الشرير المتوحش2
09-26-2017, 12:10 PM
إسمي سمير و كنت مبتعثاً من إحدى الجامعات العربية إلى أمريكا. كنت طالباً متفوقاً في دراستي. و كانت السعادة تغمرني لأنني سأدرس في أمريكا بعد 20 سنة من الدراسة و التعب. كانت الرحلة على متن باخرة فاخرة. ولكن حدث إنفجارٌ فيها أفسد الرحلة بأكملها و مات الكثيرين. بسبب الإحتراق و الإختناق و الغرق. كنت محظوظاً لأنني سباح ماهر إلى جانب كوني طالباً مجتهداً. كنت أسبح على غير هدى.
حتى وجدت نفسي مرمياً في جزيرة صغيرة يتوسطها كوخٌ صغير.
لم أستفق إلا و بجواري فتاة زرقاء الشعر ترتدي مايوه وردي و قماش حريري ملفوف حول خصرها كأنه تنورة. عندما حاولت النهوض قالت لي: لا تغادر الفراش. لقد تعبت حتى جررت جسدك الثقيل إلى هنا. انت متعب و يبدو انك كنت تائهاً في البحر.
سألتها من أنتي.
إسمي بهية. و لا أحد يعيش على هذه الجزيرة سواي. كنت أتزوج على البحر مثل كل يوم حتى وجدتك فجأة على الشاطئ
وضعت يدي على جبهتي فوجدت كمادة باردة. فقالت: أنت كنت فاقد الوعي و حرارتك مرتفعة. أخبرني كيف أتيت إلى هنا. فأخبرتها.
ففاجأتني بتصرف غريب. إستلقت بجواري فقد كان سريراً يسع شخصين و كنت عارياً تقريباً. لا إرتدي إلا السروال الداخلي. فأخبرتني ان و انها كانت مثلي و كانت مبتعثة و تحطمت السفينة بالقرب من هذه الجزيرة و هي نجت و لكنها وجدت رجلاً عجوزاً على هذه الجزيرة. عاشت معه و ......... صدمتني عندما قالت انها تنام معه
بهية: كان يجبرني على النوم معه كأجرة للسكن لم يكن أمامي أي اختيارات
أنا: و ماذا فعلتي معه
بهية: كنت أتظاهر بالإستمتاع لكنني كنت في الحقيقة منقرفة منه
أنا: و أين هو الان
بهية: لقد مات و أنا قتلته بعد ان علمني كيفية التهكير.
أنا: يالكي من استغلالية. و هل تريدين مضاجعتي الآن و نحن لم نلتقي إلا منذ 5 دقائق
بهية: لا أنا مستلقية بجانبك لكي أدفئ جسمك و لكي أدردش معك فأنا وحيدة هنا.
أنا: أشعر أنني بخير الان. هل قلتي أنكِ متزلجة على الأمواج ؟
بهية: هل تريد أن تتعلم ذلك ؟
أنا: نعم
ذهبت لتعلم ركوب الأمواج معها. و إستمتعت كثيراً فقد كانت فتاةً محترفة في ذلك و أخذنا نلعب بماء البحر. و لعبنا برمال الشاطئ
و كانت تملك بعض ألعاب الفيديو و كنّا نلعب بها و كنت أخسر كثيراً.
و لأنها فتاة هاكر. كان بإمكاني تصفح النت.
و لذلك أخذت أقرأ الأخبار في الليل و أنا في الفراش حتى انصدمت من الخبر التالي.
حوادث غرق سفن الإبتعاث مدبرة و سيتم التحقيق مع الجناة. لقد كان خبراً صادماً حقاً. كانت الفتاة تجلس أمامي و ظهرها موجه نحوي. فقد كانت تتعلم حيلاً تهكيرية جديدة. لم أكن أهتم لنفسي أو لل20 سنة الضائعة من عمري. كنت أنظر إلى ظهرها العاري إلا من خيوط الصدرية. كنت أحاول حبس دموعي كي لا تلاحظها. لقد ضاعت 20 سنة من حياتها مثلي. و لإنها تتابع الأخبار هي أيضاً بعد ان انتهت من حيل الهاكر. فقد قرأت الخبر و أرادت عرضه علي و لكنها رأتني أبكي. ظنت أني ابكي على نفسي فقبلتني و أنا في السرير و و عانقتني بقوة.
بهية: أنا أيضاً ضحية مثلك. (خلعت صدريتها اثناء قول ذلك) أرجوك ضاجعني. فقد ضاع شبابي على ذلك العجوز الخرف.
أفسحت لها مجالاً في الفراش: تعالي يا حبي
خلعت ما بقي من المايوه و إستلقت بجواري
أنا: هيا إركبيني و إجلسي على زبي
بهية: حاضرة يا حبيبي و قبلتني و عانقتني أثناء جلوسها
و عانقتها أثناء المضاجعة. أخذت أدفع و أسحب قضيبي في كسها و هي كلما شعرت بقوتي في ذلك عانقتني بقوة. جسدها الجميل. أفخاذها البيضاء. شعرها الأزرق. أقراطها البيضاء صدرها الناهد. كيف يمكن لهذا الجمال أن يضيع على يدي عجوز خرف. و بعد ذلك قذفت كل ما بي. فيها
و نامت بهية الجميلة على صدري و عشنا بعد تلك الليلة في سعادة و هناء
حتى وجدت نفسي مرمياً في جزيرة صغيرة يتوسطها كوخٌ صغير.
لم أستفق إلا و بجواري فتاة زرقاء الشعر ترتدي مايوه وردي و قماش حريري ملفوف حول خصرها كأنه تنورة. عندما حاولت النهوض قالت لي: لا تغادر الفراش. لقد تعبت حتى جررت جسدك الثقيل إلى هنا. انت متعب و يبدو انك كنت تائهاً في البحر.
سألتها من أنتي.
إسمي بهية. و لا أحد يعيش على هذه الجزيرة سواي. كنت أتزوج على البحر مثل كل يوم حتى وجدتك فجأة على الشاطئ
وضعت يدي على جبهتي فوجدت كمادة باردة. فقالت: أنت كنت فاقد الوعي و حرارتك مرتفعة. أخبرني كيف أتيت إلى هنا. فأخبرتها.
ففاجأتني بتصرف غريب. إستلقت بجواري فقد كان سريراً يسع شخصين و كنت عارياً تقريباً. لا إرتدي إلا السروال الداخلي. فأخبرتني ان و انها كانت مثلي و كانت مبتعثة و تحطمت السفينة بالقرب من هذه الجزيرة و هي نجت و لكنها وجدت رجلاً عجوزاً على هذه الجزيرة. عاشت معه و ......... صدمتني عندما قالت انها تنام معه
بهية: كان يجبرني على النوم معه كأجرة للسكن لم يكن أمامي أي اختيارات
أنا: و ماذا فعلتي معه
بهية: كنت أتظاهر بالإستمتاع لكنني كنت في الحقيقة منقرفة منه
أنا: و أين هو الان
بهية: لقد مات و أنا قتلته بعد ان علمني كيفية التهكير.
أنا: يالكي من استغلالية. و هل تريدين مضاجعتي الآن و نحن لم نلتقي إلا منذ 5 دقائق
بهية: لا أنا مستلقية بجانبك لكي أدفئ جسمك و لكي أدردش معك فأنا وحيدة هنا.
أنا: أشعر أنني بخير الان. هل قلتي أنكِ متزلجة على الأمواج ؟
بهية: هل تريد أن تتعلم ذلك ؟
أنا: نعم
ذهبت لتعلم ركوب الأمواج معها. و إستمتعت كثيراً فقد كانت فتاةً محترفة في ذلك و أخذنا نلعب بماء البحر. و لعبنا برمال الشاطئ
و كانت تملك بعض ألعاب الفيديو و كنّا نلعب بها و كنت أخسر كثيراً.
و لأنها فتاة هاكر. كان بإمكاني تصفح النت.
و لذلك أخذت أقرأ الأخبار في الليل و أنا في الفراش حتى انصدمت من الخبر التالي.
حوادث غرق سفن الإبتعاث مدبرة و سيتم التحقيق مع الجناة. لقد كان خبراً صادماً حقاً. كانت الفتاة تجلس أمامي و ظهرها موجه نحوي. فقد كانت تتعلم حيلاً تهكيرية جديدة. لم أكن أهتم لنفسي أو لل20 سنة الضائعة من عمري. كنت أنظر إلى ظهرها العاري إلا من خيوط الصدرية. كنت أحاول حبس دموعي كي لا تلاحظها. لقد ضاعت 20 سنة من حياتها مثلي. و لإنها تتابع الأخبار هي أيضاً بعد ان انتهت من حيل الهاكر. فقد قرأت الخبر و أرادت عرضه علي و لكنها رأتني أبكي. ظنت أني ابكي على نفسي فقبلتني و أنا في السرير و و عانقتني بقوة.
بهية: أنا أيضاً ضحية مثلك. (خلعت صدريتها اثناء قول ذلك) أرجوك ضاجعني. فقد ضاع شبابي على ذلك العجوز الخرف.
أفسحت لها مجالاً في الفراش: تعالي يا حبي
خلعت ما بقي من المايوه و إستلقت بجواري
أنا: هيا إركبيني و إجلسي على زبي
بهية: حاضرة يا حبيبي و قبلتني و عانقتني أثناء جلوسها
و عانقتها أثناء المضاجعة. أخذت أدفع و أسحب قضيبي في كسها و هي كلما شعرت بقوتي في ذلك عانقتني بقوة. جسدها الجميل. أفخاذها البيضاء. شعرها الأزرق. أقراطها البيضاء صدرها الناهد. كيف يمكن لهذا الجمال أن يضيع على يدي عجوز خرف. و بعد ذلك قذفت كل ما بي. فيها
و نامت بهية الجميلة على صدري و عشنا بعد تلك الليلة في سعادة و هناء