنا كلامه عنك حبناكى كانك اختنا
وحتى لو مكناش موافقين كنا هنوافق عشانه وهنحبك عشانه
ومن النهاردة انتى اختنا وبنتك بنتا.
اولا اخواتى جايين يسلموا على هند وبسمة وعرفت اسمائهم ولقت ان كل واحدة مسمية عالاقل ابن على اسمى، فرحت من حب اخواتى وامى ليا ومكانتى وسطهم ، وقررت فى نفسها قرار.
بعد الوليمة ما خلصت وقعدنا كلنا نشرب الشاى ونحكى ونضحك .
انا : طب نسأذن احنا بقى عشان هند وبسمة يستريحوا.
كلهم بيبتسموا .
امى : خلاص ماشى متنساش تنزلوا تتعشوا بالليل.
انا : حاضر يا امولة.
بعد السلامات والبوس طلعنا لشقتى وبسمة كانت رايحة فى سابع نومة بعد الاكل وتعب السفر.
هند : انا حدخل بسمة اوضتها وهجيلك .
انا : ماشى
دخلت الحمام اللى فى الاوضه واخدت دوش وكنت مجهز نفسى وحالق وبرفان واخر روقان.
جات هند وقلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتى ودخلت فى حضنى وكانت هتعيط .
هند : انا مش مصدقة نفسى انى فحضنك من تانى .
انا : لا .. صدقى .
مسكت وشها ورفعته لفوق وحطيت شفايفى على شفايفها ونزل بوس وهى كانت بتبوس بسرعة شوية فى شفايفى وعلى عينى وعلى خدودى وكانها مصدقت شافتنى.
عدلت ضهرى عالسرير وجبتها تقعد على رجلى وانا ببوس فيها وبفكلها البرا بايدى ، ونزلت على بزازها ابوسهم واكلمهم دول وحشونى ، قدرتوا تبعدوا عنى وكنتم بتعملوا من غيرى.
هند كانت بتضحك على بعمله ، وانا بدعك وامصمص فيهم شويه اليمين وشوية الشمال لحد ملقتها نزلت.
قالتلى انا من ساعة انت ما نزلت وانا مقربتش من كسى وسيباه ليك.
نيمتها على ضهرها وقلعتها البانتى وبقيت بكلم كسها واصالحه واكل فيه لحد ما جابتهم تانى ، قلبتها 69 وهى بقت محترفة مص وانا باكل فى كسها وصوابعى فى طيزها لقيتها ضاقت شوية.
قلت هوسعها النهاردة ، واستمريت صباعين فى طيزها و باكل بظرها لحد ما جابت عسلها ، شربته كله وعدلتها على ضهرها ودخلت زبى فى كسها لقيتها علت صوتها كتمته ببوسة وقولتلها براحة لبسمة تصحى.
ربع ساعه بدق فيها لحد ما قومتها وخليتها تركب فوقى وادينتى ضهرها وهى شغالى آهآت وانا بضربها على طيزها،
لحد ما قومت وكنت جايب معايا مرهم لطيزها وغرقتها وغرقت زبى وجيت ادخله الراس بس اللى دخلت ، لقيتها بتقولى ، طيزى من زعلها على فراقك كانت هتقفل خالص.
قولتلها معلش انا اصالحها ، وفضلت ادخل لحد ما دخل كله وبدأت فى الحركة ببطء واسرع تدريجيا لحد ما كان صوت فخادنا عالى والسرير بيتهز جامد وقولتلها هجيب قالت هاتهم فى كسى ،
انا قررت انى احبل منك ، عايز ابن منك
انا فرحت ، وعدلت نفسها ودخلته فكسها وكملت رزع لحد ما نزلت جواها ، ونمت عليها وانا بنهج وهى كمان .
بالعافية عدلت نفسى ونمت جنبها واخدتها فى حضنى قولتلها بحبك يأم كمال .
هند : مين كمال دا ؟!
انا : انت هبلة ، ما انا بقولك يا ام كمال ، اكيد كمال ابننا.
هند : ( فرحانة ) يعنى مش زعلان انى مقولتش ليك الاول.
انا : يا حبيبتي عمرى ما ازعل منك ، وبعدين نجيب عيل يونس بسمة بدل ما هى قاعدة لوحده كده.
ونمنا فى حضن بعض للصبح وصحينا على صوت بسمة بتخبط على باب الاوضة، هند طلعت تفطرها وانا اخدت دوش وطلعت افطر معاهم وقولتلها احنا نسينا العشا عند ماما امبارح ويارب متزعلش مننا.
هند : ماما عمرها متزعل منك يا كريم دى بتحبك جدا هى واخوتك واولادهم وكما اجواز اخواتك.
انا : الحمد **** دا كله من ر*** ،
استمرت الايام لحد بعد شهرين ما اكتشفنا ان هند حامل ، وكانت فرحتنا مش سايعها الارض وامى واخواتى .
بعد الحمل ما كان فى الشهر الخامس، لقيت الدكتور بيكلمنى اننا نروحله ضرورى.
روحنا للدكتور وهنا نزل علينا كلام الدكتور كالصاعقة وكأننا مش دارين باللى بيحصل .
الدكتور : انا متأسف ان اضطريت اقول الكلام دا
انا : شكرا يا دكتور ، نسأذن احنا .
نزلت انا وهند وركبنا العربية وراجعين للبيت واحنا مش بنتكلم وساكتين .
لحد ما وصلنا العمارة وطلعنا عند امى .
امى : ايه خير ، الدكتور كان عايز ايه
هند ساكتة ومبتردش
امى: ابتدت تخاف وتسألنى انا
امى : ايه اللى حصل يا كريم ، الدكتور قالكم ايه ، با**** عليك لتنطق.
انا : الدكتور قال ان هند عندها ثقب فى القلب وانها محتاجة عملية عشان الثقب يتسد بس لازم الجنين ينزل ، لانها مش ممكن تستحمل اجهاد الولادة الطبيعية و ممكن متفقش من البنج حتى لو قيصري. لازم ننزل الولد الاول ونعمل العملية الاول .
امى : يا مصيبتى ، خلاص مش مهم الولد ، المهم هند.
هند بتعيط وماما بتعيط .
هند : ما الدكتور قال ان بعد العملية مش هكون برضه قادرة ان استحمل اى حمل تانى يعنى. لو حملت تانى هموت.
انا: بس بقى بلاش عياط ، يلا يا هند هنطلع فوق.
امى هتتكلم ، بصتلها سكتت.
طلعنا شقتنا .
انا : ايه رأيك يا هند.
هند : انا عايزة الولد.
انا : بس انا عايزك ، وبسمة عايزاكى و ماما واخواتى .
هند : دا اللى هيبقى الشيئ اللى بيربطنا ، حاجه مننا.
انا : يبنتى بعد دا كله ومش عارفة انك منى وحتى من قلبى وا*** قلبى كله.
هند :( بتعيط ) ، انا مش عارفة اعمل ايه ، طب لو سافرنا بره.
انا : ما انت سمعتى الدكتور وهو قال عرض حالتك على اكبر دكاترة فى العالم وقالوا نفس الكلام.
هند : ( لسه بتعيط ) يعنى ايه خلاص مش هخلف منك .
انا : مش مهم الخلفة المهم انتى ، انتى مراتى وامى وبنتى واختى وابنى كمان .المهم تكونى معايا.
نامت هند فى حضنى وصحيت الصبح ملقتهاش هى وبسمة، اتصلت بيها لقيتها عند امى ، نزلت تحت لقيت امى واخواتى وهند والاطفال كلهم موجودين.
انا : متجمعين عند ال*** ان شاء ****
كلهم سلموا عليا ، وقعدت وسطهم وانا حاطط ايدى على كتف هند.
هند : انا قررت انى اكمل فى الحمل ومستعدة اخد المخاطرة.
انا : ( مش مصدق ) ايه اللى بتقوليه بس ، وانتوا ساكتين
امى: بنحاول نخليها ترجع عن اللى فى دماغها من الصبح وهى مش راضية.
اخدت هند فى اوضه لوحدنا.
انا : اهون عليكى يا هند تسيبنى لوحدى وتمشى ، تسيبى بسمة ، وماما واخواتى اللى اتعلقوا بيكى كده.
هند : ( عينيها بتدمع ) انا صليت استخارة وقلبى دلنى على الرأى دا .
انا : بلاش يا هند انا مش هستحمل فراقك ، ولا بسمة ولا الباقيين.
هند : دا اخر كلامى وارجوك اقف معايا وساندنى وانا مش همشى واسيبك لوحدك انا سايبة معاك حتى منى ومنك .
انا عينى دمعت واخدتها بالحضن وانا وهى بنعيط .
طلعنا من الاوضه وبلغت الباقيين بالقرار.
محدش منهم كان مصدق وعايزين يخلونى ارجعها عن قرارها بس كلهم شايفين ان قلت الكلمة فخلاص كلهم سمعوا الكلام.
مرت الايام وجه معاد الولادة وكنا عارفين اللى هيحصل بس برضه لما حصل كان صعب قوى علينا كلنا.
هند ماتت ، ماتت اللى حبتنى اكتر من نفسها، ماتت اللى حبتها اكتر من نفسى.
البيبى دخل الحضانة لمدة 40 يوم وانا معاه ومش عايز اسيبه ، اخر ريحة من هند.
بعد ما طلع من الحضانة واخدته البيت ، دخلت عند امى وكانت مجهزة اوضه ليا ولبسمه وكامل هيبات معاها.
انا دخلت اوضتى مقدرتش اقعد طلعت شقتى ودخلت الاوضه شميت ريحة هند فيها كنت بعيط زى البيبى.
بفتح الدولاب وبشم فى هدومها لقيتها سايبالى جواب ،
حبيبي كريم ، روحى وقلبى وكل دنيتى ، ارجوك تسامحنى على قرارى الانانى انا اكمل الحمل مع اننا عارفين نتيجته، كامل امانة فى ايديكم وخلى بالك من بسمة وانا عارفه انك بتعاملها انها بنتك من الاول . حبيبي انا موتت بس عمرى ما هاسيبك ، انا معاك فى قلبك وعقلك وذكرياتك وابننا وبنتنا.
وكان مع الجواب ورقة من البنك بتقول انها من اول ما جات مصر وهى حولت كله فلوسها واملاكها ليا .
وكانت كاتبة فى الوصية ان بسمة تفضل معايا ومترجعش لبيت جدها. وانها بلغتهم بكده وانهم نفذوا الوصية.
وعشان كده محدش طلب ان بسمة ترجع ساعة ما اهلها جم العزا.
فضلت ابكى لحد ما روحت فى النوم وصحيت على صوت امى وهى جايبه اكل ليا
امى: قوم يابتى كلك لقمة ، انت من ساعة ما جيت ما اكلتش حاجة.
انا : مليش نفس اعمليلى قهوة.
امى : قهوة عالريق تتعبك ، وقالتلى ان هند موصيانى عليك ، دا على اساس انى هحتاح توصية .
بكيت لما سمعت اسم هند ، امى اخدتنى فى حضنها وكانت بتعيط معايا لحد ما هديت.
وعدت الايام لحد ما كمال كبر وبقى عنده 5 سنين وبسمة 9 سنين.
ابتدت امى واخواتى انهم يفاتحونى فى موضوع الجواز من تانى ، وانا كنت رافض رفض تام ومش بسمعلهم.
وفى يوم نزلت لامى لقيت عندها ضيوف ، دخلت ،كانوا ست جارتنا وبنتها عندها 22 سنة لسه مخلصة جامعة .
فهمت اللى بتعملوا امى ، دخلت المطبخ وندهت عليها وقولتلها بلاش اللى بتعمليه دا انا مش هتحوز بالطريقة دى دا لو اتجوزت اصلا.
امى : يبنى تعالى بس اقعد معانا وشوف البنت لو معجبتكش يبقى براحتك
وبعد الحاح من امى دخلت وسلمت عليهم ، البنت كانت قريبة فى ملامحها من هند حتى فى جسمها وبياضها.
قعدت 5 دقايق ومستحملتش واستأذنت ومشيت.
امى جاية ورايا
امى : فى ايه يكريم ؟! معجبتكش البنت
انا : انت جايبة واحدة شبهها وعايزانى ابدلها بهند ، دى اخرتها يا ماما.
امى : يابنى مش كده دول ساكنين جديد ولما شفتها افتكرتها هند وفضلت اعيط ،بس فكرت ان بدل ما انت فاكر هند وقافل على نفسك تتجوز البنت دى وتفضل معاك واكن هند مماتتش
انا برقت لامى فسكتت
انا : عايزانى ابدل هند بواحدة تانيه يا ماما .
امى : يبنى هند عايزاك تبقى مبسوط ليك ولولادكم ، امانة عليك لتفكر وترد عليا .
انا طلعت شقتى وانا حاسس بحرقة فى قلبى .
وروحت فى النوم لقيت هند بتجيلى اول مرة فى الحلم ، يااااه كم مرة اتمنيت انك تجيلى .
هند : انا مش عاجبنى حالك كده.
انا : ليه بس هو انا عملت حاجه غلط ، دى بسمة وكامل فى عينيا.
هند : ايوا انت بتعمل غلط كبير ، انت اهملت نفسك ومبقتش زى كريم اللى انا اعرفه ، لازم تفرح بنفسك يا كريم.
انا : عايزينى ابدلك بواحدة شبهك ، واتجوزها.
هند : دى هدية من ر*** بعتهالك عشان حبك ليا وعشان افضل فى قلبك واقدر المسك تانى ، و ابقى فى حضنك من جديد.
انا : اتجوز تانى يا هند ؟!
هند : اتجوز وافرح وبنتك الاول هتسميها على اسمى.
وصحيت مرة واحدة كده زى المخضوض وببص حواليا ولقيت نفسى بضحك وبشكر ر *** .
نزلت لامى وحكتلها عالحلم وقولتلها تكلم ام البنت وتشوف ايه رأيهم.
بعد اسبوع كان الرد بالموافقة وعملت فرح بناء على رغبة امى واخواتى كبير وهيصولى عشان يعوضوا المرة الأولى.
خلثنا الفرح وطلعنا شقتنا
( نفس الشقة ، بس نقلت اوضة النوم لاوضة تانية وسيبت حاجات هند كلها في القديمة وقفلتها )
وصف عروستى
( اسمها لمياء ، 22 سنة لسه مخلصة جامعة كلية الآداب، طولها 168 سم ، بيضة وشعرها اسود وطويل ، بزازها يملوا كف الايد ومشدودين لفوق من غير برا ، وطيزها متوسطة الحجم بس طرية زى الجيلى ).
اول ما دخلنا قولتلها نفس الكلام اللى قولته لهند بما نزلت مصر.
لقيتها بتقولى امك واخواتك حزمتهم على راسى .
( نفس رد هند ��)
لسه بخلع البدلة لقيتها بتقولى
لمياء : انا عارفة كل حاجة ، مامتك واخواتك حكولى عند هند وانك قد ايه كنت بتحبها ، ومرضتش تجوزنى الا لما جاتلك فى الحلم وانا شبهها.
انا : طب يا بنت الناس طالما عارفة كده لو فى حاجة فى نفسك من الكلام دا او زعلانة يبقى تنزلى بيت اهلك دلوقتى.
لمياء : بالعكس دا حبيتك اكتر ، ور*** يقدرنى واكون عندك زى هند وتقدر تحبنى زيها.
حطيت ايدى على راسها وابتسمت.
قولتلها انا طالع بره اغير لحد ما تغيرى هدومك.
وطلعت غيرت وخبطت عليها ودخلت لقيت ملاك مستنينى.
الثالث
خبطت على لمياء ودخلت لقيت ملاك مستنينى ، هى هند ، هو جسمها وجمالها بياضها ، فغلطت وندهتها بهند ،واعتذرت.
لمياء : متعتذرش انا بحاول ابقى هند ليك ولو عايز تندهلى هند اندهلى ولو عايزنى اغير اسمى لهند انا معنديش مشكلة.
اخدتها فى حضنى وبوستها فى راسها وقولتلها ربنا يخليكى ليا.
كانت لابسة لانجيرى اسود مع بياض لونها كانت بتنور، وكان شفاف من البطن ولابسة تحته بانتى اسود فتلة يدوب مغطى كسها.
نزلت ابوس فيها وكان باين انها خام ومتعرفش يعنى ايه بوس ، وادخل لسانى جوه بؤقها وامص لسانها لقيتها داخت منى وهتقع ، شيلتها وحطيتها عالسرير، قطعت القميص من النص عند بزازها وابتديت امص فيهم لقيتهما بتصوت من المتعة وبزازها بتاكلها ( نقطة ضعفها بزها الشمال ) ، لما حطيت بقى على وابتديت الحس لقيتها اتشنجت وجسمها بيتهز وبتنزل .
خلعت التيشرت بتاعى ونزلت جنبها عالسرير امص فى بزازها وانزل بايدى اليمين على كسها لقيته غرقان ، نزلت وانا ببوس فى جسمها من بزازها لبطنها للسوة لحد ما وصلت لكسها، ابتديت الحس فيه من فوق البانتى واعضعض فى زنبورها وهى مش فى الدنيا واخرها آه آه .
فرحت شكل البنت خام ومتعرفش حاجة فى الدنيا.
قلعتها البانتى وكملت قطع القميص وقلعتهولها خالص لقيتها بتدارى بزازها من وبتحط ايد على كسها وكانها نسيت انى جوزها .
قلعت الشورت وطلعت عليها بصدرى وانا ببوسها وبدهس بزازها تحت شعر صدرى وجيت جنب راسها ومسكت ايدها وحطيتها على زبى ، اتخضت وشالت ايديها بسرعة
ضحكت انا ورجعت ايديها وقولتلها سلمى على اللى هيفتحك
لقيتها هاجت من الكلمة. وبتحرك ايديها عليه.
قولتلها تعرفى تمصى قالت لا قولت مش مهم دلوقتى .
كملت دعك فى بزازها وعض فى الحلمات ونازل هرى فى بظرها ، وجيت بين رجليها ودخلت بزبى لحد باب كسها
( ابيض بيلمع مفهوش شعراية واحدة ) وانا بدعك براس زبى فى بظرها وهى بتقول مش قادرة حرام عليك ريحنى.
سيبت زبى مكانه ونمت عليها من غير ما ادخله وجيت جنب ودنها
انا : عايزة ايه ؟!
لمياء : عايزاك
انا : انا موجود ، عايزانى فى ايه ؟!
لمياء : عايز ... عايزاك تريحنى ارجوك.
انا : اريحك ؟! يعنى اعمل ايه ؟! .
لمياء: دخله بقى مش قادرة
وانا بفعص فى حلماتها وزبى على كسها
انا : ادخل ايه وادخله فين ؟!
لمياء : بتاعك د. دخل بتاعك فيا .
انا : لا اسمه الحقيقي ايه وادخله فين ؟!
لقيتها اتكهربت جابتهم وهى بتقولى دخل زبك فى كسى .
لقيتها هديت شوية ابتديت ادخل راس زبى وادعك فى البظر لما سخنت تانى روحت ظابط زبى على كسها ، وجيت جنب ودنها وقولتلها انا دلوقتى هدخل زبك وافتح كسك وضربت زبى مرة واحدة جواها ، لقيتها بتجيب مع الكلمتين دول.
كنت فاكرها هتصرخ بصوت عالى ، لكنت من كتر افرازتها وانها نزلت 3 ، 4 مرات يدوب طلعت آه بصوت عالى .
وقمت جيبت القماشة ومسحت زبى من الدم ومسحت كسها.
انا : مبروك يا عروسة
مردتش عليا وكانت لسه مكسوفة.
شيلتها ودخلتها الحمام ونزلتها فى البانيو وحطيت مطهر عشان تعقم الجرح وسيبتها ورةحت الحمام التانى واخدت دوش ورجعت لقتها نايمة فى البانيو.
قومتها ونشفتها واتاكدت ان الجرح اتلم ومفيش دم نازل وشيلتها لحد السرير وهى ماسكة فرقبتى ومخبية وشنها تحت دقنى.
قبل ما انزلها لقتها بتبوسنى ، قولت فى بالى يبقى اكمل .
نزلتها عالسرير وطلعت عليها ومسكت ايديها الاتنين بايدى الشمال وخليتهم ورا راسها ونزلت امص فى بزها الشمال لقيتها بتهيج ونفسها بيزيد ، كملت عالبز اليمين ونزلت لحد كسها لسه رطب فطلت ادعك لحد ما نزلت ، قمت مدخل زى فيها مرة واحدة لقيتها صرخت كتمتها ببوسة وفضلت ثابت لحد ما تاخد عليه .
بدأت اتحرك براحة وبعدين اسرع شوية وهى بتتلوى من المتعة ، قومتها وجيت من وراها دوجى ،
لمياء : هتعمل ايه ؟!
انا : متخافيش هدخله فى كسك من ورا .
اطمنت وبدات ادخله واول ما حطيت ايدى على خرم طيزها لقيتها بتتنفض وبتنزل على زبى .
قالتلى دا حرام ، قولتلها هو انا عملتله حاجة.
كملت دوجى لحد ما تعبت من الوقفه قعدت وضهرى للسرير وخليتها تقعد على رجلى وتدخل زبى ووشنا فى وش بعض.
وانا بدهل وهى تطلع وتنزل على زبى وماسك شفايفها ومقطعهم بوس لحد ما قربت انزل ، عدلتها على ضهرها ، وقلتلها هنزل لبنى فى كسك ، لقيتها بتنزل معايا وفضلت انزل لبن اكنى منزلتش بقالى 5 سنين .
فضلت نايم عليها لحد ما زبى طلع من كسها بعد ما نام.
ببص فى الساعة لقيتها 4 الفجر ، بعت رسالة لامى انهم يتأخروا وميجوش الا العصر.
ونمت ونامت لمياء على صدرى وجبت اللحاف ورميته علينا.
صحيت انا الاول على الساعة 2 ومرضتش اتحرك عشا متصحاش.
لكنها بعدى بربع ساعة صحيت لوحدها.
انا : صباحية مباركة يا عروسة.
لمياء :( بكسوف ، ا*** يبارك فيك )
انا : ايه لسه مكسوفة ولا ايه ، انتى خلاص بقيتى المدام
وشفتك عريانة وشفتينى عريان ، ولعبت فى كسك ومسكتى زبى .
لقيت وشها احمر وبتضربنى فى كتفى
لمياء : بس بقى بلاش الكلام ( واديتنى ضهرها وحطت وشها فى المخدو )
قمت حاضنها من ضهرها وزبى كان قايم على كسوفها دا.
حست بيه لقيتها اتخدت وبتزقنى .
لمياء : ( بصت فى المنبه ) ، يا لهوى دى الساعه داخلة على 3 ، تلاقى ماما جات تخبط ومحدش رد فمشيت .
انا : بضحك ، متخافيش انا وصيتهم انهم يتأخروا وميجوش الا العصر.
لمياء : الحمد ****
انا : ايه رأيك فى جولة عالسريع قبل ما يوصلوا.
لمياء : بس بقى بلاش قلت ادب
جيت امسكها لقيتها قامت من السرير وجريت عالحمام.
وصلت بسرعة قبل ما تقفل الباب وفتحت ودخلت معاها .
بتقولى وهى باصة فى الارض
لمياء: ممكن تطلع بره عشان اخد دوش واغير.
انا : لا مش ممكن ، انا كمان عايز اخد دش قبل ما يوصلوا
لمياء : روح الحمام التانى .
انا : بس الحمام تانى وحش .
لمياء: وحش ليه ؟!
انا : عشان مفيهوش انتى
( احنا الاتنين كنا ملط من اول ما صحينا )
وشيلتها بين ايديا وانا ببوسها وبادخل بيها البانيو .
ظبطت حرارة الماية ونزلت قعدت فى البانيو وخليتها تقعد بين رجليا وزبى بين بطنى وضهرها.
مسكت الليفه واحطت الشامبو عليها وادعك فى جسمها حته حتة.
وكل ما اغسل حتة ابوسها لحد ما تزرق وانا بدعك فى بزها لقيتها هاجت ودخلت اديها من ورا تمسك زبى وتدعكه ،
نزلت على كسها وانا بنضفه من معركة امبارح ، واول ما لمست بظرها لقيتها نزلتهم
طلعت ايدى ومصيتها وخليتها تلف رقبتها وقولتلها دوقى عسلك من على لسانى وفضلت ابوس فيها وايدى اليمين على بزها الشمال وايدى الشمال على كسها لحد ما قومتها ورفعت رجلها على طرف البانيو ودخلت زبى من ورا وانا ببوس فيها.
وبعدين خليها تلصق فى حيطة الحمام وجيت من وراها امشى زبى على خرم طيزها وابله من كسها وامشيه بين كسها وطيزها ودخلته فى كسها من ورا واستمريت لحد ما نزلت جواها ، وكان اللبن بينقط وينزل فى البانيو .
شغلت الدش علينا و نضفتها تانى وانا باصص فى عنيها.
وطلعتها ونشفتها ، وشعرها هو مبلول كان نسخة من شعر هند.
شيلتها بين ايديا وطلعت بيها وطلعتلها لبس من برا ولا بانتى .
واديت اسرحلها شعرها واسشوره وهى مستغربة اللى بعملة بس حباه.
لبسنا هدومنا ويدوب الباب بيخبط ، امى واخواتى وامها وخالتها جايين ومعاهم الصباحية.
ومرة واحدة لقيت بسمة داخلة تجرى عليا وتاخدنى فى حضنها وبتقولى هى دى ماما الجديدة.
لمياء : اخدتها فى حضنها وقالت ان مش مكان ماما هند يا بسمة بس لو عايزة تقوليلى يا ماما انا موافقة.
بسمة : هقولك ماما عشان انتى شبها.
واخدتها فى حضنها وجه كامل وشيلته على رجلى واتكلم معاه والاعبه . لحد ما مشيوا الناس من عندنا وفضلنا ولمياء لوحدينا .
( وقفنا الجزء اللى فات *لحد ما مشيوا الناس من عندنا وفضلنا ولمياء لوحدينا )
الجزء الرابع :
لمياء : هو انا للدرجة دى اشبه هند ؟!
انا : ( باين عليا الزعل ) ، ايوا تشبهى لهند لحد ما .
( قومت مسكتها من ايديها واخدتها لاوضة نومى انا وهند ، وفتحتها ودخلت لمياء )
انا : انا مرضتش اننا ننام هنا لانى مقدرتش اتخيل حد تانى غيرها ينام عالسرير مكان ما كانت بتنام ، ولميت كل حاجة كانت ليها ، هدومها ، واى حاجة كانت بتملكها ومخليها هنا ، وانت اول واحدة تدخلها غيرى انا وبسمة وكامل.
لمياء : ( بتمسك صورة ليا انا وهند و بسمة ) ، هى دى هند ؟!
فعلاً في شبه ما بينا ، يعنى هو دا السبب اللى خلاك تتجوزنى ؟!.
انا : بصى يا بنت الناس ، انا مكنتش ناوى ولا بفكر اتجوز بعد هند ، انما لما شوفتك اتفجأت من حجم الشبه ما بينكم وكنت مدايق ، لكن لما شفتك وفى نفس اليوم حلمت بهند بتدينى موافقتها على جوازنا وانها عايزانى اكون سعيد ، عشان كده انا بعتبرك هدية من ربنا ان فى شبه ما بينكم وكمان انها موافقة عليكى .
انا لو ظلمتك يوم ولا زعلتك فكرينى بغلاوة هند وانها مواصيانى عليكى .
( لمياء دخلت فى حضنى من غير ما تتكلم )
اخدتها وخرجنا وقفلت الاوضة وقولتلها انى جعان.
لمياء : ثوانى هسخن الاكل اللى جايبنه فى الصباحية ياحبيبى.
طلعت فى البلكونة ببص عالشارع والناس تحتى ومحستش بنفسى الا ولمياء بتنادينى عشان آكل.
قعدت عالسفرة ولقيت لمياء بتقعد بعد ما غيرت هدومها وكانت لابسة روب حرير ابيض اللون واصل لحد ركبتها.
بعد ما خلصنا اكل وقامت لمياء بتلم الاطباق وبتدخلهم المطبخ ، روحت داخل وراها لقيتها بتغسل الاطباق.
روحت حاضنها من ورا وبكلمها فى ودنها ..
انا : انتى بتعملى ايه بس ؟!
لمياء : بغسل الاطباق ؟!
( ببوسها فى رقبتها من ورا ودنها ).
انا : اطباق ايه يا عروسة اللى بتغسليها ؟! ، انت المفروض نا تعملش حاجة لمدة اسبوع على الأقل .
( بزود من بوسى ولحسى لرقبتها وحلمة ودانها ، وزبى راشق فى طيزها ، ومديت ايدى بدعك فى بزازها )
لمياء : ( بصوت متقطتع ونفس تقيل ) ، امال .... مين .... اللى .... هيغسلهم ؟!
انا : ( بدورها عشان يبقى وشى فى وشها ) ،
ان شاء **** ما اتغسلوا .
و طبقت على شفايفها باكل فيهم وبمص فى لسانها وزبى ضارب فى سوتها ، كملت بوس فيها وهى مش قادرة تاخد نفسها ، مسكت ايديها وحطيتها على زبى و مشيها عليه لحد ما بقت هى بتعمل لوحدها.
بطلت ابوس فيها وشيلتها من وسطها على طربيزة اكل صغيرة فى المطبخ ، وفكيت عنها الروب لقيتها لابسة لانجيرى يخبل ، عبارة برا سودة بس شفافة وبانتى اسود فتلة.
قلعتها الروب ونزلت على ركبى وحركت البانتى على جنب لقت كسها غرقان ، دخلت بين رجليها وبدأت ابوس فى فخادها لحد ما وصلت لكسها ، بمشى لسانى على شفايف كسها والحس فيهم واعضعض فيهم على خفيف وهى بتتأوه وبتشد راسى لجوه كسها لحد ما كنت هتخنق ، لقيتها شدت فخادها على راسى وبتشد فى شعرى ، عرفت انها هتنزل ، وكملت لحس لحد ما نزلت على بوقى و شربت عسلها .
قومت وقفت على رجلى و عدلت زبي على كسها وبغرقه من عسلها ، لقيتها نامت على الطربيزة على ضهرها وفتحت رجليها للاخر ، وانا لسه بلعب بزبى فى زنبورها و ادخل راسه واطلعها ، وهى شغالة فى الاآهات لحد ما قالتلى دخله بقى مش قادرة.
قومت نايم عليها وروحت ابوسها وظبطت زبى على فتحة كسها ودخلته مرة واحده لقيتها بتصوت جوه بوقى وعيونها مبرقة ، كملت بوس فيها لحد ما اتعودت على دخول زبى ونزلت امص فى بزازها وادعك فيهم بايدى كل بز فيهم امص فيه واعض الحلمة وهى بتصرخ من المتعة ولقيتها بتنزل على زبى جوه كسها.
( قومت نزلت وانا زبى لسه جواها وشيلتها وهى لفت رجليها على وسطى ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها على السرير )
انا : تعرفى تمصى ؟!
لمياء : امص ايه ؟!
( انا بشاور على زبرى ).
لمياء : لا لا لا لا ، انا بقرف .
انا : تقرفى من ايه ؟! دا كان جوه كسك دلوقتى ، وبعدين هو انا قرفت لما لحست كسك ؟!
لمياء : بس انا معرفش .
انا : قومى بس تعالى وانا هقولك تعملى ايه .
( قامت لمياء وانا ومددت عالسرير )
انا : بصى اتعاملى معاه كأنه ايس كريم او مصاصة ودخليه بوقك.
( بدأت لمياء تلحص في راسه من عالجوانب زى الايس كريم )
انا : ايوا ، دخليه كمان لجوه و غرقيه بلعابك.
( فضلت كده بتعمل اللى بقولها عليه لحد ما زبى شد ومستحملتش )
قومت طلعته من بوقها ووقفت وراها وهى نايمة على ايديها ورجليها ودخلته فى كسها من ورا ، و اشتغلت آهاتها تانى وانا ببل صباعى الكبير من كسها وبحاول ادخله فى طيزها ، لقيتها ضيقة فشخ ، كملت فى كسها رزع وقولت استنى على طيزها شوية، ولقيت نفسى قربت انزل عدلتها على ضهرها وطلعت حطيته بين بزازها وخليتها تقفل عليه لحد ما نزلت على وشها وبزازها وقومت من عليها .
كنا احنا الاتنين بننهج جامد لقيتها بتمسح بايدها لبنى اللى جه على وشها وبتدوقه ، لقيتها بتقولى دا مالح بس لذيذ.
( اخدتها فى حضنى )
انا : ايه رأيك نطلع شرم الشيخ اسبوع زى شهر العسل كده.
لمياء : بجد يا حبيبي .
انا : اه بجد ، لو تحبى ممكن نسافر بره مصر ، الحتة اللى انتى عايزاها هنسافر ليها .
لمياء : ربنا يخليك ليا يا حبيبي ، بس خلينا جوه مصر عشان مقدرش ابعد عن ماما لفترة كبيرة ، اصلها لوحدها ، وعشان امك و كمال وبسمة .
انا : خلاص ماشى ، هظبط الدنيا و نسافر.
( اخدنا اول اسبوع ما ببنزلش من الشقة خالص 😂 ، طبعا قضيناه كله نيك لحد ما ماما عزمتنا عالغدا واتلمينا كلنا ، عليتنا كلها ، امى واخواتى البنات و اجوازهم وعيالهم ومامت لمياء )
اجواز اخواتى :
- محمد دا جوز سلوى الكبيرة ، عنده 37 سنة ، خريج كلية حقوق وشغال مستشار قانونى فى شركة كبيرة.
- خالد دا جوز نجوى الوسطانية ، عنده 31 سنة ، خريج تجارة وشغال فى شركة استيراد وتصدير.
- ابراهيم دا جوز توأمى كريمة ، عنده 27 سنة، خريج تجارة برضه وشغال فى نفس شركة خالد.
بعد ما ماتت هند فكرت انى اشغل فلوسها عشان تبقى ضمان لعيالى من بعد موتى . خصوصا بعد ما هند حولتلى باقى فلوسها قبل ما تموت ، وكان نصيبها من ورث جوزها و فلوس من ابوها اكتر من 300 مليون دينار كويتي.
فكرت ابدأ مشروعات كتيرة بس فى الاخر كنت برفض اكمل فيهم لحد ما كلمت محمد وقالى انى ادخل شريك فى شركة بنسبة دا افضل حل.
وعرفنى على زميل ليه محامى وقالى انه يعرف الشركات اللى فى أزمات واللى هتفلس واللى فى ناس فيها عايزة تبيع نصيبها.
زميل محمد كان اسمه على السيوطى ، اخدت رقمه وكلمته واتفقنا اننا نتقابل في مكتبه.
( فى مكتب على السيوطى )
على : يا مرحب بيك يا كريم باشا ، شرفتنا ونورتنا .
انا : الشرف لينا يا على بيه ، هو محمد فهمك انا عايز ايه ؟!
على : طبعا يا باشا ، وانا خضرتلك لستة باسماء الشركات اللى ممكن تدخل فيها ، ودى قايمة تانية بشركات على وشك الإفلاس ومستنين حبل ينجيهم من الغرق .
( ببص على اسماء الشركات ، لقيت فيهم اسم الشركتين اللى بشتغلوا فيهم اجواز اخواتى ).
انا : ايه دا ؟! مش دى الشركة اللى بيشتغل فيها محمد ؟!
على : ايوا ، بس هو ميعرفش لسه وانا كنت ساعات بشتغل استشارى ليهم من بعيد وكانوا بيكلمونى عشان يعرفوا ايه اللى مفروض يعملوه .
انا : طب انا عايز ادخل فى الشركتين دول .
على : تمام يا باشا ، هكلمهم وأشوف ايه دنيتهم .
انا : لو خلصتلى الموضوع دا بسرعة ، هتبقى معايا انت ومكتبك كمستشار قانونى للشركتين ، و هتاخد اللى انت عايزه.
على : يا باشا ولو من غير فلوس انا اخدمك عشان هتخدم محمد .
انا : بس انا مش عايز حد يعرف ، حتى محمد .
ولو سألك قوله انى ملقتش الشركات اللى عايزها وانك لسه بتدور.
على : تمام يا باشا.
( بعد يومين ، على بيكلمنى ويقولى انا شركة محمد موافقين يبيعوا ما عدا واحد منهم ،والشركة التانية ما صدقوا يلاقوا مشترى عشان ينقذهم من الافلاس ).
على : ايوا يا باشا زى ما قولتلك، هو واحد بس اللى رافض ودا ابن صاحب الشركة وبيقول انه هيفضل ليه نسبة فيها حتى لو افلست ، بس دا نسبته 35% بس ، والباقى موافقين يبيعوا.
انا : خلاص ، اشترى ال 65 % الباقين . والشركة التانية كلها .
( بعد اسبوع كنت خلصت معاملات الشراء للشركتين ودفعت الفلوس ) .
( الشركتين اشتغلوا كويس وبقوا من اكبر الشركات فى مصر و رجعولى اللى دفعتوا فيهم وزيادة )
شهرتى زادت واتعرفت وسط رجال الأعمال وخصوصا انى صغير فى السن عنهم ، ووصيت على اجواز اخواتى من غير ما يعرفوا وكلهم اترقوا وزودت مرتباتهم الفلوس بقت تجرى في ايديهم .
( عودة الى العزومة )
( بعد ما خلصنا اكل وشربنا الشاى ، اجواز اخواتى مشيوا وكل واحد راجع لشغله ، و لمياء قالت انها طالعه مع مامتها الشقة يتكلموا شوية ، والعيال كلهم نزلوا يلعبوا ، وفضلت انا وامى واخواتى ) .
امى : ايه يا عريس ، ايه اخبار لمياء ؟!
انا : الحمد**** يا امولة .
سلوى : مش دى اللى مكنتش عايز تتجوزها اول ما شفتها.
انا : اصلى فى حد وصانى عليها.
امى : حد مين ؟! مين دا ؟!
انا : هند يا ماما ، هند وصتنى عليها
( وحكتلها الحلم اللى شوفته )
انا : مالك يا كريمة ، ساكتة ليه ؟! مش عادتك يعنى ؟!
كريمة : ( بتفوق من سرحانها ) ، ايه ؟! لا ، مفيش.
انا : على كريم برضه ، مالك يا بنتى انطقى ، دا انتى ساكته من قبل الغدا.
كريمة : ( بتردد ) ، اصل ، انا شاكة ان ابراهيم بيخونى.
( كلنا فى صوت واحد )
ايه ، انت بتقولى ايه ؟!
كريمة : اصله بقاله فترة بيتححج انه يسافر عشان الشغل بتاعه وبيبات بره البيت باليومين و التلاتة ويرجع وبشم عليه برفان حريمى واسأله بيقولى انى بتخيل .
سلوى : يمكن بتتخيلى مانا برضه خالد جوزى بيسافر بقاله فترة عشان الشغل وبيقعد باليومين و التلاتة ويرجع.
نجوى : وانا كمان برضه جوزى بيسافر .
انا : مش هما شغالين فى نفس الشركة ؟!
كريمة : ايوا .
انا : شيلى اللى فى دماغك يا كريمة وبطلى تخربى بيتك.
( انا قررت ادور فى الموضوع دا واسأل فى الشركتين واشوف هما فعلاً صادقين ولا لأ ؟! )
- الكلام اخدنا والمغرب بتأذن ، وطلعت شقتى لقيت لمياء لوحدها ومامتها مش موجودة.
( عملنا واحد تمام ونمنا ، وصحيت على تليفون من على السيوطى ، اللى مسكته كافة المعاملات والشئون القانونية للشركتين )
على : صباح الفل يا باشا ، معلش للازعاح ، بس انا بعتلك كل اللى ات عايزه فى ملف عالواتس ، ولو فى اى استفسار اتصل بيا .
( قفلت مع على وفتحت الملف لقيت ان اجواز اخواتى فعلا بيسافروا تبع الشركة للشغل ، ولكن بياخدوا وقت اطول من المدة اللى بيحتاجها الشغل ، ولو المهمة تخلص فى يوم يقعدوا قصادها 3 ايام ، وكمان كانوا بيحاولوا يسافروا مع بعض ، خصوصا خالد وابراهيم فى الاول ، وبعدين انضملهم محمد )
قولت اسيب الموضوع دا لبعدين ، وببص جنبى لقيت لمياء مديانى ضهرها وعريانة ملط ، وطيزها مرفوعة ومغرية فشخ ، مشيت ايدى على بزها لتحت لحد كسها والعب فيها لحد ما لقيته اتبل وهى بدأت تفوق ، قومت رافع رجلها لفوق ومدخل زبى فيها من ورا ، لقيتها فتحت عينها وبتبصلى ، اخدت بوسع منها وقولتلها صباح الخير ( وانا بدخل واطلع زبى فى كسها ) ، لقيتها بتحط ايدى الشمال تحت راسها وبترجع لورا وعدلت وشها وبتبوس فيا .
وانا بقفش فى بزازها بايديا الاتنين وهى بتتأوه لحد ما جبتهم جواها ، واستريحنا شوية وقامت تعمل الفطار.
فطرت وكلمت على السيوطى ،
انا : انا عايز حد كده يكون بيعرف يراقب من غير ما يتكشف ولا حد يعرفه.
على : طلبك عندى ، بس ليه يا باشا ؟!
انا : من امتى بتسألنى ليه ؟!
على : اسف يا باشا ، هكلمه وهيجيلك فى المكان اللى انت عايزه.
بعدها بساعتين ، نزلت فى كافيه عالنيل وبعت اللوكيشن للسيوطى وجالى الراجل.
اسمه سيد كان شغال مخبر مع البوليس بس اتفصل لانه استغبى على واحد ضرب كان هيموته ، عنده 42 سنة.
انا : سيد ، على عرفك انا عايزك ليه ؟!
سيد : لا مؤاخذة يا باشا ، على بيه قالى انك هتقولى .
انا : بص يا سيد ، فى 3 اشخاص شغالين عندى وانا شاكك انهم بيختلسوا منى فلوس وبيضيعوها على كيفهم ومزاجهم ، فكنت عايزك تقطرهم وتعرف راحوا فين وبيعملوا ايه ومع مين , ولو هيسافروا هتسافر وراهم وتفضل متابعهم وتبلغنى اول بأول.
( طلعت شنطة صغيرة واديتله صورهم ومكتوب فى ضهرها اسم كل واحد منهم ، و 50 الف جنيه )
سيد : دا كتير اوى يا باشا
انا : هتصرف من الفلوس دى وتأجر عربية وليك قدهم مرتين لو انجزت ، هما المفروض طالعين اسكندرية بكرة.
( طلعت ورقة وبديها لسيد ) ، دا عنوان المكان اللى هيسافروا منه ، هتكون بعربيتك هناك وتطلع وراهم و هتبلغنى كل حاجه بيعملوها ، وابقى كلمنى من التليفون دا على الرقم اللى محفوظ جواه .( بديله التليفون ).
سيد : تمام يا باشا ، من النجمة هكون هناك.
مشى سيد وانا اشتريت العاب لولادى واولاد اخواتى ورجعت قعدت معاهم وعدى اليوم .
اليوم التانى :
عالعصر لقيت سيد بيتصل بيا .
سيد : الو ، ايوا يا باشا ، انا روحت زى ما قولتلى ، هما طلعوا على اسكندرية وراحوا لشركة ( كذا ) وقعدوا حوالى 3 ساعات ونزلوا منها وركبوا عربيتهم ومشيوا راحوا شاليه بعيد كده ياباشا ولسه منزلوش.
انا : تمام يا سيد ، خليك هناك وبلغنى لو نزلوا او حد جالهم.
( اتصلت عالشركة وسألت عليهم ، قالولى دول طلبوا انهم المفروض يخلصوا الشغل النهاردة ويرجعوا لكن هما طلبوا تأجيل السفر لبكرة عشان لسه هيخلصوا متأخر )
كلمت الشركة فى اسكندرية قالولى انهم خلصوا الشغل واتفقوا على كل حاجة وقالولهم انهم مسافرين النهاردة.
لقيت سيد بيرن عليا الساعة 9 بالليل :
سيد : ايوا يا باشا ، هما فضلوا فى الشقة وواحد نزل منهم ( خالد ) نزل لوحده ومشيت وراه لحد ما دخل فى حارة ضلمة وفى اخرها اشترى من واحد حاجة ، ولما سألت لقيته حشيش.
و كان بيتكلم فى التليفون ورجع الشاليه، وبعدها بساعة كدة لقيت 3 ستات موزز جايين عندهم ،وفتحوا ودخلوهم .
قربت من الشاليه لقيتهم عاملين ليلة حمرا يا باشا .
حشيش وخمرة ونسوان ومزيكا ، انا طلعت الموبايل وصورتهم فيديو لحد ما كل واحد اخد واحدة ودخل بيها اوضة .
انا : تمام يا سيد ، ارجع بقى وتعالى لما توصل عند نفس المكان هتلاقينى هناك .
سيد : تمام يا باشا ، مسافة السكة. فوريرة يا باشا.
بعد ساعتين ونص سيد جالى عالكافيه وادانى التليفون واديته الفلوس
انا : اوعى تكون فى نسخة تانية من الفيديو دا يا سيد.
سيد : ابدا يا باشا ، هى اللى معاك وبس.
اخدت من الفيديو وبعته لنفسى وحذفته من عنده واديته الموبايل.
انا : خلى التليفون معاك يا سيد وانا لما اعوزك هكلمك ، بس ساعتها تسيب اللى فايدك وتجينى.
سيد: تمام يا باشا .
سيد اخد الموبايل والفلوس ومشى وانا اتفرجت عالفيديو وروحت البيت افكر هاعمل فيهم ايه , وهقول لاخواتى ولا لأ .