سكساوي للرجال
09-19-2019, 02:03 AM
مرحبا ، اسمي اسامة عمري 29 تدور احداث قصتي قبل عامين حيث كانت البداية مع اختي التي سيتضح لكم لاحقا انها شرموطة،تصغرني اختي ب11سنة وقتها كانت قد بلغت 16 وكانت تملك جسم سكساوي يستحق النيك وكنت امسك نفسي بالعافية من جمال جسمها وحركات بزازها وهز طيزها عندما تتحرك امامي وباعتباري اخيها الوحيد وهي اختي الوحيدة كانت علاقتنا قوية وفي احد الليالي لعب الشيطان في عقلي وجيت حكيت معها وهي تلعب بلايستيشن وقلتلها الليلة عازمك ع عشاء شن رايك وهي فرحت وقلتلها راح نسوي سهرة حلوة في غرفتي شو حابه تاكلي قالتلي شيش وبيتزا وفعلت طلعت ف الليل وجبت شيش وبيتزا م المطعم ولما رجعت كانو ابويا وامي نايمين وهي كانت بغرفتها طرقت الباب فتحتلي وقلتلها يلا العشا جاهز قالتلي راح الحقك وبعد خمس دقايق دخلت غرفتي وكنت انا لابس شورت وتي شيرت وصدمني اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم واصل لنص فخذتها لونه احمر ومن فوق مفتوح عند الصدر وراحت اتنط فرحانه عشان جبت العشا وصدرها صار ينط من مكانه وما كانت لابسه سوتيانه ومن تحت ارتفع وشفت الكلوت الابيض،قعدت جنبي وصارت تتعشى وانا مو قادر شيل عيني من جسمها وصارت زبري ينتفخ ومش قادر اخبيه وشفت انها حست بيه وصارت مرة مرة تنظر لزبري وكل شوي يتجلس جلسة يبان عليها افخاذها وتنحني ويبان علبها صدرها،بعد خلصنا العشا ماراحت وظلت معي تحكي ولقيت حالي بغازلها وقلتلها رايحة بنوته حلوة وجسمك صاير جسم انثى عن جد وصارت تضحك وقربت منها ومسكت ايدها وحطيتها على زبري وهي مستغربه وسألتها تعرفي شو هاد قالتلي ايه بس مالو كبير هيك قلتلها لانو بدو ياك وقربت منها وصرت بوس فيها بشفايفها وهي استسلمت وصارت تقبض بايدها ع زبري وانا شلحتها قميص النوم وبديت امث بصدرها والحسو وهي تتأوه وصارت تقول من زمان مان بدي ياك وصرت اسخن انا اكثر واكثر لما اسمع اهاتها ونيمتها ع السرير وفتحتلها رجليها وصرت الحس كسها وابوسو والعب عليه يشفايفي واصابعي وهي عم بتصرخ وتتأوه وانا بقفل فمها بايدي مشان ماحدا يسمعنا ، ولقيتها مرة وحدة هاحمة ع زبري وشلحتني الشورت وصارت تبوس وتمص وترضع بزبري وبتحطو كلو في فمها وبتمص مص مو عادي لحد ما جبت ظهري بفمها وصارت تتلذذ بطعمتو ولساتها عم بتمص فيه ، لقيت حالي منيمها ع بطنها وفاتحلها طيزها بايديا وحطيت زبري ع فتحة طيزها وصرت ادعكو وحكو ع طيزها وفلقات طيزها وهي تتأوه وتصرخ وتقول يلا دخلو مو قادرة اتحمل و ع طول دخلت راسو بطيزها وكان طيزها ضيق كتير وصرت اضغط ودخلو اضغط ودخلو لحد مادخل وهي تتأوه وتصرخ وصرت نيك فيها بزبري بطيزها صرت دخلو وخرجو وصارت فتحة طيزها حمراء م النيك ، ولقيت حالي بنيك فيها ربع ساعة لحد ماجبت ظهري بطيزها وهي تتاوه من المتعة والالم وارتمت ف حضني وصارت تلعب ع زبري وهي نايمة ع صدري وانا عم العب ع كسها وكل شوي بدعكلها كسها لحد ماتجيب ظهرها لحد ما حسيتها حدوخ م التعب وصرت بوس شفايفها وبعد ماخلصنا بعد ساعتين قالتلي انا خلاص تعبت ، وطلعت عريانة وتركتلي قميص النوم وقالتلي المرة الجاية راح اخذو منك ، وصرت راقبها وهي ماشية لغرفتها مش قادرة تسند حالها وتتوجع من طيزها ولساتها عم تدعك كسها .....
وصارت القحبة تبعي وبعد هيك صرت نيكها كل ليلة تجيني بالغرفة او اجيها انا بغرفتها من غير طبعا ماحدا يحس،وصرت مابقدر عيش من غيرها وهي كمان، المهم بعد فترة حوالي الشهرين من اول مرة لنا مع بعض لقيت حالي مو حابب انو انيكها كل يوم وصارت شهوتي الجنسية معها بتخف وصارت هي كمان بتحس بس انا تحججت انو مانقدر نعملها كل يوم عشان ماحدا يحس وصرت انزل مقاطع سكس وابعثلها مشان تتفرج وصرت انا وهي مدمنين افلام سكس، في مرة من المرات كنت لحالي بالغرفة وبنزل مقطع صارت لخبطة ونزل مقطع لواط،ف الاول تضايقت وكنت بدي احذفو بس مابعرف شو خلاني اتفرج عليه واول ماخلص فتحتو مرة ثانية ولقيت حالي عم ادعك زبري وانا بتفرج وع طول تخيلت حالي انا اللي بتناك وصرت اتفرج ع المقطع اللي بعدو واللي بعدو وصارت شهوتي بتزيد وصرت حس حالي بدي حدا ينيكني،بنفس اليوم تواعدت انا واختي واجتني بالغرفة وفعلا بعد ماخلصت نياكتها صرت اسألها شو بتحس وانا عم بنيكها بطيزها صارت تشرحلي انو كتير بيوجع بس برضو حلو وبتحس بشعور غريب مع الوجع وانو في زبر بطيزك،رجعت اختي لغرفتها وانا صرت لحالي ولقيت نفسي بحط اصبعي بطيزي وصرت دخلو وبتخيل انو حدا عم ينيكني وصرت نيك حالي وكل مرة دخل اصبع لحد مادخلت 3اصابع بطيزي وصرت اتأوه لحد مانمت،ثاني يوم كنت مو طايق حالي وكنت عم دور ع حدا ينيكني عشان ارتاح وصرت حس انو محتاح لزب ضروري،واول مرة ببص لحالي بالمراية وانا بالبوكسر وحسيت انو طيزي كبيرة وجسمي حلو وفكرت انو اجرب حظي بالنادي الرياضي وفعلا رحت ع النادي الصبح وحكيت مع المدرب قالي وليش بدك تتمرن لقيت حالي بقلو بحس انو طيزي بدت تكبر وبدي نقصها وهو انصدم من ردي،المهم بديت اتمرن وانا بحرك بجسمي وادلع وشايف عيون المدرب وهي مركزة معي وبطيزي واجيت ع واحد من الاجهزة وعملت حالي مابعرف كيف يشتغل وقتها ماكان في حدا بالنادي الا انا والمدرب وجا المدرب مشان يفهمني كيف اقدر اعمل التمرين وصارت يتعمد يلمس طيزي وانا كنت مستمتع وحسيت انو مافي احلى من هيك فرصة وقالي انت فعلا طيزك كبيرة قلتلو ايه مشان هيك بدي اعمل تمارين ، مسكها بايده وقال بس حلوة هيك طيزك قلتلو شكرا لقيتو مسكها وصار عم يدعك فيها قلتلو شو بتعمل قال هيدا نوع تمارين زي المساج بس ماينفع اعملو هون شو رايك نروح ع الغرفة اللي جوا تبع المساج قلتلو مافي مشكلة و ع طول لقيتو قفل باب النادي ودخلنا الغرفة لقيت فيها سرير نوم وشاشة قلتلو وين غرفة المساج قال هيدي هي بعمل فيها المساج وحضني م الخلف وقال بس مو اي حدا طلب مني اقلع ملابسي وصير بالبوكسر ونمت ع بطني وبدا يدلك بجسمي ويعملي مساج وانا حسيت حالي بعالم ثاني وكانت لمساتو جنسية ع رقبتي وكتوفي وافخاذي وصرت حس حالي بدي ياه وصار عم يدلك بطيزي ونزلي البوكسر وانا سكتت حسيت انو ما في داعي اعمل حالي مو فهمان وصار يلعبلي ع طيزي وفلقات طيزي وصار يحك اصبعو بفتحة طيزي وصرت انا اتأوه و بعدين حسيت ان ف حاجة عم تدعك بطيزي التفتت لقيتو عم يدعك زبو وكان كتير كبير وصرت خايف وسالتو شو راح تعمل قالي ماتخاف وجاب زيت المساج ودعك منو بطيزي وبزبو وصرت انا عم افتح طيزي وقربلو وصار يدخل فيه بطيزي وحسيت حالي راح موت قلتلو هيدي اول مرة بالراحة قالي ماتخاف حبيبي ونام فوقي وصار يبوس رقبتي واكتافي وصرت انا ذوب تحتو وبدا يدخلو وانا بتوجع واتأوه لحد مادخلو كلو وانا نسيت حالي وصرت قلو يلا نيكني نيكني وفعلا صار ينيكني وكل شوي ينيكني اقوى واسرع وانا تحتو مو قادر اعمل شي وصار ينيكني لحد ما جاب ظهرو وحسيت بيه عم يقذفو بطيزي جوا وحسيتو ساخن كتير وقتها ما كنت قادر اتحرك وحسيت بشعور اختي لما نكتها اول مرة وصار المدرب عم يقولي يلا روح ع بيتك نظف حالك وتعا بكره الصبح مشان نكمل تمارين لقيت حالي عم امشي خطوة خطوة وطيزي عم توجعني وصار الحليب تبع المدرب عم ينزل من طيزي وبحسو يقطر ع افخاذي وما بصدق كيف وصلت ع البيت وانا داخل ع البناية لقيت جارنا عم احمد صار يسألني شو بيك مالحقت رد لقيت حالي واقع بارضي ومش قادر قوم م الوجع اخذني عم احمد ع بيتو ............ المرة الجاية احكيلكم شو صار بشقة عم احمد......... لو عجبتكم القصة بالجزء الاول والثاني بدي اعجاباتكم لسه فيه كتير هيدي بس البداية
اكمل لكم في هذه القصة الجزء الثالث ، كنت قد توقفت عندما وصلت للبناية وقواي قد خارت بعدما قام مدرب صالة الجيم بنيكي حتى لم اقدر على المشي ووقعت في البناية من شدة التعب امام عم احمد الذي قام بمساعدتي على المشي ولانني اسكن بالطابق الخامس وهو رجل كبير كان من الافضل ان يقوم بادخالي الى شقته لانه يسكن في الطابق الارضي اول مادخلنا صار عم احمد يسالني شو بيك ، صايرلك هبوط يا ابني انا جاوبتو قلتلو لا بس تعبان مو اكثر ، كان عم احمد رجل كبير ف العمر في بداية الستينات تقريبا لكنه مهتم بصحته ويمارس الرياضة كثيرا ويملك جسم متناسق ، قبل هذه اللحظة لم اكن الاحظ تناسق جسمه ولا جماله ولكن في الوضع الذي كنت فيه وبعدما تحركت داخلي نزعة السالب صرت اركز عليه وع تفاصيله عندما كان يتكلم معي ، صار عم احمد يحاول بعرف شو صايرلي وجابلي مياه مشان اشربها وقتها قلتلو انا راح اطلع لشقتنا قالي لا مايصير خلك مرتاح ، قلتلو ما تخاف بس انا لازم ادخل للحمام قالي مو مشكلة انا كمان عندي حمام مثل حمام شقتكم وصار يضحك ضحكت بس من الالم اللي بطيزي صرت اتوجع قالي راح دخلك للحمام قلتلو مايصير ، قالي ماراح خليك تدخل لحالك حاولت فهمو بس اصر انو يدخل معي وقتها شكيت ممكن في عقلو شي بدو يسويه بس كان كل همي لو شاف طيزي وهي مليانة بالسائل المنوي تبع المدرب ، فعلا دخلا للحمام ودخل معي عم احمد وقالي ماتستحي خوذ راحتك انا مثل ابوك ، وعشان ماتنحرج راح التفت عشان ماشوف شي ، وقتها قلت هيك احسن لانو لو طلع بيحب السوالب مو وقتو هلا بالحالة اللي انا فيها ، فعلت شلحت البنطلون ويادوب بحاول اقعد ع القعدة مشان غسل ونظف حالي سمعت صوت عم احمد بيشهق ويقول لك شو هاد التفت لقيتو قدامي ويقول لف لف خليني شوف صرت قلو عم احمد مشان **** ماتفضحني ، صار يقول لك شو صاير معك مين عمل معك هيك ، كذبت عليه وقلتلو رحت عند رفيقي بمنكقة بعيدة تعرضولي شباب مابعرفهم ويعملو فيا هيك ، قال بس انت كبير ورجال مافيك ادافع ع حالك قلتلو كانو كتير وشباب زعران ماعرفت افلت منهم ، صار يقول يامسكين ، خلاص اغسل واتشطف ، وطلع وسابني ، انا وقتها كنت قريب موت من عم احمد لو قال لابويا وفضحني ، خلصت وطلعت لقيت عم احمد مستنيني بالصالة وقال حبيبي انت مثل ابني واللي صار معك ضايقني كتير ، مشان هيك راح ساعدك مشان ماحدا يعرف شو صار معك ، قلتلو كيف بدك تساعدني ، قال انت مو قادر تتحرك مشان هيك انا عندي مرهم خاص للبواسير خليك تدهنو مشان ترتاح،ودخلنا انا وهو لغرفة النوم تبعو وطلب مني اقلع هدومي وكانت ف مراية كبيرة بغرفتو قالي افضل شي تنحني قدام المراية عشان تشوف شكل طيزك وفعلا شفتها كانت حمراء كثير حسيتها بتنفجر وخرم طيزي حسيتو كبير ماكان هيك قلتلو عطيني الكريم قالي نام ع السرير احسن وصار يحطلي الكريم بايدي وحاولت ادهن ماعرفت وصار يقول لا مو هون ادهن هون انت لازم تدهن بطيزك و عطول حط شويه من الكريم بايدو وصار يدهن ف فلقات طيزي و ع خرم طيزي ومافيش فعلا كم دقيقة لقيت حالي ارتحت وماصرت بحس اي الم بس صرت بحس باصبع عم احمد يدخل لخرم طيزي ووقتها تحول الموضوع من الم لمتعة وصرت متمني ينيكني باصبعو لحد ما ارتاح وهون كانت الصدمة قلتلو عم احمد ماصرت حاسس بشي قالي ايه هذا مرهم كتير كويس وحط المرهم جنبي ع الطاولة وشفت اسم المرهم وما كان مرهم للبواسير كان مخدر موضعي وبعد شوي حسيت عم احمد هو بيجلس ع رجليا وبالحركة اللي عملها حسيت حالي تكتفت ومو عارف اتحرك وصار يدلك بافخاذي وفلقات طيزي وشوي شوي حسيت بزبرو عم يدخل بين افخاذي وانا بين المتعة والخوف ولقيت حال بسألو عمو احمد انت شو عم بتساوي لقيتو قرب مني وقال بصوت واطي ف اذني انا عم نيكك يا حبيب عمو احمد راح خليك اسعد سالب بالدنيا وراح تصير السالب تبعي بس وماحدا يلمس طيزك الا انا وحسيت الكلام كتير حلو وخلاني افتحي رجليا تحت رجليه ونفخت طيزي مشان تتوسع وصار هو يبوس في رقبتي وشفايفي ورجع لنفس القعدة اللي كان قاعدها وصار يدخل في زبو بطيزي وحسيت طيزي عم تتوسع من غير وجع وصار عم ينيك فيا بالراحة وشوي شوي يدخل زبو لحد مادخل كلو وانا مستمتع ع الاخير وعم اتأوه وصرت اتحرك تحتو مثل ما كانت اختي بتعمل لما تحب تخليني حس بالمتعة وصار عم احمد صوتو يطلع واسمع اهاتو واسمع كلماتو بحبك يا حبيب عمو بحب طيزك وصار كل شي عم ينيك وينيك لحد ماحسيت حالي خلاص راح انفجر وقبل مايخلص جاب ظهرو وخلاه ينزل ع فلقات طيزي وبعدها نام جنبي واخذني في حضنو وخلا زبو بين افخاذي من قدام يدخل ويطلع فيه ويبوس في شفايفي ويلعب ع صدري ورقبتي وانا حاس بالمتعة ، وبتذكر اليوم هاداك صار عم احمد ينيكني من الصبح لليل مرة يخليني انا نام فوقو ومرة يخليني اقعد ع زبو وصير نط لفوق وكنت اتعمد كل وضع نعملو انا واختي صرت اعملو مع عم احمد وخليتو ينيكني مثل ما بدو وهو ماتعب ابدا وكل شوي صار ينيك بطيزي وخلاني حتى مص زبو وارضعو وجاب ظهرو ع وجهي و عصدري والغريب وانا بمص زبو بتذكر اختي وصرت اتخيل اختي وهي بترضع زب كبير مثل زب عم احمد لانو زبو كان اكبر من زبي كتير وصار كل شوي تتغير كلماتو حتى صار يقول بحبك يا حبيبة عمو احمد ، انت من هلا زوجة عمو احمد وراح ينيكك كل يوم صبح وليل وانا مستمتع وقول اكيد عمو انا تبعك انت بس وراح خليك تنيكني متى ما بدك وماراح روح لزب غير زبك وقبل ما اطلع صار عم يدهنلي طيزي بالمرهم عشان ما اتألم وقال بكره نتقابل وباسني بشفايفي وخبطلي ع طيزي وقال سلام شرموطتي وحسيت الكلمة فعلا وحسيت حالي شرموطة عن جد ، وطلعت لشقتنا ورحت ع غرفتي ونمت ع السرير ولقيت حالي نايم م التعب وما صحيت الا ع صوت باب غرفتي عم يدق وكانت اختي فتحتلها الباب كانت واقفة قدام غرفتي عريانه مو لابسة شي وحسيتها كتير زعلانه ، وقتها تخيلت حالي عم احمد وع طول مسكتها من ايدها ودخلتها للغرفة ....... تابعو التكملة
وصارت القحبة تبعي وبعد هيك صرت نيكها كل ليلة تجيني بالغرفة او اجيها انا بغرفتها من غير طبعا ماحدا يحس،وصرت مابقدر عيش من غيرها وهي كمان، المهم بعد فترة حوالي الشهرين من اول مرة لنا مع بعض لقيت حالي مو حابب انو انيكها كل يوم وصارت شهوتي الجنسية معها بتخف وصارت هي كمان بتحس بس انا تحججت انو مانقدر نعملها كل يوم عشان ماحدا يحس وصرت انزل مقاطع سكس وابعثلها مشان تتفرج وصرت انا وهي مدمنين افلام سكس، في مرة من المرات كنت لحالي بالغرفة وبنزل مقطع صارت لخبطة ونزل مقطع لواط،ف الاول تضايقت وكنت بدي احذفو بس مابعرف شو خلاني اتفرج عليه واول ماخلص فتحتو مرة ثانية ولقيت حالي عم ادعك زبري وانا بتفرج وع طول تخيلت حالي انا اللي بتناك وصرت اتفرج ع المقطع اللي بعدو واللي بعدو وصارت شهوتي بتزيد وصرت حس حالي بدي حدا ينيكني،بنفس اليوم تواعدت انا واختي واجتني بالغرفة وفعلا بعد ماخلصت نياكتها صرت اسألها شو بتحس وانا عم بنيكها بطيزها صارت تشرحلي انو كتير بيوجع بس برضو حلو وبتحس بشعور غريب مع الوجع وانو في زبر بطيزك،رجعت اختي لغرفتها وانا صرت لحالي ولقيت نفسي بحط اصبعي بطيزي وصرت دخلو وبتخيل انو حدا عم ينيكني وصرت نيك حالي وكل مرة دخل اصبع لحد مادخلت 3اصابع بطيزي وصرت اتأوه لحد مانمت،ثاني يوم كنت مو طايق حالي وكنت عم دور ع حدا ينيكني عشان ارتاح وصرت حس انو محتاح لزب ضروري،واول مرة ببص لحالي بالمراية وانا بالبوكسر وحسيت انو طيزي كبيرة وجسمي حلو وفكرت انو اجرب حظي بالنادي الرياضي وفعلا رحت ع النادي الصبح وحكيت مع المدرب قالي وليش بدك تتمرن لقيت حالي بقلو بحس انو طيزي بدت تكبر وبدي نقصها وهو انصدم من ردي،المهم بديت اتمرن وانا بحرك بجسمي وادلع وشايف عيون المدرب وهي مركزة معي وبطيزي واجيت ع واحد من الاجهزة وعملت حالي مابعرف كيف يشتغل وقتها ماكان في حدا بالنادي الا انا والمدرب وجا المدرب مشان يفهمني كيف اقدر اعمل التمرين وصارت يتعمد يلمس طيزي وانا كنت مستمتع وحسيت انو مافي احلى من هيك فرصة وقالي انت فعلا طيزك كبيرة قلتلو ايه مشان هيك بدي اعمل تمارين ، مسكها بايده وقال بس حلوة هيك طيزك قلتلو شكرا لقيتو مسكها وصار عم يدعك فيها قلتلو شو بتعمل قال هيدا نوع تمارين زي المساج بس ماينفع اعملو هون شو رايك نروح ع الغرفة اللي جوا تبع المساج قلتلو مافي مشكلة و ع طول لقيتو قفل باب النادي ودخلنا الغرفة لقيت فيها سرير نوم وشاشة قلتلو وين غرفة المساج قال هيدي هي بعمل فيها المساج وحضني م الخلف وقال بس مو اي حدا طلب مني اقلع ملابسي وصير بالبوكسر ونمت ع بطني وبدا يدلك بجسمي ويعملي مساج وانا حسيت حالي بعالم ثاني وكانت لمساتو جنسية ع رقبتي وكتوفي وافخاذي وصرت حس حالي بدي ياه وصار عم يدلك بطيزي ونزلي البوكسر وانا سكتت حسيت انو ما في داعي اعمل حالي مو فهمان وصار يلعبلي ع طيزي وفلقات طيزي وصار يحك اصبعو بفتحة طيزي وصرت انا اتأوه و بعدين حسيت ان ف حاجة عم تدعك بطيزي التفتت لقيتو عم يدعك زبو وكان كتير كبير وصرت خايف وسالتو شو راح تعمل قالي ماتخاف وجاب زيت المساج ودعك منو بطيزي وبزبو وصرت انا عم افتح طيزي وقربلو وصار يدخل فيه بطيزي وحسيت حالي راح موت قلتلو هيدي اول مرة بالراحة قالي ماتخاف حبيبي ونام فوقي وصار يبوس رقبتي واكتافي وصرت انا ذوب تحتو وبدا يدخلو وانا بتوجع واتأوه لحد مادخلو كلو وانا نسيت حالي وصرت قلو يلا نيكني نيكني وفعلا صار ينيكني وكل شوي ينيكني اقوى واسرع وانا تحتو مو قادر اعمل شي وصار ينيكني لحد ما جاب ظهرو وحسيت بيه عم يقذفو بطيزي جوا وحسيتو ساخن كتير وقتها ما كنت قادر اتحرك وحسيت بشعور اختي لما نكتها اول مرة وصار المدرب عم يقولي يلا روح ع بيتك نظف حالك وتعا بكره الصبح مشان نكمل تمارين لقيت حالي عم امشي خطوة خطوة وطيزي عم توجعني وصار الحليب تبع المدرب عم ينزل من طيزي وبحسو يقطر ع افخاذي وما بصدق كيف وصلت ع البيت وانا داخل ع البناية لقيت جارنا عم احمد صار يسألني شو بيك مالحقت رد لقيت حالي واقع بارضي ومش قادر قوم م الوجع اخذني عم احمد ع بيتو ............ المرة الجاية احكيلكم شو صار بشقة عم احمد......... لو عجبتكم القصة بالجزء الاول والثاني بدي اعجاباتكم لسه فيه كتير هيدي بس البداية
اكمل لكم في هذه القصة الجزء الثالث ، كنت قد توقفت عندما وصلت للبناية وقواي قد خارت بعدما قام مدرب صالة الجيم بنيكي حتى لم اقدر على المشي ووقعت في البناية من شدة التعب امام عم احمد الذي قام بمساعدتي على المشي ولانني اسكن بالطابق الخامس وهو رجل كبير كان من الافضل ان يقوم بادخالي الى شقته لانه يسكن في الطابق الارضي اول مادخلنا صار عم احمد يسالني شو بيك ، صايرلك هبوط يا ابني انا جاوبتو قلتلو لا بس تعبان مو اكثر ، كان عم احمد رجل كبير ف العمر في بداية الستينات تقريبا لكنه مهتم بصحته ويمارس الرياضة كثيرا ويملك جسم متناسق ، قبل هذه اللحظة لم اكن الاحظ تناسق جسمه ولا جماله ولكن في الوضع الذي كنت فيه وبعدما تحركت داخلي نزعة السالب صرت اركز عليه وع تفاصيله عندما كان يتكلم معي ، صار عم احمد يحاول بعرف شو صايرلي وجابلي مياه مشان اشربها وقتها قلتلو انا راح اطلع لشقتنا قالي لا مايصير خلك مرتاح ، قلتلو ما تخاف بس انا لازم ادخل للحمام قالي مو مشكلة انا كمان عندي حمام مثل حمام شقتكم وصار يضحك ضحكت بس من الالم اللي بطيزي صرت اتوجع قالي راح دخلك للحمام قلتلو مايصير ، قالي ماراح خليك تدخل لحالك حاولت فهمو بس اصر انو يدخل معي وقتها شكيت ممكن في عقلو شي بدو يسويه بس كان كل همي لو شاف طيزي وهي مليانة بالسائل المنوي تبع المدرب ، فعلا دخلا للحمام ودخل معي عم احمد وقالي ماتستحي خوذ راحتك انا مثل ابوك ، وعشان ماتنحرج راح التفت عشان ماشوف شي ، وقتها قلت هيك احسن لانو لو طلع بيحب السوالب مو وقتو هلا بالحالة اللي انا فيها ، فعلت شلحت البنطلون ويادوب بحاول اقعد ع القعدة مشان غسل ونظف حالي سمعت صوت عم احمد بيشهق ويقول لك شو هاد التفت لقيتو قدامي ويقول لف لف خليني شوف صرت قلو عم احمد مشان **** ماتفضحني ، صار يقول لك شو صاير معك مين عمل معك هيك ، كذبت عليه وقلتلو رحت عند رفيقي بمنكقة بعيدة تعرضولي شباب مابعرفهم ويعملو فيا هيك ، قال بس انت كبير ورجال مافيك ادافع ع حالك قلتلو كانو كتير وشباب زعران ماعرفت افلت منهم ، صار يقول يامسكين ، خلاص اغسل واتشطف ، وطلع وسابني ، انا وقتها كنت قريب موت من عم احمد لو قال لابويا وفضحني ، خلصت وطلعت لقيت عم احمد مستنيني بالصالة وقال حبيبي انت مثل ابني واللي صار معك ضايقني كتير ، مشان هيك راح ساعدك مشان ماحدا يعرف شو صار معك ، قلتلو كيف بدك تساعدني ، قال انت مو قادر تتحرك مشان هيك انا عندي مرهم خاص للبواسير خليك تدهنو مشان ترتاح،ودخلنا انا وهو لغرفة النوم تبعو وطلب مني اقلع هدومي وكانت ف مراية كبيرة بغرفتو قالي افضل شي تنحني قدام المراية عشان تشوف شكل طيزك وفعلا شفتها كانت حمراء كثير حسيتها بتنفجر وخرم طيزي حسيتو كبير ماكان هيك قلتلو عطيني الكريم قالي نام ع السرير احسن وصار يحطلي الكريم بايدي وحاولت ادهن ماعرفت وصار يقول لا مو هون ادهن هون انت لازم تدهن بطيزك و عطول حط شويه من الكريم بايدو وصار يدهن ف فلقات طيزي و ع خرم طيزي ومافيش فعلا كم دقيقة لقيت حالي ارتحت وماصرت بحس اي الم بس صرت بحس باصبع عم احمد يدخل لخرم طيزي ووقتها تحول الموضوع من الم لمتعة وصرت متمني ينيكني باصبعو لحد ما ارتاح وهون كانت الصدمة قلتلو عم احمد ماصرت حاسس بشي قالي ايه هذا مرهم كتير كويس وحط المرهم جنبي ع الطاولة وشفت اسم المرهم وما كان مرهم للبواسير كان مخدر موضعي وبعد شوي حسيت عم احمد هو بيجلس ع رجليا وبالحركة اللي عملها حسيت حالي تكتفت ومو عارف اتحرك وصار يدلك بافخاذي وفلقات طيزي وشوي شوي حسيت بزبرو عم يدخل بين افخاذي وانا بين المتعة والخوف ولقيت حال بسألو عمو احمد انت شو عم بتساوي لقيتو قرب مني وقال بصوت واطي ف اذني انا عم نيكك يا حبيب عمو احمد راح خليك اسعد سالب بالدنيا وراح تصير السالب تبعي بس وماحدا يلمس طيزك الا انا وحسيت الكلام كتير حلو وخلاني افتحي رجليا تحت رجليه ونفخت طيزي مشان تتوسع وصار هو يبوس في رقبتي وشفايفي ورجع لنفس القعدة اللي كان قاعدها وصار يدخل في زبو بطيزي وحسيت طيزي عم تتوسع من غير وجع وصار عم ينيك فيا بالراحة وشوي شوي يدخل زبو لحد مادخل كلو وانا مستمتع ع الاخير وعم اتأوه وصرت اتحرك تحتو مثل ما كانت اختي بتعمل لما تحب تخليني حس بالمتعة وصار عم احمد صوتو يطلع واسمع اهاتو واسمع كلماتو بحبك يا حبيب عمو بحب طيزك وصار كل شي عم ينيك وينيك لحد ماحسيت حالي خلاص راح انفجر وقبل مايخلص جاب ظهرو وخلاه ينزل ع فلقات طيزي وبعدها نام جنبي واخذني في حضنو وخلا زبو بين افخاذي من قدام يدخل ويطلع فيه ويبوس في شفايفي ويلعب ع صدري ورقبتي وانا حاس بالمتعة ، وبتذكر اليوم هاداك صار عم احمد ينيكني من الصبح لليل مرة يخليني انا نام فوقو ومرة يخليني اقعد ع زبو وصير نط لفوق وكنت اتعمد كل وضع نعملو انا واختي صرت اعملو مع عم احمد وخليتو ينيكني مثل ما بدو وهو ماتعب ابدا وكل شوي صار ينيك بطيزي وخلاني حتى مص زبو وارضعو وجاب ظهرو ع وجهي و عصدري والغريب وانا بمص زبو بتذكر اختي وصرت اتخيل اختي وهي بترضع زب كبير مثل زب عم احمد لانو زبو كان اكبر من زبي كتير وصار كل شوي تتغير كلماتو حتى صار يقول بحبك يا حبيبة عمو احمد ، انت من هلا زوجة عمو احمد وراح ينيكك كل يوم صبح وليل وانا مستمتع وقول اكيد عمو انا تبعك انت بس وراح خليك تنيكني متى ما بدك وماراح روح لزب غير زبك وقبل ما اطلع صار عم يدهنلي طيزي بالمرهم عشان ما اتألم وقال بكره نتقابل وباسني بشفايفي وخبطلي ع طيزي وقال سلام شرموطتي وحسيت الكلمة فعلا وحسيت حالي شرموطة عن جد ، وطلعت لشقتنا ورحت ع غرفتي ونمت ع السرير ولقيت حالي نايم م التعب وما صحيت الا ع صوت باب غرفتي عم يدق وكانت اختي فتحتلها الباب كانت واقفة قدام غرفتي عريانه مو لابسة شي وحسيتها كتير زعلانه ، وقتها تخيلت حالي عم احمد وع طول مسكتها من ايدها ودخلتها للغرفة ....... تابعو التكملة