BlackMagic
06-21-2017, 04:27 AM
كنت في زيارة لأختي التي تقيم في دبي مع زوجها وأولادها ، وكانت الزيارة بهدف البحث عن فرصة عمل ، وانا متخرج من كلية التجارة وابحث عن شغل في بلد عربي ولهذا عرض علي زوج اختي يرسل لي فيزا زيارة وبدوري ابحث عن عمل.
بعد ان وصلت وارتحت في ضيافة اختي يومين أحسست أنه يجب الخروج والتعرف علي دبي بنفسي وخاصة أن اختي وزوجها وأولادهم يعيشون في شقة صغيرة وكان القرار بأن احزم حقيبتي وابحث عن فندق رخيص وابدأ رحلة البحث عن عمل.
جلست على مقهى لبناني فاخر وطلبت قهوه وكان بجواري مصريين يتحدثون عن شركتهم وصراع الوظائف فيها وشدني الحوار وبدأت اتعارف معهم وقدمت نفسي لهم ، كانوا ثلاثة شباب من سني تقريبا ، ورشح لي أحمد فندق رخيص ولكنه مزدحم بالأسيويين فقلت لابأس.
أوصلني بسيارته وقال لي غدا اعدي عليك اوصلك لشركة لديها فرصة عمل ، وذهب .
حجزت أسبوع ودفعت ثلاث ليالي مقدما ، وتناول الحقيبة شاب هندي وأوصلني للغرفة وشكرته بدن بقشيش ، فخرج بأدب وكأنه فهم ظروفي ، وبدأت أخلع ملابسي وأخد حمام ثم خرجت عريانا ارتب قمصاني وبنطلوناتي في الدولاب ، وسمعت خبط رقيق على باب الغرفة ، فبسرعة لففت نفسي بفوطة كبيرة وفتحت فوجدت شاب فلبيبني وسألني ان كنت أريد اغطية أو خدمة غرف واخبرني برقم خدمة الغرف ، وسألني مصري؟ قلت نعم ، قال اول مرة في دبي ؟ قلن نعم ، قال توجد خدمة مساج وهي رخيصة وتقوم بها فتيات جميلات.
شكرته طبعا لأني لا أملك فلوس لهذه الرفاهية وانصرف بادب شديد.
عدت الي عمل كوب شاي وفجأة اكتشفت اني جائع ، فلبست بسرعة وخرجت مندفعا فاحترت في طريقي الي المصعد ، وقابلتني فتاة تقف على باب مقهى واخبرتني بالطريق الي المصعد ، شكرتها وقلت لها انتي جميلة جدا ، من أي بلد ؟ قالت من تايلاند ، قلت بالانجليزية woow
كانت سعيدة بالمدح وكنت مجاملا
خرجت من المصعد فاصتدمت بسيدة مندفعة وقعت حقيبة يدها واوراق وساعدتها و لكن الحقيبة كانت انفصل مقبضها فعرضت المساعدة ولا اعرف لماذا عرضت المساعدة ، ولا اعرف كيف وافقت وحملت حقيبة يدها الكبيرة وصعدنا بالمصعد وخرجنا فقابلت الفتاة التايلاندية مرة اخرى والتيمت لها وابتسمت وهي تنحني تحية راقية اسيوية.
اكتشفت ان غرفة المرأة صاحبة الحادث بجوار غرفتي ، ضحكت وعرفتها بنفسي فخجلت واعتذرت وقالت كنت أظنك عامل او موظف في الفندق ، لابد ان تدخل وتشرب عندي اي شئ وتقبل اعتذاري.
هي سيدة أكبر مني في السن ، وغرفتها تفوح منها روائح عطور راقية ، واختف لدقيقة ثم جاءت وسألتني : ماذا تشرب؟ عندي شاي وقهوة وويسكي.
صدمت.
ويسكي؟
نعم
هل مسموح؟
طبعا ، انت في دبي
اذن ممكن كأس؟
اهلا وسهلا
انت مصري؟
نعم ، وانت؟
قالت : انا من تايلاند بلد العجائب
شربنا كأس وهممت بالانصراف ولكنها اصرت على نجلس ونشرب فنحن جيران كما انها ليس لديها مواعيد او شغل
فضولي دفعني الي الجرأة فقلت ماذا تشتغلين؟
قالت : مومس
الصدمة افقدتني القدرة على الكلام او الضحك او اي رد فعل
هي بالطبع لاحظت ذلك وقالت لي انا اعمل مومس بالفلوس واكسب جيدا وهي مهنة ولكني محترمة
وددت ان اضحك ، ولكني خفت باعتباري جديد في دبي ولا اعرف احدا ولا اعرف طبيعة الناس هنا
الصمت هو التعليق الوحيد ولكنها قالت في الحقيقة انا لست منحرفة ، انا ابحث عن زوج او رفيق وعندما احد حبيبي سوف اعتزل المهنة
فقد جمعت أموال كثيرة ولدي حساب بنكي ممتاز وايضا سوف افتتح مقهى اتعيش منه انا وحبيبي
سألتني : هل عندك زوجة في مصر؟
قلت : ليس بعد
انت تحب او على علاقة عاطفية مع احد؟
قلت : لا ، جئت ابحث عن عمل
قالت : ماعملك؟
قلت : متخرج من كلية التجارة وافهم في الحسابات والدفاتر والمصاريف التجارية
قالت: ممتاز ، انت ستعمل عندي وتمسك حساباتي واعطيك راتب 2000 درهم
طبعا انا لا اعرف هل هذا المبلغ يكفي للسكن والطعام ام قليل ولكني اعتذرت
وقلت لها اني ابحث عن عمل في شركة
ضحكت وقالت ومن قال لك لا تبحث ، اتوظف وبعد الدوام تعمل عندي ، اسمع سأدفع لك ثمن الفندق
اعطتني كأسا ثالثة وقالت نحن الآن نوقع العقد ومالت وقبلتني في فمي وغبت معها دون وعي.
انعدلت واعطتني زجاجة الويسكي وقالت اشرب براحتك حالما ادخل الحمام اخد دش سريع ، أرجوك لاتذهب وانتظرني
الحقيقة أنني لم يكن أمامي سوى انتظارها ، لا حيلة لي ، لا أعرف أحد ، ولا أعرف المدينة ، وانا ليس أمامي سوى أن اترك نفسي للمغامرة
سمعت صوت الدش والمياه تتدفق وسرحت بخيالي في هذه المرأة الجميلة رغم كبر سنها فأنا أكملت قلاثين عاما من أسبوع وهي في الأربعين وباعتبارها مومس فإن تجاربها تفوق تجاربي.
هل ستنام معي على هذا السرير؟
هل سأركبها على الأريكة ؟
هل هناك كاميرات خفية في الغرفة ؟
هل عندها واقي ذكري؟
اسمع ان موامس تايلاند حاملات لمرض الايدز ، فكيف اتصرف؟
حاولت اشعال سيجارة ولكنها نبهتني بصوتها ان جهاز كشف الدخان سينطلق، لو تريد التدخين تعالى هنا في الحمام
وجدتها فرصة واخذت الكأس والسبجارة ودخلت الي الحمام ، ولكن وجدت ستارة تفصل البانيو عن بقية الحمام فجلست على قاعدة التواليت بعد وضع الغطاء وكأنها كرسي وأشعلت السبجارة
كانت المرأة من خلف الستارة تتحرك وتظهر ملامح جسمها الأنثوي ، صدر بارز مغري كلما استدارات ، وتفاصيل التدويرات في جسمها تبدو شهية ، تبدو مغرية ولم احرك عيني من على صورة سلويت الا والستارة تزاح فأري انثى بكل أنوثتها ترتدي سوتيان وكيلوت اسود تخرج الي وتمسكني من يدي وتسحبني كالمنوم مغناطيسيا الي الغرفة وتاخذ مني الكأس ، وتلف يديها حولي وانا اقبلها بكل شهوتي ومن قبلة الى قبلة ومن شفتيها الى خلف اذنها ، ثم رقبتها ، ثم امسك السوتيان وافكه ليتحرر نهداها وامص فيهما وهي تتأوه وتئن وسخنت جدا
أحست هي بسخونتي فأخذتني تجاه السرير وخلعت لي ملابسي وهي تقبلني وحتى وصلت الي زبري واخرجته وبدأت تلحس فيه برومانسية ونعومة الى انتصب ووقف كالحديد واصبح ساخنا كالجمر
مسكت الكيلوت وانزلته فمسكته قبل ان يعري كسها وضحكت بشرمطة ولفتني بيديها فارتمينا على السرير وغبنا في قبلات ولحس ومص وامتدت يدي الي كسها فابعدتها ، وساورني احساس انها لا تريد نيك كامل وانما فقط مص وقبلات ، فقلت لها انا لازم انيكك ، لا استطيع ان اكبت رغبتي فانعدلت وجلست وقالت اغمض عيونك
اغمضت طبعا وامسكت يدي وسحبتها ووصعتها في مكان فصعقت وفتحت عيوني لاجدني امسك زبر هذه المرأة
انتفضت محاولا ترك الغرفة وامسكت ملابسي
ولكنها سحفت على اربع وجاءت بهدوء وقالت لا تخاف
أنا شيميل ولكن لا انيك ، اريدك ان تنيك طيزي
تعالي
سحبتني من زبري بهدوء وبدون الم فمشيت حتي السرير
وتناولت هي كريم او سائل ودهنت لي زبري حتى وقف ثم دهنت خرمها وهي تتلوى واصبحت في وضعية الكلب
وفتحت رجليها على وسعهما ، ووجدت خرم جميل وطيز ناعمة بيضاء طرية وتركت نفسي للشهوة
غرست زبري محاولا استكشاف هذا العالم الجديد ، حالتي مابين السكران والمندهش ، حالة جنون
شهوتي تقتلني وخوفي يقلقني
الى ان دخل زبري وهي تتأوه اححح
اوه
فك مي
وتركت كل شئ خلفي ونسيت الواقي الذكري
ونسيت خوفي وانا ادخل زبري في دهاليز هذه المرأة الخول
او هذا الخول المنسون
قذفت بسرعة
فقالت لي هذا لا يحسب
الحساب يبدأ عندما اقدف انا
فقلت متي
قالت عندما تحئ شهوتي وانا اغيب لاني احب أن اتناك اكثر واكثر
حبيبي اركبني مرة اخرى
ركبت وطال الركوب
قضينا الليل كله
قدفت خمس مرات
اخدنا راحة مرتين
شربنا عشر كئوس خمر
تناولنا فاكهة
طلع الصباح
وقالت لي الان انت زوجي وانا زوجتك
والان انت رجلي وحبيبي
هل تقبل ان تعيش معي الي الابد
قلت : وكم ستدفعين راتبي؟
قالت : كل ما أملك وما سأملك
ملاحظة : القصة من وحي الخيال
بعد ان وصلت وارتحت في ضيافة اختي يومين أحسست أنه يجب الخروج والتعرف علي دبي بنفسي وخاصة أن اختي وزوجها وأولادهم يعيشون في شقة صغيرة وكان القرار بأن احزم حقيبتي وابحث عن فندق رخيص وابدأ رحلة البحث عن عمل.
جلست على مقهى لبناني فاخر وطلبت قهوه وكان بجواري مصريين يتحدثون عن شركتهم وصراع الوظائف فيها وشدني الحوار وبدأت اتعارف معهم وقدمت نفسي لهم ، كانوا ثلاثة شباب من سني تقريبا ، ورشح لي أحمد فندق رخيص ولكنه مزدحم بالأسيويين فقلت لابأس.
أوصلني بسيارته وقال لي غدا اعدي عليك اوصلك لشركة لديها فرصة عمل ، وذهب .
حجزت أسبوع ودفعت ثلاث ليالي مقدما ، وتناول الحقيبة شاب هندي وأوصلني للغرفة وشكرته بدن بقشيش ، فخرج بأدب وكأنه فهم ظروفي ، وبدأت أخلع ملابسي وأخد حمام ثم خرجت عريانا ارتب قمصاني وبنطلوناتي في الدولاب ، وسمعت خبط رقيق على باب الغرفة ، فبسرعة لففت نفسي بفوطة كبيرة وفتحت فوجدت شاب فلبيبني وسألني ان كنت أريد اغطية أو خدمة غرف واخبرني برقم خدمة الغرف ، وسألني مصري؟ قلت نعم ، قال اول مرة في دبي ؟ قلن نعم ، قال توجد خدمة مساج وهي رخيصة وتقوم بها فتيات جميلات.
شكرته طبعا لأني لا أملك فلوس لهذه الرفاهية وانصرف بادب شديد.
عدت الي عمل كوب شاي وفجأة اكتشفت اني جائع ، فلبست بسرعة وخرجت مندفعا فاحترت في طريقي الي المصعد ، وقابلتني فتاة تقف على باب مقهى واخبرتني بالطريق الي المصعد ، شكرتها وقلت لها انتي جميلة جدا ، من أي بلد ؟ قالت من تايلاند ، قلت بالانجليزية woow
كانت سعيدة بالمدح وكنت مجاملا
خرجت من المصعد فاصتدمت بسيدة مندفعة وقعت حقيبة يدها واوراق وساعدتها و لكن الحقيبة كانت انفصل مقبضها فعرضت المساعدة ولا اعرف لماذا عرضت المساعدة ، ولا اعرف كيف وافقت وحملت حقيبة يدها الكبيرة وصعدنا بالمصعد وخرجنا فقابلت الفتاة التايلاندية مرة اخرى والتيمت لها وابتسمت وهي تنحني تحية راقية اسيوية.
اكتشفت ان غرفة المرأة صاحبة الحادث بجوار غرفتي ، ضحكت وعرفتها بنفسي فخجلت واعتذرت وقالت كنت أظنك عامل او موظف في الفندق ، لابد ان تدخل وتشرب عندي اي شئ وتقبل اعتذاري.
هي سيدة أكبر مني في السن ، وغرفتها تفوح منها روائح عطور راقية ، واختف لدقيقة ثم جاءت وسألتني : ماذا تشرب؟ عندي شاي وقهوة وويسكي.
صدمت.
ويسكي؟
نعم
هل مسموح؟
طبعا ، انت في دبي
اذن ممكن كأس؟
اهلا وسهلا
انت مصري؟
نعم ، وانت؟
قالت : انا من تايلاند بلد العجائب
شربنا كأس وهممت بالانصراف ولكنها اصرت على نجلس ونشرب فنحن جيران كما انها ليس لديها مواعيد او شغل
فضولي دفعني الي الجرأة فقلت ماذا تشتغلين؟
قالت : مومس
الصدمة افقدتني القدرة على الكلام او الضحك او اي رد فعل
هي بالطبع لاحظت ذلك وقالت لي انا اعمل مومس بالفلوس واكسب جيدا وهي مهنة ولكني محترمة
وددت ان اضحك ، ولكني خفت باعتباري جديد في دبي ولا اعرف احدا ولا اعرف طبيعة الناس هنا
الصمت هو التعليق الوحيد ولكنها قالت في الحقيقة انا لست منحرفة ، انا ابحث عن زوج او رفيق وعندما احد حبيبي سوف اعتزل المهنة
فقد جمعت أموال كثيرة ولدي حساب بنكي ممتاز وايضا سوف افتتح مقهى اتعيش منه انا وحبيبي
سألتني : هل عندك زوجة في مصر؟
قلت : ليس بعد
انت تحب او على علاقة عاطفية مع احد؟
قلت : لا ، جئت ابحث عن عمل
قالت : ماعملك؟
قلت : متخرج من كلية التجارة وافهم في الحسابات والدفاتر والمصاريف التجارية
قالت: ممتاز ، انت ستعمل عندي وتمسك حساباتي واعطيك راتب 2000 درهم
طبعا انا لا اعرف هل هذا المبلغ يكفي للسكن والطعام ام قليل ولكني اعتذرت
وقلت لها اني ابحث عن عمل في شركة
ضحكت وقالت ومن قال لك لا تبحث ، اتوظف وبعد الدوام تعمل عندي ، اسمع سأدفع لك ثمن الفندق
اعطتني كأسا ثالثة وقالت نحن الآن نوقع العقد ومالت وقبلتني في فمي وغبت معها دون وعي.
انعدلت واعطتني زجاجة الويسكي وقالت اشرب براحتك حالما ادخل الحمام اخد دش سريع ، أرجوك لاتذهب وانتظرني
الحقيقة أنني لم يكن أمامي سوى انتظارها ، لا حيلة لي ، لا أعرف أحد ، ولا أعرف المدينة ، وانا ليس أمامي سوى أن اترك نفسي للمغامرة
سمعت صوت الدش والمياه تتدفق وسرحت بخيالي في هذه المرأة الجميلة رغم كبر سنها فأنا أكملت قلاثين عاما من أسبوع وهي في الأربعين وباعتبارها مومس فإن تجاربها تفوق تجاربي.
هل ستنام معي على هذا السرير؟
هل سأركبها على الأريكة ؟
هل هناك كاميرات خفية في الغرفة ؟
هل عندها واقي ذكري؟
اسمع ان موامس تايلاند حاملات لمرض الايدز ، فكيف اتصرف؟
حاولت اشعال سيجارة ولكنها نبهتني بصوتها ان جهاز كشف الدخان سينطلق، لو تريد التدخين تعالى هنا في الحمام
وجدتها فرصة واخذت الكأس والسبجارة ودخلت الي الحمام ، ولكن وجدت ستارة تفصل البانيو عن بقية الحمام فجلست على قاعدة التواليت بعد وضع الغطاء وكأنها كرسي وأشعلت السبجارة
كانت المرأة من خلف الستارة تتحرك وتظهر ملامح جسمها الأنثوي ، صدر بارز مغري كلما استدارات ، وتفاصيل التدويرات في جسمها تبدو شهية ، تبدو مغرية ولم احرك عيني من على صورة سلويت الا والستارة تزاح فأري انثى بكل أنوثتها ترتدي سوتيان وكيلوت اسود تخرج الي وتمسكني من يدي وتسحبني كالمنوم مغناطيسيا الي الغرفة وتاخذ مني الكأس ، وتلف يديها حولي وانا اقبلها بكل شهوتي ومن قبلة الى قبلة ومن شفتيها الى خلف اذنها ، ثم رقبتها ، ثم امسك السوتيان وافكه ليتحرر نهداها وامص فيهما وهي تتأوه وتئن وسخنت جدا
أحست هي بسخونتي فأخذتني تجاه السرير وخلعت لي ملابسي وهي تقبلني وحتى وصلت الي زبري واخرجته وبدأت تلحس فيه برومانسية ونعومة الى انتصب ووقف كالحديد واصبح ساخنا كالجمر
مسكت الكيلوت وانزلته فمسكته قبل ان يعري كسها وضحكت بشرمطة ولفتني بيديها فارتمينا على السرير وغبنا في قبلات ولحس ومص وامتدت يدي الي كسها فابعدتها ، وساورني احساس انها لا تريد نيك كامل وانما فقط مص وقبلات ، فقلت لها انا لازم انيكك ، لا استطيع ان اكبت رغبتي فانعدلت وجلست وقالت اغمض عيونك
اغمضت طبعا وامسكت يدي وسحبتها ووصعتها في مكان فصعقت وفتحت عيوني لاجدني امسك زبر هذه المرأة
انتفضت محاولا ترك الغرفة وامسكت ملابسي
ولكنها سحفت على اربع وجاءت بهدوء وقالت لا تخاف
أنا شيميل ولكن لا انيك ، اريدك ان تنيك طيزي
تعالي
سحبتني من زبري بهدوء وبدون الم فمشيت حتي السرير
وتناولت هي كريم او سائل ودهنت لي زبري حتى وقف ثم دهنت خرمها وهي تتلوى واصبحت في وضعية الكلب
وفتحت رجليها على وسعهما ، ووجدت خرم جميل وطيز ناعمة بيضاء طرية وتركت نفسي للشهوة
غرست زبري محاولا استكشاف هذا العالم الجديد ، حالتي مابين السكران والمندهش ، حالة جنون
شهوتي تقتلني وخوفي يقلقني
الى ان دخل زبري وهي تتأوه اححح
اوه
فك مي
وتركت كل شئ خلفي ونسيت الواقي الذكري
ونسيت خوفي وانا ادخل زبري في دهاليز هذه المرأة الخول
او هذا الخول المنسون
قذفت بسرعة
فقالت لي هذا لا يحسب
الحساب يبدأ عندما اقدف انا
فقلت متي
قالت عندما تحئ شهوتي وانا اغيب لاني احب أن اتناك اكثر واكثر
حبيبي اركبني مرة اخرى
ركبت وطال الركوب
قضينا الليل كله
قدفت خمس مرات
اخدنا راحة مرتين
شربنا عشر كئوس خمر
تناولنا فاكهة
طلع الصباح
وقالت لي الان انت زوجي وانا زوجتك
والان انت رجلي وحبيبي
هل تقبل ان تعيش معي الي الابد
قلت : وكم ستدفعين راتبي؟
قالت : كل ما أملك وما سأملك
ملاحظة : القصة من وحي الخيال