أنا وبنت عمي

[خالتي حبي]

أنا وبنت عمي التي تصغرني بثلاث سنوات... تشاطرنا كل حياتنا سوياً
كنا نقضي كل وقتنا سوياً، كنا دائماً نبات عند بعضنا حرصاً على أن لا نفترق أبداً
نسبح مع بعضنا ونغير هدومنا دون حياء من بعضنا... ونستعرض أزيائنا... ونرقص ونغني... حتى سن بلوغنا كان متقارب جداً على الرغم من فارق العمر بيننا... لكن الأمور بدأت تأخذ مجرى جديد في الصيف الذي بلغنا فيه سوية... تغيرت نظرتها لي، وحنيتها ولمستها وبدأت الأمور تحديداً عندما كنا نلعب لعبة عرض الأزياء، كنت أرتدي يومها فستاناً أبيض قصير ورمقتني سمر -هذا هو اسمها- بنظرة فاحصة واقتربت مني وحضنتني بقوة كبيرة حسستني بأن جسدينا قد انمزجا... وقالت لي: ما رأيك بأن نلعب لعبة جديدة؟ فوافقت على الفور.. وقالت لي بأننا سنلعب لعبة الخياط...فأخذت شريط القياس وبدأت تلف يديها الناعمتان حول جسدي بشكل تفصيلي... بدءاً بقياس رقبتي...التي ما إن لامستني يداها حتى أحسست بنوع غريب من القشعريرة التي سرى دفئها في جسدي... ومن ثم نزلت وأخذت قياس صدري... وكانت يدها تلامس حلمتي برقة فائقة... ثم ذهبت لظهري ووضعت يدي على الجرار وقالت لي.. يجب أن تخلعيه يا حلوتي حتى يكون القياس دقيق ومضبوط... ثم طوقتني بيديها ملامسة صدري الذي توجهت نحوه... وقالت: لقد تغير شكله كثيراً، يجب أن آخذ حجم كل صدر على انفراد... وأمسكت بصدري الذي كان قد أطل على الحياة منذ فترة قصيرة.. وتعمدت لمسه كله وجسمي يرجف ويهتز... وهي تتزعم أنها تقيسه وانتقلت لصدري الثاني وأنا أحس ببلل يملأ كلسوني... ثم قامت بقياس حلمتي الصغيرتان وأنا أحس بأن رجلاي لا يسعان حملي وأن الدنيا تلف من حولي... وقاست بطني بكل رقة واحتراف...ثم أفخاذي البيضاء..
وبعدها التفت نحو مؤخرتي البارزة ولمست فلقتي... ومررت شريط القياس ببطء متعمد حولهما ... وبدأت تسحب كلسوني ببطء، وهمت لي بأن ذلك سيعطيها القياس الدقيق، كان هناك شيء بداخلي يصر بأن لا أمنعها وأن أدعها تواصل.. وأنني أرغب بعمل المثل لها... فقلعتني كلسوني وأخذت تتحسس فلقتي بفضول .. وأخذت قياسهما... واتجهت للأمام وتحسست كسي المبلول... فأخذت تلحس مائه بكل شغف وتلذذ...وأنا أحس بأنني لا أريد لهذا الإحساس الجميل أن ينتهي... إلا أن نداء والدتها لوقت الغذاء قد قطع هذا الشعور المميز
نزلنا وتناولنا وجبتنا... وظللت ألح عليها أن نذهب لغرفتنا بحجة اللعب... إلا أنها ظلت تماطل وتضيع الوقت... وعندما حان موعد النوم.. وطبعاً نحن نرقد في سرير واحد.. كنت أتعمد أن ألمس أجزاء من جسمها المغري وأدعي أن ذلك غير مقصود.. إلا أنها لم تكترث... وددت لو أنقض عليها وأفعل بها مثلما فعلت بي اليوم... وددت لو أن أمزق بيجامتها أو أن أجرها من كلسونها الوردي... ولكن فجأة واتتني فكرة جهنمية.. طلبت منها أن أعمل مساج -تدليك- لظهرها... فوافقت على الفور وتجردت من قميص نومها ومن ستيانها... فأخذت كمية من الكريم الشهي الرائحة ووضعته على ظهرها العاري...وأخذت أمرر يدي بلطف على ظهرها ورقبتها ويديها حتى وصلت لآخر ظهرها فتعمدت سكب الكريم عليه، مما جعلها تقلع كلسونها فتعمدت أن أقوم بلمس مؤخرتها وبدأت أتحرك بحرية أكبر وأمسك فلقتيها مرة بلطف ومرة بعنف وهي تتأوه بصوتها الناعم المغري وأنا أذوب كلما سمعت تأوهاتها... ثم فتحت فلقتيها لأرى فتحة شرجها التي ما زالت تحتفظ بلونها الوردي... فقبلتها وبدأت ألحسها باحتراف كما فعلت هي مع كسي... ووضعت اصبعي عند باب فتحتها وحاولت ادخاله، ولكن فتحتها الحديدية لم تستجب لي فوضعت بعضاً من الكريم على اصبعي وعلى فتحتها فبدأ اصبعي يدخل ببطء من هذا الضيق وهي تتأوه بشدة وما إن دخل بالطامل حتى انتزعته من داخل طيزها السكسي، ثم بدأت آخذ بيدي للأمام نحو كسها الذي كان يعاني من فيضانات، وقلبتها على ظهرها
حتى رأيت نهودها الطريين فأغراني المنظر لأن ألمس وألعق وأمصمص وأعض... وانقضيت عليها كالفريسة... ولم أرحم نهديها رغم ترجيها بأن أرحمهما وأطلق سراحهما...فأمسكت يدي وأخذت تلعق اصبعي الأوسط ووضعته على كسها وأخذت تحركه بمرونة.. وطلبت مني أن أحركه بنفس الطريقة... وهكذا كنت عند بزازها المذهل ويدي تلعب في كسها الطري ويديها تداعبان كسي الحلو... ولم ننتهي حتى جائنا شعور غريب يسمى برعشة الحب..

كان هذه تجربتنا الأولى البسيطة عندما كنا صغاراً... إلا أننا قد تبحرنا في هذا العالم... وتثقفنا وشاهدنا الأفلام سوية وطبقناها...
إن سمر آلهة الإغراء... بيضاء ممشوقة القوام ذات صدر دائري شديد الإمتلاء وحلمات وردية بلون شفاهها، وخصر منحوت جداً وكس صغير جميل الشكل.. وأرداف شديده البروز</span>