hardFORyou
09-05-2017, 04:36 PM
القصة طويلة لكن سأختصر إن سمحتم ،أنا أبلغ من العمر 22 سنة طولي 1.80 ووزني 80 زبي 18 cm و غليظ ،.كان إبن عمي دائما يأتي و معه زوجته التي تبلغ 22 سنة تماما مثل سني جميلة للغاية و ذات قوام جد مغري لكن بطريقة ما كنت أحس أنها تتعرض لسوء المعاملة من إبن عمي الذي كنت صراحة أكرهه لبعض الخلافات التي كانت بينه و بين أبي ، لكن هذا لم يكن دافعا لتورطي مع زوجته .
و بعد مدة من الشهوة و العذاب قررت التكلم معها عبر الهاتف فقمت بالبحث عن رقمها في هاتف عمتي ووجدته وإتصلت برقم محجوب متظاهرا بأنني أحد أخطأ الرقم فأجابتني و بعد أن شرحت لها أني أخطأت الرقم حاولت أن أجتذبها لكن عوض ذلك سبتني و أخبرتني أنها متزوجة و أن لا أتصل بها مجددا، لكن بعد فترة أعدت الإتصال بها بشخصيتي و أخبرتها من أنا و شرحت لها مشاعري ثم قالت شيئا صدمني بالفعل ، قالت : لماذا إستغرقك قول هذا كل الوقت عندها أحسست برعشة غريبة في جسمي و إنتصب زبي حتى كدت أقطع ملابسي رغم أنني مارست مع العديد من الفتيات من قبل لكن هذه المرة فعلا مختلفة حتى أنني لم ألمسها بعد ، ثم تشجعت و قلت لها متى ستأتي قالت : الأسبوع القادم سيغيب فلان(زوجها) لمدة 3 أيام و سيتركني في منزلكم فإتهجت جدا و في نفس الوقت خفت.
لقد حل الأسبوع و أنا هائج كثور لم يذق طعم الجنس من قبل فسمعت سيارة إبن عمي و نزلت مسرعا فسلمت عليه و عليها و أثناء مدي يدي إليها ضغطت عليها بشكل خفيف فعضت شفاهها بدون مبالاة بزوجها .
عندما حل الليل و كان زوجها قد ذهب بدأت بمراسلتها على واتسب بنكت جنسية مضحكة و صور لجسمي الرياضي و هي في البيت المقابل تنام جانب عمتي و جدتي ثم بدأت بتهييجي و قالت لي : دائما أراه بين فخضيك كبيرا منتفخا لماذا ليس إبن عمك مثلك هههه ، فقلت لها إذهبي الآن إلى السطح فقالت لي لا أستطيع فقلت لها هذه فرصتنا الوحيدة و إلا لن نتكلم مجددا فسمعتها تقول لعمتي أنها تعاني من القليل من ألم المعدة و أنها ستذهب إلى المرحاض عندها لحقت بها و بدون تردد أمسكتها من مؤخرتها و بزازها كالمجنون و هي تقاوم قليلا حتى إستسلمت تماما و تبادلنا القبل و لحست عنقها حتى كسها وهي تحاول كتم صوتها فأعطيتها إصبعي لتدخله في فمها و بعدها أخرجت زبي الذي وجدته سينفجر ، فقالت لي لن أستطيع إدخاله فقلت لها لا تقلقي سأكون لطيفا فرأيتها تغمض عينيها كإشارة موافقة و بدون مصمصة أو لعب أدخلت الرأس و أحسست بها تنتفض و تقول أي ي أح أح بشوية بشوية و ما زادني هيجانا أنها قامت بلف رجليها حولي فقمت عندها بإدخاله كاملا بقوة و نا أسمع تنهيدتها و هي تقول زدني ما توقفش أي أي عذبتني آه آه و عندما إقتربت من القذف أخرجته فلم تضيع ثانية و أمسكتني بقوة من قضيبي و بدأت بحلبه فقذفت كمية هائلة من المني لم أقذفها من قبل على بطنها و بزازها .
بعدها أخبرتني أن مافعلناه جميل لكن حرام و توسلت ألا أخبر أحدا و كانت هذه آخرة مرة لنا لأنها بعد 3 أشهر طلقت زوجها
و بعد مدة من الشهوة و العذاب قررت التكلم معها عبر الهاتف فقمت بالبحث عن رقمها في هاتف عمتي ووجدته وإتصلت برقم محجوب متظاهرا بأنني أحد أخطأ الرقم فأجابتني و بعد أن شرحت لها أني أخطأت الرقم حاولت أن أجتذبها لكن عوض ذلك سبتني و أخبرتني أنها متزوجة و أن لا أتصل بها مجددا، لكن بعد فترة أعدت الإتصال بها بشخصيتي و أخبرتها من أنا و شرحت لها مشاعري ثم قالت شيئا صدمني بالفعل ، قالت : لماذا إستغرقك قول هذا كل الوقت عندها أحسست برعشة غريبة في جسمي و إنتصب زبي حتى كدت أقطع ملابسي رغم أنني مارست مع العديد من الفتيات من قبل لكن هذه المرة فعلا مختلفة حتى أنني لم ألمسها بعد ، ثم تشجعت و قلت لها متى ستأتي قالت : الأسبوع القادم سيغيب فلان(زوجها) لمدة 3 أيام و سيتركني في منزلكم فإتهجت جدا و في نفس الوقت خفت.
لقد حل الأسبوع و أنا هائج كثور لم يذق طعم الجنس من قبل فسمعت سيارة إبن عمي و نزلت مسرعا فسلمت عليه و عليها و أثناء مدي يدي إليها ضغطت عليها بشكل خفيف فعضت شفاهها بدون مبالاة بزوجها .
عندما حل الليل و كان زوجها قد ذهب بدأت بمراسلتها على واتسب بنكت جنسية مضحكة و صور لجسمي الرياضي و هي في البيت المقابل تنام جانب عمتي و جدتي ثم بدأت بتهييجي و قالت لي : دائما أراه بين فخضيك كبيرا منتفخا لماذا ليس إبن عمك مثلك هههه ، فقلت لها إذهبي الآن إلى السطح فقالت لي لا أستطيع فقلت لها هذه فرصتنا الوحيدة و إلا لن نتكلم مجددا فسمعتها تقول لعمتي أنها تعاني من القليل من ألم المعدة و أنها ستذهب إلى المرحاض عندها لحقت بها و بدون تردد أمسكتها من مؤخرتها و بزازها كالمجنون و هي تقاوم قليلا حتى إستسلمت تماما و تبادلنا القبل و لحست عنقها حتى كسها وهي تحاول كتم صوتها فأعطيتها إصبعي لتدخله في فمها و بعدها أخرجت زبي الذي وجدته سينفجر ، فقالت لي لن أستطيع إدخاله فقلت لها لا تقلقي سأكون لطيفا فرأيتها تغمض عينيها كإشارة موافقة و بدون مصمصة أو لعب أدخلت الرأس و أحسست بها تنتفض و تقول أي ي أح أح بشوية بشوية و ما زادني هيجانا أنها قامت بلف رجليها حولي فقمت عندها بإدخاله كاملا بقوة و نا أسمع تنهيدتها و هي تقول زدني ما توقفش أي أي عذبتني آه آه و عندما إقتربت من القذف أخرجته فلم تضيع ثانية و أمسكتني بقوة من قضيبي و بدأت بحلبه فقذفت كمية هائلة من المني لم أقذفها من قبل على بطنها و بزازها .
بعدها أخبرتني أن مافعلناه جميل لكن حرام و توسلت ألا أخبر أحدا و كانت هذه آخرة مرة لنا لأنها بعد 3 أشهر طلقت زوجها