SexMaster
02-16-2018, 10:59 PM
اغتصاب سوار وانتهاك كسها
هذه قصة اغتصاب حقيقية كما روتها لي بطلة القصة "سوار" عندما اغتصبها زوج خالتها جار (اللـه) وأنزل فيها ماء شهوته مرتين. وسوار امرأة متزوجة تبلغ من العمر 28 عاما وكان لدينها طفلان عند اغتصابها.
والقصة نتاج التعاون بيني وبين بطلة القصة سوار. حيث قدمت هي الحوادث كما هي بلغتها البسيطة. أما أنا فقد رتبت هذه الحوادث وسبكتها في قصة شيقة ومثيرة ومشهية. أنا وعدت سوار عندما كنا نتراسل حول حادث ألاغتصاب وعدتها بأن أكتب لها قصة تثير شهوة كل من يقرأها او تقرأها بحيث تؤدي قراءتها إلى حصول انتصاب شديد لدى الذكور يدفعهم للبحث عن كس، أما بالنسبة للإناث فأنا وعدتها بأن أجعل كس كل انثى تقرأ قصتي يغرق في عسل الشهوة وتدفع القارئة إلى البحث عن زب منتصب قوي وشديد.
والآن لندع سوار تتكلم عن حادث اغتصابها:
“اسمي سوار وأبلغ من العمر 28 عاما متزوجة وزوجي عمره 36 عاما. أنا بيضاء وجسمي متناسق وأتمتع بجمال فائق. لدي طفلان. في يوم من الأيام زارنا جار(اللـه) (32 سنة) وهو زوج خالتي وصديق زوجي الحميم لإنجاز بعض الأعمال في مدينتنا وبات الليلة في بيتنا. في الصباح ذهب زوجي إلى عمله حوالي الساعة التاسعة وتركني في البيت مع زوج خالتي. كان جار يعتبرني أخته ويعاملني كما يعامل اخته. ولم يسبق له أن تحرش بي في السابق أو نظر إلى جسمي نظرة اشتهاء. ولكن ربي فقط يعلم ما في القلوب.
كنت نائمة في صباح ذلك اليوم في غرفة نومي ووجهي في الجهة المعاكسة لباب الغرفة وفجأة سمعت صوت انفتاح الباب ولكنني لم اعر ذلك أي اهتمام لأنني فكرت أن أحد اولادي فتح الباب. وبعد برهة أدرت وجهي إلى جهة الباب ودُهشت وانصدمت بل وصُعقت بما رأيت؟ كان جاد يقف امام سريري عاريا تماما وقد امسك بزبه المنتصب يريد تقريبه من وجهي فارتعبت وأصابني هلع شديد لم أدري ماذا أفعل...كانت عينا جاد مسمرتان على جسدي تريدان نهشه وافتراسه، قلت له: جاد ألستُ أختك، كما تقول؟ الم تكن تخاطبني بكلمة "اختي" لما كنتي تكلمني؟ أرجوووووووك جاد ابتعد عني... ولكنه لم يكترث بل ازداد شراسة ووحشية وبدأ الشرر يتطاير من عينيه... كان هائجا جدا لم يكن يريد أن يضيع أي دقيقة ولا أي ثانية وسرعان ما قفز على سريري وبدأ يخلع ملابسي بالقوة وهو يهددني بعبارات شديدة ويقول: إذا لم ارضح لرغباته، فإنه سيقول لزوجي أنني أنا التي دخلت غرفته وطلبت منه أن ينيكني...ولم ينتظر جوابي بل حشر نفسه بين فخذي ورمى بجسمه الرياضي على جسدي فأصبح صدره على صدري وثبَّت كتفيَّ وفي نفس الوقت بدأ يدفع بزبه المنتصب داخل كسي...أردت مقاومته ولكنه كان أقوى مني بكثير فلم أستطع ايقافه...كان يحاول إدخال زبه المنتصب بإصرار وإلحاح شديدين إلى داخل كسي...ولكن كسي كان جافا تماما وقد تشنجت عضلاته من الرعب، كما أنني كنت أحرك فخذي ووركي باستمرار لمنعه من إدخال زبه في كسي...ولكن جسمه الثقيل كان مرميا علي بشكل يمنعني من الفرار والنجاة مما سمح له بمواصلة محاولاته المستميتة لاقتحام كسي...كان واضحا ان هدفه كان الوصول إلى أعماق كسي ولكنه لماذا لم يطلب مني ذلك بشكل ودي وهادئ، لماذا لم يأخذ موافقتي؟ لا أدري، ربما كنت قد وافقت لو عرفت أنه سيغتصبني ولكن أظن أنه كان متأكدا بأنني لن أوافق لذلك قرر الاستيلاء على كسي عنوة...
ومن كثرة حركات الدفع والحك على شفرات كسي، بدأ كسي يترطب وينبل شيئا فشيئا وربما كانت عضلات كسي قد بدأت بالارتخاء والانبساط لأنني شعرت فجأة رأس زبه الضخم ينزلق بسلاسة إلى داخل كسي وما أن دخل رأس زبه في كسي وما أن شعر مغتصبي جار بسخونة كسي ونعومة جوفه ولذة جدران مهبلي حتى دفع كالمجنون زبه المنتصب إلى أعماق كسي دفعة واحدة كان يتأوه ويئن ويلهث من شدة اللذة ويصدر اصواتا حلقيه للتعبير عن استمتاعه الرهيب وتذوق لذة كسي وهو يتمسك بجسمي ويتشبث به كأنه كنز ثمين وقع عليه فجأة ويخشى أن يضيع منه في أية لحظة وبدأ جار(اللـه) ينيك كسي بكل قوته وجبروته كان ينيكني بإيقاع منتظم بحيث يدفع زبه المنتصب وبكل قوته إلى أعمق أعماق كسي ثم يسحبه قليلا إلى الوراء لكي يدفعه ثانية إلى أعماق جديدة وهو يشهق بصوت مسموع تعبيرا عن استمتاعه بملذات كسي...
أما أنا فقد تخليت عن مقاومتي ويئستُ من الإفلات من يديه فاستسلمت له طائعة لكي يفعل بي ما تمليه عليه رغباته المكبوته وشهواته الدفينة. كنت في البداية أتألم من حجم زبه ومن عنف حركات زبه داخل كسي ولكن هذا الشعور ما لبث أن زال تماما ليحل محله شعور باللذة والمتعة فبدأت أستمتع بزبه وهو يدخله ويخرجه من كسي فتحولت آهات الألم إلى آهات متعة ولذة فأصبحت أستمتع بزبه كما كان هو يستمتع بكسي وامتزجت آهاتي مع آهاته كان كسي يحضن زبه العملاق كما تحضن الأم طفلها الرضيع بحنان شديد...ظل جار يدك كسي بعنف حوالي ربع ساعة وفجأة تقلصت عضلات بطنه ودفع زبه اعمق ما يمكن في كسي وصدرت من أعماقه أصوات التلذذ والاستمتاع الشديد ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه اوووووووووووووووووووووووف بينما كان زبه يطلق شلالات من المني الساخن في أعماق كسي. وعندما انتهى من تفريغ ماء شهوته بكامله في أعماقي، ظننت أنه سيتركني ولكنه ظل متشبثا بجسمي وأبقى زبه المنتصب في كسي...كان واضحا أنه لم يكن قد شبع من كسي بعد ويريد أن يستمر في جولة نيك ثانية لأنه ظل يحرك زبه في كسي أي استمر في نيك كسي وهو لا يزال جاثما على صدري وظل ينيكني حوالي نصف ساعة أخرى إلى أن أفرغ دفعة ثانية من سائله المنوي وهو يتأوه ويتلذذ كالسابق ...ويقبل شفتي بشكل جنوني...
بعد أن فرغ جار من اغتصابي وأخرج زبه من كسي، التفتت إليه وأنا لا أزال مستلقيا على ظهري والمني السخن ينساب من كسي: جار، الم تكن تقول انني اختك؟ لماذا فعلت بي هذا؟ فنظر إلي وقال: سوار، لقد اغواني الشيطان وأنا لن أخبر أحدا بما جرى فلا تخافي، ثم تركني ممددة على السرير وخرج...
بعد أن طمأنني جار بأنه لن يفضحني، هدأت قليلا وبدأ كسي يتذوق باستمتاع شديد المني السخن الذي كان لا يزال يملأ كسي وجزء من رحمي...
.
ومن جهة أخرى، أنصح كل فتاة أو امرأة لا تحب أن تتعرض للاغتصاب أن لا تنفرد مع رجل في مكان واحد ولو كان من محارمها."
وأنا SexMaster أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بقصة الاغتصاب هذه. وبهذه المناسبة أحب أن أضيف أن الاغتصاب جريمة في كل القوانين تقريبا وأن المُغتصِب يعرف تماما عقوبة عمله عندما يُقدم على اغتصاب أنثى، ورغم ذلك فإنه يرتكب هذا العمل مضحيا بمستقبله وسمعته كل ذلك في سبيل أن يتذوق كس هذه الأنثى لأنه يعرف أنه لا يمكنه أن يتوصل إلى هذا الكس بوسائل اخرى غير الاغتصاب. .
هذه قصة اغتصاب حقيقية كما روتها لي بطلة القصة "سوار" عندما اغتصبها زوج خالتها جار (اللـه) وأنزل فيها ماء شهوته مرتين. وسوار امرأة متزوجة تبلغ من العمر 28 عاما وكان لدينها طفلان عند اغتصابها.
والقصة نتاج التعاون بيني وبين بطلة القصة سوار. حيث قدمت هي الحوادث كما هي بلغتها البسيطة. أما أنا فقد رتبت هذه الحوادث وسبكتها في قصة شيقة ومثيرة ومشهية. أنا وعدت سوار عندما كنا نتراسل حول حادث ألاغتصاب وعدتها بأن أكتب لها قصة تثير شهوة كل من يقرأها او تقرأها بحيث تؤدي قراءتها إلى حصول انتصاب شديد لدى الذكور يدفعهم للبحث عن كس، أما بالنسبة للإناث فأنا وعدتها بأن أجعل كس كل انثى تقرأ قصتي يغرق في عسل الشهوة وتدفع القارئة إلى البحث عن زب منتصب قوي وشديد.
والآن لندع سوار تتكلم عن حادث اغتصابها:
“اسمي سوار وأبلغ من العمر 28 عاما متزوجة وزوجي عمره 36 عاما. أنا بيضاء وجسمي متناسق وأتمتع بجمال فائق. لدي طفلان. في يوم من الأيام زارنا جار(اللـه) (32 سنة) وهو زوج خالتي وصديق زوجي الحميم لإنجاز بعض الأعمال في مدينتنا وبات الليلة في بيتنا. في الصباح ذهب زوجي إلى عمله حوالي الساعة التاسعة وتركني في البيت مع زوج خالتي. كان جار يعتبرني أخته ويعاملني كما يعامل اخته. ولم يسبق له أن تحرش بي في السابق أو نظر إلى جسمي نظرة اشتهاء. ولكن ربي فقط يعلم ما في القلوب.
كنت نائمة في صباح ذلك اليوم في غرفة نومي ووجهي في الجهة المعاكسة لباب الغرفة وفجأة سمعت صوت انفتاح الباب ولكنني لم اعر ذلك أي اهتمام لأنني فكرت أن أحد اولادي فتح الباب. وبعد برهة أدرت وجهي إلى جهة الباب ودُهشت وانصدمت بل وصُعقت بما رأيت؟ كان جاد يقف امام سريري عاريا تماما وقد امسك بزبه المنتصب يريد تقريبه من وجهي فارتعبت وأصابني هلع شديد لم أدري ماذا أفعل...كانت عينا جاد مسمرتان على جسدي تريدان نهشه وافتراسه، قلت له: جاد ألستُ أختك، كما تقول؟ الم تكن تخاطبني بكلمة "اختي" لما كنتي تكلمني؟ أرجوووووووك جاد ابتعد عني... ولكنه لم يكترث بل ازداد شراسة ووحشية وبدأ الشرر يتطاير من عينيه... كان هائجا جدا لم يكن يريد أن يضيع أي دقيقة ولا أي ثانية وسرعان ما قفز على سريري وبدأ يخلع ملابسي بالقوة وهو يهددني بعبارات شديدة ويقول: إذا لم ارضح لرغباته، فإنه سيقول لزوجي أنني أنا التي دخلت غرفته وطلبت منه أن ينيكني...ولم ينتظر جوابي بل حشر نفسه بين فخذي ورمى بجسمه الرياضي على جسدي فأصبح صدره على صدري وثبَّت كتفيَّ وفي نفس الوقت بدأ يدفع بزبه المنتصب داخل كسي...أردت مقاومته ولكنه كان أقوى مني بكثير فلم أستطع ايقافه...كان يحاول إدخال زبه المنتصب بإصرار وإلحاح شديدين إلى داخل كسي...ولكن كسي كان جافا تماما وقد تشنجت عضلاته من الرعب، كما أنني كنت أحرك فخذي ووركي باستمرار لمنعه من إدخال زبه في كسي...ولكن جسمه الثقيل كان مرميا علي بشكل يمنعني من الفرار والنجاة مما سمح له بمواصلة محاولاته المستميتة لاقتحام كسي...كان واضحا ان هدفه كان الوصول إلى أعماق كسي ولكنه لماذا لم يطلب مني ذلك بشكل ودي وهادئ، لماذا لم يأخذ موافقتي؟ لا أدري، ربما كنت قد وافقت لو عرفت أنه سيغتصبني ولكن أظن أنه كان متأكدا بأنني لن أوافق لذلك قرر الاستيلاء على كسي عنوة...
ومن كثرة حركات الدفع والحك على شفرات كسي، بدأ كسي يترطب وينبل شيئا فشيئا وربما كانت عضلات كسي قد بدأت بالارتخاء والانبساط لأنني شعرت فجأة رأس زبه الضخم ينزلق بسلاسة إلى داخل كسي وما أن دخل رأس زبه في كسي وما أن شعر مغتصبي جار بسخونة كسي ونعومة جوفه ولذة جدران مهبلي حتى دفع كالمجنون زبه المنتصب إلى أعماق كسي دفعة واحدة كان يتأوه ويئن ويلهث من شدة اللذة ويصدر اصواتا حلقيه للتعبير عن استمتاعه الرهيب وتذوق لذة كسي وهو يتمسك بجسمي ويتشبث به كأنه كنز ثمين وقع عليه فجأة ويخشى أن يضيع منه في أية لحظة وبدأ جار(اللـه) ينيك كسي بكل قوته وجبروته كان ينيكني بإيقاع منتظم بحيث يدفع زبه المنتصب وبكل قوته إلى أعمق أعماق كسي ثم يسحبه قليلا إلى الوراء لكي يدفعه ثانية إلى أعماق جديدة وهو يشهق بصوت مسموع تعبيرا عن استمتاعه بملذات كسي...
أما أنا فقد تخليت عن مقاومتي ويئستُ من الإفلات من يديه فاستسلمت له طائعة لكي يفعل بي ما تمليه عليه رغباته المكبوته وشهواته الدفينة. كنت في البداية أتألم من حجم زبه ومن عنف حركات زبه داخل كسي ولكن هذا الشعور ما لبث أن زال تماما ليحل محله شعور باللذة والمتعة فبدأت أستمتع بزبه وهو يدخله ويخرجه من كسي فتحولت آهات الألم إلى آهات متعة ولذة فأصبحت أستمتع بزبه كما كان هو يستمتع بكسي وامتزجت آهاتي مع آهاته كان كسي يحضن زبه العملاق كما تحضن الأم طفلها الرضيع بحنان شديد...ظل جار يدك كسي بعنف حوالي ربع ساعة وفجأة تقلصت عضلات بطنه ودفع زبه اعمق ما يمكن في كسي وصدرت من أعماقه أصوات التلذذ والاستمتاع الشديد ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه اوووووووووووووووووووووووف بينما كان زبه يطلق شلالات من المني الساخن في أعماق كسي. وعندما انتهى من تفريغ ماء شهوته بكامله في أعماقي، ظننت أنه سيتركني ولكنه ظل متشبثا بجسمي وأبقى زبه المنتصب في كسي...كان واضحا أنه لم يكن قد شبع من كسي بعد ويريد أن يستمر في جولة نيك ثانية لأنه ظل يحرك زبه في كسي أي استمر في نيك كسي وهو لا يزال جاثما على صدري وظل ينيكني حوالي نصف ساعة أخرى إلى أن أفرغ دفعة ثانية من سائله المنوي وهو يتأوه ويتلذذ كالسابق ...ويقبل شفتي بشكل جنوني...
بعد أن فرغ جار من اغتصابي وأخرج زبه من كسي، التفتت إليه وأنا لا أزال مستلقيا على ظهري والمني السخن ينساب من كسي: جار، الم تكن تقول انني اختك؟ لماذا فعلت بي هذا؟ فنظر إلي وقال: سوار، لقد اغواني الشيطان وأنا لن أخبر أحدا بما جرى فلا تخافي، ثم تركني ممددة على السرير وخرج...
بعد أن طمأنني جار بأنه لن يفضحني، هدأت قليلا وبدأ كسي يتذوق باستمتاع شديد المني السخن الذي كان لا يزال يملأ كسي وجزء من رحمي...
.
ومن جهة أخرى، أنصح كل فتاة أو امرأة لا تحب أن تتعرض للاغتصاب أن لا تنفرد مع رجل في مكان واحد ولو كان من محارمها."
وأنا SexMaster أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بقصة الاغتصاب هذه. وبهذه المناسبة أحب أن أضيف أن الاغتصاب جريمة في كل القوانين تقريبا وأن المُغتصِب يعرف تماما عقوبة عمله عندما يُقدم على اغتصاب أنثى، ورغم ذلك فإنه يرتكب هذا العمل مضحيا بمستقبله وسمعته كل ذلك في سبيل أن يتذوق كس هذه الأنثى لأنه يعرف أنه لا يمكنه أن يتوصل إلى هذا الكس بوسائل اخرى غير الاغتصاب. .