خروف العيد
09-17-2017, 06:21 AM
في المدرسة الإبتدائي كان فيه مدرسات أشكال وألوان في منتصف العمر امل وعبير وسحر وغادة وناهد ودادات كتير زي أم نهى وأم سيد دول كانوا في أوائل الخمسينات وكان في مدرسة أخصائية أسمها سلوى ومدرسة ألعاب أسمها دعاء , أبطال القصة هم:
أمل مدرسة إنجليزي :
في أوائل الأربعين بيضة ومربربة قصيرة طيزها كبيرة وصدرها كمان كبير شكلها متناسق رجليها ملفوفة كعبها أحمر عندها فلق في سنانها الأماميتين عينيها واسعة لبسها عبارة عن جيب وبلوزات داخل الجيب , الجيب عادة بتكون مفتوحة فتحة تسهل الحركة بتبان منها رجليها البيضة , الجيبة في العادة ضيقة بتبرز حز كلوتها كل جيبها غوامق إلا جيبة عندها رمادي , دي اللي كانت بتحدد كل ملامح جسمها من تحت وبلوزاتها واسعة بتدخلها جوا الجيب إلا إن بزازها المليانة وكرشها بيخللي البلوزة هتنفجر من على جسمها الناري , إيديها تخينة وصوابعها قصيرة دايما حاطة فيها المونيكير الأحمر لتبرز جمالها ..
سحر مدرسة عربي :
طويلة ممشوقة ورشيقة الميكاب أساسي عندها بتيجي المدرسة كأنها رايحة تسهر , فيها شبه من فيفي عبدة بس على ارفع شوية لبسها عبارة عن جزم بكعب عالى بناطيل جينز ضيق على بلوزات دراعتها شفافة , موزه مهتمة بنفسها في منتصف الأربعينات ..
غادة مدرسة حساب :
مربربة لبسها كله جيب وبلورات سمرا شوية شعرها ناعم ووشها مستطيل الجيب على طول قصيرة بس بتلبس تحتها شراب فيليه إسود على جزمة بكعب تفوح منها الروائح المثيرة دائما ..مشهورة بمشيتها اللي مليانة شرمطة وضحكتها الرقيعة .. على طول مخرجة قصة شعر من تحت الطرحة ..
أم نهى وأم سيد "دادات":
تقريبا نفس المواصفات الجلبية البيتي المشمرة دايما لحد الكوع , الشبشب اللي بيرن دايما وهما ماشين بيزحفو , طيازهم الكبيرة وصدرهم اللي من غير سنتيانة وربطة الراس , شبه معلمين المدبح بالظبط ..
سعيد الولد المشاكس :
14 سنة كل سنة ياخدها ف سنتين في 5 إبتدائي , بلغ بدري وهيجانه على ابطال القصة غير طبيعي رفيع وطويل بس طيزة مدورة ورقبته طويله ..
كل واحدة من المذكورات سعيد ليه معاها قصة وياما ضرب عليها عشرة , فمثلاً ميس أمل مرة وهي بتقرأ في القصة جت وقعدت على الديسك عنده وطيزها ناحيته , قعدت على الكشكول بتاعه وحز كلوتها باين , كانت لابسة جيبة رمادي بتلمع ..
اول ما قامت لقت سعيد بحركة لا إرادية بيشم الكشكول بشهوة , سألته بإستغراب في حاجة ؟ إتلخبط بسرعة وقالها لا لا يا ميس أصل الجلاد إتكرمش .. قالتله أه أنا أسفة , وكملت عادي ..
ومرة تانية قعدت على الديسك اللي جنبه من فوق وحطط رجل على الأرض ولاجل رفعتها على مكان الجلوس ..نزل سعيد يجيب حاجة من تحت الديسك وشاف وراكها البيضة ولمح وحمة في فخدتها اليمين من عند كسها .. بس المرة دي مخدتش بالها , دا غير حركتها على السبورة وهي بتكتب الدرس وهي واقفة تتقصع من كتر تعبها من الوقفة ..
سعيد كانت أمل بالنسبه له تورتايه بيضرب عليها عشرة كل يوم ..
أما سحر فمرة في الفسحة لمحها وهي خارجة من حمام السيدات وهو قدامها وكانت بتضبط البنطلون ورافعة البلوزة وهو كل شوية يلتفت وراه يبص عليها , خدت بالها قالتله بصوت عالي وهي ترفع البنطون لفوق وكسها متحدد : في إيه يا خول بص قدامك ..
أما غادة فكانت بتعامل سعيد زي خدامها وكانت بتثق فيه جدا كانت بتخلليه يودي إبنها االلي في الحضانة للحمام عشان يعمل بيبي ..وكانت دايما بتكلمه بصورة شخصية وهي حاطه دراعها على كتفه وهمسات بقها على خده بتنصحة إزاي يذاكر ..
أما أم سيد وأم نهى فدول كانوا عارفين سعيد معرفة تامة .. لإن السواق كان بيجي ياخد سعيد متأخر , في مرة و أم نهى بتنضف الحمام دخلت لقت سعيد بيضرب عشرة قامت حشراه في حمام و نادت أم سيد ودار الحوار التالي :
يا ام ساااااايد يا أم ساااااايد تعالي هنا وهاتي الجردل , دخلت أم سيد مستغربة جردل إيه يا مرة مانتي معاكي واحد , قالتلها تعالي بس عملالك مفاجأة ..
فتحت باب الحمام لقت سعيد منزل البنطلون وزبره محجر وواقف خايف , قالتلها إيه دا يا وليه هتودينا ف داهيه , قالتلها أنا دخلت على الخول دا الحمام لاقيته بيضرب عشرة وصورته ,وهددته إنه ميفتحش بقه , الناس كلها مشيت , تعالي ننبسط شويه ونخليه الخول بتاعنا دا لحمه طري زي دكر البط السمين , قالت أم سيد هتعمللنا مصيبة , قالتلها متخافيش أنا هقفلك على الباب خلصي معاه ونبدل ..
قالتلها الواد حلو , يلا هو إحنا هنعيش كل يوم وضحكت ضحكة وكتمتها ..
وقفت أم نهى على الباب ودخلت أم سيد على سعيد قالتله متخافش دانا هبسطك وقامت دايسة على كتافه خلته يركع وقامت مشلحة الجلبية وبينت كسها المشعر ودفست وشه فيه وقامت قايلاله كل , وسعيد كان قرفان , قامت قراه من ودنه وقالتله كل يا خول بصوت واطي .. سعيد من الألم إندمج وفضل ياكل في الكس البلدي المربرب وحاول يوصل بلسانة لشفرات كسها لحد ما وصل وفضل يمص الزنبور وهي عماله تتأوه وتقوله كل أيوه كدا يا خول أيوه جامد لحد ما حست إنها هتجبهم وقامت فاشخة بقه ونقطط فيه وقالتله إبلع يا شرموط , وسعيد مش قادر من الهيجان والمتعة وعسل أم سيد بلعه هو كان حادق شوية بس مثير جدا ..
خلصت أم سيد ونزلت الجلبية وخرجت قالت لأم نهى : دورك ..
دخلت أم نهى وشمرت دراعتها قالتله متخافش أنا مش مفتريه زيها , انا أكتر منها وقامت دفسه راسه في القعدة وطيزه طالعالها قامت مدت إيدها في الجردل اللي فيه ميه بصابون وقامت مدخله إيديها فطيزه صباع صباع لحد مادخلت الخمسة وبعدين دفست دراعها كله , الواد بيصرخ قامت منزله على راسه غطا القاعدة لحد ما دراعها بقى جوا طيزه لحد كوعها وبالأيد التانية شلحت الجلابية وفضلت تدعك في كسها , وهي عماله تشتمة بصوت ممحون بالأم والأب .. دقايق وجابتهم وسحبت إيدها وشالت راسه وقالتله : عارف يا خول لو حد خد خبر هعمل فيك إيه ؟ هقطعلك زبك دا وقامت قرصاه منه وقالتله زبط هدومك ولو حد سألك إيه اللي بهدلك قولهم إتزحلقت في لحمام ..
خرجت أم نهى من الحمام غسلت إيديها وهي بتغني وسعيد مسك زبك وقعد يضرب عشره وهو سامع ضحك الدادات برة اللي كلها شرمطة ..
خلص سعيد العشرة وظبط هدومه وخرج إستنى التاكسي ورجع البيت لخاله اللي مربيه والوصي عليه بعد وفاه أهله في حادثة , خاله وسعيد هما الأتنين بس اللي من العيله اللي عايشين في مصر باقي العيلة عايشة في سوهاج ..
وخال سعيد مكنش بيحبه وكان بيتمنى يخلص منه عشان يورث تركة أهل سعيد لكن مكنش عارف يخلص منه إزاي ومكنش بيبن دا لحد عشان محدش يتهمه بأنه السبب في أي حاجه تحصل للواد فكان بعيد عن الشبهات تماماً ..
أمل مدرسة الإنجليزي سافرت رحلة للبرازيل أسبوعين , رجعت من هناك وكان في شغف لزميلتها إنهم يعرفو أسرار الرحلة ..
أمل وسحر وغادة كنت تربطهم صداقة قويه لإن التلاته كانوا مدرسات لفصل 5\1 وهو فصل سعيد ..
أمل عزمت غادة وسحر عندها في البيت بمناسبة رجوعها وحكتلهم عن معلومات شافتها في قبيله من قبائل البرازيل هتكون محور القصة ...
أمل وهي في البرازيل سمعت عن قبيلة هوانجو وهي قبيله معروف عنها بشباب نسائها رغم كبر سنهم , أمل أثير فضولها إنها تزور القبيله دي ..
توجهت أمل لزيارة القبيلة ووجدت إن القبيلة كلها من النساء .. القبيله تزعمها ست إسمها ليسيوس سمراء ممشوقة القوام صدر كبير جدا منتفخ بنية الحلمات طيز ليسيوس كانت مدورة وكبيرة فخادها ملفوفة رجليها عريضة وكبيرة ..
زي القبيله دي كان من جلد أشبه بجلد الإنسان كان يا دوب ساتر الطيز وهي قطعة واخده بس زي الميني جيب عندنا ..
وجميع القبيلة من النساء , بنفس المواصفات وكأن أعمارهم واحدة بس الطول مختلف ..
سألت أمل عن عمر ليسيوس وكانت الصدمة .. 102 سنة !!!!
انتظروا الجزء الثاني
أمل مدرسة إنجليزي :
في أوائل الأربعين بيضة ومربربة قصيرة طيزها كبيرة وصدرها كمان كبير شكلها متناسق رجليها ملفوفة كعبها أحمر عندها فلق في سنانها الأماميتين عينيها واسعة لبسها عبارة عن جيب وبلوزات داخل الجيب , الجيب عادة بتكون مفتوحة فتحة تسهل الحركة بتبان منها رجليها البيضة , الجيبة في العادة ضيقة بتبرز حز كلوتها كل جيبها غوامق إلا جيبة عندها رمادي , دي اللي كانت بتحدد كل ملامح جسمها من تحت وبلوزاتها واسعة بتدخلها جوا الجيب إلا إن بزازها المليانة وكرشها بيخللي البلوزة هتنفجر من على جسمها الناري , إيديها تخينة وصوابعها قصيرة دايما حاطة فيها المونيكير الأحمر لتبرز جمالها ..
سحر مدرسة عربي :
طويلة ممشوقة ورشيقة الميكاب أساسي عندها بتيجي المدرسة كأنها رايحة تسهر , فيها شبه من فيفي عبدة بس على ارفع شوية لبسها عبارة عن جزم بكعب عالى بناطيل جينز ضيق على بلوزات دراعتها شفافة , موزه مهتمة بنفسها في منتصف الأربعينات ..
غادة مدرسة حساب :
مربربة لبسها كله جيب وبلورات سمرا شوية شعرها ناعم ووشها مستطيل الجيب على طول قصيرة بس بتلبس تحتها شراب فيليه إسود على جزمة بكعب تفوح منها الروائح المثيرة دائما ..مشهورة بمشيتها اللي مليانة شرمطة وضحكتها الرقيعة .. على طول مخرجة قصة شعر من تحت الطرحة ..
أم نهى وأم سيد "دادات":
تقريبا نفس المواصفات الجلبية البيتي المشمرة دايما لحد الكوع , الشبشب اللي بيرن دايما وهما ماشين بيزحفو , طيازهم الكبيرة وصدرهم اللي من غير سنتيانة وربطة الراس , شبه معلمين المدبح بالظبط ..
سعيد الولد المشاكس :
14 سنة كل سنة ياخدها ف سنتين في 5 إبتدائي , بلغ بدري وهيجانه على ابطال القصة غير طبيعي رفيع وطويل بس طيزة مدورة ورقبته طويله ..
كل واحدة من المذكورات سعيد ليه معاها قصة وياما ضرب عليها عشرة , فمثلاً ميس أمل مرة وهي بتقرأ في القصة جت وقعدت على الديسك عنده وطيزها ناحيته , قعدت على الكشكول بتاعه وحز كلوتها باين , كانت لابسة جيبة رمادي بتلمع ..
اول ما قامت لقت سعيد بحركة لا إرادية بيشم الكشكول بشهوة , سألته بإستغراب في حاجة ؟ إتلخبط بسرعة وقالها لا لا يا ميس أصل الجلاد إتكرمش .. قالتله أه أنا أسفة , وكملت عادي ..
ومرة تانية قعدت على الديسك اللي جنبه من فوق وحطط رجل على الأرض ولاجل رفعتها على مكان الجلوس ..نزل سعيد يجيب حاجة من تحت الديسك وشاف وراكها البيضة ولمح وحمة في فخدتها اليمين من عند كسها .. بس المرة دي مخدتش بالها , دا غير حركتها على السبورة وهي بتكتب الدرس وهي واقفة تتقصع من كتر تعبها من الوقفة ..
سعيد كانت أمل بالنسبه له تورتايه بيضرب عليها عشرة كل يوم ..
أما سحر فمرة في الفسحة لمحها وهي خارجة من حمام السيدات وهو قدامها وكانت بتضبط البنطلون ورافعة البلوزة وهو كل شوية يلتفت وراه يبص عليها , خدت بالها قالتله بصوت عالي وهي ترفع البنطون لفوق وكسها متحدد : في إيه يا خول بص قدامك ..
أما غادة فكانت بتعامل سعيد زي خدامها وكانت بتثق فيه جدا كانت بتخلليه يودي إبنها االلي في الحضانة للحمام عشان يعمل بيبي ..وكانت دايما بتكلمه بصورة شخصية وهي حاطه دراعها على كتفه وهمسات بقها على خده بتنصحة إزاي يذاكر ..
أما أم سيد وأم نهى فدول كانوا عارفين سعيد معرفة تامة .. لإن السواق كان بيجي ياخد سعيد متأخر , في مرة و أم نهى بتنضف الحمام دخلت لقت سعيد بيضرب عشرة قامت حشراه في حمام و نادت أم سيد ودار الحوار التالي :
يا ام ساااااايد يا أم ساااااايد تعالي هنا وهاتي الجردل , دخلت أم سيد مستغربة جردل إيه يا مرة مانتي معاكي واحد , قالتلها تعالي بس عملالك مفاجأة ..
فتحت باب الحمام لقت سعيد منزل البنطلون وزبره محجر وواقف خايف , قالتلها إيه دا يا وليه هتودينا ف داهيه , قالتلها أنا دخلت على الخول دا الحمام لاقيته بيضرب عشرة وصورته ,وهددته إنه ميفتحش بقه , الناس كلها مشيت , تعالي ننبسط شويه ونخليه الخول بتاعنا دا لحمه طري زي دكر البط السمين , قالت أم سيد هتعمللنا مصيبة , قالتلها متخافيش أنا هقفلك على الباب خلصي معاه ونبدل ..
قالتلها الواد حلو , يلا هو إحنا هنعيش كل يوم وضحكت ضحكة وكتمتها ..
وقفت أم نهى على الباب ودخلت أم سيد على سعيد قالتله متخافش دانا هبسطك وقامت دايسة على كتافه خلته يركع وقامت مشلحة الجلبية وبينت كسها المشعر ودفست وشه فيه وقامت قايلاله كل , وسعيد كان قرفان , قامت قراه من ودنه وقالتله كل يا خول بصوت واطي .. سعيد من الألم إندمج وفضل ياكل في الكس البلدي المربرب وحاول يوصل بلسانة لشفرات كسها لحد ما وصل وفضل يمص الزنبور وهي عماله تتأوه وتقوله كل أيوه كدا يا خول أيوه جامد لحد ما حست إنها هتجبهم وقامت فاشخة بقه ونقطط فيه وقالتله إبلع يا شرموط , وسعيد مش قادر من الهيجان والمتعة وعسل أم سيد بلعه هو كان حادق شوية بس مثير جدا ..
خلصت أم سيد ونزلت الجلبية وخرجت قالت لأم نهى : دورك ..
دخلت أم نهى وشمرت دراعتها قالتله متخافش أنا مش مفتريه زيها , انا أكتر منها وقامت دفسه راسه في القعدة وطيزه طالعالها قامت مدت إيدها في الجردل اللي فيه ميه بصابون وقامت مدخله إيديها فطيزه صباع صباع لحد مادخلت الخمسة وبعدين دفست دراعها كله , الواد بيصرخ قامت منزله على راسه غطا القاعدة لحد ما دراعها بقى جوا طيزه لحد كوعها وبالأيد التانية شلحت الجلابية وفضلت تدعك في كسها , وهي عماله تشتمة بصوت ممحون بالأم والأب .. دقايق وجابتهم وسحبت إيدها وشالت راسه وقالتله : عارف يا خول لو حد خد خبر هعمل فيك إيه ؟ هقطعلك زبك دا وقامت قرصاه منه وقالتله زبط هدومك ولو حد سألك إيه اللي بهدلك قولهم إتزحلقت في لحمام ..
خرجت أم نهى من الحمام غسلت إيديها وهي بتغني وسعيد مسك زبك وقعد يضرب عشره وهو سامع ضحك الدادات برة اللي كلها شرمطة ..
خلص سعيد العشرة وظبط هدومه وخرج إستنى التاكسي ورجع البيت لخاله اللي مربيه والوصي عليه بعد وفاه أهله في حادثة , خاله وسعيد هما الأتنين بس اللي من العيله اللي عايشين في مصر باقي العيلة عايشة في سوهاج ..
وخال سعيد مكنش بيحبه وكان بيتمنى يخلص منه عشان يورث تركة أهل سعيد لكن مكنش عارف يخلص منه إزاي ومكنش بيبن دا لحد عشان محدش يتهمه بأنه السبب في أي حاجه تحصل للواد فكان بعيد عن الشبهات تماماً ..
أمل مدرسة الإنجليزي سافرت رحلة للبرازيل أسبوعين , رجعت من هناك وكان في شغف لزميلتها إنهم يعرفو أسرار الرحلة ..
أمل وسحر وغادة كنت تربطهم صداقة قويه لإن التلاته كانوا مدرسات لفصل 5\1 وهو فصل سعيد ..
أمل عزمت غادة وسحر عندها في البيت بمناسبة رجوعها وحكتلهم عن معلومات شافتها في قبيله من قبائل البرازيل هتكون محور القصة ...
أمل وهي في البرازيل سمعت عن قبيلة هوانجو وهي قبيله معروف عنها بشباب نسائها رغم كبر سنهم , أمل أثير فضولها إنها تزور القبيله دي ..
توجهت أمل لزيارة القبيلة ووجدت إن القبيلة كلها من النساء .. القبيله تزعمها ست إسمها ليسيوس سمراء ممشوقة القوام صدر كبير جدا منتفخ بنية الحلمات طيز ليسيوس كانت مدورة وكبيرة فخادها ملفوفة رجليها عريضة وكبيرة ..
زي القبيله دي كان من جلد أشبه بجلد الإنسان كان يا دوب ساتر الطيز وهي قطعة واخده بس زي الميني جيب عندنا ..
وجميع القبيلة من النساء , بنفس المواصفات وكأن أعمارهم واحدة بس الطول مختلف ..
سألت أمل عن عمر ليسيوس وكانت الصدمة .. 102 سنة !!!!
انتظروا الجزء الثاني