ilovemyMAMA
12-11-2018, 05:46 AM
في موضوعي الأول وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله في سياقة الشاحنات كي يطمأن على أمي الحامب منذ 4 شهور
وقتها كان عمري 15 او 16 سنة.
امي كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان
يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية
ناعمة كنعومة الحرير.
المهم الوقت كان صيف وكنت عائد من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة ننام فيها انا وباقي الاطفال
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي
ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.
في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي شهوانية جدا ولم تستطيع ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع. يبدو ان ابي لا يستطيع ان يجعلها تتأوه من الشهوة (ستعرفون لماذا).
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا
انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظر من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميص طويل (تحته على الأغلب كسها العاري بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.
كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر وكأن والدي ضربها ومغلقة عينيها. ربما ضربها والدي لإنها
تريد المزيد وهو لا يستطيع.
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها تحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا
ولم يجعلها تصل لقمة النشوة. المهم ان يدخل ويخرج ثم يقذف.
كانت في الشهر الرابع من الحمل وقرأت في النت أنه في هذه الوقت تزداد رغبة
المرأة بالجنس بسبب زيادة الهرمونات الأنثوية بشكل كبير . ثدييها كانا كبيران جدا
أكثر من العادة بسبب ذلك.
بعد استحمام والدي ذهب الى احد الاعراس ع في مدينة ثانية وقال بانه سينام الليله
هناك.
طوال الوقت كنت افكر في منظر امي وذهبت الى الحمام كي العب بزبي واتخيل شكلها
في تلك الوضعية.
جاء الليل ونام الجميع الا انا. ذهبت الى غرفة امي (كان امر عادي لاني دائما ادخل هذه الغرفة
فيها ملابسي واغراضي) ورأيت أمي يبدو أنها نائمة . كانت ترتدي قميص طويل خفيف لأن الجو
حار جدا وافخاذها كانت ظاهرة لان القميص مرفوع. كنت اتمنى لو الحس هذه الافخاذ الحليبية
الناعمة التي جعلت زبي ينتصب مثل الحديد رغم اني قبل عدة ساعات انزلت شهوتي وانا اتخيلها.
ولكن نار الشهوة اشتعلت مجددا خصوصا اني كنت افكر في انها اليوم انتاكت ولم تشبع.
في هذه اللحظات وبسبب نار الشهوة ذهب من رأسي كل الخوف وقلت في نفسي سوف أملك الجرأة
لأقترب أكثر وتخيلت أنه في أسوء حال سوف تعرف وتصمت خوفا من الفضيحة. سوف تفهمني لأني
مراهق لا أملك امرأة انيكها واستمتع بها وامتعها بمداعباتي وزبي الكبير،
ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.
من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من
الخلف.
بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها زأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل
عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل مافي داخلي .
بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها وبدأت تستيقظ .
هنا لم أستطع النظهر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس
الوقت للتعبير عن شهوتي لها .
أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني
وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلماتها ىثدييخا الدافئين وحليبها ينزل قليلا في فمي وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .
لم أتخيل في حياتي أن هذه الللحظة ستضبح واقع ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني
أنسى الدنيا كلها.
صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب
من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.
زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت
ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها وشعرت برعشة شديدة
من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .
بعد أقل من مصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصب. عدت أمص
حلماتها وأحضنها ووالمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة
لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.
كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.
بعد أن انتهيت بدأت أمي تبكي .
قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكين.. قد حدث ما حدث
احبك وبدأت أحضنها. بعدها قالت لي سوف نعتبر ان هذا
لم يحدث وقلت لها طبعا.
بعد سفري إلى تركيا نكت تقريباً 7 نساء ولم أستمتع معهن فعلاً بدون أن أتخيل
إمي لأن نيكها لا يوجد له مثيل.
---------------------------------------------------------------
مشاركاتكم هي التي تعطيني دافع للاستمرار بنشر هذا الواقع الذي يعيشه الكثيرين
غيري، ولكن أكثرهم لا يكتب عن معاناته أو يكتمها ويوهم نفسه أنه لم يشتهي. الكلام
فقط عن من يجد جسم امه مغري مثل جسم أمي.
ilovemyMAMA
مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله في سياقة الشاحنات كي يطمأن على أمي الحامب منذ 4 شهور
وقتها كان عمري 15 او 16 سنة.
امي كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان
يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية
ناعمة كنعومة الحرير.
المهم الوقت كان صيف وكنت عائد من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة ننام فيها انا وباقي الاطفال
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي
ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.
في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي شهوانية جدا ولم تستطيع ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع. يبدو ان ابي لا يستطيع ان يجعلها تتأوه من الشهوة (ستعرفون لماذا).
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا
انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظر من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميص طويل (تحته على الأغلب كسها العاري بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.
كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر وكأن والدي ضربها ومغلقة عينيها. ربما ضربها والدي لإنها
تريد المزيد وهو لا يستطيع.
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها تحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا
ولم يجعلها تصل لقمة النشوة. المهم ان يدخل ويخرج ثم يقذف.
كانت في الشهر الرابع من الحمل وقرأت في النت أنه في هذه الوقت تزداد رغبة
المرأة بالجنس بسبب زيادة الهرمونات الأنثوية بشكل كبير . ثدييها كانا كبيران جدا
أكثر من العادة بسبب ذلك.
بعد استحمام والدي ذهب الى احد الاعراس ع في مدينة ثانية وقال بانه سينام الليله
هناك.
طوال الوقت كنت افكر في منظر امي وذهبت الى الحمام كي العب بزبي واتخيل شكلها
في تلك الوضعية.
جاء الليل ونام الجميع الا انا. ذهبت الى غرفة امي (كان امر عادي لاني دائما ادخل هذه الغرفة
فيها ملابسي واغراضي) ورأيت أمي يبدو أنها نائمة . كانت ترتدي قميص طويل خفيف لأن الجو
حار جدا وافخاذها كانت ظاهرة لان القميص مرفوع. كنت اتمنى لو الحس هذه الافخاذ الحليبية
الناعمة التي جعلت زبي ينتصب مثل الحديد رغم اني قبل عدة ساعات انزلت شهوتي وانا اتخيلها.
ولكن نار الشهوة اشتعلت مجددا خصوصا اني كنت افكر في انها اليوم انتاكت ولم تشبع.
في هذه اللحظات وبسبب نار الشهوة ذهب من رأسي كل الخوف وقلت في نفسي سوف أملك الجرأة
لأقترب أكثر وتخيلت أنه في أسوء حال سوف تعرف وتصمت خوفا من الفضيحة. سوف تفهمني لأني
مراهق لا أملك امرأة انيكها واستمتع بها وامتعها بمداعباتي وزبي الكبير،
ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.
من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من
الخلف.
بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها زأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل
عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل مافي داخلي .
بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها وبدأت تستيقظ .
هنا لم أستطع النظهر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس
الوقت للتعبير عن شهوتي لها .
أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني
وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلماتها ىثدييخا الدافئين وحليبها ينزل قليلا في فمي وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .
لم أتخيل في حياتي أن هذه الللحظة ستضبح واقع ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني
أنسى الدنيا كلها.
صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب
من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.
زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت
ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها وشعرت برعشة شديدة
من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .
بعد أقل من مصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصب. عدت أمص
حلماتها وأحضنها ووالمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة
لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.
كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.
بعد أن انتهيت بدأت أمي تبكي .
قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكين.. قد حدث ما حدث
احبك وبدأت أحضنها. بعدها قالت لي سوف نعتبر ان هذا
لم يحدث وقلت لها طبعا.
بعد سفري إلى تركيا نكت تقريباً 7 نساء ولم أستمتع معهن فعلاً بدون أن أتخيل
إمي لأن نيكها لا يوجد له مثيل.
---------------------------------------------------------------
مشاركاتكم هي التي تعطيني دافع للاستمرار بنشر هذا الواقع الذي يعيشه الكثيرين
غيري، ولكن أكثرهم لا يكتب عن معاناته أو يكتمها ويوهم نفسه أنه لم يشتهي. الكلام
فقط عن من يجد جسم امه مغري مثل جسم أمي.
ilovemyMAMA