أفندينا
01-29-2013, 06:49 AM
بتبدى القصة من ساعة ما وصل لخالى الباسبور انه هيسافر , وكان بيتنا تحت بيت خالى ,وبعد سفر خالى .. اصبحت سحر ( مرات خالى ) لوحدها مع بنتها الصغير البالغة من العمر 5 سنوات , بعد سفر خالى كنت يومياتى عندها بسالها عايزة حاجة او محتاجة حاجة اشتريلهالها وكنت اصغر منها بسنوااات وسبب دا لان هى غريبة عن المكان اللى عايشة فية مع جوزها وبعيدة عن بيت ابوها فمكنتش تعرف المنطقة , فكانت اى حاجة بتعوزها بتتصل بيا .
وف مرة بعدى عليها خبطت ع الباب محدش راضى يرد , قلقت وفضلت اخبط , لحد ما سمعت صوت من جوة بيقول تانية واحدة , كانت نايمة ولابسة قميص نووم وفوقية روب لونه اخضر وفتحتلى الباب ,
اول ما الباب اتفتح اول لقطة عينى جت عليها فلقة صدرها وكان صدرها كبير ومرفوع وبين الفردة والفردة مسافة مما اثار اعجابى , وسالتها عن حاجاتها ومشيت افكر فيها وف اللى انا شوفتة وبدءت افكر ف حالها وف جمال جسمها , وكنت بتخيلها كتير اوى نايمة جمبى , وضلت وانا امارس العادة السرية التى ادمنتها كانت بصحبتى كل ليلة على السرير وجميع الاوضاع
لحد ما ف فترة كنت قاعد عندها فوق مع بنتها , وكانت لابسة شورت وبدى من فوق وكان جسمها مثير اوى وبيضة اول مرة اشوف البياض دا كلة , افتكرت خالى وحسدته على اللى هو فية , وبدئت احك فيها كل ما تقرب منى بعفوقة على اساس مش قصدى حاجة , وف يوم ندهت عليا من تحت وكانت عايزانى اساعدها فى تركيب ستاير البيت , ووقفت انا وهى على طربيزة مش كبيرة يا دور احنا الاتنين فوقيها بالعافية وبنركب الستاير , انتهزت الفرصة وزبرى انتصب كان فاضل شوية وهيخرم البنطلون وبدئت احك فيها وارفع ايدى كانى مش قصدى على درها وفضلنا انا هى كدا اكتر من ربع ساعة لحد ما لقيت نفسى حاطط ايدى على صدرها مش عايز اشيلها وهى مشغولة ف تركيب وعدل الستاير وفضلت ايدى على صدرها , فلاحظة راحت ضربانى على ايدى وقالتلى بضحكة خفيفة يا قليل الادب ,
بدئت تحس انى بتحرش ومعجب بجسمها , فسخنت لان مدة سفر جوزها تعدى السنة ونص والدليل انها نادتنى ف يوم من البيت وطلعت عندها وكانت لابسة بدى شفاف لدرحة انى كنت شايف لون السونتيانة وقالتلى اعملك شاى وكانت بتتكلم بدلع ,
عملتلى الشاى وقعدت جمبى واتكلمنا على حاجات ابقى اشتلهالها بكرة وبدء تفكيرى يدور عن انى عايز المس طيزها الجميلة او بزازها ومكنتش اطمع ف اكتر من كدا , لكن اخت اكتر منا عايز ف اليوم دا ,
لانها قلتلى انها هتنضف الشقة وعايزة حد يشيل المراتب والسرير ويحرك الدولاب فلما كانت بتوطى عشان ترفع معايا المرتبة شفت صدرها كلة وكانت بتتسهوك وهى بتشيل المرتبة عشان تفضل عنيا على بزازها , حسيت منها انها بتتشرمط فروحت مقرب منها وقولتلها انا هشيلها لوحدى عايزة حاجاة منى تانى , لقيتها مسكت ايدى وقالتلى اها استنى عايزاك ترفع معايا الدولاب , اثناء كل اللى انا فية كان زبى واقف ومكنتش عارف انيمة وكان باين اوى وهى كانت بتص علية , وعدى اليوم وبعدها باربع اياااااااااام بالظبط
عيلتى سافرت عند قرايبنا وكنت ف البيت لوحدى تحت وكانت هى وبنتها فوق وكنت اليوم دا ناوى اسهر مع صحابى وابات برة , لكن لقيتها بتتصل بيا الساعة 11 بليل وتقولى مفيش حد تحت , نا خايفة انا لوحدى ف البيت وعايزاك تنبات معانا النهاردة , اول ما قالت كدا سبت كل الدنيا وروحت جرى عندها وكان تفكيرى وامنياتى لا تتعدى غير انى احك فيها مش اكتر لكن سهرت معاهام فوق وعملتلى شاى واتفرجنا على فيلم اجنبى رعب وكانت بنتها نايمة وطفينا النوم وبدئت تقرب منى وتقولى انا بخاف من افلام الرعب دى وبعد ما الفيلم خلص قولتلها طيب انا نازل تحت انام قالتلى لالالا انا خايفة متسبنيش لوحدى ف البيت عايز تنام السرير جوة , بب ومفيش غير سرير واحد بس ف الشقة وسرير بنتها الصغير ., فدخلت ريحت جسمى ع السرير شوية وهى كانت ف الصالة بنتضف الارض ارتاح جسمى لكن زبى لا وبعد ما خلصت جت قعدت جمبى على السرير , ومسكت ايدى وحططها على وسطها , وبصلتى ف عنيا وقالتلى مالك ؟؟؟
قولتلها مفيش راحت قايمة وقالتلى تعالى ارفعلى رباط البدى اللى انا لابسا ووقفت وراها وكان زبرى لازق ف طيزها جامد اوىراجت ماسكة ايديا الاتنين ولفاهم على بطنها ,
ولبست قميص نوم وفوقية روب وقالتلى نام بقى ولقيتها نايمة جمبى افتكرت الخال , والنعمة اللى هو فيها وبدئت احك ف طيزها وهى نايمة والنور مطفى وايدى التانية على زبى المنتصب , وبدئت اسمع صوت تنهيدات منها على اساس انها بتتقلبوايدى سارحة ف كل جسمها , لما حسيت انها راجت ف النوم مسكت زبى وقعدت احك فية وافتكر اللى حصل , وانا ف قمة شهوتى لقيتها قامت م ع السرر واتعدلت وشاورتلى باديها الاتنين تعالى ( على حضنها ) قربتلها وروحت حاضنها انا مش فاهم اى اللى بيحصل وبعد الحضن بدئت مرخيرها تلمس انفى واثناء اللحظة دى نزلت الايشارب اللى على شعرها فهجت اكتر وراحت رافعة ايديها فوق عشان اقلعها الروب قلعتهولها ونايمت جمبى بالقميص وبدئت امسك صدرها طيزها وهى بتضحك وراحت قايلالى مش هتقدر عليا نام بقى كفاية كداااااااا...............ونتهت
وف مرة بعدى عليها خبطت ع الباب محدش راضى يرد , قلقت وفضلت اخبط , لحد ما سمعت صوت من جوة بيقول تانية واحدة , كانت نايمة ولابسة قميص نووم وفوقية روب لونه اخضر وفتحتلى الباب ,
اول ما الباب اتفتح اول لقطة عينى جت عليها فلقة صدرها وكان صدرها كبير ومرفوع وبين الفردة والفردة مسافة مما اثار اعجابى , وسالتها عن حاجاتها ومشيت افكر فيها وف اللى انا شوفتة وبدءت افكر ف حالها وف جمال جسمها , وكنت بتخيلها كتير اوى نايمة جمبى , وضلت وانا امارس العادة السرية التى ادمنتها كانت بصحبتى كل ليلة على السرير وجميع الاوضاع
لحد ما ف فترة كنت قاعد عندها فوق مع بنتها , وكانت لابسة شورت وبدى من فوق وكان جسمها مثير اوى وبيضة اول مرة اشوف البياض دا كلة , افتكرت خالى وحسدته على اللى هو فية , وبدئت احك فيها كل ما تقرب منى بعفوقة على اساس مش قصدى حاجة , وف يوم ندهت عليا من تحت وكانت عايزانى اساعدها فى تركيب ستاير البيت , ووقفت انا وهى على طربيزة مش كبيرة يا دور احنا الاتنين فوقيها بالعافية وبنركب الستاير , انتهزت الفرصة وزبرى انتصب كان فاضل شوية وهيخرم البنطلون وبدئت احك فيها وارفع ايدى كانى مش قصدى على درها وفضلنا انا هى كدا اكتر من ربع ساعة لحد ما لقيت نفسى حاطط ايدى على صدرها مش عايز اشيلها وهى مشغولة ف تركيب وعدل الستاير وفضلت ايدى على صدرها , فلاحظة راحت ضربانى على ايدى وقالتلى بضحكة خفيفة يا قليل الادب ,
بدئت تحس انى بتحرش ومعجب بجسمها , فسخنت لان مدة سفر جوزها تعدى السنة ونص والدليل انها نادتنى ف يوم من البيت وطلعت عندها وكانت لابسة بدى شفاف لدرحة انى كنت شايف لون السونتيانة وقالتلى اعملك شاى وكانت بتتكلم بدلع ,
عملتلى الشاى وقعدت جمبى واتكلمنا على حاجات ابقى اشتلهالها بكرة وبدء تفكيرى يدور عن انى عايز المس طيزها الجميلة او بزازها ومكنتش اطمع ف اكتر من كدا , لكن اخت اكتر منا عايز ف اليوم دا ,
لانها قلتلى انها هتنضف الشقة وعايزة حد يشيل المراتب والسرير ويحرك الدولاب فلما كانت بتوطى عشان ترفع معايا المرتبة شفت صدرها كلة وكانت بتتسهوك وهى بتشيل المرتبة عشان تفضل عنيا على بزازها , حسيت منها انها بتتشرمط فروحت مقرب منها وقولتلها انا هشيلها لوحدى عايزة حاجاة منى تانى , لقيتها مسكت ايدى وقالتلى اها استنى عايزاك ترفع معايا الدولاب , اثناء كل اللى انا فية كان زبى واقف ومكنتش عارف انيمة وكان باين اوى وهى كانت بتص علية , وعدى اليوم وبعدها باربع اياااااااااام بالظبط
عيلتى سافرت عند قرايبنا وكنت ف البيت لوحدى تحت وكانت هى وبنتها فوق وكنت اليوم دا ناوى اسهر مع صحابى وابات برة , لكن لقيتها بتتصل بيا الساعة 11 بليل وتقولى مفيش حد تحت , نا خايفة انا لوحدى ف البيت وعايزاك تنبات معانا النهاردة , اول ما قالت كدا سبت كل الدنيا وروحت جرى عندها وكان تفكيرى وامنياتى لا تتعدى غير انى احك فيها مش اكتر لكن سهرت معاهام فوق وعملتلى شاى واتفرجنا على فيلم اجنبى رعب وكانت بنتها نايمة وطفينا النوم وبدئت تقرب منى وتقولى انا بخاف من افلام الرعب دى وبعد ما الفيلم خلص قولتلها طيب انا نازل تحت انام قالتلى لالالا انا خايفة متسبنيش لوحدى ف البيت عايز تنام السرير جوة , بب ومفيش غير سرير واحد بس ف الشقة وسرير بنتها الصغير ., فدخلت ريحت جسمى ع السرير شوية وهى كانت ف الصالة بنتضف الارض ارتاح جسمى لكن زبى لا وبعد ما خلصت جت قعدت جمبى على السرير , ومسكت ايدى وحططها على وسطها , وبصلتى ف عنيا وقالتلى مالك ؟؟؟
قولتلها مفيش راحت قايمة وقالتلى تعالى ارفعلى رباط البدى اللى انا لابسا ووقفت وراها وكان زبرى لازق ف طيزها جامد اوىراجت ماسكة ايديا الاتنين ولفاهم على بطنها ,
ولبست قميص نوم وفوقية روب وقالتلى نام بقى ولقيتها نايمة جمبى افتكرت الخال , والنعمة اللى هو فيها وبدئت احك ف طيزها وهى نايمة والنور مطفى وايدى التانية على زبى المنتصب , وبدئت اسمع صوت تنهيدات منها على اساس انها بتتقلبوايدى سارحة ف كل جسمها , لما حسيت انها راجت ف النوم مسكت زبى وقعدت احك فية وافتكر اللى حصل , وانا ف قمة شهوتى لقيتها قامت م ع السرر واتعدلت وشاورتلى باديها الاتنين تعالى ( على حضنها ) قربتلها وروحت حاضنها انا مش فاهم اى اللى بيحصل وبعد الحضن بدئت مرخيرها تلمس انفى واثناء اللحظة دى نزلت الايشارب اللى على شعرها فهجت اكتر وراحت رافعة ايديها فوق عشان اقلعها الروب قلعتهولها ونايمت جمبى بالقميص وبدئت امسك صدرها طيزها وهى بتضحك وراحت قايلالى مش هتقدر عليا نام بقى كفاية كداااااااا...............ونتهت