فريحة جزائرية
07-04-2017, 10:46 AM
اسمي ( علاء ) وعمري الآن ثلاثون عاما” متزوج منذ سنتين قبل سبعة سنوات كنت شابأ طائشا” لا أحسب إلا حساب يومي فقد ولدت يتيما” لا أحد لي في الدنيا سوى عمتي التي أعتنت بي منذ أن كنت في الخامسة من عمري فقد كنت الوحيد لأمي و أبي اللذين توفيا بحادث سير ومنذ حينها نشأت مدللا وكانت عمتي لاتبخل علي بأي شيء أطلبه و تتمكن من توفيره فقد كانت صاحبة أملاك تعيش من ايراداتها الشهرية والتي تزيد عن حاجتها فهي في الستون من عمرها الآن ولم تتزوج في حياتها لظروف خارجة عن أرادتها وعندما بلغ عمري العشرون عاما” نصحها بعض الاصدقاء المقربين بتشغيلي بأي مهنة لكي أتعود صعوبة الحياة والمهنة الشريفة و فعلا كانت فكرة صائبة أن أحتك بمعترك الحياة و لكن المشكلة كانت تكمن في شخصي فقد تعودت حياة الطيش و البذخ ..و فعلا أوصت عمتي معارفها و وجدوا لي عملا في معمل لصناعة الاسفنج و بالفعل كنت مواظبا” لانني كنت أحب عمتى و أخشى زعلها فهي كل ما لدي في الدنيا .. و مرت الايام و كنت أصرف فوق مرتبي ضعفا أو أكثر بسبب دلال عمتي لي فقد كانت علامات الفرح تظهر عليها واضحة و هي تراني أذهب الى المعمل وأعود و ثياب العمل متسخة و تدل على كدي و تعبي أما أنا فقد كنت أعمل فقط لتكون راضية عني و من خلال العمل أجتمع حولي شلة من العمال كانوا ينتفعون مني بالولائم و السينما و المسارح فقد كنت أنا من يدفع دائما لأنني الميسور بينهم و في أحد الايام و نحن في المعمل أشار أحد أفراد شلتي الى عاملة في العشرين من عمرها ذات جمال طبيعي و جسد صارخ و قال أنه بدأ ببناء علاقة معها على أساس الحب والزواج في حين أنه كان ينصب عليها و استمر معها مدة ليست بالقصيرة كان يختلي بها في مخزن المعمل و كنا نغطي عليه غيابه خلال العمل و عندما يعود يتحدث لنا بكل ماحدث بينه وبين (سرى ) و هذا هو أسمها فمرة يبدأ بالقبل الاعتيادية واللمسات الدافئة وتطورت علاقته لتصل الى القبل المحمومة و التجول بيده على أنحاء نهديها ثم تحولت الى نزع الملابس حتى منتصف الجسد و بدأت أعطيه بعض النقود ليعطيها اليها حتى تستمر علاقتهم و أخيرا و في أحد الايام أخبرنا بأنه قد ناكها من طيزها و بصعوبة لأنها المرة الاولى لها و شوقنا لذلك فكلنا لم نكن نعرف طعم الجنس و هو الوحيد من شلتنا وعددنا أربعة قد مارس النيك مع فتاة و لكن من طيزها و بعد عدة مرات من أختلاءه اليومي بها أعلمنا بأن طيزها قد بدأ يتقبل قضيبه بالكامل دون ألم حتى أنه لم يعد يستعين بالدهون المزيته فقد كان يكتفي بمسح رأس قضيبه بأصابع يديه بعد أن يبللها بلعابه و يدفعه في طيزها ليدخل بكل سهولة واقترح علينا أن نشاركه في نيكها فهو لم يكن صادقا بحبه لها و هي التي صدقته و تمادت معه ..و ساد علينا جميعا” الصمت لدقائق فقد فوجئنا بأقتراحه و بدأنا نعد العدة فطلب تهيئة مكان ليستدرجها اليه و كانت الفكرة أن يكون المكان في بيت عمتي فهو بعيد نسبيا عن مركز المحلة و لاتوجد فيه سوى عمتي و بدأنا نخطط حتى جاء اليوم الذي أتفق فيه صاحبنا مع (سرى ) على الذهاب الى مكان أكثر راحة من مخزن المعمل وكنت قد جهزت له جناح متروك في دار عمتي كان يستخدم كورشة سابقا” و أعطيته مفتاح باب الجناح واتفقنا على أن يدخل هو و صاحبته و بعد أن يبدأ بنيكها يعطينا أشارة أتفقنا عليها فندخل ثلاثتنا و نفاجئهما و نضعها أمام الامر الواقع و ننيكها الواحد تلو الاخر من طيزها كونها لاتزال عذراء و فعلا تم ماخططنا له و دخلنا لنراهما بمشهد أثارنا جميعا فقد كان صاحبنا قد أكمل توا” قذفه داخل طيزها و سحب قضيبه منها و كانت هي تمسح منيه الخارج من طيزها بالمحارم الورقيه و ما أن دخلنا حتى قال لنا صاحبنا بحركة مسرحية ما هذا كيف دخلتم الى هنا ؟فقلنا له سنفضحكم أن لم توافق على أن ننيك صاحبتك و بدأ بحركة متفق عليها بمحاولة الاشتباك بالايدي و العراك معنا فيما كان أحدنا يقول لصاحبته سنتصل بأهلك ليأتوا حالا فتوسلت و وافقت على قيامنا بينيكها فبدأنا ننكيها من طيزها الواحد تلو الاخر و ملأنا طيزها منيا” فقد كانت تصرخ آآآآخ آآآآي آآآآآآي آآآآخ خ خ أأأوي أرجوكم لا أستحمل آآآآآي آآي ي ي يكفى آآآآوخ آآآي آآآآآخ يكفي أأأأخ آآآي يكفي لم أعد أستحمل آآآي أرجوكم آآآي آآآآآي وكنا لانشبع من النيك فقد ناكها البعض منا و قذف في طيزها مرتين و لكنني لم أشبع بنيكها في طيزها فقد كان جسدها مغريا و لاهبا” وكانت تتلوى و كأنها تتلذذ من النشوة لا من الألم فقلبتها على ظهرها و رفعت ساقيها على كتفاي ليبان كسها الوردي فوضعت رأس قضيبي بين شفري كسها المبتل الخالي من الشعر فقد كان ابيض املس و بدأت أفرش قضيبي على بظرها وهي تصيح لالالالالا أرجوك لالا آآآآي أأأأأوووووه أررررجوك لالالا أأأأأأأي ي ي وكأن كلماتها زادتني عزما و تصميما على فتحها في حين كانت قوة دفعها لي بعيدا عن جسدها قد زادت من تصميمي على فتح كسها ففرشت قضيبي بين شفري كسها المبلل و دفعته ببطء أولا” وما أن دخل رأسه حتى دفعته كله بقوة في داخل مهبلها و شعرت به ينفرج أمام توغل قضيبي و بدأت صيحاتها العالية أأأأأأي آآي أأأأأي آآآآآآآآآآي أأأأأوي لالالالا أأأأأه آآآآآي ي ي أوووووووه و لم أستمع لصيحاتها التي زادت من هياجي فبدأت أنيكها بقوه و هي تصرخ لالالالا آآآآخ آآآآآي آآآي أأأأأأوه أأأأأه ه ه أأأأيه آآآآآي ي ي لالالا آآآآآخ خ خ خ أأأأأوووووه آآآآه ه ه لا لا أأأأيه أأأأوه لا آآآآآي آآآآه و كنت أزداد هياجا” و عندما أحسست بقرب قذفي أخرجت قضيبي من كسها و كان مغطى بدماء عذريتها نعم فقد مزقت بكارتها و فتحتها وبدأت أقذف على بطنها و صدرها و هي تبكي بحرقة و ألم وبعد أن أكملت قذفي تناولت كيلوتها الابيض الذي كان بجانب الفراش و مسحت به قضيبي من بقايا المني و الدماء التي عليه و رميته عليها و قلت لها خذي يا شرموطة هل شبعتي أم تريدين أكثر و كانت تبكي و يداها تغطيان وجهها فيما كنا نضحك و كأننا لم نفعل شيئا و ذهب كل منا في حال سبيله ، ولما التقينا مساء نفس اليوم في المقهى الذي نلتقي به دائما” بدأنا نخطط لجولة أخرى معها و أقترحت أعطائها بعض النقود لكونها فقيرة الحال و حتى نتمكن من أرضائها و بدأنا نضحك لكوننا قد حصلنا على فتاة مفتوحة الكس و الطيز و بأمكاننا أن نأتي بها في أي وقت نشاء لننيكها من كسها و طيزها فقد تهيأ كل شيء لدينا خاصة المكان الجيد و هو بيت عمتي .. و جاء اليوم التالي و تفاجأنا في المعمل بأن (سرى) قد انقطعت عن العمل وبدأنا نستطلع أخبارها و علمنا أنها مريضة في البيت فجمعنا بعض النقود و ذهبنا مع بعض العاملات لزيارتها و فعلا” ذهبنا و كانت موجودة في الدار مع امها و ثلاثة شقيقات صغار علمنا أنها من تعيلهم و لم يعرف حقيقة أنها ليست مريضة بل متمارضة سوانا نحن من كنا ننيكها بالامس و جلسنا جميعنا وكأن شيئا”لم يحدث و هي أكيد قد أرتاحت لكتمان السر ” و عند المغادرة تمنينا لها الشفاء أمام الحاضرين و من بين الجميع أخرجت مغلفا” من جيبي كنت قد هيأته مسبقا” يحتوي على بعض النقود من غير التي تم جمعها من قبل العمال و العاملات و وضعته في يدها بعد أن شددت عليها و قلت لها مبتسما بوجهها أتمنى أن تعودي الى العمل في أقرب فرصة و بعد يومين عادت الى العمل فأسرع صاحبنا اليها مهنئا” بالسلامة فكانت تتكلم معه دون أن ترفع عينها بوجهه فتقدمت منها و طلبت من صاحبي أن يتركنا لدقائق ففعل و قلت لها أرجو أن لا تكوني زعلانة مني فقد حاولت السيطرة على نفسي و لكن جمال جسدك منعني من التفكير بكل شيء و وضعت في يدها بعض النقود و قلت لها يمكننا أن نجد طبيبة نسائية لتخيط بكارتك فأخذت النقود دون أن ترد بأي كلمة ..و بعد عدة أيام عادت (سرى) لطبيعتها و كأن شيئا لم يحصل فحدث و أن أختلت مع صاحبي في المخزن دون تنسيق مسبق و تحدث معها عن الحب و أنه لايزال يحبها فأنتهى كلامهم بأن ناكها من طيزها و عاد ليحكي لنا ماحدث و في اليوم التالي ذهبت اليها و أعطيتها بعض النقود و قلت لها هل يمكنك أن تأتي هذا اليوم الى بيت عمتي لنتحدث عن موضوع الطبيبة النسائية فوافقت و في الموعد المتفق عليه حضرت و جلسنا نتحدث عن الوقت الذي تريد فيه خياطة بكارتها و خلال حديثنا مسكت يدها وبدأت أداعب كتفها ثم رقبتها و قبلتها من شفتيها فذابت بين يدي فبدأت بأنزاعها ملابسها حتى أصبحت عارية تماما ثم تجردت من ملابسي و مددتها على الفراش فيما كنت أمص حلمتي نهديها وبدأت أسرح بيدي على شفري كسها الاملس الناعم فأغمضت عيناها و فتحت فخذاها الى الاخر فدخلت بينهما وبدأت أفرش مابين شفريها بقضيبي المنتصب و تصاعدت تأوهاتها آآآآآه أأأأأيه أأأأأووووووه وووووه ووه أأأي آآآآي آآه فدفعت رأس قضيبي ليدخل في كسها فصاحت أأأأح أأأأأححح أأأي فسحبته من كسها و فرشته أكثر فبدأت تتنحنح أأأأوح أأأيح أأأح أأأأأوووف أأأأأأي ي فدفعته في كسها فدخل الى منتصفه فقد غرق كسها بماء الشهوة و صاحت أأأأيه أأأأأوه فدفعته ليستقر في كسها الى الخصيتين و بدأت أنيكها بعذوبة فقد كان كسها كس عروس شفيت من جراح تمزق بكارتها فقامت تتلوى تحتي و تدفع بجسدها الى الاعلى مع صيحاتها أأأأي أي ياااااااه أأأأوه آآآآآآي أأأأأأأيه و كانت حركات جسها تحتي يزيد من حرارة النيك و أحسست أن كسها قد بدأ يغلي و أصبح قضيبي كالوتد المحترق من شدة حرارته فزدت من أيلاج قضيبي في كسها و أحسست به يخترق رحمها و لما أقتربت من القذف سحبته وبدأت أقذف على بطنها و نهديها فكانت تتأووووه آآآه آآآآآه آآآووه و تمسح المني بيدها من على بطنها و صدرها ليغطي كل أنحاء جسدها فقد كانت متلذذه بحرارته على جسمها ثم هدأت و غفت قليلا فيما تمددت أنا بجانبها لأسترد أنفاسي فقد كانت نيكة رائعة .. و بعد أن فتحت عينيها و نظرت لي قالت ماذا فعلت لقد أشعلت بي نارا” فمصيت شفتيها و أنهضتها و لبسنا ملابسنا و قلت لها لم تقولي لي متى تودين أجراء عملية الخياطة فتبسمت و قالت بعد أن نطفيء النار التي أشعلناها .. و بقيت على علاقة بها حتى توفيت والدتها بعد سنة تقريبا من علاقتي بها لكنها و فجأة أنقطعت عن العمل و لما سألنا عنها علمت بأنها قد أخذت شقيقاتها و رحلت الى أحدى القرى حيث أقارب والدتها و لا أحد يعلم مكانها..و مرت الايام ثقيلة فقد شعرت بالذنب لما أقترفته بحقها و مع مرور الايام بدأت هذه الحادثة تقلقني وتقض مضجعي و حتى هذا اليوم و أنا أعيش مرارة طيشي و لاتفارقني تلك التفاصيل التي أرتكبتها في قمة طيش الشباب رغم أنها مخطئة بالسماح لصديقنا العامل بنيكها من طيزها و السماح له بالتمادي والذهاب معه في خلوة لا تعرف نهايتها كما أنني قد عرضت عليها مساعدتها ففضلت الاستمرار بقضاء الاوقات الممتعة و قد فكرت عدة مرات أن أحاول معرفة مكانها و الذهاب اليها إلا أن ذلك من شبه المستحيلات فلا أحد يعرف حتى الجهة التي قصدوها .. !!!!!!!!!!!!!!