Soso sucking
04-18-2020, 08:31 AM
الجزء الأول
أنا اسمي هيثم عمري 22 سنة طولي 175 سم ، بلعب رياضة كمال الأجسام بس للحفاظ على جسمي ، غير السباحة ، بالنسبة لأسرتي فأنا مليش إخوات لأن بابا وماما منفصلين بقالهم 15 سنة
بالنسبة لماما فهي دكتورة جامعية وهي من نوعية الستات اللي عندها حب إثبات الذات أهم من أي شيء في حياتها فكانت بتدي شغلها إهتمام على حساب حياتها الزوجية ، وكان ده سبب انفصالها عن بابا
أما بابا فهو عايش في أمريكا بقاله 18 سنة وبيشتغل هناك ، أنا بصراحة بحبه جدا لأن روحه مرحة وبيحب الحياة عكس ماما تماما لأنها عصبية وشديدة وصعب إنك تتفاهم معاها
بابا طوله 180سم رياضي جدا جسمه مشعر وشعر رأسه رمادي وناعم جدا جدا عوده ضخم غير إنه وسيم جدا
بحكم إن ماما كان أهم حاجة عندها شغلها وإثبات ذاتها فكانت معظم الوقت مشغولة ومش فاضية لي وكان أسلوبها التربوي صارم جدا وعاملي ضغط نفسي رهيب ، وبالتالي كان في فرصة مع ضغطها عليا إن ضغطها ده يخليني سهل إني انجرف ورا أي حاجة غلط
يعني مثلا واحد صاحبي يعرف إنها مش موجودة في البيت يجيب لي أفلام سكس ونتفرج عليها سوا ، ومع الوقت نبدأ نريح بعض وكل واحد يدعك زب التاني لحد ما يجيب شهوته ويرتاح وبعد فترة يتطور الموضوع لمص ويعدي الوقت ويتحول لعلاقة جنسية قائمة على المبادلة
مع تكرار الموضوع بقيت مبادل
قبل ما بابا وماما ينفصلوا كان بابا لما ينزل إجازة كان بيقضيها كلها معايا وكان بيبات معايا في سريري وكنا بنسهر نلعب بلاي ستيشن سوا ونقضي وقت جميل أوي لكن بعد الانفصال كان ساعات بابا بينزل في أي فندق وأروح أقضي معاه أجازته ، بس بعد ما تميت سن 15 سافرت لبابا مرة بعد غلبة مع ماما علشان توافق ، كانت مش بتحب اختلاطي ببابا عشان هو عقليته متفتحة زي ما بيقولوا Open Mind ولما دخلت تانية ثانوي لحد ما دخلت جامعة معرفتش أسافر لبابا خالص وهو كان مش عارف ينزل أو بمعنى أصح ماما كانت بتمنعني عنه بس كنا على اتصال دائم ببعض
لما وصلت للبكالوريوس قررت لما آخد الإجازة وأخلص دراسة أسافر لبابا وطبعا ماما ما كنتش موافقة ولما زنيت عليها ووافقت طلبت مني أتصل الأول على بابأ وأعرفه
بس أنا كان ليا وجهة نظر تانية كنت عايز أعملها زيارة مفاجئة ، لأنه كان واحشني جدا بقالنا 6 سنين ما اتقابلناش كله محادثات موبايل أو نت
ماما لما وافقت كان ليها شرط إني أسافر بعد ما أخلص الامتحانات بشهر لأنها هتكون مشغولة واحتمال تسافر ، (على أساس إنها فاضية لي) وفعلا في الميعاد اللي اتفقنا عليه جهزت نفسي للسفر وأنا فرحان جدا ومنتظر أعرف رد فعل بابا لما يتفاجيء بيا قدامه
أنا طبعا فاكر العنوان اللي بابا مقيم فيه فلما خرجت من المطار خدت تاكسي ولما وصلت كانت المعلومة اللي عندي إن بابا مقيم لوحده بس لما نزلت من التاكسي قدام بيت بابا ورنيت الجرس فتح لي واحد أقصر من بابا طوله حوالي 170 سم ولابس تيشرت حمالات وشورت رياضي ، عامل شعره ديل حصان وعيونه خضرا وبشرته لونها أحمر ، عامل دوجلاس ، ومفيش شعر في صدره ومركب حلق في ودنه الشمال
أنا سرحت في جسمه ووقفت ساكت فوقت على زقة خفيفة في كتفي وهو بيكلمني انجليزي وبيقولي : ماذا تريد ؟
أنا : معذرة ، أليس هذا منزل السيد نادر ؟
الرجل : نعم ، من أنت ؟
أنا : أنا ابنه هيثم
لقيته ابتسم ويا جمال ابتسامته ، واتكلم بلهجة شامية وقال : أهلين أهلين
طبعا كلمته مصري وقلت له : حضرتك تعرفني
الرجل : إي حبيبي بيك ما بيبطل حكي عنك
خد شنطتي ودخلني وهو بينادي : نادر نادر
سمعت صوت بابا وهو بيقول : أيوا يا فادي في إيه ؟
فادي : تعا شوف هالمفاجأة
أول ما بابا شافني فرح جدا وجري عليا وهو عينيه بتدمع من الفرحة ونزل فيا بوس وعمال يقول : يا حبيبي يا روح قلب بابا لو تعرف إنت واحشني قد إيه
قطع فرحتنا صوت فادي وهو بيقول : بيك كان مشتاق لك كتير
في اللحظة دي لقيت بابا ارتبك وسابني وهو بيبص لفادي وساكت ، فقلت : ممكن تعرفني على صاحبك يا بابا
بابا : ده فادي زميلي في السكن من لبنان
روحت مادد ايدي ومسلم عليه وقلت له : أهلا وسهلا ازيك يا أونكل
لقيته بيقولي : ما فيك تقلي أونكل ، هون قلي يا فادي
أنا : حاضر
أنا وبابا قعدنا جنب بعض ندردش وفادي سابنا وراح يكمل الغدا اللي بابا كان بيعمله ، اتغدينا سوا ، ومبطلناش دردشة أنا وبابا وبعد الغدا طلعت أخدت دش وبعدها روحت قعدت في حضن بابا واحنا بنتفرج على التليفزيون فحسيت إني محتاج أنام فاستأذنت بابا وطلعت نمت وفادي استأذن مننا عشان وراه مشوار
صحيت على الساعة 11 بالليل وقمت كان الباب بيخبط وبابا كان رايح يفتح ولما فتح كان فادي اللي على الباب وأول ما دخل فتح دراعاته وحضن بابا وباسه من شفايفه ، بصراحة اتفاجأت واستغربت وطبعا لأن بابا عارف إني نايم لقيته أخد فادي تحت باطه وكأنهم اتنين عشاق وبابا قعد وخد فادي في حضنه
فادي قاله : فيني أقلك على شاغلة
بابا : خير
فادي : شو رأيك لو اترككم لحالكم إنت وهيثم
بابا : لا يا روح قلبي أنا ماقدرش أسيبك تبعد عني ، كل ما هنالك إننا هنعيش مع بعض الفترة دي كأصحاب فقط
فادي باس بابا تاني وقاله : ما فيني أتحمل يا حبيبي
بابا : عشان خاطري يا فادي ، لأن أنا أخاف هيثم يعرف تتحول حياتي لجحيم وأخسر ابني للأبد
فادي : لشو هلأ
بابا : إنت ما تعرفش في مصر اللي زي بيتعامله معاه ازاي
فادي : حبيبي نحنا هون بأميركا مانك بمصر ، عيش مثل ما بدك
بابا : معلش يا حبيبي نصبر الكام يوم دول على ما إجازة هيثم ابني تخلص
فادي : ماشي حبيبي دير بالك على حالك ، الحين راح بدل تيابي وأنام
عملت نفسي لسة صاحي وخرجت حضنت بابا وقعدت معاه وأنا في حضنه دماغي عمالة تفكر في الكلام اللي سمعته وبصراحة كنت مبسوط بس ماكنتش عارف ميول بابا إيه ولا عارف ميول فادي كمان ، طب وبعد ما سمعت الكلام ده هل هاقدر ألاقي فرصة لمتعة جنسية ولا هينتهي الموضوع على كدة وهل بابا هيقبل إنه تحصل بينا علاقة جنسية قطع تفكيري صوت بابا وهو بيقولي : حبيب بابا
أنا : نعم يا حبيبي
بابا : تيجي نخرج نتفسح شوية
أنا : بلاش النهاردة ، خليني في حضنك
لفيت دراعاتي حوالين وسطه وبصراحة كانت قعدتي في حضنه محسساني بإثارة وكنت بحسس على جسمه وأنا مستمتع جدا وسرحان وخيالي بياخدني ويوديني
بعد شوية بابا قام حضر عشا خفيف وبعد ما كلنا طلعنا أوضته ، فرد جسمه ونام وأنا نمت جنبه وفضلنا ندردش لحد النوم ما غلبه ، لقيتها فرصة أمتع عيني بجسمه المشعر المعضل بقيت أحسس على دراعاته وشعر صدره وأنا حاسس بشهوة جامدة ونفسي أهجم على زبه وأستمتع بيه بس خايف لأني مش عارف ايه ممكن يكون رد فعله
الجزء الثاني
بعد ما اتعشينا طلعنا أوضة بابا وقعدنا ندردش لحد ما بابا نام وكان نايم بس بشورت وجسمه المشعر المعضل مكشوف كله قدامي ، لقيتها فرصة أمتع عيني بجسمه المشعر المعضل بقيت أحسس على دراعاته وشعر صدره وأنا حاسس بشهوة جامدة ونفسي أهجم على زبه وأستمتع بيه بس خايف لأني مش عارف ايه ممكن يكون رد فعله
فجأة النوم غلبني ولما صحيت قمت دخلت الحمام وغسلت وشي ونزلت كان فادي لابس تيشرت حمالات أحمر والمفاجأة إنه كان لابس سليب من اللي مفيهوش قماش على الطيز ، وكان بيحضر الفطار ومميل بيجيب حاجة وشوفت طيزه الجميلة وأثارتني جدا
فكحيت وقلت : صباح الخير
رد عليا من غير ما يتعدل وقالي : صباح الخير حبيبي
أنا : أومال بابا فين ؟
كنت لابس بيجاما عبارة عن تيشرت بنص كم وشورت قلت قبل ما يبص لي ألحق أقلعهم وأقف بالسليب بس ، وأول ما أتعدل وبص لي صفر وقال : شو هالجسم المنيح
أنا : نعم ، مش فاهم
فادي : جسمك سكسي ويشبه جسم بيك
فضحكت وقلت له بعفوية : وأنت بصراحة طيزك تجنن
لقيته غير الموضوع وقالي بجدية : راح خلص هالترويقة لحتى ما يرجع بيك من الماركت
لما عمل كدة خفت اتمادى تحصل مشكلة ، وقفت معاه أساعده لحد ما بابا رجع وفطرنا ، بابا فضى نفسه وخدني وخرجنا نتفسح قضيت يوم حلو جدا مع بابا رجعني لطفولتي
عدي اليوم عادي جدا وبالليل نمت مع بابا في سريره وتاني يوم صحيت لقيت فادي قاعد بيتفرج على التليفزيون فسألته على بابا فقالي : راح الدوام وأنا خدت اليوم إجازة عشان ما أتركك لحالك
فقلت له : شكرا يا حبيبي
فادي : راح حضر لك ترويقه
لما قام لقيته لابس نفس السليب اللي طيزه فيه مكشوفه ، ولقيته بعد ما دخل المطبخ ميل عشان يجيب حاجة بصراحة طيزه هيجتني جدا وخلت زبي وقف وبقى رافع الشورت وباين جدا أول ما وقف بص لي وقال : شكلك كتير حميان
اتحرجت ومعرفتش أرد لقيته قالي : للدرجة مكوتي عجبتك
مفهمتش منه فقلت له : معلش يعني إيه ؟
فادي : راح أحكي معك بطريقة أبسط عشان تفهم عليّ
فقلت له : يا ريت
فادي : انت امبارح صرت تطالع لطيزي وقلت إنها تجنن واليوم زبك وقف لما ميلت وانت عيونك بتاكل طيزي صح ولا أنا غلطان
اتحرجت جدا وقلت له : حقك عليا ، بس أنا هكلمك بكل صراحه
فادي : يا ليت
قلت : أنا ليا تجارب مثلية مع شباب ، بس عمري ما شوفت حد أغراني وأثارني زيك
بص لي ورفع حاجب وقال وهو مبتسم : شو يا أزعر كبرت وصرت رجال ، بيك كان فاكرك لسة زغير
اتكسفت ومعرفتش أرد ، لقيته فتح دراعاته وبيقرب مني فقربت منه عشان أحضنه لقيته مسك طيزي وبيقولي : يعني زبك يقدر يمتعني ولا لساك زغير وما بتعرف
اتكلمت بأسلوب المتمكن وقلت : المية تكدب الغطاس
ضحك فادي وقالي : تحب تتروق الأول ولا شو بدك
مفهمتش فبصيت له باستغراب وقلت له : مش فاهم يعني إيه ؟
ضحك وقالي : يعني بدك تفطر الأول ولا حميان ومانك صابر
ابتسمت وقلت له : بصراحة حميان جدا
فادي : تعا معي لغرفتي
دخلنا أوضته وكان لابس تيشرت حمالات فمديت إيدي وقلعته له ويا جمال جسمه الأحمر وقلعت أنا التيشيرت اللي أنا لابسه فلقيته مد إيده وحسس على صدري وقرصني قرصة خفيفة من حلماتي بعدها شدني وخد شفايفي بين شفايفه وقعد يمصهم ويمص لساني وأنا حاضنه وزبي واقف ولازق في بطنه وعمال أحسس على ضهره وانزل بإيدي أحسس على طيزه اللي مجنناني وساب شفايفي ونزل على صدري يرضع فيه ويهيجني بزيادة ونزل على ركبه وشد الشورت وطلع زبي اللي طوله 18 سم وغليظ فقالي : إيرك حلو مو غريبة إنه بهالحجم
مفهمتش قصده بس هو قربه من شفايفه وقعد يبوسه ويلحسه من فوق لتحت ويحطه في بوقه ويمص فيه وينزل على بيضاني يلحسهم فطلبت منه نعمل وضع 69 فطلعنا على السرير ونمنا عكس بعض وطلعت زبه هو مش كبير ولا صغير طوله حوالي 13 سم وعريض شوية نزلت مص فيه وفي بيضانه وأمد صوابعي وألعب في خرمه الأحمر وهو مش عاتق زبي مص ولحس ومتعة لا توصف
بعد شوية طلبت منه يقعد في وضع الدوجي ونزلت على خرمه بلساني ألحسه وهو عمال يزوم ويإن من المتعة وبصراحة أنا عمري ما شوفت طيز حلوة زي طيز فادي فكنت بمتع نفسي بيها وقفت وحطيت زبي بين فلقة طيز فادي وبقيت بحك فيه وهو يقولي : متعني يا حبيبي ، أعمل في ما بدك
وأنا مستمع جدا بطيزه وعايز افشخها وأقطعها بزبي بدأت أحط راس زبي على خرمه وأضغط وهو يفتح طيزه بإيديه لحد ما راس زبي دخلت فقالي : ما فيك تدخله من غير كاندوم
فقلت له : ما تخلينا نتمتع ونحس بلحمنا وهو بيحك في بعضه
فادب : هون حبيبي بنخاف من الأمراض ، وفينا نتابع مع الدكتور
قلت : ماشي ، هات الكاندوم
فتح درج الكومود وطلع لي كاندوم وطلع إزازة وطلب مني أصب منها على زبي وعلى خرمه ، لبست الكاندوم وحطيت من الإزازة وبدأت أدخل زبي وطيزه استقبلته بسهولة بدأت أحرك وسطي وأنيك فيه وهو مستمتع جدا بعد شوية نام على جنبه ومسك رجله الشمال وضمها على صدره وأنا نمت وراه ودخلت زبي وبدأت تاني أنيكه وأنا بلعب له في حلماته وهو عمال يصرخ من المتعة فضلنا على الوضع ده شوية وبعد كدة نام على ضهره وفتح رجليه وأنا دخلت بينهم ودخلت زبي وبدأت أنيكه وأنا نايم فوقه شفايفنا بتقطع في بعض لما حسيت إني هجيب طلب مني أجيبهم علي بطنه فخرجت زبي وقلعت الكاندوم ويا دوب دلكت زبي وخرجت دفعات اللبن وغرقت بطنه وصدره وهو بقى يدعك جسمه بلبني وعشان هو مكانش نزل فأنا نزلت على زبه بشفايفي ومصيت له وبسرعة كان نزلهم وهو بيتنفض من المتعة
بعد ما نزل لبنه في بوقي أنا بلعته وعجبني طعمه معرفش ليه ؟ يمكن عشان أول مرة أنام مع حد من سن بابا
بعد ما خلصنا لقيته بيقولي : بدي أسألك سؤال ؟
الجزء الثالث
بعد ما عملت علاقة مع فادي لقيته بيقولي : بدي أسألك سؤال ؟
هيثم : اتفضل !
فادي : إنت توب ولا بوتوم
هيثم : الاتنين
فادي : وبتميل لأيا أكثر
هيثم : على حسب الشخص اللي معايا
فادي : شو قصدك ؟
هيثم : يعني إنت مثلا جسمك حرك جوايا متعة اني اكون معاك توب ، لكن جسم بابا مثلا بيحرك جوايا متعة إني أكون معاه بوتوم
فادي : بمناسبة ذكر نادر فيني اقلك شاغلة
هيثم : اتفضل
فادي : أنا ووالدك على علاقة
هيثم : طب مانا عارف
فادي : شو
هيثم : لا شو ولا حاجة ، بص الحكاية وما فيها إني يوم ما جيت وسبتكم ودخلت نمت ، لما انت خرجت وسبتنا
فادي : إي بتذكر هالموقف
هيثم : لما إنت رجعت وخبطت أنا قلقت من النوم ولما قمت لمحت بابا وهو بيبوسك بوسة كدة مش عادية وسمعت حواركم وعرفت طبيعة علاقتكم ببعض وإنكم مش زمايل سكن بس وأنكم زي المتزوجين
فادي : وليش ما خبرت والدك ؟
هيثم : بصراحة خوفت
فادي : من شو خفت
هيثم : لأني مش ضامن رد فعل بابا ، ولا عارف ميوله ايه عشان اتعامل على أساسها ، ولا كنت ضامن انك تقبل أننا يكون في بينا علاقة
فادي : إن جيت للحق أنا كنت حميان كتير ، وبعرف إنه نادر ما راح يعمل معي علاقة احتراما لوجودك من شان هيك أنا قلت اختبرك ومنشوف لشو راح يوصل الأمر
هيثم : أهم حاجة تكون مبسوط
فادي : بالتأكيد يا زلمه
هيثم : طب ممكن تقولي ميولك ايه انت وبابا ؟
فادي : والدك توب وأنا كنت مبادل ومن وقت ما عرفت نادر صرت له بوتوم
هيثم : طب ممكن بقى تحكي لي اتعرفتم إنت وبابا ازاي ؟
فادي : اتعرفت على نادر من شي عشر سنين ، كنت نازل الدوام جديد ولأنه مصري وأنا لبناني وماكان في عرب بالدوام غيرنا صارت المسافات بيناتنا قريبة ، وأنا بصراحة كنت معجب بيه كتير ، وحبيته جدا لأنه شخص مافي مثله بعد شي سنة تقريبا عرض عليا نكون مع بعض في السكن ونتقاسم حياتنا طالما نحنا أصدقاء ، وكانت فرصة نصير جزء من حياة بعضنا ، وفي يوم كان هو بياخد شاور وأنا شوفته وهو تحت الدش وجسمه اللي يجنن كله قدامي ما قدرت أقاوم ، بهاللحظة هجمت على إيره اللي يشبه إيرك كتير لكنه أطول وأغلظ وحطيته بتمي ونزلت فيه مص لحتى ما كب كل لبنه بحلقي ، كان هو صامت وتاركني أعمل ما بدي ، أول ما كب لبنه أنا فوقت من اللي صاير ووقفت وأنا ما بعرف شو راح أعمل ، لكن هو بادرني وضمني لصدره وغبنا سوا في بوسة ما راح أنساها عمري كله واعترفت له بميولي وإني بتمناه يكون رفيقي وعشيقي ، ومن وقتها ونحنا مع بعضنا وما أقدر أبعد عنه
لحتى ما فتحنا الماركت وصرنا شركا حتى بالدوام
هيثم : يعني تقريبا بقالكم مع بعض من حوالي 9 سنين
فادي : تقريبا
هيثم : طب وفي ظل الحرية اللي هنا في أمريكا ليه ما اتجوزتوش
فادي : ما فكرنا بهالشاغلة
هيثم : ليه بقا ؟
فادي : حتى ما نقضي على حرية بعض
هيثم : يعني إيه ؟
فادي : يعني لو أنا وبيك متزوجين ما كنت قبلت إنك تعمل معي هالعلاقة
هيثم : معنى كدة إنك ساعات بتعمل علاقات مع ناس غير بابا
فادي : من دون شك ، وبالمثل بيك
هيثم : إيه ده بابا كمان له علاقات
فادي : وساعات بنتشارك العلاقة
هيثم : إزاي يعني ؟
فادي : يعني في أشخاص بيحبوا العلاقات الجماعية ، واللي بده هيك بنتشارك العلاقة
هيثم : وهل العلاقات دي بتكون فيها بنات ؟
فادي : طبعا من دون شك
هيثم : ودي بتعملوها ازاي ؟
فادي : هون بأميركا فيك تعمل ما بدك طالما ما بتعدى على حرية حدا ، يعني إذا نادر مال لأنه يعاشر مرة بيجيبه هون وإذا ما وافقت إنه العلاقة تكون جماعية بيصير الأمر كله لنادر ، لكن إذا وافقت بنتشارك العلاقة
هيثم : طب معلش يعني عايز أفهم ازاي بتتشاركوا العلاقة ؟
فادي : ممكن أنا أدخل إيري فيها ونادر يدخل إيره فيا
اتفاجأت فقلت له : إيه ده وانت مش بتخاف على شكلك قدامها
ضحك وقالي : هون ما في هالحكي ، هون في احترام لميول الآخر
هيثم : يا دلي يا دلي
فادي ضحك وقال : شو عم تحكي لبناني
هيثم : معلش بقا مانت لوحت لي لساني
وفي وسط كلامنا تليفون فادي رن وكان بابا هو المتصل فادي رد عليه وبعد ما خلص معاه كلام قالي : نادر بيطلب منا نروح له
هيثم : خير في حاجة ولا إيه ؟
فادي : ما تقلق حالك ، هو بس بده إنا نكون سوا ويسكر الماركت بدري وبعده نخرج
هيثم : خلاص ماشي يلا بينا ، بس ممكن أطلب منك طلب قبل ما نخرج
فادي : تحت أمرك
هيثم : بصراحة الكلام هيجني ، ونفسي أفضي قبل ما أخرج
فادي : من عيوني ، لكن راح أمص لك فقط
هيثم : مفيش مشكلة ، المهم إني أنزل
ونزل فادي بشفايفه اللي تتاكل على زبي وقعد يمص لي ويلحس بيضاني وارفع له رجلي يلحس لي خرمي ويلعب لي فيه بصوابعه لحد ما نزلتهم في بوقه وبعدها قمنا اتشطفنا ولبسنا وروحت مع فادي على الماركت بتاعه هو وبابا
وهناك شوفت واحدة سمراء من زنوج أمريكا وعرفت إنها بتشتغل في الماركت مع بابا وفادي واتعرفت عليها وقعدنا ندردش شوية وبابا طلب لنا غدا
بعد الغدا بساعة بابا عرف ناديا إنه هيخدني يفسحني هو وفادي قضينا وقت جميل جدا ورجعنا بالليل مبسوطين جدا واتعشينا عشا خفيف واستأذنت بابا ودخلت نمت ، بعد ما نمت بساعتين تقريبا قلقت وساعتها لقيت بابا نايم جنبي بالبوكسر بس وزبه الجميل واقف ورافع البوكسر بطريقه تهيج
أنا طبعا الشهوة عليت عندي لما لمحت زب بابا واقف ورافع البوكسر بالشكل ده
في اللحظة دي مقدرتش أقاوم شديت البوكسر وكشفت زبه الرائع ومسكته وبدأت اقرب شفايفي منه وارجع ابص على وش بابا الاقيه مغمض عينيه ونايم قاومت خوفي ودخلت زبه في بوقي وقعدت أمصه لحد ما نزل لبنه اللذيذ وبلعته كله
رفعت راسي وأنا واثق إنه صحي ومنتظر إني ألاقيه مفتح عينه ، لكن الغريبة إنه كان لسة نايم ولا كأن زبه كان بيتمص ونزل كمان فضلت ابص عليه وامتع عيني بجماله الذكوري لحد ما النوم غلبني ونسيت أدخل زبه جوة البوكسر
الجزء الرابع
بعد ما مصيت لبابا زبه وهو نايم وشربت لبنه ، نمت بعدها وأنا مبسوط جدا ، بس لما صحيت افتكرت إني نسيت خالص أدخل زبه في البوكسر
قعدت على السرير وأنا قلقان مش عارف أعمل إيه سمعت صوت الدش شغال أتاري بابا في الحمام بياخد شاور ، كان نفسي أدخل الحمام واهجم عليه ، بس ماكانش عندي الجرأة الكافية ، صبحت عليه واستأذنته أدخل اعمل حمام
قالي : أدخل أنا قافل كابينة الدش
دخلت عملت حمام وغسلت وشي ونزلت دورت على فادي مش لاقيه دخلت المطبخ حضرت ساندويتش ومج نسكافيه وقعدت اتسلى فيهم على ما بابا ينزل ، المهم شوية ولقيت بابا نازل ولابس هدومه ومعاه مفاتيح العربية فاستغربت لأنه شكله كان متضايق وقالي : معلش يا هيثم مضطر أسيبك لوحدك النهاردة
هيثم : ولا يهمك يا بابا ، خد راحتك
بصراحة قضيت وقت ممل جدا ، وفجأة تليفون البيت رن ، وطبعا الحوار كان بالانجليزي
هيثم : هالو
ردت عليا واحدة صوتها يخبل وقالت : هالو ، كيف حالك يا نادر ، أنا مشتاقة إليك كثيرا ، انتظرني لأني قادمة إليك
بصراحة اتفاجأت لأنها مادتنيش فرصة قالت الجملتين وقفلت ، وقعدت أفكر يا ترى مين دي ، وعايزة من بابا إيه ، ومالها مستعجلة كدة ، بعد حوالي تلت ساعة كان الباب بيخبط ، قمت فتحت لقيت واحدة في العشرينات وعودها الرقيق وجسمها الرائع وعيونها الزرقا وشعرها الاصفر ، عملت سكان بعيني لعودها وتضاريسها
لقيتها بتقولي : هل نادر بالداخل ؟
قلت لها : لا إنه بالعمل ، وأنا هيثم ابنه
قالت لي : سأمر عليه لاحقا
قلت : يمكنك أن تنتظريه في الداخل
سكتت ثواني زي اللي فكرت وخدت قرارها ودخلت قعدت في الصالة ، بعد ما قعدت قالت : إنك تشبه أباك كثيرا
قلت لها : شكرا جزيلا ، هل لي أن أتعرف عليك ؟
قالت : مارثا ، صديقة والدك
هيثم : تشرفت بمعرفتك
وطبعا الكرم المصري نقح عليا وقمت عملت نسكافيه وشوية سناكس وقدمتهم لها ، لقيتها ابتسمت وقالت : أنت تشبه أباك كثيرا
هيثم : شكرا
بعدها قربت مني وقالت : هل بإمكانك أن تمارس الجنس معي
فاجأتني بصراحة بجرأتها وغير كدة أنا عمري ما عملت أي علاقة مع بنت ، بس كرامتي كرجل شرقي نقحت عليا وقلت لنفسي لو رفضت هيبقى شكلك وحش فكان لازم أوافق ، وبمجرد ما أعلنت موافقتي لقيتها مدت إيدها تحسس على زبي اللي وقف بشكل رهيب من لمسة إيدها وشدت الشورت وطلعت زبي ونزلت على زبي تمصه بطريقة ولعتني ومسكت بيضاني تدلكهم وهي بتمص روحت مادد إيدي وحسست على جسمها الأبيض ونزلت على بزازها أدعك فيهم وقفت قلعت التيشرت والبرا وظهرت بزازها الصغيرة وحلماتها الحمرا فوقفت قلعت التيشرت الحمالات والشورت وقربت منها ألحس حلماتها وادعك لها في كسها وهي ماسكة زبي وبتدلكه بعد شوية زقتني قعدتني وطلعت قعدت بكسها على زبي تحك فيه من غير ما تدخله وأنا قافش في بزازها وبدلك فيهم وهي عمالة تطلع آهات بتدل على إنها مستمتعة لحد ما جسمها اتشد وفهمت إنها جابت شهوتها خلاص
بعدها طلبت مني أنام على ضهري ولما نمت عملت معايا وضع 69 ونزلت بشفايفها الكريز على زبي ولما شوفت كسها ونضافته ولونه الأحمر مع بياض جسمها وحالقة شعر كسها ومنعمة مقدرتش أقاوم فنزلت على كسها بلساني ألحسه وأمصص زنبورها وهي أهاتها بتعلى وفضلنا على الوضع ده لحد ما هي جابت شهوتها وأنا لما حسيت إني هانزل طلبت منها نبدأ النيك
قعدت وهي طلعت وفتحت رجلها ومسكت زبي قعدت عليه لحد ما دخل كله فيها وهي مدياني ضهرها وأنا ماسك بزازها بدعك فيهم وفضلت تطلع وتنزل وأنا بصراحة كنت مستمتع جدا لحد ما حسيت إني هانزل فعرفتها لقيتها نزلت رجليها وقعدت بكل تقلها وسابتني أجيبهم في كسها
ريحت ضهرها على صدري وفضلت قاعدة لحد ما زبي نام وخرج من كسها قامت وسابتني ودخلت الحمام غابت شوية ورجعت شكرتني ولبست هدومها وجت خارجة وبتفتح الباب لقت بابا على الباب
أنا اتصدمت ونسيت خالص إني مش لابس حاجة وقاعد ملط ، ورغم إنهم كانوا بيتكلموا ومارثا بتشاور عليا وهي بتكلم بابا ومبتسمة إلا إني ما سمعتش ولا كلمة من كتر الافكار اللي دارت في دماغي
بعد ما مارثا مشيت بابا دخل قعد قدامي وسكت شوية وبعد كدة قال : واضح إنك كبرت خلاص وبقيت دكر
بصيت له يمكن أقدر أفهم من تعابير وشه بص الخوف والصدمة خلوني مش شايف ولا قادر أفهم بس بابا قالي :
- هيثم يا حبيب بابا
هيثم : نعم يا بابا
نادر : لو حاطط في حساباتك إني هتضايق عشان نيكت مارثا يبقى إنت بتستهبل
كلمة بابا طمنت قلبي فقلت له : يعني عادي إني نيكتها
لقيته قام وقعد جنبي وحط إيده على صدري وحسس على جسمي العريان وهو بيقول : طبيعي أن واحدة زي مارثا لما تشوف جسمك ده تضعف
اتفاجأت إني لسة عريان ومابقيتش عارف أعمل إيه لقيت بابا بيضحك أوي وأنا جبت الشورت ولبسته وقعدت وأنا وشي بيجيب الوان من الكسوف
بعد ما بطل ضحك لقيت بابا بيقولي : بقولك ايه يا هيثم ؟
هيثم : نعم يا بابا
نادر : في حاجة حصلت وأنا مش فاهمها
هيثم : إيه هي ؟
نادر : بس عايزك تقولي الحقيقة
هيثم : حاضر
نادر : أنا صحيت من النوم النهاردة لقيت زبي طالع برة البوكسر ، تعرف حاجة عن الموضوع ده
ارتبكت ودورت وشي ومبقيتش عارف أقول إيه ، لقيت بابا بيقولي : ممكن تصارحني ، لأني لما صحيت ولقيت نفسي كدة ولقيت في أثر لبن على البوكسر شكيت إن فادي له دخل بالموضوع ده فأنا اتضايقت وروحت الماركت وأنا عايز اتخانق معاه ، بس هو أقسم لي إنه ما يعرفش حاجة وأنه لو عارف حاجة كان قالي
وفادي اقرب ما يكون ليا وصريح معايا ، عشان كدة كان لازم أسألك ، فيا ريت تجاوبني بكل صراحة
جمعت كل قوتي وقلت له : أنا اللي طلعته ومصيته لحد ما نزلت
كنت متوقع رد فعل صعب وأنه هيعمل مشكلة لكن فاجأني إنه بيقول : هو عجبك للدرجة
نسيت كل الخوف والقلق وقلت : جدا جدا ، ده أجمل زب دوقته في حياتي
نادر : طب ممكن بقى توضح لي
هيثم : أوضح لك إيه ؟
نادر : إنت من شوية كنت مع مارثا بتنيكها وامبارح مسكت زبي ورضعته وشربت لبني ، اللي هو ازاي الميكس ده
هيثم : أنا هاحكي لحضرتك كل حاجة
بدأت أحكي على اللي حصلي في مصر وعلاقاتي كمبادل وحكيت له عن اللي حصل بيني وبين فادي وصارحته إنه أكتر حاجة نفسي فيها إنه يمتع طيزي بزبه
الجزء الخامس
بعد ما صارحت بابا بكل حاجة وعرفته إن أمنية حياتي إنه ينيكني ويمتعني بزبه ، بعد ما خلصت كلام لقيته سكت شوية وبعد كدة قال :
- بص يا حبيب بابا ، ميولك الجنسية دي حرية شخصية مش هاقدر اتدخل فيها وده بحكم إننا في أمريكا ، وبما إني على علاقة بفادي وأنا كنت مخبي عليك ، عشان كدة أنا صعب أعمل معاك أي علاقة إلا بعد ما أمتع نفسي بفادي اللي اتحرمت منه من ساعة ما أنت جيت
فهمت قصد بابا وفرحت إنه على استعداد يمتعني ، بس اشتياقه لفادي هيخليه يعوض حرمانه منه خلال اليومين اللي فاتوا
ابتسمت ونطيت على بابا حضنته ومسكت رأسه بين ايديا وبوسته من شفايفه ، بعد شوية فادي جه وشافني وأنا قاعد في حضن بابا ، سلم علينا وقعد فأنا قلت له
- فادي أنا صارحت بابا بكل حاجة
لقيت بابا فتح دراعاته لفادي ، شوفت ابتسامة اترسمت على وش فادي خلت ملامحه أجمل ما هي جميلة وقاموا هما الاتنين حضنوا بعض وكل واحد بيبوس في شفايف التاني بطريقة تجنن وكأنهم حبيبين كانوا متفرقين وما صدقوا اتقابلوا
من كتر ما طولوا أنا غيرت وقلت لهم : هتقعدوا تبوسوا في بعض كتير
ولا كأني اتكلمت نازلين تقطيع في شفايف بعض وبابا عمال يقفش في طيز فادي وفادي عمال يحك وسطه في زب بابا ، لقيت بابا سابه ومسك إيده وطلعوا أوضتهم وأنا وراهم أول ما دخلوا بابا زق فادي على السرير ، فادي نام على وشه بهدومه ، محدش منهم كان لسة قلع ، بابا نام فوق فادي وقعد يهرس جسم فادي بجسمه وفادي بيطلع آهات متعة ووحوحات موضحة إنه مبسوط بعد شوية بدأ بابا يبوسه من رقبته ويلحس ودنه وفادي فرد دراعاته وبابه فرد دراعاته وشبكه صوابعهم وفي نفس الوقت بابا عمال يحك زبه في طيز فادي من على الهدوم بعد شوية بابا قام وهو بيبوس ضهر فادي ومسك البنطلون شده ونزل بوس في طيز فادي من على السليب وكمل بوس على فخاده لحد ما وصل لصوابع رجليه قعد يمصمصهم وفادي بيصرخ من المتعة
في اللحظة دي سألت نفسي لما لسة مقلعوش وحركاتهم هيجتني كدة أومال لما يقلعوا هيبقى الوضع ازاي
المهم كملت مشاهدة للفيلم الجنسي اللي البث بتاعه مباشر قدامي وبعد ما بابا مصمص في رجلين فادي لقيت فادي وقف وقلع بابا قميصه والفانلة الداخلية وحضن بابا وهو بيمصمص في صدره وبابا رفع دراعاته ولقيت فادي بيلحس في باط بابا وأصوات المتعة طالعة منهم تخلي الواحد يجيبهم من غير ما يلمس زبه
لقيت بابا قلع لفادي باقي هدومه وفادي قلع لبابا باقي هدومي ونزل على ركبه ومسك زب بابا يمص فيه ويلحس راسه وخيوط من السائل اللي بينزل من زب بابا بتيجي على شفايف فادي وفادي بيلحس عرق الزب وينزل على البيضان يمصمصهم بعد شوية ضم صدره بإيديه وحط زب بابا بين بزازه وقعد يتحرك وبابا بدأ يحرك وسطه وينيك فادي من بزازها ، بعد شوية فادي وقف واتعلق في رقبة بابا ومسكوا شفايف بعض تقطيع بهيجان وبابا نازل تقفيش في بزاز فادي وفادي ماسك زبه مع زب بابا وبيدلكهم في بعض
بدأ بابا يتحرك ناحية السرير ونزل بفادي لحد ما بقى نايم فوقه ، فادي رفع رجليه وبابا نزل ومسك فادي من وسطه وقلبه وبقت رجل فادي عن راسه وطيزه في وش بابا وبابا نزل بلسانه على خرم فادي مص ولحس ونيك بلسانه وصوابعه وفادي بيصوت من المتعة بعد شوية بابا وقف ومسك زبه وبدأ يدخله من غير واقي في طيز فادي
وفادي يقوله : اشتقت لأيرك كتير يا حبيبي
فضل بابا على الوضع ده لحد ما فادي تعب منه راح بابا قاعد وسند ضهره على السرير وفادي قعد على زب بابا وهما وشوشهم في وشوش بعض وبابا ماسك في بزاز فادي تقريص وتقفيش وفادي طالع نازل على زب بابا
بعد شوية فادي قام ونام على جنبه على حرف السرير وبابا وقف على الأرض ودخل زبه وفضل ينيك في فادي وهو بيقفش له في بزازه وبيحسس على كل حتة في جسمه بحب ورومانسية ، ومن ما بابا يخرج زبه فادي نام على ضهره وهو رافع رجله لفوق وبابا نام فوقه وكمل نيك فيه وهو بيبوسه وفادي لافف رجليه على وسط بابا وبعد شوية بابا بدأ يزود من سرعة النيك ولقيت بيضان بابا فيها انقباضات بتدل على إنه بيقذف في طيز فادي
بعد شوية بابا قام وقالي اقلع وتعالى ، كنت اساسا مش لابس غير السليب ومطلع منه زبي وقاعد بدلك فيه وكل ما احس اني قربت اجيب اسيبه شوية ، فقلعت السليب وقربت من بابا وقلت له : نعم يا حبيبي
بابا : اطلع اقعد على زب فادي
مديت ايدي ومسكت زب بابا وقلت له : طب وزبك انت
لقيت بابا مسك وشي بيني كفوفه وباسني من شفايفي وقالي : ريح فادي على ما ارتاح شوية
ما كدبتش خبر طلعت على السرير لقيت فادي بيديني مادة مزلقة حطيت منها على خرمي وقعدت على زب فادي اللي وجعني في الأول وبسرعة اتعودت عليه وفضلت اتنطط على زبه ، وبعد شوية لقيت بابا وقف ورايا وبدأ يقفش لي في بزازي ويحضني من ضهري فلفيت له وشي واديته شفايفي وكانت أجمل وأمتع بوسة في حياتي لقيت نفسي بنزل على صدر فادي من غير ما ألمس زبي وفي نفس اللحظة فادي نزل في طيزي
حسيت إن جسمي سايب بس في دنيا غير الدنيا كنت حاسس وأنا في حضن بابا إني في حضن عشيقي وحبيبي وروح قلبي اللي ما فيش أحلى ولا أجمل منه في عيني ورغم إنه لسة زبه ما اخترقش طيزي ومتعني إلا إني كنت مبسوط جدا
بعد ما زب فادي نام وخرج من طيزي افتكرت إن فادي كان قايلي إنه مفيش ممارسة من غير واقي فسألته فكان رده إنه الوحيد اللي له الحق إنه ينزل في طيزه هو بابا
قمت من على فادي ولمحت زب بابا واقف فنزلت على ركبي ومسكت زبه وقعدت أمصه واستمتع بيه ولأول مرة وبابا صاحي وكان إحساس مختلف لقيت بابا طلب مني إنه ينام على ضهره ، بعد ما بابا نام على ضهره طلعت ونمت بين رجليه وحسيت بلبن فادي بينزل على فخادي واتفاجأت بفادي قعد ورايا وبدأ ينضف لي خرمي بلسانه
وبعد شوية نام جنب بابا وبدأ يمصمص في حلمات صدره المشعر وبابا ماسك راسي وبينيك زوري ، بعد شوية بابا طلب مني اقعد وبابا وقف ودخل زبه في بوقي وبدأ فعليا ينيك زوري وعيوني كان بتنزل دموع بس مش عياط لا دي كانت من المتعة وفادي نزل على ركبه وقعد ورا بابا يلحس له في خرمه وبابا بدأ يصرخ بعد ما فادي عمل كدة ومفيش ثواني وبابا ضغط بزبه لدرجة إني ما كنتش عارف اتنفس وجاب لبنه كله في بطني مباشرة ماكنتش ببلع لان لبنه كان نازل وكأني بتزغط
بابا قعد أنا على يمينه وفادي على شماله وضمنا لصدره وعيونا راحت في النوم
الجزء السادس
صحيت من النوم كان بابا وفادي مش جنبي ، قمت وانا مبسوط جدا من اللي حصل دخلت الحمام اخذت شاور ونضفت جسمي ونزلت لقيت بابا قاعد مع فادي وبيتكلموا سلمت عليهم وقعدنا اتكلمنا شوية في مواضيع مختلفة وبعدها اتشاركنا في عمل عشاء خفيف وقعدنا على الركنة في الصالة
كان فادي قاعد بيني أنا وبابا وكنا بنتكلم وهو حاطط أيده على كتف بابا بيحسس على جسمه وبابا حاطط أيده على رجل فادي بيحسس عليها وفجأة بابا مسك شفايف فادي وباسها بمتعة رهيبة وأنا بتفرج عليهم
قربوا مني هما الاتنين وفادي أتلفت لي وميل عليا ومسك شفايفي بشفايفه ونزل بوس فيا وإيده على زبي بيدعك فيه وأنا غمضت عيني واستمتعت بالبوسة لاقيته رجع لورا بفتح عيني لقيت بابا بيقلعه التيشيرت بعدها رجع تاني يبوسني وهو مدخل أيده جوه التيشرت بتاعي وبيحسس على جسمي ويدعك في صدري وبابا ورا فادي بيحسس على ضهره ونازل بوس في جسمه ورقبته بعد شوية فادي قلعني التيشرت وميل على صدري يلحس فيه وأنا جسمي بيتنفض من المتعة ، رفعت دراعاتي لقيته نزل بلسانه يلحس باطي وأنا جسمي ولع من حركات لسانه
بابا هو كمان قلع التيشرت وقعد يحسس لفادي على طيزه ويبعبص له في خرمه وأنا زبي كان على آخره فوقفت ونزلت الشورت وكان فادي قاعد على ركبه فمسك زبي من على الاندر وقعد يبوس فيه وبابا نازل دعك وبعبصة في طيز فادي
بعد شوية فادي شد الأندر بتاعي لتحت ومسك زبي يمصه ويلحسه من فوق لتحت وهو بيدعك في بيضاني
بابا وقف وقلع البنطلون وزبه كان واقف وشادد الأندر جامد ومسك فادي من راسه ولفه ناحيته قام فادي مسك زب بابا وطلعه من الأندر وقعد يبوس في رأسه فأنا قعدت وقلعت الشورت والأندر وفادي مكمل مص في زب بابا باستماع لا يوصف لما وقفت بابا شدني عليه وقعد يبوسني من شفايفي ويقرصني من صدري وفادي لما زبي خبط في وشه ساب زب بابا ومسك زبي يمص فيه وبقى يتنقل ما بين زبي وزب بابا أو يمسك ازبارنا احنا الاتنين ويمصهم مع بعض
بعد شوية بابا قعد وفادي كان قاعد بين رجليه فنزلت أنا قلعته البنطلون والأندر ونزلت بلساني على خرمه ألحس فيه وأصوات آهات المتعة طالعة مننا احنا التلاتة سحبت زب فادي لورا وقعدت ادلك فيه وأنا بلحس في خرمه وأبله بلساني وأدخل صباعي وأنيكه بيه
شوية وقعدت أنا على ضهر الركنة وفادي لف ناحيتي ومسك زبي يمص فيه ويمص في بيضاني وبابا فشخ طيزه وتف على الخرم وحط راس زبه وقعد يحركه من برة من غير ما يدخله ويحط زبه ويمسك وسط فادي وهو بيحرك زبه بين طيز فادي وراح مقرب مني وقعد يقرصني من صدري ويبوس شفايفي ويمسك راس فادي ويضغط عليها عشان زبي يدخل في زوره بدأ بابا يحط راس زبه على خرم فادي ويضغط لحد ما زبه دخل كله وبدأ ينيكه وفي نفس الوقت فادي بيمص لي كنت حاسس بمتعة مش عارف اوصفها لأني بشارك بابا النيك في صاحبه
فضل بابا يرزع في طيز فادي وفادي بيمتعني بشفايفه بعد شوية بابا طلع زبه وطلب مني أنام ، بعد ما نمت جه فادي وقعد على زبي ، وبابا قعد فوق راسي على ضهر الركنة فادي ميل ومسك زب بابا بشفايفه وأنا لقيت البيضان فوق راسي رحت ماسكها بشفايفي أمصمصهم
وبقى فادي بيتنطط على زبي وأنا بمص في بيضان بابا وفادي بيمص في زب بابا ، وبعد شوية فادي ميل لورا وسند بإيديه وهو بيتنطط على زبي وزبه بيتنطط معاه لفوق وتحت لقيت بابا مد إيده ومسك زب فادي يدلك له فيه
بعد شوية فادي قال لبابا : شو رأيك نعمل وضع الدابل
بابا : هتستحمل
فادي : راح استعمل بوبر
بابا : خلاص ماشي
أنا مكنتش فاهم حاجة ، فلقيت بابا بيقولي : قوم يا هيثم نام على حرف الصوفا وخلى رجلك على الأرض
عملت زي ما بابا قالي ولقيت فادي جاب بخاخ وشم منه وبعدها فتح رجليه وقعد على زبي وبعد شوية لقيت بابا جاب مادة مزلقة ورش منها على زبه وعلى خرم فادي وبدأ يدخل زبه مع زبي وفادي كان في غاية الاستمتاع وبيصرخ بس صرخات متعة وبابا يشده عليه ويحضنه وهو بيقفش له في صدره وفادي يمد أيده ويقفش لي في صدري ، وشوية ويسند على صدر بابا ويلف رأسه وينزلوا تقطيع في شفايف بعض وحركة زب بابا جوة طيز فادي وهو بيحك في زبي كانت مولعاني
بعد شوية بابا طلع زبه وفادي قام واداني ضهره وقعد على زبي ونام على صدري وبابا مسك زبه وقعد يحكه في بيضاني ويرجع يحكهم في زب فادي وبعد كدة رفع رجل فادي وبدأ يدخل زبه مع زبي تاني ورجع يحرك وسطه وينيك في فادي وزبه بيحك في زبي وفي نفس الوقت بيدلك لفادي زبه وبيضانه ويميل عليه يبوس في شفايفه بمتعة رهيبة وأنا حاضنه وبقفش له في صدره
لما حسيت إني هنزل طلبت من بابا يطلع زبه عشان قربت أنزل ، فبابا خرج زبه وراح قعد على الركنة وفادي قام وفتح رجليه وحط رجل على ضهر الركنة ورجليه التانية كانت مفرودة بحيث خرمه يكون مفتوح ، بس حط رأسه على رجل بابا وخد زبه وقعد يمص فيه ، روحت أنا جاي بين رجليه وبدأت أدخل زبي من جديد وأنيك على الهادي عشان ما أنزلش وأنا ماسك زب فادي وبدلك فيه لقيت فادي اتنفض وبدأ ينزل على إيدي وعلى بطنه أنا ما استحملتش لما حسيت بقفشة طيزه على زبي وقت ما نزل ولقيت زبي بدأ ينزل في طيز فادي بس كأني أول مرة أجيب لبن في طيز حد ، من كتر المتعة اللي شاركت بابا فيها كنت في دنيا تانية ، لقيت بابا بيمد إيده ويجمع اللبن اللي نزل من فادي ويدهن بيه زبه وبعدها حط بيضانه على بوق فادي عشان فادي يمصهم ، فأنا ميلت ونمت فوق فادي ودخلت زب بابا في بوقي وقعدت أمصه وهو مدهون بلبن فادي لما بابا حس إنه خلاص هيجيب سحب زبه وجه ورايا وحط زبه على خرمي بعد ما تف عليه وضغط ضغطة خفيفة كانت كفيلة إن راس زبه يدخل وينزل فيا
كنت في قمة سعادتي أخيرا بابا نزل لبنه في طيزي ، رغم إنه زبه الجميل لسة ما ممتعنيش ولا اخترق خرمي إلا إن إحساسي إن لبنه ملى بطني كان إحساس ممتع جدا
بابا قام من علينا وقعد وأنا كان زبي نام وخرج من طيز فادي فقمت حضنت بابا وأنا قاعد على حجره وبشكره على المتعة اللي حسيت بيها
فقالي : أومال لما استفرد بيك وزبي يدخل في خرمك ، ونقضي وقت لوحدنا هتعمل إيه ؟
فرحت جدا وقعدت أبوس فيه وأنا منتظر منه ينفذ وعده
الجزء السابع والأخير
بعد العلاقة الجماعية اللي عملناها أنا وبابا وفادي قضينا بقيت يومنا عادي وتاني يوم كنت على موعد مع تنفيذ وعد بابا ليا بإني استمتع بزبه لوحدي من غير ما يشاركني فيه فادي
فادي خرج الصبح وكنت أنا وبابا لوحدنا في البيت بابا كان مريح في سريره وأنا دخلت لقيته لابس بيجامة نوم فقربت منه وميلت على رجله أبوسها وفضلت أبوس في جسمه من أول رجله لحد ما وصلت لشفايفه فقعدت على زبه ونمت على صدره واتقابلت شفايفي مع شفايفه وحسيت كأني محتاج شفايفه ترويني وتقطع شفايفي من البوس كنت مستمتع جدا وهو بيبوسني وبيدعك في صدري وحاسس بهيجان فظيع وبدأت أحك زبي في زبه اللي بدأ يوقف ويشد ، بعد شوية فردت جسمي جنبه ومديت ايدي على زبه أدعك فيه وهو ماسك في صدري بيقفش ويدعك فيه وشفايفنا نازلة تقطيع في بعض ولما زبه شد ووقف جامد شديت البنطلون وطلعته وأنا بدلك فيه بعد شوية نزل من على السرير وقلع كل اللي لابسه فأنا نزلت وقلعت أنا كمان لاقيته فاتح لي حضنه فقربت منه وازبارنا خبطت في بعض وشفايفنا اتقابلت من جديد وأيدي نازلة تحسيس على ضهره وبابا أيده بتقفش في طيزي وصباعه مش عاتق خرمي بعدها لاقيته رفع دراعه فقربت منه وقعدت ألحس في باطه وارجع أمص في حلمة صدره اللي واقفة ومبينة قد إيه هو في قمة هيجانه ولفيت أبوس في ضهره لقيته شدني عليه وطيزه لزقت في زبي ورجع رأسه لورا واداني شفايفه وقعدنا نبوس في بعض وطيزه بتحك في زبي وأيدي على صدره بتدلك فيه حسيت إني هاجيب فرجعت بوسطي ، فبابا فهم فلف لي وشه ونزل على صدري يمصمص لي فيه وأنا بصراحة ما استحملتش ولقيت نفسي بقول : هاجيب هاجيب مش قادر
اتفاجأت ببابا نزل على ركبه وخد زبي بين شفايفه وفي ثواني كنت نزلت لبني في بوقه ، وبعد ما خلصت وقف وشدني عليه وحط شفايفي على شفايفه واتفاجأت بلبني بيدخل من شفايف بابا لشفايفي واتبادلنا بوسة بطعم لبني وكانت ممتعة جدا
بعد شوية بابا ضغط على كتفي ففهمت أنه عايزني أمص له وأول ما زبه كان قدام شفايفي قعدت أمتع عيني بيه وأنا ماسكه بإيدي وأقرب منه وأبوسه وألحسه وأمص في البيضان وبدأت أدخله في بوقي وأمص فيه وأنا في غاية المتعة لقيت بابا بيقعدني بحيث أسند راسي على السرير وهو ميل وسند على السرير وقعد يحرك وسطه وبدأ ينيك زوري قعد كدة حوالي 5 دقايق بعدها شدني وحضني من ضهري وزبه بيحك في طيزي نام بيا على السرير وقعد يحك زبه في طيزي شوية بعد كدة قام وحط مخدة تحت وسطي ونام عكسي ونزل بلسانه على خرم طيزي يلحس فيه وشد زبي اللي وقف تاني من كتر المتعة وقعد يدلك فيه وبقيت عايز اصرخ من المتعة اللي عمرها ما حصلت لي قبل كدة
مديت ايدي ومسكت زب بابا وقعدت ادلك فيه وهو مش عاتق خرمي بلسانه ولا عاتق زبي بإيده ، لما بابا حس إن خرمي جاهز لزبه قام وحط راس زبه على خرمي وضغط ضغطة خفيفة وبعدها نام فوقي ولف راسي ومسك شفايفي يبوس فيهم ما حسيتش غير بوجع خفيف واتفاجأت بزبه طالع نازل جوة مني بيدق فيا
إحساس جميل جدا وأنت تحت أبوك بينكك بزبه ويمتعك بيه ، بيخليك عايز تفضل تحت منه وما يقومش من عليك
كنت حاسس بزبه واصل لزوري من كبر حجمه كان مالي طيزي فعلا وكنت حاسس بمتعة مالهاش وصف بعد شوية قام من عليا ونام على ضهره فأنا قمت وقعدت على حجره ومسكت زبي مع زبه وقعدت أدلكهم مع بعض وشوية ومسكت زبه وحطيته على خرمي وبدأت أنزل بجسمي لحد ما زبه دخل كله لقيت بابا شدني عليه وحضني وهو بيمصمص في صدري ووسطه بيتحرك تحت مني وزبه داخل خارج في طيزي والأهات طالعة مننا عالية من كتر المتعة وشوية وأنا اللي قعدت اتنطط على زبه قعدنا على الوضع ده شوية وبعد كدة نيمني على ضهري ورفع رجلي الشمال على كتفه ودخل بين رجليا بزبه اللي كان عارف طريقه في خرمي ودخل يمتعني من جديد وأيده على صدري بيقفش فيه وأيده التانية ماسكة زبي بيلعب فيه
لقيته بعد شوية نزل رجلي ونام فوقي فأنا لفيت رجلي حوالين وسطه وزبه داخل خارج في خرمي بيمتعني وشفايفنا دايبة في بعض وأنا حاضنه بإيدي من رقبته فضلنا على الوضع ده شوية بعد كدة لاقيته بيطلب مني نعمل وضع غريب شوية هو نام على ضهره ورفع رجليه وضمها عن راسه وأنا مسكت زبه وقعدت عليه وبقيت بتنطط وأنا حاسس إن طيزي عمرها ما هتشبع إلا من زب بابا وبقيت فعلا مش عايز أي زب تاني غيره ، لما بابا ضهره وجعه خلاني نمت على بطني وحطيت مخدات تحت مني بحيث وسطي يبقى مرفوع وبابا نام فوقي ودخل زبه وبعد كدة لف جسمه وزبه لف جوه مني وبقت رأسه عند رجلي ورجله عند راسي وبقا ينيكني كأنه بيلعب ضغط وكنت بصراحة مبسوط لأني مش بس بتناك من زب بابا لأ ، ده أنا بتناك بحرية ومزاج وأوضاع جديدة عليا
بعد شوية بابا قام وخلاني قعدت في وضع الدوجي وهو جه ودخل زبه وبدأ ينيكني ومفيش شوية وكنت أنا نزلت وهو نزل معايا ولبنه اللذيذ نزل في بطني وحسيت بزغزغة لذيذة ونمت على بطني وبابا فوقي وحاضني بجسمه ولقيته بيقولي في ودني : مبسوط يا حبيبي
قلت له : جدا جدا يا بابا فوق ما تتخيل
بابا : عارف رغم غرابة اللي عملناه بس بصراحة عمري ما استمتعت في حياتي قد ما استمتعت معاك
هيثم : اشمعنى بقا
بابا : عشان اللي عملناه كله كان غير طبيعي ، فخلاني كنت حاسس بمتعة غريبة
كان زبه نام وخرج من طيزي فقام من فوقي وفرد جسمه على السرير وأنا فردت جسمي في حضنه ونمت على دراعه وباسني بوسة استمتاع ورضا فلفيت دراعي حواليه وقلت له : بابا أنا عايز أعيش معاك
بابا : طب ومامتك
هيثم : ماما مش فاضية لي ، أنا بقيت مثلي بسبب إنها مشغولة عني ، كل همها شغلها والجامعة
بابا : بص يا حبيب بابا ، أنا معنديش أي مانع بس لازم نعرف مامتك الأول
فرحت جدا إن بابا وافق ، لأني في حياتي عمري ما كنت بحس بسعادة ألا وأنا معاه ، وهو بيحضني بمحبة وحنية ، وهو مهتم بكل كلمة وتفصيلة بتكلم معاه فيها ، وزاد الأمر قرب بينا بعد ما بقيت استمتع بلحظات خاصة بينا بيمتعني فيها بزبه الجميل
أنا اسمي هيثم عمري 22 سنة طولي 175 سم ، بلعب رياضة كمال الأجسام بس للحفاظ على جسمي ، غير السباحة ، بالنسبة لأسرتي فأنا مليش إخوات لأن بابا وماما منفصلين بقالهم 15 سنة
بالنسبة لماما فهي دكتورة جامعية وهي من نوعية الستات اللي عندها حب إثبات الذات أهم من أي شيء في حياتها فكانت بتدي شغلها إهتمام على حساب حياتها الزوجية ، وكان ده سبب انفصالها عن بابا
أما بابا فهو عايش في أمريكا بقاله 18 سنة وبيشتغل هناك ، أنا بصراحة بحبه جدا لأن روحه مرحة وبيحب الحياة عكس ماما تماما لأنها عصبية وشديدة وصعب إنك تتفاهم معاها
بابا طوله 180سم رياضي جدا جسمه مشعر وشعر رأسه رمادي وناعم جدا جدا عوده ضخم غير إنه وسيم جدا
بحكم إن ماما كان أهم حاجة عندها شغلها وإثبات ذاتها فكانت معظم الوقت مشغولة ومش فاضية لي وكان أسلوبها التربوي صارم جدا وعاملي ضغط نفسي رهيب ، وبالتالي كان في فرصة مع ضغطها عليا إن ضغطها ده يخليني سهل إني انجرف ورا أي حاجة غلط
يعني مثلا واحد صاحبي يعرف إنها مش موجودة في البيت يجيب لي أفلام سكس ونتفرج عليها سوا ، ومع الوقت نبدأ نريح بعض وكل واحد يدعك زب التاني لحد ما يجيب شهوته ويرتاح وبعد فترة يتطور الموضوع لمص ويعدي الوقت ويتحول لعلاقة جنسية قائمة على المبادلة
مع تكرار الموضوع بقيت مبادل
قبل ما بابا وماما ينفصلوا كان بابا لما ينزل إجازة كان بيقضيها كلها معايا وكان بيبات معايا في سريري وكنا بنسهر نلعب بلاي ستيشن سوا ونقضي وقت جميل أوي لكن بعد الانفصال كان ساعات بابا بينزل في أي فندق وأروح أقضي معاه أجازته ، بس بعد ما تميت سن 15 سافرت لبابا مرة بعد غلبة مع ماما علشان توافق ، كانت مش بتحب اختلاطي ببابا عشان هو عقليته متفتحة زي ما بيقولوا Open Mind ولما دخلت تانية ثانوي لحد ما دخلت جامعة معرفتش أسافر لبابا خالص وهو كان مش عارف ينزل أو بمعنى أصح ماما كانت بتمنعني عنه بس كنا على اتصال دائم ببعض
لما وصلت للبكالوريوس قررت لما آخد الإجازة وأخلص دراسة أسافر لبابا وطبعا ماما ما كنتش موافقة ولما زنيت عليها ووافقت طلبت مني أتصل الأول على بابأ وأعرفه
بس أنا كان ليا وجهة نظر تانية كنت عايز أعملها زيارة مفاجئة ، لأنه كان واحشني جدا بقالنا 6 سنين ما اتقابلناش كله محادثات موبايل أو نت
ماما لما وافقت كان ليها شرط إني أسافر بعد ما أخلص الامتحانات بشهر لأنها هتكون مشغولة واحتمال تسافر ، (على أساس إنها فاضية لي) وفعلا في الميعاد اللي اتفقنا عليه جهزت نفسي للسفر وأنا فرحان جدا ومنتظر أعرف رد فعل بابا لما يتفاجيء بيا قدامه
أنا طبعا فاكر العنوان اللي بابا مقيم فيه فلما خرجت من المطار خدت تاكسي ولما وصلت كانت المعلومة اللي عندي إن بابا مقيم لوحده بس لما نزلت من التاكسي قدام بيت بابا ورنيت الجرس فتح لي واحد أقصر من بابا طوله حوالي 170 سم ولابس تيشرت حمالات وشورت رياضي ، عامل شعره ديل حصان وعيونه خضرا وبشرته لونها أحمر ، عامل دوجلاس ، ومفيش شعر في صدره ومركب حلق في ودنه الشمال
أنا سرحت في جسمه ووقفت ساكت فوقت على زقة خفيفة في كتفي وهو بيكلمني انجليزي وبيقولي : ماذا تريد ؟
أنا : معذرة ، أليس هذا منزل السيد نادر ؟
الرجل : نعم ، من أنت ؟
أنا : أنا ابنه هيثم
لقيته ابتسم ويا جمال ابتسامته ، واتكلم بلهجة شامية وقال : أهلين أهلين
طبعا كلمته مصري وقلت له : حضرتك تعرفني
الرجل : إي حبيبي بيك ما بيبطل حكي عنك
خد شنطتي ودخلني وهو بينادي : نادر نادر
سمعت صوت بابا وهو بيقول : أيوا يا فادي في إيه ؟
فادي : تعا شوف هالمفاجأة
أول ما بابا شافني فرح جدا وجري عليا وهو عينيه بتدمع من الفرحة ونزل فيا بوس وعمال يقول : يا حبيبي يا روح قلب بابا لو تعرف إنت واحشني قد إيه
قطع فرحتنا صوت فادي وهو بيقول : بيك كان مشتاق لك كتير
في اللحظة دي لقيت بابا ارتبك وسابني وهو بيبص لفادي وساكت ، فقلت : ممكن تعرفني على صاحبك يا بابا
بابا : ده فادي زميلي في السكن من لبنان
روحت مادد ايدي ومسلم عليه وقلت له : أهلا وسهلا ازيك يا أونكل
لقيته بيقولي : ما فيك تقلي أونكل ، هون قلي يا فادي
أنا : حاضر
أنا وبابا قعدنا جنب بعض ندردش وفادي سابنا وراح يكمل الغدا اللي بابا كان بيعمله ، اتغدينا سوا ، ومبطلناش دردشة أنا وبابا وبعد الغدا طلعت أخدت دش وبعدها روحت قعدت في حضن بابا واحنا بنتفرج على التليفزيون فحسيت إني محتاج أنام فاستأذنت بابا وطلعت نمت وفادي استأذن مننا عشان وراه مشوار
صحيت على الساعة 11 بالليل وقمت كان الباب بيخبط وبابا كان رايح يفتح ولما فتح كان فادي اللي على الباب وأول ما دخل فتح دراعاته وحضن بابا وباسه من شفايفه ، بصراحة اتفاجأت واستغربت وطبعا لأن بابا عارف إني نايم لقيته أخد فادي تحت باطه وكأنهم اتنين عشاق وبابا قعد وخد فادي في حضنه
فادي قاله : فيني أقلك على شاغلة
بابا : خير
فادي : شو رأيك لو اترككم لحالكم إنت وهيثم
بابا : لا يا روح قلبي أنا ماقدرش أسيبك تبعد عني ، كل ما هنالك إننا هنعيش مع بعض الفترة دي كأصحاب فقط
فادي باس بابا تاني وقاله : ما فيني أتحمل يا حبيبي
بابا : عشان خاطري يا فادي ، لأن أنا أخاف هيثم يعرف تتحول حياتي لجحيم وأخسر ابني للأبد
فادي : لشو هلأ
بابا : إنت ما تعرفش في مصر اللي زي بيتعامله معاه ازاي
فادي : حبيبي نحنا هون بأميركا مانك بمصر ، عيش مثل ما بدك
بابا : معلش يا حبيبي نصبر الكام يوم دول على ما إجازة هيثم ابني تخلص
فادي : ماشي حبيبي دير بالك على حالك ، الحين راح بدل تيابي وأنام
عملت نفسي لسة صاحي وخرجت حضنت بابا وقعدت معاه وأنا في حضنه دماغي عمالة تفكر في الكلام اللي سمعته وبصراحة كنت مبسوط بس ماكنتش عارف ميول بابا إيه ولا عارف ميول فادي كمان ، طب وبعد ما سمعت الكلام ده هل هاقدر ألاقي فرصة لمتعة جنسية ولا هينتهي الموضوع على كدة وهل بابا هيقبل إنه تحصل بينا علاقة جنسية قطع تفكيري صوت بابا وهو بيقولي : حبيب بابا
أنا : نعم يا حبيبي
بابا : تيجي نخرج نتفسح شوية
أنا : بلاش النهاردة ، خليني في حضنك
لفيت دراعاتي حوالين وسطه وبصراحة كانت قعدتي في حضنه محسساني بإثارة وكنت بحسس على جسمه وأنا مستمتع جدا وسرحان وخيالي بياخدني ويوديني
بعد شوية بابا قام حضر عشا خفيف وبعد ما كلنا طلعنا أوضته ، فرد جسمه ونام وأنا نمت جنبه وفضلنا ندردش لحد النوم ما غلبه ، لقيتها فرصة أمتع عيني بجسمه المشعر المعضل بقيت أحسس على دراعاته وشعر صدره وأنا حاسس بشهوة جامدة ونفسي أهجم على زبه وأستمتع بيه بس خايف لأني مش عارف ايه ممكن يكون رد فعله
الجزء الثاني
بعد ما اتعشينا طلعنا أوضة بابا وقعدنا ندردش لحد ما بابا نام وكان نايم بس بشورت وجسمه المشعر المعضل مكشوف كله قدامي ، لقيتها فرصة أمتع عيني بجسمه المشعر المعضل بقيت أحسس على دراعاته وشعر صدره وأنا حاسس بشهوة جامدة ونفسي أهجم على زبه وأستمتع بيه بس خايف لأني مش عارف ايه ممكن يكون رد فعله
فجأة النوم غلبني ولما صحيت قمت دخلت الحمام وغسلت وشي ونزلت كان فادي لابس تيشرت حمالات أحمر والمفاجأة إنه كان لابس سليب من اللي مفيهوش قماش على الطيز ، وكان بيحضر الفطار ومميل بيجيب حاجة وشوفت طيزه الجميلة وأثارتني جدا
فكحيت وقلت : صباح الخير
رد عليا من غير ما يتعدل وقالي : صباح الخير حبيبي
أنا : أومال بابا فين ؟
كنت لابس بيجاما عبارة عن تيشرت بنص كم وشورت قلت قبل ما يبص لي ألحق أقلعهم وأقف بالسليب بس ، وأول ما أتعدل وبص لي صفر وقال : شو هالجسم المنيح
أنا : نعم ، مش فاهم
فادي : جسمك سكسي ويشبه جسم بيك
فضحكت وقلت له بعفوية : وأنت بصراحة طيزك تجنن
لقيته غير الموضوع وقالي بجدية : راح خلص هالترويقة لحتى ما يرجع بيك من الماركت
لما عمل كدة خفت اتمادى تحصل مشكلة ، وقفت معاه أساعده لحد ما بابا رجع وفطرنا ، بابا فضى نفسه وخدني وخرجنا نتفسح قضيت يوم حلو جدا مع بابا رجعني لطفولتي
عدي اليوم عادي جدا وبالليل نمت مع بابا في سريره وتاني يوم صحيت لقيت فادي قاعد بيتفرج على التليفزيون فسألته على بابا فقالي : راح الدوام وأنا خدت اليوم إجازة عشان ما أتركك لحالك
فقلت له : شكرا يا حبيبي
فادي : راح حضر لك ترويقه
لما قام لقيته لابس نفس السليب اللي طيزه فيه مكشوفه ، ولقيته بعد ما دخل المطبخ ميل عشان يجيب حاجة بصراحة طيزه هيجتني جدا وخلت زبي وقف وبقى رافع الشورت وباين جدا أول ما وقف بص لي وقال : شكلك كتير حميان
اتحرجت ومعرفتش أرد لقيته قالي : للدرجة مكوتي عجبتك
مفهمتش منه فقلت له : معلش يعني إيه ؟
فادي : راح أحكي معك بطريقة أبسط عشان تفهم عليّ
فقلت له : يا ريت
فادي : انت امبارح صرت تطالع لطيزي وقلت إنها تجنن واليوم زبك وقف لما ميلت وانت عيونك بتاكل طيزي صح ولا أنا غلطان
اتحرجت جدا وقلت له : حقك عليا ، بس أنا هكلمك بكل صراحه
فادي : يا ليت
قلت : أنا ليا تجارب مثلية مع شباب ، بس عمري ما شوفت حد أغراني وأثارني زيك
بص لي ورفع حاجب وقال وهو مبتسم : شو يا أزعر كبرت وصرت رجال ، بيك كان فاكرك لسة زغير
اتكسفت ومعرفتش أرد ، لقيته فتح دراعاته وبيقرب مني فقربت منه عشان أحضنه لقيته مسك طيزي وبيقولي : يعني زبك يقدر يمتعني ولا لساك زغير وما بتعرف
اتكلمت بأسلوب المتمكن وقلت : المية تكدب الغطاس
ضحك فادي وقالي : تحب تتروق الأول ولا شو بدك
مفهمتش فبصيت له باستغراب وقلت له : مش فاهم يعني إيه ؟
ضحك وقالي : يعني بدك تفطر الأول ولا حميان ومانك صابر
ابتسمت وقلت له : بصراحة حميان جدا
فادي : تعا معي لغرفتي
دخلنا أوضته وكان لابس تيشرت حمالات فمديت إيدي وقلعته له ويا جمال جسمه الأحمر وقلعت أنا التيشيرت اللي أنا لابسه فلقيته مد إيده وحسس على صدري وقرصني قرصة خفيفة من حلماتي بعدها شدني وخد شفايفي بين شفايفه وقعد يمصهم ويمص لساني وأنا حاضنه وزبي واقف ولازق في بطنه وعمال أحسس على ضهره وانزل بإيدي أحسس على طيزه اللي مجنناني وساب شفايفي ونزل على صدري يرضع فيه ويهيجني بزيادة ونزل على ركبه وشد الشورت وطلع زبي اللي طوله 18 سم وغليظ فقالي : إيرك حلو مو غريبة إنه بهالحجم
مفهمتش قصده بس هو قربه من شفايفه وقعد يبوسه ويلحسه من فوق لتحت ويحطه في بوقه ويمص فيه وينزل على بيضاني يلحسهم فطلبت منه نعمل وضع 69 فطلعنا على السرير ونمنا عكس بعض وطلعت زبه هو مش كبير ولا صغير طوله حوالي 13 سم وعريض شوية نزلت مص فيه وفي بيضانه وأمد صوابعي وألعب في خرمه الأحمر وهو مش عاتق زبي مص ولحس ومتعة لا توصف
بعد شوية طلبت منه يقعد في وضع الدوجي ونزلت على خرمه بلساني ألحسه وهو عمال يزوم ويإن من المتعة وبصراحة أنا عمري ما شوفت طيز حلوة زي طيز فادي فكنت بمتع نفسي بيها وقفت وحطيت زبي بين فلقة طيز فادي وبقيت بحك فيه وهو يقولي : متعني يا حبيبي ، أعمل في ما بدك
وأنا مستمع جدا بطيزه وعايز افشخها وأقطعها بزبي بدأت أحط راس زبي على خرمه وأضغط وهو يفتح طيزه بإيديه لحد ما راس زبي دخلت فقالي : ما فيك تدخله من غير كاندوم
فقلت له : ما تخلينا نتمتع ونحس بلحمنا وهو بيحك في بعضه
فادب : هون حبيبي بنخاف من الأمراض ، وفينا نتابع مع الدكتور
قلت : ماشي ، هات الكاندوم
فتح درج الكومود وطلع لي كاندوم وطلع إزازة وطلب مني أصب منها على زبي وعلى خرمه ، لبست الكاندوم وحطيت من الإزازة وبدأت أدخل زبي وطيزه استقبلته بسهولة بدأت أحرك وسطي وأنيك فيه وهو مستمتع جدا بعد شوية نام على جنبه ومسك رجله الشمال وضمها على صدره وأنا نمت وراه ودخلت زبي وبدأت تاني أنيكه وأنا بلعب له في حلماته وهو عمال يصرخ من المتعة فضلنا على الوضع ده شوية وبعد كدة نام على ضهره وفتح رجليه وأنا دخلت بينهم ودخلت زبي وبدأت أنيكه وأنا نايم فوقه شفايفنا بتقطع في بعض لما حسيت إني هجيب طلب مني أجيبهم علي بطنه فخرجت زبي وقلعت الكاندوم ويا دوب دلكت زبي وخرجت دفعات اللبن وغرقت بطنه وصدره وهو بقى يدعك جسمه بلبني وعشان هو مكانش نزل فأنا نزلت على زبه بشفايفي ومصيت له وبسرعة كان نزلهم وهو بيتنفض من المتعة
بعد ما نزل لبنه في بوقي أنا بلعته وعجبني طعمه معرفش ليه ؟ يمكن عشان أول مرة أنام مع حد من سن بابا
بعد ما خلصنا لقيته بيقولي : بدي أسألك سؤال ؟
الجزء الثالث
بعد ما عملت علاقة مع فادي لقيته بيقولي : بدي أسألك سؤال ؟
هيثم : اتفضل !
فادي : إنت توب ولا بوتوم
هيثم : الاتنين
فادي : وبتميل لأيا أكثر
هيثم : على حسب الشخص اللي معايا
فادي : شو قصدك ؟
هيثم : يعني إنت مثلا جسمك حرك جوايا متعة اني اكون معاك توب ، لكن جسم بابا مثلا بيحرك جوايا متعة إني أكون معاه بوتوم
فادي : بمناسبة ذكر نادر فيني اقلك شاغلة
هيثم : اتفضل
فادي : أنا ووالدك على علاقة
هيثم : طب مانا عارف
فادي : شو
هيثم : لا شو ولا حاجة ، بص الحكاية وما فيها إني يوم ما جيت وسبتكم ودخلت نمت ، لما انت خرجت وسبتنا
فادي : إي بتذكر هالموقف
هيثم : لما إنت رجعت وخبطت أنا قلقت من النوم ولما قمت لمحت بابا وهو بيبوسك بوسة كدة مش عادية وسمعت حواركم وعرفت طبيعة علاقتكم ببعض وإنكم مش زمايل سكن بس وأنكم زي المتزوجين
فادي : وليش ما خبرت والدك ؟
هيثم : بصراحة خوفت
فادي : من شو خفت
هيثم : لأني مش ضامن رد فعل بابا ، ولا عارف ميوله ايه عشان اتعامل على أساسها ، ولا كنت ضامن انك تقبل أننا يكون في بينا علاقة
فادي : إن جيت للحق أنا كنت حميان كتير ، وبعرف إنه نادر ما راح يعمل معي علاقة احتراما لوجودك من شان هيك أنا قلت اختبرك ومنشوف لشو راح يوصل الأمر
هيثم : أهم حاجة تكون مبسوط
فادي : بالتأكيد يا زلمه
هيثم : طب ممكن تقولي ميولك ايه انت وبابا ؟
فادي : والدك توب وأنا كنت مبادل ومن وقت ما عرفت نادر صرت له بوتوم
هيثم : طب ممكن بقى تحكي لي اتعرفتم إنت وبابا ازاي ؟
فادي : اتعرفت على نادر من شي عشر سنين ، كنت نازل الدوام جديد ولأنه مصري وأنا لبناني وماكان في عرب بالدوام غيرنا صارت المسافات بيناتنا قريبة ، وأنا بصراحة كنت معجب بيه كتير ، وحبيته جدا لأنه شخص مافي مثله بعد شي سنة تقريبا عرض عليا نكون مع بعض في السكن ونتقاسم حياتنا طالما نحنا أصدقاء ، وكانت فرصة نصير جزء من حياة بعضنا ، وفي يوم كان هو بياخد شاور وأنا شوفته وهو تحت الدش وجسمه اللي يجنن كله قدامي ما قدرت أقاوم ، بهاللحظة هجمت على إيره اللي يشبه إيرك كتير لكنه أطول وأغلظ وحطيته بتمي ونزلت فيه مص لحتى ما كب كل لبنه بحلقي ، كان هو صامت وتاركني أعمل ما بدي ، أول ما كب لبنه أنا فوقت من اللي صاير ووقفت وأنا ما بعرف شو راح أعمل ، لكن هو بادرني وضمني لصدره وغبنا سوا في بوسة ما راح أنساها عمري كله واعترفت له بميولي وإني بتمناه يكون رفيقي وعشيقي ، ومن وقتها ونحنا مع بعضنا وما أقدر أبعد عنه
لحتى ما فتحنا الماركت وصرنا شركا حتى بالدوام
هيثم : يعني تقريبا بقالكم مع بعض من حوالي 9 سنين
فادي : تقريبا
هيثم : طب وفي ظل الحرية اللي هنا في أمريكا ليه ما اتجوزتوش
فادي : ما فكرنا بهالشاغلة
هيثم : ليه بقا ؟
فادي : حتى ما نقضي على حرية بعض
هيثم : يعني إيه ؟
فادي : يعني لو أنا وبيك متزوجين ما كنت قبلت إنك تعمل معي هالعلاقة
هيثم : معنى كدة إنك ساعات بتعمل علاقات مع ناس غير بابا
فادي : من دون شك ، وبالمثل بيك
هيثم : إيه ده بابا كمان له علاقات
فادي : وساعات بنتشارك العلاقة
هيثم : إزاي يعني ؟
فادي : يعني في أشخاص بيحبوا العلاقات الجماعية ، واللي بده هيك بنتشارك العلاقة
هيثم : وهل العلاقات دي بتكون فيها بنات ؟
فادي : طبعا من دون شك
هيثم : ودي بتعملوها ازاي ؟
فادي : هون بأميركا فيك تعمل ما بدك طالما ما بتعدى على حرية حدا ، يعني إذا نادر مال لأنه يعاشر مرة بيجيبه هون وإذا ما وافقت إنه العلاقة تكون جماعية بيصير الأمر كله لنادر ، لكن إذا وافقت بنتشارك العلاقة
هيثم : طب معلش يعني عايز أفهم ازاي بتتشاركوا العلاقة ؟
فادي : ممكن أنا أدخل إيري فيها ونادر يدخل إيره فيا
اتفاجأت فقلت له : إيه ده وانت مش بتخاف على شكلك قدامها
ضحك وقالي : هون ما في هالحكي ، هون في احترام لميول الآخر
هيثم : يا دلي يا دلي
فادي ضحك وقال : شو عم تحكي لبناني
هيثم : معلش بقا مانت لوحت لي لساني
وفي وسط كلامنا تليفون فادي رن وكان بابا هو المتصل فادي رد عليه وبعد ما خلص معاه كلام قالي : نادر بيطلب منا نروح له
هيثم : خير في حاجة ولا إيه ؟
فادي : ما تقلق حالك ، هو بس بده إنا نكون سوا ويسكر الماركت بدري وبعده نخرج
هيثم : خلاص ماشي يلا بينا ، بس ممكن أطلب منك طلب قبل ما نخرج
فادي : تحت أمرك
هيثم : بصراحة الكلام هيجني ، ونفسي أفضي قبل ما أخرج
فادي : من عيوني ، لكن راح أمص لك فقط
هيثم : مفيش مشكلة ، المهم إني أنزل
ونزل فادي بشفايفه اللي تتاكل على زبي وقعد يمص لي ويلحس بيضاني وارفع له رجلي يلحس لي خرمي ويلعب لي فيه بصوابعه لحد ما نزلتهم في بوقه وبعدها قمنا اتشطفنا ولبسنا وروحت مع فادي على الماركت بتاعه هو وبابا
وهناك شوفت واحدة سمراء من زنوج أمريكا وعرفت إنها بتشتغل في الماركت مع بابا وفادي واتعرفت عليها وقعدنا ندردش شوية وبابا طلب لنا غدا
بعد الغدا بساعة بابا عرف ناديا إنه هيخدني يفسحني هو وفادي قضينا وقت جميل جدا ورجعنا بالليل مبسوطين جدا واتعشينا عشا خفيف واستأذنت بابا ودخلت نمت ، بعد ما نمت بساعتين تقريبا قلقت وساعتها لقيت بابا نايم جنبي بالبوكسر بس وزبه الجميل واقف ورافع البوكسر بطريقه تهيج
أنا طبعا الشهوة عليت عندي لما لمحت زب بابا واقف ورافع البوكسر بالشكل ده
في اللحظة دي مقدرتش أقاوم شديت البوكسر وكشفت زبه الرائع ومسكته وبدأت اقرب شفايفي منه وارجع ابص على وش بابا الاقيه مغمض عينيه ونايم قاومت خوفي ودخلت زبه في بوقي وقعدت أمصه لحد ما نزل لبنه اللذيذ وبلعته كله
رفعت راسي وأنا واثق إنه صحي ومنتظر إني ألاقيه مفتح عينه ، لكن الغريبة إنه كان لسة نايم ولا كأن زبه كان بيتمص ونزل كمان فضلت ابص عليه وامتع عيني بجماله الذكوري لحد ما النوم غلبني ونسيت أدخل زبه جوة البوكسر
الجزء الرابع
بعد ما مصيت لبابا زبه وهو نايم وشربت لبنه ، نمت بعدها وأنا مبسوط جدا ، بس لما صحيت افتكرت إني نسيت خالص أدخل زبه في البوكسر
قعدت على السرير وأنا قلقان مش عارف أعمل إيه سمعت صوت الدش شغال أتاري بابا في الحمام بياخد شاور ، كان نفسي أدخل الحمام واهجم عليه ، بس ماكانش عندي الجرأة الكافية ، صبحت عليه واستأذنته أدخل اعمل حمام
قالي : أدخل أنا قافل كابينة الدش
دخلت عملت حمام وغسلت وشي ونزلت دورت على فادي مش لاقيه دخلت المطبخ حضرت ساندويتش ومج نسكافيه وقعدت اتسلى فيهم على ما بابا ينزل ، المهم شوية ولقيت بابا نازل ولابس هدومه ومعاه مفاتيح العربية فاستغربت لأنه شكله كان متضايق وقالي : معلش يا هيثم مضطر أسيبك لوحدك النهاردة
هيثم : ولا يهمك يا بابا ، خد راحتك
بصراحة قضيت وقت ممل جدا ، وفجأة تليفون البيت رن ، وطبعا الحوار كان بالانجليزي
هيثم : هالو
ردت عليا واحدة صوتها يخبل وقالت : هالو ، كيف حالك يا نادر ، أنا مشتاقة إليك كثيرا ، انتظرني لأني قادمة إليك
بصراحة اتفاجأت لأنها مادتنيش فرصة قالت الجملتين وقفلت ، وقعدت أفكر يا ترى مين دي ، وعايزة من بابا إيه ، ومالها مستعجلة كدة ، بعد حوالي تلت ساعة كان الباب بيخبط ، قمت فتحت لقيت واحدة في العشرينات وعودها الرقيق وجسمها الرائع وعيونها الزرقا وشعرها الاصفر ، عملت سكان بعيني لعودها وتضاريسها
لقيتها بتقولي : هل نادر بالداخل ؟
قلت لها : لا إنه بالعمل ، وأنا هيثم ابنه
قالت لي : سأمر عليه لاحقا
قلت : يمكنك أن تنتظريه في الداخل
سكتت ثواني زي اللي فكرت وخدت قرارها ودخلت قعدت في الصالة ، بعد ما قعدت قالت : إنك تشبه أباك كثيرا
قلت لها : شكرا جزيلا ، هل لي أن أتعرف عليك ؟
قالت : مارثا ، صديقة والدك
هيثم : تشرفت بمعرفتك
وطبعا الكرم المصري نقح عليا وقمت عملت نسكافيه وشوية سناكس وقدمتهم لها ، لقيتها ابتسمت وقالت : أنت تشبه أباك كثيرا
هيثم : شكرا
بعدها قربت مني وقالت : هل بإمكانك أن تمارس الجنس معي
فاجأتني بصراحة بجرأتها وغير كدة أنا عمري ما عملت أي علاقة مع بنت ، بس كرامتي كرجل شرقي نقحت عليا وقلت لنفسي لو رفضت هيبقى شكلك وحش فكان لازم أوافق ، وبمجرد ما أعلنت موافقتي لقيتها مدت إيدها تحسس على زبي اللي وقف بشكل رهيب من لمسة إيدها وشدت الشورت وطلعت زبي ونزلت على زبي تمصه بطريقة ولعتني ومسكت بيضاني تدلكهم وهي بتمص روحت مادد إيدي وحسست على جسمها الأبيض ونزلت على بزازها أدعك فيهم وقفت قلعت التيشرت والبرا وظهرت بزازها الصغيرة وحلماتها الحمرا فوقفت قلعت التيشرت الحمالات والشورت وقربت منها ألحس حلماتها وادعك لها في كسها وهي ماسكة زبي وبتدلكه بعد شوية زقتني قعدتني وطلعت قعدت بكسها على زبي تحك فيه من غير ما تدخله وأنا قافش في بزازها وبدلك فيهم وهي عمالة تطلع آهات بتدل على إنها مستمتعة لحد ما جسمها اتشد وفهمت إنها جابت شهوتها خلاص
بعدها طلبت مني أنام على ضهري ولما نمت عملت معايا وضع 69 ونزلت بشفايفها الكريز على زبي ولما شوفت كسها ونضافته ولونه الأحمر مع بياض جسمها وحالقة شعر كسها ومنعمة مقدرتش أقاوم فنزلت على كسها بلساني ألحسه وأمصص زنبورها وهي أهاتها بتعلى وفضلنا على الوضع ده لحد ما هي جابت شهوتها وأنا لما حسيت إني هانزل طلبت منها نبدأ النيك
قعدت وهي طلعت وفتحت رجلها ومسكت زبي قعدت عليه لحد ما دخل كله فيها وهي مدياني ضهرها وأنا ماسك بزازها بدعك فيهم وفضلت تطلع وتنزل وأنا بصراحة كنت مستمتع جدا لحد ما حسيت إني هانزل فعرفتها لقيتها نزلت رجليها وقعدت بكل تقلها وسابتني أجيبهم في كسها
ريحت ضهرها على صدري وفضلت قاعدة لحد ما زبي نام وخرج من كسها قامت وسابتني ودخلت الحمام غابت شوية ورجعت شكرتني ولبست هدومها وجت خارجة وبتفتح الباب لقت بابا على الباب
أنا اتصدمت ونسيت خالص إني مش لابس حاجة وقاعد ملط ، ورغم إنهم كانوا بيتكلموا ومارثا بتشاور عليا وهي بتكلم بابا ومبتسمة إلا إني ما سمعتش ولا كلمة من كتر الافكار اللي دارت في دماغي
بعد ما مارثا مشيت بابا دخل قعد قدامي وسكت شوية وبعد كدة قال : واضح إنك كبرت خلاص وبقيت دكر
بصيت له يمكن أقدر أفهم من تعابير وشه بص الخوف والصدمة خلوني مش شايف ولا قادر أفهم بس بابا قالي :
- هيثم يا حبيب بابا
هيثم : نعم يا بابا
نادر : لو حاطط في حساباتك إني هتضايق عشان نيكت مارثا يبقى إنت بتستهبل
كلمة بابا طمنت قلبي فقلت له : يعني عادي إني نيكتها
لقيته قام وقعد جنبي وحط إيده على صدري وحسس على جسمي العريان وهو بيقول : طبيعي أن واحدة زي مارثا لما تشوف جسمك ده تضعف
اتفاجأت إني لسة عريان ومابقيتش عارف أعمل إيه لقيت بابا بيضحك أوي وأنا جبت الشورت ولبسته وقعدت وأنا وشي بيجيب الوان من الكسوف
بعد ما بطل ضحك لقيت بابا بيقولي : بقولك ايه يا هيثم ؟
هيثم : نعم يا بابا
نادر : في حاجة حصلت وأنا مش فاهمها
هيثم : إيه هي ؟
نادر : بس عايزك تقولي الحقيقة
هيثم : حاضر
نادر : أنا صحيت من النوم النهاردة لقيت زبي طالع برة البوكسر ، تعرف حاجة عن الموضوع ده
ارتبكت ودورت وشي ومبقيتش عارف أقول إيه ، لقيت بابا بيقولي : ممكن تصارحني ، لأني لما صحيت ولقيت نفسي كدة ولقيت في أثر لبن على البوكسر شكيت إن فادي له دخل بالموضوع ده فأنا اتضايقت وروحت الماركت وأنا عايز اتخانق معاه ، بس هو أقسم لي إنه ما يعرفش حاجة وأنه لو عارف حاجة كان قالي
وفادي اقرب ما يكون ليا وصريح معايا ، عشان كدة كان لازم أسألك ، فيا ريت تجاوبني بكل صراحة
جمعت كل قوتي وقلت له : أنا اللي طلعته ومصيته لحد ما نزلت
كنت متوقع رد فعل صعب وأنه هيعمل مشكلة لكن فاجأني إنه بيقول : هو عجبك للدرجة
نسيت كل الخوف والقلق وقلت : جدا جدا ، ده أجمل زب دوقته في حياتي
نادر : طب ممكن بقى توضح لي
هيثم : أوضح لك إيه ؟
نادر : إنت من شوية كنت مع مارثا بتنيكها وامبارح مسكت زبي ورضعته وشربت لبني ، اللي هو ازاي الميكس ده
هيثم : أنا هاحكي لحضرتك كل حاجة
بدأت أحكي على اللي حصلي في مصر وعلاقاتي كمبادل وحكيت له عن اللي حصل بيني وبين فادي وصارحته إنه أكتر حاجة نفسي فيها إنه يمتع طيزي بزبه
الجزء الخامس
بعد ما صارحت بابا بكل حاجة وعرفته إن أمنية حياتي إنه ينيكني ويمتعني بزبه ، بعد ما خلصت كلام لقيته سكت شوية وبعد كدة قال :
- بص يا حبيب بابا ، ميولك الجنسية دي حرية شخصية مش هاقدر اتدخل فيها وده بحكم إننا في أمريكا ، وبما إني على علاقة بفادي وأنا كنت مخبي عليك ، عشان كدة أنا صعب أعمل معاك أي علاقة إلا بعد ما أمتع نفسي بفادي اللي اتحرمت منه من ساعة ما أنت جيت
فهمت قصد بابا وفرحت إنه على استعداد يمتعني ، بس اشتياقه لفادي هيخليه يعوض حرمانه منه خلال اليومين اللي فاتوا
ابتسمت ونطيت على بابا حضنته ومسكت رأسه بين ايديا وبوسته من شفايفه ، بعد شوية فادي جه وشافني وأنا قاعد في حضن بابا ، سلم علينا وقعد فأنا قلت له
- فادي أنا صارحت بابا بكل حاجة
لقيت بابا فتح دراعاته لفادي ، شوفت ابتسامة اترسمت على وش فادي خلت ملامحه أجمل ما هي جميلة وقاموا هما الاتنين حضنوا بعض وكل واحد بيبوس في شفايف التاني بطريقة تجنن وكأنهم حبيبين كانوا متفرقين وما صدقوا اتقابلوا
من كتر ما طولوا أنا غيرت وقلت لهم : هتقعدوا تبوسوا في بعض كتير
ولا كأني اتكلمت نازلين تقطيع في شفايف بعض وبابا عمال يقفش في طيز فادي وفادي عمال يحك وسطه في زب بابا ، لقيت بابا سابه ومسك إيده وطلعوا أوضتهم وأنا وراهم أول ما دخلوا بابا زق فادي على السرير ، فادي نام على وشه بهدومه ، محدش منهم كان لسة قلع ، بابا نام فوق فادي وقعد يهرس جسم فادي بجسمه وفادي بيطلع آهات متعة ووحوحات موضحة إنه مبسوط بعد شوية بدأ بابا يبوسه من رقبته ويلحس ودنه وفادي فرد دراعاته وبابه فرد دراعاته وشبكه صوابعهم وفي نفس الوقت بابا عمال يحك زبه في طيز فادي من على الهدوم بعد شوية بابا قام وهو بيبوس ضهر فادي ومسك البنطلون شده ونزل بوس في طيز فادي من على السليب وكمل بوس على فخاده لحد ما وصل لصوابع رجليه قعد يمصمصهم وفادي بيصرخ من المتعة
في اللحظة دي سألت نفسي لما لسة مقلعوش وحركاتهم هيجتني كدة أومال لما يقلعوا هيبقى الوضع ازاي
المهم كملت مشاهدة للفيلم الجنسي اللي البث بتاعه مباشر قدامي وبعد ما بابا مصمص في رجلين فادي لقيت فادي وقف وقلع بابا قميصه والفانلة الداخلية وحضن بابا وهو بيمصمص في صدره وبابا رفع دراعاته ولقيت فادي بيلحس في باط بابا وأصوات المتعة طالعة منهم تخلي الواحد يجيبهم من غير ما يلمس زبه
لقيت بابا قلع لفادي باقي هدومه وفادي قلع لبابا باقي هدومي ونزل على ركبه ومسك زب بابا يمص فيه ويلحس راسه وخيوط من السائل اللي بينزل من زب بابا بتيجي على شفايف فادي وفادي بيلحس عرق الزب وينزل على البيضان يمصمصهم بعد شوية ضم صدره بإيديه وحط زب بابا بين بزازه وقعد يتحرك وبابا بدأ يحرك وسطه وينيك فادي من بزازها ، بعد شوية فادي وقف واتعلق في رقبة بابا ومسكوا شفايف بعض تقطيع بهيجان وبابا نازل تقفيش في بزاز فادي وفادي ماسك زبه مع زب بابا وبيدلكهم في بعض
بدأ بابا يتحرك ناحية السرير ونزل بفادي لحد ما بقى نايم فوقه ، فادي رفع رجليه وبابا نزل ومسك فادي من وسطه وقلبه وبقت رجل فادي عن راسه وطيزه في وش بابا وبابا نزل بلسانه على خرم فادي مص ولحس ونيك بلسانه وصوابعه وفادي بيصوت من المتعة بعد شوية بابا وقف ومسك زبه وبدأ يدخله من غير واقي في طيز فادي
وفادي يقوله : اشتقت لأيرك كتير يا حبيبي
فضل بابا على الوضع ده لحد ما فادي تعب منه راح بابا قاعد وسند ضهره على السرير وفادي قعد على زب بابا وهما وشوشهم في وشوش بعض وبابا ماسك في بزاز فادي تقريص وتقفيش وفادي طالع نازل على زب بابا
بعد شوية فادي قام ونام على جنبه على حرف السرير وبابا وقف على الأرض ودخل زبه وفضل ينيك في فادي وهو بيقفش له في بزازه وبيحسس على كل حتة في جسمه بحب ورومانسية ، ومن ما بابا يخرج زبه فادي نام على ضهره وهو رافع رجله لفوق وبابا نام فوقه وكمل نيك فيه وهو بيبوسه وفادي لافف رجليه على وسط بابا وبعد شوية بابا بدأ يزود من سرعة النيك ولقيت بيضان بابا فيها انقباضات بتدل على إنه بيقذف في طيز فادي
بعد شوية بابا قام وقالي اقلع وتعالى ، كنت اساسا مش لابس غير السليب ومطلع منه زبي وقاعد بدلك فيه وكل ما احس اني قربت اجيب اسيبه شوية ، فقلعت السليب وقربت من بابا وقلت له : نعم يا حبيبي
بابا : اطلع اقعد على زب فادي
مديت ايدي ومسكت زب بابا وقلت له : طب وزبك انت
لقيت بابا مسك وشي بيني كفوفه وباسني من شفايفي وقالي : ريح فادي على ما ارتاح شوية
ما كدبتش خبر طلعت على السرير لقيت فادي بيديني مادة مزلقة حطيت منها على خرمي وقعدت على زب فادي اللي وجعني في الأول وبسرعة اتعودت عليه وفضلت اتنطط على زبه ، وبعد شوية لقيت بابا وقف ورايا وبدأ يقفش لي في بزازي ويحضني من ضهري فلفيت له وشي واديته شفايفي وكانت أجمل وأمتع بوسة في حياتي لقيت نفسي بنزل على صدر فادي من غير ما ألمس زبي وفي نفس اللحظة فادي نزل في طيزي
حسيت إن جسمي سايب بس في دنيا غير الدنيا كنت حاسس وأنا في حضن بابا إني في حضن عشيقي وحبيبي وروح قلبي اللي ما فيش أحلى ولا أجمل منه في عيني ورغم إنه لسة زبه ما اخترقش طيزي ومتعني إلا إني كنت مبسوط جدا
بعد ما زب فادي نام وخرج من طيزي افتكرت إن فادي كان قايلي إنه مفيش ممارسة من غير واقي فسألته فكان رده إنه الوحيد اللي له الحق إنه ينزل في طيزه هو بابا
قمت من على فادي ولمحت زب بابا واقف فنزلت على ركبي ومسكت زبه وقعدت أمصه واستمتع بيه ولأول مرة وبابا صاحي وكان إحساس مختلف لقيت بابا طلب مني إنه ينام على ضهره ، بعد ما بابا نام على ضهره طلعت ونمت بين رجليه وحسيت بلبن فادي بينزل على فخادي واتفاجأت بفادي قعد ورايا وبدأ ينضف لي خرمي بلسانه
وبعد شوية نام جنب بابا وبدأ يمصمص في حلمات صدره المشعر وبابا ماسك راسي وبينيك زوري ، بعد شوية بابا طلب مني اقعد وبابا وقف ودخل زبه في بوقي وبدأ فعليا ينيك زوري وعيوني كان بتنزل دموع بس مش عياط لا دي كانت من المتعة وفادي نزل على ركبه وقعد ورا بابا يلحس له في خرمه وبابا بدأ يصرخ بعد ما فادي عمل كدة ومفيش ثواني وبابا ضغط بزبه لدرجة إني ما كنتش عارف اتنفس وجاب لبنه كله في بطني مباشرة ماكنتش ببلع لان لبنه كان نازل وكأني بتزغط
بابا قعد أنا على يمينه وفادي على شماله وضمنا لصدره وعيونا راحت في النوم
الجزء السادس
صحيت من النوم كان بابا وفادي مش جنبي ، قمت وانا مبسوط جدا من اللي حصل دخلت الحمام اخذت شاور ونضفت جسمي ونزلت لقيت بابا قاعد مع فادي وبيتكلموا سلمت عليهم وقعدنا اتكلمنا شوية في مواضيع مختلفة وبعدها اتشاركنا في عمل عشاء خفيف وقعدنا على الركنة في الصالة
كان فادي قاعد بيني أنا وبابا وكنا بنتكلم وهو حاطط أيده على كتف بابا بيحسس على جسمه وبابا حاطط أيده على رجل فادي بيحسس عليها وفجأة بابا مسك شفايف فادي وباسها بمتعة رهيبة وأنا بتفرج عليهم
قربوا مني هما الاتنين وفادي أتلفت لي وميل عليا ومسك شفايفي بشفايفه ونزل بوس فيا وإيده على زبي بيدعك فيه وأنا غمضت عيني واستمتعت بالبوسة لاقيته رجع لورا بفتح عيني لقيت بابا بيقلعه التيشيرت بعدها رجع تاني يبوسني وهو مدخل أيده جوه التيشرت بتاعي وبيحسس على جسمي ويدعك في صدري وبابا ورا فادي بيحسس على ضهره ونازل بوس في جسمه ورقبته بعد شوية فادي قلعني التيشرت وميل على صدري يلحس فيه وأنا جسمي بيتنفض من المتعة ، رفعت دراعاتي لقيته نزل بلسانه يلحس باطي وأنا جسمي ولع من حركات لسانه
بابا هو كمان قلع التيشرت وقعد يحسس لفادي على طيزه ويبعبص له في خرمه وأنا زبي كان على آخره فوقفت ونزلت الشورت وكان فادي قاعد على ركبه فمسك زبي من على الاندر وقعد يبوس فيه وبابا نازل دعك وبعبصة في طيز فادي
بعد شوية فادي شد الأندر بتاعي لتحت ومسك زبي يمصه ويلحسه من فوق لتحت وهو بيدعك في بيضاني
بابا وقف وقلع البنطلون وزبه كان واقف وشادد الأندر جامد ومسك فادي من راسه ولفه ناحيته قام فادي مسك زب بابا وطلعه من الأندر وقعد يبوس في رأسه فأنا قعدت وقلعت الشورت والأندر وفادي مكمل مص في زب بابا باستماع لا يوصف لما وقفت بابا شدني عليه وقعد يبوسني من شفايفي ويقرصني من صدري وفادي لما زبي خبط في وشه ساب زب بابا ومسك زبي يمص فيه وبقى يتنقل ما بين زبي وزب بابا أو يمسك ازبارنا احنا الاتنين ويمصهم مع بعض
بعد شوية بابا قعد وفادي كان قاعد بين رجليه فنزلت أنا قلعته البنطلون والأندر ونزلت بلساني على خرمه ألحس فيه وأصوات آهات المتعة طالعة مننا احنا التلاتة سحبت زب فادي لورا وقعدت ادلك فيه وأنا بلحس في خرمه وأبله بلساني وأدخل صباعي وأنيكه بيه
شوية وقعدت أنا على ضهر الركنة وفادي لف ناحيتي ومسك زبي يمص فيه ويمص في بيضاني وبابا فشخ طيزه وتف على الخرم وحط راس زبه وقعد يحركه من برة من غير ما يدخله ويحط زبه ويمسك وسط فادي وهو بيحرك زبه بين طيز فادي وراح مقرب مني وقعد يقرصني من صدري ويبوس شفايفي ويمسك راس فادي ويضغط عليها عشان زبي يدخل في زوره بدأ بابا يحط راس زبه على خرم فادي ويضغط لحد ما زبه دخل كله وبدأ ينيكه وفي نفس الوقت فادي بيمص لي كنت حاسس بمتعة مش عارف اوصفها لأني بشارك بابا النيك في صاحبه
فضل بابا يرزع في طيز فادي وفادي بيمتعني بشفايفه بعد شوية بابا طلع زبه وطلب مني أنام ، بعد ما نمت جه فادي وقعد على زبي ، وبابا قعد فوق راسي على ضهر الركنة فادي ميل ومسك زب بابا بشفايفه وأنا لقيت البيضان فوق راسي رحت ماسكها بشفايفي أمصمصهم
وبقى فادي بيتنطط على زبي وأنا بمص في بيضان بابا وفادي بيمص في زب بابا ، وبعد شوية فادي ميل لورا وسند بإيديه وهو بيتنطط على زبي وزبه بيتنطط معاه لفوق وتحت لقيت بابا مد إيده ومسك زب فادي يدلك له فيه
بعد شوية فادي قال لبابا : شو رأيك نعمل وضع الدابل
بابا : هتستحمل
فادي : راح استعمل بوبر
بابا : خلاص ماشي
أنا مكنتش فاهم حاجة ، فلقيت بابا بيقولي : قوم يا هيثم نام على حرف الصوفا وخلى رجلك على الأرض
عملت زي ما بابا قالي ولقيت فادي جاب بخاخ وشم منه وبعدها فتح رجليه وقعد على زبي وبعد شوية لقيت بابا جاب مادة مزلقة ورش منها على زبه وعلى خرم فادي وبدأ يدخل زبه مع زبي وفادي كان في غاية الاستمتاع وبيصرخ بس صرخات متعة وبابا يشده عليه ويحضنه وهو بيقفش له في صدره وفادي يمد أيده ويقفش لي في صدري ، وشوية ويسند على صدر بابا ويلف رأسه وينزلوا تقطيع في شفايف بعض وحركة زب بابا جوة طيز فادي وهو بيحك في زبي كانت مولعاني
بعد شوية بابا طلع زبه وفادي قام واداني ضهره وقعد على زبي ونام على صدري وبابا مسك زبه وقعد يحكه في بيضاني ويرجع يحكهم في زب فادي وبعد كدة رفع رجل فادي وبدأ يدخل زبه مع زبي تاني ورجع يحرك وسطه وينيك في فادي وزبه بيحك في زبي وفي نفس الوقت بيدلك لفادي زبه وبيضانه ويميل عليه يبوس في شفايفه بمتعة رهيبة وأنا حاضنه وبقفش له في صدره
لما حسيت إني هنزل طلبت من بابا يطلع زبه عشان قربت أنزل ، فبابا خرج زبه وراح قعد على الركنة وفادي قام وفتح رجليه وحط رجل على ضهر الركنة ورجليه التانية كانت مفرودة بحيث خرمه يكون مفتوح ، بس حط رأسه على رجل بابا وخد زبه وقعد يمص فيه ، روحت أنا جاي بين رجليه وبدأت أدخل زبي من جديد وأنيك على الهادي عشان ما أنزلش وأنا ماسك زب فادي وبدلك فيه لقيت فادي اتنفض وبدأ ينزل على إيدي وعلى بطنه أنا ما استحملتش لما حسيت بقفشة طيزه على زبي وقت ما نزل ولقيت زبي بدأ ينزل في طيز فادي بس كأني أول مرة أجيب لبن في طيز حد ، من كتر المتعة اللي شاركت بابا فيها كنت في دنيا تانية ، لقيت بابا بيمد إيده ويجمع اللبن اللي نزل من فادي ويدهن بيه زبه وبعدها حط بيضانه على بوق فادي عشان فادي يمصهم ، فأنا ميلت ونمت فوق فادي ودخلت زب بابا في بوقي وقعدت أمصه وهو مدهون بلبن فادي لما بابا حس إنه خلاص هيجيب سحب زبه وجه ورايا وحط زبه على خرمي بعد ما تف عليه وضغط ضغطة خفيفة كانت كفيلة إن راس زبه يدخل وينزل فيا
كنت في قمة سعادتي أخيرا بابا نزل لبنه في طيزي ، رغم إنه زبه الجميل لسة ما ممتعنيش ولا اخترق خرمي إلا إن إحساسي إن لبنه ملى بطني كان إحساس ممتع جدا
بابا قام من علينا وقعد وأنا كان زبي نام وخرج من طيز فادي فقمت حضنت بابا وأنا قاعد على حجره وبشكره على المتعة اللي حسيت بيها
فقالي : أومال لما استفرد بيك وزبي يدخل في خرمك ، ونقضي وقت لوحدنا هتعمل إيه ؟
فرحت جدا وقعدت أبوس فيه وأنا منتظر منه ينفذ وعده
الجزء السابع والأخير
بعد العلاقة الجماعية اللي عملناها أنا وبابا وفادي قضينا بقيت يومنا عادي وتاني يوم كنت على موعد مع تنفيذ وعد بابا ليا بإني استمتع بزبه لوحدي من غير ما يشاركني فيه فادي
فادي خرج الصبح وكنت أنا وبابا لوحدنا في البيت بابا كان مريح في سريره وأنا دخلت لقيته لابس بيجامة نوم فقربت منه وميلت على رجله أبوسها وفضلت أبوس في جسمه من أول رجله لحد ما وصلت لشفايفه فقعدت على زبه ونمت على صدره واتقابلت شفايفي مع شفايفه وحسيت كأني محتاج شفايفه ترويني وتقطع شفايفي من البوس كنت مستمتع جدا وهو بيبوسني وبيدعك في صدري وحاسس بهيجان فظيع وبدأت أحك زبي في زبه اللي بدأ يوقف ويشد ، بعد شوية فردت جسمي جنبه ومديت ايدي على زبه أدعك فيه وهو ماسك في صدري بيقفش ويدعك فيه وشفايفنا نازلة تقطيع في بعض ولما زبه شد ووقف جامد شديت البنطلون وطلعته وأنا بدلك فيه بعد شوية نزل من على السرير وقلع كل اللي لابسه فأنا نزلت وقلعت أنا كمان لاقيته فاتح لي حضنه فقربت منه وازبارنا خبطت في بعض وشفايفنا اتقابلت من جديد وأيدي نازلة تحسيس على ضهره وبابا أيده بتقفش في طيزي وصباعه مش عاتق خرمي بعدها لاقيته رفع دراعه فقربت منه وقعدت ألحس في باطه وارجع أمص في حلمة صدره اللي واقفة ومبينة قد إيه هو في قمة هيجانه ولفيت أبوس في ضهره لقيته شدني عليه وطيزه لزقت في زبي ورجع رأسه لورا واداني شفايفه وقعدنا نبوس في بعض وطيزه بتحك في زبي وأيدي على صدره بتدلك فيه حسيت إني هاجيب فرجعت بوسطي ، فبابا فهم فلف لي وشه ونزل على صدري يمصمص لي فيه وأنا بصراحة ما استحملتش ولقيت نفسي بقول : هاجيب هاجيب مش قادر
اتفاجأت ببابا نزل على ركبه وخد زبي بين شفايفه وفي ثواني كنت نزلت لبني في بوقه ، وبعد ما خلصت وقف وشدني عليه وحط شفايفي على شفايفه واتفاجأت بلبني بيدخل من شفايف بابا لشفايفي واتبادلنا بوسة بطعم لبني وكانت ممتعة جدا
بعد شوية بابا ضغط على كتفي ففهمت أنه عايزني أمص له وأول ما زبه كان قدام شفايفي قعدت أمتع عيني بيه وأنا ماسكه بإيدي وأقرب منه وأبوسه وألحسه وأمص في البيضان وبدأت أدخله في بوقي وأمص فيه وأنا في غاية المتعة لقيت بابا بيقعدني بحيث أسند راسي على السرير وهو ميل وسند على السرير وقعد يحرك وسطه وبدأ ينيك زوري قعد كدة حوالي 5 دقايق بعدها شدني وحضني من ضهري وزبه بيحك في طيزي نام بيا على السرير وقعد يحك زبه في طيزي شوية بعد كدة قام وحط مخدة تحت وسطي ونام عكسي ونزل بلسانه على خرم طيزي يلحس فيه وشد زبي اللي وقف تاني من كتر المتعة وقعد يدلك فيه وبقيت عايز اصرخ من المتعة اللي عمرها ما حصلت لي قبل كدة
مديت ايدي ومسكت زب بابا وقعدت ادلك فيه وهو مش عاتق خرمي بلسانه ولا عاتق زبي بإيده ، لما بابا حس إن خرمي جاهز لزبه قام وحط راس زبه على خرمي وضغط ضغطة خفيفة وبعدها نام فوقي ولف راسي ومسك شفايفي يبوس فيهم ما حسيتش غير بوجع خفيف واتفاجأت بزبه طالع نازل جوة مني بيدق فيا
إحساس جميل جدا وأنت تحت أبوك بينكك بزبه ويمتعك بيه ، بيخليك عايز تفضل تحت منه وما يقومش من عليك
كنت حاسس بزبه واصل لزوري من كبر حجمه كان مالي طيزي فعلا وكنت حاسس بمتعة مالهاش وصف بعد شوية قام من عليا ونام على ضهره فأنا قمت وقعدت على حجره ومسكت زبي مع زبه وقعدت أدلكهم مع بعض وشوية ومسكت زبه وحطيته على خرمي وبدأت أنزل بجسمي لحد ما زبه دخل كله لقيت بابا شدني عليه وحضني وهو بيمصمص في صدري ووسطه بيتحرك تحت مني وزبه داخل خارج في طيزي والأهات طالعة مننا عالية من كتر المتعة وشوية وأنا اللي قعدت اتنطط على زبه قعدنا على الوضع ده شوية وبعد كدة نيمني على ضهري ورفع رجلي الشمال على كتفه ودخل بين رجليا بزبه اللي كان عارف طريقه في خرمي ودخل يمتعني من جديد وأيده على صدري بيقفش فيه وأيده التانية ماسكة زبي بيلعب فيه
لقيته بعد شوية نزل رجلي ونام فوقي فأنا لفيت رجلي حوالين وسطه وزبه داخل خارج في خرمي بيمتعني وشفايفنا دايبة في بعض وأنا حاضنه بإيدي من رقبته فضلنا على الوضع ده شوية بعد كدة لاقيته بيطلب مني نعمل وضع غريب شوية هو نام على ضهره ورفع رجليه وضمها عن راسه وأنا مسكت زبه وقعدت عليه وبقيت بتنطط وأنا حاسس إن طيزي عمرها ما هتشبع إلا من زب بابا وبقيت فعلا مش عايز أي زب تاني غيره ، لما بابا ضهره وجعه خلاني نمت على بطني وحطيت مخدات تحت مني بحيث وسطي يبقى مرفوع وبابا نام فوقي ودخل زبه وبعد كدة لف جسمه وزبه لف جوه مني وبقت رأسه عند رجلي ورجله عند راسي وبقا ينيكني كأنه بيلعب ضغط وكنت بصراحة مبسوط لأني مش بس بتناك من زب بابا لأ ، ده أنا بتناك بحرية ومزاج وأوضاع جديدة عليا
بعد شوية بابا قام وخلاني قعدت في وضع الدوجي وهو جه ودخل زبه وبدأ ينيكني ومفيش شوية وكنت أنا نزلت وهو نزل معايا ولبنه اللذيذ نزل في بطني وحسيت بزغزغة لذيذة ونمت على بطني وبابا فوقي وحاضني بجسمه ولقيته بيقولي في ودني : مبسوط يا حبيبي
قلت له : جدا جدا يا بابا فوق ما تتخيل
بابا : عارف رغم غرابة اللي عملناه بس بصراحة عمري ما استمتعت في حياتي قد ما استمتعت معاك
هيثم : اشمعنى بقا
بابا : عشان اللي عملناه كله كان غير طبيعي ، فخلاني كنت حاسس بمتعة غريبة
كان زبه نام وخرج من طيزي فقام من فوقي وفرد جسمه على السرير وأنا فردت جسمي في حضنه ونمت على دراعه وباسني بوسة استمتاع ورضا فلفيت دراعي حواليه وقلت له : بابا أنا عايز أعيش معاك
بابا : طب ومامتك
هيثم : ماما مش فاضية لي ، أنا بقيت مثلي بسبب إنها مشغولة عني ، كل همها شغلها والجامعة
بابا : بص يا حبيب بابا ، أنا معنديش أي مانع بس لازم نعرف مامتك الأول
فرحت جدا إن بابا وافق ، لأني في حياتي عمري ما كنت بحس بسعادة ألا وأنا معاه ، وهو بيحضني بمحبة وحنية ، وهو مهتم بكل كلمة وتفصيلة بتكلم معاه فيها ، وزاد الأمر قرب بينا بعد ما بقيت استمتع بلحظات خاصة بينا بيمتعني فيها بزبه الجميل