استاذ نسوانجى
07-05-2013, 10:50 PM
/ />
بأحس دائما أن فيه أحد مراقبني من شباك فيلا في نفس الشارع اللي اسكن فيه عند نزولي من منزلي أو رجوعي إليه وكنت أحاول معرفة من يراقبني ولكن محاولاتي باءت بالفشل مع أني متأكد من وجود هذا الشخص وكأن هذا الشخص ضابط مراقبته لي بالساعة والثانية وفي احد الأيام نجحت في معرفة من يراقبني!!! لاحظت إن فيه واحدة بنت خلف الشباك بالدور الثاني للفيلا المقابلة وعندما لاحظت أنني إكتشفتها انتبهت في نفس الوقت ولم تبتعد عن الشباك إلا بعد وقت وبتثاقل طبعا في البيت يكون الواحد حر ويجيني ضيوف خاصين وعامين ومن ضمنهم بعض الجنس الناعم وخاصة بالليل.
حتى جاء يوم من الأيام كانت تطل من الشباك كنت مركز نظراتي عليها و لما شافتني ابتسمت لها ابتسامه خفيفة بادلتني بإبتسامة اكبر من ابتسامتي لكن بخجل ثم اختفت .
بعدها صارت باستمرار تطل من الشباك خاصة لما أكون أنا موجود في فيلتي ولقد علمت أنها متزوجة وعندها بنتين وكانت تتعمد أن تغير ملابسها يومياً أمامي مرتين في اليوم الواحد وأشوف صدرها يلمع من بعيد وكثير تلبس ملابس لها صدر واسع مثل القمصان والجلابيب و البلوزات حتى وصل الأمر أنها تسحب صدر الجلابية أو القميص للأسفل علشان يبان اكبر جزء من صدرها و أنا متأكد أنها تفعل هذا عمداً وواضح ما يحتاج شرح.
وفي مرة من المرات أشرت لها بيدي بالسلام فإبتسمت لي ولم تختفي بسرعة ة- وتكرر الموضوع وفي المرات اللي بعدها صرت أتعمق بعد الإشارة بالتحية إلى أن وصلت أني أشاور على صدري للشرح لها بان صدرها حلو وأحيانا لبسك حلو وأحيانا شعرك أو عيونك الخ..
الموضوع صار جد وبعض الأحيان كانت ترتفع أكثر للشباك علشان يبان لي أكثر جزء من جسمها.
وصل الأمر إلى أني أشرت لها بالموبايل يعني أعطيني رقمك هذا قبل البلوتوث كان واضح لي أنها كانت خايفة وكررت الطلب عدة مرات و لكن الظروف لها أحكام المهم جارتي !!! بعد عدة محاولات وافقت تعطيني الرقم وأشارت لي بأن أقف عند السيارة أو اجلس فيها هذا اللي ما فهمته رحت وجلست في السيارة و بعدها نزلت ومعها البنتين ورمت منديل ورق عادي وهي ماشيه بين باب الفيلا والسيارة بشكل واضح لي عشان انتبه له ولما تأكدت إن ما فيه احد في الشارع نزلت من السيارة وأخذت المنديل و فتحته وكانت كاتبة الرقم بدون اسم خايفة ينكشف الرقم أو احد يكشفها المهم كان تصرفها ذكي جداَ انتظرت حتى رجعت و اتصلت على الرقم بعد ما شفتها بالشباك المهم صار تعارف وطالت المكالمات من مكالمة لمكالمة حتى أخذت علي خالص وحدثتني عن المتعة المفقودة بينها وبين زوجها وهي اللي بدأت في الموضوع ودخلنا فيه بعمق ونقاش وخلاف..!!!!!.
سألتني كيف هي تقدر تحصل من زوجها علي المتعة الجنسية؟ بالرغم من قولها من أن زبه طويل وضخم وزوجها وسيم وحلو الملامح وكل شي فيه جميل و لكن ما احصل علي المتعة معاه لأنه لما يخلص ينساني وينزل بسرعة وبعدها زبه ينام وهو بعدها ينام وخصوصا في الليل!!!- قلت لها جربي تعملي معاه كذا وكذا.. قالت: أنها جربت كل شي يمتع زوجها من المص واللحس والحركات المثيرة واللبس يعني ما أعطتني فرصة لمساعدتها
وفي مرة من المرات طلبت مني أن نمارس الجنس من خلال الموبايل وتجاوبنا مع بعض وكررناها كم مرة حتى انزل مائي وهي تنزل بقمة الشهوة والنشوة و تطور الموضوع معاي على أني لازم أسويها معاها مباشرة و طلبت كم مرة منها لكن رفضت!!! رفض قاطع نهائي مع أنها تقول: ودي وأتمنى أسويها معاك على الطبيعة وعلى كثر ما كررت أنا الطلب بالمقابلة كانت تقول خايفة خلّيني أفكر لا تحرجني وكنت أنا راضي ولأنها كانت تتفاعل معاي وهذا أهم شي عندي لأني أشاركها المتعة حتى لو كان عن طريق التليفون.
مرت الأيام وانقلب الوضع معاها وصارت تلمح لي بتكرار أنها ودها تقابلني لو مرة في حياتها حتى اقتنعت ووافقت على المقابلة بعد طول انتظار وجاء اليوم اللي صار كل شي مهيأ وجاهز ولا فيه خوف لان زوجها سافر للخارج لمدة أكثر من شهر وكانت عطلة الصيف وبنفس الوقت كان البيت عندي فاضي يعني كل شي تمام وساعد على الموضوع أن البيت مقابل البيت يعني ما في خوف نهائي ولا احد يشك بالمرة المهم أنا رتبت للموضوع واشتريت لوازم الضيافة هي جلست مع بناتها حتى ناموا وقفلت عليهم باب الغرفة وكان الوقت تقريبا الساعة بالليل بعد ما سافر زوجها بيوم و تركت الباب لها مفتوح عشان تدخل مباشرة.
فعلاً جاءت و دخلت علي وأنا واقف في الممر و كانت ترتجف من الخوف مستحية متغطية بالعباءة والنقاب وطمأنتها حتى ارتاحت بعد المقدمات والمدح بجمالها و اللي كان (عادي) ولكن كان لها سحر هذه الليلة على خيالي !! نعم كان جمالها يستحق المدح وشعرها كان له ريحة عطرة قصير مدرج وعيونها كانت سوداء صافيه وجسمها كان قصير متوسط وصدرها أيضا كان متوسط الحجم وخصرها صغير ولها ورك عريض وفخذين من خلف التنورة مشدودين واضح عليهم الصحة وما زال جسمها يرتعش من الخوف حتى بدأت المسها فزاد عندها الارتعاش من الخوف اللي كان ظاهر في حركاتها وكلامها و خاصة لما قالت: أخاف ييجي احد والمرة الثانية قالت: أخاف البنات يصحو ثم قالت:أخاف يتصل زوجي!!! قلت لها: اذا أنت خايفة أحسن شيء تروحين للبيت وتنسين الموضوع لأنك إذا استمريتي في التفكير راح تروحين وأنت ما ارتحتي ولا ريحيتيني معاك وخليها مرة ثانية و لما جت بتروح بعد ما لبست العباية خفت إنها تفسر كلامي لها غلط وقلت لها: روحي شوفي البنات وإرجعي وخلّي الجوال على الصامت علشان ما يلفت انتباهك؟ قالت: طيب بروح وأشوف!! أكلمك بعدين المهم عند الباب قلت لها بأترك الباب مفتوح لك متى ما رجعتي وأخذت منها بوسة صغيرة على الطاير مجرد الشفة بالشفة ثم طلعت راحت وأخذت لها ييجي ساعة وما رجعت ولا اتصلت.
دخلني اليأس على فوات الفرصة وبدلت ثيابي ولبست ثياب النوم وكنت متوقع أنها ما راح ترجع أو تتصل أو أنها لو اتصلت بتتصل عشان نسويها زي العادة على التلفون بعد ما مر أكثر من ربع ساعة بعد الساعة الأولى!!!! اتصلت و قالت لي: ما نمت ؟ قلت أنا: قاعد أفكر فيك ما أدري ليه إتأخرتي ؟ قالت: خلاص...البنات إلى الحين نايمين وأتصل فلان وقلت له: أني بأنام الحين عشان ما يتصل ثانية وإيه رأيك حبيبي تيجي أنت عندي؟ أنا ارتحت لمكالمتها وحسّيت أنها هي ارتاحت نفسيا بعض الشيء وصار الجو مهيأ إني أكمل الليلة وخاصة بعد ما قالت: حبيبي وكذلك أظن إن البوسة الخفيفة عند الباب صار لها تأثير قوي عليها المهم أقنعتها إنها هي اللي تيجي البيت عندي ومتأكد انه ما راح ييجي أحد وبنفس الوقت يمكن بناتها يسمعون شيء ويصحون على أساس أن ما عندها احد وما نأخذ راحتنا.
ومازالت تارك باب الفيلا مفتوح طول الوقت على أمل أنها تيجي مع أني فكرت أقفل الباب كم مرة ولكن لازال في الأمل بقية ومن قلة صبري انتظرتها خلف الباب ولما دخلت قفلت الباب وكانت بدلت ملابسها السابقة بجلابية وهذي المرة هي اللي رفعت النقاب و ضميتها على صدري ثم بوستها - كانت قافلة فمها حتى أني فتحت شفايفها و دخلت لساني في فمها بصعوبة وتردد منها ولمست لسانها بلساني حتى ضميت جسمي لها كله وسحبت لسانها بمصه قويه حتى حسيت أني بلعته ثم بدأت ترتخي شوية شوية وصارت هي تبادلني المص وأخذنا كم دقيقة في المص بصراحة حسّيت إنها نزلت وإحنا واقفين في الممر لأنها كانت تضم فخوذها من تحت على رأس زبي اللي كان داخل بين الأفخاذ وكانت تضغط كسها عليه بقوة وتتأوه بصوت منخفض ولفّيت يدي على خصرها وأخذت منها العباية بيدي الثانية ومشينا حتى وصلنا المجلس اللي خصصته لجلستنا بعد ما جهزت المكان بكل اللوازم وجلسنا جلسة أرضيه وقدمت لها عصير وشربتها بيدي حتى بدت ابتسامتها توضح وخوفها بدء يتبدد ورجعت وطمئنتها حتى تأكدت أنها ارتاحت أكثر ثم شربت من كأسها وقلت لها:العصير حلو بعد ما صار لعابك فيه !!! لكن ما أدري عن العصير اللي بين رجليك هو حلو مثل هذا؟ وبردة فعل خجولة مترددة وابتسامة عريضة وبصوت خافت وعيونها من الخجل ما كانت تطالعني قالت: عصيري ما تلاقي مثله ضحكت أنا وابتسمت لها ابتسامة من القلب و قلت: أذوقه واحكم !!وضحكت هي من كلامي ضحكة عالية بكل غنج ودلال واعتقد أن هذي الضحكة هي اللي خلتها تركد وتهدئ وترتاح أكثر وتنسي اللي خارج مجلسنا وتابعنا الكلام والتنكيت والضحك والتلميس ثم البوسات الخفيفة كانت خجولة بمعنى الكلمة لما المس نهودها وكأنها تبعد يدي عنه.
ومع الاستمرار في التلميس والتبويس بدأ الحياء يخف شوية شوية ثم تعانقنا من خلف الثياب وصرنا نلف حول بعضنا وندور على الأرض ونمص لسان بعضنا والشفا يف والجسم ملتحم على الجسم وكلما ارتفعت درجة سخونتها وشهوتها أقول لها كلمات فعلا كانت في خاطري وهي تستاهلها بعدها تطور الموضوع وصار الحك من ورا الثياب يزيد والثياب ترتفع أكثر وأكثر ولما شفت موضوع الخوف راح من بالها وصلت أنا لمرحلة الشك أنها تمل من طول العناق من خلف الثياب أو أنها تشك في أني مالي رغبة في الممارسة الفعلية وكنت منتظر منها تقول أو تسوي شيء يفتح موضوع النيك الفعلي لكن ما قالت ولا سوت ولا حتى ألمحت بشيء وتجرأت أنا وقلت لها: اخلعي الجلابية قالت:لا خلّيها علي أحسن قلت: أحب أتمتع وأشوف جسمك وأتمنى انك تقلعي الجلابية قالت: طيب طف النور قلت: كيف أشوفك وتشوفيني: قالت: اجل خفف من النور بحكم معرفتي لجسم المتزوجة إذا كان جابت أطفال هذا شي عادي ومعروف للجميع قلت في نفسي قلت لها: أحب اخلي جسمك كله يحس بجسمي ولا تحاولين تخفين شي عني أرجوك أنا مقدرك مهما كان شكل جسمك وما راح يؤثر علي نهائي المهم خففت النور وهي جلست على الكنبة على جنبها الأيمن وأنا مرتكز على الأيسر وفكرت أني ما أشيل الجلابية مباشرة عشان ما تقاوم أو تستحي أكثر وبديت ادخل يدي والمس فخوذها من تحت الجلابية و أبوس فيها وهي تمص لساني ونتبادل البوس والمص وصلت يدي بين الفخذين الملتهبين دخلت ايدي أكثر حسيت أن الكلوت زي الإسفنج المنقوع بالماء الحار اللزج و كانت مع ذلك تقفل فخاذها بتردد يعني مازال فيه خجل دخلت أصابعي من تحت الكلوت لمست فتحة كسها وبظرها وكان حار ويزلق إصبعي لكثرة عسلها من الشهوة اللي كانت فيها وأنا رفعت الجلابية وأول مار فعتها!!! شفت شيء يهبل من ورى القميص عليها صدر محتاج حنان ويقول: احضني ما كان عليها سونتيان ومن فوق القميص الخفيف و رحت بطرف لساني على راس بزازها المتنفخة أتلمس وأتحسس وكان لعابي يصب على نهودها حتى لصق لباسها على النهد كأنها طالعة من تحت الماء كلما أتنفس على صدرها أحس كأنها تنقض وسط صدري بقلبها وهي بنفس الوقت كانت في دنيا غير الدنيا ورايحة فيها مغمضه عيونها مستلقية على الكنب مسلمة جسمها كله لي تريدني أكمل المشوار بمعرفتي واخذ بالي من شهوتها ومتعتها على ما أحب وأشوف انه يسعدها ويمتعها على هذا الأساس صرت احرص على أني اكتشف ألاماكن اللي تحب وأحس أنها تثيرها بأقصى درجة بنفس الوقت كنت بهدوء شوية شوية ارفع القميص حتى وصل تحت نهودها ومن تحت حافة النهود صرت اخطط حدودها وأنا مازلت ارفع القميص راحت في خبر كان واستمريت بدهن النهود بلساني ومص البزاز حتى وصل القميص تحت رقبتها وغطيت بالقميص على وجهها وصرت أبوسها على فمها ثم عيونها ثم ذقنها وكله من ورى القميص وأنا ماسك نهد بيد وأبدل للثاني والقميص أرفعة باليد الثانية وفي هذي اللحظة أحس وكأن صار لها إغماء من هذي الحركة سكت الكلام والأنين والآهات عرفت ساعتها أنها وصلت للقمة وأي لمسه في كسها تخليها تنزل خلعت قميصي والفانيلة في تلك اللحظات وما زال قميصها على وجهها كنت حريص إنها ما تنزل كثيرعلشان أعطيها مجال أنها تنزل وزبي داخلها أنا رفعت قميصها عن وجهها وهي ما زالت في حالة شبه الإغماء آو الاستلام لفيت يدي ورى رقبتها ومددتها على الأرض بكل حنان ورقة على ظهرها بديت بلساني من رجلها الحس بين أصابعها وعلي ساقها وركبتها ثم فخاذها وجوانب فخاذها من فوق الكلوت ثم خصرها ويديها وأصابع يديها و أكتافها ثم رقبتها صدقوني ما خليت منبت شعر في جسمها إلا أمرر عليه لساني بكل حنية وشهوة وصلت لفمها وعيونها رجعت لتحت عند رقبتها على نهودها مصيت نهودها كانت أحلى مصة نهد مصيتها في حياتي!!! كانت نهودها!!! على إنها كانت أم بصراحة وكأنها بنت بكر إذا ما كانت الأفضل أضف إلى أن عمرها كان أكثر من 35 سنة وقريب من 40 حتى ألوان النهدين والبزاز كانت رائعة ومبهرة ومرتبة سبحان الخالق مع المص كانت البزاز تزيد توهج وانتفاخ وكانت تلمس جسمي بيدها بتردد خجول جدا وتحرك رجلها يمين ويسار تفتح وتقفل مرة تحط يدها على عيونها ومرة تلمس نهودها ثم ترجع تلمس جسمي.
واصلت المص ثم اللحس حتى وصل لساني حافة الكلوت العلوية دخلته بين الكلوت وراس الكس في هذي اللحظة فجأة ضمت فخاذها وكأنها أول مرة احد يلحس لها وأعتقد فعلا هذا اللي صاير لها دخلت ركبتي بين سيقانها وضغطت لتحت وفتحت رجلها بحركات خفيفة عشان ترتخي معاي في الوقت اللي كنت افتح رجلها وأداعب راس كسها كنت اسحب الكلوت على تحت شوية شوية علشان ما تفاجئني بحركة مثل الأولي بكل سياسة رحت اسحب الكلوت من تحت طيزها واشد عليها بالمص على راس فتحته الكس ودخل لساني بين فخاذها بشدة واحنيت راس لساني على بظرها بقوة حتى ما تحس بسحب الكلوت وبحركة اعتقد أنها محترفة دخلت يدي من تحت فخذها أتلمس واسحب الكلوت بنفس الوقت وأصابع اليد الثانية تلامس حلمات نهودها بعد ما بليت أطرافها من مكان لحسي لكسها و رجلي الثانية امسح على ساقها لأضيّع تفكيرها عن تقليع الكلوت وبالفعل وصل الكلوت قريب من ركبتيها وانتهزت الفرصة وبيدي الاثنتين لمست طيزها وأعلى فخاذها وأنا ما أزال أمص في كسها حتى أني حسيت وكأنه حليب دافئ قاعد اشرب منه.
ميلت جسمي كله على جنب وبخفه رفعت رجلها وهي مضمومة حتى وصلت رجلها لصدرها ضغطت على فخاذها من ورى وخليت رجليها مضمومة والكلوت ماسك رجليها عند الركبتين عشان ما ينزل وطلعلي كسها كأنه محارة لؤلؤ و حواليه شعر قصير خفيف وقليل وما صبرت على هذا المنظر صرت مثل الجائع اللي ما أكل له عشر سنين وهجمت على كسها بفمي وهو مفتوح كله ما ادري يمكن صار فمي كبير هذه اللحظة حتى انه غطى كسها كله مع إن فمي صغير بصراحة وشفايفي صغيرة وحسّيت أني بلعت خوخة بالنوى كانت تلم راسي بيديها وتشده أكثر لكسها صرت اشفط وأمص وآكل والحس و مرة ايديها تترك راسي ثم تلمس بها نهودها وفخاذها ومرة ترجع تلم راسي بعد هذي العملية بكل شهوة وعنف رجليها وما أدري كيف شالت الكلوت لأني ما لاحظت علشاني كنت مشغول بالأكل واللحس واللعط وبنهم ورغبه وشهوانية وطلعت لساني ودخلته بقوة في وسط كسها لآخر ما اقدر عليه !!! آآآآآآآآآآآآآه صرخة وهيجان وارتعاش ما شفته في حياتي لما أطلقت الآهات بصوت عالي بصراحة زبي ارتخي منها أفزعتني وبنفس الوقت حسيت أنها نزلت على لساني منيها لان طعمه اختلف وصار أكثر وأملح ما ألومها بصراحة لاهي ولا غيرها إذا كانت حياتهم بهذي الطريقة إذا كانوا أزواجهم أنانيين وأتخيل كيف لساني الصغير يوم دخل فيها أثارها أكثر بكثير وكثير جدا من زب زوجها اللي تقول عنه طويل وكبير!!!!
صارت تلوح برجليها يمين ويسار وترفع جسمها من قاعدة ووسط ظهرها تشد على لساني بكسها تبغي مص أعمق – كانت ميَّه الكس بصراحة كثيرة حتى أني أحس فيها فعلا كأنها صبارة حليب ورغم ذلك ما قدرت أسيطر على نفسي وصرت أمص بقوة وعنف وبظرها اقفل عليه شفايفي بقوه وكان يلزق في فمي حتى اتركه وأنا شاده لفوق ثم اتركه وهي تسمع صوت المصة يرن في كل المجلس ادخل لساني والحس كسها من تحت لفوق من فوق لتحت وادخله بين شفريها وأداعب راس بظرها براس لساني وعلى جوانب فخاذها وخصرها أثارتني من شدة لهفتها واللي أشوفه من تجاوبها.
لساني أقولها بكل صراحة انه كان يمر على فتحة طيزها بدون ما اشعر مع إني انتبهت للموضوع كذا مرة لكن ما في فايده كان فيه متعة لها لأني كلما مريت عليها أحس إن إثارتها تزيد هذا اللي خلاني استمر وأزيد تمريره على كل أعضائها الجنسية بدون تردد حتى أني رفعت طيزها وحطيتها فوق ركبي المثنية علشان ترتفع لي والحس اكبر جزء من شطاياها وفخوذها بما فيها الكس ووصل الأمر إن فخاذي وركبي صارت مختلطة بعسل من كسها وصارت هذا الجزء يزلق من فوق ركبي وفخاذي ثم ارجع اسحبها مرة ثانية.
حتى جاء يوم من الأيام كانت تطل من الشباك كنت مركز نظراتي عليها و لما شافتني ابتسمت لها ابتسامه خفيفة بادلتني بإبتسامة اكبر من ابتسامتي لكن بخجل ثم اختفت .
بعدها صارت باستمرار تطل من الشباك خاصة لما أكون أنا موجود في فيلتي ولقد علمت أنها متزوجة وعندها بنتين وكانت تتعمد أن تغير ملابسها يومياً أمامي مرتين في اليوم الواحد وأشوف صدرها يلمع من بعيد وكثير تلبس ملابس لها صدر واسع مثل القمصان والجلابيب و البلوزات حتى وصل الأمر أنها تسحب صدر الجلابية أو القميص للأسفل علشان يبان اكبر جزء من صدرها و أنا متأكد أنها تفعل هذا عمداً وواضح ما يحتاج شرح.
وفي مرة من المرات أشرت لها بيدي بالسلام فإبتسمت لي ولم تختفي بسرعة ة- وتكرر الموضوع وفي المرات اللي بعدها صرت أتعمق بعد الإشارة بالتحية إلى أن وصلت أني أشاور على صدري للشرح لها بان صدرها حلو وأحيانا لبسك حلو وأحيانا شعرك أو عيونك الخ..
الموضوع صار جد وبعض الأحيان كانت ترتفع أكثر للشباك علشان يبان لي أكثر جزء من جسمها.
وصل الأمر إلى أني أشرت لها بالموبايل يعني أعطيني رقمك هذا قبل البلوتوث كان واضح لي أنها كانت خايفة وكررت الطلب عدة مرات و لكن الظروف لها أحكام المهم جارتي !!! بعد عدة محاولات وافقت تعطيني الرقم وأشارت لي بأن أقف عند السيارة أو اجلس فيها هذا اللي ما فهمته رحت وجلست في السيارة و بعدها نزلت ومعها البنتين ورمت منديل ورق عادي وهي ماشيه بين باب الفيلا والسيارة بشكل واضح لي عشان انتبه له ولما تأكدت إن ما فيه احد في الشارع نزلت من السيارة وأخذت المنديل و فتحته وكانت كاتبة الرقم بدون اسم خايفة ينكشف الرقم أو احد يكشفها المهم كان تصرفها ذكي جداَ انتظرت حتى رجعت و اتصلت على الرقم بعد ما شفتها بالشباك المهم صار تعارف وطالت المكالمات من مكالمة لمكالمة حتى أخذت علي خالص وحدثتني عن المتعة المفقودة بينها وبين زوجها وهي اللي بدأت في الموضوع ودخلنا فيه بعمق ونقاش وخلاف..!!!!!.
سألتني كيف هي تقدر تحصل من زوجها علي المتعة الجنسية؟ بالرغم من قولها من أن زبه طويل وضخم وزوجها وسيم وحلو الملامح وكل شي فيه جميل و لكن ما احصل علي المتعة معاه لأنه لما يخلص ينساني وينزل بسرعة وبعدها زبه ينام وهو بعدها ينام وخصوصا في الليل!!!- قلت لها جربي تعملي معاه كذا وكذا.. قالت: أنها جربت كل شي يمتع زوجها من المص واللحس والحركات المثيرة واللبس يعني ما أعطتني فرصة لمساعدتها
وفي مرة من المرات طلبت مني أن نمارس الجنس من خلال الموبايل وتجاوبنا مع بعض وكررناها كم مرة حتى انزل مائي وهي تنزل بقمة الشهوة والنشوة و تطور الموضوع معاي على أني لازم أسويها معاها مباشرة و طلبت كم مرة منها لكن رفضت!!! رفض قاطع نهائي مع أنها تقول: ودي وأتمنى أسويها معاك على الطبيعة وعلى كثر ما كررت أنا الطلب بالمقابلة كانت تقول خايفة خلّيني أفكر لا تحرجني وكنت أنا راضي ولأنها كانت تتفاعل معاي وهذا أهم شي عندي لأني أشاركها المتعة حتى لو كان عن طريق التليفون.
مرت الأيام وانقلب الوضع معاها وصارت تلمح لي بتكرار أنها ودها تقابلني لو مرة في حياتها حتى اقتنعت ووافقت على المقابلة بعد طول انتظار وجاء اليوم اللي صار كل شي مهيأ وجاهز ولا فيه خوف لان زوجها سافر للخارج لمدة أكثر من شهر وكانت عطلة الصيف وبنفس الوقت كان البيت عندي فاضي يعني كل شي تمام وساعد على الموضوع أن البيت مقابل البيت يعني ما في خوف نهائي ولا احد يشك بالمرة المهم أنا رتبت للموضوع واشتريت لوازم الضيافة هي جلست مع بناتها حتى ناموا وقفلت عليهم باب الغرفة وكان الوقت تقريبا الساعة بالليل بعد ما سافر زوجها بيوم و تركت الباب لها مفتوح عشان تدخل مباشرة.
فعلاً جاءت و دخلت علي وأنا واقف في الممر و كانت ترتجف من الخوف مستحية متغطية بالعباءة والنقاب وطمأنتها حتى ارتاحت بعد المقدمات والمدح بجمالها و اللي كان (عادي) ولكن كان لها سحر هذه الليلة على خيالي !! نعم كان جمالها يستحق المدح وشعرها كان له ريحة عطرة قصير مدرج وعيونها كانت سوداء صافيه وجسمها كان قصير متوسط وصدرها أيضا كان متوسط الحجم وخصرها صغير ولها ورك عريض وفخذين من خلف التنورة مشدودين واضح عليهم الصحة وما زال جسمها يرتعش من الخوف حتى بدأت المسها فزاد عندها الارتعاش من الخوف اللي كان ظاهر في حركاتها وكلامها و خاصة لما قالت: أخاف ييجي احد والمرة الثانية قالت: أخاف البنات يصحو ثم قالت:أخاف يتصل زوجي!!! قلت لها: اذا أنت خايفة أحسن شيء تروحين للبيت وتنسين الموضوع لأنك إذا استمريتي في التفكير راح تروحين وأنت ما ارتحتي ولا ريحيتيني معاك وخليها مرة ثانية و لما جت بتروح بعد ما لبست العباية خفت إنها تفسر كلامي لها غلط وقلت لها: روحي شوفي البنات وإرجعي وخلّي الجوال على الصامت علشان ما يلفت انتباهك؟ قالت: طيب بروح وأشوف!! أكلمك بعدين المهم عند الباب قلت لها بأترك الباب مفتوح لك متى ما رجعتي وأخذت منها بوسة صغيرة على الطاير مجرد الشفة بالشفة ثم طلعت راحت وأخذت لها ييجي ساعة وما رجعت ولا اتصلت.
دخلني اليأس على فوات الفرصة وبدلت ثيابي ولبست ثياب النوم وكنت متوقع أنها ما راح ترجع أو تتصل أو أنها لو اتصلت بتتصل عشان نسويها زي العادة على التلفون بعد ما مر أكثر من ربع ساعة بعد الساعة الأولى!!!! اتصلت و قالت لي: ما نمت ؟ قلت أنا: قاعد أفكر فيك ما أدري ليه إتأخرتي ؟ قالت: خلاص...البنات إلى الحين نايمين وأتصل فلان وقلت له: أني بأنام الحين عشان ما يتصل ثانية وإيه رأيك حبيبي تيجي أنت عندي؟ أنا ارتحت لمكالمتها وحسّيت أنها هي ارتاحت نفسيا بعض الشيء وصار الجو مهيأ إني أكمل الليلة وخاصة بعد ما قالت: حبيبي وكذلك أظن إن البوسة الخفيفة عند الباب صار لها تأثير قوي عليها المهم أقنعتها إنها هي اللي تيجي البيت عندي ومتأكد انه ما راح ييجي أحد وبنفس الوقت يمكن بناتها يسمعون شيء ويصحون على أساس أن ما عندها احد وما نأخذ راحتنا.
ومازالت تارك باب الفيلا مفتوح طول الوقت على أمل أنها تيجي مع أني فكرت أقفل الباب كم مرة ولكن لازال في الأمل بقية ومن قلة صبري انتظرتها خلف الباب ولما دخلت قفلت الباب وكانت بدلت ملابسها السابقة بجلابية وهذي المرة هي اللي رفعت النقاب و ضميتها على صدري ثم بوستها - كانت قافلة فمها حتى أني فتحت شفايفها و دخلت لساني في فمها بصعوبة وتردد منها ولمست لسانها بلساني حتى ضميت جسمي لها كله وسحبت لسانها بمصه قويه حتى حسيت أني بلعته ثم بدأت ترتخي شوية شوية وصارت هي تبادلني المص وأخذنا كم دقيقة في المص بصراحة حسّيت إنها نزلت وإحنا واقفين في الممر لأنها كانت تضم فخوذها من تحت على رأس زبي اللي كان داخل بين الأفخاذ وكانت تضغط كسها عليه بقوة وتتأوه بصوت منخفض ولفّيت يدي على خصرها وأخذت منها العباية بيدي الثانية ومشينا حتى وصلنا المجلس اللي خصصته لجلستنا بعد ما جهزت المكان بكل اللوازم وجلسنا جلسة أرضيه وقدمت لها عصير وشربتها بيدي حتى بدت ابتسامتها توضح وخوفها بدء يتبدد ورجعت وطمئنتها حتى تأكدت أنها ارتاحت أكثر ثم شربت من كأسها وقلت لها:العصير حلو بعد ما صار لعابك فيه !!! لكن ما أدري عن العصير اللي بين رجليك هو حلو مثل هذا؟ وبردة فعل خجولة مترددة وابتسامة عريضة وبصوت خافت وعيونها من الخجل ما كانت تطالعني قالت: عصيري ما تلاقي مثله ضحكت أنا وابتسمت لها ابتسامة من القلب و قلت: أذوقه واحكم !!وضحكت هي من كلامي ضحكة عالية بكل غنج ودلال واعتقد أن هذي الضحكة هي اللي خلتها تركد وتهدئ وترتاح أكثر وتنسي اللي خارج مجلسنا وتابعنا الكلام والتنكيت والضحك والتلميس ثم البوسات الخفيفة كانت خجولة بمعنى الكلمة لما المس نهودها وكأنها تبعد يدي عنه.
ومع الاستمرار في التلميس والتبويس بدأ الحياء يخف شوية شوية ثم تعانقنا من خلف الثياب وصرنا نلف حول بعضنا وندور على الأرض ونمص لسان بعضنا والشفا يف والجسم ملتحم على الجسم وكلما ارتفعت درجة سخونتها وشهوتها أقول لها كلمات فعلا كانت في خاطري وهي تستاهلها بعدها تطور الموضوع وصار الحك من ورا الثياب يزيد والثياب ترتفع أكثر وأكثر ولما شفت موضوع الخوف راح من بالها وصلت أنا لمرحلة الشك أنها تمل من طول العناق من خلف الثياب أو أنها تشك في أني مالي رغبة في الممارسة الفعلية وكنت منتظر منها تقول أو تسوي شيء يفتح موضوع النيك الفعلي لكن ما قالت ولا سوت ولا حتى ألمحت بشيء وتجرأت أنا وقلت لها: اخلعي الجلابية قالت:لا خلّيها علي أحسن قلت: أحب أتمتع وأشوف جسمك وأتمنى انك تقلعي الجلابية قالت: طيب طف النور قلت: كيف أشوفك وتشوفيني: قالت: اجل خفف من النور بحكم معرفتي لجسم المتزوجة إذا كان جابت أطفال هذا شي عادي ومعروف للجميع قلت في نفسي قلت لها: أحب اخلي جسمك كله يحس بجسمي ولا تحاولين تخفين شي عني أرجوك أنا مقدرك مهما كان شكل جسمك وما راح يؤثر علي نهائي المهم خففت النور وهي جلست على الكنبة على جنبها الأيمن وأنا مرتكز على الأيسر وفكرت أني ما أشيل الجلابية مباشرة عشان ما تقاوم أو تستحي أكثر وبديت ادخل يدي والمس فخوذها من تحت الجلابية و أبوس فيها وهي تمص لساني ونتبادل البوس والمص وصلت يدي بين الفخذين الملتهبين دخلت ايدي أكثر حسيت أن الكلوت زي الإسفنج المنقوع بالماء الحار اللزج و كانت مع ذلك تقفل فخاذها بتردد يعني مازال فيه خجل دخلت أصابعي من تحت الكلوت لمست فتحة كسها وبظرها وكان حار ويزلق إصبعي لكثرة عسلها من الشهوة اللي كانت فيها وأنا رفعت الجلابية وأول مار فعتها!!! شفت شيء يهبل من ورى القميص عليها صدر محتاج حنان ويقول: احضني ما كان عليها سونتيان ومن فوق القميص الخفيف و رحت بطرف لساني على راس بزازها المتنفخة أتلمس وأتحسس وكان لعابي يصب على نهودها حتى لصق لباسها على النهد كأنها طالعة من تحت الماء كلما أتنفس على صدرها أحس كأنها تنقض وسط صدري بقلبها وهي بنفس الوقت كانت في دنيا غير الدنيا ورايحة فيها مغمضه عيونها مستلقية على الكنب مسلمة جسمها كله لي تريدني أكمل المشوار بمعرفتي واخذ بالي من شهوتها ومتعتها على ما أحب وأشوف انه يسعدها ويمتعها على هذا الأساس صرت احرص على أني اكتشف ألاماكن اللي تحب وأحس أنها تثيرها بأقصى درجة بنفس الوقت كنت بهدوء شوية شوية ارفع القميص حتى وصل تحت نهودها ومن تحت حافة النهود صرت اخطط حدودها وأنا مازلت ارفع القميص راحت في خبر كان واستمريت بدهن النهود بلساني ومص البزاز حتى وصل القميص تحت رقبتها وغطيت بالقميص على وجهها وصرت أبوسها على فمها ثم عيونها ثم ذقنها وكله من ورى القميص وأنا ماسك نهد بيد وأبدل للثاني والقميص أرفعة باليد الثانية وفي هذي اللحظة أحس وكأن صار لها إغماء من هذي الحركة سكت الكلام والأنين والآهات عرفت ساعتها أنها وصلت للقمة وأي لمسه في كسها تخليها تنزل خلعت قميصي والفانيلة في تلك اللحظات وما زال قميصها على وجهها كنت حريص إنها ما تنزل كثيرعلشان أعطيها مجال أنها تنزل وزبي داخلها أنا رفعت قميصها عن وجهها وهي ما زالت في حالة شبه الإغماء آو الاستلام لفيت يدي ورى رقبتها ومددتها على الأرض بكل حنان ورقة على ظهرها بديت بلساني من رجلها الحس بين أصابعها وعلي ساقها وركبتها ثم فخاذها وجوانب فخاذها من فوق الكلوت ثم خصرها ويديها وأصابع يديها و أكتافها ثم رقبتها صدقوني ما خليت منبت شعر في جسمها إلا أمرر عليه لساني بكل حنية وشهوة وصلت لفمها وعيونها رجعت لتحت عند رقبتها على نهودها مصيت نهودها كانت أحلى مصة نهد مصيتها في حياتي!!! كانت نهودها!!! على إنها كانت أم بصراحة وكأنها بنت بكر إذا ما كانت الأفضل أضف إلى أن عمرها كان أكثر من 35 سنة وقريب من 40 حتى ألوان النهدين والبزاز كانت رائعة ومبهرة ومرتبة سبحان الخالق مع المص كانت البزاز تزيد توهج وانتفاخ وكانت تلمس جسمي بيدها بتردد خجول جدا وتحرك رجلها يمين ويسار تفتح وتقفل مرة تحط يدها على عيونها ومرة تلمس نهودها ثم ترجع تلمس جسمي.
واصلت المص ثم اللحس حتى وصل لساني حافة الكلوت العلوية دخلته بين الكلوت وراس الكس في هذي اللحظة فجأة ضمت فخاذها وكأنها أول مرة احد يلحس لها وأعتقد فعلا هذا اللي صاير لها دخلت ركبتي بين سيقانها وضغطت لتحت وفتحت رجلها بحركات خفيفة عشان ترتخي معاي في الوقت اللي كنت افتح رجلها وأداعب راس كسها كنت اسحب الكلوت على تحت شوية شوية علشان ما تفاجئني بحركة مثل الأولي بكل سياسة رحت اسحب الكلوت من تحت طيزها واشد عليها بالمص على راس فتحته الكس ودخل لساني بين فخاذها بشدة واحنيت راس لساني على بظرها بقوة حتى ما تحس بسحب الكلوت وبحركة اعتقد أنها محترفة دخلت يدي من تحت فخذها أتلمس واسحب الكلوت بنفس الوقت وأصابع اليد الثانية تلامس حلمات نهودها بعد ما بليت أطرافها من مكان لحسي لكسها و رجلي الثانية امسح على ساقها لأضيّع تفكيرها عن تقليع الكلوت وبالفعل وصل الكلوت قريب من ركبتيها وانتهزت الفرصة وبيدي الاثنتين لمست طيزها وأعلى فخاذها وأنا ما أزال أمص في كسها حتى أني حسيت وكأنه حليب دافئ قاعد اشرب منه.
ميلت جسمي كله على جنب وبخفه رفعت رجلها وهي مضمومة حتى وصلت رجلها لصدرها ضغطت على فخاذها من ورى وخليت رجليها مضمومة والكلوت ماسك رجليها عند الركبتين عشان ما ينزل وطلعلي كسها كأنه محارة لؤلؤ و حواليه شعر قصير خفيف وقليل وما صبرت على هذا المنظر صرت مثل الجائع اللي ما أكل له عشر سنين وهجمت على كسها بفمي وهو مفتوح كله ما ادري يمكن صار فمي كبير هذه اللحظة حتى انه غطى كسها كله مع إن فمي صغير بصراحة وشفايفي صغيرة وحسّيت أني بلعت خوخة بالنوى كانت تلم راسي بيديها وتشده أكثر لكسها صرت اشفط وأمص وآكل والحس و مرة ايديها تترك راسي ثم تلمس بها نهودها وفخاذها ومرة ترجع تلم راسي بعد هذي العملية بكل شهوة وعنف رجليها وما أدري كيف شالت الكلوت لأني ما لاحظت علشاني كنت مشغول بالأكل واللحس واللعط وبنهم ورغبه وشهوانية وطلعت لساني ودخلته بقوة في وسط كسها لآخر ما اقدر عليه !!! آآآآآآآآآآآآآه صرخة وهيجان وارتعاش ما شفته في حياتي لما أطلقت الآهات بصوت عالي بصراحة زبي ارتخي منها أفزعتني وبنفس الوقت حسيت أنها نزلت على لساني منيها لان طعمه اختلف وصار أكثر وأملح ما ألومها بصراحة لاهي ولا غيرها إذا كانت حياتهم بهذي الطريقة إذا كانوا أزواجهم أنانيين وأتخيل كيف لساني الصغير يوم دخل فيها أثارها أكثر بكثير وكثير جدا من زب زوجها اللي تقول عنه طويل وكبير!!!!
صارت تلوح برجليها يمين ويسار وترفع جسمها من قاعدة ووسط ظهرها تشد على لساني بكسها تبغي مص أعمق – كانت ميَّه الكس بصراحة كثيرة حتى أني أحس فيها فعلا كأنها صبارة حليب ورغم ذلك ما قدرت أسيطر على نفسي وصرت أمص بقوة وعنف وبظرها اقفل عليه شفايفي بقوه وكان يلزق في فمي حتى اتركه وأنا شاده لفوق ثم اتركه وهي تسمع صوت المصة يرن في كل المجلس ادخل لساني والحس كسها من تحت لفوق من فوق لتحت وادخله بين شفريها وأداعب راس بظرها براس لساني وعلى جوانب فخاذها وخصرها أثارتني من شدة لهفتها واللي أشوفه من تجاوبها.
لساني أقولها بكل صراحة انه كان يمر على فتحة طيزها بدون ما اشعر مع إني انتبهت للموضوع كذا مرة لكن ما في فايده كان فيه متعة لها لأني كلما مريت عليها أحس إن إثارتها تزيد هذا اللي خلاني استمر وأزيد تمريره على كل أعضائها الجنسية بدون تردد حتى أني رفعت طيزها وحطيتها فوق ركبي المثنية علشان ترتفع لي والحس اكبر جزء من شطاياها وفخوذها بما فيها الكس ووصل الأمر إن فخاذي وركبي صارت مختلطة بعسل من كسها وصارت هذا الجزء يزلق من فوق ركبي وفخاذي ثم ارجع اسحبها مرة ثانية.