Meritsmoker
09-26-2017, 01:06 AM
انا ماليش فى كتابه القصص و الروايات لكن بعد دخولى المنتدى و قصص و تجارب ناس شبهى لقيتنى حابب اكلم عن حاجاث حصلت فى حياتى مقدرتش عمرى احكيها لاى حد وكانت دايما جوايا لكن غيرت مجرى حياتى بالكامل و بأعتبرها الجانب الخفى من شخصى اللى بحاول محدش يعرفوا طبعا زى ما انتوا عارفين بسبب المكانه الاجتماعيه و التقاليد و اللذى منه انا فى بدايه الخمسينات دلوقتى لكن حكايتى بدأت من و انا طفل والدى توفى و لا افتكره غير من حكاوى الناس و لى اخت اكبر منى و امى و كل اللى حوالى مجتمع انوثى اختى الاكبر منى و اصحابها كانوا دايما بيخلونى اقعد معاهم فى كل حاجه حتى فى النوم و بيتهيألى انهم كانوا بيعاملونى كأنى اختهم الصغيرة يمكن ده بسبب ان مظهرى فىه انوثه و بطبيعه الحال كنت بكلم عن نفسى فى بعض الاوقات بصفة الانثى و لما وصلت لسن 8 سنين امى لاحظت انى اتعودت على صفة الانثى ابتدت تعزلنى عن اختى و اصحابها و تتعمد انها تفكرنى انى ولد و حبقى راجل زى ابويا اللى مشفتهوش و تشجنى انى اخرج من البيت العب مع ولاد الجيران فى الحى و دايما بتقولى عشان تسترجل و فعلا ابتديت اخطلت اكتلر مع ولاد المنطقه و نلعب سوا بس كانوا دايما بيقولوا عليا انى ولد طرى منثون و كان ده بغظنى و اتخنق معاهم و احاول اثبت لهم انى ولد بالرغم انى فى جوايى كنت عارف انهم صح و كان يبقى معانا ولاد اكبر شويه فى اللعب لاحظت انهم دايما بحتكوا بيا و يبعبصونى فى طيزى و انا كنت بعمل نفسى مش واخد بالى و انا نفسى ما كنتش عارف هما بيعملوا كده ليه و اتعوددوا على كده و انا برضه و ده كانت حاجات عادية لكن الحاجات اللى حصلت معايا و لسه فاكرها كويس ان كان فيه عجلاتى فى المنطقه كان عنده محل صغير فى بدروم عماره كنى دايما بنروح نصلح العجل عنده كان راجل فى الاربعينات و دايما ريحته معفنه و ايده على طول مشحمه لما كان بشوفى يخلينى بأى طريقه ادخل معاه المحل لاى حجه و يقعد يحك زبره فى ضهرى و طيزى و هو لابس هدومه او جلابيه لكن كنت بحس بزبره كأنه عريان و انا مش فاهم هو ليه بيعمل معايا انا باذات كده و ليه لكن كنت دايما بحاول اهرب منه و ده بسبب ريحته المعفنه مش اكتر و مره كنت لازم اروحله ان كان تقريبا فى حاجه اكسرت فى العجله و كان بعد المغرب و لما شافنى رحب بيا جدا و قالى انه حيصلحهالى و كمان حيركبلى كشاف نور جديد من عنده عشان هو بيحبنى بس لازم استنى شويه لحد ما يخلص شغل لولاد تانيه و يمشوا و فضلت قاعد مستى انه يخلص بس كان عمال يبصلى و هو شغال بطريقه غريبه و كل شويه يخلينى اناوله حاجه يحسس على وراكى من تحت الشورت و انا ابعد عنه و انا كنت متعود انه بيعمل حاجات زى دى معايا لكن المرة دى كانت زيادة قوى و لما يبعبصى من فوق الشورت يفضل حاطط صباعه فى خرم طيزى لحد ما انا ازق ايده و لما خلص شغله اخد عجلتى جوا المحل و دخلنى معاه و قال انه لازم ينزل باب المحل عشان الحى ما ياخدش مخالفه و ناه حيشتغل جوا و و لقيته شدنى عليه و حاضنى جامد جدا و نزل الشورت و الكلوت و انا مش عارف افلفص منه و يبوسنى فى كل حته و عمال يقولى انه زى بابا و بيحبنى و فى نفس الوقت ايده كانت ايده بتعصر طيزى و زبره بره البطلون مخدله بين وراكى و بينكنى و عمال يلحس فى وشى و يبوس و انا مش قادر ابعد عنه كان جسمه كبير و ايده زى المرزبه و بديت احس بصباعه بيدخل خرم طيزى وضوافره بتجرحنى جوه و ووجع جامد بقيت بعيط و اقول له خرج صباعك لكن كأنه مش سامع فضل يدعك فى زبه لحد ما جابهم بين وراكى و صباعه كله جوا طيزى و وبعد كده سابنى ومسح لبنه اللى على بضانى و رجلى و خلانى البس الشورت و هددنى بصوت خشن انه كده هوه ناكنى و لو قولت لاى حد من اهلى عن اللى حصل حيخلى ولاد الحته كلهم يعرفوا انى اللبوه بتاعته و كلهم حينيكونى و انا كنت بعيط جامد و مرعوب من شكله و هوه بيقولى كده و اخدت العجله و فتح باب الجراج و طلعت اجرى على البيت و دخلت الحمام قبل ما حد يشوفنى و حاسس ان خرم طيزى بيحرنقى جدا و خوفت اقول لاى حد اللى حصل و كرهت ركوب العجل و مرت ايام و عرفت انه طردوه من المحل بعد ما صبى كان بيشتغل عنده اختلف معاه على الاجرة و نكايه فيه بلغ الناس انه بيتحرش بولاد و بنات المنطقه و مرت سنين و انا دايما بحاول اخفى الانثى اللى جوايا عشان ده عيب و انا لازم ابقى راجل زى ما ماما كانت ببتفولى لكن دايما كان اصحابى بيبصولى بطريقه مختلفه لكن كنت دايما بتجاهلهم و ما سمحتش لحد منهم انه يمارس الجنس معايا و مرت سنين و دخلت الجامعه و حصل معايا اللى غير حياتى كلها و مش قادر انسى كل لحظه فيه كان عندى صاحب اسمه احمد (مستعار) اتعرفت عليه فى اولى جامعه و كان عنده اخ كان متخرج جديد من طب و كنا دايما بنقضى و قت طويل مع بعض و حصل ان اشتكيت من حرقان جامد فى البول و سألت اخو احمد الدكتور عن السبب قالى انى لازم اعمل تحاليل قبل ما يدينى دوا و كتب اسم التحليل بالانجليزى فى ورقه عشان اروح اعملها و انا فى فكرى ان التحليل حيكون سحب عينه دم و عينه بول فى الوقت ده ما كنش فى حاجه اسمها انترنت او منتديات زى دلوقتى و فعلا استنيت يوم اجازه من الجامعه و دورت على معمل تحاليل فى منطقه قريبه و كان الصبح و المعمل كان فى شقه فى الدور التانى طلعت خبطت على الباب فتحلى راجل طويل ضخم طوله ما يقلش عن 190سم و انا طولى 170 و كان اصلع و مشعر جدا و ده الشىء المميزة اللى فاكره بيه و لابس بالطو ابيض فجالى انطباع انه الدكتور المهم رحب بيا و سألنى محتاج ايه اديتلوا ورقه التحاليل المطلوبه و قال اتفضل ادخل و لاحظت ان ما فيش اى حد فى المعمل غيرى انا و هوا بس ده ما فرقش معايا و بعد ما مليت البيانات عند كونتر الاستقبال طلب منى انى ادخل غرفه الكشف و اجهز لاخذ العينه لحد ما هو يجيب حاجته و يحصلنى لان هوه لوحده و المساعد لسه ماجاش قولت ماشى و ما كنتش حاسس بقلق الموضوع كله سحب عينه فى دقيقه و امشى المهم دخلت الاوضه و كانت فيها مكتب صاج صغير و كرسيين و على جنب فوتيه جلد المهم شمرت كم القميص و قعدت على الكرسى مستنيه و دقيتين و دخل عليا و معاه علبه جوانتى و ماسك انبوبه جيل و كوبايه و اول ما شافنى اندهش و قالى انت لسه ما جهزتش بصيتلو و انا مش فاهم حاجه قولت اجهز ازاى يا دكتور و هو انت حتسحب عينه دم و لا فى حاجه تانيه ضحك بصوت عالى و قال هوه انت الدكتور بتاعك ما فهمكش التحليل بتاع ايه قولت لآ انا فاهم انها عينه دم و ابتديت اقلق قال طب اقعد و افهمك ما تخفش و ابتدى يقولى ان التحليل لسائل غده البروستاتا و انه لازم يعمل مساج ليها من جوه فتحه الشرج عشان السائل ينزل من الزبر فلقانى ابتديت اتشد قالى هدى نفسك الموضوع سهل جدا و قعد يكلم معايا فى مواضيع تانيه لكن انا كل تفكيرى انى حقلع و ابقى عريان قدامه و انا دايما باكسف انى اقلع قدام اى راجل لانى زبى صغير و شكلى و انا عريان زى البنات و خاصتا ان جسمى مفهوش شعر زى اى راجل و طرى و كانت دايما اختى لما تشوفنى و انا بغير هدومى كانت تضحك و تقولى ان اى راجل لو شافك كده حيهيج عليك و تحب دايما تحسس على وراكى و طيزى و تقولى عمرها ما شافت ولد بالنعومه دى و بقيت مش عارف اعمل ايه هل امشى ولا اكمل لكن الدكتور ما ادنيش فرصة اتراجع و قومنى و قال اقلع البنطلون و الكلوت عشان اكشف عليك الاول و اجهزك للعينه قومت وانا واقف قدامه و هوه قاعد فى وشى و نزلت البطلون و الكلوت و انا ببص فى عينه اشوف رد فعله لقيته قاعد يبحلق فى زبى و رجلى و مش بيكلم و كأنه كلب مدلدل لسانه و بيريل على اكلة حلوة و بعد ما فاق من الغيبوبة قالى دلوقت حتقف وشك للمكتب و تحط بطنك و وشك على المكتب و رجلك مفرودة و فعلا عملت كده بس وهو لف وقف ورايا لكن طول ما بتحرك كان حاطط ايده و بيحسس على فخادى و طيزى و كأنه بيعرفنى اقف و اوطى ازاى و سمعته بيلبس الجوانتى و و بعد ثوانى حسيت بصباعه و عليه جل بيدهن بيه خرم طيزى و لكن من بره بس و اخد وقت طويل و كانه مش مستعجل و انه قاصد يهيجنى و انا ما اعترضش لانه فعلا انا كنت مستمتع و دى حاجه انا دايما بعملها لنفسى و انا بطرب عشرة لكن كون ان راجل غريب يعملها لى ده ادانى نشوة محستهاش قبل كده و زبى ابتدى يقف و هو مستمر يلعب بخرم طيزى و لاحظ انى هجت فسمعت صوته بيضحك و مد ايده التانيه من ورا و بدأ يدلك فى بضانى و يحلب زبى و دخل صباعه فى طيزى ببطىء لحد ما دخل كله و بقى عمال يخرجه و يدخله و كله مره يزود جل و انا بقيت هايج جدا و بدون قصد بقول اهههه كل ما صباعه يدخل لاخره لكن حاسس انه بيدوس على حته جوا طيزى كل ما يجى جنبها زبى يطنفض و هوه بأيده التانيه لسه بيحلب فى زبى و بعد شويه بقيت بترعش و وجسمى كله بتنفض و زبى بينتر فى اللبن و مش عايز يسيبه من ايده و حسيت انى بغيب عن الوعى للحظات و طبعا ناهيك عن الاصوات اللى كانت خارجه منى (انا دايما بضرب عشرات تقريبا كل يوم لكن عمرى ما وصلت للنشوى دى) و رجلى مش قادرة تشيلنى بقيت نايم على المكتب و مش قادر اتحرك و مافوقتش على صوته و هو بيسألنى انت كويس و بصعوبة رديت عليه أه كل ده و انا مغمض عينى و وشى على المكتب و سألته هو كده خلصنا قالى لآ احنا لسه بنبتدى و حسيت انه بيحاول يدخل حاجه تانى فى خرم طيزى لكن مش صباعه المره دى و احساسى كأن عامود تخين جدا بيضغط على الخرم و مش عايز يدخل لكن المره دى كان مختلف عن لما دخل صباعه كان كل مره يضغط على طيزى بحس بحرقان و وجع و ضغط فى طيزى و بعد مرتين بيحاول يدخله رفعي راسى من على المكتب و ابص و رايا اشوف هو ايه ده اللى بيحاول يدخله و فى نفس الوقت بقوله ده بيوجنى جامد وانا مش قادر استحمل فوجئت انه واقف عريان تماما و زبه واقف زى عامود الخرسانه و حجمه رهيب لكن هوه ما ادنيش اى فرصه اكمل داس بأيده على قفايا ولزق وشى على المكتب و بأيده التانيه وجه زبه على خرم طيزى ودخل عليا بجسمه كله و زبه دخل على مره واحده فى طيزى و مهما وصفت الالم او الضغط جوه طيزى و صدرى مش حقدر اوصفه و بحاول اصرخ من شده الالم و انا مش قادر اتنفس و نفسى اقوله ان يطلع زبه لكن مش قادر اطلع اى صوت من شده الوجع و الضغط و هو نام بجسمه بكل وزنه على ضهرى و انا سامع نفسه جنب ودنى و بيحاول يهدينى و يسكتنى و لما ابتديت اجمع نفسى بقيت بعيط بصوت عالى و اترجاه انه يخرجه من طيزى و بيقولى بصوت واطى جنب ودنى هو كده خلاص دخل و الوجع الجامد خلاص وانا مش بحاول حتى اسمعه و عمال اعيط بهستريا و اترجاه يطلعه و بقوله اتا مش عايز كده و هوه رد يقولى بنره صوت مختلف أحاه دنتى ياللبوه كنتى بتتأوهى و انا ببعبصك و لا اجدع شرموطه و انا لحد دلوقت واخدك بالراحة لكن حوريك الوش التانى و ابتدى ينيك فى طيزى و رفع صدره من فوقى و بأيده الاتنين ضاغط على كتافى بينكنى جامد جدا و انا حاسس ان خرم طيزى اتقطع و كل ما اطلب منه انه يوقف يزق زبره على اخره فى طيزى كأنه بيعاقبنى و فضل على كده شويه مرو عليا زى الدهر و كأن زبه زى البركان انفجر فى طيزى و رما صدره على ضهرى وحسيت بعرقه على ضهرى و فضل كده شويه و مش قادر اتحرك او اتنفس من تقله عليا و زبه لسه جوة طيزى لكن مش ناشف زى الاول و ابتدى يبوس فى رقبتى و دخل ايديه من تحت القميص لحد ما وصل لبزازى و يقفش فيهم و عمال يتغزل فيا و يقول انتى احلى شرموطه انا نكتها و يعضنى فى ودنى و يغرق وشى بتفافه و و هوه بيبوسنى و ابتديت انا نفسى اهيج و ابديت اتجاوب معاه او بالاصح الانثى اللى جوايا خرجت من السجن اللى محبوسه فيه و ايه تانى ممكن احافظ عليه بعد ما فقدت عذريتى على ايد الفحل ده و لفيت بوشى لحد ما وصلت لشفايفه و بوسته بأردتى المرة دى و كنت بحاول اقطع شفايفه بشفايفى و هيجت جدا و طلبت منه انه يحضنى جامد و حسيت بزه جوا طيزى بينفخ تانى و يشد جامد جوى و طلبت منه بصوت ممحون انه ينكنى تانى بس براحه ارجوك و المره دى كان احساسى بزه مختلف تماما خاصتا اللبن بتاعه كان مخلى زبه بيدخل و يخرج بسهوله و انا مش عايزاه يوقف نيك و اذا كانت النيكه الاولانيه بتاعته هو اللى استمتع بيها لكن المره التانيه دى بتاعتى انا و فضل ينيك فيا فوق الساعه و ناكنى فى كل الاوضاع على الارض و انا ضهرى و هوقى بعد ما قلعت كل هدومى و بنقطع بعض بوس و تقفيش و زبه بينيك فى طيزى و على الفوتيه قعد و انا ركبت على زبه و هوه بيقفش فى بزازى زو يلحس حاماتى و يعضهم بسنانه و هو زى التور الهايج مش بيهدى و جابهم تانى فى طيزى لكن المره دى ماكنش بيوقف نيك و جبتهم معاه على بطنه و قربت لودانه و طلبت منه بصوت اللبوه انى عايزاه المره دى يجبهم فى بقى و على صدرى و كأنى و لعت فى النار هاج جدا و قعد جامد و بسرعه و قبل ما يكب لبنه خرج زبه من طيزى و نزلت على ركبى و حطيت زبه فى بقى امص فيه و هوه ماسك راسى بأيده و ينيك بقى و لحد ما انفجر فى زورى و اللبن بقى ينزل على صدرى و بطنى و انا انهرت على الارض و هوه مغمى علىه على الفوتيه و لما فوقت قمت من على الارض و كان هوه لسه نايم او مغمى عليه و اخدت فوطه جنب المكتب امسح اللى قدرت عليه و انا مش قادر اقرب جنب طيزى لان كأن فى نار والعه فى خرم طيزى و لبست هدومى و من غير اى صوت بوسته فى شفايفه و خرجت من المعمل و مش مصدق اللى حصلى وحسيت انى مش نفس الشخص اللى دخل من ساعتين انا خارج حاسس بركان انوثه انفجر جوايا و صممت انى حفضل اللبوة زى ما بحبها .