Suck My dick. .
08-29-2020, 06:12 PM
فالنبدأ قصتنا بالترحيب بكم وبشرح مضمون القصة... هي قصة من وحي الخيال بالطبع تحكي عن كيف تمكنت من الوصول لنيك زوجات أولاد عم أبي فالنبدأ الأن بالقصة
أسمي على عمري 19 سنة نسكن نحن وعائلة والدي بمنطقة واحدة كما تعرف ب"منطقة عائلية".. وتبدأ أحداث قصتنا عندما ذهبت أمي لتهنئة زوجة إبن عم أبي وتدعي سلوى ويقارب عمرها ال 50 عام كانت أمي تقوم بتهنئتها علي نجاح إبنها بالمرحلة الثانوية كما باركت لي عمتو سلوى كما أقول لها وذهبت أمي جلست عندهم ما يقارب ساعة أو ساعة ونصف وكل هذا الوقت وأنا اتمتع برؤية صدر سلوى المفتن أمامي وأيضاََ مؤخرتها الجميلة عندما تقوم بتحضر لنا المشتري أو تقوم لفعل غرض معين.. والآن حان وقت الرحيل إستئذنت أمي عمتو سلوى للرحيل ورحلنا ولكني جلست في الخارج في السور الخاص لمنزلنا الذي هو بجوار منزلهم تماماََ لتخرج عمتو سلوى لجلب بعض الأشياء من الخارج وتنادي على لمساعدتها في جلب بعض الخضروات من المخزون الخاص بها في سور منزلهم فذهبت لمساعدتها.. وفي وسط مساعدتي لها لامست صدرها بدون أن أقصد لأنني كنت أجلب لها بعض "البصل" وأعطيه لها وتكررت اللامس 4 أو 5 مرات بدون عمد وأقسم على ذلك ولكنني إنتهيت من عملي وكنت سأرحل لكنها طلبت مني الوقوف معها لتسليتها وهي تقوم بالتنظيف في سور منزلها فوقف معها وفي وسط وهي تقوم بالمسح وهي مطأطأة رأسها الأسفل أرطمت مؤخرتها بقضيبي لم أكن أعرف إن كانت تمدت ذلك أم لا ولكنني شعرت بشعور رائع حينها لأنني كنت في سن ال 17 من عمري كنت صغيراََ وقتها وظل الأرتطام يتكرر ثلاث أو أربع مرات إلى أن كان قضيبي يبدو أنه منتصباََ من فوق البنطال وطوله حينها كان بين ال15 ألي 16.5 سم لا أتذكر بالتحديد ولكنها عندما وقفت وإنتهت من عملها وتحدثت معي في أشياء تافهة لمدة 10 دقائق وجئت أن أرحل لكنها نادت على (أسمحو لي أن أتحدث بالعامية في هذا الجزء)
سلوى : على
أنا : نعم يا عمتو
سلوى : خد تعالي هنا
أنا : محتاجة حاجة تاني أساعدك؟!
سلوى :لا أنا عايزة أسألك على حاجة
أنا : إتفضلي
سلوى : هو أي ده... بتشاور على بتاعي
أنا : أنا آسف يا عمتو بس دا بيحصل لكل الشباب معلش
سلوى : لا لا آسف على أيه خد تعالي جنبي هنا
أنا : جيت أهو حضرتك عاوزة أي
سلوى : تعالي خش أقعد معايا جوا
أنا : بس حضرتك كلهم خرجوا مفيش حد في الشقة
سلوى : مانا عارفة تعالي بس
أنا : أمري على ****
ودخلنا إلى داخل البيت وجلسنا وجلست تتحدث لدقائق معدودة عن الحياة والأحوال والمشغل والكلية التي أنوي الإلتحاق بها
سلوى : بقولك أي إنت جامد أوي "ضاحكة"
أنا : إزاي يعني مش فاهم
سلوى : أصل أنا ست كبيرة بقالي حوالي 10 سنين مشوفتش المنظر اللي شوفته من شوية دا
أنا : أنا أسف حضرتك بس أ...
سلوى : مفيش بس
ولقيتها بتقرب مني بشدة لحد ما إنعدمت المسافة بينا
وبدأت تلاعب بتاعي
أنا : حضرتك مينفعش كدة إنتي مرات عمي مهما كان
سلوى : هو إبن عم أبوك وكمان هو مش مكفيني أعمل إيه
أنا : طب حضرتك...
سلوى : هوششششش
ووضعت يداها على فمي حتى لا أتكلم
وبدأت تلاعب بتاعي إلى أن أنتصب وبقي زي الحديدة... وبعد كدا طلعته من البنطلون
سلوى : ياااا أحاااااا أنا بقالي كتير مشوفتش المنظر دا
أنا بعد أن إستلمت وبدأت أتجاوب : ليه هو جوزك معندوش واحد
سلوى : مكانش بالحجم دة.. وبقي أصغر دلوقت
انا : بس أنا عمري ما نيكت قبل كدا
سلوى : متخافش سيبلي نفسك خالص
وبدأت الأن بمص بتاعي... ومن ثم تحدثت أنا
أنا : بدل ما بتمسي لوحدك تعالي نعمل وضع 69
سلوى : مانت شقى أهو في أيه بقى
أنا : لا دانا شقى من الزرايب وماليش قرايب
سلوى : هما راحو فين
أنا؛ **** يرحمهم بقا "وضحكنا"
وبدأت أمص في كسها كان طعمه حلو أوي لدرجة أني بدأت الكلس فيه زي الجيلاتي وأعض زنبورها وهي تصوت اااااااه أرحم كسي المحروم يا وسخ ااااااه...
أنا : مين ده اللي وسخ يا شرموطة دانا هطلع ميتين كسمك النهاردة... هي : أشتمني كمان ايوة أنا لبوتك وشرموطتك وكل حاجة انت عاوزها بس أبوس أيدك تكني
ودخلت صباعي في كسها... هي : اااااااه مش هقدر مش هقدر هجيب اااااه اااايييي.. وخرجت شلال ماية وعسل وكل حاجة حلوة ممكن تتخيلها
أنا : يلا ننيك يا لبوة ولا أيه
سلوى : أيوة أبوس إيدك نكني
وبدأت أفرش كسها من برة وأعض في كلامات بزازها اللي واقفين زي الخشبة وهي كانت بتترجاني إني أدخله.. ومرة واحدة روحت راشقه كله في كسها.. هي : اااااااه يخربيت براحة أمك هتسمعنا أاااااااي مش قادرة هجيب تاني ااااااه... ونزلت عسلها كله خدته دهنته على زبي وعلى بزازها وخليتها تقعد في وضع الدوجي... هي : اوعي تدخله ف طيزي أنا بقولك أهوو.. أنا : انتي هنا تحت أمري أنا اعمل اللي عانا عايزه سامعة ولا لا وروحت مدخل صوباعين في طيزها مرة واحدة.. هي : ااااااه ااااااخ آآآآآآه براحة طيب خلاص أعمل اللي إنت عاوزه.. روت مدخل بتاعي في كسها كله مرة واحدة من غير ما أشيل صوابعي... هي: اااااااه ااااااي ااااي شيل صوابعك طيب... أنا؛ لا مفيش رحمة مش هرحم وبدأت أدخلهم مع بعض لمدة خمس دقايق وبعد كدا لقيت شلالات عسل نازلة بعد ما خرجت زبي من كسها خدهم وبدأت أحطهم على خرم طيزها وقالتلي بتعمل أيه قولتلها عشان صوابعي متوجعكيش ف طيزك قالتلي ماشي ودهنتهم وفجأة مرة واحدة روحت زارفلها بتاعي في طيزها وكانت ضيقة جداََ.. هي : اااااااه اااااااه اااااه ااااااخ أاااااااي براحة براحة خرجه بسرعة ونبي انا عمري ما اتنكت ف طيزي
سكتها وبدأت أدخل صوابعي في كسها وهي بتصرخ من الألم ومش قادة وكنت سايب طيزها تاخد على حجم زبي وبعد كدا كملت نيك وكنت بلعب بأيد في بزازها وأيد تانية في كسها وزنبورها وكانت هتجيب وبدأت طيزها تفتح وتقفل على زبي الحركة اللي بتخليني أمووت من الهيجان.. هي : هجيييب مش قادرة بقى.... انا كمان هجيب.. هي :طيب يلا ننزل مع بعض.. أنا : أجيب فين... هي : فطيزي طفي نار طيزي
ااااااه
ااااه اااااه بجيب.. وانا كمان بجيييب... وفي صوت جماعي... ااااااه ااااااه
وجيبوا مع بعض ف نفس اللحظة
................
أنظرو الجزء الجاي قريب جداََ نكمل فيه بقيه القصة... وقولولي رأيكم في كومنت
أسمي على عمري 19 سنة نسكن نحن وعائلة والدي بمنطقة واحدة كما تعرف ب"منطقة عائلية".. وتبدأ أحداث قصتنا عندما ذهبت أمي لتهنئة زوجة إبن عم أبي وتدعي سلوى ويقارب عمرها ال 50 عام كانت أمي تقوم بتهنئتها علي نجاح إبنها بالمرحلة الثانوية كما باركت لي عمتو سلوى كما أقول لها وذهبت أمي جلست عندهم ما يقارب ساعة أو ساعة ونصف وكل هذا الوقت وأنا اتمتع برؤية صدر سلوى المفتن أمامي وأيضاََ مؤخرتها الجميلة عندما تقوم بتحضر لنا المشتري أو تقوم لفعل غرض معين.. والآن حان وقت الرحيل إستئذنت أمي عمتو سلوى للرحيل ورحلنا ولكني جلست في الخارج في السور الخاص لمنزلنا الذي هو بجوار منزلهم تماماََ لتخرج عمتو سلوى لجلب بعض الأشياء من الخارج وتنادي على لمساعدتها في جلب بعض الخضروات من المخزون الخاص بها في سور منزلهم فذهبت لمساعدتها.. وفي وسط مساعدتي لها لامست صدرها بدون أن أقصد لأنني كنت أجلب لها بعض "البصل" وأعطيه لها وتكررت اللامس 4 أو 5 مرات بدون عمد وأقسم على ذلك ولكنني إنتهيت من عملي وكنت سأرحل لكنها طلبت مني الوقوف معها لتسليتها وهي تقوم بالتنظيف في سور منزلها فوقف معها وفي وسط وهي تقوم بالمسح وهي مطأطأة رأسها الأسفل أرطمت مؤخرتها بقضيبي لم أكن أعرف إن كانت تمدت ذلك أم لا ولكنني شعرت بشعور رائع حينها لأنني كنت في سن ال 17 من عمري كنت صغيراََ وقتها وظل الأرتطام يتكرر ثلاث أو أربع مرات إلى أن كان قضيبي يبدو أنه منتصباََ من فوق البنطال وطوله حينها كان بين ال15 ألي 16.5 سم لا أتذكر بالتحديد ولكنها عندما وقفت وإنتهت من عملها وتحدثت معي في أشياء تافهة لمدة 10 دقائق وجئت أن أرحل لكنها نادت على (أسمحو لي أن أتحدث بالعامية في هذا الجزء)
سلوى : على
أنا : نعم يا عمتو
سلوى : خد تعالي هنا
أنا : محتاجة حاجة تاني أساعدك؟!
سلوى :لا أنا عايزة أسألك على حاجة
أنا : إتفضلي
سلوى : هو أي ده... بتشاور على بتاعي
أنا : أنا آسف يا عمتو بس دا بيحصل لكل الشباب معلش
سلوى : لا لا آسف على أيه خد تعالي جنبي هنا
أنا : جيت أهو حضرتك عاوزة أي
سلوى : تعالي خش أقعد معايا جوا
أنا : بس حضرتك كلهم خرجوا مفيش حد في الشقة
سلوى : مانا عارفة تعالي بس
أنا : أمري على ****
ودخلنا إلى داخل البيت وجلسنا وجلست تتحدث لدقائق معدودة عن الحياة والأحوال والمشغل والكلية التي أنوي الإلتحاق بها
سلوى : بقولك أي إنت جامد أوي "ضاحكة"
أنا : إزاي يعني مش فاهم
سلوى : أصل أنا ست كبيرة بقالي حوالي 10 سنين مشوفتش المنظر اللي شوفته من شوية دا
أنا : أنا أسف حضرتك بس أ...
سلوى : مفيش بس
ولقيتها بتقرب مني بشدة لحد ما إنعدمت المسافة بينا
وبدأت تلاعب بتاعي
أنا : حضرتك مينفعش كدة إنتي مرات عمي مهما كان
سلوى : هو إبن عم أبوك وكمان هو مش مكفيني أعمل إيه
أنا : طب حضرتك...
سلوى : هوششششش
ووضعت يداها على فمي حتى لا أتكلم
وبدأت تلاعب بتاعي إلى أن أنتصب وبقي زي الحديدة... وبعد كدا طلعته من البنطلون
سلوى : ياااا أحاااااا أنا بقالي كتير مشوفتش المنظر دا
أنا بعد أن إستلمت وبدأت أتجاوب : ليه هو جوزك معندوش واحد
سلوى : مكانش بالحجم دة.. وبقي أصغر دلوقت
انا : بس أنا عمري ما نيكت قبل كدا
سلوى : متخافش سيبلي نفسك خالص
وبدأت الأن بمص بتاعي... ومن ثم تحدثت أنا
أنا : بدل ما بتمسي لوحدك تعالي نعمل وضع 69
سلوى : مانت شقى أهو في أيه بقى
أنا : لا دانا شقى من الزرايب وماليش قرايب
سلوى : هما راحو فين
أنا؛ **** يرحمهم بقا "وضحكنا"
وبدأت أمص في كسها كان طعمه حلو أوي لدرجة أني بدأت الكلس فيه زي الجيلاتي وأعض زنبورها وهي تصوت اااااااه أرحم كسي المحروم يا وسخ ااااااه...
أنا : مين ده اللي وسخ يا شرموطة دانا هطلع ميتين كسمك النهاردة... هي : أشتمني كمان ايوة أنا لبوتك وشرموطتك وكل حاجة انت عاوزها بس أبوس أيدك تكني
ودخلت صباعي في كسها... هي : اااااااه مش هقدر مش هقدر هجيب اااااه اااايييي.. وخرجت شلال ماية وعسل وكل حاجة حلوة ممكن تتخيلها
أنا : يلا ننيك يا لبوة ولا أيه
سلوى : أيوة أبوس إيدك نكني
وبدأت أفرش كسها من برة وأعض في كلامات بزازها اللي واقفين زي الخشبة وهي كانت بتترجاني إني أدخله.. ومرة واحدة روحت راشقه كله في كسها.. هي : اااااااه يخربيت براحة أمك هتسمعنا أاااااااي مش قادرة هجيب تاني ااااااه... ونزلت عسلها كله خدته دهنته على زبي وعلى بزازها وخليتها تقعد في وضع الدوجي... هي : اوعي تدخله ف طيزي أنا بقولك أهوو.. أنا : انتي هنا تحت أمري أنا اعمل اللي عانا عايزه سامعة ولا لا وروحت مدخل صوباعين في طيزها مرة واحدة.. هي : ااااااه ااااااخ آآآآآآه براحة طيب خلاص أعمل اللي إنت عاوزه.. روت مدخل بتاعي في كسها كله مرة واحدة من غير ما أشيل صوابعي... هي: اااااااه ااااااي ااااي شيل صوابعك طيب... أنا؛ لا مفيش رحمة مش هرحم وبدأت أدخلهم مع بعض لمدة خمس دقايق وبعد كدا لقيت شلالات عسل نازلة بعد ما خرجت زبي من كسها خدهم وبدأت أحطهم على خرم طيزها وقالتلي بتعمل أيه قولتلها عشان صوابعي متوجعكيش ف طيزك قالتلي ماشي ودهنتهم وفجأة مرة واحدة روحت زارفلها بتاعي في طيزها وكانت ضيقة جداََ.. هي : اااااااه اااااااه اااااه ااااااخ أاااااااي براحة براحة خرجه بسرعة ونبي انا عمري ما اتنكت ف طيزي
سكتها وبدأت أدخل صوابعي في كسها وهي بتصرخ من الألم ومش قادة وكنت سايب طيزها تاخد على حجم زبي وبعد كدا كملت نيك وكنت بلعب بأيد في بزازها وأيد تانية في كسها وزنبورها وكانت هتجيب وبدأت طيزها تفتح وتقفل على زبي الحركة اللي بتخليني أمووت من الهيجان.. هي : هجيييب مش قادرة بقى.... انا كمان هجيب.. هي :طيب يلا ننزل مع بعض.. أنا : أجيب فين... هي : فطيزي طفي نار طيزي
ااااااه
ااااه اااااه بجيب.. وانا كمان بجيييب... وفي صوت جماعي... ااااااه ااااااه
وجيبوا مع بعض ف نفس اللحظة
................
أنظرو الجزء الجاي قريب جداََ نكمل فيه بقيه القصة... وقولولي رأيكم في كومنت